Anda di halaman 1dari 35

‫ما نقصد بالسمعيات‬

‫س ‪ :‬ما المقصود بالسمعيات؟‪ /‬ما المقصود بالسمعيات‬


‫وما طريق‬
‫لثباتها ؟‬

‫‪ :‬المقصود بالسمعيات‬ ‫‪ :-‬ج‬

‫المور التى ثبتت عن طريق القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة ‪-‬‬
‫المور التى ل تستطيع البشري ان يستقل بإدراكها ‪-‬‬
‫المور التى تتعلق بعوالم غيبية‪,‬ل قدرة لحواسنا البشرية على معرفة ‪-‬‬
‫كيفيتها‬

‫طريق‬ ‫‪‬‬
‫اثباتها ‪-:‬‬

‫‪ -‬القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة‪.‬‬

‫امثالها‬ ‫‪‬‬
‫‪-:‬‬

‫‪.‬الصراط‪,‬الميزان‪,‬العرش‪,‬والجنة‪,‬والنار وغيرها ‪-‬‬

‫) ‪( STAM 07 / TRIAL 06‬‬

‫س ‪ :‬ما الفرق بين المعارف التى يدركها العقل والمعارف السمعية؟‬

‫‪ :-‬ج ‪ :‬الفرق بينهما‬

‫المعارف التى يدركها العقل‬

‫بعضها يعود الى معارف اولية فطرية كالعلوم الرياضية وما ‪-‬‬
‫يشبهها‪,‬وبعضها يعود الى‬
‫معارف تجريبية تتعلق بالواقع المحسوس‬

‫المعارف السمعية‬

‫‪1‬‬
‫فاعتمادها الساسي على الخبار الصحيحة المستمدة من كتاب الله ‪-‬‬
‫تعالى ومن سنة رسوله‬
‫‪.‬صلى الله عليه وسلم والعقل السليم يجب عليه أن يصدق ذلك‬

‫)‪( STAM 07‬‬

‫الملئكة‬

‫‪ :‬لماذا النبياء عليهم السلم والخيار من بنى آدم أفضل من الملئكة ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬أفضل النبياء عليهم السلم والخيارأفضل من الملئكة لن بنو آدم‬ ‫ج‬


‫فطاعتهم تحتاج الى‬
‫سلوك معين‪,‬تحتاج الى محاسبة النفس ومقاومة الشهوات‪,‬واجتنابهم‬
‫للمعاصي يحتاج كذلك‬
‫الى مقاومة شديدة لمغريات ولمجاهدة النفس المرة بالسوء‪.‬أما‬
‫الملئكة طاعتهم لله تعالى‬
‫‪.‬طبيعة فيهم‪,‬وانصرافهم عن المعاصي فطرة فطرهم الله عليها‬

‫)‪( TRIAL 06‬‬

‫‪ :‬اذكر وظيفتين من وظائف الملئكة‪ /.‬هات اربعة من وظائف الملئكة‬ ‫‪.‬س‬

‫‪ :-‬ج ‪ :‬وظائف الملئكة‬


‫التسبيح والتقديس والطاعة التامة لّله تعالى ‪-‬‬
‫تحية المؤمنين وتعذيب الكافرين ‪-‬‬
‫تبليغ أمر الله الى خلقه ‪-‬‬
‫كتابتهم لعمال النسان ‪-‬‬

‫)‪(TRIAL 06 / STAM 06‬‬

‫‪ :‬بّين عالم الملئكة‬ ‫‪.‬س‬

‫‪ :‬عالم الملئكة‬ ‫‪:-‬ج‬

‫‪2‬‬
‫‪.‬عالم الملئكة عالم غيبى غير محسوس ‪-‬‬
‫‪.‬أن الملئكة ليس لهم وجود بدنى يدرك بالحواس ‪-‬‬
‫انما هم من عالم آخر غيرمنظور لنا ول يعلم حقيقتهم وهيئتهم إل الله ‪-‬‬
‫تعالى‬

‫)‪(TRIAL 07‬‬

‫‪ :‬اذكر صفتين من صفات الملئكة‬ ‫‪.‬س‬

‫‪ :‬صفات الملئكة‬ ‫‪ :-‬ج‬


‫‪.‬منزهون عن الشهوات والثام ‪-‬‬
‫‪.‬ل يأكلون ول يشربون ‪-‬‬
‫‪.‬ل يتصفون بالذكورة ول بالنوثة ول بالخنوثة ‪-‬‬
‫‪.‬القدرة على التشكيل بالشكال الحسنة فقط ‪-‬‬

‫)‪( STAM 07‬‬

‫‪ :‬عم خلق الله الملئكة والجن ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬خلق الله الملئكة من النور وخلق الجن من مارج من النار‬ ‫‪.‬ج‬

‫) ‪( STAM 06‬‬

‫‪ :‬وضح صفتين مشتركتين بين الملئكة والجن‬ ‫‪.‬س‬

‫‪ :-‬ج ‪ :‬صفتين مشتركتين بين الملئكة والجن‬


‫‪.‬عالم الملئكة والجن عالم غيبى غير محسوس ‪-‬‬
‫‪.‬القدرة على التشكل بالشكال ‪-‬‬

‫) ‪( STAM 06‬‬

‫‪3‬‬
‫‪.‬س ‪ :‬بّين اثنين من الصفات المختلفة بين البشر والملئكة‬

‫‪ :-‬ج ‪ :‬الصفات المختلفة بين البشر والملئكة‬


‫الختلف بينهما فى المرتبة أى النبياء والخيار من البشر أفضل من ‪-‬‬
‫‪.‬الملئكة‬
‫الختلف بين الملكة في الهيئة ‪-‬‬

‫)‪(STAM 06‬‬

‫الجن‬

‫‪ :‬ما الفرق بين الجن والشيطان والقرين ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬الفرق بين الجن والشيطان والقرين‬ ‫‪ :-‬ج‬


‫الجن‬

‫الجن‬ ‫‪‬‬
‫قسمان ‪ - :‬جن آمن بالله ورسوله‪.‬‬

‫‪.‬جن قسم الخر كإبليس واتباعه من الشياطين والجن ‪-‬‬

‫الشياطين‬

‫‪.‬هو يطلق على كل متمرد كافر من الجن ‪-‬‬

‫القرين‬

‫هو الشيطان الذي يلزم الانسان ويزين له الشر والشهوات المحرمة ‪-‬‬
‫‪.‬ويكرهه في الخير‬

‫)‪( STAM 05‬‬

‫‪4‬‬
‫س ‪ :‬اذكر اربعة من طوائف الجن مع الدليل من القرآن الكريم يدل على‬
‫‪.‬واحد منها‬

‫‪ :-‬ج ‪ :‬اربعة من طوائف الجن‬


‫المؤمنون ‪-‬‬
‫الكافرون ‪-‬‬
‫الصالحون‪-‬‬
‫الفاسقون‪-‬‬
‫َ‬
‫الجن‬ ‫ك ك ُّنا ط ََرئ ِقَ قِد َ َ‬
‫دا (‬ ‫ن ذ َل ِ َ‬
‫دو َ‬
‫مّنا ُ‬
‫ن وَ ِ‬
‫حو َ‬ ‫مّنا ٌال ّ‬
‫صـل ِ ُ‬ ‫قال تعالى ‪ ) :‬وَأّنا ِ‬
‫‪11:‬‬

‫)‪(STAM 06‬‬

‫‪ :‬الجن قسمان‪.‬ما هما؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬هما‬ ‫‪ :-‬ج‬

‫‪ ‬جن آمن بالله ورسوله‪.‬‬


‫‪ ‬وقسم الخر كإبليس وأتباعه من شياطين والجن‪.‬‬

‫)‪(STAM 07‬‬

‫‪ :‬قال تعالى‬ ‫‪:‬س‬

‫م آَياِتي(‬‫ن عَل َي ْك ُ ْ‬‫صو َ‬‫ق ّ‬ ‫من ْك ُ ْ‬


‫م يَ ُ‬ ‫ل ِ‬ ‫س ٌ‬‫م ُر ُ‬ ‫م َيأت ِك ُ ْ‬‫س أل ْ‬ ‫ْ‬
‫ن والن ْ ِ‬ ‫ج ّ‬ ‫شَر ال ْ ِ‬ ‫معْ َ‬ ‫َيا َ‬
‫مك ُ ْ‬
‫م‬ ‫قاَء ي َوْ ِ‬ ‫م لِ َ‬ ‫وَي ُن ْذُِرون َك ُ ْ‬
‫م‬ ‫دوا عََلى أن ْفُ ِ‬
‫سه ِ ْ‬ ‫شه ِ ُ‬‫حَياةُ الد ّن َْيا وَ َ‬ ‫سَنا وَغَّرت ْهُ ْ‬
‫م ال َ‬ ‫ف ِ‬‫شهِد َْنا عََلى أن ْ ُ‬ ‫ذا َقاُلوا َ‬ ‫هَ َ‬
‫النعام ‪130:‬‬ ‫ن (‬ ‫ري َ‬‫كافِ ِ‬ ‫كاُنوا َ‬ ‫م َ‬ ‫أن ّهُ ْ‬

‫استنادا الى الية السابقة أن الجن كالانس في شيئين رئيسين‪.‬هات‬


‫‪.‬واحدا منهما‬

‫‪5‬‬
‫‪ :‬أن الجن كالانس في التكليف الشريعة وفي وجوب إخلص العبادة‬ ‫ج‬
‫‪.‬لله الواحد القهار‬

‫)‪(STAM 07‬‬

‫‪ :‬من طبيعة الجن أنهم يرون البشر دون أن يراهم البشر‪.‬هات دليل‬ ‫س‬
‫‪.‬نقليا على ذلك‬

‫‪ :‬قال تعالى‬ ‫‪:‬ج‬

‫ن عَل َي ْك ُ ْ‬
‫م آَياِتي (‬ ‫صو َ‬‫ق ّ‬‫م يَ ُ‬ ‫من ْك ُ ْ‬‫ل ِ‬ ‫س ٌ‬‫م ُر ُ‬ ‫م َيأت ِك ُ ْ‬‫س أل َ ْ‬ ‫ن َواْل ِن ْ ْ‬ ‫ج ّ‬ ‫شَر ال ْ ِ‬ ‫معْ َ‬‫َيا َ‬
‫م‬ ‫ُ‬
‫مك ْ‬ ‫قاَء ي َوْ ِ‬‫م لِ َ‬ ‫َ‬
‫وَي ُن ْذُِرن َك ْ‬
‫َ‬
‫دوا عَلى‬ ‫ي وَ َ‬
‫شه ِ ُ‬ ‫ْ‬
‫ة الد ّن ْ َ‬ ‫حي َ ُ‬ ‫ْ‬
‫م ال َ‬‫سَنا وَغَّرت ْهُ ْ‬ ‫ف ِ‬ ‫َ‬
‫شهِد َْنا عَلى أن ْ ُ‬ ‫ذا َقاُلوا َ‬ ‫هَ َ‬
‫َ‬
‫م كاُنوا‬ ‫م أن ّهُ ْ‬ ‫سهِ ْ‬‫ف ِ‬ ‫أن ْ ُ‬
‫النعام‪130 :‬‬ ‫ن(‬
‫ري َ‬‫كافِ ِ‬ ‫َ‬

‫)‪(TRIAL 07‬‬

‫‪ :‬بّين كيفيتين مما يعين النسان على الشيطان‬ ‫‪.‬س‬

‫‪ :‬كيفيتين‬ ‫‪ :-‬ج‬

‫‪6‬‬
‫النسان‬

‫‪ ‬أخلصوا له العبادة والطاعة‪.‬‬


‫‪ ‬أدوا ما كلفهم به بإحسان وخشوع‪.‬‬

‫الشيطان‬

‫‪ ‬ل يستطيع أن يؤثر فيهم‪.‬‬


‫‪ ‬أن يمسهم بسوء‪.‬‬

‫)‪(STAM 05 & TRIAL 07‬‬

‫الروح‬
‫‪ :‬النسان يتكون من جسد وروح‪ ,‬بّين مما يفارق بينهما‬ ‫‪.‬س‬

‫‪ :‬يفارقهما‬ ‫‪ :-‬ج‬

‫جسد‬

‫‪ ‬يسلب الحياة عن النفس التى انتهى اجلها سلب ظاهرا وباطنا‪.‬‬


‫‪ ‬يسلب الحياة عنها سلبا ظاهرا فقط في حال نومها‪.‬‬

‫روح‬

‫‪ ‬حين انتهاء آجالها‪,‬بأن يقطع تعلقها بالجسام قطعا كليا‪.‬‬


‫‪ ‬يسلب هذه الجسام والبدان ما به قوام حياتها‪.‬‬

‫)‪(STAM 05‬‬

‫‪7‬‬
‫‪ :‬اذكر اثنين من معانى لفظ "الروح" في القرآن الكريم من الدليل‬ ‫س‬
‫لكل‪ /.‬اذكر اربعة‬
‫من معانى لفظ "الروح" في القرآن الكريم‪.‬‬

‫‪ :‬معانى لفظ "الروح" ‪-:‬‬ ‫ج‬


‫ش‬ ‫ت ُ ْ‬
‫ذو العَْر ِ‬ ‫جا ِ‬‫‪ ‬الروح بمعنى الوحى‪ .‬قال الله تعالى ‪َ) :‬رِفيعُ الد َّر َ‬
‫ن‬
‫م ْ‬
‫ح ِ‬ ‫ي ُل ْ ِ‬
‫قي الّرو ّ‬
‫عَبادِهِ ل ِي ُن ْذَِر‬
‫ن ِ‬‫م ْ‬‫شاُء ِ‬ ‫ن يَ َ‬‫م ْ‬‫مرِهِ عََلى َ‬
‫أ ْ‬
‫م‬
‫ي َوْ َ‬
‫ق‪ (.‬غافر ‪15 :‬‬ ‫َ‬
‫الت ّل ِ‬

‫‪ ‬الروح بمعنى القوة والثبات‪ .‬قال الله تعالى‪) :‬أوْل َئ ِ َ‬


‫ك ك َت َ َ‬
‫ب ِفي‬
‫م‬
‫ن وأي ّد َهُ ْ‬ ‫م اْلي َ‬
‫ما َ‬ ‫قُُلوب ِهِ ْ‬
‫ه ( المجادلة ‪22 :‬‬ ‫من ْ ُ‬
‫ب ُِروٍح ِ‬

‫‪ ‬الروح بمعنى جبريل عليه السلم‪.‬فال الله تعالى ‪) :‬ن ََز َ‬


‫ل ب ِهِ‬
‫ن(‬ ‫ح اْل ِ‬
‫مي ُ‬ ‫الّروُ ُ‬
‫الشعراء ‪193:‬‬

‫حا‬ ‫حي َْنا إل َي ْ َ‬


‫ك ُرو َ‬ ‫‪ ‬الروح بمعنى القرآن‪.‬قال الله تعالى ‪) :‬وَك َذ َل ِ َ‬
‫ك أو ْ َ‬
‫مرَِنا(‬
‫نأ ْ‬
‫م ْ‬
‫ِ‬
‫الشورى ‪53:‬‬

‫)‪(STAM 05 / TRIAL 07‬‬

‫‪ :‬ما المراد بالروح والجسد؟ ثم هات دليل على الروح‪ /.‬ما المراد بالروح ؟ واذكر‬ ‫س‬
‫دليل على وجوده‪.‬‬

‫‪ :‬الروح هو شيء معنوي ل نراه بأعيننا‪ ,‬ول نحسه بحواسنا‪ ,‬ول نعرف حقيقته أو لونه‬ ‫ج‬
‫أو هيئته‪.‬أما الجسد شيء مادي نيتطيع أن نراه بأعيننا‪,‬ونحسه بحواسنا‪.‬‬

‫قال ال تعالى ‪:‬‬

‫ل(‬
‫ل َقِلي ً‬
‫ن اْلِعُلِم إ ّ‬
‫ن أْمِر َرّبي َوَما أوِتيُتْم ِم ْ‬
‫ح ِم ْ‬
‫ل الّرو ُ‬
‫ح ُق ْ‬
‫ن الُرو ِ‬
‫عْ‬‫ك َ‬
‫سأُلوَن َ‬
‫) َوَي ْ‬
‫السراء ‪85:‬‬

‫) ‪( TRIAL 06 / STAM 06‬‬

‫‪8‬‬
‫ن اْلِعْلِم‬
‫ن أْمِر َرّبي َوَما أوِتيُتْم ِم ْ‬
‫ح ِم ْ‬
‫ل الّرو ُ‬
‫ح ُق ْ‬
‫ن اْلّرو ِ‬
‫عْ‬
‫ك َ‬
‫سأُلوَن َ‬‫‪ :‬قال ال تعالى ‪َ ) :‬وَي ْ‬ ‫س‬
‫السراء ‪85:‬‬ ‫ل(‬‫ل َقِلي ً‬‫إّ‬

‫ما المراد بالروح عند جمهور العلماء مستندا الى الية السابقة ؟‬

‫‪ :‬المراد بالروح عند جمهور العلماء مستندا الى الية السابقة هو ما يحيا به بدن النسان‬ ‫ج‬
‫وبدونه يموت‪.‬‬

‫) ‪(STAM 07‬‬

‫‪ :‬اذكر دليل من القرآن الكريم يدل على أن الروح بمعنى " الوحى"‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬قال ال تعالى ‪:‬‬ ‫ج‬

‫عَباِدِه ِلُيْنِذَر َيوَْم‬


‫ن ِ‬
‫شاَء ِم ْ‬
‫ن َي َ‬
‫عَلى َم ْ‬
‫ن أْمِرِه َ‬
‫ح ِم ْ‬
‫ش ُيْلِقي الّرو َ‬
‫جات ُذو اْلَعْر ِ‬
‫) َرِفيُع الّدَر َ‬
‫غافر ‪15 :‬‬ ‫لِقي (‬ ‫الّت َ‬

‫) ‪(STAM 07‬‬

‫‪ :‬اذكر ثلثة فروق بين كل من الوفاة الكبرى والوفاة الصغرى ‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬ثلثة فروق بينهما ‪-:‬‬ ‫ج‬

‫الوفاة الكبرى‬

‫‪ -‬عن طريق الموت‬


‫‪ -‬أما النفس التى انتهى أجاها فيمسك سبحانه أرواحها إمساكا تاما‬
‫بحيث ل تعود الى‬
‫أبدانها مرة أخرى‪.‬‬
‫‪ -‬لم يحن وقت موتها‪.‬‬

‫الوفاة الصغرى‬

‫‪ -‬عن طريق النوم‬

‫‪9‬‬
‫‪ -‬يعيدها الى أبداها عند اليقظة من نومها‪.‬‬
‫‪ -‬خرجت تلك الرواح من أبدانها خروجا تاما‪.‬‬

‫) ‪(STAM 07‬‬

‫‪ :‬ما الصفة الولى ؟ وما تعريفها ؟ ما معنى النفس المطمئنة ؟ ‪ /‬ما‬ ‫س‬
‫المراد بالنفس‬
‫المارة بالسوء مع الدليل‪/ .‬اذكر صفتين من صفات النفس‬
‫النسانية ‪ ,‬ثم عرف‬
‫صفة واحدة منهما ‪.‬‬

‫‪ :‬الصفات النفس النسانية ‪-:‬‬ ‫ج‬

‫للنفس المارة بالسوء‬

‫‪ -‬هي التى تدعو صاحبهما الى ارتكاب السيئات وانتهاك الحرمات‪.‬‬


‫قال الله تعالى ‪:‬‬

‫ن‬
‫م َرّبي إ ّ‬
‫ح َ‬ ‫سوُِء إل ّ َ‬
‫ما َر ِ‬ ‫ماَرَرةٌ ِبال ّ‬
‫سل ّ‬
‫ف َ‬
‫ن الن ّ ْ‬
‫سي إ ّ‬ ‫ما أب َّرئُ ن َ ْ‬
‫ف ِ‬ ‫)و َ َ‬
‫م(‬‫حي ٌ‬
‫فوٌر َر ِ‬ ‫ّرّبي غَ ُ‬
‫يوسف ‪57:‬‬

‫النفس اللوامة‬

‫‪ -‬هي التى تلوم صاحبها على عدم الكثار من فعل الخير والقلع‬
‫من الشر‪.‬‬
‫قال الله تعالى ‪:‬‬

‫القيامة ‪:‬‬ ‫مة ِ (‬ ‫س الل ّ ّ‬


‫وا ّ‬ ‫ف ِ‬
‫م ِبالن ّ ْ‬ ‫ة‪ .‬وَل َ أقْ ِ‬
‫س ُ‬ ‫م ِ‬ ‫م ب ِي َوْم ِ ال ْ ِ‬
‫قَيا َ‬ ‫) ل َ أق ْ ِ‬
‫س ُ‬
‫‪2–1‬‬

‫‪10‬‬
‫النفس المطمئنة‬

‫‪ -‬هي التى وصلت الى أسمى درجات والطاعة لله رب العالمين‪.‬‬


‫قال الله تعالى ‪:‬‬

‫ة‪َ.‬فا ُ‬
‫خِاي‬ ‫ضي ّ ً‬
‫مْر ِ‬
‫ة َ‬
‫ضي َ ً‬ ‫جِعي إَلى َرب ّ َ‬
‫ك َرا ِ‬ ‫ةزاْر ِ‬ ‫مط ْ َ‬
‫مئ ِن ّ ُ‬ ‫س ال ْ ُ‬
‫ف ُ‬ ‫) َيا أي ّت َُها الن ّ ْ‬
‫عَباِدي‪.‬‬ ‫ِفي ِ‬
‫الفجر ‪28 – 27:‬‬ ‫جن ِّتي‪( .‬‬‫خِلي َ‬ ‫َواد ْ ُ‬

‫) ‪( STAN 06 / TRIAL 07 & 06‬‬

‫أحوال القبر‬

‫‪ :‬كيف نؤمن بنعيم القبر وعذابه ؟‬ ‫س‬

‫‪11‬‬
‫‪ :‬إننا ن{من إيمانا عمقيا بنعيم القبر أو عذابه لن الله قد أخبرنا بذلك‬ ‫ج‬
‫إل إننا نترك‬
‫الخوض في كيفية هذا النعيم أو العذاب‪.‬‬

‫) ‪( TRIAL 06‬‬

‫‪ :‬وما يشعر الشقياء والسعداء في اللحظات الخيرة من حياتهم ؟ ‪/‬‬ ‫س‬


‫ماذا سيواجه‬
‫السعداء والشقياء في اللحظات الخيرة من حياتهم وبعد انتهاء‬
‫أجلهم ؟‬

‫‪ :‬من حياتهم‬ ‫ج‬

‫‪‬الشقياء سيشعرون سوء عاقببتهم وهم في سكرات الموت‪.‬‬


‫‪‬وأن السعداء سيحسون بحسن عاقبتهم وهم في اللحظات‬
‫الخيرة من حياتهم‪.‬‬

‫بعد انتهاء حياتهم‬

‫‪‬السعداء هم الذين يبدأون حياة جديدة فيها كل ألوان النعيم ولكن‬


‫بكيفية ل يعلمها‬
‫إل الله تعالى‪.‬‬
‫‪‬الشقياء فيبدأون حياة اخرى تعسية‪.‬‬

‫) ‪( TRIAL 06 / STAM 07‬‬

‫علمة قرب وقوع القيامة‬

‫‪12‬‬
‫‪ :‬بّين اثنين من أسباب في إخفاء وقت قيام الساعة عن الناس‪ / .‬ما‬ ‫س‬
‫السبب إخفاء‬
‫قيام الساعة‪.‬‬

‫‪ :‬السبب في إخفاء وقت قيام الساعة عن الناس ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬لكى يكونوا دائما على حذر‪.‬‬


‫‪‬فيكون ذلك ادعى للطاعة وازجر عن المعصية ‪.‬‬
‫‪‬فإنه متى علمها المكلف ربما تقاصر عن التوبة وأخرها‪.‬‬

‫) ‪( STAM 06 / TRIAL 06‬‬

‫‪ :‬اذكر أربعا من علمة الساعة الكبرى‪ .‬واذكر علمتين من العلمات‬ ‫س‬


‫الصغرى‪.‬‬

‫‪ :‬العلمات الكبرى ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪‬خروج الدابة التى تكلم الناس‪.‬‬


‫‪ ‬طلوع الشمس من مغربها‪.‬‬
‫خروج المسيح الدجال‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫نزول عيسى عليه السلم‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫) ‪( TRIAL 06 & 07‬‬

‫‪ :‬اذكر أربعة من علمة الساعة الصغرى‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬علمات ساعة الصغرى ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪‬بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم التى هي ختام الرسالت‬


‫السماوية‪.‬‬
‫ولدة المة ربتها‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫قلة العلم النافع‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كثير النساء‬ ‫‪‬‬

‫‪13‬‬
‫) ‪( STAM 06‬‬
‫‪ :‬كيف يكون مجئ الساعة ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬سيفاجئهم مجيئها مفاجأة تامة دون مقدمات‪ ,‬وألحق أن علمتها‬ ‫ج‬


‫وأشراطها قد ظهرت‬
‫دون أن يرفعوا لها رأسها‪ ,‬ودون أن يعتبروا بها أو يتعظوا‪ ,‬لستيلء‬
‫الهواء عليهم‪.‬‬

‫) ‪( STAM 06‬‬

‫‪ :‬لماذا يسمى الدجال بالمسيح ؟ وماذا يدعى ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬سمى الدجال بالمسيح لنه يمسح الرض في مدة قصيرة ولنه أعور‬ ‫ج‬
‫ممسوح العين‪.‬‬
‫وهو يدعى اللوهية ويفتن الناس عن دينهم‪.‬‬

‫) ‪( STAM 05‬‬

‫‪ :‬كيف يعامل الدجال الناس ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬يعامل الدجال التاس بأن يدعى اللوهية وأن يفتن النلس عن ربه‪.‬‬ ‫ج‬

‫) ‪( STAM 05‬‬

‫‪ :‬علم يتعاون عيسى عليه السلم مع المام المهدى ؟ ‪ /‬من هو المام‬ ‫س‬
‫المهدى ؟‬
‫كيف يكون السلم عند ظهوره ؟‬

‫‪ - :‬يتعاون عيسى عليه السلم مع المام المهدى على قتل الدجال‪.‬‬ ‫ج‬

‫‪ -‬المام المهدى هو محمد بن عبد الله أو أحمد بن عبد الله ‪ .‬وأنه من‬
‫بيت النبوة ‪,‬‬

‫‪14‬‬
‫وأنه يمل الرض عدل بعد أن مائت ظلما ‪ ,‬وأنه يقيم شريعة‬
‫السلم‪.‬‬

‫‪ -‬أن السلم تعلو كلمته عند ظهوره‪.‬‬

‫) ‪( STAM 05 / TRIAL 07‬‬

‫أحوال القبر‬

‫‪ :‬بّين اثنين من أساليب رد الله على أقوال المنكرين لليوم الخر‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬اثنين من أساليب رد الله على أقوال المنكرين لليوم الخر ‪-:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬تقويض على وقوع هذا اليوم الى الله تعالى وحده‪.‬‬


‫‪ ‬انذار المنكرين بيوم القيامة بسوء المصير‪.‬‬

‫) ‪( STAM 07‬‬

‫‪ :‬ما المراد بالدار الخرة ؟ ‪ /‬ما المراد بالحياة الخرة ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬المراد بالمراد الخرة فهي دار الحياة البقية الدائمة ‪ ,‬التى ل يقبعها‬ ‫ج‬
‫موت ‪ ,‬ول يعتريها‬
‫فناء ول انتهاء‪.‬‬

‫) ‪( STAM 05 / TRIAL 07‬‬

‫‪ :‬وما معنى " القول الثابت " ؟‬ ‫س‬

‫‪15‬‬
‫‪ :‬معناه ‪ :‬يثبت الله الذين آمنوا بالقول الصادق الذين ل شك فيه في‬ ‫ج‬
‫الحياة الدنيا ‪ ,‬بأن‬
‫يجعلهم متمسكين لبحق ثابتين عليه طول حياتهم ‪ ,‬ويثبتهم أيضا‬
‫بعد مماتهم ‪ ,‬بأن‬
‫يوفقهم الى الجواب السديد عند سؤالهم في القبر ‪ ,‬وعند سؤالهم‬
‫في موافق يوم القيامة‪.‬‬

‫) ‪(STAM 07‬‬

‫‪ :‬ما الدليل السلطع على امكانية البعث ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬أ ( الدليل الول ‪ :‬فعن طريق تطور خلق النسان من حال الى‬ ‫ج‬
‫حال‪.‬‬
‫ب( الدليل الثاني ‪ :‬فعن طريق مشاهدة الرض وتنقلها من هيئة الى‬
‫هيئة أخرى‪.‬‬

‫) ‪( STAM 07‬‬

‫‪ :‬لماذا ل يصح السلم لمن لم يؤمن بها ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬ل يصح السلم لمن لم يؤمن ها لنه ركن من أركان الدين‪.‬‬ ‫ج‬

‫) ‪( STAM 05‬‬

‫‪ :‬اذكر ثلثة من واجبات التى قام بها النسان في تعمير حياته في‬ ‫س‬
‫الدنيا ‪.‬‬

‫‪16‬‬
‫‪ :‬ثلثة من واجبات التى قام بها النسان ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬أمرنا أن تعمر حياتنا فيها‪.‬‬


‫‪ ‬إخلص العبادة له عز وجل وللقوال الطبيعة‪.‬‬
‫‪ ‬العمال الصالحة‪.‬‬

‫) ‪( STAM 05‬‬

‫العرش – اللوح – الكرسى – اليد‬

‫‪ :‬ما العرش في اللغة ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬العرش لغة هو العلو والرتفاع‪.‬‬ ‫ج‬

‫) ‪( STAM 07‬‬

‫‪ :‬هات معان مشتركة للفظ الستواء‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬معنى لفظ الستواء ‪ :‬الستقرار ‪ ,‬الستيلء ‪ ,‬السطيرة ‪.‬‬ ‫ج‬

‫) ‪( TRIAL 06‬‬

‫‪ :‬وضح معنى الكرسى مع ذكر الدليل عليه ‪.‬‬ ‫س‬

‫‪17‬‬
‫أ( السلف يقولون هو تفويض حقيقته لله تعالى لنه من أمر الغيب‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‬

‫ب( والخلف يقولون المقصود به في الية الكريمة ‪ :‬عظم السلطان‬


‫ونفوذ القدرة ‪,‬وسعة‬
‫العلم ‪ ,‬وكمال الحاطة ‪.‬‬

‫ض‪ ( ...‬البقرة ‪:‬‬


‫ت َوالْر َ‬
‫مـوَ ِ‬
‫س َ‬
‫ه ال ّ‬ ‫سعَ ك ُْر ِ‬
‫سي ّ ُ‬ ‫قال الله تعالى ‪ ... ) :‬وَ ِ‬
‫‪225‬‬

‫) ‪( TRIAL 06‬‬

‫‪ :‬بين آراء علماء السلف والخلف في بيان معنى لفظ " الكرسى "‪/.‬‬ ‫س‬
‫واذكر رأيين من آراء‬
‫العلماء في قوله تعالى ‪ ) :‬الرحمن على العرش استوى (‪ / .‬بّين رأى‬
‫السلف من المة‬
‫في الستواء على العرش واذكر ما ذهب اليه علماء الخلف في المور‬
‫التية ‪:‬‬

‫‪ ‬استوى على العرش‬


‫‪ ‬الكرسى‬
‫‪ ‬اليد‬

‫‪ :‬استوى على العرش‬ ‫ج‬

‫‪ ‬مذهب سلف المة ‪ :‬أن الستواء حقيقة لله تعالى فيجب اليمان‬
‫بها وتفويض العلم‬
‫بحقيقتها الى الله تعالى‪.‬‬
‫‪ ‬مذهب علماء الخلف ‪ :‬أن الستواء ليست حقيقة ولكن يجب‬
‫تأويلها‪.‬‬

‫الكرسى‬

‫‪18‬‬
‫‪ ‬مذهب سلف المة ‪ :‬تفويض حقيقته لله لنه من أمر الغيب ‪.‬‬
‫‪ ‬مذهب علماء الخلف ‪ :‬فمعناه عظم السلن ونفوذ القدرة وسعة‬
‫العلم والحاطة‪.‬‬

‫اليد‬

‫‪ ‬مذهب سلف المة ‪ :‬تفويض حقيقته لله تعالى لنه من أمر‬


‫الغيب‪.‬‬
‫‪ ‬مذهب علماء الخلف ‪ :‬تأويلها بالقوة والقدرة‪.‬‬

‫) ‪( TRIAL 07 & 06 / STAM 07‬‬

‫أخلق السلم‬
‫‪ :‬اذكر عرضين في إرسال الرسل الكرام مع الدليل القرآن والحديث ‪.‬‬ ‫س‬
‫‪ /‬ما الرسالة التى‬
‫أرسل الله رسالة الكرام بها الى الناس جميعها ؟ وما دلبلها ؟ ‪ /‬ما‬
‫الجوهر الرسالة التى‬
‫جاء بها الرسل جميعا ؟‬

‫‪ :‬ان الله تعالى أرسل الرسل الكرام برسالة واحدة في أصولها‬ ‫ج‬
‫وجوهرها ‪ ,‬أل ‪ ,‬وهي ‪:‬‬

‫‪ ‬إخلص العبادة لله الواحد القهار‪.‬‬


‫‪ ‬غرس مكارم الخلق في النفوس‪.‬‬

‫‪19‬‬
‫ما‬ ‫دوا ْ الل َ‬
‫ه َ‬ ‫قوْم ِ اعْب ُ ُ‬ ‫قا َ‬
‫ل يـ َ‬ ‫حا إَلى قَوْ ِ‬
‫مه ِ ف َ َ‬ ‫سل َْنا ُنو ً‬ ‫قوله تعالى ‪ ) :‬ل َ َ‬
‫قد ْ أْر َ‬
‫ن إلـهٍ‬
‫م ْ‬ ‫لَ ُ‬
‫كم ّ‬
‫العراف ‪59 :‬‬ ‫غَي ُْرهُ (‬

‫والدليل من الحديث على ذلك أن كل نبي بعثه الله تعالى إلى قومه ‪,‬‬
‫كانت الكلمة الولى‬
‫التى يقولها لهم ‪ ) :‬يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره (‬

‫) ‪( STAM 06 & 07 / TRIAL 07‬‬

‫س ‪ :‬اذكر اثنين من مقاصد الصلة في تكوين الخلق مع الدليل من‬


‫القرآن الكريم ‪ / .‬بّين‬
‫اثنين من مقاصد الصلة والزكاة في تكوين الخلق مع الدليل على‬
‫مقاصد الصلة‪/ .‬‬
‫بَين ثلثة من مقاصد عبادة الحج في تكوين الخلق الكريمة‪.‬‬

‫الصلة‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬تنهى عن الفحشاء والمنكر‬


‫‪ ‬ولذكر الله أكبر‬
‫‪ ‬يمحو الله بها الخطايا‬

‫صـَلوةَ‬ ‫صـَلوةَ إ ّ‬
‫ن ال ّ‬ ‫ن ال ْك َِتـ ِ‬
‫ب َوأِقـم ال ّ‬ ‫م َ‬ ‫ى إل َي ْ َ‬
‫ك ِ‬ ‫ح َ‬
‫مآ أو ِ‬ ‫قال تعالى ‪ ) :‬ات ْ ُ‬
‫ل َ‬
‫ت َن َْهى‬
‫ما‬ ‫ه ي َعْل َ ُ‬
‫م َ‬ ‫من ْك َرِ وَل َذِ ْ‬
‫كـُر اللهِ أك ْب َُر َوالل ُ‬ ‫شاِء َوال ْ ُ‬
‫ح َ‬ ‫ن ال ْ ًَ‬
‫ف ْ‬ ‫عَ ِ‬
‫ن(‬
‫صن َُعو َ‬
‫تَ ْ‬
‫العنكبوت ‪45 :‬‬

‫الزكاة‬

‫‪ ‬تزكية النفوس‬
‫‪ ‬تنقية المشاعر عن الرزائل البخل واشح والشر‬

‫‪20‬‬
‫م ب َِها ( التوبة ‪:‬‬ ‫ة ت ُط َهُّرهُ ْ‬
‫م وَت َُزك ّي ْهِ ْ‬ ‫صد َقَ ً‬
‫م َ‬
‫موَل ِهِ ْ‬
‫نأ ْ‬ ‫خذ ْ ِ‬
‫م ْ‬ ‫قال تعالى ‪ُ ) :‬‬
‫‪103‬‬

‫الحج‬

‫التعارف بين المسلمين‬ ‫‪‬‬


‫تجديد الخاء وامحبة‬ ‫‪‬‬
‫تبادل المنافع التى أحلها الله تعالى فيما بينهم‬ ‫‪‬‬
‫الكثار من ذكر الله تعالى‬ ‫‪‬‬

‫مر‬ ‫ضا ِ‬ ‫ل َ‬ ‫جال ً وَعََلى ك ُ ّ‬ ‫ك رِ َ‬ ‫ج َيأُتو َ‬ ‫س ِبال ْ َ‬


‫ح ّ‬ ‫ذن ِفى الّنا ِ‬ ‫قال تعالى ‪َ ) :‬وأ ّ‬
‫ن كُ ّ‬
‫ل فَ ّ‬
‫ج‬ ‫م ْ‬‫ن ِ‬‫َيأِتي َ‬
‫ْ‬ ‫م وَي َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ّ‬
‫ق ‪ .‬لي َ ْ‬
‫م اللهِ ِفى أّيام ٍ‬ ‫س َ‬‫ذكـُروا ا ْ‬ ‫فعَ لهُ ْ‬ ‫مَنـ ِ‬‫دوا َ‬ ‫شه َ ُ‬ ‫مي ٍ‬ ‫عَ ِ‬
‫ت عََلى‬ ‫معُْلومـ ٍ‬ ‫ّ‬
‫موا ْ ال َْبـآِئس‬
‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫ع‬‫ْ‬ ‫ط‬‫وأ‬
‫َ َ‬‫ها‬ ‫ْ‬ ‫ن‬‫م‬‫ِ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫لو‬‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ك‬ ‫فـ‬‫َ‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫عـ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ِ‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫هـي‬
‫ِ َ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫م‬
‫ُ ْ ّ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫قـ‬ ‫ز‬
‫َ‬ ‫ر‬
‫َ َ‬ ‫ما‬
‫قيَر (‬ ‫ال ْ َ‬
‫ف ِ‬
‫الحج ‪27 - 28 :‬‬

‫) ‪( TRIAL 07 & 06 / STAM 07‬‬

‫‪ :‬اذكر ثلثة من أسباب التكليف الله تعالى عباده للعبادة‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬أسباب تكليف الله تعالى عباده للعبادة ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬لتثبيت اليمان في النفوس‬


‫‪ ‬لتطهير القلوب‬
‫‪ ‬لتعويد النسان على التمسك بمحاسن الخلق والعادات‪.‬‬

‫) ‪( TRIAL & STAM 06‬‬

‫‪ :‬ما المقصود بالخلق ؟ واكتب مثالين من الخلق الكريمة‪ / .‬ماذا‬ ‫س‬


‫تعرف عن‬

‫‪21‬‬
‫الخلق ؟‬

‫‪ :‬الخلق هي سلوك ويجايا وطبائع وهيئات تتعلق بالنسان ‪.‬‬ ‫ج‬

‫مثال ‪ :‬أ( بر الوالدين‬


‫ب( مساعدة الفقراء والمساكن‬

‫) ‪( TRIAL & STAM 06‬‬

‫‪ :‬ما المقصود بالخلق الكريمة والخلق السيئة مع التمثيل لكل ؟ ‪/‬‬ ‫س‬
‫ما المراد بالخلق‬
‫السيئة ؟ اكتب اثنين من آية المنافق مع الدليل من السنة النبوية‪.‬‬

‫‪ :‬أ(الخلق الكريمة هي ثمرة اليمان القوي الصادق مثل مساعدة‬ ‫ج‬


‫الفقراء والمساكن‪.‬‬

‫ب( الخلق السيئة هو ليدة ضعف اليمان مثل الكذاب‪.‬‬

‫آية المنافق‬

‫إذا حدث كذب‬ ‫‪‬‬


‫إذا وعد أخلف‬ ‫‪‬‬

‫والدليل على ذلك ‪ :‬أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ‪ :‬آية‬
‫المنافق ثلث ‪:‬‬
‫إذا حدث كذب ‪ ,‬وإذا وعد أخلف ‪ ,‬وإذا ائتمن خان ‪,‬‬
‫وإن صام‬
‫وصلى وزعم أنه مسلما‪.‬‬

‫) ‪( TRIAL 07 / STAM 05‬‬

‫‪22‬‬
‫‪ :‬ما رأى المام ابن القيم ورأى بعض السلف الصالح عن الدين ؟ ‪/‬‬ ‫س‬
‫بّين اثنين من آراء‬
‫العلماء عن " الدين هو الخلق الكريمة " ‪.‬‬

‫‪ :‬أ( رأى المام ابن القيم ‪ :‬الدين كله خلق ‪ ,‬فمن زاد عليك في‬ ‫ج‬
‫الخلق ‪ ,‬زاد عليك‬
‫في الدين‪.‬‬

‫ب( رأى بعض السلف الصالح ‪ :‬كان يعتبر الدين هو الخلق‬


‫الكريمة ‪ ,‬ويعتبر‬
‫الخلق الكريمة هي الدين‪.‬‬

‫) ‪( STAM 06 & 05‬‬

‫‪ :‬ما ثمرة اإيمان القوي ؟ وما نتيجة اليمان الضعف ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬ثمرة اليمان القوي هي الخلق الكريمة ‪ ,‬ونتيجة اليمان الضعف‬ ‫ج‬


‫يهوى بصاحبه‬
‫الى أسفل الدرجات‪.‬‬

‫) ‪( STAM 07‬‬

‫‪23‬‬
‫قدوة حسنة‬

‫‪ :‬اذكر ثلثة من الطرق التى يتأتى بها حسن الخلق ‪ / .‬اذكر اثنين من‬ ‫س‬
‫الطرق التى يتأتى‬
‫بها الخلق‪ / .‬وضح الطريقين اللذين يتأتى بهما حسن الخلق‪.‬‬

‫‪ :‬الطرق التى يتأتى بها حسن الخلق ‪:‬‬ ‫ج‬


‫‪ ‬السوة الحسنة‬
‫‪ ‬القدوة الطيبة‬
‫‪ ‬السلوك الحميد‬

‫) ‪( TRIAL 06 / STAM 05 & TRIAL 07 / STAM 07‬‬

‫‪ :‬هات مثالين من تلك الطرق مع الدليل ‪ / .‬كيف يغرس الرسول صلى‬ ‫س‬
‫الله عليه وسلم‬
‫أصحابه للخلق السامية ؟ ‪ /‬هات مثالين من سيرة النبي صلى الله‬
‫عليه وسلم يدل على‬
‫حسن معاملته مع أصحابه ‪ " / .‬كان الرسول صلى الله عليه وسلم‬
‫مثل أعلى لمته "‬
‫هات مثالين في ذلك‪.‬‬

‫‪ :‬أ ( يغرس الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه بالخلق السامية‬ ‫ج‬
‫بسيرته العطرة ‪,‬‬
‫قبل أن يغرسه بما يقوله من حكم وعظات‪.‬‬

‫ب( مثال من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم يدل على حسن‬
‫معاملته مع أصحابه‪:‬‬

‫‪24‬‬
‫‪ ‬كانت الخديمة تأخذ بيده فتنطلق به الى السوق ليعاونها‬
‫في قضاء ما كلفت به‪.‬‬
‫كان إذا صافح إنسانا ل ينزع يده من يده حتى يكون ذلك‬
‫النسان هو الذي‬
‫يبدأ بنزع يده ‪.‬‬

‫‪ ‬وكان إذا جلس بين أصحابه جلس بوقار وتواضع‪.‬‬

‫ج( مثالين من ذلك ‪:‬‬

‫‪ ‬قال عنه خادمه أنس بن مالك رضي الله عنه ‪ :‬خدمت‬


‫النبي صلى الله عليه وسلم عشر سنين ‪ ,‬والله ما قال لي‬
‫أف قط ‪ ,‬ول قال لشيء فعلته لم فعلته ‪ ,‬ول لشيء تركته‬
‫لم تركته‪.‬‬

‫‪ ‬وكان يقول لصحابه ‪ :‬ل تبلغوني عن أحد شيئا أكرهه فإني‬


‫أحب أن أخرج إليكم وأنا سليم الصدر‪.‬‬

‫) ‪( STAM 05 / STAM 06 / STAM 07 / TRIAL 07‬‬

‫‪ :‬سأل هشام بن حكيم رضي الله عنهما السيدة عائشة رضي الله‬ ‫س‬
‫عنها عن خلق رسول الله‬
‫صلى الله عليه وسلم فأجابت بقولها " كان خلقه القرآن "‪.‬‬

‫ما المقصود بقول " كان خلقه القرآن " ؟‬

‫‪25‬‬
‫العدل أساس الملك‬
‫‪ :‬ما المعنى العدل ؟ ‪ /‬العدل هو النصاف‪.‬ما معنى النصاف ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬العدل ‪ :‬النصاف وهو إعطاء المرء ماله وأخذ ما عليه‪.‬‬ ‫ج‬

‫) ‪( TRIAL 06 & STAM 05 / STAM 07‬‬

‫‪ :‬وهات دليل على المر بالعدل مما درستم‪ / .‬اذكر دليل واحدا المر‬ ‫س‬
‫بالعدل‪.‬‬

‫‪ :‬الدليل المر بالعدل ‪:‬‬ ‫ج‬

‫قوله تعالى ‪:‬‬

‫النساء ‪58 :‬‬ ‫موا ْ ِبال ْعَد ْ ِ‬


‫ل(‬ ‫حك ُ ُ‬
‫ن تَ ْ‬
‫سأ ْ‬
‫ن الّنا ِ‬
‫م ب َي ْ َ‬ ‫حك َ ْ‬
‫مت ُ ْ‬ ‫‪َ ) ‬وإ َ‬
‫ذا َ‬

‫موا ْ ال ّ‬
‫شـَهـد َةَ ِللهِ ( الطلق ‪2 :‬‬ ‫من ْك ُ ْ‬
‫م َوأِقي ُ‬ ‫دوا ْ ذ َوَىْ عَد ْ ٍ‬
‫ل ّ‬ ‫‪َ ) ‬وأ ْ‬
‫شه ِ ُ‬

‫‪26‬‬
‫‪(( TRIAL 06 / TRIAL 07‬‬

‫‪ :‬ما فضيلة العدل ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬فضيلة العدل ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬ينتظم هذا الكون‬


‫‪ ‬ويسعد الناس في تبادل المنافع التى أحلها الله تعالى فيما‬
‫بينهم‪.‬‬

‫) ‪( TRIAL 07‬‬

‫س ‪ :‬من ألوان العدل هو لون تحكم العقول السليمة دائما يحسنه‪ .‬هات‬
‫مثالين على ذلك‪.‬‬

‫‪ :‬مثالين على ذلك ‪:‬‬ ‫ج‬

‫الحسان الى كل من أحسن إليك‬ ‫‪‬‬


‫كف الذى عمن كف أذاه عنك‬ ‫‪‬‬

‫) ‪( STAM 07‬‬

‫‪ :‬هات اثنين من انواع العدل الذي جثت عليه شريعة السلم مع الدليل‬ ‫س‬
‫لكل‪.‬‬

‫‪ :‬أنواع العدل ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬عدل الحسان‬
‫‪ -‬وهو أن تحسن الى من أحسن وأن تكفى الذى عمن كف أذاه‬
‫عنك‪.‬‬
‫سان (‬
‫ح َ‬
‫سان إل ال ْ‬
‫ح َ‬
‫جَزاُء ال ْ‬ ‫قوله تعالى ‪ ) :‬هَ ْ‬
‫ل َ‬

‫‪ ‬عدل الحق‬

‫‪27‬‬
‫ن‬
‫دوا إ ّ‬ ‫قاِتلون َك ُ ْ‬
‫م َول ت َعْت َ ُ‬ ‫ن يُ َ‬ ‫سِبيل الله ال ّ ِ‬
‫ذي َ‬ ‫قوله تعالى ‪ ) :‬وََقاِتلوا ِفي َ‬
‫ب‬
‫ح ّ‬ ‫ال َ‬
‫ل ل يُ ِ‬
‫ن ( البقرة ‪190 :‬‬ ‫دي َ‬
‫معْت َ ِ‬ ‫ْ‬
‫ال ُ‬

‫) ‪( TRIAL 07‬‬

‫س ‪ :‬هات اربعة من أمور تتحقق بإلتزام العدل‪ / .‬اذكر أربعة من أحوال‬


‫يجب التزام العدل‬
‫فيها‪.‬‬

‫‪ :‬أ ( قد أمر الله تعالى رسوله محمد صلى الله عليه وسلم أن يلتزم‬ ‫ج‬
‫العدل في كل أقواله‬
‫وأعماله‪.‬‬

‫ب( أن الله تعالى قد أمر رسوله بإلتزام العدل في الحكام حتى مع‬
‫غير المسلمين‪.‬‬

‫ج( أمرنا الله تعالى بالعدل في القول‪.‬‬

‫د( أمرنا الله بالعدل في الحكام‪.‬‬

‫) ‪( STAM 05 / STAM 07‬‬

‫‪ :‬ما المراد بالظالم ؟ ‪ /‬عرف الظلم‪.‬اذكر اثنين من آثار ذائل الظلم ‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬تعريف الظلم وضع الشىء في غير موضعه المختص به‪.‬‬ ‫ج‬

‫اثنين من آثار الظلم‬

‫‪ ‬يؤدى الى سوء المصير في الدنيا والخرة‪.‬‬


‫‪ ‬يؤدى الى الخسران‪.‬‬

‫) ‪( STAM 06 / TRIAL 06‬‬

‫‪28‬‬
‫ضح أقسام الظلم الثلثة‪.‬‬
‫‪ :‬بّين ثلثة من أقسام الظلم‪ / .‬و ّ‬ ‫س‬

‫‪ :‬أقسام الظلم ‪ :‬أ ( ظلم بين النسان وخالقه‪.‬‬ ‫ج‬


‫ب( ظلم يقع بين النسان ونفسه ‪ ,‬بأن يتركها وهواها‪,‬‬
‫بحيث تقع في‬
‫الفواحش والثام دون أن يحاسبها أو يمنعها من ذلك‪.‬‬
‫ج( ظلم يقع بين النسان وغير من الناس‪ ,‬بأن يسيء اليهم‪,‬‬
‫أو يأخذ‬
‫شيئا من حقوقهم‪.‬‬

‫) ‪( TRIAL 06 / STAM 06‬‬

‫‪ :‬ما المصير الظالمين في الدنيا والخرة ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬تارة يبين لنا الظلم يؤدى الى سوء المصير في الدنيا والخرة‪.‬‬ ‫ج‬

‫) ‪( STAM 06‬‬

‫‪ :‬عّين نوع الظلم فيما يلتي ‪:‬‬ ‫س‬

‫قال تعالى ‪ ) :‬إن الشرك لظلم عظيم ( لقمان ‪13 :‬‬

‫قال تعالى ‪ ) :‬إنما السبيل على الذين يظلمون الناس وبيغون فى‬
‫الرض بغير الحق‬
‫أْولـئك لهم عذاب أليم ( الشورى ‪42 :‬‬

‫قال تعالى ‪ ) :‬ثم أورثنا الكتـب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم‬
‫لنفسه ومنهم‬
‫مقتصد ومنهم سابق بالخيرات ( فاطر ‪32 :‬‬

‫‪29‬‬
‫‪ :‬أ ( ظلم بين النسان وخالقه‪.‬‬ ‫ج‬

‫ب( ظلم يقع بين النسان وغيره من الناس‪.‬‬

‫ج( ظلم يقع بين النسان ونفسه‪.‬‬

‫) ‪( STAM 07‬‬

‫‪ :‬اذكر أربعة من نواع العدل يسعد بها الناس وينتظم الكون‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬أربعة من أنواع العدل ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬إن الله تعالى قد أمر رسوله بإلتزام العدل في الحكام حتى مع‬
‫غير المسلمين‪.‬‬
‫‪ ‬أمرنا الله تعالى بالعدل في القول‪.‬‬
‫‪ ‬أمرنا الله بالعدل في الحكام‪.‬‬
‫‪ ‬أمرنا عز وجل بالعدل في الشهادة‪.‬‬

‫) ‪( STAM 05‬‬

‫الترغيب في العدل والترهيب من‬


‫الظلم‬

‫‪ :‬حث النبي صلى الله عليه وسلم بالترغيب في العدل والترهيب من‬ ‫س‬
‫الظلم‪ .‬امتب دليل‬

‫‪30‬‬
‫على كل منهما‪.‬‬

‫‪ :‬لقد امر النبي صلى الله عايه وسلم اتباعه بتحرى العدل ونهاهم عن‬ ‫ج‬
‫الظلم ‪.‬قال رسول‬
‫الله عليه وسلم " اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة ‪,‬‬
‫واتقوا الشح فإن الشح‬
‫اهلك من كان قبلكم‪ ,‬حملهم على ان سفكوا دماءهم ‪ ,‬واستحلوا‬
‫محارهم "‪.‬‬

‫نعمة المان والسلم‬

‫‪31‬‬
‫‪ :‬بّين معنى المن‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬المان معناه ‪ :‬زوال الخوف عن النفس‪ ,‬وشعورها بالطمأنينة‬ ‫ج‬


‫والستقرار‪ ,‬وضدها‬
‫الخوف‪.‬‬

‫) ‪( STAM 06‬‬

‫‪ :‬ماذا يحدث على أمة ليس لها المن ؟‬ ‫س‬

‫‪ :‬يحدث على أمة ليس لها المن هو يؤدي الى الخوف الذي يمنع‬ ‫ج‬
‫صاحبه من التفرغ‬
‫للصلح‪ ,‬أو التعمير‪ ,‬أو زيادة النتاج‪ ,‬أو مواصلة طلب العلم أو غير‬
‫ذلك‪.‬‬

‫) ‪( STAM 06‬‬

‫‪ :‬هات اثنين من فضائل السلم‪ / .‬بّين اثنين من فضيلة السلم‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬فضيلة السلم ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬السلم من أسماء الله تعالى‬


‫‪ ‬لفظ السلم مشتق من السلم‬
‫‪ ‬أمر السلم نشر السلم‪.‬‬

‫) ‪( STAM 07 / TRIAL 07‬‬

‫‪ :‬اذكر اثنين من نعم المان‬ ‫س‬

‫‪ :‬نعمة المان ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬أن هذه النعمة هي مفتاح كل خير‬


‫‪ ‬وأصل كل تقدم ورقى‬
‫‪ ‬ومصدر كل سعادة وهناء‬

‫) ‪( TRIAL 07‬‬

‫‪32‬‬
‫س ‪ :‬قال تعالى ‪ " :‬هو الله الذى ل إله إف هو الملك القدوس السـلم‬
‫المؤمن المهيمن‬
‫العزيز الجبـار المتكـبر سبحـن الله عما يشركون "‪.‬‬

‫ما معنى " السلم" في هذه الية ؟‬

‫‪ :‬ولفظ السلم في الية السابقة معناه ‪ :‬هو من أسماء الله الحسنى‪,‬‬


‫ومن صفاته العظمى‪,‬‬
‫وصاحب السلمة من كل ما يليق‪.‬أو صاحب السلم على عباده في‬
‫الجنة‪.‬‬

‫) ‪( TRIAL 07‬‬

‫‪ :‬قال تعالى ‪ " :‬رب اجعل هذا البلد ءامنا "‪.‬‬ ‫س‬

‫استنادا الى هذه الية ‪:‬‬

‫ما المقصود بـ " البلد " ؟‬

‫‪ :‬المقصود بـ " البلد في الية أي قال إبراهيم‪ :‬أضرع لليك يا إله أن‬ ‫ج‬
‫تجعل الموضع‬
‫الذي فيه بيتك الحرام مكانا يأنس إليه الناس‪ ,‬ويأمنون فيه من‬
‫الخوف‪ ,‬ويجدون فيه كل‬
‫ما يرجون من أمان واطمئنان‪.‬‬

‫) ‪( STAM 05‬‬

‫‪ :‬هات اثنين من معانى " ءامنا "‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬معانى " ءامنا " ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬زوال الخوف عن النفس‬


‫‪ ‬وشعورها بالطمأنينة والستقرار‪.‬‬

‫‪33‬‬
‫) ‪( STAM 05‬‬

‫‪ :‬قال تعالى ‪ " :‬رب اجعل هذا بلدا ءامنا "‪.‬‬ ‫س‬

‫استنادا الى الية السابقة‪ ,‬لماذا طلب إبراهيم عليه السلم من الله أن‬
‫يجعل مكة‬
‫بلدا ءامنا ؟‬

‫‪ :‬طلب إبراهيم عليه السلم من الله أن يجعل مكة بلدا آمنا لن البلد‬ ‫ج‬
‫إذا امتدت‬
‫الى سكانه ظلل المن‪.‬‬

‫) ‪( STAM 06‬‬

‫‪ :‬اذكر اربعة من فوائد العقوبة الشرعية العادلة‪.‬‬ ‫س‬

‫‪ :‬فوائد العقوبة الشرعية العادلة ‪:‬‬ ‫ج‬

‫‪ ‬لصـيانة نفوس الناس وأموالهم وأعرضهم من كل عدوان وبغي‪.‬‬


‫‪ ‬لكـي تنتشر السـلم والمان والطمئنان والستقرار بين الفراد‬
‫والجماعات‪.‬‬
‫‪ ‬أن قطبيق العقوبات العادلة حياة آمنة للناس‪.‬‬

‫‪(( STAM 06‬‬

‫‪34‬‬
35

Anda mungkin juga menyukai