Anda di halaman 1dari 21

‫‪fi‬كمة ا÷نايات قضست بالسسجن ‪ 10‬سسنوات ‘ حق سستة من شسركائه بعد ا’نتهاء من اسستحداث ÷نة ا‪Ÿ‬سساهمات ا‪ÿ‬اصسة بالقطاع‪  ‬‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬
‫لع ـدإم ÷ ـاسش ـوسس لبن ـ ـ ـا‪ 80 Ê‬مليون سشنتيم‪ ..‬سشلفة‬ ‫إإ‬
‫جنّدته إسشرإئيل ‘ غردإية! لعم ـال إل‪È‬ي ـد لشش ـرإء‬
‫شش‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م منطقة النششاط التجاري رقم ‪ ٤١‬ع‪ Ú‬السشمارة قسشنطينة‪.‬‬
‫الهاتف‪03١ 97 20 25 :‬‬ ‫‪5‬‬
‫ع‪Ó‬م إلدين فيصشل ّ” توقيفه قبل سشنت‪ Ú‬وبحوزته ‪fl‬ططات وأإموإل ومنششورإت مسش ـ ـاك ـ ـن وسشي ـ ـارإت‬
‫‪3‬‬

‫مثُل أامسس أامام ‪fi‬كمة بئر مراد رايسس والنيابة التمسست حبسسه ‪ 3‬سسنوات‬

‫«مي ـر» بئ ـر خ ـادم إلسش ـاب ـق ينتح ـل صشف ـة مق ـّدم‬


‫‘ إلدرك ويتصشل بوكيل إ÷مهورية لطلب خدمة!‬
‫‪9-3‬‬
‫موظف ‘ بلدية إلششرإڤة ضشمن عصشابة ‪fl‬تصشة ‘ سشرقة إلسشيارإت‬
‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 20١8‬الموافــــــق لـ ‪ 03‬جمادى الثانية ‪ ١٤39‬هــ‪ -‬العـــدد ‪- 3١72‬السشعــــــر ‪ 20‬دج‬
‫لطباء ا‪Ÿ‬قيم‪ Ú‬تصسدر بيانا وتتحدث عن «‪fi‬او’ت للتلعب والتفرقة»‬
‫التنسسيقية ا‪Ÿ‬سستقلة ل أ‬

‫إنششقاق وسشط إألطباء بسشبب إ‪Ÿ‬فاوضشات مع إلسشلطات!‬


‫‪4‬‬

‫نقابة إألسشاتذة إ÷امعي‪« :Ú‬ل أإحد من‬


‫أإعضشاء إلنقابة تأاسشسس طرفا للتفاوضس مع‬
‫وزإرتي إلصشحة وإلتعليم إلعا‹»!‬

‫تصشـــوير‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن ‪ISSN 1112-9980‬‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬
‫‪ANEP: 804 247 $ : 20/02/2018‬‬
‫‪2‬‬
‫‪¿GPGB ¿ƒ«Y‬‬ ‫‪h‬‬
‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 201٨‬الموافق لـ ‪ 0٣‬جمادى الثانية ‪ 1٤٣9‬ه ـ‬

‫«الدوبل كارب‪Ò‬اتور» لن يكون وحده‬


‫قالت مصصادر مطلعة من ‪fi‬يط قيادة حزب جبهة التحرير الوطني‬
‫اإن قرار اإحالة ال‪ŸÈ‬ا‪ Ê‬بهاء الدين طليبة على ÷نة النضصباط لن‬
‫ي ‪-‬ق ‪-‬تصص ‪-‬ر ع ‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذا الأخ‪ Ò‬ف‪-‬ق‪-‬ط‪ .‬واأوضص‪-‬حت مصص‪-‬ادر«النهار» اأن‬
‫قيادة «الأف‪Ó‬ن» تسصعى للتحضص‪ Ò‬لـ«جرجرة» قيادي‪ Ú‬اآخرين غ‪Ò‬‬
‫ط‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة;‪ ،‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف ب‪-‬ل‪-‬قب «دوب‪-‬ل ك‪-‬ارب‪Ò‬ات‪-‬ور»‪ ،‬تشص‪-‬ت‪ّ-‬م ف‪-‬يهم رائحة‬
‫م‪-‬ع‪-‬ارضص‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ج ا◊ا‹ ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة‪ ،‬اإ‪÷ ¤‬ن‪-‬ة النضص‪-‬ب‪-‬اط وفصص‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‬
‫نهائيا‪ ،‬بعدما جرى الشصتباه ‘ –ضص‪Ò‬هم للسصطو على ا◊زب‬
‫خدمة لأجندات اأطراف اأخرى‪– ،‬سصبا لرئاسصيات ‪.2019‬‬
‫حسسبـ ـ ـ‪Ó‬وي «يحـ ـ ـفظ ا‪Ÿ‬يـ ـ ـم»‬
‫تفادى وزير الصصحة‪fl ،‬تار حسصب‪Ó‬وي‪ ،‬اإلدلء بأاي تصصريح بشصأان‬
‫إاضص ‪-‬راب األط ‪-‬ب ‪-‬اء ا‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‪ Ú‬ال‪-‬ذي يشص‪-‬ل ا‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬دة‬
‫أاسصابيع‪ ،‬حيث حرصص وزير الصصحة‪ ،‬خ‪Ó‬ل زيارته التي قادته أامسص‬
‫إا‪ ¤‬ولية ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬على عدم التطرق ‪Ÿ‬وضصوع إاضصراب األطباء‪،‬‬
‫مشصددا على ا◊ديث عن مسصائل متعلقة بزيارته أامسص‪ ،‬أاين أاعلن‬
‫عن رفع التجميد عن إانشصاء مركز ‪Ÿ‬كافحة السصرطان ‘ ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬

‫«كاسسنوسش» يشسفق‬ ‫صسالح عطية يرّوج للمنتجات ا÷زائرية ‘ ا‪ÿ‬ارج‬ ‫ڤايد صسالح يتفقد مدرسسة‬
‫على ا‪Ù‬ام‪ Ú‬ا÷دد‬ ‫لمارات العربية ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬صصالح‬ ‫أاكد السصف‪ Ò‬ا÷زائري بدولة ا إ‬ ‫ب ـ ـرج البح ـ ـري اليـ ـ ـوم‬
‫م ‪- -‬ن ‪- -‬ح الصص ‪- -‬ن‪- -‬دوق‬
‫عطية‪ ،‬دعمه الكامل وتشصجيعه ÷هود ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات التي تعمل‬
‫الوطني للعمال غ‪Ò‬‬ ‫على التعريف با‪Ÿ‬نتوج الوطني وترقيته وتسصويقه‪ ،‬وذلك خ‪Ó‬ل‬
‫األج ‪-‬راء اسص ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬اء‬ ‫مشصاركة مؤوسصسصات جزائرية ‘ فعاليات الدورة ‪Ÿ 2٣‬عرضص‬
‫ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ام‪ Ú‬ا÷دد‪،‬‬ ‫‪Ó‬غ‪-‬ذي‪-‬ة ال‪-‬ذي ي‪-‬ح‪-‬تضص‪-‬ن‪-‬ه ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‬
‫ا‪ÿ‬ل ‪-‬ي ‪-‬ج ل‪ -‬أ‬
‫ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ي‪-‬نهم من دفع‬ ‫بدبي‪ .‬وشصاركت ‘ فعاليات الدورة ‪ ٤6‬شصركة ومؤوسصسصة وطنية‬
‫ا◊د األدن‪- - - - - - - - - - -‬ى‬ ‫ع ‪-‬ارضص‪-‬ة‪“ ،‬ث‪-‬ل أاك‪ È‬ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ Ú‬الق‪-‬تصص‪-‬ادي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصصصص‪‘ Ú‬‬
‫ل‪Ó‬شص‪Î‬اكات فقط‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتجات والصصناعات الغذائية‪ ،‬على غرار ا◊بوب وا◊ليب‬
‫وذلك خ ‪Ó- - - - - - - - - - -‬ل‬
‫السص‪- -‬ن‪- -‬ت‪ Ú‬األول‪- -‬ي‪Ú‬‬ ‫ومشصتقاته والتمور وا‪ÿ‬ضصر وا‪Ÿ‬ياه ا‪Ÿ‬عدنية وغ‪Ò‬ها‪ ،‬حيث‬
‫‪Ó‬عباء‬‫من مباشصرة نشصاطهم‪ ،‬تشصجيعا لهم وتخفيفا ل أ‬ ‫اعت‪ È‬السصف‪ Ò‬مشصاركتهم ‘ هذه التظاهرة ‪Œ‬سصيدا للتوجه‬
‫ا‪Ο‬ت ‪-‬ب ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ب ‪-‬داي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شص‪-‬وار‪ .‬وت‪-‬أات‪-‬ي ه‪-‬ذه‬ ‫ا÷دي‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬رام‪-‬ي إا‪ ¤‬تشص‪-‬جيع الصصادرات‬
‫ال ‪-‬تسص ‪-‬ه ‪-‬ي ‪Ó-‬ت ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاق ‪-‬ره ‪-‬ا صص ‪-‬ن ‪-‬دوق «ك ‪-‬اسص ‪-‬ن‪-‬وسص»‬ ‫خارج قطاع ا‪Ù‬روقات‪.‬‬
‫ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ام‪ Ú‬ا÷دد ‘ إاط‪-‬ار ال‪-‬تشص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى تسص‪-‬دي‪-‬د‬

‫‪â``````````µf‬‬
‫الشص‪Î‬اكات وتخفيف األعباء على أاصصحاب ا‪Ÿ‬هنة‬
‫ا÷دد‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ؤوك‪-‬د ب‪-‬ذلك الصص‪-‬ن‪-‬دوق ب‪-‬أان‪-‬ه ي‪-‬ح‪-‬رصص ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫م‪- -‬راف‪- -‬ق ‪-‬ة ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬شص‪Î‬ك‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬واه‪ ،‬وت ‪-‬ق ‪-‬د‪Ë‬‬
‫التسصهي‪Ó‬ت ال‪Ó‬زمة لهم بغرضص تسصوية وضصعياتهم‪.‬‬
‫يقوم‪ ،‬اليوم‪ ،‬نائب وزير الدفاع الوطني‬
‫«معـ ـزة ولو طـ ـارت»‬ ‫^^ سسأال اسستاذ ث‪Ó‬ث ط‪Ó‬ب ا‪Ÿ‬ا‪ Ê‬وفرنسسي‬
‫وجزائري‬
‫^^ واح‪----‬د ورث ‪ 20‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار أاي‪-‬ا خافو يقولو‬
‫ديراكت و‪Œ‬يه سسكتة قلبية‬
‫رئ ‪-‬يسص أارك‪-‬ان ا÷يشص ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪،‬‬
‫الفريق أاحمد ڤايد صصالح‪ ،‬بزيارة عمل‬
‫بوزارة الف‪Ó‬حة!‬ ‫ماهي اصسغر حشسرة ‘ العا‪⁄‬؟‬
‫وان ‪ ⁄‬ي‪---‬جب اح‪---‬ده‪--‬م ا÷واب الصس‪--‬ح‪--‬ي‪--‬ح‬
‫لنو أاسسلوبو جيد‬
‫ب‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ول‪-‬و ول‪-‬ي‪-‬د عمو سسم‪ Ò‬أ‬
‫ويعرف يتعامل‬
‫إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬درسصة العسصكرية متعددة التقنيات‬
‫ب‪È‬ج البحري بالناحية العسصكرية األو‪.¤‬‬
‫وسص ‪-‬ي‪Î‬أاسص ال ‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ڤ‪-‬اي‪-‬د صص‪-‬ال‪-‬ح‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬
‫أاصصّر مدير ا‪Ÿ‬صصالح البيطرية بوزارة الف‪Ó‬حة‪،‬‬ ‫فسسوف يقتل‬ ‫راح عندو وقالو‪ :‬لوكان تورث ‪ 20‬مليار واشش‬
‫ق ‪- -‬دور ه‪- -‬اشص‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ي ك‪- -‬ر‪ ،Ë‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى أان ال‪- -‬دج‪- -‬اج‬ ‫فقال ال‪Ÿ‬ا‪ :Ê‬النملة فقتله‬ ‫دير بيهم؟‬ ‫هذه الزيارة‪ ،‬الجتماع السصنوي إلطارات‬
‫«ا‪Ÿ‬صص ‪-‬ع ‪-‬وق» سص ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ح ‪Ó-‬ل‪ ،‬ول غ ‪-‬ب ‪-‬ار ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫وقال الفرنسسي الصسكصسك‬ ‫قالو نعطيك نصسهم فمات سسم‪ Ò‬من الصسدمة‬ ‫ومسص‪- -‬ؤوو‹ ه‪- -‬ي ‪-‬اك ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ب ‪-‬ا÷يشص‬
‫شص‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذب‪-‬ح ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬كون بعد الصصعق‪،‬‬ ‫فقال السستاذ ‪:‬واين يوجد؟‬ ‫ههههههههههه راك فاهم‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي الشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬أاي ‪-‬ن سص ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ل‪-‬ق‪-‬اء‬
‫م‪-‬ؤوك‪-‬دا ب‪-‬أان ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬اط‪-‬رة ا÷زائ‪-‬ري‪ Ú‬مسصلمون ولن‬ ‫قال‪ ‘:‬انف ا÷مل‬ ‫توجيهيا مع طلبة ا‪Ÿ‬دارسص العسصكرية‪،‬‬
‫ي ‪-‬رضص ‪-‬وا ب ‪-‬تسص ‪-‬وي ‪-‬ق دج ‪-‬اج «ج ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة»‪ .‬وق‪-‬ال ذات‬ ‫فاتي با÷مل فاكتشسف ان ك‪Ó‬مه صسحيح فلم‬ ‫^^ واحد حابسش عيط للشسرطة‪ ‘  ‬الفجر‬ ‫ح ‪-‬يث ت‪-‬أات‪-‬ي ه‪-‬ذه ال‪-‬زي‪-‬ارة ضص‪-‬م‪-‬ن سص‪-‬لسص‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ ،‬بعد تأاكيده على شصرعية عملية الذبح‪،‬‬ ‫يقتله‪ .‬فسسال ا÷زائري نفسش السسؤوال ففكر‬ ‫قالهم‬ ‫ال‪-‬زي‪-‬ارات ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ا نائب‬
‫إان هذه التقنية ل توجد ‘ ا÷زائ‪،‬ر كما أانه ‪⁄‬‬
‫يشص ‪-‬ه‪-‬د ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ‘ ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪ ،‬ورغ‪-‬م ذلك ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫جيدا وقال ‪....‬‬ ‫ا◊الة راهي ‪fl‬لطة‪  ‬كاين الدبزة الدعوة‬ ‫وزي‪- -‬ر ال‪- -‬دف‪- -‬اع ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬رئ ‪-‬يسص أارك ‪-‬ان‬
‫أاصصر على اعتبارها ح‪Ó‬ل ول غبار عليها‪ ،‬ألن‬ ‫ال‪--‬ف‪--‬ك‪--‬فك ق‪--‬ال و اي‪--‬ن ي‪--‬وج‪--‬د ق‪--‬ال ‘ ان‪-‬ف‬ ‫بالسس‪Ó‬م وا‪Ÿ‬واسش‪  ‬كاين زوج ميت‪Ú‬‬ ‫ا÷يشص ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي إا‪ ¤‬ال‪-‬ن‪-‬واح‪-‬ي‬
‫قالو ‘‪ MBC  ‬أاكشسن‬
‫الدجاج «ا÷يفة» ‪Á‬كن “ييزه بالع‪ Ú‬ا‪Û‬ردة‬ ‫الصسكصسك ‪ .‬فقتل السستاذ نفسسه‬ ‫قالو الشسرطي وين‬ ‫العسصكرية‪ ،‬للوقوف على جاهزية قوات‬
‫من قبل البياطرة‪.‬‬ ‫هههههههههههههههههههه‬ ‫ا÷يشص الوطني الشصعبي‪.‬‬

‫فوضسى ‘ الو’يات بسسبب «الفيشش كونطرول»‬ ‫زعـ ـ ـ‪Ó‬ن «يخّم ـ ـم لبعي ـ ـ ـ ـد»‬
‫اأح ‪-‬دثت ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة وزارة ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وا÷م‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬اضص‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وق‪-‬ف‬ ‫قال وزير األشصغال العمومية والنقل‪ ،‬عبد الغني زع‪Ó‬ن‪ ،‬إان‬
‫التعامل ببطاقة مراقبة مطابقة ا‪Ÿ‬ركبات فوضصى على مسصتوى الوليات ‘‬ ‫مصصالح دائرته الوزارية قد أاطلقت دراسصات خاصصة حول كل‬
‫عملية تطبيقها‪ ،‬حيث وجدت بعضص الوليات صصعوبة ‘ اإلغاء العمل بهذه‬ ‫مشص‪- -‬اري‪- -‬ع ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ال ‪-‬ت ‪-‬ي ” ‪Œ‬م ‪-‬ي ‪-‬ده ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دا ب ‪-‬أان ه ‪-‬ذه‬
‫ال ‪-‬وث ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬الأم‪-‬ر ال‪-‬ذي ع‪ّ-‬ل‪-‬ق ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع والشص‪-‬راء اإ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬فصص‪-‬ل ‘‬ ‫ال‪-‬دراسص‪-‬ات سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م اسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ور خ‪-‬روج ال‪-‬ب‪Ó-‬د م‪-‬ن األزمة‬
‫ا‪Ÿ‬سصاألة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬شصرعت وليات اأخرى ‘ تطبيق التعليمة‪ .‬وكانت وزارة‬
‫الداخلية وا÷ماعات ا‪Ù‬لية قد راسصلت الولة بغرضص وقف العمل بهذه‬ ‫ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وأاك‪-‬د زع‪Ó-‬ن ب‪-‬أان ا÷زائ‪-‬ر ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى اإلم‪-‬كانيات‬
‫الوثيقة‪ ،‬تخفيفا على ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وتقلي‪ Ó‬للوثائق الإدارية ‘ ملف شصراء‬ ‫ا‪Ÿ‬ادية ال‪Ó‬زمة‪ ،‬وأانه قد ” إاط‪Ó‬ق هذه الدراسصات ا‪Ÿ‬سصبقة‬
‫السصيارات‪ ،‬خاصصة تلك ا‪Ÿ‬ركبات التي يتم شصراوؤها من خارج الولية‪ ،‬حيث‬ ‫لربح الوقت واسصتغ‪Ó‬له ‘ تسصريع وت‪Ò‬ة إا‚از هذه ا‪Ÿ‬شصاريع‬
‫ك ‪-‬ان ي ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬لب –وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬اسص‪-‬م ا‪Ÿ‬الك ا÷دي‪-‬د اسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬راج وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫بعد إاط‪Ó‬قها‪ ،‬مسصتقب‪ ،Ó‬حيث لن تكون الوزارة حينها بحاجة‬
‫ا‪Ÿ‬طابقة و“رير السصيارة على خب‪ Ò‬مناجم‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬دراسصات إاضصافية‪ ،‬ألنها قد ‪Œ‬اوزت هذه ا‪Ÿ‬رحلة‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 03‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫الحدث‬
‫وزير ألشسؤوون ألدينية يكشسف من ألوأدي‪:‬‬ ‫مثل أمسس أمام ‪fi‬كمة بئر مرأد رأيسس وألنيابة ألتمسست حبسسه ‪ 3‬سسنوأت‬
‫«قانون جديد لتحديد القبلة والهندسسة ا‪Ÿ‬عمارية ‘ ا‪Ÿ‬سساجد!»‬
‫^ «ل خلف بيننا وب‪ Ú‬غلم الله‪ ..‬وموقفنا من صسرع الدجاج معروف منذ ‪»2014‬‬ ‫«م‪ »Ò‬بئر خادم السسابق ينتحل صسفة مقّدم ‘ الدرك‬
‫أل ‪-‬رسس ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أ‪ı‬ول ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬اإلف‪-‬ت‪-‬اء ‘‬
‫ت‪- -‬رأب أ÷م‪- -‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‪ ،‬ول ‪Á‬ك ‪-‬ن ألي‬
‫جهة أن –رم أو –لل أي ظاهرة‬
‫ت‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع أ÷زأئ ‪-‬ري إأل‬
‫كشس ‪- -‬ف وزي ‪- -‬ر ألشس ‪- -‬ؤوون أل ‪- -‬دي ‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫وأألوق ‪-‬اف‪fi ،‬م ‪-‬د ع ‪-‬يسس ‪-‬ى‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل‬
‫زي ‪-‬ارت ‪-‬ه ل ‪-‬ولي ‪-‬ة أل ‪-‬وأدي‪ ،‬أن دأئ ‪-‬رت ‪-‬ه‬
‫ألوزأرية بصسدد إأعدأد مشسروع قانون‬
‫ويتصسل بوكيل ا÷مهورية لطلب خدمة!‬
‫ب‪-‬ال‪-‬رج‪-‬وع إأ‪ ¤‬ه‪-‬ذه أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئة ألرسسمية‪،‬‬ ‫ج‪-‬دي‪-‬د ي‪-‬ح‪-‬دد أل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسس‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬ارية‬ ‫جرت‪ ،‬نهار أمسس‪Ã ،‬حكمة سسيدي أ‪fi‬مد ‘ ألعاصسمة ‪fi‬اكمة رئيسس ألبلدية ألسسابق‪ ‬لبئر خادم‪ ،‬بتهمة أنتحال صسفة وإأسساءة‬
‫م ‪- -‬ع ‪- -‬ت‪È‬أ ‘ ح ‪- -‬دي‪- -‬ث‪- -‬ه أن ظ‪- -‬اه‪- -‬رة‬ ‫إل‚از أي مسس‪- - - - -‬ج‪- - - - -‬د ع‪ È‬أل‪Î‬أب‬ ‫أسستغ‪Ó‬ل ألوظيفة‪ ،‬وهذأ بعد أكتشساف ضسلوعه ‘ أ’تصسال أ‪Ÿ‬تكرر ‪Ã‬كتب وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة بئر مرأد رأيسس‪،‬‬
‫«أ◊رڤة» ت ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬غ‪-‬ذي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ع‪ È‬أي‪-‬اد‬ ‫أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪ ،‬وأن مشس‪- -‬روع أل‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‬ ‫وأنتحاله صسفة ضسابط سسام ‘ ألدرك لطلب خدمة ‪ ⁄‬يتم ذكرها ‘ جلسسة أ‪Ù‬اكمة‪.‬‬
‫خارجية من ورأء ألبحار وألتي تبث‬ ‫سسيتضسمن دف‪ Î‬شسروط سسيصسدر ‘‬ ‫«أ‪.‬ك»‪،‬أل ‪-‬ذي سس ‪-‬ب ‪-‬ق أن ت ‪-‬ع ‪-‬رف ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫سسهيلة‪.‬ز‬
‫سس‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ أوسس‪- -‬اط ألشس‪- -‬ب‪- -‬اب‪.‬‬ ‫أ÷ريدة ألرسسمية خ‪Ó‬ل ألسسدأسسي‬ ‫‪Ã‬ق‪- -‬ر أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬وضس ‪-‬ح ‪-‬ا أن ‪-‬ه ك ‪-‬ان‬
‫وب ‪-‬خصس ‪-‬وصس م ‪-‬ا ي ‪-‬روج ح ‪-‬ول صس ‪-‬ع‪-‬ق‬ ‫أ◊ا‹ من سسنة ‪ ،2018‬يحدد ويب‪Ú‬‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪ Ó-‬ألن قضس‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ائ‪-‬ب‪-‬ه أ‪Ÿ‬كلف‬ ‫أظ ‪-‬ه ‪-‬رت أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ات أألول ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫ألدجاج قبل ذبحه‪ ،‬فقد أكد ألوزير‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ع أ‪Ÿ‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬وأألسس‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫بالشسؤوون ألجتماعية ألذي عزله من‬ ‫أج‪- -‬ريت ل‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬دي‪- -‬د ه ‪-‬وي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬تصس ‪-‬ل‬
‫أن وزأرته قد فصسلت ‘ أ‪Ÿ‬وضسوع‪،‬‬ ‫ي ‪-‬جب أن ت ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ى ب‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬سس‪-‬اج‪-‬د ع‪È‬‬ ‫م‪-‬نصس‪-‬ب‪-‬ه ‘ م‪-‬دأول‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسس ألبلدي‬ ‫وصس ‪- -‬احب أل ‪- -‬رق‪- -‬م أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ‘‬
‫م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬نة ‪ ،2014‬ورأي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬وج‪-‬ود ‘‬ ‫ألوطن‪ .‬كما أكد ألوزير أن ألقانون‬ ‫ك‪- - -‬انت م ‪- -‬ط ‪- -‬روح ‪- -‬ة‪ ‬أم ‪- -‬ام أل ‪- -‬قسس ‪- -‬م‬ ‫ألتصسالت‪ ،‬أنه يعود لشسخصس أع‪Î‬ف‬
‫م ‪-‬وق‪-‬ع أل‪-‬وزأرة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬فصس‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪،‬‬ ‫أ÷دي‪- -‬د سس‪- -‬ي ‪-‬تضس ‪-‬م ‪-‬ن ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬فصس ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫ألسستعجا‹ با‪Ù‬كمة أإلدأرية لبئر‬ ‫بعد توقيفه وألتحقيق معه بأان «أ‪»ÒŸ‬‬
‫معلنا أنه ‪ ⁄‬تتصسل أي جهة ‪Œ‬ارية‬ ‫أإلج ‪-‬رأءأت أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة أل‪Ó-‬زم‪-‬ة ‘‬ ‫مرأد رأيسس‪ ،‬بعد أن تقدم نائبه بطعن‬ ‫أسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ه ‪-‬ات ‪-‬ف‪-‬ه ل‪Ó-‬تصس‪-‬ال ‪Ã‬م‪-‬ث‪-‬ل‬
‫ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ‘ ›ال ذب‪- -‬ح أل‪- -‬دج‪- -‬اج أو‬ ‫–ديد ألقبلة‪ ،‬وينهي بشسكل كامل كل‬ ‫‘ قرأر عزله‪ ،‬ليضسيف أ‪Ÿ‬تهم أنه ‘‬ ‫ألنيابة‪ .‬وق ‪-‬د م ‪-‬ث ‪-‬ل رئ‪-‬يسس أ‪Û‬لسس‬
‫غ‪Ò‬ها ل‪Ó‬سستفسسار حول مشسروعية‬ ‫ألدعاءأت ألتي تشس‪ Ò‬إأ‪ ¤‬أن عددأ‬ ‫ي‪-‬وم أ◊ادث‪-‬ة ك‪-‬ان م‪-‬ت‪-‬وت‪-‬رأ خ‪-‬اصس‪-‬ة بعد‬ ‫ألشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ألسس‪-‬اب‪-‬ق ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ئر‬
‫ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬وضس‪-‬وع‪ .‬ك ‪-‬م ‪-‬ا وق‪-‬ف وزي‪-‬ر‬ ‫كب‪Ò‬أ من أ‪Ÿ‬سساجد تعرف أنحرأفا‬ ‫غ ‪-‬ي ‪-‬اب دف ‪-‬اع أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬إأل أن أ‪Ÿ‬دع‪-‬و‬ ‫خادم‪ ،‬صسباح أمسس أإلثن‪ ،Ú‬أمام هيئة‬
‫ألشس ‪-‬ؤوون أل ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وأألوق‪-‬اف‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬ ‫ك ‪-‬ب‪Ò‬أ ‘ أ‪Œ‬اه أل ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ا أن‬ ‫«أ‪.‬ك» ح ‪-‬اول مسس ‪-‬اع‪-‬دت‪-‬ه ب‪-‬إاخ‪-‬ب‪-‬اره أن‬ ‫‪fi‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ة سس ‪- -‬ي ‪- -‬دي أ‪fi‬م ‪- -‬د وف‪- -‬ق‪- -‬ا‬
‫زيارته لولية ألوأدي‪ ،‬على مشسروع‬ ‫ألع‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬اد ع ‪-‬ل ‪-‬ى «ڤوڤل» وبعضس‬ ‫أبنة خالته ‪fi‬امية ‪Á‬كنه أسستشسارتها‪،‬‬ ‫لج‪- -‬رأءأت ألسس‪- -‬ت‪- -‬دع‪- -‬اء أ‪Ÿ‬ب‪- -‬اشس ‪-‬ر‪،‬‬
‫ب ‪-‬ن ‪-‬اء أ÷ام ‪-‬ع أل ‪-‬ق ‪-‬طب أل ‪-‬ذي ت‪-‬تسس‪-‬ع‬ ‫ألتطبيقات ل ‪Á‬كن أعتباره مرجعا‬ ‫لسستجوأبه ‘ قضسية إأسساءة أسستغ‪Ó‬ل وق‪-‬د ق‪-‬ادت أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يقات ‘ أ‪Ÿ‬وضسوع وقع ضسحية مؤوأمرة دنيئة من ألشساهد ف‪-‬اتصس‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا «أ‪»ÒŸ‬‬
‫ق ‪-‬اع‪-‬ة ألصس‪Ó-‬ة ب‪-‬ه لـ ‪ 10‬آألف مصس‪-‬ل‪،‬‬ ‫‘ –ديد ألقبلة‪ ،‬وإأ‪‰‬ا يكون وفق‬ ‫ألوظيفة وأنتحال صسفة‪ ،‬حيث كشسفت أ‪ ¤‬أن صس ‪-‬احب أل ‪-‬رق ‪-‬م أل ‪-‬ه ‪-‬ات ‪-‬ف‪-‬ي ه‪-‬و أ‪Ÿ‬زعوم‪ ،‬ألذي قال إأنه تعرف عليه ‘ ح‪- -‬ول أألم ‪-‬ر‪ .‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬ح‪ّ-‬م‪-‬ل‬
‫وق‪-‬درت ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة إأ‚ازه أألول‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬أازيد‬ ‫درأسس‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬قانون‬ ‫وقائع ألقضسية حسسبما دأر من مناقشسة أ‪Ÿ‬دعو «أ‪.‬كر‪ ،»Ë‬ألذي مثل‪ ،‬أمسس‪ ،‬وقت سسابق وقدم نفسسه لـ«أ‪ »ÒŸ‬على ‡ثل‪ ‬دفاع «أ‪ »ÒŸ‬ألسسابق مسسؤوولية‬
‫من ‪ 23‬مليار سسنتيم‪ ،‬أين أكد ألوزير‬ ‫أ÷ديد‪ .‬ك ‪-‬م‪-‬ا أوضس‪-‬ح أل‪-‬وزي‪-‬ر أن‪-‬ه ل‬ ‫‘ ج ‪- -‬لسس ‪- -‬ة أ‪Ù‬اك ‪- -‬م ‪- -‬ة‪ ،‬أن «أ‪ »ÒŸ‬خ‪Ó‬ل أ‪Ù‬اكمة كشساهد ‘ ألقضسية‪ ،‬أنه عقيد ‘ أ÷يشس‪ ،‬بينما كان يقوم أ÷ر‪Á‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع‪-‬ات‪-‬ق ألشس‪-‬اه‪-‬د‪ ،‬أل‪-‬ذي‬
‫أن إأ‚از ه‪- - - - - - -‬ذه أ÷وأم ‪- - - - - -‬ع ع‪È‬‬ ‫يوجد أي خ‪Ó‬ف ب‪ Ú‬وزأرة ألشسؤوون‬ ‫ألسس‪-‬اب‪-‬ق ق‪-‬ام‪ ‬ب‪-‬التصس‪-‬ال ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬يا بوكيل ح ‪-‬يث أد‪ ¤‬أألخ‪ Ò‬ب ‪-‬اع‪Î‬أف ‪-‬ات ‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ي ب ‪-‬إاج ‪-‬رأءأت تصس ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح خ‪-‬ط‪-‬أا م‪-‬ادي ‘ قال إأنه ورط موكله ‘ أ÷ر‪Á‬ة‪ ،‬ودعا‬
‫أ÷مهورية يرجع إأ‪ ¤‬للولة‪ ،‬كما أن‬ ‫ألدينية وأ‪Û‬لسس أإلسس‪Ó‬مي أألعلى‬ ‫أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ئ‪-‬ر م‪-‬رأد ورط ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا «أ‪ »ÒŸ‬ألسس‪- -‬اب ‪-‬ق‪ ،‬وذلك ع‪- -‬ق‪- -‬د أل‪- -‬زوأج‪ ،‬مشس‪- -‬ددأ ‘ م‪- -‬ع ‪-‬رضس أ‪ ¤‬أسستبعاد شسهادته أ‪Ÿ‬شسكوك فيها‪،‬‬
‫“ويلها يتم ‪fi‬ليا وليسس مركزيا كما‬ ‫‘ م ‪-‬وضس ‪-‬وع ف ‪-‬ت ‪-‬وى –ر‪ Ë‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رة‬ ‫رأيسس‪ ،‬عام ‪ ،2016‬بعد أن قدم نفسسه ع ‪-‬دن ‪-‬ا كشس ‪-‬ف أن ‪-‬ه أسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ه ‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ه أقوأله على إأنكار ألتهمة أ‪Ÿ‬وجهة إأليه خاصسة أن رئيسس ألبلدية ألسسابق لبئر‬
‫كان مقررأ ‘ ألسسابق‪.‬‬ ‫«أ◊رڤة»‪ ،‬م‪- - -‬ب‪- - -‬ي‪- - -‬ن‪- - -‬ا أن أ‪Û‬لسس‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أن ‪-‬ه ضس ‪-‬اب ‪-‬ط سس‪-‬ام ‘ أ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة ل‪Ó- -‬تصس ‪-‬ال ب ‪-‬وك ‪-‬ي ‪-‬ل أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ي ‪-‬وم ج ‪- -‬م ‪- -‬ل‪- -‬ة وت‪- -‬فصس‪- -‬ي‪ ،Ó- -‬وم‪- -‬ت‪- -‬مسس‪- -‬ك‪- -‬ا خادم ‪ ⁄‬يكن بحاجة أ‪ ¤‬أنتحال صسفة‬
‫إأسسماعيل‪.‬سس‬ ‫أإلسس‪Ó- -‬م‪- -‬ي أألع‪- -‬ل‪- -‬ى ه‪- -‬و أل ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‬ ‫ألعسسكرية برتبة «مقدم»‪ ،‬طالبا خدمة أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه أسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ارة بتصسريحاته ألتي أد‪ ¤‬بها خ‪Ó‬ل جميع ل‪Ó-‬تصس‪-‬ال ب‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا‬
‫وفقا ل‪È‬تكول تعاون وقعه وزير أ‪ÿ‬ارجية عبد ألقادر‬ ‫معينة‪‡ ،‬ا دفع وكيل أ÷مهورية إأ‪ ¤‬ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ه لج‪-‬رأء أتصس‪-‬الت ل‪Ó-‬ط‪-‬مئنان م‪-‬رأح‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬مشس‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن‪-‬ه ‘ ت‪È‬ئة سساحته من أ÷ر‪Á‬ة‪ ‘ ،‬ألوقت‬
‫مسساهل ونظ‪Ò‬ه ألروسسي‬ ‫فتح –قيق حول هوية صساحب ألرقم ع ‪-‬ل ‪-‬ى وأل ‪-‬دت ‪-‬ه أ‪Ÿ‬ريضس ‪-‬ة ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬د يوم ألوقائع خرج رفقة سسائق ألبلدية ألذي ألتمسس وكيل أ÷مهورية تسسليط‬
‫ألهاتفي‪ ،‬خاصسة بعد تكرأر ألتصسالت زعمه‪ .-‬وع ‪-‬ن ‪-‬د م ‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ة «أ‪ »ÒŸ‬إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ق ‪- -‬ه ‪- -‬ى‪ ،‬و‘ ح ‪- -‬دود ألسس‪- -‬اع‪- -‬ة عقوبة ‪ 3‬سسنوأت حبسسا نافذأ ومليون‬
‫روسسيا وا÷زائر تلغيان التاشس‪Ò‬ة ◊املي جوازات‬ ‫لعدة مرأت من رقم ألهاتف أ‪Ÿ‬شسبوه‪ .‬ب ‪-‬الت‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ات أ‪Ÿ‬نسس‪-‬وب‪-‬ة إأل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬أك‪-‬د أن‪-‬ه أل ‪-‬ت ‪-‬اسس‪-‬ع‪-‬ة صس‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى ‪ ‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬دع‪-‬و دينار غرأمة مالية نافذة ‘ حقه‪.‬‬

‫السسفر الدبلوماسسية أاو للخدمة‬ ‫إأرهابي تائب هرب من معاقل كتيبة «ألهدى» يكشسف خ‪Ó‬ل ‪fi‬اكمته‪:‬‬

‫ب‪- -‬خصس‪- -‬وصس‪  ‬ألسس‪- -‬ب‪- -‬ل وأل‪- -‬وسس ‪-‬ائ ‪-‬ل‬ ‫وّق ‪- - - - -‬ع‪ ،‬أمسس‪ ،‬وزي‪- - - - -‬ر ألشس‪- - - - -‬ؤوون‬ ‫«اع‪Î‬ضست على سسرقة أاموال ا÷زائري‪ Ú‬فجلدو‪ 300 Ê‬مرة واتهمو‪ Ê‬بالعمالة لألمن»‬
‫ألوأجب –قيقها من أجل تسسوية‬ ‫أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ب ‪-‬د أل ‪-‬ق ‪-‬ادر مسس‪-‬اه‪-‬ل‬
‫أألزم‪- - -‬ات وأل‪- - -‬ن‪- - -‬زأع‪- - -‬ات ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى‬ ‫‪Ã‬وسس ‪- -‬ك‪- -‬و م‪- -‬ع ن‪- -‬ظ‪Ò‬ه أل‪- -‬روسس‪- -‬ي‪،‬‬ ‫فتحت ‪fi‬كمة أ÷نايات ألبتدأئية بالدأر ألبيضساء وخ ‪-‬ن‪-‬دق ي‪-‬تسس‪-‬ع لـ ‪ 15‬شس ‪-‬خصس ‪-‬ا ” ت ‪-‬دم‪Ò‬ه م ‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬ث‪-‬ا‪ ‘ Ê‬أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪ ،‬أي‪-‬ن قضس‪-‬ى ع‪-‬ن‪-‬ده أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ث‪-‬م غ‪-‬ادر‬
‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وي‪ Ú‬أل ‪-‬دو‹ وأإلق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي‪.‬‬ ‫سس‪Ò‬غي لفروف‪ ،‬على أتفاق يتعلق‬ ‫‘ ألعاصسمة ملف ‪ 4‬إأرهابي‪ Ú‬أثنان منهم ‘ حالة عناصسر أ÷يشس‪ ،‬ليقوم بالتوجه إأ‪ ¤‬أعا‹ جرجرة عائدأ إأ‪ ¤‬ألعاصسمة‪ .‬أما أ‪Ÿ‬تهم»ب‪.‬ب‪Ó‬ل» ولدى‬
‫وقال مسساهل إأن هذأ أللقاء سسمح‬ ‫ب ‪-‬إاع ‪-‬ف ‪-‬اء ح ‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي ج‪-‬وأزأت ألسس‪-‬ف‪-‬ر‬ ‫ف‪- -‬رأر‪ ،‬وآأخ‪- -‬رأن م‪- -‬وج‪- -‬ودأن ره‪- -‬ن أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت حيث ” تزويده بسس‪Ó‬ح «سسيمينوف»‪ ،‬ومن هناك أسستجوأبه أمسس‪ ،‬صسرح أنه كان مسسجونا ‘ قضسية‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬مسس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رق إأ‪› ¤‬م‪-‬ل‬ ‫أل ‪-‬دب ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة أو ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫أح‪- -‬ده‪- -‬م ‪-‬ا أإلره ‪-‬اب ‪-‬ي أل ‪-‬ت ‪-‬ائب أ‪Ÿ‬دع ‪-‬و»ب‪.‬ب ‪Ó-‬ل» إأ‪ ¤‬ت ‪-‬ي ‪-‬زي ن ‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ولن‪ ،‬ح‪-‬يث ب‪-‬ق‪-‬وأ ه‪-‬ن‪-‬اك م‪-‬دة شس‪-‬ه‪-‬ر أرهابية قيد ألتحقيق ‪Ÿ‬دة ‪ 3‬سسنوأت‪ ،‬و” أإلفرأج‬
‫أ‪Ÿ‬سس‪-‬ائ‪-‬ل أإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ية وألدولية ذأت‬ ‫ألتأاشس‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬كنى «أ◊ارث»‪ ،‬ألذي فر من معاقل أإلرهاب مارسسوأ فيها ألرياضسة وتلقوأ بعضس ألتدريبات ‘ عنه بعد أسستفادته من أل‪È‬أءة سسنة ‪ ،2009‬ثم تقدم‬
‫أله‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ام أ‪Ÿ‬شس‪Î‬ك‪ ،‬ل سس‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا‬ ‫وبعد مرأسسم ألتوقيع أل‪È‬وتوكولية‪،‬‬ ‫ألتي كان ينشسط بها ضسمن كتيبة «ألهدى» ألتابعة ›ال ألسسعافات أألولية‪ ،‬مضسيفا أنه ‘ سسنة ‪ 2013‬م‪- -‬ن‪- -‬ه ألره‪- -‬اب‪- -‬ي «صس‪.‬خ‪- -‬ال‪- -‬د» أل‪- -‬ق‪- -‬ادم م ‪-‬ن ب ‪-‬رج‬
‫مسس‪-‬أال‪-‬ة ألصس‪-‬ح‪-‬رأء أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ية وألنزأع‬ ‫أشساد ألوزيرأن بهذأ ألجرأء ألذي‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة با‪Ÿ‬غرب أإلسس‪Ó‬مي‪ ،‬بعد رفضسه ” أسستدعاؤوه رفقة صسديقه «خ‪.‬عبد أ◊ق» من قبل ب ‪-‬وع ‪-‬ري ‪-‬ري ‪-‬ج‪ ،‬أي ‪-‬ن أخ‪È‬ه أن أ÷م‪-‬اع‪-‬ات أإلره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫‘ سس‪-‬وري‪-‬ا وأل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ينية‬ ‫من شسأانه تسسهيل حركة أ‪Ÿ‬بادلت‬ ‫ألنصس‪-‬ي‪-‬اع ألوأم‪-‬ر ب‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل أح‪-‬د زم‪Ó-‬ئ‪-‬ه وفكرة سسرقة أم‪ Ò‬ك‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة» أل‪-‬ه‪-‬دى» و“ت ‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا وإأصس‪-‬دأر طلبت رقم هاتفه ألنقال‪ ،‬حيث رأفقه إأ‪ ¤‬ألولية‬
‫وكذأ مكافحة أإلرهاب وألتطرف‪.‬‬ ‫وألزيارأت ب‪ Ú‬مسسؤوو‹ ألبلدين من‬ ‫أموأل أ‪Ÿ‬وأطن‪ .Ú‬وقائع ألقضسية تعود إأ‪ ¤‬تاريخ ‪ 26‬حكم بجلدهما ‪ 300‬جلدة‪ ،‬و” –ويله إأ‪ ¤‬منطقة وطلبوأ منه ألعمل لصسا◊هم غ‪ Ò‬أنه رفضس ‘ بادئ‬
‫يذكر أن مسساهل يقوم بزيارة إأ‪¤‬‬ ‫أج ‪-‬ل ت ‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز أل‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات أل‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أكتوبر ‪ ،2015‬أين سسلم ألرهابي نفسسه ‪Ÿ‬صسالح أمن أخ‪- -‬رى ك‪- -‬ان ب ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ 16‬إأره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬دج‪-‬ج‪ Ú‬ب‪-‬أاسس‪-‬لحة أألمر‪ ،‬ليلتحق بهم بعد إأصسرأرهم عليه‪ ،‬حيث ”‬
‫روسس ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬سس ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬أام‪Ú‬‬ ‫حيث ” ألتوقيع على هذأ ألتفاق‬ ‫حي أولد سس‪Ó‬مة بولية ألبليدة‪ ‘ ،‬حدود ألسساعة ‪fl‬تلفة‪ ،‬وذكر أن معلومات بلغت بعضس ألعناصسر تزويده بسس‪Ó‬ح من نوع «ك‪Ó‬شسيكوف» ألذي جردوه‬
‫›لسس أألم ‪-‬ن أل‪-‬روسس‪-‬ي‪ ،‬ن‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ولي‬ ‫ع‪- -‬قب أ‪Ù‬ادث‪- -‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي ج ‪-‬م ‪-‬عت‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ن‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬
‫أ‪ÿ‬امسسة وألنصسف مسساء‪ ،‬بعدما كان ينشسط ضسمن ح‪-‬ول‪-‬ه ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه لصس‪-‬ال‪-‬ح أألم‪-‬ن‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ازه م‪-‬ن‪-‬ه بسس‪-‬بب شس‪-‬ك‪-‬وك‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ه ع‪-‬م‪-‬ي‪ Ó-‬ل‪ -‬أ‬
‫ب‪-‬ات‪-‬روشس‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ونائب رئيسس ›لسس‬ ‫رئ‪-‬يسس‪-‬ي دي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسس‪-‬ية ألبلدين‪ ،‬أين‬ ‫كتيبة «ألهدى» أ‪Ÿ‬نضسوية –ت لوأء تنظيم ألقاعدة و‪Œ‬ريده من سس‪Ó‬حه‪ ،‬قبل أن ي‪Î‬أجع رفاقه عن –وي ‪-‬ل ‪-‬ه إأ‪ ¤‬سس ‪-‬ري‪-‬ة «أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬اء»‪ ،‬أي‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ب‪ Ú‬ع‪-‬دة‬
‫ألفيديرألية‪ ،‬إألياسس أوماخانوف‪.‬‬ ‫أك ‪-‬دأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق وج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬ظ‪-‬ر‬ ‫ب‪-‬ب‪Ó-‬د أ‪Ÿ‬غ‪-‬رب ألسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ف‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا بفضسل ذلك‪ ،‬وأضساف أنه تشساجر مرة مع أ‪Ÿ‬دعو «خ‪.‬عبد م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ألشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة‪ ،‬برج بوعريريج‪،‬‬
‫أ‪.‬م‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ر وروسس ‪-‬ي ‪-‬ا ‘ م‪-‬ق‪-‬ارب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬دعو «ب‪.‬عبد ألقادر» ألذي أقنعه بالعدول عن أ◊ق» بعد أع‪Î‬ضسه على سسلب أموأل أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬أع‪-‬ا‹ ج‪-‬رج‪-‬رة وألشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬و‘ سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2015‬أسستغل‬
‫أل‪-‬نشس‪-‬اط أإلره‪-‬اب‪-‬ي‪ ،‬وك‪-‬ذأ ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬جة ألنشسقاقات ألتي وأبلغه بعدم شسرعية ذلك‪ ،‬وهو أألمر ألذي جعله هو ألنشسقاقات ‘ أ÷ماعات أإلرهابية ولذ بالفرأر‬
‫ا‪Ÿ‬وزعات اآللية ل‪È‬يد ا÷زائر تقوم بـ‪ 300‬أالف‬ ‫وق‪-‬عت دأخ‪-‬ل أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ورفضس‪-‬ه أ‪ÿ‬ضس‪-‬وع ألم‪-‬ر بقتل أآلخر ‪fi‬ل شسبهة وأُمر بقتله‪ ،‬وهو ما جعله يدخل بعدما رأقب أ‪Ÿ‬ناطق أ‪Ÿ‬لغمة وقام بتسسليم نفسسه‪،‬‬
‫أح ‪-‬د زم ‪Ó-‬ئ ‪-‬ه‪ ،‬أألم‪-‬ر أل‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه ‪fi‬ل شس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ب‪ ‘ Ú‬مشس‪- -‬اح ‪-‬ن ‪-‬ات م ‪-‬ع رف ‪-‬اق ‪-‬ه أإلره ‪-‬اب ‪-‬ي‪ Ú‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م نافيا أن تكون قوأت أألمن قد قامت بتوقيفه‪ .‬وأمام‬
‫عملية خلل ‪ 72‬سساعة‬ ‫أإلره‪-‬اب‪-‬ي‪ Ú‬ح‪-‬ول ك‪-‬ون‪-‬ه ع‪-‬م‪-‬ي‪ Ó-‬ل‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أألمنية‪ .‬يكفرونه‪ ،‬و‪fl‬افة قتله أنتهز فرصسة غيابهم ولذ ما تقدم من معطيات‪ ،‬ألتمسس ألنائب ألعام توقيع‬
‫وكشسف أإلرهابي ألتائب خ‪Ó‬ل أسستجوأبه أنه ألتحق بالفرأر مشسيا على أألقدأم لتسسليم نفسسه ‪Ÿ‬صسالح عقوبة ‪ 10‬سسنوأت سسجنا نافذأ ضسد أ‪Ÿ‬تهم‪ ،Ú‬فيما‬
‫شس‪-‬ب‪-‬اب‪-‬يك أ‪Ÿ‬وزع‪-‬ات أآلل‪-‬ي‪-‬ة ألتابعة‬ ‫بأاول ›موعة إأرهابية كانت متمركزة بأاعا‹ برج أألم ‪- -‬ن‪ ،‬غ‪ Ò‬أن‪- -‬ه أ‪Œ‬ه ‘ ب‪- -‬ادئ أألم‪- -‬ر إأ‪ ¤‬م‪- -‬ن‪- -‬زل قضست أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د أ‪Ÿ‬دأول‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬يع أك‪-‬دت م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة ب‪-‬ري‪-‬د أ÷زأئ‪-‬ر‪ ،‬أن‬
‫ل‪- -‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل بشس ‪-‬ك ‪-‬ل ع ‪-‬ادي‪ ،‬وذلك‬ ‫شس‪-‬ب‪-‬اب‪-‬يك أ‪Ÿ‬وزع‪-‬ات أآلل‪-‬ي‪-‬ة ألتابعة‬ ‫بوعريريج‪ ،‬لينتقل فيما بعد إأ‪ ¤‬معسسكر‪ ،‬حيث قام أإلره‪- -‬اب‪- -‬ي أ‪Ÿ‬قضس ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه «صس‪.‬خ ‪-‬ال ‪-‬د» ‘ ب ‪-‬رج عقوبات ب‪ Ú‬عام و‪ 10‬سسنوأت سسجنا نافذأ‪.‬‬
‫ب ‪-‬اسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة أل‪-‬ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪.‬‬ ‫جميلة‪.‬ق لها تعمل بشسكل عادي‪ ،‬مشس‪Ò‬ة أإ‪¤‬‬ ‫بالحتماء ‘ ‪fl‬بإا أرضسي يتسسع ‪ÿ‬مسسة أشسخاصس ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج‪ ،‬أي‪-‬ن أل‪-‬تقى شسقيقه»صس‪.‬حمزة» أ‪Ÿ‬تهم‬
‫وأضسافت ذأت أ‪Ÿ‬ؤوسسسسة أنه ‪ ⁄‬يتم‬ ‫أن‪- -‬ه ” م‪- -‬ن أ‪ÿ‬م‪- -‬يسس أإ‪ ¤‬ألسس‪- -‬بت‬
‫تسس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل أي خ ‪-‬ل ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫أ‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪ Ú‬تسس ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ل أزي‪-‬د م‪-‬ن ‪300‬‬ ‫‪fi‬كمة أ÷نايات قضست بالسسجن ‪ 10‬سسنوأت ‘ حق سستة من شسركائه‬
‫م ‪-‬وزع ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا أل‪È‬ي ‪-‬دي ‪-‬ة سس‪-‬وأء أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أل ‪-‬ف ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ه‪-‬ذه‬
‫ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬بطاقة ألذهبية أ÷ديدة‬ ‫أ‪Ÿ‬وزع ‪-‬ات ب ‪-‬اسس ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬ ‫اإلعدام ÷اسسوسس لبنا‪ Ê‬جندته إاسسرائيل ‘ غرداية‬
‫أو تلك ألتي تعمل ببطاقة ألسسحب‬ ‫ألذهبية‪  .‬وحسسب بيان صسادر عن‬
‫سسليم بوسستة‬ ‫ألقد‪Á‬ة‪  .‬‬ ‫م ‪- -‬ؤوسسسس ‪- -‬ة ب ‪- -‬ري‪- -‬د أ÷زأئ‪- -‬ر‪ ،‬ف‪- -‬إان‬ ‫^ «علم الدين فيصسل» ” توقيفه قبل سسنت‪ ‘ Ú‬غرداية وبحوزته ‪fl‬ططات وأاموال ومنشسورات‬
‫تفكيك‪ ‬شسبكة لتهريب «ا◊راڤة» تضسم‬ ‫قضست ه ‪-‬ي ‪-‬ئ‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات غ‪-‬ردأي‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ألرئيسسي أ‪Ÿ‬دعو «ع‪Ó‬ء ألدين» ألذي مثل على وبالضسبط قرية حدودية مع أإسسرأئيل‪ ،‬وقال أنه‬
‫ألإع‪- -‬دأم ‘ ح ‪-‬ق أ÷اسس ‪-‬وسس ألإسس ‪-‬رأئ ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي ذي م‪ Ï‬أريكة نظرأ لإصسابته ‘ رجله ألأ‪Á‬ن‪ ،‬أين قدم للجزأئر من أجل ألتنقل أإ‪ ¤‬أوروبا‪ ،‬و أنه‬
‫‪ 5‬أاشسخاصس ‘ دلسس ببومرداسس‬ ‫أ÷نسس‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪Ò‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أصس‪-‬ول ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬انية أ‪Ÿ‬دعو ح‪- -‬اول أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م أل‪- -‬رئ ‪-‬يسس ‪-‬ي أل ‪-‬ذي ” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ق‪- -‬دم م‪- -‬ن ولي ‪-‬ة وه ‪-‬رأن أإ‪ ¤‬غ ‪-‬ردأي ‪-‬ة م ‪-‬ن أج ‪-‬ل‬
‫«ع ‪Ó-‬م أل‪-‬دي‪-‬ن ف‪-‬يصس‪-‬ل»‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا قضست ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ‪ 10‬وب ‪-‬ح ‪-‬وزت ‪-‬ه م ‪-‬نشس ‪-‬ورأت وك ‪-‬تب سس ‪-‬ري ‪-‬ة –م ‪-‬ل ‘ ألع‪Ó‬ج‪ ،‬أين “ت مسساءلته من طرف أ‪Ù‬كمة‬
‫أشس ‪-‬خ‪-‬اصس أل‪-‬ذي‪-‬ن ت‪Î‬أوح أع‪-‬م‪-‬اره‪-‬م‬ ‫سسنوأت سسجنا نافذأ و‪ 200‬ألف دينار جزأئري مضس ‪-‬م ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا دع ‪-‬اي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان ألصس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬وصس‪-‬ور عن سسر معا÷ته ‘ ولية وهرأن‪ ،‬بعد ذلك “ت “كن أفرأد ألشسرطة ألقضسائية ألمن‬
‫م ‪-‬اب‪ 20 Ú‬و‪ 24‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ‪Á‬ت‪-‬د‬ ‫غرأمة لباقي أفرأد ألشسبكة ألسستة أ‪Ÿ‬نحدرين شس‪- -‬ارأت ل‪- -‬ل‪- -‬ج ‪-‬يشس ألإسس ‪-‬رأئ ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ،‬أإضس ‪-‬اف ‪-‬ة أإ‪ ¤‬موأجهة أ‪Ÿ‬تهم ألرئيسسي مع أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬ألآخرين دأئ‪- - - -‬رة دلسس ‪ 54‬ك ‪-‬ل ‪-‬م شس ‪-‬رق ولي‪-‬ة‬
‫نشساطها إأ‪ ¤‬بلدية بودوأو‪ ،‬وذلك بناء‬ ‫من جنسسيات مالية وغينية وغانية‪ ،‬فيما يعرف ‪fl‬طط أموأل مدفوعة وأ‪Û‬موعة من طرف أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ق ‪-‬دم ‪-‬وأ م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون وت‪-‬ڤ‪-‬رت ب‪- -‬وم‪- -‬ردأسس‪ ،‬م‪- -‬ن ت ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬يك‪ ‬شس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة‬
‫على –ريات دقيقية ومعمقة قادت‬ ‫ب ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة شس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬جسسسس أل‪-‬ت‪-‬ى ” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا عدد من ألأشسخاصس ألذين دونت أسسماوؤهم به‪ ،‬وألأغ‪-‬وأط م‪-‬ن أج‪-‬ل ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ‘ م‪-‬ن‪-‬زل ب‪-‬ولية ‪fl‬تصسة ‘ تهريب أ‪Ÿ‬هاجرين تضسم‬
‫إأ‪ ¤‬حجز‪fi ‬رك قارب من أ◊جم‬ ‫بغردأية‪ ‘ ،‬أول جانفي ‪ ، 2016‬أإذ وجهت لهم أإضس ‪-‬اف ‪-‬ة أإ‪ ¤‬م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ا‹ ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة غردأية‪ ،‬وهو ما كشسفته ألنيابة ألتى أكدت أن ‪ 5‬عناصسر على مسستوى ذأت ألبلدية‪،‬‬
‫ألصس ‪- -‬غ‪ Ò‬وج‪- -‬ه‪- -‬از «ج‪- -‬ي‪.‬ب‪- -‬ي‪.‬أسس»‬ ‫ت‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬جسسسس لصس‪-‬ال‪-‬ح دول‪-‬ة أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان ألصس‪-‬ه‪-‬يو‪ Ê‬وألصسعبة‪ ،‬و أجهزة أتصسال متطورة‪ ،‬حيث أنكر أل ‪-‬ه ‪-‬دف ك ‪-‬ان ن ‪-‬ق ‪-‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Á‬ت ‪-‬د نشس ‪-‬اط ‪-‬ه ‪-‬ا إأ‪ ¤‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫وبوصسلة‪ ،‬كما أن ألتحقيقات ل تزأل‬ ‫وت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة دول‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ه‪-‬دف ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬اسس ب‪-‬اأم‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة وم‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ب‪-‬اق‪-‬ي أفرأد ألشسبكة‪ ،‬أإل أن أ‪ı‬طط أ‪Ÿ‬وجود ‘ أ‪Ÿ‬نشسورأت أ‪Ù‬جوزة بودوأو غرب ذأت ألولية‪ .‬وحسسب‬
‫متوأصسلة ‘ ألقضسية لكشسف أ‪Ÿ‬زيد‬ ‫ألدولة‪ ،‬وتوزيع منشسورأت ألهدف منها زعزعة ألأدل ‪-‬ة أ‪Ÿ‬وج ‪-‬ودة وألتصس ‪-‬الت أث ‪-‬بت أن ‪-‬ه ع ‪-‬ل‪-‬ى من خ‪Ó‬ل ألأدلة أ‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬خاصسة أن أإسسرأئيل مصس‪- - -‬ادر م‪- - -‬وث‪- - -‬وق ‪- -‬ة أوردت أ‪Èÿ‬‬
‫من أ‪ÓŸ‬بسسات وأ◊قائق‪.‬‬ ‫أم ‪-‬ن وأسس ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬رأر أل‪-‬ب‪Ó-‬د وت‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة أخ‪-‬رى‪ .‬م ‪-‬ع ‪-‬رف‪-‬ة وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬اق‪-‬ي أف‪-‬رأد ألشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة –اول بشستى ألطرق أخ‪Î‬أق أ÷زأئر من أجل لـ«أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د ج ‪-‬اءت ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫سسعيدة‪.‬م‪  ‬‬ ‫تفاصسيل أ‪Ù‬اكمة ألتى شسهدتها أروقة ›لسس أتصس‪- -‬ال‪- -‬ه ب‪- -‬ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ح ‪-‬وث ع ‪-‬ن ‪-‬ه أ‪Ÿ‬دع ‪-‬و أ‪Ÿ‬سساسس باأمنها‪ .‬وسسبق لـ«ألنهار» أن أنفردت أإلط ‪-‬اح ‪-‬ة ب ‪-‬الشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة أ‪Ÿ‬ك‪-‬ون‪-‬ة م‪-‬ن ‪5‬‬
‫قضساء غردأية أنطلقت بتعي‪fi Ú‬ام من طرف «جينودوك» وأسسمه أ◊قيقي «موسسى ديارأ « بخ‪ È‬توقيف مصسالح أمن ولية غردأية لشسبكة‬
‫الرئيسس بوتفليقة يتباحث مع نظ‪Ò‬ه‬ ‫أ‪Ù‬ك‪- -‬م‪- -‬ة ل‪- -‬ف‪- -‬ائ‪- -‬دة أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،Ú‬أإضس‪- -‬اف‪- -‬ة أإ‪ ¤‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا‹ أ÷نسس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وأل ‪-‬ذي أك ‪-‬د أ‪Ÿ‬وق ‪-‬وف‪-‬ون ‪Œ‬سسسس دولية تعمل لصسالح أإسسرأئيل‪ ،‬و” حجز‬
‫م‪Î‬جم‪ Ú‬باللغة ألفرنسسية وألإ‚ليزية‪ ،‬أين ” ألآخ ‪-‬رون بشس ‪-‬اأن ‪-‬ه ب ‪-‬اأن ‪-‬ه ه ‪-‬رب أإ‪ ¤‬ب ‪Ó-‬ده‪ .‬وق‪-‬ال وثائق ومنشسورأت و أجهزة أتصسال متطورة‪.‬‬
‫الفرنسسي الوضسع ‘ ما‹ و ليبيا‬ ‫عاصسم بن ‪fi‬مد‬ ‫أسس ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬وأب أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬ألسس‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة خ‪-‬اصس‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس ‪-‬ي أإن ‪-‬ه ك ‪-‬ان ي‪Î‬دد ع ‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ان‬
‫أجرى‪ ،‬أمسس‪ ،‬رئيسس أ÷مهورية‪ ،‬عبد ألعزيز بوتفليقة‪ ،‬مكا‪Ÿ‬ة هاتفية مع‬
‫نظ‪Ò‬ه ألفرنسسي‪ ،‬إأ‪Á‬انويل ماكرون‪ ،‬لتبادل وجهات ألنظر حول ألوضسع ‘‬ ‫ا÷يشس يدمر ‪fl‬بأا لإلرهابي‪ Ú‬غرب برج بوعريريج‬
‫“كنت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬مفرزة للجيشس من تدم‪ Ò‬أ‪ı‬باأ أ‪Ÿ‬هجور كان فارغا و‪ ⁄‬يتم ألعثور على نشساطا مكثفا لقوأت أ÷يشس سسمح بتطه‪Ò‬ها‪ ،‬ما‹ وليبيا‪ ،‬حسسبما أفاد به بيان لرئاسسة أ÷مهورية‪ .‬وأشسار ألبيان إأ‪ ¤‬أن‬
‫‪fl‬باأ ل‪Ó‬إرهابي‪ Ú‬غرب ولية برج بوعريريج‪ ،‬أأي أأغ‪- - -‬رأضس ت‪- - -‬ذك‪- - -‬ر‪Œ .‬در ألإشس‪- - -‬ارة أإ‪ ¤‬أأن خ ‪-‬اصس ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق أ÷ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات دأئ ‪-‬رة أل ‪-‬ط ‪-‬رف‪ Ú‬ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ا سس‪-‬ب‪-‬ل وإأم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز دي‪-‬ن‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة‬
‫ألفرنسسية‪ ،‬ألتي ” إأط‪Ó‬قها خ‪Ó‬ل ألقمة ألتي جمعت ألرئيسس‪ Ú‬أ÷زأئري‬ ‫أأث ‪-‬ن ‪-‬اء ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة “شس ‪-‬ي ‪-‬ط وم ‪-‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة روت ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬نطقة ألغربية للولية وأ‪Ù‬اذية للحدود مع أ‪Ÿ‬نصسورة‪.‬‬
‫ق‪.‬و‬ ‫ب‪.‬ع وألفرنسسي‪ ‘ ،‬ديسسم‪ È‬ألفارط‪ ،‬با÷زأئر ألعاصسمة‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أأك‪-‬دت مصس‪-‬ادر «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أأن ولية ألبويرة‪ ،‬شسهدت‪ ‘ ،‬ألسسنوأت أ‪Ÿ‬اضسية‪،‬‬
‫الحدث‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 03‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫قال إأن وزيرة ألتربية ’ يمكنها أن تجتمع مع من ’ يحترم‬ ‫’دنى من أ’شسترأكات‬
‫‪ 89‬من ألمئة من ألمنتسسبين للصسندوق يسسددون ألحد أ أ‬
‫ألقانون‪ ..‬شسايب ذرأع‪:‬‬
‫«لـ ـن تكـ ـون هنـ ـاك سشنـ ـة بيضش ـاء‪ ..‬وع ـار‬
‫أان تضشحي النقابات باألسشاتذة»‬
‫«كاسشنوسض» يحقق في مداخيل العيادات الخاصشة لكششف المتحايلين‬
‫^ «وليتا البليدة وبجاية وصشلتا إالى ‪ 54‬و‪ 34‬يوما من اإلضشراب على التوالي»‬ ‫^ المتحايلون يصشطدمون بمششكل التصشاريح الكاذبة عند إايداعهم لششهادات التحيين‬
‫^ فصشل ‪ 581‬أاسشتاذ في ولية البليدة وتبليغ ‪ 19‬أالف أاسشتاذ بإاعذارهم الثاني‬ ‫لجرأء‪ ،‬عن مباششرة عمليات تفتيشس ومرأقبة‬ ‫كششف‪ ،‬أمسس‪ ،‬ألدكتور ششوقي عاششق يوسشف‪ ،‬مدير ألصشندوق ألوطني للعمال غير أ أ‬
‫قال‪ ،‬محمد ششايب ذرأع‪ ،‬مسشتششار أل ‪- - -‬ذي ‪- - -‬ن م‪- - -‬ن‪- - -‬ع‪- - -‬وأ أألسش‪- - -‬ات‪- - -‬ذة‬ ‫لدنى من ألششترأكات رغم أنها تحقق مدأخيل كبيرة‪.‬‬ ‫على مسشتوى ألعيادأت ألطبية‪ ،‬ألتي تصشرح بالحد أ أ‬
‫وزأرة ألتربية ألوطنية‪ ،‬إأن ألوزأرة أل‪- -‬مسش‪- -‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ن م ‪-‬ن ألل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬اق‬ ‫أألدنى‪ ،‬موضشحا أّن هذه ألعملية لن‬ ‫أسسماء منور‬
‫ل يمكنها أن تجتمع مع نقابة ل بمناصشبهم‪ .‬وأعتبر ششايب ذرأع أن‬ ‫طباء فقط‪ ،‬لكنها سشتم ّسس كل‬ ‫تم ّسس أأل ّ‬
‫ت‪- -‬ح‪- -‬ت‪- -‬رم أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون‪ ،‬ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار أن ب‪-‬عضس أل‪-‬م‪-‬ط‪-‬الب أل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ر عنها من‬ ‫ألفئات أألخرى ألمنتسشبة للصشندوق‪،‬‬ ‫ق ‪-‬ال أل ‪ّ-‬دك ‪-‬ت ‪-‬ور ع‪-‬اشش‪-‬ق خ‪Ó-‬ل أل‪-‬ن‪-‬دوة‬
‫«أل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ابسشت» ت‪-‬ع‪-‬دت ع‪-‬لى ألقانون طرف ألمجلسس ألوطني ألمسشتقل‬ ‫ممن يقومون بتسشديد أششترأك ضشئيل‬ ‫أل ّصشحافية ألتي عقدت‪ ،‬أمسس‪ ،‬بمقر‬
‫ول‪-‬م ت‪-‬ح‪-‬ت‪-‬رم أل‪-‬ع‪-‬دأل‪-‬ة‪ ،‬فضش‪ Ó-‬ع‪-‬ل‪-‬ى ل ‪-‬مسش ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ي أل ‪-‬ت ‪-‬دريسس ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬م أرب‪-‬اح‪-‬هم‪ .‬وأكد ذأت‬ ‫ي‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة «دي ‪-‬ك ‪-‬ا ن ‪-‬ي ‪-‬وز»‪ ،‬أن أألط ‪-‬ب ‪-‬اء‬
‫هذأ فإانها تضشحي بموظفيها من أألطوأر للتربية «كنابسشت»‪ ،‬ليسشت‬ ‫أل‪- - -‬مصش‪- - -‬در أن ‪ 89‬م ‪-‬ن أل ‪-‬م ‪-‬ئ ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫أل ‪-‬خ ‪-‬وأصس أل ‪-‬ذي ‪-‬ن يصش‪-‬رح‪-‬ون ب‪-‬ال‪-‬ح‪-‬د‬
‫خ‪Ó- -‬ل م‪- -‬ن ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬ودة إأل ‪-‬ى م‪- -‬ن صش‪Ó- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ات وزأرة أل ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ألمنتسشبين للصشندوق‪ ،‬يسشددون ألحد‬ ‫أألدن‪-‬ى م‪-‬ن ألشش‪-‬ت‪-‬رأك‪-‬ات سشيخضشعون‬
‫أل ‪-‬م ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ات أل ‪-‬ت‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رأر ت ‪-‬حسش ‪-‬ي‪-‬ن‬ ‫أألدن ‪- -‬ى م ‪- -‬ن أ لشش ‪-‬ت ‪-‬رأك ‪-‬ات م ‪-‬ن دون‬ ‫ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ويم للتصشريحات ألخاصشة‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬درة ألشش‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ة وإأع‪-‬ادة ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م‬ ‫مآاربها‪.‬‬ ‫تحديد ألفئة ألتي تعتمد هذأ ألنوع‬ ‫بهم‪ ،‬مششيرأ إألى أنه من غير ألمعقول‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أك ‪-‬د‪ ،‬شش ‪-‬ايب ذرأع‪ ،‬مسش ‪-‬تشش‪-‬ار أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ة ألسش ‪-‬ت ‪-‬دلل ‪-‬ي ‪-‬ة وق ‪-‬ان ‪-‬ون‬ ‫من ألتحايل‪ ،‬موضشحا أن ألمتحايلين‬ ‫أن يسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب أل ‪-‬ع ‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬
‫وزأرة أل ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أن‪-‬ه «ل‪-‬ن ألعمل‪ ،‬مبرزأ أن معظم ألمطالب‬ ‫يصش‪- -‬ط‪- -‬دم ‪-‬ون ب ‪-‬مشش ‪-‬ك ‪-‬ل أل ‪-‬تصش ‪-‬اري ‪-‬ح‬ ‫أل‪-‬م‪-‬رضش‪-‬ى‪ ،‬وت‪-‬ك‪-‬ون تسش‪-‬عيرأت ألكششف‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬ون ه ‪-‬ن ‪-‬اك سش ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬يضش‪-‬اء ألم‪-‬ر ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ية وألمهنية ألمطروحة‬ ‫ألكاذبة عند إأيدأعهم لششهادة ألتحيين‬ ‫م‪-‬رت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل أل‪-‬تصش‪-‬ريح يكون‬
‫بسش ‪-‬ي ‪-‬ط‪ ،‬وه ‪-‬و أن نسش ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ذ سش ‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2014‬ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬مسشتوى‬ ‫ألتي تتسشبب في رفضس ملفاتهم‪ ،‬سشوأًء‬ ‫بالمدأخيل بالحد أألدنى‪ ،‬مؤوكدأ أن‬
‫أإلضشرأب لم تتجاوز ‪ 4.6‬من ألمئة ألوطني قد تم إأيجاد حلول لها‪ .‬‬ ‫أألم ‪-‬ر ل ي ‪-‬خصس أألط‪-‬ب‪-‬اء ف‪-‬حسشب ب‪-‬ل ألوصشفات ألممنوحة‪ ،‬مششيرأ إألى أن تخضشع لتفاق بين ألمريضس وألطبيب ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أألم‪-‬ر ب‪-‬ط‪-‬لب أل‪-‬تأاششيرة أو ملف‬
‫على ألمسشتوى ألوطني»‪ ،‬مبرزأ أن من جهة إأخرى‪ ،‬أكد ششايب ذرأع أن‬ ‫ألصش‪- -‬ن‪- -‬دوق ل‪- -‬دي ‪-‬ه آأل ‪-‬ي ‪-‬ات ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي ‪-‬د أل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ج‪ ،‬م‪-‬وضش‪-‬حا أن عمادة أألطباء إأدأري‪ ،‬وع ‪-‬ن ‪-‬ده ‪-‬ا يضش‪-‬ط‪-‬ر ه‪-‬ؤولء إأل‪-‬ى‬ ‫ألعديد من ألمنتسشبين للصشندوق‪.‬‬
‫وليتي ألبليدة وبجاية قد سشجلتا ألرزنامة ألمدرسشية سشُتحترم رغم‬ ‫وف‪- -‬ي رده ع‪- -‬ن سش‪- -‬ؤوأل ‪ $‬ح‪- -‬ول أل‪-‬م‪-‬دأخ‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬هم‪ ،‬وضشمان لها دور في ألتوعية‪ ،‬لكن بالنسشبة له ألتصشريح ألحقيقي بالمدأخيل‪.‬‬
‫ع ‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬وأل‪-‬ي ‪ 54‬و‪ 34‬ي‪-‬وم‪-‬ا م‪-‬ن ح ‪- -‬رك ‪- -‬ة أإلضش‪- -‬رأب أل‪- -‬ت‪- -‬ي شش‪- -‬نت‪،‬‬ ‫ك‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬م ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬يات تفتيششية وقال عاششق إأن عدد ألمششتركين في‬ ‫ف ‪-‬وضش ‪-‬ى أل ‪-‬تسش ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬رأت وألشش‪-‬ت‪-‬رأك‪-‬ات ألتصشريح ألحقيقي بالمدأخيل‪.‬‬
‫أإلضش ‪-‬رأب‪ .‬وأب‪-‬رز أل‪-‬مسش‪-‬ؤوول ذأت‪-‬ه‪ ،‬لسشيما في وليتي ألبليدة وبجاية‪،‬‬ ‫أل‪- -‬مصش‪- -‬رح ب‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن ق‪- -‬ب‪- -‬ل أألط ‪-‬ب ‪-‬اء وب‪-‬خصش‪-‬وصس أل‪-‬تسش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬رأت أل‪-‬م‪-‬ع‪-‬تمدة‪ ،‬للعيادأت ألخاصشة للّتحقق من قيمة ألصش‪-‬ن‪-‬دوق ق‪-‬در بـ ‪ 900‬أل‪-‬ف مششترك‪،‬‬
‫خ‪Ó- -‬ل أسش ‪-‬تضش ‪-‬اف ‪-‬ت ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى أم ‪-‬وأج مجددأ أسشتعدأد ألوصشاية للحوأر‬ ‫أل ‪-‬خ ‪-‬وأصس‪ ،‬ق ‪-‬ال أل ‪-‬دك ‪-‬ت‪-‬ور ع‪-‬اشش‪-‬ق إأن أك‪-‬د م‪-‬دي‪-‬ر «ك‪-‬اسش‪-‬ن‪-‬وسس» أن‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ان‪-‬ونيا أل‪-‬م‪-‬دأخ‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬تي يحققها ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬در ع‪-‬دد أل‪-‬مشش‪-‬ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ن أل‪-‬جدد‬
‫ألقناة أإلذأعية ألثالثة‪ ،‬أن ألوصشاية ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬قانون‪ .‬وصشرح ألمسشتششار‬ ‫أل ‪-‬م ‪-‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ن ل ‪-‬لصش‪-‬ن‪-‬دوق تخضشع لقانون ألصشحة ألقديم‪ ،‬ولكن أألط‪- -‬ب‪- -‬اء‪ ،‬م‪- -‬ع‪ ‬أل‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ام ب‪- -‬ت ‪-‬حصش ‪-‬ي ‪-‬ل ب ‪-‬أازي ‪-‬د ‪ 130‬أل‪- -‬ف مشش ‪-‬ت ‪-‬رك‪ ،‬ح ‪-‬يث‬
‫‪Ó‬ذأع‪-‬ة ألوطنية‪،‬‬ ‫«ل يمكنها أن تجتمع مع هيئة ل ب‪-‬وزأرة أل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬إ‬ ‫سش ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ون ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق م‪-‬ن م‪-‬دأخ‪-‬ي‪-‬ل م ‪-‬ن أل ‪-‬مسش ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل أع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اده‪-‬ا ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬مسش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ات ألصش ‪-‬ن‪-‬دوق لسش‪-‬ت‪-‬رج‪-‬اع سشجلت زيادة بـ‪ 66‬من ألمئة‪ ،‬موضشحا‬
‫ت ‪- -‬ري ‪- -‬د ألع ‪- -‬ت ‪- -‬رأف ب ‪- -‬ق ‪- -‬وأن‪- -‬ي‪- -‬ن بأان أل‪-‬رزن‪-‬ام‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬درسش‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬ع‪-‬لن‬ ‫أألط‪-‬ب‪-‬اء‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل أح‪-‬تسش‪-‬اب م‪-‬عدل مشش ‪-‬ي ‪-‬رأ إأل ‪-‬ى أن ‪-‬ه ل ت ‪-‬وج ‪-‬د م ‪-‬ع ‪-‬اي ‪-‬ي ‪-‬ر مبالغ ألششترأكات من خ‪Ó‬ل تسشديد أن ‪ 75‬من ألمئة من ألمششتركين تقل‬
‫أل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة»‪ ،‬مضش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا «ل يمكننا ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي ب‪-‬دأي‪-‬ة ألسش‪-‬ن‪-‬ة سش‪-‬تحترم‪،‬‬ ‫أل ‪-‬م‪-‬رضش‪-‬ى وت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة أل‪-‬تسش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬رة وع‪-‬دد م ‪-‬ح ‪-‬ددة ف ‪-‬ي ت ‪-‬ح ‪-‬دي ‪-‬ده‪-‬ا‪ ،‬وأن‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬د أل ‪-‬ح ‪ّ-‬د أألقصش ‪-‬ى وع ‪-‬دم ق ‪-‬ب ‪-‬ول أل ‪-‬ح‪ّ-‬د أعمارهم عن ‪ 50‬سشنة‪.‬‬
‫أل ‪- -‬ح ‪- -‬ديث ع‪- -‬ن إأضش‪- -‬رأب ب‪- -‬م‪- -‬ا أن م ‪-‬ؤوك ‪-‬دأ أت ‪-‬خ ‪-‬اذ ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع أل ‪-‬ت‪-‬دأب‪-‬ي‪-‬ر‬
‫ألعدألة قد قضشت بعدم ششرعيته‪ ،‬ألبيدأغوجية وألتنظيمية من أجل‬ ‫ألتنسسيقية ألمسستقلة تتحدث عن محاو’ت للت‪Ó‬عب وألتفرقة‬
‫ب‪-‬ل ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أألم‪-‬ر ب‪-‬ت‪-‬خلي أألسشاتذة ضشمان تمدرسس ألت‪Ó‬ميذ وتدأرك‬
‫ألتاأخر ألناجم عن هذأ أإلضشرأب‪،‬‬ ‫عن مناصشبهم»‪ .‬‬ ‫انششقاق وسشط األطباء المقيمين بسشبب المفاوضشات مع السشلطات!‬
‫كما أكد ألمسشتششار بوزأرة ألتربية‪ ،‬لسشيما في وليتي ألبليدة وبجاية‪.‬‬ ‫نششرت‪ ،‬أمسس‪ ،‬تنسشيقية أألطباء ألمقيمين‪ ،‬بيانا تتبرأ أسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأر أل‪-‬م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن‪ .‬وحسشب أل‪-‬م‪-‬علومات ألمتوفرة أل ‪-‬ت ‪-‬وسش‪-‬ط ل‪-‬ح‪-‬ل أل‪-‬مشش‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪ ،‬وأل‪-‬خ‪-‬روج ب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‬
‫تسش ‪-‬ري‪-‬ح ‪ 581‬أسش ‪-‬ت ‪-‬اذ مضش‪-‬رب ف‪-‬ي وأوضشح ذأت ألمسشؤوول‪ ،‬أنه فضش‪Ó‬‬ ‫فيه من ألمفاوضشات ألجديدة ألتي تدور مع وزأتي لدى «ألنهار»‪ ،‬فإان ألطرف ألذي يقوم حاليا بالتنسشيق م‪- -‬رضش‪- -‬ي‪- -‬ة ت ‪-‬رضش ‪-‬ي ك ‪-‬ل أألط ‪-‬رأف‪ .‬ورفضس أألط ‪-‬ب ‪-‬اء‬
‫ولية ألبليدة‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن تبليغ ‪ 19‬ع‪-‬ن وضش‪-‬ع أل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اه‪-‬ج أل‪-‬ب‪-‬يدأغوجية‬ ‫ألصش‪-‬ح‪-‬ة وألسش‪-‬ك‪-‬ان وإأصش‪Ó-‬ح أل‪-‬مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬وألتعليم ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬ادرة ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أإلضش‪-‬رأب‪ ،‬ه‪-‬و أح‪-‬د أعضشاء ألنقابة ألمقيمون ألذين أعتصشموأ‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬أن يتم أتهامهم‬
‫أل ‪-‬ف أسش ‪-‬ت ‪-‬اذ ب ‪-‬إاع ‪-‬ذأره ‪-‬م أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪ ،‬أل‪Ó‬زمة في مثل هذه ألحالت‪ ،‬تم‬ ‫‪Ó‬خصش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن ألسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬م برفع مطالب تعجيزية وغير معقولة‪ ،‬مششيرين إألى أنه‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي وأل‪-‬ب‪-‬حث أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة أط‪-‬رأف‪-‬ا بمحاولة أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫م‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ا ع‪-‬ن أسش‪-‬ف‪-‬ه ب‪-‬وصشول منظمة ألسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اد ب‪-‬أاسش‪-‬ات‪-‬ذة مسش‪-‬تخلفين‬ ‫أل‪-‬ت‪Ó-‬عب ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن وضش‪-‬رب أسشتقرأرهم‪ .‬ونّددت ألتصشال بأاطباء مقيمين من قبل ألوزأرتين للتفاوضس من غير ألمعقول أن يعملوأ في ظروف أقل ما يمكن‬
‫ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة إأل‪-‬ى أل‪-‬تضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة باألسشاتذة وأسشاتذة متقاعدين ومفتششين من‬ ‫ألتنسشيقية في بيان صشادر عنها‪ ،‬بمحاولة ألت‪Ó‬عب رغم وجود ممثلين معتمدين للتنسشيقية‪ .‬من جهتها‪ ،‬أن توصشف بها أنها غير إأنسشانية‪ ،‬مؤوكدين أن أغلب‬
‫لبلوغ أهدأفها‪ ،‬منددأ في ألسشياق أجل ألتكفل بتمدرسس ألت‪Ó‬ميذ‪.‬‬ ‫ب في صشالح ألمريضس‪ .‬ونفى ألمقيمون‪،‬‬
‫نوأل زأيد‬ ‫نفسشه بممارسشات بعضس ألنقابيين‬ ‫بقضشيتهم وإأحدأث أنششقاق في أوسشاطهم‪ ،‬حيث تبرأ ن‪-‬فت أل‪-‬ب‪-‬روف‪-‬يسش‪-‬ور وح‪-‬ي‪-‬ون‪ ،‬رئ‪-‬يسش‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ألوطنية مطالبهم تصش ّ‬
‫أعضش‪-‬اء أل‪-‬م‪-‬ك‪-‬تب أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن ك‪-‬ل أل‪-‬م‪-‬ف‪-‬اوضش‪-‬ات ألتي ل‪Ó‬سشتششفائيين ألجامعيين‪ ،‬أن تكون هي أو أيا من أنهم يقومون باتخاذ ألمرضشى كرهينة وورقة ضشغط‬
‫?وزأرة ألتربية ألوطنية تصسدر بيانا وتؤوكد‪:‬‬ ‫ت‪-‬ج‪-‬ري ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ع وزأرت‪-‬ي ألصش‪-‬ح‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يم ألعالي‪ .‬أعضش‪-‬اء أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ق‪-‬د ت‪-‬أاسشسش‪-‬وأ ك‪-‬ط‪-‬رف ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوضس مع لتحصشيل مطالبهم‪ ،‬مششيرين إألى أنهم أضشربوأ بسشبب‬
‫وعلى ألصشعيد ذأته‪ ،‬أسشتنكر أألطباء ألمقيمون في وزأرت‪-‬ي ألصش‪-‬ح‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ؤوكدة أنه لم يتم غ‪-‬ي‪-‬اب وسش‪-‬ائ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬درج‪-‬ة أألول‪-‬ى وع‪-‬دم وجود‬
‫«مواصشلة إاضشراب الكنابسشت يعّرضض كل األسشاتذة إالى العزل»‬ ‫بيانهم كل محاولة لتفريق صشفوفهم‪ ،‬منادين بضشرورة ألتصشال بها‪ .‬وأكدت ألبروفيسشور‪ ،‬أنها ترحب بأاي تكوين بيدأغوجي نوعي وإأعادة ألنظر في ألقانون‬
‫أسسماء منور أكدت وزأرة ألتربية ألوطنية في بيان أج‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬اقشش‪-‬ة لئ‪-‬ح‪-‬ة ألمطالب ألتي‬ ‫ألتضشامن فيما بينهم لموأجهة كل محاولت زعزعة م‪-‬ب‪-‬ادرة ف‪-‬ي ح‪-‬ال م‪-‬ا ط‪-‬لب م‪-‬ن أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬لها أألسشاسشي لهذأ ألسشلك‪.‬‬
‫لها‪ ،‬أن موأصشلة أإلضشرأب ألذي دعا تضشمنها أإلششعار باإلضشرأب‪.‬‬ ‫’طباء ألمقيمين‪ ..‬حسسب‪Ó‬وي‪:‬‬ ‫تجنب ألحديث عن إأضسرأب أ أ‬
‫إأليه ألمجلسس ألمسشتقل لمسشتخدمي ومن بين ألمطالب ألتي رفعها هذأ‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬دريسس ل ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ث‪Ó-‬ث‪-‬ي أألط‪-‬وأر أل‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ت‪- -‬ل أل‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬اب‪- -‬ي «م‪- -‬رأج‪- -‬ع‪- -‬ة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة «ك‪-‬نابسشت» يجعل أألسشاتذة ألخ ‪-‬ت ‪Ó-‬لت أل ‪-‬وأردة ف ‪-‬ي أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون‬ ‫«رفع التجميد على مششاريع مركب األمومة ومركز مكافحة السشرطان بالمدية»‬
‫ق ‪- -‬ام‪ ،‬أمسس‪ ،‬وزي ‪- -‬ر ألصش ‪- -‬ح ‪- -‬ة وألسش ‪- -‬ك ‪- -‬ان وإأصش‪Ó- -‬ح ي‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل إأضش‪-‬اف‪-‬ة ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي ميدأن ألخدمات ألصشحية ألسشرطان‪ ،‬حيث ششدد ألوزير على تسشلمه في ألقريب أل ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬ن ف ‪-‬ي ح‪-‬ال‪-‬ة «ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ي ع‪-‬ن أألسش‪-‬اسش‪-‬ي ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يق‬
‫ألمسشتششفيات‪ ،‬مختار حسشب‪Ó‬وي‪ ،‬بزيارة عمل وتفقد ب‪-‬ال‪-‬ولي‪-‬ة ف‪-‬ي م‪-‬ج‪-‬ال ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ألصش‪-‬ح‪-‬ة وألوقاية للنسشاء أل ‪-‬ع ‪-‬اج‪-‬ل ل‪-‬رف‪-‬ع م‪-‬ع‪-‬اّن‪-‬اة أل‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ر م‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬رضش‪-‬ى أل‪-‬ذي ألمنصشب وهو ما يعّرضشهم إألى إأجرأء أل ‪-‬م ‪-‬رسش ‪-‬وم أل ‪-‬رئ ‪-‬اسش‪-‬ي رق‪-‬م ‪266/14‬‬
‫أل‪- -‬م‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق بشش ‪-‬ه ‪-‬ادت ‪-‬ي أل ‪-‬درأسش ‪-‬ات‬ ‫إأل ‪-‬ى ولي ‪-‬ة أل ‪-‬م ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬ل‪-‬ى أه‪-‬م أل‪-‬مشش‪-‬اري‪-‬ع ألحوأمل وأألطفال‪ ،‬ووضشعه حيز ألخدمة في أقرب يتنقلون يوميا للع‪Ó‬ج في ألوليات ألمجاورة‪ ،‬نفسس ألعزل»‪.‬‬
‫ألتنموية ألخاصشة بقطاع ألصشحة‪ ،‬حيث وقف ألوزير أآلجال‪ ،‬ويعد هذأ ألمششروع وأحدأ من بين ألمششاريع أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات وج‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا إأل‪-‬ى أصشحاب مششروع مسشتششفى وأوضشحت ألوزأرة أن «موأصشلة هذأ ألجامعية ألتطبيقية وليسشانسس‪ ،‬إألى‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬مشش ‪-‬اري ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬م رف ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أل‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬م رف ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬د ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ؤوخ ‪-‬رأ‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬اب ‪Ó-‬ط شش ‪-‬رق ‪-‬ي أل ‪-‬م‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬رف ت‪-‬أاخ‪-‬رأ ف‪-‬ي أإلضشرأب يجعل أألسشاتذة في حالة ج‪- -‬انب م‪- -‬رأج ‪-‬ع ‪-‬ة أل ‪-‬ق ‪-‬رأر أل ‪-‬وزأري‬
‫أب ‪-‬رزه ‪-‬ا‪ ‬إأن ‪-‬ج ‪-‬از م ‪-‬ركب أألم ‪-‬وم ‪-‬ة وأل ‪-‬ط ‪-‬ف‪-‬ول‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ي توأجه‪ ‬ألكثير من ألنسشاء ألحوأمل معاناة في وضشع أإلنجاز‪ .‬وفي ذأت ألسشياق‪ ،‬أكد ألوزير على ضشرورة ت ‪-‬خ ‪-‬ل‪-‬ي ع‪-‬ن‪  ‬أل‪-‬م‪-‬نصشب‪ ،‬وذلك ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا أل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬الم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات أل‪-‬م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬م ‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬وأج‪-‬د وسش‪-‬ط أل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ورف‪-‬ع ك‪-‬ام‪-‬ل م ‪-‬وأل ‪-‬ي ‪-‬ده ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى مصش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أألم وأل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل رق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات أل‪-‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬رضش‪-‬ى ح‪-‬ت‪-‬ى يسشهل ل‪-‬ل‪-‬تشش‪-‬ري‪-‬ع ألسش‪-‬اري أل‪-‬مفعول‪ ،‬وهو ما وإأعادة‪ ‬ألنظر في ألنقطة ألقصشائية‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬رأق‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ح‪-‬ول دون ألن‪-‬ط‪Ó-‬ق ف‪-‬ي إأن‪-‬ج‪-‬ازه‪ ،‬بمسشتششفى محمد بوضشياف في مدينة ألمدية بسشبب ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ي ح‪-‬ال‪-‬ة ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن مسش‪-‬ت‪-‬فشش‪-‬ى آلخ‪-‬ر‪ ،‬يعرضشهم إألى إأجرأء ألعزل»‪ .‬وذكرت في غير مادة ألختصشاصس»‪.‬‬
‫وذلك م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬حضش ‪-‬ي ‪-‬ر ل ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ف ح‪-‬ول أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ار عدة عوأمل‪ ،‬مما يضشطرهن في بعضس أألحيان إألى إأضشافة إألى ضشرورة رسشكلة أألطباء حتى يتم ألتحكم أل ‪- -‬وزأرة أن أل‪- -‬م‪- -‬ح‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ة أإلدأري‪- -‬ة وط ‪-‬الب أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ل أيضش ‪-‬ا بـ«ت ‪-‬حسش ‪-‬ي‪-‬ن‬
‫‪Ó‬سش‪Ó-‬ك‬ ‫ألمخصشصس إلنجاز ألمركب وعرضشه على ألمصشالح أل ‪- -‬ت ‪- -‬وج ‪- -‬ه ل‪- -‬ل‪- -‬ولي‪- -‬ات أل‪- -‬م‪- -‬ج‪- -‬اورة أو أل‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ادأت في ألتكنولوجية ألحديثة‪ .‬وقد لوحظ تجنب وزير ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬زأئ ‪-‬ر ف ‪-‬ي ح ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ‪ 30‬أل ‪-‬وضش ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫أل ‪-‬م‪-‬رك‪-‬زي‪-‬ة إلت‪-‬م‪-‬ام إأج‪-‬رأءأت ألسش‪-‬ت‪-‬رج‪-‬اع وم‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬رة ألخاصشة‪ ،‬وببلدية وزرة وقف ألوزير على مششروع آأخر ألصشحة ألحديث عن إأضشرأب أألطباء ألمقيمين من ج ‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي ‪ ،2018‬ق‪- - -‬د قضشت ب ‪- -‬ع ‪- -‬دم أل‪-‬مشش‪-‬ت‪-‬رك‪-‬ة وأل‪-‬ع‪-‬مال ألمهنيين وإألغاء‬
‫‪Ó‬سشاتذة أل‪-‬مادة ‪ 87‬م‪-‬ك‪-‬رر م‪-‬ن ق‪-‬ان‪-‬ون ألعمل‪،‬‬ ‫أششغال إأنجاز هذأ ألمرفق ألهام‪ ،‬ألذي من ششأانه أن تم رفع ألتجميد عنه‪ ،‬ويتعلق أألمر بمركز مكافحة دون إأعطاء أي تعليق حول ألموضشوع‪ .‬حسسام أيمن ششرعية أإلضشرأب ألمفتوح ل أ‬
‫أل ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ن ع ‪-‬ن ‪-‬ه م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل أل‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسس فضش‪ Ó‬عن أسشتحدأث منحة محفزة‬
‫أل ‪-‬مسش ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل ل‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬دريسس ل‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ف ‪-‬ظ ك ‪-‬رأم ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬إأل ‪-‬ى ج ‪-‬انب‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ث‪Ó-‬ث‪-‬ي أألط‪-‬وأر ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬رأج‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام أل‪-‬تعويضشي وإأعادة‬ ‫وزارة الصشحة تتكفل كليا بع‪Ó‬ج طبيب جراح «ابتلعه» مصشعد مسشتششفى ڤالمة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬أمسس‪ ،‬م ‪-‬ن مصش ‪-‬ادر ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أن وزأرة ألصش‪-‬ح‪-‬ة حالته لم تعرف تحسشنا كبيرأ‪ ،‬وهذأ ما جعل جميع ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬دي‪-‬ر أل‪-‬م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ألسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ائية وأم ‪- -‬رت ب ‪- -‬وق‪- -‬ف‪- -‬ه ف‪- -‬ورأ م‪- -‬ع‪  ‬ع‪- -‬دم ألشش ‪- -‬ب ‪- -‬ك ‪- -‬ة ألسش‪- -‬ت‪- -‬دلل‪- -‬ي‪- -‬ة ألج‪- -‬ور‬
‫ألموظفين تماششيا ومؤوششر ألمعيششة‪،‬‬ ‫‪Ó‬سشاتذة ألمسشتخلفين‪.‬‬ ‫وألسشكان وإأصش‪Ó‬ح ألمسشتششفيات‪ ،‬قررت أخيرأ بعد ألفاعلين في هذأ ألمجال يطالبون بضشرورة تكفل أل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ي ف‪-‬ي ڤ‪-‬ال‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ألسش‪-‬ي‪-‬د ق‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ل‪  ‬عمار‪ ،‬ألتعرضس ل أ‬
‫أل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اشش‪-‬دأت أل‪-‬ت‪-‬ي أط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ع‪-‬ديد من ألمنظمات أل ‪-‬وزأرة أل ‪-‬وصش ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب أل‪-‬ج‪-‬رأح‪ ،‬وت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ه إألى وأسش ‪-‬ت‪-‬خ‪Ó-‬ف‪-‬ه م‪-‬ؤوق‪-‬ت‪-‬ا ب‪-‬م‪-‬دي‪-‬ر أل‪-‬م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ذأ‪ ،‬وك‪-‬انت وزي‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ية ألوطنية وكذأ توحيد نسشبة منحة ألمتياز في‬
‫وألنقابات ألطبية‪ ،‬ألتكفل بالطبيب ألجرأح ماضشي مسشتششفى به جميع أإلمكانيات ألمادية وأللوجسشتية للصشحة ألجوأرية في ڤالمة‪ ،‬ألسشيد بوجاهم سشليمان‪ ،‬قد عقدت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬أجتماعا مع أل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق أل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن م‪-‬نحة‬
‫محمد‪ ،‬وألذي سشقط أألسشبوع ألماضشي من ألطابق وأل‪-‬بشش‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و أل‪-‬م‪-‬ط‪-‬لب أل‪-‬ذي أسش‪-‬ت‪-‬جابت له وزأرة وذلك بسش ‪-‬بب أل‪-‬تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات أألخ‪-‬ي‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬ي أدل‪-‬ى ب‪-‬ه‪-‬ا ممثلي ألنقابات ألمسشتقلة ألمنضشوية أل‪- -‬م‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة ع‪- -‬ل ‪-‬ى أسش ‪-‬اسس أألج ‪-‬ر‬
‫ألرأبع دأخل قبو ألمصشعد بمسشتششفى ألحكيم عقبي ألصشحة‪ ،‬وذلك بعد معاينة ألملف ألطبي للضشحية‪ ،‬أل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ر ألسش‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ل‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن وقع ألحادثة تحت لوأء ألتكتل ألنقابي للقطاع من ألرئيسشي ألجديد»‪ .‬نوأل زأيد‬
‫ف ‪-‬ي ڤ ‪-‬ال ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا أدى إأل‪-‬ى ت‪-‬ع‪-‬رضش‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ح‪- -‬يث ت ‪-‬ق ‪-‬رر ت ‪-‬ح ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬ن ‪-‬اح ألسش ‪-‬رع ‪-‬ة إأل ‪-‬ى وأصش ‪-‬ف‪-‬ا إأي‪-‬اه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬بسش‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬ذأ وي‪-‬ع‪-‬يشس مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى‬
‫أإلصش‪-‬اب‪-‬ات أل‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬رة أدخ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه ف‪-‬ي غ‪-‬ي‪-‬بوبة منذ ذلك أل‪-‬مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى أل‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ري ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬جلي في قسشنطينة ألحكيم عقبي على وقع ألعديد من ألمششاكل‪ ،‬خاصشة حسسين نسسيب يتفقد مشساريع هامة لفائدة سسكان ألمنطقة‬
‫تكليف الجزائرية للمياه بتسشيير توزيع الماء‬ ‫أل ‪-‬وقت إأل ‪-‬ى ي ‪-‬وم ‪-‬ن ‪-‬ا ه ‪-‬ذأ‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن م‪-‬روح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ج‪-‬هزة بجميع أللوأزم ألطبية‪ .‬ما تعلق منها بالجانب ألمالي وألصشفقات ألمششبوهة‬
‫مسسعود مرأبط‬ ‫‪Ó‬ششارة‪ ،‬فقد تسشببت حادثة وقوع هذأ ألطبيب في وسشوء ألتسشيير‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ج‪-‬رأح‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬دة أل‪-‬ت‪-‬ي أج‪-‬ريت ل‪-‬لضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأل أن ل إ‬
‫عل ـى ‪ 11‬بلدي ـة ف ـي بج ـاي ـة‬ ‫طالبوأ بتسسوية وضسعيتهم قبل أنتهاء ألسسنة ألجامعية‬
‫ب‪-‬تسش‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ر قطاع ألمياه ألصشالحة للششرب‬ ‫كشش‪-‬ف وزي‪-‬ر أل‪-‬م‪-‬وأرد أل‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ية‪ ،‬حسشين‬
‫عوضس بلدية توجة‪ ،‬موضشحا أنه خ‪Ó‬ل‬
‫ألعام ألجاري سشيتم إأسشناد تسشير ألخدمة‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مياه في ‪ 11‬ب‪-‬ل‪-‬دية إألى‬
‫نسش‪-‬يب‪ ،‬ع‪-‬ن ألشش‪-‬روع ف‪-‬ي إأع‪-‬دأد درأسشة‬
‫أسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وإأضشافية من أجل تدأرك‬
‫أل‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬ر أل‪-‬مسش‪-‬ج‪-‬ل ف‪-‬ي تجسشيد مششروع‬
‫طلبة اقتصشاد المكتبات والمدارسض العليا يتجمهرون أامام وزارة التعليم العالي‬
‫م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة أل‪-‬ج‪-‬زأئرية للمياه‪ ،‬كما أوضشح‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪Ó‬ت ألكبرى ببجاية‪ ،‬وتسشليمه‬ ‫أألرضشية ألرقمية للظفر بمنصشب يكفله ألقانون لهم‪،‬‬ ‫مع طلبة ألتجارة وألتسشيير وهكذأ كي تكون ألششهادة‬ ‫تجمهر‪ ،‬أمسس‪ ،‬عدد من طلبة أقتصشاد ألمكتبات أمام‬
‫أن أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ولي‪-‬ة ب‪-‬جاية‬ ‫في آأجاله ألمحددة‪ ،‬خاصشة وأنه يعتبر‬
‫سشتششهد تحسشنا كبيرأ من حيث تزويدها‬ ‫أحد ألرهانات ألكبرى بالولية‪.‬‬ ‫وف‪-‬ق أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د أل‪-‬ذي وق‪-‬ع‪-‬ه أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة عند تسشجيلهم في‬ ‫ألتي يتحصشلون عليها لها مصشدأقية أكبر‪ .‬من جهة‬ ‫مقر وزأرة ألتعليم ألعالي وألبحث ألعلمي‪ ،‬مطالبين‬
‫بالمياه ألصشالحة للششرب خ‪Ó‬ل ألصشائفة‬ ‫وأكد ألوزير نسشيب على هامشس ألزيارة‬ ‫هذه ألمدأرسس‪ .‬وأكد ألطلبة أنهم ليسشوأ ضشد توظيف‬ ‫أخ‪-‬رى‪ ،‬أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬ع أمسس أيضش‪-‬ا ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬دأرسس أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يا‬ ‫بالنظر في وضشعيتهم‪ ،‬خاصشة وأن أإلضشرأب ألذي‬
‫أل‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬سش‪-‬وأء أن‪-‬ط‪Ó‬قا من سشد تيششي‬ ‫أل‪-‬م‪-‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ادت‪-‬ه إأل‪-‬ى م‪-‬ختلف‬ ‫خريجي ألجامعات‪ ،‬إأل أن أألولوية تبقى لهم‪ ،‬إأذ أنه‬ ‫‪Ó‬سش‪-‬ات‪-‬ذة‪ ،‬أل‪-‬ذي ف‪-‬اق إأضش‪-‬رأب‪-‬ه‪-‬م ‪ 3‬أشش‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬رأفعين‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫دخلوأ فيه أنطلق منذ ‪ 5‬أششهر من دون أية أسشتجابة‬
‫لبار‪ ،‬مضشيفا أن‬ ‫ح‪-‬اف أو م‪-‬ن م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أ آ‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات أل‪-‬ولية‪ ،‬على ضشرورة أحترأم‬
‫ع‪-‬دد ألسش‪-‬ك‪-‬ان أل‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دين من نظام‬ ‫لج‪-‬ال أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ددة ل‪Ó-‬ن‪-‬تهاء من أششغال‬ ‫أ آ‬ ‫من غير ألمعقول أن يدرسشوأ لمدة خمسس سشنوأت‬ ‫ألعديد من أل‪Ó‬ئحات ومرددين ششعارأت تتهم وزأرة‬ ‫لمطالب من ألوصشاية‪ ،‬وهو أألمر ألذي عجل بهم‬
‫ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن ي‪-‬وم‪-‬ي ي‪-‬ب‪-‬لغ ‪ 540‬أل‪-‬ف سش‪-‬اكن‬ ‫إأن‪--‬ج‪-‬از أل‪-‬مضش‪-‬خ‪-‬ة أل‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬د‬ ‫كاملة‪ ،‬بعدها يتم أختيار ألطالب ألذي دخل على‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة بـ«أإلقصش‪-‬اء» وأل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬م‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ن‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬دخ ‪-‬ول ف ‪-‬ي سش ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬يضش ‪-‬اء ب‪-‬ع‪-‬د رفضش‪-‬ه‪-‬م أج‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از‬
‫موزعين عبر ‪ 11‬بلدية‪ ،‬مقابل ‪ 460‬ألف‬ ‫‪ 18300‬ق‪-‬اط‪-‬ن م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬رب‪-‬اشش‪-‬ة‬ ‫أسش‪-‬اسس ألسش‪-‬ت‪-‬خ‪Ó-‬ف ل‪-‬ي‪-‬حصش‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪Ó-‬م‪-‬ات أك‪-‬بر‬ ‫مهددين في ذأت ألوقت برفع دعاوى قضشائية بحجة‬ ‫أم ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات ألسش ‪-‬دأسش ‪-‬ي أألول‪ .‬أك‪-‬د ب‪-‬عضس أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‬
‫سش‪-‬اك‪-‬ن بـ‪ 41‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ي‪-‬ت‪-‬زودون بالمياه‬ ‫وأميزور بالماء ألششروب أنط‪Ó‬قا من سشد‬
‫ألشش‪-‬روب ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ‪( 2/1‬ي‪-‬وم ب‪-‬ي‪-‬وم) ف‪-‬ما‬ ‫ت‪-‬يشش‪-‬ي ح‪-‬اف‪ .‬وم‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬نتظر أن ينتهي‬ ‫ويرسشم‪ ،‬في حين أن ألمتخرج من ألمدأرسس ألعليا‬ ‫أن أل ‪-‬وزأرة ل ‪-‬م ت ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬رم ب ‪-‬ن ‪-‬ود أل ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬د أل‪-‬ذي ت‪-‬م ب‪-‬ي‪-‬ن‬ ‫ألمحتجين أن وزأرة ألتعليم ألعالي وألبحث ألعلمي‪،‬‬
‫أك‪--‬ث‪-‬ر‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أخ‪-‬رى‪ ،‬أب‪-‬دى نسش‪-‬يب‬ ‫ألمششروع خ‪Ó‬ل ششهر جويلية من ألسشنة‬ ‫يبقى معلقا بالعقد ألذي معه من دون أي منصشب‪.‬‬ ‫ألطرفين‪.‬‬ ‫رفضشت ألسشتجابة لمطالبهم ألمتمثلة خاصشة توفير‬
‫أرت‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم أل‪-‬ح‪-‬اصشل في جميع‬ ‫لشش‪-‬غال في‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أن نسش‪-‬ب‪-‬ة أ أ‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬تي تم إأط‪Ó‬قها‪ ،‬دأعيا كل‬ ‫أل‪--‬وقت أل‪--‬ح‪-‬ال‪-‬ي ب‪-‬ل‪-‬غت ‪ 78‬م‪-‬ن أل‪-‬مئة‬ ‫ه‪-‬ذأ‪ ،‬ورفضس أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ق‪-‬رأر وزي‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬وطنية‬ ‫وفي هذأ ألصشدد‪ ،‬كششف ممثل ألمدأرسس ألعليا‪ ،‬أن‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اصشب ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ن‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رج‪ ،‬وكذأ تحيين ألششهادة‬
‫مسش‪-‬ؤوول‪-‬ي أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع إأل‪-‬ى بذل ألمزيد من‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة إأج‪-‬مالية تقدر بـ‪7,88‬‬ ‫ببمرجعة دفتر ألششروط ألخاصس بهم‪ ،‬مؤوكدين في‬ ‫‪Ó‬سشاتذة وألطلبة ألحاليين‬ ‫خريجي ألمدأرسس ألعليا ل أ‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬حصش‪-‬ل‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ألسش‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تتوأفق مع‬
‫أل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ود م‪-‬ن أج‪-‬ل أل‪-‬وف‪-‬اء ب‪-‬الل‪-‬تزأمات‬ ‫مليار دينار‪.‬‬ ‫ذأت أل ‪-‬وقت أن مسش‪-‬ت‪-‬وأه‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬اٍل وخ‪-‬اضش‪-‬ع‬ ‫لجأاوأ إألى ألقضشاء لسشتردأد حقوقهم‪ ،‬ألتي قالوأ إأنها‬ ‫م‪-‬ق‪-‬اي‪-‬يسس أل‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪ .‬وأضشاف ألمحتجون‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د ب‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬لسش‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا سش‪-‬ي‪-‬تم‬ ‫ول‪-‬دى ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ده م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف أل‪-‬م‪-‬اء بتوجة‪،‬‬
‫أل‪--‬قضش‪--‬اء ع‪--‬ل‪-‬ى أزم‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬زود ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه‬ ‫أع‪-‬ل‪-‬ن وزي‪-‬ر أل‪-‬م‪-‬وأرد أل‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة حسش‪-‬ي‪-‬ن‬ ‫للمقاييسس ألعالمية‪ ،‬عكسس ما صشورته بن غبريت في‬ ‫هضشمت من قبل وزيرة ألتربية ألوطنية‪ ،‬نورية بن‬ ‫أنهم طالبوأ ألوزأرة في حال تطبيق قرأرها ألقاضشي‬
‫ألصشالحة للششرب‪ .‬محفوط رمطاني‬ ‫نسش‪-‬يب ع‪-‬ن ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل أل‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مياه‬ ‫نوأل زأيد‬ ‫أجتماعها ألمغلق ألول أمسس‪.‬‬ ‫غبريت‪ ،‬بحجة إأجبار ألمتخرجين على ألتسشجيل في‬ ‫بالسشتغناء عن هذأ ألتخصشصس‪ ،‬بدمج ألمتخرجين‬
‫‪5‬‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 201٨‬ألموأفق لـ ‪ 03‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫قال إان ‪ 11‬ملفا قدمه ا‪ÿ‬واصض ل‪Ó‬سستثمار ‘ النقل ا÷وي‬ ‫لزمة تعيشسها أاغلب الوليات منذ أاسسبوع والكيسض الواحد بلغ ‪ 50‬دينارا‬
‫ا أ‬
‫والبحري‪ ..‬زع‪Ó‬ن لـ‪:$‬‬
‫«خـط ا‪Ÿ‬يتـرو بيـن بـاب ال ـوادي وشسوفال ـي‬
‫سسينطلق بعد ا‪ÿ‬روج من اأ’زمة ا‪Ÿ‬الية»‪  ‬‬ ‫نـ ـدرة حـ ـادة فـ ـي حليـ ـب اأ’كيـ ـاسس!‬
‫^ ا‪Ÿ‬شساريع التي ” ا’نط‪Ó‬ق فيها ووافقت عليها ا◊كومة لن ‪Œ‬مد‬ ‫^ ‡ثل موزعي ا◊ليب‪ ..‬أام‪ Ú‬بلور لـ‪« :$‬الديوان الوطني للحليب وراء اأ’زمة»‬
‫كشض‪-‬ف وزي‪-‬ر أألشض‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة أخ ‪-‬رى م ‪-‬ن مسض ‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن خ‪-‬وأصض‬ ‫تعيشش عدد من بلديات الوطن على غرار العاصصمة‪ ،‬ندرة حاّدة ‘ اأكياسش ا◊ليب‪ ،‬وتشصهد ‪Ófi‬ت بيع ا‪Ÿ‬واد الغذائية‬
‫وألنقل‪ ،‬عبد ألغني زع‪Ó‬ن‪ ،‬أنه قد ل ‪-‬دخ ‪-‬ول سض ‪-‬وق أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل وألشض ‪-‬ح‪-‬ن‬ ‫طواب‪ Ò‬طويلة للمواطن‪ Ú‬الذين يضصطّرون ل‪Ó‬صصطفاف لسصاعات طويلة من اأجل ا◊صصول على كيسش حليب‪ ،‬خاصصة واأن‬
‫” تخصضيصض كل أ‪Ÿ‬بالغ أ‪Ÿ‬الية أل ‪- -‬ب ‪- -‬ح ‪- -‬ري‪ ،‬م ‪- -‬ؤوك‪- -‬دأ ب‪- -‬أان ه‪- -‬ذه‬ ‫‪Ó‬ت كث‪Ò‬ة لبيع ا‪Ÿ‬واد الغذائية ترفضش تزويدها باأكياسش ا◊ليب‪Ÿ ،‬ا تشصّكله تلك الطواب‪ Ò‬الطويلة والشصجارات ب‪Ú‬‬ ‫‪ّ fi‬‬
‫وأ‪Ÿ‬يزأنيات لكل‪  ‬أ‪Ÿ‬شضاريع ألتي ألسض‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ارأت سض‪-‬تسض‪-‬اهم ‘ خلق‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من اإزعاج لأصصحاب تلك ا‪ÓÙ‬ت‪.‬‬
‫وأف‪-‬قت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أ◊ك‪-‬وم‪-‬ة‪ ،‬فضض‪ Ó-‬أٰآللف م‪- -‬ن م‪- -‬ن‪- -‬اصضب ألشض‪- -‬غ‪- -‬ل‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ئة‪ .‬‬ ‫راضسية شسايت‬
‫ع‪- - -‬ن دف ‪- -‬ع مسض ‪- -‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬ق ‪- -‬ات ك ‪- -‬ل فضض‪ Ó‬عن تخفيف ألضضغط على‬ ‫وأضض‪- -‬اف أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح ‪-‬دث ب ‪-‬أان أل ‪-‬دي ‪-‬وأن‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسضسضات أ‪Ÿ‬شضرفة على إأ‚از شض‪- - - -‬رك‪- - - -‬ة أ‪ÿ‬ط‪- - - -‬وط أ÷وي‪- - - -‬ة‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ل‪-‬يب خ‪-‬فضض أل‪-‬ك‪-‬م‪-‬يات‬ ‫ح ‪ّ-‬م‪-‬ل ‡ث‪-‬ل م‪-‬وزع‪-‬ي أ◊ل‪-‬يب‪ ،‬أم‪Ú‬‬
‫و‪Œ‬سض‪-‬ي‪-‬د ه‪-‬ده أ‪Ÿ‬شض‪-‬اري‪-‬ع‪ ،‬مؤوكدأ أ÷زأئ‪- -‬ري‪- -‬ة وشض‪- -‬رك‪- -‬ات أل‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬سض‪- -‬ت‪- -‬وردة م‪- -‬ن مسض‪- -‬ح‪- -‬وق ب ‪-‬ودرة‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬ور‪ ،‬أل ‪-‬دي ‪-‬وأن أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ل‪-‬يب‬
‫ب‪- -‬إان ك‪- -‬ل أ‪Ÿ‬شض‪- -‬اري‪- -‬ع أ‪Ÿ‬سض‪- -‬ج ‪-‬ل ‪-‬ة أل ‪- -‬ب ‪- -‬ح ‪- -‬ري وت‪- -‬نشض‪- -‬ي‪- -‬ط ح‪- -‬رك‪- -‬ة‬ ‫أ◊ليب ‘ إأطار إأجرأءأت تقشضفية‬ ‫مسض ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ة ن‪-‬درة م‪-‬ادة أ◊ل‪-‬يب م‪-‬ن‪-‬ذ‬
‫سض‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ج ‪-‬ز وسض ‪-‬تسض ‪-‬ل ‪-‬م ‘ أل ‪-‬وقت أ‪Ÿ‬طارأت ألدأخلية وأ‪Ÿ‬وأنئ‪.‬‬ ‫أت‪- -‬خ‪- -‬ذت‪- -‬ه‪- -‬ا أ◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫ف‪Î‬ة بعدد من ألوليات‪ ،‬بتقليصضها‬
‫و‘ سضياق ذي صضلة‪ ،‬أكد زع‪Ó‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬ناسضب‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن نسضبة ألوأردأت قائ‪:Ó‬‬ ‫ل ‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬د أ‪Ÿ‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ات ب‪-‬ب‪-‬ودرة أ◊ل‪-‬يب‪،‬‬

‫تصســـوير ‪ :‬عما‹ خ‪ Ò‬الدين‬


‫وقال زع‪Ó‬ن خ‪Ó‬ل نزوله‪ ،‬أمسض‪ ،‬بأان ث‪Ó‬ث توسضعات ‪ÿ‬ط أ‪Ÿ‬ي‪Î‬و‬ ‫«ك ‪-‬ن ‪-‬ا صض ‪-‬رح‪-‬ن‪-‬ا وق‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬أان أ‪Ÿ‬شض‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫وه ‪-‬و م ‪-‬ا خ ‪-‬ل‪-‬ق ط‪-‬وأب‪ Ò‬ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة أم‪-‬ام‬
‫ضضيفا على فوروم أإلذأعة‪ ،‬إأنه قد سضيتم إأط‪Ó‬ق أشضغالها قريبا‪ ،‬وهي‬ ‫أ◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬ذه أل‪-‬ن‪-‬درة ه‪-‬و ت‪-‬قليصض‬ ‫أ‪ÓÙ‬ت ‘ ألسض‪- -‬اع‪- -‬ات أألو‪ ¤‬م ‪-‬ن‬
‫” دف ‪- - -‬ع مسض ‪- - -‬ت‪- - -‬ح‪- - -‬ق‪- - -‬ات ك‪- - -‬ل كل من خط سضاحة ألشضهدأء باب‬ ‫أل ‪-‬دي‪-‬وأن أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ل‪-‬يب ل‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬د‬ ‫أل ّصضباح‪ ،‬حيث أصضبح أ◊صضول على‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسضسض‪- - - -‬ات أ‪Ÿ‬ن ‪- - -‬ج ‪- - -‬زة إأث ‪- - -‬ر أل ‪- - -‬وأدي وت ‪- - -‬وسض ‪- - -‬ع ‪- - -‬ة أ◊رأشض‬ ‫أ‪Ÿ‬لبنات ببودرة أ◊ليب»‪.‬‬ ‫ك‪- -‬يسض ح‪- -‬ل‪- -‬يب ‪Ÿ‬ن أسض ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬اع إأل ‪-‬ي ‪-‬ه‬
‫أ‪Ÿ‬شضاريع ألتي أ‚زتها سضوأء كليا وب‪- -‬رأق‪- -‬ي‪ ،‬م‪- -‬ؤوك‪- -‬دأ ب‪- -‬أان‪- -‬ه ق ‪-‬د ”‬ ‫م‪- - -‬ن ج‪- - -‬انب آأخ ‪- -‬ر‪ ،‬أوضض ‪- -‬ح ‡ث ‪- -‬ل‬ ‫سض‪-‬ب‪-‬ي‪ ،Ó-‬وب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل ÷أا أل‪-‬ع‪-‬ديد من‬
‫أو ج ‪- -‬زء م ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ا حسضب‪  ‬ت‪- -‬ق‪- -‬دم ت ‪- -‬خصض ‪- -‬يصض ك ‪- -‬ل أ‪Ÿ‬ي ‪- -‬زأن ‪- -‬ي‪- -‬ات‬ ‫موزعي أ◊ليب أن ملبنات ألعاصضمة‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬إأ‪ ¤‬أقتناء ألكيسض ألوأحد‬
‫أألشض ‪-‬غ ‪-‬ال‪ ،‬فضض‪ Ó-‬ع‪-‬ن ت‪-‬خصض‪-‬يصض أ‪ÿ‬اصض‪- -‬ة ب‪- -‬ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬شض ‪-‬اري ‪-‬ع‪ ،‬و‘‬ ‫‪Ã‬بلغ ل يقل عن ‪ 50‬دينارأ‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬كشضف ‡ثل موزعي أ◊ليب‪ ،‬أم‪ Ú‬للملبنات من بودرة أ◊ليب‪ ،‬وألتي قلصضت إأنتاجها بأاك‪ Ì‬من ‪ 150‬ألف‬
‫أ‪Ÿ‬بالغ ألكاملة للمشضاريع أألخرى سضياق متصضل‪ ،‬قال زع‪Ó‬ن خ‪Ó‬ل‬ ‫‪ ⁄‬يسضعف ألكث‪Ò‬ون أ◊ظ من أجل بلور‪ ‘ ،‬أتصضال بـ‪ $‬أمسض‪ ،‬أن أصضبحت ‪fi‬دودة‪ ،‬حيث ” تقليصض ل‪ ‘ Î‬أليوم من ›موع ‪ ٨00‬ألف ل‪Î‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ” أ‪Ÿ‬وأف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا رسضميا ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه إأ‪« ¤‬أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ب‪-‬أان‪-‬ه وف‪-‬ور‬ ‫أ◊صضول على كيسض أ◊ليب أ‪Ÿ‬دعم أل‪- -‬دي‪- -‬وأن أل‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬يب ق ‪-‬ام ك‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬ودرة أ‪Ÿ‬وج ‪-‬ة ‪Ÿ‬ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ات ‘ أل ‪-‬ي ‪-‬وم يسض ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ون‬
‫خ‪-‬روج أل‪-‬ب‪Ó-‬د م‪-‬ن أألزم‪-‬ة أ‪Ÿ‬ال‪-‬ية‬ ‫من قبل أ◊كومة‪.‬‬ ‫ب‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصض أل ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬م ‪-‬ن ‪-‬وح ‪-‬ة للعاصضمة وحدها بأاك‪ Ì‬من ‪ 25‬من يوميا‪.‬‬ ‫منذ قرأبة أسضبوع كامل‪.‬‬
‫و‘ سضياق آأخر‪ ،‬قال زع‪Ó‬ن إأنه ألتي تعيشضها سضيتم إأط‪Ó‬ق أشضغال‬ ‫ا‪Ÿ‬دير العام للديوان الوطني للحليب‪ ..‬فتحي م ّسسار لـ‪:$‬‬
‫أجتمع‪ ،‬مطلع أألسضبوع أ‪Ÿ‬نصضرم‪ ،‬مشض ‪- - -‬روع أل‪Î‬أم ‪- - -‬وأي ب‪ Ú‬ب ‪- - -‬اب‬
‫م‪-‬ع ألشض‪-‬ريك ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي لشضركة أل‪-‬وأدي وشض‪-‬وف‪-‬ا‹‪ .‬وف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬علق‬
‫أ‪ÿ‬ط ‪- -‬وط أ÷وي ‪- -‬ة أ÷زأئ ‪- -‬ري‪- -‬ة ب ‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ع‪ È‬ألسض‪-‬كك أ◊دي‪-‬دي‪-‬ة‪،‬‬
‫«‪ ⁄‬نقلصس كوطة بودرة ا◊ليب‪ ..‬وملبنات وراء هذا التخ‪Ó‬ط ‪»!..‬‬
‫وأل ‪-‬رئ‪-‬يسض أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬لشض‪-‬رك‪-‬ة أكد زع‪Ó‬ن بأانه قد ” ألشضروع ‘‬ ‫ال‪--‬وط‪--‬ن‪-‬ي‪ .‬واأضص‪-‬اف ا‪Ÿ‬سص‪-‬وؤول ‘ اتصص‪-‬ال بـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬اأمسش‪ ،‬ب‪-‬اأن‬ ‫ن‪-‬ف‪-‬ى ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬دي‪-‬وان الوطني للحليب‪ ،‬فتحي مّسص ار‪ ،‬اأن‬
‫تقليصش كمية بودرة ا◊ليب ل اأسصاسش لها من الصصحة‪ ،‬مّتهما‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬ن‪-‬درة ‘ ح‪-‬ل‪-‬يب الأك‪-‬ي‪-‬اسش سصببها تقليصش كمية بودرة‬
‫‪Ã‬شض‪- -‬ارك‪- -‬ة ع‪- -‬دد م ‪-‬ن أ‪Èÿ‬أء ‘ إأعادة تهيئة ‪ 200‬قاطرة من ألنوع‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ات ب‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ق ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬بلة والفوضصى باعتبارها تقف وراء هذه‬ ‫ا◊ل‪-‬يب ا‪Ÿ‬وّج ‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ات‪ ،‬مشص‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‪ ،‬أي ‪-‬ن ” ألت ‪-‬ف ‪-‬اق ع ‪-‬ل‪-‬ى أل ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬سض ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ‪Œ‬ه ‪-‬ي ‪-‬زه‪-‬ا ب‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫راضصية شصايت‬ ‫الندرة‪.‬‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصص‪-‬ها ول تزال ‪ 14‬األ‪-‬فا و‪ 450‬ط‪-‬ن شص‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ا على ا‪Ÿ‬سصتوى‬
‫‪fl‬ط‪- - -‬ط ت‪- - -‬ط‪- - -‬وي‪- - -‬ر ألشض ‪- -‬رك ‪- -‬ة شض‪-‬روط أل‪-‬رأح‪-‬ة وإأع‪-‬ادة إأدخ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‬
‫وأل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬وضض ب ‪-‬ه ‪-‬ا ووضض ‪-‬ع م‪-‬ط‪-‬الب ح‪- - -‬ي ‪- -‬ز أ‪ÿ‬دم ‪- -‬ة‪ ،‬خ ‪- -‬اصض ‪- -‬ة م ‪- -‬ع‬ ‫مدير ا‪Ÿ‬صسالح البيطرية بوزارة الف‪Ó‬حة‪ ..‬قدور هاشسيمي كر‪:Ë‬‬
‫أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دأ ب‪-‬أان ه‪-‬ذأ أل ‪-‬ت‪-‬وسض‪-‬ع‪-‬ات أ÷دي‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬ط‪-‬وط‬
‫أ‪ı‬ط ‪- -‬ط سض ‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬م ألشض‪- -‬روع ‘ وأل ‪-‬ت‪-‬ي ‪Œ‬اوزت ‪ 4‬آألف ك‪-‬يلوم‪Î‬‬
‫تطبيقه قريبا‪ .‬و‘ سضياق متصضل‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬وى أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ .‬وأك‪-‬د‬
‫«لهذه اأ’سسباب ◊م الدجاج ا‪Ÿ‬صسروع أافضسل من ا‪Ÿ‬ذبوح»‬
‫ق ‪-‬ال زع ‪Ó-‬ن إأن مصض ‪-‬ال ‪-‬ح دأئ ‪-‬رت‪-‬ه زع‪Ó‬ن بأانه قد ” –ديد ألشضركة‬ ‫^ بياطرتنا مسسلمون ويعرفون الدجاج ا‪Ÿ‬ذبوح من ا‪Ÿ‬صسروع بالع‪ Ú‬ا‪Û‬ردة‬
‫ألوزأرية قد أسضتقبلت حتى نهاية ألتي سضتشضرف على تسضي‪ Ò‬حركة‬
‫أألسض ‪- -‬ب‪- -‬وع أ‪Ÿ‬نصض‪- -‬رم‪ 5 ،‬ملفات أ‪Ÿ‬رور ‘ ألعاصضمة‪ ،‬مؤوكدأ بأانه‬ ‫^ ’ وجود أ’ي مذبح اليوم ‘ ا÷زائر يحوز على تكنولوجيا الصسرع‬
‫‪Ÿ‬سضتثمرين خوأصض وطني‪ Ú‬من سضيتم إأ‚از ‪ 1500‬إأشضارة ضضوئية‬ ‫أ÷زأئ ‪- -‬ري‪ Ú‬م ‪- -‬ن أأك‪- -‬ل «أ÷ي‪- -‬ف‪- -‬ة» ح‪- -‬ت‪- -‬ى م‪- -‬ع‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬ع‪ Ú‬أ‪Û‬ردة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى أ÷زأئ‪-‬ري‪ Ú‬أأن ي‪-‬ث‪-‬ق‪-‬وأ‬ ‫قال مدير أ‪Ÿ‬صضالح ألبيطرية بوزأرة ألف‪Ó‬حة‪،‬‬
‫أج ‪-‬ل دخ‪-‬ول سض‪-‬وق أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أ÷وي‪ ،‬ل ‪- -‬فك أ‪ÿ‬ن ‪- -‬اق ع‪- -‬ل‪- -‬ى أ‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق‬ ‫أسضتعمال تقنية ألتدويخ وألصضرع‪.‬‬ ‫بهم ‘ ضضمان دجاج ح‪Ó‬ل ‘ ألأسضوأق‪.‬‬ ‫ق ‪- -‬دور ه ‪- -‬اشض ‪- -‬ي ‪- -‬م‪- -‬ي ك‪- -‬ر‪ ،Ë‬أإن ◊م أل‪- -‬دج‪- -‬اج‬
‫فضض ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن أسض ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال ‪ 6‬ملفات ألسضودأء‪ .‬عبد الرحمن سسا‪Ÿ‬ي‬ ‫و أصضر ضضيف حصضة «قهوة وجورنان»‪ ،‬على أن‬ ‫وأأشض‪- -‬ار م‪- -‬دي ‪-‬ر أ‪Ÿ‬صض ‪-‬ال ‪-‬ح أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ة ب ‪-‬وزأرة‬ ‫أ‪Ÿ‬صضروع أفضضل من ◊م ألدجاج ألذي ُيذبح‬
‫نوعية ◊وم ألدجاج أ‪Ÿ‬صضروع تكون أفضضل من‬ ‫أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬أإ‪ ¤‬أأن ‪-‬ه ل وج ‪-‬ود لأي م ‪-‬ذب‪-‬ح أل‪-‬ي‪-‬وم‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل صض ‪-‬رع ‪-‬ه‪ ،‬م ‪-‬وؤك ‪-‬دأ ب ‪-‬اأن ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬دوي‪-‬خ‬
‫بعد النتهاء من اسستحداث ÷نة ا‪Ÿ‬سساهمات ا‪ÿ‬اصسة بالقطاع‬ ‫أل‪-‬دج‪-‬اج أ‪Ÿ‬ذب‪-‬وح م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة‪ ،‬وذلك لأن أل‪-‬دج‪-‬اج‬ ‫ب ‪-‬ا÷زأئ ‪-‬ر ي ‪-‬ح‪-‬وز ه‪-‬ذه أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا أ‪ÿ‬اصض‪-‬ة‬ ‫وألصضرع مسضموح بها ‘ أ÷زأئر‪ ،‬غ‪ Ò‬أنه ‪⁄‬‬
‫‪ 80‬مليونا سسلفة لعمال ال‪È‬يد لشسراء مسساكن وسسيارات‬ ‫ألذي يذبح مباشضرة يكون خائفا وبالتا‹ يشضد‬
‫عضض‪Ó‬ته‪ ،‬و أما ألآخر فيكون مسض‪Î‬خيا فيكون‬
‫بعملية ألصضرع‪ ،‬وبالتا‹ فاإن كل ألدجاج ألذي‬
‫يباع أليوم ‘ ألأسضوأق يتم ذبحه يدويا من دون‬
‫ي‪-‬ت‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د‪ ،‬مشض‪Ò‬أ أإ‪ ¤‬أأن أل‪-‬دجاج‬
‫أل‪-‬ذي ي‪-‬ذب‪-‬ح م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضض أإ‪ ¤‬ع‪-‬دة كسض‪-‬ور‬
‫^ يتم اقتطاع مليون سسنتيم من أاجر ا‪Ÿ‬سستفيد شسهريا‬ ‫هناك فرق ب‪ Ú‬أللحم ألأول وألثا‪.Ê‬‬ ‫تدويخ أو صضرع‪ ،‬غ‪ Ò‬أن ألقانون ل يسضمح ‘‬ ‫بسض ‪-‬بب ت ‪-‬خ ‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ه ع‪-‬كسض أ‪Ÿ‬صض‪-‬روع أل‪-‬ذي ‪Á‬وت‬
‫^ تعويضسات بنبسسة ‪ ٪50‬عن العمليات ا÷راحية التي ‪Œ‬رى ‘ العيادات ا‪ÿ‬اصسة‬ ‫وبخصضوصض أسضعار ألدجاج بعد أسضتغ‪Ó‬ل هذه‬ ‫أ‪Ÿ‬قابل باإدخال هذه ألتقنية وأسضتغ‪Ó‬لها لأنها‬ ‫مباشضرة‪.‬‬
‫ألتقنية‪ ،‬أكد ذأت أ‪Ÿ‬سضوؤول باأن عملية ألصضرع‬ ‫سضتسضاهم ‘ زيادة ألإنتاج‪.‬‬ ‫وأأك‪- -‬د‪ ،‬ق ‪-‬دور ه ‪-‬اشض ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ك ‪-‬ر‪ ،Ë‬أأمسض‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل‬
‫سض‪-‬يسض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬مال قطاع أل‪È‬يد سض‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ق‪-‬ب‪-‬ل ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ألسض‪-‬دأسضي‬ ‫وألتدويخ ليسضت لها أية ع‪Ó‬قة بخفضض أو رفع‬ ‫وق‪- -‬ال ذأت أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح ‪-‬دث أإن أل ‪-‬دج ‪-‬اج «أ÷ي ‪-‬ف ‪-‬ة»‬ ‫نزوله ضضيفا على حصضة «قهوة وجورنان» ألتي‬
‫من سضلفة بقيمة ثما‪‰‬ائة ألف ألأول من ألسضنة أ÷ارية‪ ،‬وقد‬ ‫ألأسضعار‪ ،‬وأإ‪‰‬ا ألع‪Ó‬قة تكمن ‘ زيادة ألإنتاج‬ ‫ي ‪-‬ك ‪-‬ون ‡ي ‪-‬زأ ع‪-‬ن غ‪Ò‬ه م‪-‬ن أل‪-‬دج‪-‬اج أ‪Ÿ‬ذب‪-‬وح‪،‬‬ ‫ت ‪-‬بث ع ‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ب‪-‬اأن أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬اط‪-‬رة‬
‫دي‪- -‬ن ‪-‬ار ب ‪-‬دأي ‪-‬ة م ‪-‬ن شض ‪-‬ه ‪-‬ر م ‪-‬اي ت ‪-‬ك ‪-‬ون ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة شض ‪-‬ه ‪-‬ر أف‪-‬ري‪-‬ل أو‬ ‫وتسض‪-‬ري‪-‬ع ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ذب‪-‬ح‪ ،‬وبالتا‹ فاإن ألأسضعار‬ ‫و‪Á‬كن للبيطري “ييزه بسضهوله وله صض‪Ó‬حية‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ري‪ Ú‬م ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ون ول ‪-‬ه ‪-‬م خ‪È‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ‘‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬ادم لسض ‪-‬ت ‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘ شض‪-‬رأء ب ‪-‬دأي ‪-‬ة م ‪-‬اي ك ‪-‬اأقصض ‪-‬ى ت ‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر‪،‬‬ ‫سض‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ل مسض‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬رة ول ‪-‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬رف أأي زي ‪-‬ادة أأو‬ ‫أسضتبعاده ‘ حال كانت هناك دجاجة أو أك‪Ì‬‬ ‫أ‪Ÿ‬يدأن “كنهم من معرفة ألدجاج ألذي مات‬
‫أ‪Ÿ‬سض‪- -‬اك ‪-‬ن وأ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات وح ‪-‬ت ‪-‬ى م ‪- -‬وؤك ‪- -‬دأ ع‪- -‬ل‪- -‬ى ه‪- -‬امشض ل‪- -‬ق‪- -‬اء‬ ‫موسسى‪.‬ب‬ ‫أنخفاضض‪.‬‬ ‫م ‪-‬اتت ق ‪-‬ب ‪-‬ل ذب ‪-‬ح ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬ا‹ ل خ‪-‬وف ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل ‪-‬ذب ‪-‬ح أأو ألصض ‪-‬رع ‪Ã‬ج‪-‬رد روؤي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أل ‪-‬زوأج‪ ،‬وه ‪-‬ذأ م ‪-‬ب ‪-‬اشض ‪-‬رة ع‪-‬قب أل‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬درأل ‪-‬ي ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي أع ‪-‬ل ‪-‬نت‬
‫ألإع ‪Ó-‬ن ع‪-‬ن م‪-‬ي‪Ó-‬د م‪-‬ا يسض‪-‬م‪-‬ى مسض ‪-‬ان ‪-‬دت ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أمسض‪ ،‬لأم‪ Ú‬ع‪-‬ام‬ ‫لدخالها‬
‫فيما ” مراسسلة البنوك لتسسهيل عملية التوط‪ Ú‬البنكي إ‬
‫أ‪Ÿ‬رك ‪-‬زي ‪-‬ة أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أن‬ ‫بلجنة أ‪Ÿ‬سضاهمات‪.‬‬
‫وق ‪- -‬ال ألسض ‪- -‬ي ‪- -‬د غ ‪- -‬ريب عضض ‪- -‬و أل ‪- -‬دور ألأسض ‪- -‬اسض ‪- -‬ي ل ‪- -‬ل ‪- -‬ج ‪- -‬ن ‪- -‬ة‬ ‫وزارة التجارة ترفع ا◊ظر عن اسست‪Ò‬اد أاكياسس التغليف واأ’شسرطة ال‪Ó‬صسقة‬
‫أل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬درأل ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬سض ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ات ي ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ن ‘ م ‪-‬ن‪-‬ح‬ ‫أ÷سض‪- -‬دي وأ‪Ÿ‬درج‪- -‬ة ‘ أل‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬د أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي‬ ‫‪Ã‬طبوعات أو رسضومات»‪ ،‬وكذأ ألبند ألتعريفي‬ ‫أأع ‪-‬فت وزأرة أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة أأرب‪-‬ع م‪-‬وأد ج‪-‬دي‪-‬دة م‪-‬ن‬
‫أل‪È‬يد وأ‪Ÿ‬وأصض‪Ó‬ت ‘ تصضريح سض‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ة ل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ال أل‪È‬ي ‪-‬د تصض ‪-‬ل‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬رع ‪-‬ي رق ‪-‬م ‪ 0090212339‬وأل ‪- -‬وأردة –ت‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬رع ‪-‬ي رق ‪-‬م ‪ 0012901939‬وأل ‪- -‬وأردة –ت‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ع م ‪-‬ن ألسض ‪-‬ت‪Ò‬أد‪ ،‬وذلك ‘ أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫خصض ب‪- -‬ه «أل‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬أإن ك ‪-‬اف ‪-‬ة ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا أإ‪ ¤‬ث ‪-‬م ‪-‬ان‪ Ú‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون‬ ‫تعي‪« Ú‬غ‪Ò‬ها»‪.‬‬ ‫تعي‪« Ú‬غ‪ Ò‬ملبسضة ‪Ã‬طبوعات أو رسضومات»‪ .‬‬ ‫سضيتم ألشضروع ‘ ألعمل بها بدأية من مارسض‬
‫أل‪-‬ت‪-‬حضض‪Ò‬أت أل‪-‬ك‪-‬فيلة بالإع‪Ó‬ن سض‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬يسض‪-‬ت‪-‬غلها عمال أل‪È‬يد‬ ‫وأأك‪-‬دت مصض‪-‬ادر «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ب‪-‬اأن أ÷ه‪-‬ة أل‪-‬وصضية‬ ‫كما سضيتم رفع حظر ألسضت‪Ò‬أد عن موأد أخرى‬ ‫أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬حيث أبدت موأفقتها على أإلغاء قرأر‬
‫ع‪- -‬ن ألأم‪- -‬ن‪- -‬اء أل‪- -‬ع‪- -‬ام‪ Ú‬أ÷دد أل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬ارب ع‪-‬دده‪-‬م ث‪Ó-‬ثون‬ ‫رأسض‪-‬لت أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬وك ب‪-‬غ‪-‬رضض تسض‪ Ò‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية ألتوط‪Ú‬‬ ‫‘ أإط‪- -‬ار أل‪- -‬ق‪- -‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي سض ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ألشض ‪-‬روع ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬نع من ألسضت‪Ò‬أد على هذه أ‪Ÿ‬وأد على غرأر‬
‫‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬تشض‪-‬ك‪-‬ي‪Ó-‬ت أل‪-‬نقابية ألف عامل ‘ شضرأء مسضاكن أو‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ي لسض‪-‬ت‪Ò‬أد ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬وأد وتسض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل عملية‬ ‫ت ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬دأي‪-‬ة شض‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ارسض أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ألأشض ‪-‬رط ‪-‬ة أل ‪Ó-‬صض ‪-‬ق ‪-‬ة وك‪-‬ذأ أأك‪-‬ي‪-‬اسض أل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف‬
‫بعد رحيل‪fi ،‬مد تشضولق‪ ،‬قد مركبات أو حتى ‘ ألزوأج‪ ،‬يتم‬ ‫أإدخ‪- -‬ال ‪-‬ه ‪-‬ا أإ‪ ¤‬أ÷زأئ ‪-‬ر‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا أأث ‪-‬ب ‪-‬تت ÷ان‬ ‫غ‪-‬رأر أأك‪-‬ي‪-‬اسض أل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬درج‪-‬ة ‘ أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫أ‪ÿ‬اصضة با‪Ÿ‬وأد ألغذأئية‪.‬‬
‫” ألنتهاء منها‪ ،‬و أن ما تبقى تسضديدها بالتقسضيط من خ‪Ó‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة وأل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬يشض ب‪-‬السض‪-‬وق ح‪-‬اج‪-‬ة ألسض‪-‬وق‬ ‫أل‪- - - -‬ف‪- - - -‬رع ‪- - -‬ي‪ Ú‬رق ‪- - -‬م ‪ 0030212339‬ورقم‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬مت «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» م ‪-‬ن مصض ‪-‬ادر م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬أأن‬
‫ه ‪-‬و أإج ‪-‬رأء أن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب‪-‬ات ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ي‪ Ú‬خصض‪-‬م م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سض‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م شض‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ا‪،‬‬ ‫ألوطنية أإليها وتسضجيل ندرة ‘ هذه أ‪Ÿ‬وأد‪،‬‬ ‫‪ 0030292339‬وأل ‪-‬وأردي‪-‬ن –ت ن‪-‬فسض أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫أل ‪- -‬وزأرة وأف ‪- -‬قت ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى أسض‪- -‬ت‪Ò‬أد ألأشض‪- -‬رط‪- -‬ة‬
‫أم‪ Ú‬عام لفيدرألية كل موؤسضسضة ك‪-‬م‪-‬ا سض‪-‬يسض‪-‬ت‪-‬فيد هوؤلء –يضضيف‬ ‫ألأمر ألذي تطلب منحها رخصضة ألسضت‪Ò‬أد‪ .‬‬ ‫« أكياسض ألتغليف للموأد ألغذأئية»‪ ،‬أإ‪ ¤‬جانب‬ ‫أل‪Ó‬صضقة أ‪Ÿ‬درجة ‘ ألبند ألتعريفي ألفرعي‬
‫من أ‪Ÿ‬وؤسضسضات ألتابعة لقطاع أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث– م‪- -‬ن ت‪- -‬ع‪- -‬ويضض ‪-‬ات‬ ‫ب‪Ó‬ل كباشض‬ ‫أكياسض ألتغليف أ‪Ÿ‬وجهة لتعبئة موأد ألتنظيف‬ ‫رقم ‪ 0011901939‬ألوأردة –ت تعي‪« Ú‬ملبسضة‬
‫أل‪È‬ي‪-‬د وت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬يات ألإع‪Ó‬م بنبسضة ‪ 50‬من أ‪Ÿ‬ئة عند أإجرأء‬ ‫لمنية ‪..‬غنية إادالية‪:‬‬
‫بسسبب خوف بعضض النسساء من التنقل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صسالح ا أ‬
‫وألتصض‪- - -‬ال‪ ،‬وأل‪- - -‬ت‪- - -‬ي تشض ‪- -‬م ‪- -‬ل ك‪- -‬ل ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ج‪- -‬رأح ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬دى‬
‫ألتصض ‪-‬الت وأل‪È‬ي ‪-‬د وأل ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة ألعيادأت أ‪ÿ‬اصضة‪ ،‬ناهيك عن‬
‫أل ‪- - -‬فضض‪- - -‬ائ‪- - -‬ي‪- - -‬ة‪ ،‬مشض‪Ò‬أ أإ‪ ¤‬أن تخفيضضات متفاوتة ‘ تكاليف‬ ‫«بوابة إالك‪Î‬ونية ’سستقبال شسكاوى النسساء ا‪Ÿ‬عنفات من طرف الرجال»‬
‫ألن ‪- -‬ت ‪- -‬خ ‪- -‬اب‪- -‬ات سض‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬رى ‘ ألسض‪- - -‬ف‪- - -‬ر أإ‪ ¤‬أ‪ÿ‬ارج ل ‪- -‬قضض ‪- -‬اء‬ ‫^ ÷نة من القانوني‪ Ú‬وا‪ı‬تصس‪ Ú‬النفسساني‪ Ú‬للتكفل بالنسساء ا‪Ÿ‬عنفات ‘ ا‪Ÿ‬نازل‬
‫أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أل ‪-‬ق ‪-‬ريب‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا أن عطلة ألصضيف‪.‬‬
‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫ت‪- -‬نصض‪- -‬يب ÷ن‪- -‬ة أ‪Ÿ‬سض‪- -‬اه ‪-‬م ‪-‬ات‬ ‫ألنشضاط ألجتماعي تتكون من طبيب متخصضصض‬ ‫لحتياجات ألنسضاء ضضحايا ألعنف‪.‬‬ ‫أطلقت وزأرة ألتضضامن ألوطني وأألسضرة وقضضايا‬
‫وق ‪-‬الت ذأت أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ‪-‬ة‪ ،‬إأن ‪-‬ه ” إأدرأج م ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬اسض ‘ ع ‪-‬ل ‪-‬م ن ‪-‬فسض ‪-‬ا‪ Ê‬وع‪-‬ل‪-‬م ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ورج‪-‬ل ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫أ‪Ÿ‬رأة‪ ،‬ق‪-‬اع‪-‬دة ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات خ‪-‬اصض‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬نسض‪-‬اء ضض‪-‬ح‪-‬ايا‬
‫فيدرالية وطنية للنسصاء سصيعلن عنها يوم ‪ 24‬فيفري‪ ..‬تلي لـ‪:$‬‬ ‫ألسض ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع وأل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب ‪-‬ال‪-‬نسض‪-‬اء ضض‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا أل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف و‪fi‬امي من أجل تفقد حالة أ‪Ÿ‬رأة ألتي تقدمت‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬ف ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دأث ب‪-‬وأب‪-‬ة إأل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أج‪-‬ل‬
‫«أانظمة تعويضسية مالية لعمال ‪fl‬تلف القطاعات قريبا»‬ ‫وأطفالهن ضضمن أ‪Ÿ‬سضار ألتكويني لطلبة أ‪Ÿ‬رأكز بشض‪- -‬ك‪- -‬وى ع‪ È‬ق‪- -‬اع ‪-‬دة أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ات وت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن أ‪Ÿ‬وظ‪-‬ف‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ت‪-‬خصضصض‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬سضاعدة إأ‪ ¤‬منزلها‪ ،‬مشض‪Ò‬ة إأ‪ ¤‬أن هذه أللجنة‬
‫أسضتقبال شضكوى ألنسضاء أللوأتي يتعرضضن للعنف‬
‫من طرف ألرجال‪.‬‬
‫وم‪--‬ن ج‪--‬ان‪--‬ب‪--‬ه‪ ،‬اأك‪--‬د الأم‪ Ú‬ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪–Ó-‬اد ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫أ‪Ÿ‬هن ألجتماعية‪ ،‬وهي سضابقة أو‪ ‘ ¤‬ألوطن تعد تقريرأ مفصض‪ Ó‬عن حالتها يقدم إأ‪ ¤‬وزأرة‬ ‫وأوضض ‪-‬حت وزي ‪-‬رة أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ل ‪-‬دى إأشض‪-‬رأف‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا÷زائري‪ ،Ú‬عاشصور تلي‪ ‘ ،‬تصصريح خصش به «النهار»‪ ،‬على اأن‬
‫احتفالت ذكرى تاأميم ا‪Ù‬روقات لهذه السصنة سصتجرى بعاصصمة‬ ‫ألعربي‪ .‬كما كشضفت ألوزيرة أن أألرقام أ‪ÿ‬اصضة ألتضضامن‪ .‬فيما أكدت ألوزيرة أنه ‘ حالة عدم‬ ‫ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات ورشض‪-‬ة ح‪-‬ول ق‪-‬اع‪-‬دة أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات أ‪ÿ‬اصضة‬
‫الغرب ا÷زائري وهران‪ ،‬وهي الحتفالت سصيعلن من خ‪Ó‬لها عن‬ ‫بالنسضاء ضضحايا ألعنف ل تعكسض أ◊جم أ◊قيقي ألوصضول إأ‪ ¤‬حل من طرف أللجنة وأ‪Ÿ‬رأة‪ ،‬يتم‬ ‫بالنسضاء أ‪Ÿ‬عنفات وأللوأتي يعشضن ‘ وضضع صضعب‬
‫م‪-‬ي‪Ó-‬د ولأول م‪-‬رة م‪-‬ا يسص‪-‬م‪-‬ى ب‪-‬الفيدرالية الوطنية للنسصاء “ثل‬ ‫لهذه ألظاهرة‪ ،‬خاصضة وأن ألكث‪ Ò‬من ألضضحايا رفع تقرير إأ‪ ¤‬أ÷هات ألقضضائية من أجل ألفصضل‬ ‫وأ‪Ÿ‬عروفة باسضم «أمان»‪ ،‬أن هذأ أ‪Ÿ‬شضروع ألذي‬
‫ا‪Ÿ‬راأة على مسصتوى ‪ 48‬ولية ‘ شصتى ا‪Û‬الت والقضصايا‪.‬‬ ‫ي‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬زم‪- -‬ن ألصض ‪-‬مت بسض ‪-‬بب أألع ‪-‬رأف وت ‪-‬ق ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬د فيها‪ .‬كما أكدت وزيرة ألتضضامن أنه من خ‪Ó‬ل‬ ‫” إأط‪Ó- -‬ق‪- -‬ه أ‚ز ب‪- -‬الشض‪- -‬رأك‪- -‬ة م ‪-‬ع ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة أأل·‬
‫اإ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬اأف‪-‬اد ذات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث ب‪-‬وج‪-‬ود اأن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ويضص‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ية‬ ‫أ‪Û‬تمع‪ ،‬مؤوكدة أن ألعنف ل يطال‪  ‬فقط ألنسضاء ق‪-‬اع‪-‬دة أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي خصضصضت ل‪-‬ل‪-‬نسض‪-‬اء أل‪-‬لوأتي‬ ‫أ‪Ÿ‬تحدة للمسضاوأة ب‪ Ú‬أ÷نسض‪ Ú‬و“ك‪ Ú‬أ‪Ÿ‬رأة‬
‫جديدة سصيسصتفيد منها عمال ‪fl‬تلف القطاعات يتم التحضص‪ Ò‬لها‬
‫من طرف الفيدراليات ا‪Ÿ‬نضصوية –ت لواء ال–اد بعدما تلقت‬ ‫من ذوي أ‪Ÿ‬سضتوى ألتعليمي أ‪Ù‬دود وألعاط‪Ó‬ت تعرضضن إأ‪ ¤‬ألعنف وملء أسضتمارة بيانات ألسضم‬ ‫وب‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ل م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬دخ‪-‬ل ‘ إأط‪-‬ار عصض‪-‬رن‪-‬ة‬
‫الضصوء الأخضصر من ال–اد‪ .‬اأما بشصاأن ا‪Ÿ‬هن الشصاقة‪ ،‬اأشصار تلي اإ‪¤‬‬ ‫ع‪- -‬ن أل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪ ،‬ب ‪-‬ل ه ‪-‬ن ‪-‬اك‪  ‬ضض ‪-‬ح ‪-‬اي ‪-‬ا ‘ صض ‪-‬ف ‪-‬وف وأللقب وألعنوأن‪ ،‬مؤوكدة أن هذه ألقاعدة تكون ‘‬ ‫ورقمنة قطاع ألتضضامن ألوطني وجمع ألبيانات‬
‫اأن القائمة النهائية سصيكشصف عنها‪ ،‬شصهر ماي القادم‪ ،‬من طرف‬ ‫أإلطارأت وأ‪Ÿ‬تمكنات أقتصضاديا‪ .‬وقالت ألوزيرة سضرية تامة من أجل أ◊فاظ على خصضوصضيات‬ ‫أ‪ÿ‬اصض ‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذه أل‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة ب‪-‬غ‪-‬رضض تسض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل أسض‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬ركزية النقابية‪.‬‬ ‫سسليم بوسستة‬ ‫إأنه سضيتم تسضخ‪ Ò‬فرق تدخل من طرف مصضالح ألعائ‪Ó‬ت‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات وضض‪-‬م‪-‬ان ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ن‪-‬وع‪-‬ي و–ديد دقيق‬
‫الحدث‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 03‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫مسستفيدون من ‪ 40‬مسسكنا اجتماعيا يغلقون مقر‬ ‫لزمة‬
‫منكوبون أغلقوأ ألطرقات وطالبوأ بتفعيل خلية أ أ‬
‫«أاوبيجيي» ‘ مسسكيانة بأام البواقي‬
‫بهدف وضسع األمور ‘ نصسابها‪‡ ،‬ا‬ ‫أاق‪- -‬دم‪ ،‬أامسض‪ ،‬عشس‪- -‬رات ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪Ú‬‬
‫اأ’مطار تغمر البيوت وتشسّرد عشسرات العائ‪Ó‬ت ‘ الوادي‬
‫أادى ب‪-‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‡ث‪-‬لة ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن مفاتيح ا‪Ÿ‬سساكن‬
‫رئيسسي الدائرة والبلدية إا‪ ¤‬التدخل‬ ‫الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬درة بـ ‪ 40‬مسسكنا‬ ‫لمطار ا‪Ÿ‬تهاطلة‪ ،‬يوم أامسس‪ ،‬على ولية الوادي‪ ‘ ،‬عزل عشسرات ا‪Ÿ‬سساكن وتوقيف ا◊ركة بشسكل تام ‘ عدة‬
‫تسسببت كميات ا أ‬
‫من أاجل حل ا‪Ÿ‬شسكلة وإايجاد اتفاق‬ ‫من ب‪ 157 Ú‬التي وزعت منذ أاك‪Ì‬‬ ‫‪fi‬اور من طرقات الولية وإاحداث خسسائر كب‪Ò‬ة ‘ ‡تلكات ا‪Ÿ‬واطن‪.Ú‬‬
‫ي‪- -‬رضس‪- -‬ى ا÷م‪- -‬ي‪- -‬ع‪ ،‬ح‪- -‬يث اج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ع‬ ‫من عام‪ Ú‬ببلدية مسسكيانة ‘ ولية‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬روف ب‪- -‬ح‪- -‬ي ال‪- -‬ق‪- -‬ارة‪Œ ،‬م‪- -‬ع‬ ‫أإسشماعيل‪ .‬سس‪ ‬‬
‫ا‪Ù‬ت‪-‬ج‪-‬ون م‪-‬ع السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬لية‬ ‫أام ال ‪- -‬ب‪- -‬واق‪- -‬ي‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى شس‪- -‬ن ح‪- -‬رك‪- -‬ة‬ ‫سس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه اأم‪-‬ام ال‪-‬ط‪-‬ريق الوطني رقم‬
‫ل‪-‬ي‪-‬خ‪-‬رج‪-‬وا ب‪-‬ات‪-‬ف‪-‬اق ي‪-‬قضسي ‪Ÿ‬باشسرة‬ ‫احتجاجية عارمة من خ‪Ó‬ل ‪Œ‬مهر‬ ‫‪ 48‬م ‪-‬وق‪-‬ف‪ Ú‬ح‪-‬رك‪-‬ة ا‪Ÿ‬رور بشس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫يعت‪ È‬حي النزلة وا‪Ÿ‬نظر ا÷ميل‬
‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اول‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ي‪-‬وم‪ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬ادم‪Ú‬‬ ‫انتهى بغلق مقر فرع وحدة ديوان‬ ‫كامل تعب‪Ò‬ا عن غضسبهم وسسخطهم‬ ‫ببلدية الوادي وقرية الزقم ببلدية‬
‫أاشسغال تزويد هذه ا‪Ÿ‬سساكن بشسبكة‬ ‫ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري ب‪-‬ب‪-‬لدية‬ ‫للسسلطات‪ ،‬بعد اأن كشسفت الأمطار‬ ‫حسس‪- -‬ا‪ Ê‬ع‪- -‬ب‪- -‬د ال‪- -‬ك‪- -‬ر‪ ،Ë‬م‪- -‬ن اأك‪Ì‬‬
‫غاز ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬كما طرح ا‪Ÿ‬سستفيدون‬ ‫مسس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪Ò‬ا ع ‪-‬ن ت‪-‬ذم‪-‬ره‪-‬م‬ ‫ع‪-‬ن هشس‪-‬اشس‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ية التحتية لولية‬ ‫ا÷هات تضسررا‪ ،‬اإضسافة اإ‪ ¤‬السسوق‬
‫قضس ‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬زوي‪-‬د مسس‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬دادات‬ ‫وسس ‪- -‬خ ‪- -‬ط ‪- -‬ه‪- -‬م الشس‪- -‬دي‪- -‬دي‪- -‬ن ا‪Œ‬اه‬ ‫ال ‪-‬وادي‪ ،‬وال ‪-‬ت‪-‬ي اأصس‪-‬ب‪-‬حت ت‪-‬ع‪ È‬ع‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬رك‪- -‬زي وسس‪- -‬وق ل ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ا ال ‪-‬ذي ‪⁄‬‬
‫ا‪Ÿ‬اء م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬زود ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ادة‬ ‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ال ‪- -‬وضس ‪- -‬ع ا‪Ÿ‬زري ال ‪- -‬ذي ي‪- -‬ع‪- -‬يشس‪- -‬ه‬ ‫ي ‪- -‬ع ‪- -‬رف صس ‪- -‬ب‪- -‬اح اأمسض اأي نشس‪- -‬اط‬
‫بطريقة قانونية‪ ،‬ليف‪Î‬ق ‘ األخ‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شسرف‪ Ú‬على هذه مؤوسسسسة‪ ،‬التي‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن ‘ الأح‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ية مع‬ ‫بسس ‪- - -‬بب ا‪Ÿ‬ي ‪- - -‬اه‪ ،‬وحسسب رواي‪- - -‬ات‬
‫ا÷م‪- -‬ي‪- -‬ع ع‪- -‬ل‪- -‬ى ه‪- -‬ذا الت ‪-‬ف ‪-‬اق‪‘ ،‬‬ ‫حسسب ا‪Ù‬تج‪ Ú‬تتماطل ‘ اتخاذ‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات ال ‪-‬ت‪-‬ي كشس‪-‬فت الأم‪-‬ط‪-‬ار‬ ‫سس‪-‬ك‪-‬ان ح‪-‬ي ال‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬اإن‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬اشسوا‬
‫انتظار ما سستسسفر عنه األوضساع ‘‬ ‫اإلج‪- -‬راءات ال‪- -‬ق‪- -‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل‬ ‫ع‪- -‬ورت ‪-‬ه ‪-‬ا واأظ ‪-‬ه ‪-‬رت ع ‪-‬م ‪-‬ق ا◊ف ‪-‬ر‬ ‫الرعب ‘ يوم اأسسود‪ ،‬اأين فرت عدة‬
‫األيام قليلة القادمة‪.‬‬ ‫إايصسالهم بغاز ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬األمر الذي‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬تشس ‪-‬رة ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ح ‪-‬دي ‪-‬ث ‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ائ‪Ó-‬ت بسس‪-‬بب م‪-‬ي‪-‬اه الأم‪-‬ط‪-‬ار اإ‪¤‬‬
‫بوجمعة‪ .‬ع‬ ‫دف‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬م إا‪ ¤‬شس‪- -‬ل نشس ‪-‬اط ال ‪-‬وح ‪-‬دة‬ ‫الإ‚از‪ .‬م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬مصس‪- -‬ال ‪-‬ح‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ازل اأق‪-‬ارب‪-‬ه‪-‬ا خ‪-‬وف‪-‬ا م‪-‬ن ان‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ار‬
‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية والديوان الوطني‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬وت ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ا÷بسض وال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫عمال ›مع «سسانياك» يضسربون لليوم ا‪ÿ‬امسس‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬اسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬رت ك‪-‬ل وح‪-‬دات‪-‬ها‬ ‫السس‪- -‬ك‪- -‬ان‪ ،‬ف‪- -‬اإن ‪-‬ه ‪-‬م وم ‪-‬ن ‪-‬ذ ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اء‬ ‫وزي‪-‬ر الشس‪-‬وؤون ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة بشس‪-‬ك‪-‬ل ت‪-‬ام‪،‬‬ ‫اأصسبحت مسسابح‪ ،‬كما فتح ا÷‪Ò‬ان‬
‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬ت ‪- -‬دخ ‪- -‬ل وام ‪- -‬تصس ‪- -‬اصض ا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه‬ ‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬هم ‘ اأماكن‬
‫بع‪ Ú‬الكب‪Ò‬ة ‘ سسطيف‬ ‫واسس‪-‬ع‪-‬اف ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‪ ،‬ح‪-‬يث سسجلت‬
‫غ ‪-‬ادروا مسس ‪-‬اك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م وت ‪-‬وج‪-‬ه‪-‬وا اإ‪¤‬‬
‫اأق‪- -‬ارب‪- -‬ه ‪-‬م وه ‪-‬م سس ‪-‬اخ ‪-‬ط ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫وت‪- -‬ركت السس‪- -‬ك‪- -‬ان ي ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ون ‘‬
‫مشساكلهم‪ .‬الأمر نفسسه بقرية الزقم‬ ‫م‪- -‬رت‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ة و‘ م‪- -‬ن‪- -‬اآى ع‪- -‬ن م ‪-‬ي ‪-‬اة‬
‫األخ ‪-‬رى‪ ،‬ول ‪Á‬ك ‪-‬ن ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة سس‪-‬د‬ ‫يتواصسل إاضسراب‪ ‬عمال شسركة تصسنيع‬ ‫ع ‪- - -‬دة ح ‪- - -‬رائ ‪- - -‬ق ‘ ال ‪- - -‬ع ‪- - -‬دادات‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان ع‪-‬ليها تشسكيل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي تشس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ر ب ‪-‬ان‪-‬تشس‪-‬ار ا‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن‬ ‫الأم‪-‬ط‪-‬ار‪ ،‬اأب‪-‬واب ب‪-‬ي‪-‬وتهم لسستقبال‬

‫‪ SANIAK‬ب‪-‬ع‪ Ú‬ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ابعة‬


‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬ج ‪- -‬ز ا‪Ÿ‬ا‹ ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ة أاخ‪- -‬رى‪،‬‬ ‫ال‪- -‬ل‪- -‬واح‪- -‬ق الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة والصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذلك ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة اأزم‪-‬ة وف‪-‬ت‪-‬ح ا‪Ÿ‬دارسض لإي‪-‬واء‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ج‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ك‪-‬وب‪ Ú‬واسس‪-‬تضس‪-‬اف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ضس‪-‬ل‬

‫‪Û‬م‪-‬ع ‪ ‘ BCR‬سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ليومه‬


‫وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ا‹ ف ‪-‬إان ال‪-‬زي‪-‬ادات ‘ األج‪-‬ور‬ ‫امتصساصض ‘ عدة طرق ومسسالك‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ائ‪Ó-‬ت ا‪Ÿ‬ن‪-‬ك‪-‬وب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ظ‪-‬روف ج‪-‬وي‪-‬ة سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ح‪-‬تى القتلى‬ ‫غ ‪-‬ي ‪-‬اب السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ولي‪-‬ة‬
‫تعود إا‪ ¤‬الوضسعية ا‪Ÿ‬الية للمؤوسسسسة‪،‬‬ ‫رئيسسية لفتح ا◊ركة للمواطن‪.Ú‬‬ ‫سس ‪- -‬ك ‪- -‬ان ح ‪- -‬ي ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ظ‪- -‬ر ا÷م‪- -‬ي‪- -‬ل‬ ‫ج ‪-‬راء ان ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ار ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ك ‪-‬ان‪ .‬وحسسب‬ ‫الوادي‪ ،‬التي كانت منشسغلة بزيارة‬

‫‪ SANIAK‬بع‪ Ú‬الكب‪Ò‬ة ل تسسمح‬


‫وأان وضس‪- - -‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬ة م‪- - -‬ؤوسسسس ‪- -‬ة وح ‪- -‬دة‬ ‫ا‪ÿ‬امسض‪ .‬وج ‪- - -‬اءت ه‪- - -‬ذه ا◊رك‪- - -‬ة‬
‫الح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة بسس‪-‬بب ع‪-‬دم اسستجابة‬ ‫أحد أ‪Ÿ‬سشتأاجرين طالب بتعويضشات تقدر بـ‪ 330‬مليون عن هذه ألفضشيحة‬
‫ب ‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬زي‪-‬ادات ا‪Ÿ‬ب‪-‬ال‪-‬غ ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬وم‪-‬ع‬
‫ذلك‪ ” ،‬التفاق على إاضسافة ‪ 5‬من‬
‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ‪Ÿ‬ط‪-‬الب ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬
‫ا‪Ÿ‬رف‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬دة‪ ،‬وا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬لة ‘‬ ‫بلدية ع‪ Ú‬التوتة بباتنة تؤوجر سسوقا بلديا لشسركت‪ ‘ Ú‬وقت واحد!‬
‫ا‪Ÿ‬ئة ‘ األجر القاعدي للعمال‪ ،‬إال‬ ‫ال ‪-‬زي‪-‬ادة ‘ األج‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دي ب‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة‬
‫أان‪- -‬ه‪- -‬م ي‪- -‬رفضس‪- -‬ون ذلك وي‪- -‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ون‬ ‫‪ % 20‬ورف‪-‬ع ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح وال‪-‬ع‪Ó-‬وات‬ ‫ميلة وا÷لفة وا‪Ÿ‬دية‪ ،‬مضسيفا أان بلدية ع‪ Ú‬التوتة‬ ‫‪fl‬الفة قانونية دفعت با‪Ÿ‬سستأاجر األول إا‪ ¤‬رفع‬ ‫شس‪-‬ه‪-‬دت‪ ،‬م‪-‬ؤوخ‪-‬را‪ ،‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬وت‪-‬ة ب‪-‬ولي‪-‬ة باتنة‪،‬‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق الت ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÈŸ‬م‪-‬ة ب‪Ú‬‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬حسس‪ Ú‬ظ‪-‬روف‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ع‪-‬يشس‪-‬ية‪ .‬وهي‬ ‫م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضض ودي‪-‬ا أاو ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬وء إا‪ ¤‬ال‪-‬قضس‪-‬اء‪.‬‬ ‫شس‪-‬ك‪-‬وى إاداري‪-‬ة ت‪-‬رتب ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬فسس‪-‬خ ال‪-‬ف‪-‬وري ل‪-‬لعقد‬ ‫فضسيحة إادارية سسرعان ما –ولت إا‪ ¤‬حديث العام‬
‫ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬اب ‪-‬ة واإلدارة‪ ،‬وا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘‬ ‫ال‪- -‬زي‪- -‬ادات ال‪- -‬ت‪- -‬ي اسس‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬اد م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫رئ ‪-‬يسض ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ع‪ Ú‬ال ‪-‬ت ‪-‬وت ‪-‬ة‪ ،‬و‘ اتصس ‪-‬ال ه ‪-‬ات ‪-‬ف ‪-‬ي‬ ‫الثا‪ Ê‬غ‪ Ò‬القانو‪ ،Ê‬وذلك بعد ‪ 10‬أايام من نصسب‬ ‫وا‪ÿ‬اصض‪ ،‬و“ثلت هذه الفضسيحة ‘ تأاج‪ Ò‬جزء‬
‫اسس‪- -‬ت‪- -‬ف ‪-‬ادة ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ع ‪-‬م ‪-‬ال وح ‪-‬دات‬ ‫عمال‪ ‬وحدة برج منايل‪ ،‬التي تنتمي‬ ‫أاج‪- -‬ري‪- -‬ن‪- -‬اه م ‪-‬ع ‪-‬ه‪ ،‬مسس ‪-‬اء أامسض‪ ‘ ،‬خصس ‪-‬وصض ه ‪-‬ذه‬ ‫ا‪ÿ‬يمة العم‪Ó‬قة وانط‪Ó‬ق مؤوسسسسة ا‪Ÿ‬عارضض ‘‬ ‫م‪-‬ن سس‪-‬وق ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة ‪fl‬تصسة ‘‬
‫ا‪Û‬مع بنفسض الزيادة‪ .‬وأاكد ‡ثل‬ ‫إا‪ ¤‬ن‪- - -‬فسض ا‪Û‬م ‪- -‬ع‪ ،‬ح ‪- -‬يث اع ‪- -‬ت‪È‬‬ ‫الفضسيحة اإلدارية‪ ،‬أاكد أان جميع اإلجراءات التي‬ ‫نشس ‪-‬اط‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ون‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ل‪-‬ذلك‪ ،‬ط‪-‬الب الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة حسسب‬ ‫إاق ‪-‬ام ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ارضض ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة‪ ،‬رغ ‪-‬م أان السس‪-‬وق ”‬
‫العمال البالغ عددهم ‪ 390‬عامل‪ ،‬أان‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ح‪-‬رم‪-‬ان‪-‬ه‪-‬م من نفسض الزيادة‬ ‫“ت كانت قانونية ول غبار عليها‪ ،‬مذكرا بأان كراء‬ ‫تصسريحه لـ«النهار» من بلدية ع‪ Ú‬التوتة تعويضسا‬ ‫تأاج‪Ò‬ه بصسفة رسسمية وبعقد سسنوي لفائدة مؤوسسسسة‬
‫القضسية قضسية تسسويق وتسسي‪ Ò‬وليسض‬ ‫التي‪ ‬منحت لعمال وحدة برج منايل‬ ‫السسوق مّكن البلدية من دخل قدره ‪ 11‬مليارا و‪800‬‬ ‫قدره بـ‪ 330‬مليون سسنتيم‪ ،‬أاي ‪ 33‬مليون سسنتيم لليوم‬ ‫أاخرى بعد اسستنفاذ كل اإلجراءات اإلدارية ال‪Ó‬زمة‬
‫إان‪-‬ت‪-‬اج‪ ،‬وأان‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ازم‪-‬ون على مواصسلة‬ ‫يعت‪ È‬تفرقة ب‪ Ú‬العمال‪ ،‬وهو ما يؤوثر‬ ‫مليون سسنتيم‪.‬‬ ‫الواحد‪ ،‬مذكرا ‘ نفسض الوقت أان شسبهات كث‪Ò‬ة‬ ‫التي تتطلبها عمليات ا‪Ÿ‬ناقصسات الوطنية‪ ،‬وهو ما‬
‫اإلضسراب ا‪Ÿ‬فتوح إا‪ ¤‬غاية –قيق‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ردوده‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن مصسادر أاكدت‬ ‫سشعيد‪ .‬ح‪ /‬جيهان‪ .‬ق‪ ‬‬ ‫–دث ‘ مثل هكذا صسفقات‪ ،‬خاصسة ‘ وليات‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬ي أان ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أاج‪-‬رت ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬رت‪‘ ،Ú‬‬
‫صس‪ .‬ب‬ ‫مطالبهم‪.‬‬ ‫أان‪  ‬ك‪-‬ل م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ن‬ ‫ألقرأر جاء بعد أجتماع إأدأرة «إأ‪Á‬يتال» ‪Ã‬مثلي عمال أ‪Ÿ‬عادن وأ‪Ÿ‬يكانيك‬
‫الرقم اأ’خضسر يطيح بشسبكة ‪fl‬تصسة ‘ السسطو‬ ‫مؤوسسسسة «أالر‪ »Ë‬سستبقى ‘ السسوق و’ تسسريح للعمال‬
‫على ورشسات البناء ‪Ã‬فتاح‪ ‘ ‬البليدة‬ ‫للعمال الباق‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة‪ ،‬مع إالزامية اح‪Î‬ام‬ ‫ت ‪-‬وصس ‪-‬ل ›م ‪-‬ع «إا‪Á‬ي ‪-‬ت‪-‬ال» إا‪ ¤‬ات‪-‬ف‪-‬اق م‪-‬ع ‡ث‪-‬ل‪-‬ي ‘ حيدرة ب‪ Ú‬إادارة ا‪Û‬مع ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ ا‪Ÿ‬دير‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة بها ‪ 45‬عمودا‬ ‫“كن أافراد الفرقة اإلقليمية للدرك‬ ‫قانون العمل من الطرف‪ ،Ú‬على أان تلتزم الشسركة‬ ‫ع‪- -‬م‪- -‬ال الشس‪- -‬رك‪- -‬ة ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة إل‚از ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬اك ‪-‬ل العام ا‪Ÿ‬سساعد‪ ،‬طارق بوسس‪Ó‬مة‪ ،‬وا‪Ÿ‬مثل‪ Ú‬عن‬
‫ح‪-‬دي‪-‬دي‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬در ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ح‪-‬وا‹ ‪50‬‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي ‪Ã‬ف‪-‬ت‪-‬اح ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬رق‪-‬م‬ ‫والشسريك الجتماعي باح‪Î‬ام القانون الداخلي‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة «أال‪-‬ر‪ ،»Ë‬ي‪-‬قضس‪-‬ي ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ث‪Ó-‬ث نقاط ال–ادي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬ع‪-‬ادن وا‪Ÿ‬يكانيك‬
‫م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م سس‪-‬رقت م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق‬ ‫األخضسر‪ ،‬من تفكيك شسبكة إاجرامية‬ ‫للمؤوسسسسة‪ .‬واتفق الطرفان ا‪Û‬تمعان على أان‬ ‫أاسس ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ي ضس ‪-‬رورة‪ ‬اإلب‪-‬ق‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة وال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬روم ‪-‬ن ‪-‬زل ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ” ال‪-‬وصس‪-‬ول إا‪ ¤‬ات‪-‬ف‪-‬اق‬
‫األول للمسسكن‪ .‬وبتطويق ا‪Ÿ‬وقع‪” ،‬‬ ‫‪fl‬تصس ‪-‬ة ‘ سس ‪-‬رق ‪-‬ة ورشس ‪-‬ات ال ‪-‬ب ‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫شسركة «أالر‪ »Ë‬سستلتزم ببعث كل ا‪Ÿ‬شساريع التي‬ ‫«أالر‪ ‘ »Ë‬السسوق ‘ الوقت ا◊ا‹ واسستكمالها رسسمي يقضسي ببقاء مؤوسسسسة «أالر‪ ‘ »Ë‬السسوق‬
‫إالقاء القبضض على ا‪Ÿ‬شستبه فيهما ‘‬ ‫وحيازة ا‪ı‬درات‪ ،‬التي تتكون من‬ ‫أاوكلت إاليها من قبل زبائنها‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن تسسوية‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس ‪-‬اري ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬إا‚ازه‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ‘ ال‪-‬وقت ا◊ا‹‪ ،‬ح‪-‬يث سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪ Ó-‬تنظيم‬
‫ح ‪-‬ال‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬بسض ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬ك‪-‬ن‪،‬‬ ‫شس‪- -‬خصس‪ Ú‬مسس‪- -‬ب‪- -‬وق‪ Ú‬قضس‪- -‬ائ‪- -‬ي ‪-‬ا ‘‬ ‫وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ال ‪-‬راغ ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬غ ‪-‬ادرة ودف ‪-‬ع‬ ‫زبائنها‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن تسسوية كل مسستحقات العمال اجتماع ب‪ Ú‬ال–ادية و›مع «إا‪Á‬يتال» لدراسسة‬
‫حيث ” العثور بحوزتهما على كمية‬ ‫العشسرينات من العمر‪ .‬تعود القضسية‬ ‫مسستحقاتهم ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ أاجزاء من الرواتب التي‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬د أاشس‪-‬ه‪-‬ر‪ .‬وحسسب ‪fi‬ضس‪-‬ر الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع مصس‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة مسس ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪ .Ó-‬ك ‪- -‬م‪- -‬ا نصض ذات‬
‫من ا‪ı‬درات‪ ،‬ليتم اقتيادهما إا‪¤‬‬ ‫حسسب ب‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة اإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ية‬ ‫‪ ⁄‬يتلقوها خ‪Ó‬ل األشسهر ا‪Ÿ‬نصسرمة‪.‬‬ ‫الذي –وز»النهار» على نسسخة منه‪ ،‬فاإنه وخ‪Ó‬ل الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ع ‪-‬ل ‪-‬ى إاج ‪-‬ب ‪-‬ار اإلدارة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة لشس‪-‬رك‪-‬ة‬
‫م‪-‬رك‪-‬ز ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ‪Ÿ‬واصس‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ريات‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي إا‪ ¤‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ب‪Ó-‬غ عن‬ ‫عبد ألرحمن سشا‪Ÿ‬ي‬ ‫الجتماع الذي جرى‪ ،‬أاول أامسض‪à ،‬قر ا‪Û‬مع «أالر‪ »Ë‬على ا◊فاظ على كافة مناصسب الشسغل‬
‫و–رير ‪fi‬اضسر قضسائية ضسدهما‪،‬‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬رق‪-‬م األخضس‪-‬ر ‪ 1055‬مفاده‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬ي ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ” ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م‪-‬ا أام‪-‬ام‬
‫وك ‪- -‬ي ‪- -‬ل ا÷م ‪- -‬ه ‪- -‬وري ‪- -‬ة‪ ،‬ال‪- -‬ذي أام‪- -‬ر‬
‫ت ‪- -‬ع‪- -‬رضض مسس‪- -‬ك‪- -‬ن ‘ ط‪- -‬ور اإل‚از‬
‫‪Ù‬اول ‪-‬ة السس ‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ي السس‪-‬واك‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫صسيد‹ وطبيب ضسمن شسبكة ل‪Î‬ويج ا◊بوب ا‪Ÿ‬هلوسسة ‘ تلمسسان‬
‫إاي ‪-‬داع ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة إاع‪-‬ادة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح‪ ،‬وم‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ” تشس‪-‬كيل‬ ‫هذا األخ‪“ Ò‬ت ‪fi‬اكمته‪ ،‬أاين أادين بـ‪ 3‬سسنوات‬ ‫‪Ó‬من ا◊ضسري ا‪Ÿ‬دع‪- -‬و «ب ‪Ó-‬رة» يسس ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬رج ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ات ه ‪-‬ام ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫“كنت مصسالح الشسرطة القضسائية ل أ‬
‫سشارة‪.‬ق‬ ‫والتأاهيل ‘ البليدة‪.‬‬ ‫دورية للتنقل إا‪ ¤‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬أاين ”‬ ‫حبسسا نافذا مع غرامة مالية مقدرة بـ‪ 10‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬ ‫رق ‪-‬م ‪ ‘ 12‬ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان م‪-‬ن ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة إاج‪-‬رامية ا‪Ÿ‬ؤوث‪- -‬رات ال‪- -‬ع‪- -‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن الصس ‪-‬ي ‪-‬دل ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ذك ‪-‬ورة‬
‫من خ‪Ó‬ل فتح موّزع جديد لها ‘ سشطيف‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا “ك‪-‬نت شس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬غزوات من القبضض‬ ‫‪fl‬تصس ‪-‬ة ‘ ت ‪-‬روي ‪-‬ج ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسس ‪-‬ات ب‪-‬ت‪-‬واط‪-‬ؤو ط‪-‬ب‪-‬يب ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام وصس‪-‬ف‪-‬ات ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬زورة‪ .‬ح‪-‬يث ت‪-‬واصسل‬
‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ب ‪- -‬ارون ‪fl‬درات ث ‪- -‬الث ي ‪- -‬ح‪Î‬ف ت‪- -‬روي‪- -‬ج‬ ‫وصس ‪-‬ي ‪-‬د‹‪ ،‬وان ‪-‬كشس ‪-‬فت خ ‪-‬ي‪-‬وط ه‪-‬ذه ال‪-‬عصس‪-‬اب‪-‬ة إاث‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬هم إا‪ ¤‬ح‪Ú‬‬
‫شسركة «رونو تراكسس» ا÷زائر تقّوي شسبكة توزيعها‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسس ‪-‬ات وال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف ي‪-‬ل‪-‬قب ه‪-‬ذا ال‪-‬ب‪-‬ارون ب‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫«ا÷ن»‪ ،‬حيث داهم ا‪Ù‬ققون منزله واسس‪Î‬جعوا‬
‫توقيف بارون ا‪ı‬درات ا‪Ÿ‬شسهور بكنية «ب‪Ó‬رة» ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م أام‪-‬ام ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪“ ،‬كنت‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 38‬سس‪-‬ن‪-‬ة وب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه ‪ 140‬قرصض فرقة مكافحة للمخدرات ألمن تلمسسان من اإليقاع‬
‫لِ‪- -‬سس‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ح ‪-‬يث أان ‪-‬ه ي‪Î‬ب ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫افتتح‪ ،‬أامسض‪ ،‬فيلييمونويور‪ ،‬الرئيسض‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬و ‪ 70‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف مضس‪-‬ل‪-‬ل‪-‬ة بـ«السس‪-‬ي‪-‬لوفان‬ ‫مهلوسض من ‪fl‬تلف األنواع‪ ،‬ناهيك عن ‪ 10‬غ من ب ‪-‬ب ‪-‬ارون ‪fl‬درات ث ‪-‬ا‪ Ê‬يسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل مسس‪-‬ك‪-‬ن‪ Ú‬ل‪-‬ه ب‪-‬ح‪-‬ي‬
‫مسساحة إاجمالية تقدر بـ‪ 15‬أالف م‪Î‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ِل‪È-‬جورامونويور ‪« -‬شض أا‬ ‫«كانت ‪fl‬بأاة ‘ ا◊مام وأاسسفل سسلم البيت‪ ،‬كما ”‬ ‫ك ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ل ‪-‬ي‪-‬كشس‪-‬ف ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق‪ Ú‬ع‪-‬ن ه‪-‬وي‪-‬ة ب ‪-‬ودغ ‪-‬ن وال ‪-‬ري ‪-‬اضض ال‪-‬ك‪-‬ب‪ ‘ Ò‬ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن ا‪ı‬درات‬
‫م‪-‬رب‪-‬ع‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬دم‪-‬ج ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أانشس‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫م»‪ ،‬وكريسستوف ريشسار ا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫اسس‪Î‬ج ‪-‬اع ‪ 10‬أاق ‪-‬راصض م ‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسس‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «روشض»‬ ‫‡ون ‪-‬ه ب ‪-‬السس ‪-‬م ‪-‬وم‪ ،‬وي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق األم ‪-‬ر بصس‪-‬ي‪-‬دل‪ ” Ê‬وت‪-‬روي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث داه‪-‬م ا‪Ù‬ق‪-‬ق‪-‬ون ‪ Ófi‬يسستغله‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع وم‪-‬ا ب‪-‬عد البيع‪ .‬وتضس‪-‬م شسبكة‬ ‫ِل ‪-‬ـ«ب ‪-‬ي أام أاَ» رف ‪-‬ق ‪-‬ة ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه و‡ث‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن اسس‪Î‬ج‪-‬اع م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹ ي‪-‬ف‪-‬وق ‪ 3‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬ ‫‪Ó‬ل ‪-‬ع ‪-‬اب‪ ،‬وأاوق ‪-‬ف ‪-‬وا ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ذي‬ ‫‪ Ó‬ك ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬
‫ال‪- -‬وصس ‪-‬ول إال ‪-‬ي ‪-‬ه وال ‪-‬وصس ‪-‬ول إا‪ ¤‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب ي ‪-‬ق ‪-‬وم ‪ Ã‬أ‬
‫«رون ‪-‬و ت ‪-‬راكسض» ا÷زائ‪-‬ر ‪ 12‬موزعا‬ ‫ع‪Ó‬مة «رونو تراكسض» ‘ ا÷زائر‪،‬‬ ‫سسنتيم و‪ 7500‬دج‪ .‬‬ ‫ال‪-‬وصس‪-‬ف‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬صس‪-‬ادقة عليها دون حضسور أاسسفرت عملية تفتيشض حمام منزله عن ضسبط ‪ 28‬غ‬
‫ع‪ È‬جميع أانحاء الوطن‪ ،‬مع ‡ثل‪Ú‬‬ ‫م‪- -‬وزع‪- -‬ا ج‪- -‬دي ‪-‬دا ِل ‪-‬ـ«رون ‪-‬و ت ‪-‬راكسض»‬ ‫سس‪› .‬اهد‬ ‫ا‪Ÿ‬عني باألدوية ا‪Ÿ‬هلوسسة‪ ،‬وهو األمر الذي جعل من كيف‪ ،‬كانت مهيأاة لل‪Î‬ويج على شسكل ‪ 30‬قطعة‪،‬‬
‫‘ كل من ا÷زائر العاصسمة بالرويبة‬ ‫بولية سسطيف‪ .‬و‪Á‬ثل افتتاح ا‪Ÿ‬وزع‬
‫ودا‹ اب ‪-‬راه ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬وولي ‪-‬ات ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬دة‬ ‫ا÷دي‪- -‬د م‪- -‬رح‪- -‬ل ‪-‬ة ج ‪-‬دي ‪-‬دة ‘ ظ ‪-‬ل‬ ‫لك‪ Ì‬من ‪ 12‬سشنة‬ ‫بعد أنتظار تسشليم مسشاكنهم أ‬
‫ووه ‪-‬ران والشس ‪-‬ل ‪-‬ف وع ‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة وب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‬
‫وال‪-‬قصس‪-‬ر وت‪-‬اج‪-‬نانت وبرج بوعريريج‬
‫الوجود ا‪Ÿ‬تزايد لـ«رونو تراكسض» ‘‬
‫ا÷زائر‪ ،‬بتعزيز وجودها ‘ منطقة‬ ‫مكتتبو مشسروع ‪ 304‬مسسكن تسساهمي يحتجون أامام ديوان وا‹ قسسنطينة‬
‫وحاسسي مسسعود واآلن سسطيف‪ ،‬كما‬ ‫سس ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ف وت‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ط‪-‬لب زب‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫‪Œ‬م ‪-‬ع‪ ،‬صس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة أامسض‪ ،‬ال ‪-‬عشس‪-‬رات م‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ي سسنة ‪ ،2006‬عرفت عدة مشساكل على الرغم من لتسسليم ا‪Ÿ‬شسروع‪ ،‬بعد تدخل الوا‹‪ ،‬إال أان نسسبة‬
‫تسس ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر «رون‪-‬و ت‪-‬راكسض» ا÷زائ‪-‬ر ‘‬ ‫خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ل ا÷دي‪-‬د الذي تديره‬ ‫مشس ‪-‬روع ‪ 304‬مسس‪-‬ك‪-‬ن تسس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ي ا÷اري‪-‬ة األشسغال تسسديدهم كافة األقسساط ا‪Ο‬تبة عليهم‪ ،‬وسسحب ت‪-‬ق‪-‬دم األشس‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬ت‪-‬ي ‪ ⁄‬ت‪-‬ت‪-‬جاوز ‪ 60‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‪ ،‬ل‬
‫ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬تها مع الفتتاح ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫«ب‪- -‬ي أام أاَ» يسس‪- -‬م‪- -‬ح لـ«رون ‪-‬و ت ‪-‬راكسض»‬ ‫عليه على مسستوى الوحدة ا÷وارية ‪ ‘ 18‬علي مسس‪-‬اع‪-‬دات الصس‪-‬ن‪-‬دوق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬لسسكن‪ ،‬بعدما ” تبشسر بتسسليم ا‪Ÿ‬سساكن ‘ التاريخ ا‪Ÿ‬ذكور‪‡ ،‬ا‬
‫‪Ÿ‬وزع جديد ‘ قسسنطينة‪.‬‬ ‫ا÷زائر‪ .‬ويتواجد «بي أام َأا» سسطيف‬ ‫منجلي ‘ قسسنطينة‪ ،‬أامام ديوان الوا‹ ‘ وقفة رفع سسعر الشسقة من ‪ 164‬إا‪ 300 ¤‬مليون‪ ،‬ناهيك دف ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ـ يضس‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ون ـ إا‪ ¤‬الح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج أام‪-‬ام‬
‫أ‪.‬م‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا خ‪Ó-‬ل‪-‬ها ا‪Ÿ‬سسؤوول األول على عن توا‹ وعود تسسليم الشسقق من دون أاي جدوى ديوان الوا‹‪ ،‬أاين اسستقبلهم رئيسض الديوان‪ ،‬وأاكد‬
‫شسركة «إاريسس» تشسارك ‘ ا‪Ÿ‬عرضس الدو‹‬ ‫ا÷هاز التنفيذي بالتدخل وإالزام ا‪Ÿ‬قاولة ا‪Ÿ‬كلفة على الرغم من السستعانة بعمال صسيني‪ ،Ú‬سسرعان ع ‪-‬ل ‪-‬ى رف‪-‬ع انشس‪-‬غ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬وا‹ قصس‪-‬د دراسس‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬
‫ب ‪-‬اإل‚از «ن ‪-‬اصس ‪-‬ري‪.‬سض» ب‪-‬اح‪Î‬ام آاج‪-‬ال ال‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م م‪- -‬ا غ ‪-‬ادروا ا‪Ÿ‬وق ‪-‬ع ألسس ‪-‬ب ‪-‬اب ›ه ‪-‬ول ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى طالب ا‪Ÿ‬كتتبون باسس‪Î‬جاع مبلغ ‪ 20‬مليونا الذي‬
‫للهواتف الذكية ‘ برشسلونة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ح ‪-‬ددت ‘ شس‪-‬ه‪-‬ر أاف‪-‬ري‪-‬ل ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ب‪-‬ق‪-‬اء ا‪Ÿ‬شسروع يراوح مكانه وبوت‪Ò‬ة أاشسغال جد بطيئة‪ ،‬وعدهم ا‪Ÿ‬قاول بإاعادته لكل مكتتب عل اعتبار‬
‫ا‪Ÿ‬شسروع يراوح مكانه منذ ‪ 12‬سسنة‪ .‬وحسسبما أاكده ‡ا دفع ا‪Ÿ‬كتتب‪ Ú‬إا‪ ¤‬الحتجاج أاك‪ Ì‬من مرة‪ ،‬أانه مضساف على القيمة األصسلية للسسكن‪.‬‬
‫غ ‪- -‬زت السس ‪- -‬وق ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة وق‪- -‬امت‬ ‫أحسشن‪ .‬ب تشس‪- - -‬ارك ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ة ا÷زائ ‪- -‬ري ‪- -‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ون لـ«ل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬إان قضس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م التي تعود إا‪ ¤‬قبل اإلع‪Ó‬ن عن تاريخ أافريل القادم كآاخر أاجل‬
‫واإلل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة ‪‘ IRIS SAT‬‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة رغ‪-‬ب‪-‬ات ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬ت‪-‬أام‪-‬ل‬ ‫لصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة األج‪-‬ه‪-‬زة ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬روم‪-‬ن‪-‬زلية‬
‫الشس ‪-‬رك‪-‬ة ألن ت‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا آاف‪-‬اق ‘‬
‫السسوق األوروبية‪ ،‬باعتبار أانه أاك‪È‬‬ ‫معرضض برشسلونة الدو‹ للهواتف‬
‫احتجاجات على السسكن وتوقيف ‪ 17‬شسخصسا ‘ فوكة بتيبازة‬
‫م‪- -‬ع ‪-‬رضض م ‪-‬ن ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك‪Ú‬‬ ‫ان ‪-‬ت ‪-‬فضض‪ ،‬أامسض‪ ،‬ق ‪-‬اط ‪-‬ن ‪-‬و ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اك ‪-‬ن ال ‪-‬ف ‪-‬وضس‪-‬وي‪-‬ة لسساعات‪ .‬وقد جاءت هذه ا◊ركة الحتجاجية‪ ،‬اسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬دت السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬بقوات مكافحة الذكية من الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬متدة من ‪26‬‬
‫وسس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضض الشس‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫والزوار‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ؤوخ‪-‬را‪ ‬ب‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬نوة وقاطني ا‪Ÿ‬سساكن حسسب ا‪Ù‬ت‪- -‬ج‪ ،Ú‬ت‪- -‬ن‪- -‬دي‪- -‬دا م‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اط ‪-‬ل الشس‪- -‬غب لح‪- -‬ت‪- -‬واء ال‪- -‬وضس ‪-‬ع وخ ‪-‬وف ‪-‬ا م ‪-‬ن ح ‪-‬دوث ف ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ري ا÷اري إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ا—‬
‫ا÷زائ‪- - -‬ري‪- - -‬ة ‘ ه‪- - -‬ذا ا‪Ÿ‬ع‪- - -‬رضض‬ ‫الهشسة‪ ‬وأاشسخاصض مدرجة أاسسماءهم ‘ القائمة السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ إاسس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ ‘ Ú‬انف‪Ó‬ت‪ ،‬وظلت القوات مرابطة با‪Ÿ‬وقع وقامت مارسض ‪ .2018‬وبعد غزوها للسسوق‬
‫الدو‹ آاخر ابتكاراتها ومنتجاتها‬ ‫اإلضسافية ◊صسة ‪ 387‬مسسكن اجتماعي بفوكة‪ ‘ ‬السسياق ذاته‪ ‬بالسستجابة لنشسغالتهم والتعجيل ب ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ق م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬دائ‪-‬رة ك‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬امت ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ‪ 17‬اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار تونسض ليبيا‬
‫ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى غ ‪-‬رار ال ‪-‬ه ‪-‬وات ‪-‬ف‬ ‫ولية تيبازة‪ ‬لليوم الثا‪ Ê‬على التوا‹‪ ،‬حيث قاموا ‘ ترحيلهم ‘ أاقرب اآلجال‪ .‬وقد شسهد مقر شسخصسا من ا‪Ù‬تج‪– ” Ú‬ويلهم إا‪ ¤‬مقر أامن وم‪- - -‬ا‹‪ ،‬ال‪- - -‬ت‪- - -‬ي ه‪- - -‬ي ت ‪- -‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ل ‪- -‬ة‬
‫الذكية‪.‬‬ ‫لسس‪Î‬ات ‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ة شس‪- -‬رعت ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا‬ ‫بغلق الطريق ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬فوكة ا‪Ÿ‬دينة‪‡ ،‬ا خلق ال‪- -‬دائ‪- -‬رة‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬إاج‪- -‬راءات أام‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة مشس ‪-‬ددة الدائرة‪.‬‬
‫ر‪.‬شس‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ذ سس ‪-‬ن ‪-‬وات ب ‪-‬ع ‪-‬د اأن‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬‫ي‬ ‫ڤ‬‫ر‬ ‫ش‬ ‫ش‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ف ‪-‬وضس ‪-‬ى وزح ‪-‬م ‪-‬ة م ‪-‬روري ‪-‬ة ام ‪-‬ت‪-‬دت نتيجة‪ ‬الحتجاج الذي شسنه‪ ‬طالبو السسكن‪ ،‬حيث‬
‫‪7‬‬ ‫الثلثأء ‪ 20‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 03‬جمأدى الثأنية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫الحدث‬
‫” ضشبطه داخل ‪fi‬طة ا‪Ÿ‬سشافرين ال‪È‬ية ‪Ã‬دينة ا‪ÿ‬روب‬ ‫زعم أانه ذهب ‘ رحلة صشيد حام‪ Ó‬بندقية صشيد وتاه ‘ الغابة‬
‫توقيف ششاب يخفي بندقيتي صشيد –ت «قششابية» ‘ قسشنطينة!‬
‫^ التحقيقات قادت إا‪ ¤‬اكتششاف ورششة سشرية لتصشليح اأ’سشلحة‬ ‫‪ 5‬سشنـ ـ ـوات سشجنـ ـ ـا نافـ ـ ـذا لطالـ ـ ـب جامعـ ـ ـي بتهمـ ـ ـة‬
‫ا‪Ù‬ط‪-‬ة ال‪È‬ي‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬سسأفرين‬
‫‪Ã‬دي ‪- - -‬ن ‪- - -‬ة ا‪ÿ‬روب م ‪- - -‬ن ط‪- - -‬رف‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬أصس ‪-‬ر ف ‪-‬رق ‪-‬ة ال ‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬خصس‪-‬وصس‪-‬أ اأن‪-‬ه ك‪-‬أن ج‪-‬د‬
‫كشسفت مصسأدر موؤكدة اأن قأضسي‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬أل‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬أن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دى‬
‫‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ا‪ÿ‬روب ا’ب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة اأم ‪-‬ر‪ ‘ ،‬اآخ ‪-‬ر مسس‪-‬أء‬
‫‪fi‬اولـ ـ ـة ا’لتحـ ـ ـاق باإ’رهـ ـ ـاب فـ ـ ـي تبسشـ ـ ـة‬
‫أدأنت‪ ‘ ،‬سساعة متأاخرة من مسساء أول أمسس‪ ،‬أ‪Ù‬كمة أ’بتدأئية ÷نايات ›لسس قضساء تبسسة طالبا جامعيا بالسسجن ألنافذ ‪Ÿ‬دة ‪5‬‬
‫م ‪-‬رت ‪-‬بك وي ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل بشس ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ريب‬ ‫اأمسس ا’إثن‪ ،Ú‬بأإيداع اأب ‘ العقد‬ ‫سسنوأت‪ ،‬على خلفية تورطه ‘ أ’نخرأط ضسمن ›موعة إأرهابية مسسلحة وحيازة سس‪Ó‬ح وذخ‪Ò‬ة من دون إأذن وعلم ألسسلطات‬
‫م‪-‬رت‪-‬دي‪-‬أ ل‪-‬ب‪-‬أسس‪-‬أ ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬أ “ث‪-‬ل ‘‬ ‫السس‪- - -‬أدسس م‪- - -‬ن ع‪- - -‬م‪- - -‬ره واب ‪- -‬ن ‪- -‬ه‬ ‫أ‪ı‬تصسة‪ ،‬بينما ألتمسس ‡ثل ألنيابة ألعامة توقيع عقوبة ‪ 15‬سسنة سسجنا نافذأ‪.‬‬
‫«قشس ‪- -‬أب ‪- -‬ي‪- -‬ة»‪ ،‬وع‪- -‬ن‪- -‬د ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ه‬ ‫العشسريني رهن ا◊بسس ا‪Ÿ‬وؤقت‪،‬‬
‫ومسس‪-‬أءل‪-‬ت‪-‬ه ح‪-‬أول ال‪-‬ف‪-‬رار ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ‪⁄‬‬ ‫وم ‪-‬ت ‪-‬أب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬أ ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬أي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬أج‪-‬رة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ق‪-‬أئ‪-‬ل‪:‬‬ ‫رابح‪.‬ل‬
‫يتمكن من ذلك‪ ،‬و‪Ã‬جرد تفتيشسه‬ ‫ب ‪-‬أ’أسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة م‪-‬ن الصس‪-‬ن‪-‬ف ا‪ÿ‬أمسس‬ ‫«سس ‪- -‬ي ‪- -‬دي ال ‪- -‬رئ ‪- -‬يسس ‪ ⁄‬أاك‪- -‬ن أاقصس‪- -‬د‬
‫اتضس ‪-‬ح اأن ‪-‬ه ك‪-‬أن ي‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫واإنشس‪- -‬أء ورشس‪- -‬ة سس ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬تصس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ح‬‫ا’ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬أق ب ‪-‬أ÷م ‪-‬أع ‪-‬أت اإ’ره ‪-‬أب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وعن الوقأئع‪ ،‬فإأن القضسية تعود لتأريخ‬
‫صسيد‪ ،‬ليتم حجزهمأ و–ويله اإ‪¤‬‬ ‫ا’أسسلحة من ذات الصسنف‪ .‬وقألت‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة وه‪-‬د‘ ك‪-‬أن الصس‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫‪ 23‬أافريل ا‪Ÿ‬أضسي‪ ،‬عندمأ انتقل والد‬
‫مقر فرقة الدرك بأ‪ÿ‬روب‪ ،‬اأين‬ ‫ا‪Ÿ‬صس‪- -‬أدر اإن ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ Ú‬ال ‪-‬ل ‪-‬ذي ‪-‬ن‬ ‫لسسف ‪ ⁄‬أاجد ضسألتي كو‪ Ê‬لسست ابن‬ ‫ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م رف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ه وزوج‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ه إا‪¤‬‬
‫اع‪Î‬ف ب‪ - -‬أن‪- -‬ه ك‪- -‬أن ع‪- -‬ل ‪-‬ى م ‪-‬وع ‪-‬د‬ ‫البأدية‪ ،‬وهنأك دروب وعرة ومسسألك‬
‫اأح‪- -‬أل‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬أ وك‪- -‬ي‪- -‬ل ا÷م‪- -‬ه‪- -‬وري ‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ج‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬وب م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة تبسسة‬
‫ل‪- -‬تسس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬اإ‪ ¤‬اأح ‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬أع ‪- -‬د ج ‪- -‬رى ت‪- -‬ق‪- -‬د‪Á‬ه‪- -‬م‪- -‬أ‬ ‫ج ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬نت أاسس‪ ‘ Ò‬ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬أر وأان‪-‬أم‬ ‫بغرضس السسيأحة وال‪Î‬ويح عن النفسس‪،‬‬
‫الزبأئن بعيدا عن مكأن الورشسة‪،‬‬ ‫ب‪- -‬حضس‪- -‬ور ط‪- -‬ب ‪-‬يب ‪fi‬ل ‪-‬ف‪ ،‬ع ‪-‬قب‬ ‫نسس‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬أ ‘ ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل»‪ ،‬ل ‪-‬يسس ‪-‬أل ‪-‬ه رئ ‪-‬يسس‬ ‫ح ‪- -‬يث راف‪- -‬ق‪- -‬ه‪- -‬م ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ال‪- -‬ط‪- -‬ألب‬
‫’إب‪-‬ع‪-‬أد الشس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة وع‪-‬دم لفت اأنظأر‬ ‫ادعأء ا’بن ا÷نون للتخلصس من‬ ‫ا÷لسسة‪« :‬كنت –مل علبة واحدة من‬ ‫ا÷أمعي ‘ السسنة اأ’و‪ ¤‬الذي حمل‬
‫ا÷ه‪-‬أت ا’أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬قب اإخ‪-‬ط‪-‬أر‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة اإل‪-‬ي‪-‬ه رفقة والده‪،‬‬ ‫اليأغورت ومأذا كنت تأكل خلل تلك‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ه ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة صس‪-‬ي‪-‬د وذخ‪Ò‬ة وكيسسأ به‬
‫وك ‪-‬ي ‪-‬ل ا÷م ‪-‬ه ‪-‬ور واسس ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬راج اإذن‬ ‫حيث اأنشسأآ ورشسة سسرية بأ‪Ÿ‬دينة‬ ‫ال ‪-‬ف‪Î‬ة؟ وب ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬أ أاي‪-‬ن ا‪Œ‬هت؟» ف‪-‬رد‬ ‫ب‪-‬عضس ا‪Ÿ‬أك‪-‬و’ت‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د سس‪-‬أع‪-‬أت م‪-‬ن‬
‫بتفتيشس الورشسة‪ ،‬ع‪ Ì‬رجأل البدلة‬ ‫ا÷دي ‪-‬دة ع ‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ي ل‪-‬تصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ح‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه‪- -‬م‪« :‬ع‪- -‬دت ب‪- -‬ع‪- -‬د أاسس‪- -‬ب‪- -‬وع إا‪¤‬‬ ‫التجوال ‘ الغأبة أاخ‪ È‬والده أانه يريد‬
‫ا‪ÿ‬ضس‪-‬راء ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ت‪-‬أد يسس‪-‬ت‪-‬عمل ‘‬ ‫ب‪-‬ن‪-‬أدق الصس‪-‬ي‪-‬د وا’أسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬أرية‬ ‫مسستودع مهجور ملك ‪ÿ‬أ‹ وقضسيت‬ ‫الصس ‪-‬ي ‪-‬د ‘ ع‪-‬م‪-‬ق ال‪-‬غ‪-‬أب‪-‬ة‪ ،‬إا’ أان وال‪-‬ده‬
‫تصسليح بنأدق الصسيد وقطع نأرية‬ ‫ي ‪-‬وم‪ Ú‬أاو ث ‪-‬لث ‪-‬ة ه ‪-‬ن ‪-‬أك إا‪ ¤‬غ ‪-‬أي‪-‬ة أان‬
‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬دي‪- -‬ة‪ .‬واسس‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬أدا اإ‪¤‬‬ ‫رفضس السس‪- - -‬م‪- - -‬أح ل ‪- -‬ه ب ‪- -‬ذلك‪ -‬حسسب‬
‫“ث‪- -‬لت ‘ ‪ 8‬ب‪-‬ن‪-‬أدق‪ ،‬اتضس‪-‬ح خلل‬ ‫ا‪Ÿ‬علومأت ا‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬فأإن اإمأطة‬ ‫شسأهد‪ Ê‬أاحد اأ’طفأل فأخ‪ È‬عأئلتي‬ ‫تصسريحأته‪-‬كون بندقية الصسيد تعود‬
‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف م ‪-‬راح‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق اأن‪-‬ه‪-‬أ‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ث‪-‬أم ع‪-‬ن ال‪-‬نشس‪-‬أط غ‪ Ò‬الشسرعي‬ ‫إا‪ ¤‬جد ا‪Ÿ‬تهم وهي من دون وثأئق‪ ،‬صسأدفه راعي أاغنأم وخيمة و‪ ⁄‬يطلب لو اق‪Î‬ب من الثكنة‪ ‬سسيتم إاطلق النأر التي سسبق لهأ ا’تصسأل ‪Ã‬صسألح الدرك‬
‫تعود لزبأئن صسأحب الورشسة‪.‬‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬م ‪- -‬وق‪- -‬وف‪ ،Ú‬ج‪- -‬أء اإث‪- -‬ر رصس‪- -‬د‬‫ع ‪-‬ن ‪-‬ده ‪-‬أ اغ ‪-‬ت‪-‬أظ ا’ب‪-‬ن وغ‪-‬أدر م‪-‬وق‪-‬ع منه ا‪Ÿ‬سسأعدة‪ ،‬وقد وجد ‘ طريقه ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬واصس‪-‬ل السس‪ Ò‬وسس‪-‬ط ا÷ب‪-‬أل ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي وأاب ‪-‬ل ‪-‬غ‪-‬وه‪-‬م ‘ ال‪-‬ب‪-‬داي‪-‬ة ع‪-‬ن‬
‫هششام‪.‬ع‬ ‫–رك ‪-‬أت مشس ‪-‬ب ‪-‬وه ‪-‬ة ل‪-‬لب‪-‬ن داخ‪-‬ل‬ ‫العأئلة نحو عمق ا÷بل سس‪Ò‬ا ودخل ك‪- -‬ذلك ث‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ة ◊رسس ا◊دود وق‪- -‬أم ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل م‪-‬رة أاخ‪-‬رى رئ‪-‬يسس ا÷لسس‪-‬ة اختفأئي»‪ ،‬وهو مأ جعل ‡ثل النيأبة‬
‫اأ’ح ‪-‬راشس‪ ‬إا‪ ¤‬غ ‪-‬أي‪-‬ة سس‪-‬أع‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬روب‪ ،‬بتغي‪ Ò‬وجهته بعيدا رغم أانه على علم بطرحه سسؤوال للمتهم حول حمله معه ال ‪-‬ع ‪-‬أم ‪-‬ة ي ‪-‬ؤوك‪-‬د ب‪-‬أن ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ك‪-‬أنت‬
‫اإ’طاحة بششبكة ‪fl‬درات وحجز ‪ 3‬كلغ من الكيف ‘ سشكيكدة‬ ‫ويضسيف ا‪Ÿ‬تهم ‘ تصسريحأته أانه ‪Ÿ‬أ ب ‪-‬أن ‪-‬ه ‪-‬م ‘ خ ‪-‬دم ‪-‬ة الشس ‪-‬عب وح ‪-‬م ‪-‬أي ‪-‬ة ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬أ دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وقصسصس‪-‬أ‪ ،‬وه‪-‬ل ه‪-‬و متجه ا’ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬أق ب ‪-‬أ÷م ‪-‬أع ‪-‬أت اإ’ره‪-‬أب‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫حأول العودة إا‪ ¤‬العأئلة ‪ ⁄‬يجد سسبيل ا◊دود‪ ،‬إا’ أان ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م –ج ‪-‬ج ب‪-‬ك‪-‬ون للصسيد أام ا‪Ÿ‬طألعة؟ مضسيفأ هل ينفي ملتمسسأ توقيع عقوبة ‪ 15‬سسنة‪ ،‬وبعد‬
‫صس ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة م ‪-‬ن ا‪ı‬درات م ‪-‬ن ن ‪-‬وع‬ ‫إا‪ ¤‬ذلك وتأه ع‪ È‬الدروب ا÷بلية‪ ‘ ،‬بندقية الصسيد من دون وثأئق‪ ،‬مضسيفأ أان خأله (إارهأبي) و” القضسأء عليه ‘ ا‪Ÿ‬داولة القأنونية “ت إادانته بأ◊كم “كنت‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬عنأصسر‪ ‬أامن و’ية‬
‫القنب الهندي بنحو ‪ 3‬كلغ و‪ 95‬قرصسأ‬ ‫سس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ‪ 5‬أاشسخأصس‬ ‫ح‪ Ú‬أاكد رئيسس ا÷لسسة أانه ‘ طريقه أانه مع نزول الظلم ارتبك وفكر بأنه ا÷بل‪ ،‬فإأ‪ ¤‬أاين كأنت وجهته‪..‬؟ ل‪Ò‬د ا‪Ÿ‬ذكور‪.‬‬
‫م ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسس ‪-‬أ م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف اأ’صس‪-‬ن‪-‬أف‪،‬‬ ‫مسسبوق‪ Ú‬قضسأئيأ‪ ،‬ت‪Î‬اوح أاعمأرهم‬
‫إاضس ‪-‬أف ‪-‬ة إا‪ ¤‬أاج ‪-‬ه ‪-‬زة ه ‪-‬وات ‪-‬ف ن‪-‬ق‪-‬أل‪-‬ة‬ ‫م‪- -‬أب‪ 21 Ú‬و‪ 31‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ذلك شس‪-‬ل‬ ‫صشرا إا‪ ¤‬مواعيد غرامية ‘ ششقة مؤوجرة‬ ‫ا‪Ÿ‬تورطون كانوا يسشتدرجون فتيات ق ّ‬
‫وسسيأرة من نوع «كيأ» ا‪Ÿ‬سستعملة ‘‬
‫ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪Î‬وي‪- -‬ج‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬أ كشس‪- -‬فت‬
‫نشس ‪- -‬أط ه ‪- -‬ذه ال ‪- -‬عصس ‪- -‬أب‪- -‬ة ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‬
‫ا‪ı‬تصس‪- - -‬ة ‘ ت‪- - -‬روي ‪- -‬ج ا‪ı‬درات‬ ‫–رير فتات‪ Ú‬وتفكيك ششبكة من ‪ 5‬أاششخاصص تتضشمن امرأاة ‘ خميسص ا‪ÿ‬ششنة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬أت ع ‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف شس‪-‬خصس‪Ú‬‬ ‫ب‪-‬أ÷ه‪-‬ة الشس‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ .‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية‬
‫آاخرين ‘ اليوم ا‪Ÿ‬وا‹‪ ،‬ليصسل عدد‬ ‫“ك‪-‬نت مصس‪-‬أل‪-‬ح الشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬أئ‪-‬ي‪-‬ة التأبعة أ’من ‪ 16‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬أن‪-‬ت‪-‬أ ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬سس‪-‬ي‪-‬أرة ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة شس‪-‬أب‪ 22 Ú‬و‪ 27‬سسنة‪ ،‬كمأ ” بأ‪Ÿ‬قأبل توقيف امرأاة تبلغ تأتي على إاثر ورود معلومأت مؤوكدة‬
‫ا‪Ÿ‬وق ‪- -‬وف‪ Ú‬ب‪- -‬ذات ال‪- -‬قضس‪- -‬ي‪- -‬ة إا‪5 ¤‬‬ ‫دائ ‪-‬رة خ ‪-‬م ‪-‬يسس ا‪ÿ‬شس ‪-‬ن ‪-‬ة ‘ ب‪-‬وم‪-‬رداسس م‪-‬ن إال‪-‬ق‪-‬أء آاخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬ت‪-‬ب‪ Ú‬أان‪-‬ه‪-‬م‪-‬أ ف‪-‬رت‪-‬أ م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه‪-‬م‪-‬أ ال‪-‬ع‪-‬أئ‪-‬لي من العمر ‪ 44‬سسنة برفقة شسريكهأ يقومأن بكراء بوجود أاحد اأ’شسخأصس يقوم ب‪Î‬ويج‬
‫أاشس ‪-‬خ ‪-‬أصس‪ .‬ب ‪-‬ع ‪-‬د اسس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬أل م ‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫القبضس على شسبكة إاجرامية كأنت تقوم بأسستغلل ب ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ريضس م ‪-‬ن الشس ‪-‬أب‪ Ú‬ال ‪-‬ل ‪-‬ذان اع‪Î‬ف ‪-‬أ أان ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬أ شسقة ‘ إاحدى العمأرات ‪Ã‬دينة خميسس ا‪ÿ‬شسنة السس ‪-‬م‪-‬وم م‪-‬ن ا‪ı‬درات وا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات‬
‫اإ’جراءات القأنونية ” أامسس تقد‪Ë‬‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬أت ا‪Ÿ‬راه‪-‬ق‪-‬أت و–ريضس‪-‬ه‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬فسس‪-‬ق متورطأن ‘ ‪fi‬أولة إابعأد قصسر و–ريضسهن على م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ‡أرسس‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ا‪ı‬ل ب‪-‬أ◊ي‪-‬أء م‪-‬ق‪-‬أب‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ أاوسس‪-‬أط الشس‪-‬ب‪-‬أب ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ا‪ÿ‬مسس‪-‬ة‪ ‬أام‪-‬أم وك‪-‬يل‬ ‫وفسسأد اأ’خلق‪ ،‬كمأ ” –رير مراهقت‪ Ú‬تبلغأن فسسأد اأ’خلق‪ .‬وعند اسستكمأل أاطوار التحقيق‪ ،‬مبألغ مألية والتسس‪ Î‬على تلك اأ’فعأل ا‪Ÿ‬شسينة‪ ،‬مسس‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة الشس‪-‬رق‪-‬ية للو’ية‪،‬‬
‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ع ‪-‬زاب ‪-‬ة‬ ‫من العمر‪ 16 ‬سسنة كأنتأ برفقة شسأب‪ .Ú‬وحسسب ” إالقأء القبضس على أاشسخأصس آاخرين تورطوا ‘ ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م إاي‪-‬ق‪-‬أف‪-‬ه‪-‬م وم‪-‬واج‪-‬ه‪-‬تم‪  ‬بتلك اأ’فعأل‪ .‬وبعد ق ‪-‬وات الشس‪-‬رط‪-‬ة ق‪-‬أمت ب‪-‬رسس‪-‬م خ‪-‬ط‪-‬ة‬
‫بخصسوصس ا‪Ÿ‬تأجرة ‘ ا‪ı‬درات‬ ‫مصس‪-‬در م‪-‬وث‪-‬وق‪ ،‬ف‪-‬إأن مصس‪-‬أل‪-‬ح اأ’م‪-‬ن ت‪-‬ل‪-‬قت مؤوخرا نفسس القضسية على مسستوى بلديتي خميسس ا‪ÿ‬شسنة اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬أل ك‪-‬أف‪-‬ة اإ’ج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬أن‪-‬ونية‪ ” ،‬تقد‪fi Ë‬ك‪- -‬م‪- -‬ة و“ك‪- -‬نت م‪- -‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪3‬‬
‫وا‪Ÿ‬ؤوث‪- -‬رات ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬واسس ‪-‬ط ‪-‬ة‬ ‫شسكأوى بخصسوصس نشسأط شسبكة ‘ منطقة خميسس واأ’ربعطأشس‪ ،‬أاين تب‪ Ú‬أان هؤو’ء الشسبأب يشسكلون أاطراف القضسية ا‪Ÿ‬تورط‪ Ú‬أامأم وكيل ا÷مهورية أاشس ‪-‬خ ‪-‬أصس ك ‪-‬أن ‪-‬وا ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪ Ï‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ج‪-‬م‪-‬أع‪-‬أت إاج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬مة‪ ،‬حيث‬ ‫ا‪ÿ‬شسنة تقوم بأسستغلل الفتيأت القصسر ‘ ›أل شسبكة إاجرامية تسستغل القصسر من أاجل –ريضسهم ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬روي‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي أام‪-‬ر ب‪-‬إأي‪-‬داع ا÷م‪-‬ي‪-‬ع ب ‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬وم‪-‬ع‪-‬ي‪-‬زة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ن ع‪-‬زوز‪،‬‬
‫أاصسدر ‘ حقهم أامر إايداع‪.‬‬ ‫وبإأخضسأع ا‪Ÿ‬شستبه فيهم للتفتيشس ”‬ ‫الدعأرة‪ ،‬وبعد فتح –قيق ” التوصسل ‘ بأدئ على الفسسق وفسسأد اأ’خلق‪ ،‬وبذلك ثبت تورط كل رهن ا◊بسس إا‪ ¤‬غأية مثولهم أامأم العدالة‪.‬‬
‫جمال بوالديسس‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬يسس ب‪-‬لسس‪-‬تيكي به ‪30‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫زه‬ ‫اأ’مر إا‪– ¤‬رير فتأت‪ Ú‬قأصسرت‪ Ú‬تبلغأن من العمر من ا‪Ÿ‬شستبه فيهم الذين ت‪Î‬اوح أاعمأرهم مأ ب‪Ú‬‬
‫سشحبت برفقة ششركائها مبلغ ‪ 90‬مليونا من مركز بريد بأاو’د يعيشس ‘ البليدة‬
‫ارتفاع عدد الطائرات من دون طيار‬
‫ا‪Ù‬جوزة إا‪ 20 ¤‬وحدة بباتنة‬ ‫فتاة تقود عصشابة وتسشطو على صشكوك من منزل صشديقتها ‘ العاصشمة‬
‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬أصس‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬أئ‪-‬ية بأمن دائرة سسحب مبلغ مأ‹ قدره‪ 40 ‬مليون سسنتيم‪ ‬من قبل م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم‪-‬أت ال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬أ‬
‫مسس‪-‬ب‪-‬ق م‪-‬ن ط‪-‬رف ا÷ه‪-‬أت ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ارتفعت‪ ،‬أامسس‪ ،‬عدد الطأئرات من‬ ‫اأو’د يعيشس ‘ البليدة‪ ،‬من إامأطة اللثأم عن لغز ›هول‪ ،‬حيث أافأدت الضسحية عنأصسر الشسرطة ا‪Ù‬ق ‪-‬ق ‪-‬ون ‘ –ري ‪-‬أت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬أاسس ‪-‬ف ‪-‬رت أان ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ل‪-‬غ‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى رأاسس‪-‬ه‪-‬أ وزارة ال‪-‬دف‪-‬أع ال‪-‬وط‪-‬ني‪،‬‬ ‫دون ط ‪-‬ي ‪-‬أر ال ‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬ج‪-‬زت‪-‬ه‪-‬أ مصس‪-‬أل‪-‬ح‬ ‫سسرقة منزل من العأصسمة اسستهدف ›موعة من ب‪-‬أن مسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬أ ال‪-‬ك‪-‬أئ‪-‬ن بأ÷زائر العأصسمة تعرضس ا‪Ÿ‬أ‹ ا‪Ÿ‬سسحوب من ا◊سسأب ال‪È‬يدي ا‪ÿ‬أصس‬
‫وأاشسأرت مصسأدر أامنية إا‪ ¤‬أان هذه‬ ‫الدرك الوطني بو’ية بأتنة‪ ،‬خلل‬ ‫ا‪Û‬وه ‪-‬رات ووث ‪-‬أئ ‪-‬ق إاداري ‪-‬ة ه ‪-‬أم ‪-‬ة م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬أ لعملية سسرقة منذ قرابة ثمأنية أاشسهر‪ ،‬اسستهدفت ب ‪-‬أل ‪-‬وال ‪-‬د ” سس ‪-‬ح ‪-‬ب ‪-‬ه م ‪-‬ن ط ‪-‬رف إاح ‪-‬دى م‪-‬ع‪-‬أرف‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬أئ ‪-‬رات ت‪-‬دخ‪-‬ل ضس‪-‬م‪-‬ن اأ’ج‪-‬ه‪-‬زة‬ ‫اأ’ي‪- - -‬أم ال‪- - -‬ث‪- - -‬لث ‪- -‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬إا‪20 ¤‬‬ ‫صس ‪-‬ك ‪-‬وك ب ‪-‬ري ‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬أم أاف‪-‬راد ال‪-‬عصس‪-‬أب‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ›م‪-‬وع‪-‬ة ›وه‪-‬رات وب‪-‬عضس ال‪-‬وث‪-‬أئ‪-‬ق م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬هأ الضس‪- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ع ‪-‬ت ‪-‬أدة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪Î‬دد ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ن ‪-‬زل‬
‫ا◊سس‪- -‬أسس‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي ق‪- -‬د تسس‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‬ ‫طأئرة‪ ،‬وذلك بعد أان امتدت العلمية‬ ‫اإح‪- -‬دى صس‪- -‬دي ‪-‬ق ‪-‬أت الضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة وه ‪-‬ي ف ‪-‬ت ‪-‬أة ‘ ‘ صسك بريدي خأصس بوالدهأ ا‪Ÿ‬تو‘‪ ،‬وكذا بطأقة الضسحية‪ ،‬ليتم إايقأف ا‪Ÿ‬شستكى منهأ واقتيأدهأ‬
‫أ’غ ‪- -‬راضس خ ‪- -‬ط‪Ò‬ة سس ‪- -‬واء ا‪Ÿ‬أسس‪- -‬ة‬ ‫من دائرة بريكة إا‪ ¤‬عأصسمة الو’ية‪،‬‬ ‫العشسرينأت من العمر‪ ،‬بأسستعمألهأ لسسحب مبألغ التعريف الوطنية ودف‪ Î‬صسكوك ا‪ÿ‬أصس‪ Ú‬بهأ‪ ،‬إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صسلحة‪ ،‬أاين تب‪ Ú‬أانهأ قأمت بعملية سسحب‬
‫بأ◊ريأت الشسخصسية وحتى بأأ’من‬ ‫أاي‪- - -‬ن ضس ‪- -‬ب ‪- -‬طت‪ ،‬أامسس‪ 3 ،‬طأئرات‬ ‫مألية من مركز بريد البليدة قدرت بـ‪ 90‬مليون ل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬تشس ‪-‬ف ب ‪-‬ع ‪-‬د م ‪-‬دة اخ ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬أء م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 50‬مليون ا‪Ÿ‬بلغ ا‪Ÿ‬أ‹ ‪Ã‬سسأعدة ثلثة أاشسخأصس آاخرين‬
‫الوطني‪ ،‬إاذ ‪Á‬كن اسستعمألهأ بسسهولة‬ ‫ج ‪-‬دي‪-‬دة م‪-‬زودة ب‪-‬ك‪-‬أم‪Ò‬ات تصس‪-‬وي‪-‬ر‪،‬‬ ‫سسنتيم من حسسأب الضسحية‪ .‬وحسسب مصسدر أامني سسنتيم‪ ‬من حسسأبهأ ال‪È‬يدي‪ ،‬وأان ا‪Ÿ‬بلغ قد ” ال‪-‬ذي‪-‬ن ” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م و–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬م‪-‬ركز اأ’من‪،‬‬
‫‘ التجسسسس‪ ،‬و‘ حأل وقوعهأ ب‪Ú‬‬ ‫حيث كأن بيأن صسدر أامسس اأ’ول عن‬ ‫لـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬أر» ف‪-‬إأن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة اإ’ط‪-‬أح‪-‬ة بأفراد الشسبكة‪ ،‬سسحبه من إاحدى و’يأت الوطن‪ ،‬بعدهأ قأمت وعليه ” إاعداد ملف قضسأئي ضسد ا‪Ÿ‬شستبه فيهم‬
‫أاي‪-‬دي ا÷م‪-‬أع‪-‬أت اإ’ره‪-‬أب‪-‬ية فيمكن‬ ‫خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ا’ع ‪-‬لم ‪Ã‬ج ‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة ال‪-‬درك‬ ‫جأء إاثر شسكوى تقدمت بهأ مواطنة على مسستوى الضس‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ق‪- -‬د ا◊سس ‪-‬أب ا÷أري ا‪ÿ‬أصس اأ’ربعة وتقد‪Á‬هم أامأم العدالة‪ ،‬أاين صسدر ‘ حق‬
‫اسستعمألهأ حتى ‘ نقل ا‪Ÿ‬تفجرات‬ ‫الوطني‪ ،‬قد أاشسأر إا‪ ¤‬تفأصسيل هذه‬ ‫مقر فرقة الشسرطة القضسأئية بأمن دائرة أاو’د ب‪-‬وال‪-‬ده‪-‬أ‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ب‪ Ú‬أان‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬عملية سسحب مبلغ ا‪Ÿ‬شستبه فيهأ الرئيسسية أامر إايداع‪ ،‬بينمأ اسستفأد‬
‫ورم ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬أ ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاي م ‪-‬وق‪-‬ع أاو م‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ن ‪-‬ف ‪-‬ذت ‪-‬ه ‪-‬أ ال ‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬يشس‪،‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬غ ع‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬رضس ا◊سس‪-‬أب ا÷أري مأ‹ قدره‪ 40  ‬مليون سسنتيم‪  ،‬وأان العملية “ت ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ث‪-‬لث‪-‬ة اآ’خ‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن ال‪-‬رق‪-‬أب‪-‬ة‬
‫يحدث ذلك ‘ وقت قلل البعضس من‬ ‫ا’قليمية للدرك ب‪È‬يكة‪ ،‬بداية من‬ ‫سشارة‪.‬ق‬ ‫ال‪È‬ي ‪-‬دي ا‪ÿ‬أصس ب ‪-‬وال ‪-‬ده ‪-‬أ ا‪Ÿ‬ت ‪-‬و‘ إا‪ ¤‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى أاح‪-‬د م‪-‬راك‪-‬ز ال‪È‬ي‪-‬د ب‪-‬أل‪-‬بليدة‪ ،‬ومن القضسأئية‪.‬‬
‫حجم مأ صسأحب العلمية من ضسجة‪،‬‬ ‫ح ‪-‬ي ال ‪-‬نصس ‪-‬ر ب ‪-‬وسس ‪-‬ط ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ث ‪-‬م‬ ‫ا÷ر‪Á‬ة وقعت بعد مناوششات‪ ..‬والششرطة أاوقفت ا÷ا‪Ê‬‬
‫معت‪È‬ين هذه الطأئرات أالعأبأ كبقية‬ ‫ام ‪-‬ت ‪-‬دت إا‪ ¤‬م ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫أال ‪-‬ع‪-‬أب اأ’ط‪-‬ف‪-‬أل‪ ،‬مسس‪-‬ت‪-‬دل‪ Ú‬ب‪-‬أل‪-‬دول‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ط ‪-‬ورة ال ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬تشس‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬أ ه‪-‬ذه‬
‫سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬وت‪-‬واصس‪-‬لت العملية‪ ،‬أامسس‪،‬‬
‫بألتنقل إا‪ ¤‬عأصسمة الو’ية وحجز ‪3‬‬
‫ششاب يقتل صشاحب طاولة لبيع الفواكه بطعنات خنجر ‘ سشوق مغنية‬
‫اأ’نواع من الطأئرات بصسورة عأدية‪.‬‬ ‫طأئرات أاخرى‪ .‬يذكر أان اسستعمأل‬ ‫ب‪-‬ألسس‪-‬وق ال‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬وي ل‪-‬وسس‪-‬ط م‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪fi‬ل شسكأوى‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن جسس‪-‬م الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذي ل‪-‬فظ أانفأسسه‬ ‫اه ‪-‬ت ‪-‬زت‪ ‘ ،‬وقت م ‪-‬ت ‪-‬أخ ‪-‬ر م ‪-‬ن مسس‪-‬أء أاول أامسس‪،‬‬
‫سشعيد حريقة‬ ‫ه ‪-‬ذه ال‪-‬ط‪-‬أئ‪-‬رات م‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط ب‪Î‬خ‪-‬يصس‬ ‫عديد ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬مؤوخرا‪ ،‬لكن ’ حيأة ‪Ÿ‬ن تنأدي‪،‬‬ ‫اأ’خ‪Ò‬ة ‪Ã‬ك‪-‬أن ا’ع‪-‬ت‪-‬داء ال‪-‬غ‪-‬أدر م‪-‬ت‪-‬أث‪-‬را ب‪-‬ج‪-‬روح‬ ‫مدينة مغنية ا◊دودية غربي تلمسسأن‪ ،‬على وقع‬
‫إاذ ط‪- -‬ألب ب‪- -‬ع ‪-‬د ه ‪-‬ذه ا÷ر‪Á‬ة الشس ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬أء ع ‪-‬دد ’‬ ‫بألغة‪ ،‬حيث ” –ويل جثته إا‪ ¤‬مسستشسفى شسعبأن‬ ‫جر‪Á‬ة قتل كأن ‪fi‬يط السسوق ا‪Ÿ‬غطأة الكأئنة‬
‫توقيف عصشابة لصشوصص سشطت على مسشاكن و‪Ófi‬ت ‪Œ‬ارية ‘ خميسص مليانة‬ ‫يسستهأن به من السسكأن بضسرورة تدخل السسلطأت‬
‫اأ’م ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ومصس ‪-‬أل ‪-‬ح ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬أرة ل ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬نشس‪-‬أط‬
‫ح‪-‬م‪-‬دون ب‪-‬دائ‪-‬رة م‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬أ ب‪-‬أشس‪-‬رت مصس‪-‬أل‪-‬ح‬
‫اأ’م‪-‬ن –ري‪-‬أت‪-‬هأ‪ .‬وق ‪-‬د “ك ‪-‬نت الشس ‪-‬رط ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫بوسسط ا‪Ÿ‬دينة مسسرحأ لهأ‪ ،‬والتي راح صسأحب‬
‫طأولة لبيع الفواكه ضسحية لهأ ا‪Ÿ‬دعو «ب‪.‬خ» ‘‬
‫غ‪ Ò‬أان ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ورط‪ Ú‬ب ‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬أ‬ ‫أاوق ‪-‬فت‪ ‘ ،‬ح ‪-‬دود السس ‪-‬أع ‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬أن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫التجأري بألنقطة التي وقعت فيهأ ا÷ر‪Á‬ة‪‘ ،‬‬ ‫القبضس على ا÷أ‪ ‘ Ê‬ظرف قيأسسي بأ‪Ÿ‬وازاة‬ ‫ا’رب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬أت م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬أ ب ‪-‬أغ‪-‬ت‪-‬ه أاح‪-‬د‬
‫ل‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د ع‪-‬ن‪-‬أصس‪-‬ر ا‪Ÿ‬صس‪-‬لحة بأ÷وار‬ ‫وال ‪- - - -‬نصس ‪- - - -‬ف م ‪- - - -‬ن صس‪- - - -‬ب‪- - - -‬أح أاول‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬أر ت‪-‬دخ‪-‬ل السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬أت الو’ئية للفصسل بشسكل‬ ‫لشس ‪- -‬أرة‪ ،‬ف ‪- -‬إأن‬
‫م‪- - -‬ع اسس‪Î‬ج‪- - -‬أع أاداة ا÷ر‪Á‬ة‪ .‬ل ‪ - -‬إ‬ ‫اأ’شسخأصس وهو يؤودي مهأمه ا‪Ÿ‬ذكورة على إاثر‬
‫حأو’ الفرار‪ ،‬ولكن الطوق ا‪Ù‬كم‬ ‫أامسس‪ ،‬عنأصسر اأ’من ا◊ضسري اأ’ول‬ ‫نهأئي بشسأن الوضسع الكأرثي والهمجي الذي آال‬ ‫الضسحية متزوج ويعيل عأئلة ا‪Ÿ‬تكونة من عدة‬ ‫منأوشسأت بينهمأ‪ ،‬حيث أاحضسر سسكينأ من ا◊جم‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬أ ح ‪-‬أل دون ذلك‪ ،‬وق ‪-‬د دّل‬ ‫‪Ã‬دينة خميسس مليأنة ‘ و’ية ع‪Ú‬‬ ‫سس‪›.‬اهد‬ ‫إاليه ‪fi‬يط السسوق ا‪Ÿ‬غطأة‪.‬‬ ‫أافراد‪ ،‬وكأنت الفوضسى وا‪Ÿ‬نأوشسأت التي –دث‬ ‫الكب‪« Ò‬بوشسية» وقأم بغرزه عدة مرات ‘ أانحأء‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬أان‪-‬ه‪-‬م‪-‬أ ق‪-‬أمأ‬ ‫الدفلى‪ ،‬شسخصس‪ Ú‬مسسبوق‪ Ú‬قضسأئيأ‬
‫بتنفيذ عمليأت سسطو متعددة طألت‬
‫مسس ‪- - - -‬أك ‪- - - -‬ن و‪fi‬لت ‪Œ‬أري‪- - - -‬ة‪”ّ ‬‬
‫وُهمأ ‘ حألة تلبسس ‪Ã‬حأولة سسرقة‬
‫‪fi‬ل ‪Œ‬أري –ت ج ‪- -‬ن ‪- -‬ح ال‪- -‬ظ‪- -‬لم‬
‫حجز ‪ 4‬قناطير من مادة التبغ في باتنة‬
‫انتقأؤوهأ بعنأية‪ ،‬كمأ مّكن التحقيق‬ ‫ب ‪- -‬أ’سس ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬أن ‪- -‬ة ‪Ã‬رك ‪- -‬ب ‪- -‬ة وأادوات‬ ‫تمكن‪ ،‬اأول اأمسس‪ ،‬عنأصسر الدرك الوطني من ب ‪-‬أت‪-‬ن‪-‬ة وسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬وب‪-‬ألضس‪-‬ب‪-‬ط ف‪-‬ي ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة قصس‪-‬ر دون ق‪- -‬ي‪- -‬د ف‪- -‬ي السس‪- -‬ج‪- -‬ل ال‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬أري وع‪- -‬رضس‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬أ م ‪-‬ن اسس‪Î‬ج ‪-‬أع مسس‪-‬روق‪-‬أت‬ ‫خ‪-‬أصس‪-‬ة‪ .‬وق‪-‬أئ‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬دأات ح‪Ú‬‬ ‫توقيف شسأبين يبلغأن من العمر ‪ 26‬سسنة‪ ،‬وذلك بلزمة‪ .‬العملية اأسسفرت عن حجز مأ ’ يقل عن ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬أضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة‬
‫“ث‪- -‬لت ‘ أاج‪- -‬ه‪- -‬زة ك ‪-‬ه ‪-‬روم ‪-‬ن ‪-‬زل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫لمن‬ ‫كأنت عنأصسر اأ’من التأبع‪ Ú‬ل أ‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس لشس‪-‬أح‪-‬ن‪-‬ة كأنأ على متنهأ ‪ 4‬قنأطير من مأدة التبغ بقيمة مألية تقدر بـ ‪ 4‬مروانة‪ ،‬الذي اأمر بأ’إفراج عنهمأ مع تحويل‬
‫وم‪- -‬ع‪- -‬دات ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ة ت‪- -‬خصس ع‪- -‬دة‬ ‫ا◊ضس‪-‬ري اأ’ول ب‪-‬خ‪-‬م‪-‬يسس م‪-‬ل‪-‬يأنة ‘‬ ‫بألمكأن المسسمى مشستة لقهأوي على مسستوى م ‪-‬لي ‪-‬ي ‪-‬ن دج‪ ،‬وق ‪-‬د ت ‪-‬م ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن م ‪-‬ل‪-‬ف قضس‪-‬أئ‪-‬ي المحجوزات اإلى مديرية اأملك الدولة‪.‬‬
‫” تقد‪ Ë‬ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بعد‬ ‫ضسحأيأ‪ .‬وقد ّ‬ ‫دوري‪-‬أت ت‪-‬أم‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى حي‬ ‫سس قيدوم‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ني رقم ‪ 77‬ال‪-‬راب‪-‬ط ب‪-‬ين و’يتي بألوقأئع المتعلقة بمزاولة نشسأط تجأري من‬
‫اسستكمأل كأفة اإ’جراءات القأنونية‪،‬‬ ‫السسلم‪ ،‬أاين ” ملحظة الشسخصس‪Ú‬‬
‫صس‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ح‪- -‬ة ي‪- -‬وم أامسس‪ ،‬أام‪- -‬أم وك ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة خ‪-‬م‪-‬يسس‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بألقرب من ‪fi‬ل ‪Œ‬أري‪،‬‬
‫أاحدهمأ وهو السسأئق الذي كأن على‬
‫حجز أاك‪ Ì‬من قنطار و‪ 24‬كلغ من الكيف ‘ تلمسشان‬
‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬أن‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي أاح‪-‬أل‪-‬ه‪-‬م‪-‬أ ب‪-‬دوره ع‪-‬لى‬ ‫م‪ Ï‬مركبة تبّين أانه كأن يقوم بعملية‬ ‫قرابة ‪ 74‬كلغ من كيف ع‪ Ì‬عليهأ ‪fl‬بأة ‘ مكأن‬ ‫ا‪Ÿ‬ركبة عن حجز ‪ 50‬كلغ من مأدة الكيف ا‪Ÿ‬عألج‬ ‫ح‪- -‬ج‪- -‬زت‪ ،‬مسس‪- -‬أء أامسس‪ ،‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ت ‪-‬أب ‪-‬ع ‪-‬ة لشس ‪-‬رط ‪-‬ة‬
‫ق‪-‬أضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ن‪-‬فسس ا‪Ù‬كمة‪،‬‬ ‫“ويه وحراسسة ‘ نفسس الوقت‪ ،‬فيمأ‬ ‫مهجور خلل عملية “شسيط بنأء على معلومأت‬ ‫موازاة وتوقيف مهربهأ الذي يخضسع لتحقيقأت‬ ‫تلمسسأن كمية معت‪È‬ة من ا‪ı‬درات‪ ،‬إاثر مطأردة‬
‫أاين أاصسدر بشسأنهمأ أامري إايداع‪.‬‬ ‫كأن شسريكه يحأول السسطو على ذات‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬أسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬لل‪-‬ه ‘ ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن ا‪Ÿ‬منوعأت‪ ،‬حيث‬ ‫معمقة ‘ انتظأر القبضس على بأقي شسركأئه‪ .‬من‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬أرة مشس ‪-‬ب ‪-‬وه ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ط ‪-‬ري ‪-‬ق ي ‪-‬ن ‪-‬ب‪-‬و‬
‫سس‪ .‬كروان‪ ‬‬ ‫ا‪Ù‬ل ب‪-‬أ’سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬أن‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬أزع مسس‪-‬أم‪،Ò‬‬ ‫تبقى التحقيقأت متواصسلة للقبضس على أاصسحأب‬ ‫ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪“ ،‬ك‪-‬نت ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة اإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك‬ ‫بضس‪- -‬واح‪- -‬ي ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة السس ‪-‬وا‪ Ê‬دائ ‪-‬رة ب ‪-‬أب ال ‪-‬عسس ‪-‬ة‬
‫سس‪› .‬اهد‬ ‫البضسأعة‪ .‬‬ ‫الوطني ببوغرارة التأبعة لكتيبة مغنية من حجز‬ ‫ا◊دودي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث أاسس‪-‬ف‪-‬رت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس ه‪-‬ذه‬
‫‪9‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 03‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫محاكـ ـم‬
‫الششرطة ع‪Ì‬ت ‘ هاتفه النقال على مششاهد التقطها‬ ‫ششطب بطاقة رمادية لفائدة هارب من العدالة تورط ‘ بيع سشيارة مسشتأاجرة‬
‫لنفسشه ومعه كميات من ا‪ı‬درات‬
‫صصور «سصيلفي» تكشصف قيام طالب ب‪Î‬ويج‬
‫«الكيف» داخل ا◊رم ا÷امعي!‬ ‫موظ ـف ببلدي ـة الشصراڤ ـة ضصم ـن عصصـاب ـة‬
‫ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬حاكمة وفقا ’إجراءات‬
‫ا‪Ÿ‬ث ‪- -‬ول ال ‪- -‬ف ‪- -‬وري‪ .‬وخ ‪Ó- -‬ل ج‪- -‬لسص‪- -‬ة‬
‫ا‪Ù‬اك ‪- -‬م ‪- -‬ة‪ ،‬اأن ‪- -‬ك ‪- -‬ر ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ا÷رم‬
‫ا‪Ÿ‬نسصوب اإليه جملة وتفصصي‪ ،Ó‬موؤكدا‬
‫“كنت مصصالح اأمن و’ية ا÷زائر من‬
‫القبضض على طالب جامعي تخصصصض‬
‫م‪- -‬ن‪- -‬اج‪- -‬م‪- -‬نت‪ ،‬ي‪- -‬ت‪- -‬اج ‪-‬ر ب ‪-‬ا‪ı‬درات‬
‫وا‪Ÿ‬وؤث ‪-‬رات ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة وسص‪-‬ط ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‬
‫‪fl‬تصص ـة ف ـي سصرقـ ـة السصيـ ـارات‬
‫اأن ا’أق‪- - -‬راصض ‪ 10‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م با‪Ÿ‬تاجرة‬ ‫وداخل ا◊رم ا÷امعي ‘ العاصصمة‪،‬‬ ‫تورط موظف ببلدية ألشسرأڤة غرب ألعاصسمة ‘ جرأئم ألنصسب وألتزوير وأسستعمال أ‪Ÿ‬زور ‘ ‪fi‬ررأت إأدأرية وجنحة‬
‫فيها ليسصت ملكه و‪ ⁄‬تضصبط بحوزته‬ ‫ح‪-‬يث ق‪-‬ادت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬فحصض وتفتيشض‬ ‫إأسساءة أسستغ‪Ó‬ل ألوظيفة‪ ،‬على خلفية توقيعه على بطاقة رمادية لث‪Ó‬ث سسيارأت تب‪ Ú‬أنها مؤوجرة من وكالة كرأء‪،‬‬
‫و’ ع‪Ó- -‬ق ‪-‬ة ل ‪-‬ه ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬اأم ‪-‬ا ب ‪-‬خصص ‪-‬وصض‬
‫الصصور ا‪Ÿ‬ضصبوطة بهاتفه النقال‪ ،‬فقد‬
‫ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ه ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال اإ‪ ¤‬ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور على بعضض‬
‫صصور «السصيلفي» التي التقطها لنفسصه‬
‫حيث قام أ‪Ÿ‬تهم أ‪Ÿ‬توأجد ‘ حالة فرأر بالتصسرف فيها من خ‪Ó‬ل بيعها‪.‬‬
‫اأكد اأنه منذ سصنوات ع‪ Ì‬على كمية من‬ ‫وم‪- -‬ع ‪-‬ه ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ات م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ق ‪-‬نب‬ ‫ا‪Ÿ‬راف‪- -‬ع ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأن‬ ‫عقيلة‪ .‬ق‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬نب ال‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دي ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬اط‪-‬ئ ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‬ ‫الهندي كان بصصدد ترويجها‪ .‬تفاصصيل‬ ‫ال ‪- -‬ط ‪- -‬رف ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬وه ‪- -‬و صص‪- -‬احب‬
‫بعدما لفظتها ا’أمواج‪ ،‬فقام بالتقاط‬ ‫ال ‪- -‬قضص‪- -‬ي‪- -‬ة حسص‪- -‬ب‪- -‬م‪- -‬ا دار ‘ ج‪- -‬لسص‪- -‬ة‬ ‫وك ‪-‬ال ‪-‬ة ل ‪-‬ك ‪-‬راء السص ‪-‬ي ‪-‬ارات تضص ‪-‬رر‬ ‫وقد مثُل اأمام ‪fi‬كمة ا÷نح ‘‬
‫بعضض الصصور برفقتها للتباهي‪ ،‬ليقوم‬ ‫ا‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ود اإ‪ ¤‬ورود م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ومات‬ ‫بعدما اأجّر للمتهم «خ‪.‬سض» مركبة‬ ‫حسص‪ Ú‬داي ا‪Ÿ‬ت‪- - - -‬ه ‪- - -‬م ا‪Ÿ‬دع ‪- - -‬و‬
‫ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع بعضض الكميات التي‬ ‫دق ‪- - -‬ي‪- - -‬ق‪- - -‬ة اإ‪ ¤‬مصص‪- - -‬ال‪- - -‬ح ا’أم‪- - -‬ن ‘‬ ‫من نوع «بيجو ‪Ã »207‬بلغ ‪ 3‬اآ’ف‬
‫منحها لزم‪Ó‬ئه الطلبة ا‪Ÿ‬دمن‪‘ ،Ú‬‬ ‫اسص‪-‬ط‪-‬اوا‹‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬وج‪-‬ود شص‪-‬اب يقوم‬ ‫«ح‪.‬ك ‪-‬ر‪ ،»Ë‬وه ‪-‬و ك ‪-‬ه ‪-‬ل م ‪-‬ت ‪-‬واج‪-‬د‬
‫ح‪ Ú‬رم ‪-‬ى ب ‪-‬اق ‪-‬ي ال ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ع‪-‬رضض‬ ‫ب‪Î‬ويج ا‪ı‬درات وا‪Ÿ‬وؤثرات العقلية‬ ‫دج لليوم الواحد و‪Ÿ‬دة ‪ 18‬شصهرا‬ ‫رهن ا◊بسض ا‪Ÿ‬وؤقت با‪Ÿ‬وؤسصسصة‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسض اإف‪-‬ادت‪-‬ه بال‪È‬اءة‪‘ .‬‬ ‫ب‪ Ú‬اأوسص ‪- -‬اط الشص‪- -‬ب‪- -‬اب‪ ،‬وع‪- -‬ل‪- -‬ى ه‪- -‬ذا‬ ‫ث ‪-‬م سص ‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ه اإي‪-‬اه‪-‬ا رف‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫ال ‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ ا◊راشض‪ ،‬و“ت‬
‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اب‪-‬ل‪ ،‬اأك‪-‬د ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‬ ‫ا’أسص‪-‬اسض ” ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق ‘ ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫واح‪-‬دة م‪-‬ن ن‪-‬وع «ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬و كومبوسض»‬ ‫اإح ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ه ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي ‪Ã‬وجب‬
‫بجرم حيازة ا‪Ÿ‬وؤثرات العقلية بغرضض‬ ‫“ك‪- -‬ن م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل‪- -‬ه ا‪Ù‬ق‪- -‬ق ‪-‬ون م ‪-‬ن‬ ‫وال‪- -‬ث‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ن ن‪- -‬وع «ن ‪-‬يسص ‪-‬ان»‪،‬‬ ‫اأم‪- -‬ر اإح‪- -‬ال ‪-‬ة صص ‪-‬ادر ع ‪-‬ن ق ‪-‬اضص ‪-‬ي‬
‫ا’سص ‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك الشص‪-‬خصص‪-‬ي‪ ،‬اأن‪-‬ه ‪ ⁄‬يشص‪Î‬‬ ‫التوصصل اإ‪ ¤‬هوية ا‪Ÿ‬شصتبه فيه‪ ،‬الذي‬ ‫والتمسض تعويضصا ماديا قدره ‪300‬‬ ‫التحقيق‪.‬‬
‫قرصض «ل‪Ò‬يكا» ا‪Ÿ‬ضصبوط بحوزته من‬ ‫” ال‪-‬ق‪-‬بضض ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه رف‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬هم الثا‪Ê‬‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ورد دفاع ا‪Ÿ‬تهم‬
‫عند ا‪Ÿ‬تهم ا‪Ÿ‬تابع با‪Ÿ‬تاجرة واأنه ’‬ ‫ا‪Ÿ‬تابع بجرم حيازة ا‪Ÿ‬وؤثرات العقلية‬ ‫واسص ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ادا اإ‪ ¤‬م ‪-‬ا دار ‘ ج ‪-‬لسص‪-‬ة‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬رف ‪-‬ه‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬مسض اإف ‪-‬ادت ‪-‬ه ب ‪-‬اأقصص‪-‬ى‬ ‫بغرضض ا’سصته‪Ó‬ك الشصخصصي‪ .‬وبعد‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ول اإن م ‪-‬وك‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ون م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ا‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د اأن ‪-‬ك ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه‪-‬م‬
‫ظ‪-‬روف ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪ .‬واسص‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادا اإ‪ ¤‬م‪-‬ا‬ ‫مواصصلة التحريات‪ ” ،‬تفتيشض مسصكن‬ ‫ب ‪-‬ا’إدارة ب ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة الشص‪-‬راڤ‪-‬ة وك‪-‬ان‬ ‫وبشص ‪-‬دة ال ‪-‬وق ‪-‬ائ‪-‬ع ا‪Ÿ‬نسص‪-‬وب‪-‬ه اإل‪-‬ي‪-‬ه‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬دم م ‪-‬ن م ‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬مسض ‡ث‪-‬ل‬ ‫الطالب ا÷امعي البالغ من العمر ‪23‬‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة وت ‪-‬فصص ‪-‬ي‪ ،Ó-‬م‪-‬وؤك‪-‬دا ع‪-‬ل‪-‬ى لدفاع ا‪Ÿ‬تهم واأن تقدم بدفع‪ Ú‬القرار ا‪Ÿ‬وؤيد من طرف ›لسض ي‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ي‪-‬وم‪-‬يا عشصرات بل ومئات‬
‫ا◊ق ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة الشص ‪-‬راڤ ‪-‬ة‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬اأي‪-‬ن ك‪-‬ان سص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬اأسص‪-‬فر‬ ‫مسصامع ا‪Ù‬كمة اأنه قام باإمضصاء شص ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬ي‪ ،Ú‬ا’أول تضص‪-‬م‪-‬ن ان‪-‬قضص‪-‬اء قضص‪- -‬اء ب ‪-‬وم ‪-‬رداسض‪ ،‬ح ‪-‬يث قضص ‪-‬ى ال ‪-‬وث ‪-‬ائ‪-‬ق‪ ،‬ول‪-‬دي‪-‬ه ‪ 30‬سص ‪-‬ن‪-‬ة خ‪È‬ة‬
‫توقيع عقوبة السصجن النافذ ‪Ÿ‬دة ‪15‬‬ ‫التفتيشض ا’إلك‪Î‬و‪ Ê‬لهاتفه النقال عن‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ال‪-‬رم‪-‬ادية بعد تقد‪Á‬ها ال ‪-‬دع‪-‬وى ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د صص‪-‬دور ا‪Ÿ‬تهم العقوبة بسصجن تيج‪Ó‬ب‪ ،Ú‬م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ذات ا‪Ÿ‬صص‪-‬ل‪-‬حة‪ ،‬وهو ما‬
‫سصنة وغرامة مالية بقيمة مليون دينار‬ ‫ضصبط صصور قد‪Á‬ة التقطها‪ ‬وبحوزته‬ ‫من طرف الضصحية‪ ،‬لكنه ‪ ⁄‬يتاأكد قرار جزائي عن ‪fi‬كمة الرويبة ل‪- -‬ك‪- -‬ن رد ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه دف ‪-‬اع الضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة اعت‪È‬ه الدفاع خطاأ مهنيا وليسض‬
‫‘ ح‪- -‬ق ال‪- -‬ط‪- -‬الب ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫ك ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬نب ال‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دي‪.‬‬
‫ب‪- - -‬ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬اج ‪- -‬رة ب ‪- -‬ا‪ı‬درات‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬د ا’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬يع ا’إجراءات‬ ‫م‪- -‬ن صص‪- -‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ات ا‪Ÿ‬دون ‪-‬ة ب‪-‬تاريخ ‪ 12‬ج‪-‬وان ‪ ،2017‬اأي‪- -‬ن ” ب ‪- -‬ال ‪- -‬ق ‪- -‬ول اإن اأف ‪- -‬راد الشص ‪- -‬ب ‪- -‬ك ‪- -‬ة باإجرام‪ ،‬وعليه واأمام ما تقدم من‬
‫ال‪-‬ت‪-‬مسض ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وبة ا◊بسض النافذ‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ” ،‬اإع‪-‬داد م‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا اع‪-‬ت‪È‬ت‪-‬ه ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة اإدان ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ن ذات ال ‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ا’إجرامية هي نفسصها لكن ليسصت معطيات‪ ،‬التمسصت النيابة العامة‬
‫‪Ÿ‬دة عام وغرامة مالية بقيمة ‪ 50‬األف‬ ‫جزائي ضصده بجرم حيازة ا‪ı‬درات‬ ‫ا‪Ù‬ك ‪-‬م‪-‬ة ج‪-‬رم ال‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر‪ ،‬وسص‪-‬ب‪-‬ق ب‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ع‪-‬ام ح‪-‬بسص‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا‪ ،‬وه‪-‬و ذات السص ‪- - -‬ي ‪- - -‬ارة‪ ،‬ورك ‪- - -‬ز خ‪Ó- - -‬ل تسصليط عقوبة ا◊بسض‪.‬‬
‫دينار ‘ حق ا‪Ÿ‬تهم الثا‪.Ê‬‬ ‫وا‪Ÿ‬وؤث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬غ‪-‬رضض ال‪Î‬وي‪-‬ج‬
‫فايزة‪.‬ع‬ ‫وا‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬اأح‪-‬يل ‪Ã‬وجبه على‬ ‫لقمار الصشناعية أاطاح به‬
‫جهاز –ديد ا‪Ÿ‬واقع با أ‬
‫المـرقـي «صصحـراوي» يقـاضص ـي مسصتثمـرا صصينيـا‬ ‫‪ 5‬سصنوات حبسصا لـ«كلونديسصتان» سصرق سصيارة مسصتأاجرة عن طريق الكسصر‬
‫بتهمة ا’حتيال في صصفقة إ’نجاز ‪ 8‬عمارات‬ ‫والسص ‪-‬رق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪Î‬ن‪-‬ة ب‪-‬ظ‪-‬رف ال‪-‬كسص‪-‬ر‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د –وي‪-‬ل‬ ‫ا◊راشض ع ‪-‬ن ج ‪-‬رائ ‪-‬م السص ‪-‬رق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪Î‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ظ ‪-‬رف‬ ‫اأدانت ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ا÷ن ‪-‬ح ‘ حسص‪ Ú‬داي ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأسص ‪-‬اسص ‪-‬ه‪-‬ا اأب‪-‬رم م‪-‬ع‪-‬ه ع‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ن‪،‬‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬رضض ا‪Ÿ‬رق‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري ا‪Ÿ‬عروف‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬ورية بتاريخ‪ 24 ،‬جانفي‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل‪ ،‬وخ ‪Ó-‬ل ج‪-‬لسص‪-‬ة ‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه اأك‪-‬د اأن‪-‬ه يشص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‬ ‫«ك‪-‬ل‪-‬ونديسصتان» بـ‪ 5‬سص‪-‬ن‪-‬وات ح‪-‬بسص‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا وغ‪-‬رامة‬
‫ا’أول ب ‪-‬اسص ‪-‬م الشص ‪-‬رك‪-‬ة الصص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا’أّم‬ ‫«صص‪-‬ح‪-‬راوي» اإ‪ ¤‬ال‪-‬نصصب وا’ح‪-‬ت‪-‬يال‬ ‫ا‪Ÿ‬نصص‪-‬رم‪ ” ،‬ت‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى اأسص‪-‬اسض السص‪-‬رقة‬ ‫«ك ‪-‬ل ‪-‬ون ‪-‬ديسص ‪-‬ت ‪-‬ان» وب ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ ال ‪-‬وق ‪-‬ائ‪-‬ع ك‪-‬ان ‪Ã‬سص‪-‬رح‬ ‫م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ق ‪-‬دره‪-‬ا ‪ 500‬األ‪- -‬ف دج‪ ،‬لسص‪- -‬رق ‪-‬ت ‪-‬ه سص ‪-‬ي ‪-‬ارة‬
‫والثا‪ Ê‬باسصم فرع الشصركة ا÷زائرية‬ ‫من طرف مسصتثمر صصيني وصصاحب‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬كسص‪-‬ر‪ ،‬واسص‪-‬ت‪-‬م‪-‬عت ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬لضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دع‪-‬و‬ ‫ا÷ر‪Á‬ة بحكم عمله وانتظاره زبونا يدعى «مراد‬ ‫مسص ‪-‬ت ‪-‬اأج ‪-‬رة م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «داسص ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪-‬وڤ ‪-‬ان» ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬م ‪-‬اة «سص‪-‬ي‪-‬زاك اأ÷‪Ò‬ي»‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫شص‪-‬رك‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬او’ت‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬اإط‪-‬ار اتفاقية‬ ‫«ع‪.‬ي» الذي اأكد اأنه يشصتغل كسصائق لرب عمله الذي‬ ‫الشصاوي» الذي ترك له كيسصا وهاتف نقال ‪ ⁄‬يكن‬ ‫الكسصر‪ ،‬حيث توصصلت التحريات اإ‪ ¤‬اسص‪Î‬دادها ‘‬
‫اأ‚ز عمال شصركته اأشصغال البناء و‪⁄‬‬ ‫بينهما م‪È‬مة ’إ‚از ثمان عمارات‬ ‫اسص ‪-‬ت ‪-‬اأج‪-‬ر ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬د ا‪Ÿ‬دع‪-‬و «ح‪.‬سض» ‪Ÿ‬دة‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ‪Ã‬ح‪-‬ت‪-‬واه‪-‬م‪-‬ا‪ .‬واأن‪-‬ك‪-‬ر ا‪Ÿ‬تهم ا‪Ÿ‬دعو «ه‪.‬صض»‬ ‫حدود ‪ 24‬سصاعة باسصتعمال نظام –ديد ا‪Ÿ‬واقع‬
‫يتبق منها سصوى القليل من دون اأن‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ن ع‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ون‬ ‫سصنة ونصصف‪ ،‬واأنه بتاريخ الوقائع ركن ا‪Ÿ‬ركبة بحي‬ ‫التهمة ا‪Ÿ‬نسصوبة اإليه جملة وتفصصيل‪،‬ا موؤكدا على‬ ‫«ا÷ي بي اآسض»‪ ،‬وينسصب اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬تهم جنحة السصرقة‬
‫ي‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬اضص ‪-‬وا اأي سص ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م واح ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬مة تفوق ‪ 6‬م‪Ó-‬ي‪ Ò‬و‪ 600‬مليون‬ ‫‪ 630‬مسصكن ‘ منطقة ع‪ Ú‬النعجة ‪Ÿ‬دة يوم‪ Ú‬و‪⁄‬‬ ‫مسص‪-‬ام‪-‬ع ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة اأن‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬ك‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ب‪-‬اأن الشص‪-‬خصض‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪Î‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ظ ‪-‬رف ال ‪-‬كسص‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ب‪-‬ح‪-‬وزة‬
‫الشص‪-‬رك‪-‬ة الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬رغ‪-‬م ا’إرسصاليات‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى اأسص‪-‬اسص‪-‬ه‪-‬ا سصلبه‬ ‫ي ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ن اإ’ ‘ ال‪-‬ي‪-‬وم ا‪Ÿ‬وا‹‪ ،‬اأي‪-‬ن اأخ‪-‬ط‪-‬ر م‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ال‪-‬ذي ركب م‪-‬ع‪-‬ه ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه كسص‪-‬ائ‪-‬ق غ‪ Ò‬شص‪-‬رعي‬ ‫ا‪Ÿ‬تهم خ‪Ó‬ل عملية اإلقاء القبضض على كيسض ‡لوء‬
‫ا‪Ÿ‬تكررة التي بينهما‪ ،‬وبعد اق‪Î‬اب‬ ‫ن ‪-‬ح ‪-‬و ‪ 3‬م‪Ó-‬ي‪ Ò‬سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ‬ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬عمال‬ ‫الذي بلغ مصصالح ا’أمن التي اسصتعملت نظام «ا÷ي‬ ‫سص‪-‬ي‪-‬ورط‪-‬ه ‘ م‪-‬ل‪-‬ف خ‪-‬ط‪ Ò‬ك‪-‬ه‪-‬ذا‪ ،‬ح‪-‬يث ” م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬ل‪- -‬وح‪- -‬ات ال‪Î‬ق‪- -‬ي‪- -‬م و«ف‪Ó- -‬شض ديسصك» ب ‪-‬ه السص‪Ò‬ة‬
‫عيد الربيع ا‪Ÿ‬قدسض لدى الصصيني‪،Ú‬‬ ‫مناورات احتيالية وراح ياأمر بوقت‬ ‫ب ‪-‬ي اآسض»‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬وصص ‪-‬لت اإ‪ ¤‬م ‪-‬ك‪-‬ان السص‪-‬ي‪-‬ارة ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه‪-‬م ‘ ب‪-‬ادئ ا’أم‪-‬ر‪ ،‬وخ‪Ó-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ا’أم‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫الذاتية للضصحية‪ ،‬وسصبق واأن التزم ا‪Ÿ‬تهم با’إنكار‪،‬‬

‫إاطار ‘ ‪ SNTA‬مهّدد بالسصجن ‪ 5‬سصنوات بتهمة النصصب على جاره ‘ صصفقة شصراء شصقة‬
‫ق ‪-‬ام ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ال ب‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ‘‬ ‫’ح ‪-‬ق ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ب ‪-‬ال‪-‬ف‪-‬رار م‪-‬ن دون اأن‬ ‫عقيلة‪ .‬ق‬ ‫سصاعات من تتبعها‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ث ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬وعت ب‪ Ú‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة اأشص‪-‬رار‬ ‫ح ‪-‬يث ي ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬د م ‪-‬وق‪-‬وف‪-‬ا ب‪-‬ا‪Ÿ‬وؤسصسص‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫ا◊صص‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قاتهم ا‪Ÿ‬الية‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وا ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ا’أشص‪-‬غ‪-‬ال ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ة ع‪-‬دم‬
‫من اأجل السصفر اإ‪ ¤‬الصص‪ Ú‬ل‪Ó‬حتفال‬ ‫تسص‪-‬دي‪-‬د مسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اتهم‪ ،‬وهي الواقعة‬ ‫منحه ششهادة حجز مزورة صشادرة عن بلدية الششراڤة‬
‫رف‪- -‬ق‪- -‬ة ع‪- -‬ائ‪Ó- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬اإ’ اأن‪- -‬ه رفضض‬ ‫التي على اأسصاسصها صصدر حكم غيابي‬
‫منحهم اأموالهم بطرق ودية‪ ،‬وخوفا‬ ‫ع‪- - -‬ن ‪fi‬ك‪- - -‬م‪- - -‬ة ب ‪- -‬ئ ‪- -‬ر م ‪- -‬راد رايسض‬
‫من تقييد شصكوى ضصده اأمام القسصم‬ ‫بالعاصصمة‪ ،‬يقضصي باإدانة ا‪Ÿ‬سصتثمر‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري سص‪-‬ارع اإ‪ ¤‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬د شص‪-‬ك‪-‬وى‬ ‫الصص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ‪ 3‬سص‪-‬ن‪-‬وات ح‪-‬بسصا‬ ‫بعدما قدموا له شصخصصا ›هو’ على اأسصاسض اأنه‬ ‫رهن ا◊بسض ا‪Ÿ‬وؤقت با‪Ÿ‬وؤسصسصة العقابية لتورطه‬ ‫ج ‪-‬رت ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة سص‪-‬ي‪-‬دي ا‪fi‬م‪-‬د ‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ة مسص‪-‬وؤول‬
‫ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬رب م‪-‬ن تسص‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬دي‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ق‬ ‫نافذا وغرامة بقيمة ‪ 100‬األف دج‪،‬‬ ‫موظف بالبلدية‪ ،‬ليتمكن ا‪Ÿ‬تهمان من سصلب منه‬ ‫‘ قضصية اأخرى‪ ” ،‬ذكره من طرف الضصحية ‘‬ ‫‪Ã‬وؤسصسص ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬غ وال ‪-‬ك‪È‬يت ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬اصص ‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة‬
‫بينهما‪ ،‬حسصب اّدعاءات ا‪Ÿ‬تهم‪.‬‬ ‫م‪-‬ع اإل‪-‬زام‪-‬ه ب‪-‬دف‪-‬ع ت‪-‬ع‪-‬ويضض ل‪-‬لضص‪-‬ح‪-‬ية‬ ‫مبلغ ‪ 216‬مليون سصنتيم‪ ،‬مشص‪Ò‬ا ‘ معرضض اأقواله‬ ‫اإط‪-‬ار الشص‪-‬ك‪-‬وى ا‪Ÿ‬صص‪-‬ح‪-‬وب‪-‬ة ب‪-‬ا’ّدع‪-‬اء ا‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬ال‪-‬تي‬ ‫النصصب وا’حتيال على جاره‪ ،‬بعدما تدخل كوسصيط‬
‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬اأف‪-‬ادت دف‪-‬اع ا‪Ÿ‬تهم اأن‬ ‫بقيمة ‪ 30‬مليون دينار‪.‬‬
‫م‪- -‬وك‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ا ‪ ⁄‬يسص‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل م ‪-‬ن ‪-‬اورات‬ ‫ا‪Ÿ‬تهم «اأ‪.‬ز» ‪ 59‬سصنة‪ ،‬وعند مثوله‬ ‫اإ‪ ¤‬اأن‪- -‬ه م ‪-‬ن ‪-‬ذ ع ‪-‬ام ‪ 2009‬وه ‪-‬و ‘ الشص ‪-‬ارع وح ‪-‬اول‬ ‫حركها ضصد ا‪Ÿ‬تهم ‘ قضصية ا◊ال ا‪Ÿ‬دعو «م»‪،‬‬ ‫‘ عملية شصراء الضصحية ‪Ÿ‬سصكن من طرف الوكالة‬
‫اح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة اأو صص ‪-‬ف‪-‬ات ك‪-‬اذب‪-‬ة‪ ،‬واإ‪‰‬ا‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ع‪-‬ارضص‪-‬ت‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬كم‬ ‫العديد من ا‪Ÿ‬رات اسص‪Î‬داد اأمواله من دون جدوى‬ ‫وهو جاره بعدما تدخل ‘ العملية كوسصيط‪ ،‬حيث‬ ‫العقارية الكائن مقرها بـ«ليسصورسض» الذي تورط‬
‫اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل اسص‪-‬م شص‪-‬رك‪-‬ت‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬او’ت‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الغيابي الصصادر ‘ حقه‪ ،‬فند ا÷رم‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر اإ‪ ¤‬ث‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ج‪-‬اره‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ه ك‪-‬ان يرافقه لروؤية‬ ‫اأكد من خ‪Ó‬ل مقال الشصكوى اأن جاره ‪Ÿ‬دة ‪ 20‬سصنة‬ ‫صصاحبها ‘ منح شصهادة حجز مزورة صصادرة عن‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت ‪-‬ب ‪-‬نت اأضص ‪-‬خ ‪-‬م ا‪Ÿ‬شص ‪-‬اري ‪-‬ع ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬نسص‪- -‬وب اإل‪- -‬ي‪- -‬ه واأك‪- -‬د اأن الشص ‪-‬ك ‪-‬وى‬ ‫ا‪Ÿ‬شصاريع السصكنية الوهمية‪ .‬من جهة اأخرى صصرح‬ ‫ق ‪-‬د خ ‪-‬دع ‪-‬ه ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا اأوه ‪-‬م‪-‬ه ب‪-‬حصص‪-‬ول‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة الشص ‪-‬راڤ‪-‬ة ووصص‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬دف‪-‬ع‪‡ ،‬ا ت‪-‬ع‪-‬ذر ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا÷زائ ‪- -‬ر‪ ،‬م ‪- -‬وضص ‪- -‬ح ‪- -‬ة اأن الشص‪- -‬رك‪- -‬ة‬ ‫ك ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ة م‪-‬ن الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪Ó-‬م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اع ع‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م اأم‪-‬ام ال‪-‬ق‪-‬اضص‪-‬ي ب‪-‬اأن‪-‬ه ه‪-‬و ك‪-‬ذلك وق‪-‬ع ضصحية‬ ‫‪Ã‬وجب مشص ‪-‬روع ‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬اشص ‪-‬ور ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬ ‫الضصحية تسصلم شصقته‪ ،‬وهذا بعد اإيهامه ‪Ã‬شصروع‪Ú‬‬
‫‪Œ‬اري‪- -‬ة ‪fi‬ضص‪- -‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬الب ب ‪-‬اإل ‪-‬غ ‪-‬اء‬ ‫تسص ‪-‬دي ‪-‬د مسص ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫صصاحب الوكالة العقارية ا‪Ÿ‬سصبوق قضصائيا‪ ،‬بعدما‬ ‫الوكالة العقارية «اأتاك»‪ ،‬اإ’ اأنه بعد عام من دفع‬ ‫وهمي‪à Ú‬نطقتي العاشصور وع‪ Ú‬البنيان منذ سصنة‬
‫ا◊ك‪- -‬م ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ارضض واإف ‪-‬ادة م ‪-‬وك ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫تفوق ‪ 6‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬و‪ 600‬مليون سصنتيم‪،‬‬ ‫اأوهمه با◊صصول على مسصكن‪ ،‬موؤكدا اأن الوثيقة‬ ‫م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 170‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ك‪-‬دف‪-‬ع‪-‬ت‪ Ú‬راح ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫‪ .2009‬وقائع القضصية حسصبما دار من مناقشصة ‘‬
‫ب‪- -‬ال‪È‬اءة‪ .‬وع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه و‘ ظ‪- -‬ل غ‪- -‬ي ‪-‬اب‬ ‫حيث اأكد اأن الوقائع تعود اإ‪ ¤‬سصنة‬ ‫ا‪Ÿ‬زورة ‪Á ⁄‬ن ‪-‬ح ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬لضص ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ول‪-‬يسصت ل‪-‬ه ع‪Ó-‬ق‪-‬ة‬ ‫يت‪Ó‬عب بالضصحية منذ عام ‪ 2009‬اإ‪ ¤‬غاية ‪،2013‬‬ ‫ج‪- -‬لسص‪- -‬ة ا‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬دامت ‪ 8‬سص ‪-‬ن ‪-‬وات تضص‪-‬رر م‪-‬ن‬
‫الضص‪- -‬ح‪- -‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ن ج ‪-‬لسص ‪-‬ة ا‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪ ،2008‬ح ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا اأب ‪-‬رم ات ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع‬ ‫ب‪-‬اسص‪-‬تصص‪-‬داره‪-‬ا‪ ،‬مضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا اأن‪-‬ه سص‪-‬ب‪-‬ق واأن م‪-‬ن‪-‬ح م‪-‬ب‪-‬الغ‬ ‫ليتلقى نباأ اإلغاء ا‪Ÿ‬شصروع ا’أول واللجوء اإ‪ ¤‬مشصروع‬ ‫خ‪Ó- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ا الضص‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ذي ت‪- -‬ع‪- -‬رضض اإ‪ ¤‬ال ‪-‬نصصب‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬مسض ‡ث ‪-‬ل ا◊ق ال ‪-‬ع ‪-‬ام تسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط‬ ‫م‪- - - -‬وؤسصسص ‪- - -‬ة صص ‪- - -‬ح ‪- - -‬راوي ’إ‚از ‪8‬‬ ‫م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن اأج‪-‬ل اإي‪-‬ج‪-‬ار ل‪-‬ه مسص‪-‬كنا‪ ،‬طالبا‬ ‫اآخر ” اسصتبداله ‪Ã‬نطقة ع‪ Ú‬البنيان‪ ،‬واسصتنادا‬ ‫وا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال ب‪-‬ع‪-‬د تسص‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه شص‪-‬ه‪-‬ادة ح‪-‬ج‪-‬ز صص‪-‬ادرة م‪-‬ن‬
‫عقوبة عام‪ Ú‬حبسصا نافذا وغرامة‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ارات ‘ اأح‪-‬د اأضص‪-‬خ‪-‬م ا‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫ت‪È‬ئ‪- -‬ة سص‪- -‬اح‪- -‬ت‪- -‬ه م‪- -‬ن ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬ل‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ت ‪-‬مسض وك ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫اإ‪ ¤‬تصصريحات الضصحية ‘ ا÷لسصة‪ ،‬فاإن العملية‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة الشص‪-‬راڤ‪-‬ة م‪-‬زورة‪ ،‬اإ‪ ¤‬ج‪-‬انب وصص‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬دف‪-‬ع‬
‫بقيمة ‪ 50‬األف دينار‪ .‬ياقوتة‪ .‬ز‬ ‫السصكنية ‪Ã‬نطقة بن عكنون‪ ،‬والتي‬ ‫ا÷مهورية ‘ حقه عقوبة ‪ 5‬سصنوات حبسصا نافذا‪،‬‬ ‫تعطلت اإ‪ ¤‬غاية عام ‪ ‘ ،2015‬هذا التاريخ تسصلم‬ ‫خ ‪-‬اصض ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة شص ‪-‬راء شص ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ن ط‪-‬رف ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة‬
‫‘ ظ ‪-‬ل ط ‪-‬لب الضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 400‬م‪-‬ل‪-‬يون سصنتيم‬ ‫شصهادة حجز صصادرة من بلدية الشصراڤة‪ ،‬اإ‪ ¤‬جانب‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة «اأت‪-‬اك» ال‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬رها بـ«ليسصورسض» ‘‬
‫‪ 18‬شصهرا حبسصا نافذا ’بن عاق‪ ‬شصتم وهدد‬ ‫تعويضض عن ا’أضصرار التي ◊قت به‪ .‬سشهيلة‪ .‬ز‬ ‫ال ‪-‬وصص ‪-‬ل ب ‪-‬ال ‪-‬دف‪-‬ع ال‪-‬ذي تسص‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه م‪-‬ن ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬ذا ا’أخ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬د ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‬

‫والدته ‘ بوركيكة بتيبازة‬ ‫ليقاع به‬


‫انتحل صشفة مسشؤوول بششركة إاماراتية ل إ‬
‫أصس‪--‬درت ‪fi‬ك‪--‬م‪--‬ة ح‪--‬ج‪--‬وط ‘ ت‪--‬ي‪--‬ب‪-‬ازة‪ ،‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ا بـ ‪ 18‬شس‪-‬ه‪-‬رأ حبسسا‬
‫نافذأ‪ ‬لشساب شستم وهدد وألدته بسس‪Ó‬ح أبيضس‪ ،‬حيث وجهت له تهمة‬ ‫«إالك‪Î‬يسصيان» مهّدد با◊بسس عاما بتهمة ا’حتيال على دهان ‘ مشصروع وهمي‬
‫سسب ألأصسول متبوع بالتحطيم ألعمدي ‪Ÿ‬لك ألغ‪ Ò‬وألتهديد بسس‪Ó‬ح‬ ‫اكتشصاف أانه وقع ضصحية نصصب‪‡ ،‬ا جعله يودع شصكوى‬ ‫دينار‪ ،‬إا’ أان شصريكه كان يتهرب ‘ كل مرة من تسصديد‬ ‫عا÷ت ‪fi‬كمة سصيدي ا‪fi‬مد‪ ،‬قضصية نصصب واحتيال‬
‫أبيضس‪ .‬أطوأر ألقضسية تعود أإ‪ ¤‬تقييد ألضسحية أ‪Ÿ‬سسماة «ي‪.‬ع» ‪51‬‬ ‫ضصد ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬بتهمة النصصب وا’حتيال‪ ،‬وأامام إانكار‬ ‫دينه إا‪ ¤‬أان عرضض عليه الدخول معه ‘ شصراكة من‬ ‫راح ضصحيتها دهان‪ ،‬بعدما ” إايهامه ‪Ã‬شصروع وهمي‬
‫سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ورك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ة‪ ،‬شسكوى لدى مصسالح ألأمن تصسرح فيها‬
‫ب‪--‬ت‪--‬ع‪-‬رضس‪-‬ه‪-‬ا أإ‪ ¤‬ألسسب وألشس‪-‬ت‪-‬م وأل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د ب‪-‬وأسس‪-‬ط‪-‬ة سس‪Ó-‬ح أب‪-‬يضس‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تهم التهمة ا‪Ÿ‬نسصوبة إاليه‪ ،‬التمسض وكيل ا÷مهورية‬ ‫خ‪Ó‬ل مشصروع أاعلنت عنه الشصركة اإ’مارتية بسصيدي‬ ‫أاع‪-‬ل‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬ه شص‪-‬رك‪-‬ة إام‪-‬ارات‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء خاصض بالب‪Ó‬ط‪،‬‬
‫ب‪-‬الإضس‪-‬اف‪-‬ة أإ‪ ¤‬أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬دي ‪Ÿ‬متلكاتها‪ ‬من طرف أبنها أ‪Ÿ‬دعو‬ ‫سشهيلة‪ .‬ز‬ ‫تسصليط عقوبة سصنة حبسصا نافذا‪.‬‬ ‫فرج خاصض بـ«الب‪Ó‬ط»‪ ،‬وللظفر به يجب دفع مبلغ‬ ‫حيث “كن ا‪Ÿ‬تهم الذي يعمل كهربائيا بالشصركة من‬
‫«ق‪.‬ر» ‪ 27‬سسنة‪ ،‬وأإثر ذلك وبعد ألسسماع أإ‪ ¤‬أقوأل ألضسحية‪ ،‬باشسرت‬ ‫‪ 100‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ك‪-‬ق‪-‬يمة عن الكفالة‪ ،‬ليتم ا’تفاق‬ ‫ا’سصتي‪Ó‬ء على مبلغ ‪ 50‬مليون سصنتيم من أاصصل ‪100‬‬
‫فرقة ألشسرطة ألقضسائية أبحاثها لتوقيف ألشساب ألذي كان ‘ حالة‬ ‫حج ـز ‪ 1350‬ق ـارورة خم ـر داخ ـل‬ ‫على أان يدفع كل واحد منهما مبلغ ‪ 50‬مليون سصنتيم‪،‬‬ ‫مليون سصنتيم –صصل عليها ‘ إاطار دفع كفالة مقابل‬
‫ف‪-‬رأر‪ ،‬ح‪-‬يث ” –دي‪-‬د م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه و أل‪-‬ق‪-‬ي ع‪-‬ليه ألقبضس و” أإ‚از ملف‬ ‫اأ’م ‪-‬ر ال‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة –ت أام‪-‬ر ال‪-‬واق‪-‬ع حسصب‬ ‫الظفر بالصصفقة‪ .‬تعرضض دهان إا‪ ¤‬النصصب وا’حتيال‬
‫قضسائي ضسده‪ ،‬لسسيما بعدما أصسرت وألدته على أ‪Ÿ‬تابعة ألقضسائية‬ ‫منـ ـزل ف ـي خميـ ـسس ملي ـانـ ـة‬ ‫تصصريحاته ‘ ا÷لسصة‪ ‬بعد سصياسصة إاغرائه با◊صصول‬ ‫من طرف كهربائي بشصركة «أام‪Ò‬ال» اإ’ماراتية للبناء‪،‬‬
‫شسرقي‪ .‬ز‬ ‫نظ‪ Ò‬ما صسدر‪ ‬من أبنها من تصسرفات غ‪ Ò‬لئقة‪.‬‬ ‫“كنت‪ ،‬مسساء أول أمسس‪ ،‬عناصسر فرقة ألشسرطة‬ ‫على ا‪Ÿ‬شصروع بـ ‪ 1200‬دينار للم‪ Î‬ا‪Ÿ‬ربع‪ ،‬ليتم إاعادة‬ ‫بعدما انتحل صصفة مسصؤوول بذات الشصركة‪ ،‬ليتمكن من‬
‫ألقضسائية ألتابعة لأمن دأئرة خميسس مليانة ‘‬ ‫منحه للبّنائ‪ Ú‬بـ ‪ 800‬دينار مع –قيق فائدة بـ ‪400‬‬ ‫إايهام الضصحية ‪Ã‬شصروع وهمي خاصض بالب‪Ó‬ط‪ ،‬حيث‬
‫شص ـاب مه ـدد بـ ـ‪ 6‬أاشصـه ـر حبسص ـ ـا بتهم ـة‬ ‫ولية ع‪ Ú‬ألدفلى‪ ،‬من‪ ‬حجز ‪ 1350‬وحدة من‬
‫أ‪ÿ‬مور وتوقيف شسخصس‪ ،Ú‬أحدهما يبلغ من ألعمر‬ ‫دينار للم‪ Î‬الواحد‪ ،‬هذا ما جعله يقوم ببيع سصيارته‬ ‫كشص ‪-‬فت ج ‪-‬لسص ‪-‬ة ا‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة أان –ريك الشص‪-‬ك‪-‬وى ضص‪-‬د‬
‫التـح ـرشس جنسصيـ ـا بصصديقتـ ـه‬ ‫‪ 32‬سسنة‪ ،‬وألثا‪ Ê‬عمره ‪ 29‬سسنة‪.‬‬
‫ألعملية نفذت بعد تلقي ألفرقة ألأمنية معلومات‬
‫حول نشساط أإجرأمي لأحد ألأشسخاصس‪ ،‬وألذي جعل‬
‫م‪-‬ن ن‪-‬وع «م‪-‬اروت‪-‬ي» وي‪-‬دخ‪-‬ل شص‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ا م‪-‬ع ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ن‪-‬ية‬
‫ا◊صصول على ا‪Ÿ‬شصروع‪ ،‬مشص‪Ò‬ا ‘ معرضض أاقواله إا‪¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬تهم «م‪.‬ف» بتهمة النصصب وا’حتيال‪ ،‬جاءت بعد‬
‫أان “ك ‪-‬ن ه ‪-‬ذا اأ’خ‪ Ò‬م ‪-‬ن ا’سص‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪50‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬مسس ‡ث‪-‬ل أ◊ق أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ألشس‪-‬رأڤ‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬وقيع عقوبة‬ ‫من منزله ألكائن باأحد أحياء مدينة خميسس‬ ‫أان ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م «م‪.‬ف» ل‪-‬عب دور ال‪-‬وسص‪-‬اط‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا تسص‪-‬ل‪-‬م‬ ‫مليون سصنتيم من الضصحية بحجة الدخول ‘ شصراكة‬
‫أ◊بسس ألنافذ ‪Ÿ‬دة ‪ 6‬أشسهر وغرأمة مالية بقيمة ‪ 20‬ألف دينار‪‘ ،‬‬ ‫مليانة وكرأ ل‪Î‬ويج أ‪Ÿ‬شسروبات ألكحولية‬ ‫ا‪Ÿ‬ال من الضصحية على أاسصاسض تسصليمه لشصريكه «ع»‪،‬‬ ‫للظفر ‪Ã‬شصروع خاصض بـ«الب‪Ó‬ط» سصبق وأان أاعلنت‬
‫حق شساب –رشس جنسسيا بصسديقته‪ .‬تفاصسيل ألقضسية‪ ‬حسسبما دأر ‘‬ ‫بالسستعانة باأشسخاصس أآخرين‪ ،‬حيث سسمحت عملية‬ ‫موضصحا ان أاغلب مواعيدهم كان ‘ ورشصة الشصركة‬ ‫عنه الشصركة اإ’ماراتية الكائن مقرها بسصيدي فرج‪،‬‬
‫ج‪-‬لسس‪-‬ة أ‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ج‪-‬اءت ع‪-‬ل‪-‬ى أأسس‪-‬اسس شسكوى رسسمتها فتاة تبلغ من‬ ‫تفتيشس مسسكنه‪ ،‬ظه‪Ò‬ة يوم أول أمسس‪ ،‬من توقيف‬
‫بسص ‪-‬ي ‪-‬دي ف ‪-‬رج‪ ،‬وك‪-‬ان‪-‬ا ‘ ك‪-‬ل م‪-‬رة ي‪-‬ت‪-‬م إاج‪-‬راء ‪fi‬اول‪-‬ة‬ ‫إا’ أانه تب‪ Ú‬من خ‪Ó‬ل التحريات اأ’ولية ‘ ا‪Ÿ‬لف أان‬
‫ألعمر ‪ 25‬سسنة‪ ،‬لدى مصسالح أمن ولية أ÷زأئر‪ ،‬تتهم فيها صسديقها‬ ‫شسخصس‪ Ú‬أإ‪ ¤‬جانب ضسبط كمية من أ‪ÿ‬مور كانت‬
‫بالتحرشس بها‪ ،‬وعلى هذأ ألأسساسس ” فتح –قيق ‘ ألقضسية أسسفر‬ ‫‪fl‬زنة به بلغت ‪ 1350‬وحدة من ‪fl‬تلف ألأنوأع‬ ‫‪Œ‬سص ‪-‬ي ‪-‬د ا‪Ÿ‬شص ‪-‬روع ع‪-‬ل‪-‬ى أارضض ال‪-‬واق‪-‬ع‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن دون‬ ‫‪Ó‬يقاع‬‫ا‪Ÿ‬شصروع وهمي من نسصج خيال ا‪Ÿ‬تهم‪ ،‬وهذا ل إ‬
‫عن أإعدأد ملف جزأئي ضسده بجرم ألتحرشس أ÷نسسي أحيل ‪Ã‬وجبه‬ ‫وألأحجام‪ .‬مع ألإشسارة أإ‪ ¤‬أن نفسس ألفرقة‬ ‫ج‪- -‬دوى‪ ،‬وب‪- -‬ع‪- -‬د فشص‪- -‬ل ا‪Ù‬او’ت راودت الضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬الضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة واخ ‪-‬ت ‪Ó-‬سض م ‪-‬ن‪-‬ه اأ’م‪-‬وال‪ ،‬واسص‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادا إا‪¤‬‬
‫“كنت‪ ،‬خ‪Ó‬ل ألشسهر أ÷اري‪ ،‬من تنفيذ عمليات‬ ‫شص ‪-‬ك ‪-‬وك و” ال ‪-‬ت ‪-‬أاك ‪-‬د م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬وج‪-‬ه إا‪ ¤‬أاح‪-‬د‬ ‫ال ‪-‬وق ‪-‬ائ ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة ‘ ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪ ،‬ف‪-‬إان ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬عب دور‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ع‪-‬دأل‪-‬ة وف‪-‬ق‪-‬ا لإجرأءأت ألسستدعاء أ‪Ÿ‬باشسر‪ ،‬وخ‪Ó‬ل جلسسة‬ ‫نوعية كللت بحجز ‪ 1880‬وحدة وقبلها ‪ 1185‬أخرى‬
‫أ‪Ù‬اك‪--‬م‪--‬ة أل‪--‬ت‪-‬ي ع‪-‬رفت غ‪-‬ي‪-‬اب أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪“ ،‬سس‪-‬كت ألضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‬ ‫على مسستوى كل من خميسس مليانة وع‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اول‪ Ú‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬شص‪-‬روع ا‪Û‬اور م‪-‬ن أاج‪-‬ل ا’سص‪-‬ت‪-‬فسص‪-‬ار‬ ‫الوسصاطة ب‪ Ú‬الضصحية وشصريكه‪ ،‬هذا اأ’خ‪Ò‬عمل مع‬
‫فايزة‪.‬ع‬ ‫تصسريحاتها‪ ،‬لتتنازل ‘ ألأخ‪ Ò‬عن طلب ألتعويضسات‪.‬‬ ‫سس‪ .‬كروأن‬ ‫ألسسلطان‪.‬‬ ‫عن قصصة الكفالة ا‪Ÿ‬قدرة بـ ‪ 100‬مليون سصنتيم‪ ،‬ليتم‬ ‫الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة عام ‪ 2016‬وب ‪-‬ق ‪-‬ي ع‪-‬ن‪-‬ه دي‪-‬ن ق‪-‬در بـ ‪ 13‬أالف‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 03‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أإخبار إلوسصط‬
‫فيما سشجلت ‪fi‬افظة الغابات ‪ 58‬جر‪Á‬ة ‘ حق الطبيعة‪ ‬‬
‫الغاز الطبيعي يدخل بيوت أازيد من ‪ 170‬عائلة‬
‫‘ إافري أاوز’ڤن ببجاية‬
‫تنفسست أازيد من ‪ 170‬عائلة تقطن ‘ إافري أاوز’ڤن ببجاية‪ ،‬الصسعداء‪ ،‬بعد‬
‫دخول غاز ا‪Ÿ‬دينة إا‪ ¤‬بيوتها‪ ،‬لتودع بذلك معاناتها مع قارورات غاز البوتان‬
‫‪ 400‬مليون لتعويضص إ‪Ÿ‬تضصررين من إ◊رإئق إلسصنة إ‪Ÿ‬اضصية ‘ إلبليدة‬
‫التي أاّرقت حياتها ونّغصست معيشستها لسسنوات طوال‪ ،‬خاصسة ‘ فصسل الشستاء‬ ‫ت‪ّÎ‬بع و’ية البليدة على مسساحة اإجمالية قدرها ‪ 147 . 862‬هكتار‪ ،‬كما تتميز بسسهول متيجة وطبيعتها الزراعية وجبال‬
‫البارد الذي لطا‪Ÿ‬ا شسكلت فيه هذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية أازمة حقيقية لدى سسكان‬
‫هذه ا‪Ÿ‬نطقة الريفية‪ .‬عملية ربط العائ‪Ó‬ت بشسبكة الغاز الطبيعي أاشسرف‬ ‫ا’أطلسس البليدي الذي ي‪Î‬بع على مسساحة غابية تقدر بـ‪ 65253‬هكتار‪ ،‬منها ‪ 17851‬هكتار تقع ضسمن ا◊ظ‪Ò‬ة الوطنية‪.‬‬
‫عليها وا‹ بجاية‪fi ،‬مد حطاب‪ ‘ ،‬إاطار برنامج ا’حتفال باليوم الوطني‬ ‫يفوق ‪ 600‬مليون سسنتيم‪ ،‬والباقي‬ ‫سشارة‪ .‬ق‬
‫للشسهيد‪ ،‬ليتحقق بذلك حلم العائ‪Ó‬ت التي انتظرت طوي‪ Ó‬دورها ل‪Ó‬سستفادة‬
‫من هذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية‪ ،‬وقد لقيت العملية اسستحسسانا كب‪Ò‬ا من طرف سسكان‬ ‫م ‪- - -‬ن ال‪È‬ن ‪- - -‬ام ‪- - -‬ج ا‪Ÿ‬ق‪- - -‬رر ‘ ‪7‬‬
‫ا‪Ÿ‬نطقة الذين ودعوا معاناتهم مع قارورات غاز البوتان‪ .‬وكشسف الوا‹ عن‬ ‫بلديات فقد ” ‪Œ‬ميد ا‪Ÿ‬شساريع‬ ‫سسجلت ‪fi‬افظة الغابات بو’ية‬
‫توقع رفع نسسبة تغطية الو’ية بهذه ا‪Ÿ‬ادة إا‪ 80 ¤‬من ا‪Ÿ‬ئة قبل نهاية السسنة‬ ‫وف‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات رئ‪-‬يسص ال‪-‬وزراء‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة خ‪Ó-‬ل سس‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ة ا◊رائق‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫بعد تسسليم مشساريع ‡اثلة بعدة مناطق‪.‬‬ ‫الصسادرة بتاريخ ‪ 21‬ماي ‪.2015‬‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي شس‪-‬ه‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م‬
‫مسسجد «النور» ب‪È‬ج أاخريسس ‘ البويرة‪ 10 ..‬سسنوات‬ ‫من جهته‪ ،‬اأوضسح مدير الغابات‬
‫اأن ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة –صس‪- -‬لت السس‪- -‬ن‪- -‬ة‬
‫و’ي‪- - -‬ات ال‪- - -‬وط‪- - -‬ن الصس‪- - -‬ائ‪- - -‬ف ‪- -‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ية‪ 185 ،‬ب‪-‬وؤرة ح‪-‬ري‪-‬ق اأتت‬
‫من انط‪Ó‬ق أاشسغال اإ’‚از و‪ ⁄‬يكتمل بعد‬ ‫ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ي‪-‬ف‪-‬وق ‪400‬‬ ‫على ‪ 391‬هكتار‪ ،‬ومقارنة بسسنة‬
‫طلب العشسرات من سسكان برج أاخريسس من وا‹ البويرة خ‪Ó‬ل لقائه با‪Û‬تمع‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬من عائدات بيع‬ ‫‪ 2016‬ف ‪- -‬ق‪- -‬د ان‪- -‬خ‪- -‬فضص ع‪- -‬دد‬
‫’ميار»‪ ،‬إاعانات مالية من الو’ية قصسد إا“ام إا‚از مسسجد «النور»‪،‬‬‫ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬و«ا أ‬ ‫ا‪ÿ‬شسب ال ‪-‬ذي ح ‪-‬ق ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ã‬ق‪-‬دار‬
‫’شسغال به‪ ،‬من دون أان تكتمل به‬‫الذى مضسى أازيد من ‪ 8‬سسنوات على انط‪Ó‬ق ا أ‬ ‫ا◊رائ ‪- - -‬ق اإ‪ 60 ¤‬ب‪-‬وؤرة ح‪-‬ري‪-‬ق‪،‬‬
‫’شسغال‪ ،‬نظرا لغ‪Ó‬فه ا‪Ÿ‬ا‹ ا‪Ÿ‬قدر بـ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتيم‪ .‬و‘ هذا الشسأان‪ ،‬طلب‬ ‫ا أ‬
‫‪2725 . 5‬م ‪ 3‬من ا‪ÿ‬شسب الذي ”‬ ‫حسسب م‪- -‬دي‪- -‬ر ال‪- -‬غ‪- -‬اب ‪-‬ات‪ ،‬وه ‪-‬ذا‬
‫’شسغال‪ ،‬وكذا ال‪Î‬خيصس للجمعية‬ ‫‡ثلو ا÷معية غ‪Ó‬فا ماليا ’سستكمال ا أ‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬زاد ال‪-‬علني‪.‬‬ ‫راجع ’إ‚از مراكز اليقظة‪‘ ،‬‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫’موال لبيت الله‪.‬‬‫قصسد جمع ا أ‬ ‫‪Œ‬در ا’إشس‪- - - - - - - - -‬ارة اإ‪ ¤‬اأن اإدارة‬ ‫ح‪ Ú‬م ‪- -‬ن ‪- -‬حت وزارة ال ‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ة‬
‫الغابات بالو’ية تنقسسم اإ‪ ¤‬اأربع‬
‫–ويل ‪Œ Ófi 30‬اريا إا‪ ¤‬مقر بلدية ا‪ÿ‬بوزية ‘ البويرة‬ ‫‪fi‬اف ‪- -‬ظ ‪- -‬ات‪ ،‬وه ‪- -‬ي ‪fi‬اف‪- -‬ظ‪- -‬ة‬
‫وال‪- -‬ت‪- -‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة والصس ‪-‬ي ‪-‬د‬
‫البحري مبلغا قدره ‪ 400‬مليون‬
‫دشّسن وا‹ البويرة مقر البلدية ا÷ديد با‪ÿ‬بوزية‪ ،‬بعد –ويل ‪Ófi 30‬‬ ‫سس‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي ‪-‬م ت ‪-‬ع ‪-‬ويضس ‪-‬ا ع ‪-‬ن ›م ‪-‬ل ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روع ل‪Ó- -‬أشس ‪-‬ج ‪-‬ار م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل و‘ سس‪-‬ي‪-‬اق ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اعي‪ ،‬العفرون التي ت‪Î‬بع على مسساحة‬
‫‪Œ‬اري‪-‬ا خ‪-‬اصس‪-‬ا ‪Ã‬ح‪Ó-‬ت ال‪-‬رئ‪-‬يسس إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬بلدية‪ ،‬حيث كلف ا‪Ÿ‬شسروع‬ ‫ا◊رائ‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ي مسس ‪-‬ت‪-‬ها ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬ب ‪-‬عضص ا’أشس ‪-‬خ ‪-‬اصص ل ‪Ó-‬سس ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Ó-‬ء كشس ‪- - -‬ف ذات ا‪Ÿ‬ت ‪- - -‬ح ‪- - -‬دث ع‪- - -‬ن غ ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ق‪-‬در بـ‪ 17 . 864‬هكتار‬
‫ا‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬مليار و‪ 100‬مليون سسنتيم ‘ مدة ‪ ⁄‬تتجاوز ‪ 10‬أاشسهر‪.‬‬
‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬فإان ذات ا‪ÓÙ‬ت بقيت أاك‪ Ì‬من ‪ 10‬سسنوات من دون اسستغ‪Ó‬ل‪،‬‬ ‫ل إ‬ ‫م‪- -‬وج ‪- -‬ه ’إع‪- -‬ادةّ غ ‪-‬رسص اأشس ‪-‬ج ‪-‬ار ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ا‪ÿ‬شسب ب ‪- -‬ط‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ة غ‪ Ò‬تسس ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ل ‪ 8‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪ 3‬و‪fi‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة ال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪Î‬ب‪-‬ع‬
‫’م‪--‬ر ن‪--‬فسس‪--‬ه ‘ ع‪ Ú‬بسس‪--‬ام‪ ،‬ح‪--‬يث ” –وي‪-‬ل ذات ا‪ÓÙ‬ت إا‪ ¤‬إادارات‬‫وا أ‬ ‫ال‪- -‬زّي‪- -‬ت‪- -‬ون وا’أشس ‪-‬ج ‪-‬ار ا‪Ÿ‬ث ‪-‬م ‪-‬رة ق‪- -‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬و‪ 10‬ح‪- - - - -‬ا’ت ” ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ق‪-‬يد ا’إ‚از وعمليتان ع‪- -‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬اح ‪-‬ة ‪ 14 . 755‬هكتار‬
‫عمومية قصسد ا’سستفادة منها‪ .‬هذا و’يزال أازيد من ‪fi 1100‬ل ‪Œ‬اري‬ ‫وال‪- -‬ك ‪-‬روم ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬اح ‪-‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬در تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬خصص ا’ح‪-‬ت‪Ó‬ل غ‪ ” Ò‬اإغ‪Ó-‬ق‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‪Ã‬ب‪-‬لغ ‪ 130‬مليون و‪fi‬اف‪- -‬ظ ‪-‬ة ب ‪-‬وڤ ‪-‬رة ت‪Î‬ب ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫غ‪ Ò‬مسستغل عرضسة للتخريب والتآاكل‪.‬‬
‫هكتار‬ ‫بـ‪ 5673‬هكتار‪ ،‬كما سسجلت اإدارة ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬و‪Ÿ Ê‬سس‪- -‬اح‪- -‬ات غ‪- -‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة سسنتيم‪ ،‬فيما ” ‪Œ‬ميد عمليت‪ .Ú‬مسس ‪- - - -‬اح‪- - - -‬ة ‪20 . 633‬‬
‫تسسمية وحدة ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ببئر غبالو ‘ البويرة‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬اب‪-‬ات خ‪Ó-‬ل ن‪-‬فسص ال‪-‬ف‪Î‬ة ‪’ 58‬إق ‪-‬ام ‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ضس‪-‬ب‪-‬ط و‘ سسياق اإنشساء وحدات صسغ‪Ò‬ة و‪fi‬اف ‪-‬ظ‪-‬ة ا’أرب‪-‬ع‪-‬اء ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪Î‬ب‪-‬ع‬
‫جر‪Á‬ة وانتهاكا ‘ حق الطبيعة‪ ،‬حالة واحدة تتعلق بالصسيد غ‪ Ò‬ل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ل لفائدة الف‪Ó‬ح‪ ،Ú‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسس‪- -‬اح‪- -‬ة غ‪- -‬اب‪- -‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬در‬
‫باسسم الشسهيد برادعي عبد القادر‬ ‫اأ◊ق با‪Ù‬افظة خسسارة باأك‪ Ì‬الشس ‪-‬رع ‪-‬ي‪ ،‬م ‪-‬ع ح ‪-‬ج‪-‬ز ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي ” توزيع ‪ 80‬وحدة ل‪Î‬بية النحل بــ‪ 29 . 406‬هكتار‪ ،‬كما تتوفر على‬
‫أاُطِلق اسسم الشسهيد «برادعي عبد القادر» على وحدة ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‬ ‫من ‪ 200‬مليون سسنتيم‪ ،‬منها ‪ 29‬صس‪- -‬ي‪- -‬د و–وي ‪-‬ل ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬ل‪-‬ى ‪ 3‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‪ ،‬ه‪-‬ي الشس‪-‬ري‪-‬عة ‪ 5‬مشست‪Ó‬ت كب‪Ò‬ة تنتج ‪456 . 420‬‬
‫ببئر غبالو ‘ البويرة‪Ã ،‬ناسسبة يوم الشسهيد ا‪Ÿ‬صسادف لـ‪ 18‬فيفري‪ ،‬حيث‬ ‫ج‪- -‬ر‪Á‬ة ت‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع غ‪ Ò‬ا÷ه‪-‬ات ا’أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬فصس‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ها‪ .‬وبوعرفة واأو’د السس‪Ó‬مة‪Ã ،‬بلغ شسج‪Ò‬ة سسنويا‪.‬‬
‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬فإان ذات الوحدة‬ ‫حضسر الوا‹ مراسسيم التدشس‪ Ú‬والتسسمية‪ .‬ل إ‬
‫تتكفل بأازيد من ‪ 30‬أالف نسسمة ع‪ 3 È‬بلديات‪ ،‬وهي بئر غبالو والروراوة‬
‫م تسسجيلها بالدائرة‬
‫وا‪ÿ‬بوزية‪ .‬وحسسب قائد ا‪Ÿ‬ركز‪ ،‬فإان أاهم ا‪ı‬اطر يت ّ‬
‫وت‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب ت‪-‬دخ‪ Ó-‬سس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ا ’سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ما تعلق بحرائق ا‪Ù‬اصسيل الزراعية‬
‫وال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات وال‪-‬ع‪-‬واصس‪-‬ف ال‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ية وحوادث ا‪Ÿ‬رور‪ ،‬و” تسسخ‪ 30 Ò‬عونا‬
‫–رير ‪fl 317‬الفة وغلق ‪Ófi 7‬ت ‪Œ‬ارية ‘ بجاية خ‪Ó‬ل شصهر جانفي‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫’سسعاف ‘ البلديات الث‪Ó‬ث‪.‬‬ ‫للتدخل وا إ‬ ‫للبيع مواد منتهية الصس‪Ó‬حية وغ‪ Ò‬صسا◊ة ع ‪-‬دم اح‪Î‬ام ال ‪-‬ق ‪-‬وان‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬ول ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وق‪-‬د‬ ‫سس‪-‬ج‪-‬لت مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة وا÷ودة‬
‫ل‪Ó‬سسته‪Ó‬ك والفوترة‪ .‬و‘ حصسيلة نشساطها سس ‪-‬ج ‪-‬لت ا‪ÿ‬زي ‪-‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل الشس‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫وقمع الغشص‪ ،‬التابعة ‪Ÿ‬ديرية التجارة لو’ية‬
‫‪ 241‬مسسكن بقريتي ملولة وتليوة بأاهل القصسر ‘‬ ‫للشسهر ا‪Ÿ‬اضسي‪ ” ،‬حجز كمية معت‪È‬ة من ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي م ‪-‬داخ ‪-‬ي ‪-‬ل م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة اإضس‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬درت‬ ‫بجاية‪ ،‬خ‪Ó‬ل شسهر جانفي ا‪Ÿ‬نصسرم‪1627 ،‬‬
‫البويرة يسستفيد من الغاز‬ ‫‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬واد خاصسة ‪Ã‬ختلف ا‪Ÿ‬شسروبات بـ‪ 51360 . 00‬دج من خ‪Ó‬ل الغرامات ا‪Ÿ‬الية‬
‫التي قدرت بـ‪ 16151‬طن بقيمة مالية بلغت ال‪-‬ت‪-‬ي ” تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى اأصس‪-‬حاب ا‪ÓÙ‬ت‬
‫ت‪-‬دخ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق و’ي‪-‬ة‬
‫ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصص ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫” ي‪--‬وم السس‪-‬بت ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي رب‪-‬ط ‪ 241‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬الغاز‪ ،‬بقريتي ملولة وتليوة‬
‫ببلدية أاهل القصسر‪ ،‬على بعد ‪ 30‬كلم شسرق البويرة‪ ،‬حيث أاشسرف الوا‹‬ ‫‪ 166840 . 00‬دج خ‪Ó‬ل عمليات التدخل التي ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري‪-‬ة‪ .‬ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د اآخ‪-‬ر‪ ،‬ق‪-‬امت ن‪-‬فسص‬ ‫والصس‪- -‬ن‪- -‬اع‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬ا’إضس‪- -‬اف‪- -‬ة اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع ‪-‬ة‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬دشس‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬إاح‪-‬دى ا‪Ÿ‬دارسس ا’ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬ه‪-‬ذا وق‪-‬د كلف‬ ‫ق ‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ا اأع‪-‬وان ف‪-‬رق‪-‬ة ق‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬غشص ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ÿ‬صسالح باأخذ ‪ 56‬عينة من ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬واد‬ ‫ا‪Ÿ‬يدانية للتموين‪ ،‬خاصسة ما تعلق با‪Ÿ‬واد‬
‫ا‪Ÿ‬شسروع ما يقارب ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتيم‪Ã ،‬سساهمة ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عني‪ ،Ú‬علما أان‬ ‫بلديات الو’ية‪ ،‬كما ” غلق سسبعة ‪Ófi‬ت ‘ اإطار الوقاية من ‪fl‬تلف ا’أخطار‪ ،‬وتبقى‬ ‫ا’إسس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذا خ‪Ó-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية مراقبة‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع مسس‪-‬ج‪-‬ل ضس‪-‬م‪-‬ن ا‪ı‬ط‪-‬ط ا‪ÿ‬م‪-‬اسس‪-‬ي ‪ 2015 /2010‬وان‪-‬طلقت به‬ ‫‪Œ‬ارية ع‪ È‬العديد من بلديات الو’ية‪ ،‬وقد ›ه‪-‬ودات مسس‪-‬وؤو‹ م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬جارة لو’ية‬ ‫مسست ‪ 1431‬تاجر ‘ اإطار نشساطها اليومي‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫’شسغال السسنة الفارطة‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫نفذ اأعضساء الرقابة قرار الغلق نتيجة عدم ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة شستى اأشسكال الغشص‬ ‫م‪- -‬ن اأج ‪-‬ل ح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬لك وا’ق ‪-‬تصس ‪-‬اد‬
‫‪fl‬طط اسستعجا‹ لتحسس‪ Ú‬التموين ‪Ã‬ياه الشسرب‪ ‘ ‬مڤرة با‪Ÿ‬سسيلة‬ ‫اح‪Î‬ام ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ار لشس‪-‬روط ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة وا◊ف‪-‬ظ ب ‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ن‪-‬قصص ا’إم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬رة ‘‬ ‫الوطني‪ ،‬حيث ” تسسجيل ‪fl 331‬الفة اأدت‬
‫كشسف رئيسس بلدية مڤرة ‘ ا‪Ÿ‬سسيلة‪◊ ،‬سسن بن ناصسر‪ ،‬أان ‪fl‬ططا اسستعجاليا‬ ‫اإهما’ لصسحة ا‪Ÿ‬سستهلك‪ ،Ú‬فيما ” مطالبة هذا ا‪Û‬ال‪.‬‬ ‫اإ‪– ¤‬ري ‪- - -‬ر ‪fi 317‬ضس‪-‬ر ’أسس‪-‬ب‪-‬اب ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‬
‫ق‪--‬د ” وضس‪--‬ع‪-‬ه ب‪-‬غ‪-‬رضس –سس‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن ‪Ã‬ي‪-‬اه الشس‪-‬رب‪ ‬ع‪ È‬أاح‪-‬ي‪-‬اء وق‪-‬رى‬ ‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫‪fi‬ل‪ Ú‬اآخرين بوضسع حد لنشساطهما بسسبب‬ ‫وا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة اأسس‪-‬اسس‪-‬ا ب‪-‬غياب النظافة‪ ،‬وعرضص‬
‫البلدية‪ ،‬حيث اسستفادت البلدية مؤوخرا من مشساريع هامة ‘ هذا القطاع‪،‬‬
‫تدخل ضسمن برنامج «البي سسي دي»‪ ،‬على غرار برنامج إا‚از بئر ارتوازي‬
‫ج‪-‬دي‪-‬د ‪ّÁ‬ون سس‪-‬ك‪-‬ان وسس‪-‬ط ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع ال‪-‬ذي أاسسند للمقاول فيما‬
‫’ضسافة إا‪ ¤‬خزان مائي بقرية‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ا◊ف‪-‬ر وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ز وال‪-‬ت‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ا إ‬
‫بلدية بجاية تخصصصص ‪ 2.2‬مليار سصنتيم لإ‪Ó‬عانات إ‪ÿ‬اصصة برمضصان‬
‫«العمايت»‪ ،‬وكذا ربط سسكان أاو’د منصسور با‪Ÿ‬اء الصسالح للشسرب من ا‪ÿ‬زان‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬د ب‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬وع‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا خصسصس م‪-‬بلغ ما‹ معت‪ È‬لتهيئة الطريق‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة اأك‪ Ì‬ب‪-‬فضس‪-‬ل‬ ‫‘ اإطار العمليات التضسامنية ا‪ÿ‬اصسة بشسهر ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬نشس‪-‬اط ا’ج‪-‬ت‪-‬ماعي‬
‫الرابط ب‪ Ú‬قرية ا‪Ÿ‬الح وبلدية بوطالب ا◊دودية مع و’ية سسطيف‪ ،‬على‬ ‫الدعم ا‪Ÿ‬ا‹ ا‪Ÿ‬نتظر من الو’ية‪ ،‬كما نشس‪Ò‬‬ ‫رمضسان‪ ،‬خصسصست بلدية بجاية غ‪Ó‬فا ماليا للو’ية من اأجل التكفل بحا’تهم‪ ،‬ويبقى هذا‬
‫مسسافة ‪ 3‬كلم‪ ،‬كمـا أاكد رئيسس البلدية أان تكلفة هـذه ا‪Ÿ‬شساريع بلغت ‪ 7‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬ ‫اإ‪ ¤‬اأن ث ‪- -‬ق ‪- -‬اف ‪- -‬ة ال ‪- -‬ت ‪- -‬ك ‪- -‬اف ‪- -‬ل وال ‪- -‬تضس ‪- -‬ام ‪- -‬ن‬ ‫باأك‪ Ì‬من ‪ 2 . 2‬مليار سسنتيم ل‪Ó‬إعانات ا‪ÿ‬اصسة ا‪Ÿ‬بلغ مرشسحا ل‪Ó‬رتفاع ‘ ظل ا’أهمية التي‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫سسنتيم‪.‬‬ ‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ Ú‬ق ‪-‬د ت ‪-‬ع ‪-‬ززت بشس ‪-‬ك ‪-‬ل ك ‪-‬ب‪‘ Ò‬‬ ‫بشسهر رمضسان ا‪Ÿ‬عظم‪ ،‬وهذا خ‪Ó‬ل الدورة ي ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Û‬لسص الشس ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ل‪-‬ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‬
‫‪ ..‬وت ـ ـ ـدشس ـ ـ ـ‪ Ú‬دار للشسب ـ ـ ـاب ف ـ ـ ـي بلعايب ـ ـ ـة‬ ‫السسنوات ا’أخ‪Ò‬ة بفضسل ا’نتشسار ا‪Ÿ‬لحوظ‬
‫للجمعيات ذات الطابع ا’جتماعي ا‪Òÿ‬ي‪،‬‬
‫العادية التي عقدت موؤخرا بحضسور اأعضساء للتضسامن مع العائ‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬عوزة التي غالبا ما‬
‫ا‪Û‬لسص‪ .‬وحسسب رئيسص اللجنة ا’جتماعية يرتفع عددها كل سسنة ’أسسباب ‪fl‬تلفة‪ ،‬كما‬
‫قامت السسلطات ا‪Ù‬لية ببلدية بلعايبة‪ ،‬شسرق و’ية ا‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬بتدشس‪ Ú‬وفتح‬
‫دار الشسباب ا÷ديدة‪ ،‬بعد ‪Œ‬هيزها مؤوخرا بقيمة مالية فاقت ملياري سسنتيم‪،‬‬ ‫اإضسافة اإ‪ ¤‬دور ا‪Ÿ‬سساجد ووسسائل التواصسل‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬اإن ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ اأن العديد من ا‪Ÿ‬صسالح شسرعت من جهتها ‘‬
‫حفل التدشس‪ Ú‬حضسرته السسلطات الو’ئية وا‪Ù‬لية‪ ،‬حيث تعت‪ È‬دار الشسباب‬ ‫ا’جتماعي التي عززت العمل التضسامني ‘‬ ‫سسيخصسصص لتقد‪ Ë‬اإعانات لصسالح العائ‪Ó‬ت ت‪- -‬خصس ‪-‬يصص اإع ‪-‬ان ‪-‬ات ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬ن ا’أل ‪-‬بسس ‪-‬ة‬
‫ا÷دي‪-‬دة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬فسس ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د لشس‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬بلدية الذي انتظره منذ سسنوات‪ ،‬كما‬ ‫ب ‪- -‬ج ‪- -‬اي ‪- -‬ة‪ ،‬ووسس ‪- -‬عت م‪- -‬ن دائ‪- -‬رت‪- -‬ه ‪Ã‬ا ‪ّÁ‬ت ‪- -‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬عوزة خ‪Ó‬ل شسهر رمضسان‪ ،‬على شسكل قفف وا’أغطية لصسالح ا’أشسخاصص من دون ماأوى‬
‫عرفت احتفا’ت ذكرى يوم الشسهيد العديد من التظاهرات‪ ،‬على غرار دورة‬ ‫الع‪Ó‬قات ا’جتماعية ويخّفف عن العائ‪Ó‬ت‬ ‫من ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬واد الغذائية‪ ،‬حيث ” الشسروع خ‪Ó‬ل هذه الف‪Î‬ة‪ ،‬التي تعرف اجتياح موجة‬
‫رياضسية ‘ كرة القدم من تنظيم جمعية قدامى ’عبي مڤرة‪ ،‬شساركت فيها‬
‫عدة فرق من الو’ية‪ ،‬وعقب ا’حتفال بالذكرى الوطنية قامت جمعية‬ ‫الفق‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬عوّزة صسعوبة ا‪Ÿ‬عيشسة‪.‬‬ ‫‘ اإحصس ‪-‬اء ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ا‪Ù‬ت ‪-‬اج‪-‬ة ع‪ È‬ت‪-‬راب ال‪È‬د ع‪-‬ل‪-‬ى و’ي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة وضس‪-‬واح‪-‬يها‪ ،‬وتتوقع‬
‫’بناء‬
‫قدامى ال‪Ó‬عب‪Ÿ Ú‬ڤرة بإاقامة حفل بدار الشسباب‪ ،‬تخللته تكر‪Á‬ات أ‬ ‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ت‪-‬قوم بتقد‪ Ë‬ملفات السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة بجاية اأن تتدعم‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫الشسهداء و›اهدي ا‪Ÿ‬نطقة ‘ جو بهيج‪.‬‬
‫لنتاج‬ ‫اكتششفوها بعد دخولها مرحلة ا إ‬
‫أاك‪ Ì‬من ‪ 123‬مليار سسنتيم مسستحقات مديرية الكهرباء والغاز ‘ اأ’غواط‪ ‬‬
‫’غواط حملة لتحصسيل مسستحقاتها‬ ‫أاطلقت مديرية توزيع الكهرباء والغاز با أ‬ ‫شصتائل عنب وبرتقال مغشصوشصة تث‪fl Ò‬اوف ف‪Ó‬حي‪ ‬تيبازة‬
‫من الزبائن‪ ،‬والتي تناهز ‪ 123‬مليار سسنتيم‪ ،‬وتهدف ا◊ملة أاسساسسا إا‪ ¤‬ضسمان‬
‫د‪Á‬وم‪-‬ة واسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار الشس‪-‬رك‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث إان إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات بشس‪-‬ري‪-‬ة ومادية كب‪Ò‬ة ”‬ ‫الشس ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ل ون ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث دخ‪-‬ل ب‪-‬عضس‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫‘ ظ‪-‬ل م‪-‬ا وصس‪-‬ف‪-‬وه ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ي يعرفها‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬زم ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬ب‪-‬و’ي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‬
‫’‚اح هذه العملية‪ ،‬والتي سستمسس كل الزبائن الذين ‪ ⁄‬يسسددوا‬ ‫تسسخ‪Ò‬ها إ‬ ‫مرحلة ا’إنتاج لكن بجودة ضسعيفة ونوعية‬ ‫ق‪- -‬ط‪- -‬اع ا’أشس ‪-‬ج ‪-‬ار ا‪Ÿ‬ث ‪-‬م ‪-‬رة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ان ‪-‬تشس ‪-‬ار‬ ‫–وي‪- -‬ل مسس‪- -‬اح‪- -‬ات ه‪- -‬ام‪- -‬ة م ‪-‬ن اأراضس ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫’غواط‪ ،‬فإان هذه‬ ‫فوات‪Ò‬هم‪ .‬واسستنادا لبيان صسادر عن مديرية التوزيع با أ‬ ‫رديئة‪ ،‬وهو ما جعل البعضص يعمد اإ‪ ¤‬هجرة‬ ‫الشس ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ل ع ‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ط‪-‬اق واسس‪-‬ع داخ‪-‬ل ال‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬زراع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اإ‪ ¤‬بسس‪-‬ات‪ Ú‬ل‪Ó-‬أشس‪-‬ج‪-‬ار ا‪Ÿ‬ث‪-‬م‪-‬رة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ددة وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬رتفع باسستمرار‪ ،‬تسسببت ‘ مشساكل مالية‬
‫‪ÿ‬زينة الشسركة‪ ،‬مؤوكدة أان هذه الوضسعية تؤوثر سسلبا على نشساط الشسركة‬ ‫بسس ‪- -‬ات ‪- -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬م وع ‪- -‬دم ال ‪- -‬نشس ‪- -‬اط ف ‪- -‬ي ‪- -‬ه ‪- -‬ا‬ ‫وخ ‪-‬ارج ‪-‬ه ‪-‬ا‪ .‬وم ‪ّ-‬ر ب‪-‬عضص ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى غ‪- -‬رار ال‪- -‬ع‪- -‬نب وال‪È‬ت‪- -‬ق ‪-‬ال‪ ‘ ،‬اإط ‪-‬ار‬
‫وتعيق ‪fl‬تلف مشساريع تطوير الشسبكة الكهربائية والغازية‪.‬‬ ‫›ددا‪ .‬وت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل م ‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارب م‪-‬ري‪-‬رة خ‪Ó-‬ل السس‪-‬ن‪-‬وات ا‪Ÿ‬اضسية‪،‬‬ ‫ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬وع ال ‪-‬زراع ‪-‬ي ال ‪-‬ذي ت ‪-‬دّع ‪-‬م‪-‬ه‬
‫حمدي‪.‬ع‬ ‫ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة ع‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬رضص م‪-‬زي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬رقابة على‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا –صس ‪-‬ل ‪-‬وا ع ‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ل م‪-‬غشس‪-‬وشس‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬دول‪- -‬ة‪ ،‬خ‪- -‬اصس‪- -‬ة ع‪- -‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ا’أم ‪-‬ر‬
‫الشس ‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬دخ‪-‬ل ت‪-‬راب ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬سس‪-‬واء‬ ‫لبعضص ا’أشسجار ا‪Ÿ‬ثمرة‪ ،‬من بينها شستائل‬ ‫با’أشسجار ا‪Ÿ‬ثمرة ذات القيمة ا’قتصسادية‬
‫تـ ـوظيـ ـ ـف‪:‬‬ ‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة اأو ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وردة‪fi ‘ ،‬اول ‪-‬ة ج ‪-‬ادة‬
‫لوضسع حد للغشص والفوضسى التي يعرفها هذا‬
‫ال‪È‬تقال والعنب ‪ ⁄‬تعط النتائج ا‪Ÿ‬نتظرة‬
‫عندما ك‪È‬ت ودخلت مرحلة ا’إنتاج‪ ،‬حيث‬
‫الكب‪Ò‬ة كا◊مضسيات واأشسجار الزيتون‪ ،‬غ‪Ò‬‬
‫اأن ا‪ı‬اوف من الشستائل ا‪Ÿ‬غشسوشسة‪ ،‬سسواء‬
‫تعلن جريدة ‪ $‬عن توظيفها ‪Ÿ‬راسسل‪ Ú‬أاكفاء ذوي خ‪È‬ة ومتحصسل‪ Ú‬على‬ ‫النوع من الزراعة با‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫اشس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ى ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د اأرب‪-‬ع‬ ‫ا‪Ù‬لية اأو ا‪Ÿ‬سستوردة‪ ،‬تث‪ Ò‬قلق الف‪Ó‬ح‪،Ú‬‬
‫شس‪-‬ه‪-‬ادات ل‪-‬يسس‪-‬انسس ‘ ا’ع‪Ó-‬م وا’تصس‪-‬ال ع‪ È‬و’ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة وع‪ Ú‬ال‪-‬دفلى‬ ‫حمزة‪.‬ب‬ ‫سس‪- -‬ن‪- -‬وات م‪- -‬ن ال‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ل م ‪-‬ن م ‪-‬ردودي ‪-‬ة ه ‪-‬ذه‬ ‫و–ّد من اإرادتهم ‘ اإ‚از بسسات‪ Ú‬ك‪È‬ى‪،‬‬
‫‪wataniennahar@gmail.com‬‬
‫وا÷لفة‪ ،‬لذا يرجى إارسسال سس‪Ò‬هم الذاتية و‪‰‬اذج عن ا‪Ÿ‬واضسيع ع‪ È‬ال‪È‬يد‬
‫’تي‪:‬‬
‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬ا آ‬ ‫ا إ‬
‫يوم –سصيسصي حول –صصيل إلغرإمات وإ‪Ÿ‬صصاريف إلقضصائية ‘ إ÷لفة‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫اإ‪ ¤‬ج ‪-‬انب رج ‪-‬ال ا’إع ‪Ó-‬م و‡ث‪-‬ل ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‬ ‫الضس ‪-‬رائب ا‪ı‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة‪ .‬ل ‪Ó-‬إشس ‪-‬ارة‪ ،‬ف‪-‬اإن ه‪-‬ذا‬ ‫”‪ ،‬صسبيحة اأول اأمسص‪ ،‬تنظيم يوم –سسيسسي‬ ‫ّ‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬ح ‪-‬يث “ي‪-‬ز ب‪-‬اإل‪-‬ق‪-‬اء ع‪-‬دة م‪-‬داخ‪Ó-‬ت‬ ‫ال‪- -‬ي ‪-‬وم ال ‪-‬ت ‪-‬حسس ‪-‬يسس ‪-‬ي اأشس ‪-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه رئ ‪-‬يسص‬ ‫حول عملية –صسيل الغرامات وا‪Ÿ‬صساريف‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫م‪-‬ن ط‪-‬رف روؤسس‪-‬اء ا‪Ù‬اك‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا دف‪-‬ع‬ ‫ا‪Û‬لسص بحضسور وك‪Ó‬ء ا÷مهورية للمحاكم‬ ‫القضسائية ‪Ã‬قر ›لسص قضساء و’ية ا÷لفة‪،‬‬
‫ال ‪-‬غ ‪-‬رام‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬قسس‪-‬ي‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬وء ت‪-‬ع‪-‬دي‪Ó-‬ت‬ ‫ا’أرب‪- -‬ع‪ ‘ ،‬ك‪- -‬ل م‪- -‬ن ا÷ل ‪-‬ف ‪-‬ة ومسس ‪-‬ع ‪-‬د وع‪Ú‬‬ ‫‪Œ‬سس ‪-‬ي ‪-‬دا ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات وزي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬دل ح‪-‬اف‪-‬ظ‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫ق ‪- -‬ان ‪- -‬ون ا’إج ‪- -‬راءات ا÷زائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة وك‪- -‬ذا دور‬ ‫وسس ‪-‬ارة وح ‪-‬اسس ‪-‬ي ب ‪-‬ح ‪-‬ب ‪-‬ح‪ ،‬وروؤسس‪-‬اء ا‪Ù‬اك‪-‬م‬ ‫ا’أختام‪ ،‬الرامية اأسساسسا اإ‪ ¤‬ضسرورة –صسيل‬
‫’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫مصس ‪-‬ال ‪-‬ح الضس ‪-‬رائب ‘ –صس ‪-‬ي ‪-‬ل ال ‪-‬غ ‪-‬رام‪-‬ات‬ ‫اأم‪-‬ن‪-‬اء الضس‪-‬ب‪-‬ط ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬ملية التحصسيل‪،‬‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬رام ‪-‬ات وا‪Ÿ‬صس ‪-‬اري ‪-‬ف ال ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫وا‪Ÿ‬صس‪-‬اري‪-‬ف ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ضسوء التعديل‬ ‫وم ‪-‬دي ‪-‬ري الضس‪-‬رائب‪ ‬وا÷م‪-‬ارك ومسس‪-‬اع‪-‬دي‬ ‫ت ‪-‬ق ‪ّ-‬ر ه ‪-‬ا ا’أح ‪-‬ك ‪-‬ام ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة الصس ‪-‬ادرة م‪-‬ن‬
‫ا÷ديد‪ .‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة م‪-‬ن ‪fi‬ضس‪-‬ري‪-‬ن وم‪-‬وثق‪ Ú‬والوسسطاء‬ ‫ا‪Ù‬اك‪-‬م وا‪Û‬السص ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي كانت‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫وضسباط الشسرطة والدرك وا’أمن الوطني‪،Ú‬‬ ‫تسس ‪-‬دد ‘ السس ‪-‬اب ‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ق‪-‬ب‪-‬اضس‪-‬ات‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 201٨‬الموافق لـ ‪ 03‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أإخبار إلشسرق‬
‫«بزناسسية» يسستغلون ندرتها ‘ ا‪Ÿ‬سستشسفيات ويلهبون أاسسعارها‬
‫حجز ‪ 1.3‬طن من إللحوم إلبيضساء غ‪Ò‬‬
‫صسا◊ة ل‪Ó‬سسته‪Ó‬ك ‘ إل‪È‬ج‬
‫“كنت عناصسر من‪ ‬شسرطة العمران وحماية البيئة باأمن و’ية برج‬
‫أإدوية تباع بأاضسعاف ثمنها ‘ إلسسوق إلسسودإء وإ‪Ÿ‬رضسى يصسرخون بباتنة!‬
‫بوعريريج من توقيف شساب يبلغ من العمر ‪ 32‬سسنة‪ ‘ ،‬قضسية نقل‬ ‫’مر الذي‬ ‫’دوية‪ ،‬خاصضة أان ف‪Î‬ة النقصص هذه وصضلت إا‪ ¤‬ما’ يقل عن ‪ 10‬أاشضهر‪ ،‬ا أ‬ ‫’ يزال ا‪Ÿ‬رضضى بو’ية باتنة يشضتكون ندرة ا أ‬
‫وتسسويق ◊وم بيضساء على م‪ Ï‬مركبة غ‪ Ò‬مهياأة مع انعدام شسهادة‬ ‫أادى بهم إا‪ ¤‬الوقوع –ت رحمة أاصضحاب «الكابة» الذين فرضضوا منطقهم عليهم‪.‬‬
‫الذبح الصسحية‪ .‬وحسسبما كشسفته مصسالح اأمن الو’ية‪ ،‬فاإن حيثيات‬ ‫أان اختفاءها الكامل من الصسيدليات‬ ‫جيهان‪.‬ق‬
‫القضسية تعود اإ‪ ¤‬قيام ذات العناصسر بنصسب نقطة مراقبة على‬ ‫أاصسبح واضسحا‪ ،‬حيث اشستكى ا‪Ÿ‬ئات‬
‫مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ني رقم ‪ 42‬وب‪-‬الضس‪-‬ب‪-‬ط اأم‪-‬ام سس‪-‬وق ا÷ملة‬ ‫من ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من صسعوبة إايجادها‪،‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬خضس‪-‬ر وال‪-‬ف‪-‬واك‪-‬ه‪ ،‬اأي‪-‬ن ل‪-‬فت ان‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ه‪-‬م م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن نوع «تويوتا»‬ ‫تشس‪-‬ه‪-‬د ع‪-‬دة صس‪-‬ي‪-‬دليات ومسستشسفيات‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا تشس‪-‬ه‪-‬د مصس‪-‬ال‪-‬ح رع‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬فولة‬ ‫ع‪ È‬تراب و’ية باتنة ندرة حادة ‘‬
‫قادمة من بلدية العناصسر با‪Œ‬اه مدينة برج بوعريريج‪ ،‬حيث قام‬ ‫واأ’م‪- - - - -‬وم‪- - - - -‬ة وأاقسس‪- - - - -‬ام ال ‪- - - -‬و’دة‬ ‫اأ’دوية‪ ’ ،‬سسيما ما يتعلق منها بأادوية‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ت‪-‬غ‪ Ò‬ا‪Œ‬اه‪-‬ه اأث‪-‬ن‪-‬اء مشس‪-‬اه‪-‬دت‪-‬ه ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬يتم‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬يات طوارئ يومية بسسبب‬ ‫اأ’م‪- -‬راضص ا‪Ÿ‬زم‪- -‬ن‪- -‬ة وك‪- -‬ذا ال‪- -‬نسس ‪-‬اء‬
‫ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ح‪-‬ي ‪ 450‬مسس ‪-‬ك ‪-‬ن‪ ،‬اأي ‪-‬ن ت ‪-‬ب‪ Ú‬اأن ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫الندرة ا◊ادة ‘ بعضص اأ’دوية التي‬ ‫ا◊وامل‪ ،‬و‘ هذا السسياق‪ ،‬أافاد أاحد‬
‫ا‪Ù‬م‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة م‪-‬ن ال‪-‬دج‪-‬اج ا‪Ÿ‬ذب‪-‬وح‪ ،‬م‪-‬ع ان‪-‬ع‪-‬دام شسهادة‬ ‫–ت‪-‬اج‪-‬ه‪-‬ا اأ’م خ‪Ó-‬ل ح‪-‬ملها‪ .‬وكان‬ ‫ا‪Ÿ‬رضس ‪- - -‬ى أان «ف ‪- - -‬ي ‪- - -‬ت‪- - -‬ام‪ Ú‬دال ‪»3‬‬
‫ال‪-‬ذب‪-‬ح ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة غ‪ Ò‬م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اأة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م حجز‪ 520‬دج‪-‬اجة و‪6‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م‪-‬ن الصس‪-‬ي‪-‬ادل‪-‬ة ق‪-‬د ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬وا‬ ‫ا‪Ÿ‬ف ‪- - -‬ق‪- - -‬ود ال‪- - -‬ذي ك‪- - -‬ان ي‪- - -‬ب‪- - -‬اع ‘‬
‫صسناديق من اأحشساء الدجاج بوزن ‪ 1300‬كلغ من اللحوم البيضساء‬ ‫بشس‪-‬ك‪-‬اوى وم‪-‬راسس‪Ó-‬ت رسس‪-‬م‪-‬ية لنقابة‬ ‫الصس‪-‬ي‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ات بسس‪-‬ع‪-‬ر ‪ 110‬د‪.‬ج ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬عه‬
‫غ‪ Ò‬صس‪-‬ا◊ة ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك‪ .‬وق‪-‬د ” ات‪-‬خ‪-‬اذ ا’إج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ية‬ ‫الصس ‪-‬ي ‪-‬ادل ‪-‬ة وال ‪-‬وصس ‪-‬اي ‪-‬ة إ’خ ‪-‬ط ‪-‬اره ‪-‬ا‬ ‫«ال‪-‬ب‪-‬زن‪-‬انسس‪-‬ي‪-‬ة» بسسعر ‪ 1200‬د‪.‬ج‪‘ ،‬‬
‫و–وي ‪-‬ل ‪-‬ه اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ا’أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع اإ‚از م‪-‬ل‪-‬ف قضس‪-‬ائ‪-‬ي ضس‪-‬ده‬ ‫ب ‪- - -‬ال ‪- - -‬ن‪- - -‬درة ا◊ادة ‘ ا‪Ÿ‬ضس‪- - -‬ادات‬ ‫ح‪ Ú‬ب‪-‬ل‪-‬غ سس‪-‬ع‪-‬ر ح‪-‬ق‪-‬ن ال‪-‬دواء ا‪Ÿ‬ع‪-‬الج‬
‫واإرسساله اإ‪ ¤‬وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة برج بوعريريج للفصسل‬ ‫ا◊ي ‪-‬وي ‪-‬ة ذات ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‬ ‫لداء الليشسمانيا ا÷لدية «ڤليكونتيم»‬
‫ح‪.‬ع‬ ‫فيه‪.‬‬ ‫وال‪- - -‬واسس‪- - -‬ع‪ ،‬ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى غ‪- - -‬رار ح ‪- -‬ق ‪- -‬ن‬ ‫‪ 17000‬د‪.‬ج ل‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬واح ‪-‬دة إان‬
‫«اآ’م ‪- - - -‬وكسس ‪- - - -‬يسس ‪- - - -‬ي‪- - - -‬ل‪ »Ú‬وك‪- - - -‬ذا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫و‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ب‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫غ‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫‪،‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ا‬‫‪Î‬‬ ‫س‬‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ب‬‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫و‬‫د‬‫’‬‫أ‬ ‫ا‬ ‫‘‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫ب‬‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫أ‬
‫ا‬
‫وإ‹ أإم إلبوإقي يطالب بتقرير مفصسل حول وضسعية‬ ‫«ال‪-‬ك‪-‬ورت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ي‪-‬د» وأادوي‪-‬ة ا◊سس‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ص‬ ‫ض‬ ‫ع‬‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ج‬‫ر‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫و‬‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫س‬‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ن‬ ‫ر‬‫‪-‬‬‫س‬ ‫س‬‫ف‬‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫‪-‬‬ ‫ي‬‫ا‬
‫أ‬ ‫‪،‬‬‫ن‬‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ج‬‫ر‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫ُوج ‪- -‬دت‪ ،‬خ ‪- -‬اصس ‪- -‬ة أان ‪- -‬ه ‪- -‬ا ت ‪- -‬ن ‪- -‬ع‪- -‬دم‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ية –حسسبما‬
‫وقفت عنده «النهار»– وهو ما اعت‪È‬ه اأ’سسعار لنتفاجأا با’رتفاع ا÷نو‪ ،Ê‬الصس‪- -‬ي‪- -‬ادل‪- -‬ة ال‪- -‬ذي‪- -‬ن –دثت إال ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م واأ’م‪-‬راضص ا‪Ÿ‬زم‪-‬ن‪-‬ة ك‪-‬ال‪-‬رب‪-‬و وال‪-‬قلب‬
‫إ‪Ÿ‬ركز إلطبي إلجتماعي بع‪ Ú‬إلبيضساء‬ ‫‪fi‬دث‪- -‬ن‪- -‬ا سس‪- -‬رق‪- -‬ة وم‪- -‬ت ‪-‬اج ‪-‬رة ب ‪-‬آا’م ل‪- -‬ه‪- -‬ا خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ا◊ق ‪-‬ن ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ب ‪-‬داء «النهار» بعدد من دوائر و’ية باتنة والضس‪- -‬غ ‪-‬ط ال ‪-‬دم ‪-‬وي‪ ،‬فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن أان‬
‫طالب‪ ،‬اأمسص ا’أول‪ ،‬وا‹ و’ية اأم البواقي‪ ،‬جمال دين بر‪Á‬ي‪،‬‬ ‫الضس ‪ّ-‬ع‪-‬ف‪-‬اء‪ ،‬مسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ا ‘ ذات ال‪-‬وقت الليشسمانيا‪ ،‬التي يصسُعب على الكث‪ Ò‬خ‪Ó‬ل مرافقتها ‪Ÿ‬واطن‪ ‘ Ú‬رحلة أاغلبها أادوية ’ يقابلها دواء جنيسص أاو‬
‫عدم –رك السسلطات رغم الشسكاوى من ا‪Ÿ‬رضسى اقتناؤوها بسسبب سسعرها ال ‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن أادوي‪-‬ة حسس‪-‬اسس‪-‬ة‪ ،‬أاسس‪-‬ب‪-‬اب يسستحيل تعويضسها بدواء بديل لدقة‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪ Ú‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي لصس‪-‬ن‪-‬دوق الضس‪-‬م‪-‬ان‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ك ‪-‬ررة ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاط ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬رضس‪-‬ى ال ‪-‬ذي ف‪-‬اق ‪ 17000‬د‪.‬ج‪ .‬وق‪-‬د زادت اأ’زمة إا‪“ ¤‬ادي «مافيا» الدواء ‘ ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ج وا‪Ÿ‬رضص‪ .‬ون ‪-‬اشس‪-‬د ا‪Ÿ‬رضس‪-‬ى‬
‫ا’جتماعي ‪Ÿ‬دينة ع‪ Ú‬البيضساء بتقرير مفصسل حول وضسعية هذا‬ ‫بسسبب الندرة التي دامت عدة شسهور‪ .‬حدة أازمة ندرة الدواء ‘ الصسيدليات اح ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬اره ‪-‬ا ل‪-‬لسس‪-‬وق وف‪-‬رضص ق‪-‬وت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬السسلطات ا‪Ÿ‬عنية ع‪ È‬من‪« È‬النهار»‪،‬‬
‫ا’أخ‪ ،Ò‬ع‪-‬قب اإشس‪-‬راف‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى اإع‪-‬ادة ت‪-‬دشس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشص اإح‪-‬ياء‬ ‫وق ‪-‬د وق ‪-‬فت «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة ا‪ÿ‬اصس ‪- -‬ة وح ‪- -‬ت ‪- -‬ى ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى مسس‪- -‬ت‪- -‬وى ح ‪-‬يث تضس ‪-‬اع ‪-‬ف اسس ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬اء ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬التدخل إ’يجاد حل للوضسع‪ ،‬خاصسة أان‬
‫اليوم الوطني للشسهيد‪ ،‬اأين ظل ا‪Ÿ‬ركز الطبي ا’جتماعي الذي‬ ‫ا‪Ÿ‬رضسى ‘ العديد من ‪Ófi‬ت بيع صس ‪-‬ي ‪-‬دل ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات ل ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ وط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م ا‪Ÿ‬ت ‪-‬زاي ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف صسحتهم وحياتهم على ا‪Ù‬ك بسسبب‬
‫صسرفت الدولة ا‪ÓŸ‬ي‪ Ò‬من اأجل ‪Œ‬هيزه باأحدث ا’أجهزة الطبية‬ ‫ا‪Ÿ‬واد شسبه الصسيد’نية‪ ،‬والتي يتاجر أاقصس ‪-‬اه ‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ‪Œ‬اوز ع‪-‬دد اأ’دوي‪-‬ة الفيتامينات وحبوب منع ا◊مل التي عدم التناول ا‪Ÿ‬نتظم أ’دويتهم‪.‬‬
‫هيك‪ Ó‬من دون روح‪ ،‬منذ سسنوات‪ ،‬نتيجة غياب اإطارات ذات كفاءة‬ ‫ا‪Ÿ‬فقودة حسسب الصسيادلة ‪ 100‬دواء ‪ ⁄‬تشسهد وفرة‪ ،‬منذ أاك‪ Ì‬من سسنة‪ ،‬إاذ‬
‫على غرار ا’أطباء وا‪Èı‬ين و‪fl‬تصسي ا’أشسعة‪ ،‬نتيجة السسياسسة‬
‫ا‪Ÿ‬نتهجة ‘ ›ال التوظيف وافتقاره لليد العاملة‪ ،‬خاصسة اأنه‬
‫يقدم خدمات صسحية للو’يات ا‪Û‬اورة‪ ’ ،‬سسيما فيما يخصص‬
‫إلتحضس‪ Ò‬لهدم ‪ 100‬مسسكن تع‪Î‬ضص مشسروع إلطريق إلسسريع «إلعلمة ‪ -‬جن جن»‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪ Ú‬بسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ‬ب‪-‬دراسس‪-‬ات ط‪-‬وب‪-‬وغ‪-‬رافية لهذه التحاليل ا‪Èı‬ية واأشسعة الكشسف عن سسرطان الثدي واأمراضص‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬رف‪-‬وق‪-‬ة بإاطارات من بلدية ع‪Ú‬‬ ‫خصسصست ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪ Ú‬السس‪-‬بت ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة بشس‪-‬م‪-‬ال و’ية‬
‫اأ’رضسية‪ ،‬بينما تتكلف مصسالح سسونلغاز بإازاحة بعضص ال ‪-‬نسس ‪-‬اء‪ ،‬وه‪-‬و ا’أم‪-‬ر ال‪-‬ذي دف‪-‬ع ال‪-‬وا‹ ‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة مسس‪-‬وؤو‹ ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز‬ ‫السس‪-‬بت ومصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬دائ‪-‬رة ب‪-‬زي‪-‬ارة م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬طقة‬ ‫سسطيف قطعة أارضسية ‪Ã‬نطقة الكاف ◊مر إ’‚از‬
‫اأ’سس‪Ó‬ك الكهربائية ذات الضسغط العا‹ بعيدا عن ‪Ã‬واف ‪-‬ات ‪-‬ه ب ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر م‪-‬فصس‪-‬ل ح‪-‬ول وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة اأن مصس‪-‬ادر «‬ ‫«الكاف ◊مر» ‪Ÿ‬عاينة هذه اأ’رضسية وما تتطلبه من‬ ‫‪Œ 100‬زئ‪-‬ة سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة يسس‪-‬تفيد منها أاصسحاب‬
‫ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة‪ ،‬أام‪-‬ا م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة النهار» كشسفت باأن العديد من ا’أدوية تعرضست للتلف‪ ،‬حاصسة‬ ‫أاشسغال لربط التجزئة ‪Ã‬ختلف الشسبكات الضسرورية‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ه‪-‬د‪Á‬ه‪-‬ا ل‪-‬وق‪-‬وع‪-‬ها ‘ مسسار‬
‫اأ’شس ‪-‬غ ‪-‬ال ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬رق ا‪Ÿ‬تعلقة بالتحاليل ا‪Èı‬ية –ديدا‪.‬‬ ‫وإازالة كل العوائق التي تع‪Î‬ضص ا‚از هذه التجزئة‪،‬‬ ‫الطريق السسريع الرابط ب‪ Ú‬ميناء جن جن بو’ية‬
‫مصسطفى مزار‬ ‫السس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬فسس‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ع‪-‬ملية تهيئة أارضسية التجزئة‬ ‫حيث وافقت البلدية على ملف طلب رخصسة بناء‬ ‫جيجل ومدينة العلمة ‘ سسطيف‪ ،‬حيث ” –ديد‬
‫وط‪-‬رق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ذا ÷ع‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زئة منطقة عمرانية‬ ‫إ’‚از ه‪-‬ذه ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زئ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ” إاع‪-‬داده‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫قائمة ا‪Ÿ‬سستفيدين من هذه التجزئة وا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بهدم‬
‫أإزمة خانقة ‘ إلتزود با‪Ÿ‬ياه‪ ‬إلصسا◊ة للشسرب‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل ضس‪-‬روري‪-‬ات ا◊ي‪-‬اة وسس‪-‬تشس‪-‬غ‪-‬لها ‪100‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صسالح الو’ئية‪Œ ،‬سسيدا لتعليمات و’ئية تتضسمن‬ ‫منازلهم‪ ،‬و” تعويضسهم عن ‡تلكاتهم ‪ ‬واسستفادتهم‬
‫بصسالح باي‪ ‘ ‬سسطيف‪ ‬‬ ‫عائلة‪ .‬و‘ اتصسال «النهار» برئيسص ا‪Û‬لسص الشسعبي‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪ ،‬أاك‪-‬د أان ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة تسس‪ Ò‬ب‪-‬وت‪Ò‬ة ج‪-‬د سس‪-‬ريعة‪،‬‬
‫هدم ‪ 100 ‬مسسكن تع‪Î‬ضص مشسروع الطريق السسريع‬
‫خ ‪Ó-‬ل اأ’شس ‪-‬ه ‪-‬ر ال ‪-‬ق ‪-‬ادم ‪-‬ة‪ .‬وحسسب مصس ‪-‬درن ‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬إان‬
‫من مسساكن ريفية يتم بناؤوها ‘ هذه التجزئة للذين‬
‫ليسص لهم قطع أارضسية لتجسسيد مسساكنهم ا÷ديدة‪،‬‬
‫ودعا ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬لتسسهيل العملية بكل الطرق الودية اأعرب العديد من ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬القاطن‪ Ú‬ببلدية صسالح باي الواقعة‬ ‫ا‪Û‬لسص الشسعبي البلدي لبلدية ع‪ Ú‬السسبت خصسصص‬ ‫كما قام ا‪Û‬لسص الشسعبي البلدي با‪Ÿ‬صسادقة على‬
‫إ’خ‪Ó‬ء منازلهم التي سسيتم هدمها‪ ،‬قريبا‪ ،‬إ’‚از جنوب سسطيف عن غضسبهم وعدم رضساهم‪ ،‬نظرا للحالة ا‪Ÿ‬زرية‬ ‫م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ا م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا قدره‪ 900 ‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م من ميزانية‬ ‫م‪-‬داول‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬خصس‪-‬يصص ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬طعة اأ’رضسية ‪Ã‬نطقة‬
‫مشسروع الطريق السسريع ا’سس‪Î‬اتيجي الذي سسيعطي وا‪Ÿ‬عاناة التي يكابدونها ‘ التزود وجلب‪ ‬ا‪Ÿ‬ياه‪ ‬الصسا◊ة للشسرب‬ ‫البلدية‪ ،‬لتجسسيد مشسروع عملية ربط هذه التجزئة‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬اف اأ’ح‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬وه‪-‬ذا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‘ ال‪-‬ع‪-‬ملية وعدم‬
‫دفعة قوية للتنمية بهذه ا‪Ÿ‬نطقة التي طا‪Ÿ‬ا عانت ‘ عز الشستاء‪ ،‬خاصسة ‘ كل من حي ‪ 99‬مسسكنا وكذا حي ‪ 20‬اأوت‪،‬‬ ‫با‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب وإا‚از شسبكة التطه‪ ،Ò‬ومن‬ ‫تعطيل مشسروع الطريق ا’سس‪Î‬اتيجي‪ ،‬فيما قامت‪،‬‬
‫صص‪.‬بوشسامة ح‪- -‬يث اأك‪- -‬دوا ‘ ح‪- -‬دي ‪-‬ث ‪-‬ه ‪-‬م اإ‪« ¤‬ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» اأن ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ت ‪-‬ع ‪-‬يشص‬ ‫من ا◊رمان‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتظر أان تقوم‪ ‬الوكالة الو’ئية للتنظيم والتسسي‪Ò‬‬ ‫اأ’سسبوع ا‪Ÿ‬اضسي‪÷ ،‬نة مشس‪Î‬كة من عدة قطاعات‬
‫اأزمة‪ ‬مزمنة ‘ التزود بهذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية‪ ،‬بسسبب عدم القدرة‬
‫ع ‪-‬ل‪-‬ى تشس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬د خ‪-‬زان‪-‬ات م‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬رغ‪-‬م ال‪-‬وع‪-‬ود ا‪Ÿ‬ق‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫أإطباء وأإخصسائيون نفسسانيون يدعون إ‪ ¤‬ضسرورة إنشساء مركز متخصسصص ألطفال إلتوحد بسسوق أإهرإسص‬
‫ب ‪-‬راه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضس ‪-‬رورة ال ‪-‬تشس ‪-‬خ‪-‬يصص ا‪Ÿ‬ب‪-‬ك‪-‬ر ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‪ ‘ ،‬ح‪‚ Ú‬د معظم مواطني البلدية يعتمدون‬ ‫ب ‪-‬أاول ‪-‬ي ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م‪ .‬وحسسب ال ‪-‬دك ‪-‬ت ‪-‬ور ن‪-‬فسس‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬إان ه‪-‬ذا‬ ‫دع‪-‬ا‪ ‬أاسس‪-‬ات‪-‬ذة وأاط‪-‬ب‪-‬اء أاخصس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ون ون‪-‬فسس‪-‬انيون إا‪¤‬‬
‫للتوحد والتوجيه‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن التكفل ا‪Ÿ‬تخصسصص‪ ،‬على الطرق التقليدية القد‪Á‬ة ‘ جلب هذه ا‪Ÿ‬ادة الضسرورية عن‬ ‫ا‪Ÿ‬ركز ‘ حال ‪Œ‬سسيده سسيصسمم‪’ ‬حتضسان وحدة‬ ‫ضس‪-‬رورة إانشس‪-‬اء م‪-‬رك‪-‬ز م‪-‬ت‪-‬خصسصص أ’ط‪-‬ف‪-‬ال التوحد‬
‫مشس‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أان عدد اأ’طفال ا‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬بالتوحد ‘ طريق النقا’ت اأو ا’سستعانة باأصسحاب الصسهاريج ‪Ã‬بلغ ‪ 1000‬دج‪،‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م وأاخ‪-‬رى ل‪-‬ل‪-‬نطق والتواصسل ووحدة للع‪Ó‬ج‬ ‫قصس‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل أافضس‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة ‘ ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ .‬وق‪-‬د‬
‫ا÷زائ ‪-‬ر ي‪-‬ف‪-‬وق ‪ 100‬أال‪-‬ف ح‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬داع‪-‬ي‪-‬ة مسس‪-‬ؤوو‹ وال‪-‬ذي‪-‬ن ب‪-‬دوره‪-‬م يشس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ون ط‪-‬واب‪ Ò‬ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن اأج‪-‬ل اق‪-‬ت‪-‬ناء ا‪Ÿ‬اء‬ ‫الوظيفي وتنمية ا‪Ÿ‬وارد البشسرية‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪¤‬‬ ‫أاشس ‪-‬ار ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ون ‘ أاشس ‪-‬غ ‪-‬ال ل ‪-‬ق‪-‬اء دراسس‪-‬ي ب‪-‬أان‪-‬ه‬
‫ق ‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ي الصس‪-‬ح‪-‬ة وال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة وك‪-‬ذا أاول‪-‬ي‪-‬اء اأ’ط‪-‬ف‪-‬ال واإعادة بيعه من جديد ’أصسحاب ا‪Ÿ‬سساكن‪ ،‬ليضسيف هوؤ’ء السسكان‬ ‫وحدة أاخرى ل‪Ó‬تصسال واأ’عمال ووحدة ‪ÿ‬دمة‬ ‫أاصسبح من الضسروري اسستحداث مثل هذا ا‪Ÿ‬ركز‬
‫ا‪Ÿ‬صس‪- -‬اب‪ Ú‬ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬وح‪- -‬د إا‪ ¤‬اشس‪Î‬اط ال‪- -‬ت ‪-‬خصسصص اأن ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ل ‪-‬وا ه‪-‬ذه ال‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اأصس‪-‬ب‪-‬حت ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رر ‘ ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫ا‪Û‬تمع‪ ،‬مشس‪Ò‬ا خ‪Ó‬ل أاشسغال هذا اللقاء الذي‬ ‫الذي تفتقر إاليه سسوق أاهراسص‪ ’ ،‬سسيما أانها تقع‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬رب‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ح ا’ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ادات ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة بفتح ا‪Ÿ‬رات‪ .‬من جهتها مصسادر مقربة من مصسالح البلدية اأكدت اأن‬ ‫حضس ‪-‬ره ع ‪-‬دد م ‪-‬ن اأ’ط ‪-‬ف ‪-‬ال ا‪Ÿ‬صس ‪-‬اب‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وح‪-‬د‬ ‫وسسط عديد ا‪Ÿ‬دن ا‪Û‬اورة‪ ،‬وكذا ارتفاع نسسبة‬
‫عيادات متخصسصسة ‘ هذا ا‪Û‬ال‪ ،‬وكذا إاجراء ا’أمر سسيتم معا÷ته ‘ اأقرب وقت ‡كن بعد اإصس‪Ó‬ح العطب‪.‬‬ ‫وأاوليائهم –ت شسعار «التوحد عا‪ ⁄‬الصسمت»‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫اإ’صس ‪-‬اب ‪-‬ات ب‪-‬ح‪-‬ا’ت ال‪-‬ت‪-‬وح‪-‬د ل‪-‬دى اأ’ط‪-‬ف‪-‬ال‪ .‬و‘‬
‫عادل‪.‬ب‬ ‫فحصص طبي لدخول الطفل ‘ الوسسط ا‪Ÿ‬درسسي‪،‬‬ ‫أان التوحد هو أاحد اضسطرابات الطيف الذاتوي‬ ‫م‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ور «ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر ج‪Ó-‬ب‪-‬ي» بعنوان‬
‫‪ 50‬مليار سسنتيم إل‚از ‪ 11‬كلم من إلطريق‬ ‫باإ’ضسافة إا‪– ¤‬سسيسص أاولياء هذه الفئة بضسرورة‬
‫ا’هتمام بأاطفالهم لضسمان ع‪Ó‬ج فعال‪  .‬وطالب‬
‫التي تظهر ‘ سسن الرضساعة وقبل بلوغ الطفل سسن‬
‫‪ 3‬سس‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا ب‪-‬أان‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬رغم من اخت‪Ó‬ف‬
‫«ا’هتمام أاك‪ Ì‬بأاطفال التوحد»‪ ،‬دعا من سسوق‬
‫أاهراسص‪ ،‬خ‪Ó‬ل هذا اللقاء الذي احتضسنه مركز‬
‫إلوطني رقم ‪ ‘ 10‬أإم إلبوإقي‬ ‫ا‪Ÿ‬شساركون ‘ ختام أاشسغال هذا اللقاء ‪Ã‬ن فيهم‬
‫أاولياء أاطفال التوحد سسلطات الو’ية والقائم‪Ú‬‬
‫خطورة وأاعراضص التوحد من حالة إا‪ ¤‬أاخرى‪ ،‬إا’‬
‫أان جميع ا’ضسطرابات الذاتوية تؤوثر على قدرة‬
‫تسس ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات الصس‪-‬غ‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬ت‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ة‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫ضسرورة اسستحداث مركز أ’طفال التوحد‪ ،‬وذلك‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ط‪-‬اع الصس‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث مركز ع‪-‬ل‪-‬مت «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» م‪-‬ن مصس‪-‬ادر م‪-‬وث‪-‬وق‪-‬ة اأن السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ية ’أم‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ا’تصس‪-‬ال م‪-‬ع ا‪Ù‬ي‪-‬ط‪ Ú‬ب‪-‬ه وتطوير‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر إا‪ ¤‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬رضص ال‪-‬ت‪-‬وحد الذي يتطلب‬
‫ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة وع‪-‬لى راأسسها وزارة‬ ‫متخصسصص لضسمان تكفل أافضسل بهذه الفئة‪.‬‬ ‫ع‪Ó‬قات متبادلة معهم‪ .‬بدورها أاكدت الطبيبة ‘‬ ‫تدخل عديد التخصسصسات‪ ،‬من حيث التشسخيصص‬
‫حياة طوافشسية النقل وا’أشسغال العمومية‪ ،‬قد توصسلت اإ‪ ¤‬الطريقة ا‪Ÿ‬ثلى من‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬م ال ‪-‬ن ‪-‬فسص ال ‪-‬عصس ‪-‬ب‪-‬ي م‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة السس‪-‬ي‪-‬دة «ن‪-‬ور‬ ‫ا‪Ÿ‬ب ‪- -‬ك ‪- -‬ر وال ‪- -‬ت ‪- -‬ك ‪- -‬ف ‪- -‬ل ب ‪- -‬ه ‪- -‬ذه ال ‪- -‬ف ‪- -‬ئ‪- -‬ة وح‪- -‬ت‪- -‬ى‬
‫اأج ‪-‬ل اإن ‪-‬ه ‪-‬اء اأزم ‪-‬ة وم ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة اأصس ‪-‬ح ‪-‬اب ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات م‪-‬ن ك‪-‬ل ا’أن‪-‬واع‬
‫وا’أصسناف مع اه‪Î‬اء الطريق الوطني رقم ‪ 10‬الرابط ب‪ Ú‬بلديتي‬
‫مسس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة وع‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء‪ ،‬ف‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د اأن “ت ا’أشس‪-‬غ‪-‬ال ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬توى‬
‫فرقة إلدرك إلوطني بوإد إلزناتي تطيح بعصسابة سسرقة إلسسيارإت بڤا‪Ÿ‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬الذين ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 24 Ú‬و‪ 52‬سسنة شسطر ع‪ Ú‬البيضساء اإ‪ ¤‬غاية ع‪ Ú‬شسجرة وبالضسبط اإ‪ ¤‬مف‪Î‬ق‬ ‫ا‪Ù‬قق‪ Ú‬باأ’دلة القاطعة والشسهود انهار واع‪Î‬ف‬ ‫‚حت فرقة الدرك الوطني بواد الزناتي بڤا‪Ÿ‬ة ‘‬
‫واقتيادهم إا‪ ¤‬مقر الفرقة ‪Ÿ‬واصسلة التحقيق‪ ،‬كما ط‪-‬رق ت‪-‬رق‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬رم‪-‬ج شس‪-‬ط‪-‬ر اآخ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬افة‪ 11‬ك‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ن اأجل‬ ‫بارتكابه جر‪Á‬ة السسرقة‪  ،‬كما دل فريق التحقيق‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف سس‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة أاشس‪-‬خ‪-‬اصص ت‪-‬ورط‪-‬وا ‘ قضس‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬رقة‬
‫” اسس‪Î‬ج ‪-‬اع السس ‪-‬ي ‪-‬ارة ا‪Ÿ‬سس‪-‬روق‪-‬ة وه‪-‬ات‪-‬ف‪ Ú‬ن‪-‬ق‪-‬ال‪ Ú‬التقليل من ‪fl‬اطر هذا الطريق‪ ،‬بعد اأن اأصسبح غ‪ Ò‬صسالح للسس‪،Ò‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ك‪-‬ان م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح السس‪-‬ي‪-‬ارة ال‪-‬ذي خ‪-‬بأاه بالقرب من‬ ‫السس ‪-‬ي ‪-‬ارات‪ ،‬ع ‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة الشس‪-‬ك‪-‬وى ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬دم ب‪-‬ه‪-‬ا‬
‫م ‪-‬لك ل ‪-‬لضس ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م‪ ‬أام‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل وقد خصسصص غ‪Ó‬ف ما‹ ’إ‚از هذه ا‪Ÿ‬سسافة بنحو ‪ 50‬مليار‬ ‫منزل والده‪ ،‬وكذا مكان السسيارة التي خبأاها ببلدية‬ ‫الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة «ب‪.‬ضص» السس‪-‬اك‪-‬ن ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وادي ال‪-‬زن‪-‬ات‪-‬ي‪،‬‬
‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة وادي ال‪-‬زن‪-‬ات‪-‬ي ال‪-‬ذي أام‪-‬ر سسنتيم‪ ،‬حيث تاأتي عملية تكملة هذا ا÷زء من الطريق بعد اأن‬ ‫ا‪ÿ‬زارة ع ‪-‬ن‪-‬د أاح‪-‬د أاق‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ه ا‪Ÿ‬سس‪-‬م‪-‬ى «ل‪.‬م»‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫والتي مفادها تعرضص سسيارته من نوع «بيجو بارتنار»‬
‫بإاحالة ا‪Ÿ‬لف على قاضسي التحقيق‪ ،‬والذي أاصسدر تعالت اأصسوت ا‪Ÿ‬وطن‪ Ú‬والسسلطات ا’إدارية وا‪Ÿ‬نتخبة‪’ ،‬إعادة‬ ‫أاثبتت التحريات أان عملية السسرقة ” التخطيط لها‬ ‫سسوداء اللون للسسرقة من طرف ›هول‪ ،‬أاين باشسرت‬
‫أامر إايداع ‘ حق أاربعة متهم‪ ،Ú‬فيما تقرر وضسع ‪ 3‬ت‪-‬اأه‪-‬ي‪-‬ل ه‪-‬ذا ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ع‪-‬قب زي‪-‬ارة وزي‪-‬ر ال‪-‬نقل وا’أشسغال‬ ‫من قبل من طرف ا‪Ÿ‬شستبه فيه الرئيسسي « م‪.‬م‪.‬سص»‬ ‫على فور فرقة الدرك الوطني لذات البلدية بفتح‬
‫متهم‪– Ú‬ت الرقابة القضسائية‪ ،‬وحجز السسيارة التي العمومية‪ ،‬زع‪Ó‬ن عبد الغني‪ ،‬اإ‪ ¤‬و’ية اأم البواقي‪ ‘ ،‬ا’أشسهر‬ ‫رفقة كل من «ع‪.‬خ» و«ط‪.‬م‪.‬أا» اللذين كان دورهما‬ ‫حقيق ‘ القضسية‪ ،‬والذي انتهى بتوقيف ا‪Ÿ‬شستبه‬
‫” اسستعمالها ‘ تأام‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سسلك ووضسعها با‪Ù‬شسر القليلة ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬اأين طرح عليه هذا ا’نشسغال بحدة‪ ،‬ليتم ‘‬ ‫تأام‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سسلك باسستعمال سسيارة هذا اأ’خ‪ Ò‬من نوع‬ ‫فيه الرئيسسي ا‪Ÿ‬سسمى «م‪.‬م‪.‬سص»‪  ،‬والذي أانكر ‘‬
‫ا’أخ‪ Ò‬ا’سستجابة ‪Ÿ‬طالب مسستخدمي هذا الطريق الوطني‪.‬‬ ‫البلدي‪.‬‬ ‫«رونو ’ڤونا»‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سسمى «ب‪.‬هـ« الذي‬ ‫بادئ اأ’مر التهمة ا‪Ÿ‬نسسوبة إاليه‪ ،‬وصسرح أانه ‪ ⁄‬يكن‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫ط‬ ‫ب‬‫ا‬‫ر‬‫م‬ ‫د‬‫و‬ ‫ع‬‫س‬ ‫س‬‫م‬ ‫ك‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ف‪-‬ور ت‪-‬وقيف‬ ‫يعلم بالسسرقة نهائيا‪ ،‬إا’ أانه بعد مواجهته من طرف‬

‫إنعدإم إإلنارة إلعمومية وأإغطية إلبالوعات يث‪ Ò‬إسستياء سسكان إلعمارإت ب‪È‬يكة ‘ باتنة‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ق‪-‬او’ت ل‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘ اأح‪-‬ي‪-‬اء اأخ‪-‬رى‬ ‫عّبر سسكان عمارات ا‪Ÿ‬سساكن ا’جتماعية بحي خطرا على ا÷ميع‪ ،‬و‡ا زاد من خطورته هو‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬ ‫جديدة‪ ،‬و‪ُ ⁄‬يخف السسكان شسكوكهم حول ضسلوع‬ ‫النصسر ‘ مدينة بريكة بو’ية باتنة عن تذمرهم غ‪-‬ي‪-‬اب ا’إن‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪‡ ،‬ا ُي‪-‬صس‪-‬عب روؤي‪-‬ت‪-‬ها‪،‬‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫ب ‪-‬عضص ا‪Ÿ‬ق ‪-‬او’ت ‘ تشس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع ه‪-‬ذه ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‪،‬‬ ‫الشسديد من عدة مشساكل يعيشسونها رغم حداثة حيث تتسسبب ‘ ه‪Ó‬ك العديد من ا’أشسخاصص ’‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ي سس‪-‬اه‪-‬مت ‘ ان‪-‬تشس‪-‬ار ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ران وا÷رذان‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪-‬ت ‪-‬لك ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اك ‪-‬ن‪ ،‬ح ‪-‬يث اشس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ا’أط‪-‬ف‪-‬ال‪ ،‬اأي‪-‬ن ع‪ّ-‬ب‪-‬ر ع‪-‬دد م‪-‬ن سس‪-‬كان تلك‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫التي تخرج منها وتسستقر ‘ منازل ا‪Ÿ‬واطن‪،Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سستفيدون من تلك ا‪Ÿ‬سساكن‪ ،‬قبل حوا‹ سست ا’أحياء ‘ حديثه باأن هذه الظاهرة انتشسرت‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ذم ‪-‬ر ق ‪-‬اط ‪-‬ن ‪-‬و ع ‪-‬م‪-‬ارات ح‪-‬ي ال‪-‬نصس‪-‬ر م‪-‬ن‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬وات‪ ،‬م ‪-‬ن ان ‪-‬تشس ‪-‬ار ظ ‪-‬اه ‪-‬رة سس‪-‬رق‪-‬ة اأغ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة و‪ ⁄‬تتمكن ا‪Ÿ‬صسالح ا‪Ÿ‬عنية من القضساء عليها‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫مشس ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة ا’إن ‪-‬ارة ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة شس‪-‬ب‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ة‪‡ ،‬ا‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬وع‪-‬ات‪ ،‬وه‪-‬ي ا‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬ت‪-‬جت ع‪-‬ن‪-‬ها و‪fi‬ارب ‪-‬ة ا’أط ‪-‬راف ا‪Ÿ‬تسس ‪-‬ب ‪-‬ب ‪-‬ة ف ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬وحسسب‬
‫ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ك‪-‬ررون مناشسداتهم للسسطات ا‪Ù‬لية‬ ‫اأضسرار كث‪Ò‬ة بالنسسبة للسسكان والراجل‪ Ú‬وكذا مصسادر ‪fi‬لية‪ ،‬فاإن بعضص العصسابات ا‪ı‬تصسة‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫من اأجل التدخل وحل هذه ا‪Ÿ‬شساكل‪ .‬ج‪.‬ق‬ ‫اأصسحاب ا‪Ÿ‬ركبات‪ ،‬وهو ا’أمر الذي بات ُيشسّكل ت‪-‬ق‪-‬وم بسس‪-‬رق‪-‬ة ت‪-‬لك ا’أغ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ا◊دي‪-‬دي‪-‬ة واإعادة‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 03‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أاخبار الغرب‬
‫معسضكر‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن يضضطر لشضراء كيسس من الل‪ Í‬مقابل ا◊ليب‬
‫توقيف ‪ 326‬شسخصش تورطوا ‘ ‪ 240‬قضسية إاجرامية‪ ‬‬
‫عا÷ت ا‪Ÿ‬صشلحة الولئية للششرطة القضشائية بأامن ولية معسشكر‪240 ،‬‬
‫قضش ‪-‬ي ‪-‬ة خ‪Ó-‬ل شش‪-‬ه‪-‬ر ج‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي ‪ ‘ ،2018‬إاط ‪-‬ار ‪fi‬ارب ‪-‬ة ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أاشش ‪-‬ك ‪-‬ال‬
‫«‪Œ‬ارة الشسرط» ‘ بيع مادة ا◊ليب تسستفحل وسسط صسمت الوصساية بفرندة ‘ تيارت‬
‫ا÷ر‪Á‬ة ع‪ È‬القطاع ا◊ضشري‪ ،‬أاوقف بششأانها ‪ 326‬ششخصص‪ ،‬أاودع منهم‬ ‫تغ‪Ò‬ت اليوم كافة التعام‪Ó‬ت التجارية وطغى عليها كث‪ Ò‬من التصصرفات التي ” ابتكارها نتاج الوضصع ا◊ا‹ أاو لظروف رسصمها الواقع‬
‫’سصعار من خ‪Ó‬ل ارتفاعها وهبوطها‪ ،‬وهو ما‬ ‫ا’قتصصادي‪ ،‬وخاصصة –كم ما يصصطلح على تسصميته بالعرضض والطلب‪ ،‬والذي أاصصبح يؤوثر على ا أ‬
‫‪ 108‬ششخصص ا◊بسص مقابل ‪ 177‬قضشية عو÷ت ششهر‪ ‬ديسشم‪ È‬ا‪Ÿ‬اضشي‪،‬‬ ‫تعرفه السصوق ا‪Ù‬لية بفرندة من خ‪Ó‬ل وجود بعضض الظواهر منها ظاهرة «‪Œ‬ارة الشصرط»‪ ،‬والتي “سض ‪Œ‬ارة ا◊ليب‪ ،‬حيث أاصصبح ا‪Ÿ‬واطن‬
‫وأاوقف بششأانها ‪ 225‬ششخصص‪ ،‬وعا÷ت ا‪Ÿ‬صشلحة خ‪Ó‬ل ششهر جانفي ‪124‬‬ ‫يصصطدم عند اقتنائه لكيسض من ا◊ليب بطلب التاجر أاخذ كيسض من الل‪ Í‬معه‪.‬‬
‫قضشية متعلقة با‪Ÿ‬سشاسص باألششخاصص تورط فيها ‪ 134‬أاششخاصص‪ ،‬حيث‬
‫عا÷ت ا‪Ÿ‬صشلحة ‪ 49‬قضشية متعلقة بالعنف ضشد األششخاصص منها قضشية‬ ‫غ‪È‬ة ا◊ليب والكميات ا‪Ù‬دودة‬ ‫ديار بن داود‬
‫واحدة متعلقة بالقتل العمدي و‪ 7‬قضشايا متعلقة بالعنف ضشد األصشول‪،‬‬ ‫للحليب التي تسشلم للملبنات‪‡ ،‬ا‬
‫إاضشافة إا‪ 29 ¤‬قضشية تهديد و‪ 25‬قضشية متعلقة بالسشب‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب ‪ 5‬قضشايا‬ ‫يضشع الكث‪ Ò‬منها اأمام هذا ا‪ÿ‬يار‬ ‫الأم‪- - -‬ر اأصش‪- - -‬ب‪- - -‬ح ي‪- - -‬ث‪ Ò‬اسش ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬اء‬
‫متعلقة با‪Ÿ‬سشاسص باألسشرة واآلداب العامة‪ .‬أاما ‘ ›ال القضشايا ا‪Ÿ‬اسشة‬ ‫ل ‪-‬تسش ‪-‬وي ‪-‬ق م ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬السش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬الذين يوجهون نداء اإ‪¤‬‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات‪ ،‬ف‪-‬ع‪-‬ا÷ت ا‪Ÿ‬صشلحة ‪ 51‬قضش ‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ورط ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪ 68‬ششخصشا‪،‬‬ ‫بالإنتاج ا‪Ù‬لي ◊ليب ول‪ Í‬البقر‬ ‫ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬وصش ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ‪Œ‬ارة‬
‫و“ثلت أاهم القضشايا ا‪Ÿ‬عا÷ة ‘ ‪ 23‬قضشية متعلقة بالسشرقات البسشيطة‬ ‫الأق‪-‬ل ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،‬مقارنة‬ ‫ا◊ل‪-‬يب ب‪-‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة وم‪-‬عاقبة الباعة‬
‫وقضش ‪-‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪ Ú‬ب‪-‬السش‪-‬رق‪-‬ات ا‪Ÿ‬وصش‪-‬وف‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب قضش‪-‬اي‪-‬ا أاخ‪-‬رى‬ ‫بحليب الغ‪È‬ة‪ ،‬الذي ل يزال بهذه‬ ‫الذين يثبت تورطهم ‘ مثل هذا‬
‫‪fl‬تلفة على غرار تخريب ملك الغ‪ Ò‬بـ‪ 23‬قضشية‪ .‬أاما ‘ ›ال مكافحة‬ ‫ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ي‪-‬ج‪-‬د ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬حصش‪-‬ول‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ل‪ ،‬وب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ا‪ı‬درات‪ ،‬فقد “كنت الفرقة ا‪ı‬تصشة با‪Ÿ‬صشلحة الولئية للششرطة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه صش‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ة ت‪-‬زداد خصش‪-‬وصش‪-‬ا ‘‬ ‫اأصش ‪- -‬ب ‪- -‬حت تضش ‪- -‬ر ب‪- -‬ذوي ال‪- -‬دخ‪- -‬ل‬
‫القضشائية من توقيف ‪ 45‬ششخصشا خ‪Ó‬ل ششهر جانفي ‪ ،2018‬بعد تورطهم‬ ‫شش ‪- -‬ه‪- -‬ر رمضش‪- -‬ان‪ ،‬ل‪Ó- -‬إشش‪- -‬ارة‪ ،‬ف‪- -‬اإن‬ ‫ال ‪-‬بسش ‪-‬ي ‪-‬ط م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬خ‪-‬اصش‪-‬ة‬
‫‘ ‪ 35‬قضشية متعلقة با‪Ÿ‬تاجرة واسشته‪Ó‬ك ا‪ı‬درات‪ ،‬أاسشفرت عن حجز‬ ‫السش‪-‬ك‪-‬ان وج‪-‬ه‪-‬وا ششكاوى للمفتششية‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬بسش‪-‬طاء والذين يسشتعملون‬
‫‪ 1446‬قرصص مهلوسص و‪ 311‬غ من الكيف ا‪Ÿ‬عالج‪ ،‬حيث أاودع منهم ‪30‬‬ ‫الإق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬ارة ف‪-‬رع دائ‪-‬رة‬ ‫حليب الأكياسص ‘ بعضص الأحيان‬
‫ششخصشا ا◊بسص ا‪Ÿ‬ؤوقت‪ ،‬بعد تقد‪Á‬هم أامام العدالة واسشتفاد البقية من‬ ‫فرندة من اأجل التدخل ووضشع حد‬ ‫من اأجل اأطفالهم‪ ،‬اإضشافة اإ‪ ¤‬عدم‬
‫طوبال‪.‬ع‬ ‫صشيغ اإلفراج‪.‬‬ ‫حليب البقر‪ ،‬وهو ما يدفع الكث‪ Ò‬لهذه التجاوزات التي –رق جيب‬ ‫سش‪-‬ك‪-‬ان وم‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي فرندة خصشوصشا‬ ‫اح‪Î‬ام الأسش ‪-‬ع ‪-‬ار ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى غ‪Ò‬‬
‫الشضلف‬ ‫من ا‪Ÿ‬وزع‪ Ú‬اإ‪ ¤‬حتمية ا◊صشول ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن ال‪-‬بسش‪-‬ي‪-‬ط‪ ،‬وال‪-‬ذي لي‪-‬زال‬ ‫ل ي ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ه‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل ت‪-‬ع‪-‬نت ب‪-‬عضص‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رة‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬قى الششرط ا‪Ÿ‬وضشوع‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات والرضشوخ اإ‪ ¤‬يحلم بكيسص من ا◊ليب يسشكت به‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار وت‪-‬نصش‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م من ا‪Ÿ‬سشوؤولية‪،‬‬ ‫لقتناء هذا ا◊ليب من الظواهر‬
‫ا‪Ÿ‬واطنون يشستكون تراكم القمامة بأاحياء البلدية‪ ‬‬ ‫هذا الششرط الذي يذهب اإ‪Œ ¤‬ار جوع اأطفاله‪ ،‬واإ‪ ¤‬غاية السشتجابة‬ ‫‘ وقت ي ‪- - -‬ب ‪- - -‬ق ‪- - -‬ى ‪Œ‬ار اآخ ‪- - -‬رون‬ ‫التي باتت تثقل كاهل ا‪Ÿ‬واطن مع‬
‫لحياء على مسشتوى بلدية الششلف‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬ ‫يششتكي مواطنو العديد من ا أ‬ ‫التجزئة‪ ،‬الذين بدورهم يطبقونه ل‪- -‬ذلك ت‪- -‬ب‪- -‬ق‪- -‬ى م‪- -‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ال ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬راء‬ ‫ي‪-‬ح‪Î‬م‪-‬ون ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬يع بالنسشبة‬ ‫ب ‪-‬عضص ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ار ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي‪-‬راه‪-‬م ق‪-‬د‬
‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬من ظاهرة ال‪Î‬اكم غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سشبوق للقمامة‪ ،‬والذي‬ ‫السشاعات ا أ‬ ‫على الزبون ‘ اآخر ا‪Ÿ‬طاف‪ ،‬غ‪ Ò‬وال‪- -‬بسش‪- -‬ط‪- -‬اء ‡ن ي‪- -‬ق‪- -‬ت‪- -‬ن ‪-‬ون ه ‪-‬ذا‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ادة وال ‪-‬ذي ‪-‬ن وق ‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ا ل‪-‬دى‬ ‫ب ‪-‬خسش ‪-‬وه ح ‪-‬ق ‪-‬ه ‘ ا◊صش ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫تسش ‪-‬بب حسشب تصش ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ان ‪-‬ب ‪-‬ع‪-‬اث ال‪-‬روائ‪-‬ح ال‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ه‪-‬ة وان‪-‬تشش‪-‬ار‬ ‫اأن ك ‪-‬ل ه ‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ق‪-‬ول ب‪-‬عضص ا◊ل ‪-‬يب م ‪-‬ت ‪-‬واصش‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وسش‪-‬ط صش‪-‬مت‬ ‫ب‪- -‬عضش‪- -‬ه ‪-‬م ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ون ا‪Ÿ‬سش ‪-‬وؤول ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫كيسص ا◊ليب الذي يكون ضشروريا‬
‫ا◊شش ‪-‬رات السش ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ‘ .‬ذات السش ‪-‬ي ‪-‬اق‪ ،‬ط ‪-‬الب ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ون ا‪Ÿ‬تصش ‪-‬ل‪-‬ون‬ ‫التجار اإنها تسشتعمل من اأجل سش‪ Ò‬ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫للملبنات التي تنتج ا◊ليب بوضشع‬ ‫لكث‪ Ò‬من العائ‪Ó‬ت الفق‪Ò‬ة‪ ،‬والتي‬
‫بيومية «النهار»‪ ،‬أامسص‪ ،‬بضشرورة تدخل ا÷هات الوصشية على مسشتوى‬ ‫عمل الكث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬لبنات‪ ،‬خاصشة ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬رك ع‪- -‬اج ‪ Ó-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ت ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬م‬ ‫م‪- -‬ث‪- -‬ل ه‪- -‬ذه الشش‪- -‬روط ‘ اإق‪- -‬ت‪- -‬ن ‪-‬اء‬ ‫ل تسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي ع ‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‬
‫البلدية قصشد معا÷ة هذا النششغال‪ .‬يحدث هذا‪ ‘ ،‬وقت أارجعت فيه‬ ‫اإذا ما اأخذنا بع‪ Ú‬العتبار مششكل ا‪Ÿ‬ششكلة اإ‪ ¤‬ما ل –مد عقباه‪.‬‬ ‫ا◊ل ‪-‬يب ا‪Ÿ‬بسش‪ Î‬م ‪-‬ع ل‪ Í‬ال ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ر اأو‬ ‫ا◊ل ‪-‬يب م ‪-‬ع ال ‪-‬ل‪ Í‬كشش ‪-‬رط اأصش ‪-‬ب ‪-‬ح‬
‫مصشادر مسشؤوولة ظاهرة تراكم النفايات بأاحياء بلدية الششلف إا‪ ¤‬أازمة‬ ‫‘ انتظار تعميم العملية على كل مناطق الولية‬
‫ندرة ا‪Ÿ‬ازوت‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن احتجاج العششرات من عمال النظافة جراء‬
‫تأاخر رواتبهم الششهرية‪ ،‬فيما اأكدت ذات ا‪Ÿ‬صشادر عودة العمال إا‪¤‬‬
‫نششاطهم بعد تسشوية وضشعيتهم ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬كما ” التعاقد مع ‪fi‬طة وقود‬
‫الداسش تفتح ‪ 34‬قسسما للتكفل باألطفال ا‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬بال‪Î‬يزوميا والتوحد ‘ غليزان‬
‫اأخرى بخصشوصص تزويد ا‪Ÿ‬ركبات ‪Ã‬ادة ا‪Ÿ‬ازوت‪‡ ،‬ا يجعل عملية‬ ‫م‪- -‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬نشش ‪-‬اط الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي وال ‪-‬تضش ‪-‬ام ‪-‬ن‬ ‫الجتماعي‪ ،‬سشتكون مهمتهم السشهر على حسشن‬ ‫ف‪-‬ت‪-‬حت مصش‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬نشش‪-‬اط الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‬
‫تنظيف ششوارع الششلف تتم بصشفة عادية قصشد القضشاء على القمامة‬ ‫بالتنسشيق مع مديرية ال‪Î‬بية للرفع من عدد هذه‬ ‫لطفال من ذوي الحتياجات‬ ‫“درسص هؤولء ا أ‬ ‫والتضشامن وبالتنسشيق مع مصشالح مديرية ال‪Î‬بية‬
‫يحيى عزواو‬ ‫ا‪Ο‬اكمة‪.‬‬ ‫لقسش ‪-‬ام‪à ،‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف م ‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ولي‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زان‪،‬‬ ‫اأ‬ ‫ا‪ÿ‬اصشة‪ ،‬والذين ت‪Î‬اوح أاعمارهم ما ب‪ 8 Ú‬و‪10‬‬ ‫لولية غليزان‪ 34 ،‬قسشما خاصشا للتكفل بتدريسص‬
‫ع‪“ Ú‬وشضنت‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ا÷ي ‪-‬د ب ‪-‬ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ف ‪-‬ئ‪-‬ة وإادم‪-‬اج‪-‬ه‪-‬ا أاك‪Ì‬‬ ‫سشنوات‪ ” ،‬وضشعهم ‘ أاقسشام خاصشة ‪Ã‬دارسص‬ ‫لطفال ا‪Ÿ‬صشاب‪ Ú‬بال‪Î‬يزوميا صشنف ‪ ،21‬وكذا‬ ‫اأ‬
‫ب‪- -‬ا‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع‪ .‬ي‪- -‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى أان نشش‪ Ò‬إا‪ ¤‬أان م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫اب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أان ي‪-‬ت‪-‬م إادم‪-‬اج‪-‬ه‪-‬م مسش‪-‬ت‪-‬قب‪‘ Ó‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صش ‪-‬اب‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬وح ‪-‬د‪ ،‬وكشش‪-‬ف ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ولئ‪-‬ي‬
‫أاك‪ Ì‬من ‪ 21‬مليارا مسستحقات ا÷زائرية للمياه لدى زبائنها‬ ‫ال‪-‬نشش‪-‬اط الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي وال‪-‬تضشامن لولية غليزان‬ ‫لع‪-‬اق‪-‬ة‪ ،‬يضش‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫أاقسش‪-‬ام ع‪-‬ادي‪-‬ة‪ ،‬وحسشب درج‪-‬ة ا إ‬ ‫لقسشام‬ ‫للنششاط الجتماعي لـ»النهار» أان هذه ا أ‬
‫–صش‪-‬ي ‪ 10933‬م‪-‬ع‪-‬اق مصش‪-‬رح ب‪-‬ه‪-‬م رسش‪-‬ميا على‬ ‫السش ‪- -‬ي ‪- -‬د ن ‪- -‬اصش ‪- -‬ر م ‪- -‬ل‪- -‬واح‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ع‪- -‬دد‬ ‫ا‪ÿ‬اصش ‪-‬ة ” ف ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى ع ‪-‬دد م ‪-‬ن‬
‫تغرق ا÷زائرية للمياه بع‪“ Ú‬وششنت ‘ ديون تصشل إا‪ ¤‬غاية ‪ 21‬مليار‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬وى مصش‪-‬ال‪-‬ح ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬درسش‪ Ú‬م‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة ق‪-‬د ارت‪-‬ف‪-‬ع بشش‪-‬كل كب‪،Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ال‪Î‬بوية ببعضص البلديات‪ ،‬تضشم ‘‬
‫سشنتيم لدى ‪fl‬تلف زبائنها‪ ،‬وهو ما يعيق تطبيق بعضص مششاريعها ‘‬ ‫جميعا على مسشتوى ‪ 9‬مراكز نفسشية بيداغوجية‬ ‫فبعدما ‪ ⁄‬يكن عددهم يتجاوز ‪ 26‬طف‪ Ó‬خ‪Ó‬ل‬ ‫›موعها ‪ 209‬طفل يششرف على تأاط‪Ò‬هم ‪117‬‬
‫ذات القطاع‪ ،‬حسشب مصشادر ا÷ريدة‪ ،‬هذه الديون التي تتعدى ‪ 63‬من‬ ‫لربعة‪.‬‬
‫منتششرة ع‪ È‬أاركان الولية ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬وسشم الدراسشي ‪ 2015 /2014‬وصشل عددهم‬ ‫مؤوطر من خريجي ا÷امعات‪ ” ،‬توظيفهم ‘‬
‫ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬خاصشة بزبائنها من ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬وهي النسشبة الك‪È‬ى من الديون‪،‬‬ ‫سضنون علي‬ ‫خ ‪Ó- - -‬ل ا‪Ÿ‬وسش ‪- - -‬م ا÷اري ‪ 209‬ط‪-‬ف‪-‬ل‪ .‬وت‪-‬ع‪-‬مل‬ ‫لدم ‪- -‬اج‬
‫إاط‪- - -‬ار ع‪- - -‬ق‪- - -‬ود ا‪Ÿ‬سش‪- - -‬اع ‪- -‬دة ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ا إ‬
‫لخر‬ ‫خاصشة وأان بعضص ل يدفعون مسشتحقاتهم ‘ ح‪ Ú‬يتعمد البعضص ا آ‬
‫‘ اسشتغ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬ياه بطرق غ‪ Ò‬قانونية تزيد من تكبيد ذات ا‪Ÿ‬صشالح‬ ‫فيما ” تسضجيل حوا‹ ‪ 65‬ضضحية السضنة ا‪Ÿ‬نصضرمة لعضضاتها‬
‫خسشائر أايضشا‪ ،‬فيما تبلغ نسشبة ‪ 31‬من ا‪Ÿ‬ئة ديون خاصشة با◊رفي‪Ú‬‬
‫وا◊رف ا‪ÿ‬اصشة‪ ،‬وكذا ا‪Ÿ‬صشانع التي ‪ ⁄‬تدفع ا‪Ÿ‬سشتحقات ا‪Ο‬تبة‬
‫لخ‪Ò‬ة التي أاكدت أان نسشبة الديون‬ ‫عليها لفائدة ذات ا‪Ÿ‬ديرية‪ ،‬هذه ا أ‬
‫انط‪Ó‬ق حملة إابادة الك‪Ó‬ب ا‪Ÿ‬تشسردة ببلدية السسور ‘ مسستغا‪Â‬‬
‫لخ‪Ò‬ة‪ .‬مصش‪-‬ادرن‪-‬ا ا‪Ÿ‬وث‪-‬وق‪-‬ة كشش‪-‬فت ع‪-‬ن قد عرفت انخفاضشا طفيفا بنسشبة ‪ 5‬من ا‪Ÿ‬ئة مقارنة مع السشنوات‬ ‫لي ‪-‬ام ا أ‬
‫باششرت مصشالح بلدية السشور وبقرار من رئيسص تسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ إاب‪-‬ادة ذات الصش‪-‬ن‪-‬ف م‪-‬ن ا◊ي‪-‬وان‪-‬ات‪ ،‬ا أ‬
‫لج ‪-‬راءات ال ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة تسشجيل خ‪Ó‬ل السشنة ا‪Ÿ‬نقضشية ‪ 65‬ضشحية ‡ن ا‪Ÿ‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دى ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪ 27‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬ذا بفضشل‬ ‫لسش ‪-‬ب ‪-‬وع وذلك ع ‪-‬قب اسش ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال ا إ‬
‫ا‪Û‬لسص الشش‪- -‬ع‪- -‬ب ‪-‬ي ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ا أ‬
‫زه‪Ò‬ة قلعي‬ ‫ا÷اري‪ ،‬حملة القضشاء على ›موعات الك‪Ó‬ب ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ل ‪-‬وب‪-‬ة ‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪-‬ر ال‪-‬داه‪-‬م ال‪-‬ن‪-‬ا‪ œ‬ع‪-‬ن وق ‪-‬ع ‪-‬وا ف ‪-‬ريسش‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬لك ال‪-‬ك‪Ó-‬ب ا‪Ÿ‬ت‪-‬وحشش‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي التسشهي‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬قدمة ‘ كفية دفع ا‪Ÿ‬سشتحقات‪.‬‬
‫لقليم‪ ،‬بتسشخ‪› Ò‬موعة من إاه ‪-‬م ‪-‬ال ا‪Û‬لسص السش ‪-‬اب ‪-‬ق ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬أام ‪-‬وري‪-‬ة ط‪-‬وال ‪ 5‬فتكت بكبار السشن وصشغارهم‪ ،‬فيما كانت السشبب‬ ‫ا‪Ÿ‬ششردة ع‪ È‬ذات ا إ‬
‫مواطنون يغلقون الطريق ‘ بئر ا◊مام بسسيدي بلعباسش‬ ‫‪Ó‬ششراف على تنفيذ العملية الرامية سشنوات كاملة‪‡ ،‬ا سشاعد على تضشاعف أاعداد ‘ ه ‪Ó-‬ك ع ‪-‬دة ح ‪-‬الت بسش ‪-‬بب عضش ‪-‬ات ال ‪-‬ك‪Ó-‬ب‬ ‫ا‪Ÿ‬تطوع‪ Ú‬ل إ‬
‫له‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬لك ا◊ي‪-‬وان‪-‬ات الضش‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت مصش‪-‬در ق‪-‬لق ا‪Ÿ‬صش ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ك‪-‬لب‪ ‘ ،‬ظ‪-‬رف ب‪-‬اتت ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ه اأقدم العديد من سشكان بلدية بئر ا◊مام‪ ،‬أامسص‪ ،‬على قطع الطريق‬ ‫إا‪ ¤‬ت ‪-‬ط ‪-‬ه‪ Ò‬ال ‪-‬وسش ‪-‬ط ال ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي وا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ا أ‬
‫بالسشكان‪ ،‬من رعب الك‪Ó‬ب الضشالة التي تتكاثر سشكان البلدية ع‪ È‬القرى والدواوير التابعة لها‪ ،‬ا‪Ÿ‬صشالح الطبية للجرعات ا‪Ÿ‬ضشادة لداء الكلب الوطني رقم ‪ 104‬الرابط ب‪ Ú‬منطقتهم ومقر الدائرة من أاجل لفت‬
‫بشش‪-‬ك‪-‬ل ره‪-‬يب ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬ف‪-‬ارغ ال‪-‬عشش‪-‬وائ‪-‬ي‪-‬ة ح ‪-‬يث اتسش ‪-‬عت دائ ‪-‬رة الضش ‪-‬ح ‪-‬اي ‪-‬ا وب ‪-‬ل ‪-‬غت أارق‪-‬ام‪-‬ا ع‪ È‬العديد من ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات وا‪Ÿ‬راكز والعيادات انتباه ا÷هات الوصشية لتوف‪ Ò‬ملحقة تابعة لثانوية مرحوم‪ ،‬بعد أان‬
‫منعوا أاول أامسص‪ ،‬اأبناءهم من اللتحاق ‪Ã‬قاعد الدراسشة‪ ،‬إاذ و‘ هذا‬ ‫وا‪Ÿ‬سش ‪- -‬اح ‪- -‬ات ال ‪- -‬غ ‪- -‬اب ‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وذلك ع‪- -‬قب ت‪- -‬وف‪fl Ò‬يفة للغاية‪ ،‬حسشب «م‪ »Ò‬البلدية‪ ،‬الذي التقته السشتششفائية ع‪ È‬إاقليم ولية مسشتغا‪.Â‬‬
‫ياسض‪ Ú‬رحامنية الششأان تدخلت مصشالح الدرك الوطني وأاقنعت ا‪Ù‬تج‪ Ú‬بضشرورة فتح‬ ‫لم‪- -‬ك‪- -‬ان ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ادي ‪-‬ة م ‪-‬ن ب ‪-‬ن ‪-‬ادق وخ ‪-‬راط ‪-‬يشص اليومية‪ ،‬جراء تسشجيل إاصشابة ‪ 14‬ششخصشا خ‪Ó‬ل‬ ‫اإ‬
‫الطريق الوطني‪ ،‬كما وعد رئيسص الدائرة ا‪Ù‬تج‪ Ú‬بنقل النششغال إا‪¤‬‬ ‫لصضحاب ا‪Ÿ‬ركبات وعدم اح‪Î‬ام قانون ا‪Ÿ‬رور‬ ‫بسضبب السضرعة ا÷نونية أ‬
‫ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬و‘ ه‪-‬ذا الصش‪-‬دد‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا أان ÷ن‪-‬ة سش‪-‬ت‪-‬زور الدائرة‬
‫لولياء ‘ كذا من مرة‪ ،‬ومن جهة‬ ‫للنظر ‘ القضشية التي طرحها ا أ‬
‫اأخ‪-‬رى‪ ،‬ك‪-‬ان ال‪-‬ب‪-‬عضص م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬د ت‪-‬وج‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬دراسش‪-‬ة ‘ وقت ام‪-‬ت‪-‬نع السشواد‬
‫سسكان أاحياء كاسسطور وا◊فرة والزراعية يسستغيثون ‘ غليزان‬
‫ع‪.‬صضاو‹‬ ‫لعظم منهم‪   .‬‬ ‫الزراعية‪ ‘ ،‬نهج سشكان حيي كاسشطور وا◊فرة‪ ،‬ا أ‬ ‫يح‪Î‬مون قانون ا‪Ÿ‬رور‪ .‬وقال عدد من السشكان‬ ‫ع‪ّ-‬ب‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن سش‪-‬ك‪-‬ان أاح‪-‬ي‪-‬اء ك‪-‬ل من كاسشطور‬
‫ح ‪-‬يث أاك‪-‬دوا ب‪-‬إان ‪fl‬اوف‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى أاب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م أاك‪.Ì‬‬ ‫ح‪-‬ي ك‪-‬اسش‪-‬ط‪-‬ور وا◊ف‪-‬رة ‘ ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م لـ»ال‪-‬نهار»‪،‬‬ ‫وا◊فرة والزراعية بعاصشمة الولية غليزان‪ ،‬عن‬
‫تبيت ‘ العراء منذ أازيد من أاسضبوع‪Ú‬‬
‫ح ‪-‬يث ي ‪-‬ع‪È‬ون إا‪ ¤‬الضش‪-‬ف‪-‬ة األخ‪-‬رى م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬م أاصش‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وا ره‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة السش‪-‬رع‪-‬ة ا‪Ÿ‬ف‪-‬رطة التي‬ ‫‪fl‬اوف‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أاب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬مدرسش‪،Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬زدوج ل‪Ó- - -‬ل‪- - -‬ت‪- - -‬ح ‪- -‬اق ‪Ã‬ق ‪- -‬اع ‪- -‬د ال ‪- -‬دراسش ‪- -‬ة‬ ‫يسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬عشش‪-‬رات م‪-‬ن أاصش‪-‬ح‪-‬اب ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫ن‪-‬ظ‪ Ò‬السش‪-‬رع‪-‬ة ا‪Ÿ‬ف‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي يسش‪-‬تعملها الكث‪Ò‬‬
‫عائلة «بوشسويرف» تسستنجد بوا‹ سسيدي بلعباسش‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬وي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ط‪-‬وري‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسش‪-‬ط‬
‫والثانوي‪ .‬أاين تزداد ا‪ı‬اطر‪ .‬لسشيما ‘ هذا‬
‫ال‪-‬ذي‪-‬ن يسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون ه‪-‬ذا ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬زدوج‪ ،‬وهو‬
‫طريق انحرا‘ وكذا التجاوز ا‪ÿ‬ط‪ ،Ò‬والغريب‬
‫م ‪-‬ن السش ‪-‬ائ ‪-‬ق‪ ،Ú‬وذلك ع ‪-‬ن ‪-‬د ع ‪-‬ب‪-‬وره‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫ا‪Ÿ‬زدوج ال‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ط ه‪-‬ذه األح‪-‬ي‪-‬اء‪ ،‬م‪-‬طالب‪Ú‬‬
‫الفصشل البارد وا‪Ÿ‬مطر‪ .‬واسشتنكر هؤولء حرمان ن ‪-‬اشش ‪-‬دت ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة «ب ‪-‬وشش‪-‬وي‪-‬رف ‪fi‬م‪-‬د» األسشرة‪ ،‬أاكد أان الظرف ا‪Ÿ‬ا‹ الذي ‪Á‬ر‬ ‫أان ه ‪-‬ذا الشش ‪-‬ري ‪-‬ان ال ‪-‬ذي ح ‪ّ-‬ول ون‪ّ-‬غ‪-‬صص ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬صشالح ا‪Ÿ‬عنية بالتحّرك إليجاد آالية للحّد من‬
‫حييهم من مؤوسشسشة تربوية ‘ الطّور البتدائي‪ ،‬ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول األول ع ‪-‬ن ا÷ه‪-‬از ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي عليه ‘ الوقت الراهن ل ‪ّÁ‬كنه حتى من‬ ‫ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪È‬ه ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف األحجام‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬ور ب‪-‬عضص السش‪-‬ائ‪-‬ق‪ ،Ú‬خ‪-‬اصش‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ذي‪-‬ن ل‬
‫ح ‪-‬يث ي ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ون مسش ‪-‬اف ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ل ‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال إا‪ ¤‬ل‪-‬ولي‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسص‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬لى اسش ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ج ‪-‬ار غ ‪-‬رف ‪-‬ة واح ‪-‬دة ت ‪-‬ق ‪-‬ي أاولده‬ ‫واألن ‪-‬واع‪ .‬وأاضش ‪-‬اف ال ‪-‬ن ‪-‬اق ‪-‬م ‪-‬ون م ‪-‬ن ال‪-‬وضش‪-‬ع ب‪-‬أان‬
‫الب ‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ات ا‪Û‬اورة رغ‪-‬م خ‪-‬ط‪-‬ورة ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ .‬الظروف الصشعبة التي يعيششون ‘ كنفها الث‪Ó‬ثة حر الصشيف وبرودة الششتاء‪ ،‬على‬ ‫ا‪Ÿ‬م‪-‬ه‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ل‪-‬ج‪-‬أا إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ع‪“ Ú‬وشضنت‬
‫مؤوخرا‪ ،‬بعدما قام مالك ا‪Ÿ‬سشكن الذي اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أان‪-‬ه ع‪-‬اط‪-‬ل ع‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ول يحوز‬
‫والغريب وفقهم‪ ،‬أان نداءاتهم التي رفعوها إا‪ ¤‬ك‪-‬ان ي‪-‬أاوي‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ط‪-‬رده‪-‬م‪‡ ،‬ا اضش‪-‬ط‪-‬ره‪-‬م ع ‪-‬ل‪-‬ى أاي دخ‪-‬ل شش‪-‬ه‪-‬ري‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا تسش‪-‬اءل ع‪-‬ن‬
‫ك ‪-‬ل السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ ⁄‬ت ‪-‬ل‪-‬ق آاذان‪-‬ا صش‪-‬اغ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬يت ‘ ال‪-‬ع‪-‬راء وب‪-‬الضش‪-‬ب‪-‬ط أامام مقر األسش ‪-‬ب ‪-‬اب ال ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬ف وراء إاقصش‪-‬ائ‪-‬ه م‪-‬ن‬
‫والسشلطات –ت ضشغط ا‪Ÿ‬واطن‪Œ ⁄ Ú‬د نفعا‪.‬‬
‫وأاضش ‪-‬اف ‪-‬وا ب ‪-‬أان خ ‪-‬ط ‪-‬ر ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ا‪Ÿ‬زدوج ي ‪-‬زي‪-‬د‬ ‫‪ 687‬عائلة تسستلم مفاتيح مسساكنها‪ ‬‬
‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬دي ع‪-‬ل‪-‬ي ب‪-‬ن ي‪-‬وب‪ ،‬آام‪-‬ل‪ Ú‬أان ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف الصش‪-‬ي‪-‬غ السش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة الج‪-‬ت‪-‬ماعية‪،‬‬ ‫ر‬‫ا‬ ‫ر‬ ‫غ‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ة‬‫ي‬‫ئ‬ ‫ا‬ ‫د‬‫ت‬‫ب‬ ‫ا‬ ‫ة‬‫ش‬‫س‬‫ر‬‫د‬‫م‬ ‫ز‬‫ا‬ ‫‚‬ ‫ا‬‫إ‬ ‫ن‬‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬‫ي‬‫ك‬‫م‬ ‫ت‬‫ل‬ ‫ف‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬د غ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ان ل‪- -‬ل‪- -‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ا‪Ÿ‬قصش ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة خطورة ح‪ Ú‬يتحّول إا‪« ¤‬را‹» سشواء من طر‬
‫ي‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬نتخبون ا‪Ù‬ليون بع‪ Ú‬لسش ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ظ ‪-‬ل ت ‪-‬وف ‪-‬ره ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‬ ‫باقي أاحياء الولية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سشتفيدين من حصشة ‪ 687‬وحدة سشكنية عمومية أاصشحاب الدرجات النارية أاو بعضص السشيارات‪،‬‬
‫م‪.‬بغداد ال‪-‬رأاف‪-‬ة وي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ون م‪-‬ن ال‪-‬ظ‪-‬ف‪-‬ر ‪Ã‬سش‪-‬كن الشش ‪-‬روط ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ل ‪-‬وب ‪-‬ة ل ‪Ó-‬سش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن‬ ‫إايجارية بع‪“ Ú‬وششنت‪ ،‬وانتظار طويل وسشط أازمة و‘ غضشون ذلك‪ ،‬سشار العششرات من سشكان حي‬
‫السشكن العمومي‪ ،‬مبديا أامله ‘ تدخل‬ ‫ضشمن الصشيغة الجتماعية‪ ،‬إال أانه حسشب‬ ‫السش‪- -‬ك ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ” ،‬أاول أامسص‪ ،‬تسش ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‬
‫لدارية ل تسضمح له بتقد‪ Ë‬خدمات طبية للمواطن‬ ‫وضضعيته ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬فاتيح للمسشتفيدين من هذه ا◊صشة السشكنية التي‬
‫ال ‪-‬وا‹ ال ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬حسشب ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪Ò‬ه‪ ،‬ال ‪-‬ذي‬ ‫تعب‪ Ò‬الوالد ‪ ⁄‬يحرك أاي منتخب سشاكنا‬
‫‪Á‬كنه أان يحسشن من حالته الجتماعية‬
‫من خ‪Ó‬ل منحه مسشكن يحفظ كرامته‬
‫رغم مرور ‪ 20‬يوما على مبيتهم ‘ العراء‬
‫وإاصشابة جميع أافراد أاسشرتهم بالعديد من‬
‫الوا‹ يطلب ÷نة تفتيشش وزارية ‪Ÿ‬عاينة مسستشسفى وادي األبطال ‘ معسسكر‬ ‫تدخل ضشمن ‪ 800‬وحدة سشكنية ‡اثلة ” إا‚ازها‬
‫بعاصشمة الولية من أاجل القضشاء على السشكن الهشص‪،‬‬
‫وكرامة عائلته‪.‬‬ ‫كشش‪- -‬ف وا‹ م‪- -‬عسش‪- -‬ك‪- -‬ر‪ ،‬أان‪- -‬ه راسش‪- -‬ل وزي ‪-‬ر الصش ‪-‬ح ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬دم‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ب‪ Ó‬روح‪ ،‬األم‪- -‬راضص ن‪- -‬ظ‪- -‬را ‪Ÿ‬وج‪- -‬ة ال‪È‬د ال‪- -‬ت‪- -‬ي‬ ‫والذي يعود تاريخ بنياته إا‪ ¤‬ا◊قبة السشتعمارية‪،‬‬
‫سس‪.‬شضريف‬ ‫والسشكان وإاصش‪Ó‬ح ا‪Ÿ‬سشتششفيات من أاجل إايفاد ÷نة ح ‪-‬يث أان ‪-‬ه أام ‪-‬ام ت ‪-‬وق ‪-‬ف ج ‪-‬ه ‪-‬از السش ‪-‬ك ‪-‬ان‪ Ò‬وان‪-‬ع‪-‬دام تعرفها ا‪Ÿ‬نطقة خ‪Ó‬ل هذه الف‪Î‬ة‪ .‬رب‬ ‫لقبية التي حولتها بعضص العائ‪Ó‬ت إا‪¤‬‬ ‫ناهيك عن ا أ‬
‫لخصشائي‪ Ú‬وضشعف باقي ا‪ÿ‬دمات‪ ،‬فإان‬ ‫لطباء ا أ‬ ‫اأ‬ ‫وزاري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬وق ‪-‬وف ع ‪-‬ل ‪-‬ى وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى وادي‬ ‫لف‪-‬راد ال‪-‬ذي‪-‬ن ك‪-‬ان‪-‬وا ‘‬ ‫مسش ‪-‬اك ‪-‬ن ت‪-‬ؤووي ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا أ‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬با‪Ÿ‬نطقة يفضشلون التوجه نحو مدينتي‬
‫تغنيف أاو عاصشمة الولية للع‪Ó‬ج‪  .‬وقد أالزم وا‹‬
‫لنشش‪-‬اء رغ‪-‬م‬ ‫لب‪-‬ط‪-‬ال‪ ،‬ال‪-‬ذي ‪ ⁄‬ي‪-‬ح‪-‬ظ ب‪-‬ع‪-‬د ب‪-‬ق‪-‬رار ا إ‬
‫وضشعه حيز ا‪ÿ‬دمة قبل ‪ 5‬سشنوات من اليوم‪ .‬وأاششار‬
‫اأ‬ ‫ا‪Ÿ‬وعد لسشت‪Ó‬م مفاتيحهم خ‪Ó‬ل الحتفالية التي‬
‫أاشش‪-‬رفت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬وا‹‪ ،‬ت‪-‬زام‪-‬ن‪-‬ا وي‪-‬وم الشش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬وكذا‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسش‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بششأان مششاكلهم وانششغالتهم ‘‬ ‫معسشكر ‘ مراسشلته للوزير بتوف‪ Ò‬مسشاكن وظيفية‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول إا‪ ¤‬ال ‪-‬وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬وج‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ذا‬ ‫ضشمن ال‪È‬نامج ا‪Ÿ‬سشطر من قبل وزارة السشكن ‪Ÿ‬ا‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬ولي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشش ‪-‬ر شش ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫لخصش‪-‬ائ‪-‬ي‪ Ú‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫لط ‪-‬ب ‪-‬اء ا أ‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬رفق الصشحي ا‪Ÿ‬دششن سشنة ‪ ،2013‬والذي يحوز‬ ‫يعادل ‪ 15‬ولية‪ ،‬تسشلم فيها ا‪Ÿ‬فاتيح‪ ،‬فيما تبقى ‪113‬‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ ششكل رسشائل مفتوحة موجهة للمسشؤوول‪Ú‬‬ ‫ضش‪-‬م‪-‬ان ف‪-‬ت‪-‬ح ت‪-‬خصشصش‪-‬ات ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة داخ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سش‪-‬تششفى‪،‬‬ ‫على ‪Œ‬هيزات طبية حديثة منها جهاز السشكان‪Ò‬‬ ‫لفراج‬ ‫وحدة سشكنية أاخرى من ذات ا◊صشة تنتظر ا إ‬
‫وأاشش ‪- - -‬ار ال‪- - -‬وا‹ إا‪ ¤‬إاع‪- - -‬ادة ب‪- - -‬عث ورشش‪- - -‬ات إا‚از‬ ‫ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى خ ‪-‬ارج ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة ل ‪-‬ع ‪-‬دم وج ‪-‬ود ط ‪-‬ب ‪-‬يب‬ ‫عن قائمة مسشتفيديها بعاصشمة ع‪“ Ú‬وششنت‪ .‬و‘‬
‫لمر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انششغالتهم ع‪ È‬التصشال‬ ‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫ذات السشياق‪ ” ،‬أاول أامسص توزيع ‪ 73‬مفتاحا على‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بدل من إارسشال نصشوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضشع‬ ‫مسش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى ال ‪-‬ع ‪-‬ظ ‪-‬ام ب ‪-‬ب ‪-‬وح ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ومصش ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫لشش‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ا‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬فى ملحقا‬ ‫م‪-‬ت‪-‬خصشصص ‘ ا أ‬
‫«النهار» –ت تصشرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬ ‫السش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وا÷راح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ل من سشيڤ‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصش‪-‬ح‪-‬ة ا÷واري‪-‬ة ل‪-‬وادي‬ ‫العائ‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬سشتفيدة من ا◊صشة السشكنية من ذات‬
‫ومعسشكر والت‪ Ú‬من ششأانهما أان يقضشيا على الضشغط‬ ‫لب ‪-‬ط ‪-‬ال ال ‪-‬ك ‪-‬ائ ‪-‬ن م ‪-‬ق ‪-‬ره ‪-‬ا ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬وه‪-‬و‬ ‫اأ‬ ‫النمط ببلدية ع‪ Ú‬الكيحل والتي عانت غ‪ Í‬السشكن‬
‫‘ اسشتقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسشتعد على مدار السشاعة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سشجل على مسشتششفي ا‪Ÿ‬دينت‪ .Ú‬طوبال‪.‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬ششكل كان له أاثر سشلبي على ا‪ÿ‬دمات الصشحية‬ ‫زه‪Ò‬ة قلعي‬ ‫لعديد من السشنوات‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 03‬جمادى الثانية ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫أاخبار الجنوب‬
‫اسستفادت من العملية ‪ 51‬عائلة بعد انتظار طويل‬ ‫لحياء أاهمية بالولية‬
‫رغم كونه من ب‪ Ú‬أاك‪ Ì‬ا أ‬
‫سسكان قرية اند’ق يسستفيدون أاخ‪Ò‬ا من‬
‫الكهرباء ‘ “‪Ô‬اسست‪ ‬‬
‫نق ـ ـائصش با÷ملـ ـة تـ ـؤورق سسك ـ ـان ح ـ ـ ـي النزل ـ ـة ‘ ال ـ ـ ـ ـوادي‬
‫اسستفدت قرية اندلق الواقعة على بعد ‪ 60‬كلم من مقر عاصسمة الولية‬ ‫يعا‪ Ê‬سسكان حي ألنزلة ‘ بلدية ألوأدي من عدة مشساكل تنموية من شسأانها ألتأاث‪ Ò‬عن أ◊ياة ألعامة للسسكان‪ ،‬ألذين أصسبحوأ‬
‫“‪Ô‬اسست‪ ،‬من الربط بشسبكة الكهرباء‪  ‬ودخولها حيز ا‪ÿ‬دمة وسسط‬ ‫يشسّكون ‘ أنتمائهم إأ‪ ¤‬عاصسمة ألو’ية‪ ،‬إأذ تنعدم وبشسكل كامل ألتهيئة أ◊ضسرية با◊ي وتقتصسر على ألطريق ألرئيسسي فقط‪،‬‬
‫ف ‪-‬رح ‪-‬ة السس ‪-‬ك ‪-‬ان ب ‪-‬ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬كسسب ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬وي ال ‪-‬ه‪-‬ام‪ ،‬وق‪-‬د أاشس‪-‬رف وزي‪-‬ر‬ ‫ألذي أصسبحت معا‪Ÿ‬ه غ‪ Ò‬وأضسحة بسسبب أل‪Î‬بة وألغبار ألكثيف ألذي غطاه بالكامل‪.‬‬
‫ا‪Û‬اهدين‪ ،‬الطيب زيتو‪ ،Ê‬والوا‹ للوقف على وضسع ‘ ا‪ÿ‬دمة لهذا‬ ‫ا÷دران‪ ،‬خاصسة عند كل اضسطراب‬ ‫إاسسماعيل‪ .‬سص‬
‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع ب ‪-‬حضس ‪-‬ور اأع‪-‬ي‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة وع‪-‬دد م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫جوي‪ ،‬وبالعودة إا‪ ¤‬ا÷انب البيئي‪،‬‬
‫با÷هة‪ .‬العملية م ّسست أازيد من ‪ 51‬عائلة‪ ،‬ومن شسأانها –سس‪ Ú‬اإلطار‬ ‫ف‪- -‬إان أاصس ‪-‬ح ‪-‬اب األم ‪-‬راضض ا‪Ÿ‬زم ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫يعت‪ È‬حي النزلة من ضسمن األحياء‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬يشس‪-‬ي ل‪-‬لسس‪-‬ك‪-‬ان ‘ ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬رب‪-‬ط ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رى‬ ‫ي ‪-‬حصس‪-‬ون ب‪-‬ال‪-‬عشس‪-‬رات ‘ ح‪-‬ي ال‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬همة ‘ بلدية الوادي‪ ،‬كونه همزة‬
‫ا‪Û‬اورة‪ .‬العملية رصسد لها مبلغ ‪ 18‬مليون دج وسسمحت بتوف‪fi Ò‬ول‪Ú‬‬ ‫ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬ب‪-‬ار ال‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬ا‪ œ‬ع‪-‬ن‬ ‫وصس‪- -‬ل ب‪ Ú‬السس‪- -‬وق ا‪Ÿ‬رك ‪-‬زي وسس ‪-‬وق‬
‫كهربائي‪ Ú‬لربط طول الشسبكة على مسسافة ‪ 4‬كلم‪ ،‬ومن جهة أاخرى‬ ‫ا◊رك‪-‬ة ا‪Ÿ‬روري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬رفها هذا‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ذلك ‪ ⁄‬يشس‪-‬ف‪-‬ع ل‪-‬ه أام‪-‬ام‬
‫منحت السسلطات ا‪Ù‬لية وعلى رأاسسها الوا‹ إاعانة “ثلت ‘ توزيع‬ ‫ا◊ي‪ ،‬وك ‪-‬ذلك ان ‪-‬تشس ‪-‬ار ا‪ı‬ازن ب ‪-‬ه‬ ‫ا÷هات الوصسية ‘ اسستحداث تنمية‬
‫مقررات السسكن الريفي بقيمة مالية قدرت ‪ 100‬مليون سسنتيم‪ ،‬األمر‬ ‫أاج‪ È‬كبار السسن وأاصسحاب األمراضض‬ ‫تنور ا÷هة‪ ،‬بل بالعكسض كانت نقمة‬
‫الذي يسساهم ‘ القضساء على أازمة السسكن بذات الناحية‪ ،‬إاضسافة إا‹‬ ‫التنفسسية على البقاء ‘ بيوتهم طيلة‬ ‫عليه‪ ،‬إاذ ” تهميشسه وعدم اسستفادته‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء مسس‪-‬ج‪-‬د م‪-‬ن ط‪-‬رف إاح‪-‬دى ا‪Ÿ‬ق‪-‬اولت‪ .‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬يت‬ ‫النهار‪ ،‬وبعضسهم تأازم وضسعه وأاصسبح‬ ‫من أاي مشسروع تنموي يحسسن حتى‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬ان السس‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬وال‪-‬ذي‪-‬ن ع‪ّ-‬ب‪-‬روا ع‪-‬ن ف‪-‬رح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ب‪-‬ع‪-‬د ط‪-‬ول‬ ‫ل ي‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬رك إال ب‪- -‬واسس‪- -‬ط‪- -‬ة ج‪- -‬ه‪- -‬از‬ ‫واجهة ا◊ي‪ ،‬ويعرف حي النزلة ‘‬
‫انتظار اأم‪ ‘ Ó‬مزيد من مشساريع التنمية بقرية اندلق‪.‬‬ ‫التنفسض‪ ،‬كل ذلك بسسبب الغبار النا‪œ‬‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬وادي ع‪-‬زل‪-‬ة ت‪-‬ام‪-‬ة ‘ ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‬
‫بلهات‪.‬صص‪ ‬‬ ‫ع ‪-‬ن ال‪Î‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي غ ‪-‬طت ح ‪-‬ت ‪-‬ى ل ‪-‬ون‬ ‫وت ‪-‬وق ‪-‬ف ‪-‬ا ت‪-‬ام‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ة بسس‪-‬بب ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫–ت رعاية ا‪Ÿ‬ديرية ا‪Ÿ‬نتدبة للشسبيبة والرياضسة ‘ تڤرت‪ ‬‬ ‫اإلن‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬األزق‪-‬ة الداخلية الصسرف الصسحي‪ ،‬التي نغصست عيشض أاصس‪-‬ب‪-‬ح مسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪ Ó-‬وا÷ه‪-‬ات الوصسية ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أاصس ‪-‬ب ‪-‬حت ا‪Ÿ‬راف ‪-‬ق‬
‫ل‪-‬ه‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي أاصس‪-‬ب‪-‬حت م‪-‬ظلمة بالكامل السس‪- -‬ك‪- -‬ان وأاصس ‪-‬ب ‪-‬حت مصس ‪-‬در إان ‪-‬ت ‪-‬اج اشس‪Î‬طت منح العقار لها حتى “نح ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬رة ب‪-‬ا◊ي‪ ،‬سس‪-‬واء‬
‫ا÷معية ال‪Î‬فيهية لشسباب أامل النزلة ‘ تڤرت تنظم‬ ‫ك‪- -‬ون أاغ‪- -‬لب األع‪- -‬م‪- -‬دة ا‪ı‬صسصس‪- -‬ة ال ‪-‬ب‪-‬ع‪-‬وضض ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واع‪-‬ه‪ ،‬وال‪-‬ذي السس ‪-‬ك ‪-‬ان مسس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و العيادة الطبية أاو الفرع البلدي‪ ،‬غ‪Ò‬‬
‫رحلة ترفيهية للطيبات لفائدة ‪ 580‬تلميذ‬ ‫‪Ó‬ن‪- -‬ارة أا‚زت م‪- -‬ن‪- -‬ذ أازي‪- -‬د م‪- -‬ن ‪ 8‬أاج‪ È‬عددا منهم على هجرة ا◊ي‪ ،‬الشسرط الذي رفضسه السسكان‪ ،‬إاذ كيف لئقة باسستقبال ا‪Ÿ‬واطن ا÷زائري‬
‫سس ‪-‬ن ‪-‬وات‪ ،‬و‪ ⁄‬ت ‪-‬ت ‪-‬م صس ‪-‬ي ‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا إال ‘ خاصسة مع ارتفاع درجات ا◊رارة‪ ،‬يسس ‪-‬ل ‪-‬م ع‪-‬ق‪-‬ار يصس‪-‬ل سس‪-‬ع‪-‬ره إا‪ ¤‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار وح ‪-‬ف‪-‬ظ ك‪-‬رام‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأان ا‪Ÿ‬ق‪-‬ر‬
‫ل‪ - -‬إ‬
‫احتفال باليوم الوطني للشسهيد نظمت‪ ،‬صسبيحة أاول أامسض‪ ،‬ا÷معية‬ ‫ب ‪-‬عضض ا‪Ù‬اور وب ‪-‬إا◊اح شس‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن وي ‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬ح‪-‬ي ال‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ة م‪-‬ن ب‪ Ú‬األح‪-‬ي‪-‬اء سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م إاسس‪-‬كانه ‘ مسسكن غ‪ Ò‬م ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ز م‪-‬ن‪-‬ذ ا◊ق‪-‬ب‪-‬ة السس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة‬
‫ال‪Î‬فيهية لشسباب أامل النزلة ‘ تڤرت‪– ‬ت رعاية ا‪Ÿ‬ديرية ا‪Ÿ‬نتدبة‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬وتنتشسر بعدة جهات من التي حرمت عديد ا‪Ÿ‬رات من حصسة ‡لوك ويدفع اإليجار مقابل ذلك‪ ،‬وي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج إا‪ ¤‬إاع‪-‬ادة ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬امل‬
‫للشسبيبة والرياضسة بتڤرت ومديرية الشسباب والرياضسة بورڤلة ورئيسض‬ ‫ح‪-‬ي ال‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ة ال‪-‬روائ‪-‬ح ال‪-‬ك‪-‬ري‪-‬هة نتيجة السس‪- -‬ك‪- -‬ن الج‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬ك ‪-‬ون ا◊ي وبسس‪- -‬بب ه ‪-‬ذا األشس ‪-‬ك ‪-‬ال‪ ،‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ح ‪-‬ي ح ‪-‬ت ‪-‬ى ي ‪-‬ك ‪-‬ون ع ‪-‬ن ‪-‬د حسس‪-‬ن ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ات‬
‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ة‪ ،‬رح‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ية اسستط‪Ó‬عية ثقافية إا‪ ¤‬دائرة الطيبات‬ ‫التسسربات ا◊اصسلة من جراء قنوات تنتشسر به ا‪Ÿ‬سساكن الهشسة وترميمها ال‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ة يسس‪-‬ج‪-‬ل ك‪-‬وارث وانهيارات ‘ مواطني ا÷هة‪.‬‬
‫لفائدة ‪ 580‬تلميذ من مدارسض بلدية النزلة‪ ،‬وذلك بتوف‪ 14 Ò‬حافلة‬
‫مرفقة بفرق فلكلورية وفرقة البارود و›موعة من األسسرة اإلع‪Ó‬مية‬ ‫ل‚از مشسروع ‡اثل‬
‫–ويل غ‪Ó‬فه ا‪Ÿ‬ا‹ إ‬
‫وم ‪-‬ؤوط‪-‬ري‪-‬ن وم‪-‬دي‪-‬ري م‪-‬دارسض‪ ،‬وق‪-‬د ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة ›م‪-‬وع‪-‬ة‬
‫‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬نشس‪-‬اط‪-‬ات‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا مسس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ية وكذا أاغا‪ Ê‬جماعية‬ ‫توقيف مشسروع إايصسال الكهرباء للمحيطات الف‪Ó‬حية قبل إا“امه ‘ حاسسي مسسعود‬
‫وف ‪-‬ردي ‪-‬ة و›م ‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن األشس‪-‬ع‪-‬ار م‪-‬ن اأج‪-‬ل إاب‪-‬راز ا‪Ÿ‬واهب ا‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‬
‫للت‪Ó‬ميذ‪ ،‬وقد اختتمت هذه التظاهرة بتوزيع جوائز قيمة وهدايا لكل‬ ‫الذين مازالوا ينتظرون إاعادة بعث مشسروع إايصسال‬ ‫ا‪Ÿ‬شسروع أاك‪ 787 Ì‬مليون دج من ميزانيتها لدعم‬ ‫ي‪-‬تسس‪-‬اءل ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رون ‘ ا‪Ù‬ي‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك‪ Ú‬وا‪Ÿ‬ؤوط ‪-‬ري ‪-‬ن‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ل ‪-‬ق ‪-‬يت ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ت ‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة اسس‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬ان‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪.‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رون ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دون م‪-‬ن ق‪-‬ط‪-‬ع‬ ‫وت‪Ò‬ة ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬حيث‬ ‫«ب‪-‬ل‪-‬ح‪Ò‬ان وف‪-‬اي‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬اق‪-‬ل وق‪-‬اسس‪-‬ي الطويل»‪ ،‬عن‬
‫ا◊ضسور‪ ،‬وقد اسستحسسن مدير الشسبيبة والرياضسية للمديرية ا‪Ÿ‬نتدبة‬ ‫أاراضسي ‘ ا‪Ù‬يطات الف‪Ó‬حية‪ ،‬بلح‪Ò‬ان وفايجة‬ ‫أابرمت ذات ا‪Ÿ‬صسالح صسفقة نهاية سسنة ‪ ،2015‬مع‬ ‫الدوافع التي جعلت مصسالح بلدية حاسسي مسسعود‬
‫‘ ت ‪-‬ڤ ‪-‬رت ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ادرة‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة اأن ‪-‬ه ‪-‬ا تسس ‪-‬اه ‪-‬م ‘ إاع ‪-‬ط‪-‬اء ال‪-‬نشس‪-‬اط‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬اق‪-‬ل وق‪-‬اسس‪-‬ي ال‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ل‪ ،‬ي‪-‬رون ب‪-‬أان ق‪-‬رار –وي‪-‬ل‬ ‫مؤوسسسسة سسونلغاز لتنفيذ مشسروع ربط ا‪Ù‬يطات‬ ‫تراسسل مؤوسسسسة سسونلغاز من أاجل توقيف مشسروع‬
‫وا◊يوية لت‪Ó‬ميذ ا‪Ÿ‬دارسض قبل دخولهم ل‪Ó‬متحانات‪.‬‬ ‫ال‪- -‬غ‪Ó- -‬ف ا‪Ÿ‬ا‹ ا‪ı‬صسصض ‘ األصس‪- -‬ل ‪Ÿ‬شس‪- -‬روع‬ ‫ال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل ب ‪-‬عضض‬ ‫إايصس‪-‬ال ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء إا‪fi ¤‬ي‪-‬ط‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة قبل‬
‫نوال لكعصص‬ ‫توصسيل الكهرباء إا‪fi ¤‬يطاتهم الف‪Ó‬حية قرارا‬ ‫ا‪Ÿ‬سستثمرين – حسسب مصسدرنا– يفكرون ‘ بعث‬ ‫انتهائه‪ ،‬وما اإلجراء القانو‪ Ê‬الذي اعتمدت عليه‬
‫لمر بهيكل‪ Ú‬جديدين‬ ‫يتعلق ا أ‬ ‫فيه إاجحافا كب‪Ò‬ا ‘ حقهم وتثبيطا لعزمهم‪ ،‬رغم‬ ‫مشساريع ‘ قطاع الصسناعة الغذائية بالعتماد على‬ ‫مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا أاق‪-‬دمت ع‪-‬ل‪-‬ى –وي‪-‬ل‬
‫أان ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م دخ‪-‬ل م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة اإلن‪-‬ت‪-‬اج‪ ‘ ،‬انتظار‬ ‫م ‪-‬ا ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون ‪-‬ه ‘ مسس ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬م‪-‬رات‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أاع‪-‬طت‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ائضض ا‪Ÿ‬ا‹ ا‪Ÿ‬رصس ‪-‬ود إل“ام الشس‪-‬ط‪-‬ر األخ‪Ò‬‬
‫قطاع التكوين ا‪Ÿ‬هني ‘ إاليزي يتعزز بهياكل جديدة‬ ‫ت ‪-‬وسس ‪-‬ي ‪-‬ع ال ‪-‬نشس ‪-‬اط‪ ،‬م‪-‬تسس‪-‬ائ‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ن م‪-‬دى ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارب ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ب ‪-‬اه ‪-‬رة‪ ،‬وذلك ب‪-‬إا‚از وح‪-‬دات‬ ‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع إل‚از مشس ‪-‬روع ‡اث ‪-‬ل وم ‪-‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ززت ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ه‪-‬ني‪ Ú‬ببلدية برج اعمر إادريسض‬ ‫اإلجراء الذي اعتمد عليه ا‪Û‬لسض البلدي السسابق‬ ‫ل ‪-‬لصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف مشس‪-‬روع إايصس‪-‬ال‬ ‫البلدية تسسبح ‘ بحبوحة مالية‪.‬‬
‫ب ‪-‬رسس ‪-‬م ال ‪-‬دخ ‪-‬ول ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي ا÷دي ‪-‬د ل‪-‬دورة ‪ 25‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ري ب‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬م هيكل‪Ú‬‬ ‫لتوقيف مشسروع قبل انتهائه و–ويل غ‪Ó‬فه ا‪Ÿ‬ا‹‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء إا‪ ¤‬عشس‪-‬رات ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬مرين با‪Ù‬يطات‬ ‫م ‪-‬ازال أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪ 100‬مسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ر ‘ قطاع الف‪Ó‬حة‬
‫جديدين من شسأانهما اأن يسساهما ‘ ترقية منظومة التكوين ا‪Ÿ‬هني‬ ‫إا‪ ¤‬إا‚از مشس ‪-‬اري ‪-‬ع أاخ ‪-‬رى‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪ Ú‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫الف‪Ó‬حية‪ ،‬بلح‪Ò‬ان وفايجة الباقل وقاسسي الطويل‬ ‫ببلدية حاسسي مسسعود ينتظرون إاعادة بعث مشسروع‬
‫ب‪-‬ه‪-‬ذه ا÷م‪-‬اع‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر ‪Ã‬رك‪-‬ز ال‪-‬تكوين ا‪Ÿ‬هني الذي‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬اإلسس ‪-‬راع ‘ ات ‪-‬خ ‪-‬اذ اإلج ‪-‬راءات ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫‘ ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ح ‪-‬اسس ‪-‬ي مسس ‪-‬ع ‪-‬ود م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ا‪Û‬لسض‬ ‫إايصس ‪-‬ال ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء إا‪fi ¤‬ي ‪-‬ط ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫سسيعوضض ا‪Ÿ‬ركز القد‪ Ë‬بطاقة ‪ 250‬مقعد بيداغوجيا ويتوفر على‬ ‫“ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن السس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن ال ‪-‬ك ‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء إلن‪-‬ق‪-‬اذ‬ ‫البلدي السسابق ” بحجة اسستغ‪Ó‬ل الفائضض ا‪Ÿ‬ا‹‬ ‫بلح‪Ò‬ان وفايجة الباقل وقاسسي الطويل‪ ،‬بعدما ”‬
‫‪Ó‬ع‪Ó-‬م اآل‹ وأارب‪-‬ع ورشس‪-‬ات‪،‬‬ ‫سست ق ‪-‬اع ‪-‬ات ت ‪-‬دريسض و‪Èfl‬ي ‪-‬ن اث ‪-‬ن‪ Ú‬ل‪ -‬إ‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ارات‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ية ا‪Ÿ‬هددة بالتلف‪ ‘ ،‬ظل‬ ‫بعد غلق ا‪Ÿ‬شسروع وإاعداد ا◊سساب العام النهائي‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ا‪Û‬لسض ال ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‬
‫إاضسافة إا‪ ¤‬جناح إاداري ونادي مطعم وملعب من ا◊جم الصسغ‪ ،Ò‬كما‬ ‫ت ‪-‬أاخ‪-‬ر وصس‪-‬ول ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء إا‪fi ¤‬ي‪-‬ط‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وارت‪-‬ف‪-‬اع‬ ‫‘ “وي ‪-‬ل ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي إا‚از مشس ‪-‬روع‪ Ú‬ج‪-‬دي‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫السس‪- -‬اب ‪-‬ق ب ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى غ‪ Ò‬م‪È‬رة ب ‪-‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي ت‪-‬ي‪-‬اف‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن ف‪-‬رع م‪-‬ن‪-‬تدب للتكوين ا‪Ÿ‬هني‪،‬‬ ‫أاسس ‪-‬ع‪-‬ار م‪-‬ادة ا‪Ÿ‬ازوت‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي تسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ تشس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫لصسالح مسستثمرت‪ Ú‬ف‪Ó‬حيت‪ ،Ú‬وهو اإلجراء الذي‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن ‘ ق‪-‬ط‪-‬اع الف‪Ó‬حة‪ .‬ا‪Ÿ‬شسروع الذي‬
‫سسيسساهم ‘ تعزيز ‪‰‬ط التكوين ا‪ÿ‬اصض با‪Ÿ‬رأاة ا‪Ÿ‬اكثة بالبيت وكذا‬ ‫ا‪Ÿ‬ول ‪-‬دات ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ سس‪-‬ق‪-‬ي‬ ‫أاّثر سسلبا على عشسرات ا‪Ÿ‬سستثمرين ‘ ا‪Ù‬يطات‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رون آام‪-‬ال ك‪-‬ب‪Ò‬ة ‘ ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر‬
‫ا‪Ÿ‬رأاة ال ‪-‬ري ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن ا◊د م‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ο‬بصس‪ Ú‬إا‪ ¤‬مسس‪-‬اف‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬زروعات‪ ،‬األمر الذي سساهم ‘ ارتفاع التكاليف‬ ‫ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬رمت م‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ‘ ،‬ال‪-‬وقت‬ ‫نشساطهم الف‪Ó‬حي ‘ ا‪Ÿ‬نطقة يتمثل ‘ صسفقة‬
‫طويلة لغرضض التكوين‪ ،‬ووفر القطاع برسسم ذات الدورة ‪ 1.300‬منصسب‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاث ‪-‬ق‪-‬لت ك‪-‬اه‪-‬ل ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رون وج‪-‬ع‪-‬لت ب‪-‬عضض‬ ‫الذي كان بإامكان مصسالح البلدية بر›ة مشساريع‬ ‫أابرمتها بلدية حاسسي مسسعود مع مؤوسسسسة سسونلغاز‬
‫ب ‪-‬ي ‪-‬داغ ‪-‬وج ‪-‬ي ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أا‪‰‬اط ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪ ،‬إاضس‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬إادراج خ‪-‬مسس‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سستثمرين يعيدون حسساباتهم‪.‬‬ ‫ج‪-‬دي‪-‬دة إليصس‪-‬ال ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬تثمرت‪ Ú‬من دون‬ ‫ورڤ ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل إايصس ‪-‬ال ال ‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ات‬
‫أاقرابو عبد القادر‬ ‫تخصسصسات جديدة‪.‬‬ ‫ب‪ .‬سسفيان‬ ‫ع‪-‬رق‪-‬ل‪-‬ة نشس‪-‬اط مسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري ا‪Ù‬ي‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ف‪Ó‬حية‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وق ‪-‬د رصس‪-‬دت مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذا‬
‫فيما رفعوا شسكاوى عديدة للسسلطات ا‪Ù‬لية حول وضسعيتهم‬
‫خلفت واقعا بيئيا كارثيا‬
‫ا’سسطب‪Ó‬ت تغزو النسسيج العمرا‪ ‘ Ê‬بلديات إاليزي‬
‫نقصش ا‪Ÿ‬رافق العمومية وعمل العيادة لـ‪ 4‬سساعات يث‪ Ò‬اسستياء سسكان ‪ 54‬مسسكنا بواد نشسو ‘ غرداية‬
‫اسستيائهم وتذمرهم الشسديدين بسسبب عمل العيادة‬ ‫جانب تذبذب وسسائل النقل وافتقار أاحياء ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫يطالب سسكان حي ‪ 54‬مسسكنا بواد نشسو ‪ 20‬كلم شسمال‬
‫‘ انتشسار رهيب للحشسرات الضسارة‬ ‫ط ‪-‬الب سس‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬دي‪-‬د أاح‪-‬ي‪-‬اء‪ ‬وم‪-‬دن‬ ‫ا‪Ÿ‬تعددة ا‪ÿ‬دمات ا‪Ÿ‬تواجدة ‘ ا‪Ÿ‬نطقة ألربع‬ ‫إا‪ ¤‬برامج التهيئة ا◊ضسرية وال‪Î‬فيهية وفضساءات‬ ‫شسرق عاصسمة الولية غرداية‪ ،‬السسلطات ا‪Ù‬لية ‘‬
‫كـ»الناموسض» والعقارب‪ ،‬التي تتخذ‬ ‫ولي‪- -‬ة إال ‪-‬ي ‪-‬زي‪ ،‬بضس ‪-‬رورة ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‬ ‫سساعات على األك‪ ‘ Ì‬اليوم‪ ،‬رغم ‪Œ‬هيز العيادة‬ ‫‪Ó‬طفال‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن انعدام تزفيت الطرقات‬ ‫اللعب ل أ‬ ‫ال‪-‬ولي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ة إا‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬هم ا‪Ÿ‬عزولة من أاجل‬
‫م‪-‬ن السس‪-‬ط‪-‬ب‪Ó-‬ت م‪-‬ل‪-‬ج‪ً-‬أا ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬حيث‬ ‫ال‪- -‬ع ‪-‬اج ‪-‬ل م ‪-‬ن ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬ ‫ب‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل الضس‪-‬روري‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬تسس‪-‬ائ‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ن األسسباب‬ ‫الداخلية للحي واألحياء ا‪Û‬اورة له‪ ،‬حيث أاصسبح‬ ‫ب ‪-‬ر›ة مشس ‪-‬اري‪-‬ع ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ت‪-‬فك ال‪-‬غ‪ Í‬ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ .‬وق‪-‬ال‬
‫كشس ‪-‬فت إاحصس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ات صس ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬عنية إليجاد حل للمشسكل الذي‬ ‫التي ‪Œ‬عل األطباء وا‪Ÿ‬مرضس‪ Ú‬يعملون ‘ الف‪Î‬ة‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬السس‪-‬ك‪-‬ان م‪-‬ن ال‪-‬غ‪-‬ب‪-‬ار ا‪Ÿ‬تصس‪-‬اع‪-‬د نتيجة هبوب‬ ‫سسكان ا‪Ÿ‬نطقة ‘ حديثهم إا‪« ¤‬النهار» إانهم رفعوا‬
‫أارق‪- -‬ام م ‪-‬رع ‪-‬ب ‪-‬ة ُي ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬لسس ‪-‬ع‬ ‫بات كابوسسا حقيقيا وحول يوميات‬ ‫الصسباحية فقط‪ ،‬فيما يتم غلق العيادة على السساعة‬ ‫ري‪-‬اح ط‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول إا‪ ¤‬برك مائية يصسعب‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ط‪-‬الب ‘ رسس‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬طات‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬رب ‪-‬ي ‘ ال ‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا كشس‪-‬ف‬ ‫سس ‪-‬ك ‪-‬ان ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات إا‪ ¤‬خ‪-‬ط‪-‬ر‬ ‫الثانية عشسر زوال‪ ،‬وذلك رغم حاجة السسكان للعيادة‬ ‫‪Œ‬اوزه ‪-‬ا ‘ ح ‪-‬ال ه‪-‬ط‪-‬ول األم‪-‬ط‪-‬ار‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل‬ ‫ا‪Ù‬لية –توي على ما يعانيه السسكان من غياب‬
‫ب ‪-‬عضض سس ‪-‬ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ن ق‪-‬ي‪-‬ام‬ ‫ف ‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬د ت‪- -‬ف‪- -‬اق‪- -‬م ان‪- -‬تشس‪- -‬ار‬ ‫‘ ال‪-‬ف‪Î‬ات ا‪Ÿ‬سس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د ا◊الت ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫السس‪- -‬ك‪- -‬ان ي‪- -‬ن‪- -‬اشس‪- -‬دون ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول األول ‘ ا‪Û‬لسض‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪È‬ام‪-‬ج ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ا◊ي‪-‬وي‪-‬ة ع‪-‬لى غرار‬
‫ب‪-‬عضض أاصس‪-‬ح‪-‬اب ه‪-‬ذه السس‪-‬ط‪-‬ب‪Ó-‬ت‬ ‫السس‪- -‬ط‪- -‬ب ‪Ó-‬ت داخ ‪-‬ل ا‪Û‬م ‪-‬ع ‪-‬ات‬ ‫تسس ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ي ال ‪-‬ف‪-‬حصض السس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا‹‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪ Ú‬ب‪-‬أان‪-‬ه‬ ‫الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ورئ‪-‬يسض ال‪-‬دائ‪-‬رة ل‪Ó‬لتفاتة العاجلة‬ ‫غياب‪ ‬اإلنارة العمومّية ‘ العديد من األحياء وتراكم‬
‫ب ‪-‬رم ‪-‬ي ا◊ي ‪-‬وان‪-‬ات ا‪Ÿ‬ي‪-‬ت‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬انب‬ ‫السسكنية‪‡ ،‬ا ينذر بحصسول كارثة‬ ‫يضسطر العديد من ا‪Ÿ‬رضسى ‘ مثل هذه ا◊الت‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬ذا ا◊ي‪ ،‬وذلك ل‪-‬ل‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬ ‫أاح‪-‬ي‪-‬اء ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬أان‪-‬واع ال‪-‬ردم‪ ،‬ال‪-‬ذي أاصس‪-‬بح البعضض‬
‫اسسطب‪Ó‬تهم من دون مراعاة أادنى‬ ‫بيئية ‘ األفق نظرا لنبعاث روائح‬ ‫إا‪ ¤‬التنقل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬راكز الصسحية األخرى التي تتطلب‬ ‫السس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة إا‪ ¤‬انشس‪-‬غ‪-‬الت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬نموية التي‪Œ ⁄ ‬د‬ ‫ي‪-‬رم‪-‬ون‪-‬ه ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة عشس‪-‬وائ‪-‬ية خلف منازلهم من دون‬
‫الشس ‪-‬روط الصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ئ‬ ‫م ‪-‬ن ت ‪-‬لك السس ‪-‬ط ‪-‬ب ‪Ó-‬ت وحشس‪-‬رات‬ ‫‪fi‬مد زاي‬ ‫وسسائل النقل‪.‬‬ ‫آاذان ‪-‬ا صس ‪-‬اغ ‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪ّ-‬ب‪-‬ر السس‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬ن‬ ‫تدخل من السسلطات ا‪Ù‬لية ا‪Ÿ‬مثلة البلدية‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫ب‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ور ك‪-‬ارث‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬لى مسستوى‬ ‫غزت جميع األزقة والشسوارع‪ ،‬حيث‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة وم‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ر ع‪-‬ن ذلك م‪-‬ن‬
‫صس ‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات ‘ ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فسض وم‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ات‬
‫عّبر الكث‪ Ò‬من قاطني هذه األحياء‬
‫عن تذمرهم الشسديد من الوضسعية‬
‫سسكان حي ا‪Ÿ‬سستقبل ‘ تڤرت يشستكون الرمي العشسوائي لركام البناء‬
‫أام ‪-‬راضض أاخ ‪-‬رى مسس ‪-‬ت ‪-‬عصس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬زري ‪- - -‬ة ومشس‪- - -‬ك‪- - -‬ل‪- - -‬ة ان‪- - -‬تشس‪- - -‬ار‬ ‫عدة شسوارع بحي ا‪Ÿ‬سستقبل بتڤرت‪ ،‬هاجسسا حقيقيا‬ ‫رفع تلك ا‪ı‬لفات‪ ‘ ،‬وقت تغيب فيه أادوات إالزام‬ ‫يعا‪ Ê‬حي ا‪Ÿ‬سستقبل ‘ تڤرت من ظاهرة جديدة‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬د ب‪-‬عضض م‪Ó-‬ك ا‪Ÿ‬واشس‪-‬ي إا‪¤‬‬ ‫السس‪-‬ط‪-‬ب‪Ó-‬ت ال‪-‬فوضسوية‪ ،‬خصسوصسا‬ ‫للقاطن‪ Ú‬هناك‪ ،‬والذين أابدوا تذمرهم واسستياءهم‬ ‫ا‪Ÿ‬قاول‪ Ú‬وا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬برفع ما تنتجه مبانيهم من‬ ‫بسسبب ما تشسهده معظم األحياء من توسسع عمرا‪،Ê‬‬
‫جمع الفضس‪Ó‬ت ‘ أاكياسض ووضسعها‬ ‫وسس‪- - -‬ط األح‪- - -‬ي‪- - -‬اء الّسس‪- - -‬ك‪- - -‬ن‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬ ‫من عدم تدخل ا÷هات الوصسية إلصس‪Ó‬ح األعطاب‬ ‫أانقاضض‪ .‬وقد عّبر السسكان عن تذمرهم واسستيائهم‬ ‫وتزامنا مع هذا التوسسع‪ ،‬تراكمت كميات كب‪Ò‬ة من‬
‫ب ‪-‬ج ‪-‬انب السس‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ل خ‪-‬ارج‪-‬ا‪ ،‬قصس‪-‬د‬ ‫وال‪- -‬ت‪- -‬ج‪ّ- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ات‪ ،‬ح‪- -‬يث أاصس ‪-‬ب ‪-‬حت‬ ‫أاو توف‪ Ò‬اإلنارة‪ ‬العمومية ‘ العديد من األحياء‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬ا وصسل إاليه ا◊ال داخل أاحيائهم السسكنية‪ ،‬بعدما‬ ‫‪fl‬لفات‪ ‬البناء‪ ،‬وهو ما شسوه منظر األحياء والطرق‪،‬‬
‫نقلها عند ا◊اجة إا‪ ¤‬مزارعهم‪،‬‬ ‫الروائح الكريهة النا‪Œ‬ة عن هذه‬ ‫و‘ تصس‪-‬ري‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬عضض م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م لـ»ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬اشس‪-‬ت‪-‬كوا من‬ ‫–ولت إا‪ ¤‬م ‪- - - -‬رم ‪- - - -‬ى ‪fl‬ل ‪- - - -‬ف‪- - - -‬ات‪ ‬ال‪- - - -‬ب‪- - - -‬ن‪- - - -‬اء‬ ‫وهو ما أاكده عدد من السسكان‪ ،‬مشس‪Ò‬ين إا‪ ¤‬عشسوائية‬
‫وه‪-‬و م‪-‬ا يسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬وي فضس‪-‬ول األط‪-‬فال‬ ‫السسطب‪Ó‬ت تسسد أانفاسسهم وتعكر‬ ‫غياب اإلنارة ع‪ È‬عدة نقاط عكسض بعضض األحياء‬ ‫والنفايات‪ ‬وبقايا‪fl ‬لفات الصسرف الصسحي ونفايات‬
‫الصسغار إا‪ ¤‬اللعب فوقها من دون‬ ‫صس ‪-‬ف ‪-‬وه‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ل ت‪-‬ط‪-‬رده‪-‬م ح‪-‬ت‪-‬ى م‪-‬ن‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬ع‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ور ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ف‪Î‬ات ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬لة‪‡ ،‬ا جعل‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬رق ا‪Ÿ‬ع ‪-‬اد ت ‪-‬رم ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه‪-‬ا ‘ األراضس‪-‬ي ا‪Û‬اورة‬ ‫سسكان حي بني ثور الشسعبي يطالبون‬
‫مراعاة ما قد يصسيبهم من أامراضض‬ ‫مسس ‪-‬اك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م وُت ‪-‬ذهب ع ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬م ن‪-‬ع‪-‬ي‪-‬م‬ ‫السس ‪-‬ك ‪-‬ان ي ‪-‬تسس ‪-‬اءل ‪-‬ون ع ‪-‬ن السس ‪-‬ر ال ‪-‬ك ‪-‬ام ‪-‬ن وراء ه‪-‬ذه‬ ‫‪Ÿ‬سساكنهم‪ .‬ويؤوكد عدد من السسكان أان رمي النفايات‬ ‫بالقضساء على أازمة العطشش‪ ‬‬
‫جراء تلك الفضس‪Ó‬ت ا◊يوانية‪.‬‬ ‫اسستنشساق هواء نظيف طبيعي‪ ،‬على‬ ‫ال ‪- -‬قضس ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬رغ ‪- -‬م ع ‪- -‬دة شس ‪- -‬ك ‪- -‬اوى وم ‪- -‬راسس ‪Ó- -‬ت‬ ‫وا‪ı‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ب ‪-‬ت‪-‬لك ال‪-‬عشس‪-‬وائ‪-‬ي‪-‬ة يشس‪-‬ك‪-‬ل ل‪-‬ه‪-‬م مصس‪-‬در‬
‫ل‪-‬ت‪-‬وف‪ Ò‬اإلن‪-‬ارة‪ ‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وتصس‪-‬ليح األعطاب‪ ،‬وهي‬ ‫إازعاج‪ ،‬حيث كشسفوا ‘ هذا ا‪ÿ‬صسوصض عن أان بعضض‬ ‫أع‪-‬رب سس‪-‬ك‪-‬ان ح‪-‬ي ب‪-‬ن‪-‬ي ث‪-‬ور ألشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ‘ ورڤ‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ن‬
‫أاقرابو عبد القادر‬ ‫غرار الروائح الكريهة التي تتسسبب‬ ‫أم‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اضس‪-‬ه‪-‬م ألشس‪-‬ديد حيال مشسكلة أ’نقطاع أ‪Ÿ‬تكرر‬
‫الوضسعية التي عكرت صسفو حياتهم وحرمتهم حتى‬ ‫الشس‪-‬رك‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن‪-‬ف‪-‬ذة ‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‪ ‬وال‪Î‬م‪-‬ي‪-‬م بأانها‬ ‫‪Ÿ‬ياه ألشسرب‪ ،‬ألتي –ولت إأ‪ ¤‬هاجسس يلقي بظ‪Ó‬له‬
‫من ا‪ÿ‬روج لقضساء أاوقات من الراحة لي‪‡ ،Ó‬ا زاد‬ ‫وراء ت ‪-‬لك ال ‪-‬ف ‪-‬وضس‪-‬ى‪ ،‬بسس‪-‬بب ع‪-‬دم ال‪-‬ت‪-‬زام‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬إال‪-‬ق‪-‬اء‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫‘ انتشسار ظاهرة السسرقة ونقصض األمن‪ ،‬حسسبهم‪،‬‬ ‫ا‪ı‬لفات ‘ األماكن التي خصسصستها لهم ا÷هات‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذأ أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪ ،‬ح‪-‬يث أضس‪-‬حت ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ادة ت‪-‬زور‬
‫حنفياتهم على ف‪Î‬أت متقطعة ‘ مسسلسسل متجدد ‘‬
‫كل يوم‪ ،‬إأذ أن هذه ألقطرأت ’ تكفي لقضساء أ◊وأئج‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغالتهم ‘‬ ‫وه ‪-‬ي ا‪Ÿ‬عضس‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ازالت مسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬عنية‪‡ ،‬ا جعل بعضض األحياء ‪fi‬اصسرة بأاكوام‬ ‫’سسبوع‪‡ ،‬ا تسسبب ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬نزلية‪ ،‬خاصسة ‘ أيام نهاية أ أ‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬ولي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫غياب حلول نهائية لها‪ ،‬مضسيف‪ ‘ Ú‬هذا السسياق أان‬ ‫ك ‪-‬ب‪Ò‬ة م ‪-‬ن ‪fl‬ل ‪-‬ف‪-‬ات ا‪Ÿ‬ب‪-‬ا‪ Ê‬ال‪-‬ت‪-‬ي تضس‪-‬اي‪-‬ق السس‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫تشسكيل أزمة خانقة جرأء ألعطشس ألذي ي‪Î‬بصس بهم‬
‫الوضسع بات ل يطاق‪ ،‬حسسب السسكان الذين التقيناهم‬ ‫وتسس ‪-‬يء إا‪ ¤‬م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر األح ‪-‬ي ‪-‬اء‪ .‬وأام ‪-‬ام ه ‪-‬ذا ال‪-‬وضس‪-‬ع‪،‬‬ ‫’فرأج عن‬ ‫‘ ع‪-‬ز م‪-‬وسس‪-‬م ألشس‪-‬ت‪-‬اء‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أ إ‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان لنقل انشسغالتهم التي أاضسحت تؤورقهم‪،‬‬ ‫يطالب السسكان بوضسع حل عاجل لهذه ا‪Ÿ‬عضسلة التي‬
‫مشسروع –لية أ‪Ÿ‬ياه من قبل أ÷هات أ‪Ÿ‬عنية‪ ،‬وألتي‬
‫أسستفادت منه أ÷هة‪ ،‬مؤوخرأ‪ ‘ ،‬سسبيل ألقضساء على‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باألمر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغالتهم ع‪ È‬التصسال‬ ‫كما أاصسبح توف‪Ò‬ها شسغلهم الشساغل‪ ،‬كل هذا جعلهم‬ ‫تزيد يوما بعد يوم إان ‪ ⁄‬تتحرك ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية ‘‬ ‫’شس‪-‬ك‪-‬ال‪ ،‬أل‪-‬ذي ك‪-‬ان ‪fi‬ل أنشس‪-‬غ‪-‬ال ألسس‪-‬ك‪-‬ان ‘‬ ‫ه‪--‬ذأ أ إ‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بدل من إارسسال نصسوصض ع‪ È‬الفاكسض‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬ ‫عديد أ‪Ÿ‬ناسسبات‪ ،‬إأ’ أنها حالت من دون ‪Œ‬سسيد هذأ‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫يأاملون ‘ تدخل السسلطات ا‪Ÿ‬عنية بسسرعة لوضسع‬ ‫القريب العاجل‪.‬‬ ‫أ◊لم على أرضس ألوأقع‪ ،‬ومن ثمة فالسسكان يطالبون‬
‫حد لهذه ا‪Ÿ‬عاناة‪ ‬وهذا بتوف‪ Ò‬اإلنارة العمومية‪ .‬‬ ‫لنارة العمومية مطلب سسكان ا◊ي‬ ‫‪..‬وا إ‬ ‫من ذأت أ÷هات ‪Ã‬عا÷ة هذه أ‪Ÿ‬شسكلة بشسكل حاسسم‪.‬‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫نوال لكعصص‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬شس‪-‬ك‪-‬ل ن‪-‬قصض اإلن‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية ‘‬ ‫سس‪.‬ج‬
‫‪13‬‬ ‫انية ‪ ١439‬ه ـ‬

‫أاكد ثقته ‘ ‚اح ماجر مع «ا‪ÿ‬ضسر» مثلما فعل مع‬


‫بورتو‪« ..‬على ألفاف تسشديد ديون وفاق سشطيف‬
‫مثلما فعلت مع بلعباسس وبلوزدأد»!‬
‫طالب وزير الشصباب والرياضصة الهادي ولد علي‪ ،‬ال–ادية ا÷زائرية لكرة‬
‫القدم ورئيسصها خ‪ Ò‬الدين زطشصي‪ ،‬بتسصوية مشصكلة فريق وفاق سصطيف مع‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬تسص‪-‬دي‪-‬د دي‪-‬ون‪-‬ه ‪Œ‬اه لع‪-‬ب‪-‬ه السص‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬اإلي‪-‬ف‪-‬واري «م‪-‬ادو»‪ ،‬ب‪-‬العملة‬
‫الصصعبة‪ ،‬مقابل التحصصل عليها من إادارة الوفاق بالعملة الوطنية‪ ،‬وهذا‬
‫قبل انقضصاء مهلة ال–اد الدو‹ لتفادي معاقبة الوفاق‪ ،‬فبعد أان‬
‫رفضصت الفاف مطالب حّمار وإادارة وفاق سصطيف فيما يخصس‬
‫تسصديد مبلغ ‪ 300‬أالف يورو ل‪Ó‬عب اإليفواري ◊ماية الوفاق‬
‫م ‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات‪ ،‬ت‪-‬د ّخ‪-‬ل وزي‪-‬ر الشص‪-‬ب‪-‬اب وال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ة ‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة‬
‫الفاف با‪Ÿ‬سصاواة ب‪ Ú‬األندية‪ ،‬عقب قيامها بتسصديد ديون‬
‫فريقي إا–اد بلعباسس وشصباب بلوزداد ‘ وقت سصابق‪ ،‬حيث‬
‫رّد ولد على على سصؤوال «النهار»‪ ،‬أامسس األول‪ ،‬بخصصوصس‬
‫رفضس ال‪-‬ف‪-‬اف تسص‪-‬دي‪-‬د مسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات ال‪-‬وف‪-‬اق ‪Óÿ‬ف‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع‬
‫حّمار بالقول‪« :‬عدم قيام الفاف بتسصديد ديون الوفاق‬
‫وتركه للعقوبة أامر مسصتحيل‪ ،‬خاصصة وأان الفريق يلعب‬
‫دوري أابطال إافريقيا‪ ،‬لقد اتصصلت بالفاف ‘ قضصيتي‬
‫بلعباسس وبلوزداد وترك الوفاق مسصتحيل»‪ .‬من جهته‪،‬‬
‫–دث الوزير ولد علي عن فريق نصصر حسص‪ Ú‬داي‬
‫والناخب الوطني رابح ماجر ‪Ã‬ناسصبة زيارته لهذه‬
‫البلدية قائ‪« :Ó‬حسص‪ Ú‬داي فريق لديه تاريخ وأا‚ب‬
‫أابطال شصرفوا ا÷زائر داخل وخارج الوطن‪ ،‬مثل‬
‫ماجر وغ‪Ò‬ه‪ ،‬النصصرية فريق قدم الكث‪ Ò‬للمنتخب‬
‫وماجر ‚ح ‘ بورتو‪ ،‬ونتمنى أان يكون ‚احه مع‬
‫الفريق الوطني ا÷زائري مثل ‚احه مع بورتو»‪.‬‬
‫هذا وقام ولد علي بإاصصدار أاوامر ÷ميع ا‪Ÿ‬نشصآات‬
‫التابعة للوزارة من أاجل فتح مكاتب ‪Ù‬و األمية‬ ‫واألم‪Ú‬‬
‫‪ı‬تلف ا÷معيات ‘ كل أانحاء الوطن‪.‬‬ ‫ورئيسصه‬
‫أاحمد راحم‬ ‫ه الثانية‪،‬‬
‫ا‪ ،‬وخ‪Ó‬ل‬
‫قال إان الوزارة تأاخرت ‘ تنصسيب ÷نة تنظيم‬ ‫ل‪ ،‬والذي‬
‫أالعاب البحر ا‪Ÿ‬توسسط‬ ‫وسصيتم‬
‫‪ ،‬من‬

‫ب‪Ò‬أف يتهم ولد علي بالتسشّبب‬ ‫ي‪،‬‬

‫‘ ترأجع ألرياضشة أ÷زأئرية‬


‫احتضصان ا◊دث‪ ‘ ،‬وقت كان‬
‫من ا‪Ÿ‬فروضس تأاسصيسس اللجنة‬
‫ا‪Ÿ‬ذك ‪-‬ورة ‘ أاج ‪-‬ل ل ي ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬دى‬
‫سص ‪-‬ت ‪-‬ة أاشص ‪-‬ه ‪-‬ر م ‪-‬ن إاع ‪Ó-‬ن ف‪-‬وز‬
‫وه‪- - -‬ران بشص ‪- -‬رف اح ‪- -‬تضص ‪- -‬ان‬
‫األل ‪-‬ع ‪-‬اب ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة لسص‪-‬ن‪-‬ة‬
‫‪ ،202١‬بينما ‘ ا‪Ÿ‬قابل أابدى‬
‫ع‪- -‬دادي ارت‪- -‬ي ‪-‬اح ‪-‬ه لسص‪Ò‬ورة‬
‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬ ‫األشصغال وجاهزية ا‪Ÿ‬نشصآات‬
‫ي‬ ‫د‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ئ‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫–سص ‪-‬ب ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬افسص‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫دة أام ل‪،‬‬ ‫طة ا‬
‫ح‬ ‫”‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪ÎÙ‬فة لكرة القدم ا‪ı‬لوع‪fi ،‬فوظ ال ‪-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف ‪-‬ة بس مثلها مثل الرابطات‬ ‫و‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪-‬‬‫ص‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ق‪-‬رب‪-‬اج‬ ‫صصرح ‘ الندوة الصصحفية‪،‬‬
‫ل‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ص ‪-‬بب ع ‪-‬دم ت‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫ع‬ ‫م‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ض‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫‹ وزارة الشص‪-‬ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫أامسس‪ ،‬قائ‪« :Ó‬نحن راضصون‬
‫م‪-‬ع ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫÷ديد ي‬ ‫–ادي‪-‬ة‬ ‫قدم برئ‬
‫ف‬ ‫ا‬ ‫‪Ã‬‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫ط‬ ‫ي ‪-‬خ ‪-‬رق ‪-‬ون ال ‪-‬ق ‪-‬وان‪ Ú‬ج‪-‬ه‪-‬ا اسصة خ‪ Ò‬الدين زطشصي‪ ،‬الذين أاصصبحوا رابطة قسصنطينة التيجب أان –ل كل الراب‬ ‫ع‪- - - -‬ن سص‪Ò‬ورة األشص ‪- - -‬غ ‪- - -‬ال‬
‫يها‬ ‫األخ‪Ò‬ة التي تريد عقد ج ا ن‪-‬ه‪-‬ارا‪ ،‬خصص‪-‬وصص‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د خ‪-‬رج‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬اف بالقوان‪ Ú‬القد‪Á‬ة»‪ ‘ ” .‬الف‪Î‬ة األخ‪Ò‬ة‬
‫ر‬
‫عقد جمعيتها العامة‬ ‫أاسصيسصية للر‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ع‬ ‫م‬ ‫عد‬
‫وج ‪- - -‬اه ‪- - -‬زي‪- - -‬ة ا‪Ÿ‬نشص‪- - -‬آات‬
‫للق م حلّها سصابقا‪ ،‬وهو األمر الذي اعت‪È‬ه ابطة ا‪ÎÙ‬فة رغم‬ ‫ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة ب‪-‬اح‪-‬تضص‪-‬ان أالعاب‬
‫ر‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ض‬ ‫ي‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫قرباج خرقا صصريحا «الدير‬ ‫د‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫وان‪ Ú‬وق‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر األب‪-‬يضس ا‪Ÿ‬توسصط‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫ق القانون‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ص‬ ‫ض‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫و‬ ‫الهيئات الد‬ ‫ى‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫خ‬
‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪-‬‬‫ص‬ ‫س‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫وه ‪- -‬ران ‪ ،»202١‬م ‪-‬ردف ‪-‬ا‪:‬‬
‫دوره‬ ‫ق يف ا أ‬
‫لشس‬ ‫‘‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫ار» ب‪-‬خصص‪-‬و‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫«‬ ‫ـ‬‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫كشص ‪-‬ف ق ‪-‬رب ‪-‬اج أان ÷ن ‪-‬ة ال ‪-‬تخاصس من عملهم؟»‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ا÷دي ‪-‬د‪ ،‬أان ‪-‬ه ي ‪-‬جب ط ‪-‬ر صس ت‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ف‪-‬اف ق‬ ‫«م‪- - -‬ن ج‪- - -‬انب آاخ‪- - -‬ر أان‪- - -‬ا‬
‫س‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫سص‪ Ò‬ا‪Ÿ‬‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ح السص ‪-‬ؤوا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ص‬ ‫ض‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ب‬ ‫غ ‪-‬اضصب‪ ،‬ف ‪-‬وزارة الشص‪-‬ب‪-‬ا‬ ‫شصيء واضصح من دون ا◊اجة‬ ‫سصطية ‪ ⁄‬يتم بعد‪ ،‬وهو‬
‫صت ه‪-‬ي‬ ‫وان‪ Ú‬ب‬ ‫اب‬ ‫د عل‬
‫سصبب ما يقوم به أاع‬ ‫ي ‪-‬خ‬ ‫ي‪ ،‬الذي أاصصبحت وزا‬ ‫غ ‪ Ò‬ق ان‬
‫لـ«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪ -‬ونية وتسصاهم ‘ خرق القوان‪ Ú‬أايضصا‪ ،‬حرته تبارك أامورا ا‪- Ÿ‬رق ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون أايضص ‪-‬ا‪ ،‬ول‪-‬يسس م‪-‬ن ح‪-‬ق‪-‬ه ت‪-‬غ‪ -‬ضصاؤوها‪« :‬الديركتوار‬ ‫وال‪- -‬ري‪- -‬اضص‪- -‬ة ت‪- -‬أاخ ‪-‬رت ‘‬ ‫إا‪ ¤‬ذكر األسصماء»‪.‬‬ ‫سص ‪-‬ؤوول ‪-‬ي‪-‬ة وزارة الشص‪-‬ب‪-‬اب‬
‫ت‪-‬أاسص‪-‬يسص‪ -‬ار»‪ ،‬أامسس‪ ،‬ق ‪-‬ائ ‪« :Ó-‬ال ‪-‬ف ‪-‬اف ل “لك ا◊ يث صصرح قرباج م‪-‬ك‪-‬وج ‪-‬ودة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة وإا ي‪ Ò‬م‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح ا‪Ÿ‬ك‪-‬اتب‬ ‫تأاسصيسس اللجنة التنفيذية‬ ‫اضص‪-‬ة»‪ ،‬مضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا‪« :‬ال‪-‬ك‪-‬ل‬
‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬‫ص‬ ‫ش‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬‫ق‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬‫ج‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‪Î‬‬ ‫‪Ù‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ل‪- - -‬ت ‪- -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ي ‪- -‬م األل ‪- -‬ع ‪- -‬اب‬ ‫رئيسس ÷نة تنظيم‬ ‫ن هو ا‪Ÿ‬سصؤوول عن هذا‬
‫ن‬ ‫‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬وأاتسص‪-‬اءل إا‬ ‫دور‬ ‫ف‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬وإاذا‬ ‫تأاسصيسصي‬ ‫للعاب ا‪Ÿ‬توسسطية‪:‬‬ ‫ا أ‬
‫ومن بع ة لهيئة موجودة فهذا مناقضس‪ ،‬يجب أاول ” ع‪-‬ق‪-‬د ج‪-‬معية مط هم»‪ .‬وبخصصوصس –ديد الفاف موعد ذا ك‪-‬ان ه‪-‬ذا ح‪-‬ق‪-‬ا ه‪-‬و‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬وسص ‪- -‬ط ‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وه‪- -‬ذا‬ ‫كل والتأاخ‪ ‘ Ò‬تأاسصيسس‬
‫امة‬ ‫ع‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫–‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫التأاخر سصيؤوثر سصلبا على‬ ‫«تأاّخر الوزارة ‘ تأاسسيسس‬ ‫‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ة‪ ،‬وا÷ميع‬
‫ادم رغم أان الرابطة ا‬ ‫اآل‬ ‫تأاسصيسصية‪ ،‬وإاذا قامت‬ ‫ا‪ÿ‬طوة‬ ‫اللجنة التنفيذية‬
‫أانهم يخ فكل ما كان سصابقا يعت‪ È‬باط‪ ،Ó‬وهذا الفاف حقا بهذه قب ن على عقد جمعيتها العامة‪ ،‬أاردف قائ‪ÎÙÓ‬فة ‪ ⁄‬تقدم ◊د‬ ‫اح ‪- - - -‬تضص ‪- - - -‬ان ا◊دث»‪،‬‬ ‫أايضص‪-‬ا م‪-‬ن ه‪-‬و ا‪Ÿ‬سص‪-‬ؤوول‬
‫س أانه‬ ‫ض‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬
‫لعامة ل إ‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ت‬ ‫فمن‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ر‬ ‫واسص‪- -‬ت‪- -‬ط ‪-‬رد‪« :‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن‬ ‫سسيؤوثر على احتضسان‬ ‫ع ‪- -‬ن ت ‪- -‬راج ‪- -‬ع ن ‪- -‬ت‪- -‬ائ‪- -‬ج‬
‫‪–Ó‬ادية‪ ،‬تكون ج‬ ‫ال ‪-‬و‬ ‫ذ ‪ 20‬مارسس ‪ 20١7‬وال‬ ‫دون حس‬ ‫ا◊دث»‬
‫ل‪-‬ل‪-‬راب‪-‬ط‪ -‬ص‪-‬يب ول رق‪-‬يب‪ ،‬وإاذا ق‪-‬ام‪-‬وا ح‪-‬ق‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ج‪-‬قانون ُيخَرق من العالئ‪-‬ي‪-‬ة أاو ا÷ه‪-‬وي‪-‬ة وح‪-‬ت‪-‬ى ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬د ميع الرابطات‪ ،‬سصواء‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪- - -‬روضس ت‪- - -‬أاسص ‪- -‬يسس‬ ‫‪- -‬اضص ‪- -‬ة ا÷زائ ‪- -‬ري ‪- -‬ة ‘‬
‫ات‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫راب‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ية‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪Ò‬‬ ‫غ‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫ة‬ ‫اللجنة بعد سصتة أاشصهر‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ه‪ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د رئ‪-‬يسس‬ ‫ات األخ‪Ò‬ة‪ ،‬ل‪-‬ق‪-‬د ك‪-‬انت‬
‫طة تعقد جمعيتها بعد‬ ‫ق‪-‬ان‪-‬و‪ Ê‬وح‬
‫ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل»‪ ،‬وأاضص‪-‬اف‪« :‬ه‪-‬ل ق‪-‬امت ا‪-‬ت‪-‬ى ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات ال‪-‬دول‪-‬ية قادرة على الفاف»‪.‬‬ ‫على أاقصصى تقدير من‬ ‫اللجنة ا‪Ÿ‬نظمة أللعاب البحر‬ ‫س ال ‪- -‬ري‪- -‬اضص‪- -‬ات ت‪- -‬ه‪- -‬دي‬
‫لول‬ ‫إل–اد‬
‫ر قضشائي أامسس ا أ‬ ‫ا÷دي‪- -‬دة؟ي‪- -‬جب أان ي‪- -‬وج ‪-‬ه ه ‪-‬ذا السص ‪-‬ؤوا ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف القوان‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ح شص‪-‬رف ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫األب‪- -‬يضس ا‪Ÿ‬ت‪- -‬وسص‪- -‬ط وه‪- -‬ران‬ ‫ئ ‪-‬ر ع ‪-‬دة م ‪-‬ي ‪-‬دال ‪-‬ي‪-‬ات ‘‬
‫ي عن طريق ‪fi‬ضش‬ ‫والرياضصة‪ ،‬ونفسس الشصيء بالنسصبة لت ل ل ‪-‬وزي ‪-‬ر الشص‪ -‬ب ‪-‬اب‬
‫راسشلهم بإانذار كتاب‬ ‫لوهران‪ ،‬ولكن الوزارة‬ ‫‪ ،202١‬ع ‪-‬م ‪-‬ار ع ‪-‬دادي‪ ،‬ت ‪-‬أاخ‪-‬ر‬ ‫‪- -‬ف ا‪Ù‬اف ‪-‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬اري ‪-‬ة‬
‫أسشل «ألديريكتوأر» ويهدد‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوقتة‪ ،‬أاريد أان أاطرح للوزير سصؤوال نصصيب ÷نة التسصي‪Ò‬‬
‫م‪-‬ن إانشص‪-‬اء ال‪-‬دي‪-‬رك‪-‬ت‪-‬وار ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬ممفاده أاين هي الوزارة‬
‫تأاخرت و‪ ⁄‬تقم بذلك‬ ‫هيئة الوزير الهادي ولد علي‬ ‫‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬ول ‪- -‬ك‪- -‬ن ال‪- -‬ي‪- -‬وم‬

‫قرباج ير ل ألت‪Ó‬عب بوثائق ألرأبطة!‬


‫إا‪ ¤‬ال ‪-‬ي ‪-‬وم وه ‪-‬ذا أام ‪-‬ر‬ ‫‘ ت‪-‬أاسص‪-‬يسس ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة التنفيذية‬ ‫حت ت ‪-‬خ ‪-‬رج م ‪-‬ن األدوار‬
‫‪-‬‬
‫وليسس ال–ادية‪ ،‬الوزارة ‪ ⁄‬ولن تتصص ن صص‪Ó-‬ح‪-‬يات الوزارة‬ ‫غ‪ Ò‬مفهوم»‪.‬‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬يم ا‪Ù‬فل ا‪Ÿ‬توسصطي‪،‬‬ ‫»‪ ،‬وت ‪- -‬اب ‪- -‬ع‪« :‬ا‪Ÿ‬سص ‪- -‬ؤوول‬
‫ل‬
‫ما يقوم به زطشصي فهي تبارك خرق ا بي‪ ،‬و‪Ã‬ا أانها تبارك‬ ‫وليد بوسسنة‬ ‫مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان هذا التأاخر إا‪¤‬‬ ‫ع‪- - - -‬ن ه‪- - - -‬ذا ال‪Î‬اج‪- - - -‬ع‬
‫ل‪-‬ذي سس‪-‬ح‪-‬بت منه‬ ‫بالقضشاء ‘ حا‬
‫ل‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬ب‪-‬رئ‪-‬اسس‪-‬ة ‪fi‬ف‪-‬وظ ق‪-‬رب‪-‬اج‪ ،‬ا قتة التي يقودها‬
‫التسسي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤو‬ ‫‪Î‬ف‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ا‬
‫فهي تبارك‬
‫نشص‪-‬اء‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ا‬‫‪-‬‬
‫‪،‬‬
‫ه‬
‫‪Ê‬‬
‫ر‬ ‫و‬
‫و‬
‫د‬
‫ن‬ ‫ا‬
‫ك‬
‫ق‬
‫ل‬
‫ة‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫الوزارة وتقول إان ما تقوم به ال–ادي قوان‪ ،Ú‬فلما تتحدث‬
‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫الديركتوار»‪ .‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ث ‪-‬ال ع ‪-‬ل‬
‫األم ‪-‬ور غ‪ Ò‬ال ‪-‬‬
‫ح ‪-‬د اآلن سص ‪-‬ي ‪-‬ؤوث ‪-‬ر سص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ات م ‪-‬ع ‪-‬روف وك ‪-‬ل‬

‫لفاف مهام تسسي‪Ò‬‬ ‫وقت سسابق‪÷ ،‬نة‬


‫‘‬
‫رت ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ا‪Ù‬‬
‫ن‪-‬ذ‬ ‫لسسبانية‪ ..‬عيسسى ماندي‪:‬‬
‫لول ‘ الليغا ا إ‬
‫ح كث‪Ò‬ا بهدف ا أ‬
‫أا–ادية التفويضس لتسسي‪ Ò‬البطولة والعربي أاومعمر‪ ،‬والتي خولت لها الة الفرة السسابقة‬
‫«÷أات للطا‬
‫سس لت‪È‬ئة ذمتي و‬
‫ي‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫الك‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ار ب‪-‬ه‪-‬ل‪-‬و‬ ‫ل‬
‫لشسخاصس‬ ‫لتي أاقدمت عليها‬ ‫ا ل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬‬ ‫بخيبة أمل ودفعنا ثمن أل‪Î‬أخي أمام ريال مدريد»‬
‫للرابطة وعلى زطشسي أاليسس للبقاء رئيسسا‬
‫‹ وتوكيل مهام أ‬ ‫سسبب التجاوزات ا‬ ‫ا‬
‫كما حذرتهم من‬ ‫ا‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ب‬‫ن‬ ‫طرقها للجا‬ ‫ب‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‬‫م‬ ‫س‬ ‫س‬‫م‬ ‫أاجل غ‪Ò‬‬
‫ل–ادية‪ ،‬سسنة ‪ ،2011‬حيث‬ ‫البطولة إا‪¤‬مور خارج صس‪Ó‬حيتها‪ ،‬على غرار ت همة من طرف ا إ‬ ‫ن يسستحي»‬ ‫أاكد قرباج أان‬ ‫ا÷زائري الدو‹‪ ،‬عيسسى ماندي‪ ،‬لعب ريال بيتيسس‪ ،‬عن خيبة أامله الكب‪Ò‬ة‬
‫‪Ã‬‬ ‫م بأامر‬
‫وت باء عن الرابطة من دون تزويده ‪-‬ة ت‪-‬خصس هيئة قرباج منذ انتخابهعضساء الديركتوار‬
‫أ‬
‫ا‬ ‫‘‬ ‫دخل ه ا‬
‫‪⁄‬‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫ض‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫بسصبب “سصكه ‪Ã‬ن ÷وءه إا‪fi ¤‬كمة الت‬ ‫لتي مني بها فريقه‪ ،‬سسهرة أاول أامسس‪ ،‬أامام ريال مدريد برسسم ا÷ولة الـ‪ 24‬من‬
‫يكن‬ ‫صصب ه‬
‫غرط‪-‬ورة إات‪Ó-‬ف أاي وث‪-‬ائ‪-‬ق ‪fi‬اسس‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ي أان مسسؤوو‹ الرابطة قاموا بتبليغ أا ا‪Ÿ‬هام ا‪Ù‬ددة لكم‬ ‫أاو رغبة منه ‘ البقا‬ ‫ب‬
‫خ‪ -‬فت مصسادر عليمة لـ«النهار»‪ ،‬أامسس‪،‬ي جاء ‘ مضسمونه‪« :‬لقد ‪Œ‬اوز” يقة تعسسفية رغم‬ ‫رئل من أاجل ت‪È‬ئة ذمته وفقط‪ ،‬ومن بعد الن ء على رأاسس الرابطة‪،‬‬ ‫ة‪ ،‬بخماسسية مقابل ث‪Ó‬ثة أاهداف‪ ،‬وقال عقب ا‪Ÿ‬باراة إان بيتيسس دخل الشسوط‬
‫شس‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ئ‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫ح‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫لنه ليسس من السسهل ال‪Î‬اخي ولو قلي‪ Ó‬أامام فريق مثل‬ ‫لخ‪ Ò‬دفع الثمن‪ ،‬أ‬ ‫نه ‘ ا أ‬
‫لدارة ا‪Ÿ‬الية التي ” طردها بطر جل من نفسس هذه‬ ‫ضسائي بإانذار كتاب‬
‫ك طريق ‪fi‬ضسر ق‬ ‫ما دعا‬ ‫ك‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬ك‪-‬ف‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ل‬
‫ّ ع‪-‬ن خ‪-‬رق ال‪-‬ق‪-‬وان‪ Ú‬وال‬ ‫«أاو‬ ‫وأاوضسح ‘ هذا السسياق‪« :‬نشسعر بخيبة أامل كب‪Ò‬ة بعد ا‪ÿ‬سسارة ‘ تلك ا‪Ÿ‬باراة‪،‬‬
‫إ‬
‫عن جب القرار رقم ‪ ،2018/1‬فمديرة اق‪-‬ة قانونية ومن دون أاي احتجاج سس ‪ -‬ن‪.‬ع‪ -‬الذي نزع‬ ‫الق دع‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح ‪-‬ع‪-‬ودة إا‪ ¤‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪:‬‬ ‫نا مباراة جيدة‪ ،‬لكن كان هناك نوع من ال‪Î‬اخي ◊وا‹ ‪ 10‬إا‪ 15 ¤‬دقيقة ول‬
‫‪Ã‬و اون‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع ÷ن‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ط‪-‬ري‪ -‬ن عملها قمتم بجلب شسخصس أاجنبي متهم بتغي‪ Ò‬قفل‬ ‫ي وننتظر‬ ‫ص‬‫ض‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫لثقة الت‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫‪‰‬‬ ‫‪،‬‬‫ر‬ ‫ا‬‫ر‬
‫ت‪-‬ع‪-‬جنة‪ ،‬ورغم هذا بعد انتهاء اللجنة مية بالقوة وأاخرجها من مكتبها‪ ،‬وق كتب وتقوم بنسسخ‬ ‫امة ‘ العدالة سصواء‬ ‫وأاؤو‬ ‫أامام فريق مثل ريال مدريد»‪ ،‬وتابع‪« :‬أاعتقد أاننا قدمنا شسوط أاول ‘ ا‪Ÿ‬سستوى‪،‬‬
‫أاج كد أان ÷وئي لـ التاسس ليسس من أاجل البق العادية أاو الرياضصية‪،‬‬ ‫◊نا بثنائية مقابل هدف‪ ،‬ما ب‪ Ú‬الشسوط‪ Ú‬قلنا إانه من الواجب ا‪Ÿ‬واصسلة على ذلك‬
‫لدارة ا‪Ÿ‬ال ك‪.‬ف‪ -‬ال‪-‬ت‪-‬ي أاصس‪-‬بحت تتجول ‘ ا‪ Ÿ‬لذية‪ ،‬ولهذا فإان‬ ‫تب من مديرة ا إ‬
‫تيح ا‪Ÿ‬ك‬
‫الل‬
‫بي‪ ،‬بل من‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‘‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫عية عام‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫لمور ليسست سسهلة أامام ريال مدريد»‪.‬‬ ‫نعرف ما الذي حدث‪ ،‬لكن ا◊قيقة أان ا أ‬
‫مفا تب وسس‪ّ-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬م ا‪Ÿ‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح ل‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬دة ‪ -‬وأان‪-‬ك‪-‬م ح‪-‬اول‪-‬ت‪-‬م ف‪-‬تح ا‪ÿ‬زانة الفومن سسنة ‪ 2011‬إا‪¤‬‬ ‫ة اسصتثنائية أاعلن من‬ ‫وال‬
‫ا‪Ÿ‬ك‪-‬ث‪-‬ائ‪-‬ق م‪-‬ن دون حسس‪-‬يب ول رق‪-‬يب‪،‬وثيقة ‪fi‬اسسبتية من ذلك ا‪Ÿ‬كتب ذا وتسسلم أاعضساء‬ ‫ربقيام بباقي اإلجراءات من أاجل ت‪È‬ئة ذمخ‪Ó‬لها عن اسصتقالتي‬ ‫لخطاء وكذا‬ ‫فع ا‪ÿ‬ضسر على ضسرورة السستفادة من مباريات الريال وتصسحيح ا أ‬
‫ع‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫م‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ّ‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ب‪-‬اري‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬حيث قال‪« :‬سسنعيد متابعة اللقاء مرة أاخرى‬
‫لجراءات القانونية»‪ .‬هخطوة تؤوكد مدى‬ ‫ضسدكم ا إ‬
‫‘ حالة إات‪Ó‬ف أاي‬
‫ابطة –ذركم‬
‫ال‪-‬و‬ ‫دها للرابطة‬ ‫أ‬
‫ل‬
‫وأاؤوكد أا‬
‫يجب على ا÷معية الن الرابطة ليسصت ملكا‬ ‫لخطاء‪ ،‬يجب مواصسلة العمل ومواصسلة اللعب بطريقة جيدة‪ ،‬لن نبقى‬ ‫سحيح ا أ‬
‫ل‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫ح‬
‫الرية ‪ 21‬جانفي ‪ ،2018‬وأانها سستتخذ نذار عن طريق ‪fi‬ضسر قضسائي‪ ‘ ،‬لرابطة بعد سسحب‬ ‫عليه‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫‪Ó‬‬ ‫ل‬ ‫عا‬
‫ا‬ ‫سس‪ ،‬نسسخة من ا إ‬
‫ل‬ ‫مة للرابطة أان تقرر م‬ ‫الف‬ ‫لسسبوع لتحقيق نتيجة إايجابية ‘ اللقاءات‬ ‫ليدي وسسنح ّ‬
‫ضسر بجد هذا ا أ‬ ‫كتو‘ ا أ‬
‫لخصس عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬ ‫ا÷زائرية‪ ،‬وبا أ‬
‫ه الكرة‬ ‫غا يكتوار‪ ،‬أاول أام‬ ‫لز اف أاو زطشصي اللذان يقرران ماذا يفع اذا تفعل بعدها وليسس‬ ‫لشسارة إا‪ ¤‬أان صساحب الـ‪ 26‬سسنة بصسم على أاول أاهدافه ‘ الليغا‬‫‪Ÿ‬قبلة»‪Œ .‬در ا إ‬
‫الديرم الصسراع الذي أاصسبحت تتخبط فيولة من مسسؤووليها‪.‬‬ ‫«أاقول‬ ‫‪:‬‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫ض‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫»‬ ‫ن‬ ‫‪Ó‬‬ ‫بركا‬ ‫(‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ي‬ ‫ص‬‫ش‬ ‫ط‬ ‫قميصس بيتيسس ‘ مباراة ريال مدريد‪ ،‬غ‪ Ò‬أان فرحته ‪ ⁄‬تكتمل بعد أان حسسم‬
‫ويضس تسسي‪ Ò‬البط‬
‫وح كتب الفيدرا‹ تف‬
‫ج‬ ‫ت أاحشصموا شصوية) وعو‬ ‫ألن‬
‫ا‪Ÿ‬‬ ‫تكي الرابطة هيئة موجودة وقائمة‪ ،‬بغضّس الن دوا لتطبيق القوان‪،Ú‬‬ ‫حمزة حسسناوي‬ ‫لخ‪ Ò‬اللقاء لصسا◊ه بخمسسة أاهداف مقابل ث‪Ó‬ثة‪.‬‬ ‫أ‬
‫ظر عما إاذا‬ ‫ّفت مع‬
‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 20١٨‬الموافق لـ ‪ 03‬جمادى الثا‬ ‫رياضشـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫‪12‬‬
‫رغم أان لعب الكناري شسارك ‘ مباراة وحيدة هذا ا‪Ÿ‬وسسم‬

‫ماجر يسشتدعي بورد‪ Ë‬ويفاجئ‬


‫ببلكا’م ‘ تربصس أ‪Ù‬لي‪!Ú‬‬
‫أاعلن الناخب الوطني رابح ماجر‪ ،‬أامسس‪،‬‬
‫عن قائمة تضصم ‪ 25‬لعبا ‪fi‬ليا‪ ،‬للدخول ‘‬
‫ت‪-‬ربصس ‪Ã‬رك‪-‬ز –ضص‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ات الوطنية‬
‫بسصيدي موسصى‪ ‘ ،‬الف‪Î‬ة ما ب‪ 24 Ú‬و‪ 2٨‬من‬
‫الشصهر ا÷اري‪ ،‬وفاجأا ماجر بتوجيه الدعوة‬
‫‪Ÿ‬دافع شصبيبة القبائل السصعيد بلكالم‪ ،‬الذي‬ ‫إاضصافة‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ن ن ‪-‬قصس ف ‪-‬ادح ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسص‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و‬ ‫اإ‪ ¤‬تريكات الذي شصفي مؤوخرا‬ ‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬
‫الذي غاب عن ا‪Ÿ‬يادين لف‪Î‬ة طويلة وسصجل‬ ‫فقط من إاصصابته‪ ،‬إال أانه سصيجدد الثقة‬
‫ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا ‘ ن‪-‬فسس ال‪-‬تشص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي خاضصت لقاء‬ ‫يسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ف‪-‬ري‪-‬ق شص‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬لوزداد‪ ،‬مسصاء اليوم‬
‫ظ ‪-‬ه ‪-‬وره األول ‘ ال ‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وسص‪-‬م ‘‬ ‫ب‪- -‬داي‪- -‬ة م‪- -‬ن السص‪- -‬اع ‪-‬ة ا‪ÿ‬امسص ‪-‬ة‪ ،‬الضص ‪-‬ي ‪-‬ف «آاسس أاون ‪-‬ز‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪- -‬اراة السص‪- -‬اب‪- -‬ق‪- -‬ة ل‪- -‬ف‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ه أام ‪-‬ام دف ‪-‬اع‬ ‫الذهاب‪ ،‬ماعدا إاقحام نعما‪ Ê‬أاسصاسصيا مكان خوذي‪،‬‬
‫وب ‪-‬نسص ‪-‬ب ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة شص ‪-‬ب‪Ò‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا÷ه ‪-‬ة ال ‪-‬يسص‪-‬رى وإاب‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫ك‪Ò‬ت ‪-‬اور» ا‪Ÿ‬ا‹‪ ،‬ب‪-‬رسص‪-‬م إاي‪-‬اب ال‪-‬دور ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دي م‪-‬ن ك‪-‬أاسس‬
‫تاجنانت‪ ،‬ووجه ماجر الدعوة ل‪Ó‬عب شصبيبة‬ ‫الكونفديرالية اإلفريقية‪ ‘ ،‬لقاء يسصعى من خ‪Ó‬له‬
‫السص‪-‬اورة ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ان ب‪-‬ورد‪ Ë‬الذي يقدم‬ ‫زناسصني احتياطيا‪ ،‬بالعتماد على ب‪Ó‬يلي ‘ ا÷هة‬
‫اليمنى للدفاع‪ ،‬مع إامكانية إابقاء لكروم احتياطيا‪.‬‬ ‫«أاب ‪-‬ن ‪-‬اء ال ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة» ◊صص‪-‬د ت‪-‬أاشص‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل إا‪¤‬‬
‫أاداء ج ‪-‬ي ‪-‬دا م ‪-‬ع ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وسص‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫الدور السصادسس عشصر ومواصصلة‬
‫ضصمت القائمة اسصم زميله ‘ الفريق سصليم بوخنشصوشس‪ ،‬كما اسصتدعى الناخب‬ ‫و‘ سصياق منفصصل‪ ،‬خاضصت التشصكيلة‬
‫البلوزدادية‪ ،‬مسصاء أامسس‪ ،‬آاخر حصصة‬ ‫ا‪Ÿ‬غ ‪-‬ام ‪-‬رة اإلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫الوطني ث‪Ó‬ثة أاسصماء من مولودية ا÷زائر‪ ،‬ويتعلق األمر‬ ‫ح‪- - -‬ددت ‪- -‬ه ‪- -‬ا اإلدارة ك ‪- -‬ه ‪- -‬دف‬
‫بكل من حارسس ا‪Ÿ‬رمى فوزي شصاوشصي‪ ،‬شصريف‬ ‫تدريبية لها ‪Ã‬لعب ‪ 20‬أاوت ‘‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر‪ ،‬وه ‪-‬ي ا◊صص‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫رئ ‪-‬يسص ‪-‬ي‪ ،‬وذلك رغ ‪-‬م صص ‪-‬ع ‪-‬وب‪-‬ة‬
‫الوزا‪ Ê‬وأايوب عزي‪ ،‬أاما شصباب بلوزداد فسصيكون‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ره‪-‬م أام‪-‬ام‬
‫‡ث ‪ Ó-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن ا◊ارسس صص‪-‬ا◊ي‪ ،‬سص‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫تلتها تدريبات نادي آاونز كرياتور‬
‫ال‪- - -‬ذي اسص‪- - -‬ت‪- - -‬ف‪- - -‬اد م‪- - -‬ن حصص ‪- -‬ت‪Ú‬‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬افسس ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل خ ‪-‬ل ‪-‬ق‬
‫ل ‪-‬ك ‪-‬روم و‪fi‬م ‪-‬د ن ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ا‪ .Ê‬ه‪-‬ذا ووج‪-‬ه‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪- -‬اج‪- -‬أاة وال‪- -‬ث‪- -‬أار م‪- -‬ن ن‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ج ‪-‬ة‬
‫الدعوة كذلك لكل من بن موسصى‪،‬‬ ‫ت ‪- -‬دري ‪- -‬ب ‪- -‬ي‪- -‬ت‪ Ú‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا‪Ÿ‬ل‪- -‬عب ال‪- -‬ذي‬
‫سصيحتضصن اللقاء‪ ،‬من أاجل التعود أاك‪Ì‬‬ ‫ال ‪-‬ذه ‪-‬اب‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ان ‪-‬ت ‪-‬هت ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل‬
‫زطششي ‘ تانزأنيا يوم‬
‫ف ‪-‬اروق شص ‪-‬اف ‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬أاي‪-‬وب ع‪-‬ب‪-‬د‬ ‫اإلي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي ب‪-‬ه‪-‬دف ل‪-‬ك‪-‬ل شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫ال‪Ó‬وي و‪fi‬مد بن خماسصة‬ ‫على أارضصية ا‪Ÿ‬يدان الصصطناعية‪.‬‬
‫يصصّر لعبو الشصباب على الفوز وضصمان‬
‫أ‬
‫‪ÿ‬ميسس ◊ضشور مؤو“ر «ألفيفا»‬
‫م ‪- -‬ن ا–اد ال ‪- -‬ع ‪- -‬اصص ‪- -‬م ‪- -‬ة‪،‬‬
‫وزواري ول‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ارة ن‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ل‬ ‫هريات‪« :‬ل يجب التسساهل مع أاونز كرياتور‬ ‫التأاهل ‘ الوقت الرسصمي للمباراة‪ ،‬رغم‬
‫ي‬ ‫د‬‫ا‬‫–‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫س‬‫س‬ ‫ي‬‫ئ‬ ‫ر‬ ‫تلقى‬ ‫وا◊ب‪-‬يب ب‪-‬وق‪-‬ل‪-‬م‪-‬ونة من‬ ‫وهدفنا الذهاب بعيدا ‘ كأاسس الكاف»‬ ‫أان ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل السص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي ي‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م للمرور إا‪¤‬‬
‫رية لكرة الق‬ ‫ئ‬‫ا‬‫ز‬‫÷‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫الدور ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬وذلك من أاجل التأاكيد على‬
‫العام للفاف ‪fi‬مد سصاعد‪ ،‬دعوة من ال–اد الدم‪ ،‬خ‪ Ò‬الدين زطشصي‪ ،‬و‬ ‫ا–اد ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪ ،‬فضص‪Ó-‬‬ ‫أاكد متوسصط ميدان شصباب بلوزداد‪fi ،‬مد‬
‫أان ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق ذهب ضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬م ‘‬
‫جيا‪ Ê‬إانفانتينو‪ ،‬للمشصاركة ‘ مؤو“ر القمة ال دو‹ لكرة القدم (فيفا)‬ ‫ع‪- -‬ن إاسص‪Ó- -‬م ع‪- -‬روسس‪،‬‬ ‫ه ‪-‬ري ‪-‬ات‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضص ‪-‬رورة ع ‪-‬دم ال‪-‬تسص‪-‬اه‪-‬ل خ‪Ó-‬ل‬
‫م ‪-‬واج ‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ذه‪-‬اب ب‪-‬ب‪-‬م‪-‬اك‪-‬و‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أان رفضس‬
‫ي‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ذ‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫و‬ ‫م ‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم اأم‪-‬ام أاون‪-‬ز ك‪-‬ري‪-‬ت‪-‬اور ا‪Ÿ‬ا‹‪ ،‬رغ‪-‬م‬
‫فريد م‪ ‹Ó‬وا◊ارسس ا ي سصتجرى وقائعه بعد غد ا‪ÿ‬ميسس بدار ا ذية للفيفا ‘ طبعته‬ ‫ا◊كم النيجري هدفا شصرعيا لعريبي بحجة‬
‫لدعوة التي تلقتها الفاف ” اسصتعراضس أابرز م لسص‪Ó‬م‪ ،‬عاصصمة تانزانيا‬ ‫م ‪- -‬وسص‪- -‬اوي م‪- -‬ن ن‪- -‬ادي‬ ‫ال‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ا‪Ù‬ق ‪-‬ق ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬ذه ‪-‬اب‪ ،‬م ‪-‬وضص ‪-‬ح ‪-‬ا ‘‬
‫التسصلل ومنح ا‪Ÿ‬نافسس ضصربة جزاء خيالية‪،‬‬
‫أابرز أاهمية إانشصاء من‪ È‬لتعزيز ا◊وار ب‪ Ú‬ال ا جاء ‘ الجتماع األول‬ ‫د‬ ‫ب ‪-‬ارادو‪ ،‬ب ‪-‬ل ‪-‬خ‪ Ò‬وع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬‬ ‫تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات لـ«ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أامسس‪ ،‬أان‪-‬ه وب‪-‬اق‪-‬ي زم‪Ó-‬ئ‪-‬ه‬
‫م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ة‪ ،‬ول ‪-‬ت ‪-‬دارك ال ‪-‬ه ‪-‬ز‪Á‬ة األخ‪Ò‬ة ‘‬
‫خ‪Ó‬ل القمة التنفيذية ا‪Ÿ‬قررة بدار السص‪–Ó‬ادات الأعضصاء والفيفا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫م ‪-‬ن شص ‪-‬ب ‪-‬اب قسص‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬‬ ‫ي ‪-‬ه ‪-‬دف ‪-‬ون ل ‪-‬ل ‪-‬ذه ‪-‬اب ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسص‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‪:‬‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة أام ‪-‬ام وف ‪-‬اق سص ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ف وال‪-‬ع‪-‬ودة‬
‫م‬
‫بينها برامج الفيفا و‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬سصابقات ا مناقشصة عدة مواضصيع‬ ‫صص‪È‬ي غربي وزين الدين‬ ‫«أاصصبحنا ‪‰‬لك فكرة ومعلومات عن ا‪Ÿ‬نافسس‪،‬‬
‫سص ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ا لسص ‪-‬ك ‪-‬ة الن ‪-‬تصص ‪-‬ارات م ‪-‬ن ج ‪-‬ه‪-‬ة‬
‫‪Ÿ‬‬
‫إاضص‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ع‪-‬دة م‪-‬واضص‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا سص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون اتعلقة بالشصبان والنوادي‬ ‫مكاوي من مولودية وهران‪،‬‬ ‫عكسس لقاء الذهاب‪ ،‬ول يجب أان نتسصاهل اآلن‬
‫أاخ‪- -‬رى‪ .‬ه ‪-‬ذا وي ‪-‬ع ‪-‬ول ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي‬
‫‪-‬ي‪-‬ة أامام‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫و‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬‫ر‬‫‪-‬‬ ‫ف‬‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ج‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫ش‬ ‫ط‬ ‫ز‬ ‫ق‬ ‫ا‬‫إاضصافة إا‪ ¤‬بدران لعب الوف‬ ‫رغم النتيجة ا‪Ù‬ققة ‘ ‪Ã‬اكو‪ ،‬يجب أان نفوز ‘‬
‫ع‪Ó‬قات‬ ‫ط‬‫ب‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ل ‪- -‬لشص ‪- -‬ب ‪- -‬اب‪ ،‬ب‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ادة ا‪Ÿ‬درب رشص‪- -‬ي‪- -‬د‬
‫ال–اديات اإلفريقية والع مع نظرائه من رؤوسصاء‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫وحسص‪ Ú‬ال ‪-‬ع‪-‬ر‘ وسص‪-‬ط م‪-‬ي‪-‬دان‬ ‫ه ‪-‬ذا ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬حضص‪ Ò‬ل‪Ó-‬سص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق‪-‬ات‬
‫ا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫حمزة حسسناوي‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة ب‪-‬دءا م‪-‬ن م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬طولة ‘ السصاورة‪،‬‬ ‫الطاوسصي‪ ،‬على انتفاضصة ا‪ÿ‬ط األمامي‬
‫ي‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ش‬ ‫س‬‫ح‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫حسص‪ Ú‬داي‪.‬‬
‫الذي يجب أان نتنقل ‪ÿ‬وضصه ‪Ã‬عنويات مرتفعة»‪،‬‬ ‫وتسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ع‪-‬ريضص‪-‬ة تسص‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬ت‪-‬حرر‬
‫وأاضصاف‪« :‬تبقى لنا شصوط واحد فقط للتأاهل إا‪¤‬‬ ‫ال‪Ó- -‬ع‪- -‬ب‪ Ú‬أام‪- -‬ام الشص‪- -‬ب‪- -‬اك وفك ع ‪-‬ق ‪-‬دة‬
‫الدور القادم‪ ،‬بعد أان عدنا بالتعادل من ما‹‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬وم ن ‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ورغ‪-‬م أان ا‪Ÿ‬درب‬
‫أاك ‪- -‬د مصص ‪- -‬ط ‪- -‬ف ‪- -‬ى ب‪Ò‬اف‪،‬‬ ‫اع‪Î‬ف بأانه مازال مشسجعا لنادي ليون الفرنسسي‪ ..‬بن زية يكشسف‪:‬‬ ‫خصصوصصا وأاننا نرغب ‘ الذهاب بعيدا‬ ‫ا‪Ÿ‬غ ‪- -‬رب‪- -‬ي ل ‪Á‬لك ال‪- -‬ك‪- -‬ث‪ Ò‬م‪- -‬ن‬
‫رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة األو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أان‬
‫تراجع الرياضصة ا÷زائرية ‘‬
‫السصنوات األخ‪Ò‬ة ‘ ‪fl‬تلف‬
‫«أحلم بحمل قميصس ريال مدريد ولو‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ة اإلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ة ول ي‪-‬وج‪-‬د‬
‫لعب ل ي‪- -‬ري‪- -‬د ذلك رغ‪- -‬م أان ‪-‬ه ل‬
‫ي ‪-‬جب أان نسص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ق األح‪-‬داث‬
‫ا‪ÿ‬يارات بسصبب عدم تأاهيل‬
‫الرباعي الذي انضصم ‘‬
‫ا‪ÒŸ‬كاتو‬
‫ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ات‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة تلك التي‬
‫ك ‪-‬انت ت ‪-‬ه ‪-‬دي ا÷زائ‪-‬ر ع‪-‬دي‪-‬د‬
‫تتاح ‹ ألفرصشة مسشتقب‪ Ó‬لن أتردد أبدأ»‬ ‫ونسص‪ Ò‬األم ‪-‬ور م‪-‬ب‪-‬اراة‬
‫‪Ã‬باراة»‪.‬‬
‫الشصتوي‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬يداليات ‪Ã‬ختلف معادنها‪،‬‬ ‫كشس‪-‬ف ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م ال‪-‬دو‹ ا÷زائري‬
‫ل‪-‬ن‪-‬ادي «ل‪-‬ي‪-‬ل» ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪ ،‬ي‪-‬اسس‪ Ú‬ب‪-‬ن‬
‫تسص ‪-‬بب ف‪-‬ي‪-‬ه شص‪-‬خصس ومسص‪-‬ؤوول‬ ‫زي‪-‬ة‪ ،‬أان‪-‬ه ي‪-‬ح‪-‬ل‪-‬م ب‪-‬حمل قميصس نادي‬
‫واح ‪- -‬د‪ ‘ ،‬إاشص ‪- -‬ارة واضص ‪- -‬ح ‪- -‬ة‬ ‫لسسبا‪ ،Ê‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه‬ ‫ريال مدريد ا إ‬
‫وم ‪-‬ب ‪-‬اشص ‪-‬رة إا‪ ¤‬وزي ‪-‬ر الشص‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫ي‪-‬ح‪-‬ل‪-‬م ب‪-‬ذلك م‪-‬نذ كان صسغ‪Ò‬ا‪ ،‬حيث‬
‫وال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬هادي ولد علي‪،‬‬ ‫صسرح لقناة «بي إان سسبورتسس فرنسسا»‬
‫وأاوضصح ب‪Ò‬اف أانه قام بكل ما‬ ‫ق‪-‬ائ‪« :Ó-‬أاح‪-‬ل‪-‬م ب‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل ق‪-‬م‪-‬يصس ري‪-‬ال‬
‫يجب عليه القيام به شصخصصيا‪،‬‬ ‫م‪--‬دري‪--‬د م‪-‬ن‪-‬ذ أان ك‪-‬نت صس‪-‬غ‪Ò‬ا‪ ،‬ل‪-‬ق‪-‬د‬
‫نشس‪--‬أات ‘ ح‪--‬ي و‪fi‬ي‪--‬ط يشس‪-‬ج‪-‬ع ف‪-‬ي‪-‬ه‬
‫بينما عدة أامور تتجاوزه ومن‬ ‫ا÷ميع نادي ريال مدريد»‪ ،‬مضسيفا‪:‬‬
‫صص‪Ó‬حيات الوزير الذي تهاون‬ ‫«لن أاتردد أابدا ‘ النتقال إا‪ ¤‬الريال‬
‫‘ ع ‪-‬دي ‪-‬د األم‪-‬ور‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة م‪-‬ا‬ ‫ل‪-‬و ت‪-‬ت‪-‬اح ‹ ال‪-‬ف‪-‬رصس‪-‬ة‪ ،‬كما لن أاتردد‬
‫ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق ب‪- -‬ت‪- -‬أاسص‪- -‬يسس ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫ولو للحظة ‘ اختيار هذا النادي لو‬
‫التنفيذية لتنظيم أالعاب البحر‬ ‫منحت حرية اختيار أاي فريق للعب‬
‫ا‪Ÿ‬توس‬ ‫األب ‪-‬يضس ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسص‪-‬ط‪ ،‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ررة‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه»‪ .‬ه‪-‬ذا واع‪Î‬ف م‪-‬هاجم ا‪ÿ‬ضسر‬
‫ببقائه وفيا لفريقه السسابق ليون الفرنسسي‪ ،‬الذي يشسجعه ‘ فرنسسا‪ ،‬مشس‪Ò‬ا‬
‫م ‪-‬ن مس‬ ‫ب‪- -‬وه ‪-‬ران سص ‪-‬ن ‪-‬ة ‪ ،202١‬ح ‪- -‬يث‬ ‫إا‪ ¤‬أانه قضسى أافضسل ف‪Î‬ات مشسواره ‘ صسفوفه وهو الذي يعت‪ È‬الهداف‬
‫وال ‪-‬ري‪-‬ا‬ ‫صصرح ب‪Ò‬اف ‘ ندوة صصحفية‬ ‫التاريخي لفئته –ت ‪ 17‬سسنة‪ ،‬كما نفى توتر ع‪Ó‬قته مع أانصساره ليون رغم‬
‫يعلم من‬ ‫ب ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤو“رات ‪Ã‬ل ‪-‬عب ‪5‬‬ ‫صس‪-‬اف‪-‬رات‪-‬ه‪-‬م ‪Œ‬اه‪-‬ه ‘ م‪-‬ب‪-‬اراة ل‪-‬ي‪-‬ون ول‪-‬ي‪-‬ل‪ .‬ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬عيد آاخر‪ ،‬كشسف ذات‬
‫ا‪Ÿ‬شصك‬ ‫ج ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أامسس‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدث أان منصسبه ا◊قيقي هو مهاجم صسريح‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان –ويله إا‪¤‬‬
‫ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬‬ ‫قائ‪« :Ó‬من جهتي قمت بكل‬ ‫منصسب جديد كصسانع أالعاب أاو لعب جناح رفقة ناديه ا◊ا‹ ليل عرقله‬
‫ي ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‬ ‫شص ‪-‬يء ي ‪-‬ت ‪-‬وجب ع ‪-‬ل‪ّ-‬ي ‘ إاط‪-‬ار‬ ‫قلي‪ ،Ó‬وأاضساف‪« :‬أاريد اللعب أاسساسسيا وأاشسعر بالغضسب وا◊زن ح‪ Ú‬ل أالعب‪،‬‬
‫ول‪-‬ك‪-‬ن بصس‪-‬راح‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬د ح‪-‬ظ‪-‬يت ب‪-‬ف‪-‬رصس‪-‬ي ول‪-‬ع‪-‬بت كث‪Ò‬ا هذا ا‪Ÿ‬وسسم مقارنة‬
‫األول ع‬ ‫التحضص‪Ò‬ات لحتضصان أالعاب‬ ‫با‪Ÿ‬واسسم السسابقة‪ ،‬وأاطمح للمزيد»‪.‬‬
‫ال‪- - -‬ري‪- -‬‬ ‫ال‪- -‬ب‪- -‬ح‪- -‬ر األب ‪-‬يضس ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسص ‪-‬ط‬
‫السص‪-‬ن‪-‬و‬ ‫ب‪- -‬وه ‪-‬ران سص ‪-‬ن ‪-‬ة ‪ ،202١‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن‬ ‫غاليتي (مدرب ليل)‪« :‬على بن زية ألتأاقلم مع منصشبه أ÷ديد لفرضس نفسشه أسشاسشيا»‬
‫ب ‪- -‬عضس‬ ‫ه‪- -‬ن‪- -‬اك ع ‪-‬دي ‪-‬د األم ‪-‬ور ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ه‪ ،‬ط‪-‬الب م‪-‬درب ن‪-‬ادي ل‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬ريسس‪-‬ت‪-‬وف غالتيي‪،‬‬
‫ا÷زائ‬ ‫تتجاوز‪ Ê‬ول ‪Á‬كنني أان أاقوم‬ ‫مهاجمه بن زية بفرضس نفسسه ‘ منصسبه ا÷ديد والتخلصس من فكرة اللعب‬
‫‪fl‬ت‪- -‬ل‪-‬‬ ‫ب‪- - -‬ه‪- - -‬ا‪ ،‬ألن‪- - -‬ه‪- - -‬ا ل‪- - -‬يسصت م‪- - -‬ن‬ ‫رأاسس حربة‪ ،‬وقال ‘ هذا الشسأان‪« :‬لقد قررت توظيف بن زية كصسانع‬
‫لنني أاراه مناسسبا لهذا الدور‪ ،‬ولكن ما يقوم‬ ‫أالعاب أاو لعب جناح أ‬
‫ششباب قسشنطينة‬ ‫فرضصت إادارة مولودية ا÷زائر حصصارا على الطاقم الفني‬
‫ولعبي الفريق قبل ا‪Ÿ‬واجهة ا◊اسصمة ا‪Ÿ‬نتظرة‪ ،‬غدا‪،‬‬
‫وال ‪- -‬ع ‪- -‬‬ ‫مسص‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي وت‪-‬ق‪-‬ع ع‪-‬لى عاتق‬
‫لح‪-‬ي‪-‬ان‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أان يتأاقلم ‘‬
‫ب‪-‬ه ي‪-‬ك‪-‬ون غ‪ Ò‬ك‪-‬اف ‘ ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ا أ‬
‫أاصص ‪-‬ب ‪-‬ح‬ ‫مسص ‪-‬ؤوول‪ Ú‬آاخ ‪-‬ري ‪-‬ن‪ ،‬ا‪Ÿ‬نشص ‪-‬آات‬ ‫منصسبه ا÷ديد من خ‪Ó‬ل تقد‪“ Ë‬رارات حاسسمة وتسسجيل‬
‫م‬ ‫ع‬‫ل‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ا‬‫ع‬‫ي‬ ‫‪Ê‬‬‫أ‬‫ر‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫و‬‫‪ ‬‬‫ب‬‫ا‬‫ش‬‫ص‬ ‫ي‬ ‫ڤعڤع‬ ‫لو‪Ÿ‬بي أامام نادي أاوتوهو الكونغو‹‪،‬‬
‫لبطال‬ ‫لول من رابطة ا أ‬
‫‪Ã‬لعب ‪ 5‬جويلية ا أ‬
‫‘ إاياب الدور التمهيدي ا أ‬
‫األو‪¤‬‬ ‫تسص‪ ‘ Ò‬ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق الصص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح‬ ‫وليد بوسسنة‬ ‫لهداف لفرضس نفسسه ‘ التشسكيلة»‬
‫ا أ‬
‫‪Ò‬ي‬ ‫لفريقية‪ ،‬وذلك من أاجل إابقائهم مركزين فقط‬ ‫اإ‬

‫ويطالب ’عبيه بنقاط بسشكرة‬


‫األول ع‬ ‫ول ‪- -‬ك ‪- -‬ن ت ‪- -‬أاسص‪- -‬يسس ال‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬ة‬
‫واإلخ‪- -‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م األل‪-‬ع‪-‬اب‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء وحصص ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪-‬أاه ‪-‬ل‪ ،‬خصص ‪-‬وصص ‪-‬ا وأان‬
‫م ‪-‬أام ‪-‬وري ‪-‬ة زم ‪Ó-‬ء ا◊ارسس شص‪-‬اوشص‪-‬ي ل‪-‬ن ت‪-‬ك‪-‬ون‬
‫بررت ذلك بنقصس خ‪È‬ته ‘ الدوري ا‪Ù‬لي‬ ‫ن‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ص‬‫ض‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫تواصصل تشصكيلة ا‬ ‫سص ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د ا‪ÿ‬سص‪-‬ارة ‘ م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ذه‪-‬اب‬
‫‪ ⁄‬يفرح‬ ‫‘ أاجواء أاك‪ Ì‬ما ‪Á‬كن القول أانها عادية طيني تدريباتها اليومية‬ ‫بثنائية من دون رد‪ .‬هذا ورغم القرار الذي‬
‫خ‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬
‫«نششعر ب‬ ‫إأدأرة نادي أحد ألسشعودي تقيل نغيز بعد ‪ 12‬مبارأة فقط!‬ ‫بعد الهز‪Á‬ة‬ ‫ة‬‫ص‬ ‫ص‬ ‫ا‬
‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫م‬
‫األنصصار الق‪Î‬اب من ال‪Ó‬عب‪ Ú‬وا‪Ÿ‬طالبة دي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬و‪fi‬اولة‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن‪َ-‬ي ب‬ ‫خ‬ ‫أ‬
‫ل‬
‫أاصص ‪-‬دره ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ري ‪-‬اضص ‪-‬ي ك ‪-‬م ‪-‬ال ق ‪-‬اسص ‪-‬ي‬
‫السص ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬ب ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ق ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق وم‪-‬ن‪-‬ع‬
‫فسس‪-‬خت إادارة ن‪-‬ادي أاح‪-‬د السس‪-‬ع‪-‬ودي ع‪-‬ق‪-‬د م‪-‬دربها ا÷زائري نبيل نغيز‪،‬‬ ‫رات حول هذا‬ ‫ا‬‫ص‬ ‫س‬ ‫ف‬‫ت‬ ‫ص‬‫س‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫‪ ،Ì‬غ‪ Ò‬أان ال‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬
‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫ا‬ ‫ال‪Ó‬عب‪ Ú‬من التصصريحات‪ ،‬إال أان هذا ‪⁄‬‬
‫عّبر ا‪Ÿ‬دافع ا‬ ‫بسسبب سسوء النتائج‪ ،‬حيث قررت إانهاء ع‪Ó‬قتها ‪Ã‬درب نادي نصسر حسس‪Ú‬‬ ‫ي‪-‬ك‪-‬ن ك‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ا –حسص‪-‬ب‪-‬ه– ب‪-‬ع‪-‬د أان فضص‪-‬ل رف‪-‬قة ب ‪-‬ط‪-‬اري‪-‬ات لع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه وإاب‪-‬ع‪-‬اده‪-‬م ع‪-‬ن الضص‪-‬غ‪ -‬م‪-‬را‪ ،Ê‬ي‪-‬ع‪-‬مل على شصحن‬
‫بعد ا‪ÿ‬سسارة ال‬ ‫داي سسابقا بال‪Î‬اضسي بعد تعرضسه لهز‪Á‬ته ا‪ÿ‬امسسة منذ تعيينه على رأاسس‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫ض‬ ‫و‬
‫ري‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫ص ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ال ‪-‬ظ ‪-‬روف ا‪Ÿ‬‬ ‫لدلء بأاي تصصريح‪ .‬من‬ ‫ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬عدم ا إ‬
‫لسسبانية‬‫الليغا ا إ‬ ‫العارضسة الفنية للفريق‪ ،‬على يد مضسيفه نادي الفيصسلي‪ ،‬السسبت الفارط‪،‬‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬‫÷‬ ‫إاجراؤوها أامام ا–اد بسصك ‪Ó‬ئ ‪-‬م ‪-‬ة ق ‪-‬ب ‪-‬ل م ‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ا‬
‫لول جيدا لكن‬ ‫ا أ‬ ‫ب‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ية نظيفة ‘ إاطار ا÷ولة الـ‪ 22‬م‪-‬ن ال‪-‬دوري السس‪-‬عودي لكرة القدم‪،‬‬ ‫ص‬ ‫ش‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫‘‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫و‬‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ت‬ ‫ج ‪-‬ه ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب‬
‫ريال مدريد‪ ،‬و‬ ‫حيث توصسلت إادارة «أاحد» إا‪ ¤‬اتفاق مع نغيز يقضسي بفسسخ العقد بال‪Î‬اضسي‬ ‫«سص ‪-‬ي ‪-‬ف ا◊ّج ‪-‬اج» ‘ وج ‪-‬ه ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت ‪ -‬هر التقني التلمسصا‪Ê‬‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ص‬ ‫ض‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬‫ل‬ ‫ا‪Ÿ‬درب ك ‪-‬ازو‪ Ê‬و‬
‫خ‬
‫أاعتقد أاننا لعبن‬ ‫بعد تراجع نتائج الفريق عقب ‪ 12‬مباراة أاشسرف فيها مسساعد الناخب الوطني‬ ‫ا‪Ÿ‬هاجم بلعم‪Ò‬ي بعدما حوله إا‪ ¤‬التدرب م ‪-‬اذل‪ ،Ú‬ح‪-‬يث ق‪-‬رر إاب‪-‬ع‪-‬اد‬ ‫د‬ ‫ر‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫إ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫التأاهل ومواصصلة‬
‫ع‬
‫‪Á‬كن ال‪Î‬اخي‬ ‫سسابقا على عارضسته الفنية‪ ،‬أاين اكتفى بث‪Ó‬ثة انتصسارات‪ ،‬أاربعة تعادلت‬ ‫ة‬ ‫غيابه غ‪ Ò‬ا‪ÈŸ‬ر عن حصصة السصتئناف التي لعبي اآلمال‪ ،‬على خلفي‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ه ‪-‬ز‪Á‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬وه‪-‬ا ‘‬
‫وأانهيناه لصسا◊‬ ‫وخمسس هزائم‪ .‬هذا وبررت إادارة نادي «أاحد» خطوتها بحاجتها إا‪ ¤‬مدرب‬
‫جرت عشصية األحد ‘ غا‬ ‫قبل لقاء ا‪Ÿ‬ولودية‬ ‫ال‪-‬ذه‪-‬اب‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬وح‪-‬ده‪-‬ا ك‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬حفيز‬
‫النحو‪ ،‬لكننا ‪⁄‬‬ ‫لن‪-‬ق‪-‬اذ ال‪-‬ف‪-‬ريق من شسبح‬
‫م‪-‬ت‪-‬م‪-‬رسس ‘ ال‪-‬دوري السس‪-‬ع‪-‬ودي وع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬م ب‪-‬خ‪-‬ب‪-‬اي‪-‬اه إ‬ ‫آاخر‪ ،‬شصهدت حص ا‪Ÿ‬هاجم ا‪Ÿ‬ا‹ ‪fl‬تار سصيسصي لدواٍع انضصباطبة «البعراوية»‪ ،‬كما أابعد‬ ‫ال‪Ó- -‬ع‪- -‬ب‪ Ú‬وك‪- -‬ازو‪ ،Ê‬ال‪- -‬ذي ت‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬د ب‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ه ‪-‬ي ‪-‬ز‬
‫هذا وشسدد مداف‬ ‫لخ‪ ،Ò‬حيث نشسر النادي بيانا رسسميا‬ ‫السسقوط‪ ،‬وهو الذي يقبع ‘ ا‪Ÿ‬ركز قبل ا أ‬ ‫صا‪ .‬على صصعيد‬ ‫ض‬ ‫ي‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫د‬‫ا‬ ‫غ‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫ص‬
‫÷ديد قعقع بعد‬ ‫ا‬ ‫على مسص‬
‫ال‪-‬ل‪-‬عب ب‪-‬ن‪-‬فسس ا‬ ‫وجه فيه شسكره للمدرب نبيل نغيز على ا÷هود التي بذلها هذا ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬مضسيفا‪:‬‬ ‫التي توى الفخذ‪ ،‬إاذ سصيجري اليوم الكشصوفات للتأاكدتعرضصه إا‪“ ¤‬دد عضصلي‬ ‫‪Ó‬طاحة بأاتوهو الذي وصصلت‬ ‫«كومندوسس» حقيقي ل إ‬
‫لتصس‬ ‫لن الفريق ‘ حاجة لعمل أاك‪ ،È‬و‘ حاجة ‪Ÿ‬درب متمرسس ‘‬ ‫«“ت إاقالة ا‪Ÿ‬درب نغيز أ‬ ‫ة‬ ‫ب‬‫رة اإلصصا‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫خ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫‘‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪Ê‬‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫بعثته‪ ،‬سصهرة أاول أامسس‪ ،‬ع‪ È‬رحلة جوية خاصصة ضصّمت‬
‫مك‬ ‫لشس‪-‬ارة إا‪ ¤‬أان ن‪-‬ادي «أاح‪-‬د» يضس‪-‬م ‘‬
‫ال‪-‬دوري السس‪-‬ع‪-‬ودي أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ن‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ز»‪Œ .‬در ا إ‬ ‫بن شصريفة‬ ‫د‬‫ا‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ص‬ ‫س‬
‫ا‪Ÿ‬‬ ‫صس‪-‬ف‪-‬وف‪-‬ه ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ر نصس‪-‬ر ال‪-‬دي‪-‬ن خ‪-‬وال‪-‬د‪ ،‬ال‪-‬هادي بولعويدات وا◊ارسس عز الدين‬ ‫وهو ما أاراح كث‪Ò‬ا ا‪Ÿ‬درب عمرا‪ Ê‬الذ عافيته إا‪ ¤‬جانب ربيح‪،‬‬ ‫لداري‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬جانب ال‪Ó‬عب‪ Ú‬وأاعضصاء الطاقم‪ Ú‬الفني وا إ‬
‫ة‬ ‫‪È‬‬ ‫خ‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫‪Ò‬‬ ‫خ‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ص‬‫ص‬ ‫ن‬‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫بعضس ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬رفيعي ا‪Ÿ‬سصتوى ‘ الكونغو وحت‬
‫دوخة‪ ،‬إاضسافة إا‪fl ¤‬تصس ‘ معاينة الفيديو ومدرب حراسس جزائري‪ ،Ú‬وكذا ا‪Ÿ‬درب ا‪Ÿ‬سساعد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ظ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‘‬
‫بق‬ ‫‪.‬‬‫ة‬ ‫ر‬‫‪-‬‬ ‫س ف‪- -‬ر ب‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬اط بسص‪- -‬ك‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ث‬‫ا‬ ‫‡‬ ‫د‬‫ّ‬ ‫ر‬ ‫‘‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫هذا ورفضصت إادارة ا‪Ÿ‬ولودية اسصتقبال بعثة أاوتو‬
‫ال‬ ‫صسابر بن سسماع‪ Ú‬الذي ينتظر أان تتم إاقالته للسسماح للمدرب ا÷ديد بجلب طاقمه ا‪Ÿ‬سساعد الذي‬ ‫س‪ .‬رياشس‬ ‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬ ‫‪Ÿ‬ا حدث ‘ لقاء الذهاب‪.‬‬
‫وليد بوسسنة‬ ‫يختاره بنفسسه‪.‬‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٢٠‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬الموافق لـ ‪ ٠٣‬جمادى الثانية ‪ ١٤٣٩‬ه ـ‬
‫‪14‬‬
‫روبن يطلب ‪Œ‬ديد عقده مع بايرن ميونيخ ويرفضس أ’عتزأل نهاية أ‪Ÿ‬وسسم‬
‫عبّر ا÷ناح الهولندي ا‪ı‬ضضرم لنادي بايرن ميونيخ األ‪Ÿ‬ا‪ ،Ê‬آارين روبن‪ ،‬عن نيته ‘ مواصضلة مسض‪Ò‬ته الكروية حتى ‘ حال عدم “ديد فريقه بايرن ميونيخ األ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬لعقده‪ .‬وقال روبن (‪٣٤‬‬
‫عاما) ‘ مقابلة نشضرت ‘ موقع «سضبورت بازر»‪« :‬لزلت ‘ فورمة جيدة حاليا‪ ،‬وأاشضعر أانه ‪Ã‬قدوري اللعب على مسضتوى النخبة لسضنة أاو سضنت‪ ،»Ú‬وأاضضاف روبن الذي سضجل ‪ ١٣٦‬هدف لبايرن ‘ ‪٢٧٩‬‬
‫مباراة‪« :‬لدي نقاشس صضريح ومفتوح مع كل مسضؤوو‹ النادي‪ ،‬ولسضت قلقا‪ ،‬سضنقرر مع مسضؤوو‹ الفريق إاذا كانت األمور سضتسضتمر وكيف»‪ .‬و‘ حال عدم “ديد عقده‪ ،‬يرجح أان ينتقل روبن إا‪ ¤‬الوليات‬
‫ا‪Ÿ‬تحدة أاو الصض‪ Ú‬أاو ا‪ÿ‬ليج‪ .‬هذا وينتهي عقد الدو‹ السضابق ا‪Ÿ‬توج بلقب البوندسضليغا ‪ ٦‬مرات ودوري األبطال ‘ ‪ ٢٠١٣‬مع بايرن‪ ‘ ،‬جوان ا‪Ÿ‬قبل‪ .‬وأاشضار الرئيسس التنفيذي للنادي البافاري‪ ،‬كارل‬
‫هاينتسس رومينيغي‪ ،‬إا‪ ¤‬أان إادارة الفريق سضتتخذ قرارها بشضأان مسضتقبل «روبن» وزميله الفرنسضي ا‪ı‬ضضرم فرانك ريب‪Ò‬ي نهاية مارسس ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬

‫ريال مدريـد يجّهز عرضسا ضسخما‬ ‫مدرب بايرن ميونخ ينتقد غوأرديو’ وأنشسيلوتي‬
‫لسسبا‪Ê‬‬‫ل‪Ÿ‬ا‪ ،Ê‬انتقادات ‪Ÿ‬دربي الفريق السسابق‪ ،Ú‬ا إ‬‫وجّه يؤب هاينكسس‪ ،‬مدرب بايرن ميؤنخ ا أ‬
‫ليطا‹ كارلؤ أانشسيلؤتي‪ ،‬وذلك للدفع ببعضس ال‪Ó‬عب‪ Ú‬من دون اكتمال تعافيهم‬ ‫بيب غؤارديؤل وا إ‬
‫ل‪Ÿ‬انية‪« :‬منذ أان‬
‫لصسابات‪ ،‬وقال هاينكسس ‘ تصسريحات نقلتها صسحيفة «بيلد» ا أ‬ ‫بنسسبة ‪ % ١00‬من ا إ‬
‫كنت هنا مع بي‪ Î‬ه‪Ò‬مان قبل ‪ 5‬سسنؤات‪ ⁄ ،‬يكن هناك لعب على أارضسية ا‪Ÿ‬لعب وهؤ مصساب‪ ،‬وكنا‬

‫بـ‬
‫لن ا÷ميع جاهزون‪ ،‬وهذا ل يرتبط فقط بالعقلية‬ ‫نقؤم بهذا العمل بشسكل جيد»‪ ،‬وأاضساف‪« :‬ا آ‬
‫الح‪Î‬افية ل‪Ó‬عب‪ ،Ú‬بل أايضسا نحن ل ندفع بأاي لعب ل يكؤن جاهزا بنسسبة ‪ .»% ١00‬وتعرضس‬
‫لصسابات خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة الثنائي غؤارديؤل وأانشسيلؤتي‪ ،‬وشساركؤا‬ ‫العديد من النجؤم ‘ صسفؤف البافاري إ‬
‫‘ ا‪Ÿ‬باريات بشسكل مبكر جدا‪ ،‬مثل ج‪Ò‬وم بؤاتينغ وآاري‪ Ú‬روبن وفرانك ريب‪Ò‬ي‪ .‬وأاشسار هاينكسس‬
‫إا‪ ¤‬أانه لن يخاطر بالدفع بحارسس الفريق مانؤيل نؤير ‘ الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬إال بعد أان يتعافى بشسكل‬
‫أسسطورة‬ ‫نهائي من إاصسابته‪ .‬وعاد هاينكسس من العتزال لتؤ‹ تدريب العم‪Ó‬ق البافاري ‘ وقت سسابق من‬
‫مانشسيسس‪Î‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤسسم ا◊ا‹‪ ،‬بعد إاقالة أانشسيلؤتي بسسبب سسؤء النتائج ا‪Ù‬لية والهز‪Á‬ة بث‪Ó‬ثية أامام باريسس سسان‬
‫يونايتد بول‬ ‫ج‪Ò‬مان ‘ رابطة أابطال أاوروبا‪.‬‬
‫سسكولز يكشسف‪:‬‬
‫لسسبانية عن –ضس‪ Ò‬مسسؤؤو‹ نادي ريال‬ ‫كشسفت صسحيفة «دون بالؤن» ا إ‬
‫«أعتزل ـ ـ ـ ـت كـ ـ ـرة‬ ‫كريسستاين‬
‫ريال م و رونالدو يطلب مغادرة‬
‫مدريد لعرضس ضسخم جدا لنادي مانشسسس‪ Î‬سسيتي ال‚ليزي‪،‬‬
‫للتعاقد مع النجم البلجيكي كيف‪ Ú‬دي بروين‪ ،‬خ‪Ó‬ل ا‪ÒŸ‬كاتؤ‬
‫ألقـ ـ ـ ـ ـ ـ ـدم بسس ـ ـ ـبب‬ ‫الصسيفي ا‪Ÿ‬قبل‪ .‬وقالت الصسحيفة الشسه‪Ò‬ة ع‪ È‬مؤقعها‬
‫توتنـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـهام‬ ‫للك‪Î‬و‪ Ê‬الرسسمي‪ ،‬إان فلؤرنتينؤ ب‪Ò‬يز‪ ،‬رئيسس نادي‬
‫لسسبا‪ ،Ê‬مسستعد لفعل ا‪Ÿ‬سستحيل للتعاقد‬
‫ا إ‬
‫ريال مدريد ا إ‬ ‫ح‪-‬دد ال‪È‬ت‪-‬غ‪-‬اد‹ركي‪-‬رديسسب‪-‬تعياد أ‪Ÿ‬ونديال!‬
‫مع النجم البلجيكي كيف‪ Ú‬دي بروين‪ ،‬جؤهرة نادي‬ ‫نؤ رونال‬ ‫مدري‬
‫ومانشسيـ ـ ـ ـ ـسس‪Î‬‬ ‫مانشسسس‪ Î‬سسيتي ال‚ليزي ‘ الصسيف ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬إاذا‬ ‫ب‪-‬رن‪-‬اب‪-‬د التاريخي‪ ،‬مؤعد رحيله عن دو‪ ،‬هداف ريال‬
‫سانتياغؤ‬ ‫س‬ ‫«‬ ‫ة‬ ‫ع‬‫ل‬ ‫ق‬ ‫د ن‪-‬ه‪-‬اي‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫»‬ ‫ؤ‬ ‫‪-‬‬‫ي‬
‫فشسل الفريق ا‪Ÿ‬لكي ‘ –قيق بطؤلة دوري أابطال‬ ‫ة ا‪Ÿ‬ؤسسم واختتام‬ ‫‪،20١8‬‬
‫ال‪-‬ف‪-‬رن حسس‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا كشس‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه صس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة «‪ e‬مؤنديال روسسيا‬
‫سسيت ـ ـ ـ ـ ـ ـي»!‬ ‫أاوروبا هذا ا‪Ÿ‬ؤسسم‪ .‬وأاشسارت إا‪ ¤‬أان فلؤرنتينؤ‬
‫‪S‬‬ ‫‪p‬‬‫‪o‬‬ ‫‪r‬‬‫‪t‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪L‬‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ق‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬
‫ب‪Ò‬يز على اسستعداد لتقد‪ Ë‬عرضس بقيمة ‪200‬‬ ‫»‬ ‫لت إاّن رون‪-‬ال‪-‬دو‬ ‫أاع‪-‬م‪-‬ال‪-‬‬
‫أاكد ال‪Ó‬عب‬ ‫مليؤن يؤرو إا‪ ¤‬نادي مانشسسس‪ Î‬سسيتي‬ ‫ب‪-‬داي‪-‬ة ه‪ ،‬خ‪-‬ؤرخ‪-‬ي م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ديز‪ ،‬البحث لط‪-‬لب م‪-‬ن وك‪-‬ي‪-‬ل‬
‫د جديد‬ ‫ٍ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫س‪-‬م ا‪Ÿ‬ق‬ ‫س‬ ‫ؤ‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬
‫الدو‹‬ ‫ال‚ليزي‪ ،‬للمؤافقة على قدوم البلجيكي‬ ‫‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬إاذ ق‪-‬رر ال‪-‬ر‬ ‫العا‪⁄‬‬
‫ال‚ليزي‬ ‫كيف‪ Ú‬دي بروين إا‪ ¤‬ريال مدريد ‘‬ ‫م‪-‬ن ت‪-‬ع ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬وأاضسحت الصسحيفة أان ح‪-‬يل عقب كأاسس‬
‫بؤل سسكؤلز‪،‬‬ ‫ر‬
‫لسس‪-‬بانية معه ونالدو مسستاء‬‫ّ‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬ا‬
‫ا إ‬
‫الصسيف‪.‬‬
‫لخصس فيما‬ ‫وبا أ‬ ‫يتعلق بقضسية ا‬
‫أاسسطؤرة فريق‬ ‫ويقدم الدو‹ البلجيكي كيف‪ Ú‬دي بروين‬ ‫ّ‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ب‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ت‬‫‪Ÿ‬‬‫ا‬ ‫خ‪Ó-‬ف م‪-‬ع ف‪-‬ل‪-‬ؤلتهرب الضسريبي‬
‫مانشسسس‪Î‬‬ ‫البالغ من العمر ‪ 2٦‬عاما‪ ،‬مسستؤيات رائعة‬ ‫نه على‬ ‫ن‪-‬ي‪-‬ؤ ب‪Ò‬يز‪ ،‬رئيس‬
‫رن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬‬ ‫ع‪-‬دم‬
‫يؤنايتد‪ ،‬أان‬ ‫للغاية مع نادي مانشسسس‪ Î‬سسيتي‬ ‫الصسحيزي‪-‬ادة رات‪-‬ب‪-‬ه ك‪-‬م‪-‬ا وع‪-‬ده ‘ وق س النادي‪ ،‬بسسبب‬
‫س‬ ‫ت‬
‫ن رونالدو ل يؤد مغاد سابق‪ .‬وأاشسارت‬ ‫فة إا‪ ¤‬أا ّ‬
‫مباراتي فريقه‬ ‫ال‚ليزي منذ وصسؤله ‘ صسيف ‪20١5‬‬ ‫من وك‬
‫السسابق أامام‬ ‫ل‪Ÿ‬ا‪ ،Ê‬خاصسة‬ ‫من نادي فؤلفسسبؤرغ ا أ‬ ‫وسسبق يل أاعماله إايجاد فريق آاخر كب رة أاوروبا وطلب‬
‫إاليه‪.‬‬ ‫م‬ ‫س‬‫ض‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫ل‬ ‫‪Ò‬‬ ‫الدو‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫ن‬‫و‬
‫مانشسسس‪ Î‬سسيتي ‘‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬ؤسسم ا÷اري بعد مسساعدة‬ ‫ع‪-‬ن ري‪-‬ال م‪-‬دري‪-‬د بق إامكانية رحيله‬
‫‪ 20١2‬وتؤتنهام ‘‬ ‫فريقه على تصسدر بطؤلة‬ ‫ؤله‪« :‬أاود‬ ‫الع‪--‬ت‪--‬ز‬
‫‪ 20١٣‬كانتا سسببا ‘‬ ‫ال‪ÒÁÈ‬ليغ بفارق كب‪Ò‬‬ ‫أافضس‪------‬ل ال ه‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬أان‪-‬ا ‘‬
‫إاقناعه باعتزال كرة‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫ف‬
‫ب‪-‬ال‬
‫القدم بشسكل نهائي‪ ،‬رغم‬
‫من النقاط عن أاقرب‬ ‫رو ‪-‬ع‪-‬ا‪ .»⁄‬وح‪-‬ق‪-‬ق‬
‫منافسسيه‪.‬‬ ‫دوري‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫ن‬
‫أانه كان قادرا على “ديد‬ ‫أاب‪--‬‬
‫تعاقده ‪Ÿ‬دة مؤسسم إاضسا‘ مع‬ ‫م‪- --‬ط‪--‬ال أاوروب‪--‬ا ‪٣‬‬
‫الشسياط‪ Ú‬ا◊مر‪ .‬وقال‬ ‫م رات م‪--‬ع ري‪--‬ال‬
‫سسكؤلز ‘ تصسريحات لشسبكة‬ ‫‪---‬دري‪---‬د ك‪--‬م‪--‬ا‬
‫قنؤات «بي تي سسبؤرتسس»‬ ‫حصس‪--‬د ال‪--‬ك‪-‬رة‬
‫الذهبية‬
‫ال‪È‬يطانية‪« :‬أاتذكر مباراة‬
‫مانشسسس‪ Î‬سسيتي جيدا‪ ،‬لقد كنا‬ ‫رف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ‘ ‪٤‬‬
‫أاعؤام‪.‬‬
‫متقدم‪ Ú‬بنتيجة ‪ ،0-٣‬ثم دخلت‬
‫إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬لعب ونحن نلعب ضسد ‪١0‬‬
‫لعب‪ ،Ú‬لتتحؤل النتيجة إا‪-٣ ¤‬‬
‫‪ ،2‬وبعد حديثي إا‪ ¤‬مدرب‬
‫السسيتي “نيت لؤ ‪ ⁄‬أاعد من‬
‫العتزال‪ ،‬لقد مّررت الكرة‬
‫بشسكل سسيئ‪ ،‬و‚ح أاغؤيرو ‘‬
‫اسستغ‪Ó‬لها وتسسجيل هدف»‪،‬‬
‫وأاضساف‪« :‬أاتذكر أايضسا مباراة‬
‫تؤتنهام على ملعب أاولد ترافؤرد‬
‫‘ ‪ ،20١٣‬وانتهت بفؤزنا بنتيجة‬
‫‪ ،2 /٣‬لقد لعبت ‘ تلك ا‪Ÿ‬باراة‪،‬‬
‫ر‬‫ا‬‫م‬‫ي‬‫ن‬ ‫ل‬‫ي‬‫ح‬‫ر‬‫«‬ ‫‪:‬‬‫ن‬‫غ‬‫ي‬‫ت‬‫س‬ ‫ش‬ ‫ت‪Ò‬‬
‫ولكني ‪ ⁄‬أاسستطع مؤاجهة مؤسسى‬
‫د‪Á‬بلي وغاريث بيل ‡ا جعلني‬
‫أافكر ‘ العتزال ‘ منتصسف‬ ‫عل برشسلونة أقوى»!‬‫ج‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫‪،‬‬‫‪Ê‬‬ ‫ا‬‫ب‬ ‫س‬‫س‬ ‫إ‬
‫ل‬
‫كد حارسس مرمى‬
‫قؤة واسستقرارا بعد نادي برشسلؤنة ا‬
‫أا‬
‫‹ا أ‬
‫ل‬ ‫رحي‬ ‫ً‬
‫ا‪Ÿ‬ؤسسم»‪ .‬هذا واعتزل سسكؤلز‬ ‫‪Ÿ‬ا‪ Ê‬ت‪ Ò‬شستيغن‬ ‫ل نيمار إا‪ ¤‬بار‬ ‫›ددا أان ا‬
‫وظه ل‪Ó‬عب هؤ الؤحيد الذي يعرف يسس سسان ج‪Ò‬مان‪ ،‬حيث –د ‪ ،‬أان النادي الكتا‬
‫كرة القدم بشسكل نهائي بعد‬ ‫ل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬عن انتلؤ‪ Ê‬أاصسبح أاك‪Ì‬‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ر‬
‫لحد ا يغن ‘ مقابلة مع شسبكة «‪ PN‬درته ا◊قيقي‪.‬‬
‫أ‬ ‫ب مغا‬ ‫‪ Ò‬شست‬
‫نهاية مؤسسم ‪ ،20١٤-20١٣‬بعد‬ ‫قال نيمار وأاكد‬
‫ث‬ ‫د‬‫–‬ ‫ث‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫‪،»ES‬‬ ‫ا‬‫ي‬‫ن‬ ‫ا‬‫ك‬‫م‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫‘‬ ‫ك‬ ‫ي‬‫ك‬ ‫لتشس‬ ‫‪Á‬كن أ‬
‫مؤسسم ونصسف فقط من‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ئ‬‫ا‬‫ق‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ب‬‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫داخ‪-‬ل‬
‫‪« :‬ل‬ ‫ة‪ ،‬لقد كان ل‬ ‫وخ‬
‫بالرحيل‪ ،‬أاعتق ‪-‬ارج‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ا آ‬
‫عؤدته من العتزال ‘‬ ‫لن ر‪Ã‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ت‪-‬فهم قرارعبا مهما للفريق‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ه‬‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫د‬
‫جانفي ‪ ،20١2‬رغم أانه‬ ‫ه‬ ‫غب ‘ الفؤز بأالق‬ ‫ا‪Ÿ‬سستؤى‬
‫كان بإامكانه ‪Œ‬ديد‬
‫عقده مع‬
‫فابريغاسس‬ ‫من يعر ا÷ماعي والفردي»‪ ،‬وأاضساف‪ « :‬اب جديدة على‬
‫حده هؤ‬ ‫و‬ ‫ر‬‫ا‬‫م‬ ‫ي‬ ‫ن‬
‫قيقي وراء رحيل‬
‫ب ا◊‬ ‫ب‬‫س‬ ‫س‬‫ل‬‫ا‬ ‫ف‬
‫ل‪-‬ك‪-‬ن ‘ ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اية ‚حناه عن برشسلؤنة‪،‬‬
‫مانشسسس‪Î‬‬
‫يؤنايتد‬
‫‪Ÿ‬ؤسسم‬
‫يتوّعد ’عبي برشسلونة‬ ‫لمر‬‫‘ ‪Œ‬اوز ا أ‬
‫لم‪-‬ر ‪ ⁄‬ي‪-‬كن‬ ‫سسه‪ Ó‬ن ‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أان ا أ‬
‫ة‬ ‫ؤ‬‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫ظ‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‬
‫ق‪--‬م‪--‬ن‪--‬ا ب‪--‬ت‪--‬ع‪-‬ؤي نيمار الكب‪Ò‬ة‪،‬‬
‫إاضسا‘‪.‬‬
‫بالهز‪Á‬ة أمام تشسيلسسي سسهرة أليوم‬ ‫‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ‪Ã‬سس‪-‬ا ضس‪-‬ه ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة‬
‫ع‪-‬دة ت‪-‬ع‪-‬ليمات‬ ‫ا‪Ÿ‬درب‪،‬‬ ‫و‬
‫أاع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د أان‪-‬نا أاصس‬
‫أاكد ال‪Ó‬عب الإسسبا‪ Ê‬لنادي تشسيلسسي ال‚ليزي‪ ،‬سسيسسك فابريغاسس‪ ،‬أان‬ ‫لن»‪ .‬ووا بحنا فريقا أاك‪Ì‬‬ ‫آ‬ ‫ا‬ ‫ة‬‫ؤ‬‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫ق‬
‫صسداقته مع لعبي برشسلؤنة لن تؤؤثر على رغبته الكب‪Ò‬ة ‘ الفؤز با‪Ÿ‬باراة‬ ‫صس‪-‬‬
‫التي سستجمع الفريق‪ Ú‬اليؤم الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬على ملعب سستامفؤرد بريدج ‘ ذهاب‬ ‫ح‪---‬دي‪---‬ث‪---‬ه ق‪--‬ائ‪- --‬ل ت‪ Ò‬شس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ن‬
‫ن‬ ‫ال‪Ó--‬ع‪--‬ب‪ Ú‬ا÷ ‪« :Ó‬أاع‪--‬ت‪--‬ق‪--‬د أا‬
‫ثمن نهائي دوري أابطال أاوروبا‪ .‬وأاوضسح فابريغاسس أان ع‪Ó‬قته ما زالت قؤية‬ ‫دد سس‪-‬‬
‫ببعضس ال‪Ó‬عب‪ ‘ Ú‬برشسلؤنة رغم رحيله عن الفريق منذ ‪ ٣‬أاعؤام ونصسف‪،‬‬ ‫كث‪Ò‬اً على أان يصسبح أا‪-‬اع‪-‬دوا ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‬
‫دون‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ؤ‬ ‫ق‬ ‫يش‬
‫لكن ‘ الؤقت ذاته نفى أان يؤؤثر هذا على رغبة الطرف‪ ‘ Ú‬الفؤز‪.‬‬ ‫ان سعروا براحة أاك‪ ‘ È‬الفريق وأا نيمار‪ ،‬أا“نى أان‬
‫لع‪Ó-‬م‪« :‬ل‪-‬دي ال‪-‬عديد من‬ ‫لسس‪-‬ب‪-‬ا‪ ‘ Ê‬تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ل‪-‬ؤسس‪-‬ائ‪-‬ل ا إ‬
‫وق‪-‬ال ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م ا إ‬ ‫ال سسجامهم كاملة‪ ،‬وهذا بالتأاكيد ن تكؤن عملية‬
‫لصسدقاء ‘ برشسلؤنة‪ ،‬لقد كنت أالعب معهم منذ أان كنت ‘ ‪ ١٣‬من عمري»‪،‬‬ ‫ا أ‬ ‫و فريق‪ ،‬د‪Á‬بيلي ‪ ⁄‬يلعب كث‪Ò‬ايصسب ‘ مصسلحة‬
‫وتابع‪« :‬منذ ف‪Î‬ة قريبة كنت أا–دث إا‪ ¤‬بعضسهم كل يؤم تقريبا‪ ،‬حتى قبل أان‬ ‫لصسابة‬ ‫بسسبب ا إ‬ ‫الكؤتينيؤ وصسل لل‬
‫تؤ‪ ،‬يجب أان يتح‬ ‫‪-‬‬
‫نعلم بأاننا سسنتؤاجه‪ ،‬فا◊ديث ليسس بالضسرورة أان يكؤن عن كرة القدم»‪ .‬وأانهى‬ ‫ال ك‪-‬ا‘ م‪-‬ن أاج‪-‬ل النسس‪-‬ج‪-‬ام‪ ،‬وب‪-‬ال‪ -‬صس‪ Ó‬على الؤقت‬
‫فابريغاسس حديثه بالقؤل‪« :‬التؤاصسل بيننا أاصسبح أاقل كؤن ا‪Ÿ‬باراة اق‪Î‬بت‪ ،‬إانهم‬ ‫ت‪-‬أاكيد سسيمنحان‬ ‫ؤ‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫س‬‫ض‬ ‫إ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫فريق‬
‫بة»‪.‬‬
‫أاصسدقائي منذ الطفؤلة‪ ،‬لكن على أارضس ا‪Ÿ‬لعب سسؤف أاحاول هز‪Á‬تهم‪ ،‬وهم كذلك‬
‫لمر ‪fl‬تلف»‪.‬‬ ‫سسيحاولؤن هز‪Á‬تي‪ ،‬الصسداقة أامر رائع‪ ،‬لكن ‘ ا‪Ÿ‬لعب ا أ‬

‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسساب الجاري ‪CCP‬‬


‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫لشسهـــــــار‬
‫مصســــــلحة ا إ‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسساب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الؤسسط‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الشســرق‪:‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نؤب‪:‬‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬ ‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫التؤزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫ؤسسسسة ‪ $‬للتؤزيع‬ ‫الؤسسط‪ :‬م ؤ‬ ‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬ ‫لثير للصسحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصسدر عن شسركة ''ا أ‬
‫الهاتف‪/٠٤١ ٣٣ ٦١ ٣٤ :‬الفاكسس‪٠٤١ ٣٣ ٦١ ٣٣ :‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫الشسرق‪:‬‬ ‫مكتب قسسنطينة‬
‫شسارع ر‪Á‬ؤند بيشسار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬
‫ؤولـــــــة النـــــــــشسر‬ ‫مسســـــــــ ؤ‬
‫‪Á‬كنكم أايضسا حجز مسساحات إاشسهارية ع‪:È‬‬ ‫لدارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬
‫رقم ‪ ١٣‬قسسنطينة‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصسمة ‪١٦0٣5‬‬ ‫سسعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاد عـ ـ ـ ـ ـ ـ ـزوز‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬ ‫ا÷نؤب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / ٠٣١ ٩٢ ٥٨ ٥٩:‬الفاكسس ‪٠٣١ ٩٢ ٥٨ ٧٠‬‬ ‫دار الصسحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬ ‫العنــــــؤان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬ ‫مكتب تلمسسان‬
‫‪ ،١‬شسارع بشس‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫منطـــــقة النشســــاط سسعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫رئيــــــسس التحـريــــــــر‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫المؤقع ا إ‬
‫الهاتف‪٠٧٩٤٤٣٩٣٣٣:‬‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬ ‫فــــ‪Ó‬ح سسمــــاعيل‬
‫‪15‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 0٣‬جمادى الثانية ‪ 14٣9‬ه ـ‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬

‫جمعية الشسلف ت‬
‫سس‪ Ò‬نحو ا‪Û‬هول‬
‫ه‬‫ي‬ ‫ن‬‫و‬‫ب‬‫ع‬‫‪Ó‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫س‬‫س‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫خ‬
‫ددون‬
‫‘ ت ‪-‬ط ‪Ã-‬ورقاات مط‪-‬فع‪-‬اةج‪-‬ئ‪-‬مةبغا‪Ò‬راسص‪-‬ةارع‪ Ú‬مليلة‬
‫ة‬
‫الشصلف‪ ،‬أاول أامسص‪ ،‬قّرر ا‪Ÿ‬درب الهادع‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬يت ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫حاب‬ ‫ص‬‫س‬‫ن‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ز‬‫خ‬ ‫ي‬ ‫من التدريب بعد ا‬
‫‪ÿ‬سصارة الثانية على ا‬
‫بومزراق بالشصلف‪ ،‬اأمام شصبيبة بجاية‪ ،‬لتوا‹ ‪Ã‬لعب ‪fi‬مد‬
‫ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ك ‪-‬ر‪ Ë‬م‪-‬دوار أان‪-‬ه ل‪-‬ن يسص‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع وأاكد لرئيسص الفريق‬
‫التشصكيلة‪ ،‬وقد اتخذ هذا القرار بوجود إاك‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬شص‪-‬وار م‪-‬ع‬
‫األشص ‪-‬خ ‪-‬اصص خ ‪-‬اصص ‪-‬ة م ‪-‬ع ك ‪-‬ل ت ‪-‬ع‪ Ì‬ل ‪-‬ل ‪ -‬ضصغوطات من بعضص‬
‫يقود الفريق إا‪ ¤‬ع‪ Ú‬مليلة ا‪Ÿ‬درب ا‪Ÿ‬سصاعد غ‪Ó‬م على التدريباف‪-‬ري‪-‬ق‪ .‬ه‪-‬ذا وأاشص‪-‬رف‬
‫مليلة‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬قابلة التي لن ‪Ÿ‬واجهة الرائد يوم ا÷معة ا‪Ÿ‬قبل ‪Ã‬ل ت‪ ،‬ومن ا‪Ÿ‬قرر أان‬
‫للفريق بسصبب خسصارة بجاية يحضصرها أانصصار جمعية الشصلف بسصبب عب دمان دبيح بع‪Ú‬‬
‫أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ه ‪-‬دد ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ون ‪ Ã‬وتضصييع حلم الصصعود اإ‪ ¤‬القسصم األول مقاطعتهم هم كذلك‬
‫مسصتحقاتهم ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬خصصوصق ‪-‬اط ‪-‬ع ‪-‬ة ا‪Ÿ‬واج ‪-‬ه‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة ‘ ح‪-‬ال رف ا‪ÎÙ‬ف‪ .‬من جهة‬
‫عشصية أاول أامسص ‪Ã‬لعب ‪fi‬م صا أان عددا كب‪Ò‬ا منهم غاب عن حصصة ا ضصت اإلدارة تسص‪-‬دي‪-‬د‬
‫لسصتئناف التي جرت‬ ‫د بومزراق‪.‬‬
‫طفى‪ .‬ع‬ ‫س‬‫ص‬ ‫م‬
‫ية ع‪ Ú‬مليلة‬ ‫جمع‬

‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ـ‬‫ب‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ب‬‫ع‬‫‪Ó‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ئ‬‫ف‬ ‫ا‬‫ك‬‫ت‬ ‫ة‬‫اإ’دار‬


‫‪Ó‬ي‪Ú‬‬ ‫ف‬‫–‬ ‫و‬
‫ل‬‫س‬‫ش‬‫ل‬‫ا‬ ‫ى‬‫ل‬‫ع‬ ‫ز‬‫و‬‫ف‬ ‫ل‬‫ل‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ز‬
‫ال رغم أان الفوز األخ‪÷ Ò‬معية ع‪ Ú‬مليل ف‬ ‫ك ‪-‬رسص‪-‬ي الح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ان ال‪-‬واع‪-‬دان سص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دي وا◊ارسص‬ ‫ع‪/‬ششهيلي‬
‫ناصصري‪ ،‬وتضصم قائمة الـ‪ 18‬ث‪Ó‬ثة حراسص –سصبا ألي طارئ‪.‬‬
‫ة –قق داخل‬ ‫رئيسص شصداد ب‬ ‫تلعب تشصكيلة وفاق سصطيف‪ ،‬أامسصية اليوم‪ ،‬مواجهة إاياب‬
‫‪ 7‬م‪Ó‬ي‪ ،Ú‬والتي ن صصيد‪ ،‬رفعت منحة الفوز ا‪Ù‬قق عل الديار‪ ،‬اإل أان إادارة‬ ‫ه ‪-‬ذا وسص ‪-‬ي ‪-‬دخ ‪-‬ل ال ‪-‬وف ‪-‬اق م ‪-‬ب ‪-‬اراة ال ‪-‬ي ‪-‬وم ب ‪-‬ال ‪-‬ل ‪-‬ون‪ Ú‬األب‪-‬يضص‬
‫ال ‪-‬دور ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬دي األول ‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ة راب ‪-‬ط ‪-‬ة أاب‪-‬ط‪-‬ال‬
‫القبة اإ‪ ¤‬مبلغ‬ ‫د‬‫ئ‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫ى‬ ‫زيعها على ال‪Ó‬‬ ‫و‬‫ت‬ ‫”‬ ‫واألسصود‪.‬‬
‫عب‪ ‘ Ú‬حصصة السصت‬ ‫رف ‪-‬ع م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬وي ‪-‬ات ‪-‬‬ ‫إاف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ا‪ ‘ ،‬إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ال‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ى أام‪-‬ام ن‪-‬ادي ري‪-‬ال‬
‫و–ضص‪Ò‬هم للقاه ‪-‬م أاك‪ ،Ì‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا أارادت ب ‪-‬ه إادارة «لصص ‪ -‬ئناف‪‡ ،‬ا سصاهم ‘‬ ‫بانغي‪ ،‬بداية من السصاعة الثالثة مسصاء بالتوقيت‬
‫م‬‫ا‬ ‫ء‬ ‫ألوفد عانى بسشبب غياب أ◊افلة وسشيقيم‬
‫السص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال ال‪-‬ث‪-‬ا ا÷ولة ا‪Ÿ‬قبلة بنية إاضصافة نقاطه إا » –ف ‪-‬ي ‪-‬ز لع ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ع ‪-‬ل ‪-‬ى أارضص ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ل ‪-‬عب «ب ‪-‬ارت ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‬
‫‪¤‬‬ ‫‪Ê‬‬ ‫ليلة وأحدة ‘ أ‪Ÿ‬غرب قبل ألعودة‬
‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ال ‪-‬ت ‪-‬ي دخ‪ -‬ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬وا‹ ‘ م‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬دى اسص‪-‬تضصاف رصصيدهم‪Ã ،‬ناسصبة‬ ‫بوغاندا»‪ ،‬ورغم أان أاشصبال ا‪Ÿ‬درب بن شصيخة‬
‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ع‬‫م‬‫ج‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ء‬‫ا‬‫‪-‬‬‫ق‬‫‪-‬‬‫ف‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫أابدت بعثة الوفاق غضصبها عند الوصصول إا‪¤‬‬
‫شصلف‪ ،‬وهي‬ ‫ب ‘ أاج‪-‬وا‬ ‫مو‬
‫ئ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن دون م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ا‬ ‫اصصلة تربعهم على ع‬ ‫“كنوا من اقتطاع نصصف تأاشص‪Ò‬ة التأاهل بعد‬
‫على الصصعود نهائيا‪ ،‬و رشص بطولة ا‪ÎÙ‬ف الثا‪ ،Ê‬وإابعاد فريت‪ ،‬وك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬زم ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬ار ب ‪-‬ان ‪-‬غ ‪-‬ي‪ ،‬ل ‪-‬ع ‪-‬دم ت‪-‬وف‪ Ò‬إادارة ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسص‬
‫الفوز ‘ مباراة الذهاب بسصداسصية نظيفة‪ ،‬إال‬
‫ق آاخ‬ ‫حتى‬
‫خ ‪-‬ارج ال‪-‬دي‪-‬ار‪ ،‬ول‪-‬ع‪ّ-‬ل م‪-‬ا يسص‪-‬اخطو خطوة كب‪Ò‬ة نحو الصصعود‪ ،‬تزامنا ر من سصباق التنافسص‬ ‫ح‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ة تضص‪-‬م‪-‬ن ن‪-‬ق‪-‬ل أاعضص‪-‬اء الوفد ا÷زائري‬
‫أان الطاقم الفني حرصص على ضصمان تركيز‬
‫ن‬‫ت‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫م‬‫‪-‬‬‫ه‬ ‫من ا‪Ÿ‬طار إا‪ ¤‬الفندق‪ ،‬قبل أان يسصارع رئيسص‬
‫يسصتفيد فيها من كامل تعداد ‘ إا‚اح ال‪-‬ت‪-‬حضص‪Ò‬ات ل‪-‬ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وع‪-‬د قل الوصصيف إا‪¤‬‬ ‫لع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ه وح ‪-‬ث ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬أاك ‪-‬ي ‪-‬د ه‪-‬ذا ال‪-‬ف‪-‬وز‬
‫معاقب ضصمن ا‪Û‬موعة‪ .‬ه لثا‪ Ê‬مباراة على التوا‹‪ ‘ ،‬ظل عدم ‪ ،‬أان ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫البعثة إا‪ ¤‬اسصتئجار حافلة ‘ حالة م‪Î‬دية‬
‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬ريضص و‪Œ‬نب ال ‪- -‬غ ‪- -‬رور واسص‪- -‬تصص‪- -‬غ‪- -‬ار‬
‫ي مصصاب ول‬ ‫وجود أا ّ‬ ‫إليصص‪- -‬ال ال ‪-‬وف ‪-‬د إا‪ ¤‬ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬دق‪ .‬وك ‪-‬انت إادارة‬
‫ا‪Ÿ‬نافسص‪ ،‬وتسصي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬باراة بشصكل جيد‪ ،‬وهو‬
‫ك‪.‬ر‬ ‫الوفاق قد خصصت ا‪Ÿ‬نافسص ‘ لقاء الذهاب‬
‫‪Ã‬عاملة جيدة ووفرت له اسصتقبال جيدا إا‪¤‬‬ ‫ما رّكز عليه ا‪Ÿ‬درب بن شصيخة ‘ حديثه‬
‫درجة اقتناء بدلت وأاقمصصة ل‪Ó‬عب‪ ،Ú‬والتي‬ ‫إا‪ ¤‬لعبيه‪ .‬وقد حافظ الطاقم الفني على‬
‫لعب بها مباراة الذهاب‪ .‬هذا ويغادر الوفاق‬ ‫ن ‪-‬فسص ال ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى زك‪-‬ري‪-‬ا ح‪-‬دوشص‬
‫مولودية العلمة‬ ‫إاف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا ال ‪-‬وسص ‪-‬ط ‪-‬ى غ‪-‬دا ن‪-‬ح‪-‬و ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪ ،‬أاي‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬ائب ال ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د م ‪-‬ن ال ‪-‬رك ‪-‬ائ‪-‬ز‪ ،‬إاضص‪-‬اف‪-‬ة إا‪¤‬‬
‫سصيقيم ليلة واحدة قبل العودة إا‪ ¤‬أارضص الوطن‬ ‫ال‪-‬غ‪-‬ي‪-‬اب الضص‪-‬ط‪-‬راري ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬اجم رشصيد ناجي‪،‬‬
‫دلهوم يخضسع لعملية جراحية‪ ‬واإ’دارة –فز ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ماديا للفوز بالداربي‬ ‫‪Ó‬قامة ‘ البليدة –ضص‪Ò‬ا‬ ‫صصبيحة ا‪ÿ‬ميسص‪ ،‬ل أ‬
‫للقاء ا‪Ÿ‬دية‪ .‬‬
‫ل ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬لصص ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد إا‪ 18 ¤‬لع‪-‬ب‪-‬ا‪ .‬ه‪-‬ذا وي‪-‬رك‪-‬ز‬
‫الطاقم الفني‪ ،‬أامسصية اليوم‪ ،‬على تسصي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬باراة‬
‫وضصعت إادارة مولودية العلمة‪ ،‬بالتشصاور مع الطاقم الفني‪ ،‬ال‪È‬نامج‪ ‬التحضص‪Ò‬ي للمواجهة القادمة أامام ا÷ار‬ ‫من ا÷انب البد‪ Ê‬حفاظا على جاهزية ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬
‫أاهلي ال‪È‬ج‪ ،‬بعد أان قررت اإلقامة ليلة ا‪Ÿ‬باراة ‘ مدينة العلمة والتنقل صصبيحة اللقاء مباشصرة إا‪ ¤‬ملعب ‪ 20‬أاوت‬ ‫ألتعدأد يتدرب أ‪ÿ‬ميسض ‘ ملحق ملعب‬ ‫وسص‪Ó-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م –سص‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬مباراة القادمة أامام أاو‪Ÿ‬بي‬
‫بال‪È‬ج‪ ،‬مع تسصوية منحة الفوز األخ‪ Ò‬أامام أامل بوسصعادة‪ ،‬اليوم أاو غدا‪ ،‬لتحفيز رفقاء حمداشص على ال‪Î‬كيز‪ ،‬كما‬ ‫تششاكر وحّمار يلتقي ألوزير أليوم‬ ‫ا‪Ÿ‬دية‪.‬‬
‫بدأات اإلدارة مشصاوراتها من أاجل رصصد منحة مغرية ‘ حال العودة بالنقاط الث‪Ó‬ث‪ ،‬وتبقى النقطة السصلبية ‘‬ ‫ضص‪- -‬ب‪- -‬ط ا‪Ÿ‬درب ع‪- -‬ب ‪-‬د ا◊ق ب ‪-‬ن شص ‪-‬ي ‪-‬خ ‪-‬ة ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج‬
‫التحضص‪Ò‬ات تراجع حالة ا‪ı‬ضصرم دلهوم‪ ،‬الذي أاكدت الفحوصصات ضصرورة خضصوعه إا‪ ¤‬عملية جراحية على‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬حضص‪Ò‬ات ل‪-‬ي‪-‬وم ا‪ÿ‬م‪-‬يسص‪ ،‬م‪-‬ب‪-‬اشص‪-‬رة ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬عودة إا‪¤‬‬ ‫باك‪ Ò‬لتعويضض حدوشض وبوسشيف أمام فرصشة‬
‫مسصتوى األنف‪ ،‬والتي تتطلب ركونه إا‪ ¤‬الراحة ‪ 4‬أايام على األقل‪‡ ،‬ا يحرمه من حضصور ا‪Ÿ‬باراة بعد أان أاقدمت‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬أاي‪-‬ن ب‪-‬رم‪-‬ج حصص‪-‬ة ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ل‪-‬ح‪-‬ق م‪-‬ل‪-‬عب‬ ‫ألتأاكيد‬
‫اإلدارة على جلب واٍق ل‪Ó‬عب قصصد اسصتعماله وضصمان مشصاركته‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬يح ّضصر أانصصار العلمة إا‪ ¤‬تنقل‬ ‫تشصاكر خصصصصها ل‪Ó‬سص‪Î‬جاع على أان ‪Œ‬ري ا◊صصة‬ ‫يسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ي‪-‬وم إلق‪-‬ح‪-‬ام‬
‫ضصخم إا‪ ¤‬ملعب ‪ 20‬أاوت بال‪È‬ج‪ ،‬خاصصة مع قرب ا‪Ÿ‬سصافة‪ ،‬وينتظرون أان تخصصصص لهم إادارة ا‪Ÿ‬نافسص مدرجات‬ ‫األخ‪Ò‬ة أامسص ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬فسص األرضص ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬وسص‪- -‬ط ال ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬وم ‪-‬ي ب ‪-‬اك‪ ،Ò‬وه ‪-‬و ال ‪-‬غ ‪-‬ائب ع ‪-‬ن‬
‫ع‪/‬شسهيلي‬ ‫كافية لسصتيعاب أاعدادهم الكب‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫–ضص‪Ò‬ا للقاء ا‪Ÿ‬دية‪ .‬هذا ويتنقل رئيسص وفاق‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص‪-‬ة ال‪-‬رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪Ú‬‬
‫سصطيف حسصان حّمار‪ ،‬اليوم‪ ،‬إا‪ ¤‬العاصصمة للقاء‬ ‫بسصبب اإلصصابة‪ ‘ ،‬ظل غياب زميله حدوشص‪،‬‬
‫جمعية وهران‬ ‫وزير الشصباب والرياضصة الهادي ولد علي‪ ،‬من‬ ‫حيث سصيتو‪ ¤‬باك‪ Ò‬ا÷هة اليسصرى من الهجوم‪،‬‬
‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬واصص‪-‬ل ب‪-‬وسص‪-‬ي‪-‬ف أاسص‪-‬اسص‪-‬يا للمباراة الثانية‬
‫مباراة ودية أامام «لوما» وا÷معية العامة تعقد اليوم‬ ‫أاج ‪-‬ل ط‪-‬رح ب‪-‬عضص انشص‪-‬غ‪-‬الت اإلدارة ب‪-‬خصص‪-‬وصص‬
‫ا‪Ÿ‬عاملة التي أاصصبحت تلقاها من قبل ال–ادية‪،‬‬
‫وبا‪ÿ‬صصوصص الح‪Î‬ازات التي ” رفضصها من‬
‫على التوا‹‪ ،‬بعد أان تأالق أامام نفسص ا‪Ÿ‬نافسص‪،‬‬
‫‘ ث ‪- -‬ا‪ Ê‬ظ ‪- -‬ه ‪- -‬ور ل‪- -‬ه –ت أان‪- -‬ظ‪- -‬ار األنصص‪- -‬ار‪،‬‬
‫عاد فريق جمعية وهران إا‪ ¤‬أاجواء التدريبات من جديد‪ ،‬صصبيحة أامسص‪ ،‬بعد يوم من الراحة اسصتفاد منه‬ ‫قبل الفاف‪ ‘ ،‬وقت أان اإلدارة أاكدت أانها‬ ‫وسص‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون أامسص‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم أام‪-‬ام فرصصة تأاكيد‬
‫رفقاء القائد مصصمودي‪ ،‬وقد كانت عودة أاشصبال ا‪Ÿ‬درب سصا‪ ⁄‬العو‘ ‪Ã‬عنويات ‘ ا◊ضصيضص‪ ،‬بعد ا‪ÿ‬سصارة‬ ‫“لك األدلة الدامغة على صصحتها‪ ،‬كما‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ذي أاظ ‪-‬ه ‪-‬ره وكسصب ث‪-‬ق‪-‬ة‬
‫ا‪ı‬زية التي سصجلوها يوم ا÷معة الفارط أامام غا‹ معسصكر‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬باراة التي دفعت ا‪Ÿ‬سصؤوول األول عن‬ ‫ج‪-‬اء ه‪-‬ذا ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ت‪-‬زام‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ع إاقدام‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م ال ‪-‬ف ‪-‬ن‪-‬ي وب‪-‬عث مشص‪-‬واره‪،‬‬
‫الطاقم الفني لـ«لزمو» للبحث عن فريق للتباري معه وديا لتجريب حلول جديدة قبل مباراة الداربي أامام وداد‬ ‫ج ‪-‬ه‪-‬ات ن‪-‬اف‪-‬ذة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫خ ‪-‬اصص ‪-‬ة أان اإلدارة ت ‪-‬رى ف ‪-‬ي‪-‬ه‬
‫تلمسصان يوم ا÷معة ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬لينجح ‘ نهاية ا‪Ÿ‬طاف ‘ ضصمان مباراة ودية أامام أاو‪Ÿ‬بي أارزيو سصتلعب ‪Ã‬لعب‬ ‫◊ل قضص‪- - - -‬ي‪- - - -‬ة دي ‪- - -‬ون‬ ‫اسص ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ارا ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ا‬
‫كربوسصي منور بأارزيو‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬واجهة التي يعلق عليها ا÷ميع آامال كب‪Ò‬ة لتصصحيح األخطاء وإاقحام عناصصر‬ ‫ا‪Ÿ‬هاجم مادو‪.‬‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ري ‪-‬ق‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا‬
‫جديدة “نح نفسصا آاخر للنادي‪ ،‬والذي ‘ حالة خسصارته مرة أاخرى ‪Ã‬لعب العقيد لطفي بتلمسصان فإانه سص‪Ò‬مي‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬واجد ‘‬
‫بنفسصه نحو دائرة األندية ا‪Ÿ‬هددة بالسصقوط‪ .‬إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬سصتنعقد ا÷معية العامة للنادي الهاوي أامسصية اليوم ‪Ã‬قر‬
‫الفريق‪ ،‬الكائن بحي الب‪Ó‬طو‪ ،‬وهذا لعرضص التقريرين ا‪Ÿ‬ا‹ واألدبي على األعضصاء الذين من ا‪Ÿ‬نتظر أان‬
‫ك‪fi .‬مد‬ ‫يصصادقوا عليه من دون أاي مشصكل مثلما جرت عليه العادة‪.‬‬

‫أاهلي ال‪È‬ج‬
‫وداد تلمسسان‬
‫ال‪Ó‬عبون يطالبون ‪Ã‬سستحقاتهم وشساوتي يعود ويريح بوغرارة‬ ‫س ي ـ ـ ـرفع ا‪Ÿ‬عن ـ ـ ـويات بسس ـ ـداسسية‬
‫عرفت تدريبات فريق أاهلي ال‪È‬ج تواجد كامل ال‪Ó‬عب‪– Ú‬ت تصصرف الطاقم الفني‪ ،‬بقيادة اليام‪ Ú‬بوغرارة‪ ،‬باسصتثناء ا‪Ÿ‬دافع سصبيعي الذي‬
‫واصصل الغياب بسصبب عدم تعافيه من اإلصصابة التي حرمته من السصفر إا‪ ¤‬بجاية‪ ،‬فيما أاكد زميله عمران صصحة قدراته على مسصتوى ا‪Ù‬ور‪،‬‬ ‫خري ـ ـ ـس ـ ـف قبـ ـ ـ ـ ـل مواج ـ ـ ـ ـهة «’زم ـ ـ ـ ـ ـو»‬
‫ليحظى بثقة ا‪Ÿ‬درب بوغرارة ‪Ÿ‬واصصلة اللعب أاسصاسصيا‪ ،‬كما جاء اندماج وسصط ا‪Ÿ‬يدان شصاوتي ‘ التدريبات‪ ،‬أامسص‪ ،‬والذي قدم مسصتوى كب‪Ò‬ا‬
‫‪Ó‬طاحة با÷ار مولودية العلمة‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬أاّدت األزمة ا‪Ÿ‬الية التي تعصصف‬
‫‘ ا‪Ÿ‬باراة السصابقة‪ ،‬ل‪Ò‬يح ا‪Ÿ‬درب الذي بدأا يحضصر األسصلحة ل إ‬ ‫‪- -‬ان‪ ،‬خ‪- -‬ريسص خ‪Ò‬‬ ‫ت ‪- -‬ل ‪- -‬مسص‪-‬‬
‫أام ـ ـام الرديـ ـ ـ ـ‬
‫بالفريق إا‪Œ ¤‬نب الرئيسص مرزوقي مواجهة ال‪Ó‬عب‪ Ú‬وا◊ضصور إا‪ ¤‬التدريبات‪ ،‬مثلما تعّود‪ ‘ ،‬الوقت الذي ل حديث ب‪ Ú‬رفقاء بن عاشصور‬ ‫خصصصص م ‪- -‬درب وداد ‪-‬ي‪-‬ة الصص‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬رت‬
‫سصوى عن منحتي جمعية وهران والتعادل أامام مولودية بجاية‪ ،‬خاصصة أان اإلدارة كشصفت أان ا‪Ÿ‬بلغ اإلجما‹ ‪ 15‬مليون ووعدت بتسصويته قبل‬ ‫ال‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬ا◊صص‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ب في بتلمسصان‪ ،‬ل‪›È‬ة لقاء‬
‫ع‪/‬شسهيلي‬ ‫مواجهة داربي الهضصاب‪‡ ،‬ا يزيد من التخوفات من تأاث‪Ò‬ات ا÷انب ا‪Ÿ‬ا‹ على ال‪Ó‬عب‪ Ú‬قبل لقاء العلمة‪.‬‬ ‫أامسص ‪Ã‬رّكب العقيد لطي‪-‬ف‪ ‘ ،‬اإط‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬حضص‪Ò‬ات‬
‫ودي أام ‪-‬ام ال ‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ردجمعية وهران يوم ا÷معة‬
‫‪Ÿ‬واجهة الداربي أامام ي‪-‬ج‪-‬ة ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة لصص‪-‬ال‪-‬ح‬
‫مولودية العلمة‬ ‫ال ‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬ح‪-‬يث ع‪-‬ادت ن‪-‬ت‪-‬ص ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ث‪Ó-‬ث‪-‬ة‬
‫أاشص ‪-‬ب ‪-‬ال خ ‪-‬ريسص بسص ‪-‬داسسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬ط‪-‬رشص‬
‫دلهوم يخضسع لعملية جراحية‪ ‬واإ’دارة –فز ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ماديا للفوز بالداربي‬ ‫أاه ‪-‬داف‪ ،‬ت ‪-‬داول ع ‪-‬ل‪-‬ى تحلوشص وبحاري‪ ،‬وسصط أاداء‬
‫بث‪Ó‬ثية كاملة‪ ،‬وخي‪ Ì‬وكج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪‡ ،Ú‬ا ي‪-‬ؤوك‪-‬د‬
‫وضصعت إادارة مولودية العلمة‪ ،‬بالتشصاور مع الطاقم الفني‪ ،‬ال‪È‬نامج‪ ‬التحضص‪Ò‬ي للمواجهة القادمة أامام ا÷ار‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل خ‪Ò‬ة أامام مولودية سصعيدة‪،‬‬
‫أاهلي ال‪È‬ج‪ ،‬بعد أان قررت اإلقامة ليلة ا‪Ÿ‬باراة ‘ مدينة العلمة والتنقل صصبيحة اللقاء مباشصرة إا‪ ¤‬ملعب ‪ 20‬أاوت‬ ‫‪Œ‬اوزهم ‪ÿ‬سصارتهم األ ÷معة أامام جمعية وهران‪،‬‬
‫بال‪È‬ج‪ ،‬مع تسصوية منحة الفوز األخ‪ Ò‬أامام أامل بوسصعادة‪ ،‬اليوم أاو غدا‪ ،‬لتحفيز رفقاء حمداشص على ال‪Î‬كيز‪ ،‬كما‬ ‫‘ انتظار التأاكيد هذا امل حظوظهم ‘ لعب ورقة‬
‫بدأات اإلدارة مشصاوراتها من أاجل رصصد منحة مغرية ‘ حال العودة بالنقاط الث‪Ó‬ث‪ ،‬وتبقى النقطة السصلبية ‘‬ ‫راة ل خيار لهم غ‪ Ò‬الفوز إان أارادوا اإلبقاء على كا ب ‪-‬ون‪-‬وارة خضص‪-‬ع ‘ ال‪-‬ي‪-‬وم‪Ú‬‬
‫التحضص‪Ò‬ات تراجع حالة ا‪ı‬ضصرم دلهوم‪ ،‬الذي أاكدت الفحوصصات ضصرورة خضصوعه إا‪ ¤‬عملية جراحية على‬ ‫‘ مبا ء‪Œ .‬در اإلشص ‪-‬ارة إا‪ ¤‬أان ا‪Ÿ‬داف ‪-‬ع ا‪Ù‬وري ح ‪-‬م ‪-‬ودةحدى العيادات ا‪ÿ‬اصصة ‘‬
‫مسصتوى األنف‪ ،‬والتي تتطلب ركونه إا‪ ¤‬الراحة ‪ 4‬أايام على األقل‪‡ ،‬ا يحرمه من حضصور ا‪Ÿ‬باراة بعد أان‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬اي‪ Ú‬لعملية جراحية ناجحة على مسصتوى الركبة بإا سصابيع من اآلن‪‡ ،‬ا يعني‬
‫إا‪ ¤‬التدريبات بعد ث‪Ó‬ثة أا‬ ‫ضص‬
‫أاقدمت اإلدارة على جلب واٍق ل‪Ó‬عب قصصد اسصتعماله وضصمان مشصاركته‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬يح ّضصر أانصصار العلمة‬ ‫ح‪ .‬التلمسسا‪Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬اصصمة‪ ،‬على أان تكون عودته‬
‫إا‪ ¤‬تنقل ضصخم إا‪ ¤‬ملعب ‪ 20‬أاوت بال‪È‬ج‪ ،‬خاصصة مع قرب ا‪Ÿ‬سصافة‪ ،‬وينتظرون أان تخصصصص لهم إادارة ا‪Ÿ‬نافسص‬ ‫ألقل ث‪Ó‬ث مباريات مقبلة‪.‬‬ ‫العا‬
‫ع‪/‬شسهيلي‬ ‫مدرجات كافية لسصتيعاب أاعدادهم الكب‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫تضصييعه على ا‬
‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٢٠‬فيفري ‪٢٠١٨‬‬
‫الموافق لـ ‪ ٠٣‬جمادى الثانية ‪ ١4٣9‬هــ‬ ‫‪16‬‬
‫‪..∂``eÓMGC ô°ùa‬‬
‫لديك رؤؤيا حّيرتك ؤتريد تفسس‪Ò‬ها‪ ’ ،‬تقلق‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ام‪:‬‬ ‫’سستاذة‪ ،‬ؤاضسح حورية‬‫’ح‪Ó‬م ا أ‬ ‫فمعنا مفسسرة ا أ‬
‫ي‪-‬دل أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب ‘ أ‪Ÿ‬ن‪-‬ام‬ ‫ناجي‪ ،‬ا‪Ÿ‬تخصسصسة ‘ تعب‪Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪ ،‬حيث سستجد‬
‫ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى أل ‪- -‬وصص ‪- -‬ول إأ‪¤‬‬ ‫تفسس‪ Ò‬أاح‪Ó‬مك يوميا على يومية «النهار»‪.‬‬
‫أل ‪-‬ه ‪-‬دف وأل ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ب‪ Ò‬ع‪-‬ن‬
‫ألنفسص‪ ،‬وألكتاب أ‪Ÿ‬غلق يدل على أ‪ Èÿ‬ألسصار أأو‬ ‫‪:á``````«ª∏©dG äÓ`````gƒDŸG‬‬
‫أ‪Ÿ‬فرح ألقريب‪ ،‬فمن رأأى أأنه يكتب كتابا فهو يدل‬ ‫’سش‪Ó‬مية لديها‬
‫متخرجة من معهد العلوم ا إ‬
‫على ‪fl‬طط سص‪Ò‬ه بحياته‪ ،‬فإان أنتهى ألرأئي من‬ ‫إاجازة ‘ تعب‪ Ò‬الرؤويا من الششيخ الدكتور‬
‫كتابة ذأك ألكتاب وأأكمله قبل أأن يسصتيقظ فإانه يدل‬ ‫‪fi‬مد بن بريكة البوزيدي ا◊سشني‬
‫على وصصوله إأ‪ ¤‬هدفه وسص‪Ò‬ه على منهاج صصحيح ‘‬ ‫خ‪È‬ة ‘ ›ال تعب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نام على مسشتوى‬
‫أ◊ياة‪ ،‬أأما إأن ‪ ⁄‬ينته منه أأو ‪ ⁄‬يكمل كتابة ألكتاب‬ ‫’ع‪Ó‬م ا‪Ÿ‬كتوب‬ ‫ا إ‬
‫لسص ‪-‬بب م ‪-‬ن أألسص ‪-‬ب ‪-‬اب‪ ،‬ف ‪-‬إان ‪-‬ه ي ‪-‬ج ‪-‬د ع‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ا ك‪-‬ب‪Ò‬أ ‘‬ ‫‪ºµeÓMCG Ò°ùØJ ≈∏Y Gƒ∏°üMGh Iô°TÉÑe É¡©e Gƒ∏°UGƒJh‬‬
‫طريقه للوصصول إأ‪ ¤‬ألهدف‪.‬‬ ‫‪.ΩÓMC’Gh iDhôdG ⁄ÉY ¢üîJ »àdG ºµà∏Ä°SCG ≈∏Y OhOôdGh‬‬

‫منـ ـ ـ ـامك‬ ‫م ـ ـن‬ ‫نـرقي ـ ـ ـك‬

‫‪3802‬‬
‫تششعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي ونفسشيتك تتغ‪ Ò‬بعد صش‪Ó‬ة العصشر‪ ،‬تششعر بضشيق ‘ صشدرك والدنيا‬
‫مسشودة ‘ وجهك وحتى أاح‪Ó‬مك مششوششة‪ ..‬كوابيسس وحيوانات تطاردك‪ ..‬ذكي و‡يز‬
‫لكن ’ ششيء –قق من مششاريعك الكث‪Ò‬ة ‘ العمل أاو حتى الزواج‪ ..‬مششاكل كب‪Ò‬ة مع‬
‫زوجتك والسشبب أامور تافهة‪ ..‬تششك أان بينكما ششيء غ‪ Ò‬طبيعي‪ ،‬صشحتك فجأاة أاصشبحت‬
‫’طباء أاكدوا سش‪Ó‬متك البدنية‪ ،‬فإاذا كنت تششعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي وبحاجة إا‪¤‬‬ ‫أاسشوأا وا أ‬
‫برنامج رقية ششرعية ‡يز يخرجك من هذه الدوامة‪ ،‬اتصشل بنا‪ ،‬فمن‬
‫’مثل ◊التك‪ ،‬ولن تكون‬ ‫خ‪Ó‬ل رؤوياك سشندلك على ا◊ل ا أ‬
‫بعدها نادما أاو حائرا‪ .‬برنامج «رقية ششرعية» خاصس و‡يز‬
‫عن طريقه سشتعرف بنفسشك إان كنت تعا‪ Ê‬من سشحر أاو‬
‫’رقام‪:‬‬ ‫’سشاتذة مباششرة على ا أ‬
‫ع‪ ،Ú‬اتصشل وتواصشل مع ا أ‬

‫‪:ºbôdG ≈∏Y Gƒ∏°üJGh GƒYQÉ°S‬‬


‫شصيخنا‪ ،‬أأنا دوما ‘ أ‪Ÿ‬نام أأرى نفسصي أأدخن ألسصجائر أل ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة غ‪-‬الب ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء أإلسص‪Ó-‬م أ‪Ÿ‬ع‪-‬اصص‪-‬رون‬
‫جحوأ –ر‪ Ë‬ألتدخ‪Ÿ ،Ú‬ا فيه من أإلضصرأر بصصحة‬ ‫مع ألعلم أأنني ‘ ألوأقع ل أأدخن أأبدأ‪ ،‬فما تفسص‪ Ò‬ذلك‪ ،‬ر ّ‬
‫علما أأ‪ Ê‬رجل متزوج وأأب ألولد‪ ،‬وأأنا عامل مسصتقر أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ل ‪-‬م وأأم ‪-‬وأل ‪-‬ه‪ ،‬ف ‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ألسص‪-‬رط‪-‬ان‪-‬ات يسص‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ألتدخ‪ ،Ú‬فيدل ألتدخ‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬نام على فسصاد أألخ‪Ó‬ق‬ ‫وأ◊مد لله‪.‬‬
‫عبد الله من غليزان وألك‪Ó‬م ألفاسصد ألذي يؤوذي ألناسص من ألغيبة وألنميمة‪،‬‬
‫فالدخان أ‪ÿ‬ارج من فم أ‪Ÿ‬دخن أأك‪ Ì‬إأيذأء للمحيط‪Ú‬‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫ألتدخ‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬نام قد يدل على فسصاد ألأخ‪Ó‬ق أأو به‪ ،‬فيدل ألتدخ‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬نام على سصماع ك‪Ó‬م ألسصوء أأو‬
‫ر‪Ã‬ا ‘ ب ‪-‬عضص أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دأت أ‪ÿ‬اصص‪-‬ة ب‪-‬إا‪Á‬ان ألشص‪-‬خصص‪ ،‬ك‪- -‬ل م‪- -‬ا ه‪- -‬و م‪- -‬ؤوّث ‪-‬ر سص ‪-‬يء بسص ‪-‬بب م ‪-‬ا ت ‪-‬ف ‪-‬رزه أ‪Ÿ‬صص ‪-‬ان ‪-‬ع‬
‫‪Ó‬نسصان‪ ،‬وقد يدلّ ألتدخ‪Ú‬‬ ‫وع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ا أل ‪-‬دخ ‪-‬ان م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬م ‪-‬ارسص ‪-‬ات أ‪Ÿ‬رف ‪-‬وضص ‪-‬ة م ‪-‬ن وألسصيارأت من موأد مؤوذية ل إ‬
‫أ‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع م‪-‬ن أل‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬أل‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وألق‪-‬تصص‪-‬ادي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬م‪-‬ن على أ‪Ÿ‬أاكل أ◊رأم‪ ،‬وقد يدل على ألشصياط‪ Ú‬وجندها‬
‫ألنها من نار وفسصاد وأأذى‪ ،‬وقد‬ ‫أأم ‪-‬ان م‪-‬ن أل‪-‬ل‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ا‪ ،¤‬وق‪-‬ي‪-‬ل إأن‬ ‫رأأيت نفسصي ‘ بيت ألوضصوء‬
‫ألذبح ‘ أ‪Ÿ‬نام يذكر‪ Ê‬بقوله تعِا‪« :¤‬فَل‪s‬ما َبَلَغ يدل على ألعذأب وألبت‪Ó‬ء‪ ،‬وقد‬ ‫ا‬‫ألوضصوء عبارة عن أأمانه يؤوديه‬ ‫دأخل أ‪Ÿ‬سصجد وكان أأشصخاصص‬
‫‪u‬‬ ‫َ‬
‫ى في ِ ألَمَناِم أأني ي‪- -‬دل أل‪- -‬ت‪- -‬دخ‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ام ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ي إأني أأَر ٰ‬ ‫‪u‬‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫ي قاَل َيا ُبَن ‪s‬‬ ‫ََمَعُه أل ‪s‬سصْع َ‬ ‫ن‬ ‫أأو شص‪- -‬ه‪- -‬ادة ي‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ه ‪-‬ا أأو دي ‪-‬‬ ‫آأخ‪- -‬رون ي‪- -‬ت ‪-‬وضص ‪-‬ؤوون وأأن ‪-‬ا ك ‪-‬نت‬
‫َ ْ َ خسصارة أ‪Ÿ‬ال ألنه مضصيعة للمال‪،‬‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫م‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ف‬‫ْ‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫َ‬ ‫أ‬
‫ََ َ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫َق‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫َ‬ ‫أ‬‫ذ‬‫َ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫م‬‫ْ َ‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ظ‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫َف‬ ‫َك‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫‪-‬‬
‫َُ‬ ‫ب‬ ‫ذ‬
‫ْ‬ ‫أ‬ ‫أ‬
‫»‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ِر‬ ‫‪-‬‬‫ب‬‫ِ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ص‬ ‫ص‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ِ‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫‪-‬‬‫‪s‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ص‬ ‫ش‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ِ‬ ‫إ‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ن‬‫ِ‬ ‫د‬‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫ِج‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬
‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬‫س‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ْ‬ ‫ؤ‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬
‫ُ‬ ‫يقضصيه‪ ،‬ومن رأأى ‘ أ‪Ÿ‬نام أأنه‬ ‫أأبكي بكاء شصديدأ لكن ‪ ⁄‬أأكن‬
‫وقد يدل ألتدخ‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬نام على‬ ‫‪s‬‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ق‪- -‬د ت‪- -‬وضص‪- -‬أا وأأك‪- -‬م‪- -‬ل أل‪- -‬وضص‪- -‬وء‬ ‫أأتوضصأا‪ ،‬وأسصتيقظت‪ ،‬علما أأنني‬
‫ألصصافات (‪ ،)102‬فلما جاء أألمر بالذبح تعّقبه أأن ألرأئي ‡نوع من ألدخول أأو‬ ‫فسص‪- -‬ي‪- -‬ف ‪-‬رج أل ‪-‬ل ‪-‬ه ه ‪-‬م ‪-‬ه إأن ك ‪-‬ان‬ ‫رج‪- - - -‬ل م‪- - - -‬ت‪- - - -‬زوج وأأب ألولد‪،‬‬
‫أألمر بالفدأء‪ ،‬فانظري ‘ أأمر نفسصك فإان كنت ألن ‪-‬تسص ‪-‬اب إأ‪ ¤‬أأم ‪-‬اك ‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ل‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬وم‪-‬ا‪ ،‬وسص‪-‬ي‪-‬ؤوّم‪-‬ن‪-‬ه أل‪-‬ل‪-‬ه ‡ا‬ ‫و‪fi‬اف ‪-‬ظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى صص ‪Ó-‬ت ‪-‬ي ل ‪-‬ك‪-‬ن‬
‫يسص ‪-‬م‪-‬ح ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬دخ‪ ،Ú‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫ة‬ ‫ل‬‫ف‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫ق‬
‫ي‪-‬خ‪-‬اف إأن ك‪-‬ان خ‪-‬ائ‪-‬ف‪-‬ا ويشص‪-‬ف‪-‬يه‬ ‫أأحيانا أأؤوخرها‪.‬‬
‫سصهوت عنه فهذأ أأوأن ألوفاء بالنذر‪ ،‬ورّبما ‪ ⁄‬تذهب دللة أ‪Ÿ‬نام إأن كنت من‬ ‫ألله إأن كان مريضصا‪ ،‬وسصيقضصي‬ ‫^ م‪Ó-‬حظة‪ :‬أ‪Ÿ‬ن‪-‬ام رأأيته‬
‫تقوم بسصنة ألعقيقة على ألوليدة مع ألسصتطاعة‪ ،‬أ‪Ÿ‬صص‪- -‬ل‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬ط‪- -‬ي‪- -‬ع‪ Ú‬لأوأم‪- -‬ره‬ ‫ر‬ ‫ألله دينه إأن كان مدينا ويكف‬ ‫منذ أأربع سصنوأت‪.‬‬
‫ثم قلت‪ :‬ل أأذبحها بل أأتركها تكمل ألرضصاعة‪ ،‬رّب‪- -‬م‪- -‬ا إأ‪ ¤‬أأنك شص‪- -‬خصص شص‪- -‬دي‪- -‬د‬ ‫رأأيت ‘ أ‪Ÿ‬نام أأ‪ Ê‬كنت أأذبح أبنتي وقد كانت ترضصع‬ ‫أل ‪-‬ل‪-‬ه ذن‪-‬وب‪-‬ه إأن ك‪-‬ان م‪-‬ذن‪-‬ب‪-‬ا‪ ،‬أأم‪-‬ا‬ ‫عبد ا‪Û‬يد من باتنة‬
‫ألن‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪ ،‬ف‪-‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا تنفعل تنطق‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ب‬ ‫ي‬‫ل‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫م‬ ‫ط‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ل‬
‫ّ‬ ‫د‬ ‫ي‬‫ف‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ي أ◊ل ‪-‬يب‪ ،‬ث ‪-‬م أأث‪-‬ن‪-‬اء أل‪-‬ذب‪-‬ح أأشص‪-‬ف‪-‬قت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا وق‪-‬لت‬ ‫وق ‪-‬د ق‪-‬لت إأّن‪-‬ك ‪ ⁄‬ت‪-‬ك‪-‬ن ت‪-‬ت‪-‬و ّضص‪-‬أا‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫سصأاتركها ترضصع ولن أأذبحها‪ ،‬فما هو تعب‪ Ò‬أ‪Ÿ‬نام؟ علما رأأيت أأن تكملي إأرضصاعها مادأمت ‪ ⁄‬تنفر من صصدرك ‪Ã‬ا ل ي‪- -‬جب ق‪- -‬ول‪- -‬ه م‪- -‬ن أل ‪-‬ك ‪Ó-‬م‬ ‫فيما هم كانوأ يتوضصأاون وبدأأت‬ ‫ت ‪- -‬ذهب دلل ‪- -‬ة أل ‪- -‬وضص‪- -‬وء ‘‬
‫بعد‪ ،‬فقولك كنت سصأاذبحها يعني كنت سصتقطع‪ Ú‬عنها ألسص‪- -‬يء ف‪- -‬ت‪- -‬ؤوذي أل‪- -‬ذي‪- -‬ن ح ‪-‬ولك‬ ‫أأن أبتني عمرها ‪ 10‬أأشصهر ولدي أأولد غ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫م‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬اء ف‪-‬ي‪-‬دّل ع‪-‬ل‪-‬ى أأنك ن‪-‬اد‬ ‫أ‪Ÿ‬نام إأ‪ ¤‬أ‪ Òÿ‬ألكث‪ Ò‬وألفرج‬
‫السشيدة فاطمة من غليزان ألرضصاعة‪ ،‬لكنك ترأجعت وقررت أأن تتمي ألرضصاعة‪ ،‬بشص‪-‬دة‪ ،‬ف‪-‬رأج‪-‬ع ن‪-‬فسصك ف‪-‬ه‪-‬ذأ ه‪-‬و‬ ‫على إأهمالك لوقت ألصص‪Ó‬ة‪.‬‬ ‫وأل ‪-‬ت‪-‬ط‪ّ-‬ه‪-‬ر م‪-‬ن أل‪-‬ذن‪-‬وب ه‪-‬ذأ ‘‬
‫أل‪- -‬دخ ‪-‬ان‪ ،‬ف ‪-‬م ‪-‬ن أل ‪-‬دخ ‪-‬ان خ ‪-‬ل ‪-‬ق‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ظ‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫و‬‫ه‬ ‫و‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫حالة إأكمال ألوضصوء إأ‪ ¤‬نهايته‬
‫أ÷ان وألشصيطان ‪.‬‬ ‫ألن ألوضصوء نور أ‪Ÿ‬ؤومن‪ ،‬فعن‬
‫ي ‪-‬دك ول ‪-‬يسص ‘ ق ‪-‬ل ‪-‬بك‪،‬‬
‫ف ‪-‬الضص ‪-‬غ ‪-‬ط ه ‪-‬ن‪-‬ا بسص‪-‬بب‬ ‫ي أل‪s‬لُه َعنُه‬ ‫عثمان بن عفان َرضص َ‬
‫قاعدة‪« :‬ترجيح معنى‬
‫الرمز ‪Ã‬ا هو أاقرب‬
‫تعلّم معنا‬ ‫هذأ ألصصرأع ب‪ Ú‬ألروح‬
‫وأ÷سصد‪ ،‬وللتخلصص من‬
‫قال‪ ،‬قال َرسُصول ألل‪s‬هِ صصلى ألله‬
‫عليه وسصلم‪( :‬من توضصأا فأاحسصن‬
‫أل ‪-‬وضص ‪-‬وء خ ‪-‬رجت خ‪-‬ط‪-‬اي‪-‬اه م‪-‬ن‬
‫‪..‬‬ ‫ه‪- - - -‬ذأ ألصص‪- - - -‬رأع ف‪- - - -‬إان‬
‫جسص ‪-‬ده ح ‪-‬ت ‪-‬ى ت ‪-‬خ‪-‬رج م‪-‬ن –ت‬
‫إا‪ ¤‬عدل الله سسبحانه»‬ ‫مفاتيح تعب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪:‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤومن مطالب بالزهد‬
‫‘ أل‪- -‬دن‪- -‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د ق ‪-‬ال‬ ‫أأظفاره) َرَوأُه ُمسصِلم‪ ٌ .‬وعن أأبي‬
‫وي‪- -‬ت‪t- -‬م ه ‪-‬ذأ حسصب‬ ‫ي أل‪s‬لُه َعنُه أأن َرسُصول‬ ‫ِ‬
‫إأب ‪- -‬رأه ‪- -‬ي‪- -‬م أب‪- -‬ن أأده‪- -‬م‬ ‫هريرة َرضص َ‬
‫تقدير أ‪Ÿ‬ف ‪u‬سصر وتصص‪t‬وره ‪Ÿ‬ا قد يكون أأقرب إأ‪ ¤‬عدل‬ ‫رحمه ألله تعا‪ :¤‬ألزهد‬ ‫ألل‪s‬هِ صصلى ألله عليه وسصلم قال‪:‬‬
‫ألله ع‪s‬ز وج‪s‬ل‪ .‬ومن أأمثلة ذلك أأن يرى أأ‪w‬ب فاسصد غ‪Ò‬‬ ‫فرأغ ألقلب من ألدنيا ل‬ ‫(إأذأ ت ‪-‬وضص ‪-‬أا أل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬د أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ل ‪-‬م أأو‬
‫مؤو“ن ‘ منامه أأ‪s‬ن أبنه ألصصغ‪ Ò‬ألذي –تضصنه أأل‪t‬م‬ ‫ف ‪-‬رأغ أل ‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬وه‪-‬ذأ زه‪-‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤومن فغسصل وجهه خرج من‬
‫أ‪Ÿ‬ط ‪s-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ق‪-‬د ع‪-‬اد إأل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ذه أل‪-‬رؤوي‪-‬ا ق‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ارف‪ ،Ú‬وأأع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫وج‪-‬ه‪-‬ه ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ن‪-‬ظ‪-‬ر إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أأحاديث ألنفسص نظًرأ لرغبة أأل‪u‬ب ألشصديدة ‘ عودة‬ ‫زه‪- -‬د أ‪Ÿ‬ق‪- -‬رب‪ Ú‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫بعينيه مع أ‪Ÿ‬اء أأو مع آأخر قطر‬
‫ألطفل أإليه‪ ،‬وقد تكون بشصرى بعودة ألطفل إأليه فعً‪،Ó‬‬ ‫سصوى ألله تعا‪ ¤‬من دنيا‬ ‫أ‪Ÿ‬اء‪ .‬فإاذأ غسصل يديه خرج من‬
‫فاألو‪ ¤‬با‪Ÿ‬ف ‪u‬سصر هنا تفسص‪ Ò‬هذه ألرؤويا على أأنـ‪s‬ها من‬ ‫وجنة وغ‪Ò‬هما‪ ،‬إأذ ليسص‬ ‫ي‪-‬دي‪-‬ه ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة كان بطشصتها‬
‫أأحاديث ألنفسص‪ ،‬أل‪s‬ن مثل هذأ أأل‪u‬ب ل يسصتح‪t‬ق أأن يعود‬ ‫لصصاحب هذأ ألزهد إأل‬ ‫يدأه مع أ‪Ÿ‬اء أأو مع آأخر قطر‬
‫أإليه طفله‪.‬‬ ‫أل‪-‬وصص‪-‬ول إأ‪ ¤‬أل‪-‬ل‪-‬ه ت‪-‬عا‪¤‬‬ ‫رأأيت ‘ أ‪Ÿ‬نام كأا‪fi Ê‬صصور ب‪ ‘ Ú‬دن ‪-‬ي ‪-‬اك م ‪-‬ن ف ‪-‬ق‪-‬ر وح‪-‬اج‪-‬ة وه‪-‬م‪-‬وم‬ ‫أ‪Ÿ‬اء‪ ،‬فإاذأ غسصل رجليه خرجت‬
‫ألسص ‪-‬م ‪-‬اء وأل ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬وم‪ ،‬ف ‪-‬السص ‪-‬م ‪-‬اء ك‪-‬انت تطالبك ألنفسص بتحقيقها‪ ،‬فيما دينك وأل‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬زه‪-‬د (تفريغ ألقلب‬ ‫ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة مشص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا رج‪Ó-‬ه مع‬
‫ف‪-‬وق‪-‬ي وأل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬وم م‪-‬ن –ت‪-‬ي فضص‪-‬غ‪-‬طت ي ‪-‬ط‪-‬ال‪-‬بك ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة وي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬بك ب‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ح م‪-‬ن حب أل‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ا وشص‪-‬ه‪-‬وأت‪-‬ها‪ ،‬وأمت‪Ó‬ؤوه ‪É`jhDô`dG ´ƒ`°Vƒ`e ∫ƒM º`«L Ú°S‬‬ ‫أ‪Ÿ‬اء أأو م ‪- -‬ع آأخ‪- -‬ر ق‪- -‬ط‪- -‬ر أ‪Ÿ‬اء‬
‫ع ‪-‬ل ‪ّ-‬ي ك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬اه‪-‬م‪-‬ا ح‪-‬ت‪-‬ى أن‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ن‪-‬ي أأ‪ ‘ ⁄‬ج‪-‬م‪-‬اح ألشص‪-‬ه‪-‬وأت وأل‪-‬رغ‪-‬ب‪-‬ة ‘ أل‪-‬ت‪-‬م‪ّ-‬يز بحب ألله ومعرفته)‪ ،‬وهذأ هو معنى‬ ‫حتى يخرج نقيا من ألذنوب)‬
‫¯ ‪: ∫GƒD``````````°S‬‬ ‫ألبطن‪ ،‬و‘ تلك أللحظة قرأأت سصورة وأل ‪- -‬ظ ‪- -‬ه ‪- -‬ور ع‪- -‬ل‪- -‬ى أآلخ‪- -‬ري‪- -‬ن سص‪- -‬وأء قولك‪ :‬فقرأأت سصورة أإلخ‪Ó‬صص فزأل‬ ‫َرَوأُه ُم ‪- -‬سص‪ِ- -‬ل‪- -‬م‪ٌ .‬ف‪- -‬ال‪- -‬وضص‪- -‬وء‬
‫أإلخ‪Ó-‬صص ف‪-‬زأل أألم‪-‬ل وأسص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬قظت‪ ،‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ظ ‪-‬ه‪-‬ر أأو أ‪ ،Èı‬ف‪-‬ا◊صص‪-‬ار ه‪-‬ن‪-‬ا أأل‪ ⁄‬أأي ألصصرأع ب‪ Ú‬ألروح وأ÷سصد‬ ‫مغفرة ذنوب وطهارة منها‬
‫هل تعب‪ Ò‬غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬تخصسصص‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ا أأ‪ Ê‬رج ‪-‬ل م ‪-‬ت ‪-‬زوج وأأب ألولد م‪-‬ف‪-‬روضص ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬روح أأو ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬نفسص ب ‪-‬أان ي ‪-‬ك ‪-‬ون أل ‪-‬ك ‪-‬ل ‘ ع ‪-‬ب ‪-‬ادة أل ‪-‬وأح ‪-‬د‬ ‫وه‪-‬و ن‪-‬ور ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬توضصئ‪ .‬ويدل‬
‫أل ‪-‬وضص‪-‬وء أأيضص‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى قضص‪-‬اء‬
‫للمنام يقع؟‬ ‫و‪fi‬اف‪- -‬ظ ع‪- -‬ل‪- -‬ى صص‪Ó- -‬ت ‪-‬ي وأأح ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ا أللوأمة ألتي ل ترتاح إأل ‪Ã‬ا كان من أألح‪- -‬د‪ .‬وع‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ه ف ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬وم ‘ ه ‪-‬ذأ‬
‫ع‪-‬ه‪-‬ده‪-‬ا أألول‪ ،‬وأل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬خ‪-‬ة أألو‪ ¤‬أل‪-‬ت‪-‬ي أ‪Ÿ‬شص ‪-‬ه ‪-‬د ت ‪-‬ذهب دلل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬أل‪-‬ن‪-‬فسص‬ ‫أأؤوخرها‪.‬‬ ‫أ◊اج ‪- - -‬ات‪ ،‬وم ‪- - -‬ن رأأى ‘‬
‫عبد ا‪Û‬يد من باتنة كانت من ألله ألبينا آأدم عليه ألسص‪Ó‬م‪ ،‬أألّمارة بالسصوء ومتطلباتها ‪Ÿ‬ا كانت‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ام أأن‪- -‬ه ت‪- -‬وضص‪- -‬أا ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫¯ ‪:ÜGƒ``````````L‬‬ ‫ف ‪-‬اإلنسص ‪-‬ان أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ل ‪-‬م ل رأح‪-‬ة ل‪-‬ه إأل ‘ تضص ‪-‬غ ‪-‬ط ب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى أإلنسص‪-‬ان‪ ،‬ف‪-‬ا‪Ÿ‬سص‪-‬ل‪-‬م‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬ ‫وضص‪- - -‬وئ ‪- -‬ه ‪Ã‬ا ي ‪- -‬ج ‪- -‬وز ب ‪- -‬ه‬
‫جيم‪ :‬ل ‪-‬ك ‪-‬ل رم ‪-‬ز م ‪-‬ن رم ‪-‬وز أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ام دللت خ‪ّ-‬ي‪-‬رة‬ ‫تذهب دللة ألضصغط ألذي مارسصته طاعة ألله وطاعة رسصول ألله وأإلقبال يعا‪ Ê‬من ألصصرأع ب‪ Ú‬رغبة ألروح ‘‬ ‫ألوضصوء فهو نور على نور‪ ،‬وإأذ‬
‫وأأخ‪-‬رى ب‪-‬خ‪Ó-‬ف ذلك‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م ه‪-‬و ك‪-‬ل م‪-‬ا ي‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر من‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬يك ألسص‪-‬م‪-‬اء وأل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬وم إأ‪ ¤‬أ◊صص‪-‬ار ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ث ‪-‬م ق‪-‬ولك ضص‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي ح‪-‬ت‪-‬ى إأرضصاء ألله ورغبة ألنفسص ‘ ألشصهوأت‬ ‫أأكمل وضصوءه أأشصار ذلك إأ‪¤‬‬
‫‚م ألش‪s‬صيُء‪ :‬أأي طلَع‪ ،‬وظَهر َ‬
‫‚م‬ ‫بعيد‪ ،‬نقول‪َ :‬‬ ‫ألشصديد ألذي تعانيه كشصخصص مسصلم‪ ،‬آأ‪Ÿ‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ط ‪-‬ن ‪-‬ي ف ‪-‬ي ‪-‬دّل ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬خ‪-‬اصص‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬تشص‪ّ-‬ب‪-‬ع م‪-‬ن أل‪-‬دن‪-‬يا وخ‪Ò‬أتها‪ ،‬وحتى‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬وغ م‪-‬قصصده‪ ،‬وألوضصوء‬
‫ت أأي أأسصّن و‚م ‪Ã‬عنى نبغ‪ ،‬فا‪Ÿ‬رأد‬ ‫ألّنبا ُ‬ ‫فا‪Ÿ‬سصلم مطالب بإاحدأث ألتوأزن ب‪ Ú‬ألبشصر فيما بينهم بسصبب هذأ ألصصرأع أل ‪-‬ط ‪-‬م ‪-‬ع ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ل ‪-‬يسص ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ذأ ه‪-‬و‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ام صص ‪-‬ال ‪-‬ح ‘‬
‫م ‪- -‬ن أل ‪- -‬ن ‪- -‬ج ‪- -‬وم أل ‪- -‬ت ‪- -‬غ‪ّ- -‬ي‪- -‬ر ‘ أ‪Ÿ‬رأدأت‬ ‫دي‪-‬ن‪-‬ه ودن‪-‬ي‪-‬اه‪ ،‬ف‪-‬السص‪-‬م‪-‬اء “ثل أإلسص‪Ó‬م ب‪ Ú‬متطلبات ألروح وشصهوأت ألبطن‪ ،‬ألصصرأع أألبدي للمسصلم مع نفسصه حتى‬ ‫ج ‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع أألدي‪- -‬ان‬
‫وأ‪Ÿ‬شص‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ي ‪-‬ات م ‪-‬ن‬ ‫وكل مرأتبه‪ ،‬وأأما ألنجوم ألتي كانت وألنتيجة هي أأن ألشصفاء ل يكون إأل ‘ تكون ألغلبة ألحدهما‪ ،‬إأما ألنفسص أأو‬ ‫وهو‬
‫رغبات‬ ‫تضصغط عليك هي أألخرى من أأسصفل أإلخ ‪Ó-‬صص ل ‪-‬ل ‪-‬ه ول ‪-‬رسص‪-‬ول‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬روح ف‪-‬ت‪-‬خ‪-‬لصص ل‪-‬ل‪-‬ه وه‪-‬و دلل‪-‬ة ق‪-‬رأءة‬
‫أإلنسص ‪- - - -‬ان ‘‬ ‫منك فتمثل كل ما ينجم من تغ‪Ò‬أت وأإلخ ‪Ó-‬صص ه ‪-‬و أأن ‪Œ‬ع ‪-‬ل أل ‪-‬دن ‪-‬ي‪-‬ا ‘ سصورة أإلخ‪Ó‬صص‪ ،‬وألله أأعلم‪.‬‬
‫ألدنيا‪.‬‬
‫¯ صص‬
‫فحـة من إاعدا‪v‬‬
‫د‪ :‬راضصية‪.‬شش‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 20١٨‬الموافق لـ ‪ 03‬جمادى الثانية ‪ ١٤3٩‬هــ‬

‫مصصالح الدرك ‘ بوفاريك حّلت القضصية وأاوقفت ا‪Û‬رم‪Ú‬‬

‫تفاصصيـ ـل صصادم ـ ـة ’ختط ـ ـاف شص ـ ـاب وتعذيبـ ـ ـه‬


‫سصهـ ـ ـ ـرة اليـ ـ ـ ـوم علـ ـ ـ ـى «– ـ ـ ـريـ ـ ـ ـات»!‬
‫سسيب ّ‬
‫ث برنامج «–ريات» للزميل جمال بطّيب على قناة «النهار»‪ ،‬سسهرة اليوم على‬
‫السساعة العاشسرة والربع‪ ،‬قضسية مث‪Ò‬ة عا÷تها مصسالح كتيبة الدرك الوطني ‘ بوفاريك‬
‫بو’ية البليدة‪ ،‬تتعلق بجر‪Á‬ة اختطاف‪ ،‬حيث ”ّ حل القضسية ‘ مدة ‪ 5‬سساعات فقط‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬شستبه فيه الأول‪ ،‬كشسف هذا الأخ‪ Ò‬عن‬ ‫وحسسب ت‪- -‬ف‪- -‬اصس‪- -‬ي ‪-‬ل ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د ق ‪-‬امت‬
‫تورط شسركائه ‘ ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬لتمّكن التحريات‬ ‫عصسابة باسستدراج شساب اإ‪ ¤‬مكان معزول‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ك ‪ّ-‬ث ‪-‬ف ‪-‬ة ل ‪-‬رج ‪-‬ال ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن ح‪ّ-‬ل‬ ‫ث‪-‬م اخ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه ‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة اأه‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬اأين‬
‫القضسية ‘ مدة ‪ 5‬سساعات فقط‪ ،‬مع توقيف‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬رضض الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ من العمر‪ 23‬سسنة‪،‬‬
‫‪ 4‬اأشس‪-‬خ‪-‬اصض و–ري‪-‬ر الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن قبضستهم‬ ‫اإ‪ ¤‬ك‪- - -‬ل اأشس‪- - -‬ك ‪- -‬ال ال ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬ذيب م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف‬
‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل اإ◊اق الأذى ب ‪-‬ه‪ ،‬وب ‪-‬اق ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اصس ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫ا‪ı‬ت‪-‬ط‪-‬ف‪ ،Ú‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر رج‪-‬ال الدرك الوطني‬
‫تشس‪- -‬اه‪- -‬دون‪- -‬ه‪- -‬ا سس‪- -‬ه‪- -‬رة ال‪- -‬ي‪- -‬وم ‘ ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج‬ ‫–رياتهم ‘ القضسية‪ ،‬اأين “كنوا من توقيف‬
‫«–ريات» حصسريا على قناة «النهار»‪.‬‬ ‫اأح‪-‬د اأف‪-‬راد ال‪-‬عصس‪-‬اب‪-‬ة‪ .‬وخ‪-‬لل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق مع‬

‫قنوات خاصصة “ارسس القرصصنة أاحرجت ا÷زائر عا‪Ÿ‬يا‬ ‫«النهار» تكشصف ا‪Ÿ‬بلغ الذي‬
‫ق‪- -‬ال ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬وان ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ◊ق ‪-‬وق ا‪Ÿ‬وؤل ‪-‬ف وا◊ق ‪-‬وق‬
‫ث اأفلما‬‫ا‪Û‬اورة‪ ،‬سسامي بن شسيخ‪ ،‬اإن القنوات ا‪ÿ‬اصسة التي تب ّ‬
‫يدّخره ا÷زائري ‘ منزله‬
‫اأجنبية‪ ،‬وضسعت ا÷زائر ‘ مكانة حرجة جدا ومواضسع ل –سسد‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬خصس ‪-‬وصس‪-‬ا اأم‪-‬ام ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ا◊م‪-‬اي‪-‬ة‬
‫الفكرية‪ ،‬باعتبار اأن تلك الأفلم ‪fi‬مية قانونا ول يجوز بثّها من‬
‫دون التحصسل على حقوق البث‪.‬‬

‫هذه نصصيحة جمال جبلي لـ «زيزو» للفوز على نا‪Á‬ار‬ ‫سس‪ّ-‬ل‪-‬ط ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج «صس‪-‬ري‪-‬ح ج‪-‬دا» ال‪-‬ذي ي‪-‬بّث على‬
‫’ع‪Ó‬مي ا÷زائري ومراسسل قناة «بي إاين سسبورتسس»‬ ‫اعت‪ È‬ا إ‬ ‫ق ‪-‬ن ‪-‬اة «ال ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬الضس‪-‬وء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وضس‪-‬وع ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‬
‫ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ج‪-‬م‪-‬ال ج‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬أانه على فريق «ريال مدريد»‬ ‫با‪Ÿ‬بلغ الذي يدّخره ا÷زائري ‘ بيته‪ ،‬حيث‬
‫التفك‪ Ò‬مثل ‚م فريق «باريسس سسان ج‪Ò‬مان»‪ ،‬ال‪È‬ازيلي‬ ‫ج ‪-‬ابت «ك ‪-‬ام‪Ò‬ا» ال‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج شس ‪-‬وارع ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‬
‫’ع‪Ó‬مي‬ ‫’ياب‪ ،‬حيث كتب ا إ‬ ‫نا‪Á‬ار من أاجل الفوز ‘ مباراة ا إ‬ ‫ل ‪-‬رصس ‪-‬د آاراء ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬أاي‪-‬ن ت‪-‬راوحت آاراؤوه‪-‬م‬
‫ا÷زائ‪-‬ري ‘ ت‪-‬غ‪-‬ري‪-‬دة ل‪-‬ه ع‪« È‬ت‪-‬وي‪ »Î‬ق‪-‬ائ‪«:Ó‬ريال مدريد‬
‫ب‪ Ú‬من يف ّضسل اإلدخار ‘ البنك ومن يخبئ‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اد ال‪-‬روح ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ولكنها لن تكفي وحدها ‪Ÿ‬واجهة‬
‫أام‪- -‬وال ‪-‬ه ‘ ال ‪-‬ب ‪-‬يت‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ن ‪-‬ف ‪-‬ى ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬
‫ن‪--‬ا‪Á‬ار‪ ،‬ف‪ Ó--‬ب‪--‬د ل‪--‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة أان ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬رف‪-‬وق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ذك‪-‬اء‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬امتلكهم ا‪Ÿ‬ال‪ ،‬بحكم أان الراتب‬
‫وباختصسار‪ ..‬التفك‪ Ò‬مثل نا‪Á‬ار»‪.‬‬ ‫ينتهي قبل انقضساء الشسهر‪.‬‬

‫ورشصة حول مسصاهمة وسصائل اإ’ع‪Ó‬م ‘ الوقاية من التطّرف العنيف «الغارديان» ال‪È‬يطانية تكشصف أاسصرار مصصارعة الكباشس ‘ ا÷زائر‬
‫سس ‪ّ-‬ل ‪-‬طت صس ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة «ال‪-‬غ‪-‬اردي‪-‬ان» ال‪È‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة الضس‪-‬وء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫سسيشسّكل موضسوع «مسساهمة وسسائل اإلعلم ‘ الوقاية من التطّرف‬
‫ظ ‪-‬اه ‪-‬رة مصس ‪-‬ارع‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ب‪-‬اشض ‘ ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث اع‪-‬ت‪È‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف وم‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة السس‪-‬اح‪-‬ل الصسحراوي»‪fi ،‬ور نقاشض‬
‫رياضسة غ‪ Ò‬قانونية‪ ،‬مع أانها صسارت ‪fi‬بوبة من قبل من‬ ‫ورشسة سستعقد اليوم وغدا ‘ «نيامي» بالنيجر‪ ،‬وسستشسهد هذه الورشسة‬
‫وصسفتهم بـ«ا÷يل الضسائع للتسسعينات»‪ ،‬الذين عانوا من‬ ‫التي بادرت إاليها «وحدة الندماج والتصسال»‪ ،‬وهي آالية تعاون إافريقية‬
‫سس‪-‬ن‪-‬وات «ال‪-‬عشس‪-‬ري‪-‬ة السس‪-‬وداء»‪ .‬و‘ م‪-‬ق‪-‬ال ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وان‪«:‬ال‪-‬عا‪⁄‬‬ ‫ي ‪-‬ق ‪-‬ع م ‪-‬ق ‪-‬ره‪-‬ا ‘ ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬مشس‪-‬ارك‪-‬ة صس‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪ Ú‬وخ‪È‬اء ‘‬
‫الهمجي ‪Ÿ‬صسارعة الكباشض‪ ..‬الرياضسة ا‪Ù‬بوبة من قبل‬ ‫التصسال من ا÷زائر وبوركينافاسسو وليبيا وما‹ وموريتانيا والنيجر‬
‫ا÷يل الضسائع للجزائر»‪ ،‬تطّرقت الصسحيفة ال‪È‬يطانية‬ ‫ونيج‪Ò‬يا والتشساد وكوت ديفوار وغينيا والسسنغال‪ .‬ويهدف هذا اللقاء‬
‫إا‪ ¤‬الح‪Î‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬درب‪ ،Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ل‪ّ-‬ق‪-‬ن‪-‬ون ت‪-‬لك‬ ‫الذي ينشّسطه خ‪È‬اء ‘ ›ال التصسال و«اإلرهاب اإللك‪Î‬و‪ ،»Ê‬على‬
‫الكباشض تقنيات ا‪Ÿ‬صسارعة‪ ،‬معت‪È‬ين بأانها ليسست ‪Œ‬ارة‬ ‫غرار ‡ثل «ا‪Ÿ‬ركز اإلفريقي للدراسسات والبحوث حول اإلرهاب»‬
‫مربحة‪ ،‬ولكن ا‪Ÿ‬ضساربة بالكباشض الرابحة‪ ،‬هي ا‪Ÿ‬كسسب‬ ‫ال‪- -‬ذي ي‪- -‬وج ‪-‬د م ‪-‬ق ‪-‬ره ‘ ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬إا‪ ¤‬ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ق ‪-‬درات الصس ‪-‬ح ‪-‬اف ‪-‬ي‪Ú‬‬
‫ا◊قيقي لهؤولء الشسباب‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬تخصسصس‪ ‘ Ú‬التصسال ‘ ›ال معا÷ة ا‪Ÿ‬سسائل األمنية‪.‬‬

‫علي بن شصيخ متهم بالتحريضس على العنف!‬ ‫ب‪Ó‬ل كباشس يطلق «هاشصتاغ»‪«..‬مسصتشصفى أامراضس السصرطان لأ‪Ó‬طفال»‬
‫ومكافحة الفسساد «‪ ،»FIACS‬ما وصسفه بـ‬
‫لل‪-‬ع‪-‬اب الرياضسية‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ر اإل–اد ال‪-‬دو‹ ل‪ -‬أ‬ ‫أاط‪-‬ل‪-‬ق م‪-‬ق‪ّ-‬دم ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج «ق‪-‬ه‪-‬وة وج‪-‬رن‪-‬ان» ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ن‪-‬اة «ال‪-‬ن‪-‬هار»‬
‫وإاذاع ‪- - - -‬ة «شس ‪- - - -‬مسض أاف أام»‪ ،‬ال ‪- - - -‬زم‪- - - -‬ي‪- - - -‬ل ب‪- - - -‬لل ك‪ّ- - - -‬ب‪- - - -‬اشض‪،‬‬
‫«خ‪- -‬ط‪- -‬اب ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ريضض وال ‪-‬ع ‪-‬نصس ‪-‬ري ‪-‬ة ونشس ‪-‬ر‬ ‫لطفال»‪ ،‬حيث كتب ‘‬ ‫«هاشستاغ»‪»..‬مسستشسفى أامراضض السسرطان ل أ‬
‫الكراهية» الذي جاء على لسسان ‪fi‬لّل قناة‬ ‫م‪- -‬نشس‪- -‬ور ل‪- -‬ه ع‪ È‬حسس‪- -‬اب‪- -‬ه ع‪- -‬ل‪- -‬ى «ال‪- -‬ف ‪-‬ايسس ‪-‬ب ‪-‬وك» ق ‪-‬ائ ‪-‬ل‪»:‬إا‪ ¤‬ك ‪-‬ل‬
‫«الهّداف»‪ ،‬اللعب السسابق علي بن شسيخ‪.‬‬ ‫اإلع ‪-‬لم ‪-‬ي‪ ..Ú‬إا‪ ¤‬ك ‪-‬ل صس ‪-‬ف ‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ايسس‪-‬ب‪-‬وك‪ ..‬إا‪ ¤‬ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬دّون‪Ú‬‬
‫وج‪- -‬اء ‘ ب‪- -‬ي ‪-‬ان اإل–اد‪ ،‬أان ‪-‬ه ي ‪-‬رفضض رفضس ‪-‬ا‬ ‫والفنان‪ Ú‬ورّواد هذا العا‪ ⁄‬األزرق‪ ،‬فلنحاول أان نتقاسسم فكرة قد‬
‫ق‪-‬اط‪-‬ع‪-‬ا م‪-‬ا وصس‪-‬ف‪-‬ه بـ «ال‪-‬تشس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى العنف‬ ‫تتحّول إا‪ ¤‬مشسروع إانسسا‪ ‘ Ê‬بلدنا‪ ..‬مسستشسفى أامراضض‬
‫واسستخدام حرية التعب‪ Ò‬كم‪È‬ر للدعوة إاليه»‪،‬‬ ‫لطفال‪ ،‬بعيدا عن الهاشستاغ والشسعارات‪،‬‬ ‫السسرطان ل أ‬
‫وذلك على خلفية التصسريحات التي أاد‪ ¤‬بها‬ ‫نبدأا بفكرة أاكيد سستتحّول إا‪ ¤‬واقع‪ ..‬فلنكن‬
‫علي بن شسيخ‪« ‘ ،‬بلطو» قناة «الهّداف»‪.‬‬ ‫إايجابي‪.»Ú‬‬
‫‪19‬‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ ٢٠‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬ألموأفق لـ ‪ ٠٣‬جمادى ألثانية ‪ ١4٣9‬ه ـ‬

‫مية ''النهار''‬
‫يو‬
‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫س‬‫ض‬ ‫ف‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫النفسسانية وا تفتح لكم ه‬
‫لخدماتي م‬ ‫إ‬
‫’‬
‫جتماعيـة ا‬ ‫مشسا‬
‫بكل أاكلكم وآاهاتكم بقلب كبيلسسيـــــــدة ''نور''‪ ،‬التي ع المختصسة‬
‫إايجاد مانة وسسرية‪ ،‬تحتضس ر‪ ،‬فتأاخذ بأايــــديكم إا تسستمع إالى‬
‫’مان‬ ‫ع الحلول الشسافيـة ير ن المهمومين والموج لى بر ا أ‬
‫وع‬ ‫ل‬
‫’تصسال من خ ين على أامل‬ ‫ى الرقم ‪ 3800‬لنقل مشجى فقط ا إ‬
‫ساغل‬ ‫نا‬

‫‪om‬‬
‫ت‬‫ا‬‫ه‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫ع‬‫ف‬

‫‪a@gmail.c‬‬
‫ب‬‫ا‬‫ث‬ ‫ف‬ ‫م‬‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ر‬‫ع‬‫س‬‫س‬
‫ت‬ ‫كم أاو لتلق‬ ‫لدقيقة ‪0٥‬‬
‫‪ 1‬دج باحتسساب جميع اى إاسستشسارات‬

‫‪ko u‬‬
‫لرسسوم‬
‫‪lo‬‬ ‫‪u‬‬ ‫‪b‬‬‫‪h‬‬‫‪a‬‬‫‪ir‬‬ ‫‪om‬‬
‫بشضـــــرى‬
‫اح‪Î‬افية‪ ..‬سسرية‪ ..‬و خدمة على أاعلى مسستوى‪r@gmail..c‬‬
‫‪nahar.nou‬‬ ‫سضارة‪...‬‬
‫طاقم من ا‪Ÿ‬رشسدين وا‪Ÿ‬رشسدات‪ ،‬يسسهرون على –قيق مسساعيكم‪،‬‬
‫ويعملون على نيل آامالكم‪ ،‬وكل هذا فقط على الرقم‪:‬‬ ‫مـــــركز‬
‫من الثابت ومتعاملي ‚مة جيزي وموبيليسسبـ ‪ 105‬دج‬
‫للدقيقة مع احتسساب كل الرسسوم‬ ‫‪3801‬‬ ‫لثـــ‪Ò‬‬‫اأ‬
‫ركن «لكل عقدة حل»‬ ‫ركن «سضر السضعادة الزوجية»‬ ‫‪Œ‬دون مـعنا‪:‬‬ ‫لإ‪Ó‬صضغاء‬
‫تعا‪ Ê‬من اضسطرابات نفسسية حرمتك‬
‫ا◊رية‪ ،‬وجعلتك تعيشض –ت هاجسض‬ ‫’مور‪ ،‬ترغبون ‘‬
‫تعا‪ Ê‬من مشساكل مع الشسريك‪ ’ ،‬تتفقان ‘ العديد من ا أ‬
‫التفك‪ Ò‬وا◊‪Ò‬ة‪ ،‬اتصسل بنا ‪Œ‬د‬ ‫حياة السسكينة والطمأانينة‪..‬؟ وتبحثون عن ا’نسسجام‪..‬؟ لطرح مشساكل‬
‫›موعة من ا‪Ÿ‬رشسدين وا‪Ÿ‬رشسدات وانقل‬ ‫عاطفية أاو نفسسية‬
‫لنا انشسغالك لتحقق معها راحتك اتصسل‬ ‫اتصسلوا بنا وتعرفوا على سسر السسعادة الزوجية على الرقم ‪3801‬‬
‫بنا على ‪3801‬‬
‫أألم ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ن ي‪Î‬ك ط ‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ي ‪ّÁ‬ر‬
‫ركن «فّرغ قلبك»‬ ‫م‪- -‬رور أل‪- -‬ك‪- -‬رأم‪ ،‬أن ‪-‬اشس ‪-‬د ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫صس‪È‬ها وطيبتها وحلمها على‬
‫تعا‪ Ê‬من مشسكلة عاطفية أادمت قلبك‬ ‫ه ‪- -‬ذأ أل‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‪ ،‬وأسس‪- -‬أال‪- -‬ه‪- -‬ا‬
‫’حد‬‫أاو مشسكلة سسرّية ’ تسستطيع البوح بها أ‬
‫وتبحث عن حل لها‪.‬اطمئن فأانت لسست‬ ‫أ‪Ÿ‬سساعدة‪.‬‬
‫وحدك فنحن معك جملة من ا‪Ÿ‬سستشسارين‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬دت‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ا‹ أل‪-‬وزي‪-‬رة‪ ،‬أملنا‬
‫’عطائك ا◊لّ ا‪Ÿ‬ناسسب‬ ‫وا‪Ÿ‬سستشسارات إ‬ ‫أنت ب ‪-‬ع ‪-‬د أل ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬أح ‪-‬ت ‪-‬اج م‪-‬نك أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‬
‫‪.‬اتصسل بنا على الرقم ‪3801‬‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬وري ل ‪-‬ك‪-‬ي –ظ‪-‬ى أب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي ‪Ã‬نصسب ‘‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أن‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ائ‪-‬زة ع‪-‬ل‪-‬ى شسهادة‬
‫ركن «آادم وحواء»‬ ‫«أل‪-‬ل‪-‬يسس‪-‬انسض» ‘ أل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ية‪ ،‬طموحة‬
‫تبحث عن شسريك حياتك ولديك‬ ‫ج ‪-‬دأ و‪fi‬ب‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إاذأ‬
‫مواصسفات ‪ّfi‬ددة ركن أادم وحواء‬ ‫ت ‪-‬ك ‪ّ-‬رمت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬نسس‪-‬أالك ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وإأذأ‬
‫يهديك فرصسة إا“ام نصسف الدين اتصسل‬ ‫ف‪-‬ع‪-‬لت‪ ،‬فسس‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ا إأ‪ ¤‬أألحسسن‪،‬‬
‫بنا عروضض زواج من ‪fl‬تلف و’يات‬ ‫ف‪ Ó‬رجاء ‹ بعد ألله إأل هذأ ألعمل ألذي‬
‫الوطن بانتظارك ‪.‬اتصسل بنا على الرقم‬
‫على الرقم ‪3801:‬‬ ‫سسينقلنا إأ‪ ¤‬حياة كر‪Á‬ة‪.‬‬
‫سس‪-‬ي‪-‬دت‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ا‹ أل‪-‬وزي‪-‬رة‪ ،‬إأن‬
‫ركن «التجميل وا‪ÿ‬لطات الطبيعية»‬ ‫ع ‪Ó- -‬م ‪- -‬ات أ‪ Òÿ‬تشس ‪ّ- -‬ع م‪- -‬ن‬
‫م‪fiÓ‬ك أل‪È‬يئة‪ ،‬أرجوك ل‬
‫بعيد عن أافخم الصسالونات ومراكز‬ ‫تخّيبي ظني ‘ –قيق آأخر‬ ‫«ل ي ‪- -‬ق ‪- -‬ن ‪- -‬ط م ‪- -‬ن روح أل ‪- -‬ل ‪- -‬ه إأل أل ‪- -‬ق ‪- -‬وم‬
‫التجميل‪ ،‬وغلء ا‪Ÿ‬سستحضسرات وا‪Ÿ‬اركات‬ ‫أمنياتي‪ ،‬فا‪Ÿ‬وت ي‪Î‬بصض بي‬
‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬معنا وفقط ع‪ È‬خطوطنا‬ ‫حال من ألبعضض‪ ،‬أعيشض ما تبقى ‹ من أيام‬ ‫متقاعد يتقاضسى منحة ‪ ١٨٠٠٠‬دج‪ ،‬أعيشض ‘‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬رون»‪ ،‬ه ‪-‬ذه أآلي ‪-‬ة أل ‪-‬ك ‪-‬ر‪Á‬ة ه ‪-‬ي سس ‪ّ-‬ر‬
‫اسستعيدي ثقتك ‘ نفسسك‪ ،‬واعتني‬ ‫كل ◊ظة‪ .‬لك مني فائق ألتقدير وألح‪Î‬أم‬ ‫على أمل وحيد وحلم أسسأال ألله أن يتحقق‬ ‫بيت ثمن كرأئه ألشسهري ‪ ١5٠٠٠‬دج‪ ،‬أحبّني‬ ‫أسس ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬رأري وق ‪- -‬درت ‪- -‬ي‪ ،‬ه ‪- -‬ي م ‪- -‬ن “د‪Ê‬‬
‫’هل وا أ‬
‫’حباب‪،‬‬ ‫بجمالك‪ ،‬وتأالقي وسسط ا أ‬ ‫ودأمت ع ‪-‬زتك وك ‪-‬رأم ‪-‬تك وَرف‪-‬ع أل‪-‬ل‪-‬ه شس‪-‬أانك‪،‬‬ ‫ع ‪-‬اج ‪ Ó-‬غ‪ Ò‬آأج ‪-‬ل‪ ،‬ل ‪-‬ذأ أتصس ‪-‬لت ب ‪-‬ك ‪-‬م أط‪-‬لب‬ ‫أل‪- -‬ل‪- -‬ه ف‪- -‬اب‪- -‬ت ‪Ã ÊÓ-‬رضض ألسس ‪-‬رط ‪-‬ان‪ ،‬سس ‪-‬ك ‪-‬ن‬ ‫ب‪-‬السس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ة وألصس‪ È‬رغ‪-‬م أ‪Ÿ‬رضض وأل‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ر‬
‫بخلطات طبيعية بسسيطة وغ‪ Ò‬مكلفة‬ ‫و‪Ã‬ثل هذأ ألدعاء لكل من يسستطيع أن يحقق‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪-‬اع‪-‬دة وأوج‪-‬ه ن‪-‬دأئ‪-‬ي إأ‪ ¤‬ألسس‪-‬ي‪-‬دة وزيرة‬ ‫جسسدي وأسستفحل ‘ أعضسائي‪ ،‬وبالرغم من‬ ‫وعسسر أ◊ال‪.‬‬
‫تسستعيدي بها لياقتك وأاناقتك‪..‬‬ ‫«ماما»‪ /‬تلمسسان‬ ‫لنا هذه ألغاية‪.‬‬ ‫أل‪Î‬بية وألتعليم‪ ،‬وأنا على أ” أليق‪ Ú‬أن قلب‬ ‫ذلك‪ ،‬أج ‪-‬د‪ Ê‬ح ‪-‬ام ‪-‬دة شس‪-‬اك‪-‬رة‪ ،‬ألن‪-‬ن‪-‬ي أفضس‪-‬ل‬ ‫«م‪-‬ام‪-‬ا» م‪-‬ن ولي‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان‪ ،‬زوج‪-‬ة ل‪-‬رج‪-‬ل‬
‫وتضسمني العناية الفائقة لنفسسك‬
‫فكو‪ Ê‬معنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬

‫ركن «الطبخ والوصضفات التقليدية»‬


‫ما يعرف ‘ ›تمعنا‬
‫م‪- -‬ن ت‪- -‬ف‪- -‬اع‪Ó- -‬ت ‘ ع ‪-‬دة‬
‫ع‪ Ú‬على ا‪Û‬تمع‬ ‫خطوة من خطوأت‬
‫أ‪Ÿ‬سسأالة أ◊سسابية‪،‬‬
‫ع ‪-‬ن‪-‬د أق‪Î‬أب‬
‫ألمتحانات‪،‬‬
‫ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دول‪-‬ة‪،‬‬ ‫ح‪- -‬ت‪- -‬ى يسس‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬ي ‪-‬ع‬ ‫يدخل طفلك ‘‬
‫للمهتمات بفن الطبخ للراغبات ‘‬ ‫أمر يطرح تسساؤولت كث‪Ò‬ة‬ ‫أل‪-‬وصس‪-‬ول إأ‪ ¤‬أل‪-‬نا‪œ‬‬ ‫م ‪-‬رح ‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬وت‪-‬ر‬
‫تعلم وصسفات جديدة و اقتصسادية ‪.‬‬ ‫عن عدم تفاعل أألحزأب‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬طلوب‪،‬‬ ‫وب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د أنِت‬
‫اتصسلي بنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬ ‫ب ‪- - -‬اإلضس ‪- - -‬اف‪- - -‬ة إأ‪¤‬‬ ‫أيضس‪- - -‬ا‪ ،‬وه‪- - -‬ن ‪- -‬ا‬
‫ف ‪-‬م ‪-‬ا تسس ‪-‬ف ‪-‬ر ع ‪-‬ن ‪-‬ه م‪-‬وج‪-‬ة‬
‫ألإضسرأبات لقطاع أل‪Î‬بية‬ ‫م‪-‬رأجعة أ‪ÿ‬طوأت‬ ‫عليك أن تفكري‬
‫ركن «إاسضتشضارات قانونية»‬ ‫وألصسحة‪ ،‬بات من أألمور‬ ‫ج‪-‬ي‪-‬دأ ل‪-‬ل‪-‬وصسول إأ‪¤‬‬ ‫‘ طريقة فّعالة‬
‫أل ‪-‬ت‪-‬ي ل ب‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ع‪-‬ق‪Ó-‬ء‬ ‫أل‪- -‬ن ‪-‬ا‪ œ‬ألصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح‪،‬‬ ‫تسس‪- -‬اع ‪-‬ده ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫’سساتذة ا‪ı‬تصس‪Ú‬‬ ‫نخبة من ا أ‬
‫لجابة على انشسغا’تكم ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫ل إ‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬دخ ‪-‬ل ف ‪-‬ورأ إلصس ‪Ó-‬ح‬ ‫ومرأجعة‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬لصض م ‪-‬ن‬
‫’دارية وا‪Ÿ‬دنية‪،‬‬‫ا‪Û‬ا’ت القانونية‪ ،‬ا إ‬ ‫ذأت ألب‪.Ú‬‬ ‫أل‪-‬وأج‪-‬بات أ‪Ÿ‬نزلية‬ ‫أل‪- - -‬ت‪- - -‬وت‪- - -‬ر‪ ،‬و‘‬
‫’حوال الشسخصسية وا÷نائية‪ ،‬اتصسلوا‬ ‫ا أ‬ ‫أألحزأب صسائمة أو غ‪ Ò‬مبالية ‪Ã‬ا يدور‪ ،‬وكأان أإلضسرأبات ‘ بلد آأخر غ‪Ò‬‬ ‫أول بأاول ومناقشسة‬ ‫ن ‪- - -‬فسض أل ‪- - -‬وقت‬
‫بنا على الرقم ‪3801‬‬ ‫أ÷زأئر!‪ ،‬ولو كان تدخ‪fi Ó‬تشسما من بعضض أألحزأب ‪ -‬على ك‪Ì‬تها ـ‪ ،‬خطاب ل‬ ‫أألخ‪- - - -‬ط‪- - - -‬اء م‪- - - -‬ع‬ ‫ألسستعدأد‬
‫يرقى إأ‪ ¤‬ألنضسج ألسسياسسي‪ ،‬بدليل تدخ‪Ó‬ت ‡ثليها ع‪ È‬وسسائل أإلع‪Ó‬م‪ ،‬نظرأ‬ ‫أ‪Ÿ‬عّلم‪.‬‬ ‫ل‪Ó-‬م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان ل‪-‬كي‬
‫تكر‪ Ë‬وتقدير «إاكسض‪È‬يسس»‬ ‫لغياب ثقافة أ◊وأر وإأيصسال أ‪Ÿ‬علومة بطرق حضسرية أخرى‪.‬‬ ‫^ ب‪- - -‬ال ‪- -‬نسس ‪- -‬ب ‪- -‬ة‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫يحدث هذأ ‘ ظل أسستمرأر سسياسسة ألتباعد ب‪ Ú‬دسسات‪ Ò‬ألدولة وكيفية تطبيقها‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬موأد ألجتماعية‬ ‫نقاط جيدة‪.‬‬
‫لديك رسسالة لعزيز تريد شسكره‪ ،‬ترد‬ ‫على أرضض ألوأقع‪ ،‬أو أحتمال أنها مصسابة بدأء أ÷هوية وألعصسبية وحتى ألعرقية‪.‬‬ ‫أحيانا بالرغم من عدد ألسساعات ألطويلة وألعلوم‪ ،‬يجب أن يعتاد ألطفل على مذأكرة‬
‫’ث‪Ò‬‬ ‫له جميل ما صسنع معك‪ ،‬مركز ا أ‬
‫يفتح لكم فرصسة تكر‪ Ë‬أاحبابكم و من‬ ‫أ◊وأر ألبّناء وألهادف وحده من يصسنع قنوأت للوصسول إأ‪ ¤‬حلول متفق عليها‪،‬‬ ‫ألتي يقضسيها أألطفال ‘ ألسستذكار‪ ،‬ل تثبت ك ‪ّ-‬ل م ‪-‬ادة ل ‪-‬وح‪-‬ده‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ع ح‪-‬ل ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أألسس‪-‬ئ‪-‬ل‪-‬ة‬
‫تكنون لهم ا‪Ÿ‬ودة و ا‪Ù‬بة‪.‬ما عليكم سسوى‬ ‫يتبناها جميع أألطرأف‪ ،‬وتعود با‪Ÿ‬نفعة على ألوطن بالدرجة أألو‪ ،¤‬ثم أ‪Ÿ‬وأطن‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ‘ ذه‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪‡ ،‬ا يصس‪-‬ي‪-‬بهم بالتوتر أ‪ÿ‬اصس‪- -‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬وح ‪-‬دة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬ام ‪Ã‬ذأك ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬ا‪،‬‬
‫ا إ‬
‫’تصسال بالرقم ‪3801‬‬ ‫مع أح‪Î‬أم ألتفاقيات ألدولية فيما يخصض حقوق أإلنسسان‪ .‬‬ ‫وأل ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‪ ،‬ول‪-‬تسس‪-‬اع‪-‬دي أط‪-‬ف‪-‬الك ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ز وخاصسة أنها تغطي كافة ألنقاط ألتي شسملتها‬
‫‪Ó‬حدأث يجعلنا ‚زم أن عامل ألثقة بدأ ‘ ألذوبان مع أشسخاصض ل‬ ‫أ‪Ÿ‬تتبع ل أ‬ ‫وث ‪-‬ب ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات‪ ،‬إأل ‪-‬يِك ب‪-‬عضض أ‪ÿ‬ط‪-‬وأت ألوحدة‪.‬‬
‫ركن «من‪ È‬القارئ»‬ ‫يعرفون لها عنوأنا‪ ،‬وقد يتعمدون حوأر «ألطرشسان» أو شساهد ‪ ⁄‬يَر شسيئا!‪ ،‬وهذه‬ ‫^ م ‪- -‬ن ب‪ Ú‬أل ‪- -‬نصس ‪- -‬ائ ‪- -‬ح أ‪Ÿ‬ه ‪- -‬م‪- -‬ة أيضس‪- -‬ا‪،‬‬ ‫ألفّعالة‪:‬‬
‫ألثقافة ‪Œ ⁄‬د نفعا‪ ،‬وعلى ألسسلطات فتح أبوأب أ◊وأر أ÷اد و–ّمل مسسؤووليتها‬ ‫^ ي‪- - -‬جب أن ي‪- - -‬ت ‪- -‬م –دي ‪- -‬د أ‪Ÿ‬ادة أ‪Ÿ‬رأد أ‪Ÿ‬رأج‪-‬ع‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م وأل‪-‬تدوين‪ ،‬ويتم خ‪Ó‬لها‬
‫لتقد‪ Ë‬رأاي أاو نقد بخصسوصض‬ ‫فيما يجري من تضساربات‪ ،‬وكذلك على رؤوسساء أألحزأب‪  ‬ألتدخل ‪Ÿ‬عا÷ة أ‪Ÿ‬شساكل‬ ‫درأسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ث ‪-‬م ج ‪-‬م‪-‬ع ك‪-‬اف‪-‬ة أل‪-‬ورق وأل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر ربط أ‪Ÿ‬علومات أ‪ÿ‬اصسة ‪Ã‬وضسوع معّين معا‬
‫ا÷ريدة أاو غ‪ Ò‬ذلك ‪ .‬نحن هنا للعمل‬ ‫قبل تفاقمها‪ ،‬وعلى ألقطاعات أ‪Ÿ‬ضسربة أن ‪Œ‬عل مصسالح أبنائنا ومرضسانا من‬ ‫وأل ‪-‬وأج ‪-‬ب ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ن ‪-‬زل ‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ادة ‘ وت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ث‪-‬م ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة ح‪-‬ول ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬علومات‪،‬‬
‫بانتقاداتكم و رغباتكم‪ .‬اتصسل بنا على‬ ‫أا‪fi‬مدي بوزينة‬ ‫أألولويات‪.‬‬ ‫›ل ‪-‬د وأح ‪-‬د ح ‪-‬ت ‪-‬ى ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام أل‪-‬درأسس‪-‬ي‪ ،‬وي‪- -‬جب م ‪-‬رأع ‪-‬اة ك ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ة أم ‪-‬ور دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ح ‪-‬ول‬
‫الرقم ‪3801‬‬
‫ف ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م وت‪-‬وف‪ Ò‬ك‪-‬ل أل‪-‬ورق أ‪ÿ‬اصض ب‪-‬ا‪Ÿ‬ادة أ‪Ÿ‬وضسوع‪.‬‬
‫^ حاو‹ خفضض ألتوتر لدى ألطفل قبل‬ ‫ك ألكث‪ Ò‬من ألوقت وأ÷هد‪.‬‬ ‫سسيوفر علي ِ‬
‫ركن «تفسض‪ Ò‬ا أ‬
‫لح‪Ó‬م»‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬لب وأل ‪-‬روح ي‪-‬نسس‪-‬ج‪-‬م‪-‬ان ‘‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫‪-‬‬‫ج‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫أ‬ ‫ء‬‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬‫إ‬
‫أ‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪،‬‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ه‬‫ل‬ ‫و‬ ‫ق‬‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬‫ك‬ ‫ل‬ ‫ي‬‫ج‬ ‫س‬‫س‬‫ت‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫ف‬ ‫ط‬ ‫^ عّودي‬
‫يراودك حلم‪ ،‬كوابيسض مزعجة‬ ‫نهاية أ‪Ÿ‬طاف‪ ..‬يتفقان ويعلنان‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪ّ- -‬ل‪- -‬م وخ‪- -‬اصس‪- -‬ة ‘ أل ‪-‬ف‪Î‬أت أل ‪-‬ت ‪-‬ي تسس ‪-‬ب ‪-‬ق ألدرأسسي ‘ ف‪Î‬ة ما قبل ألمتحانات‪ ،‬يجب‬
‫انتابك قلق بشسأانها‪ ،‬تريد تفسس‪Ò‬ها اتصسل‬ ‫ألن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‘ رح ‪-‬ل ‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن‬ ‫ألم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ‪Ÿ‬ادة أل‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬تعويده على مذأكرة جزء صسغ‪ Ò‬يوميا حتى‬
‫بنا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬ور‪ ،‬ن‪-‬ور أل‪-‬درب أ‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬م ون‪-‬بضض‬ ‫ف ‪- -‬ي ‪- -‬جب أن يسستطيع أسستيعابه جيدأ وتذكره عند أ◊اجة‬
‫أ÷سس‪- - -‬د أألسس‪ Ò‬ره‪- - -‬ن ه‪- - -‬اذي ‪- -‬ن‬ ‫يركز ألطفل إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬علومات ألتي بدأخله‪.‬‬ ‫‪ø``````````cQ‬‬
‫ركن «الرقية الشضرعية»‬ ‫ألرفيق‪.Ú‬‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ظ‬ ‫ح‬ ‫‪Ó‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ب‬‫ا‬‫ت‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ف‬‫ط‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ّ‬
‫ل‬ ‫ع‬ ‫^‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ك‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪AÉ«dh’CG íFÉ°üf‬‬
‫ك‪- -‬م م‪- -‬رة ك‪- -‬تب ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬اشس ‪-‬ق‬ ‫درسض وقرأءتها بصسوت عاٍل‪ ،‬وعّلميه أيضسا أن‬
‫تعا‪ Ê‬من حا’ت غريبة قلق ما بعد‬ ‫رسسالته ألصسغ‪Ò‬ة ثم مّزقها وحاول أن يكتب غ‪Ò‬ها وغ‪Ò‬ها‪ ،‬ولكنه ‪Á ⁄‬تلك من‬ ‫أ‪Ÿ‬ذأكرة ل‪Ó‬متحانات ليسست أمرأ صسعبا‪ ،‬ولكنه‬ ‫لم ‪- -‬ور‪ ..‬آأب‪- -‬اء‬‫أن ‪- -‬ت ‪- -‬م أول ‪- -‬ي ‪- -‬اء أ أ‬
‫العصسر‪ ،‬وقف حال غريب ‘ كث‪ Ò‬من‬ ‫يحتاج إأ‪ ¤‬ألجتهاد ونوع من ألصس‪ ،È‬وحاو‹‬ ‫لط ‪-‬وأر‬ ‫لب‪- -‬ن‪- -‬اء ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ أ‬ ‫وأم‪- -‬ه‪- -‬ات أ‬
‫’مور ‘ الزواج أاو العمل أاو حتى تطوير‬
‫ا أ‬ ‫أ÷رأة ما يكفي ألن ت‪Ó‬مسض روحه أعتاب ألورق‪ ،‬فوقف حائرأ ينظر من شسرفة‬
‫ذاتك‪ .‬وصسراع مع ‪fi‬يطك غ‪ Ò‬مفهوم ؟‬ ‫أألح‪Ó‬م إأ‪ ¤‬ما يسستحق أ‪Ù‬اولة منه‪ ،‬ولكن يبعده عنه أ‪ÿ‬وف من ألرفضض‪ ،‬وكم من‬ ‫مكافأاته على نتائجه ‘ ألختبارأت بشسكل‬ ‫ألدرأسسية‪ ..‬نسساعدكم ‘ كيفية ألتعامل مع‬
‫’سسباب مبهمة اتصسل بنا‬
‫كره من ‪fi‬يطك أ‬ ‫باقة ورود ذبلت ‘ طريقها إأ‪ ¤‬ألشسوق‪ ،‬ولكن باغتتها ◊ظة أ‪ÿ‬وف أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬فلم‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ر‪‡ ،‬ا ي‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ه دأف‪-‬ع‪-‬ا إأ‪ ¤‬أ÷ّد‬ ‫فلذأت أكبادكم‪ ..‬وزرع روح أ‪Ÿ‬ثابرة وألجتهاد‬
‫واعرضض علينا حالتك لندلك على برنامج‬ ‫تصسل إأ‪fi ¤‬طتها وعادت أدرأجها تزفر بأاذيال أ‪ÿ‬يبة وأل‪Î‬دد‪.‬‬ ‫ناصسح‬ ‫لكيد‪ ..‬وألجتهاد‪.‬‬ ‫ومن أجل بلوغ غاية ألنتائج أ÷يدة وألنجاح أ أ‬
‫يشسفيك ويرقيك على الرقم ‪3802‬‬
‫‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬م أل ‪-‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ات‬
‫لرشس ‪-‬ادأت م‪-‬ن‬ ‫وأ إ‬
‫ركن «إاسض‪Ó‬ميات»‬
‫بطريقة مبسسطة وسسهلة ا’سستيعاب‪،‬‬
‫هام ألصصحاب الرسصائل اإللك‪Î‬ونية وال‪È‬يد العادي‬ ‫خ ‪Ó- - -‬ل ألتصس ‪- - -‬ال‬
‫ب ‪- - - - -‬ن‪- - - - -‬ا‪ ..‬ل ت‪Î‬دوأ‬
‫‪Œ‬دون معنا فتاوى شسرعية وأاجوبة شسافية‬ ‫أرجو من إأخوأ‪ Ê‬ألقّرأء أصسحاب أل‪È‬يد أإللك‪Î‬و‪ Ê‬وأل‪È‬يد ألعادي‪ ،‬ألختصسار و–ديد أ‪Ÿ‬طلوب بكل دقة‪،‬‬ ‫لولدك ‪- - - -‬م‬ ‫ل‪Ô‬سس‪- - - - -‬م أ‬
‫’سسئلتكم اليومية ‘ شستى القضسايا الدينية‪،‬‬
‫أ‬ ‫لكي يتسسنى ‹ ألّرد عليهم بسسهولة‪ ،‬نظرأ للكم ألهائل ألذي أتلقاه يوميا‪ ،‬كما أحيطكم علما أنني أبذل ما ‘‬
‫مسستوحاة من القران الكر‪ Ë‬والسسنة النبوية‪،‬‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح خطوة‬
‫فتاوى تريح القلب وتبعث فيه الطمأانينة‪،‬‬
‫وسسعي لكي ألبّي كل ألطلبات‪ ،‬فالذين تأاخرت ‘ ألرد عليهم‪ ،‬أسستسسمحهم عذرأ وأطمئنهم أنني سسأافعل ذلك‬ ‫بخطوة‪.‬‬
‫فقط اتصسلوا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫نور‬ ‫متى أعانني ألله‪ ،‬تقبلوأ مني أسسمى معا‪ Ê‬ألتقدير وألح‪Î‬أم وشسكرأ لتفهمكم‪.‬‬
‫‪3801‬‬
‫هدفنا الوحيد أان نبلغ معكم كل مفيد وجديد‪ ..‬وإارضضاؤوكم هو ما نبتغي ونريد‬
‫‪21‬‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 03‬جمادى ألثانية ‪ 143٩‬ه ـ‬

‫ربي العا‹ يا مع‪ .. Ú‬قصسدت نكّمل نصسف الدين‪..‬‬


‫على سسّنة الله و سسيد ا‪Ÿ‬رسسل‪ ... Ú‬قررت ‚ي بالنية‬
‫وال‪--‬ق‪--‬لب الصس‪--‬ا‘‪ ..‬ون‪--‬ق‪--‬ؤل ك‪-‬ام‪-‬ل اأوصس‪-‬ا‘‪ ،‬ب‪ّ-‬ي ‪-‬نت‬
‫قصسدي وشسي ما راه خا‘‪ ..‬وي‪ Ó‬كتب ربي بالعاهد‬
‫نؤ‘‪ ،‬و اإن شساء الله تكمل الفرحة برضسا والديا‬
‫‪ ..‬ورب‪-‬ي ي‪-‬ب‪-‬ارك ويصس‪-‬ل‪-‬ح الذرية‬
‫‪ ..‬ع‪--‬ل‪--‬ى صس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ات ‪$‬‬
‫اتصسلؤا بيا و ربي يعطي كل‬

‫‪3801‬‬
‫واحد على حسساب النية‪..‬‬

‫سسعـر الدقيقة ‪ 105‬دج‬


‫باحتسساب جميع الرسسؤم‬
‫‪ΩÉ`````g‬‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫لتصسال من الثابت ومشس‪Î‬كي متعاملي ''‚مة'' و''جازي'' و''مؤبيليسس''‬
‫ا إ‬

‫لخؤة القراء تفهم‬ ‫نرجؤ من ا إ‬


‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ه‪-‬ذه الصس‪-‬فحة التي‬
‫وجدت لغرضس نبيل وشسريف‬
‫وه‪-‬ؤ ال‪-‬زواج ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ه‬
‫ورسس‪---‬ؤل‪---‬ه ول‪--‬يسس م‪--‬ن أاج‪--‬ل‬
‫الت‪Ó‬عب واللهؤ لذا سساعدونا‬
‫با÷دية والتفهم حتى نكؤن‬
‫‪AÉ``°ùf‬‬
‫عند حسسن ظن ا÷ميع‪.‬‬ ‫‪128773‬‬ ‫‪128772‬‬
‫أم‪--‬رأأة ‪ ⁄‬يسص‪--‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬زوأج‪ ،‬م‪-‬ن و’ي‪-‬ة‬ ‫فايزة من أ÷زأئر ألعاصصمة‪ ،‬تبلغ من ألعمر‬
‫ألشصلف‪ ،‬تبلغ من ألعمر ‪ 41‬سصنة‪ ،‬ماكثة‬ ‫‪ 45‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ⁄ ،‬يسص‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬زوأج‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬طة‬
‫‘ أل‪-‬ب‪-‬يت‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة ألشص‪-‬ك‪-‬ل وم‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬طة‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة ورشص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة وم‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة ألشص‪-‬كل‪ ،‬حائزة‬

‫‪128779‬‬
‫‪øWƒdG IɪM‬‬ ‫‪128778‬‬
‫أل‪---‬ق‪---‬ام‪---‬ة‪ ،‬خ‪---‬م‪---‬ري‪---‬ة أل‪---‬بشص‪--‬رة وط‪--‬ي‪--‬ب‪--‬ة‬
‫ومسص‪--‬وؤول‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬ى أأن ي‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ق‪-‬در‬
‫ب‪--‬ال‪--‬نصص‪-‬يب‪ ،‬رج‪-‬ل ط‪-‬يب ومسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ن‬
‫على شصهادة تكوينية ‘ أ‪ÿ‬ياطة‪ ،‬ربة بيت‬
‫م ‪-‬ن أل‪-‬ط‪-‬رأز أل‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬غ‪-‬اي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أإ“ام نصص‪-‬ف‬
‫ألدين على سصنة ألله ونبيه ألكر‪ ،Ë‬مع رجل‬
‫أإحدى مدن ألغرب وألوسصط أ÷زأئري‪،‬‬ ‫صصالح و أم‪ Ú‬من ألعاصصمة أو من ألوسصط‪،‬‬
‫سصفيان من ألعاصصمة‪ ،‬موظف مسصتقر‬ ‫سصنه ’ يتعدى ‪ 55‬عاما‪ ،‬تقبله مطلقا أأو كر‪ Ë‬من و’ية بومردأسس‪ ،‬رجل مطلق‬ ‫سص‪- -‬ن ‪-‬ه ي‪Î‬أوح م ‪-‬ا ب‪ 45 Ú‬و‪ 55‬ع‪-‬اما‪ ،‬تقبله‬
‫‘ سص ‪-‬لك أأ’م ‪-‬ن‪ ،‬ي ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪40‬‬ ‫أأرم‪-----‬ل‪ ،‬وتشص‪Î‬ط أأن ي‪-----‬ك‪-----‬ون ع‪-----‬ام‪ Ó----‬من دون أو’د يبلغ من ألعمر ‪ 44‬سصنة‪،‬‬ ‫مطلقا أو أرمل باأو’د‪ ،‬عامل مسصتقر ولديه‬
‫سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق م‪-‬ن دون أو’د‪Á ،‬ت‪-‬لك‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ صص ‪-‬ف‪-‬وف أ÷يشس ب‪-‬ا÷ن‪-‬وب‬ ‫مسصتقرأ‪.‬‬ ‫مسصكن خاصس‪ ،‬تعده با‪Ù‬بة وألوفاء‪.‬‬
‫مسصكنا ‘ طور أإ’‚از‪ ،‬أسصمر ألبشصرة‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ري‪Á ،‬ت ‪-‬لك مسص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا خ ‪-‬اصص‪-‬ا‪،‬‬
‫ومتوسصط ألقامة‪ ،‬يناشصد أبنة أصصول‬ ‫غ ‪-‬اي‪-‬ت‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى أم‪-‬رأة ن‪-‬اضص‪-‬ج‪-‬ة‬
‫م‪- -‬ن أج‪- -‬ل أل‪- -‬زوأج ع‪- -‬ل‪- -‬ى سص‪- -‬ن‪- -‬ة أل ‪-‬ل ‪-‬ه‬
‫وأل ‪- -‬رسص ‪- -‬ول‪ ،‬ي ‪- -‬فضص‪- -‬ل أن ت‪- -‬ك‪- -‬ون م‪- -‬ن‬
‫ألعاصصمة أو إأحدى أ‪Ÿ‬دن أ‪Û‬اورة‪،‬‬
‫سصنها ’ يتجاوز ‪ 30‬عاما‪ ⁄ ،‬يسصبق لها‬
‫وتقية من أجل ألزوأج على سصنة ألله‬
‫وألرسصول‪ ،‬أبنة عائلة طيبة أأ’عرأق‪،‬‬
‫من و’يتي ورڤلة أو باتنة‪ ،‬سصنها ’‬
‫يتجاوز ‪ 40‬عاما‪Á ’ ،‬انع إأن كانت‬
‫‪áØ∏àfl ¢VhôY‬‬
‫‪128775‬‬ ‫‪128774‬‬
‫ألزوأج‪ ،‬يفضصل أن تكون أسصتاذة ألتعليم‬ ‫شصاب من أ÷زأئر ألعاصصمة‪ ،‬يبلغ من ألعمر أرم‪- -‬ل‪- -‬ة أو م‪- -‬ط‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ة م‪- -‬ن دون أو’د‪،‬‬ ‫مصص‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى م‪-‬ن و’ي‪-‬ة مسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ ،Â‬ع‪-‬ون أمن‪،‬‬
‫‘ إأحدى أأ’طوأر‪.‬‬ ‫‪ 32‬سص ‪-‬ن‪-‬ة‪Á ،‬ت‪-‬لك مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬اصص‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬وظ‪-‬ف يشص‪Î‬طها أن تكون عاملة‪.‬‬ ‫يبلغ من ألعمر ‪ 34‬سصنة‪⁄ ،‬‬
‫‪¿ƒ``Lhõ``àe‬‬ ‫مسصتقر ‘ موؤسصسصة عمومية‪⁄ ،‬‬ ‫يسص ‪- -‬ب ‪- -‬ق ل ‪- -‬ه أ’رت‪- -‬ب‪- -‬اط‪،‬‬
‫يسص‪- -‬ب‪- -‬ق ل‪- -‬ه أل‪- -‬زوأج‪ ،‬غ‪- -‬اي‪- -‬ت‪- -‬ه‬ ‫‪Á‬ت ‪-‬لك مسص ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬اصص‪-‬ا‪،‬‬
‫‪π```eGQGC h‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ق وشص‪-‬ق أل‪-‬ط‪-‬ريق مع‬ ‫ط ‪-‬وي ‪-‬ل أل ‪-‬ق ‪-‬ام ‪-‬ة و أسص ‪-‬م‪-‬ر‬
‫شص ‪-‬اب‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ع‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫أل‪- -‬بشص ‪-‬رة‪ ،‬ي ‪-‬ن ‪-‬اشص ‪-‬د شص ‪-‬اب ‪-‬ة‬
‫‪128781‬‬ ‫‪128780‬‬ ‫وألسص‪ ،Î‬من ألعاصصمة أو‬ ‫صص‪- -‬ادق‪- -‬ة ون‪- -‬اضص ‪-‬ج ‪-‬ة‬
‫ع‪----‬ب‪----‬د أل‪----‬ق‪----‬ادر م‪----‬ن و’ي‪----‬ة ع‪Ú‬‬ ‫أإح ‪- - - - - - - - - - -‬دى أ‪Ÿ‬دن أحمد من و’ية أ‪Ÿ‬دية‪ ،‬يبلغ من ألعمر‬ ‫ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬زوأج على‬
‫ألدفلى‪ ،‬رجل متزوج لديه أأبناء‪،‬‬ ‫أ‪Û‬اورة‪ ،‬سص ‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا ‪ 58‬سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬أرم ‪-‬ل ل ‪-‬دي ‪-‬ه أب ‪-‬ن ‪-‬اء ‘ سص‪-‬ن‬ ‫سص‪- - - -‬ن‪- - - -‬ة أل‪- - - -‬ل ‪- - -‬ه‬
‫يبلغ من ألعمر ‪ 54‬سصنة‪ ،‬يسصعى من‬ ‫ي‪Î‬أوح ما ب‪ 28 Ú‬أل‪- -‬رشص‪- -‬د‪ ،‬م‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬اع‪- -‬د م‪- -‬ن م‪- -‬ؤوسصسص‪- -‬ة‬ ‫وأل‪-‬رسص‪-‬ول‪ ،‬سص‪-‬ن‪-‬ها‬
‫أأج‪--‬ل أل‪--‬ت‪--‬ع‪--‬دد و–صص‪--‬ي‪--‬ل أل‪--‬ع‪--‬ف‪--‬ة‬ ‫و‪ 32‬ع ‪-‬ام ‪-‬ا‪ ⁄ ،‬عمومية‪Á ،‬تلك مسصكنا خاصصا‪ ،‬يسصعى‬ ‫’ ي‪- -‬زي‪- -‬د ع ‪-‬ن ‪30‬‬
‫وألسص‪ ،Î‬م‪----‬ع أم‪----‬رأأة م‪----‬ق‪---‬ت‪---‬ن‪---‬ع‪---‬ة‬ ‫يسص ‪- -‬ب‪- -‬ق ل‪- -‬ه‪- -‬ا م ‪-‬ن أج ‪-‬ل أ’سص ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬رأر وأل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬لصس م‪-‬ن‬ ‫ع ‪-‬ام ‪-‬ا‪ ⁄ ،‬يسص ‪-‬ب ‪-‬ق‬
‫با‪Ÿ‬بدأأ‪ ’ ،‬يتعدى سصنها ‪ 45‬عاما‪،‬‬ ‫ألوحدة وألروت‪ ،Ú‬مع أمرأة مسصتعدة‬ ‫ألزوأج‪،‬‬ ‫ل‪- - - -‬ه‪- - - -‬ا أ’ق‪Î‬أن‪،‬‬
‫ي‪---‬ق‪---‬ب‪---‬ل‪---‬ه‪--‬ا م‪--‬ه‪--‬م‪--‬ا ك‪--‬ان وضص‪--‬ع‪--‬ه‪--‬ا‬ ‫ل ‪Ó-‬رت ‪-‬ب ‪-‬اط م ‪-‬ن إأح ‪-‬دى م‪-‬دن أل‪-‬وسص‪-‬ط‬ ‫يشص‪Î‬ط‬ ‫يفضصل زوجة من‬
‫أ’ج‪--‬ت‪--‬م‪--‬اع‪--‬ي‪ ،‬وأإن ك‪--‬انت ب‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫أن ت‪- -‬ك ‪-‬ون أ÷زأئ ‪-‬ري‪ ،‬سص ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ي‪Î‬أوح م ‪-‬ا ب‪40 Ú‬‬ ‫أإح ‪- - - -‬دى م ‪- - - -‬دن‬
‫وأحد على أ’أك‪ ،Ì‬يعدها بحياة‬ ‫و‪ 50‬عاما‪Á ’ ،‬انع إأن كانت مطلقة أو‬ ‫ع ـــ ام ـــ ل ـــ ة‬ ‫غ ‪- -‬رب أو وسص ‪- -‬ط‬
‫طيبة وكر‪Á‬ة‪Á ’ ،‬انع أإن كانت‬ ‫أو ح ‪- - -‬رف ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة أرم ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬أاو’د‪ ،‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة أو م ‪-‬اك ‪-‬ث ‪-‬ة ‘‬ ‫أل‪- -‬ب ‪Ó-‬د‪ ،‬م ‪-‬وظ ‪-‬ف ‪-‬ة‬
‫عاملة أأو ماكثة ‘ ألبيت‪.‬‬ ‫خ‪- - -‬ي‪- - -‬اط ‪- -‬ة أو ألبيت‪ ،‬يعدها بالسصعادة وألهناء‪.‬‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رة ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬عاونا‬
‫ح‪Ó‬قة‪.‬‬ ‫على متاعب ألدنيا‪.‬‬

‫‪¿ƒ≤∏£e‬‬
‫أأ’م‪ ،‬م‪- - -‬وظ‪- - -‬ف ‘ شص‪- - -‬رك ‪- -‬ة‬ ‫ي ‪-‬رضص ‪-‬ي أل ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬أم ‪-‬رأة وأع ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪128776‬‬
‫خ‪- -‬اصص‪- -‬ة م ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م م ‪-‬ع أأ’ه ‪-‬ل‪،‬‬ ‫وناضصجة من أية منطقة ‘‬ ‫حسص‪ Ú‬م‪- - -‬ن و’ي ‪- -‬ة وه ‪- -‬رأن‪،‬‬
‫ط ‪- -‬وي ‪- -‬ل أل ‪- -‬ق ‪- -‬ام ‪- -‬ة وأب‪- -‬يضس‬ ‫ألوطن‪ ،‬سصنها ي‪Î‬أوح ما ب‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬وظ ‪-‬ف بشص ‪-‬رك‪-‬ة ب‪Î‬ول‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫أل ‪- -‬بشص ‪- -‬رة‪ ،‬يسص ‪- -‬ع ‪- -‬ى إ’ع ‪- -‬ادة‬ ‫‪ 35‬و‪ 43‬سص‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ’ ،‬ب‪- -‬أاسس إأن‬ ‫أ÷نوب أ÷زأئري‪ ،‬يبلغ من‬
‫‪1‬‬
‫ألتجربة من أجل أ’سصتقرأر‬ ‫ك ‪-‬انت أرم ‪-‬ل‪-‬ة أو م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ألعمر ‪ 42‬سصنة‪ ،‬يتملك مسصكنا‬
‫‘ ب‪- -‬يت يسص‪- -‬وده أل‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬اه‪- -‬م‬ ‫دون أو’د‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬املة أو‬ ‫خ ‪-‬اصص ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ل‪-‬ق أب ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة‬
‫وأل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬اغ‪- -‬م‪ ،‬م‪- -‬ن أج ‪-‬ل ذلك‬ ‫م‪- -‬اك‪- -‬ث ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬ب ‪-‬يت‪ ،‬ي ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا‬
‫–ت وصص ‪- -‬اي‪- -‬ة أأ’م‪ ،‬أسص‪- -‬م‪- -‬ر‬
‫‪2‬‬
‫يناشصد شصابة رصصينة وأمينة‪،‬‬ ‫بالهناء ورأحة ألبال‪.‬‬ ‫أل ‪-‬بشص ‪-‬رة وم ‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬ط أل‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة‪،‬‬
‫أبنة عائلة طيبة أأ’عرأق‪ ،‬من‬ ‫ي‪-‬ن‪-‬اشص‪-‬د أب‪-‬ن‪-‬ة أصص‪-‬ول لتكون له‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬اصص ‪-‬م ‪-‬ة أو ضص ‪-‬وأح ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪،‬‬ ‫‪128777‬‬ ‫زوجة‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة و‪fi‬ج‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫‪Ã‬ا أم‪ Ú‬من أ÷زأئر ألعاصصمة‪،‬‬
‫أرملة أو مطلقة بطفل وأحد‬ ‫ي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ر ‪ 35‬سصنة‪،‬‬
‫لتصسال على الرقم ‪3800‬‬
‫ارسسال السسؤؤال ‘ رسسالة قصس‪Ò‬ة ع‪ È‬سس م سس ‪ 66002‬و ا إ‬ ‫على أأ’ك‪ ،Ì‬تناسصبه سصنا‪.‬‬ ‫مطلق أب لطفل –ت رعاية‬
‫مواقيت الصش‪Ó‬ة ا‪ÿ‬اصشة با÷ـزائر العاصشمة وضشــواحيها‬
‫الفجر الظهر العصشر ا‪Ÿ‬غرب العششاء‬ ‫الث‪Ó‬ثــــــاء ‪ 20‬فيفــــــري ‪ 2018‬ا‪Ÿ‬وافـــق‬ ‫توقيف شسيخ متلبسسا بسسقي ‪fi‬اصسيل زراعية ‪Ã‬ياه «الزيڤو» ‘ باتنة!‬
‫‪20:02 18:32 16:06 13:02 06:03‬‬ ‫لـ ‪ 03‬جمادى الثانية ‪ 1439‬هــ‪ -‬العدد ‪3172‬‬ ‫عا÷ت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬ألنيابة ألعامة على مسشتوى ‪fi‬كمة باتنة ألبتدأئية قضشية متعلقة‬
‫أسستغلوأ ترخيصسا منحته ألسسلطات ‪Ÿ‬قاولة لقطع ‪ 60‬شسجرة تشسكل خطرأ على حركة ألقطارأت‬ ‫بسشقي أرأضس ف‪Ó‬حية با‪Ÿ‬ياه ألقذرة‪ ،‬وذلك بالسشتماع للمششتبه فيه ألبالغ من ألعمر‬
‫‪ 68‬سشنة‪ ،‬حيث ضشبط من قبل عناصشر ألدرك ألوطني متلبسشا باسشتخدأم مضشخة‬

‫›هولون يقطعون أاشسجارا عمرها أاك‪ Ì‬من قرن ب‪ Ú‬السسانية وبوتليليسص ‘ وهران‬
‫ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬وصش‪-‬ول‪-‬ة ب‪-‬أان‪-‬اب‪-‬يب ب‪Ó-‬سش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة لسش‪-‬ق‪-‬ي ‪fi‬اصش‪-‬ي‪-‬ل زرأع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬مثلة ‘ عدة‬
‫خضشروأت‪ ،‬وذلك باسشتغ‪Ó‬ل مياه ألصشرف ألصشحي با‪Ÿ‬نطقة ألصشناعية ببلدية ع‪Ú‬‬
‫ياقوت‪ ،‬حيث ” أقتياد أ‪Ÿ‬عني وفتح –قيق معه قبل عرضشه على أ÷هات ألقضشائية ألتي‬
‫قررت إأط‪Ó‬ق سشرأحه‪ .‬يذكر أن ظاهرة سشقي أألرأضشي با‪Ÿ‬ياه ألقذرة منتششرة بك‪Ì‬ة‬
‫يششهد الطريق الرابط ب‪ Ú‬السشانية بوهران إا‪ ¤‬غاية قرية بوياقور ‘ ببوتليليسس جر‪Á‬ة بيئية حركت سشكان‬ ‫‘ ولية باتنة‪ ،‬بالرغم من ›هودأت رجال أألمن ‘ أ◊د منها‪ ،‬ومن ب‪ Ú‬أهم‬
‫وأاها‹ هذه ا‪Ÿ‬ناطق‪ ،‬الذين اصشطدموا بعمليات قطع اسشتهدفت أاششجارا معمرة باسشتعمال مناشش‪ Ò‬كهربائية‪– ،‬مل‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق أ‪Ÿ‬ع‪-‬روف‪-‬ة ب‪-‬ذلك ‚د ف‪-‬يسش‪-‬ديسس وع‪ Ú‬ي‪-‬اق‪-‬وت وب‪-‬وزي‪-‬ن‪-‬ة وغ‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫بصشمات اعتداء بيئي أابطاله جهات ›هولة اسشتغلت ترخيصشا ‪Ÿ‬قاولة متعاقدة مع ششركة السشكك من قبل ‪fi‬افظة‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق أألخ‪-‬رى‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ث‪ Ò‬ه‪-‬ذه أل‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة سش‪-‬خ‪-‬ط أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬هلك‪Ú‬‬
‫لششجار الواقعة قرب خط السشكك ا◊ديدية ب‪ Ú‬وهران وع‪“ Ú‬وششنت‪ ،‬للتضشليل عن‬ ‫الغابات بقطع بعضس ا أ‬ ‫بصشفة عامة‪ ،‬خصشوصشا أنها تعد ألسشبب ألرئيسشي ‘ تنامي أألمرأضس ألسشرطانية‪،‬‬
‫جر‪Á‬تها ‘ حق أاششجار معمرة تعود ‪Ÿ‬ئات السشن‪ Ú‬ب‪ Ú‬مسشرغ‪ Ú‬وبوياقور‪.‬‬ ‫سسم‪Ò‬ة قيدوم‬ ‫إأضشافة إأ‪ ¤‬قدم ششبكات توصشيل أ‪Ÿ‬ياه ألصشا◊ة للششرب‪.‬‬

‫ألدرك ألوطني بالقضشية‪ ،‬أين ”‬ ‫سس‪.‬كر‪Á‬ة‪/‬ع‪ .‬بن قويدر‬ ‫^ أامواج البحر تلفظ جثة «حراڤ» إافريقي ‘ الغزوات بتلمسسان‬
‫ت ‪- -‬وق ‪- -‬ي‪- -‬ف شش‪- -‬خصس ت‪- -‬ب‪ Ú‬ب‪- -‬ع‪- -‬د‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه أن‪-‬ه يعمل لصشالح‬ ‫وقد عّبر بعضس قاطني منطقة‬ ‫أنتششلت‪ ،‬أمسس‪ ،‬فرقة ألغطاسش‪ Ú‬ألتابعة للحماية أ‪Ÿ‬دنية بتلمسشان ‪Ã‬سشاعدة صشيادين‬
‫م ‪-‬ق ‪-‬اول ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬دة م ‪-‬ع شش‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫ألسش‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وه‪-‬رأن ع‪-‬ن أسش‪-‬ت‪-‬يائهم‬ ‫جثة «حرأڤ» إأفريقي‪ ،‬حيث تعد أ÷ثة ألرأبعة ألتي تلفظها أموأج ألبحر بسشوأحل‬
‫ألسش‪- - -‬كك أ◊دي‪- - -‬دي‪- - -‬ة ول‪- - -‬دي ‪- -‬ه‬ ‫وت‪-‬ذم‪-‬ره‪-‬م م‪-‬ن ح‪-‬ادث‪-‬ة وصش‪-‬فوها‬ ‫تلمسشان‪ ‘ ،‬ظرف ‪ 4‬أيام فقط‪ ،‬ليتم –ويل هذه أألخ‪Ò‬ة إأ‪ ¤‬مصشلحة ألطب ألششرعي‬
‫ت‪-‬رخ‪-‬يصس م‪-‬ن ‪fi‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ألغابات‬ ‫ب ‪- -‬ا÷ر‪Á‬ة ‘ ح ‪- -‬ق أل ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ئ ‪- -‬ة‪،‬‬ ‫سس‪›.‬اهد‬ ‫‪Ÿ‬سشتششفى ألغزوأت‪.‬‬
‫ب ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ق ح‪-‬رك‪-‬ة‬
‫أل ‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬ار ع‪- -‬ل‪- -‬ى خ‪- -‬ط وه‪- -‬رأن‬
‫خصش‪- -‬وصش‪- -‬ا ع‪- -‬قب أإلع ‪Ó-‬ن ع ‪-‬ن‬
‫«وهرأن مدينة خضشرأء»‪ ،‬حيث‬
‫^ العث ـ ـور علـ ـى جثـ ـة ح ـ ـارسص داخ ـ ـل إاقام ـ ـة جامعـيـ ـة ‘ عنابـ ـة‬
‫“وششنت‪ ،‬رغم أن أ‪Ÿ‬سشافة بينها‬ ‫أق‪- -‬دم ›ه‪- -‬ول‪- -‬ون ع‪- -‬ل‪- -‬ى ق‪- -‬ط ‪-‬ع‬ ‫ُع‪ ،Ì‬أمسس أألول‪ ،‬على جثة حارسس باإلقامة أ÷امعية أ÷سشر أألبيضس وسشط مدينة عنابة‪.‬‬
‫وب‪ Ú‬سشكة أ÷ديد ليسشت كب‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫أششجار عم‪Ó‬قة تعود ألك‪ Ì‬من‬ ‫وحسشبما كششف عنه مصشدر من أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية‪ ،‬فقد ع‪ Ì‬على ألضشحية ‘ حدود ألسشاعة‬
‫كما أكد أن هذه أ‪Ÿ‬قاولة قطعت‬ ‫م‪-‬ئ‪-‬ة سش‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪ Ú‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ألسش‪-‬ان‪-‬يا‬ ‫ألثامنة صشباحا‪ ،‬وأوضشح أ‪Ÿ‬صشدر نفسشه أن أ‪Ÿ‬توفى يبلغ من ألعمر ‪ 66‬سشنة‪ ،‬وهو عون حرأسشة‬
‫نحو ‪ 60‬ششجرة بالسشانية فقط‪،‬‬ ‫إأب‪Ó‬غ أ‪Ÿ‬صشالح أ‪ı‬تصشة بذلك‪.‬‬ ‫م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬ڤ ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د‪،‬‬ ‫ح‪-‬ت‪-‬ى ق‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬وي‪-‬اقور ببوتليليسس‪.‬‬ ‫‪Ó‬قامة أ÷امعية‪ ،‬وفور معاينته من قبل طبيب أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية‪،‬‬ ‫مقيم ‘ ألطابق ألسشفلي ل إ‬
‫م ‪- -‬ن دون ع ‪- -‬ل ‪- -‬م‪- -‬ه ب‪- -‬األشش‪- -‬ج‪- -‬ار‬ ‫من جهته أكد أألم‪ Ú‬ألعام لبلدية‬ ‫ت‪- -‬ق ‪-‬وم ‪-‬ون ي ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ا ب ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع ه ‪-‬ذه‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أك ‪-‬د ب‪-‬عضس أه‪-‬ا‹ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫تب‪ Ú‬أنه قد فارق أ◊ياة‪ ،‬ليتم أ–اذ أإلجرأءأت ألقانونية بحضشور مصشالح أألمن‪ ،‬كما ”‬
‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬رة أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ت ‪-‬دى ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪Ú‬‬ ‫ألسش ‪- - -‬ان‪- - -‬ي‪- - -‬ة م‪- - -‬رأد أح‪- - -‬رأشس لـ‬ ‫أألششجار نهارأ جهارأ‪ ،‬بتحويلها‬ ‫ألسش ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ة أن ›ه‪-‬ول‪ Ú‬أصش‪-‬ح‪-‬اب‬ ‫–ويل جثته إأ‪ ¤‬مصشلحة حفظ أ÷ثت ‪Ã‬سشتششفى أبن رششد أ÷امعي‪ .‬عمار بودربالة‬

‫م ـ ـرور ‪ 60‬سسن ـ ـة عـ ـن صس ـ ـدور كتـ ـ ـ ـ ـ ـاب ‪ BRI‬تطيح بعصسابة ل‪Î‬ويج ا‪Ÿ‬هلوسسات و–جز ‪ 156‬قرصص «ريفوتريل» ‘ وهران‬
‫مسشرغ‪ Ú‬وبوياقور ‘ بوتليليسس‪.‬‬ ‫‪ ،$‬أن‪- -‬ه ” إأب ‪Ó-‬غ مصش ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫إأ‪ ¤‬وجهة غ‪ Ò‬معلومة‪ ،‬أين ”‬ ‫شش‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ات –م‪-‬ل ت‪-‬رق‪-‬يم معسشكر‬
‫^ جريحـ ـ ـ ـان بعـ ـ ـ ـد سسق ـ ـ ـ ـوط جـ ـ ـ ـدار ‘ ا‪Ÿ‬سسيلـ ـ ـ ـة‬
‫خ‪ّ-‬ل‪-‬ف ح‪-‬ادث سش‪-‬ق‪-‬وط ج‪-‬دأر ح‪-‬ديث أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ‘ ب‪-‬نـاي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬وأج‪-‬دة وسش‪-‬ط م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة أ‪Ÿ‬سشيلة سشقوط‬
‫جريح‪ Ú‬يبلغان من ألعمر ‪ 30‬و‪ 35‬سشنة‪ ،‬حيث جرى نقل أ÷ريح‪ Ú‬إأ‪ ¤‬مصشلحة ألسشتعجالت‬
‫«ا‪Ÿ‬سسأالة» ا‪Ÿ‬ندد للتعذيب ‘ ا÷زائر ب‪-‬أام‪-‬ن وه‪-‬رأن‪ ،‬م‪-‬ؤوخ‪-‬رأ‪ ،‬ب‪-‬عصش‪-‬اب‪-‬ة أإج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ة م‪-‬ن شش‪-‬خصش‪ ‘ Ú‬ع‪-‬ق‪-‬ده‪-‬ما‬
‫أوقعت فرقة ألبحث وألتحري رقم ‪ 2‬ألتابعة للمصشلحة ألولئية للششرطة ألقضشائية‬ ‫على مسشتوى مسشتششفى ألزهرأوي ‘ حالة حرجة‪ ،‬ليتم ألتكفل بهما وتقد‪ Ë‬أإلسشعافات أل‪Ó‬زمة‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫لهما‪ .‬وحسشب مصشـادر «ألنهار»‪ ،‬فإان ألضشحيت‪ Ú‬يعم‪Ó‬ن ‘ ورششة بناء‪.‬‬
‫أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬حة أ◊يازة وأ‪Ÿ‬تاجرة‬ ‫م‪-‬رت سش‪-‬ت‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ن صش‪-‬دورك‪-‬تاب أ‪Ÿ‬ؤورخ‬
‫با‪ı‬درأت وضشبط دأخل مسشكنيهما على ‪ 156‬حبة من نوع «ريفوتريل»‪.‬‬ ‫وألصش‪- - -‬ح‪- - -‬ف‪- - -‬ي أ‪Ÿ‬شش‪- - -‬ه‪- - -‬ور ه‪Ô‬ي ع ‪Ó- -‬ق‬ ‫^ العثـ ـ ـ ـور علـ ـ ـ ـى رب عائلـ ـ ـ ـة مشسنوقا داخـ ـ ـ ـل منزله ‘ الوادي‬
‫–رك فرقة «ألبياري» بششأان ألقضشية جاء ‘‪ ‬أإطار معا÷ة أ‪Ÿ‬علومات‬ ‫«أ‪Ÿ‬سش‪- -‬أال‪- -‬ة»‪ ،‬أل ‪-‬ذي ن ‪-‬دد ف ‪-‬ي ‪-‬ه ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ذيب‬ ‫ُع‪ ،Ì‬يوم أمسس‪ ،‬على جثة ششاب ‘ ألعقد ألثالث من ألعمر وهو متزوج وأب لبنت‪ ،‬مششنوقا ‪Ã‬قر‬
‫ألوأردة إأليها‪ ،‬عن تورط أششخاصس ‘ عمليات مششبوهة لها صشلة ب‪Î‬ويج موأد‬ ‫أ‪Ÿ‬م‪-‬ارسس م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أ÷يشس أل‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي ضش‪-‬د‬ ‫مسشكنه ببلدية ألرباح جنوب إأقليم ولية ألوأدي‪ .‬وحسشب مصشادر مطلعة‪ ،‬فإان ألضشحية كان‬
‫‪fl‬درة م‪-‬ن صش‪-‬ن‪-‬ف أ◊ب‪-‬وب أ‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسش‪-‬ة‪‡ ،‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أ‪Ù‬ق‪-‬ق‪-‬ة –ك‪-‬م خ‪-‬ي‪-‬وط ألقضشية‬ ‫أ÷زأئري‪ Ú‬خ‪Ó‬ل حرب ألتحرير ألوطني‪.‬‬ ‫يعا‪ Ê‬من أضشطرأبات نفسشية‪ ،‬وقد ع‪ Ì‬عليه من قبل ذويه معلقا بوأسشطة حبل دأخل مسشتودع‬
‫و‚حت ‘ وضشع حد لنششاط أ‪Ÿ‬ششتبه فيهما بعد ثبوت تورطهما ‘ بيع أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‪،‬‬ ‫وك‪- -‬تب ه‪Ô‬ي ع‪Ó- -‬ق ‘ ك ‪-‬ت ‪-‬اب «أ‪Ÿ‬سش ‪-‬أال ‪-‬ة»‬ ‫أ‪Ÿ‬نزل‪ ،‬وعلى ألفور‪ ” ،‬تبليغ مصشالح أألمن ألتي تنقلت لع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬فيما قامت أ◊ماية‬
‫كما أسشفرت مدأهمة مسشكنيهما عن ضشبط ‪ 156‬قرصس من نوع «ريفوتريل» وكمية من ألكيف‬ ‫أل ‪- -‬ذي أل ‪- -‬ف ‪- -‬ه دأخ ‪- -‬ل سش ‪- -‬ج ‪- -‬ن ب‪- -‬رب‪- -‬اروسس‬ ‫إأسسماعيل‪.‬سس‬ ‫أ‪Ÿ‬دنية بنقل أ÷ثة إأ‪ ¤‬مصشلحة تششريح أ÷ثث ‘ ألوأدي‪.‬‬
‫ب‪.‬عائشسة‬ ‫أ‪Ÿ‬عالج ومبلغ ‪ 4.8‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم من عائدأت ألبيع‪ .‬‬ ‫«سش ‪-‬رك ‪-‬اج ‪-‬ي ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا» ب‪-‬ا÷زأئ‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬
‫وألصشادر بفرنسشا يوم ‪ 18‬فيفري ‪ ،1958‬عن‬
‫›هولون يقتلون كه‪ Ó‬والدرك يحقق ‘ بني حواء بالشسلف‬ ‫أل ‪- - -‬ت‪- - -‬ع‪- - -‬ذيب أل‪- - -‬ذي م‪- - -‬ارسش‪- - -‬ه أ÷‪Ó‬دون‬ ‫تكر‪ Ë‬الباحث‪ Ú‬ا÷زائري‪ Ú‬الفائزين ‘ ا‪Ÿ‬سسابقة الدولية للبيئة‬
‫ألفرنسشيون‪ ،‬حيث كان ه‪Ô‬ي ع‪Ó‬ق‪ ،‬آأنذأك‪،‬‬ ‫أشش‪-‬رف‪ ،‬أمسس‪ ،‬وزي‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ا‹ وأل‪-‬ب‪-‬حث أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬ط‪-‬اه‪-‬ر ح‪-‬ج‪-‬ار‪ ،‬ع‪-‬لى حفل تسشليم جوأئز‬
‫أفادت‪ ،‬أمسس‪ ،‬مصشادر متطابقة لـ ‪ ،$‬أن مصشالح ألدرك ألوطني ألتابعة إلقليم دأئرة بني حوأء‬ ‫مدير يومية «أ÷ي ريبوبليكان» با÷زأئر‪،‬‬
‫‘ ألششلف‪ ،‬قد فتحت –قيقات معمقة ‘ قضشية إأقدأم ›هول‪ Ú‬على قتل أربعيني‪ ،‬يدعى «ح‪.‬ع»‬ ‫تكر‪Á‬ية للباحث‪ Ú‬أ÷زأئري‪ Ú‬ألفائزين ‘ أ‪Ÿ‬سشابقة ألدولية للبيئة «إأيكو ورلد» ألتي نظمتها‪،‬‬
‫ينحدر من منطقة بوخلوف ألفاصشلة ب‪ Ú‬بلديتي بني حوأء وألدأموسس‪ ،‬ووفق مصشادر «ألنهار»‪ ،‬فإان‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان م‪-‬ع‪-‬روف‪-‬ا ب‪-‬دف‪-‬اع‪-‬ه أ‪Ÿ‬سش‪-‬تميت عن‬ ‫مؤوخرأ‪ ،‬أألكاد‪Á‬ية ألروسشية للعلوم ألطبيعية‪ .‬وكان ألباحثان أ÷زأئريان قد –صش‪ Ó‬على أ‪Ÿ‬رتبة‬
‫ألضشحية “ت مهاجمته با◊جارة وألهرأوأت ‪Ÿ‬ا كان ‘ ألطريق ألوطني رقم ‪ 11‬بضشوأحي أحد‬ ‫أل ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ” م ‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ه م‪-‬ن ألصش‪-‬دور ‘‬ ‫ألثالثة ‘ أ‪Ÿ‬سشابقة ألعا‪Ÿ‬ية‪ ،‬حيث قدم أألسشتاذ «سشليم لم‪ »Ú‬من جامعة أكلي ‪fi‬ند أو◊اج‬
‫سشبتم‪‡ ،1955 È‬ا جعله ينتقل إأ‪ ¤‬ألنضشال‬ ‫بالبويرة‪ ،‬بحثا ‘ ›ال أسشتعمال ألتكنولوجيا ألفضشائية لكتششاف أ‪Ÿ‬عادن ‘ باطن أألرضس‪ ،‬فيما‬
‫أ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات ألسش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬ف‪-‬رأر إأ‪ ¤‬وج‪-‬ه‪-‬ة ›ه‪-‬ول‪-‬ة‪ ‘ ،‬أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬ا سش‪-‬تسش‪-‬ف‪-‬ر ع‪-‬ن‪-‬ه أل‪-‬تحقيقات‬
‫يحيى عزوأو‬ ‫وألتحريات أ÷ارية ‘ ألقضشية‪.‬‬ ‫أ‪.‬م‬ ‫ألسشري سشنة ‪.1956‬‬ ‫تأالق ألباحث «إأبرأهيم جي‪ »ÊÓ‬من جامعة ‪fi‬مد بوضشياف با‪Ÿ‬سشيلة ‘ ›ال تطوير ألطاقات‬
‫أ‪.‬م‬ ‫أ‪Ÿ‬تجددة‪ ،‬وهو حائز على برأءة أخ‪Î‬أع ‘ تطوير ألطاقات ألبديلة‪.‬‬
‫تفكيك عصسابة لصسوصص نفذت عمليات سسطو‬ ‫‪ 18‬جريحا بعد انق‪Ó‬ب حافلة‬ ‫توبعوأ بتهمة سسرقة آأثار وعدم ألتبليغ‬
‫مسسلح باسستعمال مسسدسص ‘ باتنة‬ ‫لنقل ا‪Ÿ‬سسافرين ‘ أام البواقي‬ ‫إاحالة ‪ 16‬متهما منهم مدير متحف تازولت على ا‪Ù‬اكمة ‘ باتنة‬
‫مسشدسس تقليدي ألصشنع‪ ،‬وكذأ ‪35‬‬ ‫أوق ‪-‬فت مصش ‪-‬ال ‪-‬ح ألشش ‪-‬رط ‪-‬ة ب‪-‬أام‪-‬ن‬ ‫أسش ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ب ‪- -‬لت‪ ،‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة أول أمسس‪ ،‬مصش‪- -‬ال‪- -‬ح‬
‫خرطوششة‪ ،‬باإلضشافة إأ‪ ¤‬كمية من‬ ‫دأئ‪-‬رة ب‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ة ‘ ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ششخصش‪Ú‬‬ ‫أششخاصس كششهود‪ .‬ومن أ‪Ÿ‬توقع أن‬ ‫أث‪-‬ري‪-‬ة رخ‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ة ون‪-‬حاسشية من دأخل‬ ‫سشيمثل‪ ،‬قريبا‪ 16 ،‬متهما من عمال‬
‫ألسش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬سش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى زردأ‪Ê‬‬ ‫تكششف أ‪Ù‬اكمة أ‪Ÿ‬نتظرة‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬ ‫م ‪-‬ق‪-‬ر أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪ ،‬وه‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‬ ‫وم‪- -‬وظ‪- -‬ف‪- -‬ي وأع ‪-‬وأن أم ‪-‬ن م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ف‬
‫أ‪ı‬درأت وأألسش ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬يضش‪-‬اء‪،‬‬ ‫كونا عصشابة أختصس نششاطها ‘‬ ‫صشالح بع‪ Ú‬ألبيضشاء ‘ ولية أم ألبوأقي ‪18‬‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف شش ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ه أل‪-‬ذي‬ ‫ألسش‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬عمال سش‪Ó‬ح‬ ‫أألي‪-‬ام أل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬بلة‪ ،‬عن حقائق‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي أن ‪-‬ت ‪-‬هت ب ‪-‬ع ‪-‬رضس أورأق م ‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫‪Ó‬ث ‪-‬ار ب ‪-‬ولي ‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة أم‪-‬ام‬ ‫ت ‪-‬ازولت ل ‪ -‬آ‬
‫ششخصشا ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 30 Ú‬و‪ ،45‬جلهم‬ ‫وتفاصشيل جديدة عن عملية ألسشرقة‬ ‫أل‪- -‬قضش‪- -‬ي‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى ق‪- -‬اضش ‪-‬ي‬ ‫‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة أ÷ن‪-‬ح‪Ÿ ،‬وأج‪-‬ه‪-‬ة‬
‫يسشاعده ‘ عمليات ألسشرقة ألبالغ‬ ‫ناري تقليدي ألصشنع‪ ،‬وكان‬ ‫من بلديات ألغرب أ÷زأئري كانوأ متوجه‪Ú‬‬
‫م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 25‬ع‪-‬ام‪-‬ا‪ .‬وق‪-‬د قادت‬ ‫سشكان حي ألنصشر على‬ ‫هذه ألتي أسشتهدفت آأثارأ و–فا لها‬ ‫–ق‪-‬ي‪-‬ق أل‪-‬غرفة أألو‪¤‬‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م‬
‫إأ‪ ¤‬ولية تبسشة‪ ،‬حيث أصشيبوأ بكسشور وجروح‬ ‫ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة‪ ،‬ل‪-‬ذلك ي‪-‬ؤوك‪-‬د‬ ‫‪Ã‬ح‪- -‬ك‪- -‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫وأ‪Ÿ‬ت ‪- - -‬م ‪- - -‬ث ‪- - -‬ل‪- - -‬ة ‘‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات إأ‪“ ¤‬دي‪-‬د‬ ‫مسش ‪- -‬ت ‪- -‬وى أ‪Ÿ‬دي ‪- -‬ن‪- -‬ة‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوت‪-‬ة أ‪ÿ‬ط‪-‬ورة‪ ،‬إأث‪-‬ر أن‪-‬ح‪-‬رأف وأن‪-‬ق‪Ó‬ب‬
‫›ال ألخ ‪-‬تصش‪-‬اصس إأ‪¤‬‬ ‫ذأت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ق ‪-‬د ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬وأ‬ ‫م‪- -‬ت ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ون أن ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬عصش ‪-‬اب ‪-‬ات‬ ‫ألب ‪-‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬ذأ‬ ‫جنحتي سشرقة أآلثار‬
‫حافلة من نوع «هيغر» كانت تقلهم نحو ولية‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪- - -‬اج‪- - -‬رة ‘ أآلث‪- - -‬ار سش ‪- -‬ي ‪- -‬ك ‪- -‬ون‬ ‫أألخ‪ Ò‬ك ‪ّ- - - - -‬ي‪- - - - -‬ف‬ ‫وعدم ألتبليغ‪.‬‬
‫ولية سشطيف‪ ،‬حيث ”‬ ‫بششكوى لدى ذأت‬ ‫ت ‪-‬بسش ‪-‬ة‪ ،‬وأل ‪-‬ت‪-‬ي أن‪-‬ح‪-‬رفت ع‪-‬ن مسش‪-‬اره‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أل‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬خصس ث‪-‬الث قام‬ ‫أ‪Ÿ‬صشالح‪،‬‬ ‫با‪ÓŸ‬ي‪ .Ò‬يذكر أن متحف تازولت‬ ‫أل‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أن‪-‬ها‬ ‫وي‪- - -‬ت ‪- -‬وأج ‪- -‬د م ‪- -‬ن ب‪Ú‬‬
‫مسشتوى‬ ‫شش ‪-‬ه ‪-‬د‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أشش ‪-‬ه ‪-‬ر‪ ،‬سش ‪-‬رق ‪-‬ة نصشب‬ ‫“ث ‪-‬ل ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ Ú‬م ‪-‬دي‪-‬ر أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬ف‬
‫ب‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ع أ‪Ÿ‬سش‪- -‬دسس ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫م‪- -‬ف ‪-‬اده ‪-‬ا وج ‪-‬ود‬
‫أل ‪- - -‬رئ‪- - -‬يسش‪- - -‬ي‪ ،‬وأ‚زت‬ ‫شش ‪- - - -‬خصس ي‪- - - -‬ق‪- - - -‬وم‬ ‫ح ‪-‬ج ‪-‬ري ك ‪-‬ان م ‪-‬ث ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أ÷انب‬ ‫أآلثار وعدم ألتبليغ‪ ،‬موجها ألتهمة‬ ‫«شس‪.‬ب»‪ ‘ ،‬قضشية تعود إأ‪ ¤‬حوأ‹‬
‫م‪- - -‬ل‪- - -‬ف‪- - -‬ات قضش‪- - -‬ائ‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬ ‫ب‪-‬إاط‪Ó-‬ق أل‪-‬ن‪-‬ار ‘ أ◊ي ب‪-‬وأسش‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫أأليسشر للمدخل ألرئيسشي‪ ‘ ،‬قضشية‬ ‫لـعمال وموظفي وإأدأريي أ‪Ÿ‬تحف‪،‬‬ ‫‪ 6‬أشش ‪-‬ه ‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ف‪-‬ت‪-‬حت مصش‪-‬ال‪-‬ح‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وق‪-‬وف‪ ،Ú‬وأل‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬يقدم أليوم‬ ‫سش‪Ó‬ح ناري‪ ،‬ليتم ألتنقل إأ‪ ¤‬ع‪Ú‬‬ ‫ما زألت غامضشة ◊د ألسشاعة‪ ،‬علما‬ ‫لتوفر عدة معطيات وضشعتهم ‪fi‬ل‬ ‫أألمن –قيقات حول سشرقة ‪– 3‬ف‬
‫على إأثرها هؤولء أ‪Ÿ‬تهمون أمام‬ ‫أ‪Ÿ‬ك‪- - -‬ان‪ ،‬ح‪- - -‬يث أل‪- - -‬ق ‪- -‬ى رج ‪- -‬ال‬ ‫أن –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ق‪-‬ة “ت‬ ‫ششبهة تورطهم ‘ تلك ألسشرقة سشوأء‬
‫وك ‪-‬ي ‪-‬ل أ÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ألشش ‪-‬رط ‪-‬ة أل ‪-‬ق ‪-‬بضس ع ‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫مباششرتها بعد أكتششاف ألفضشيحة‪.‬‬
‫سسعيد حريقة‬
‫بطريقة مباششرة أو غ‪ Ò‬مباششرة‪ ،‬مع‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬م أن أ‪Ÿ‬ل‪- -‬ف ضش‪- -‬م أسش‪- -‬م‪- -‬اء ‪4‬‬
‫إاندونيسسيا –جب أاك‪ Ì‬من‬
‫بريكة ألبتدأئية‪ .‬جيهان‪.‬ق‬ ‫ألبالغ من ألعمر ‪ 32‬عاما وبحوزته‬
‫ألطريق ألوطني رقم ‪ ،10‬وبالضشبط بالقرب‬ ‫‘ موقع غ‪ Ò‬بعيد عن مقر مسستشسفى بن زرجب‬ ‫‪ 70‬أالف موقع إالك‪Î‬و‪Ê‬‬
‫حجز ‪ 10‬قناط‪ Ò‬من «الشسيفون» ‘ بئر العاتر بتبسسة‬ ‫من «مطاحن صشا‪ ،»Ë‬وهذأ بفعل ألسشرعة‬
‫وأألرضش ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ز÷ة ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة أألم‪-‬ط‪-‬ار أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫جبـ ـ ـ ـال م ـ ـ ـن النفاي ـات الطبيـ ـ ـ ـة السسام ـ ـ ـة تـ ـ ـرمى‬ ‫ق‪- -‬ال وزي‪- -‬ر أإلع ‪Ó-‬م وألتصش ‪-‬الت‬
‫أإلن ‪-‬دون ‪-‬يسش‪-‬ي إأن ب‪Ó-‬ده ح‪-‬ج‪-‬بت م‪-‬ا‬
‫“كنت عناصشر ألفرقة أ‪Ÿ‬تنقلة للجمارك ‪Ã‬نطقة بئر ألعاتر ‘ تبسشة‪،‬‬
‫فجر أمسس‪ ،‬أإثر عمل خارجي على مسشتوى ألطريق ألوطني رقم ‪16‬‬
‫تسش‪- - - -‬اق‪- - - -‬طت أول أمسس‪ .‬وحسشب مصش‪- - - -‬ادر‬
‫«أل ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬إان ‪ 6‬أشش ‪-‬خ ‪-‬اصس ل ي ‪-‬زل‪-‬وأ –ت‬ ‫ق ـ ـرب ›م ـ ـ ـع سسكن ـ ـ ـي ‘ وه ـ ـ ـ ـران‬ ‫يزيد عن ‪ 70‬ألف موقع إألك‪Î‬و‪Ê‬‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬رضس ‪fi‬ت ‪-‬وى «سش ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ا» م ‪-‬ث‪-‬ل‬
‫ألرأبط ب‪ Ú‬مدينة بئر ألعاتر وعاصشمة ألولية تبسشة‪ ،‬با‪Ÿ‬كان أ‪Ÿ‬سشمى‬ ‫أإلب‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة أو أل‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ر أ‪Ÿ‬ت‪-‬ط‪-‬رف‪‘ ،‬‬
‫وأدي غزنتة‪ ،‬حيث “ت أإقامة حاجز ثابت‪ ،‬لكن وعند وصشول عربة‬ ‫ألعناية ألطبية‪ ،‬فيما ” تسشريح ألباق‪ Ú‬بعد‬
‫تلقيهم أإلسشعافات أألولية‪ ،‬وقالت أ‪Ÿ‬صشادر‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬ن‪-‬ح‪-‬و ‪ 6‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‪ ،‬منذ‬ ‫ألشش‪-‬ه‪-‬ر أألول م‪-‬ن أسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دأم ن‪-‬ظ‪-‬ام‬
‫رب‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬دف‪-‬ع م‪-‬ن ن‪-‬وع «ت‪-‬وي‪-‬وت‪-‬ا ه‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬كسس»‪ ‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ى سش‪-‬ائقها عنها فور‬ ‫أك‪ Ì‬م ‪- - - -‬ن ‪ 10‬سش ‪-‬ن‪-‬وأت‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫مشش‪-‬اه‪-‬دت‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ز ولذ ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬رأر‪ .‬وق‪-‬د ج‪-‬رت م‪Ó-‬ح‪-‬ق‪-‬ة أ‪Ÿ‬ه‪-‬رب م‪-‬ن‬ ‫إأن أ‪Ÿ‬صشاب‪ Ú‬قد هيئت لهم جميع ألظروف‬ ‫ج‪- -‬دي‪- -‬د ل‪- -‬ل ‪-‬مسش ‪-‬اع ‪-‬دة ‘ ت ‪-‬ط ‪-‬ه‪Ò‬‬
‫للع‪Ó‬ج‪ ،‬بعد أن ” نقلهم من طرف مصشالح‬ ‫‪fl‬اط ‪-‬ر أل ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أألن‪Î‬نت م ‪- - -‬ن أ‪Ÿ‬وأد‬
‫طرف أعوأن أ÷مارك‪ ،‬قبل توقيفه‪ ،‬وبعد تفتيشس أ‪Ÿ‬ركبة ع‪ Ì‬بها‬ ‫أ‪Ÿ‬رم ‪- -‬ي‪- -‬ة ق‪- -‬رب مصش‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة‬
‫على ‪ 10‬قناط‪ Ò‬من حزم أ‪ÓŸ‬بسس ألبالية‪ ” ،‬تسشليمها أإ‪ ¤‬قابضس‬ ‫أ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬وح ‪-‬دة ف ‪-‬ك ‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ة وع‪Ú‬‬ ‫ألضش ‪- -‬ارة‪ .‬وك ‪- -‬ث‪- -‬فت‬
‫أ÷مارك ‘ بئر ألعاتر‪ ،‬بينما ” أإ‚از ملف ضشد أ‪Ÿ‬ششتبه فيه و–رير‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬يضش‪-‬اء‪ ،‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬وأزأة م‪-‬ع ذلك ف‪-‬ت‪-‬حت أج‪-‬ه‪-‬زة‬ ‫أألم‪-‬رأضس أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فسش‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ابعة‬ ‫أك‪ È‬دول‪- - - - - -‬ة ذأت‬
‫‪fi‬ضش‪-‬ر أل‪-‬غ‪-‬رأم‪-‬ة أ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ة‪ ‘ ،‬أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار –وي‪-‬ل م‪-‬لف ألقضشية لوكيل‬ ‫أألم ‪-‬ن –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا م ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن أج‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة‬ ‫‪Ÿ‬سش ‪- - -‬تشش ‪- - -‬ف ‪- - -‬ى ب‪- - -‬ن زرجب‬ ‫أغلبية إأسش‪Ó‬مية ‘‬
‫رأبح‪ .‬ل‬ ‫أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة بئر ألعاتر لحقا‪.‬‬ ‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫م‪Ó‬بسشات هذأ أ◊ادث‪.‬‬ ‫أ÷امعي بوهرأن‪ ،‬وألتي تطل‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬ا‪ ⁄‬ج‪- -‬ه ‪-‬وده ‪-‬ا‬
‫أل‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‬ ‫مسش‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أمام تزأيد‬ ‫ل‪- -‬لسش‪- -‬ي‪- -‬ط ‪-‬رة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫‪ 18‬شسهرا حبسسا نافذا ‪Ÿ‬ناصسر وفاق القل الذي اعتدى على شسرطي ‘ سسكيكدة‬ ‫م ‪-‬ف‪-‬رغ‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة أ‪ÿ‬اصش‪-‬ة‬
‫‪Ã‬سش‪- -‬تشش‪- -‬ف‪- -‬ى ب‪- -‬ن زرجب أ÷ام‪- -‬ع‪- -‬ي‬
‫توسشعها‪ .‬وقد أصشبحت تلك ألنفايات‬
‫أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ألسش‪-‬ام‪-‬ة تشش‪-‬ك‪-‬ل ‪fl‬اطر على‬
‫‪fi‬ت‪- - -‬وى أألن‪Î‬ن ‪- -‬يت‪،‬‬
‫ب‪- -‬ع‪- -‬د زي‪- -‬ادة أل‪- -‬قصشصس أل‪- -‬ك‪- -‬اذب ‪-‬ة‬
‫و أث ‪-‬ن ‪-‬اء أ‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ج ‪-‬رت ‘ إأط‪-‬ار أ‪Ÿ‬ث‪-‬ول‬ ‫قضشت‪ ،‬أمسس‪fi ،‬كمة ألقل غربي ولية سشكيكدة بإادأنة‬ ‫وب ‪-‬عضس أل ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادأت‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬دأت –ول‬ ‫صشحة سشكان وقاطني أ‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬أمام‬ ‫وخ ‪-‬ط ‪-‬اب أل‪-‬ك‪-‬رأه‪-‬ي‪-‬ة وسش‪-‬ط ج‪-‬دل‬
‫ألفوري‪“ ،‬سشك أ‪Ÿ‬تهم بإانكار ما نسشب إأليه من‬ ‫ششاب يبلغ من ألعمر ‪ 24‬سشنة بـ‪ 18‬ششهرأ نافذأ‪ ،‬عقب‬ ‫نفاياتها ع‪ È‬ششاحنات تفرغها يوميا‬ ‫أنبعاث روأئح ناجمة عن بقايا أألدوية‬ ‫بشش‪-‬أان ق‪-‬وأن‪Ÿ Ú‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة أإلب‪-‬اح‪-‬ية‬
‫تهم‪ ،‬و أنه ‪ ⁄‬يعتد على ألششرطي ‘ ظل وجود‬ ‫متابعته بجر‪Á‬ة ألضشرب وأ÷رح ألعمدي ‘ حق عون‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان ذأت ‪-‬ه‪ ،‬غ‪ Ò‬م ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اآلث‪-‬ار‬ ‫وأألدوأت أل ‪- -‬ط ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ة و–ل‪- -‬ل أ‪Ÿ‬وأد‬ ‫تدعمها أحزأب إأسش‪Ó‬مية‪ .‬يذكر أن‬
‫أح ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬اك ك‪-‬ب‪ Ò‬ب‪ Ú‬أألنصش‪-‬ار دأخ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ل‪-‬عب‪ ،‬وأن‪-‬ه‬ ‫ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ‪-‬ي ‪-‬ة ‡ث ‪ ‘ Ó-‬شش ‪-‬رط‪-‬ي أث‪-‬ن‪-‬اء ت‪-‬أادي‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫ألسش‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أضش‪-‬حت تشش‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬لى‬ ‫أل‪- -‬ك‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬اوي ‪-‬ة ألسش ‪-‬ام ‪-‬ة أل ‪-‬ن ‪-‬ا‪Œ‬ة ع ‪-‬ن‬ ‫ألنظام أ÷ديد طورته وحدة تابعة‬
‫دخ‪-‬ل ‘ م‪-‬ن‪-‬اوشش‪-‬ات ع‪-‬ادي‪-‬ة م‪-‬ع ألشش‪-‬رط‪-‬ي ل‪-‬ك‪-‬ن ‪⁄‬‬ ‫‪Ÿ‬هامه‪ .‬تفاصشيل ألقضشية تعود إأ‪ ¤‬موأجهة لقاء‬ ‫أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬أل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ق‪-‬رب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬فعل‬ ‫أخ ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارأت أألب‪-‬ح‪-‬اث وأ‪ı‬اب‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫لشش ‪-‬رك ‪-‬ة ت ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬اسش‪-‬ي‬
‫ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬غ‪ Ò‬أن ألشش‪-‬رط‪-‬ي ألضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أك‪-‬د بأان‬ ‫أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ة أ‪Ÿ‬اضش ‪-‬ي ب‪ Ú‬ف ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي وف‪-‬اق أل‪-‬ق‪-‬ل و أم‪-‬ل‬ ‫أل‪-‬روأئ‪-‬ح أل‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ه‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬بعثة منها ألتي‬ ‫–توي على جزيئات حيوية وكائنات‬ ‫إأن‪-‬دون‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ديرها ألدولة‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬تهم هو من أعتدى عليه وتششاجر معه‪ ،‬حتى أنه‬ ‫ششلغوم ألعيد لكرة ألقدم‪ ،‬أين وقعت إأحتجاجات‬ ‫تسش ‪- -‬ب‪- -‬بت ل‪- -‬ه‪- -‬م ‘ ب‪- -‬عضس أألم‪- -‬رأضس‬ ‫عضش ‪-‬وي ‪-‬ة مضش ‪-‬رة ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬ائ ‪-‬ن أل ‪-‬بشش‪-‬ري‬ ‫وبدأ باسشتخدأم ‪ 44‬خادما للبحث‬
‫أسشقطه أرضشا‪ ،‬أثناء تأاديته ‪Ÿ‬هامه‪ ،‬مقدما عددأ‬ ‫وم‪-‬ن‪-‬اوشش‪-‬ات ب‪ Ú‬ألشش‪-‬رط‪-‬ي أل‪-‬ذي ك‪-‬ان ي‪-‬ؤودي م‪-‬ه‪-‬امه‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬فسش‪-‬ي‪-‬ة وأ÷ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أن ه‪-‬ذه‬ ‫وأل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬د سش‪-‬وأء‪ ،‬أألم‪-‬ر ألذي‬ ‫‘ أ‪Ù‬ت‪- - - -‬وى ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬ى أإلن‪Î‬نت‪،‬‬
‫من ألششهود‪ .‬من جهتها‪ ،‬ألنيابة “سشكت بخطورة‬ ‫وأ‪Ÿ‬تهم‪ ،‬حيث دخ‪ ‘ Ó‬مششاحنات أنتهت بتعرضس‬ ‫أ‪Ÿ‬فرغة تقع بالقرب من دأر ألعجزة‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب إأج‪-‬رأءأت خ‪-‬اصش‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ميعها‬ ‫وإأصشدأر –ذيرأت عند ألعثور على‬
‫أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع وأل‪-‬ت‪-‬مسشت أ◊ك‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬خ‪-‬مسس سشنوأت‬ ‫ألششرطي إأ‪ ¤‬إأصشابات على مسشتوى أليد وألكتف‪،‬‬ ‫ومصشلحة أألمرأضس ألتنفسشية‪.‬‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬لصس م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬وط‪-‬ال‪-‬بت ألعائ‪Ó‬ت‬ ‫أ‪.‬م‬ ‫موأد غ‪ Ò‬م‪Ó‬ئمة‪.‬‬
‫جمال بوألديسس‬ ‫حبسشا نافذأ‪.‬‬ ‫حيث منحه ألطبيب ألششرعي عجزأ بـ‪ 25‬يوما‪.‬‬ ‫كر‪Á‬ة‪ .‬سس‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ح ‪-‬ي أل ‪-‬ب ‪Ó-‬ط ‪-‬و أ÷ه‪-‬ات‬

Anda mungkin juga menyukai