Anda di halaman 1dari 1

‫ذ‪ -‬محمد الحجازي‬

‫وحدة التربية التواصلية و الصحية‬ ‫الولى بكالوريا‬

‫‪ -2‬من أساليب الحوار في القرآن و السنة‪.‬‬

‫‪ -3‬ضوابط الحوار‬ ‫‪ -2‬مقارنته بالجدل‪:‬‬ ‫‪ -1‬مفهوم الحوار‪:‬‬

‫‪ -‬تقبل الخر‪ :‬العتراف به و احترام حقه في الختلف و التعبير‪...‬‬ ‫الجدل‬ ‫الحوار‬ ‫شكيل مين أشكال الحدييث بيين طرفيين‬
‫‪ -‬حسن القول‪:‬حسن الكلم بتجنب اللفاظ الجارحة و عبارات السخرية‬ ‫‪.‬هو مذموم ‪-‬‬ ‫هو محمود ‪-‬‬
‫يتيم فيه تداول الكلم بينهما في أمر ما‬
‫‪-‬العلم و صحة الدليل‪ :‬اعتماد البرهان في الدفاع و التفنيد ‪.‬‬ ‫‪.‬هو خصومة في الباطل ‪-‬‬ ‫‪.‬هو تقرير للحق ‪-‬‬
‫‪.‬يقوم على المنازعة و التعصب ‪-‬‬ ‫‪.‬يقوم على أجواء هادئة ‪-‬‬ ‫فصصي أجواء هادئة بعيدة عصصن الخصصصومة‬
‫‪ -‬النصياف و الموضوعيية‪ :‬العتراف بصصحة رأي المحاور‪ ،‬و الذعان‬
‫للحق ‪ ،‬عند تبين صدق حججه‪.‬‬ ‫‪.‬يكون بسوء الدب أ و بجهل ‪-‬‬ ‫‪.‬يكون باستعمال الدب ‪-‬‬ ‫و التعصب‪.‬‬

‫كيف نستفيد من القرآن والسنة ‪6-‬‬ ‫من أساليب الحوار في السنة ‪5-‬‬ ‫من أساليب الحوار في القرآن ‪4-‬‬
‫في تطوير مهارات الحوار؟‬

‫‪ -‬السلوب الوصفي‪ :‬مثال حديث أبي هريرة ‪ " :‬أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم‬ ‫‪ -‬السيلوب الوصيفي التصيويري‪ :‬يعرض قصصصا و مشاهصد حواريصة واقعيصة‪ .‬يهدف‬
‫‪ -‬تدبر الحوارات القرآنيييييييييية‪،‬‬
‫يغتسل فيه كل يوم خمسا‪ ،‬ما تقول ذلك يُبقي من درنه؟ قالوا‪ :‬ل يبقي من درنه‬ ‫إلى تبسصيط الفكرة و تقريصب المسصتمع مصن الحوار الجاري‪ ،‬وحمله على تبنصي موقصف‬
‫تحليل و دراسة و تدارسا‪.‬‬
‫شيئا‪.‬قال فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو بها ال الخطايا" رواه البخاري‪.‬‬ ‫صحيح‪.‬‬
‫‪ -‬تأمييل حوارات الرسييول ‪ T‬و‬
‫‪ -‬الحوار السيتدللي السيتقرائي‪ :‬يعتمصد اسصتجواب المحاور و التدرج معصه‪ ،‬مصن‬ ‫ل فِرْعَوْنُ َومَا رَبّ ا ْلعَاَلمِينَ قصصَالَ َربّ‬
‫مثال حوار موسى عليه السلم لفرعون ‪{ :‬قَا َ‬
‫دراسصصصة طرقصصصه فصصصي الحوار و‬ ‫المسصلمات إلى الحقائق الكليصة‪ ،‬التصي ترفصع اللبصس ‪،‬و ليصصل المحاور لسصتنتاج‬ ‫ن قَالَ‬
‫ل تَسْصَت ِمعُو َ‬
‫السّصمَاوَاتِ وَالَْرْضِص وَمَا َب ْي َنهُمَا إن كُنتُم مّو ِقنِينَص قَالَ ِلمَنْص حَوْلَهُص َأ َ‬
‫التواصل‬ ‫الحصصل بنفسصصه‪ .‬مثال‪ :‬حديصصث الرجصصل الذي أراد أن ينفصصي ولده‪ ،‬لنصصه جاء أسصصود‬ ‫جنُونٌص قَالَ رَبّ‬
‫َربّكُمْص وَرَبّ آبَا ِئكُمُص الَْوّلِينَص قَالَ إِنّ رَسصُوَلكُمُ اّلذِي أُرْسِصلَ إَِل ْيكُمْص َلمَ ْ‬
‫‪ -‬دراسييية مصيييادر و مراجيييع‬ ‫اللون‪.‬و قول الرسول الكريم له‪ :‬هل لك من إبل‪.....‬الحديث‪ ،‬إلى قوله صلى ال‬ ‫ا ْلمَشْرِقِ وَا ْل َمغْرِبِ َومَا َب ْي َنهُمَا إِن كُنتُ ْم َتعْقِلُونَ}سورة الشعراء اليات ‪.28-23‬‬
‫مفصصصلة لقواعصصد الحوار و آدابصصه‬ ‫عليه و سلم له‪ ":‬لعله نزعه عرق"‪.‬‬ ‫‪ -‬السلوب الحجاجي البرهاني‪ :‬يعتمد الحجة و البرهان لدحض ادعاءات المنكرين‬
‫فيهما‪.‬‬ ‫‪ -‬الحوار التشخيصي الستنتاجي‪ :‬يعتمد عرض المشكلة لثارة النتباه و تحفيز‬ ‫للتوحيصد و البعصث بأسصئلة تتوخصى زعزعصة تقاليدهصم و معتقداتهصم الباطلة‪.‬و تهدف إلى‬
‫‪ -‬اسييييتخراج قواعييييد كييييبرى‬ ‫الفكر‪.‬‬ ‫توجيههم للنظر و التفكير في آيات ال من أجل بناء قناعات و مواقف صحيحة‪.‬‬
‫للحوار و التزام العمل بها‪.‬‬ ‫مثال‪ :‬سؤال الرسول صلى ال عليه و سلم للصحابة عن شجرة ل يسقط ورقها‪،‬‬ ‫ل يَضُ ّر ُكمْ ُأفّ ّلكُمْ‬
‫شيْئاً َو َ‬
‫ل يَن َف ُعكُمْ َ‬
‫مثال قوله تعالى‪{ :‬قَالَ َأ َف َت ْعبُدُونَ مِن دُونِ الِّ مَا َ‬
‫و هي مثل المسلم‪....‬الحديث‪.‬‬ ‫ل َتعْقِلُونَ}سورة النبياء ‪.67-66‬‬
‫َوِلمَا َتعْ ُبدُونَ مِن دُونِ الِّ َأفَ َ‬

Anda mungkin juga menyukai