Anda di halaman 1dari 26

‫أهل وسهل بكم جميعا‬

‫بقدح‬ ‫السلمية‬ ‫العلوم‬ ‫دار‬ ‫كلية‬ ‫بإشراف‬


‫في دورة المطالعة السريعة لمواد ‪STAM‬‬
‫أنتم الن مع مادة تاريخ الدب والنصوص‬

‫بإشراف الستاذ شكري يمين‬


‫الجاهاوي الفطاني‬

‫مرحبا بكم جميعا في هذه الدورة‬


‫تقسيم هذه المادة‬

‫هذه المادة‬
‫(تاريخ الدب والنصوص)‬

‫قسم النصوص‬ ‫قسم تاريخ الدب‬


‫قسم‬
‫تاريخ الدب‬

‫التراجم‬ ‫النثر‬ ‫الشعر‬ ‫الزهر‬ ‫العصر الحاضر‬ ‫العصرالعثماني‬


‫العصر العثماني‬

‫عوامل النحطاط‬ ‫تأثّر اللّّغة العربيّة‬ ‫الفتح العثمانيّ‬


‫في الدب العربيّ‬ ‫باللفاظ‬ ‫وأثره‬
‫في عصر العثمانيّين‬ ‫والتّراكيب التّركيّة‬ ‫في البلد العربيّة‬

‫نماذج للدب‬
‫في العصر العثمانيّ‬
‫الفتح العثمانيّ‬
‫وأثره‬
‫في البلد العربيّة‬

‫قضاء السلطان سليم‬


‫من نتائج ذلك‬ ‫على المماليك‬ ‫تاريخ مصر تحت الحكم‬
‫‪ -1‬تمتع السلطان بالحكم‬ ‫واستلئه على الخلفة بعد‬ ‫‪ -1‬المملوكي‬
‫‪ -2‬الخضوع لنفوذ السلطان‬ ‫‪ -1‬انتصاره بمرج دابق‬ ‫‪ -2‬العثماني‬
‫‪ -3‬معانات الناس من الظلم‬ ‫‪ -2‬اجتيازه سيناء‬ ‫‪ -3‬الفرنسي‬
‫‪ -4‬ظهور النظمة الظالمة‬ ‫‪ -3‬دخوله مصر‬ ‫‪ -4‬البريطاني‬
‫تأثّر اللّّغة العربيّة‬
‫باللفاظ‬
‫والتّراكيب التّركيّة‬

‫من عادة الحتلّي‬


‫من نتائج ذلك‬ ‫ما فعل العثمانيون بالعربية‬
‫فرض لغتهم على‬
‫أن دخلت اللفاظ والتراكيب‬ ‫‪ -1‬فرضوا لغتهم‬
‫الشعب الحتل‬
‫ساحة العربية من‬ ‫‪ -2‬أغلقوا الدارس‬
‫لضعاف صلته بلغته وقوميته‬
‫أوسع البواب‬ ‫‪ -3‬استولوا على الوقاف‬
‫فيدوم الحتلل‬
‫الطّباعة والنّشر‬
‫للتّراث القدي‬

‫م الطّباعة‬ ‫الوراقة ث ّ‬
‫مطبعة بولق وطباعة الكتب‬ ‫من الصين إلى ألمانيا‬
‫من أولى المطابع بعد بولق‬ ‫من أوائل كتبها‪:‬‬
‫ثم إلى مصر‬
‫الطوبجية‪ ،‬والهادية‪،‬‬ ‫القاموس المحيط‬
‫من الحملة الفرنسية‬
‫ومطبعة مدرسة الطب‬ ‫وكليلة ودمنة‪ ،‬ثم توالى نشر‬
‫أمهات الكتب العربية‪ ،‬وله أثار‬
‫فكانت مطبعة بولق‬
‫ثم توالى إنشاء المطابع‬ ‫التي أنشأها محمد علي‬
‫في النضهة العلمية والدبية‬
‫عام ‪1821‬‬
‫الصّحافة‬
‫والمجلّت الدبيّة‬

‫فنشأ في ظلها كثير من‬


‫كانت ول تزال منهل عذبا‬ ‫مساهمة الصّحافة في‬
‫الكتاب والشعراء‪ ،‬فضل عن‬
‫للناس من مختلف الطبقات‬
‫تأثيرها في لغة الدب‬ ‫النّهضة العلميّة والدبيّة‬
‫فيجد كل صاحب رغبة رغبته‬
‫وأسلوبه وموضوعاته‪،‬‬ ‫من أقوى العوامل‬
‫في العلم والدب والسياسة‬
‫وجاء كتاب من مقالتها‪،‬‬ ‫في بعثها وتقدمها‬
‫والجتماع‬
‫كوحي القلم‪ ،‬وحديث الربعاء‬
‫تاريخ الصحافة‬
‫في مصر‬

‫فحقق محمد علي ذلك حين‬


‫ثم جاءت الحركة الوطنية‪،‬‬ ‫عرف المصريون الصحافة‬
‫أنشأ جورنال الخديوي‬
‫فكانت لها صحف أدت أجل‬ ‫أول عندما أصدر الفرنسيون‬
‫وبريد مصر والعشريات‪،‬‬
‫الخدمات للنضهة بمصر‬ ‫حصيفتهم بمصر وجعل من‬
‫وفي عهد إسماعيل ظهرت‬
‫كصحيفة المؤيد واللواء‬ ‫المصريين من يشرف عليها‬
‫الصحف الرسمية وبجوارها‬
‫وكثرت المجلت كالهلل‬ ‫فدفعهم ذلك إلى أن يفك‬
‫صحف أهلية كوادي النيل‬
‫والمقتطف والرسالة ‪...‬‬ ‫في إصدار صحيفة لهم‬
‫الزهر والنهضة‬

‫نشأته وفضله في‬


‫علماؤه‬
‫أثره في بناء النهضة‬ ‫صيانة التراث‬
‫(اليشخ محمد عبده)‬
‫السلمي والعربي‬
‫نشأة الزهر‬

‫بداية الدراسة فيه تقتصرعلى‬ ‫وضع جوهر الصقلي أساسه‬


‫ثم جاء صلح الدين‪،‬‬
‫العلوم الدينية والعربية‪ ،‬ثم‬ ‫وبعد سنتين من البناء أقيمت‬
‫فأغلقه لمنع دراسة المذهب‬
‫توسعت فيه فدرست فيه‬ ‫أول جمعة فيه في ‪ 9‬رمضان‬
‫الشيعي‪ ،‬ثم عادت فيه الدراسة‬
‫علوم الفلك والحساب والطب‬ ‫عام‪362‬هـ بغية أن يكون‬
‫على المذهب السني في عهد‬
‫والجغرافيا‪ ،‬وفي القرن ‪20‬‬ ‫مسجدا شيعيا فجاء يعقوب بن‬
‫الظاهر ببريس حتى الن‬
‫درست فيه العلوم الحديثة‬ ‫كلس فحوله إلى معهد للدراسة‬
‫فضل الزهر‬
‫في صيانة التراث‬
‫السلمي والعربي‬

‫وفي العصر الغثماني بقي‬ ‫قامت الزهر بخدمة‬


‫ازدهر الزهر تحت الحكم‬
‫الزهر وحده منارة رغم‬ ‫الدين واللغة على ممر اليام‬
‫المملوكي فتخرج في علماء‬
‫محاربة الثغمانيون للعربية‬ ‫والحداث بدأ البعهد الفطمي‬
‫أجلء كصاحب لسان العرب‬
‫وتخرج فيه علماء كالخراشي‬ ‫ثم اليوبي إلى أن سقطت‬
‫ابن هسام والسبكي وابن حجر‬
‫والشبراوي والعطار وأحمد‬ ‫بغداد بأيدي التتار فاجتمع‬
‫والسيوطي‪ ،‬كل له كتاب‬
‫الدمنهوري‪ ،‬وكل له كتاب‬ ‫علماء المة بالزهر‬
‫أثر الزهر‬
‫في بناء النهضة‬
‫الدبية الحديثة‬

‫ومنهم سعد زعلول‬


‫علماء الزهر لهم دوركبيرفي‬
‫وطه حسين وأحمد أمين‬ ‫حفظ الزهر اللغة العربية‬
‫التقدم السياسي والعلمي اللذين‬
‫والزيات وغيرهم‪ ،‬قام علماؤه‬ ‫وأدابها للمة في عصور‬
‫ساهما في النهضة الدبية‪،‬‬
‫بخدمة اللغة وبخاصة السيخ‬ ‫ساد فيها ظلم وفساد وفوضى‬
‫منهم قائد ثورة ضد الحتلل‬
‫محمد عبده بإصلح الزهر‬ ‫بمساهمة علمائه في بناء‬
‫كعرابي‪ ،‬ومنهم عالم في‬
‫والنهوص باللغة الدبية‬ ‫النهضة وأجلهم محمد عبده‬
‫الجيولوجيا والطب والهندسة‬
‫من علماء الزهر‬
‫(اليشخ محمد عبده)‬

‫وظائفه وأعماله‬
‫شيوخه‬ ‫مدرس الدب والتاريخ‬ ‫ولدته ونشأته‬
‫رئيس تحرير الوقائع المصرية‬ ‫ولد بقرية من البحيرة وبها‬
‫‪ -1‬حسن الطويل‬
‫مدرس التفسير ببيروت‬ ‫حفظ القرآن والتحق بمعهد‬
‫درويش الصوفي‬ ‫قاض بالمحاكم الهلية مستشار‬ ‫طنطا ثم بالزهر ونال شهادة‬
‫‪ -3‬جمال الدين الفغاني‬ ‫ومفت وعضو الشورى‬ ‫العالمية سنة ‪ 1294‬هـ‬
‫ومجلس إدارة الزهر‬
‫إصلحات الشيخ‬
‫محمد عبده‬
‫وفضله‬
‫على النهضة الدبية‬

‫حاول إصلح أساليب الكتاب‬ ‫دعوته إلى نشر التعليم‬


‫فضله على النهضة الدبية‬
‫بما قدمه هو من نماذج‬ ‫الصحيح‪ ،‬واستخدام الصحافة‬
‫في السلوب من استخدام‬
‫وبتنبيهه لرداءة الصحف‬ ‫في محاربة الفساد‪ ،‬وتنبيه‬
‫المحسنات البديعية إلى تركها‬
‫وبإلزام أصحابها باختيار‬ ‫الوعي القومي‪ ،‬والتدرج‬
‫شيئا فشيئا‪ ،‬ثم إلى طريقة‬
‫من يرفع مستوى الكتابة فيها‬ ‫في الحكم‪ ،‬مراقبة الحكومة‪،‬‬
‫الساليب المرسلة بالبساطة‬
‫من الكتاب‬ ‫دعوته لمناهضة الحتلل‬
‫الشعر‬

‫حاله بعد صدر‬


‫العصر الحاضر في‬ ‫نهضته‬ ‫حاله في صدر‬
‫مصر والعراق‬ ‫على يد الباروديّ‬ ‫العصر الحاضر‬
‫والسودان‬
‫حال الشّعر‬
‫في صدر‬
‫العصر الحاضر‬

‫نهج جمهور الشّعراء صدر‬


‫ومع ذلك لم نعدم مقطوعة‬ ‫وذلك لن الظلم كان قاسيا‬
‫هذا العصر نهج أسلفهم‪ ،‬فكان‬
‫رقيقة وعاطفة صادقة من‬ ‫ولن أسلوب التعليم كان ل‬
‫شعرهم متخلفا في أسلوبه‬
‫الشعر لحسن العطار‬ ‫يعين على روح واعية وصقل‬
‫وأغراضه ومعانيه مع عنايتهم‬
‫وإسماعيل الخشاب‬ ‫لسان وتهذيب وجدان‬
‫بالمحسنات البديعية‬
‫نهضة الشّعر‬
‫على يد الباروديّ‬

‫عوامل ساعدت‬ ‫تطور الشعرفي القرن ‪19‬‬


‫مظهر نهضة الشعر‬
‫على نهضة الشعر‬ ‫أخذت عوامل النهضة تنمو‬
‫‪ -1‬الرتفاع بلغته وأسلوبه‬
‫‪ -1‬كتب التراث القديم‬ ‫وفي ظل نمو عوامل النهضة‬
‫‪ -2‬الخروج بمعانيه وأغراضه‬
‫‪ -2‬مجيئ جمال الدين‬ ‫أخذ الشعر يتحسن نسبيا ثم‬
‫من الدائرة التي كان يضطرب‬
‫‪ -3‬عناية إسماعيل بالشعر‬ ‫خطا واسعة بسبب بلوغ‬
‫فيها‬ ‫عوالم النهضة وهناك عوامل أخرى‬
‫‪ -4‬أدباء وشعراء سورية‬
‫حال الشّعر بعد‬
‫صدر العصر الحاضر‬

‫نشأ تيار قوي لتجديد الشعر‬ ‫أحداث أوائل القرن ‪20‬‬


‫بسبب نهضة الترجمة‬ ‫تلك الحداث لها آثار‬ ‫‪ -1‬الحركات الوطنية‬
‫والثقافة الغربية‪ ،‬يمثله‬ ‫بعيدة المدى في الشعر‬ ‫‪ -2‬الثورات الدامية‬
‫خليل مطران والزهاوي‬ ‫المصريبخاصة‬ ‫‪ -3‬المظالم الكثيرة‬
‫والعقاد بجانب التيار التقليدي‬ ‫والعربي بعامة‬ ‫‪ -4‬والحداث الخطيرة‬
‫الذي كان من سدنته شوقي‬ ‫‪ -5‬موت مصطفى كامل‬
‫الشعر والشعراء في مصر‬

‫الشّعراء في مصر‬
‫منذ بداية القرن العشرين‬
‫حتّى الن على مناهج ثلثة‬

‫طائفة سارت في‬


‫طائفة تأثروا بمذهب العقاد‬ ‫طائفة تنهج نهج شوقي‬
‫ركاب مدرسة أبولو‬
‫الكتابة في‬
‫هذا العصر‬
‫الكتابة الدبية‬
‫القصة في‬
‫في هذا العصر‬
‫العصر الحاضر‬

‫الكتابة الصّحفيّة‬
‫سمات الخطابة الفنّيّة‬ ‫النثر‬ ‫في هذا العصر‬

‫الخطابة في‬
‫أنواع الخطابة‬
‫العصر الحاضر‬

‫عوامل بعث‬
‫الخطابة ونهضتها‬
‫حافظ إبراهيم (‪1932-1872‬م)‬
‫ولدته ونشأته‬
‫ولد بدهبية على شاطئ النيل من أب مصري (إبراهيم فهمي) وأم من أصل‬ ‫•‬
‫تركي (هانم أحمد)‬
‫نشأ يتيما بعد وفاة أبيه في رعاية خاله مع أمه بالقاهرة ثم إلى طنطا معه‬ ‫•‬
‫ضاق به خاله بعد إخفاقه في ادراسة فهجر المنزل وعمل بالمحاماة‬ ‫•‬
‫وأخفق‪ ،‬ثم أتيحت له فرصة دخول المدرسة الحربية فتخرج برتبة ملزم‬
‫ثاني إلى ملزم أول وأخفق فأحيل إلى الستيداع‬
‫إلى السودان مع حملة كتشنر ‪ 4‬سنوات ثم طرد من الخدمة فبقي بل عمل‬ ‫•‬
‫من ‪1911- 1900‬‬
‫عين موظفا بدار الكتب المصرية حتى أحيل إلى المعاش ‪ ،1932‬وفي ‪21‬‬ ‫•‬
‫من يوليو وافاه أجله‬
‫حافظ إبراهيم (‪1932-1872‬م)‬
‫ثقافته‬
‫• دخل مكتبا لحفظ القرآن ثم مدرسة ابتدائية ثم إلى مدرسة أخرى ثم‬
‫المدرسة الثانوية ثم المدرسة الحربية ( هذا ما نال حافظ إبراهيم من‬
‫التعليم المدرسي)‬
‫• أما التعليم اللمدرسي فقد نال من قراءته لكتب الدب منذ صغره وبخاصة‬
‫كتاب الغاني ودواوين كبار الشعراء السلميين والعباسيين وبشعر‬
‫البارودي و ناله من التصاله برجال الفكر والصلح كالشيخ محمد عبده‬
‫وناله من قراءته للصحف والمجلت‬
‫• لم يكن يعرف من اللغات الجنبية غير الفرنسية لم يتعمق بآدابها‬
‫حافظ إبراهيم (‪1932-1872‬م)‬
‫أخلقه‬
‫كان ملول‪ ،‬يكاد ل يصبر على شيء‪ ،‬ولذلك أخفق‪ ،‬لول تقدير المسؤوين‬ ‫•‬
‫موهبته الشعرية لما بقي في دار الكتب لمدة عشرين عاما لم يعمل فيها‬
‫شيئا يتعلق بوظيفته‬
‫كان سليم الصدر‪ ،‬ل يحمل حقدا لحد‬ ‫•‬
‫كان وافيا لصدقائه‬ ‫•‬
‫كان متلفا إلى حد السفه‪ ،‬ل يبقي من المال شيئا في يده‬ ‫•‬
‫حافظ إبراهيم (‪1932-1872‬م)‬
‫وبين الشعر والنثر‬
‫ترك ديوانا من الشعر‪ ،‬طبع بعد وفاته بخمس سنوات‬ ‫•‬
‫لم يكن من المطبوعين على الشعر‪ ،‬لكنه اكتسبه بكثرة نظره في دواوين‬ ‫•‬
‫الشعراء وحفظه من جيد الشعر في القديم والحديث‬
‫قال كما يبدو أول في فن الشكوى ثم قن الرثاء ثم في الجتماع وبرع‬ ‫•‬
‫فيه‪ ،‬ثم في الوطن ثم المدح والهجاء والوصف والدعاية‬
‫يتمث نثره في كتابه ليالي سطيح وفيما تركمه عن الفرنسية وفي الرسائل‬ ‫•‬
‫التي كان يبعث بها إلى أصدقائه والمقالت التي كان يكتبها في المجلت‬

Anda mungkin juga menyukai