Anda di halaman 1dari 19

‫الواقعة جرت داخل ‪fi‬طة وقود ‘ مدخل ا‪Ÿ‬دينة‬ ‫تعود ملكيتها إا‪ ¤‬رجل أاعمال معروف من الوادي‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬
‫حج ـز ‪« 15‬ك ـونتون ـار» ‪fi‬امل ـة ‪ 16‬جريحا بعد مواجهات ب‪Ú‬‬
‫بالزراب ـي ‘ مين ـاء عن ـاب ـة! أانصسار «السسياسسي» وسسكان‬
‫شش‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م منطقة النششاط التجاري رقم ‪ ٤١‬ع‪ Ú‬السشمارة قسشنطينة‪.‬‬
‫الهاتف‪03١ 97 20 25 :‬‬
‫–قيقات حول كيفية توط‪ Ú‬مبالغ مالية ’سست‪Ò‬اد منتوجات ‡نوعة اأ’خضسري ـ ـة ‘ الب ـ ـوي ـ ـرة!‬
‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬

‫الضضحية أاصضيب بشضلل نصضفي بسضبب حدة التعنيف الذي تعّرضض له‬

‫راٍق يضسرب طف‪ Ó‬مريضسا بالتواحد‬


‫بشسكل م‪È‬ح ويدخله «الكوما»!‬
‫‪7‬‬
‫أاقارب الطفل والاراقي اعتقدوا أان الضسحية مصساب ‪Ã‬ساس من ا÷ن‬
‫لحد ‪ ١8‬فيفري ‪ 20١8‬الموافــــــق لـ ‪ 0١‬جمادى الثانية ‪ ١٤39‬هــ‪ -‬العـــدد ‪- 3١70‬السشعــــــر ‪ 20‬دج‬
‫ا أ‬
‫لطوار الث‪Ó‬ثة وتقرر‪ :‬‬
‫بن غ‪È‬يت تضضبط موعد امتحانات الفصضل الثا‪ ‘ Ê‬ا أ‬

‫«ا’ختبارات ‘ ‪ 4‬مارسس‪ ..‬قريتو وا’ ما قريتوشس»!‬


‫‪4‬‬ ‫بن غ‪È‬يت‪« :‬الوسساطة لن ‪Œ‬دي نفعا‪ ..‬والعديد من ا‪Ÿ‬ضسرب‪ Ú‬عادوا إا‪ ¤‬العمل»‬
‫لول و‪fl‬الفتها لدف‪ Î‬الشضروط‬
‫البعثة ا÷زائرية وافقت على العروضض رغم خروجها عن ا◊زام ا أ‬

‫فنادق بعيدة عن ا◊رم بـ ‪ 2‬كلم إ’يواء ا◊جااج!‬


‫‪5‬‬

‫سسلسسل ـة فنـادق «سسلسسبيـل حمـودة» و«لـؤوي»‬


‫و‪ 3‬فنادق بنجمت‪ Ú‬تقع على مسسافة ‪ 1900‬م‪!Î‬‬
‫قراب ـة ‪ 12‬أال ـف ح ـاج إاق ـام ـاته ـم بعي ـدة‬
‫بـ ‪ 1200‬مت ـر ع ـن الكعب ـة!‬
‫صشور‪ISSN 1112-9980 $ :‬‬

‫ا‪Ÿ‬شضتبه فيه قام بقطع جهاز اإلنذار وحّطم شضباك النافذة للتسضلل ع‪È‬ها بسضبب خ‪Ó‬ف حول أاحقية “ثيل اللجنة الدينية‬ ‫درك بواسضماعيل “كن من ضضبط ‪ 10‬شضاحنات‬
‫اإ’طاحة بشسبكة ‪fl‬تصسة ‘ نهب الرمال واأ’تربة ا‪ÿ‬ط اأ’خضسر «يحبط» عملية سسطو شستائـ ـم و«دبـ ـزة ودمـ ـاغ» داخـ ـل‬
‫‪3‬‬
‫لبيعها ‪Ÿ‬قاو’ت تعبيد الطرقات ‘ تيبازة على مركز بريد «ا÷بابرة» ‘ البليدة مسسجـ ـد ‘ أارزي ـو بوهـ ـران!‬
‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪h‬‬ ‫‪2‬‬
‫األحد ‪ ١٨‬فيفري ‪ ٢0١٨‬الموافق لـ ‪ 0١‬جمادى الثانية ‪ ١٤٣9‬ه ـ‬

‫‪¿GPGB ¿ƒ«Y‬‬
‫بوحجة ارتكب زلة‪ ..‬وأانا من أامره با’نسسحاب!‬
‫اع‪Î‬ف‪ ‬األم‪ Ú‬العام‪÷ ‬بهة التحرير الوطني‪ ،‬جمال ولد عباسس‪ ،‬بأانه هو من وجه تعليمات إلطارات‬
‫ا◊زب ورئيسس ا‪Û‬لسس الششعبي الوطني الششعبي‪ ،‬السشعيد بوحجة‪ ،‬بعدم التدخل والتوسشط ب‪ Ú‬األطباء‬
‫ا‪Ÿ‬قيم‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ضشرب‪ Ú‬واإلدارة‪ ،‬كون هذا األمر يخصس األطباء ا‪Ÿ‬ضشرب‪ Ú‬ووزارة الصشحة ‪ -‬على حد قوله‪.‬‬
‫وق ‪-‬ال ول ‪-‬د ع ‪-‬ب‪-‬اسس إان‪ ‬م‪-‬ا ق‪-‬ام ب‪-‬ه ب‪-‬وح‪-‬ج‪-‬ة ›رد «زل‪-‬ة»‪ ‬و” ت‪-‬دارك‪-‬ه‪-‬ا‪ ‬خ‪Ó-‬ل ا÷لسش‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أام‪-‬ام أاعضش‪-‬اء‬
‫ا‪Û‬لسس‪ ،‬أاين اع‪Î‬ف بأان اسشتقبال األطباء ا‪Ÿ‬ضشرب‪ ⁄ Ú‬يكن من أاجل التوسشط‪ ‬بينهم‬
‫وب‪ Ú‬ا◊كومة‪ ،‬كون ذلك ليسس من صش‪Ó‬حياته‪.‬‬
‫ا‪Û‬لسس اإ’سس‪Ó‬مي الفرنسسي يرفضس إاصس‪Ó‬حات ماكرون‬
‫أاع‪-‬ل‪-‬ن ا‪Û‬لسس اإلسش‪Ó-‬م‪-‬ي ال‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي ع‪-‬ن رفضش‪-‬ه ‪Ÿ‬ق‪Î‬ح‪-‬ات ال‪-‬رئ‪-‬يسس ال‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي‪ ،‬إا‪Á‬ان‪-‬وي‪-‬ل م‪-‬اك‪-‬رون‪ ،‬ال‪-‬ق‪-‬اضشية‬
‫بالتدخل وإاجراء إاصش‪Ó‬حات ‘ هيكلة ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات اإلسش‪Ó‬مية‪ ‬الناششطة على ال‪Î‬اب الفرنسشي‪ .‬وانتقد‪ ‬رئيسس‬
‫ا‪Û‬لسس اإلسش‪Ó‬مي الفرنسشي‪ ،‬أاحمد أاوغراشس‪ ‘ ،‬حوار مع وكالة أانباء األناضشول‪ ،‬مق‪Î‬حات ماكرون‪ ‬الذي قال‬
‫إان‪-‬ه ي‪-‬ري‪-‬د ط‪-‬م‪-‬أان‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬أان‪-‬ه ه‪-‬و ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر ع‪-‬ل‪-‬ى إاج‪-‬راء ت‪-‬ع‪-‬دي‪Ó-‬ت‪ ‬وإاصش‪Ó-‬حات ‘ بنية ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات‬
‫اإلسش‪Ó‬مية ومفهوم اإلسش‪Ó‬م‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه نسشي أان فرنسشا دولة علمانية‪ ‬و‪Á‬كن لرئيسشها‪ ‬تقد‪ Ë‬توصشيات وتسشهيل‬
‫مهامهم‪ ،‬ألن إاجراء اإلصش‪Ó‬حات ‘ ا‪Û‬لسس مهمة أاعضشائه ومسشؤووليتهم فقط‪.‬‬

‫هذا سسبب الفوضسى خ‪Ó‬ل خطاب أاويحيى!‬ ‫ح‪Ó‬ل على الديوان حرام على الوكا’ت!‬ ‫حجار يدعم بوعزڤي بالبحوث العلمية‬
‫سشارع حزب التجمع الوطني الد‪Á‬قراطي «األرندي» إا‪ ¤‬إاصشدار‬ ‫ت‪-‬ع‪ّ-‬ه‪-‬د وزي‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ا‹ وال‪-‬ب‪-‬حث ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬الطاهر‬
‫ب‪-‬ي‪-‬ان ت‪-‬وضش‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى ح‪-‬ول الصش‪-‬اف‪-‬رات ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬الت ‘ ال‪-‬قاعة التي‬ ‫سشمح الديوان الوطني للحج والعمرة لنفسشه ‪Ã‬خالفة دف‪ Î‬الششروط الذي‬ ‫حجار‪ ،‬بتوف‪ Ò‬كل الظروف ا‪Ÿ‬ادية لفائدة مراكز البحث‬
‫كان‪  ‬األم‪ Ú‬العام‪ ،‬أاحمد أاويحيى‪ ،‬يلقي فيها خطابه ‪Ã‬ناسشبة‬ ‫وضشعه للوكالت السشياحية بششأان موسشم ا◊ج القادم‪ ،‬بتأاج‪Ò‬ه فنادق‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل إا‚از ب‪-‬ح‪-‬وث تسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬م‪-‬يع‬
‫الحتفال بذكرى تأاسشيسس ا◊زب بولية بسشكرة‪ ،‬وذلك تفاديا‬ ‫تبعد عن ا◊رم بـأالف و‪ 900‬م‪ ‘ ،Î‬وقت اشش‪Î‬ط ‘ البداية أان ل تتجاوز‬ ‫ال ‪- -‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬اع ‪- -‬ات‪ ،‬خصش ‪- -‬وصش ‪- -‬ا ال ‪- -‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬اع ال ‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‪.‬‬
‫ألي تأاوي‪Ó‬ت‪ .‬وأاكدت قيادة «األرندي» أان هناك ›موعة من‬ ‫ا‪Ÿ‬سشافة ب‪ Ú‬العمائر وا◊رم ‪ 900‬م‪ ،Î‬أاو على األقل إاعطاء األولوية‬ ‫وقال‪ ‬الوزير‪ ‬حجار إانه من غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬عقول أان تسشتمر الب‪Ó‬د‬
‫طلبة معهد علوم وتقنيات النششاطات البدنية والرياضشية ÷امعة‬ ‫ل ‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ادق ا◊زام األول‪ .‬وأاب‪-‬اح‪ ‬ال‪-‬دي‪-‬وان ل‪-‬ن‪-‬فسش‪-‬ه ت‪-‬أاج‪ Ò‬ف‪-‬ن‪-‬ادق ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫‘ اسش‪- -‬ت‪Ò‬اد م‪- -‬واد ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ›ف ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬تسش ‪-‬ج ‪-‬ل‬
‫بسش ‪-‬ك‪-‬رة ح‪-‬اول‪-‬وا ال‪-‬تشش‪-‬ويشس ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة أاوي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا رف‪-‬ع‪-‬وا‬ ‫مراقد بتصشنيف ‚مت‪ ‘ Ú‬منطقة ا÷ميزة‪ ،‬سشواء ◊جاجه أاو ◊جاج‬ ‫مصش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة ف‪-‬ائضش‪-‬ا ‘ ب‪-‬عضس الشش‪-‬عب‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غرار‬
‫شش‪-‬ع‪-‬ارات ت‪-‬ط‪-‬الب ب‪-‬الع‪Î‬اف بشش‪-‬ه‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬م ا÷ام‪-‬ع‪-‬ية ‘ الوظيف‬ ‫الوكالت السشياحية التي يعت‪ È‬وصشيا عليها ‘ موسشم ا◊ج‪ ،‬على اعتبار‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬نب وال‪È‬ق ‪-‬وق وال ‪-‬ث ‪-‬وم‪ ،‬إا‪ ¤‬غ‪Ò‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن‪ ‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ات‬
‫العمومي‪ ،‬قصشد “كينهم من العمل كأاسشاتذة لل‪Î‬بية البدنية ‘‬ ‫أانه ا‪Ÿ‬سشؤوول عن البعثة ا‪Ÿ‬كلفة بكراء العمائر‪ .‬ويأاتي هذا التصشرف ‘‬ ‫األخ ‪-‬رى‪ .‬وق ‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ق ا◊ضش‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬وزي‪-‬ر‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أاط‪-‬واره‪ .‬وأاوضش‪-‬حت ق‪-‬يادة ا◊زب أان تصشرف‬ ‫ال‪-‬وقت ال‪-‬ذي أال‪-‬زم ال‪-‬دي‪-‬وان ال‪-‬وك‪-‬الت ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ود التي ي‪È‬مها مع‬ ‫حجار بالقول إان هذا األخ‪ Ò‬يرغب ‘ دعم زميله‪‘ ‬‬
‫هؤولء الطلبة كان الغرضس منه رفع انششغالت خاصشة بهم‪ ،‬ول‬ ‫ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة وزي‪-‬ر ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬مية الريفية‪ ،‬عبد القادر‬
‫ع‪Ó-‬ق‪-‬ة ل‪-‬ذلك ب‪-‬الشش‪-‬ؤوون ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لحزب‪ ،‬مثلما حاولت بعضس‬ ‫ا‪Ÿ‬عتمرين وكذا ا◊جاج‪‡ ،‬ا جعل أاصشحاب الوكالت يعلقون با‪Ÿ‬قولة‬ ‫بوعزڤي‪Ã ،‬ختلف البحوث العلمية‪ ‬التي تعود بالفائدة‬
‫األطراف ال‪Î‬ويج له‪.‬‬ ‫الششه‪Ò‬ة «ح‪Ó‬ل على الديوان وحرام‪  ‬على الوكالت السشياحية»‪.‬‬ ‫على اإلنتاج الف‪Ó‬حي‪.‬‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬
‫‪3‬‬ ‫األحد ‪ 18‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 01‬جمإدى الثإنية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫ألحدث‬
‫درك بوسسماعيل “كن من ضسبط ‪ 10‬شساحنات‬ ‫وّقع على مقررات اسستفادة رغم رفضس ا‪Ù‬افظ العقاري التصسديق عليها‬
‫أإلطاحة بشسبكة ‪fl‬تصسة ‘ نهب ألرمال وأألتربة‬
‫لبيعها ‪Ÿ‬قاولت تعبيد ألطرقات ‘ تيبازة‬ ‫مسسؤؤولؤن يتؤّرطؤن ‘ نهب أرأضض ف‪Ó‬حية‪ ..‬ورئيسض‬
‫أاوق ‪- -‬فت ف ‪- -‬رق‪- -‬ة ال‪- -‬درك ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي األسس‪-‬ب‪-‬وع ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ‪fl‬ط‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬حيث‬
‫ل‪-‬ب‪-‬وسس‪-‬م‪-‬إعيل ‪ 10‬شس‪-‬إح‪-‬ن‪-‬إت‪fi ‬م‪-‬لة كإنوا يسستأإجرون أاك‪ È‬عدد ‡كن من‬
‫بأإتربة جإفة “ت سسرقتهإ من إاحدى الشسإحنإت واآلليإت التي تقم بجرف‬
‫األراضس ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬إب ‪-‬ع ‪-‬ة ألم ‪Ó-‬ك ال‪-‬دول‪-‬ة ونقل ال‪Î‬اب إا‪ ¤‬إاحدى ا‪Ÿ‬ؤوسسسسإت‬
‫ألدأئرة يحّؤلها إأ‪ ¤‬أوعية عمرأنية!‬
‫بحي شسإيق التإبع لبلدية شسعيبة شسرق ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د ط‪-‬ريق ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫^ وأ‹ وهرأن يأامر بفتح –قيق ‘ ألفضسيحة وكشسف أ‪Ÿ‬سسؤؤول‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تؤرط‪Ú‬‬
‫ولية تيبإزة‪ ،‬وهو نوع من األتربة التي الصس‪-‬ن‪-‬إع‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬م‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬بواسسمإعيل‪،‬‬
‫وه‪- -‬و ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روع ال‪- -‬ت‪- -‬إب‪- -‬ع ‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة‬ ‫تسستعمل ‘ تعبيد الطرقإت‪ .‬‬ ‫علمت «النهار» أانه ” فتح –قيق قضضائي ‘ ملف متعلق بنهب العقار الف‪Ó‬حي ببلدية بئر ا÷‪ ‘ Ò‬وهران‪ ،‬سضيطيح بالعديد من‬
‫وحسس‪-‬ب‪-‬م‪-‬إ أاف‪-‬إدت ب‪-‬ه مصس‪-‬إدر موثوقة األشسغإل العمومية لولية تيبإزة‪ .‬وقد‬ ‫لطارات النافذة الذين تورطوا ‘ –ويل أاراضض ذات طابع ف‪Ó‬حي إا‪ ¤‬تعاونية عقارية‪ ،‬بإادراجها ضضمن قانون مطابقة البنايات‬ ‫ا إ‬
‫لـ«النهإر»‪ ،‬فإن أافراد العصسإبة قإموا أاح‪- -‬دثت ع‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة السس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل غ‪Ò‬‬ ‫‪ 08/15‬ا‪Ÿ‬تعلق بالتسضوية العقارية والقضضاء على البناءات الفوضضوية‪ ،‬وهو ا‪Ÿ‬لف الذي أامر وا‹ وهران‪ ،‬مولود شضريفي‪ ،‬بفتح‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬إت سس‪-‬رق‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة اسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دفت الشسرعي لهذا النوع من ال‪Î‬اب خل‪Ó‬‬ ‫لطراف ا‪Ÿ‬تورطة‪.‬‬ ‫–قيق إاداري بشضأانه‪ ،‬للوقوف على م‪Ó‬بسضات الفضضيحة ا‪Ÿ‬دوية‪ ،‬وبالتا‹ الوصضول إا‪ ¤‬ا أ‬
‫نوعإ من ال‪Î‬اب ا÷إف يسستخدم ‘ ‘ األرضسية التي كإن ينهب منهإ هذا‬ ‫‪Ÿ‬سس‪-‬إحة ‪ 220‬م‪ Î‬م ‪-‬رب ‪-‬ع‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬إنب‬ ‫سس‪.‬كر‪Á‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬راح‪- -‬ل األو‪ ¤‬ل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬د النوع من ال‪Î‬اب‪ ،‬من خ‪Ó‬ل إاحداث‬ ‫ا‪Ÿ‬قرر رقم ‪ 59‬ا‪Ÿ‬سستفيد منه شسقيق‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬رق‪-‬إت‪ ،‬ب‪-‬إع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬إره رط‪-‬ب‪-‬إ وج‪-‬إف‪-‬إ ثقوب كب‪Ò‬ة ومغإرات طويلة‪ ،‬بفعل‬ ‫مإلك األرضض ا‪Ÿ‬تهم الرئيسسي‪ ،‬إاضسإفة‬ ‫وحسسب م ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬قضس ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إن األرضض‬
‫ويشسبه إا‪ ¤‬حد بعيد ال‪Î‬بة الرملية‪ .‬عمليإت النهب ا‪Ÿ‬تتإلية التي مسست‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬قرر ‪ 57‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬زوج‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬وه‪-‬و‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬و‪ ¤‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬إ واق‪-‬ع‪-‬ة‬
‫وق ‪-‬د اسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل أاف‪-‬راد ال‪-‬عصس‪-‬إب‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬إل‪-‬غ مسس ‪- -‬إح‪- -‬ة واسس‪- -‬ع‪- -‬ة م‪- -‬ن أارضض م‪- -‬لك‬ ‫األمر الذي رفضض ا‪Ù‬إفظ العقإري‬ ‫‪Ã‬سس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬رة ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫حمزة‪.‬ب‬ ‫عددهم أاربعة أاشسخإصض‪ ،‬أايإم نهإية للدولة‪.‬‬ ‫ب ‪-‬دائ ‪-‬رة ب‪-‬ئ‪-‬ر ا÷‪ Ò‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬إدق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪،‬‬ ‫حي خميسستي ت‪Î‬بع على‬
‫على اعتبإر أان السستفإدة كإنت على‬ ‫مسسإحة ‪ 6‬هكتإرات‪ ،‬قبل‬
‫ضسبط‪ 12 ‬طنا من ا‪Ÿ‬واد الغذائية‬ ‫أان ي‪- - -‬ت‪- - -‬م سس‪- - -‬ن ‪- -‬ة ‪2008‬‬
‫وعإء ف‪Ó‬حي وليسض عمرانيإ‪ ،‬خ‪Ó‬فإ‬
‫أ÷يشض يؤقف ‪ 11‬مهربا ويحجز أجهزة للكشسف‬ ‫للمإدة ‪ 16‬من قإنون التسسوية العقإرية‪،‬‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬إ أان تصس ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف األراضس ‪-‬ي ي‪-‬جب أان‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ‪ 3‬هكتإرات‬
‫ونصس‪- - -‬ف م‪- - -‬ن‪- - -‬ه ‪- -‬إ ‘‬
‫عن أ‪Ÿ‬عادن ومتفجرأت ‘ ع‪ Ú‬ڤزأم‪ ‬‬ ‫يخضسع لقإنون التوجيه الف‪Ó‬حي‪ ،‬ليتم‬
‫أامإم ذلك رفع دعوى قضسإئية من قبل‬
‫مشس ‪-‬إري ‪-‬ع ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬إ ظ‪-‬ل ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬إران‬
‫“ك ‪-‬نت م ‪-‬ف ‪-‬إرز ل ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يشض ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬إت وم‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة للتهريب‬ ‫صس‪- - -‬إحب األرضض‪ ،‬ان‪- - -‬ت ‪- -‬هت ب ‪- -‬وق ‪- -‬ف‬ ‫ونصس‪- -‬ف ‪-‬إ ذات ط ‪-‬إب ‪-‬ع‬
‫الشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ب ‪-‬إل ‪-‬ن ‪-‬إح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬عسس ‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة نحو منإطق شسمإل مإ‹ والنيجر‪،‬‬ ‫إاج ‪-‬راءات ال ‪-‬تسس ‪-‬وي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬إري‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬دم‬ ‫ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬إم‬
‫السس‪- -‬إدسس‪- -‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬م‪Ô‬اسست‪ ،‬أامسض‪ ‘ ،‬حيث قدرت هذه الكمية الهإمة من‬ ‫األرضس‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وب‪- -‬ت‪- -‬واط‪- -‬ؤو بئر ا÷‪ Ò‬بإلتأإشس‪ Ò‬على أاربع مقررات قإنونيتهإ‪ ،‬والتي صسإدقت عليهإ ÷نة‬ ‫شس‪- - -‬ق‪- - -‬ي‪- - -‬ق م‪- - -‬إلك‬
‫إاط ‪-‬إر‪fi ‬إرب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب وا÷ر‪Á‬ة ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬واد بـ‪ 12‬ط‪-‬ن‪-‬إ‪ .‬و‘ سس‪-‬يإق‬ ‫إاط‪- -‬إرات م‪- -‬ن م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬إدة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬إ‪ ،‬وب‪-‬ل‪-‬غ سسعر القطعة الدائرة رغم طإبعه الف‪Ó‬حي‪ ،‬حسسب‬ ‫ال ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة األرضس‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬إب‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬دود‪ ،‬م‪-‬ن متصسل‪“ ،‬كنت نفسض ا‪Ÿ‬فإرز من‬ ‫أام‪Ó‬ك الدولة‪ ،‬أاقدم على األرضسية للمقرر رقم ثمإنية وخمسس‪ Ú‬ت ‪-‬أإك ‪-‬ي ‪-‬د ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دي‪-‬وان‬ ‫ال‪- -‬ذي ك‪- -‬إن مسس‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ي ‪-‬دا م ‪-‬ن ح ‪-‬ق‬
‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ‪ 11‬م‪-‬ه‪-‬رب‪-‬إ ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ع‪ Ú‬ضس ‪-‬ب ‪-‬ط‪ ‬ع ‪-‬ت‪-‬إد ول‪-‬وزام تسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘‬ ‫‪Ó‬راضس‪-‬ي ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ألحد ا‪Ÿ‬سستفيدين وهو إاطإر ‪Ã‬ديرية ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي ل‪ -‬أ‬ ‫الن ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬إع ق‪-‬ب‪-‬ل أان ي‪-‬حصس‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ق‪-‬د ت‪-‬قسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬إ إا‪Œ ¤‬زئ‪-‬إت و–وي‪-‬لهإ إا‪¤‬‬
‫ڤ ‪-‬زام اأقصس ‪-‬ى ا÷ن ‪-‬وب ا÷زائ‪-‬ري‪ .‬ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬يب ع‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع‪-‬إدن ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬يسس‪-‬ة‪،‬‬ ‫المتيإز سسنة ‪ ،2010‬بتسسييج القطعة ت‪-‬ع‪-‬إون‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ق‪-‬إري‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬يقوم رئيسض دائرة أام‪Ó- -‬ك ال‪- -‬دول ‪-‬ة ‪ 396‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سس‪-‬نتيم رفضست مقررات ÷نة الدائرة‪.‬‬
‫ووفقإ لبيإن لوزارة الدفإع الوطني منهإ ‪ 10‬أاجهزة‪  ‬خإصسة بإلكشسف‬
‫–وز «ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬إر» ع‪-‬ل‪-‬ى نسس‪-‬خ‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬عن ا‪Ÿ‬عإدن‪ ،‬إا‪ ¤‬جإنب ‪ 6‬مولدات‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمة أاحدثت هلعا ورعبا وسسط الت‪Ó‬ميذ با‪Ÿ‬درسسة‬
‫فقد ” خ‪Ó‬ل هذه العملية حجز كهربإئية وخمسض مطإرق ضسإغطة‬
‫ث‪Ó‬ث مركبإت ربإعية الدفع وكمية وج‪- - -‬ه‪- - -‬إز اتصس‪- - -‬إل ع‪ È‬األق ‪- -‬م ‪- -‬إر‬
‫م ‪- -‬ع ‪- -‬ت‪È‬ة م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬واد ال‪- -‬غ‪- -‬ذائ‪- -‬ي‪- -‬ة الصسنإعية وكمية معت‪È‬ة من ا‪Ÿ‬واد‬
‫عسسكرية تقتحم أبتدأئية وتختطف أبنتها من ألقسسم بخميسض مليانة‪!..‬‬
‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬ ‫قضست الغرفة ا÷زائية ‪Ã‬جلسض قضسإء ع‪ Ú‬الدفلى‪ ،‬من دون –ديد رقم تسسجيلهإ‪ ،‬ودخلت البتدائية ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة واتصس‪-‬لت ب‪-‬ك‪-‬إتب الضس‪-‬ب‪-‬ط قسس‪-‬م شس‪-‬ؤوون ا‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ك‪-‬إنت ‪fi‬م‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬لى م‪ Ï‬ا‪Ÿ‬تفجرة‪.‬‬
‫التحق با÷ماعات ا’رهابية الناشسطة ‘ شسمال ما‹ سسنة ‪2012‬‬ ‫بإدانة ا‪Ÿ‬دعوة «ز‪.‬ن» وهي عسسكرية برتبة مسسإعد‪ ،‬وت ‪-‬وج‪-‬هت ن‪-‬ح‪-‬و األقسس‪-‬إم أاي‪-‬ن ي‪-‬درسض اب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه‪-‬إ‪ ،‬وع‪-‬ن‪-‬د األسس ‪-‬رة ل ‪Ó-‬سس ‪-‬ت‪-‬فسس‪-‬إر ح‪-‬ول ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬إ ل‪-‬ل‪-‬حصس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أاين حكم عليهإ‪ ‬بخمسس‪ Ú‬أالف دينإر جزائري غرامة ‪fi‬إولتهإ مغإدرة ا‪Ÿ‬درسسة اع‪Î‬ضض طريقهإ خإل ا◊ضسإنة‪ ،‬أاين أاخ‪È‬ت بأإنه قد ” قبوله‪ ،‬وهذا قبل أان‬
‫أإلرهابي «أبؤ هاجر» يسسلم نفسسه لقؤأت أ÷يشض ‘ “‪Ô‬أسست‬ ‫مإلية نإفذة‪ ،‬مع إالزامهإ بتعويضض بإلدينإر الرمزي الشس‪-‬إك‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ذي شس‪-‬إه‪-‬ده‪-‬إ ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬إ دخلت ا‪Ÿ‬درسسة‪ ،‬تسستأإجر سسيإرة وتتوجه إا‪ ¤‬ابتدائية العإبدي ‪fi‬مد‬
‫ل ‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬إ ال‪-‬ذي ت‪-‬أإسسسض ك‪-‬ط‪-‬رف م‪-‬د‪ ‘ Ê‬ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة فتمكن رفقة مدير البتدائية من اسس‪Î‬جإع الطفل ب‪-‬خ‪-‬م‪-‬يسض م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬إن‪-‬ة و“ك‪-‬نت م‪-‬ن أاخ‪-‬د اب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه‪-‬إ ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬إ سس ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬ن ‪-‬ه ‪-‬إر أامسض السس ‪-‬بت‪ ،‬إاره‪-‬إب‪-‬ي سسنة ‪ ،2012‬ويعد من عنإصسر جمإعة‬
‫منهإ‪ ‘ ،‬ح‪“ Ú‬كنت من أاخذ الطفلة معهإ وغإدرت تأإكدت بأإنهم قد أانهوا مرحلة المتحإنإت‪ ،‬وأاكدت نفسسه للسسلطإت العسسكرية بإلنإحية «‪fl‬تإر بلمختإر» ا‪Ÿ‬دعو «بلعور»‪،‬‬ ‫و–ميلهإ ا‪Ÿ‬صسإريف القضسإئية‪.‬‬
‫ال ‪- -‬عسس ‪- -‬ك ‪- -‬ري ‪- -‬ة السس‪- -‬إدسس‪- -‬ة ب‪- -‬ولي‪- -‬ة وال ‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬إنت ت‪-‬نشس‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى الشس‪-‬ري‪-‬ط‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫‪¤‬‬ ‫ا‬‫إ‬ ‫إ‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ن‬‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫س‬‫س‬‫ر‬ ‫د‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ل‬‫س‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ق‬ ‫إ‬‫ي‬‫س‬‫س‬ ‫‘‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬‫ة‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫م‬ ‫‪Ò‬‬ ‫غ‬ ‫ة‬‫ه‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫إ‬‫ك‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬‫‪7‬‬ ‫م‬‫ق‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫تعود حيثيإت القضسية التي –‬
‫“‪Ô‬اسست‪ ،‬وي ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر ب‪-‬إ‪Ÿ‬دع‪-‬و ا◊دودي و‘ منإطق شسمإل ومإ‹‬ ‫‪¤‬‬ ‫ا‬‫إ‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ئ‬‫ا‬ ‫د‬ ‫ت‬‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ي‬‫د‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫س‬‫ا‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫س‬‫س‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫د‬ ‫ل‬
‫إ‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬‫ل‬ ‫إ‬‫◊‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫س‬‫ض‬ ‫ق‬ ‫‘‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫إ‬‫س‬‫ش‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫د‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫د‬‫م‬ ‫ل‬‫إ‬‫ق‬ ‫ة‬‫م‬ ‫ه‬ ‫ت‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫‪¤‬‬ ‫ا‬
‫إ‬ ‫‪،‬‬‫»‬ ‫ر‬‫إ‬ ‫ه‬‫حسسب الوثإئق التي –وزهإ «الن‬
‫«ل‪.‬ل‪fl.‬ت ‪- - - -‬إر» وا‪Ÿ‬ل ‪- - - -‬قب «أاب‪- - - -‬و وم‪- -‬ن‪- -‬إط‪- -‬ق أاخ‪- -‬رى ب‪- -‬دول السس ‪-‬إح ‪-‬ل‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫إ‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫ي‬‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫إ‬‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬‫ا‬‫د‬‫ل‬
‫إ‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫ش‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬‫‪-‬‬ ‫س‬‫ض‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫إ‬‫‪-‬‬ ‫س‬‫ص‬‫م‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫إ‬‫‪-‬‬ ‫م‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫ض‬ ‫‪fi‬‬ ‫‘‬ ‫ة‬‫ب‬ ‫إ‬‫ي‬‫ن‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫ط‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ة‬‫ع‬ ‫ب‬‫إ‬‫ت‬ ‫وهي عسسكرية برتبة مسسإعد‪ ،‬م‬
‫ا÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة خ‪-‬م‪-‬يسض م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬إن‪-‬ة‪  ‬لرت‪-‬ك‪-‬إب‪-‬ه‪-‬إ ال‪- -‬قضس‪- -‬إئ‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬حسسب ذات ال ‪-‬وث ‪-‬إئ ‪-‬ق ال ‪-‬ت ‪-‬ي –وزه ‪-‬إ –وز «النهإر» على نسسخة منهإ‪ ،‬فقد أاكد بأإنه قد ” هإجر»‪ ،‬حسسبمإ جإء ‘ بيإن لوزارة والصس ‪- -‬ح ‪- -‬راء‪ ،‬ح ‪- -‬يث ج ‪- -‬إءت ه ‪- -‬ذه‬
‫بتإريخ ‪ ،2017/05/17‬جنحة خطف قإصسر‪ ،‬وهي «النهإر»‪ ،‬بأإن الكإتبة أاخ‪È‬ته ‪Ÿ‬إ كإن يزاول عمله بأإن اقتحإم ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة من ا‪Ÿ‬تهمة «ز‪.‬ن»‪ ،‬وهي ‘ حإلة ال ‪-‬دف ‪-‬إع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي تسس‪-‬ل‪-‬مت «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬إر» ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬فضس‪-‬ل ا÷ه‪-‬ود ا‪Ÿ‬تواصسلة‬
‫األفعإل ا‪Ÿ‬نصسوصض وا‪Ÿ‬عإقب عليهإ ‘ ا‪Ÿ‬واد ‪ ،326‬هنإك امرأاة ‘ ا‪ÿ‬إرج –إول أان تأإخذ أابنيهإ‪ ،‬حيث ط ‪Ó-‬ق م ‪-‬ع زوج‪-‬ه‪-‬إ‪ ،‬ال‪-‬ذي ل‪-‬دي‪-‬ه ا◊ضس‪-‬إن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤوق‪-‬ت‪-‬ة‪ ،‬نسسخة منه‪ ،‬حيث أاوضسح ذات البيإن ل ‪-‬وح ‪-‬دات وق ‪-‬وات ا÷يشض ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ث‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬إ أام‪-‬إم ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ا÷نحة ‪Ã‬وجب خ ‪-‬رج م‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه أاي‪-‬ن شس‪-‬إه‪-‬د ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة وه‪-‬ي ت‪-‬أإخ‪-‬ذ حيث دخلت إا‪ ¤‬قسسمي السسنة األو‪ ¤‬والثإنية بحجة أان اإلره ‪-‬إب‪-‬ي ك‪-‬إن ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه مسس‪-‬دسض الشسعبي‪ ‬ا‪Ÿ‬رابطة على ا◊دود‪ ،‬و‘‬
‫إاجراءات ا‪Ÿ‬ثول الفوري‪ ،‬وتعود حيثيإت القضسية إا‪ ¤‬الطفل‪ Ú‬بإلقوة‪ ،‬حيث “كن خإل الشسإكي ا‪Ÿ‬دعو أان ‪-‬ه‪-‬إ أاع‪-‬ل‪-‬مت اإلدارة ب‪-‬إل‪-‬زي‪-‬إرة لب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه‪-‬إ‪ ،‬وأاك‪-‬د م‪-‬دي‪-‬ر رشس ‪-‬إشض م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «ك ‪Ó-‬شس ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬وف» إاط‪- -‬إر ج‪- -‬ه ‪-‬ود م ‪-‬ك ‪-‬إف ‪-‬ح ‪-‬ة اإلره ‪-‬إب‬
‫أان ا‪Ÿ‬سسمى «ن‪.‬م» وهو طليق ا‪Ÿ‬تهمة تقدم بشسكوى «د‪.‬ن» من إابعإد الطفل‪ ،‬غ‪ Ò‬أانهإ “كنت من أاخذ البتدائية بأإن كل هذا ” من دون علمه وموافقته‪ ،‬و‪fl‬زن ذخ‪Ò‬ة ‡لوء‪ ،‬كمإ أان هذا وحمإية ا◊دود‪.‬‬
‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬ ‫أام‪-‬إم ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة اإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬خ‪-‬ميسض الطفلة كون سسإئق السسيإرة قإم بإقفإل بإب السسيإرة كمإ أان ا‪Ÿ‬تهمة حإولت اختطإف الطفل لول تدخل األخ‪ Ò‬التحق بإ÷مإعإت اإلرهإبية‬
‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬إن‪-‬ة ضس‪-‬د ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬أإن‪-‬ه ت‪-‬لقى اتصسإل من م ‪-‬ن ال‪-‬داخ‪-‬ل‪ .‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬إ‪ ،‬ق ‪-‬إلت ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ‘ اإلدارة واألسس ‪-‬إت ‪-‬ذة‪‡ ،‬إ أاح‪-‬دث ه‪-‬ل‪-‬ع‪-‬إ ورع‪-‬ب‪-‬إ داخ‪-‬ل‬
‫قوات ا÷يشس “كنت من اسس‪Î‬جاع سس‪Ó‬ح ناري وذخ‪Ò‬ة‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ر الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬أإن ط‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ت‪-‬ق‪-‬دمت إا‪ ¤‬تصسريحإتهإ بأإنهإ توجهت ‘ نفسض اليوم إا‪ ¤‬مدينة ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة‪.‬‬
‫عبد الرحمن سسا‪Ÿ‬ي‪ ‬‬
‫ألقضساء على أإلرهابي «أبؤ دجانة» أحد عناصسر كتيبة «جند أألنصسار» ‘ جيجل‬ ‫البتدائية على م‪ Ï‬سسيإرة «فولسسفإغن» بيضسإء اللون خ ‪-‬م ‪-‬يسض م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬إن ‪-‬ة ع‪ È‬ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا◊ضس‪-‬ري‪ ،‬أاي‪-‬ن ذهب‬
‫خ‪Ó‬ف حول أاحقية “ثيل اللجنة الدينية يتحول إا‪ ¤‬مواجهات‬
‫ي ‪- -‬واصس ‪- -‬ل أاف‪- -‬راد ا÷يشض ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي الولية جيجل‪ ،‬وذلك إاثر كم‪fi Ú‬كم‬
‫الشسعبي بإلقطإع العسسكري العمليإتي ل‪- -‬ب‪- -‬واسس‪- -‬ل أاف‪- -‬راد ا÷يشض ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‬
‫‘ جيجل توجيه ضسربإت عسسكرية الشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬إ م‪-‬ك‪-‬نت ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫شستائم و«دبزة ودماغ» دأخل مسسجد ‘ أرزيؤ بؤهرأن!‬
‫–صسلت «النهإر» على لقطإت فيديو ” تصسويرهإ يردد الكلمة مسستإء من ذلك‪ ،‬كمإ يسسمع ك‪Ó‬م بذيء الدينية للمسسجد‪ ،‬بنإء على عملية انتخإب جرت م ‪-‬وج ‪-‬ع ‪-‬ة ‪Ÿ‬إ ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬إصس‪-‬ر اسس‪Î‬ج ‪-‬إع سس ‪Ó-‬ح ن ‪-‬إري وك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫داخ ‪-‬ل أاح ‪-‬د مسس ‪-‬إج ‪-‬د ولي‪-‬ة وه‪-‬ران‪ ،‬ت‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ح‪-‬إل‪-‬ة وسسوقي يتلفظ به أاحدهم موجهإ ك‪Ó‬مه للشسخصض بحضسور كل ا‪Ÿ‬عني‪Ã Ú‬إ ‘ ذلك مديرية الشسؤوون اإلرهإبية ا‪Ÿ‬سسلحة‪ ،‬حيث ”‪ ،‬عشسية ال‪- -‬ذخ‪Ò‬ة ك‪- -‬إنت ب‪- -‬ح ‪-‬وزة اإلره ‪-‬إب ‪-‬ي‬
‫التسسيب التي طإلت بيوت الله‪ ،‬ل فرق بينهإ وب‪ Ú‬الذي دعإ إا‪ ¤‬الهدوء‪ ،‬كونه رد على طرده بأإن يودع الدينية‪ ،‬ورغم اسستيفإء ا‪Ÿ‬كتب ا‪Ÿ‬نصسب الشسروط أامسض‪ ،‬القضسإء على إارهإبي ‘ العقد ا‪Ÿ‬قضس‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬در من إاحدى‬
‫الشسإرع‪à ،‬إ أان األمر بلغ إا‪ ¤‬حد التلفظ بقبيح شسكوى ضسد طإرديه؛ حتى أان أاحدهم صسرح بأإنه ال‪-‬ق‪-‬إن‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة وإاي‪-‬داع‪-‬ه م‪-‬ل‪-‬ف ‪Œ‬دي‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬جنة الدينية الثإلث من العمر يدعى «ف‪.‬سسفيإن» ا‪Ÿ‬ن‪-‬إط‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬إب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ولي‪-‬ة سس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪،‬‬
‫ال ‪-‬ك ‪Ó-‬م داخ ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬إ‪ ،‬وب‪-‬دل أان ت‪-‬ك‪-‬ون أام‪-‬إك‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬إدة ُوعد بتلقي هدية ‘ حإل النتخإب على واحد من ل ‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ج‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬ك‪-‬تب ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬إت ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ن ‪-‬ى «أاب ‪-‬و دج ‪-‬إن ‪-‬ة «‪ ،‬ال ‪-‬ذي ك ‪-‬إن وال ‪-‬ذي ي ‪-‬رج ‪-‬ح أان ي ‪-‬ك‪-‬ون ق‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‬
‫وإاصس‪Ó-‬ح ذات ال‪-‬ب‪ ،Ú‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬إ ال‪-‬ب‪-‬عضض أام‪-‬إك‪-‬ن ‪ÿ‬لق ا‪Ο‬شسح‪ .Ú‬وحسسب ا‪Ÿ‬صس‪- - -‬إدر ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي زودت مسس‪-‬ت‪-‬وى ولي‪-‬ة وه‪-‬ران‪ ⁄ ،‬ي‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق ‪Œ‬دي‪-‬د الع‪-‬ت‪-‬م‪-‬إد ي ‪-‬نشس ‪-‬ط ضس‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬إصس‪-‬ر اإلره‪-‬إب‪-‬ي‪-‬ة ب ‪-‬إل ‪-‬نشس ‪-‬إط اإلره‪-‬إب‪-‬ي ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬ح‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ‬
‫ال ‪-‬ف‪ Ï‬ونشس ‪-‬ره‪-‬إ ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪ ،Ú‬ه‪-‬و وصس‪-‬ف ي‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ق «النهإر» ب ‪-‬إلشس ‪-‬ري ‪-‬ط ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ج ‪-‬ل‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أاي ‪-‬إم‪ ،‬ف‪-‬إن ◊د اآلن‪ ،‬رغم انتخإبه منذ عإم‪ ،‬ومن ثمة مرور ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة «ج‪-‬ن‪-‬د األنصس‪-‬إر» أاشسهر قليلة‪ ‘ .‬وقت علمت «النهإر»‬
‫على مسسجد «أابو بكر الصسديق» ‘ حي أاحمد زبإنة خلفيإت مإ وقع داخل بيت الله هو الصسراع ب‪ Ú‬م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ة الشس‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن ا‪Ù‬ددة ل‪-‬يصس‪-‬ب‪-‬ح نشس‪-‬إط ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دة ع‪ È‬الشس ‪-‬ري ‪-‬ط ا÷ب ‪-‬ل ‪-‬ي من مصسإدر خإصسة أان اإلرهإبي «أابو‬
‫ببلدية أارزيو ‘ ولية وهران‪ .‬ويكشسف التسسجيل أاعضسإء اللجنة الدينية ا‪Ÿ‬نتخبة منذ سسنة‪ ،‬وبعضض ا÷دي ‪-‬دة ق ‪-‬إن ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬إ‪ ،‬وأاك‪-‬د أاعضس‪-‬إء م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬إ أان ب‪-‬عضض ا◊دودي مع ولية سسكيكدة‪ ،‬حيث دج ‪-‬إن ‪-‬ة» ه ‪-‬و اب ‪-‬ن إاره‪-‬إب‪-‬ي سس‪-‬إب‪-‬ق ”‬
‫ا‪Ÿ‬صسور الفوضسى التي سسإدت داخل ا‪Ÿ‬سسجد‪ ،‬أاين أاعضس ‪-‬إء ال ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة السس‪-‬إب‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬رفضس‪-‬ون ف‪-‬ك‪-‬رة سس‪-‬إب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ‘ ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ة اسستعملوا نفوذهم “ت ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى إاح‪-‬دى القضسإء عليه‪ ،‬منذ سسنوات‪ ‘ ،‬إاحدى‬
‫سسمع أاحد األشسخإصض يدعو ا◊ضسور إا‪ ¤‬التعقل إاسس ‪-‬ق ‪-‬إط أاسس ‪-‬م ‪-‬إئ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن تسس‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة للحيلولة دون حصسولهم على ‪Œ‬ديد العتمإد‪ ‘ ،‬النقإط ا÷بلية الوعرة بأإعإ‹ جبإل العمليإت العسسكرية بنفسض ا÷هة‪.‬‬
‫أا‪Á‬ن عبد الرحيم‬ ‫ا‪Ÿ‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬إ÷ه‪-‬ة الشس‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬إصس‪-‬مة‬ ‫واح‪Î‬ام ب ‪-‬يت ال ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬ل ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ط‪-‬رده بشس‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ه‪ Ú‬م‪-‬ن وإابعإدهم عن ا‪Ÿ‬سسجد‪ ،‬بعدمإ فضسل ا‪Ÿ‬صسلون من سسعي منهم لتجميدهإ‪.‬‬
‫م‪.‬معمري‬ ‫داخل بيت الله‪ ،‬وجعلت الفوضسى أاحد ا‪Ÿ‬وجودين السس ‪-‬ك ‪-‬إن اخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬إر أاسس‪-‬م‪-‬إء ج‪-‬دي‪-‬دة ل‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‬
‫تفكيك عصسابة تعتدي على سسائقي ألسسيارأت عند تؤقفهم على ألطريق ألؤطني ‪ ‘ ٠٢‬وهرأن ألدرك يحجز كميات من ألبارود ‘ أم ألبؤأقي‬
‫‚ح ع ‪-‬ن ‪-‬إصس ‪-‬ر ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬أإم وضس ‪-‬ع خ ‪-‬ط ‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ووضس‪-‬ع ن‪-‬ق‪-‬إط‬
‫مراقبة مع سسد جميع ا‪Ÿ‬نإفذ ‪Ÿ‬رور‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي ‘ ح‪-‬جـز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن البإرود‬ ‫الثإنية وهي سسيدة كإنت برفقته‪ ،‬وذلك على مسستوى‬ ‫صس ‪-‬در ضس ‪-‬ده ح ‪-‬ك ‪-‬م غ‪-‬ي‪-‬إب‪-‬ي ب‪-‬خ‪-‬مسض سس‪-‬ن‪-‬وات ح‪-‬بسس‪-‬إ‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬مسض ‡ث‪-‬ل ا◊ق ال‪-‬ع‪-‬إم‪-‬ل ل‪-‬دى ال‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ية‬
‫هذه ا‪Ÿ‬ركبة‪ .‬وعقب عملية مطإردة‬ ‫األسس‪-‬ود‪ ،‬وذلك ب‪-‬ن‪-‬إء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬إت‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رقم ‪ 02‬و–دي‪-‬دا ب‪-‬ح‪-‬ي ال‪-‬زهور‪،‬‬ ‫نإفذا‪ .‬حيثيإت القضسية أان ا‪Ÿ‬تهم جإء توقيفه عقب‬ ‫‪Û‬لسض قضس ‪-‬إء وه ‪-‬ران‪ ،‬ت ‪-‬أإي ‪-‬ي ‪-‬د ا◊ك ‪-‬م الب ‪-‬ت ‪-‬دائ‪-‬ي‬
‫ل‪- -‬لسس‪- -‬ي ‪-‬إرة ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬إ ان ‪-‬ت ‪-‬هت‬ ‫وردت إا‪ ¤‬ذات ا‪Ÿ‬صس ‪- -‬إلـح م‪- -‬ف‪- -‬إدهـإ‬ ‫ح‪-‬وا‹ السس‪-‬إع‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬إن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ي‪ ،Ó-‬ح‪-‬يث اضسطر صسإحب‬ ‫شس‪-‬ك‪-‬وى أاودع‪-‬ه‪-‬إ ضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪ ،Ú‬م‪-‬ف‪-‬إده‪-‬إ ت‪-‬ع‪-‬رضس‪-‬همإ إا‪¤‬‬ ‫القإضسي بث‪Ó‬ث سسنوات حبسسإ نإفذا الصسإدر ‘ حق‬
‫ب‪- -‬إن‪- -‬ق‪Ó- -‬ب األخ‪Ò‬ة ‪Ã‬خ‪- -‬رج ق‪- -‬ري ‪-‬ة‬ ‫تنقل مركبة من نوع «بيجو ‪ »505‬على‬ ‫السس ‪-‬ي ‪-‬إرة إلي ‪-‬ق ‪-‬إف ‪-‬ه ‪-‬إ ب ‪-‬ط ‪-‬لب م‪-‬ن م‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ل‪-‬قضس‪-‬إء‬ ‫اعتداء من قبل ث‪Ó‬ثة أاشسخإصض اسستولوا على سسيإرة‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‘ قضس‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬إع‪-‬ة أاشس‪-‬رار والسس‪-‬رق‪-‬ة‬
‫توزل‪ ،Ú‬حيث “كن عنإصسر الدرك‬ ‫متنهإ كمية من البإرود متوجهة إا‪¤‬‬ ‫حإجتهإ‪ ،‬حينهإ هإجمهمإ ا‪Ÿ‬عتدون‪ .‬م‪.‬معمري‬ ‫الضسحية األول‪ ،‬إا‪ ¤‬جإنب مصسوغ وهإتف الضسحية‬ ‫بإلعنف‪ ،‬فيمإ لزال شسريكه له ‘ حإلة فرار‪ ،‬والذي‬
‫من توقيف سسإئقهإ‪ ،‬فيمإ لذ مرافقه‬ ‫مدينة ع‪ Ú‬فكرون‪ ،‬سسإلكة الطريق‬
‫ب‪-‬إل‪-‬ف‪-‬رار إا‪ ¤‬وج‪-‬ه‪-‬ة ›ه‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬بقى‬ ‫الوطني رقم ‪ 10‬الرابط ب‪ Ú‬بلديتي‬ ‫ألعثؤر على جثة متعفنة ‘ سسؤأحل تنسض بالشسلف‬
‫التحقيقإت جإرية لتحديد هويته‪.‬‬ ‫ع‪ Ú‬فكرون وأام البواقي‪ ،‬ليتم إاثـرهـإ‬
‫مصسطفى مزار‬ ‫تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل دوري‪-‬ة إلف‪-‬راد ال‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬و”‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية ‘ ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كإن وقإمت بنقل جثة الغريق‬ ‫التي يرجح أانهإ تعود إا‪ ¤‬شسخصض من جنسض ذكر‬ ‫علمت «النهإر» من مصسإدر متطإبقة أان حرسض‬
‫إا‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث ‪Ã‬سستشسفى تنسض‪ ،‬من‬ ‫وه‪-‬ي ‘ ح‪-‬إل‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬فن‪ ،‬كمإ أاوردت‬ ‫السسواحل ‪Ã‬دينة تنسض ‘ ولية الشسلف ع‪Ì‬وا‪،‬‬
‫حجز ‪ 3‬مسسدسسات وذخ‪Ò‬ة وتؤقيف كهل ‘ باتنة‬ ‫أاج‪- -‬ل إا“إم اإلج‪- -‬راءات ال‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬إل ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ول ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬د ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د مصس‪-‬إل‪-‬ح األم‪-‬ن ‘‬
‫مصس ‪-‬إدر م ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬إب‪-‬ق‪-‬ة أان ا÷ث‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ” ان‪-‬تشس‪-‬إل‪-‬ه‪-‬إ‬
‫ي‪- -‬رج‪- -‬ح أان ‪-‬ه ‪-‬إ ت ‪-‬ع ‪-‬ود إا‪« ¤‬ح ‪-‬راڤ» م ‪-‬ن ج ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫اأمسض األول‪ ،‬على جثة تطفو فوق ميإه البحر على‬
‫ب ‪-‬ع‪-‬د ن‪-‬ح‪-‬و ‪ 10‬أام ‪-‬ي ‪-‬إل م‪-‬ن سس‪-‬إح‪-‬ل م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬نسض‪.‬‬
‫الصس‪- -‬ن‪- -‬ع و‪ 6‬خ‪- -‬راط‪- -‬يشض‪ .‬وحسسب‬ ‫سس‪.‬بلحوسس‪ Ú‬ع ‪-‬إ÷ت‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬إي‪-‬ة األسس‪-‬ب‪-‬وع ا‪Ÿ‬نصس‪-‬رم‪،‬‬ ‫التعرف على ا÷ثة‪.‬‬ ‫إاف‪- -‬ري‪- -‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ت ‪-‬دخ ‪-‬لت مصس ‪-‬إل ‪-‬ح ا◊م ‪-‬إي ‪-‬ة‬ ‫واسستنإدا لذات ا‪Ÿ‬صسإدر‪ ،‬فقد ” انتشسإل ا÷ثة‬
‫مصسإدر «النهإر»‪ ،‬فقد جرى توقيف‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة اإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ية ‪Ã‬روانة ‘ ولية‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ت‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د التحقيق‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ه أان‪-‬ه مسس‪-‬ب‪-‬وق قضس‪-‬إئ‪-‬ي‪-‬إ‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‬
‫ب‪-‬إت‪-‬ن‪-‬ة قضس‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة بعد السستغ‪Ó‬ل‬
‫ا÷ي‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬إت‪ ،‬حيث ” التنقل‬
‫إأحباط إأبحار سسري لـ‪« 14‬حرأڤ» بسسؤأحل وهرأن‬
‫األمر بكهل يبلغ من العمر ‪ 57‬سسنة‪،‬‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م وإاج‪Ó-‬ئ‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬ال‪-‬ي‪-‬إبسس‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬مسس ‪-‬ك ‪-‬ن مشس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه م‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د‬ ‫مسس‪- -‬إء أاول أامسض‪ ،‬م‪- -‬ن إاح‪- -‬دى شس‪- -‬واط‪- -‬ئ ال‪- -‬ط‪- -‬ن‪- -‬ف‬ ‫أاح ‪-‬ب ‪-‬ط‪ ،‬أامسض‪ ،‬ح ‪-‬رسض السس ‪-‬واح ‪-‬ل ب‪-‬وه‪-‬ران ‪fi‬إول‪-‬ة‬
‫ح‪-‬يث ل ت‪-‬زال ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يقإت متواصسلة‬ ‫للجهإت األمنية ا‪ı‬تصسة للتحقيق معهم‪ ،‬قبل البت ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة الصس‪-‬خ‪-‬رات ‘ ب‪-‬لدية قصسر‬ ‫الوهرا‪ ،Ê‬ليتم ترصسدهم على بعد أاميإل شسمإل ع‪Ú‬‬ ‫إاب‪-‬ح‪-‬إر سس‪-‬ري لـ ‪« 14‬حراڤ» ك‪-‬إن‪-‬وا بصس‪-‬دد اللتحإق‬
‫لكشسف تفإصسيل أاك‪ Ì‬عن القضسية‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬زم‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن “ت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشض‬ ‫‘ قضسيتهم أامإم العدالة‪.‬‬ ‫ال‪Î‬ك‪ ،‬وأاكدت مصسإدرنإ أان أاعمإرهم ت‪Î‬اوح ب‪20 Ú‬‬ ‫بإلضسفة األخرى من البحر األبيضض ا‪Ÿ‬توسسط على‬
‫سس‪.‬قيدوم‬ ‫ع‪.‬بن قويدر وع‪ Ì‬على ث‪Ó‬ث مسسدسسإت تقليدية‬ ‫إا‪ 35 ¤‬سسنة وينحدرون من ولية وهران‪ ،‬حيث ”‬ ‫م‪ Ï‬قإرب مطإطي مزود ‪Ã‬حرك‪ ،‬حيث انطلقوا‪،‬‬
‫الحدث‬ ‫األحد ‪ 18‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 01‬جمادى الثانية ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫أجريت له عملية جرأحية «ناجحة» بمصسلحة ألجرأحة ألعامة‬ ‫لطوأر ألث‪Ó‬ثة‪ ..‬بن غبريت تقرر‪:‬‬
‫يشسمل كل ألمؤوسسسسات ألتربوية في أ أ‬
‫األم ـن يحق ـق ف ـي وف ـاة مريـضض بع ـد حقن ـه‬
‫بالمسشتششف ـى الج ـامع ـي فـي قسشنطينـة‬
‫يرعشض مع صشعود جنوني للحرارة‪،‬‬ ‫أاكدت مصشادر قضشائية موثوقة بأان‬
‫«اختب ـارات الفصش ـل الث ـان ـي ف ـي ‪ 4‬م ـارسض‪..‬‬
‫وبسش ‪-‬بب اخ‪-‬ت‪Ó-‬ط ال‪-‬ج‪-‬راث‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫احتواها السشائل الذي كان يفرزه‬
‫«ال ‪-‬ب ‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ري‪-‬اسض» ال‪-‬مصش‪-‬اب ب‪-‬ال‪-‬ورم‪،‬‬
‫اسشتدعى إاع‪Ó‬ن حالة طوارئ على‬
‫وكيل الجمهورية بمحكمة الزيادية‬
‫الب ‪-‬ت ‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة في قسش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬د‬
‫اأصش ‪-‬در اإن ‪-‬اب ‪-‬ة قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬خ‪-‬م‪-‬يسض‬
‫ال‪-‬م‪-‬اضش‪-‬ي‪ ،‬وج‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا إال‪-‬ى الضش‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ق ـريتـ ـو ول مـ ـاقـ ـريتـ ـ ـوشض»‬
‫مسش‪-‬ت‪-‬وى ج‪-‬ن‪-‬اح ال‪-‬رج‪-‬ال ب‪-‬مصش‪-‬ل‪-‬حة‬
‫ال‪- -‬ج‪- -‬راح‪- -‬ة ال‪- -‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬أاي ‪-‬ن حضش ‪-‬ر‬
‫‪Ó‬من الحضشري الثالث‬ ‫القضشائية ل أ‬
‫في حي األمير عبد القادر‪ ،‬أامرها‬
‫^ القرار يهدف إالى توحيد الزمن البيداغوجي وضشمان تكافؤو الفرصض‬
‫الطاقم الطبي الذي حاول إانقاذه‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ت‪-‬حقيق ابتدائي بششأان‬ ‫وجهت وزأرة ألتربية ألوطنية‪ ،‬مرأسضلة أإلى مديريات ألتربية ألموزعين عبر ألترأب ألوطني‪ ،‬أمرتهم من خ‪Ó‬لها‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د أان ت ‪-‬أاك‪-‬دت إاصش‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬ريضض‬ ‫ال‪- -‬وف‪- -‬اة «ال‪- -‬غ ‪-‬امضش ‪-‬ة « ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ريضض‬ ‫باإجرأء أختبارأت ألفصضل ألثاني في ألرأبع من شضهر مارسس في كل ألموؤسضسضات ألتربوية‪ ،‬وفي ألأطوأر ألتعليمية‬
‫ب ‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ة تسش‪-‬م‪-‬م ف‪-‬ي ال‪-‬دم‪ ،‬م‪-‬م‪-‬ا أادى‬ ‫المقيم «بومدرة صشالح» البالغ من‬ ‫ألث‪Ó‬ثة‪ ،‬و أشضارت ألوزأرة أإلى أن ألموؤسضسضات ألتربوية ألمضضربة معنية بالمتحانات‪.‬‬
‫إال‪- -‬ى إات‪Ó- -‬ف ال ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ات ال ‪-‬دم ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫العمر ‪ 70‬في حدود السشاعة ‪ 8‬سشا‬ ‫معمول به سشابقا‪.‬‬ ‫نوأل زأيد‬
‫الحمراء والبيضشاء‪ ،‬حيث ارتفعت‬ ‫و‪ 50‬د م‪- -‬ن صش‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ح ‪-‬ة األرب ‪-‬ع ‪-‬اء‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا اأك‪-‬دت وزارة ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اأن ه‪-‬ذا‬
‫درج ‪- - -‬ة ح ‪- - -‬رارة ال ‪- - -‬م‪- - -‬ريضض لـ‪15‬‬ ‫الماضشي‪ ،‬في قاعة اإلنعاشض بقسشم‬ ‫ال‪- -‬ق ‪-‬رار ج ‪-‬اء ب ‪-‬ع ‪-‬د ضش ‪-‬ب ‪-‬ط السش ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫اأك‪-‬دت وزارة ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬نية‪ ،‬من‬
‫سشاعات كاملة‪ ،‬حسشبما كششفه أاحد‬ ‫ال ‪-‬ج‪-‬راح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة «اأ» م‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع اب‪-‬ن‬ ‫الدراسشية بـ‪ 38‬اأسشبوعا منها ث‪Ó‬ثة‬ ‫خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي وجهتها اإلى‬
‫أاقاربه‪ ،‬الذي أاكد بأانه تعرضض إالى‬ ‫سش ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬م ‪-‬رك ‪-‬ز السش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ي‬ ‫اأسش‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ع م‪- -‬خصشصش‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬وي ‪-‬م‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬وزع‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬ر‬
‫نوبة قلبية حادة وتم إاسشعافه من‬ ‫ال‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ي اب‪-‬ن ب‪-‬اديسض‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬حصش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ضش‪-‬ب‪-‬طت السشنة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬راب ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬اأن الخ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارات‬
‫ط‪- -‬رف األط‪- -‬ب‪- -‬اء ال‪- -‬ذي‪- -‬ن ح ‪-‬اول ‪-‬وا‬ ‫الشش‪-‬ك‪-‬وى ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬دم ب‪-‬ه‪-‬ا شش‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‬ ‫ال ‪-‬دراسش ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لسش‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬خ‪-‬امسش‪-‬ة بـ‪31‬‬ ‫ال ‪-‬خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬فصش‪-‬ل ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬
‫اسشترجاعه بإاعادة تحريك نبضشات‬ ‫«ب ‪-‬وم ‪-‬درة ال ‪-‬ط‪-‬اه‪-‬ر» ب‪-‬حضش‪-‬ور اب‪-‬ن‬ ‫اأسش ‪-‬ب ‪-‬وع ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة اأسش ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ع‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ي ك ‪-‬ل ال ‪-‬م‪-‬وؤسشسش‪-‬ات‬

‫تصســـوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫القلب وإانقاذه من الموت المحقق‪،‬‬ ‫اأخته «عنيصشر عبد العزيز» والذي‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬وي‪-‬م وال‪-‬ت‪-‬حصش‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬بار اأن‬ ‫التربوية‪ ،‬حتى تلك التي دخل فيها‬
‫اإل أان المحاولة فششلت‪.‬‬ ‫ت ‪-‬م ت ‪-‬دوي ‪-‬ن أاق ‪-‬وال ‪-‬ه ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬حضش‪-‬ر‬ ‫ال ‪-‬دراسش ‪-‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬وق‪-‬ف ف‪-‬ي شش‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬اي‬ ‫الأسشاتذة في اإضشراب‪.‬‬
‫رسش‪- -‬م‪- -‬ي م‪- -‬ن ط‪- -‬رف الضش‪- -‬ب‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ادم‪ .‬وي ‪-‬ط ‪-‬رح مشش ‪-‬ك ‪-‬ل ت ‪-‬ه ‪-‬دي‪-‬د‬ ‫واأكدت الوزارة على ضشرورة التزام‬
‫مدير ألمسضتشضفى يؤوكد ألوفاة‪..‬‬ ‫ال ‪-‬قضش ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬م تشش‪-‬ري‪-‬ح ج‪-‬ث‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ات ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات‬ ‫ك ‪-‬ل ال ‪-‬م ‪-‬وؤسشسش ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذا‬
‫وألقرأر بعد نتائج ألتحقيق‬ ‫ال‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬وف ‪-‬ى م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب‬ ‫واإضش ‪-‬راب ‪-‬ات ت ‪-‬ه ‪-‬ز ب ‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ وت ‪-‬ف‪-‬ادي اأي‪-‬ة اخت‪Ó‬لت‬
‫لدأري وتشضريح ألجثة‬ ‫أ إ‬ ‫الشش ‪-‬رع ‪-‬ي ب ‪-‬أام ‪-‬ر صش ‪-‬ادر م ‪-‬ن وك‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫التربوية اإششكال كبيرا ل يتوافق مع‬ ‫وشش ‪- - - -‬ددت ال ‪- - - -‬وزارة اأن ت‪- - - -‬ك‪- - - -‬ون‬ ‫وحسشب مصشادر من وزارة التربية‪،‬‬ ‫مششابهة للسشنة الماضشية‪.‬‬
‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة اأخ‪-‬رى‪ ،‬اتصش‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬يا‬ ‫الجمهورية قصشد تحديد األسشباب‬ ‫هذا التاريخ‪ ،‬الذي تم تحديده من‬ ‫الخ‪- -‬ت‪- -‬ب ‪-‬ارات ال ‪-‬م ‪-‬ق ‪-‬رر اإج ‪-‬راوؤه ‪-‬ا‬ ‫ف ‪- -‬اإن ه ‪- -‬ذا ال‪- -‬ق‪- -‬رار ج‪- -‬اء ب‪- -‬ه‪- -‬دف‬ ‫واسش ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ى م‪-‬ن ه‪-‬ذا ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ال‪-‬ذي‬
‫ب ‪- -‬ال ‪- -‬م ‪- -‬دي ‪- -‬ر ال ‪- -‬ع ‪- -‬ام ل ‪- -‬ل ‪- -‬م‪- -‬رك‪- -‬ز‬ ‫الحقيقية المفضشية للوفاة‪ ،‬بعد أان‬ ‫اأجل اإجراء المتحانات حيث من‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬واف‪-‬ق وال‪-‬ت‪-‬درج‪-‬ات السش‪-‬ن‪-‬وية لكل‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ي‪-‬ن الأط‪-‬وار ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ية‬ ‫ح‪- -‬ددت‪- -‬ه ال‪- -‬وزارة‪ ،‬ال‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬وي‪- -‬م‪- -‬ات‬
‫السشتششفائي الجامعي ابن باديسض‬ ‫اأج‪-‬ريت ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ريضض ال‪-‬م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬م‪-‬لية‬ ‫الممكن اأن تعمد بعضض الموؤسشسشات‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬واد‪ ،‬م ‪-‬ن دون اأن ي ‪-‬ك ‪-‬ون ه‪-‬ن‪-‬اك‬ ‫ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة وم‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف الموؤسشسشات في‬ ‫الشش‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬ام ع‪-‬ل‪-‬ى مسشتوى‬
‫«بن يسشعد كمال»‪ ،‬لتوضشيح الأمور‬ ‫جراحية ناجحة إاثر إاصشابته بورم‬ ‫اإلى تاأجيلها في حال نفذت كل من‬ ‫اخ‪-‬ت‪Ó-‬ل ب‪-‬ي‪-‬ن م‪-‬ا ت‪-‬ح‪-‬ويه التدرجات‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق م ‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬قصش‪-‬د ت‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د‬ ‫ال‪- -‬م‪- -‬وؤسشسش‪- -‬ات الب‪- -‬ت‪- -‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫بشش ‪- -‬اأن ح ‪- -‬ادث ‪- -‬ة وف‪- -‬اة ال‪- -‬م‪- -‬ريضض‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ري‪-‬اسض‪ ،‬وذلك ي‪-‬وم األح‪-‬د ‪4‬‬ ‫«ال‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ابسشت» و«اإن‪-‬باف» تهديداتها‬ ‫السش ‪-‬ن ‪-‬وي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬واد وزم‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬وي‪-‬م‬ ‫اإجراء المتحانات‪ ،‬حيث ياأتي هذا‬ ‫ي‪-‬ج‪-‬ري‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ون ف‪-‬ي المدارسض‬
‫«ب‪- -‬وم‪- -‬درة صش‪- -‬ال‪- -‬ح» وال‪- -‬رد ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬ ‫فيفري الجاري‪ ،‬ليخرج في اليوم‬ ‫م‪-‬ا سش‪-‬يضش‪-‬ع م‪-‬رة اأخ‪-‬رى م‪-‬خ‪-‬ططات‬ ‫التحصشيلي‪ ،‬اأي ما يسشمى بـ«صشناعة‬ ‫ال‪- -‬ق ‪-‬رار ف ‪-‬ي ظ ‪-‬ل ت ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬زم ‪-‬ن‬ ‫الب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ف ‪-‬ي ال ‪-‬م ‪-‬واد‬
‫التهامات الخطيرة التي اأطلقت‬ ‫الموالي من اإلنعاشض وهو في حالة‬ ‫وزارة ال‪- -‬ت‪- -‬رب‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫سشليمة لتنفيذ المناهج وفق الزمن‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬داغ ‪-‬وج ‪-‬ي وت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬م ت ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬وؤ‬ ‫الأسش‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ف‪-‬ي الرياضشيات‬
‫ضش ‪-‬د ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫صش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬حسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا أاك‪-‬ده اب‪-‬ن‬ ‫المحك‪.‬‬ ‫ال‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬داغ‪- -‬وج‪- -‬ي» ع ‪-‬كسض م ‪-‬ا ك ‪-‬ان‬ ‫الفرصض لجميع المتمدرسشين‪.‬‬ ‫واللغة العربية والفرنسشية‪.‬‬
‫ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬م‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ى‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ق‪-‬دم‪-‬وا‬ ‫اأخت ال‪- -‬م ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ى «ع ‪-‬ن ‪-‬يصش ‪-‬ر ع ‪-‬ب ‪-‬د‬
‫شش ‪-‬ك ‪-‬وى اأم‪-‬ام ال‪-‬قضش‪-‬اء‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز» ف ‪-‬ي اتصش ‪-‬ال ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ي م‪-‬ع‬ ‫قالت إأن ألوزأرة لم تغلق أبوأب ألحوأر‪ ..‬بن غبريت‪:‬‬
‫ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ف‪-‬ي ح‪-‬ادث‪-‬ة ال‪-‬وف‪-‬اة‬ ‫«النهار» متحدثا باسشم العائلة‪.‬‬
‫واأسشبابها‪ ،‬اأين اأكد المسشوؤول الأول‬
‫بالمركز السشتششفائي حادثة وفاة‬ ‫ممرضضة متربصضة أفرغت‬
‫«الوسشاطة لن تجدي نفعا‪ ..‬وعديد المضشربين عادوا إالى أاقسشامهم»‬
‫ال‪-‬مسش‪-‬م‪-‬ى «ب‪-‬وم‪-‬درة صش‪-‬ال‪-‬ح»‪ ،‬ال‪-‬تي‬ ‫حقنة سضائل ألبنكرياسس في‬ ‫^ «معظم المطالب تتعلق بالترقية والمخلفات المالية»‬
‫اأوضش‪- -‬ح بشش‪- -‬اأن ‪-‬ه ‪-‬ا اأن ‪-‬ه اأم ‪-‬ر ب ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح‬ ‫ألوريد ألرئيسضي لرقبته‬ ‫الوطنية نورية بن غبريت ششخصشيا‪ ،‬وهذا قصشد‬ ‫خ‪Ó‬ل بيان تحوز «النهار» على نسشخة منه‪ ،‬أانه تم‬ ‫كشش ‪-‬فت وزارة ال ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أان ال‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ات م‪-‬ن‬
‫تحقيق اإداري في القضشية‪ ،‬مذكرا‬ ‫وف‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬رضض ال‪-‬ح‪-‬ديث‪ ،‬اسش‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رد‬ ‫تسش‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬عضض ال‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ق‪-‬دة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬علق‬ ‫إاسش‪-‬داء ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات إلي‪Ó-‬ء ع‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة‪  ‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬يذ‬ ‫األسشاتذة المضشربين سشيعودون إالى إاقسشامهم بعد‬
‫اأن ال‪- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ات الأول ‪-‬ي ‪-‬ة حسشب‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث ق‪-‬ائ‪ Ó-‬إان‪-‬ه ف‪-‬ي صشبيحة‬ ‫بالترقية في الدرجات والترقية في الرتب وكذا‬ ‫ولي‪-‬ت‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة وب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أان ي‪-‬لتزم الت‪Ó‬ميذ‬ ‫إاصشدار العدالة لقرار التوقيف عن العمل الخاصض‬
‫تصش ‪- -‬ري ‪- -‬ح‪- -‬ات رئ‪- -‬يسض مصش‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة‬ ‫ي‪- -‬وم ال‪- -‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء‪ ،‬وخ ‪Ó-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ال ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وأاك‪-‬دت ال‪-‬وزارة ف‪-‬ي ه‪-‬ذا‬ ‫بالمثابرة والمواظبة على الدروسض المقدمة من‬ ‫بششأانهم‪ ،‬مششيرة إالى أان الوسشاطة ل تجدي نفعا في‬
‫ال‪-‬ج‪-‬راح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬امة «اأ» البروفيسشور‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬ن‪-‬زع ب‪-‬واسش‪-‬طة‬ ‫الصشدد‪ ،‬أانها لن تتوقف عن جعل معالجة المششاكل‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل أاسش‪-‬ات‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬أاي‪-‬ن ط‪-‬م‪-‬أانت الت‪Ó‬ميذ وأاوليائهم‬ ‫الوقت الراهن‪ ،‬باعتبار «أان ما صشدر بششأانه حكم‬
‫ب ‪- -‬ن ج ‪- -‬اب ال‪- -‬ل‪- -‬ه سش‪- -‬ع‪- -‬دون‪ ،‬ف‪- -‬اإن‬ ‫حقنة كبيرة الحجم عينة من سشائل‬ ‫المطروحة لتحسشين الظروف الجتماعية المهنية‬ ‫فيما يخصض مصشيرهم الدراسشي‪.‬‬ ‫قضشائي ل يمكن أان يكون محل وسشاطة»‪.‬‬
‫المريضض المتوفى كان يعاني من‬ ‫«دريناج» أاو «تجفيف البنكرياسض»‬ ‫‪Ó‬سشاتذة‪ ،‬علما أان تأاخر السشتدراك دام لسشنوات‬ ‫ل أ‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬أاك‪-‬دت وزارة ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أان أاب‪-‬واب‬ ‫أاكدت وزارة التربية الوطنية أانها تضشع ثقة عمياء‬
‫مرضض خطير يتمثل في سشرطان‬ ‫من المريضض والمتجمع في الكيسض‬ ‫في تسشوية وضشعيات إادارية يتطلب الصشبر‪ ،‬خاصشة‬ ‫ال‪- -‬ح‪- -‬وار ل‪- -‬م ت‪- -‬وصش‪- -‬د ي‪- -‬وم‪- -‬ا ف‪- -‬ي وج‪- -‬ه الشش ‪-‬رك ‪-‬اء‬ ‫في األسشاتذة العائدين إالى مناصشب عملهم‪ ،‬من‬
‫«البنكرياسض «‪ ،‬واأجريت له بششاأنه‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ال ‪-‬ذي وضش ‪-‬ع ف ‪-‬ي ال ‪-‬ج ‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫وأان اإلرادة لتزال موجودة‪ .‬وأاكدت الوزارة في‬ ‫الجتماعيين الذين يضشعون األمور في نصشابها‪،‬‬ ‫خ‪Ó-‬ل ق‪-‬درت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ع‪-‬ويضض ال‪-‬دروسض الضشائعة‪،‬‬
‫عملية جراحية‪ ،‬واأن العون الطبي‬ ‫ال‪-‬ي‪-‬م‪-‬ن‪-‬ى ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ن‪ ،‬قصش‪-‬د ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ها‬ ‫موضشوع آاخر أانها تعكف مع النقابات الموقعة على‬ ‫مششددة على أان ما صشدر بششأان الحكم القضشائي ل‬ ‫مشش‪-‬ي‪-‬رة إال‪-‬ى أان‪-‬ه‪-‬ا ات‪-‬خ‪-‬ذت ك‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬داب‪-‬ي‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬تكفل‬
‫«الممرضشة» المتربصشة قد ناولته‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬م‪-‬خ‪-‬بر‬ ‫م‪-‬ي‪-‬ث‪-‬اق أاخ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬يذ توصشيات‬ ‫ي‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن أان ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ح‪-‬ل وسش‪-‬اط‪-‬ة ول‪-‬م يسش‪-‬ب‪-‬ق للوزارة‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ال ‪-‬م ‪-‬تضش ‪-‬رري‪-‬ن‪ ،‬سش‪-‬واء ك‪-‬ان ذلك ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫الحقنة باأمر من الطبيب الجراح‪،‬‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬رك‪-‬ز السشتششفائي‬ ‫الندوتين الوطنيتين حول تقييم إاصش‪Ó‬ح المدرسشة‬ ‫م ‪- -‬ط ‪- -‬ل ‪- -‬ق ‪- -‬ا أان رفضشت ال ‪- -‬ت ‪- -‬ح‪- -‬اور م‪- -‬ع الشش‪- -‬ريك‬ ‫ال‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬داغ‪-‬وج‪-‬ي أاو التنظيمي أاو البششري‪،‬‬
‫وذك ‪-‬ر ال ‪-‬م‪-‬دي‪-‬ر «ب‪-‬ن يسش‪-‬ع‪-‬د ك‪-‬م‪-‬ال»‬ ‫ال ‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬أاي‪-‬ن وضش‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب‬ ‫ال ‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ري‪-‬ة‪  ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان الشش‪-‬غ‪-‬ل الشش‪-‬اغ‪-‬ل ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ف‪-‬ي‬ ‫الجتماعي‪ .‬وفي هذا الصشدد‪ ،‬قالت الوزارة إانه تم‬ ‫‪Ó‬سشاتذة التقرب في أاي وقت‬ ‫كما أاكدت أانه يمكن ل أ‬
‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى لسش ‪- -‬ان رئ ‪- -‬يسض مصش‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة‬ ‫ال ‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن ف‪-‬وق ال‪-‬ط‪-‬اول‪-‬ة‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬ال‪- -‬ج‪- -‬ة ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ائصض ال ‪-‬مسش ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ة ف ‪-‬ي م ‪-‬ج ‪-‬ال‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬عشش ‪-‬رات م ‪-‬ن ج ‪-‬لسش ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫من إادارة مؤوسشسشتهم للحصشول على كل التفاصشيل‬
‫ال‪-‬ج‪-‬راح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬امة «اأ» البروفيسشور‬ ‫المجاورة لسشرير المريضض المقيم‬ ‫البيداغوجيا والتكوين والحوكمة‪ .‬نوأل زأيد‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬رادي‪-‬ة‪ ،‬أاغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬حت إاشش‪-‬راف وزي‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫المتعلقة بهذا التكفل‪ .‬وكششفت وزارة التربية من‬
‫ب ‪- -‬ن ج ‪- -‬اب ال ‪- -‬ل ‪- -‬ه سش‪- -‬ع‪- -‬دون‪ ،‬ب‪- -‬اأن‬ ‫«بومدرة صشالح»‪ ،‬وفي حوالي اأقل‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل الأولية لعملية التششريح‬ ‫م‪- -‬ن ‪ 35‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬رت ال‪-‬م‪-‬م‪-‬رضشة‬ ‫لقسسام ألنهائية بشسكل سسلسس‬
‫قصسد ضسمان سسير عملية ألتدريسس في أ أ‬
‫ال‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي ال‪- -‬ذي اأج ‪-‬راه ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب‬ ‫«ال‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬ربصش‪- -‬ة» ف ‪-‬ي دوري ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫الشش ‪-‬رع ‪-‬ي‪ ،‬ت ‪-‬ث ‪-‬بت ب ‪-‬اأن ال ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬وف‪-‬ي‬
‫مصش‪- - - -‬اب ب ‪- - -‬م ‪- - -‬رضض سش ‪- - -‬رط ‪- - -‬ان‬
‫المرضشى‪ ،‬أاين أاخذت الحقنة التي‬
‫ك ‪- -‬ان ب ‪- -‬ه ‪- -‬ا سش ‪- -‬ائ‪- -‬ل «دري‪- -‬ن‪- -‬اج» أاو‬
‫وزيرة التربية تطلب تقارير يومية عن وضشعية المؤوسشسشات التربوية‬
‫«البنكرياسض» فيما لم يتم التحقق‬ ‫«ت‪-‬ج‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ري‪-‬اسض» ال‪-‬مصشاب‬ ‫اإلج‪-‬راءات ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬يمية‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د أام‪-‬رت وزارة ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫التعدي‪Ó‬ت على المخططات والتدرجات السشنوية‬ ‫أام‪-‬رت وزارة ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬دي‪-‬رين الولئيين‬
‫اإن ك ‪-‬ان سش ‪-‬بب ال ‪-‬وف ‪-‬اة ال ‪-‬م‪-‬رضض اأو‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬ورم‪ ،‬ووخ‪- -‬زت‪- -‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ي ال ‪-‬وري ‪-‬د‬ ‫الوطنية مديري المؤوسشسشات التربوية بالتنسشيق مع‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬د الضش ‪-‬رورة‪ ،‬واإلسش ‪-‬راع ف‪-‬ي تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬حسش‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫باإلسشراع في تسشليم الحسشابات‪  ‬اإللكترونية لجميع‬
‫غيره‪ ،‬وفي هذا الششاأن اأكد المدير‬ ‫ال ‪-‬رئ ‪-‬يسش ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬رق‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ف‪-‬تشش‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬واد ل‪-‬م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة وت‪-‬أاط‪-‬ير األسشاتذة الجدد‬ ‫اإللكترونية لجميع أاقسشام السشنة الثالثة ثانوي بصشفة‬ ‫ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ال‪-‬م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬هادة البكالوريا بصشفة‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬ام ل‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬رك ‪-‬ز السش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ي‬ ‫وأاف ‪-‬رغ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬وف‪-‬ي أاق‪-‬ل م‪-‬ن ‪10‬‬ ‫وال‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ن ودع‪-‬م‪-‬ه‪-‬م وت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ه‪-‬م في مباششرة‬ ‫ششخصشية‪ ،‬وذلك في إاطار جهاز الدعم البيداغوجي‪.‬‬ ‫شش‪-‬خصش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬ال‪-‬بت ال‪-‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ن ب‪-‬ت‪-‬قديم تقرير‬
‫ال ‪-‬ج ‪-‬ام ‪-‬ع‪-‬ي ب‪-‬اأن‪-‬ه ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‬ ‫دقائق انقلبت األمور على عقبها‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬ام ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وال ‪-‬ح ‪-‬رصض ع ‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دم اع‪-‬ت‪-‬راضض ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫وأاكدت وزارة التربية الوطنية على ضشرورة التعبئة‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ي ع‪-‬ن وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات ق‪-‬بل الحادية عششر‬
‫النهائية للتحقيق الإداري وعملية‬ ‫اأمام اأنظار اأفراد عائلة المريضض‬ ‫األسش‪-‬ات‪-‬ذة ال‪-‬ج‪-‬دد واألسش‪-‬ات‪-‬ذة ال‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬خلفين والتبليغ‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع أاعضش ‪-‬اء ال‪-‬ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫صشباحا‪ .‬وحسشب التعليمة التي تحوز «النهار» على‬
‫جوأد‪.‬ع‬ ‫تششريح الجثة‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ذي ت ‪-‬وف‪-‬ي لح‪-‬ق‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث أاصش‪-‬ب‪-‬ح‬ ‫الفوري في حال وجود تجاوزات‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى إاي‪-‬ج‪-‬اد ال‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ول ل‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫نسشخة منها‪ ،‬وجهتها وزارة التربية الوطنية والتي‬
‫وأام‪-‬رت وزارة ال‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬مديرين بتنصشيب‬ ‫ال ‪-‬وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬مسش ‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة قصش‪-‬د ت‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ر ج‪-‬و ال‪-‬ه‪-‬دوء‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬درج ضش‪-‬م‪-‬ن اإلج‪-‬راءات ال‪-‬بيداغوجية والتنظيمية‬
‫لحياء للتخفيف عن ألمسستشسفيات‬
‫سسيتم تحويلهم إألى ألقرى وأ أ‬ ‫األسش‪-‬ات‪-‬ذة ال‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ن م‪-‬كان المضشربين‪ ،‬مع فتح‬ ‫وال ‪-‬ط ‪-‬م ‪-‬أان‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة وال‪-‬ح‪-‬ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى السش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رار والسش‪-‬ي‪-‬ر‬ ‫بالمؤوسشسشات التي تعرف تذبذبا في الدراسشة وقصشد‬
‫أابواب المؤوسشسشات التربوية أامام األسشاتذة من أاجل‬ ‫العادي للموسشسشة‪.‬‬ ‫ضشمان مزاولة الدراسشة بصشفة عادية‪ ،‬لسشيما في‬
‫وزارة ال ّصشحة تؤوّهل ‪ 36‬أالف طبيب عام إالى طبيب عائلة‬ ‫تقديم دروسض الدعم لتمكين الت‪Ó‬ميذ من السشتفادة‬ ‫كما طالبت وزيرة التربية بن غبريت من المديرين‬ ‫أاقسش‪-‬ام الم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات‪ ،‬ح‪-‬ث‪-‬ت‪-‬هم على تكثيف اسشتعمال‬
‫سض‪-‬ي‪-‬ت‪ّ-‬م ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف ألضض‪-‬غ‪-‬ط ع‪-‬لى‬ ‫كشض‪-‬ف‪ ،‬أمسس‪ ،‬رئ‪-‬يسس أل‪-‬ج‪-‬معية‬ ‫من حصشصض المذاكرة الجماعية والدروسض أامسشية‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬م ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر ي‪-‬وم‪-‬ي ع‪-‬ن وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬ؤوسشسشة قبل‬ ‫زمن األقسشام بما يسشمح للت‪Ó‬ميذ بمتابعة الدروسض‬
‫أل‪-‬م‪-‬رأك‪-‬ز ألسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ية‪ ،‬حيث‬ ‫أل‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ري‪-‬ة ل‪Ó-‬أط‪-‬باء ألعامين‪،‬‬ ‫سسليم بوسستة‬ ‫الث‪Ó‬ثاء وصشباح السشبت‪.‬‬ ‫السشاعة الحادية عششر بصشفة يومية‪ .‬أاما بخصشوصض‬ ‫م‪- -‬ن دون ان‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‪ .‬ك‪- -‬م‪- -‬ا أام‪- -‬رت ال‪- -‬وزارة بإادخال‬
‫سض‪-‬ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ف‪-‬ي أل‪-‬ق‪-‬رى وألمدأشضر‬ ‫ح‪--‬ج‪--‬ي‪-‬ج رضض‪-‬وأن‪ ،‬ع‪-‬ن أع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد‬
‫وألأحياء‪.‬‬
‫وسض‪---‬ت‪---‬ع‪--‬ت‪--‬م‪--‬د وزأرة ألصض‪--‬ح‪--‬ة‬
‫برنامج جديد لتاأهيل ألأطباء‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬وتحويلهم أإلى أطباء‬ ‫أاسشاتذة العلوم اإلسش‪Ó‬مية يقررون الدخول في إاضشراب بداية من ‪ 20‬فيفري‬
‫ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‪-‬ا خ‪-‬اصض‪-‬ا ب‪-‬اإنشض‪-‬اء دوأئر‬ ‫عائلة‪ ،‬حيث يقدر عددهم بـ‪36‬‬ ‫مختلف القضشايا المرفوعة‪  ،‬انط‪Ó‬قا مما عرف‬ ‫أاسشاتذة البليدة‪ ،‬وكذا كل محاولة لششيطنة وتششويه‬ ‫ق ‪-‬ررت ال ‪-‬ت ‪-‬نسش ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ألسش‪-‬ات‪-‬ذة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‬
‫صض‪-‬ح‪ّ-‬ي ‪-‬ة تسض‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬بيب ألعام‬ ‫أل‪---‬ف دك‪---‬ت‪---‬ور‪ .‬وق‪---‬ال رئ‪--‬يسس‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل بصض‪-‬ف‪-‬ة طبيب ألعائلة‪،‬‬ ‫ألجمعية خ‪Ó‬ل أليوم ألدرأسضي‬ ‫بأاخ‪Ó‬قيات المهنة‪  ‬الذي ششارك في ششراء صشمت‬ ‫األسش‪-‬ات‪-‬ذة وك‪-‬ل أاسش‪-‬ال‪-‬يب ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ع وال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬وي‪-‬ف ال‪-‬تي‬ ‫اإلسش‪Ó‬مية الدخول في إاضشراب وطني يومي ‪20‬‬
‫ح‪-‬يث سض‪ُ-‬ي ‪-‬ل‪-‬زم ك‪-‬ل م‪-‬وأط‪-‬ن على‬ ‫أل‪-‬ذي أن‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‪ ،‬أمسس‪ ،‬بالعاصضمة‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ر م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬وف‪-‬ت‪-‬ح ال‪-‬مجال لسشتقدام‬ ‫تزيد الوضشع انسشدادا وتعفنا‪.‬‬ ‫و‪ 21‬فيفري القادم‪ ،‬بمششاركة العديد من نقابات‬
‫أل‪-‬م‪-‬رور ب‪-‬ه أول ل‪-‬يتوجه بعدها‬ ‫ح‪--‬ول أه‪--‬م‪--‬ي‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب أل‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫عناصشر ذات إايديولوجية متطرفة سشاهمت في‬ ‫وانتقدت التنسشيقية وزيرة التربية الوطنية نورية‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬رب‪- -‬ي‪- -‬ة‪ .‬وج‪- -‬اء ه‪- -‬ذا اإلضش‪- -‬راب حسشب ب ‪-‬ي ‪-‬ان‬
‫أإل‪-‬ى أل‪-‬مسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى أو أإل‪-‬ى زي‪-‬ارة‬ ‫وطبيب ألعائلة‪ ،‬أإنه سضوف يتم‬ ‫ضش ‪-‬رب ع ‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ال‪-‬ه‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي ال‪-‬مشش‪-‬اك‪-‬ل‬ ‫بن غبريت‪ ،‬التي سشاهمت في الحالة التي تسشود‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬نسش ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي ت‪-‬ح‪-‬وز ‪ $‬نسش‪-‬خ‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪،‬‬
‫ط‪--‬ب‪--‬يب م‪--‬ت‪-‬خصضصس‪ .‬وب‪-‬م‪-‬وجب‬ ‫فتح تخصضصضات وفروع جديدة‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬داغ‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة والج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وب‪-‬ل‪-‬وغ‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬دا ل‬ ‫قطاع التربية والناتجة عن تراكمات للمارسشات‬ ‫تنديدا بكل الممارسشات المنتهجة في التعامل مع‬
‫ق‪-‬ان‪-‬ون ألصض‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬يحق‬ ‫ل‪--‬ل‪-‬طب أل‪-‬ع‪-‬ام ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسض‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ي‪-‬ن‬ ‫نوأل زأيد‬ ‫يطاق‪.‬‬ ‫الزدواجية المعتمدة قول وفع‪ ،Ó‬في التعامل مع‬ ‫إاضشراب األسشاتذة وكذا اإلهانة التي يتعرضض لها‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن ألحصضول على طبيب‬ ‫وزأرتي ألتعليم ألعالي وألبحث‬
‫مرجعي‪ ،‬وألمتمثل في ألطبيب‬
‫أل‪---‬ع‪--‬ام أل‪--‬ذي ي‪--‬ع‪--‬د أل‪--‬ه‪--‬ي‪--‬ك‪--‬ل‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي أل‪-‬ذي ي‪-‬قرب ألصضحة‬
‫أل‪--‬ع‪--‬ل‪--‬م‪-‬ي‪ ،‬وألصض‪-‬ح‪-‬ة وألسض‪-‬ك‪-‬ان‬
‫وأإصض‪Ó--‬ح أل‪--‬مسض‪--‬تشض‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪ .‬م‪-‬ن‬
‫جهته‪ ،‬قال محمد ألحاج‪ ،‬مدير‬
‫مجّمع بن حمادي للمواد الغذائية يششارك في صشالون «ڤولف فود» في دبي‬
‫م‪--‬ن أل‪--‬م‪--‬وأط‪--‬ن‪ ،‬ح‪--‬يث ل ي‪--‬ت‪-‬م‬ ‫أل‪--‬مصض‪--‬ال‪--‬ح ألصض‪--‬ح‪--‬ي‪--‬ة ب‪--‬وزأرة‬ ‫«لل» التي سشيتم إاط‪Ó‬قها خ‪Ó‬ل الصشالون ونششرها‬ ‫يسشتقبل أاكثر من ‪ 100‬أالف زائر‪ ،‬و‪ 5‬آالف عارضض‪،‬‬ ‫يشش‪-‬ارك ف‪-‬رع م‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع ب‪-‬ن ح‪-‬م‪-‬ادي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واد ال‪-‬غذائية‬
‫أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬وء أإل‪-‬ى ط‪-‬بيب أختصضاصضي‬ ‫ألصض‪--‬ح‪--‬ة‪ ،‬أإن‪--‬ه سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬اق ال‪-‬دول‪-‬ي‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه أاخصض السش‪-‬وق‬ ‫وي‪-‬ع‪-‬د ف‪-‬رصش‪-‬ة ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف ب‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ربة الششركات‬ ‫«ج‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ي» ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ية على التوالي‪ ،‬في صشالون‬
‫أإل ف‪-‬ي أل‪-‬ح‪-‬الت ألسض‪-‬تعجالية‪،‬‬ ‫ن‪-‬دوأت ب‪-‬ي‪-‬ن ألأط‪-‬ب‪-‬اء أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ين‬ ‫اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر إالى خصشائصشها‪ .‬وعن جديده‪،‬‬ ‫ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ه‪-‬و ال‪-‬ح‪-‬ال ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬مع بن‬ ‫«ڤولف فود» بدبي في اإلمارات العربية المتحدة‪،‬‬
‫حيث تهدف هذه ألطريقة في‬ ‫وألمتخصضصضين‪ ،‬قصضد تجهيزهم‬ ‫سش‪-‬ي‪-‬ق‪-‬دم ال‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ح «تاغليتال ‪ 500‬غ«‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ح ‪-‬م ‪-‬ادي «ج ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ور»‪ .‬وخ ‪Ó-‬ل ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة الـ ‪ 23‬من‬ ‫وال‪-‬م‪-‬م‪-‬تد من ‪ 18‬إال‪-‬ى ‪ 22‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ري الجاري‪ .‬ويعتبر‬
‫ألع‪Ó‬ج لضضمان ألمتابعة ألجيدة‬ ‫لأط‪-‬ب‪-‬اء ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬مشض‪-‬يرأ أإلى أن‬
‫ل‪-‬م‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬مريضس في أإطار نظام‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬دأب‪-‬ي‪-‬ر م‪-‬نصض‪-‬وصس ع‪-‬ل‪-‬يها في‬ ‫انضشمت إالى تششكيلة المنتجات الخاصشة بالمجمع‪،‬‬ ‫صش ‪-‬ال ‪-‬ون «ڤ ‪-‬ول ‪-‬ف ف ‪-‬ود»‪ ،‬ت ‪-‬م ت ‪-‬خصش ‪-‬يصض فضش ‪-‬اءي‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬رضض «ڤ ‪-‬ول ‪-‬ف ف ‪-‬ود» م ‪-‬ن أاضش ‪-‬خ ‪-‬م الصش‪-‬ال‪-‬ون‪-‬ات‬
‫م‪-‬دم‪-‬ج وم‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬معلومات في‬ ‫ق‪-‬ان‪-‬ون ألصض‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬جديد‪ .‬وقال‬ ‫و«السش‪-‬ب‪-‬اغيتي ‪ 500‬غ«‪ ،‬ل‪Ó-‬سش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬كل حاجيات‬ ‫مخصشصشين للعجائن الغذائية‪ ،‬على غرار الكسشكسض‬ ‫السش‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ب‪-‬قطاع األغذية والضشيافة على‬
‫ظ‪--‬ل أح‪--‬ت‪-‬رأم أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬م‪-‬ان وألسض‪-‬ر‬ ‫ذأت أل‪--‬مسض‪-‬وؤول‪ ،‬أإ ّن ‪-‬ه م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬ ‫العائلة‪ .‬كما سشيتم عرضض طبخ وجلسشات تذوق لكل‬ ‫وال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق وال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ة وال‪-‬م‪-‬نتوج الجديد «إاكسشترا بن‬ ‫مسش ‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬م‪ ،‬وال‪-‬ذي ي‪-‬خ‪-‬دم واح‪-‬د ا م‪-‬ن أاسش‪-‬رع‬
‫أسضماء منور‬ ‫ألطبي‪.‬‬ ‫أع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ن‪-‬ظ‪-‬ام ط‪-‬ب‪-‬يب أل‪-‬عائلة‪،‬‬ ‫أ‪.‬م‬ ‫المنتجات الخاصشة بالمجمع‪.‬‬ ‫حمادي»‪ ،‬كما هو الحال بالنسشبة للع‪Ó‬مة الجديدة‬ ‫القطاعات نموا على وجه الكرة األرضشية‪ ،‬والذي‬
‫‪5‬‬ ‫أألحد ‪ 18‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 01‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫البعثة وافقت على العروضش رغم خروجها عن ا◊زام‬ ‫سضتعتمده الوكالة الوطنية للتشضغيل‬
‫لول و‪fl‬الفتها لدف‪ Î‬الشضروط‬
‫ا أ‬
‫فنادق بعيدة عن ا◊رم بـ ‪ 2‬كلم إليواء ا◊جاج!‬
‫^ ما يقارب ‪ 12‬أالف حاج إاقاماتهم بعيدة بـ ‪ 1200‬م‪ Î‬عن الكعبة‬
‫إاط‪Ó‬ق برنامج جديد لتحديد ا‪Ÿ‬هن األك‪ Ì‬طلبا ‘ السسوق‬
‫^ سسلسسلة فنادق سسلسسبيل حمودة ولؤوي وث‪Ó‬ثة فنادق بنجمت‪ Ú‬تقع على مسسافة ‪ 1900‬م‪Î‬‬ ‫أعلن‪ ،‬أمسس‪ ،‬وزير ألعمل وألتششغيل وألضشمان ألإجتماعي‪ ،‬مرأد زما‹‪ ،‬عن أإط‪Ó‬ق برنامج جديد من أجل‬
‫وم‪- - -‬ن ب‪ Ú‬أل‪- - -‬ف‪- - -‬ن‪- - -‬ادق أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي ”‬ ‫أسض‪-‬ت‪-‬اأج‪-‬ر أل‪-‬دي‪-‬وأن أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬حج‬ ‫مرأفقة ألوكالة ألوطنية للتششغيل ‘ ألتوظيف‪ .‬و أوضشح ألوزير خ‪Ó‬ل ألكلمة ألتي ألقاها ‘ ندوة أعتماد‬
‫أسض ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ج ‪-‬اره ‪-‬ا م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل أل ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ث‪-‬ة‬ ‫وألعمرة ◊سضاب موسضم أ◊ج هذه‬ ‫وأختتام مششروع ألششرأكة أ‪Ÿ‬وؤسشسشاتية‪ ‬أ‪Ÿ‬وجه ‪Ÿ‬رأفقة –ديث خدمات ألسشتقبال ألهاتفي وألإصشغاء للوكالة‬
‫أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬وسضم‪ ،‬سضلسضلة‬ ‫ألسض ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ن ‪-‬ادق ت ‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ن أ◊رم‬ ‫ألوطنية‪  ‬للتششغيل‪ ،‬أنه عقب عصشرنة خدمات ألسشتقبال ألهاتفي وألإصشغاء للوكالة ألوطنية للتششغيل‬
‫فنادق «سضلسضبيل حمودة» ألتي تقع‬ ‫أ‪Ÿ‬ك ‪- -‬ي ‪Ã‬ا ي ‪- -‬ق ‪- -‬ارب ‪ 2000‬م‪،Î‬‬ ‫بالتنسشيق مع قطب ألتششغيل ألفرنسشي‪ ،‬سشيتم أإط‪Ó‬ق مششروع‪ Ú‬خ‪Ó‬ل ألسشنة أ÷ارية‪.‬‬
‫‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة أ÷م ‪-‬ي ‪-‬زة وه ‪-‬ي ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة‬ ‫وذلك ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسض‪- -‬ت‪- -‬وى م‪- -‬ن‪- -‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬
‫ف‪- -‬ن‪- -‬ادق م‪- -‬ن ‚م‪- -‬ت‪ Ú‬ت ‪-‬ق ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫أ÷م ‪-‬ي ‪-‬زة وغ‪Ò‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق‬ ‫من نسضبة عون وأحد‪ ‬مقابل ‪306‬‬ ‫أاسضماء منور‬
‫مسض ‪-‬اف ‪-‬ة ‪ 1900‬م‪ ،Î‬أإ‪ ¤‬ج ‪- - - -‬انب‬ ‫أ‪Ù‬ي‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث سضيجد‬ ‫طالب شضغل سضنة ‪ ،2006‬إأ‪ ¤‬نسضبة‬
‫ف‪- -‬ن‪- -‬دق أآخ ‪-‬ر ي ‪-‬ق ‪-‬ع ‪Ã‬ح ‪-‬اذأة ه ‪-‬ذه‬ ‫أ◊جاج أنفسضهم ملزم‪ Ú‬بالإقامة‬ ‫عون وأحد مقابل ‪ 202‬طالب شضغل‬ ‫وق‪- -‬ال زم‪- -‬ا‹ إأن أألم‪- -‬ر ي‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬ق‬
‫ألسض‪-‬لسض‪-‬ل‪-‬ة ه‪-‬و ف‪-‬ن‪-‬دق «لوؤي» وأآخر‬ ‫ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬رة ‘ ع‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ر ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ع‪-‬ن‬ ‫‘ سضنة ‪ ،2017‬وأفاد بأان ألهتمام‬ ‫ب‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج م‪-‬رأف‪-‬ق‪-‬ة ألوكالة ألوطنية‬
‫ي‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د عنها بـ‪ 100‬م‪ ‘ Î‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة‬ ‫أ◊رم عكسص أ‪Ÿ‬وأسضم ألفارطة‪.‬‬ ‫‪Ã‬سض ‪- - - -‬أال ‪- - - -‬ة –سض‪ Ú‬أ‪ÿ‬دم‪- - - -‬ات‬
‫أ÷ميزة‪.‬‬ ‫و أشض‪- - -‬ارت مصض‪- - -‬ادر م‪- - -‬ط‪- - -‬ل‪- - -‬ع‪- - -‬ة‬ ‫إلع‪-‬دأد م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ها أ‪Ÿ‬هني بغرضص‬
‫ويصض ‪- -‬ل ع ‪- -‬دد ألأسض ‪ّ- -‬رة أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي ”‬ ‫لـ«ألنهار»‪ ،‬أإ‪ ¤‬أن م ‪- -‬ا ي‪- -‬ق‪- -‬ارب ‪12‬‬
‫أ‪Ÿ‬ق ‪- -‬دم ‪- -‬ة ل ‪- -‬ط ‪- -‬ال ‪- -‬ب‪- -‬ي ألشض‪- -‬غ‪- -‬ل‬ ‫–دي ‪-‬د ب ‪-‬دق‪-‬ة ت‪-‬ام‪-‬ة أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن أألك‪Ì‬‬
‫كرأوؤها خارج أ◊زأم ألأول للحرم‬ ‫أل‪- -‬ف ح‪- -‬اج ج ‪-‬زأئ ‪-‬ري سض ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬دون‬ ‫وأ‪Ÿ‬سضتخدم‪ Ú‬ودفع إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ضضي‬ ‫صض‪- -‬ع‪- -‬وب‪- -‬ة ‘ أل‪- -‬ت‪- -‬وظ‪- -‬ي ‪-‬ف‪ ،‬وك ‪-‬ذأ‬
‫أ‪Ÿ‬ك ‪- - -‬ي لإي ‪- - -‬وأء أ◊ج ‪- - -‬اج ه‪- - -‬ذأ‬ ‫أنفسضهم مسضجل‪ Ú‬بفنادق تتجاوز‬ ‫‘ ت ‪-‬نصض ‪-‬يب خ ‪Ó-‬ي ‪-‬ا ألسض ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ال‬ ‫أل‪- - -‬ك‪- - -‬ف‪- - -‬اءأت أألك‪ Ì‬ط‪- - -‬ل ‪- -‬ب ‪- -‬ا ‘‬

‫فهو تتمة ل‪È‬نامج ‪،PROFAS C +‬‬


‫أ‪Ÿ‬وسضم‪ ،‬أإ‪ ¤‬قرأبة ‪ 12‬ألف سضرير‬ ‫مسضافتها عن أ◊رم ألـ‪ 1200‬م‪،Î‬‬ ‫وألصضغاء على أ‪Ÿ‬سضتوى أ‪Ù‬لي‬ ‫سضوق‪ ‬ألشضغل‪ ،‬أما أ‪Ÿ‬شضروع ألثا‪Ê‬‬

‫تصضـــوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫ب‪- -‬ع‪- -‬دد م‪- -‬ن أل‪- -‬ف ‪-‬ن ‪-‬ادق ل ‪-‬ل ‪-‬وك ‪-‬الت‬ ‫‘ وقت كان ألديوأن أشض‪Î‬ط ‘‬ ‫وأ‪Ÿ‬رك ‪-‬زي‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬ن م ‪-‬ه ‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا‬
‫وألديوأن ألوطني للحج وألعمرة‪،‬‬ ‫دف‪ Î‬ألشضروط على أعضضاء ألبعثة‬ ‫معا÷ة ألعرأئضص وتوجيهها‪ .‬و‘‬ ‫وأل‪-‬ذي ي‪-‬ه‪-‬دف إأ‪ ¤‬إأع‪-‬ادة تصض‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‬
‫فضض ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن أإسض ‪-‬ك ‪-‬ان ‪ 5‬ح‪-‬ج‪-‬اج ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة ب ‪-‬ك ‪-‬رأء أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ائ‪-‬ر وك‪-‬ذأ‬ ‫ذأت ألسضياق‪ ،‬نوه زما‹ إأ‪ ¤‬أهمية‬ ‫عرضص أ‪ÿ‬دمات ألهاتفية للوكالة‪.‬‬
‫ألغرفة ألوأحدة‪ ،‬عكسص ما جاء به‬ ‫أل‪- -‬وك‪- -‬الت ألسض‪- -‬ي‪- -‬اح‪- -‬ي‪- -‬ة أإع ‪-‬ط ‪-‬اء‬ ‫تسضي‪ Ò‬ودرأسضة ألعرأئضص بالنسضبة‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا أشض‪- -‬ار إأ‪ ¤‬أن أل‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬اون ب‪Ú‬‬
‫دف‪ Î‬ألشض ‪- - -‬روط أل ‪- - -‬ذي أل ‪- - -‬زم ‘‬ ‫ألأولوية ألقصضوى للفنادق ألتي ل‬ ‫أل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ية للتشضغيل وقطب أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬عصض‪-‬رن‪-‬ة وإأع‪-‬ادة تأاهيل ألصض‪- - -‬دد‪ ،‬أشض‪- - -‬ار إأ‪ ¤‬أن شض ‪- -‬ب ‪- -‬ك ‪- -‬ة ل‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ية للتشضغيل وقطاع‬
‫ألبدأية ألبعثة وألوكالت بضضرورة‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ن أ◊رم ‪Ã‬سض‪-‬اف‪-‬ة تتجاوز‬ ‫أل ‪-‬تشض ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل أل ‪-‬ف‪-‬رنسض‪-‬ي‪ ،‬سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬دع‪-‬م أل ‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ب‪-‬دأي‪-‬ة م‪-‬ن‪ ،2006 ‬م‪-‬شض‪Ò-‬أ ألوكالت أ‪Ù‬لية للتشضغيل عرفت ألتشضغيل بصضفة عامة‪ ،‬حيث يسضمح‬
‫أإسضكان ‪ 4‬حجاج فقط بالغرفة‪.‬‬ ‫‪ 900‬م‪ .Î‬و أضض‪- - - - -‬اف مصض ‪- - - -‬در‬
‫‪ ،A3P‬وذلك ‘ إأطار ألتعاون مع ب‪- -‬ت‪- -‬حسض‪ Ú‬أل ‪-‬ع ‪-‬روضص وأ‪ÿ‬دم ‪-‬ات وكالة سضنة ‪ 2017‬مقابل ‪ 164‬وكالة أ‪Ÿ‬ق‪- -‬دم‪- -‬ة وإأج ‪-‬رأء أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪Ó-‬ت‬
‫جرة‬ ‫خ‪Ó‬ل هذه ألسضنة ‪Ã‬شضروع ألتوأمة إأ‪ ¤‬أن عصض‪- -‬رن‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬ا سض ‪-‬م ‪-‬ح أيضض ‪-‬ا ت‪-‬وسض‪-‬ع‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬أ وأن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬لت إأ‪ 274 ¤‬ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م أآل‪ Ê‬ل‪-‬ن‪-‬وعية أ‪ÿ‬دمات‬
‫و‪ ⁄‬يكن تصضنيف ألفنادق أ‪Ÿ‬اأ ّ‬ ‫«ألنهار»‪ ،‬أن أل ‪- - -‬دي ‪- - -‬وأن ر ّخ ‪- - -‬صص‬
‫م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬رية خ‪Ó‬ل‬ ‫ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ج‪-‬ار ه‪-‬ذه أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ادق ألبعيدة‬
‫أ‪Ÿ‬وأسض ‪-‬م أل ‪-‬ف ‪-‬ارط ‪-‬ة ي ‪-‬ق‪-‬ل ع‪-‬ن ألـ‪3‬‬ ‫عن أ◊رم بالنظر للشضروط ألتي‬ ‫أل–اد‪ ‬أألوروب ‪- - - - -‬ي‪ .‬وأضض ‪- - - - -‬اف أ‪Ÿ‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة ‪ı‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف م ‪-‬رت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا سضنة ‪ ،2006‬أي بنسضبة أرتفاع تقدر أل ‪Ó-‬زم‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل –سض‪ Ú‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫‚وم‪ ،‬م‪- -‬ع شض ‪-‬رط ع ‪-‬دم ‪Œ‬اوزه ‪-‬ا‬ ‫فرضضها سضوق ألإيجار ‪Ã‬كة‪ ،‬حيث‬ ‫” وألسض‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اب‪- -‬ة ب‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة أك‪ Ì‬بـ ‪ 67‬من أ‪Ÿ‬ئة‪‡ ،‬ا سضمح بتحسض‪ Ú‬أ‪ÿ‬دمات ورفع معدل ألسضتجابة‬ ‫أ‪Ÿ‬سضؤوول أألول عن ألقطاع‪ ،‬أنه ّ‬
‫‪Ÿ‬سض ‪-‬اف ‪-‬ة ‪ 900‬م‪ Î‬ع‪- - - - -‬ن أ◊رم‬ ‫أع ‪-‬ط‪-‬ى ألضض‪-‬وء ألأخضض‪-‬ر ب‪-‬ا‪ÿ‬روج‬ ‫وضض‪- -‬ع ح‪- -‬ي‪- -‬ز أ‪ÿ‬دم‪- -‬ة أل‪È‬ن‪- -‬ام ‪-‬ج لح‪- -‬ت‪- -‬ي ‪-‬اج ‪-‬ات ألسض ‪-‬وق‪ .‬و‘ ه ‪-‬ذأ نسضبة تغطية ألطلب‪ ،‬حيث أنتقلت لرغبات مرتفقيها‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬كي‪ ،‬قبل ألتنازل هذأ أ‪Ÿ‬وسضم‬ ‫ع‪- - - -‬ن أ◊زأم ألأول م ‪- - -‬ع أشض‪Î‬أط‬
‫أإ‪ ¤‬ف ‪-‬ن ‪-‬ادق م‪-‬ن ‚م‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ع‪-‬اي‪ Ò‬أل‪-‬رأح‪-‬ة ‘ أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ادق أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫الشضركة اعت‪È‬تها نتائج اسضتثنائية وتاريخية ‘ ‪2017‬‬
‫ومسض ‪-‬اف ‪-‬ة ل ت ‪-‬ق‪-‬ل ع ــ ن ‪ 1900‬م ــ ‪Î‬‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬م أسض ‪-‬ت ‪-‬ئ‪-‬ج‪-‬اره‪-‬ا‪ ،‬غ‪ Ò‬أن ب‪-‬عضص‬
‫من جهة أخرى‪ ،‬ألأمر ألذي يجعل‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬افسض‪- -‬ة شض‪- -‬رسض ‪-‬ة ب‪ Ú‬أ◊ج ‪-‬اج‬
‫ألفنادق ألتي ” أسضتئجارها و”‬
‫أ‪Ÿ‬وأف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ثة‬
‫«رون ـ ـو» –قـ ـق أاربـ ـاحا بأاكث ـر مـ ـن ‪ 5.1‬مليـ ـار أاورو‬
‫عل ــ ى أ◊ج ــ ز ألإلك ــ ‪Î‬و‪ Ê‬للغرف‪.‬‬ ‫تبعد عن أ◊رم بـ‪ 2000‬م‪ Î‬وفوق‬ ‫أسض‪Î‬أت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دى ألسضنوأت‬ ‫ألتي يبذلها أ‪Ÿ‬عاونون ألعاملون ‘ وحدأت‬ ‫ح ‪ّ-‬ق ‪-‬قت ›م ‪-‬وع ‪-‬ة «رون ‪-‬و» أل ‪-‬ف‪-‬رنسض‪-‬ي‪-‬ة سض‪-‬ن‪-‬ة‬
‫موسضى‪.‬ب‬ ‫وتصضنيفها ل يتعدى ألنجمت‪.Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬اضضية وجهود جميع موظفي أ‪Û‬موعة‪.‬‬ ‫ألشضركة ألصضناعية وألتجارية‪.‬‬ ‫ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ام‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از ب‪-‬نسض‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أما على مسضتوى أإيرأدأت شضركة ألسضيارأت‪،‬‬ ‫و أعلنت ›موعة «رونو» ألفرنسضية لصضناعة‬ ‫ون‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة أأرب‪-‬اح صض‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬مة ‪ 5210‬مليون‬
‫ديوان ا◊ج والعمرة يتسس‪ Î‬عن قائمة عمائر‬ ‫ف‪-‬ارت‪-‬ف‪-‬عت أإ‪ 58 . 77 ¤‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ار أأورو ‘ ‪،2017‬‬ ‫ألسض ‪-‬ي ‪-‬ارأت‪ ،‬أأن ‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬قت أأرب‪-‬اح‪-‬ا وم‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫أورو لسضنة ‪ ،2017‬فيما أرتفع حجم أ‪Ÿ‬بيعات‬
‫م‪-‬قابل ‪ 51 . 24‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار أأورو ‘ أل‪-‬ع‪-‬ام ألسض‪-‬اب‪-‬ق‬ ‫قياسضية عام ‪ ،2017‬مع أرتفاع صضا‘ أرباحها‬ ‫أإ‪ 3 . 76 ¤‬مليون مركبة‪ ،‬أي بنسضبة ‪ 8 . 5‬من‬
‫إايواء ا◊جاج ا÷زائري‪Ú‬‬ ‫لها‪.‬‬ ‫بنسضبة ‪ 50‬من أ‪Ÿ‬ئة‪ ،‬حيث بلغ رقما قياسضيا‬ ‫أ‪Ÿ‬ئة‪ ،‬وسضجلت أإيرأدأت باأقل من ألتوقعات‪،‬‬
‫رفضس ألديوأن ألوطني للحج وألعمرة ألكششف عن قائمة ألفنادق ألتي أسشتأاجرها‬ ‫وت ‪- -‬ه ‪- -‬دف ألشض ‪- -‬رك ‪- -‬ة ‘ أل ‪- -‬ع‪- -‬ام ‪ ،2018‬أإ‪¤‬‬ ‫قدره ‪ 5 . 1‬مليار أورو‪ ،‬وأرتفعت أ‪Ÿ‬بيعات ‘‬ ‫وه‪-‬و م‪-‬ا وصض‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه ألشض‪-‬رك‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬عام ألسضتثنائي‬
‫ليوأء أ◊جاج أ÷زأئري‪ Ú‬بالبقاع أ‪Ÿ‬قدسشة‪ ،‬وأعت‪È‬ها أمرأ سشريا ل‬ ‫هذأ أ‪Ÿ‬وسشم إ‬
‫لسش‪-‬ب‪-‬اب ›ه‪-‬ول‪-‬ة‪ .‬و‘ أتصش‪-‬ال م‪-‬ع «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬رفضس أ‪Ÿ‬ك‪-‬لف‬
‫‪Á‬ك‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رق إأل‪-‬ي‪-‬ه أ‬ ‫أ‪Ù‬افظة على هامشضها ألتشضغيلي باإيرأدأت‬ ‫أ‪Û‬م‪- -‬وع‪- -‬ة أل‪- -‬ت‪- -‬ي تضض ‪-‬م ع ‪Ó-‬م ‪-‬ة «دأسض ‪-‬ي ‪-‬ا»‬ ‫أل ‪-‬ذي ح‪-‬ق‪-‬قت م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه أ‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‬
‫لع‪Ó‬م على مسشتوى ألديوأن ألوطني للحج وألعمرة‪ ،‬مصشطفى حيدأوي‪ ،‬ألكششف‬ ‫با إ‬ ‫تصض‪- - - -‬ل أإ‪ ¤‬أأك‪ Ì‬م‪- - - -‬ن ‪ 6‬م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة وزي ‪-‬ادة‬ ‫ألتجارية بنسضبة ‪ 14 . 7‬من أ‪Ÿ‬ئة‪ ،‬حيث بلغت‬ ‫قياسضية‪.‬‬
‫ع‪-‬ن أسش‪-‬م‪-‬اء أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ادق أل‪-‬ت‪-‬ي ” أسش‪-‬ت‪-‬ئجارها من قبل ألبعثة أ‪Ÿ‬كلفة بالعملية‪ ،‬حيث‬ ‫أ‪Ÿ‬بيعات‪.‬‬ ‫‪ 58 . 8‬مليار أورو‪ ،‬مسضتفيدة من دمج ع‪Ó‬مة‬ ‫وحسضب ب ‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬رنسض‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د‬
‫أسشتطاعت «ألنهار» رغم ذلك ألوصشول إأ‪ ¤‬أسشماء بعضس ألفنادق ألتي تب‪ Ú‬بأانها‬
‫موسشى‪.‬ب‬ ‫تبعد عن أ◊رم بـ‪ 1900‬م‪ Î‬مع تصشنيفها ضشمن فنادق ألنجمت‪.Ú‬‬ ‫وأشضار ألبيان إأ‪ ¤‬أن ألسضوق ألعا‪Ÿ‬ي للسضيارأت‬ ‫«لدأ» ألتجارية ألروسضية‪.‬‬ ‫أرت‪-‬ف‪-‬ع رق‪-‬م أأع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا بـ‪ 14 . 7‬م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة‪ ،‬أأي‬
‫سض ‪-‬ي ‪-‬وأصض‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬ام أ÷اري ‪‰‬وه ب‪-‬نسض‪-‬ب‪-‬ة ‪ 2.5‬من‬ ‫وذك ‪- - -‬ر رئ ‪- - -‬يسص ›لسص أإدأرة أ‪Û‬م‪- - -‬وع‪- - -‬ة‪،‬‬ ‫‪ 58770‬م‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ون أأورو‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أع ‪-‬ت‪È‬ت ب ‪-‬اأن‬
‫وزارة النقـل ‪Œ‬ــ‪ È‬وكــالت ا‪Ÿ‬راقبـة علـى اإجـراء‬ ‫أ‪Ÿ‬ئة با‪Ÿ‬قارنة مع ‪ ،2017‬فيما يرتقب أن يصضل‬ ‫كارلوسص غصضن‪ ،‬باأن ‪ 2017‬كان عاما قياسضيا‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج أل‪-‬تسض‪-‬وي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ù‬ق‪-‬قة هي‬
‫ب‪ 30 Ú‬و‪ 35‬عملية فقط ‘ اليوم‬ ‫‪‰‬و ألسضوق أألوروبية إأ‪ 1 ¤‬من أ‪Ÿ‬ئة على غرأر‬ ‫جديدأ بالنسضبة ‪Û‬موعة «رونو»‪ ،‬و أضضاف‬ ‫نتيجة مباشضرة ل‪Ó‬سض‪Î‬أتيجية أ‪Ÿ‬عتمدة منذ‬
‫راضضية‪.‬شش‬ ‫فرنسضا‪.‬‬ ‫ب‪-‬اأن أل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة وأ‪Ÿ‬الية تشضكل ثمرة‬ ‫سضنوأت‪ ،‬كما أنها نتيجة للمجهودأت ألكب‪Ò‬ة‬
‫‪ 20‬دق ـيقـ ـة ‪Ÿ‬راقبـ ـة السسيـ ـارة تقني ـا‪..‬‬ ‫تعود ملكيتها إا‪ ¤‬رجل أاعمال معروف من الوادي‬
‫وطواب‪ Ò‬بدءا من ا‪ÿ‬امسسة صسباحا‬
‫^ مصسدر من وزارة النقل‪–« :‬ديد ا‪Ÿ‬دة جاء لتفادي الت‪Ó‬عب ‘ عملية ا‪Ÿ‬راقبة»‬
‫حجز ‪« 15‬كونتونار» ‪ّfi‬ملة بالزرابي ‘ ميناء عنابة!‬
‫مركبة ‘ أليوم‪.‬‬ ‫ح‪-‬ددت وزأرة أألشض‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية‬ ‫^ مافيا التهريب ال‪È‬ي ‘ ا÷هة ا÷نوبية تتحول إا‪ ¤‬البحر بعد تضسييق ا‪ÿ‬ناق‬
‫و‘ سضياق ذي صضلة‪ ،‬تعرف أغلب‬ ‫وأل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أ‪Ÿ‬دة أل‪-‬زم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬انونية‬ ‫^ مديرون مركزيون ‪Ã‬ديرية ا÷مارك وراء تسسهيل مهام إادخال سسلع ‪fi‬ظورة‬
‫وك ‪- -‬الت أ‪Ÿ‬رأق ‪- -‬ب ‪- -‬ة أل ‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫إلجرأء أ‪Ÿ‬رأقبة ألتقنية على كافة‬
‫ل ‪-‬لسض ‪-‬ي ‪-‬ارأت‪ ،‬ط ‪-‬وأب‪ Ò‬م‪-‬ن ألسض‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫أنوأع ألسضيارأت بـ ‪ 20‬دقيقة‪ ،‬وهذأ‬ ‫أ÷دي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى ر أسض‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ن‪-‬ور أل‪-‬دي‪-‬ن ع‪Ó-‬ق‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫وأإ‪ ¤‬جانب فضضيحة أجهزة «ألب‪Ó‬زما» ألتي‬ ‫كشضفت أو‪ ¤‬نتائج ألتحقيقات ألتي فتحت‪،‬‬
‫أ‪ÿ‬امسض ‪- -‬ة صض‪- -‬ب‪- -‬اح‪- -‬ا وإأ‪ ¤‬غ‪- -‬اي‪- -‬ة‬ ‫بعدما كانت ت‪Î‬أوح ما ب‪ 5 Ú‬و‪7‬‬ ‫أإدخ‪- -‬ال أزي ‪-‬د م ‪-‬ن م ‪-‬ئ ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ار م ‪-‬ن ط ‪-‬رف‬ ‫” أإح‪-‬ب‪-‬اط‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ح‪-‬ر ألأسض‪-‬ب‪-‬وع أ‪Ÿ‬نصض‪-‬رم‪ ،‬ف‪-‬اإن‬ ‫موؤخرأ‪ ،‬من طرف أ‪Ÿ‬ديرية ألعامة للجمارك‬
‫ألثامنة مسضاء‪ ،‬أين يتم توزيع تذأكر‬ ‫دق‪-‬ائ‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى أقصض‪-‬ى ت‪-‬قدير‪ ،‬حيث‬ ‫م ‪- -‬دي ‪- -‬ري ‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬ازع‪- -‬ات بسض‪- -‬بب أل‪- -‬قضض‪- -‬اي‪- -‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬يناء نفسضه أي ميناء عنابة‪ ،‬قد عرف قبلها‬ ‫ح‪- -‬ول قضض‪- -‬اي‪- -‬ا ت‪- -‬ه‪- -‬ريب ألأم‪- -‬وأل أإ‪ ¤‬أ‪ÿ‬ارج‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى أصض ‪-‬ح ‪-‬اب أ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ألـ‪40‬‬ ‫ينصص دف‪ Î‬ألشضروط أ÷ديد ألذي‬ ‫أ‪Ÿ‬شض ‪-‬ب ‪-‬وه ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬مت ‘ وقت سض ‪-‬اب‪-‬ق‬ ‫ب‪-‬اأسض‪-‬ب‪-‬وع فضض‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أخ‪-‬رى م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ار أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫وأإدخ‪- -‬ال سض‪- -‬ل ‪-‬ع ‪fi‬ظ ‪-‬ورة‪ ،‬ع ‪-‬ن ت ‪-‬ورط رج ‪-‬ال‬
‫أألوأئ‪- -‬ل أل ‪-‬دي ‪-‬ن ‪Á‬ك ‪-‬ن “ري ‪-‬ره ‪-‬م‬ ‫تعمل به ألوكالت حاليا‪ ،‬وهو ما‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬وأط ‪-‬ئ م‪-‬ع م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬رك‪-‬زي‪ Ú‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫بطلها رجل أعمال معروف له نفوذ ينحدر‬ ‫أع ‪-‬م ‪-‬ال مصض‪-‬ن‪-‬ف‪ ‘ Ú‬خ‪-‬ان‪-‬ة «ألكبار» ‘ م‪-‬ث‪-‬ل‬
‫بدأية من ألثامنة صضباحا إأ‪ ¤‬غاية‬ ‫ي‪- -‬وجب وك‪- -‬الت أ‪Ÿ‬رأق‪- -‬ب ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ألعامة للجمارك‪.‬‬ ‫من ولية ألوأدي‪“ ،‬كن من أإدخال ‪ 15‬حاوية‬ ‫هكذأ قضضايا‪.‬‬
‫ألسض ‪-‬ادسض‪-‬ة وأل‪-‬نصض‪-‬ف مسض‪-‬اء‪ ،‬وه‪-‬ذأ‬ ‫“رير أ‪Ÿ‬ركبة ع‪ È‬كافة مرأحل‬ ‫أإ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬كشضفت مرأجع «ألنهار» أن مافيا‬ ‫‪ّfi‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬زرأب‪-‬ي‪ ،‬رغ‪-‬م تصض‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫و أسض ‪ّ-‬ر ت مصض ‪-‬ادر ج ‪-‬م‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ة مسض‪-‬وؤول‪-‬ة رفضضت‬
‫بسض ‪-‬بب ألشض ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة أإلك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬رأق ‪- -‬ب ‪- -‬ة‪‡ ،‬ا ي ‪- -‬ج ‪- -‬ع ‪- -‬ل ع ‪- -‬دد‬ ‫ألتهريب أل‪È‬ي با÷هة أ÷نوبية عمدت أإ‪¤‬‬ ‫ألسضلطات ‘ قائمة ألسضلع ألثما‪‰‬ئة ووأحد‬ ‫ألإفصض‪- -‬اح ع‪- -‬ن ه‪- -‬وي‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬اأن ‪-‬ه وأإ‪ ¤‬ج ‪-‬انب‬
‫ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا ن‪-‬ظ‪-‬ام أ‪Ÿ‬رأقبة ألتقنية‬ ‫ألسض‪-‬ي‪-‬ارأت أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬م إأج‪-‬رأء ع‪-‬ليها‬
‫ل ‪-‬لسض ‪-‬ي ‪-‬ارأت‪ ،‬وأل ‪-‬ذي ي ‪-‬ح ‪-‬تسضب ‪20‬‬ ‫أ‪Ÿ‬رأقبة ألتقنية يوميا ي‪Î‬أوح ما‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أ‪Ÿ‬سض‪-‬الك أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬رية بعد‬ ‫خ‪-‬مسض‪-‬ون أ‪Ù‬ظ‪-‬ورة ب‪-‬دأي‪-‬ة م‪-‬ن شض‪-‬ه‪-‬ر جانفي‬ ‫ألعشضرين حاوية أ‪ّÙ‬ملة باأجهزة تلفاز من‬
‫دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ك ‪-‬ف‪Î‬ة م ‪-‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ب ‪ 30 Ú-‬و‪ 35‬سض‪-‬ي‪-‬ارة ع‪-‬ل‪-‬ى أقصضى‬ ‫تضضييق أ‪ÿ‬ناق‪ ،‬وتشض‪ Ò‬أ‪Ÿ‬صضادر ألتي أوردت‬ ‫أ‪Ÿ‬اضضي‪ ،‬حيث أكدت مصضادر «ألنهار» على‬ ‫ن ‪-‬وع «ب‪Ó‬زما» ” ح‪-‬ج‪-‬زه‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ألتصضريح‬
‫إأج ‪-‬ب ‪-‬اري ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسض ‪-‬ت ‪-‬وى أج ‪-‬ه‪-‬زة‬ ‫ت‪- -‬ق‪- -‬دي‪- -‬ر‪ ،‬ح‪- -‬يث ع‪- -‬ادت م‪- -‬ؤوخ ‪-‬رأ‬ ‫أ‪ Èÿ‬لـ«ألنهار»‪ ،‬أإ‪ ¤‬تورط مديرين مركزي‪Ú‬‬ ‫أن أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ات ل ت‪-‬زأل ج‪-‬اري‪-‬ة ب‪-‬خصض‪-‬وصص‬ ‫ألكاذب بعدما حاول صضاحبها ألذي يتوأجد‬
‫أ‪Ÿ‬رأقبة ألتقنية بكافة مرأحلها‪.‬‬ ‫ط‪-‬وأب‪ Ò‬ألسض‪-‬ي‪-‬ارأت أم‪-‬ام أل‪-‬وك‪-‬الت‬ ‫‪Ã‬دي ‪-‬ري‪-‬ة أ÷م‪-‬ارك ‘ تسض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ه‪-‬ام أإدخ‪-‬ال‬ ‫ألقضضيت‪ ،Ú‬كما أن ألرقابة ” تشضديدها من‬ ‫أسض ‪- -‬م ‪- -‬ه ضض ‪- -‬م ‪- -‬ن ق‪- -‬ائ‪- -‬م‪- -‬ة رج‪- -‬ال ألأع‪- -‬م‪- -‬ال‬
‫كما كشضف مصضدر مسضؤوول‪ ‬بوزأرة‬ ‫ب ‪- -‬دأي ‪- -‬ة م‪- -‬ن ألسض‪- -‬اع‪- -‬ة أ‪ÿ‬امسض‪- -‬ة‬ ‫سضلع ‪fi‬ظورة‪ .‬وقبل هذين ألقضضيت‪ ،Ú‬فقد‬ ‫ط‪- -‬رف أع ‪-‬وأن أ÷م ‪-‬ارك لإح ‪-‬ب ‪-‬اط ‪fi‬اولت‬ ‫أ‪Ÿ‬شضبوه‪ Ú‬ألنشضط‪ Ú‬با÷هة أ÷نوبية للوطن‬
‫أألشض ‪-‬غ ‪-‬ال أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ‘‬ ‫صضباحا‪.‬‬ ‫“ك ‪-‬نت أم ‪-‬ر أة مسض‪ّ-‬ي ‪-‬رة م‪-‬وؤسضسض‪-‬ة ل‪-‬لصض‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫أإدخال ألسضلع أ‪Ÿ‬شضبوهة وأ‪Ù‬ظورة مقابل‬ ‫و–دي ‪-‬دأ ب ‪-‬ولي ‪-‬ة وأدي سض‪-‬وف‪ ،‬أإي‪-‬ه‪-‬ام أع‪-‬وأن‬
‫أتصض ‪-‬ال‪ ،‬أمسص‪ ،‬م ‪-‬ع «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬أن‬ ‫وحسض‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا أط‪-‬ل‪-‬عت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه «ألنهار»‪،‬‬ ‫ألغذأئية من ألعاصضمة‪ ،‬من أإدخال ع‪ È‬ميناء‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬ريب روؤوسص ألأم ‪-‬وأل‪ ،‬وه ‪-‬ذأ ب ‪-‬اسض ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫أ÷م‪-‬ارك ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬اأن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أ‪Ÿ‬سضؤوول أألول عن قطاع أألشضغال‬ ‫أمسص‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل أ÷ول ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬امت‬ ‫ألعاصضمة حاويت‪fi Ú‬ملت‪ Ú‬با‪ÿ‬بز أ‪ÿ‬اصص‬ ‫ن ‪- -‬ظ‪- -‬ام «سضيغاد» ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسض ‪-‬ي ‪-‬ق م‪-‬ع أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬وك‬ ‫ألوأح شضمسضية‪ ،‬ليتم فيما بعد أكتشضاف خيوط‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى تقارير تفيد‬ ‫بها على مسضتوى عدد من وكالت‬ ‫ب‪- - -‬اأصض‪- - -‬ح‪- - -‬اب ‪Ófi‬ت ألإط‪- - -‬ع ‪- -‬ام ألسض ‪- -‬ري ‪- -‬ع‬ ‫وأ‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أل ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬لضض‪-‬رأئب‪ .‬وق‪-‬د “ك‪-‬نت‬ ‫أل‪-‬فضض‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬ي‪-‬زأن‪ ،‬ح‪-‬يث “كن‬
‫ب‪-‬وج‪-‬ود ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪Ó-‬عب ‘ ع‪-‬م‪-‬لية‬ ‫م‪- -‬رأق‪- -‬ب‪- -‬ة ألسض‪- -‬ي‪- -‬ارأت ب ‪-‬ا÷زأئ ‪-‬ر‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫«سضاندويتشضات»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ديرية ألعامة للجمارك منذ تعي‪ Ú‬ألوأفد‬ ‫ألشضخصص من تهريب أربع‪ Ú‬مليار سضنتيم‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬رأقبة ألتقنية للمركبات‪ ،‬وهذأ‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬اصض ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬وخ‪Ó-‬ل ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه‪-‬ا إأ‪¤‬‬
‫من خ‪Ó‬ل ‪Œ‬اوز بعضص أ‪Ÿ‬رأحل‬ ‫أح‪- - -‬د مسض‪Ò‬ي وك‪- - -‬ال‪- - -‬ة أ‪Ÿ‬رأق‪- - -‬ة‬ ‫وزيرة التضضامن أاعلنت عن اسضتحداث «الوسضط ا‪Ÿ‬فتوح» للتكفل ا‪Ù‬لي‬
‫‘ أ‪Ÿ‬رأقبة‪ ،‬وألتي تعت‪ È‬أسضاسضية‬
‫وتشض ‪-‬ك ‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬رأ ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‬
‫أ‪Ÿ‬ركبات‪.‬‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬الشض‪-‬رأڤ‪-‬ة ‘ أ÷زأئ‪-‬ر‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬اصض ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬أك‪-‬د ه‪-‬ذأ أألخ‪ Ò‬ب‪-‬أان‬
‫لديه أ‪Ÿ‬رأقبة ألتقنية من أ◊جم‬
‫هك ـذا سسيت ـم حم ـاي ـة الطفول ـة ف ـي القـ ـرى وا‪ Ÿ‬ـداشس ـ ـر‬
‫وأضضاف ذأت أ‪Ÿ‬تحدث ‘ سضياق‬ ‫أل‪- -‬ع ‪-‬ادي‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي –م ‪-‬ل سض ‪-‬لسض ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ù‬لي وأ÷وأري‪ .‬و أشضارت ذأت أ‪Ÿ‬تحدثة‪،‬‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م أآل‪-‬ي‪-‬ة ألإخ‪-‬ط‪-‬ار وتشضكيل جبهة‬ ‫أك ‪-‬دت وزي ‪-‬رة أل ‪-‬تضض ‪-‬ام ‪-‬ن أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي وألأسض ‪-‬رة‬
‫ح‪- -‬دي‪- -‬ث ‪-‬ه إأ‪ ،$ ¤‬أن –دي ‪-‬د‬ ‫‪Ÿ‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة ألسض ‪-‬ي ‪-‬ارأت ألسض ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أإ‪ ¤‬أن ه‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬صض‪- -‬ال‪- -‬ح سض ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل‬ ‫أجتماعية‪.‬‬ ‫وقضض‪-‬اي‪-‬ا أ‪Ÿ‬ر أة‪ ،‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أإدأل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أإع‪-‬ط‪-‬اء م‪-‬ه‪-‬ام‬
‫م ‪- - -‬دة أ‪Ÿ‬رأق ‪- - -‬ب ‪- - -‬ة بـ ‪ 20‬دقيقة‬ ‫وأ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ذأت أل ‪-‬وزن أل ‪-‬ث ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ل‪،‬‬ ‫باسضتقبال ألإخطار من طرف مصضالح ألوسضط‬ ‫و أضض ‪- -‬افت وزي ‪- -‬رة أل ‪- -‬تضض ‪- -‬ام ‪- -‬ن أن‪- -‬ه ي‪- -‬ج‪- -‬رى‬ ‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة ‪Ÿ‬صض‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬وسض‪-‬ط أ‪Ÿ‬ف‪-‬ت‪-‬وح ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬
‫سضيضضمن “رير ألسضيارة ع‪ È‬كافة‬ ‫فضض‪ Ó‬عن سضلسضلة أخرى ‪Ÿ‬رأقبة‬ ‫وأ–اذ ألإج ‪- -‬رأءأت ألسض ‪- -‬ري ‪- -‬ع‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ف‪- -‬ل‬ ‫أسض ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل لسض ‪-‬تصض ‪-‬دأر أ‪Ÿ‬رأسض ‪-‬ي ‪-‬م‬ ‫أ‪Ù‬لي باأوضضاع ألطفولة عن طريق تنظيم‬
‫أج‪-‬ه‪-‬زة أ‪Ÿ‬رأق‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل رب‪-‬ط‬ ‫م‪- -‬رك‪- -‬ب‪- -‬ات أل‪- -‬ن‪- -‬ق ‪-‬ل‪ ،‬ب ‪-‬أان ط ‪-‬وأب‪Ò‬‬ ‫ألج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي وأل‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي وت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل أ‪ÿ‬ط‪-‬وط‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ذي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة وأ‪Ÿ‬سض‪Ò‬ة ‪Ÿ‬رأك ‪-‬ز‬ ‫أآلية ألإخطار‪ ،‬موؤكدة على أسضتكمال ألعمل‬
‫أ◊يز ألزمني مع نظام أ‪Ÿ‬رأقبة‬ ‫أ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات تصض‪-‬ط‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬توى‬ ‫أ‪ÿ‬ضض ‪-‬رأء ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬غ وألإخ ‪-‬ط ‪-‬ار ع‪-‬ن ح‪-‬الت‬ ‫أ◊م‪-‬اي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل ‘ خ‪-‬ط‪-‬ر ومصض‪-‬ال‪-‬ح ألوسضط‬ ‫لسض‪-‬تصض‪-‬دأر أ‪Ÿ‬رأسض‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬مة‬
‫وإأجبار “رير أ‪Ÿ‬ركبة ع‪ È‬كافة‬ ‫وك ‪- -‬ال ‪- -‬ت‪- -‬ه ب‪- -‬دأي‪- -‬ة م‪- -‬ن أ‪ÿ‬امسض‪- -‬ة‬ ‫ألعنف‪ .‬كما دعت ذأت أ‪Ÿ‬تحدثة أإ‪ ¤‬أإدرأج‬ ‫أ‪Ÿ‬فتوح وكذأ ألنصضوصص ألتطبيقية ألأخرى‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬رتكز ألطفولة‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬رأح ‪- -‬ل أ‪Ù‬ددة ق ‪- -‬ان ‪- -‬ون ‪- -‬ا ‘‬ ‫صض ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ا‪ ،‬مشض‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن‪ ‬أألول ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن ÷م‪-‬ي‪-‬ع ألشض‪-‬رك‪-‬اء ‘ ›ال ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫مشض‪Ò‬ة أإ‪ ¤‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م أآل‪-‬ي‪-‬ة ألإخ‪-‬ط‪-‬ار وأل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‬ ‫و أك ‪-‬دت أل ‪-‬وزي ‪-‬رة ‪Ã‬ن ‪-‬اسض ‪-‬ب ‪-‬ة أل‪-‬ي‪-‬وم أ‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ي‬
‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة أ‪Ÿ‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬لسض ‪-‬ي ‪-‬ارأت و‬ ‫سض‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ون ألصض‪- -‬ح ‪-‬اب أ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل أإع‪-‬دأد ‪fl‬ط‪-‬ط لتكوين‬ ‫وت‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ل دور مصض‪- -‬ال‪- -‬ح أل‪- -‬وسض ‪-‬ط أ‪Ÿ‬ف ‪-‬ت ‪-‬وح‬ ‫للطفل –ت شضعار «معا نحو طفولة أآمنة»‪،‬‬
‫ف ‪- - -‬ادي أل ‪- - -‬ت‪Ó- - -‬عب ‪Ã‬ح‪- - -‬اضض‪- - -‬ر‬ ‫أألو‪ ،¤‬وألذين ل يتجاوز عددهم‬ ‫يشض ‪-‬م‪-‬ل أإط‪-‬ارأت ألأسض‪Ó-‬ك ألأم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬قضض‪-‬اة‬ ‫أ‪Ÿ‬توأجد ع‪ È‬كامل أل‪Î‬أب ألوطني ‪Ÿ‬تابعة‬ ‫ع ‪-‬ن أإع ‪-‬ط‪-‬اء م‪-‬ه‪-‬ام ج‪-‬دي‪-‬دة ‪Ÿ‬صض‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬وسض‪-‬ط‬
‫أ‪Ÿ‬رأقبة‪ .‬عبد الرحمن سضا‪Ÿ‬ي‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أقصض ‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر ‪ 35‬إأ‪40 ¤‬‬ ‫سضليم بوسضتة‬ ‫ألأحدأث‪.‬‬ ‫وضض ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل وم ‪-‬رأف ‪-‬ت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬سض‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫أ‪Ÿ‬فتوح للتكفل أ‪Ù‬لي باأوضضاع ألطفولة عن‬
‫‪7‬‬ ‫أألحد ‪ 18‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 01‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫الحدث‬
‫الواقعة جرت داخل ‪fi‬طة وقود ‪Ã‬دخل ا‪Ÿ‬دينة‬ ‫عرضس سشيارات للبيع بأاسشعار منخفضشة ‘ ‪ 12‬ولية كششف ا‪Ÿ‬سشتور‬
‫‪ 16‬جريحا بعد مواجهات ب‪ Ú‬أانصصار «السصياسصي»‬
‫وسصكان اأ’خضصرية ‘ البويرة‬ ‫تفكيك شصبكت‪ Ú‬دوليت‪ Ú‬لتهريب السصيارات وتزوير قسصيمات ا‪Ÿ‬ركبات ‘ تلمسصان‪ ‬‬
‫تسش‪-‬دي‪-‬د ث‪-‬م‪-‬ن ت‪-‬لك أل‪-‬وج‪-‬ب‪-‬ات‪ ،‬ل‪-‬تندلع‬ ‫أصشيب‪ ،‬ليلة أ÷معة إأ‪ ¤‬ألسشبت‪12 ،‬‬ ‫لمن الولئي ‘ تلمسسان‪ ،‬من شسل نشساط شسبكة‬ ‫لخ‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬صسلحة الولئية للشسرطة القضسائية التابعة ل أ‬ ‫“كنت ‘ ظرف ‪ 48‬سساعة ا أ‬
‫شش ‪- -‬رأرة أ‪Ÿ‬وأج ‪- -‬ه ‪- -‬ات‪ ،‬ب ‪- -‬ع‪- -‬د ذلك‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬رأ ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق شش‪-‬ب‪-‬اب قسش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫لن‪Î‬بول‪ ،‬وهذا بتواطؤو جهات إادارية‬ ‫إاجرامية تنشسط ‘ تزوير وثائق سسيارات مهربة من ا‪ÿ‬ارج وا‪Ÿ‬بحوث عنها من طرف ا أ‬
‫أل‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬قت ›م‪- -‬وع‪- -‬ة م‪- -‬ن سش‪- -‬ك ‪-‬ان‬ ‫ب‪-‬ج‪-‬روح م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوت‪-‬ة أ‪ÿ‬ط‪-‬ورة‪ ،‬وك‪-‬ذأ ‪4‬‬ ‫لبحاث تلحقها بإاقليم تلمسسان وعدد من الوليات ا‪Û‬اورة‪.‬‬ ‫لتزال ا أ‬
‫أألخضش ‪- -‬ري ‪- -‬ة ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬وق‪- -‬ع‪ ،‬ل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬دل‪- -‬ع‬ ‫شش‪-‬ب‪-‬ان م‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ألخضش‪-‬رية بولية‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬اوشش‪-‬ات سش‪-‬رع‪-‬ان م‪-‬ا ت‪-‬ط‪-‬ورت إأ‪¤‬‬ ‫ألبويرة‪ ،‬بعد موأجهات ب‪ Ú‬أألنصشار‬
‫وسش‪-‬م‪-‬حت ب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك شش‪-‬بكة متكونة‬ ‫سس‪›.‬اهد‬
‫م ‪-‬ن ‪ 13‬شش‪-‬خصش‪-‬ا ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬هم مهندسشي‬
‫م‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ات أسش‪-‬ت‪-‬عملت فيها ألقضشبان‬ ‫وب ‪-‬عضس شش‪-‬ب‪-‬اب أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬أسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬لت‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬اج‪-‬م‪ ،‬و” ‘ أأع‪-‬ق‪-‬اب أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أ◊دي‪-‬دي‪-‬ة وألسش‪Ó-‬سش‪-‬ل‪ .‬وق‪-‬د خ‪-‬ل‪-‬فت‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أألسش‪-‬ل‪-‬حة ألبيضشاء من‬ ‫كششف مصشدر موثوق لـ«ألنهار» أن‬
‫ح‪-‬جز ‪ 29‬سش‪-‬ي‪-‬ارة م‪-‬زورة م‪-‬ع أأزي‪-‬د‬ ‫أل ‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة أن‪-‬ف‪-‬ج‪-‬رت أإث‪-‬ر أسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬
‫أ‪Ÿ‬وأجهات إأصشابة ‪ 16‬ششخصشا‪ ،‬بينهم‬ ‫سش‪Ó‬سشل وقضشبان حديدية‪ .‬وحسشب‬ ‫من ‪ 300‬ملف‪ ،‬ناهيك عن مصشادرة‬
‫‪ 12‬من أنصشار نادي ششباب قسشنطينة‪،‬‬ ‫مصش ‪- -‬ادر ‪fi‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ط‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬إان‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ع‪-‬رضس سشيارأت‬
‫ع ‪-‬دد ج ‪-‬د م ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬م ‪-‬ن أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات‬ ‫مشش‪- -‬ب‪- -‬وه ‪-‬ة ب ‪-‬اأسش ‪-‬ع ‪-‬ار م ‪-‬ن ‪-‬خ ‪-‬فضش ‪-‬ة‬
‫فيما جرى –طيم وتخريب نحو ‪20‬‬ ‫«أ‪Ÿ‬ع‪-‬رك‪-‬ة» ج‪-‬رت وق‪-‬ائ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬حطة‬ ‫ألرمادية أ‪Ÿ‬زورة‪ ،‬كما “كنت ‘‬
‫سش‪-‬ي‪-‬ارة ك‪-‬انت ‘ م‪-‬وق‪-‬ع أ‪Ÿ‬وأج‪-‬ه‪-‬ات‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬زي ‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬د م‪-‬دخ‪-‬ل أألخضش‪-‬ري‪-‬ة‪،‬‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬ارن‪-‬ة بسش‪-‬ع‪-‬ره‪-‬ا أ◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي ع‪È‬‬
‫سشياق ذي صشلة ألفرقة ألإقليمية‬ ‫ن ‪-‬ح ‪-‬و ‪ 12‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ان‬
‫وق‪- -‬د ت‪- -‬دخ‪- -‬ل ع‪- -‬ن‪- -‬اصش‪- -‬ر ألشش‪- -‬رط‪- -‬ة‬ ‫ح‪- -‬يث ك‪- -‬ان أب‪- -‬عضس أنصش‪- -‬ار أل‪- -‬ن ‪-‬ادي‬ ‫للدرك ألوطني من تفكيك ششبكة‬
‫وأ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أي ‪-‬ن ” –وي‪-‬ل‬ ‫ألقسشنطيني ‘ حالة سشكر على م‪Ï‬‬ ‫ومسش ‪- -‬ت ‪- -‬غ‪- -‬ا‪ Â‬ووه‪- -‬رأن وسش‪- -‬ي‪- -‬دي‬
‫أأخ ‪-‬رى ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬ت ‪-‬زوي ‪-‬ر قسش ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ات‬ ‫ب‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬اسس وت‪- -‬ي‪- -‬ارت وم‪- -‬عسش‪- -‬ك‪- -‬ر‬
‫أ‪Ÿ‬صشاب‪ Ú‬إأ‪ ¤‬مسشتششفى أألخضشرية‪،‬‬ ‫ق‪-‬رأب‪-‬ة ‪ 15‬سش‪-‬ي‪-‬ارة‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬أاث‪-‬رين بهز‪Á‬ة‬ ‫ألسشيارأت باسشتغ‪Ó‬ل نذرتها‪ ،‬أين‬
‫‘ ح‪“ Ú‬ك ‪-‬ن أع ‪-‬وأن ألشش ‪-‬رط ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫فريقهم بث‪Ó‬ثية أمام نادي مولودية‬ ‫و“وشش ‪-‬نت وغ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زأن‪ ،‬وه‪-‬ذأ ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ت‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ع ه ‪-‬ذه ألشش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة أل ‪-‬قسش ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫أإدخالها بطرق ملتوية من أ‪ÿ‬ارج‬
‫توقيف ‪ 10‬مناصشرين و–ويلهم إأ‪¤‬‬ ‫أ÷زأئر‪ ،‬قبل أن يدخلوأ مطعما على‬ ‫أل ‪-‬وأح ‪-‬دة أ‪Ÿ‬زورة بسش ‪-‬ع ‪-‬ر ي ‪-‬ق‪-‬ارب‬
‫م ‪-‬ق ‪-‬ر أم‪-‬ن أل‪-‬دأئ‪-‬رة لسش‪-‬م‪-‬اع‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫مسش‪- -‬ت‪- -‬وى أ‪Ù‬ط‪- -‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اول وج ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬اسش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال وث‪-‬ائ‪-‬ق ع‪-‬ب‪-‬ور م‪-‬زورة‪،‬‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون ونصش ‪-‬ف م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪،‬‬
‫‪fi‬اضشر رسشمية‪ .‬بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫أل‪- -‬عشش‪- -‬اء‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬عضش ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬رفضس‬ ‫وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسش ‪-‬عت ألشش‪-‬رط‪-‬ة –رياتها‬
‫ألأول ‪-‬ي ‪-‬ة أأيّ ‪-‬ن وضش ‪-‬عت ي ‪-‬ده ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى نارية أيضشا‪ ،‬فيما ليزأل ألتحقيق ألختصشاصس أإ‪ ¤‬وليات ›اورة‪ ،‬وت ‪- -‬نشش ‪- -‬ط –دي ‪- -‬دأ ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ‪fi‬ور‬
‫مراهق ضصمن عصصابة مسصبوق‪ Ú‬اح‪Î‬فوا السصطو‬ ‫ع ‪-‬دد م ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه ألسش‪-‬ي‪-‬ارأت يطال حوأ‹ ‪ 400‬ملف لسشيارأت وت ‪-‬ع ‪-‬د ه ‪-‬ذه ألشش ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ت ‪-‬ل ‪-‬مسش ‪-‬ان ‪ -‬أل‪-‬رمشش‪-‬ي‪ ‘ ،‬أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار‬
‫ألتي ” حجز منها زهاء ‪ 20‬مركبة م‪-‬زورة أل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق ” أل‪-‬وصش‪-‬ول أإل‪-‬يها ن ‪-‬وع ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬لك أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا نتائج ألتحقيق أ‪Ÿ‬توأصشل على يد‬
‫على ا‪ÓÙ‬ت لي‪ ‘ Ó‬بسصكرة‬ ‫ب‪ Ú‬سش‪- -‬ي‪- -‬ارأت ف‪- -‬خ ‪-‬م ‪-‬ة ودرأج ‪-‬ات وح ‪- - - -‬ج‪- - - -‬زه‪- - - -‬ا ع‪- - - -‬قب “دي‪- - - -‬د مصش ‪-‬ال ‪-‬ح أل ‪-‬درك أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب‪-‬ت‪ ÊÒ‬أفرأد ألدرك ألوطني بع‪ Ú‬فزة‪.‬‬
‫أ‪Ù‬ل وأل ‪-‬دخ ‪-‬ول لسش ‪-‬رق ‪-‬ة ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫وضش‪- -‬عت مصش‪- -‬ال‪- -‬ح أألم ‪-‬ن أ◊ضش ‪-‬ري‬ ‫لنذار وحطم ششباك النافذة للتسشلل ع‪È‬ها‬
‫ا‪Ÿ‬ششتبه فيه قام بقطع جهاز ا إ‬
‫أألغرأضس‪ ،‬وخ‪Ó‬ل –ريات ألششرطة‬ ‫ألثامن ببسشكرة‪ ،‬حدأ لنششاط عصشابة‬
‫وق‪-‬ع ألشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه ع‪-‬ل‪-‬ى أحد أ‪Ÿ‬سشبوق‪Ú‬‬
‫قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا ‘ ألسش‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ت‪-‬وقيفه على‬
‫لصش‪-‬وصس تضش‪-‬م خ‪-‬مسش‪-‬ة مشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬يهم‬
‫مسشبوق‪ Ú‬قضشائيا بينهم قاصشر عمره‬
‫ا‪ÿ‬ط اأ’خضصر «يحبط» عملية سصطو على مركز بريد ا÷بابرة ‘ مفتاح بالبليدة‬
‫ذمة ألتحقيق‪ ،‬أع‪Î‬ف با÷رم ودل‬ ‫‪ 17‬سش ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬أم ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬وأ ألسش‪-‬ط‪-‬و ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى أألم ‪-‬وأل أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وأج ‪-‬دة ب ‪-‬ا‪ÿ‬زن ‪-‬ة‪ ،‬إأل أن ‪-‬ه ‪⁄‬‬ ‫طريق ألرقم أألخضشر ‪ 1055‬مفاده تعرضس مركز‬ ‫أحبط أفرأد ألفرقة أإلقليمية للدرك ألوطني ‘‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬رك‪-‬ائ‪-‬ه أل‪-‬ذي‪-‬ن أوق‪-‬ف‪-‬وأ‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫أ‪ÓÙ‬ت‪ .‬وأفاد مصشدر «ألنهار» أن‬ ‫يتمكن من تنفيذ مهمته بعدما ‪Ÿ‬ح قدوم دورية‬ ‫بريد بلدية أ÷بابرة ‪Ù‬اولة سشرقة وسشطو‪ ،‬على‬ ‫مفتاح بإاقليم ولية ألبليدة‪fi ،‬اولة سشطو على‬
‫خضشعت منازلهم للتفتيشس ب‪Î‬خيصس‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ج‪-‬اء ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫لرجال ألدرك‪ ،‬ألتي أوقفته غ‪ Ò‬بعيد عن ‪fi‬يط‬ ‫إأثرها ” تششكيل دورية وألتنقل إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬وقع‪ ،‬أين‬ ‫مركز بريد بلدية أ÷بابرة‪ ،‬و“كنوأ من توقيف‬
‫قضشائي‪ ،‬حيث ضشبط أفرأد ألششرطة‬ ‫–ريات مكثفة للضشبطية ألقضشائية‬ ‫مسش ‪- -‬رح أ÷ر‪Á‬ة‪ .‬وب ‪-‬ع‪-‬د أسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ›ري‪-‬ات‬ ‫” معاينة –طيم ششباك ألنافذة ‪Ÿ‬كتب أل‪È‬يد‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تورط ألرئيسشي ألبالغ من ألعمر ‪ 26‬سشنة‪.‬‬
‫›م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬سش ‪-‬روق ‪-‬ات‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أصش‪-‬حاب ث‪Ó‬ثة‬ ‫ألتحقيق مع أ‪Ÿ‬ششتبه فيه تب‪ Ú‬من خ‪Ó‬ل صشحيفة‬ ‫وكذأ قاطعة ألتيار ÷هاز أإلنذأر‪ ،‬ليتم مباششرة‬ ‫وحسشب مصشادر مطلعة –دثت مع «ألنهار»‪ ،‬فإان‬
‫أسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع أ‪Ÿ‬وقوف‪Ú‬‬ ‫‪Ófi‬ت شش‪- -‬ك ‪-‬وأه ‪-‬م ل ‪-‬دى ألشش ‪-‬رط ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ألسش‪-‬وأب‪-‬ق أل‪-‬ع‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ة أن‪-‬ه غ‪ Ò‬مسش‪-‬ب‪-‬وق قضش‪-‬ائيا‪ ،‬و”‬ ‫رف ‪-‬ع أل ‪-‬بصش ‪-‬م ‪-‬ات م ‪-‬ن مسش ‪-‬رح أ÷ر‪Á‬ة وت ‪-‬ك ‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫أ÷ا‪ Ê‬حاول ألتسشلل إأ‪ ¤‬دأخل أ‪Ÿ‬ركز بعدما قام‬
‫أ‚زت ضشدهم ملفات جزأئية حول‬ ‫ح‪-‬ول أسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دأف ›ه‪-‬ول‪ Ú‬ألكشش‪-‬اك‬ ‫تقد‪Á‬ه للمثول أمام أ÷هات ألقضشائية أ‪ı‬تصشة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ات وألسش‪-‬ت‪-‬ع‪Ó-‬م‪-‬ات وت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ق أ‪Ù‬ي‪-‬ط‬ ‫بقطع جهاز أإلنذأر بوأسشطة قاطعة‪ ،‬ورأح يحطم‬
‫ألقضشية قبل إأحالتهم على ألعدألة‪.‬‬ ‫بيع ألتبغ وألعطور مسشتغل‪ Ú‬ألظ‪Ó‬م‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي أم ‪-‬رت ب‪-‬إاي‪-‬دأع‪-‬ه أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة‬ ‫أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي وأت ‪-‬خ ‪-‬اذ أإلج‪-‬رأءأت أألم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪Ó-‬زم‪-‬ة‬ ‫ششباك نافذة مقر أل‪È‬يد للتمكن من ألولوج إأ‪¤‬‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫ل‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ب ‪-‬ا÷رم ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬كسش‪ Ò‬ب ‪-‬اب‬ ‫إأعادة أل‪Î‬بية وألتأاهيل ‘ ألبليدة‪.‬‬ ‫ألتي أنتهت بتوقيف أ‪Ÿ‬ششتبه فيه ألذي أع‪Î‬ف‬ ‫ألدأخل‪ .‬وج‪-‬اء –رك ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر أل‪-‬درك أل‪-‬وطني‬
‫سشارة‪.‬ق‬ ‫‪Ã‬ح‪-‬اول‪-‬ت‪-‬ه أل‪-‬تسش‪-‬ل‪-‬ل إأ‪ ¤‬دأخ‪-‬ل أ‪Ÿ‬رك‪-‬ز ل‪Ó-‬سش‪-‬تي‪Ó‬ء‬ ‫بعد تلقيهم ‘ حدود منتصشف ألليل ب‪Ó‬غا عن‬
‫حجز ‪ 5700‬وحدة سصجائر ‘ منزل موظف بقطاع الصصحة ‘ بسصكرة‬ ‫” اكتششاف أامرهم من طرف البنك‪ ‬‬
‫‘ مسش ‪-‬ت ‪-‬ودع أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ك ‪-‬ن وق ‪-‬رأب ‪-‬ة ‪300‬‬ ‫أوقفت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬مصشالح أمن دأئرة‬
‫ق ‪-‬رصس م ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسس‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‬ ‫سش ‪-‬ي ‪-‬دي ع ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ة ب ‪-‬بسش ‪-‬ك ‪-‬رة شش‪-‬خصش‪Ú‬‬ ‫عصصابة تسصرق صصك‪ Ú‬بقيمة ‪ 360‬مليون من شصركة صصينية ببطيوة ‘ وهران‬
‫أ‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه دل ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬خصس آأخر‬ ‫أحدهما موظف ‘ قطاع ألصشحة‪،‬‬ ‫أوقعت مصشالح أمن دأئرة أرزيو ‘ وهرأن بعصشابة ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪ı‬الصش ‪-‬ة‪‡ ،‬ا دف ‪-‬ع ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ‪Ÿ‬غ‪-‬ادرة ي‪-‬ع‪-‬م‪Ó-‬ن سش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا لصش‪-‬ا◊ه‪-‬ا‪ ،‬وم‪-‬وأصش‪-‬لة للتحريات ”‬
‫ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ ق‪-‬ط‪-‬اع ألصش‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تم تبليغ‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ قضش‪-‬ية‬ ‫إأجرأمية مكونة من ششقيقت‪ Ú‬وعون أمن‪ ،‬على خلفية أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ة أل‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وف‪- -‬وره‪- -‬ا ت‪- -‬ل ‪-‬قت مصش ‪-‬ال ‪-‬ح كششف وجود أتصشالت هاتفية ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬ومششتبه‬
‫أل ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي أصش ‪-‬درت ت ‪-‬رخ ‪-‬يصش ‪-‬ا‬ ‫ح ‪-‬ي ‪-‬ازة ‪fl‬درأت وح‪-‬ب‪-‬وب م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسش‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ورط ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ج‪-‬ن‪-‬ح ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة أشش‪-‬رأر وسش‪-‬رق‪-‬ة ألشش‪-‬رط‪-‬ة‪ ‬إأخ‪-‬ط‪-‬ارأ م‪-‬ن ط‪-‬رف إأدأرة أل‪-‬ب‪-‬نك ب‪-‬ال‪-‬وأق‪-‬عة ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ت‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا شش‪-‬ق‪-‬ي‪-‬قة أ‪Ÿ‬تورطة ألرئيسشية‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس‪ ،‬ح ‪-‬يث خضش ‪-‬ع مسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫ل‪-‬غ‪-‬رضس أ‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة وت‪-‬ه‪-‬ريب سش‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر‬ ‫صشكوك بنكية من ششركة أجنبية و‪fi‬اولة أخت‪Ó‬سس ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬قات أألمنية و” تتبع أثر أ‪Ÿ‬ششتبه تدعى‪« ‬ب‪.‬أ» ألبالغة من ألعمر ‪ 29‬سشنة وتقطن‪ ‬بدوأر‬
‫وح ‪-‬دة سش ‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر أج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬وع ‪BON‬‬
‫للتفتيشس ألذي أثمر ألعثور على ‪5700‬‬ ‫أجنبية‪ .‬وأسشتنادأ إأ‪ ¤‬مصشدر مطلع‪،‬‬ ‫أم‪-‬وأل ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا‪ ‬ح‪-‬اول‪-‬وأ أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ‪Ã‬خ‪-‬الصش‪-‬ة فيها أ‪Ÿ‬دعوة «ب‪.‬و» ألبالغة من ألعمر ‪ 32‬سشنة‪ ،‬وهي ألعرأرسشة ألتابع لدأئرة بطيوة‪ ،‬وششملت ألتحقيقات‬
‫ف ‪-‬إان أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬رت ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ل‪-‬قت‬ ‫صشك‪ Ú‬بقيمة قاربت ‪ 400‬مليون مسشروقة من ششركة م‪-‬ت‪-‬زوج‪-‬ة وت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن ب‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬وة‪ ،‬ول‪-‬دى ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشش‪-‬ها ضشبط إأطارأت‪ ‬بالبنك ومسشؤوو‹ ألششركة ألصشينية‪ ،‬حيث ”‬
‫أتضشح أن صشاحبها قام بتهريبها قصشد‬ ‫ألشش ‪-‬رط ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ح ‪-‬ول نشش ‪-‬اط‬ ‫بحوزتها على ألصشك‪ ،‬كما تعرف عليها ألعون ألبنكي‪ ،‬سشماع تصشريحات‪ ‬مدير وكالة «سشيبيا» أرزيو‪  ‬و‡ثل‬ ‫صشينية تنششط على مسشتوى منطقة بطيوة‪.‬‬
‫بيعها بطريقة غ‪ Ò‬قانونية بعيدأ عن‬ ‫ششخصش‪ ‘ Ú‬ترويج أ‪ı‬درأت‪ ،‬ليتم‬ ‫تفاصشيل ألقضشية تعود إأ‪ ¤‬بحر أألسشبوع أ‪Ÿ‬نصشرم‪ ،‬وخ‪Ó‬ل سشماع تصشريحاتها أع‪Î‬فت بالوأقعة‪ ،‬مؤوكدة ألششركة ألصشينية‪ ،‬هذأ أألخ‪ Ò‬ألذي أكد أن ألصشك‪Ú‬‬
‫أع‪ Ú‬مصشالح أألمن‪ ،‬قبل وقوعه ‘‬ ‫أل‪Î‬صشد لهما‪ ،‬وبالتنسشيق مع ألنيابة‬ ‫عندما توجهت إأحدى أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬إأ‪ ¤‬مقر ألقرضس أنها تسشلمته من أ‪Ÿ‬دعو «م‪.‬ح» ألبالغ من ألعمر ‪ ” 48‬سش ‪-‬رق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ا‪ ‬م‪-‬ن ط‪-‬رف ›ه‪-‬ول‪ ،Ú‬وب‪-‬ع‪-‬د –ري‪-‬ر‬
‫ق ‪- -‬بضش ‪- -‬ة ألشش ‪- -‬رط ‪- -‬ة أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي ح ‪- -‬ولت‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬ن ‪-‬حت ت‪-‬رخ‪-‬يصش‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس‬ ‫ألششعبي أ÷زأئري «سشيبيا» بأارزيو‪ ،‬من أجل ألقيام سش‪-‬ن‪-‬ة وي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ون أم‪-‬ن بشش‪-‬رك‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬وأج‪-‬دة ب‪-‬كنسشتال ‪fi‬ضشر رسشمي ضشد أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬عرضشوأ على ‪fi‬كمة‬
‫أ‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬للتحقيق مع إأ‚از ملف‬ ‫دأهمت عناصشر ألششرطة مسشكن أحد‬ ‫‪Ã‬خ‪-‬الصش‪-‬ة صشك ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬مة ‪ 160‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون موقع و‪fl‬توم ويقطن ‪Ã‬نطقة بوق‪Ò‬أت ‘ ولية مسشتغا‪ ،Â‬وألذي أ÷ن ‪-‬ح‪ ‬وأح‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وأ أم‪-‬ام ق‪-‬اضش‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬أل‪-‬ذي أم‪-‬ر‬
‫ج‪-‬زأئ‪-‬ي ضش‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا ح‪-‬ول أل‪-‬قضشية قبل‬ ‫أ‪Ÿ‬ششتبه فيهما‪ ،‬أين ضشبطت عناصشر‬ ‫باسشم ششركة صشينية «ششاين إأيروبور» أ‪Ÿ‬كلفة بإا‚از ع‪ Ì‬بحوزته على صشك ثا‪ Ê‬بقيمة ‪ 200‬مليون سشنتيم بوضشعهم رهن أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت إأ‪ ¤‬غاية أسشتكمال‬
‫إأحالتهما على ألعدألة‪ .‬عمار‪.‬ل‬ ‫أألمن صشفيحة من أ‪ı‬درأت ‪fl‬بأاة‬ ‫ميناء ألبوأخر ‘ بطيوة‪ ،‬غ‪ Ò‬أن أ‪Ÿ‬وظف رأودته م ‪- - -‬وق ‪- - -‬ع و‪fl‬ت ‪- - -‬وم م‪- - -‬ن ط‪- - -‬رف إأدأرة‪ ‬ألشش‪- - -‬رك‪- - -‬ة إأجرأءأت أ‪Ÿ‬تابعة ألقضشائية ‘ حقهم‪.‬‬
‫توقيف ‪ 6‬مروج‪ Ú‬بحوزتهم ‪ 3‬كلغ من «الزطلة»‬ ‫ب‪.‬عائششة‬ ‫ألششكوك‪ ،‬لسشيما وأن‪ ‬أ‪Ÿ‬بلغ كب‪ Ò‬وتردد ‘‪ ‬إأجرأء ألصش ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‬أ‪Ÿ‬تضش‪-‬ررة ‘ قضش‪-‬ي‪-‬ة أ◊ال‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان‪-‬ا‬
‫الضشحية أاصشيب بششلل نصشفي بسشبب حدة التعنيف الذي تعرضس له‬
‫و‪ 600‬قرصص مهلوسص ‘ عنابة‬
‫ك ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ن أل ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬ع‪-‬ال‪-‬ج‪ ،‬و‘ ذأت‬ ‫أوق‪-‬فت ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر أ‪Ÿ‬صش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أ÷هوية‬ ‫راق يضصرب طف‪ Ó‬مريضصا بالتوّحد بشصكل م‪È‬ح ويدخله «الكوما»!‬
‫أل ‪-‬ي ‪-‬وم ن ‪-‬ف ‪-‬ذت أل‪-‬ق‪-‬وأت خ‪-‬ط‪-‬ة أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪Ù‬ارب‪- -‬ة أل‪Œ‬ار غ‪ Ò‬ألشش‪- -‬رع ‪-‬ي ‘‬ ‫ألطفل ألضشحية على مسشتوى ألرأسس قبل أن يدخل‬ ‫إأ‪ ¤‬مسشكن ششقيقته بحي تكسشبت ‪Ã‬دينة ألوأدي‪،‬‬ ‫وضشع‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬طفل يبلغ من ألعمر ‪ 7‬سشنوأت‬
‫‪fi‬ك‪- -‬م‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫أ‪ı‬درأت ب ‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أول أمسس‪،‬‬ ‫‘ غ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬وب‪-‬ة ت‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ أزي‪-‬د م‪-‬ن ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أي‪-‬ام كاملة‪.‬‬ ‫وألتي كانت تنقله لعدة أيام إأ‪ ¤‬أحد ألرقاة من أجل‬ ‫–ت ألعناية أ‪Ÿ‬ركزة باسشتعجالت ‪ 8‬ماي ‘ بلدية‬
‫ب ‪-‬وخضش ‪-‬رة‪‚ ،‬حت ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأث ‪-‬ره ‪-‬ا ‘‬ ‫سش ‪-‬ت‪-‬ة أشش‪-‬خ‪-‬اصس ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه‪-‬م أزي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫ول ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬ذك‪ ،Ò‬ف‪-‬ق‪-‬د صش‪-‬ارت ‘ أل‪-‬ف‪Î‬ة أألخ‪Ò‬ة ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رر‬ ‫طرد أ÷ن ألذي بدأخله‪ ،‬حسشب أعتقادهم طبعا‪،‬‬ ‫ألوأدي‪ ،‬نظرأ إلصشابته على مسشتوى ألرأسس وظهور‬
‫ح‪- -‬ج‪- -‬ز ك‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ف ‪-‬وق ‪ 600‬قرصس‬ ‫ث‪Ó‬ثة كلغ من أ‪ı‬درأت‪ ،‬وأك‪ Ì‬من‬ ‫ب‪- -‬وت‪Ò‬ة سش‪- -‬ري‪- -‬ع‪- -‬ة وخ‪- -‬ط‪Ò‬ة م‪- -‬ث‪- -‬ل ه‪- -‬ذه أ◊وأدث‬ ‫وكان ألرأقي ‘ كل مرة يقوم بضشرب ألطفل ضشربا‬ ‫كدمات زرقاء ‘ أنحاء ‪fl‬تلفة من جسشمه‪ ،‬خاصشة‬
‫م‪- -‬ه‪- -‬ل‪- -‬وسس‪ُ ،‬وج‪- -‬دت ب ‪-‬ح ‪-‬وزة ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة‬ ‫‪ 600‬ق ‪-‬رصس م ‪-‬ه ‪-‬ل‪-‬وسس م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسشفة جدأ‪ ،‬ألتي يتسشبب فيها ما يسشمى بالرقاة‬ ‫م‪È‬ح‪- -‬ا م‪- -‬ن دون أن ي‪- -‬ح ‪-‬دث أل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل صش ‪-‬رأخ ‪-‬ا أو‬ ‫‘ أ÷زء ألسش‪- -‬ف‪- -‬ل‪- -‬ي م ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬وذلك بسش ‪-‬بب ت ‪-‬ع ‪-‬رضش ‪-‬ه‬
‫أشش ‪-‬خ ‪-‬اصس آأخ ‪-‬ري ‪-‬ن ك ‪-‬ان ‪-‬وأ ع‪-‬ل‪-‬ى م‪Ï‬‬ ‫أألنوأع‪ ،‬حيث أوردت بعضس أ‪Ÿ‬صشادر‬ ‫ألششرعي‪ ،Ú‬أألمر ألذي يتطلب تدخ‪ Ó‬حاسشما من‬ ‫ع‪Ó‬مات على تأا‪Ÿ‬ه نظرأ ‪Ÿ‬رضشه‪ ،‬فيما كان يظن‬ ‫للضشرب أ‪ÈŸ‬ح من قبل رأق‪ ،‬حسشب ألتصشريحات‬
‫سشيارة نفعية من نوع «إأيبيزأ»‪ ،‬أين ”‬ ‫لـ«أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» أن مصش ‪-‬ال‪-‬ح أألم‪-‬ن ت‪-‬ل‪-‬قت‬ ‫طرف أ÷هات أ‪ı‬ولة قانونا‪ ،‬بقصشد وضشح حد‬ ‫ألرأقي أن صشمته سشببه إأصشابته ‪Ã‬سس من أ÷ن‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫أألولية لذويه بعد نقله إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سشتششفى‪.‬‬
‫–ويل جميع أ‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬مباششرة إأ‪¤‬‬ ‫معلومات حول قيام ث‪Ó‬ثة أششخاصس‬ ‫لها و‪Œ‬نب وقوع مزيد من أ‪Ÿ‬آاسشي وسشط ضشحايا‬ ‫أن أوصشلت جلسشات ألضشرب تلك إأ‪ ¤‬إأصشابة ألطفل‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬اصش ‪-‬ي ‪-‬ل ه ‪-‬ذه أل ‪-‬وأق ‪-‬ع ‪-‬ة سش ‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬رضس أل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‬
‫م ‪-‬ق‪-‬ر أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬ا◊ج‪-‬ار وف‪-‬ت‪-‬ح م‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ت‪Î‬أوح أع ‪-‬م ‪-‬اره ‪-‬م ب‪ 23 Ú‬و‪ 54‬سشنة‬ ‫أبرياء‪.‬‬ ‫بشش ‪-‬ل‪-‬ل ت‪-‬ام ل‪-‬نصش‪-‬ف‪-‬ه ألسش‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي وتشش‪-‬وه ت‪-‬ام ‘ أألرج‪-‬ل‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وح‪-‬د‪ ،‬ون‪-‬ظ‪-‬رأ ÷ه‪-‬ل أه‪-‬له بطبيعة وخصشوصشية‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أألم‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬عهم‪ ‘ ،‬أنتظار‬ ‫على مسشتوى حي خرأزة بحيازة كمية‬ ‫إاسشماعيل‪ .‬سس‬ ‫بسشبب حدة ألتعنيف ألذي تعرضس له‪ .‬وقد أصشيب‬ ‫مرضشه‪ ،‬وظنهم أن به م ّسشا من أ÷ن‪ ،‬قاموأ بنقله‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م أم‪-‬ام أ÷ه‪-‬ات أل‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م‪- - -‬ن أ‪ı‬درأت‪ ،‬وب‪- - -‬ع ‪- -‬د أل‪Î‬صش ‪- -‬د‬
‫أ‪ı‬تصشة إأقليميا ‪Ã‬حكمتي أ◊جار‬ ‫ل‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬رك‪- -‬ات ‪-‬ه ‪-‬م و–دي ‪-‬د ه ‪-‬وي ‪-‬ة ”‬ ‫بعد ‪ 24‬سشاعة من اختفائه‬
‫طه بن سشيدهم‬ ‫وعنابة‪.‬‬ ‫توقيفهم‪ ،‬وحجزت كمية تفوق ث‪Ó‬ثة‬
‫العثور على ‡رضص مقتو’ ‪Ã‬نطقة عقلة أاحمد ‘ تبسصة‬
‫›هولون يسصطون على ‪ 20‬رأاسصا من الغنم‬ ‫أإلسش ‪-‬ع ‪-‬اف ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬قسش‪-‬م ح‪-‬ف‪-‬ظ أ÷ثث‬ ‫«ب‪.‬ب» ‘ ألعقد أ‪ÿ‬امسس من عمره‪ ،‬ويعمل ‪Ã‬كتب‬ ‫أهتزت مدينة بئر ألعاتر بولية تبسشة‪ ،‬ليلة ألسشبت‬
‫وبالتنسشيق ب‪ Ú‬عناصشر ألدرك وألششرطة‪ ‘ .‬ظرف‬ ‫حفظ ألصشحة ألتابع لبلدية بئر ألعاتر‪ ،‬وألذي كان‬ ‫أ‪Ÿ‬اضشية‪ ،‬على وقع خ‪ È‬عثور موأطن‪ Ú‬على جثة‬
‫باسصتعمال سص‪Ó‬ح ناري‪ ‘ ‬ع‪ Ú‬أازال بسصطيف‬ ‫وجيز وبناء على معلومات‪ ” ،‬توقيف ‪ 3‬مششتبه فيهم‬ ‫‪fi‬ل بحث من طرف ششرطة أمن ألدأئرة بناًء على‬ ‫عليها آأثار طعنات بوأسشطة آألة حادة ومرمية على‬
‫“ك ‪-‬نت‪ ،‬ل ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أول أمسس‪ ،‬عصش‪-‬اب‪-‬ة ألصش ‪-‬ب ‪-‬اح أل ‪-‬ب ‪-‬اك ‪-‬ر‪ ،‬ح ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 25 Ú‬و‪ 32‬سشنة لهم صشلة با÷ر‪Á‬ة‬ ‫ب‪Ó‬غ من عائلته فور أختفائه ‘ ظروف غامضشة‪،‬‬ ‫جانب ألطريق ‪Ã‬نطقة عقلة أحمد أ◊دودية‪ ،‬ليتم‬
‫›ه‪- -‬ول‪- -‬ة أل‪- -‬ع‪- -‬دد وأل‪- -‬ه ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن م ‪-‬اشش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬وج‪-‬ده‪-‬ا ق‪-‬د أخ‪-‬ت‪-‬فت‪،‬‬ ‫ألبششعة‪ ،‬ألتي جاءت بعد أ÷ر‪Á‬ة أألو‪ ¤‬ألتي ‪Á ⁄‬ر‬ ‫بعد مرأفقته أبنائه أ‪Ÿ‬تمدرسش‪ Ú‬على م‪ Ï‬سشيارته‬ ‫تبليغ عناصشر ألفرقة أإلقليمية للدرك ألوطني ألذين‬
‫ألسشتي‪Ó‬ء على ‪ 20‬ر أسشا من ألغنم وت ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬اأ ب ‪-‬وج ‪-‬ود شش ‪-‬اة م ‪-‬رب ‪-‬وط ‪-‬ة‬ ‫عليها سشوى أسشبوع وأحد منذ إأيدأع قاضشي ألتحقيق‬ ‫نوع «لوغان» للمنزل‪ ،‬لتنقطع أخباره إأ‪ ¤‬غاية صشباح‬ ‫أنتقلوأ إأ‪ ¤‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان وإأخطار وكيل أ÷مهورية‬
‫باسشتعمال سش‪Ó‬ح ناري ببلدية ع‪ Ú‬وخ‪-‬مسش‪-‬ة خ‪-‬رف‪-‬ان م‪-‬ق‪-‬تول‪ Ú‬بسش‪Ó‬ح‬ ‫ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ئ‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬ات‪-‬ر م‪-‬وأل وشش‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ه ‘ أل‪-‬ع‪-‬قد‬ ‫أ÷معة‪ ،‬أين ع‪ Ì‬على سشيارته مركونة بحي أ‪Ÿ‬طار‬ ‫ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ئ‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬ات‪-‬ر‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬رة إأج‪-‬رأءأت‬
‫أزل ‘ سشطيف‪ .‬وحسشب مصشدر ن‪- -‬اري‪ .‬أي ‪-‬ن ت ‪-‬ق ‪-‬دم بشش ‪-‬ك ‪-‬وى ل ‪-‬دى‬ ‫أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‪ ،‬وأل ‪-‬ل ‪-‬ذأن ي ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬درأن م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن دون ل ‪-‬وح ‪-‬ات أل‪Î‬ق ‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬وف‪-‬ور ألن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال إأ‪ ¤‬ع‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬عاينة أ‪Ÿ‬يدأنية ونقل أ÷ثة لقسشم حفظ أ÷ثث‬
‫‪fi‬ل ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬اإن أل ‪-‬عصش ‪-‬اب ‪-‬ة أسش ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬لت مصش‪- -‬ال‪- -‬ح أل ‪-‬درك أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫بئر‪ ‬مقدم على خلفية قتلهما كه‪ Ó‬خنقا بوأسشطة‬ ‫أ‪Ÿ‬كان ” ألتأاكد أن ألسشيارة تعود للضشحية أ‪ı‬تفي‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي ‘ ب‪-‬ئ‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬ات‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث ”‬
‫ظ ‪-‬رف أل ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل وتسش‪-‬ل‪-‬لت أإ‪ ¤‬زري‪-‬ب‪-‬ة فتحت –قيقا ‘ ألقضشية‪ ،‬وتعد‬ ‫حبل‪.‬‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬أات‪-‬ي خ‪ È‬أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ث‪-‬ت‪-‬ه وع‪-‬ليها عدة طعنات‬ ‫ألتعرف على أ÷ثة ألتي تعود ‪Ÿ‬مرضس ‪fl‬تفي منذ‬
‫أ‪Ÿ‬وأشش ‪- -‬ي ب ‪- -‬ق‪- -‬ري‪- -‬ة «سش‪- -‬ك‪- -‬ري‪- -‬ن» هذه رأبع عملية سشرقة للموأششي‬ ‫رابح‪ .‬ل‬ ‫بسش‪Ó- -‬ح أب‪- -‬يضس‪ ،‬ح‪- -‬يث ن‪- -‬ق‪- -‬لت م‪- -‬ن ط‪- -‬رف سش ‪-‬ي ‪-‬ارة‬ ‫مسشاء أ‪ÿ‬ميسس أ‪Ÿ‬اضشي من مدينة بئر ألعاتر‪ ،‬يدعى‬
‫وسش ‪- -‬اقت أل ‪- -‬ق ‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ع أإ‪ ¤‬وج‪- -‬ه‪- -‬ة ب ‪-‬ق ‪-‬رى أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د تسش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫›ه ‪-‬ول ‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬خ‪-‬لت ع‪-‬ن شش‪-‬اة ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت‪ ‘ Ú‬ق ‪-‬ري ‪-‬ة أولد ب ‪-‬وزي‪-‬د‬ ‫حجز نصصف قنطار من الكيف داخل «فورڤون» بطريق ال‪È‬اد ‘ تلمسصان‪ ‬‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د‪ ‬رب ‪-‬ط ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ أل‪-‬زري‪-‬ب‪-‬ة وق‪-‬ت‪-‬لت وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ ق‪-‬ري‪-‬ة مرزغ‪Ó‬ل‪ ،‬وهو‬ ‫“كنت ششرطة تلمسشان‪ ،‬ليلة أول أمسس‪ ،‬من أإفششال ‪fi‬اولة لتهريب كمية معت‪È‬ة من ألكيف أ‪Ÿ‬غربي‪ ،‬وهذأ أإثر نصشب كم‪ Ú‬لششبكة أإجرأمية كانت‬
‫خمسشة خرفان بسش‪Ó‬ح ناري يرجح ألأم ‪- -‬ر أل‪- -‬ذي زرع أل‪- -‬رعب وسش‪- -‬ط‬ ‫تخطط لإغرأق ألسشوق بكمية معت‪È‬ة من ألسشموم‪ ،‬وعليه ” وضشع حوأجز ‡وهة على طريق أل‪È‬أد ألرأبط ب‪ Ú‬تونان وألغزوأت ‘ أ‪Œ‬اه ألششريط‬
‫أن أل ‪- -‬عصش ‪- -‬اب‪- -‬ة‪ ⁄ ‬ت‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ك‪- -‬ن م‪- -‬ن م‪- -‬رب‪- -‬ي أ‪Ÿ‬وأشش‪- -‬ي‪ ،‬خ‪- -‬اصش ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫أ◊دودي مع ألبلد أ‪Û‬اور‪‡ ،‬ا أسشفر عن أع‪Î‬أضس طريق مركبة من نوع «فورڤون» ‪fi‬ملة بنصشف قنطار من كيف كانت مضشللة باإحكام ‘ ‪Œ‬ويف‬
‫ألسش‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م وت‪-‬عسش‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أك‪- -‬تشش ‪-‬اف أسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ألأسش ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫سشري‪ ،‬وكانت هذه ألبضشاعة موزعة على عدة رزم مهياأة لل‪Î‬ويج على ششكل صشفائح مسشتطيلة ألششكل‪ ،‬و” على أإثرها توقيف مهربي ألسشموم‪ ،‬حيث‬
‫ج‪-‬ره‪-‬م م‪-‬ع أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬و‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬ف‪-‬طن ألنارية ‘ عملية ألسشرقة‪.‬‬ ‫يجري ألتحقيق معهم للوصشول أإ‪ ¤‬هوية باقي ششركائهم ‘ أنتظار تقد‪Á‬هم أمام ألعدألة‪.‬‬
‫صس‪ .‬بوششامة‬ ‫صشاحب ألقطيع أإ‪ ¤‬ألعملية أإل ‘‬ ‫سس‪›.‬اهد‬
‫‪9‬‬ ‫’حد ‪ 18‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 01‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬
‫اأ‬ ‫محاكـ ـم‬
‫أحد أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬أع‪Î‬ف بأان أ‪Ÿ‬كنى «ألكاسشو» قام‬ ‫ألعم قام بالتوقيع على عقد لتأاج‪ Ò‬بناية لبنك ألف‪Ó‬حة بعدما أنتحل هوية ششقيقه‬
‫باسشتغ‪Ó‬له –ت ألتهديد وألضشرب‬
‫توقيف أافراد عصسابة «ا÷ابو‪ »Ê‬وضسبط‬
‫‪ 2000‬ق ـرصش «ريـفـوتـري ـل»‬ ‫شساب يقاضسي عّمه وشسريك والده بعدما اسستوليا‬
‫ا‪Ÿ‬سشلمه له يتقدم عنده‪ ،‬أاين يسشلمه‬
‫ا‪Ÿ‬بلغ ا‪Ÿ‬تحصشل عليه ويسشلمه كمية‬
‫أاخرى‪ ،‬وأاضشاف ا‪Ÿ‬تهم على ‪fi‬ضشر‬
‫رسش‪-‬م‪-‬ي أان‪-‬ه ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪Î‬وي‪-‬ج ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات‬
‫“كنت مصشالح الضشبطية القضشائية‬
‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ق ‪-‬بضش ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬روج م ‪-‬ؤوث‪-‬رات‬
‫ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬ط‪ Ò‬ع‪ Ì‬ب ‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫قرابة ‪ 2000‬قرصش مهلوسش معظمها‬
‫عل ـى أامـ ـوال ترك ـة أابي ـه ا‪Ÿ‬فق ـود‬
‫أحال قاضصي ألتحقيق لدى ‪fi‬كمة سصيدي أ‪fi‬مد ‘ ألعاصصمة على قسصم أ÷نح‪ ،‬ملف عائلة تعرضصت إأ‪ ¤‬نهب أموأل تركتها ألتي تركها رب ألعائلة أ‪Ÿ‬فقود‬
‫العقلية –ت طائلة التهديدات من‬ ‫من نوع «ريفوتريل» ” ضشبطها من‬ ‫منذ ‪ ،1995‬وهذأ بعدما قام ألعم وألشصريك ألفعلي للمفقود با’سصتي‪Ó‬ء على مليار و‪ 400‬مليون سصنتيم باسصتغ‪Ó‬ل وكالة سصبق وأن حررها شصقيقه قبل‬
‫ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل ا‪Ÿ‬سش ‪- -‬م ‪- -‬ى «ك‪.‬ع» ا‪Ÿ‬ق ‪- -‬ي ‪- -‬م‬ ‫ط‪- -‬رف ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ن ‪-‬ى «ا÷اب ‪-‬و‪ »Ê‬خ ‪Ó-‬ل‬ ‫أختطافه من قبل ›موعة إأرهابية‪ ،‬وذلك بقصصد أسصتعمالها ‘ تأاج‪ Ò‬عمارة ‘ شصارع خليفة بوخالفة لبنك ألف‪Ó‬حة وألتنمية ألريفية ‪Ÿ‬دة ‪ 23‬شصهرأ‪،‬‬
‫’م‪-‬ل بع‪ Ú‬النعجة‪ ،‬حيث‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ة ا أ‬ ‫ت ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشش مسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬إاضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‬ ‫لتتم متابعة كل من شصقيق أ‪Ÿ‬فقود وشصريكه بتهمة أ’سصتي‪Ó‬ء على أموأل أل‪Î‬كة وألتصصريح ألكاذب وأنتحال أسصم ألغ‪ Ò‬مع جنحة ألنصصب وألتزوير‪.‬‬
‫كان يتقدم عنده ‘ كل مرة لتسشليمه‬ ‫ما‹ قدره ‪ 19‬أالف دج وسشاطور من‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوث‪- -‬رات ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬خصش ‪-‬وصش‬ ‫ا◊ج‪- - -‬م ال‪- - -‬ك ‪- -‬ب‪ ،Ò‬وب ‪- -‬رر ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م‬ ‫قبل فقدانه عام ‪ ‘ 1995‬تزوير عقد‬ ‫سشهيلة‪ .‬ز‬
‫السش‪Ó‬ح ا‪Ÿ‬ضشبوط بحوزته‪ ،‬أافاد أانه‬ ‫ا‪Ù‬ج ‪- -‬وزات ا‪Ÿ‬ضش‪- -‬ب‪- -‬وط‪- -‬ة ل‪- -‬دي‪- -‬ه‬ ‫اإ’ي‪- -‬ج‪- -‬ار ا‪ÈŸ‬م ب‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م وب‪ Ú‬ب ‪-‬نك‬
‫ك‪-‬ان ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ظ ب‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬دف‪-‬اع عن نفسشه‪،‬‬ ‫‪Ã‬رضشه العقلي والعصشبي بحكم أانه‬ ‫الف‪Ó‬حة بغية تقسشيم –صشيل الكراء‬ ‫وحسشب ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي –صش ‪-‬لت‬
‫حيث سشبق وأان تعرضش إا‪ ¤‬الضشرب‬ ‫ي ‪- -‬ح ‪- -‬وز ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى وصش ‪- -‬ف ‪- -‬ات ط‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬قدر ‪Ã‬ليار و‪ 400‬مليون سشنتيم‪ ،‬إاذ‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪ ،$‬ف‪-‬إان اك‪-‬تشش‪-‬اف واقعة‬
‫بواسشطة سشك‪ Ú‬من ا‪Ÿ‬دعو «ماريو»‬ ‫والضشغوط‪.‬‬ ‫أاكد ابن العائلة لقاضشي التحقيق أانه‬ ‫ا’سشتي‪Ó‬ء كان بعد عام من اختفاء رب‬
‫ال‪-‬ذي أارسش‪-‬ل‪-‬ه ل‪-‬ه ا‪Ÿ‬ك‪-‬ن‪-‬ى «ال‪-‬ك‪-‬اسشو»‪،‬‬ ‫’ول ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬‫وحسشب ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ا أ‬ ‫تضشرر رفقة عائلته من احتيال عمه‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة الضش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ قضش ‪-‬ي‪-‬ة ا◊ال‬
‫ح ‪-‬يث سش‪-‬ب‪-‬ق وأان ق‪-‬ام ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬ده م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫–صشلت عليها «النهار» من مصشدر‬ ‫عليهم‪ ،‬خاصشة بعد انتحاله اسشم والده‬ ‫ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ادف‪-‬ة لسش‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،1996‬ح‪- - -‬يث ‪Œ‬رأا‬
‫خ ‪-‬روج ‪-‬ه م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع‪ ،‬ف ‪-‬إان‪-‬ه ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪ 24 ،‬جانفي‬ ‫‘ ال‪-‬تصش‪-‬رف ب‪-‬أام‪Ó-‬ك‪-‬ه‪-‬م وع‪-‬ملية كراء‬ ‫شش‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ال‪-‬وك‪-‬الة التي‬
‫ب ‪- - - -‬ا◊راشش‪ .‬واسش ‪- - - -‬ت ‪- - - -‬م ‪- - - -‬رارا ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬نصشرم ‘ حدود السشاعة الرابعة‬ ‫البناية ذات ‪ 3‬طوابق ‪Ÿ‬سشاحة ‪ 600‬م‪Î‬‬ ‫حررها له قبل فقدانه عام ‪ 1995‬إا‪¤‬‬
‫التحريات‪– ” ،‬ديد هوية ا‪Ÿ‬ششتبه‬ ‫وال‪-‬نصش‪-‬ف مسش‪-‬اء‪ ،‬وب‪-‬ورود م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‬ ‫م‪-‬رب‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ي ” إاقصش‪-‬اؤوه‪-‬م م‪-‬ن ه‪-‬امشش‬ ‫غ‪- -‬اي ‪-‬ة ‪ ،2007‬ب ‪- - -‬ح‪- - -‬ق تسش‪- - -‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ال‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬دع‪-‬و «م‪.‬ي» ا‪Ÿ‬ك‪-‬ن‪-‬ى‬ ‫م‪- - -‬ؤوك‪- - -‬دة إا‪ ¤‬مصش ‪- -‬ال ‪- -‬ح الشش ‪- -‬رط ‪- -‬ة‬ ‫الربح‪ ،‬إا’ أان ا‪Ÿ‬ششتبه فيه الثا‪ Ê‬وهو‬ ‫واإ’دارة‪ ،‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ق‪- -‬وم ع‪- -‬ام ‪ 2002‬بكراء‬
‫«الكاسشو» من مواليد ‪ 1987‬أاعزب‪،‬‬ ‫’م ‪-‬ن دائ ‪-‬رة ب ‪-‬ئ‪-‬ر م‪-‬راد‬ ‫ال ‪-‬قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة أ‬ ‫شش ‪- -‬ريك ا‪Ÿ‬رح ‪- -‬وم‪ ،‬أان‪- -‬ك‪- -‬ر اّدع‪- -‬اءات‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ارة واق‪-‬ع‪-‬ة بشش‪-‬ارع خ‪-‬ل‪-‬يفة بوخالفة‬
‫’مل»‬ ‫يعمل خبازا ومقيم بتعاونية «ا أ‬ ‫رايسش‪ ،‬م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا ق‪-‬ي‪-‬ام ا‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬يه‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م اأ’ول ‪Ã‬ن ‪-‬ح ‪-‬ه نصش ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ‬ ‫إا‪ ¤‬ب‪-‬نك ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ية‬
‫ب‪- -‬جسش‪- -‬ر قسش‪- -‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬أاف ‪-‬اد خ ‪Ó-‬ل‬ ‫ب‪Î‬وي‪-‬ج ا◊ب‪-‬وب ا‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسشة ‪Ã‬نطقة‬ ‫ا‪Ù‬صشل من كراء العمارة‪ ،‬كما أاششار‬ ‫عودة الوالد الذي سشبق وأان تعرضش إا‪¤‬‬ ‫ال‪Î‬ك ‪-‬ة وا◊صش ‪-‬ول ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ف‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪- Ÿ‬دة ‪ 23‬شش‪-‬ه‪-‬را م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار و ‪400‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ال ‪-‬قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي أان ‪-‬ه ي ‪-‬ع‪-‬رف‬ ‫جسشر قسشنطينة‪ ،‬وبعد حصشول ذات‬ ‫إا‪ ¤‬أانه رفع دعوى قضشائية للخروج من‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬دات ب‪-‬ال‪-‬تصش‪-‬ف‪-‬ية ا÷سشدية من‬ ‫حسشبما أاششارت إاليه التحقيقات‪ ،‬إا’ أان‬ ‫مليون سشنتيم‪ ،‬وهذا بعدما انتحل اسشم‬
‫ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ن ‪-‬ى ‘ا÷اب ‪-‬و‪ »Ê‬ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م أان‪-‬ه اب‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬صشالح على إاذن بالتفتيشش‪ ،‬ع‪Ì‬وا‬ ‫الشش ‪- -‬ي ‪- -‬وع ع‪- -‬ام ‪ ،2007‬وأام ‪- - -‬ام ه‪- - -‬ذه‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل ا÷م‪-‬اع‪-‬ات اإ’ره‪-‬ابية ا‪Ÿ‬سشلحة‪،‬‬ ‫الششكوى التي قدمتها العائلة الضشحية‬ ‫ششقيقه مالك البناية ‘ التوقيع مكانه‬
‫حيه و’ تربطه أايه ع‪Ó‬قة به‪ ،‬حيث‬ ‫داخل غرفة نوم ا‪Ÿ‬ششتبه فيه على‬ ‫ا‪Ÿ‬عطيات‪ ،‬ينتظر إاحالة ا‪Ÿ‬لف على‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬أا ب ‪-‬اسش ‪-‬ت ‪-‬ي‪Ó-‬ء ال‪-‬ع‪-‬م وشش‪-‬ريك‬ ‫ضشد ششقيق ا‪Ÿ‬رحوم وششريكه الفعلي‬ ‫وت ‪-‬زوي ‪-‬ر ع ‪-‬ق‪-‬د اإ’ي‪-‬ج‪-‬ار وب‪-‬ت‪-‬واط‪-‬ؤو م‪-‬ن‬
‫سش ‪-‬ب‪-‬ق وأان ك‪-‬ان شش‪-‬اه‪-‬دا ع‪-‬ل‪-‬ى قضش‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أاغ‪- - - -‬راضش “ث‪- - - -‬لت ‘ ‪ 900‬قرصش‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬دال‪- -‬ة ل‪- -‬كشش‪- -‬ف مسش‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬دات ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬رح‪- -‬وم ع‪- -‬ل‪- -‬ى أام ‪-‬وال ال‪Î‬ك ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫جاءت بعد أان حرروا فريضشة بوفاته‬ ‫شش ‪- - -‬ريك ا‪Ÿ‬الك‪ ،‬ه‪- - -‬ذا اأ’خ‪ Ò‬ق‪- - -‬دم‬
‫ضشرب وجرح ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تهم «ا÷ابو‪»Ê‬‬ ‫م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسش م‪-‬ن ن‪-‬وع «ري‪-‬فوتريل» و‪100‬‬ ‫القضشية‪.‬‬ ‫اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬تي حررها الوالد‬ ‫عام ‪ ،2010‬وهذا بعد يأاسش العائلة من‬ ‫تسش ‪-‬ه ‪-‬ي ‪Ó-‬ت ل ‪Ó-‬سش ‪-‬ت ‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى أام‪-‬وال‬
‫ال ‪-‬ذي أاصش ‪-‬يب ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬وج‪-‬ه‬ ‫قرصش من نوع «آازيبال» و‪ 900‬قرصش‬
‫وطلب من ا‪Ÿ‬دعو «ك‪.‬علي» مبلغ‬ ‫م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «ن ‪-‬وف ‪-‬ازي ‪-‬ن» وسش ‪-‬اط‪-‬ور م‪-‬ن‬ ‫مكث أربعة أيام ‪Ã‬سشتششفى «مايو» بعد تعرضشه إأ‪ ¤‬مضشاعفات خط‪Ò‬ة‬
‫’خ‪Ò‬‬ ‫‪ 80‬م‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون سش ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬ذلك ا أ‬ ‫ا◊جم الكب‪ Ò‬ومبلغ ما‹ قدره ‪19‬‬
‫ا‪Ÿ‬دعو «ك‪.‬ع» أافاد خ‪Ó‬ل التحقيق‬
‫ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي أان‪-‬ه ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ك‪-‬ان‬
‫أال‪-‬ف دج‪ .‬وخ‪Ó-‬ل اسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬اق ا‪Ÿ‬ت‪-‬هم‬
‫«ب‪.‬ب» ا‪Ÿ‬كنى «ا÷ابو‪ ،»Ê‬أاكد أانه‬
‫«الزومبي» يدخل شسابا اإ’نعاشش ويطيح بشسبكة ‪fl‬درات ‘ شسوفا‹!‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬دا ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ج ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ل وت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫–صش ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬سش‪-‬م‪-‬ى‬ ‫مقابل مبلغ ‪ 3000‬دينار‪ ،‬ليتم توقيف ا‪Ÿ‬تهم ا‪ÿ‬امسش‬ ‫ششخصش ‪Ã‬سشتششفى «‪fi‬مد ‪ ÚŸ‬دباغ‪ »Ú‬مايو سشابقا‪،‬‬ ‫أاصشيب ششاب ‘ العقد الثا‪ Ê‬من العمر‪ ،‬بسشكتة قلبية‬
‫اتصش‪- -‬ا’ م‪- -‬ن شش‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ق ‪-‬ه ي ‪-‬خ‪È‬ه ب ‪-‬أان‬ ‫«م‪.‬ي» ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ن ‪-‬ى «ال ‪-‬ك ‪-‬اسش ‪-‬و» ا‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‬ ‫بتاريخ ’حق ا‪Ÿ‬صشادف لـ ‪8‬أاوت ‪ ،2017‬على مسشتوى‬ ‫متأاثر من جراء اسشته‪Ó‬كه ا‪Ÿ‬ؤوثر العقلي «الزومبي»‪،‬‬ ‫‚ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬أاع‪-‬ج‪-‬وب‪-‬ة واسش‪-‬تلزمت مكوثه ‪ 4‬أاي‪-‬ام بغرفة‬
‫’من تبحث عنه‪ ،‬ناكرا ‘‬ ‫مصشالح ا أ‬ ‫ب ‪-‬ح‪-‬ي ‪ 2540‬مسش‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬ع‪ Ú‬ال‪-‬ن‪-‬ع‪-‬جة‪،‬‬ ‫ذات ا◊ي‪ ،‬وال‪- -‬ذي ق‪- -‬ام ف‪- -‬وره‪- -‬ا ب ‪-‬اب ‪-‬ت ‪Ó-‬ع م ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسش‬ ‫لتتنقل ذات ا‪Ÿ‬صشالح إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سشتششفى من أاجل سشماع‬ ‫اإ’ن‪- -‬ع‪- -‬اشش ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى مسش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى «‪fi‬م ‪-‬د ‪ÚŸ‬‬
‫ال‪- -‬وقت ذات‪- -‬ه م‪- -‬ع‪- -‬رف‪- -‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دع ‪-‬و‬ ‫’خ‪ Ò‬ك‪- - -‬ون‪- - -‬ه‬ ‫مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬إان ه ‪- - -‬ذا ا أ‬ ‫«الزومبي» خوفا من مصشالح اأ’من‪ ،‬وبعد سشماع أاقواله‬ ‫أاقوال ا‪Ÿ‬ريضش‪ ،‬الذي تبّين أانه أاصشيب بسشكتة قلبية‬ ‫دباغ‪ ‘ »Ú‬باب الوادي‪ ،‬جراء تعرضشه إا‪ ¤‬مضشاعفات‬
‫«ب‪.‬ب» الذي يعد جارهم ومعروفا‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬روف‪- -‬ا ب‪- -‬ا◊ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ‪-‬ه ›رم‬ ‫تب‪ Ú‬أانه هو اآ’خر يشش‪Î‬يها من عند ا‪Ÿ‬تهم «ع‪.‬ح»‪.‬‬ ‫ومن ثم أادخل غرفة اإ’نعاشش ومكث بها ‪ 4‬أايام كاملة‬ ‫خط‪Ò‬ة بسشبب تناوله ا‪Ÿ‬ؤوثر العقلي ا÷ديد ا‪Ÿ‬عروف‬
‫بسش ‪- -‬وء أاخ‪Ó- -‬ق‪- -‬ه‪ ،‬ح‪- -‬يث سش‪- -‬ب‪- -‬ق وأان‬ ‫خ‪- -‬ط‪ ،Ò‬ق ‪-‬ام ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دي ‪-‬ده إان ‪ ⁄‬ي ‪-‬ق ‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمون ” تقد‪Á‬هم منذ حوا‹ ‪ 15‬يوما أامام نيابة‬ ‫جراء تعاطيه تلك ا‪Ÿ‬ادة ا‪ı‬درة‪ ،‬والتي كششف أانه‬ ‫بـ«الزومبي»‪ ،‬وهي ا◊ادثة التي مكنت مصشالح اأ’من‬
‫تشش ‪-‬اج ‪-‬ر م ‪-‬ع ‪-‬ه وط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪80‬‬ ‫ب‪Î‬وي ‪-‬ج ا‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رات ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ئ‪-‬ر م‪-‬راد رايسش ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ووجهت لث‪Ó‬ثة‬ ‫يقتنيها من عند ششخصش يدعى «ع‪.‬ح» مقابل ‪1500‬‬ ‫بدا‹ ابراهيم من فضشح نششاط عصشابة تتاجر ‘ هذا‬
‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ت‪-‬ع‪-‬ويضش‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث أامر‬ ‫يسشلمها له‪ ،‬وإا’ سشوف يقوم بضشربه‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ح ‪-‬ي ‪-‬ازة ا‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رات ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬غ‪-‬رضش‬ ‫دينار على مسشتوى منطقة ششوفا‹‪ ،‬والذي يسشتع‪Ú‬‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬وع م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬
‫ق ‪-‬اضش ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬وضش‪-‬ع ا‪Ÿ‬دع‪-‬و‬ ‫ف‪-‬واف‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬رضش‪-‬ه‪ ،‬أاي‪-‬ن أاصش‪-‬بح ‘‬ ‫ا’سشته‪Ó‬ك الششخصشي وعرضشها على الغ‪ ،Ò‬ليصشدر ‘‬ ‫بشش‪- -‬خصش‪ ‘ Ú‬ت‪- -‬روي‪- -‬ج‪- -‬ه ‪-‬ا وسش ‪-‬ط ا◊ي‪ .‬وم ‪-‬واصش ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫شش‪-‬وف‪-‬ا‹ وضش‪-‬واح‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬وق‪-‬يف أافرادها خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ات‬
‫«ا÷اب‪- - -‬و‪ »Ê‬ره ‪- -‬ن ا◊بسش ا‪Ÿ‬ؤوقت‬ ‫كل مرة يقوم بتسشليمه كمية معت‪È‬ة‬ ‫حقهم أامر باإ’يداع رهن ا◊بسش ا‪Ÿ‬ؤوقت با‪Ÿ‬ؤوسشسشة‬ ‫للتحريات‪ ” ،‬ال‪Î‬صشد للمششتبه فيه الرئيسشي بتاريخ ‪9‬‬ ‫زمنية ‪fl‬تلفة ومتباعدة‪ .‬التحريات ‘ قضشية ا◊ال‬
‫با‪Ÿ‬ؤوسشسشة العقابية ‘ ا◊راشش عن‬ ‫م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ية بكل أانواعها‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ا◊راشش‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م الشش‪-‬خصش ا‪Ÿ‬ت‪-‬أاث‪-‬ر‬ ‫ماي ‪ ،2017‬كما ” أايضشا توقيف ششخصش آاخر مششبوه‬ ‫حسشب ا‪Ÿ‬علومات التي –صشلت عليها «النهار»‪ ،‬تعود‬
‫جرائم ا‪Ÿ‬تاجرة با‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية‬ ‫ومعظمها من نوع «ريفوتريل»‪ ،‬وكان‬ ‫با÷رعة‪ ،‬فيما اسشتفاد بقية ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬من إاجراءات‬ ‫وبحوزته نصشف قرصش من ا‪Ÿ‬ؤوثر العقلي «الزومبي»‬ ‫إا‪ ¤‬تاريخ‪ 28 ،‬أافريل ‪ ،2017‬إاثر ورود معلومات مؤوكدة‬
‫بغرضش عرضشها على الغ‪.Ò‬‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪Î‬وي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬لى مسشتوى ا◊ي‬ ‫ياقوتة‪ .‬ز‬ ‫ا’سشتدعاء ا‪Ÿ‬باششر‪.‬‬ ‫اشش‪Î‬اه‪-‬ا م‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬د ا‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬رئ‪-‬يسشي وصشديقيه‬ ‫إا‪ ¤‬مصش ‪-‬ال ‪-‬ح الضش ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا وج‪-‬ود‬
‫عقيلة‪ .‬ق‬ ‫الذي يقيم فيه‪ ،‬وبعد انتهاء الكمية‬
‫سشلمها ‪ 31‬صشكا من دون رصشيد‬
‫أودع أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت وألبحث متوأصشل على ششريكه‬
‫تـوقيـف صساحـب ‪fi‬ـل شسـواء بتهمـة تـرويـج‬ ‫موزع أادوية ‘ وهران يحتال على شسركة «وان‪Î‬وب فارما صسيدال» ‘ صسفقة بـ ‪ 126‬مليار‬
‫«الكوكاي‪ ‘ »Ú‬ا‪Ù‬مدية بالعاصسمة‬ ‫بوكالة ا÷زائر وسشط‪ ،‬عادت من دون رصشيد‪ ،‬ورغم‬
‫‪fi‬او’ت الشش‪-‬رك‪-‬ة الضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ح‪ّ-‬ل ا‪Ÿ‬شش‪-‬ك‪-‬ل ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬قة‬
‫رصشيد‪– .‬ريك ملف قضشية ا◊ال حسشب ا‪Ÿ‬علومات‬
‫التي –صشلت عليها ‪ ،$‬جاء بعد ششكوى قيدتها‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬رضشت شش ‪-‬رك ‪-‬ة «وان‪Î‬وب ف ‪-‬ارم ‪-‬ا صش ‪-‬ي ‪-‬دال» ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫‪Œ‬معها أاعمال ششراكة مع ›مع «صشيدال ا÷زائر»‪،‬‬
‫أوقفت مصصالح ألشصرطة با‪Ù‬مدية شصرق ألعاصصمة‪ ،‬كه‪ ‘ Ó‬ألعقد أ‪ÿ‬امسس من ألعمر‪،‬‬ ‫ودية‪ ،‬إا’ أان ا‪Ÿ‬تهم كان يتماطل ‘ تسشديد الديون‬ ‫شش ‪-‬رك ‪-‬ة «وان‪Î‬وب ف ‪-‬ارم ‪-‬ا صش‪-‬ي‪-‬دال» ال‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ره‪-‬ا‬ ‫إا‪ ¤‬ال‪-‬نصشب وا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال ع‪-‬ل‪-‬ى ي‪-‬د م‪-‬وزع أادوي‪-‬ة ب‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫يدعى «ع‪.‬م» صصاحب ‪fi‬ل للشصوأء مقابل ‪fi‬طة أل‪Î‬أموأي‪ ،‬بعدما تب‪ Ú‬ضصلوعه ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬سشتحقة‪ ،‬ليتم إاعذاره باأ’مر بعد ا◊صشول على‬ ‫ب‪-‬ح‪-‬ي‪-‬درة ل‪-‬دى وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬مة بئر مراد‬ ‫وهران يدعى «شش‪.‬م‪.‬ع‪.‬ا» يسشتغل اسشم امرأاة تعمل‬
‫ترويج أ‪ı‬درأت من نوع «ألكوكاي‪ ،»Ú‬حيث ” –ويله على وكيل أ÷مهورية لدى‬
‫‪fi‬كمة ألدأر ألبيضصاء‪ ،‬ألذي أمر بإايدأعه رهن أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت با‪Ÿ‬ؤوسصسصة ألعقابية ‘‬ ‫ششهادة عدم الدفع‪ ،‬إا’ أانه ‪ ⁄‬يحرك سشاكنا‪ ،‬وعلى‬ ‫رايسش ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ‪ 1‬ف‪-‬ي‪-‬فري ‪‘ ،2017‬‬ ‫صشيدلية من أاجل اقتناء كمية من ا‪Ÿ‬واد الصشيد’نية‬
‫أ◊رأشس عن تهمة حيازة أ‪ı‬درأت بغرضس أ’سصته‪Ó‬ك وأل‪Î‬ويج‪ .‬وجاء توقيف‬ ‫ذلك اأ’سشاسش‪“ ،‬ت متابعته قضشائيا بتهمة إاصشدار‬ ‫خصشوصش تسش‪Ó‬مها ‪ 31‬صشكا بنكيا من عند صشاحب‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ‪ 126‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ار سش‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م م ‪-‬ن دون أان يسش ‪-‬دد‬
‫أ‪Ÿ‬تهم ‘ ألقضصية عقب معلومات بلغت مصصالح ألشصرطة تفيد بوجود شصخصس يقوم‬ ‫صشكوك من دون رصشيد ويتم فصشل القضشية ‘ ملف‪،Ú‬‬ ‫شش ‪-‬رك ‪-‬ة اسش ‪-‬ت‪Ò‬اد وب ‪-‬ي ‪-‬ع ا‪Ÿ‬واد الصش ‪-‬ي ‪-‬د’ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬ ‫مسشتحقاتها ويسشلم الششركة الضشحية ‪ 31‬صشكا بنكيا‬
‫ب‪Î‬ويج أ‪ı‬درأت من نوع «ألكوكاي‪ »Ú‬بأاحد ‪Ófi‬ت شصوأء ألدجاج أ‪Ÿ‬نتشصرة على‬
‫جوأنب ‪fi‬طة أل‪Î‬أموأي با‪Ù‬مدية‪ ،‬وعليه ترصصدت مصصالح ألشصرطة أ‪Ÿ‬كان وقامت‬ ‫اأ’ول ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬خ‪-‬مسش‪-‬ة صش‪-‬ك‪-‬وك ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار و ‪390‬‬ ‫إاجمالية بقيمة ‪ 126‬مليار سشنتيم ‘ إاطار معاملة‬ ‫عاد من دون رصشيد بعد تقد‪Á‬ه للمخالصشة‪ ،‬وعلى‬
‫’خ‪ Ò‬صصرح خ‪Ó‬ل ألتحقيق‬ ‫بتوقيف أ‪Ÿ‬تهم وبحوزته كمية من «ألكوكاي‪ ،»Ú‬هذأ أ أ‬ ‫مليون سشنتيم للصشك الواحد والثا‪ Ê‬يضشم ‪ 26‬صشكا‪،‬‬ ‫‪Œ‬اري‪- -‬ة‪ ،‬وذلك ب‪- -‬ت‪- -‬اري ‪-‬خ‪fl Ú‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‪ ،Ú‬اأ’ّول ‘ ‪29‬‬ ‫أاسش ‪- -‬اسش ذلك‪“ ،‬ت م‪- -‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع‪- -‬ت‪- -‬ه ‪Ã‬وجب إاج‪- -‬راءات‬
‫معه بأان شصخصصا يدعى «سس‪.‬ر» هو من يقوم بتموينه با‪ı‬درأت‪ ،‬حيث يبيعها له بسصعر‬ ‫‘ انتظار ما سشتسشفر عنه جلسشة ‪fi‬اكمة اأ’طراف‬ ‫ديسشم‪ 2015 È‬والثا‪ 3 Ê‬جويلية ‪ ،2016‬وعند تقد‪Ë‬‬ ‫ا’سشتدعاء ا‪Ÿ‬باششر من قبل نيابة ‪fi‬كمة بئر مراد‬
‫‪ 7‬آأ’ف دج للغرأم ألوأحد‪ ،‬نافيا أن تكون أي ع‪Ó‬قة تربطه ب‪Î‬ويج هذه ألسصموم‬
‫‪Ã‬حله ألتجاري‪ .‬وبناء على ذلك‪ ،‬قامت مصصالح ألشصرطة بتحديد هوية أ‪Ÿ‬تهم ألثا‪Ê‬‬ ‫ا‪›ÈŸ‬ة بتاريخ ‪ 22‬فيفري ا÷اري‪ .‬ياقوتة‪.‬ز‬ ‫الصش‪-‬ك‪-‬وك ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬الصش‪-‬ة أام‪-‬ام ب‪-‬نك «ب‪-‬ي أان ب‪-‬ي باريبا»‬ ‫رايسش ‘ العاصشمة بتهمة إاصشدار صشكوك من دون‬
‫’ول‪ ،‬حيث ” –ويلهم‬ ‫ألذي ” –رير ‪fi‬اضصر ضصده بناء على تصصريحات أ‪Ÿ‬تهم أ أ‬
‫’ول‬‫على وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ألدأر ألبيضصاء‪ ،‬ألذي أمر بإايدأع أ‪Ÿ‬تهم أ أ‬ ‫بعد أسشتغ‪Ó‬ل سشجله ألتجاري ‘ تزوير فوأت‪ Ò‬بقيمة ‪ 3‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬
‫ره‪--‬ن أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت أل‪--‬ع‪--‬ق‪--‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘ أ◊رأشس ع‪-‬ن ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ح‪-‬ي‪-‬ازة أ‪ı‬درأت ب‪-‬غ‪-‬رضس‬
‫جميلة‪.‬ق‬ ‫أ’سصته‪Ó‬ك وأل‪Î‬ويج‪.‬‬
‫تاجر جملة ببودواو مطالب بتسسديد ضسريبة بنصسف مليار بسسبب معام‪Ó‬ت ‪Œ‬ارية وهمية‬
‫توقيف ‪ 4‬مروجي ‪fl‬درات ‘ مليانة يقود‬ ‫وغ‪ Ò‬حقيقية‪ ،‬وخ‪Ó‬ل التحريات أانكر ا‪Ÿ‬تهم تزويره‬ ‫سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪‡ ،‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الضش‪-‬رائب تطالبه بتسشديد‬ ‫تعرضش تاجر مواد التجميل با÷ملة ‘ بودواو إا‪ ¤‬عدة‬
‫إا‪ ¤‬حجز أاك‪ Ì‬من كيلوغرام من الكيف‬ ‫للفوات‪ ،Ò‬مؤوكدا أان القضشية وما فيها ›رد خطأا إاداري‬ ‫الضشريبت‪ Ú‬ا‪Ÿ‬قدرت‪ Ú‬قيمتهما بـ ‪ 70‬مليونا و‪ 450‬مليون‬ ‫مشش‪-‬اك‪-‬ل م‪-‬ع م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الضش‪-‬رائب ال‪-‬ت‪-‬ي ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬تسش‪-‬ديد‬
‫“كنت عناصصر فرقة ألبحث وألتدخل ‪’ BRI‬أمن و’ية ع‪ Ú‬ألدفلى‪ ،‬من‪ ‬وضصع‬
‫ارتكبه ‪fi‬اسشب ششركته التي قام بتصشفيتها‪ ،‬موضشحا أانه‬ ‫سشنتيم‪ ،‬اللتان حاول التهرب من دفعهما من خ‪Ó‬ل عدم‬ ‫ضش ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ة ‪Œ‬اوزت ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا نصش‪-‬ف م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬ن‬
‫ح‪-‬د ل‪-‬نشص‪-‬اط‪  ‬أرب‪-‬ع‪-‬ة‪ ‬م‪-‬روج‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬درأت ت‪-‬ب‪-‬لغ أعمارهم ما ب‪ 20Ú‬و‪ 35‬سصنة‪،‬‬
‫تعامل مع «ك‪.‬ز» وليسش الضشحية ا‪Ÿ‬زعوم الذي سشدد له‬ ‫تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ه ب‪-‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ت‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ت‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه مع‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ام‪Ó-‬ت ‪Œ‬اري‪-‬ة وه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ع ششركة اسشت‪Ò‬اد‬
‫أح‪-‬ده‪-‬م ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬در م‪-‬ن م‪-‬دينة مليانة و‪ 3‬أآخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ‬م‪-‬ن‪ ‬و’ي‪-‬ة مسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ ،Â‬حيث ”‬ ‫‪ 60‬مليون سشنتيم من الضشرائب ا‪Ÿ‬طالب بتسشديدها‪،‬‬ ‫الششركة سشالفة الذكر التي ضشخمت رقم أاعماله‪ ،‬مضشيفا‬ ‫مواد التجميل بأاو’د فايت‪ ،‬التي زورت فوات‪Œ Ò‬ارية‬
‫ح‪-‬ج‪-‬ز‪ ‬وأح‪-‬د كلغ و‪ 320‬غ‪-‬رأم م‪-‬ن أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬ع‪-‬ال‪-‬ج‪ ،‬با’إضصافة أإ‪ ¤‬سصبعة‪  ‬أقرأصس‬ ‫وم ‪-‬واصش ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات ت‪-‬ب‪ Ú‬أان الشش‪-‬خصش ال‪-‬ذي اّدع‪-‬ى‬ ‫أان هذا اأ’خ‪ Ò‬تسشبب ‘ إاف‪Ó‬سشه وغلق ‪fi‬له‪ ،‬ناهيك‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه سش‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ا بقيمة ‪ 3‬م‪Ó-‬ي‪ Ò‬سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ .‬تفاصشيل‬
‫م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ة‪ ‬م‪-‬ن ن‪-‬وع «ب‪-‬ري‪-‬ڤ‪-‬ابل‪ »Ú‬ومبلغ ما‹ قدره ‪ 18000‬دج ت‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ن ع‪-‬ائدأت‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ع‪-‬ه شش‪-‬خصش وه‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬وع‪-‬ن‪-‬د م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ته باأ’مر‬ ‫ع‪-‬ن تشش‪-‬وي‪-‬ه‪-‬ه لسش‪-‬م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وذ ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ب‪-‬الفرار إا‪ ¤‬ع‪Ú‬‬ ‫القضشية جاءت على أاسشاسش الششكوى التي رسشمها تاجر‬
‫عمليات أل‪Î‬ويج‪.‬‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ود ح‪-‬ي‪-‬ثيات ألقضصية أإ‪ 7 ،¤‬ف‪-‬يفري ‪ ،2018‬أي‪-‬ن وردت م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات دقيقة أإ‪¤‬‬ ‫تراجع عن تصشريحاته اأ’و‪ ¤‬وأاقر أانه منح ختم ششركته‬ ‫الفكرون بأام البواقي‪ ،‬أاين اسشتقر هناك وأاسشسش ششركة‬ ‫مواد التجميل با÷ملة ببودواو لدى مصشالح اأ’من‪ ،‬يتهم‬
‫مصصالح أ’أمن‪ ،‬تفيد بقيام‪ ‬شصخصص‪ Ú‬مسصبوق‪ Ú‬قضصائ‪ ،Ú‬أحدهما يقيم ‘ و’ية‬ ‫ا‪Ÿ‬صشفاة لصشديقه الذي كان على وششك اإ’ف‪Ó‬سش للعمل‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬او’ت‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذا اأ’سش‪-‬اسش‪ ” ،‬ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق ‘‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا صش‪-‬احب شش‪-‬رك‪-‬ة ’سش‪-‬ت‪Ò‬اد م‪-‬واد ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬أاو’د‬
‫مسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ ،Â‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة ‘ أ‪ı‬درأت‪ ‬وأ‪Ÿ‬وؤث‪-‬رأت أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬لية‪ ‬على مسصتوى أحد أحياء‬ ‫به من أاجل التهرب من الضشرائب‪ ،‬كما أاششار إا‪ ¤‬إامكانية‬ ‫القضشية تب‪ Ú‬من خ‪Ó‬له أان ا‪Ÿ‬تهم الذي أانششأا ششركته ‘‬ ‫فايت بالتزوير واسشتعمال ا‪Ÿ‬زور ‘ ‪fi‬ررات ‪Œ‬ارية‪،‬‬
‫مليانة‪ ،‬وعليه ” أإعدأد خطة ‪fi‬كمة مكنت مصصالح أ’أمن من‪– ‬ديد هويتي‬
‫أ‪Ÿ‬شصتبه فيهما كللت بتوقيف أحدهما متلبسصا بحيازة‪ ‬ث‪Ó‬ثة صصفائح من ألكيف‬ ‫اسشتغ‪Ó‬ل السشجل التجاري للضشحية من قبل ششخصش ما‬ ‫سشنة ‪ 2008‬قام باصشطناع فوات‪ Ò‬بعد تصشفيته لششركته ‘‬ ‫موضشحا أان هذا اأ’خ‪ Ò‬اسشتغل هويته وبيانات سشجله‬
‫أ ‪ Ÿ‬ع ا ل ج و ز ن ه ا ي ق د ر ب ـ ‪ 3 0 0 ‬غ ر أ م ‪ ،‬ف ي م ا ض ص ب ط ب ح و ز ة ش ص ر ي ك ه ‪ ‬ع ل ى س ص ت ة ق ط ع م ن‬ ‫اشش‪Î‬ى سشلعا با‪ÓŸ‬ي‪ Ò‬باسشمه‪‡ ،‬ا ورطه ‘ مششاكل مع‬ ‫سش‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،2011‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه سش‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ا ب‪-‬ا‪ÓŸ‬ي‪ Ò‬ل‪-‬لضشحية ‘‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري ‘ ت‪-‬زوي‪-‬ر ف‪-‬وات‪Œ Ò‬اري‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ن‪---‬فسس أ‪Ÿ‬ادة ب‪---‬وزن‪ 5 ‬غ‪--‬رأم‪-‬ات‪ ،‬أإ‪ ¤‬ج‪-‬انب‪ ‬سص‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة أق‪-‬رأصس م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع‬ ‫فايزة‪ .‬ع‬ ‫الضشرائب‪.‬‬ ‫قضشية ا◊ال‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أان هذه ا‪Ÿ‬عاملة التجارية وهمية‬ ‫م‪-‬راح‪-‬ل سش‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ا ق‪-‬درت ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا اإ’ج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ية بـ ‪ 3‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬
‫«بريڤابل‪ »Ú‬وكذأ مبلغ قدر بـ‪ 18000 ‬دج‪ .‬وبتعميق ألتحريات مع أ‪Ÿ‬وقوف‪” ،Ú‬‬
‫توقيف شصخصص‪ Ú‬أآخرين‪ ،‬يوم أول أمسس‪ ،‬على مسصتوى مدينة مسصتغا‪ Â‬وضصبط‬
‫كمية أخرى من أ‪ı‬درأت بحوزتهما وزنها‪ ‬وأحد‪ ‬كلغ و‪ 15‬غرأم موظبة ‘ شصكل‬
‫أمينة‪ .‬ر‬ ‫صصفائح‪.‬‬
‫عقيد متقاعد با÷يشش يتهم ربيبه بتهديده وا’سستي‪Ó‬ء على ‪ 850‬مليون ‘ وهران‬
‫توقيف مقاول متهم ‘ قضسية سسرقة مواشسي بع‪ Ú‬الدفلى‬ ‫‪fi‬ررة منذ ‪Ã 2009‬كتب موثق‪ ،‬كما قام برفع دعوى‬
‫ط‪Ó‬ق ضشدها من دون أان تعلم بالقضشية‪ ،‬وعن مبلغ ‪30‬‬
‫ب ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬نسش‪-‬وب‪-‬ة ل‪-‬زوج‪-‬ت‪-‬ه السش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬تسش‪-‬ن‪-‬ى ل‪-‬ه‬
‫التصشرف بالششقة التي اّدعى أانها اشش‪Î‬اها لها من ماله‬
‫ناقششت ‪fi‬كمة ا÷نح ‘ وهران‪ ،‬بغرفتها للتحقيق‬
‫م‪- -‬ع غ‪ Ò‬ا‪Ù‬ب‪- -‬وسش‪ ،Ú‬م‪- -‬ل‪- -‬ف ال‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬دي‪- -‬د وال‪- -‬نصشب‬
‫أل‪-‬قت مصص‪-‬ال‪-‬ح ألضص‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ع‪ Ú‬ألدفلى ألقبضس على مقاول ‘ ألعقد‬ ‫مليونا ا‪Ÿ‬سشلم إاليه من طرف الضشحية ‘ إاطار تسشديد‬ ‫ا‪ÿ‬اصش‪ ،‬وعندما اكتششفت اأ’خ‪Ò‬ة اأ’مر قام ابنها‬ ‫وا’حتيال ضشحيته عقيد متفاعد با÷يشش على يد‬
‫ألسص‪-‬ادسس م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬قب ت‪-‬ورط‪-‬ه ‘ قضص‪-‬ي‪-‬ة سص‪-‬رقة موأشصي‪ ،‬وألتي رأح ضصحيتها‬ ‫مصشاريف الزوجة ومبلغ ‪ 150‬مليون ‪Ÿ‬باششرة عمليات‬ ‫بتهديده بكششف تزويره أاو عقد صشفقة تسشوية سشلمية‬ ‫ابن زوجته‪ ،‬متهما إاياه بابتزازه و–صشله على مبلغ‬
‫ألعديد من أ‪ّŸ‬وأل‪ Ú‬با‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬
‫تعود حيثيات ألقضصية حسصب مصصادر «ألنهار»‪ ،‬إأ‪ ¤‬توقيف أ‪Ÿ‬تهم ‘ حاجز أمني‬ ‫ترميم ا‪Ÿ‬سشكن‪ ،‬نافيا –صشله على مبلغ ‪ 670‬مليون‬ ‫ل‪-‬دف‪-‬ع اأ’م‪-‬وال تسش‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى دف‪-‬عات‪ ،‬اأ’و‪¤‬‬ ‫ي‪-‬تجاوز ‪ 800‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ت‪-‬م عن واقعة تزوير بطاقة‬
‫وإأحالته على ألتحقيق كونه صصدر ‘ حقه أمر بالتوقيف منذ سصنة ‪ ،2014‬وخ‪Ó‬ل‬ ‫م‪- -‬ن م‪- -‬ك‪- -‬تب م‪- -‬ؤوسشسش‪- -‬ة السش ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ال ‪-‬بصش ‪-‬ري‪ ،‬وف ‪-‬ن ‪-‬د‬ ‫بقيمة ‪ 30‬مليونا ثم مبلغ ‪ 670‬مليون سشلمها ’بنها عند‬ ‫تعريف طليقته لنقل ملكية ششقتها لصشا◊ه‪.‬‬
‫مرأحل ألتحقيق‪ ،‬تب‪ Ú‬أن رقم هاتف أ‪Ÿ‬تهم موجود ‘ سصجل مكا‪Ÿ‬ات شصبكة ‪fl‬تصصة‬ ‫تصش‪- -‬ري‪- -‬ح‪- -‬ات ال‪- -‬ط ‪-‬رف ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ب ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬زازه ب ‪-‬اأ’م ‪-‬وال‬ ‫م‪-‬ك‪-‬تب م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة ل‪-‬لسش‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي ال‪-‬بصش‪-‬ري‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي أاك‪-‬د على‬ ‫وحسشبما دار ‘ جلسشة ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬فإان القضشية التي‬
‫’بقار وأ‪Ÿ‬وأشصي‪ ،‬حيث تلقت ذأت أ‪Ÿ‬صصالح عدة شصكاوى ضصد ›هول‪،Ú‬‬ ‫‘ سصرقة أ أ‬
‫ومن بينهم ألضصحية «م‪.‬ل» ألذي صصرح بأانه تعرضس إأ‪ ¤‬سصرقة ‪ 120‬رأسس غنم و‪50‬‬ ‫وت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬ده ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا راح دف‪-‬اع‪-‬ه ي‪-‬طالب بإاجراء‬ ‫ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة مسش‪-‬ؤوول‪-‬ه‪-‬ا وم‪-‬وظ‪-‬فت‪ Ú‬لديه خ‪Ó‬ل الششهادات‬ ‫ق‪-‬ي‪-‬د ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا الضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة شش‪-‬ك‪-‬واه‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ود أاح‪-‬داث‪-‬ه‪-‬ا إا‪¤‬‬
‫بقرة‪ ،‬وبعد فتح –قيق معمق ‘ ألقضصية ” ألتوصصل إأ‪ ¤‬جميع أفرأد ألشصبكة‪،‬‬ ‫–قيق تكميلي با’سشتعانة با‪Ÿ‬تعامل الهاتفي لرصشد‬ ‫التي أادلوا بها‪ ،‬لتصشل القيمة اإ’جمالية إا‪ 850 ¤‬مليون‪،‬‬ ‫أافريل من سشنة ‪ ،2016‬عندما اتهم ابن زوجته السشابقة‬
‫حيث ” ألعثور ‘ أحد أ’سصطب‪Ó‬ت على آألة لفك ألسصياج وأسصلحة بيضصاء‪ ،‬وعليه‬ ‫مكان تواجد موكله يوم واقعة تسشلمه مبلغ ‪ 670‬مليون‪.‬‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬اءت رواي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ووال‪-‬دت‪-‬ه م‪-‬غ‪-‬اي‪-‬رة “ام‪-‬ا‪،‬‬ ‫بتهديده بطلب اأ’موال أاو اإ’ب‪Ó‬غ عن قيامه بعملية‬
‫” إأعدأد ملف جزأئي ضصد أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬وإأحالتهم على ألعدألة بالتهمة سصالفة ألذكر‪.‬‬ ‫من جهته طالب دفاع الطرف للمد‪ Ê‬بتعويضش بقيمة‬ ‫مشش‪Ò‬ي‪-‬ن إا‪ ¤‬أان‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬ا‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬قارية‬ ‫تزوير بطاقة تعريف والدته لبيع ششقتها ا‪Ÿ‬تواجدة‬
‫’و‪ ¤‬خ‪Ó‬ل مرأحل‬ ‫‪Ó‬شصارة‪ ،‬فإان أ‪Ÿ‬تهم أنكر أ÷رم أ‪Ÿ‬نسصوب إأليه منذ ألوهلة أ أ‬ ‫ل إ‬
‫ألتحقيق‪ ،‬مشص‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أنه مقاول منذ مدة طويلة وله سصمعته ومن أ‪Ÿ‬سصتحيل أن‬ ‫مليار سشنتيم‪ ،‬بينما التمسش ‡ثل ا◊ق العام تدوين‬ ‫سشنة ‪ ،2016‬لتتنازل له عن الششقة‪ ،‬ليتفاجآا بأان العقار‬ ‫بحي الزيتون‪ ،‬وكان الضشحية قد اع‪Î‬ف ‘ ا÷لسشة‬
‫أ‪.‬ر‬ ‫’نه مرتاح ماديا‪.‬‬
‫يقوم بهذأ ألفعل أ‬ ‫ب‪.‬عائششة‬ ‫عقوبة أاربع سشنوات حبسشا نافذا‪.‬‬ ‫‪ ⁄‬يعد ضشمن ملكية والدته ‪Ã‬وجب عقد وكالة بالبيع‬ ‫بإاقدامه على عملية التزوير لتمكينه من –رير وكالة‬
‫‪11‬‬ ‫’حد ‪ 18‬فيفري ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 01‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬ه ـ‬
‫أأ‬ ‫أإخبار إلؤسسط‬
‫أازيد من ‪ 22‬أالف حصسة اسستفادت منها الو’ية منذ إاط‪Ó‬ق ال‪È‬نامج‬
‫أإك‪ Ì‬من ‪ 3500‬مسستفيد من إ‪Ÿ‬سسكن ‘ إ÷لفة‬
‫سسيتسسّلمؤن مفاتيحهم مارسش إلقادم‬
‫ع‪-‬ل‪-‬مت‪« ‬ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ‬م‪-‬ن مصس‪-‬ادر مسس‪-‬ؤوول‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى و’ية ا÷لفة‪ ،‬أان‬
‫’جراءات والتداب‪ Ò‬التنظيمية‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ات‪-‬خ‪-‬ذت ك‪-‬افة ا إ‬
‫‪ 1000‬إعانة جديدة للبناء إلريفي لفائدة سسكان ‪ 32‬بلدية ‘ بؤمردإسش‬
‫’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل إاج‪-‬راء ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة القرعة على‬
‫وا’ح‪Î‬ازات ا أ‬ ‫اسستفادت ‪ 32‬بلدية موزعة ع‪ È‬اإقليم و’ية بومرداسس‪ ،‬من ‪ 1000‬اإعانة مالية جديدة خاصسة بالبناء الريفي‪ ،‬بعد اأن وعد‬
‫مسس‪-‬ت‪-‬وى ع‪-‬دد م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات م‪-‬ن أاج‪-‬ل تسس‪-‬ليم مفاتيح ا‪Ÿ‬سساكن ا÷اهزة‬ ‫وزير السسكن ‘ اآخر زيارة له اإ‪ ¤‬الو’ية بحصسصس اإضسافية‪ ،‬بعد ‚اح ال‪È‬نامج وا’إقبال الواسسع لسسكان القرى وا’أرياف‬
‫’صسحابها خ‪Ó‬ل شسهر مارسس الداخل‪ ،‬والتي طال انتظارها ‪Ÿ‬ا يقارب ‪12‬‬ ‫أ‬ ‫على هذا النوع من البناء الريفي‪.‬‬
‫شسهرا ◊صسة تفوق ‪ 3500‬وحدة ذات طابع اجتماعي إايجاري‪ ” ،‬ربطها‬
‫بكافة الشسبكات الضسرورية‪ ،‬من ماء وغاز وكهرباء والتهيئة ا◊ضسرية‬
‫ا‪ÿ‬ارجية‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن ا‪Ÿ‬رافق ا‪ÿ‬دماتية وا’جتماعية وال‪Î‬بوية‪ ،‬منها‬
‫م ‪-‬ق ‪-‬ررأت أ’سس ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ادة‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أن‬ ‫زهية‪.‬ت‬
‫م‪-‬ا ي‪-‬قارب ‪ 2800‬وح‪-‬دة سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية عاصسمة الو’ية‪ ،‬حصسة منها‬ ‫حصس‪-‬ة أل‪-‬و’ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ب‪-‬دأي‪-‬ة ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‬
‫لسسكان ا◊ي الفوضسوي الزريعة‪ ،‬وهذا من ›موع ‪ 5551‬وحدة سسكنية‬ ‫ألبناء ألريفي بلغت ‪ 22‬ألفا و‪722‬‬ ‫أك‪- -‬د أ‪Ÿ‬دي‪- -‬ر أل‪- -‬و’ئ ‪-‬ي ل ‪-‬لصس ‪-‬ن ‪-‬دوق‬
‫شسهدت تأاخرا ملحوظا نتيجة أاشسغال الربط ‪Ã‬ختلف الشسبكات والتهيئة‬ ‫أإع ‪- -‬ان ‪- -‬ة‪ .‬م ‪- -‬ن ج ‪- -‬ه‪- -‬ة أخ‪- -‬رى دع‪- -‬ا‬ ‫ألوطني للسسكن ببومردأسص‪ ،‬رشسيد‬
‫وا‪Ÿ‬نشسآات القاعدية ال‪Ó‬زمة‪ ،‬والتي ’زال مسستفيدوها ينتظرون تسسليم‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دون م‪-‬ن أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪،‬‬
‫م‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح‪-‬هم‪ ،‬منها زهاء ‪ 3000‬مسس‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬مة الو’ية و‪ 1056‬مسسكن‬ ‫ط ‪- -‬وب ‪- -‬ال‪ ،‬أن أ’إع ‪- -‬ان ‪- -‬ات أ‪Ÿ‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫‪Ã‬سسعد‪ ‬جنوب الو’ية‪ ‬و‪ 454‬مسسكن ‪Ã‬دينة الب‪Ò‬ين شسمال شسرق عاصسمة‬
‫خ‪-‬اصس‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى دأئرة ألثنية‪،‬‬ ‫أ‪ı‬صسصس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء أل‪-‬ري‪-‬في جاهزة‬
‫الو’ية ا÷لفة‪ ،‬و‪ 41‬مسسكنا ‘ حاسسي العشس بدائرة حاسسي بحبح شسرق‬ ‫ببلديات عمال وبني عمرأن وعدة‬ ‫ب‪-‬غ‪-‬رضص ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ها على أ‪Ÿ‬سستفيدين‬
‫عاصسمة الو’ية‪ .‬و‘ ذات السسياق‪ ،‬أاضسافت ذات ا‪Ÿ‬صسادر أانه سسيتم خ‪Ó‬ل‬ ‫ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات أخ‪-‬رى‪ ،‬بضس‪-‬رورة أ’إسس‪-‬رأع‬ ‫منها ع‪ 32 È‬بلدية‪ ،‬موؤكد أن حصسة‬
‫’شس‪-‬ه‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة توزيع أازيد من ‪ 13.000‬وح‪-‬دة سس‪-‬ك‪-‬نية من‬
‫ا أ‬ ‫‘ رب ‪-‬ط م ‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ا‪Ÿ‬اء ألشس‪-‬روب‬

‫تصســـوير ‪ :‬خ‪ Ò‬الدين عما‹‬


‫‪fl‬تلف الصسيغ‪ ،‬ع‪Ó‬وة على ‪ 1500‬وحدة جديدة ضسمن السسكن ال‪Î‬قوي‬ ‫أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬غت ‪ 1000‬أإع‪-‬ان‪-‬ة م‪-‬الية‬
‫وألغاز ألطبيعي‪ ،‬وكذأ رغبة ألعديد‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ألشس ‪-‬روع ‘ ت ‪-‬وزي ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫وب‪-‬عضس ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زئ‪-‬ات ا’جتماعية من أاجل القضساء على أازمة‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫السسكن و‪fi‬اربة ظاهرة البيوت القصسديرية‪.‬‬ ‫م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ‘ تسس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ل‪-‬فاتهم‬ ‫أل ‪- - -‬دوأئ‪- - -‬ر‪ ‘ ،‬أإط‪- - -‬ار أل‪È‬ن‪- - -‬ام‪- - -‬ج‬
‫ل ‪Ó-‬سس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن مشس ‪-‬اري ‪-‬ع أل ‪-‬ب ‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫أ‪ÿ‬ماسسي ‪ ،2019  /201٥‬حيث أإن‬
‫‪Œ‬ار مزغنة ‘ إ‪Ÿ‬دية يطالبؤن بتنظيم نشساطهم‬ ‫أل ‪- -‬ري ‪- -‬ف‪- -‬ي ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق أ÷ب‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫حصسة أ’أسسد من أ’إعانات –صسلت‬
‫وأ‪Ÿ‬عزولة‪ ،‬على غرأر قرية ث‪Ó‬ث‬
‫وفتح إ‪ÓÙ‬ت إ‪Ÿ‬غلقة‬ ‫وت‪Ó‬معلي ببلدية عمال‪ ،‬للعودة أإ‪¤‬‬
‫ع‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا دأئ ‪-‬رة ب ‪-‬رج م ‪-‬ن ‪-‬اي ‪-‬ل بـ‪240‬‬
‫حصس ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا دأئ ‪-‬رت ‪-‬ا ب‪-‬وم‪-‬ردأسص‬
‫طالب عديد النشسطاء ‘ ›ال التجارة ‪Ã‬نطقة مزغنة الواقعة شسرق‬ ‫أرأضس ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ت ‪-‬ي ه ‪-‬ج‪-‬روه‪-‬ا خ‪Ó-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪- - -‬ررأت أ‪ÿ‬اصس ‪- - -‬ة ‪Ã‬ل ‪- - -‬ف ‪- - -‬ات‬ ‫أ‪ÿ‬شس ‪-‬ن‪-‬ة بـ‪ ٥0‬حصس ‪-‬ة‪ ،‬مضس ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ا أن‬ ‫ويسسر بـ‪ 1٥0‬حصسة‪ ،‬ثّم دأئرة بغلية‬
‫و’ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م نشس‪-‬اط‪-‬هم و–سس‪ Ú‬ظروف‬ ‫أل‪- -‬عشس‪- -‬ري‪- -‬ة ألسس‪- -‬ودأء‪ ،‬وك‪- -‬ذأ ف‪- -‬ت‪- -‬ح‬
‫عملهم‪ ‘ ،‬ظل ا◊ركية التنموية التي تشسهدها ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬خاصسة وأان جل‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن ع‪ È‬ك‪-‬ل ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة تقوم‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ات سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬اإع ‪-‬دأده‪-‬ا‬ ‫بـ‪ 11٥‬حصس‪- -‬ة‪ ،‬ف ‪-‬دأئ ‪-‬رة دلسص بـ‪130‬‬
‫ال‪-‬ظ‪-‬روف م‪-‬وات‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬ذلك‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ ،Ú‬فإانهم ينشسطون ‘‬
‫أل‪- -‬ط‪- -‬رق‪- -‬ات وأ‪Ÿ‬سس‪- -‬الك أ÷ب‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬اإرسس ‪-‬ال ق ‪-‬وأئ ‪-‬م ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫م‪- -‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ألسس ‪-‬ك ‪-‬ن ل ‪-‬ل ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪– ،‬ول‬ ‫حصس‪- -‬ة وأل ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ري ‪-‬ة بـ‪ 110‬حصسة‬
‫ظروف غ‪ Ò‬قانونية وآامنة منذ عشسرات السسن‪ ‘ ،Ú‬سسوق ’ يتوفر على‬ ‫أ‪Ÿ‬غلقة‪.‬‬ ‫ألصس‪-‬ن‪-‬دوق أل‪-‬و’ئ‪-‬ي ل‪-‬لسس‪-‬ك‪-‬ن باإعدأد‬ ‫ب‪- - -‬ع‪- - -‬ده‪- - -‬ا ل‪- - -‬ل‪- - -‬درأسس‪- - -‬ة و–ضس‪Ò‬‬ ‫وأل‪-‬ثنية بـ‪ ٥٥‬حصس‪-‬ة ودأئ‪-‬رة خ‪-‬ميسص‬
‫شسروط الراحة وكث‪ Ò‬ا‪Ÿ‬رافق التي من شسأانها أان تلبي حاجياتهم وكذا‬
‫’وضساع ا÷وية‪‡ ،‬ا‬ ‫زبائنهم‪ ،‬ناهيك عن توقف نشساطهم ‘ حال تردي ا أ‬ ‫’شسغال منذ ‪ 8‬سسنوات وامرأاة تضسع حملها ‘ الطريق‬
‫مشسروع ا‪Ÿ‬سستشسفى ‪ ⁄‬تنته به ا أ‬
‫يدخلهم ‘ عطلة مفتوحة‪ ،‬وأاضساف ذات ا‪Ÿ‬صسدر أان اسستغ‪Ó‬ل السسلطات‬
‫ا‪Ù‬لية للمح‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬غلقة منذ أاك‪ Ì‬خمسس سسنوات من شسأانه إانهاء معاناتهم‬
‫وبعث حركية اقتصسادية خاصسة على مسستوى الطريق الوطني رقم ‪،8‬‬
‫قرى من دون ماء ومؤإطنؤن يسستعملؤن إ◊طب للتدفئة ب‪È‬ج أإخريسش ‘ إلبؤيرة‬
‫’سسابيع القليلة ا‪Ÿ‬اضسية عملية تهيئة وترميم‪ ،‬كما ”‬ ‫حيث شسهدت ‘ ا أ‬ ‫أ‪Ÿ‬شساريع ‘ وقتها ’سسيما بقرية أو’د عنان‪.‬‬ ‫توفر عيادة متعددة أ‪ÿ‬دمات‪ ،‬لكن وصسفت‬ ‫أسستعجل وأ‹ ألبويرة‪ ،‬مصسطفى ليما‪ ،Ê‬ربط‬
‫إاعداد قوائم لفائدة مسستحقيها إا’ أانها ‪ ⁄‬تسسّلم لهم‪ ،‬كما أاضساف سسكان‬
‫مزغنة أان عديد النشساطات التجارية وا◊رفية تكاد تنعدم با‪Ÿ‬نطقة‬ ‫ل‪Ó‬إشسارة‪ ،‬فقد ذكر موأطنون أن ألعديد من‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن دون روح‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ية أ‪ÿ‬دمات‬ ‫قرى بلديات دأئرة برج أخريسص أ’أربع‪ ،‬وهي‬
‫على غرار وجود ‪fl‬ابز ومرشّسات ومؤوسسسسات تربوية‪ ،‬حيث يضسطرون ‘‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬رى أل‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ’زألت تسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬وصس‪-‬وف‪-‬ة ب‪-‬غ‪Ò‬‬ ‫ب‪- -‬رج أأخ‪- -‬ريسص وأ‪Ÿ‬زدور وت‪- -‬اق ‪-‬ديت وأ◊ج ‪-‬ر‬
‫ظل غيابها إا‪ ¤‬التنقل لبلدية تاب‪Ó‬ط أاو ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Û‬اورة لهم‪ ،‬ليجددوا‬ ‫أ◊طب ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬دف‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬رأ ل‪-‬غ‪-‬ي‪-‬اب أل‪-‬غ‪-‬از وغ‪-‬از‬ ‫ألكافية‪ ،‬أإ‪ ¤‬جانب تعطل سسيارتي أ’إسسعاف‪،‬‬ ‫ألزرقاء‪ ،‬با‪Ÿ‬اء ألشسروب وألغاز ألطبيعي قبل‬
‫ن‪-‬داءه‪-‬م ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ا‪Û‬السس الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ية للتكفل‬ ‫ألبوتان أحيانا‪ .‬من جهته‪ ،‬كشسف مدير أل‪È‬يد‬ ‫حيث كشسف موأطنو ألبلدية عن وضسع أمرأة‬ ‫حلول فصسل ألصسيف‪ .‬وخ‪Ó‬ل تقد‪ Ë‬أ’أميار‬
‫ب‪-‬انشس‪-‬غ‪-‬ا’ت‪-‬ه‪-‬م وأاخ‪-‬ذه‪-‬ا ‪fi‬مل ا÷د للنهوضس بالتنمية ا‪Ù‬لية ‪Ã‬نطقة‬
‫مزغنة التاريخية‪.‬‬ ‫وأ’تصس ‪-‬ا’ت ألسس ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة وأل ‪Ó-‬سس ‪-‬ل ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة أأن‪63‬‬ ‫◊ملها بوأد قمارة‪ ،‬وهي منطقة غابية ب‪Ú‬‬ ‫◊صس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة أأرق ‪-‬ام أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة وأ‪Ÿ‬شس ‪-‬اك‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ى‬
‫وليد‪.‬م‬ ‫مكتب بريد سسيتم ربطه با’ألياف ألبصسرية‪.‬‬ ‫ب‪- -‬رج أأخ‪- -‬ريسص وأل‪- -‬ه‪- -‬اشس‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ن ‪-‬ظ ‪-‬رأ ل ‪-‬ق ‪ّ-‬ل ‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ع‪Î‬ضس ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء أل‪-‬ذى ج‪-‬م‪-‬ع أل‪-‬وأ‹‬
‫‘ أ‪Ÿ‬ق‪- -‬اب‪- -‬ل ك‪- -‬ان أل‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬اء أل ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي م ‪-‬ط ‪-‬لب‬ ‫أ’إم ‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ط‪-‬رق أآخ‪-‬رون أإ‪¤‬‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬وؤول‪ Ú‬أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪ Ú‬ورئ‪-‬يسص أل‪-‬دأئ‪-‬رة‪ ،‬أأم‪-‬ر‬
‫أإولياء إلت‪Ó‬ميذ مرضسى إل‪Î‬يزوميا وإلتؤّحد يطالبؤن‬ ‫«أ’أميار»‪ ،‬حيث ” أإحصساء طلبات تتعدى ‪4‬‬ ‫وج‪- -‬ود ق‪- -‬اع‪- -‬ات ع‪Ó- -‬ج م ‪-‬ن دون روح‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ى‬ ‫أ’أخ‪ Ò‬مسس ‪- -‬وؤو‹ ق ‪- -‬ط ‪- -‬اع أل ‪- -‬ري ب‪- -‬ا’ل‪- -‬ت‪- -‬زأم‬
‫بفتح مدرسسة خاصسة ‘ تاب‪Ó‬ط‬ ‫أآ’ف طلب‪ ،‬غ‪ Ò‬أن ألوأ‹ طالبهم بتجسسيد‬
‫أ‪Ÿ‬شساريع أ‪Ÿ‬تبقية وأإلزأم أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬باإنهاء‬
‫’تزأل مغلقة لعدم وجود ألطاقم ألطبي و’‬
‫ت‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬ح أإ’ م‪- -‬رة ‘ أ’أسس ‪-‬ب ‪-‬وع‪ .‬و” أإحصس ‪-‬اء‪٥‬‬
‫ب‪- -‬ا’آج‪- -‬ال أ‪Ù‬ددة ‪Ÿ‬شس‪- -‬اري‪- -‬ع أ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه وع ‪-‬دم‬
‫ألت‪Ó‬عب با’أرقام‪ ،‬سسوأء أ‪Ÿ‬تعلقة با‪Ÿ‬شساريع‬
‫اح‪-‬ت‪-‬ج أاول‪-‬ي‪-‬اء ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ م‪-‬ن ذوي ا’حتياجات ا‪ÿ‬اصسة‪Ã ،‬نطقة تاب‪Ó‬ط‬ ‫أ’أشس ‪-‬غ ‪-‬ال ل ‪Ó-‬سس ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن ألشس‪-‬ط‪-‬ر أل‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬أأو‬ ‫ق‪-‬اع‪-‬ات ع‪Ó-‬ج م‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة وأأخ‪-‬رى ت‪-‬قدم خدمات‬ ‫أأو ت‪-‬لك أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬وأري‪-‬خ أ’إ‚از‪ ،‬وأأل‪-‬زمهم‬
‫ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة شس‪-‬رق و’ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬غ‪-‬ي‪-‬اب م‪-‬درسس‪-‬ة خ‪-‬اصسة بأابنائهم‪ ،‬الذين‬ ‫أسس‪Î‬ج ‪-‬اع أ’أم ‪-‬وأل أ‪Ÿ‬م ‪-‬ن ‪-‬وح ‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م‪ ‘ .‬ذأت‬ ‫غ‪ Ò‬ك‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬رضس‪-‬ى أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ .‬ه‪-‬ذأ وحاولت‬ ‫بضسرورة ألتقيد بالتزأماتهم ’سسيما مع تزأيد‬
‫يضسطرون لقطع مسسافات طويلة للوصسول إا‪ ¤‬مقاعد الدراسسة ‘ مناطق‬
‫’دارات ا‪Ù‬لية‬ ‫‪fl‬تلفة‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬عني‪ ،Ú‬فقد راسسلوا عديد الهيئات وا إ‬ ‫أل ‪- -‬وقت‪ ،‬خصسصص أأزي ‪- -‬د م‪- -‬ن ‪ 100‬حصس‪-‬ة ل‪-‬كل‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬رة ألصس ‪-‬ح ‪-‬ة ت‪È‬ي ‪-‬ر أل ‪-‬وضس‪-‬ع ب‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة أأع‪-‬وأن‬ ‫ط‪- -‬ل ‪-‬ب ‪-‬ات أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬اء ألشس ‪-‬روب ‘‬
‫للتكفل بانشسغالهم إا’ أانهم بقوا رفقة أابنائهم يعانون ‘ صسمت‪ ،‬ويتمثل‬ ‫بلدية ’سسيما ألتي تفتقر أإ‪ ¤‬ألعقار ’إ‚از‬ ‫ألشس ‪-‬ب ‪-‬ه أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي وأ’أط ‪-‬ب ‪-‬اء ن ‪-‬ظ ‪-‬رأ ل ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫بعضص ألقرى ألنائية‪ ،‬و” أإحصساء أك‪ Ì‬من ‪10‬‬
‫’طفال الذين يعانون من مرضس‬ ‫انشس‪-‬غ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م ‘ ف‪-‬ت‪-‬ح م‪-‬درسس‪-‬ة خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ا أ‬ ‫مسس ‪-‬اك ‪-‬ن م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ألصس ‪-‬ي ‪-‬غ‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ط‪-‬رح‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬زأي ‪-‬دة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل‪-‬ع‪-‬نصس‪-‬ر أل‪-‬بشس‪-‬رى ‘ ك‪-‬ام‪-‬ل‬ ‫قرى من دون ماء‪ ‘ .‬ذأت ألوقت‪ ” ،‬طرح‬
‫ال‪-‬ت‪-‬وح‪-‬د وال‪Î‬ي‪-‬زوم‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ” –وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘ وقت سس‪-‬اب‪-‬ق ‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬حة شسبه‬ ‫مشسكل بيئي يهدد ألسسكان أ‪Ÿ‬تمثل ‘ أ‪Ÿ‬ياه‬ ‫بلديات ألو’ية‪ .‬أما مدير ألطاقة‪ ،‬فكشسف أن‬ ‫مشسكل مشسروع أإ‚از مسستشسفى برج أخريسص‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬رفضس‪-‬ون حسسب أاول‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ا‪ÿ‬روج م‪-‬ن‪-‬ها رغم‬
‫تخصسيصس السسلطات ا‪Ù‬لية قاعات للتدريسس على مسستوى مركز التكوين‬ ‫ألقذرة ألتي تصسب ‘ وأد أخريسص‪‡ ،‬ا ينذر‬ ‫ه ‪-‬ن‪-‬اك ب‪-‬رن‪-‬ا›ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رى أ‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ألذى مضسى على أنط‪Ó‬ق أ’أشسغال به أزيد من‬
‫ا‪Ÿ‬هني‪ ،‬وأاضساف ذات ا‪Ÿ‬صسدر أان الوا‹ السسابق أاصسدر قرارين بإاخ‪Ó‬ء ا‪Ÿ‬بنى‬ ‫ب ‪-‬ك ‪-‬ارث ‪-‬ة ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ي ‪-‬ة وصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ي ‪-‬دف ‪-‬ع ف‪-‬ات‪-‬ورت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وألتى م ّسستها أإجرأءأت ألتجميد سسابقا‪ ،‬لكن‬ ‫‪ 8‬سسنوأت‪ ،‬غ‪ Ò‬أنه ’زأل يتخبط ‘ ألهياكل‬
‫إا’ أان ذلك ‪ ⁄‬يحرك سساكنا‪ ،‬حيث –ّملوا مشسقة التنقل من أاجل تدريسس‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطنون‪.‬‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ” أإع‪-‬دأدها لتجسسيد ذأت‬ ‫ألك‪È‬ى‪‡ ،‬ا زأد من معاناة أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬رغم‬
‫أابنائهم‪ ،‬مضسيف‪ Ú‬أان وجود عراقيل كب‪Ò‬ة ‘ إاعادة فتح ا‪Ÿ‬درسسة التي‬
‫–توي على ث‪Ó‬ثة أاقسسام من أاجل تدريسس قرابة ‪ 70‬تلميذا‪ ،‬كما سسئموا‬
‫من الوعود ا‪Ÿ‬تكررة بإانهاء ا‪Ÿ‬شسكل الذي زاد عن السسنت‪ .Ú‬من جهته‪،‬‬
‫رئ‪-‬يسس دائ‪-‬رة ت‪-‬اب‪Ó-‬ط أاك‪-‬د ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل ووع‪-‬د ا‪Ù‬ت‪-‬ج‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬تكفل‬
‫سسكان فرقة أإو’د عمرإن ‘ إ‪Ÿ‬دية يطالبؤن بف ّ‬
‫ك إ‪ÿ‬ناق وتدعيم إلبناء إلريفي‬
‫بانشسغالهم‪ ،‬مؤوكدا أان الوا‹ يتابع ا‪Ÿ‬شسكل عن قرب وسسيتم حله ‘ القريب‬ ‫ألعشسرية ألسسودأء‪ ،‬وتعد هذه ألصسيغة من أ‚ع‬ ‫أ‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة وصس ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ع‪È‬ه ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫ن ‪-‬اشس ‪-‬د سس ‪-‬ك ‪-‬ان ف ‪-‬رق ‪-‬ة أأو’د ع ‪-‬م ‪-‬رأن أل‪-‬وأق‪-‬ع‪-‬ة‬
‫وليد‪.‬م‬ ‫العاجل‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬رق ل‪-‬ل‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى مشس‪-‬ك‪-‬ل ألسس‪-‬ك‪-‬ن‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫أ‪Û‬اورة‪ ،‬وعلى ألرغم من ‪fi‬او’ت ألتهيئة‬ ‫ب‪-‬اإق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة تيزي أ‪Ÿ‬هدي‪ 18 ،‬ك‪-‬لم جنوب‬
‫ت‪-‬ت‪Ó-‬ءم م‪-‬ع ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ألريفية‪ ،‬ناهيك‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ه م‪-‬ن ح‪’ Ú‬آخ‪-‬ر أإ’ أأن‪-‬ه ي‪-‬ع‪-‬ود أإ‪¤‬‬ ‫غرب و’ية أ‪Ÿ‬دية‪ ،‬مصسالح مديرية أ’أشسغال‬
‫عن وجود عقار يسسمح باإقامة هكذأ مشساريع‪،‬‬ ‫ع‪- -‬ه ‪-‬ده ألسس ‪-‬اب ‪-‬ق بسس ‪-‬بب أ‪Ÿ‬وأد أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪›È‬ة مشس ‪-‬روع أإع ‪-‬ادة ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‬
‫رسس ـ ـ ـالـ ـ ـ ـة إل ـ ـ ـى مسس ـ ـ ـ ـؤؤول‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬اشس‪-‬دوأ أ‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة أإدرأج حصسصص‬
‫أإضس‪- -‬اف‪- -‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لشس ‪-‬ب ‪-‬اب أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى مشس ‪-‬اري ‪-‬ع‬
‫وظ‪- -‬روف أ’إ‚از أل‪- -‬ت‪- -‬ي –ي‪- -‬ط ب‪- -‬ه‪ ،‬ك‪- -‬م ‪-‬ا أأن‬
‫أسستغ‪Ó‬له ‘ حركة ألسس‪ Ò‬من شساأنه تخفيف‬
‫أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ذي ي‪-‬رب‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية أ’أم‪ ،‬وكذأ‬
‫أ‪Ÿ‬وؤدي أإ‪ ¤‬ألطريق ألو’ئي رقم ‪ ،138‬ألذي‬
‫بسس ‪-‬ب‪-‬ع‪ Ú‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون دي‪-‬ن‪-‬ار ج‪-‬زأئ‪-‬ري)‪،‬‬ ‫أرف‪-‬ع أإ‪ ¤‬سس‪-‬ي‪-‬ادت‪-‬ك‪-‬م ه‪-‬ذه أل‪-‬رسس‪-‬الة‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أإ‪ ¤‬ج‪-‬انب ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف ألضسغط عن‬ ‫ألضس ‪-‬غ ‪-‬ط ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م «‪،»1‬‬ ‫ي ‪- -‬رب ‪- -‬ط ع‪- -‬اصس‪- -‬م‪- -‬ة أل‪- -‬و’ي‪- -‬ة ب‪- -‬دأئ‪- -‬رة ألسس‪- -‬ي‬
‫فتم بعدها غلق أ‪Ÿ‬لف نهائيا من‬ ‫أ‪Ÿ‬ف ‪-‬ت ‪-‬وح ‪-‬ة ضس ‪-‬د مصس ‪-‬ال‪-‬ح أ‪Ÿ‬وأرد‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دة ‘ وقت سس‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬وم‪-‬ع‬ ‫ناهيك عن تنشسيط حركة أ‪Ÿ‬رور على مسستوى‬ ‫أ‪Ù‬ج ‪-‬وب ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬اف ‪-‬ة ’ ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دى ‪ ٥‬كلم‪.‬‬
‫دون ‪Œ‬سس ‪-‬ي ‪-‬ده‪ ،‬ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ‬ ‫أ‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ط‪-‬اف‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ع‪-‬ا‪Ê‬‬ ‫عملية ألتوسسعة ألتي تشسهدها ألبلدية طالبوأ‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل ‪-‬و’ئ ‪-‬ي‪ .‬و‘ ذأت ألسس ‪-‬ي‪-‬اق‪ ،‬ط‪-‬الب‬ ‫وحسسب أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪ Ú‬ف‪- -‬اإن‪- -‬ه ع‪- -‬ل‪- -‬ى أل‪- -‬رغ‪- -‬م م ‪-‬ن‬
‫ضس‪-‬خ‪-‬م‪-‬ا وي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز م‪-‬يزأنية ألتهيئة‬ ‫سسكان حي أو’د موسسى ألشسرقية‬ ‫باإ‚از مرأفق شسبانية وم‪Ó‬عب جوأرية تكون‬ ‫سس ‪-‬ك ‪-‬ان أأو’د ع ‪-‬م‪-‬رأن ب‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م صس‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫أ’سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأر أل‪-‬ذي ت‪-‬ن‪-‬ع‪-‬م ب‪-‬ه أ‪Ÿ‬نطقة وتوفرها‬
‫أ‪ı‬صسصس ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ع أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م أن‬ ‫م‪- -‬ن أن‪- -‬ع ‪-‬دأم أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‪ ،‬و‪Ÿ‬ا رف ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ا‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬فسس ‪-‬ا ل‪Ó-‬أط‪-‬ف‪-‬ال وك‪-‬ذأ ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬قضس‪-‬اء‬ ‫ألريفي ألذي لقي أسستجابة كب‪Ò‬ة من طرف‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات أل‪-‬عيشص ألكر‪ ،Ë‬يبقى‬
‫أ‪Ÿ‬شس ‪-‬روع ق ‪-‬د أ‚ز م ‪-‬ن ‪-‬ه ألشس ‪-‬ط ‪-‬ر‬ ‫أنشس ‪-‬غ ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ا إأ‪ ¤‬أ÷ه ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫رأحتهم خ‪Ó‬ل ألعطل و‪fl‬تلف أ‪Ÿ‬ناسسبات‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت وسس‪-‬اه‪-‬م ‘ ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصص أأزم‪-‬ة ألسس‪-‬ك‪-‬ن‪،‬‬ ‫مشس‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ي‪-‬وؤرق أل‪-‬عشس‪-‬رأت م‪-‬ن‪-‬هم‪ ،‬كونه‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي (أل ‪-‬درأسس‪-‬ة م‪-‬ع أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬وصس ‪-‬ي ‪-‬ل ح‪ّ-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬ا‪Ÿ‬اء ألشس‪-‬روب‪،‬‬ ‫وليد‪.‬م‬ ‫ناهيك عن عودة ألكث‪ Ò‬من ألنازح‪ Ú‬خ‪Ó‬ل‬ ‫أصسبح ‘ حالة يرثى لها‪ ،‬نتيجة أ◊فر وأل‪È‬ك‬
‫’خ‪ ،Ò‬ن ‪-‬رج‪-‬و م‪-‬ن‬ ‫ألتقنية)‪ .‬و‘ أ أ‬ ‫باعتبار أ‪Ÿ‬اء عنصسرأ هاما لتسسي‪Ò‬‬ ‫’نهاء معاناتهم‬ ‫طالبوا بتدخل الوا‹ إ‬
‫سس ‪-‬ي ‪-‬ادت ‪-‬ك‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬دى مصس‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫ب‪-‬اق‪-‬ي ضس‪-‬روري‪-‬ات أ◊ياة‪ ،‬وبالرغم‬
‫أل‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة وف ‪-‬رع أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ط‪-‬اف ب‪-‬غ‪-‬رضص وضسع حد لهذه‬
‫م‪- - -‬ن ألشس‪- - -‬ك‪- - -‬اوى أ‪Ÿ‬ت‪- - -‬وأصس‪- - -‬ل‪- - -‬ة‬
‫وأ‪Ÿ‬تعددة من سسكان هذأ أ◊ي‪،‬‬
‫أإزمة عطشش خانقة –اصسر قرى خرإطة ببجاية ‘ عّز إلشستاء‬
‫أل ‪-‬تصس ‪-‬رف‪-‬ات غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى أ‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬لدية‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬عضص أ’آخ ‪-‬ر ف‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ده‪-‬م ‘ رح‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬حث ع‪-‬ن‬ ‫أودعوها لدى مصسالح ألبلدية وكذأ أ÷زأئرية‬ ‫م ‪-‬ازأل سس‪-‬ك‪-‬ان ق‪-‬رى ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة خ‪-‬رأط‪-‬ة ‘ ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪،‬‬
‫كان من أ‪Ÿ‬فروضص تقد‪ Ë‬خدمات‬ ‫’رضس ‪-‬اء‬ ‫ت‪- -‬ق‪- -‬دم ح‪- -‬ل‪- -‬و’ وه‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ة إ‬
‫أ‪Ÿ‬اء ألشسروب قاطع‪ Ú‬مسسافات طويلة‪ ،‬وهنا‬ ‫للمياه‪ ،‬أإ’ أن دأر لقمان ’تزأل على حالها‪.‬‬ ‫يتكبدون مشسقة ألرح‪Ó‬ت أ‪Ÿ‬سستمرة ‘ ألبحث‬
‫رأقية للموأطن‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن فقط‪ ،‬وأمتصساصص غضسب‬
‫ت‪-‬ب‪-‬دأأ م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة أ’أط‪-‬ف‪-‬ال أل‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬وكل أإليهم هذه‬ ‫وحسسب ب ‪-‬عضص ألسس ‪-‬ك ‪-‬ان أل ‪-‬ذي ‪-‬ن –دثت أإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬ ‫عن أ‪Ÿ‬اء ألشسروب‪ ،‬بفعل ألتذبذبات أ◊اصسلة‬
‫جمعية ترقية الريف‪ ..‬حي‬ ‫سسكان أ◊ي‪ ،‬وتد‹ بأاعذأر وأهية‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬ه ‪-‬م‪-‬ة ألشس‪-‬اق‪-‬ة ح‪-‬ت‪-‬ى وأإن ك‪-‬انت ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب‬ ‫‘‘ألنهار‘‘‪ ،‬فقد أصسبح ألوضسع يزيد من سسخطهم‬ ‫‘ أل‪- -‬ت ‪-‬زود ب ‪-‬ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ادة ألضس ‪-‬روري ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي ‪⁄‬‬
‫أاو’د موسسى الشسرقية‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا (أ‪Ÿ‬شس‪-‬روع أ‪Ÿ‬تضس‪-‬م‪-‬ن أإنشس‪-‬اء‬
‫درأسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ودع ‪-‬ا ألسس‪-‬ك‪-‬ان أإ‪ ¤‬ضس‪-‬رورة ت‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫يوميا ◊اجتهم أ‪Ÿ‬اسسة لهذه أ‪Ÿ‬ادة أ◊يوية‪،‬‬ ‫تعرف طريقها ◊نفياتهم‪ ،‬حيث أوضسح بعضص‬
‫العطاف ع‪ Ú‬الدفلى‬ ‫خ‪- -‬زأن م‪- -‬ائ ‪-‬ي ‪Ã‬ي ‪-‬زأن ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ق ‪-‬درة‬
‫مصسالح ألبلدية وأ÷زأئرية للمياه ’إخرأجهم‬ ‫ف ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬د أأن ك ‪-‬انت أ‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬اة ت‪-‬ق‪-‬تصس‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى فصس‪-‬ل‬ ‫ألسسكان أ‪Ÿ‬تذمرين أنهم يعانون من غياب شسبه‬
‫من هذأ ألوضسع أ‪Ÿ‬زري‪ ،‬كما طالبت تنسسيقية‬ ‫ألصس ‪-‬ي‪-‬ف ف‪-‬ق‪-‬ط أأصس‪-‬ب‪-‬حت ت‪-‬تصس‪-‬اع‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دأر‬ ‫ت‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء‪ ،‬م‪-‬وؤك‪-‬دي‪-‬ن أأن أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي تتم بها‬
‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ات ق ‪-‬رى خ ‪-‬رأط‪-‬ة أل‪-‬وأ‹ ب‪-‬ا’إسس‪-‬رأع ‘‬ ‫ألسس ‪-‬ن ‪-‬ة ح ‪-‬ت ‪-‬ى ‘ ع ‪-‬ز ألشس ‪-‬ت ‪-‬اء‪ ،‬ل ‪-‬ي‪-‬ج‪-‬د ألسس‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫عملية توزيع أ‪Ÿ‬اء ’ تتماشسى مع حاجياتهم‬
‫تـ ـؤظيـ ـ ـف‪:‬‬ ‫أإي‪-‬ج‪-‬اد ح‪ّ-‬ل ع‪-‬اج‪-‬ل ’أزم‪-‬ة أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ها‬ ‫أأن‪-‬فسس‪-‬ه‪-‬م م‪-‬رغ‪-‬م‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬رأء م‪-‬ياه ألصسهاريج‬ ‫أل‪- -‬ي‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ف ‪-‬رغ ‪-‬م ت ‪-‬وأج ‪-‬د سس ‪-‬د أإغ ‪-‬ي ‪-‬ل أم ‪-‬دة‬
‫أ ‪ Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ق ‪-‬ب ‪-‬ل ح ‪-‬ل ‪-‬و ل ف ص س ‪-‬ل أ ل ص س ‪-‬ي ‪-‬ف و ش س ‪-‬ه ‪-‬ر تعلن جريدة ‪ $‬عن توظيفها ‪Ÿ‬راسسل‪ Ú‬أاكفاء ذوي خ‪È‬ة ومتحصسل‪ Ú‬على‬ ‫أ‪Ÿ‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ة أل ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ن‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي أأث ‪-‬ق ‪-‬لت ك ‪-‬اه ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬أإ’ أأن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ا زأل‪-‬وأ ي‪-‬ع‪-‬انون ألعطشص‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪ Ê‬شس‪-‬ه‪-‬ادات ل‪-‬يسس‪-‬انسس ‘ ا’ع‪Ó-‬م وا’تصس‪-‬ال ع‪ È‬و’ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة وع‪ Ú‬ال‪-‬دفلى‬ ‫رمضسان أ‪Ÿ‬بارك‪  .‬‬ ‫‪Ã‬صساريفها خاصسة ذوي ألدخل ألضسعيف‪ ،‬أما‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ذ سس ‪-‬ن ‪-‬وأت ط ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ورغ‪-‬م ألشس‪-‬ك‪-‬اوى أل‪-‬ت‪-‬ي‬

‫‪wataniennahar@gmail.com‬‬
‫وا÷لفة‪ ،‬لذا يرجى إارسسال سس‪Ò‬هم الذاتية و‪‰‬اذج عن ا‪Ÿ‬واضسيع ع‪ È‬ال‪È‬يد‬
‫’تي‪:‬‬
‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬ا آ‬‫ا إ‬ ‫إ‚از ‪ 19‬ملعبا من إلعشسب إ’صسطناعي بؤ’ية بجاية‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫أل ‪-‬ذي أأك ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ى ألشس ‪-‬روع ‘ درأسس‪-‬ة أ‪Ÿ‬شس‪-‬روع‬
‫ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ن خ‪Ó-‬ل أخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار أ‪Ÿ‬ك‪-‬اتب أ‪Ÿ‬وؤه‪-‬ل‪-‬ة‬
‫أسستفادت ألو’ية موؤخرأ من مشسروع أإ‚از ‪19‬‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬عشسب أ’صس‪-‬ط‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي ع‪ È‬ع‪-‬دد م‪-‬ن‬
‫خصسصست م ‪-‬دي ‪-‬ري‪-‬ة ألشس‪-‬ب‪-‬اب وأل‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫بجاية‪ ،‬أغلفة مالية من أجل ألنهوضص ‪Ã‬ختلف‬
‫تبعا ‪Ÿ‬رأسس‪Ó‬ت ألقرأء ألكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وأنشسغا’تهم ‘‬ ‫وأإنهاء كل أ’إجرأءأت أل‪Ó‬زمة قبل ألشسروع ‘‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات أل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذأ م‪-‬ن أأج‪-‬ل أ’سس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ات‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دة‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة أل‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬أرت ‪-‬أات إأدأرة –ري ‪-‬ر «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫أ’أشسغال‪ .‬وحسسب ذأت أ‪Ÿ‬سسوؤول‪ ،‬فاإن أ’أشسغال‬ ‫‪Ÿ‬ط‪-‬الب ألشس‪-‬ب‪-‬اب ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪ ،‬وأل‪-‬ذين‬ ‫هياكل ومنشساآت سساهمت ‘ تكوين رياضسي‪Ú‬‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وألقرأء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫سس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذه ألسس‪-‬ن‪-‬ة ع‪ È‬أأغ‪-‬لب دوأئر‬ ‫غ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬دون أأن‪-‬فسس‪-‬هم مطالب‪Ã Ú‬مارسسة‬ ‫حققوأ ‚احات باهرة ‪fi‬ليا ووطنيا ودوليا‪.‬‬
‫’مر‪ ،‬على أن يقوموأ بطرح أنشسغا’تهم ع‪ È‬أ’تصسال‬ ‫أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫و’ي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذأ ب‪-‬اخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار أ‪Ÿ‬ق‪-‬او’ت أل‪-‬تي‬ ‫رياضستهم أ‪Ÿ‬فضسلة على م‪Ó‬عب ’ تتوفر فيها‬ ‫و‘ ه‪- -‬ذأ ألسس‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬أأك‪- -‬د أ‪Ÿ‬سس‪- -‬وؤول أ’أول ع ‪-‬ن‬
‫سسيكون باإمكانها أإنهاء أإ‚از هذه أ‪ÓŸ‬عب ‘‬ ‫ألشس‪- -‬روط أل‪Ó- -‬زم‪- -‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة أأن أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫ألقطاع‪ ،‬بوطم‪ Ú‬عبد ألكر‪ ،Ë‬أنه ” تسسط‪Ò‬‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إأرسسال نصسوصص ع‪ È‬ألفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬
‫«ألنهار» –ت تصسرف قرأئها ألرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أين يكون‬
‫أآجالها أ‪Ù‬ددة‪ ،‬خاصسة أن عاصسمة أ◊مادي‪Ú‬‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى و’ي‪-‬ة ب‪-‬جاية ’ تتوفر‬ ‫ع ‪-‬دة مشس‪-‬اري‪-‬ع م‪-‬ن أأج‪-‬ل أإع‪-‬ادة ‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬ز وت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫تتوفر على ألكث‪ Ò‬من ألشسباب أ‪Ÿ‬مارسص لكرة‬ ‫على أ‪ÓŸ‬عب أ‪Ÿ‬عشسوشسبة أصسطناعيا‪ ،‬وهو ما‬ ‫ب ‪-‬عضص أ‪Ÿ‬رأف ‪-‬ق أل‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أإضس‪-‬اف‪-‬ة أإ‪ ¤‬أإ‚از‬
‫‘ أسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدأر ألسساعة‪.‬‬ ‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫ألقدم خارج ألفرق‪.‬‬ ‫أأك‪-‬ده م‪-‬دي‪-‬ر ألشس‪-‬ب‪-‬اب وأل‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ة ل‪-‬و’ية بجاية‪،‬‬ ‫مرأفق أخرى قصسد –سس‪ Ú‬أ‪ÿ‬دمات‪ ،‬حيث‬
‫‪11‬‬ ‫اأ’حد ‪ 1٨‬فيفري ‪ ٢01٨‬الموافق لـ ‪ 01‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أإخبار إلشضرق‬
‫بعضشهم ربط ‪fi‬ركات الضشخ بقناة الصشرف وآاخرون اع‪Î‬ضشوا ا‪Û‬رى ل‪Ó‬سشتغ‪Ó‬ل‬
‫ضضعف إلتغطية إلصضحية ومطالب بتوف‪ Ò‬متوسضطة‬
‫لت‪Ó‬ميذ إلقرى ببوطالب‪ ‘ ‬سضطيف‪ ‬‬
‫كشسف العشسرات‪ ‬من ا’أها‹ القاطن‪ Ú‬بالقرى وا‪Ÿ‬داشسر التابعة‬
‫بالصض ـور‪ ..‬ف‪Ó‬ح ـون‪ ‬وموإلـ ـون ‘ منطقـ ـة «إلركنـي ـة»‬
‫اإداريا لبلدية‪ ‬بوطالب‪ ‬الواقعة اأقصسى جنوب سسطيف عن اأسسفهم‬
‫وعدم رضساهم بسسبب النقائصص التي يتجرعون مرارتها‪ ،‬منذ زمن‬
‫بعيد‪› ‘ ،‬ا’ت كث‪Ò‬ة وسسط غياب ا‪Ÿ‬شساريع التنموية التي من‬
‫‘ خنشضلة يسضقون إ‪Ÿ‬زإرع ‪Ã‬ي ـاه «إلزيڤ ـو»!‬
‫وجه ‡ثلو ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬بلدية باغاي ششمال خنششلة مدعوم‪ Ú‬بعدد من رؤوسشاء جمعيات أاحياء وسشط ا‪Ÿ‬دينة ومقر البلدية وبالقرى شساأنها تغي‪ Ò‬الواقع الصسعب الذي يعيشسونه‪ ،‬من دون اإيجاد حل‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬مشس ‪-‬اك ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ون ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث اأك‪-‬د ه‪-‬وؤ’ء السس‪-‬ك‪-‬ان ‘‬ ‫لقليمي‪ ،‬يطالبونهم من‬ ‫ا‪Û‬اورة‪ ،‬نداء اسشتغاثة إا‪ ¤‬جميع السشلطات ا‪Ù‬لية ا‪Ÿ‬عنية والوا‹ وا‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬وإا‪ ¤‬مصشالح الدرك ا إ‬
‫ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م اإ‪« ¤‬ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» اأن‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ون ظ‪-‬روف اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعية قاسسية‬ ‫خ‪Ó‬له بالتدخل العاجل لوضشع حد ‪Ÿ‬ا وصشفوه با‪ÿ‬طر الذي يتهدد الصشحة العمومية والبيئة‪ ،‬أامام اسشتفحال ظاهرة ÷وء عدد من‬
‫بسسبب الركود التنموي من جهة والتهميشص ا‪Ÿ‬سسلط عليهم من‬ ‫لراضشي ا‪Ù‬يطة ‪Ã‬نطقة الركنية إا‪ ¤‬اسشتغ‪Ó‬ل قناة مياه الصشرف الصشحي ‘ سشقي مزارعهم‪.‬‬ ‫الف‪Ó‬ح‪ Ú‬وا‪Ÿ‬وال‪ Ú‬ع‪ È‬ا أ‬
‫طرف السسلطات ا‪Ù‬لية التي بقيت مكتوفة ا’أيدي ‘ موقف‬
‫ا‪Ÿ‬تفرج‪ ،‬كما اأكد سسكان كل من لقرايشص واأم عمر ق‪ È‬دلح وقنيفة‬
‫اأنهم ‘ اأم ّسص ا◊اجة اإ‪Œ ¤‬سسيد مشسروع متوسسطة على اأرضص‬
‫الواقع بعدما اسستبشسروا ‘ وقت مضسى باختيار ا’أرضسية بالقرب‬
‫من مف‪Î‬ق الطرق‪ ،‬اإ’ اأنها ‪ ⁄‬تر النور بعد منذ ‪10‬سسنوات‪ ،‬حيث‬
‫‪ ⁄‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ا’أول‪-‬ي‪-‬اء سس‪-‬بب اإل‪-‬غ‪-‬اء ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع ال‪-‬ه‪-‬ام‪ ‬ال‪-‬ذي ط‪-‬ا‪Ÿ‬ا‬
‫انتظروه منذ زمن بعيد‪ ،‬نظرا للظروف الصسعبة التي يتمدرسص‬
‫فيها فلذات اأكبادهم نتيجة بعد ا‪Ÿ‬توسسطات عن مسساكنهم‪ ،‬وما‬
‫ينجر عنها ‘ صسعوبات كث‪Ò‬ة ‘ التحصسيل العلمي‪ ،‬كما يطرح‬
‫هوؤ’ء السسكان النقصص الفادح ‘ التغطية الصسحية وما ي‪Î‬ب عنها‬
‫من التنق‪Ó‬ت اإ‪ ¤‬مركز البلدية اأو اإ‪ ¤‬البلديات ا‪Û‬اورة‪ ،‬من‬
‫اأجل اإجراء فحصص طبي بسسيط ‪ ‬اأو حتى اأخذ حقنة بسسيطة‪ ،‬لذا‬
‫‚ده‪-‬م ي‪-‬ذّك ‪-‬رون ا‪Ÿ‬سس‪-‬وؤول‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬وع‪-‬ود ا‪Ÿ‬ق‪-‬دم‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬جسس‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ركز‬
‫صسحي قريب من قراهم ‪ ،‬الذي كان مقررا اإ‚ازه ‘ السسنوات‬
‫صسحتهم‪ ،‬جراء اسسته‪Ó‬كهم منتجات ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬والذي اأصسبح ‘ خ‪ È‬كان‪ ،‬حيث اأكد هوؤ’ء اأنه توجد‬
‫أاب ‪- - -‬واب مسس ‪- - -‬اك ‪- - -‬ن ا‪Ÿ‬واط‪- - -‬ن‪ Ú‬و‘ واق‪- -‬ت ‪Ó-‬ع ك ‪-‬ل أان ‪-‬واع ا‪ÿ‬ضس ‪-‬رال ‪-‬ت ‪-‬ي ” ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ” سس‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه ا‪Ÿ‬ل‪-‬وث‪-‬ة مرافق فارغة غ‪ Ò‬مسستغلة‪ ،‬على غرار مفرزة ا◊رسص البلدي‪،‬‬ ‫عمر عامري‬
‫وق‪- -‬د ق‪- -‬ام ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ون ب ‪-‬رب ‪-‬ط أان ‪-‬اب ‪-‬يب الشس‪- -‬وارع واأ’زق‪- -‬ة‪ ،‬مشس‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ة ب‪- -‬رك ‪-‬ا سس ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ب‪-‬رك م‪-‬ي‪-‬اه الصس‪-‬رف‪ ،‬م‪-‬ع ب ‪-‬ال ‪-‬فضس ‪Ó-‬ت ال ‪-‬بشس ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا رج‪-‬ح ح‪-‬يث ي‪-‬اأم‪-‬ل‪-‬ون ‘ اإع‪-‬ادة ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م‪-‬ها و–ويلها اإ‪ ¤‬عيادة‬
‫مفتوحة على الهواء الطلق‪ ،‬وتسسببت ات‪-‬خ‪-‬اذ اإ’ج‪-‬راءات اإ’داري‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ية‬
‫ف آاخ‪- -‬رون أان اتسس‪- -‬اع ح‪- -‬ا’ت اإ’صس ‪-‬اب ‪-‬ة متعددة ا‪ÿ‬دمات ‘ حدود ما يسسمح به القانون‪.‬‬ ‫‪fi‬رك ‪-‬ات ضس ‪-‬خ ‪-‬م ‪-‬ة ل ‪-‬لضس ‪-‬خ م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ‘ انتشسار الروائح الكريهة التي تهدد وال ‪- -‬قضس ‪- -‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة ال‪Ó- -‬زم‪- -‬ة‪ ،‬وأاضس‪- -‬ا‬
‫عادل بعداشش‬ ‫بالقناة‪ ،‬فيما ÷آا آاخرون إا‪ ¤‬اع‪Î‬اضص ب ‪-‬أاوب ‪-‬ئ‪-‬ة وأام‪-‬راضص ف‪-‬ت‪-‬اك‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن دون أان ا‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون ‘ ه ‪-‬ذا الصس‪-‬دد ضس‪-‬رورة ‪Ã‬خ‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف اأ’م‪- -‬راضص ال‪- -‬ب‪- -‬اط‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ة‬
‫سضكان حي عنابي يشضتكون إلعطشس وغياب‬ ‫›رى ا‪Ÿ‬ياه القذرة وحولوها ‘ أاك‪ Ì‬ي ‪-‬ح‪-‬رك أاح‪-‬د سس‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬مشس‪-‬ددي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ت ‪-‬دخ ‪-‬ل السس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة اأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وأامراضص ا◊سساسسية فضس‪ Ó‬عشسرات‬
‫من موقع إا‪ ¤‬سسدود صسغ‪Ò‬ة وحواجز ضسرورة إايجاد حل عاجل وصسارم لهذه واإ’داري ‪- -‬ة ‘ ال ‪- -‬ب ‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة وال‪- -‬دائ‪- -‬رة اإ’صس ‪-‬اب‪-‬ات ‪Ã‬رضص ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اب السس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا‬
‫إإلنارة إلعمومية ببوعاتي ‪fi‬مود ‘ ڤا‪Ÿ‬ة‬ ‫ل ‪-‬غ ‪-‬رضص ا’سس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل‪ ،‬بضس ‪-‬خ ‪-‬ه‪-‬ا ع‪ È‬ا‪Ÿ‬مارسسات غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سسؤوولة‪ ،‬واإ’سسراع وال‪- -‬و’ي‪- -‬ة‪ ،‬فضس‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ري ‪-‬ات وأام‪-‬راضص ال‪-‬ك‪-‬ب‪-‬د‪ ،‬ق‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬ود باأ’سساسص‬
‫أان ‪-‬اب ‪-‬يب ب ‪Ó-‬سس ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬تشس‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ى ‘ إازال‪-‬ة ال‪È‬ك ال‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تشس‪-‬كلت ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل إا‪ ¤‬هذه ا‪Ÿ‬واد ا‪Ÿ‬لوثة‪‡ ،‬ا يتوجب‬
‫مسسافات طويلة ‘ وضسح النهار من عند مصسب هذه ا‪Ÿ‬ياه القذرة‪ ،‬والتي تشس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ÷ن ‪-‬ة ‪fl‬تصس ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن‪-‬ة إاج ‪-‬راء ال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل ال‪Ó-‬زم‪-‬ة ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف ناشسد سسكان حي عنابي ببلدية بوعاتي ‪fi‬مود بڤا‪Ÿ‬ة السسلطات‬
‫دون رادع‪ ،‬اأ’م‪- -‬ر ال‪- -‬ذي ج‪- -‬ع ‪-‬ل ق ‪-‬ن ‪-‬اة أاضس‪-‬حت مصس‪-‬درت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د ب‪-‬تلويث البيئة وال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‘ ه‪-‬ذه ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي أان ‪-‬واع ا‪ÿ‬ضس ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ع ‪-‬روضس‪-‬ة ‘ أاسس‪-‬واق ا‪Ù‬لية التكفل بانشسغا’تهم القد‪Á‬ة قدم هذا ا◊ي‪ ‬الذي اأ‚ز‬
‫الصسرف الرئيسسية تتعرضص ل‪Ó‬حتقان وا‪Ÿ‬ياه السسطحية وا÷وفية العميقة أاثارت موجة من ا’سستياء وحالة عامة ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ب‪-‬اغ‪-‬اي‪ ،‬ل‪-‬كشس‪-‬ف صس‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘ اإطار البناء الذاتي‪ ،‬منذ اأك‪ Ì‬من ‪ 30‬سسنة‪ ،‬وعلى راأسسها‪  ‬مطلب‬
‫نتيجة ارتفاع مياه الصسرف ‘ ال‪È‬ك‪ ،‬ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬غ ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن م ‪-‬ئ ‪-‬ات ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ ،Ú‬من القلق ‘ أاوسساط ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬الذين ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك م‪-‬ن ع‪-‬دم‪-‬ه‪-‬ا على سسبيل ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا◊ي ووق‪-‬اي‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬يضس‪-‬ان‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا تسس‪-‬ب‪-‬بت ا’أمطار‬
‫ا‪Ÿ‬تسساقطة‪ ،‬موؤخرا‪ ‘ ،‬تسسرب ا‪Ÿ‬ياه اإ‪ ¤‬منازلهم‪ ،‬وكذا –ول‬ ‫‡ا جعلها تعود أادراجها وتنفجر عند مطالب‪ Ú‬بالشسروع الفوري ‘ ‪Œ‬ريف ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬وف‪-‬ون م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائج الوخيمة على الوقاية‪.‬‬
‫طرقات ا◊ي اإ‪ ¤‬اأوحال وبرك‪ ،‬كما اشستكى السسكان من معاناتهم‬
‫مع العطشص ‘ اأعز الشستاء‪ ،‬نتيجة النقصص ا◊اد ‘ تزويد ا◊ي‬
‫با‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب‪ ،‬والتي تعود اإ‪ ¤‬عدة سسنوات‪ ،‬مطالب‪Ú‬‬
‫حنفيات تضضخ مياها ملوثة ‘ أإحياء مدينة سضوق أإهرإسس‬
‫ع‪ّ-‬ب‪-‬ر سس‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬دد م‪-‬ن أاح‪-‬ي‪-‬اء م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة سس‪-‬وق أاه‪-‬راسص مسسها تذبذب كب‪ ‘ Ò‬كيفية توزيعها والف‪Î‬ات التي إ’صس‪Ó-‬ح‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ي‪-‬ن أان ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬فة هذا الوضسع تبقى بربطهم بقنوات ا‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب‪ ،‬كما اشستكى السسكان من‬
‫خاصسة حيّا حمى لولو وبرال صسالح عن انزعاجهم ي ‪-‬جب أان ت ‪-‬وزع ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪‡ ،‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬أاون إا‪ ¤‬على عاتق ا‪Ÿ‬واطن البسسيط‪ ،‬الذي يدفع فاتورة غ‪- -‬ي‪- -‬اب ا’إن‪- -‬ارة ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت م ‪-‬ن ضس ‪-‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ط ‪-‬الب‬
‫بسسبب التذبذب ا◊اصسل ‘ توزيع ا‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة اقتنائها‪ ‘ ،‬الوقت الذي ’ يزال قاطنو عدة أاحياء عشس‪-‬وائ‪-‬ي‪-‬ة ‘ إا‚از ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع خ‪-‬اصس‪-‬ة ا‪Ÿ‬سستعجلة‪ ،‬اأين اأكد لنا بعضص القاطن‪ Ú‬بهذا ا◊ي اأنهم اأصسبحوا‬
‫ل ‪-‬لشس ‪-‬رب‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬زور ح ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م ‘ أاوق‪-‬ات غ‪ Ò‬أاخرى يعانون من أازمة العطشص با‪Ÿ‬دينة‪ .‬وأابدى ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬الشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات ا◊يوية‪ .‬وردت مصس ‪-‬ال ‪-‬ح يخشسون على اأنفسسهم من اعتداءات ا‪Ÿ‬نحرف‪ Ú‬اأو هجوم الك‪Ó‬ب‬
‫منتظمة‪ ،‬زيادة على تلوثها‪ ،‬حيث ‪Á‬يل لونها إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬واطنون اسستياءهم وتذمرهم من تسسرب ا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬اه بشس‪-‬أان انشس‪-‬غ‪-‬ا’ت سس‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬تشس‪- -‬ردة ع‪- -‬ن‪- -‬د ا‪ÿ‬روج ل‪- -‬ي‪ ،Ó- -‬وك‪- -‬ذا ت‪- -‬ع‪- -‬رضص مسس‪- -‬اك ‪-‬ن ب ‪-‬عضص‬
‫ا’صس ‪-‬ف ‪-‬رار بسس‪-‬بب اخ‪-‬ت‪Ó-‬ط‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬اأ’ت‪-‬رب‪-‬ة‪ ،‬وأاضس‪-‬ح‪-‬ى ‪ّfi‬م‪-‬ل‪ Ú‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات وا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة مسس‪-‬ؤوول‪-‬ية اأ’ح ‪-‬ي ‪-‬اء ح ‪-‬ول مشس ‪-‬ك‪-‬ل ت‪-‬ذب‪-‬ذب ب‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه وك‪-‬ذا ت‪-‬غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬للسسرقة‪ ،‬مناشسدين ‘ ا’أخ‪ Ò‬القائم‪ Ú‬على البلدية‬
‫ا‪Ÿ‬واطنون يعيشسون –ت رحمة الصسهاريج و‪Œ‬ار ال ‪-‬وضس ‪-‬ع السس ‪-‬ائ ‪-‬د‪ ،‬م‪-‬وضس‪-‬ح‪ Ú‬أان سس‪-‬بب اه‪Î‬اء ه‪-‬ذه لونها‪ ،‬بأانها تسسعى إا‪ ¤‬حل هذا ا‪Ÿ‬شسكل‪ ،‬بعد دخول ا’إسس‪-‬راع ‘ ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ‪Ã‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ال‪-‬وا ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا اإن‪-‬ه‪-‬ا‪  ‬اأك‪ Ì‬من‬
‫ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬أات‪-‬ي ذلك ب‪-‬ع‪-‬دم دف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م مسس‪-‬ت‪-‬حقات الشسبكات يعود إا‪ ¤‬سسياسسة ال‪Î‬قيع و«ال‪È‬يكو’ج» الشسبكة ا÷ديدة حّيز ا‪ÿ‬دمة‪ ،‬حيث ” معا÷ة مسستعجلة‪ ‘ ،‬الوقت الذي تقول مصسادر مقربة من ‪fi‬يط البلدية‬
‫اسسته‪Ó‬كهم ‪Ÿ‬ياه ملوثة ومليئة باأ’تربة‪ ،‬ناهيك عن ا‪Ÿ‬نتهجة من قبل بعضص مؤوسسسسات اإ’‚از‪ ،‬التي ’ مشس‪- -‬ك‪- -‬ل ال‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬وي ‪-‬ن وأايضس ‪-‬ا ل ‪-‬ون ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‪ ،‬وط ‪-‬ال ‪-‬بت اإن اأزمة العطشص ’ تخصص حي عنابي الشسعبي لوحده‪ ،‬بل مسست‬
‫رائحتها الكريهة التي ‪Œ‬علها غ‪ Ò‬صسا◊ة للطهي –‪Î‬م ا‪Ÿ‬ع ‪-‬اي‪ Ò‬والشس ‪-‬روط ال ‪Ó-‬زم ‪-‬ة ‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬الذين ’ يزالون يواجهون ا‪Ÿ‬شسكل نفسسه اأغ‪-‬لب سس‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬واأن ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ي‪-‬عملون على‬
‫والشسرب‪ ،‬إاذ أاصسبح ا‪Ÿ‬اء الصسالح للشسرب يشس‪Î‬ى من إا‚از القنوات‪ ،‬التي قال ا‪Ÿ‬عنيون إانها أاصسبحت ب‪-‬ا’تصس‪-‬ال ‪Ã‬صس‪-‬ال‪-‬ح ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه ع‪-‬لى الرقم توف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬اء الشسروب لسسكان البلدية‪ ،‬وتهيئة ا’أحياء السسكنية على‬
‫ا‪ÓÙ‬ت أاو من خ‪Ó‬ل صسهاريج ا‪Ÿ‬ياه التي أاثقلت تسس ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬زف م ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول إا‪ ¤‬ورشس‪-‬ات اأ’خضسر ‪ 1593‬أاو التقرب من ا‪Ÿ‬ديرية‪ ،‬أاين يتم غرار حي عنابي‪ ،‬وفق ا’إمكانيات ا‪Ÿ‬تاحة لديها‪.‬‬
‫مرابط مسشعود‬ ‫ك ‪-‬اه ‪-‬ل ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ال‪-‬بسس‪-‬ي‪-‬ط‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أاب‪-‬دى سس‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذه م ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬وح ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬دار السس ‪-‬ن‪-‬ة‪ .‬و‘ السس‪-‬ي‪-‬اق ذات‪-‬ه‪ ،‬اسستقبال انشسغا’ت ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من طرف ا‪Ÿ‬دير‬
‫اأ’ح‪-‬ي‪-‬اء ا‪Ÿ‬تضس‪-‬ررة سس‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م ج‪-‬راء ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬الذي اسستنكر سسكان هذه اأ’حياء “اطل السسلطات ‘ يوميا‪.‬‬
‫إندلع حريق مهول ‘ مسضتودع لقطع غيار‬ ‫حياة طوافششية‬ ‫ط ‪-‬رأا ع ‪-‬ل ‪-‬ى سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة ت‪-‬زوي‪-‬ده‪-‬م ‪Ã‬ي‪-‬اه الشس‪-‬رب ال‪-‬ت‪-‬ي التدخل فور تسسجيل تسسربات من قنوات متضسررة‬

‫إلسضيارإت بتبسضة‬ ‫أإزمة‪ ‬نقل‪ ‬حادة ب‪ Ú‬صضالح باي وع‪ Ú‬آإزإل وغياب إلنقل من ع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان إ‪ ¤‬إلعلمة‬
‫ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ال‪-‬وح‪-‬دة ال‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ية للحماية ا‪Ÿ‬دنية الشسهيد «دوح‬ ‫تسس‪- -‬ع‪Ò‬ات خ‪- -‬ي‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ‘ ،‬ظ‪- -‬ل ان‪- -‬ع ‪-‬دام ا‪ÿ‬ي ‪-‬ارات‬ ‫ه ‪-‬م ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال وال ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬رغ ‪-‬م ‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫يعيشص سسكان ا‪Ÿ‬ناطق ا÷نوبية لو’ية سسطيف‪ ‬على‬
‫حشس ‪-‬ا‪ »Ê‬ب ‪-‬ت ‪-‬بسس ‪-‬ة‪ ،‬صس ‪-‬ب‪-‬اح اأمسص‪ ،‬ن‪-‬داء م‪-‬ن م‪-‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ح‪-‬ول ان‪-‬د’ع‬ ‫أامام‪ ‬ا‪Ÿ‬سسافر‪ ،‬كما ‚د العشسرات من ا‪Ÿ‬وظف‪Ú‬‬ ‫التنقل‪ ،‬يوميا ‘ سساعات مبكرة‪ ،‬نحو‪ ‬هذه البلديات‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬راب‪-‬ط ب‪ Ú‬دائ‪-‬رت‪-‬ي صس‪-‬ال‪-‬ح ب‪-‬اي‬
‫حريق مهول داخل مسستودع كب‪ Ò‬يعود ’أحد ا‪ÿ‬واصص ويحتوي‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان وال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪Ã Ú‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‬ ‫قصسد العمل أاو الدراسسة‪‡ ،‬ا يج‪ È‬العديد من هؤو’ء‬ ‫وع‪ Ú‬آازال وال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬رورا ب‪-‬ق‪-‬رت‪-‬ي‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ط‪-‬ع ال‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ار ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف اأن‪-‬واع السس‪-‬يارات‬ ‫يلجأاون إا‪fi ¤‬طة نقل ا‪Ÿ‬سسافرين بعاصسمة الو’ية‬ ‫إا‪ ¤‬ال ‪- -‬ت ‪- -‬ن ‪- -‬ق ‪- -‬ل إا‪fi ¤‬ط ‪- -‬ة‪ ‬ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬اف ‪- -‬ري ‪- -‬ن ب ‪- -‬ع‪Ú‬‬ ‫«معفر» و«كتف البئر»‪ ،‬وضسعا صسعبا خ‪Ó‬ل تنقلهم‬
‫والشساحنات الكائن بطريق ا‪Ÿ‬طار‪ ،‬حيث اأتت الن‪Ò‬ان على جميع‬ ‫من أاجل التنقل إا‪ ¤‬مدينة العلمة‪ ،‬بسسبب عدم وجود‬ ‫و‪Ÿ‬ان‪ ‬للظفر ‪Ã‬كان و‘ وقت مبكر‪ ،‬ومنهم من يجد‬ ‫بسس‪-‬بب ا’ن‪-‬ع‪-‬دام ال‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي ◊اف‪Ó-‬ت‪ ‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪ ‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬افرين‬
‫ا‪ı‬زون‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل “ك ‪-‬ن ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر ا◊م ‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ‪fi‬اصس‪-‬رة‬ ‫أاي ح ‪-‬اف ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ه ‪-‬ذا ا‪ÿ‬ط‪ ،‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫نفسسه ينتظر على قارعة الطريق عله يتمكن من‬ ‫ح‪- -‬ت ‪-‬ى م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ا◊اف ‪Ó-‬ت الصس ‪-‬غ‪Ò‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ع ‪-‬دم ب ‪-‬ر›ة‬
‫ال‪-‬ن‪Ò‬ان ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال خ‪-‬راط‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه ا‪Ÿ‬م‪-‬زوج‪-‬ة ‪Ã‬واد ك‪-‬ي‪-‬م‪-‬اوي‪-‬ة‪،‬‬ ‫اسس‪- -‬ت‪- -‬غ ‪-‬راق وقت ط ‪-‬وي ‪-‬ل‪ ،‬إاضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬غ ‪Ó-‬ء سس ‪-‬ع ‪-‬ر‬ ‫إايجاد مكان له إان كانت هناك أاماكن شساغرة أاصس‪،Ó‬‬ ‫حاف‪Ó‬ت من طرف قطاع النقل‪ ‬با÷هة‪ ،‬وعزوف‬
‫وبصسعوبة كب‪Ò‬ة ” اإطفاء الن‪Ò‬ان وسسط تصساعد الدخان الذي‬ ‫التذكرة‪ .‬وأامام هذا الوضسع القاسسي‪ ،‬يطالب هؤو’ء‬ ‫‘ ظل انعدام‪  ‬نشساط سسيارات اأ’جرة‪ ،‬واسستحواذ‬ ‫ا‪ÿ‬واصص عن‪ ‬العمل بهذا ا‪ÿ‬ط من جهة أاخرى‪،‬‬
‫غطى ا◊ي‪ ‘ ،‬ح‪ ⁄ Ú‬تسسجل اإصسابات بشسرية‪ ،‬لكن ا‪ÿ‬سسائر‬ ‫بضسرورة بر›ة ولو حافلة على مسستوى هذا ا‪ÿ‬ط‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ’ن‪-‬ع‪-‬دام‪fi ‬طة‪ ‬خاصسة بهم وكذا‬ ‫رغم إاعادة تهيئة الطريق الو’ئي رقم ‪ 64‬الذي كان‬
‫ا‪Ÿ‬ادية كانت كب‪Ò‬ة‪ ،‬وقد باشسرت الضسبطية القضسائية التحقيق‬ ‫نظرا ◊يويته‪.‬‬ ‫’ن ‪-‬ع ‪-‬دام ال ‪-‬رق ‪-‬اب ‪-‬ة‪ .‬وأام ‪-‬ام ك‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬رز‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬روف ‪-‬ا ب‪-‬اه‪Î‬ائ‪-‬ه‪ ،‬ح‪-‬يث أان‪-‬ه ك‪-‬ان ’ يصس‪-‬ل‪-‬ح ل‪-‬لسس‪Ò‬‬
‫‪Ÿ‬عرفة اأسسباب اند’ع ا◊ريق‪.‬‬ ‫عادل‪.‬ب‬ ‫أاصس‪- -‬ح‪- -‬اب سس ‪-‬ي ‪-‬ارات «ال ‪-‬ف ‪-‬رود» ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ف ‪-‬رضس ‪-‬ون‬ ‫“اما ‘ سسابقا‪ ،‬ولعل أاك‪ È‬ا‪Ÿ‬تضسررين من كل ذلك‬
‫رابح‪.‬ل‬
‫إح‪Î‬إق منزل بعد تسضرب للغاز بالقل ‘ سضكيكدة‬ ‫ملعب إ‪Û‬اهد بن علي ب‪È‬حال ‘ عنابة يدخل حيز إ‪ÿ‬دمة بعد ث‪Ó‬ث سضنوإت من إلنتظار‬
‫تدخلت‪ ‘ ،‬سساعة متاأخرة من مسساء اأول اأمسص‪ ،‬مصسالح ا◊ماية‬ ‫باإ’ضسافة إا‪ ¤‬وجوه رياضسية ‪fi‬لية بارزة وجمعية‬ ‫أاصسل خمسسة فرق با‪Ÿ‬نطقة تنشسط با÷هوي اأ’ول‬ ‫أاُعلن‪ ،‬أاول أامسص‪ ،‬رسسميا عن إافتتاح ملعب ا‪Û‬اهد‬
‫ري‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬اشس‪-‬ط‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سستوى ا‪Ù‬لي والوطني‪،‬‬ ‫والثا‪ ،Ê‬حيث احتضسن ا‪Ÿ‬لعب‪ ،‬زوال يوم ا÷معة‪،‬‬ ‫بن علي بقرية الطاشسة ببلدية برحال بعنابة ودخوله‬
‫ا‪Ÿ‬دنية لدائرة القل غربي و’ية سسكيكدة من اأجل اإخماد حريق‬ ‫حيث أاعطى رئيسص البلدية إاشسارة انط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬باراة‬ ‫أاول ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اب ‪Ó-‬ت ال ‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬عت ب‪ Ú‬ف‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫حيز ا‪ÿ‬دمة‪ ،‬وسسط حضسور جماه‪Ò‬ي كب‪ ،Ò‬بعد‬
‫مهول نشسب ‘ اأحد اأجنحة بناية اأرضسية ‘ حي شسنيقر العيدي‬ ‫ودخول ا‪Ÿ‬لعب حيز ا‪ÿ‬دمة‪ ،‬وسسط حضسور أازيد من‬ ‫ا÷يل الصساعد الطاشسة وفريق أامل ڤا‪Ÿ‬ة‪ ‘ ،‬إاطار‬ ‫ث ‪Ó-‬ث سس ‪-‬ن ‪-‬وات مضست ع ‪-‬ل‪-‬ى إان‪-‬ه‪-‬اء اأ’شس‪-‬غ‪-‬ال ب‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ع‬
‫بالقل‪ ،‬وهذا عقب تسسرب كب‪ Ò‬للغاز متبوع باإنفجار وحريق تسسبب‬ ‫أالف مناصسر ‪Ã‬درجات ا‪Ÿ‬لعب‪ .‬وكان رئيسص بلدية‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة للجهوي الثا‪ ،Ê‬وتتسسع مدرجات‬ ‫جاهزية تامة ‘ أارضسيته ومرافقه التي بلغت نسسبة‬
‫‘ ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ام غ‪-‬رف‪-‬ة ب‪-‬اأك‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬دات‪-‬ه‪-‬ا و‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬زات‪-‬ها‪ ،‬اأين ‚ح‬ ‫برحال‪ ‘ ،‬تصسريح سسابق لـ«النهار»‪ ،‬قد أارجع تأاخر‬ ‫ا‪Ÿ‬لعب أ’زيد من خمسسة آا’ف مناصسر‪ ،‬كما سسيكون‬ ‫إا‚ازه‪-‬ا ‪ 100‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ل‪-‬فت غ‪Ó-‬ف‪-‬ا ماليا‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي‪-‬ة ‘ اإن‪-‬ق‪-‬اذ ب‪-‬اق‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬يت وك‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ب‪-‬ا‪Ê‬‬ ‫ف ‪-‬ت‪-‬ح ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب إا‪ ¤‬إاج‪-‬راءات ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬درج‪-‬ة ا’و‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ا أام‪-‬ام ال‪-‬ف‪-‬رق ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬دري‪-‬بات‬ ‫ق ‪-‬ارب أارب ‪-‬ع‪ Ú‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ار سس ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬ب ‪-‬ع‪-‬د أان أاث‪-‬ار ج‪-‬د’‬
‫ا‪ÓŸ‬صسقة لها‪ ،‬بينما باشسرت مصسالح ا’أمن ا‪ı‬تصسة –قيقا ‘‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬أام‪ ،Ú‬وأان ›لسس ‪-‬ه ي‪-‬ب‪-‬ذل ›ه‪-‬ودا ‘ ل‪-‬عب دور‬ ‫واحتضسانه ‪Ÿ‬باريات العودة‪ ،‬كما عرف اإ’ع‪Ó‬ن عن‬ ‫واحتجاجا كب‪Ò‬ين وسسط اأ’ندية والفرق الرياضسية‬
‫م‪Ó‬بسسات ا◊ريق‪.‬‬ ‫‪Ó‬سس‪-‬راع ‘ ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ه أام‪-‬ام ال‪-‬ف‪-‬رق واأ’ن‪-‬دية‬
‫ال‪-‬وسس‪-‬اط‪-‬ة ل‪ -‬إ‬ ‫إافتتاحه ودخوله حيز ا‪ÿ‬دمة باحتضسانه ‪Ÿ‬باريات‬ ‫با‪Ÿ‬نطقة على تأاخر فتحه‪ ،‬وانعكاسسات ذلك على‬
‫جمال بوالديسش‬ ‫الرياضسية ا‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫ك ‪-‬رة ال ‪-‬ق ‪-‬دم‪ ،‬حضس‪-‬ور السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‡ث‪-‬ل‪-‬ة ‘‬ ‫ق‪-‬درات‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ادي‪-‬ة م‪-‬ن ح‪-‬يث ت‪-‬ن‪-‬ق‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬ا واسستئجارها‬
‫عمار بودربالة‬ ‫رئ‪-‬يسص ال‪-‬دائ‪-‬رة وال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ومصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬درك ال‪-‬وطني‪،‬‬ ‫‪ÓŸ‬عب بو’يات ›اورة‪ ،‬و’سسيما أان فريق‪ Ú‬من‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫تأاهيل طريق إلزرإزرية‪ ‬ووضضع حجر إألسضاسس لبناء مدرسضة بحي ‪ 300‬مسضكن‪ ‬بـ«إ◊مادية» ‘ إل‪È‬ج‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫حيز ا‪ÿ‬دمة‪ ‘ ،‬ا‪Ÿ‬وسسم الدراسسي القادم‪ ،‬وهو ما‬ ‫حجر اأ’سساسص لبناء ا‪Ÿ‬درسسة ا’بتدائية بحي ‪300‬‬ ‫”‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل اأ’ي ‪-‬ام ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ك‪-‬ن‪ ‬بشس‪-‬ك‪-‬ل ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ن الضس‪-‬غ‪-‬ط‬ ‫مسسكن وا‪Ÿ‬كونة من ‪ 9‬حجرات للتدريسص ومرفق‬ ‫ا◊م ‪-‬ادي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ة ‘ ا÷ه‪-‬ة ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة ب‪-‬رج‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫ا‪Ÿ‬وجود داخل اأ’قسسام‪‡ ،‬ا سسيعود بالفائدة على‬ ‫صس‪-‬ح‪-‬ي ومسس‪-‬ك‪-‬ن إال‪-‬زام‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ت‪-‬خصس‪-‬يصص أارضسية‬ ‫ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج‪ ،‬إاع‪Ó-‬ن م‪-‬ن‪-‬اقصس‪-‬ة م‪-‬ن أاجل إا‚از عملية‬
‫الت‪Ó‬ميذ وكذا اأ’سساتذة على حد سسواء‪ ،‬إاضسافة إا‪¤‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬م ا‪Ÿ‬درسس ‪-‬ي‪ ،‬مسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب‪ ،Ó-‬وال‪-‬ذي سس‪-‬ي‪-‬فك‬ ‫ح‪-‬م‪-‬لت ع‪-‬ن‪-‬وان إاع‪-‬ادة ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬زرازرية على‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫أان‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬خ‪-‬تصس‪-‬ر ا‪Ÿ‬سس‪-‬اف‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي ا◊ي‪ ،‬خاصسة أان‬ ‫ا’ختناق والضسغط ا◊اصسل ‪Ã‬درسسة الشسهيد «فرج‬ ‫مسسافة ‪ 1.5‬كلم داخل القرية ا‪Ÿ‬ذكورة‪ ،‬والتي تدخل‬
‫ا‪Ÿ‬درسسة سستكون قريبة من عماراتهم‪.‬‬ ‫أاح‪-‬م‪-‬د» ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬اك‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اظ‪-‬ا ره‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ا من الت‪Ó‬ميذ‪،‬‬ ‫‘ إاط ‪-‬ار ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة فك ال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة ع‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ق‪-‬رى‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫ح‪.‬ع‬ ‫حيث من ا‪Ÿ‬رتقب أان يتم افتتاح ودخول ا‪Ÿ‬درسسة‬ ‫ومداشسر البلدية ا‪Ÿ‬ذكورة‪ ،‬كما ”‪ ،‬مؤوخرا‪ ،‬وضسع‬
‫‪11‬‬ ‫’حد ‪ 18‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 01‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬
‫اأ‬ ‫أاخبار الغرب‬
‫إالغاء ا’سصتفادة من ‪Œ Ófi 40‬اريا ومهنيا ‘ معسصكر‬ ‫الوزارة وعدت بتسصخ‪ Ò‬آالة لسصلت سصد فرقوق ‘ معسصكر‬
‫تكليف «الديجياسس» إلعداد بطاقة تقنية‬
‫تخصس –ؤيل األسسؤاق إا‪ ¤‬قاعات رياضسية‪ ‬‬
‫إاعداد ÷نة خاصسة لتؤزيع ‪ 2000‬هكتار من األراضسي الف‪Ó‬حية بسسيڤ وا‪Ù‬مدية‬
‫توج عمل اللجنة ا‪Ÿ‬كلفة ‪Ã‬تابعة وضشعية ا‪ÓÙ‬ت ا‪Ÿ‬هنية ‘ بلدية معسشكر إا‪¤‬‬ ‫’راضشي الف‪Ó‬حية التي كانت‬
‫كششف مدير ا‪Ÿ‬صشالح الف‪Ó‬حية لو’ية معسشكر أان هيئته سشتقوم ع‪÷ È‬نة ‪fl‬تصشة بتوزيع ‪ 2000‬هكتار من ا أ‬
‫–وي‪-‬ل م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات ال‪-‬عشش‪-‬رات م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬يدين إا‪ ¤‬العدالة‪ ،‬قصشد اسش‪Î‬جاعها بسشبب‬ ‫’عادة اسشتغ‪Ó‬لها بالششكل ا÷يد‪.‬‬
‫مهملة و” اسش‪Î‬جاعها من عدد من الف‪Ó‬ح‪ Ú‬با‪Ù‬يط‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سشقي‪ Ú‬له‪È‬ة ‘ منطقة ا‪Ù‬مدية وسشيڤ إ‬
‫’بقاء عليها مغلقة‪ ،‬وعدم ا’سشتفادة منها كمحل ‪ÿ‬لق نششاط ‪Œ‬اري أاو صشناعي‬ ‫ا إ‬
‫’ن ‪ Ófi 40‬م‪-‬هنيا من‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪ .‬وق‪-‬د كشش‪-‬فت مصش‪-‬ادر رسش‪-‬م‪-‬ية عن اسش‪Î‬جاع ◊د ا آ‬ ‫وه‪- -‬ذا ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬اون م‪- -‬ع ال‪- -‬ف ‪Ó-‬ح‪Ú‬‬ ‫ع‪.‬طوبال‬
‫’دارية الواجب‬‫’ج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬قضشائية وا إ‬
‫أاصش‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د اسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اذ ا إ‬ ‫وا‪Ÿ‬نتج‪ Ú‬وا÷معيات الناششطة ‘‬
‫انتهاجها ‘ مثل هذه ا◊ا’ت‪ ،‬على‪ ‬أان تسشتكمل العملية ’حقا بباقي البلدية من‬ ‫هذا ا‪Û‬ال‪ ،‬من أاجل رد ا’عتبار‬ ‫’راضشي‬ ‫وذكر نفسس ا‪Ÿ‬سشؤوول‪ ،‬أان ا أ‬
‫أاجل “ك‪ Ú‬ششباب آاخرين هم ‘ أامسس ا◊اجة إاليها‪ .‬وقال وا‹ معسشكر بخصشوصس‬
‫ا‪Ÿ‬وضشوع إان ÷نة و’ئية سشتتو‪ ¤‬حصشر أام‪Ó‬ك البلديات وتثم‪ Ú‬مداخيلها حتى‬ ‫ل‪- - -‬ه‪- - -‬ذا ا‪Ù‬ي‪- - -‬ط‪ ،‬وه‪- - -‬ي م ‪- -‬ن ب‪Ú‬‬ ‫ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬يتم توزيعها على‬
‫تسشهل بعد ذلك عملية التحصشيل‪ ‘ .‬سشياق ذي صشلة‪ ،‬أاعطى ا‪Ÿ‬سشؤوول تعليمات من‬ ‫ا‪Ÿ‬ششاكل التي سشاهمت ‘ انخفاضس‬ ‫ال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪ Ú‬ه‪- -‬ي ج ‪-‬زء م ‪-‬ن ‪ 4‬آا’ف‬
‫’حياء‪ ،‬والتي ‪ ⁄‬تكن لها‬ ‫’سشواق ا÷وارية ا‪Ÿ‬ششيدة ببعضس ا أ‬ ‫أاجل –ويل عدد من ا أ‬ ‫’راضشي الف‪Ó‬حية التي‬ ‫هكتار من ا أ‬
‫فعالية ‪Œ‬ارية إا‪ ¤‬قاعات متعددة الرياضشات بعدد من البلديات‪ ،‬حيث ” تكليف‬ ‫م‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬وج ا◊مضش ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت‬
‫مدير الششباب والرياضشة بإاعداد بطاقة تقنية عن ا‪Ÿ‬ششاريع ا‪Ÿ‬ق‪Î‬حة بششكل تسشهل‬ ‫تشش‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬ر ب ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ق ‪-‬ارن ‪-‬ة‬ ‫اسش‪Î‬ج‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا مصش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬و’ي‪-‬ة ضشمن‬
‫عملية التحويل وقف ا‪Ÿ‬قاييسس ا‪Ÿ‬عمول بها ‘ اإ‚از القاعات متعددة الرياضشات‪.‬‬ ‫بالسشنوات ا‪Ÿ‬اضشية‪ .‬كما ذكر رئيسس‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬العقار الف‪Ó‬حي من‬
‫هذا‪ ،‬وتعكف سشلطات و’ية معسشكر على دراسشة وضشعية التجار بسشوق الركابة‬

‫تصصـــوير ‪ :‬خ‪Ò‬الدين عما‹‬


‫سشابقا‪ ،‬الذين تخلوا عن نششاطهم بعد هدم السشوق و‪Œ ⁄‬د لهم السشلطات بدي‪Ó‬‬ ‫ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أان مشش‪-‬ك‪-‬ل دورات السش‪-‬ق‪-‬ي‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ها سشابقا ‪ ⁄‬يقوموا‬
‫ع‪.‬طوبال‬ ‫عن مكان ‪Œ‬ارتهم‪.‬‬ ‫التي “نح للف‪Ó‬ح‪ Ú‬وا‪Ÿ‬نتج‪ Ú‬من‬ ‫ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ها والقيام با’سشتثمارات‬
‫معسشكر‬ ‫دون ان‪- -‬ت‪- -‬ظ ‪-‬ام‪ ،‬وك ‪-‬ذا ال ‪-‬ت ‪-‬ذب ‪-‬ذب ‘‬ ‫التي وعدوا بها‪ ‘ .‬سشياق ذي صشلة‪،‬‬
‫توزيعها انعكسس سشلبا على ا‪Ÿ‬ردود‪،‬‬ ‫أاوضشح رئيسس جمعية الري الف‪Ó‬حي‬
‫ضسبط رطل من الكيف وتؤقيف ‪ 3‬مروج‪Ú‬‬ ‫وك ‪- -‬ذا مشش ‪- -‬ك‪- -‬ل آاخ‪- -‬ر وه‪- -‬و ت‪- -‬وح‪- -‬ل‬ ‫‪fi‬م‪- -‬د ب‪- -‬وخ‪- -‬اري‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى‬
‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ف‪-‬رق‪-‬ة الشش‪-‬رط‪-‬ة القضشائية با’أمن ا◊ضشري السشادسس ‪Ã‬عسشكر ‘‬ ‫السش‪- -‬دود‪ ،‬ح‪- -‬يث أاشش‪- -‬ار إا‪ ¤‬أان وزي ‪-‬ر‬ ‫نسش ‪-‬ب ‪-‬ة السش ‪-‬ق‪-‬ي إا‪ 7 ¤‬آا’ف ه‪-‬ك‪-‬تار‪.‬‬ ‫ب‪- -‬نسش ‪-‬ب ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة إا‪ 3 ¤‬آا’ف ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ار‬ ‫ا‪Ù‬م ‪- -‬دي ‪- -‬ة‪ ،‬أان‪- -‬ه خ‪Ó- -‬ل ا◊ق‪- -‬ب‪- -‬ة‬
‫إاط‪-‬ار ج‪-‬ه‪-‬وده‪-‬ا ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ضش‪-‬د ج‪-‬رائ‪-‬م ت‪-‬روي‪-‬ج ا‪ı‬درات‪ ،‬من وضشع حد لنششاط ‪3‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة خ ‪Ó- -‬ل زي ‪- -‬ارت ‪- -‬ه‬ ‫وي‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ع ن‪-‬فسس ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث ارت‪-‬ف‪-‬اعها‬ ‫ونصش‪- -‬ف‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ت‪- -‬دخ‪- -‬لت ال ‪-‬دول ‪-‬ة‬ ‫ا’سش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة ” إاحصش‪-‬اء ‪ 19‬أالف‬
‫مروج‪ Ú‬ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 33 Ú‬و‪ 51‬سشنة‪ ،‬وحجز كمية من هذه السشموم “ثلت‬ ‫’راضشي ا‪Ÿ‬سشقية‪ ،‬لكنها‬ ‫هكتار من ا أ‬
‫‘ ‪ 5‬صشفائح من الكيف ا‪Ÿ‬عالج بوزن إاجما‹ قدر بـ‪ 492,7‬غ ومبلغ ما‹ من عائدات‬ ‫’خ‪Ò‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬و’ي ‪-‬ة وع ‪-‬د ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول‪Ú‬‬ ‫اأ‬ ‫إا‪ ¤‬أاك‪ Ì‬من ‪ 9‬آا’ف هكتار حسشب‬ ‫وضش ‪- - -‬خت أام ‪- - -‬وا’ ك‪- - -‬ب‪Ò‬ة ‘ إا‚از‬
‫’جرامي فاق ‪ 56‬مليون سشنتيم‪ ،‬إاثر اسشتغ‪Ó‬ل ‪fi‬كم ‪Ÿ‬علومات تلقتها‬ ‫هذا النششاط ا إ‬ ‫‪Ã‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م آال‪-‬ة ح‪-‬ف‪-‬ر ‪fl‬صشصشة لسشلت‬ ‫ا‪ı‬ط ‪-‬ط ا‪Ÿ‬سش‪-‬ط‪-‬ر م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل وزارة‬ ‫ا‪Ÿ‬ششاريع قصشد رد ا’عتبار ‪Ù‬يط‬ ‫ت ‪-‬ق‪-‬لصشت خ‪Ó-‬ل ال‪-‬عشش‪-‬ري‪-‬ة السش‪-‬وداء‪،‬‬
‫عناصشر الفرقة حول قيام ششخصش‪ Ú‬ينق‪Ó‬ن كمية من ا‪ı‬درات على م‪ Ï‬مركبتهما‬ ‫’وحال‪.‬‬ ‫السشدود من ا أ‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ة ووزارة ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ه‪È‬ة ب ‪-‬ا‪Ù‬م ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ارت ‪-‬ف‪-‬عت‬ ‫ون ‪-‬ظ ‪-‬را ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬ف‪-‬اف وت‪-‬وح‪-‬ل السش‪-‬دود‬
‫ل‪-‬غ‪-‬رضس ت‪-‬روي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ك‪-‬ثيف عمليات ا‪Ÿ‬راقبة للمركبات‬
‫ا‪Ÿ‬ششبوهة‪ ،‬حيث “كنت عناصشر الششرطة‪ ‬إاثر حاجز مراقبة أامني‪ ‬با‪Ÿ‬دخل الششما‹‬
‫الغربي ‪Ÿ‬دينة معسشكر‪ ،‬من توقيف ا‪Ÿ‬ششتبه فيهما على م‪ Ï‬مركبة‪ ،‬حيث ضشبط بها‬ ‫’نه ‪Œ‬اوز عقده السصابع‬
‫‪fi‬روم من السصكن ا’جتماعي أ‬
‫بعد تفتيششها على ‪ 5‬صشفائح من الكيف ا‪Ÿ‬عالج بوزن إاجما‹ بلغ ‪ 492,7‬غ‪ ،‬وكذا‬
‫’من ا◊ضشري السشادسس‪،‬‬ ‫مبلغ ما‹ فاق ‪ 56‬مليون سشنتيم‪ ،‬ليتم –ويلهما إا‪ ¤‬مقر ا أ‬
‫أاي‪-‬ن ف‪-‬ت‪-‬ح ضش‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا –ق‪-‬ي‪-‬ق قضش‪-‬ائ‪-‬ي ح‪-‬ول الفعل ا‪Ÿ‬نسشوب إاليهما‪ ،‬أاسشفر عن ضشلوع‬
‫’خر ‘ حالة‬ ‫ششخصش‪ Ú‬آاخرين ‘ القضشية‪ ،‬حيث ” توقيف أاحدهما فيما يبقى ا آ‬
‫شسيخ‪ ‬وزوجته يعيشسان ‘ قبؤ منذ ‪ 30‬سسنة أامام مقر دائرة عمي مؤسسى ‘ غليزان‬
‫فرار‪ ،‬لينجز ضشد ا‪Ÿ‬ششتبه فيهم الث‪Ó‬ثة ا‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬إاجراء قضشائي‪ ،‬ثم قدموا أامام‬
‫ع‪.‬طوبال‬ ‫العدالة التي أامرت بوضشعهم رهن ا◊بسس‪.‬‬ ‫‪Ã‬صش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة السش‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬دائ‪-‬رة‪ ،‬ي‪-‬ردفان أان مصشالح‬ ‫‪Á‬لكان غ‪ Ò‬الدعاء والتضشرع لله‪ ،‬ل‪Ò‬فع عنهما‬ ‫ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ؤوسس والشش‪-‬ق‪-‬اء وغ‪-‬ي‪-‬اب ت‪-‬ام ل‪-‬لكرامة‬
‫الششلف‬ ‫الدائرة أابلغتهما أان سشبب حرمانهما من السشكن‬ ‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬غ‪ Í‬ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ون ‪-‬ه ‘ ه‪-‬ذا ا‪ÿ‬م ال‪-‬ذي‬ ‫اإ’نسش‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ع‪-‬يشش‪-‬ه‪-‬ا شش‪-‬ي‪-‬خ رف‪-‬ق‪-‬ة زوج‪-‬ت‪-‬ه ‘ ق‪-‬ب‪-‬و‬
‫ه‪- -‬و ‪Œ‬اوز سش‪- -‬ن ال ‪-‬رج ‪-‬ل ‪ 70‬سش ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي أاوام‪-‬ر‬ ‫منحته لهم امرأاة قبل ‪ 30‬سشنة‪ ،‬ليحتميا فيه من‬ ‫وسش‪-‬ط ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ي م‪-‬وسش‪-‬ى إا‪ ¤‬ا÷ه‪-‬ة ا÷ن‪-‬وبية‬
‫أاها‹ حمادي يحتجؤن ويطالبؤن ‪Ã‬شسروع‬ ‫ال‪- -‬وا‹‪ ،‬وه‪- -‬م‪- -‬ا ’ ي ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ان سش ‪-‬ر ه ‪-‬ذا الشش ‪-‬رط‬
‫الغريب‪ .‬نشش‪ ‘ Ò‬اأ’خ‪ Ò‬أان هذه ا‪Ÿ‬أاسشاة التي‬
‫حر الصشيف وقر الششتاء‪ ،‬وكان أاملهما ‘ هذه‬
‫العقود الث‪Ó‬ثة التي خلت أان يرح‪ Ó‬إا‪ ¤‬مسشكن‬
‫الششرقية من عاصشمة الو’ية غليزان‪ ،‬ف‪ Ó‬كهرباء‬
‫و’ ماء و’ حتى مكان للخ‪Ó‬ء‪ ،‬يقابله فقر مدقع‬
‫قاعة ع‪Ó‬ج ببني حؤاء‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬يشش ‪-‬ه ‪-‬ا ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ركت مشش‪-‬اع‪-‬ر ب‪-‬عضس‬
‫الشش ‪-‬ب ‪-‬اب‪ ،‬فسش ‪-‬ارع ‪-‬وا إا‪ ¤‬ج ‪-‬م‪-‬ع ب‪-‬عضس اأ’غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬
‫يحفظ كرامتهما‪ ،‬خصشوصشا وأانهما ’ ‪Á‬لكان من‬
‫ه ‪-‬ذه ال ‪-‬دن ‪-‬ي‪-‬ا شش‪-‬يء‪ ،‬وحسشب ت‪-‬ع‪-‬ب‪Ò‬ه‪-‬م‪-‬ا ÷ري‪-‬دة‬
‫وأا‪ ⁄‬موجع‪ ،‬ومرضس أاصشاب البصشر والسشمع‪ ،‬و‪⁄‬‬
‫يعد هذا الششيخ قادرا حتى على السش‪ Ò‬أاو ا‪ÿ‬روج‬
‫خرج أاها‹ منطقة حمادي التابعة لبلدية بني حواء ‘ و’ية الششلف عن صشمتهم‪،‬‬
‫وط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا بضش‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل للسشلطات ا‪Ù‬لية قصشد العمل ‘ ا‪Œ‬اه بر›ة‬ ‫واأ’ف ‪-‬رشش ‪-‬ة واأ’غ ‪-‬ذي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ق ‪-‬ام أاح ‪-‬د ا÷‪Ò‬ان‬ ‫«النهار» التي زارتهما‪ ،‬أان سشجنهما هذا يقع أامام‬ ‫’سشتعطاف ا‪Ù‬سشن‪ ،Ú‬بعدما انهارت قواه و‪⁄‬‬
‫’‚از مششروع قاعة ع‪Ó‬ج على مسشتوى منطقتهم النائية‪ ،‬وهذا لرفع ا‪Ÿ‬ششقة‬ ‫عملية إ‬ ‫‪Ã‬ده‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ية‪ ،‬وأامل ا÷ميع ‘‬ ‫أاع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول‪ ،Ú‬وه ‪-‬و ’ ي‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ر دائ‪-‬رة‬ ‫ت ‪-‬ع‪-‬د رج‪Ó-‬ه ق‪-‬ادرت‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬م‪-‬ل جسش‪-‬ده بسش‪-‬بب‬
‫والغ‪ Í‬على ا‪Ÿ‬ئات من العائ‪Ó‬ت التي أاصشبحت ‪Œ‬د صشعوبة كب‪Ò‬ة ‘ التنقل إا‪ ¤‬العيادة‬
‫ا‪Ÿ‬تعددة ا‪ÿ‬دمات ‪Ã‬ركز مدينة بني حواء‪ ‘ ،‬ظل انعدام ششبه تام لوسشائل النقل‪،‬‬ ‫ا‪Òÿ‬ين ‘ هذا البلد للتحرك من أاجل إانقاذ‬ ‫ع‪- -‬م‪- -‬ي م ‪-‬وسش ‪-‬ى ال ‪-‬ت ‪-‬ي وزعت م ‪-‬ئ ‪-‬ات ال ‪-‬وح ‪-‬دات‬ ‫شش ‪-‬ت ‪-‬ى اأ’م ‪-‬راضس ال ‪-‬ت ‪-‬ي أا‪Ÿ‬ت ب ‪-‬ه ج ‪-‬راء ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫ا◊الة التي ‪Œ‬علهم ›‪È‬ين على كراء سشيارات نفعية بأاثمان تصشل إا‪ 1000 ¤‬دج‬ ‫ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬وت ق‪-‬ن‪-‬وط‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ط‪-‬لبت‬ ‫السش‪- -‬ك‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪ 20‬م‪Î‬ا‪ ،‬وع‪- - -‬ن سش ‪- -‬بب‬ ‫ا‪Ÿ‬تعفنة التي يكمل فيها بقية أايام عمره‪ ،‬بجنبه‬
‫للرحلة الواحدة‪ ‘ .‬ذات السشياق‪– ،‬دث ا‪Ÿ‬واطنون ا‪Ù‬تجون ÷ريدة عن «النهار»‬
‫ع‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ده‪-‬ور غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سش‪-‬ب‪-‬وق ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ذي ي‪-‬ربطهم بدوار لغمونة ا◊جر التابعة‬
‫صشاحبة القبو منهما إاخ‪Ó‬ءه فورا‪ .‬سصنون علي‬ ‫ح ‪-‬رم ‪-‬ان ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ن ب ‪-‬ال ‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن وج‪-‬ود م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ف ق‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ي أاصش‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا ما أاصشابه‪ ،‬وهما ’‬
‫’خ‪Ò‬ة إا‪¤‬‬
‫يحيى عزواو‬
‫’ششهر ا أ‬
‫لبلدية الزبوجة‪ ،‬على الرغم من كل ا‪Ÿ‬راسش‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬رفوعة خ‪Ó‬ل ا أ‬
‫’عادة تأاهيل هذا ا‪Ÿ‬سشلك‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬ل‪ Ú‬بغرضس التدخل إ‬
‫سصياسصة التقشصف –ت شصعار «القد‪ ’ Ë‬تفرط فيه»‬
‫سشعيدة‪ ‬‬
‫›هؤلؤن يعتدون على سسائق شساحنة ويدخلؤنه اإلنعاشس‬
‫م‪Î‬بصسؤ التكؤين ا‪Ÿ‬هني لصسيانة التجهيزات ا‪Ÿ‬درسسية القد‪Á‬ة ‘ وهران‬
‫‪Ã‬ديرية ال‪Î‬بية‪ ،‬اأن ا‪Ÿ‬وؤسشسشات التعليمية التي‬ ‫سشياسشة التقششف وترششيد النفقات‪ ،‬اأكد رئيسس‬ ‫ق‪-‬ررت م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬كفل ومعا÷ة بعضس‬
‫علمت «النهار» من مصشدر رسشمي‪ ،‬صشباح اأمسس‪ ،‬اأن ›هول‪ Ú‬اعتدوا على سشائق‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬د ب ‪-‬عضش ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ارث ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫مصشلحة التجهيزات ‪Ã‬ديرية ال‪Î‬بية ‘ وهران‪،‬‬ ‫ال‪- -‬ن‪- -‬ق ‪-‬ائصس م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل‪ ‬اإب ‪-‬رام ات ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬ل‬
‫ششاحنة ‘ العقد الرابع من عمره با‪Ÿ‬كان ا‪Ÿ‬سشمى حي السش‪Ó‬م ‪ ‘ 2‬سشعيدة‪ ،‬حيث‬
‫انهالوا عليه ضشربا بعدما اأسشقطوه اأرضشا وجردوه من مبلغ ما‹ يتجاوز ‪ 4‬اآ’ف‬ ‫خصشصشت مديرية ال‪›È‬ة ومتابعة ا‪Ÿ‬يزانيات‬ ‫اأن مصشا◊ه سشتتجه نحو الصشيانة بدل ‪Œ‬هيز‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ‪-‬ة م ‪-‬ع م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬
‫دينار جزائري‪ ،‬وبعضس ا‪Ÿ‬سشتلزمات من الششاحنة‪ ،‬وفروا هارب‪ Ú‬بعدما حاول‬ ‫‘ ه ‪-‬ذا ا’إط ‪-‬اّر غ ‪Ó-‬ف ‪-‬ا م ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ا ج‪-‬دي‪-‬دا ل‪Î‬م‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسشسش ‪-‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬اد ج ‪-‬دي ‪-‬د‪ ،‬ك ‪-‬ون اأن‬ ‫بغرضس‪  ‬اإصش‪Ó‬ح وصشيانة ‪Œ‬هيزات ا‪Ÿ‬وؤسشسشات‬
‫مقاومتهم و” نقله اإ‪ ¤‬مصشلحة ا’سشتعجا’ت الطبية ا÷راحية ‪Ã‬سشتششفى‬ ‫ا‪Ÿ‬دارسس يقدر بـ‪ 145‬مليون دينار‪ 38 ،‬مليون‬ ‫ا‪Ÿ‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬رصش‪-‬ودة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع لهذه السشنة غ‪Ò‬‬ ‫ال‪Î‬بوية ‘ سشبيل اإعادة رد ا’عتبار للموؤسشسشات‬
‫احمد مدغري ‘ سشعيدة‪ ،‬وحسشب الضشحية الذي اتصشلت به «النهار» فاإنه ‚ا من‬
‫ا‪Ÿ‬وت وسشيتقدم بششكوى لدى مصشالح ا’أمن ضشد هوؤ’ء ا‪Ÿ‬عتدين‪ ،‬الذين باتوا‬ ‫دينار ل‪Î‬ميم الثانويات و‪ 51‬مليون دينار ل‪Î‬ميم‬ ‫ك ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة ’ق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء وسش ‪-‬ائ‪-‬ل وع‪-‬ت‪-‬اد ج‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬ل‪-‬ذلك‬ ‫ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة وضش‪-‬م‪-‬ان “درسس ج‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬ت‪Ó-‬ميذ‪ ،‬من‬
‫ا‪.‬جوادي‬ ‫يششكلون خطرا على ا‪Ÿ‬ارة ‘ الصشباح الباكر‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬وسش ‪-‬ط ‪-‬ات و‪ 56‬م‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون دي ‪-‬ن ‪-‬ار ل‪Î‬م ‪-‬ي ‪-‬م‬ ‫سشتعمد ا÷هة الوصشية اإ‪ ¤‬عملية الصشيانة كحل‬ ‫سشبورات وكراسشي وطاو’ت وخزانات مه‪Î‬ئة‬
‫الششلف‬ ‫ا‪Ÿ‬دارسس‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا سش‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه حصش‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬عت‪È‬ة‬ ‫م ‪- -‬ن ‪- -‬اسشب‪Œ .‬در ا’إشش ‪- -‬ارة اإ‪ ¤‬اأن ا‪Ÿ‬وؤسشسش‪- -‬ات‬ ‫وغ‪Ò‬ه‪- -‬ا‪ ،‬حسش‪- -‬ب ‪-‬م ‪-‬ا صش ‪-‬رحت ب ‪-‬ه رئ ‪-‬يسش ‪-‬ة ÷ن ‪-‬ة‬
‫بـ‪ 245‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون دي‪-‬ن‪-‬ار ’إع‪-‬ادة ‪Œ‬دي‪-‬د التجهيزات‬ ‫ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة اسش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادت خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ع‪-‬ام ا÷اري م‪-‬ن‬ ‫ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه‪-‬ني با‪Û‬لسس‬
‫مسسبؤقان قضسائيا رهن ا◊بسس لتؤرطهما‬ ‫ا‪Ÿ‬الية ‪ 83‬مليون دينار ‘ الطور الثانوي و‪74‬‬ ‫غ‪Ó‬ف ما‹ قدره ‪ 94‬مليار سشنتيم‪’  ‬إعادة رد‬ ‫الشش‪- - -‬ع‪- - -‬ب‪- - -‬ي ال‪- - -‬و’ئ‪- - -‬ي‪ ،‬مضش‪- - -‬ي‪- - -‬ف‪- - -‬ة اأن ه‪- - -‬ذه‬
‫‘ ترويج ا‪ı‬درات ببؤقادير‬ ‫مليون دينار للطور ا‪Ÿ‬توسشط و‪ 88‬مليون دينار‬
‫اأحمد اأنسس‬ ‫‘ ا’بتدائي‪ .‬‬
‫ا’ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وؤسشسش‪-‬ات ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬وكشش‪-‬ف ‡ث‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬ديرية الو’ئية لل‪›È‬ة ومتابعة ا‪Ÿ‬يزانيات‬
‫ا’ت ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‬ت ‪-‬ن ‪-‬درج ضش‪-‬م‪-‬ن ت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬وؤسشسش‪-‬ات‬
‫ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة وف ‪-‬ق م ‪-‬ا ت‪-‬ت‪-‬ط‪ّ-‬ل ‪-‬ب‪-‬ه ا◊اج‪-‬ة‪ .‬و‘ اإط‪-‬ار‬
‫أال‪-‬قت مصش‪-‬ال‪-‬ح أام‪-‬ن دائ‪-‬رة ب‪-‬وق‪-‬ادي‪-‬ر ‘ الشش‪-‬ل‪-‬ف القبضس على ششقيق‪ Ú‬ووالدهما و“ت‬
‫متابعة الششقيق‪ Ú‬بجر‪Á‬ة حمل سش‪Ó‬ح أابيضس من الصشنف ‪ 6‬من دون رخصشة ششرعية‬ ‫‘ عز موسصم ال‪È‬د‪ ‬‬
‫مع حيازة ا‪ı‬درات بغرضس البيع‪ ،‬وتورط والدهما ‘ عرقلة مهام أاعوان ا‪Ÿ‬كلف‪Ú‬‬
‫‪Ã‬عاينة ا÷ر‪Á‬ة وحمل سش‪Ó‬ح أابيضس من دون رخصشة‪ .‬العملية الناجحة جاءت بناء‬
‫على معلومات تفيد بقيام ششقيق‪ Ú‬مسشبوق‪ Ú‬ب‪Î‬ويج ا‪ı‬درات على ششباب ا‪Ÿ‬نطقة ً‪،‬‬
‫ليتم على الفور وضشع خطة أامنية‪ ،‬وبتفتيشس مسشكن الششقيق‪ ” Ú‬العثور على ‪ 6.2‬غ‬
‫أازمة قارورات غاز البؤتان تؤؤرق مؤاطني بلدية خضسرة ‘ مسستغا‪Â‬‬
‫من الكيف ا‪Ÿ‬عالج ‘ غرفتهما‪ ،‬وبعد إاخضشاعهما للتفتيشس ع‪ Ì‬على أاسشلحة بيضشاء‬ ‫وغ‪Ò‬ها‪ ،‬حيث اأن غيات ششبكات الغاز الطبيعي‬ ‫يصش‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ون ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا وم‪-‬ع السش‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬اكرة اأمام‬ ‫تسش ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ر م ‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة سش‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ق‪-‬رى وا’أري‪-‬اف ع‪È‬‬
‫“ث‪-‬لت ‘ سش‪-‬ي‪-‬ف وخ‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ر وسش‪-‬ك‪ Ú‬وم‪-‬ب‪-‬لغ مادي قدره ‪ 19‬أال‪-‬ف دج‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬من‬
‫العائدات‪ ،‬وبعد اسشتكمال ›ريات التحقيق ” إاحالة ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬أامام وكيل ا÷مهورية‬ ‫‘ و’ية مسشتغا‪ Â‬يصشعب ‘ اقتناء قارورات‬ ‫‪fi‬طات ا‪ÿ‬دمات و‪Ófi‬ت التزود بقارورات‬ ‫اإق‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬م و’ي ‪-‬ة مسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‪ ،Â‬خصش ‪-‬وصش ‪-‬ا ب ‪-‬ا÷ه ‪-‬ة‬
‫الذي قام بتحويل ا‪Ÿ‬لف على قاضشي التحقيق‪ ،‬أاين أامر بإايداع الششقيق‪ Ú‬كل من ا‪Ÿ‬دعو‬ ‫غ‪-‬از ال‪-‬ب‪-‬وت‪-‬ان بسش‪-‬بب ك‪Ì‬ة ال‪-‬ط‪-‬لب ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ها نتيجة‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬از‪ ‘ ،‬ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار ق ‪-‬دوم شش ‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫الششرقية‪ ،‬من اأزمة حادة فيما يتعلق بالتموين‬
‫سس‪.‬بلحوسش‪Ú‬‬ ‫’فراج ا‪Ÿ‬ؤوقت‪.‬‬‫«ز‪.‬شس» و«ز‪.‬ا» ا◊بسس‪ ،‬فيما اسشتفاد والدهما من ا إ‬ ‫موجة ال‪È‬د واتسشاع دائرة ا’سشته‪Ó‬ك‪ ،‬علما اأن‬ ‫ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬ادة ا◊ي ‪- -‬وي ‪- -‬ة‪ ،‬وسش ‪- -‬ط اأج ‪- -‬واء ال ‪- -‬ع ‪- -‬راك‬ ‫بقارورات غاز البوتان‪ ،‬و‘ ذلك يظل سشاكنة‬
‫تيارت‬ ‫و’ية مسشتغا‪ Â‬تتوفر على ‪fi 3‬طات لتعبئة‬ ‫والشش‪-‬ج‪-‬ارات‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا اسش‪-‬تغل ا’نتهازيون الواقع‬ ‫ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة خضش‪-‬رة ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬اأقصش‪-‬ى شش‪-‬رق ال‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫ق ‪-‬ارورات ال ‪-‬غ‪-‬از واح‪-‬دة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ‪Ÿ‬وؤسشسش‪-‬ة‬ ‫واسش‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م ‪-‬روا ‘ ›ال ال ‪-‬ن ‪-‬قصس ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ج ‪-‬ل ‘‬ ‫يكابدون الوضشعية التي ما برحت تزداد حدة‪،‬‬
‫قاطنؤ حي ‪ 30‬مسسكنا يطالبؤن بتسسؤية‬ ‫خاصشة على مسشتوى تراب بلدية وادي ا‪Òÿ‬‬
‫بدائرة ع‪ Ú‬تادلسس «مغرب غاز» والبقية تابعة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ن‪ ،‬حسشب السش ‪-‬ك ‪-‬ان‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬وف‪Ò‬‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ارورات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ب‪-‬اأة م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل اأسش‪-‬ع‪-‬ار مضش‪-‬اع‪-‬ف‪-‬ة‬
‫‘ ظ ‪-‬ل اتسش ‪-‬اع رق ‪-‬ع ‪-‬ة م ‪-‬وج ‪-‬ة ال‪È‬د ال ‪-‬ت ‪-‬ي “ي‪-‬ز‬
‫اأحوال الطقسس خ‪Ó‬ل ا’أسشابيع ا’أخ‪Ò‬ة‪ ،‬حيث‬
‫وضسعية مسساكنهم بقصسر الشس‪Ó‬لة‬ ‫‪Ÿ‬وؤسشسش‪-‬ة «ن‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ال» تسش‪-‬ه‪-‬م ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘ ت‪-‬وف‪Ò‬‬ ‫و‪Ã‬بلغ يصشل اإ‪ 300 ¤‬دينار للعبوة الواحدة ‘‬ ‫تظل ا‪Ÿ‬ناطق القروية ع‪ È‬الدواوير ا‪Ÿ‬نتششرة‬
‫وح‪-‬ت‪-‬ى م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أام‪Ó-‬ك ال‪-‬دولة‪ ،‬حيث‬ ‫ناششد سشكان حي ‪ 30‬مسشكنا ا‪Ÿ‬قابل‬ ‫حوا‹ ‪ 25‬األف قارورة يوميا “ون من خ‪Ó‬لها‬ ‫ح‪ Ú‬ا’أسش ‪-‬ع ‪-‬ار ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ن ‪-‬ن‪-‬ة ’ ت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز ‪ 200‬دينار‬ ‫ب‪-‬ذات ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة وب‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬موين بذات‬
‫ت‪-‬نصش‪-‬ل ه‪-‬ؤو’ء م‪-‬ن مسش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬اتهم والكل‬ ‫‪Ÿ‬ق‪-‬ر أام‪Ó-‬ك ال‪-‬دول‪-‬ة ب‪-‬قصش‪-‬ر الشش‪Ó-‬ل‪-‬ة‬ ‫بلديات الو’ية الـ‪ 32‬وبعضس الو’يات ا‪Û‬اورة‬ ‫ف ‪-‬ق ‪-‬ط‪ ‘ .‬ذات الصش ‪-‬دد‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د كشش ‪-‬ف م ‪-‬وؤخ ‪-‬را‬ ‫ا‪Ÿ‬ادة ا◊ي‪-‬وي‪-‬ة ’ ي‪-‬وف‪-‬ر ا‪Ÿ‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ي ‪-‬ح ‪-‬اول –م‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬سش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬رف‬ ‫م‪- -‬ن السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‬ ‫ب ‪-‬ذات ا‪Ÿ‬ادة ا◊ي ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى شش ‪-‬اك‪-‬ل‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زان‬ ‫رئ ‪-‬يسس دائ ‪-‬رة ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ات وال‪-‬تسش‪-‬وي‪-‬ق ‪Ã‬وؤسشسش‪-‬ة‬ ‫ح ‪-‬يث ت ‪-‬تضش ‪-‬اع ‪-‬ف ا◊اج ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ق ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫’خر‪‡ ،‬ا خلق حالة من ا’سشتياء‪،‬‬ ‫اآ‬ ‫ل‪-‬تسش‪-‬وي‪-‬ة وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة مسشاكنهم وتسشليمهم‬ ‫ومعسشكر والششلف‪ ،‬كما اأن مصشادرنا اأكدت اأن‬ ‫«ن‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ال» اأن ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬د رف‪-‬عت من‬ ‫ا’أغ‪-‬راضس ذات الصش‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ا◊ي‪-‬اة ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ية‪ ،‬حيث‬
‫ودع‪-‬وا وا‹ ت‪-‬ي‪-‬ارت ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫عقود ا‪Ÿ‬لكية‪ ،‬ففي لقاء مع «النهار»‬ ‫ا’أزم‪-‬ة ع‪-‬اب‪-‬رة ‪Á‬ك‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ضش‪-‬اعفة‬ ‫ا◊صشصس ا‪Ÿ‬وزع ‪-‬ة م ‪-‬ن ق‪-‬ارورات غ‪-‬از ال‪-‬ب‪-‬وت‪-‬ان‬ ‫يسشتعمل غاز البيتان ‘ الطهي والتدفئة بفعل‬
‫تسشوية وضشعيتهم التي مّر عليها أاك‪Ì‬‬ ‫تسشاءل هؤو’ء عن سشبب تأاخر ا÷هات‬ ‫تعبئة القارورات ما دامت ا’إمكانيات متوفرة‬ ‫اإ‪ 315 ¤‬قارورة يوميا‪ ،‬ع‪ È‬عدة مناطق منها‬ ‫اأج ‪-‬واء ال‪È‬د الشش ‪-‬دي ‪-‬د ال ‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬اتت “ي‪-‬ز اأح‪-‬وال‬
‫من ‪ 25‬سشنة‪ .‬و’ يكاد الوضشع يختلف‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‘ تسش‪-‬وي‪-‬ة وضش‪-‬ع‪-‬يتهم العالقة‬ ‫ياسص‪ Ú‬رحامنية‬ ‫با◊د ا’إيجابي‪.‬‬ ‫ح ‪-‬ج ‪-‬اج وسش ‪-‬ي‪-‬دي ‪ÿ‬ضش‪-‬ر وخضش‪-‬رة والسش‪-‬واف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬قسس ‘ خضش ‪-‬م ا’أزم ‪-‬ة ا‪ÿ‬ان ‪-‬ق‪-‬ة‪ .‬السش‪-‬ك‪-‬ان‬
‫لدى سشكان حي ‪ 192‬مسشكنا القريب‬ ‫منذ سشنة ‪ ،1992‬رغم أان أاغلبهم قاموا‬
‫م‪- -‬ن م ‪-‬ق ‪-‬ر الضش ‪-‬رائب‪ ،‬ح ‪-‬يث م ‪-‬ات ‪-‬زال‬
‫وضشعية سشكان هذا ا◊ي معلقة منذ‬
‫’خرى بعد عجز كل من‬ ‫سشنوات هي ا أ‬
‫ب‪-‬تسش‪-‬دي‪-‬د دي‪-‬ون‪-‬ه‪-‬م لدى مؤوسشسشة ترقية‬
‫السش‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي وا‪Ÿ‬م‪-‬ول‪-‬ة م‪-‬ن طرف‬
‫الصشندوق الوطني للتوف‪ Ò‬وا’حتياط‪.‬‬
‫سسكان حي البناء الذاتي خارج ›ال اهتمامات ا‪Ÿ‬سسؤؤول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ ‘ Ú‬تيسسمسسيلت‬
‫’وبيجيي» وأام‪Ó‬ك الدولة بتسشوية‬ ‫ا« أ‬ ‫و‪ ⁄‬يتقبل سشكان هذا ا◊ي الت‪È‬يرات‬
‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا تسش‪-‬اق‪-‬طت ا’أم‪-‬ط‪-‬ار‪ ،‬بسش‪-‬بب ت‪-‬راك‪-‬م‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬داءات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ك‪-‬ررة ال‪-‬ت‪-‬ي وصش‪-‬لت صش‪-‬داه‪-‬ا اإ‪¤‬‬ ‫ناششد العششرات من سشكان حي البناء الذاتي‪،‬‬
‫وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م رغ‪-‬م تسش‪-‬دي‪-‬ده‪-‬م ال‪-‬دي‪-‬ون‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل م‪-‬ن م‪-‬ؤوسشسشة ترقية‬ ‫ا’أت ‪-‬رب ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬اج‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ن ‪fl‬ل‪-‬ف‪-‬ات اأشش‪-‬غ‪-‬ال رب‪-‬ط‬ ‫مكاتب ا‪Ÿ‬سشوؤول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ ،Ú‬والذين ‪ ⁄‬يكلفوا‬ ‫والذي يحوي على ‪ 439‬قطعة وا‪Ÿ‬عروف بحي‬
‫ا‪Ÿ‬سشتحقة لدى ا‪Ÿ‬ؤوسشسشت‪.Ú‬‬ ‫السش‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي أاو الصشندوق الوطني‬ ‫اأن ‪- -‬اب ‪- -‬يب ا‪Ÿ‬ي ‪- -‬اه‪ ،‬ح‪- -‬يث اأك‪- -‬د السش‪- -‬ك‪- -‬ان اأن‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫اأن‪-‬فسش‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل اإ‪ ¤‬ه‪-‬ذا ا◊ي واح‪-‬تواء‬ ‫«ششا‹ قويدر» الواقع بطريق سشيدي الهواري‬
‫مالك جلبا‪Ê‬‬ ‫التوف‪ Ò‬وا’حتياط ومصشالح البلدية‪،‬‬ ‫يضش‪- -‬ط‪- -‬رون اإ‪ ¤‬رك‪- -‬ن سش‪- -‬ي ‪-‬ارات ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ال ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اك ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ي ’ي ‪-‬زال ي ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬وؤ’ء‬ ‫باأعا‹ مدينة تيسشمسشيلت‪ ،‬السشلطات الو’ئية‬
‫ا’أمامية للحي ‘ ظل غياب التهيئة الداخلية‬ ‫السشكان‪ ،‬خاصشة اإذا ما علمنا اأن هذا ا◊ي ’‬ ‫وع‪-‬ل‪-‬ى راأسش‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬وا‹‪ ‬بضش‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬دخل الفوري‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫لواجهتهم‪ ،‬وعدم وجود مسشالك من ششاأنها اأن‬
‫تسش ‪-‬م ‪-‬ح ل ‪-‬لسش‪-‬ي‪-‬ارات ب‪-‬ال‪-‬دخ‪-‬ول‪ ،‬وح‪-‬ت‪-‬ى سش‪-‬ي‪-‬ارات‬
‫ي‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬و’ي‪-‬ة اإ’ ب‪-‬بضش‪-‬ع اأم‪-‬ت‪-‬ار فقط‪.‬‬
‫ه ‪- -‬ذا‪ ،‬وحسشب تصش ‪- -‬ري ‪- -‬ح ‪- -‬ات ا‪Ù‬ت ‪- -‬ج‪ Ú‬م ‪- -‬ن‬
‫م‪- -‬ن اأج ‪-‬ل ان ‪-‬تشش ‪-‬ال ا◊ي م ‪-‬ن دائ ‪-‬رة ال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫التنموي‪ ،‬الذي اأصشبح يطبع يوميات سشكان هذا‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسش‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بششأان مششاكلهم وانششغا’تهم ‘‬ ‫ا’إسش‪- -‬ع‪- -‬اف ه‪- -‬ي ا’أخ ‪-‬رى ‡ن ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن دخ ‪-‬ول‬ ‫السش ‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وا وع‪-‬ودا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ا÷ه‪-‬ات‬ ‫ا◊ي ا‪Ÿ‬نسشي منذ اإعادة ربط ا◊ي با’أنابيب‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشش ‪-‬ر شش ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫ا◊ي‪ ،‬وه‪- -‬و ا’أم‪- -‬ر ال‪- -‬ذي ‪ ⁄‬ي‪- -‬هضش‪- -‬م‪- -‬ه ه‪- -‬وؤ’ء‬ ‫الوصشية بتهيئة ا◊ي قبل حلول فصشل الششتاء‪،‬‬ ‫ا‪ÿ‬اصشة با‪Ÿ‬ياه الصشا◊ة للششرب وبقاء ا◊ي‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ ششكل رسشائل مفتوحة موجهة للمسشؤوول‪Ú‬‬ ‫السش‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ذي‪-‬ن تسش‪-‬اءل‪-‬وا ع‪-‬ن السش‪-‬بب ا◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‬ ‫غ‪ Ò‬اأن ’ ي ‪-‬وج ‪-‬د اأي ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ Ò‬م ‪-‬ن ‪-‬ذ ا’ن ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن‬ ‫على حاله‪ ‘ ،‬ظل تدهور الطرقات الداخلية‬
‫’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انششغا’تهم ع‪ È‬ا’تصشال‬ ‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ن وراء ع‪-‬دم ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ه‪-‬ذا ا◊ي ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫اأششغال اإيصشال اأنابيب ا‪Ÿ‬ياه اإ‪ ¤‬ا◊ي‪ ،‬والذي‬ ‫وانعدام ا’أرصشفة وغياب ا‪Û‬اري ا‪Ÿ‬ائية التي‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسشال نصشوصس ع‪ È‬الفاكسس‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضشع‬ ‫ا’نتهاء من ا’أششغال‪ ،‬موجه‪ Ú‬اأصشابع ا’تهام‬ ‫–ول اإ‪ ¤‬مسشبح بكل ما –مله العبارة من معان‬ ‫من ششاأنها القيام بتصشريف مياه ا’أمطار‪ ،‬اأين‬
‫«النهار» –ت تصشرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬ ‫اإ‪ ¤‬السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي حسش‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م اأدارت‬ ‫ود’’ت‪ ،‬ب ‪-‬دل ‪-‬ي‪-‬ل غ‪-‬ي‪-‬اب ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬وع‪-‬ات وا‪Û‬اري‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لحي اإ‪ ¤‬اأوحال‬
‫ظهرها لهم بالرغم من الششكاوى العديدة التي‬ ‫ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة ب‪-‬تصش‪-‬ري‪-‬ف م‪-‬ي‪-‬اه ا’أمطار ا‪Ÿ‬تسشاقطة‪،‬‬ ‫وب ‪-‬رك م ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة تصش ‪-‬عب ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫‘ اسشتقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسشتعد على مدار السشاعة‪.‬‬ ‫وصشلت صشداها اإ‪ ¤‬مكاتب هوؤ’ء‪ .‬اأحمد زافر‬ ‫ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ن ا’أوح‪-‬ال ال‪-‬ت‪-‬ي اأصش‪-‬ب‪-‬ح ا◊ي ي‪-‬غ‪-‬رق‬ ‫خصش ‪-‬وصش‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬د تسش‪-‬اق‪-‬ط ا’أم‪-‬ط‪-‬ار ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن‬
‫‪11‬‬ ‫األحد ‪ 18‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 01‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫أاخبار الجنوب‬
‫فيما يؤجد ‪ 6500‬ملف ينتظر الفصسل فيه‬
‫مصضالح الشضرطة في ورڤلة تسضجل ‪ 300‬قضضية‬
‫خاصضة بالجريمة اإللكترونية‬
‫تمكنت مصسلحة مكافحة الجريمة المعلوماتية التابعة لشسرطة القضسائية‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬وب الشس‪-‬رق‪-‬ي خ‪Ó-‬ل السس‪-‬داسس‪-‬ي ال‪-‬ف‪-‬ائت‪ ،‬م‪-‬ن تسس‪-‬ج‪-‬يل نحو ‪ 316‬قضسية‬
‫‪ 2400‬مسضكن جاهز وقابل للتوزيع في تمنراسضت‬
‫خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ج‪-‬ري‪-‬م‪-‬ة اإلل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬رؤن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬ختلف أانواعها‪ ،‬على غرار المعالجة‬ ‫كشسف والي تمنراسست‪ ،‬دومي الجي‪Ó‬لي‪ ،‬عن برامج تنموية جديدة من شساأنها تحسسين الإطار المعيشسي للمواطنين والدفع‬
‫اآللية للمعطيات ؤالقذف ؤالشستم ؤالنصسب ؤالحتيال ؤنشسر ؤثائق رسسمية‬ ‫بوتيرة التنمية في المنطقة‪ ،‬ومن بين اأهم تلك المشساريع برامج السسكن في ولية تمنراسست‪.‬‬
‫ع‪-‬ب‪-‬ر م‪-‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ب‪-‬غ‪-‬رضس ال‪-‬ت‪-‬هديد‪ ،‬ؤقد سسجلت الجهات‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬ق‪-‬دي‪-‬م ل‪-‬م ي‪-‬تم توزيعه ؤفيه‬ ‫بلهات‪.‬صس‬
‫األمنية المعنية من توقيع ‪ 15‬قضسية بالنسسبة ألمن ؤرڤلة‪ ،‬حيث تمثلت في ‪6‬‬ ‫ت‪-‬أاخ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ب‪-‬عضس ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‪،‬‬
‫قضسايا خاصسة باألنظمة اآللية المعالجة للمعطيات‪ ،‬تورط فيها ‪ 4‬أاشسخاصس‪،‬‬ ‫إاضس ‪-‬اف ‪-‬ة إال‪-‬ى ‪ 6000‬إاع ‪-‬ان‪-‬ة ؤزعت ب‪-‬ي‪-‬ن‬ ‫قال الوالي إان عدد الطلبات في مدينة‬
‫في حين أان القضسايا المتعلقة بالقذف ؤالشستم بلغ عددها ث‪Ó‬ث قضسايا‬ ‫تمنراسست ؤعين صسالح‪ ،‬حيث أان ‪1021‬‬ ‫تمنراسست بلغت ‪ 12‬أالف طلب‪ ،‬نهاية‬
‫‪Ó‬فراد بلغ‬
‫تورط فيها ‪ 5‬أاشسخاصس‪ ،‬بينما القضسايا التي تمسس الحياة الخاصسة ل أ‬ ‫إاعانة على مسستوى بلدية تمنراسست لم‬
‫عددها نحو ‪ 4‬قضسايا تورط فيها ‪ 5‬أاشسخاصس‪ ،‬ؤكذا‪ 3 ‬قضسايا نشسر ؤثائق‬ ‫سسنة ‪ ،2016‬حيث تم تنحية من ل تتوفر‬
‫توزع بعد ؤ‪ 698‬لم توزع نهائيا ؤ‪ 17‬ملفا‬ ‫فيهم شسرؤط األقدمية لمدة ‪ 5‬سسنوات‬
‫رسسمية التي كان بطلها ‪ 5‬أاشسخاصس‪ ،‬باإلضسافة إالى النصسب ؤالحتيال سسجلت‬ ‫على مسستوى الصسندؤق ؤ‪ 8‬ملفات على‬
‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ذات ال‪-‬مصس‪-‬ال‪-‬ح قضس‪-‬ي‪-‬ة ؤاح‪-‬دة‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ورط ف‪-‬يها‬ ‫ؤالمسستفيدين من إاعانة الدؤلة‪ ،‬إاضسافة‬
‫شسخصسين‪ ،‬إاذ أاحيل هؤولء المتهمون على أارؤقة العدالة للفصسل في هذه التهم‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة السس‪-‬ك‪-‬ن ت‪-‬م ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ ‪9‬‬ ‫إال‪- -‬ى ت‪- -‬ج‪- -‬اؤز ال‪- -‬دخ ‪-‬ل ؤف ‪-‬ق ‪-‬ا لشس ‪-‬رؤط‬
‫الموجهة إاليهم بعد اسستكمال اإلجراءات األمنية التي تتعلق بهذا الملف‬ ‫مقرارت اسستفادة‪ ،‬حيث أاكد الوالي عن‬ ‫م‪- -‬نصس‪- -‬وصس ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا ف ‪-‬ي ال ‪-‬م ‪-‬رسس ‪-‬وم‬
‫سس‪.‬ج‬ ‫‪Ó‬شسخاصس‪.‬‬‫الذي أاضسحى يمثل تهديدا حقيقيا ل أ‬ ‫اتخاذ اإلجراءات ضسد من سساهم في‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي‪ ،‬األم ‪-‬ر ال ‪-‬ذي أاسس ‪-‬ف‪-‬ر ع‪-‬ن‬
‫هذا التراخي غير المقبول‪ ،‬ؤكل هذه‬ ‫مجموع ناتج عن التصسفية ‪ 6500‬ملف‬
‫تورط شضخصضين بتهمة ترويج المخدرات‬ ‫األموال الضسخمة كان من المفرؤضس أان‬ ‫ق‪-‬اب‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬دراسس‪-‬ة ؤي‪-‬رتب ؤف‪-‬ق األؤل‪-‬وي‪-‬ة‪،‬‬
‫كما سستكون هناك حصسة ‪ 40‬من المئة ؤزي ‪-‬ر ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ؤوخ‪-‬را‪ ،‬إال‪-‬ى ال‪-‬ولي‪-‬ة ال ‪-‬حصسصس إال‪-‬ى ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬دائ‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬فصس‪-‬ل ترفع الغبن عن المواطن‪ ،‬كما تطرق‬
‫والحبوب المهلوسضة في ورڤلة‬ ‫لفائدة الشسباب أاقل من ‪ 35‬سسنة‪ ،‬حيث طرح اإلشسكال ؤتم منح ‪ 20‬مليار سسنتيم فيها خ‪Ó‬ل ‪ 3‬أاشسهر‪ ،‬إاذ لبد من اللجنة الوالي إالى التجزئة الجتماعية‪ ،‬مؤوكدا‬
‫في اإطار المجهودات التي تبذلها مصسالح الشسرطة باأمن ؤلية ؤرڤلة‬ ‫ؤصسل عدد المسساكن إالى ‪ 2400‬مسسكن إلنجاز الشسبكة ؤلتسسوية ؤضسعية جواليل العمل لتحديد قائمة المسستفدين‪ ،‬أاما ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ه ‪-‬ن‪-‬اك ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذه‬
‫من اأجل مكافحة الجرائم الحضسرية بشستى اأنواعها‪ ،‬تمكنت عناصسر‬ ‫ق‪-‬اب‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع‪ ،‬ؤال‪-‬ع‪-‬دد ك‪-‬م‪-‬ا هو ؤاضسح بـ ‪ 15‬مليار سسنتيم‪ ،‬مما يسسمح بالتهيئة بالنسسبة للسسكن الريفي‪ ،‬فقد بلغ عدد ال‪-‬م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ؤال‪-‬م‪-‬ي‪-‬زان‪-‬ية الخاصسة بالعملية‬
‫الأمن الحضسري الثالث من معالجة قضسية تتعلق بترؤيج المخدرات‬ ‫ه‪-‬ائ‪-‬ل ؤيسس‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬عمل بأاريحية‪ ،‬ال ‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ؤالشس‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات اإلعانة المخصسصسة للترميم ‪ 650‬إاعانة م‪-‬ت‪-‬وف‪-‬رة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان ال‪-‬م‪-‬وقع السستراتجي‬
‫ؤالحبوب المهلوسسة‪ .‬تعود ؤقائع القضسية اإثر معلومات موؤكدة ؤردت‬ ‫حيث أان اإلشسكال الذي كان مطرؤحا السس ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ؤيضس‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬وال‪-‬ي أان السس‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬خصسصس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬جمعات السسكنية ؤ ‪ 1000‬ل ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ن‪-‬راسست ي‪-‬ف‪-‬رضس أان ت‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬ولي‪-‬ة‬
‫اإل ‪-‬ى مصس ‪-‬ال ‪-‬ح الأم ‪-‬ن‪ ،‬م ‪-‬ف ‪-‬اده ‪-‬ا ق ‪-‬ي ‪-‬ام شس ‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ن ب‪-‬ت‪-‬رؤي‪-‬ج ال‪-‬م‪-‬خ‪-‬درات‬ ‫ف‪-‬ي السس‪-‬اب‪-‬ق راج‪-‬ع إال‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئة خاصسة الجتماعي اإليجاري ل يوجد بشسأانه إاع ‪-‬ان ‪-‬ة ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء مسس‪-‬اك‪-‬ن ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة ب‪- -‬وج‪- -‬ه ج‪- -‬دي‪- -‬د ب ‪-‬دءا م ‪-‬ن اسس ‪-‬ت ‪-‬دراك‬
‫ؤالحبوب المهلوسسة على مسستوى المجمع التجاري بشسارع الجمهورية‬ ‫ب‪-‬ان‪-‬ك‪-‬وف ؤج‪-‬وال‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن صس‪-‬الح‪ ،‬ؤكان أاي إاشسكال ؤأاغلب المسساكن التي سسيتم ت ‪-‬خصسصس ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات ال‪-‬ولي‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل النقائصس المسسجلة‪ ،‬ؤمن ثمة النفتاح‬
‫في ؤرڤلة‪ ،‬ؤاسستغ‪Ó‬ل للمعلومات تم التنقل اإلى عين المكان‪ ،‬ؤبعد‬ ‫هناك عائق تمثل في الشسبكة الرئيسسة ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ب‪-‬كل من حي أانكوف ت ‪-‬حسس ‪-‬ي‪-‬ن ؤضس‪-‬ع ال‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن ؤال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل أايضسا على العالم الخارجي في مجال‬
‫عملية الترصسد للمشستبه فيهما تم توقيفهما‪ ،‬ؤيتعلق الأمر بكل من‬ ‫ل ‪-‬لصس ‪-‬رف الصس ‪-‬ح‪-‬ي‪ ،‬ؤم‪-‬ن خ‪Ó-‬ل زي‪-‬ارة ؤالسس‪Ó-‬م‪ ،‬ؤب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع فسستصسل ال ‪-‬دائ ‪-‬م ؤال ‪-‬مسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ر ب ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ف ‪-‬ي ح ‪-‬ي‪-‬ن السستثمار‪.‬‬
‫المدعو «ع‪.‬ا» ؤالمدعو «ع‪.‬م‪.‬ي»‪ ،‬حيث عثر بحوزتهما على كمية من‬
‫المخدرات تقدر بـ‪42 . 12 ‬غ‪ ،‬بالإضسافة اإلى‪ 7 ‬اأمشساط‪ ‬من الموؤثرات‬ ‫يزود في البداية نحؤ ‪ 250‬عائلة بالتجمع السسكني‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ؤب‪-‬ع‪-‬د اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال الإج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ية اأنجز ضسدهما ملفا‬
‫جزائيا قدما بموجبه اأمام ؤكيل الجمهورية لدى محكمة ؤرڤلة‪ ،‬ؤبعد‬
‫اإجراءات المثول الفوري صسدر ضسدهما عام حبسسا نافذا ؤ‪ 100‬األف دج‬
‫الشضروع في تشضغيل محطة توليد الكهرباء بطارات الحدودية‪ ‬فـي إاليزي‬
‫ؤي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬خصس‪-‬وصس ب‪-‬غ‪-‬از ال‪-‬ب‪-‬ت‪-‬رؤل ال‪-‬م‪-‬م‪-‬يع‬ ‫ل‪Ó‬سستجابة للطلب المتزايد على الكهرباء‪ ،‬خاصسة في‬ ‫تم في ؤلية إاليزي تشسغيل المرحلة األؤلى من مشسرؤع‬
‫نؤال لكعصس‬ ‫غرامة مالية‪.‬‬
‫ؤال ‪- -‬ب ‪- -‬ن‪- -‬زي‪- -‬ن م‪- -‬ن دؤن رصس‪- -‬اصس‪ ،‬ؤذلك ف‪- -‬ي إاط‪- -‬ار‬ ‫الفترة الصسيفية بما يضسمن تجنب مشسكل النقطاع في‬ ‫م‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ة ت‪-‬ول‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ب‪-‬منطقة طارات الحدؤدية‬
‫رصضـ ـد أازيـ ـد مـ ـن ‪ 900‬مليـ ـون لدع ـم‬ ‫السس‪-‬ت‪-‬رات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اعتمدتها الوزارة الوصسية في‬
‫مجال ترشسيد اسسته‪Ó‬ك المواد الطاقوية ؤحماية‬
‫التموين‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬وغ ق ‪-‬درات ال‪-‬م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة األؤل‪-‬ى م‪-‬ن ه‪-‬ذا ال‪-‬مشس‪-‬رؤع‬
‫الطاقوي ‪ 1.5‬ميغاؤات‪ ،‬حيث سسيتم مد خطوط ذات‬
‫قطاع التربية بسضالي في أادرار‬ ‫البيئة‪ ،‬يضسيف ذات المسسؤوؤل‪ ،‬ؤتبلغ قدرة التخزين‬
‫ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬م‪-‬نشس‪-‬أاة ال‪-‬ط‪-‬اقوية الجديدة ‪ 20‬م‪-‬ترا مكعبا‬
‫محطة خدمات جديدة تدخل حيز‬
‫الخدمة في جانت‬
‫توتر عالي يتم من خ‪Ó‬لها تزؤيد في البداية نحو ‪250‬‬
‫عائلة بالتجمع السسكني طارات بطاقة الكهرباء‪ ،‬بداية‬
‫رصسدت مصسالح بلدية سسالي في ؤلية اأدرار اأزيد من ‪ 900‬مليون سسنتيم‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬م‪-‬ت‪-‬از‪ ،‬ؤن‪-‬فسس ال‪-‬ق‪-‬درة للبنزين من دؤن‬ ‫من جهة أاخرى‪ ،‬تعززت شسبكة التموين بالمنتوجات‬ ‫من شسهر ديسسمبر المقبل‪ ،‬ؤهي العملية التي سسيتم‬
‫لدعم قطاع التربية باإقليم البلدية‪ ،‬خاصسة المدارسس البتدائية البالغ‬
‫عددها ‪ 13‬مدرسسة ابتدائية‪ ،‬ؤذلك من خ‪Ó‬ل برمجة ث‪Ó‬ث عمليات‪،‬‬ ‫رصساصس‪ ،‬فيما تبلغ قدرة التخزين لمادة المازؤت بـ‬ ‫ال ‪-‬ط‪-‬اق‪-‬وي‪-‬ة ف‪-‬ي ؤلي‪-‬ة إال‪-‬ي‪-‬زي ب‪-‬وضس‪-‬ع ح‪-‬ي‪-‬ز ال‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي آاج‪-‬ال ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة ؤاطلع الرئيسس المدير‬
‫منها اقتناء ؤتوزيع ‪ 180‬جهاز تدفئة على المدارسس البتدائية بغية‬ ‫‪ 100‬م ‪-‬ت‪-‬ر م‪-‬ك‪-‬عب ؤ ‪ 20‬م‪-‬ت‪-‬را م‪-‬ك‪-‬عب ل‪-‬غ‪-‬از ال‪-‬بترؤل‬ ‫محطة خدمات جديدة تقع بحي تين خاتمة في‬ ‫العام لمجمع سسونلغاز بذات المنطقة على أاشسغال مد‬
‫مواجهة موجة البرد التي تجتاح قصسر الجهة على غرار باقي بلديات‬ ‫المميع‪ ،‬ؤفي سسياق متصسل‪ ،‬تجرى األشسغال إلنجاز‬ ‫ؤسسط مدينة جانت‪ ،‬ؤيندرج هذا المشسرؤع الذي‬ ‫الخطوط الناقلة للكهرباء نحو ذات التجمع السسكني‪،‬‬
‫ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬اأم‪-‬ا ث‪-‬ان‪-‬ي ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬اإن‪-‬جاز مكتبين اإداريين بمدرسستي‬ ‫ث‪Ó-‬ث م‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ب‪-‬كل من‬ ‫رصسد له غ‪Ó‬ف مالي بقيمة ‪ 12‬مليون دج‪ ،‬في إاطار‬ ‫كما أاشسار ؤبالمناسسبة ذات المسسؤوؤل إالى أان محطة‬
‫قصس ‪-‬ري م ‪-‬ولي ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ؤب‪-‬اب ال‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬اأم‪-‬ا ث‪-‬الث ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ت‪-‬خصس اإع‪-‬ادة‬ ‫حاسسي بلقبور ببلدية برج اعمر إادريسس على مسستوى‬ ‫البرنامج الخاصس بإاعادة هيكلة شسبكة توزيع المواد‬ ‫توليد الكهرباء بطارات بطاقة ‪ 3‬ميڤاؤات سستضسمن‬
‫العتبار لبعضس الكتل الصسحية ؤدؤرات المياه ؤربطها بشسبكة المياه‪،‬‬ ‫الطريق الوطني رقم ‪ ،3‬الذي انتهت به األشسغال‬ ‫النفطية بالولية‪ ،‬ؤالذي تم من خ‪Ó‬له إالى حد اآلن‬ ‫بعد اسستكمال األشسغال بها كلية تلبية حاجيات نحو‬
‫كما تم رصسد غ‪Ó‬ف مالي قصسد صسيانة بعضس حاف‪Ó‬ت النقل المدرسسي‬ ‫ؤمحطتين بكل من أاؤهانت ؤالدبداب‪ ،‬ؤسستسساهم‬ ‫إانجاز ث‪Ó‬ث محطات من أاصسل سست مبرمجة بكل‬ ‫‪ 3000‬سساكن بهذه المنطقة الحدؤدية‪ ،‬موضسحا أايضسا‬
‫ؤتخصسيصس مبلغ اآخر لسستئجار حاف‪Ó‬ت اأخرى لسسد العجز المسسجل‬ ‫ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬اك ‪-‬ل ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬ج‪-‬دي‪-‬دة ف‪-‬ي ت‪-‬حسس‪-‬ي‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬ن ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة ال‪-‬ولي‪-‬ة ؤب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة إان أام‪-‬ن‪-‬اسس ؤال‪-‬ولي‪-‬ة‬ ‫أان هذه المنشسأاة الطاقوية سستضسمن تشسغيل ‪ 21‬تقنيا‪،‬‬
‫في النقل المدرسسي‪ ،‬ؤتحسسبا لموسسم الصسيف‪ ،‬شسرعت مصسالح البلدية‬ ‫خدمات التموين بمختلف المواد الطاقوية ؤالحد‬ ‫المنتدبة جانت‪ ،‬كما أاؤضسح مدير القطاع‪ ،‬مصسطفى‬ ‫الذين سسيتم تكوينهم في مختلف المؤوسسسسات التابعة‬
‫في تركيب اأجهزة التكييف ببعضس المدارسس البتدائية التي لم تسستفد‬ ‫م‪-‬ن الن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ررة‪ ،‬لسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ي بعضس أانواع‬ ‫بن عبد القادر‪ .‬ؤتضسمن هذه المحطة التي دخلت‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ن‪-‬درج ه‪-‬ذا ال‪-‬مشس‪-‬رؤع الطاقوي في‬
‫م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة م‪-‬وج‪-‬ة ال‪-‬ح‪-‬ر ال‪-‬م‪-‬رت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تعرفها‬ ‫الوقود ؤتحسسين الخدمة العمومية ؤتوفير مناصسب‬ ‫ح‪-‬ي‪-‬ز ال‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة‪ ،‬األرب‪-‬ع‪-‬اء ال‪-‬ف‪-‬ارط‪ ،‬ؤأان‪-‬ج‪-‬زت ب‪-‬ك‪-‬افة‬ ‫إاط‪-‬ار ت‪-‬جسس‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬خ‪-‬اصس ب‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ختلف‬
‫بؤبكر العربي‬ ‫المنطقة كل صسائفة‪.‬‬ ‫شس ‪-‬غ‪-‬ل ج‪-‬دي‪-‬دة ؤك‪-‬ذا دع‪-‬م ف‪-‬رصس السس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ب‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫المواصسفات المعمول بها في هذا المجال‪ ،‬توفير‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ن بشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رباء ؤترقية‬
‫ال‪-‬ولي‪-‬ة م‪-‬ن أاقصس‪-‬ى ال‪-‬ج‪-‬ن‪-‬وب ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ز ب‪-‬طابعها‬ ‫‪ 12‬م‪-‬نصسب شس‪-‬غ‪-‬ل لشس‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ؤتسسويق مواد‬ ‫خدماتها‪ ،‬ؤمن شسأانه أان يسساهم في تحسسين الظرؤف‬
‫مصضرع شضخصص في حادث مروري بإان أامناسص‬ ‫القتصسادي ؤالسسياحي‪  .‬أاقرابؤ عبد القادر‬ ‫طاقوية لم تكن متوفرة في السسابق بمدينة جانت‪،‬‬ ‫المعيشسية للسسكان ؤترقية التنمية المحلية بهذه الولية‬
‫شس‪-‬ه‪-‬دت ال‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬زرزاي‪-‬تين في اإن اأمناسس‪ ،‬ؤقوع حادث‬
‫م‪-‬رؤر م‪-‬م‪-‬يت خ‪ّ-‬ل ‪-‬ف م‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل شس‪-‬خصس ف‪-‬ي ع‪-‬ي‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬ب‪-‬عد اأن صسدمته‬ ‫’حياء‬ ‫بادرت إالى تنظيمه مؤؤسسسسة الجزائرية للمياه بالتنسسيق مع رؤوسساء ا أ‬
‫حافلة قادمة في التجاه المعاكسس‪ ،‬ؤاأكدت ذات المصسادر اأن الضسحية‬
‫ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬عمر ‪ 28‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن ح‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ة اأخ‪-‬رى‪ ،‬خاصسة بنقل‬
‫العمال‪  ،‬ؤبعد ؤصسولها اإلى اإحدى الورشسات في المنطقة الصسناعية‬
‫طرق اسضته‪Ó‬ك وتزويد األحياء بمياه الشضرب في يوم دراسضي بأادرار‬
‫لح‪-‬ي‪-‬ان ف‪-‬ي ن‪-‬زل م‪-‬ن ال‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ة ل‪Ó-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬ؤع‪-‬ن‪-‬د ت‪-‬ج‪-‬اؤزه ال‪-‬طريق لم ينتبه‬
‫احتضسنت‪ ،‬يوم أامسس السسبت‪ ،‬قاعة سسينما األفراح ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء ك ‪-‬ان ف ‪-‬رصس ‪-‬ة ل‪-‬ط‪-‬رح م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف انشس‪-‬غ‪-‬الت ذلك‪ ،‬م ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬تسس ‪-‬بب ف ‪-‬ي ك ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ر م ‪-‬ن ا أ‬
‫لحياء في هذا المجال‪ ،‬لسسيما خ‪Ó‬ل الن ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رر ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه‪ ،‬إال‪-‬ى ج‪-‬انب مشس‪-‬اك‪-‬ل للحافلة القادمة في التجاه المعاكسس‪ ،‬ليصسطدم بها ؤيلقى حتفه في‬ ‫ؤسس ‪-‬ط م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة أادرار‪ ،‬ي‪-‬وم‪-‬ا ت‪-‬حسس‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ا ؤت‪-‬وع‪-‬وي‪-‬ا ؤنقائصس ا أ‬
‫تضسمن موضسوعه اسسته‪Ó‬ك المياه ؤالمشساكل التي الفترة الصسيفية التي ترتفع فيها نسسبة اسسته‪Ó‬ك أاخ‪-‬رى ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬تسس‪-‬دي‪-‬د الفواتير ؤتجديد شسبكات عين المكان‪ ،‬ؤتم نقله اإلى مصسلحة حفظ الجثث بمسستشسفى اإن اأمناسس‬
‫لحياء بمياه الشسرب ال ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬اه ؤي ‪-‬زداد ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ط ‪-‬لب م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل سس‪-‬ك‪-‬ان ال‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬وات ؤغ‪- -‬ي‪- -‬ر ذلك‪ ،‬ف‪- -‬ي‪- -‬م ‪-‬ا ق ‪-‬امت إاط ‪-‬ارات ؤي‪-‬فسس‪-‬ح ال‪-‬م‪-‬ج‪-‬ال لأع‪-‬وان ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ف‪-‬ي ال‪-‬حادثة‬
‫تعيق تزؤيد سسكان مختلف ا أ‬
‫اأقرابؤ عبد القادر‬ ‫في مدينة أادرار‪ ،‬حيث بادر إالى تنظيم هذا اليوم المنطقة‪ ،‬نظرا للظرؤف المناخية الصسعبة التي ال ‪-‬م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ة‪ ‬ؤخ ‪Ó-‬ل ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ات ه‪-‬ذا ال‪-‬ي‪-‬وم بشس‪-‬رح لمعرفة اأسسبابه ؤم‪Ó‬بسساته‪.‬‬
‫المهم الذي حضسره إالى جانب إاطارات مؤوسسسسة ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ز ب‪-‬ارت‪-‬ف‪-‬اع درج‪-‬ات ال‪-‬ح‪-‬رارة‪ ،‬ح‪-‬يث يشس‪-‬ت‪-‬كي اإلجراءات الجديدة التي تقوم بها المؤوسسسسة من‬
‫من شسأانها القضساء على هذا المشسكل العؤيصس‬ ‫الجزائرية للمياه‪ ،‬منتخبو البلدية ؤرؤؤسساء مختلف ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن سس‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذه األح‪-‬ي‪-‬اء م‪-‬ن ال‪-‬نقصس في أاجل التحسسين المسستمر لخدماتها لفائدة الزبائن‬
‫اليامين بلعلمي‬ ‫أاحياء مدينة أادرار‪ .‬ؤتجدر اإلشسارة إالى أان هذا مياه الشسرب ؤالتذبذب في عمليات التوزيع ؤغير عبر كل األحياء‪.‬‬
‫مشضاريع الصضرف الصضحي تعرف وتيرة متقدمة عبر أاحياء تڤرت‬ ‫العملية سستقل من حدة البطالة لدى الجنسس اللطيف‬
‫الأشس‪- -‬غ ‪-‬ال ف ‪-‬ي ب ‪-‬داي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫تشس‪-‬ه‪-‬د م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬ڤ‪-‬رت‪ ،‬ف‪-‬ي الفترة‬
‫ؤضس‪- - -‬عت الآلت ؤالشس‪- - -‬اح‪- - -‬ن‪- - -‬ات‬
‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬غ ‪- -‬رضس السس ‪- -‬اب ‪- -‬ق‪ ،‬اإذ ق‪- -‬امت‬
‫الأخيرة‪ ،‬عمليات اإصس‪Ó‬ح عديدة‬
‫لقنوات الصسرف الصسحي‪ ،‬خاصسة‬
‫تخّرج ‪ 150‬سضيدة وفتاة في إاطار برنامج المرأاة الماكثة بالبيت في أادرار‬
‫ب‪- -‬اح‪- -‬ت‪- -‬واء ال‪- -‬م ‪-‬ج ‪-‬اري ال ‪-‬م ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ع‪-‬دي‪-‬د الشس‪-‬ك‪-‬اؤى م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي ؤال‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ج ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬تم بعدها‬ ‫ؤالح‪Ó‬قة ؤالحلويات‪ ،‬ؤذلك ضسمن برنامج المرأاة‬ ‫ن‪- -‬ظ‪- -‬مت ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة «األخوة» ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رأاة ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‬
‫المسسببة للرؤائح الكريهة كمرحلة‬ ‫السس ‪- -‬ك ‪- -‬ان‪ ،‬ف ‪- -‬خ ‪Ó- -‬ل ال ‪- -‬زي‪- -‬ارات‬ ‫فعاليات الحفل بتكريم ‪ 28‬سسيدة ؤفتاة مشساركة‬ ‫ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬اك‪-‬ث‪-‬ة ف‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬يت‪ ،‬بحضسور السسلطات‬ ‫للصسناعات التقليدية ؤالحرف بقصسر تيني‪Ó‬ن في‬
‫اأؤلية ؤرشسها بالمبيدات الخاصسة‬ ‫ال‪-‬رؤت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ها الوالي‬ ‫في المعرضس المقام بالمناسسبة‪ ،‬ؤكذا الفائزات‬ ‫المحلية ؤممثلي القطاعات ذات الصسلة بالتكوين‬ ‫ؤلية أادرار‪ ،‬حف‪ Ó‬تكريميا على شسرف ‪ 150‬فتاة‬
‫ب ‪-‬ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ؤك‪-‬ذا صس‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬دب رف‪-‬ق‪-‬ة مصسالح التطهير‬ ‫ف ‪- - -‬ي مسس ‪- - -‬اب‪- - -‬ق‪- - -‬ة ال‪- - -‬ط‪- - -‬ب‪- - -‬خ‪ ،‬إاضس‪- - -‬اف‪- - -‬ة إال‪- - -‬ى‬ ‫ؤال ‪-‬تشس ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل ؤالشس ‪-‬ب ‪-‬اب ؤال ‪-‬ري ‪-‬اضس‪-‬ة ؤالصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫ؤسسيدة تخرجن بعد ث‪Ó‬ثة أاشسهر من التكوين في‬
‫السس ‪-‬وداء‪  ‬ب ‪-‬م ‪-‬راج ‪-‬ع ‪-‬ة ك ‪-‬ل ن ‪-‬ق ‪-‬اط‬ ‫التي قادته اإلى عديد الأحياء‪ ،‬تم‬ ‫إاحدى‪ ‬المشساركات في دؤرة تكوينية في مجال‬ ‫التقليدية على مسستوى الولية‪ .‬الحفل احتضسنته‬ ‫تخصسصسات الخياطة ؤالطرز ؤالنسسيج التقليدي‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ور ال ‪-‬ت ‪-‬ي اأدت اإل‪-‬ى اخ‪-‬ت‪Ó-‬ط‬ ‫رف‪-‬ع انشس‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ارثية‬ ‫‪Ó‬شس‪-‬ارة‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬د ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫التصس ‪-‬ال خ‪-‬ارج ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ .‬ل‪ -‬إ‬ ‫المدرسسة البتدائية بالقصسر ؤتضسمن إالى جانب‬
‫ق‪-‬ن‪-‬وات الصس‪-‬رف الصس‪-‬ح‪-‬ي ب‪-‬المياه‬ ‫ل‪- -‬ق ‪-‬ن ‪-‬وات الصس ‪-‬رف الصس ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ‬م ‪-‬ن‬ ‫«األخوة» ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪Ó-‬ن إاح‪-‬دى ال‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬قليلة‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬ري‪-‬م ؤم‪-‬ن‪-‬ح ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رج‪-‬ات شس‪-‬ه‪-‬ادات تأاهيل في‬ ‫يتسسبب في حظر تجول مبكر‬
‫ال ‪-‬ج ‪-‬وف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬ؤاأع‪-‬رب السس‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬ن‬ ‫طرف السسكان‪ ،‬ؤؤعد الوالي من‬ ‫ؤال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ة ف‪-‬ي م‪-‬ج‪-‬ال ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ف‪-‬ي إاطار برنامج‬ ‫الختصساصس‪ ،‬تنظيم مسسابقة في الطبخ التقليدي‬
‫ارتياحهم بعد هذه الخطوة التي‬ ‫خ‪Ó‬لها باإيفاد لجنة لمعاينة هذه‬ ‫المرأاة الماكثة بالبيت منذ إاقراره ؤدخوله حيز‬ ‫ؤم ‪-‬ع ‪-‬رضس ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رأاة ال ‪-‬م ‪-‬اك‪-‬ث‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬يت ؤإان‪-‬ج‪-‬ازات‬ ‫نقصص اإلنارة العمومية بحي الرمال‬
‫تعد ضسرؤرية‪ ‬ؤؤقائية ؤاسستبشسرؤا‬
‫خ‪-‬ي‪-‬را ب‪-‬ه‪-‬ذا‪ ‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ‬ال‪-‬ذي سس‪-‬ي‪-‬عيد‬
‫الأزمة البيولوجية ؤالبيئية‪ ،‬حيث‬
‫ع ‪-‬ي ‪-‬ن ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ف‪-‬ي‬
‫بؤبكرالعربي‬ ‫التنفيذ‪.‬‬ ‫ال ‪-‬مشس ‪-‬رؤع ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ي ف ‪-‬ي ال ‪-‬خ ‪-‬ي ‪-‬اط ‪-‬ة ؤال‪-‬ط‪-‬رز‬ ‫في تڤرت يثير اسضتياء السضكان‬
‫اإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬م‪-‬ن‪-‬اظ‪-‬ر ال‪-‬ج‪-‬ميلة لمدينة‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ري ك ‪-‬ل م ‪-‬ن م ‪-‬وؤسسسس‪-‬ة ال‪-‬ردم‬ ‫هاجمت العديد من ا’سسطب‪Ó‬ت وتسسببت في قتل عشسرات رؤووسس الماشسية والماعز‬ ‫لحياء‬ ‫عّبر سسكان حي الرمال في تڤرت‪ ،‬خاصسة ا أ‬
‫لنارة‬ ‫الداخلية‪ ،‬عن حاجتهم الماسسة لتعميم ا إ‬
‫ت‪- -‬ڤ ‪-‬رت‪ ،‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا ك ‪-‬انت ف ‪-‬ي ؤقت‬
‫نؤال لكعصس‬ ‫سسابق‪.‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي ؤدي‪-‬وان ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ير ؤمدير‬
‫ال‪- -‬م‪- -‬وارد ال‪- -‬م‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة ؤان ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬قت‬
‫ك‪Ó‬ب ضضالة تزرع الرعب وسضط السضكان بالمنيعة في غرداية‬ ‫العمومية بكل شسوارع الحي‪ ،‬والتي أاصسبح التجول فيها‬
‫لمر‬
‫أامرا صسعبا للغاية‪ ،‬خاصسة في الفترات الليلية‪ ،‬ا أ‬
‫ال ‪-‬ك ‪Ó-‬ب ال ‪-‬م ‪-‬تشس ‪-‬ردة ؤال ‪-‬م ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬رسس‪-‬ة خ‪-‬وف‪-‬ا م‪-‬ن ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫تسس‪-‬بب ه‪-‬ج‪-‬وم ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ك‪Ó-‬ب ال‪-‬م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬رسسة‬ ‫الذي يسساعد بعضض الشسباب ممن يمتهنون السسرقة‬
‫والعتداءات في الظ‪Ó‬م الدامسض على بيوت الناسض‪ ،‬كما‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫هجومها على المواطنين‪ ،‬خاصسة ؤأان مدينة المنيعة‬
‫بها عديد الشسوارع الفرعية اآلهلة بالسسكان ؤسسط‬
‫ال ‪-‬م ‪-‬تشس‪-‬ردة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬زل ام‪-‬رأاة ع‪-‬ج‪-‬وز ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن ب‪-‬ح‪-‬ي‬
‫بلبشسير بالمنيعة‪ ،‬في قتل العديد من رؤؤؤسس الماعز‬
‫أاكد سسكان الحي أان ظلمة الحي تبعث الخوف في‬
‫النفوسض من حدوث أاي اعتداء‪ ،‬وفي هذا السسياق‪ ،‬أاعرب‬
‫سسكان الحي عن اسستيائهم الشسديد جراء الوضسعية التي‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم ؤانشسغالتهم ‘‬ ‫البسساتين التي تختبئ فيها هذه الك‪Ó‬ب المفترسسة‪.‬‬ ‫التي كانت موجودة في مزرعة المنزل‪ ،‬فيما أاصسيبت‬ ‫أاضسحى عليها الحي الذي يقطنونه‪ ،‬خاصسة فيما يتعلق‬
‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬ولي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اؤى‬ ‫هذا فيما ؤزعت بلدية المنيعة عدد من الصسيادين‬ ‫المرأاة بكسسور بعد سسقوطها أاثناء محاؤلتها الفرار‬ ‫لنارة العمومية‪ ،‬مما اضسطر البعضض منهم إالى وضسع‬ ‫با إ‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ع‪-‬دد م‪-‬ن األح‪-‬ي‪-‬اء ب‪-‬م‪-‬ا سس‪-‬م‪-‬ي بـ «لجان‬ ‫من هجوم الك‪Ó‬ب المفترسسة‪ ،‬هذا فيما شسنت هذه‬ ‫المصسابيح الصسغيرة أامام واجهات بيوتهم كحلول مؤوقتة‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ؤالقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوؤل‪Ú‬‬ ‫لنعدام إانارة الشسوارع‪ ،‬غير أانها تبقى غير كافية في‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باألمر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغالتهم ع‪ È‬التصسال‬ ‫اليقظة»‪ ،‬ب ‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة إاب‪-‬ادة ؤاسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬لت‬ ‫الك‪Ó‬ب المفترسسة عديد الهجمات على عدد من‬ ‫مواجهة الظ‪Ó‬م الحالك الذي يطبع شسوارع الحي لي‪،Ó‬‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بدل من إارسسال نصسوصس ع‪ È‬الفاكسس‪ .‬ؤلذلك‪ ،‬تضسع‬ ‫خ ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل ال‪-‬خ‪-‬راط‪-‬يشس‪ ‬ال‪-‬م‪-‬وج‪-‬ودة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫اسسطب‪Ó‬ت الماشسية‪ ،‬خاصسة خ‪Ó‬ل فترة الليل‪ ،‬مما‬ ‫مضسيفين أان الوضسع بات ل يطاق‪ ،‬حسسب السسكان الذين‬

‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ق ‪-‬دمت ه ‪-‬ذه األخ ‪-‬ي ‪-‬رة ط ‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ا إال‪-‬ى‬ ‫تسسبب في مقتل العشسرات منها‪ ،‬ؤهو ما تسسبب في‬ ‫التقيناهم بعين المكان لنقل انشسغالتهم التي أاضسحت‬
‫تؤورقهم‪ ،‬كما أاصسبح توفيرها شسغلهم الشساغل‪ ،‬وأامام هذا‬
‫السسلطات الولئية من أاجل تزؤيدها بكمية إاضسافية‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ة ه ‪-‬ل‪-‬ع ؤسس‪-‬ط سس‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا‬ ‫الوضسع‪ ،‬يطالب سسكان الحي السسلطات بالتدخل من أاجل‬
‫‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ؤمسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫من الخراطيشس إلتمام حملة اإلبادة‪ .‬عاصسم بن محمد‬ ‫بضس ‪-‬رؤرة ت ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫نوال لكعصض‬ ‫إانهاء معاناتهم‪.‬‬
‫لو‪¤‬‬
‫طة «موبيلسض» إ‪ÎÙ‬فة إ أ‬

‫أفة بخمأسسية ‘ بلعبأسش‬


‫‪Ó‬ثية –ت أانظأر مأجر‬
‫لنصسار ‘ دإربي إلغرب‬
‫لمن وإ أ‬
‫ت وسسط عناصسر إ أ‬

‫تصصوير‪:‬خ‪Ò‬الدين عما‹‬
‫◊م ‪-‬راوة ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ” ن‪-‬ق‪-‬ل ‪ 4‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬كما‬
‫أصش‪- -‬يب ‪ 3‬م‪- -‬ن رج‪- -‬ال اأ’م‪- -‬ن‪ ،‬و‪Œ‬ددت أاع ‪-‬م ‪-‬ال الشش ‪-‬غب‬
‫وا‪Ÿ‬ششادات ب‪ Ú‬أانصشار بلعباسس واأ’من ‘ ‪fi‬يط ا‪Ÿ‬لعب‪.‬‬
‫هذا وتعرضشت حافلة الفريق إا‪ ¤‬اعتداء با◊جارة عند‬
‫مدخل ملعب ‪ 24‬ف‪È‬اير ‪Ã‬دينة بلعباسس‪ ،‬فيما ع‪ È‬رئيسس‬
‫÷نة أانصشار الفريق‪ ،‬سشا‪ ⁄‬فضشيل‪ ،‬عن اسشتيائه العميق ‡ا‬
‫حصشل للفريق‪ ،‬رغم الدعوات ’سشتعمال لغة العقل والروح‬
‫لرياضشية قبل ا‪Ÿ‬باراة‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬أاكرم نادي بارادو‬
‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬
‫ضشيفه ششبيبة السشاورة بث‪Ó‬ثية كاملة من دون رد‪ ،‬سشجلها‬
‫أاحيت مولودية ا÷زائر‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬كامل اأ’خ‪Ò‬‬ ‫نعيجي ثم ا‪ ‹ÓŸ‬بثنائية ‘ حضشور ا‪Ÿ‬درب الوطني رابح‬
‫حظوظها ‘ ا‪Ÿ‬نافسشة على لقب البطولة‪ ،‬بعد ضش‪- - -‬رورة م ‪- -‬واصش ‪- -‬ل ‪- -‬ة‬ ‫ماجر‪ ،‬ومسشاعديه إايغيل ومناد‪ ،‬ل‪Ò‬فع نادي بارادو رصشيده‬
‫تداركها نتائجها السشلبية التي حققتها مؤوخرا‪ ،‬ا‪Ÿ‬ششوار من دون خطأا‪ ،‬وهي الرسشالة‬ ‫إ‪ 31 ¤‬ن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ة ‘ الصش ‪-‬ف ال‪-‬راب‪-‬ع رف‪-‬ق‪-‬ة السش‪-‬اورة وا–اد‬
‫بفوز مهم على رائد ال‪Î‬تيب ششباب قسشنطينة ال‪-‬ت‪-‬ي ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬ي‪-‬دا زم‪Ó-‬ء ا◊ارسس ششاوششي‪ ،‬التنافسس‬ ‫لعاصشمة‪.‬‬
‫ب ‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون رد‪ ،‬وه‪-‬و ال‪-‬ف‪-‬وز ال‪-‬ذي سش‪-‬م‪-‬ح ال‪- -‬ذي ‪-‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬دوا ‪Ã‬واصش ‪-‬ل ‪-‬ة حصش ‪-‬د ال ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج عليه‪ ،‬أ’ن فارق ‪ 6‬نقاط غ‪ Ò‬كب‪،Ò‬‬ ‫إلنــــــــــــــــــتائج‬
‫س‬ ‫ض‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ض‬ ‫ف‬ ‫أ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫‪‰‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ش‬ ‫س‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫إ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫سض‪.‬شسريف‪/‬‬
‫يعطينا‬ ‫للعميد بتقليصس الفارق عن ا‪Ÿ‬تصشدر إا‪ ¤‬سشت‬ ‫ح‪.‬حمزة‪ /‬إا–اد بلعباسس ‪ 5 - 2‬مولودية وهران‬
‫نقاط فقط‪ ،‬اأ’مر الذي يجعل التنافسس على ال ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اءات و‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن‪-‬اف‪-‬اسش‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬دءا م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ارات‪ Ú‬ال ‪-‬ق ‪-‬ادم‪-‬ت‪ ‘ Ú‬م‪-‬ل‪-‬عب ‪ 5‬جويلية»‪ ،‬أايضش ‪-‬ا داف ‪-‬ع ‪-‬ا م ‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ا‬ ‫ك ‪fi‬مد نادي بارادو ‪ 0 - 3‬ششبيبة السشاورة‬
‫ال ‪-‬ل ‪-‬قب ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪-‬ا خصش‪-‬وصش‪-‬ا وأان ال‪-‬رزن‪-‬ام‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ل ‪-‬ق ‪-‬اء ال ‪-‬ع ‪-‬ودة م ‪-‬ن ال ‪-‬دور ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دي ل‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة وأاضشاف‪« :‬ليسس من السشهل أان تنهزم ‘ لقاءين ك ‪- -‬ب‪Ò‬ا ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل م ‪- -‬ب ‪- -‬اراة أاوت ‪- -‬وه‪- -‬و‬
‫ت‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق تصشب ‘ صش ‪-‬ا◊ه‪Ã ،‬ا أان ‪-‬ه اأ’ب‪- -‬ط‪- -‬ال اإ’ف‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ة أام ‪-‬ام ن ‪-‬ادي أاوت ‪-‬وه ‪-‬و متتال‪ Ú‬ثم تفوز على الرائد بث‪Ó‬ثية‪ ،‬وأاكدنا ال ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬غ ‪-‬و‹‪ ،‬خصش ‪-‬وصش‪-‬ا وأان‪-‬ه ت‪-‬ل‪-‬زم‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬ ‫طة «موبيلسض» إ‪ÎÙ‬فة إلثانية‬
‫سش‪-‬ي‪-‬خ‪-‬وضس م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪ ‘ Ú‬م‪-‬لعب ‪ 5‬ال‪- -‬ك ‪-‬ون ‪-‬غ ‪-‬و‹‪ ،‬ي ‪-‬وم اأ’رب ‪-‬ع ‪-‬اء‪◊ ،‬صش ‪-‬د ت ‪-‬أاشش‪Ò‬ة أان ‪-‬ن ‪-‬ا ‪‰‬لك ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ا ج ‪-‬ي ‪-‬دا‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه سش‪-‬ن‪-‬حضش‪-‬ر ‡اث‪- -‬ل‪- -‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬أاه ‪-‬ل إا‪ ¤‬ال ‪-‬دور ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل»‪ .‬ه ‪-‬ذا‬
‫ج ‪- -‬وي ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة اأ’و‪Ÿ‬ب‪- -‬ي‪ ،‬أام‪- -‬ام ا–اد ا÷زائ‪- -‬ر التأاهل إا‪ ¤‬الدور القادم والرد على ا‪Ÿ‬نافسس ‪Ÿ‬ب‪-‬اراة راب‪-‬ط‪-‬ة اأ’ب‪-‬ط‪-‬ال اإ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ون‪-‬ع‪-‬لم ما وأاوضش‪-‬ح ق‪-‬اسش‪-‬ى السش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د أان‪-‬ه ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى وع‪-‬ودا م‪-‬ن‬ ‫اب ع‪ Ú‬إلفكرون‬
‫مسشؤوو‹ «ديركتوار» الرابطة من أاجل تأاخ‪Ò‬‬ ‫ومولودية وهران‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬عطيات التي جعلت ب‪- -‬ط‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ة ري ‪-‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د اأ’ح ‪-‬داث ال ‪-‬ت ‪-‬ي ينتظرنا فيها ونسشعى لنكون ‘ ا‪Ÿ‬وعد»‪.‬‬
‫دارب ‪-‬ي سش‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ارة بـ‪ 24‬سش‪-‬اع‪-‬ة‪« :‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬مت مع‬
‫الرابطة وعلي مالك وقال ‹ من ا‪Ÿ‬فروضس‬ ‫ة‬ ‫›‬
‫’حد و’ أاحد‬
‫‪È‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ل‬
‫داربي سصوسصطارة يوم ا أ‬
‫ت‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ق‬
‫ح ‪- -‬ل‪- -‬م ج‪- -‬م‪- -‬اه‪ Ò‬ال‪- -‬ن‪- -‬ادي ت‪- -‬ك‪ È‬أاك‪ Ì‬ف‪- -‬أاك‪ ،Ì‬اع‪Î‬ضش ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‘ م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ذه‪-‬اب‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة‬
‫ن‬ ‫خصش‪-‬وصش‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د أان ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬وا خ‪Ó-‬ل اح‪-‬ت‪-‬فالهم مع أاخ ‪-‬رى‪ ،‬أاع ‪-‬رب ا‪Ÿ‬درب ب‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ارد ك‪-‬ازو‪ ،Ê‬ع‪-‬‬
‫رضش‪- -‬اه ال‪- -‬ت‪- -‬ام ب‪- -‬اأ’داء ال‪- -‬ذي ق ‪-‬دم ‪-‬ه أاشش ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬ه‬
‫ثنأئية ويورثه مؤوخرة ال‪Î‬تيب‬
‫اأن ي‪- -‬ل‪- -‬عب دارب‪- -‬ي سش‪- -‬وسش‪- -‬ط‪- -‬ارة ي‪- -‬وم اأ’ح‪- -‬د‪،‬‬ ‫رون‪ ،‬بثنائية سشجلها ‪fi‬يوصس مقابل هدف ق‪Ó‬ب‪ ‘ ،‬ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬ع‪-‬د‬
‫ا‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ف‪-‬ري‪-‬ق ج‪-‬زائ‪-‬ري وسش‪-‬ن‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ال‪-‬بلد ‘‬ ‫‪Á‬كنه زعزعة اسصتقرار العميد»‬ ‫وان‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اضش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬د ه‪-‬ز‪Á‬ت‪ Ú‬م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اليت‪‘ Ú‬‬ ‫ة‪ ،‬وهو الفوز الذي سشمح‪  ‬للفريق‪ Ú‬بتبادل ا‪Ÿ‬راكز‪ ،‬بعد الفوز‬
‫أاك‪-‬د ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي ‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬رابطة اأ’بطال اإ’فريقية‪ ،‬وعلى الرابطة أان‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن‪-‬افسش‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫رون‪ ،‬رافعا رصشيده إا‪ 18 ¤‬نقطة‪ ،‬فيما ‪ّŒ‬مد رصشيد‬
‫صش‪- - -‬رح‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬لـ«ال‪- - -‬ن‪- - -‬ه ‪- -‬ار» ك ‪-‬م ‪-‬ال ق ‪-‬اسش ‪-‬ي السش ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬أان‪-‬ه وب‪-‬اق‪-‬ي مسش‪-‬ؤوو‹ تراعي ذلك أ’ننا ’ نعلم كيف سشتكون نهاية‬
‫‪،‬‬‫ق‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫إ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ئ‬‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫و إ ر»‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫«‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫عبد إ‪Ÿ‬الك‪.‬‬
‫بط‬ ‫إ‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫إ‬
‫جميع إة يسسعى للمسساوإة ب‪Ú‬‬
‫اللقاء الذي سشنخوضشه يوم اأ’ربعاء‪ ،‬وعدو‪Ê‬‬
‫سش ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا ن‪-‬حّضش‪-‬ر ب‪-‬ق‪-‬وة ووجودهم سشيكون حاجزا أامام اأ’طراف التي بأان ي‪È‬مج اللقاء يوم اأ’حد و’ ‪‰‬لك مششك‪Ó‬‬ ‫جنانت‬
‫‪Ó‬نصشار أاننا م ‪-‬ع ا–اد ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬وح ‪-‬ت ‪-‬ى ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ذه‪-‬اب ”‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬ق ‪- -‬اءات ال ‪- -‬ق ‪- -‬ادم‪- -‬ة تسشعى لزعزعة الفريق‪« :‬رسشالتي ل أ‬
‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫دي ة ‪ . .‬ع ل‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ل‬
‫تأاجيله عدة مرات أايضشا‪ ،‬كما أاننا متواجدون‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫و‬
‫ٍ‬
‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪Ÿ‬‬
‫ال‪- -‬ذي ي‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬رن‪- -‬ا ‪Ÿ‬صشلحة أاي ششخصس آاخر أاو أاي ناد‪ ،‬وما حدث ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر ال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ة ول‪-‬يسس تكسش‪Ò‬ها‪ ،‬أاي فريق‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ك‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ش‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫و‬
‫لـ«إ‪:»$‬‬ ‫أدي الدو يثني على لعبيه‬
‫جزائري لديه منافسشة قارية يجب أان نسشاعده‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ط‬ ‫خ‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ط‬ ‫ن‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ق‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ش‬ ‫س‬ ‫ن‬
‫ع‬‫ل‬
‫ي‬
‫ي‬ ‫س‬ ‫س‬
‫ذ‬
‫ة‬ ‫ر‬‫أ‬
‫‪-‬‬
‫ط‬ ‫س‬
‫‪-‬‬
‫س‬
‫‪-‬‬
‫و‬
‫ل‬
‫س‬
‫ا‬
‫س‬ ‫و‬‫‪ ‬‬
‫و‬
‫ة‬‫ي‬ ‫د‬ ‫و‬‫ل‬ ‫و‬‫‪Ÿ‬‬‫ا‬ ‫«داربي‬ ‫’ياب أامام شصبيبة القبائل‪ ،‬بفضصل هدف‬ ‫ا إ‬
‫ل‪- - -‬تسش‪Ò‬ه ل‪- - -‬ق ‪- -‬اء وال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون بجدية وما دمنا ‘ ج ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ا ونضش‪-‬ع‪-‬ه‬
‫ب‬ ‫ا‪ ‘ ،‬لقاء أابان فيه أاشصبال ا‪Ÿ‬درب حمادي‬

‫يوم السسبت ولن يؤوجل أابدا»!‬


‫بلقاء‪ ،‬كما أاننا ا‪Ÿ‬ول ‪- -‬ودي ‪- -‬ة ل ‪- -‬ن يسش‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ع أاح‪- -‬د زع‪- -‬زع‪- -‬ة ‘ ظ‪- - -‬روف‬ ‫فسس مباشصر على البقاء‪ .‬و‪ ⁄‬يكن فوز‬
‫د‬ ‫‪-‬‬‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫ز‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ض‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫»‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫لل طريقة اسصتقبالهم ا‪Ÿ‬نافسس رغم‬
‫جيدة»‪.‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fi‬اول‪-‬ة تلطيخ سصمعتهم قبل‬
‫حقا ‘ لقب الذي ’ يوجد بالصشدفة ‘ ا‪Ÿ‬ركز اأ’ول‪ ،‬وهو‬
‫ما يجعلنا نطمح أاك‪ Ì‬للمنافسشة على اللقب‬ ‫البطولة‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ج‬ ‫كششف رئيسس الل‬ ‫ة للشصبيبة‪ ،‬بعد أان طلبت ا◊ماية‬
‫ش‬ ‫ص‬ ‫ا‬‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫طولة‪ ،‬علي م‬ ‫ة‬ ‫ل‬‫و‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ر‬‫ب‬ ‫ر‬‫ئ‬‫ا‬ ‫ز‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ومولودي‬ ‫د ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ه «ال‪-‬كناري»‪ ،‬الذي‬
‫بعد تقلصس الفارق لـ ‪ 6‬نقاط‪ ،‬والفوز بث‪Ó‬ثية‬ ‫و‪Á‬كننا‬ ‫مي ب‪ Ú‬ا–اد‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫‪Î‬‬ ‫‪Ù‬‬ ‫ا‬ ‫‪ 2‬من الرابطة‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬‫ي‬ ‫‪،‬‬‫ا‬ ‫ق‬ ‫ب‬‫ا‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ج‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ذ أان وطأات قدماه ملعب‬
‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬ى ا‪Ÿ‬تصش ‪- - -‬در‬ ‫‘ وقت سش‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬وذلك بسش‪ -‬ل‪ ،‬ولن يؤوخر ليوم اأ’حد أاو يؤوجل‪ ،‬مثلما وعد هوشيلعب ‘ موعده ا‪Ù‬دد‬ ‫اية مغادرته‪ .‬هذا وبدا ا‪Ÿ‬درب‬
‫ب‬
‫‪-‬حسشبه‪ -‬خصشوصشا وأان ÷نب سش‪-‬ع‪-‬ي «ال‪-‬دي‪-‬رك‪-‬ت‪-‬وار» إ’رضش‪-‬اء ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع اأ’ن‪-‬دي‪-‬ة اششخصشيا مسشؤوو‹ العميد‬ ‫ة السصعادة بعد ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬وصصرح‬
‫ض‬ ‫ض‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫إ‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ي “ث‪-‬ل ا‬ ‫ته تلقت ن‬ ‫العالية التي لعب بها فريقي‬
‫ل‬‫إ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫‪Ì‬‬ ‫ك‬ ‫أ‬
‫إ‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫إ‬ ‫د‬ ‫إله‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫÷‬
‫طيف‪ ،‬وأاوضشح‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ف‬
‫قب‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ش‬‫ص‬ ‫ت‬ ‫‘‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ل‬‫و‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫أام‬ ‫‪-‬ت‪-‬ي أاب‪-‬ان ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أام‪-‬ام م‪-‬نافسس‬
‫ز‬ ‫«‬ ‫ـ‬‫ل‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫ي‬
‫‪Á‬‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫“‬
‫أ‬
‫ه‬ ‫ن‬ ‫ك‬
‫م‬ ‫ر»‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫م‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫س‬ ‫ش‬‫و‬ ‫أ‬ ‫ن‬‫م‬ ‫‘‬ ‫ل‬‫خ‬‫د‬‫ي‬ ‫ش‬‫ش‬‫و‬ ‫صشمة‪« :‬موعد‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‘‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ض‬ ‫و‬ ‫أ’فضشلية ‘ خ‬
‫ا‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وس‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل أان ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط الثلث‬

‫ع بعضش‬ ‫و‬‫أ‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ج‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪-‬‬‫ش‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ش‬ ‫صصل‪ ،‬وفوزنا بشصهادة ا÷ميع‬
‫ح‪-‬ددن‪-‬اه سش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا‪ ،‬مسش‪-‬اء السش‪-‬بت ال‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ي‪-‬ؤوخ‪-‬ر ب‪-‬ل سش‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى م‪-‬ثلما‬ ‫ن شص‪-‬أان‪-‬ه أان يضص‪-‬اعف الثقة‬

‫ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ويتهمهم بألتخأذل‬


‫ا‪Ÿ‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة ب ‪-‬خصش ‪-‬وصس ت‪-‬أاج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د درا ل‪-‬ق‪-‬د –دثنا إا‪ ¤‬مسشؤوو‹‬ ‫–سص‪-‬با للمباريات‬
‫ا‪Ÿ‬ولودية “لك اأ’فضشلية بخوضشها مواجهة سش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة اتضش‪-‬ح أان‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة»‪.‬‬
‫ك‪.‬ر‬
‫ة‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫إ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫أ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ط‬ ‫راب‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ج‬ ‫‪5‬‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪Ã‬‬
‫دخل حارسس ا–اد ال‬ ‫أ’و‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪ ،‬وم‪-‬ن ث‪-‬م ت‪-‬ل‪-‬عب‬
‫عاصشمة‪fi ،‬مد ‪ ÚŸ‬ز‪Á‬‬ ‫ب‪-‬‬ ‫بنفسس ا‪Ÿ‬لعب‪‡ ،‬ا يعني أانها لن تتنقل مسشال‪-‬دارب‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬اصشمي أايضشا‬
‫ا عضس ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ ‘ Ú‬غ‪-‬رف ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬ا‪ÓŸ‬بسس ب‪-‬ع‪-‬د ن‪-‬ه‪ -‬اموشس‪ ‘ ،‬مناوششات مع‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ا‬
‫ا÷زائ ‪-‬ر اآ’خ ‪-‬ري ‪-‬ن ‘ ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسش ‪-‬ات ال ‪-‬ق ‪-‬اري‪ -‬بعيدة عكسس ‡ثلي‬
‫ا‬ ‫’‬
‫وال –اد ‪Ã‬ضشيفه ا–اد ا◊راشس أاول أامسس‪ ،‬برسشم ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬عت‬ ‫سشيتنقل إا‪ ¤‬السشاورة ويقطع ‪ 1200‬كلم‪ ،‬ونف ة‪ ،‬شش‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬ل‪-‬وزداد ال‪-‬ذي‬
‫و‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ت‬
‫اأ’د تهت على وقع التعادل السشلبي من دون أاهدا لة الـ‪ 19‬من البطولة‪،‬‬ ‫سش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ذي سش‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ود م‪-‬ن إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ال‪-‬وس سس الششيء بالنسشبة لوفاق‬
‫ا‬
‫با‪Ÿ‬ت ء ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واضش ‪-‬ع ال ‪-‬ذي ظ ‪-‬ه ‪-‬ر ب ‪-‬ه ب‪ -‬عضس ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬ف‪ ،‬و‪ ⁄‬يتحمل ز‪Á‬اموشس‬ ‫ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬وا‪Ÿ‬باراتان م‪›È‬تان يوم السشب ش‪-‬ط‪-‬ى ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬قل بعدها إا‪¤‬‬
‫‘‬
‫تهاونخاذل‪ ،Ú‬حيث اعت‪ È‬أانه كان ‘ مقدور الفريق ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة‪ ،‬وراح يصش‪ -‬ف‪-‬ه‪-‬م‬ ‫سشطيف طلبت تأاخ‪ Ò‬لقاء ا‪Ÿ‬دية لكننا رفت»‪ ،‬وأاضشاف‪« :‬حتى إادارة‬
‫ا’نتقا بعضس ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬وكان سشعيود من ب‪ Ú‬أابرز اأ’سشما العودة بالزاد كام‪ Ó‬لو’‬ ‫ن ‪-‬واف ‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ى ط ‪-‬لب ا‪Ÿ‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة م ‪-‬اذا سش‪ -‬ضشنا الطلب‪ ،‬وأاتسشاءل لو‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراةدات‪ ،‬خصشوصشا بعد أان ضشيع فرصشة من ذهب ‘ اء التي‪  ‬وجهت إاليها أاسشهم‬ ‫مسشؤوولو بلوزداد والوفاق ي‪-‬ح‪-‬دث؟ وه‪-‬ل سش‪-‬يسش‪-‬كت‬
‫الفنية ل ‪ ،‬وه‪-‬ي ال‪-‬ف‪-‬رصش‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬أاسش‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ت‪-‬ى ا‪Ÿ‬شش‪ -‬لدقائق اأ’خ‪Ò‬ة من عمر‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع اأ’ن ‪-‬دي‪ -‬؟ وعليه نسشعى إ’رضشاء‬
‫أام‪-‬ام ف‪-‬ر ‪–Ó‬اد ميلود حمدي‪ .‬وكان أابناء سشوسشطارة‪ ،‬لل رف اأ’ول على العارضشة‬ ‫القوان‪ Ú‬ة ون‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‬
‫◊سشاب ن صش‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصس ال‪-‬ف‪-‬ارق ع‪-‬ن ا‪Ÿ‬تصش‪-‬در شش‪-‬ب‪-‬ا مرة الثانية على التوا‹‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬بارا التي تنصس على تأاجيل‬
‫بنقطة وحفسس ا÷ولة أامام مولودية ا÷زائر بث‪Ó‬ثية من دوب قسش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ينة‪ ،‬الذي انهزم‬ ‫خاضس ة ‘ حالة إاذا كان النادي‬
‫اأ’و‪ ،¤‬وسشي يدة وجد رفقاء عبد ال‪Ó‬وي أانفسشهم بعيدين ن مقابل‪ ،‬لكن بعد العودة‬ ‫لقاء قبله بـ‪ 48‬أاو ‪ 72‬سشاعة‬
‫التقليدي مول كون ا’–اد أامام مهمة صشعبة ‘ اللقاء ا‪Ÿ‬قبل حتى عن ا‪Ÿ‬راكز الث‪Ó‬ثة‬ ‫ع‪ -‬آاخر‪ ،‬وهو ما ’ ينطبق‬
‫مع اأ’نصشار ا ودية ا÷زائر‪ ‘ ،‬إاطار ا÷ولة الـ‪ ،21‬وسشيكون أامح‪ Ú‬ي‪Ó‬قي ا÷ار والغر‪Ë‬‬ ‫‪-‬ل‪- -‬ى ا‪Ÿ‬ول‪- -‬ودي‪- -‬ة ال‪- -‬ت ‪-‬ي‬
‫لذين ’زالوا غاضشب‪ Ú‬من ا‪Ÿ‬ردود والنتائج ا‪Ÿ‬سش ام حتمية الفوز للتصشالح‬ ‫سشتلعب يوم اأ’ربعاء ثم‬
‫‪Ò‬ة ‪.‬‬ ‫خ‬ ‫أ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫آ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫‘‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫مسشاء السشبت»‪.‬‬
‫ي‬ ‫ز‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫إ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫إ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫حمدي‪« :‬إ‪Ÿ‬‬ ‫ك‬ ‫عبد إ‪Ÿ‬ال‬
‫ف ورّد فعل إ‬
‫كما أاّششا مدرب ا–اد العاصشمة ميلود حمدي‪ ،‬نتيجة التعادل الل‪Ó‬عب‪ Ú‬كان إيجابيا»‬
‫ثمن‬
‫تي ا‬ ‫د بر‬ ‫عدإد‬
‫هذا الصشدد‪ّ:‬د فعل بعضس ’عبيه‪ ،‬والذي جاء بعد ا‪ÿ‬سشارة داخل ال نتهى عليها داربي ا◊راشس‪،‬‬
‫أاجل ضشمان «كنا نعلم أان مباراة ا◊راشس لن تكون سشهلة‪ ،‬خصشو ديار أامام بلعباسس‪ ،‬وقال ‘‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا البقاء‪ ،‬رّد فعل بعضس ال‪Ó‬عب‪ Ú‬كان إايجابيا وأاظهروا إا صشا وأان ا‪Ÿ‬نافسس يلعب من‬ ‫سصبة له‪ ..‬سصليما‪:Ê‬‬
‫زي ‪Ã‬ثابة حلم بالن‬
‫م‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ش‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬‫ت‬ ‫‘ الدوري ا’‚لي‬
‫م اح‪Î‬موا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫كننا فعلنا»‪ ،‬وأاضشاف‪:‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫◊‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ى أاي ف‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ب‬
‫ك‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫«‬ ‫لظفر ‪Ã‬كأنة ‘ نيوكأسستل»‬ ‫قال إان تواجده‬
‫ش‬‫س‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫وسشنحضشر لكل‬ ‫‪،‬‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫‘‬ ‫ر‬
‫ش‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫يون فخورون بي وسسأقأتل ل‬
‫اأ’خ‪ Ò‬عدد‬
‫حمزة حسسناوي‬
‫‘‬ ‫ى‬ ‫‪Ô‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬‫ا‬‫ه‬ ‫د‬ ‫شفوف نادي نيوكاسشتل‬
‫‹‪ ،‬إاسش‪Ó‬م سشليما‪ ،Ê‬ا‪Ÿ‬نضشم حديثا إا‪ ¤‬ص واره باسشتمرار‪ ،‬وأاثنى‬
‫«ا÷زائر‬
‫كششف ا‪Ÿ‬هاجم ا÷زائري الدون ا÷ميع ‘ ا÷زائر فخور به ويتابعون مششي ا’‚ليزي ا‪Ÿ‬متاز‬
‫ا’‚ليزي‪ ،‬أا ذلك كث‪Ò‬ا‪ ،‬كما أاكد أان تواجده ‘ الدورخورون بذلك‪ ،‬وقال ‘‬
‫فوز رفقاء الدو‹ ا÷زائري سصيضصمن‬ ‫على ‪Ã‬ثابة حلم كب‪ Ò‬بالنسشبة له‪ ،‬وهو وعائلته ف ول ليف»‪« :‬ا÷ميع ‘‬
‫لهم اللقب بنسصبة كب‪Ò‬ة‬ ‫هذا الصشدد ‘ تصشريح ‪Ÿ‬وقع «كرونيك بعون مسش‪Ò‬تي‪ ،‬اللعب‬
‫ا÷زائر فخور بي والناسس هناك يتا‹ ولعائلتي وأانا فخور‬
‫مدرب هأيدوك سسبليت يحّذر من سسودا‪Ê‬‬ ‫‘ ال‪ÁÈ‬رليغ حلم عظيم بالنسشبة التحق مهاجم ا‪ÿ‬ضشر‬
‫باللعب ‘ فريق مثل نيوكاسشتل»‪ .‬وشابة خفيفة ‘ الفخذ‪،‬‬
‫قبل مواجهة دينأمو زغرب اليوم‬ ‫بفريقه ا÷ديد وهو يعا‪ Ê‬من إاصا‪Ÿ‬ب ‪-‬اري‪-‬ات ال‪-‬رسش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫حّذر مدرب نادي هايدوك سصبليت‪ ،‬زيلجكو كوبيتشس‪ ،‬من خطورة مهاجم نادي دينامو زغرب الدو‹‬ ‫وه ‪-‬و م ‪-‬ا أاج ‪-‬ل ظ ‪-‬ه ‪-‬وره اأ’ول ‘ ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة راف‪-‬ييل‬
‫ا÷زائري العربي هلل سصودا‪ ،Ê‬قبل مواجهة الفريق‪ ،Ú‬اليوم‪ ‘ ،‬قّمة ا÷ولة الـ‪ 22‬من دوري الدرجة‬ ‫وي‪-‬ع‪-‬ول ‪fi‬ب‪-‬و ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق وال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م الهجومي الذي عانى‬
‫’و‪ ¤‬الكرواتي لكرة القدم‪ ،‬حيث اعت‪ È‬كوبيتشس الدو‹ ا÷زائري أاخطر عنصصر ‘ تشصكيلة نادي‬ ‫ا أ‬ ‫بنيتيز على إامكاناته لفك العقم و–دث ’عب ليسش‪Î‬‬
‫العاصصمة الكرواتية‪ ،‬وشصدد على ضصرورة ا◊د من خطورته وفرضس رقابة لصصيقة عليه‪ ،‬وهو الذي تعّود‬ ‫منه الفريق ‘ ا÷و’ت اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬يسشعى إا‪Œ ¤‬سشيدها‪،‬‬
‫على التسصجيل ‘ شصباك فريقه ‘ كل مباراة‪‡ ،‬ا جعله يلقب بسصيد الداربيات ‘ كرواتيا‪ ،‬إا’ أانه ‘ ا‪Ÿ‬قابل‬ ‫سشيتي السشابق عن اأ’هداف التي همة ‘ فوز نيوكاسشتل‬
‫أاكد أانه ’ يهتم كث‪Ò‬ا ‪Ÿ‬ا يطلق على سصودا‪ Ê‬وأابدى ثقته ‘ قدرة أاشصباله على –قيق ا‪Ÿ‬طلوب ‘ مواجهة‬ ‫سشا‬
‫اليوم‪ ،‬حيث صصرح ‘ الندوة الصصحفية التي تسصبق اللقاء‪ ،‬أامسس‪ ،‬قائل‪« :‬سصنواجه فريقا قويا جدا وهو متصصدر‬
‫‘‬ ‫وأاكد أانه يريد اللعب بانتظام وا‪ Ÿ‬عب بانتظام وهذا هد‬
‫’مل ما كنا سصنلعب‬ ‫’ن‪ ،‬لكننا أايضصا فريق قوي ولدينا أاشصياء نطمح لتحقيقها ‘ ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬ولو’ هذا ا أ‬ ‫الدوري ◊د ا آ‬ ‫با‪Ÿ‬باريات‪ ،‬وأاردف قائ‪« :Ó‬أاحب الل ‪Ã‬كانة مع الفريق‪ ،‬أانا‬
‫ر‬
‫اللقاء»‪ ،‬مضصيفا‪« :‬دينامو يضصم عدة ’عب‪ Ú‬جيدين‪ ،‬ولكن أاخطرهم هو سصودا‪ ،Ê‬هذا ا‪Ÿ‬هاجم خط‪ Ò‬جدا وهو هداف‬ ‫ى‬ ‫وما أاريد دائما القيام به‪ ،‬سشأاقاتل للظف على القيام به»‪ ،‬و“ن‬
‫الدوري وعادة ما يسصجل ‘ مرمانا و‘ شصباك ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬نافسص‪ ،Ú‬تسصميته بسصيد الداربيات ليسصت من العدم ولكن نحن‬ ‫غوف بكرة القدم وأاريد إاظهار ما أانا قادر اأ’هم يبقى الفوز ‘‬
‫’مر بل نركز على عملنا فوق أارضصية ا‪Ÿ‬يدان‪ ،‬سصودا‪ Ê‬مهاجم قناصس ويجب ا◊ذر منه‪،‬‬ ‫لن نلتفت إا‪ ¤‬هذا ا أ‬ ‫شش زيارة الششباك ‘ أاقرب وقت إا’ أانه اعت‪ È‬جل اأ’هداف‪ ،‬صشحيح‬
‫و’عبو فريقي لديهم القدرة التي “كنهم من إايقاف أاي مهاجم كان‪ ،‬سصواء سصودا‪ Ê‬أاو غ‪Ò‬ه‪،‬‬ ‫سشليما‪« Ê‬اأ’هم هو الفوز با‪Ÿ‬باريات و’ يهم من يسش حمزة حسسناوي‬
‫’شصارة إا‪ ¤‬أان دينامو يحتل ريادة ترتيب‬ ‫وفوق ا‪Ÿ‬يدان سص‪Ô‬ى ما سصيحدث»‪Œ .‬در ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬باريات تأاتي أاو’»‪.‬‬ ‫ياق‪:‬‬
‫ال‪-‬دوري ال‪-‬كرواتي برصصيد ‪ 53‬ن‪-‬قطة‪ ،‬بفارق ‪ 12‬ن‪-‬قطة عن الوصصيف‬ ‫ا‪Ÿ‬باريات‪ ،‬وقال ‘ هذا السش وقت ‡كن لكن نقاط‬
‫ريد التسشجيل ‘ أاقرب‬
‫هايدوك سصبليت‪ ،‬منافسصهم اليوم‪ ،‬أاين سصيمكنهم ا’نتصصار‬ ‫أانني اأ‬
‫من توسصيع الفارق إا‪ 15 ¤‬نقطة كاملة و‪Á‬كنهم من وضصع‬
‫وليد بوسصنة‬ ‫يد على لقب الدوري ا‪Ù‬لي‪.‬‬
‫لرإبط‬
‫ختام مباريات إ÷ولة ‪20‬‬ ‫‪13‬‬ ‫اأ’حد ‪ 18‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 01‬جمادى الثانية ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫ريأضسـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫‪12‬‬
‫ا◊مراوة يسستعيدون الوصسأ‬
‫وبأرادو تكرم السسأورة بث‪Ó‬‬
‫^إعتدإء على حافلة مولودية وهرإن‪ ..‬شسغب وإصسابا‬
‫ا‬ ‫اسش‪Î‬ج ‪-‬ع ف ‪-‬ري ‪-‬ق م ‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬ران م‪-‬رك‪-‬ز ال‪-‬وصش‪-‬اف‪-‬ة ‘‬
‫أا‬ ‫ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة اأ’و‪ ¤‬م‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ليسس‪ ،‬بعدما عاد‬
‫و‬ ‫ب‪-‬ف‪-‬وز ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ا–اد ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس ب‪-‬خ‪-‬ماسشية كاملة‬
‫ه‬ ‫مقابل هدف‪ ‘ ،Ú‬ختام مباريات ا÷ولة ‪ ،20‬أامسس‪ ،‬أاين‬
‫م‬ ‫ت‪-‬داول ع‪-‬ل‪-‬ى تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل أاه‪-‬داف ا◊م‪-‬راوة ك‪-‬ل م‪-‬ن ب‪-‬ن ت‪-‬ي‪-‬بة‪،‬‬
‫÷‬ ‫منصشوري بثنائية وب‪Ó‬ل‪ ‬الذي أاضشاف ثنائية أاخرى‪ ،‬وهو ما‬
‫ح‬ ‫سش‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ب‪-‬ا’رت‪-‬ق‪-‬اء إا‪ ¤‬الصش‪-‬ف الثا‪ ‘ Ê‬البطولة‬
‫ا‬ ‫ب‪-‬رصش‪-‬يد ‪ 35‬ن ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة وف‪-‬ارق ‪ 4‬ن ‪-‬ق‪-‬اط ع‪-‬ن ال‪-‬رائ‪-‬د شش‪-‬ب‪-‬اب‬
‫ض‬ ‫قسش ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا سش‪-‬ج‪-‬ل ه‪-‬د‘ ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس ك‪-‬ل م‪-‬ن زواري‬
‫ن‬ ‫وم‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ارك‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ج‪ّ-‬م‪-‬د رصش‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬ريق عند النقطة ‪‘ 23‬‬
‫م‬ ‫الصشف التاسشع‪ .‬هذا وششهد داربي الغرب أاحداث ششغب‬ ‫رابطة أابطال إافريقيا‪ ،‬أامام ريال بانغي‪ ،‬ا‪Ÿ‬قررة‬ ‫’دارة بخصصوصس‬ ‫روراوة يطمئن ا إ‬ ‫ا‪ÎÙ‬فة للتوقيع على مثل هذه ا‪Ÿ‬عام‪Ó‬ت‬ ‫ع‪/‬شسهيلي‬
‫إا‬ ‫مؤوسشفة بعد نهاية الششوط اأ’ول باجتياح أانصشار بلعباسس‬ ‫أامسش‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬اء‪ ،‬ب‪-‬وف‪-‬د يضشّم ‪ 30‬عضش‪-‬وا سش‪Ò‬أاسشه‬ ‫ا‪Ÿ‬شصاركة العربية‬ ‫ا‪Ÿ‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وه‪- -‬و م‪- -‬ا وضش‪- -‬ع ح‪ّ- -‬م ‪-‬ار ‘ ورط ‪-‬ة‬
‫ا‬ ‫أ’رضشية ا‪Ÿ‬يدان ورششقهم أ’نصشار ا◊مراوة با‪Ÿ‬قذوفات‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬دير اإ’داري رششيد جرودي‪ ،‬مثلما تعود‪ ،‬من‬ ‫÷أات إادارة وفاق سشطيف إا‪ ¤‬نائب رئيسس‬ ‫حقيقية قبل يوم‪ Ú‬من نهاية مهلة «الفيفا»‪.‬‬ ‫يعيشس رئيسس فريق وفاق سشطيف‪ ،‬حسشان‬
‫‡ا اسشتلزم تدخل قوات اأ’من التي قامت بإاخراج أانصشار‬ ‫بينهم ‪’ 19‬عبا ‪Ã‬ن فيهم الث‪Ó‬ثي ا‪Ÿ‬صشاب باك‪،Ò‬‬ ‫ا’–اد العربي لكرة القدم‪fi ،‬مد روراوة‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى صش ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د اآخ‪-‬ر‪ ،‬اأك‪-‬د مصش‪-‬در مسش‪-‬وؤول ‘‬ ‫ح ‪ّ-‬م ‪-‬ار‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا’أعصش ‪-‬اب م ‪-‬ع اق‪Î‬اب ن ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ولودية لضشمان سش‪Ó‬متهم‪ ‘ ،‬لقاء تأاخر ششوطه الثا‪Ê‬‬ ‫ع‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ود وا‪Ÿ‬داف‪-‬ع سش‪-‬اع‪-‬د ورب‪-‬اع‪-‬ي ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ني‬ ‫بخصشوصس أاحقيتها ‘ ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ الدورة‬ ‫اإدارة الوفاق‪ ،‬اأن الفريق يفّكر ‘ اللجوء اإ‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬ددت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ية‬
‫ال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة «ال ‪-‬ت ‪-‬اسس» و«ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا»‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د غ ‪-‬د‬

‫مبارإة ختام إ÷ولة ‪20‬‬


‫بـ‪ 10‬دقائق‪ ،‬وعرف أاحداث ششغب وإاصشابات وسشط أانصشار‬ ‫وث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا اخ‪-‬تارت ا’–ادية‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة م‪-‬ن ك‪-‬أاسس ال‪-‬ع‪-‬رب‪ ،‬واسش‪-‬ت‪-‬فسش‪-‬اره ع‪-‬ن‬ ‫ا‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ة ’إنصش ‪-‬اف‪-‬ه ‘ قضش‪-‬ي‪-‬ة‬
‫رئيسس رابطة البيضس‪ ،‬خذير ناصشر‪ ،‬ليكون ‡ث‪Ó‬‬ ‫ا‪Ÿ‬قاييسس التي حددها ا’–اد العربي للعبة‬ ‫رفضس اح‪Î‬ازاته اأمام ا–اد بسشكرة‪ ،‬بعدما‬ ‫ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء‪ ،‬ل ‪-‬تسش ‪-‬دي ‪-‬د مسش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ات ال‪Ó-‬عب‬
‫ا’إي‪- -‬ف‪- -‬واري «م‪- -‬ادو»‪ ،‬خ‪- -‬اصش‪- -‬ة ب‪- -‬ع‪- -‬د رفضس‬
‫لرإبط‬ ‫ع‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬اف ‘ ه‪-‬ذه السش‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬نصس ع‪-‬ليه‬ ‫للمششاركة ‘ هذه الدورة‪ ،‬وقد تلقت اإ’دارة‬ ‫ت‪- -‬اأك‪- -‬دت ا’إدارة م‪- -‬ن ت‪- -‬ع‪- -‬رضش‪- -‬ه‪- -‬ا ‪Ÿ‬وؤام‪- -‬رة‬
‫ا’–ادي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬تسش‪-‬وي‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬لغ ‪ 300‬األف‬
‫قوان‪ Ú‬الكاف‪ .‬هذا وسشتدوم الرحلة ‪ 10‬سشاعات‬ ‫‪-‬حسشب مصش‪-‬ادر م‪-‬وث‪-‬وق‪-‬ة‪ -‬ت‪-‬ط‪-‬مينات مؤوكدة‬ ‫وتصشفية حسشابات من طرف اأطراف فاعلة‬
‫يورو ل‪Ó‬عب‪ ،‬حيث كثف حّمار من –ركاته‬
‫شسباب باتنة ‪ 1 – 2‬شسبا‬ ‫ع‪ È‬الدار البيضشاء ا‪Ÿ‬غربية ثم الكام‪Ò‬ون للوصشول‬ ‫م ‪-‬ن أان ا’–اد ال ‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي ل‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ب‪-‬غ‪ Ò‬ب‪-‬ط‪-‬ل‬ ‫‘ ال ‪- -‬ك‪- -‬رة ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ،‬بسش‪- -‬بب حسش‪- -‬اب‪- -‬ات‬
‫÷م‪-‬ع ا‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة الصش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا يضش‪-‬طر‬
‫صشبيحة الغد على السشاعة السشابعة‪ .‬هذا ومثلما‬ ‫الدوري وصشاحب الكأاسس‪ ،‬أ’ن الهدف يبقي‬ ‫شش ‪- - -‬خصش ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة‪ ،‬خ‪- - -‬اصش‪- - -‬ة واأن م‪- - -‬راسش‪- - -‬ل‪- - -‬ة‬
‫ا’إدارة للجوء اإ‪ ¤‬السشوق السشوداء‪ ،‬ويتطلب‬
‫«الكأب» يفوز على ع‪ Ú‬الفكرون بث‬ ‫كششفنا سشابقا‪ ،‬قرر ا‪Ÿ‬درب بن ششيخة عدم بر›ة‬
‫أاي حصشة تدريبية اليوم‪ ،‬على أان تخوضس التششكيلة‬
‫إاع‪- -‬ط‪- -‬اء ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسش ‪-‬ة ومسش ‪-‬ت ‪-‬وى راق ‪-‬ي ‪-‬ا‪،‬‬
‫حسش ‪-‬ب ‪-‬م ‪-‬ا أاك ‪-‬ده ال ‪-‬رئ ‪-‬يسس السش‪-‬اب‪-‬ق ل‪–Ó-‬ادي‪-‬ة‬
‫ا’–ادي ‪-‬ة‪ ‬ل ‪-‬ل ‪-‬وف ‪-‬اق ب‪-‬خصش‪-‬وصس رفضس م‪-‬ل‪-‬ف‬
‫ا’ح‪Î‬ازات اأك ‪- -‬دت ف ‪- -‬ي ‪- -‬ه‪- -‬ا اأن ’عب ا–اد‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا دف‪-‬ع ح‪-‬وا‹ ‪ 6‬م‪Ó-‬ي‪ Ò‬سش‪-‬ن‪-‬تيم‪ ،‬خاصشة‬
‫واأن ع‪- - - - -‬ائ‪- - - - -‬دات –وي‪- - - - -‬ل ج‪- - - - -‬اب‪- - - - -‬و اإ‪¤‬‬
‫أاكرم فريق ششباب باتنة‪ ،‬أامسس‪ ،‬ضشيفه ششباب ع‪ Ú‬الفكر‬ ‫حصش ‪-‬ة ت ‪-‬دري ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة واح ‪-‬دة أامسش ‪-‬ي ‪-‬ة اإ’ث ‪-‬ن‪ Ú‬ل ‪-‬وضش ‪-‬ع‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬وق‪-‬ف‬ ‫بسشكرة ميباركي لن يكون ‘ حاجة اإ‪ ¤‬اإعادة‬
‫اللمسشات اأ’خ‪Ò‬ة على التششكيلة‪ .‬على صشعيد آاخر‪،‬‬ ‫الفاف التي كانت قد أابعدت الوفاق بسشبب‬ ‫‪Œ‬ديد ملف تاأهيله‪ ‬حتى يششارك مع فريقه‪،‬‬ ‫ال‪-‬نصش‪-‬رالسش‪-‬ع‪-‬ودي ل‪-‬ن تصش‪-‬ل ا◊سش‪-‬اب ال‪-‬بنكي‬
‫مباراة ختام ا÷ولة ‪ 20‬من رابطة موبيليسس ا‪ÎÙ‬فة الثانية‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء‪ ،‬وح‪-‬ت‪-‬ى‪ ‬ا‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ ا‪Ÿ‬ا‹ ال‪-‬ذي‬
‫أان غادر «الكاب» مؤوخرة ال‪Î‬تيب وتركها لششباب ع‪ Ú‬الفك‬ ‫رسّشمت الرابطة ا‪ÎÙ‬فة موعد مواجهة وفاق‬ ‫مششاركته ‘ رابطة أابطال إافريقيا واختارت‬ ‫واأن ال‪Ó‬عب يوؤهل بطريقة اآلية بعد اأن اتفق‬
‫أامام أاو‪Ÿ‬بي ا‪Ÿ‬دية يوم ‪ 24‬فيفري‪ ،‬يوم‪ Ú‬فقط‬ ‫ا–اد بلعباسس‪.‬‬ ‫مع اإدارة فريقه على حل ا‪Ÿ‬ششكل الذي كان‬ ‫تدين به ا’إدارة ‪Œ‬اه الرابطة ا‪ÎÙ‬فة من‬
‫الضشيوف عند النقطة ‪.16‬‬ ‫ع ‪-‬ائ ‪-‬دات ال ‪-‬بث ال ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬زي ‪-‬و‪ ،Ê‬وا‪Ÿ‬ق ‪-‬در بـ‪4‬‬
‫بعد عودة الوفاق من إافريقيا الوسشطى‪ ،‬وهو ما‬ ‫ال‪-‬وف‪-‬د ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬يوم إا‪ ¤‬إافريقيا‬ ‫سشبب تسشريحه‪ ‘ ،‬انتظار القرائن والد’ئل‬
‫الوسصطى بوفد يضصم ‪ 30‬عضصوا‪ ‬برئاسصة‬ ‫م‪Ó‬ي‪ Ò‬سشنتيم‪ ،‬لن يكون بوسشع ا’إدارة سشحبه‬
‫دفاع تاج‬ ‫جعل اإ’دارة تفكر ‘ البقاء ‘ العاصشمة للتحضش‪Ò‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة وت‪-‬ف‪-‬ادي إاره‪-‬اق ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ ،Ú‬ف‪-‬يما يبقى‬ ‫جرودي‬
‫التي سشتعتمد عليها ا’إدارة ‘ ملف الطعن‪.‬‬
‫بسش‪- -‬بب غ‪- -‬ي‪- -‬اب رئ‪- -‬يسس شش‪- -‬رع ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة‬

‫تأجنأنت تبتعد عن ا‪ÿ‬طر مؤوقتأ وحمأ‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ال ومسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬و اإدارة ال‪-‬وف‪-‬اق ومدربو الفئات‬
‫الشش‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رون وع‪-‬ود الرئيسس حّمار بتسشوية‬
‫يشش‪- -‬د وف ‪-‬د وف ‪-‬اق‬
‫سش‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ف‪ ،‬أامسش‪- -‬ي ‪-‬ة‬
‫’ول له ‘ مرحلة ا‬ ‫‚ح دفاع تاجنانت ‘ –قيق الفوز ا أ‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أاخ‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬وع‪-‬وده ا‪ÿ‬م‪-‬يسس‬ ‫ال‪- -‬ي ‪-‬وم‪ ،‬ال ‪-‬رح ‪-‬ال إا‪¤‬‬
‫بلمختار‪ ،‬الذي سصمح له با‪ÿ‬روج من ا‪Ÿ‬نطقة ا◊مراء مؤوقتا‬ ‫ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬رغم أانهم يدينون بها منذ ‪ 6‬أاششهر‪.‬‬ ‫إاف ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ال‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ى‪،‬‬
‫’طاحة ‪Ã‬ناف‬ ‫الدو رغبة كب‪Ò‬ة ‘ الفوز‪ ،‬مسصتفيدين من ا إ‬ ‫إ’جراء مباراة العودة‬
‫«التاجنانتية» على ا‪Ÿ‬يدان فقط‪ ،‬بل حتى خارجه‪ ،‬من خل‬ ‫من الدور التمهيدي‬
‫أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬ورده‪-‬م ع‬
‫اللقاء من أاطراف تابعة‬ ‫اأ’ول‬
‫خشص‪-‬ي‪-‬ة أاي م‪-‬ك‪-‬روه ق‪-‬د‬ ‫ار ‘ لقاء بلعباسس‬ ‫لبطولة‬
‫ح‪-‬ظ‪-‬ي ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال ج‬ ‫لنصص‬‫دخول ا‪Û‬ا‪ Ê‬ل أ‬
‫ضصر ’عتماد ال‬
‫إاسصماعيل لهوى اإ‪ ¤‬غا‬
‫طرق أابواب القسسم الثأ‪Ê‬‬ ‫’دارة – ّ‬ ‫ا إ‬
‫حمادي الدو‪ ‘ ،‬قمة‬
‫لت‬
‫شسبيبة القبأئ ر يطألبون برحيل سسعدي‬
‫قائل‪« :‬فخور بالروح‬
‫’رادة ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ال‪-‬‬‫وا إ‬
‫م‪-‬ب‪-‬اشص‪-‬ر ل‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬
‫’ول» ‪Ã‬لعبنا‪ ،‬وهو ما حص‬
‫‪ 1‬مسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪ ،‬ح‪-‬يث م‪-‬ن‬
‫صبيبة ‘ القسصم ا أ‬ ‫واألنصسأ‬
‫سصتحيل لتبقى الش‬
‫سصه ‘ ا‪Ÿ‬ركز الـ‪4‬‬
‫مرة هذا ا‪Ÿ‬وسصم‪ ،‬حيث وجد نف حصصيلة كارثية‪،‬‬
‫عسصلة‪« :‬سصنفعل ا‪Ÿ‬‬
‫بة القبائل منطقة ا‪ÿ‬طر‪’ ،‬أول تاجنانت أامام الدفاع ا‪Ù‬لي‪ ،‬وهي اب القسصم الثا‪،Ê‬‬
‫^‬
‫يق نتائج إايجابية‬ ‫و‬ ‫ب‬‫أ‬
‫ا‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‡ا جعلهم يطرق‬ ‫‘‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫‪ÿ‬سصارة التي مني‬ ‫ي‬ ‫ب‬‫ص‬ ‫دخل فريق ش‬
‫عة أاشصهر‪،‬‬ ‫قط‪ ،‬بعد ا‬
‫برصصيد ‪ 19‬نقطة ف حققوا أاي فوز ‘ البطولة منذ أارب لية ما يحدث‪ ،‬حيث عجز عن –ق ريق شصريف ملل‬ ‫ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ذلك‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ن‪-‬ف‪-‬ى م‪Ó-‬ل أاي شش‪-‬ج‪-‬ار م‪-‬ع زميله‬ ‫انتقد نائب رئيسس ›لسس إادارة فريق ا–اد ا◊راشس‪،‬‬
‫فأابناء القبائل ‪ ⁄‬ي ي ا‪Ÿ‬درب نور الدين سصعدي مسصؤوو‪Ÿ‬طالبة برحيله‪ ،‬غ‪ Ò‬أان رئيسس الفب ملعب ‪ 1‬نوفم‪È‬‬ ‫سش ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ان خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬وق‪-‬ال إان خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬دف‪-‬اع ع‪-‬ن‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫جعفر بوسشليما‪ ،Ê‬أاداء ا◊كم أاعراب ‘ مباراة الداربي التي‬
‫حمل أانصصار الكنار‬
‫’دارة ‘ فتح أابوا بلعباسس‪ ‘ ،‬إاطار‬ ‫’صصوات ا ‪ .‬هذا وتفكر ا إ‬ ‫فنية‪ ،‬وتعالت ا أ‬
‫ارضصة ال‬ ‫و ّ‬
‫منذ إاشصرافه على العوأاكد ‘ كل مرة “سصكه بخدماته تضصيف فيها رفقاء فرحا‪ Ê‬ا–ادة‪ .‬هذا وحّمل نور‬ ‫ا’عتداء عليه وعلى مدان داخل النفق بسشبب فوضشى تسشبب‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬عت ف ‪-‬ري ‪-‬ق الصش ‪-‬ف ‪-‬راء ب ‪-‬ا÷ار ا–اد ال ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م‪-‬ة ‪Ã‬ل‪-‬عب‬
‫ي‬ ‫ب‬‫ا‬ ‫ج‬‫ي‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫‪ Ú‬لتحقيق نتيجة‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫‪Ÿ‬باراة ا‪Ÿ‬قبلة الت‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ك‬ ‫ف‬ ‫ل‬‫ا‬
‫رفضس هذه ا أ ر خلل ا‬
‫’ لكنه ‘ الشصوط‬ ‫عا للعب‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا أاح ‪-‬د مسش‪Ò‬ي ا–اد ال ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي ت‪-‬وع‪-‬د ’ع‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫ا‪Ù‬مدية مسشاء ا÷معة ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬وانتهت من دون أاهداف‪،‬‬
‫’نصصا نها ‘ أان ‪Á‬نح حضصورهم القوي دف ث قال بعد اللقاء‪« :‬ا◊كم بدأا عادكنه ‪ ⁄‬يكن نزيه‬ ‫با‪Û‬ان أامام‬ ‫ا◊راشس ب‪- -‬السش‪- -‬ق ‪-‬وط‪ .‬ه ‪-‬ذا وتسش ‪-‬ت ‪-‬أان ‪-‬ف تشش ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ا◊راشس‬ ‫حيث قال بوسشليما‪ Ê‬إان أاعراب اسشتفز وهدد ’عبي ا◊راشس‬
‫ا وأاعت‪È‬ه نزيها ل‬ ‫لية ا‪ÿ‬سصارة‪ ،‬حي‬ ‫م‬
‫يبة من السصقوط‪،‬‬ ‫نت أاح‪Î‬مه كث‪Ò‬‬ ‫ا÷ولة الـ‪ ،21‬أامل م بوخالفة مسصؤوو‬ ‫تدريباتها غدا ‪Ã‬لعب ا‪Ù‬مدية‪ ‘ ،‬وقت ينتظر ال‪Ó‬عبون‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬وح‪-‬ذره‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬رد ‘ ح‪-‬ال ‪Ÿ‬سش‪-‬ه أاو ا’حتجاج‬
‫دين سصعدي ا◊ك‬
‫’نقاذ الشصبصصارى ›هوداتنا‬ ‫بذل ا‪Ÿ‬سصتحيل إ‬ ‫شصرفه‪ ،‬ك‬
‫‪ ⁄‬يكن كذلك‪ ،‬وصصراحة ذلك ’ يسس ّماليك عسصلة ب‬ ‫ال‬ ‫–رك اإ’دارة ل‪-‬ل‪-‬دف‪-‬اع ع‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق و–ف‪-‬ي‪-‬زه‪-‬م ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫عليه‪ ،‬كما قال بوسشليما‪ Ê‬إان ا◊كم حرم فريقه من ركلتي‬
‫’ول‪ ،‬وكلعب‪ Ú‬سصنبذل ق حمزة حسصناوي‬ ‫يبة ‘ القسصم ا أ‬ ‫ر‬‫ا‬ ‫◊‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫الثا‪ Ê‬من حقنا»‪ .‬من جه‬ ‫أاحمد ر‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫جزاء واضشحت‪ ،Ú‬وطالب الفاف واللجنة ا‪Ÿ‬ركزية للتحكيم‬
‫يل لتبقى الشصب‬ ‫وحرمنا‬
‫حيث قال‪« :‬سصنبذل ا‪Ÿ‬سصتحة ‘ أاقرب وقت»‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬وضش ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ات ف ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصس مشش‪-‬ارك‪-‬ة ز‪Á‬ام‪-‬وشس م‪-‬ع ا–اد‬
‫ج من هذه الوضصعي‬ ‫العاصشمة رغم تلقيه إانذارا ‘ لقاء بلعباسس‪ ،‬وقال بوسشليما‪Ê‬‬
‫للخرو‬
‫اإن هناك أامورا غ‪ Ò‬عادية –دث ‘ الكواليسس‪ ،‬وصشرح قائ‪Ó‬‬

‫عاد للتأالق بتمريرة حا‬


‫لـ«ال‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» أامسس‪« :‬أاع ‪-‬راب دخ ‪-‬ل ‪ّfi‬رضش ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ’ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا‬
‫سسم ة‬
‫ثامنة هذإ إ‪Ÿ‬وسسم ‘ كأاسض إل–اد‪ ..‬بويال‪:‬‬
‫واسش ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬زه‪-‬م ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ‘ غ‪-‬رف ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬ا‪ÓŸ‬بسس‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا‬

‫ر‬ ‫‪fi‬‬‫«‬
‫ه‪-‬دده‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬رد ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ‪Ÿ‬سش‪-‬ه أاو ا’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬وهذا‬

‫ي‬‫ن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ض‬‫غ‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ن‬‫د‬‫ع‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ة‬‫ي‬ ‫و‬ ‫ق‬‫ل‬‫ا‬ ‫ه‬‫ت‬‫د‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫أ‬‫س‬‫ص‬‫ن‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪Ã‬‬ ‫ر‬ ‫ث‬‫أ‬‫ت‬ ‫ز‬ ‫تصش‪-‬رف غ‪ Ò‬م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول»‪ ،‬وأاضش‪-‬اف‪« :‬ا◊ك‪-‬م ح‪-‬رم‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن رك‪-‬لتي‬

‫أامر جيد»‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ا‬‫‪Ò‬‬ ‫ث‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫ث‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‪-‬ل‪-‬ود ب‪-‬وي‪-‬ال‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه الدو‪ Î‬سشيتي ا’‚ليزي‪ ،‬ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬وهذا‬
‫أاششاد مدرب نادي ليسش‬
‫جزاء والفوز ‘ اللقاء‪ ،‬ا◊كام ‘ البطولة أاصشبحوا هم من‬
‫ي‪-‬ح‪-‬ددون ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ول‪-‬يسس ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ون‪ ،‬وح‪-‬ت‪-‬ى ‘ ح‪-‬ال‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬اإ’ب‪-‬ع‪-‬اد لشش‪-‬ه‪-‬ر واح‪-‬د ف‪-‬ه‪-‬ذا غ‪ Ò‬ك‪-‬اٍف و’ ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د‬
‫ا◊راشس التي فقدت نقطت‪ Ú‬بسشبب أاخطائه»‪ ،‬وقال أايضشا‪:‬‬
‫‪-‬‬‫ث‬ ‫ل‬‫ء‬ ‫ا‬‫ف‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫‹‬
‫‪-‬م ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ «ال‪ ÒÁÈ‬ل ‪-‬ي ‪-‬غ»‬ ‫ب‪-‬ل»‪ ،‬وت‪-‬اب‪-‬ع‪« :‬ل‪-‬ق‪-‬د ق‪-‬لت م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل إانه من‬
‫ا÷زائري رياضس ب‪-‬ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬‬
‫‪fi‬رز‪ ،‬عقب ا‪Ÿ‬سشتوى‬ ‫«نحن نطلب من مسشؤوو‹ هيئة التحكيم ‘ الفاف‪ ،‬كيف ”‬
‫مواجهة نادي ششيفيلد الرائع الذي قدمه ‘ ا‪Ÿ‬هم أان نسشتعيد ا–ادنا بعد كل ما عششناه‪ ،‬وكان وه ‪-‬دف ‘ م ‪-‬ن‪-‬افسش‪-‬ة ك‪-‬أاسس ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫اإششراك ز‪Á‬اموشس و‪fi‬و البطاقة الصشفراء التي تلقاها أامام‬
‫ي‬
‫إاط ‪-‬ار ث ‪-‬م ‪-‬ن ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي م ‪ -‬ونايتد‪ ،‬أاول أامسس‪ ‘ ،‬جيدا ‘ النهاية أان نعيشس تلك ا‪Ÿ‬ششاعر الكب‪Ò‬ة»‪ .‬ا’‚ليزية‪ ،‬ليؤوكد الدو‹ ا÷زائري‬ ‫بلعباسس‪ ،‬رغم أان ا÷ميع ششاهدها ‘ التلفزيون؟ هناك أامور‬
‫ن‬
‫ا’‚ليزي‪ ،‬عندما قاد ‪-‬افسش ‪-‬ة ك‪-‬أاسس ا’–اد هذا وكششف بويال أان ‚م ا‪ÿ‬ضشر غضشب منه عند م‪- - -‬رة أاخ ‪- -‬رى أان ‪- -‬ه واح ‪- -‬د م ‪- -‬ن أاب ‪- -‬رز‬ ‫–دث ‘ ا‪ÿ‬فاء»‪.‬‬
‫‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬وز وأان ‪-‬ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‘‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫سشتبداله‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ش‬‫س‬ ‫‪Î‬‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬
‫‘ الوقت بدل الضشائع من لقاء‪ ،‬أامسس‬ ‫إا‪ ¤‬ال‪-‬دور رب‪-‬ع ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ل‪-‬‬
‫ا◊اسشمة ‘ لقطة الهدفل‪-‬مسش‪-‬اب‪-‬قة بتمريرته اأ’ول‪ ،‬وهو ما وصشفه باأ’مر اإ’يجابي‪ ،‬كون ‪fi‬رز اسشتعاد كامل إامكاناته التي عرف بها‬ ‫عزيز عباسس‪« :‬مسصأالة الصصعود والبقاء أاصصبحت‬
‫بويال أان ‪fi‬رز عاد بقوة الوحيد‪ ،‬حيث أاكد أاراد مواصشلة اللعب ‘ الدقائق اأ’خ‪Ò‬ة من أاجل لق ‪-‬ب ‪-‬ل م ‪-‬وسش ‪-‬م‪ ،Ú‬ح‪ Ú‬ق‪-‬اد ل‪-‬يسش‪ Î‬سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫–سصم ‘ ا÷زائر قبل بداية ا‪Ÿ‬وسصم»!‬
‫ت‬ ‫ل‬
‫الرائعة التي نصشبته ‚ما لـيواصشل مسشتوياته تسشجيل هدف يحتفل به مع ا÷ماه‪ Ò‬ويرد لها ا حقيق ا‪Ÿ‬عجزة والتتويج بلقب الدوري‬ ‫اأك ‪-‬د م ‪-‬درب ا–اد ا◊راشس‪ ،‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ع ‪-‬ب ‪-‬اسس‪ ،‬أان ح‪-‬ظ‪-‬وظ‬
‫رة ‘ تاريخه‪.‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫’‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫‚‬ ‫’‬ ‫ا ال‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬ب‪-‬ع‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫‪،‬‬ ‫»‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫«‬ ‫ّ‬
‫أاكد أان أاداء الدو‹ ا÷زائري دليل واضشح على الف‪Î‬ة الص ‪-‬دم‪-‬ا وق‪-‬فت م‪-‬ع‪-‬ه وسش‪-‬اع‪-‬دته على ‪Œ‬اوز‬ ‫فريقه مازالت قائمة ‘ –قيق البقاء‪ ،‬ونفى تعقيد مهمة‬
‫‪Œ‬اوز إاح ‪-‬ب ‪-‬اط ‪-‬ه وأازم ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ع ال ‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ج‪-‬راء «الشش‪-‬يء ا شعبة التي مر بها‪ ،‬وقال ‘ هذا الششأان‪:‬‬ ‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل أام‪-‬ام سش‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ارة‪ ،‬وط‪-‬الب مسشؤوو‹ الفاف‬
‫اخت‪ Ò‬رجل اللقاء وخرج –ت‬ ‫ع‪-‬رق‪-‬ل‪-‬ة ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ه إا‪ ¤‬صش‪-‬ف‪-‬وف ن‪-‬ادي م‪-‬انششسش‪ Î‬أامور إايجا‪Ÿ‬ه‪-‬م ه‪-‬و ف‪-‬وزن‪-‬ا ب‪-‬ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ن ه‪-‬ن‪-‬اك‬ ‫‪Ã‬عاينة أاداء ا◊كم أاعراب ضشد فريقه‪ ،‬وقال إان أامور البقاء‬
‫تصصفيقات جمهور «الكينغ باور‬ ‫سش‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ي ‘ آاخ ‪-‬ر سش ‪-‬اع ‪-‬ات ف‪Î‬ة ا’ن ‪-‬ت‪ -‬ق ‪-‬ا’ت معا ›ددبية أاخرى‪ ،‬فرؤوية ‪fi‬رز وفاردي يلعبان‬ ‫والصش ‪-‬ع ‪-‬ود ‘ ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة أاصش ‪-‬ب ‪-‬حت –دد خ‪-‬ارج‬
‫سصتاديوم»‬
‫‪⁄‬‬ ‫ا كان ششيئا جمي‪ ،Ó‬كما أان ‪fi‬رز غضشب‬ ‫الششتوية ا‪Ÿ‬نقضشية‪ ،‬أاين أابدى التقن‬ ‫‪Ÿ‬ح فيها‬ ‫ا‪ÓŸ‬عب قبل بداية ا‪Ÿ‬وسشم‪ ‘ ،‬اتهامات خط‪Ò‬ة ّ‬
‫سشعادته باسشتعادة ‪fi‬رز ◊يويته و ي الفرنسشي م‪-‬ن‪-‬ي ق‪-‬ل‪-‬ي‪ Ó-‬ع‪-‬ن‪-‬د اسش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬دال‪-‬ه‪ ،‬وه‪-‬ذا أام‪-‬ر ج‪-‬يد أ’نه أامام نا‪ّÁ‬ر تأالق ‪fi‬رز ‘ مواجهة أامسس اأ’ول‪،‬‬ ‫اإ‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪Ó-‬عب ب ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ال ‪-‬ب ‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث صش‪-‬رح ق‪-‬ائ‪ Ó-‬ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫د‬ ‫ف‬
‫دون أان ي‪- -‬غ‪- -‬ف‪- -‬ل دور مسش‪- -‬ان‪- -‬دة وتشش‪ -‬عاليته‪ ،‬من يؤوكد رغبته ‘ اللعب وكان يريد تسشجيل هدف اأ’ن‪- -‬ظ‪- -‬اي ششيفيلد يونايتد‪ ،‬من دون أان يجلب له‬ ‫الداربي‪« :‬ا◊كم حرمنا من ضشربتي جزاء واضشحت‪ Ú‬جدا‬
‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ر‪ ،‬ح‪- -‬يث ” اخ‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬اره أافضش‪- -‬ل ’عب ‘‬ ‫‪-‬ج‬
‫م‬ ‫ا÷م ‪-‬اه‪ Ò‬ل ‪-‬ه ق ‪-‬ب ‪-‬ل ب‪-‬داي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ‘ ‪- -‬ي‪- -‬ع ‪-‬ات ل‪Ó‬حتفال به مع اأ’نصشار»‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬زاري وبوڤاشس‪ ،‬وطرد داود‪ ،‬لقد حرمنا من الفوز ثم‬
‫‪-‬ورد» ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫«‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬‫ا‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ش‬ ‫س‬ ‫م‬
‫ا‪Ÿ‬قدم‬
‫الذي منحصس ‘ اإ’حصش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬روي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصش‬
‫ت‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ر‬‫رفع رصصيده إا‪“ 8 ¤‬‬ ‫«الكينغ ‪ ،‬وهو الذي تأاثر كث‪Ò‬ا بوقفة جماه‪Ò‬‬ ‫ي ‪-‬ع‪-‬اقب بشش‪-‬ه‪-‬ر ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬وه‪-‬ذا غ‪ Ò‬م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول أ’ن‪-‬ه ح‪-‬رم‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ا‬‫ح‬ ‫ل مباراة له على‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‘‬ ‫»‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ش‬‫س‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫الفوز»‪ ،‬وأاضشاف‪« :‬سشيطرنا على اللقاء و’عبونا قدمو أاداًء‬
‫تصش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ه ع‪Ó‬مة ‪ .10 /9‬هذا وخرج ‪fi‬رز –ت‬ ‫ا‪Ÿ‬وسصم وسصاهم ‘ ‪ 17‬هدفا‬ ‫أارضشية‬
‫جات‬ ‫ر‬ ‫د‬‫م‬ ‫‘‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ت‬
‫‪،‬‬‫ة‬ ‫م‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫◊‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫“‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ب ‪-‬ع‪-‬د إان‪-‬هميدانه منذ عودته إا‪ ¤‬صشفوف الفريق‬ ‫كب‪Ò‬ا لكني لسشت سشعيدا بسشبب التحكيم‪ ،‬وأاطلب من مسشؤوو‹‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬عب «ك ‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫‪،‬‬‫س‬ ‫س‬ ‫م‬‫أ‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ح‪-‬يث صش‪-‬رح ب‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ع‬‫‪-‬‬‫ط‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫ئ‬‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫الفاف مششاهدة ما قام به ا◊كم الذي أاتركه مع ظم‪Ò‬ه‪ ،‬لقد‬
‫ال‪-‬ن‪-‬دوة الصش‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي أاع‪-‬ق‪-‬بت ا‪Ÿ‬ب‪-‬ارا ‪-‬وي‪-‬ال ‘ الثامنة لنجم نادي لوهافر الفرنسشي سشابقا رفقة الدقيقة ال ي‪-‬ن‪-‬غ ب‪-‬اور سش‪-‬ت‪-‬ادي‪-‬وم»‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬د اسش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬داه ‘‬ ‫ل‪-‬عبنا بـ‪’ 10‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬ضش‪-‬د ‪ ،»12‬وق‪- -‬ال أايضش ‪-‬ا‪« :‬أام ‪-‬ور ا◊راشس‬
‫ن طرف‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ئ‬‫ا‬ ‫ش‬ ‫ض‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫سش‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬‬ ‫‪Î‬‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪:‬‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫ة‬
‫ي ه‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬وسش‪- -‬م‪ ‘ ،‬ك‪- -‬ل ا‪Ÿ‬درب ك ‪-‬‬ ‫«لقد وضشعنا كل ا‪Ÿ‬ششاكل وما حدث سشاب‬ ‫ليسشت معقدة رغم التعادل‪’ ،‬عبونا قدموا أافضشل ما لديهم‬
‫ومسشتوى ‪fi‬رز ‘ ا‪Ÿ‬باراة دليل على ذقا خلفنا‪ ،‬ا‪Ÿ‬نافسشات‪ ،‬واأ’و‪ ¤‬من نوعها ‘ منافسشة كأاسس الهدف و ل ‪-‬ود ب ‪-‬وي ‪-‬ال‪ ،‬ال‪-‬ذي ق‪-‬ام ب‪-‬خ‪-‬ط‪-‬وت‪-‬ه ل‪-‬ذات‬ ‫وكل الظروف كانت ضشدنا‪ ،‬أامورنا ليسشت معقدة لو كان كل‬
‫ع‪-‬اد ب‪-‬ق‪-‬وة وب‪-‬إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات ك‪-‬ب‪Ò‬ة ج‪-‬دا وه‪-‬ذ لك‪ ،‬لقد ا’–اد ا’‚ليزي‪ ،‬موازاة مع “ريراته ا◊اسشمة ‚م ‪-‬ه ‪-‬ا ق ‪‚-‬ح ‘ رهانه‪ ،‬كما اسشتقبلت ا÷ماه‪Ò‬‬ ‫‪Ó‬سشف أامور البطل واأ’ندية التي‬ ‫واحد يعمل عمله‪ ،‬لكن ل أ‬
‫كث‪Ò‬ا بطبيعة ا◊ال»‪ ،‬مضشيفا‪« :‬لقد حظا يسشعدنا السشبع ‘ منافسشة الدوري ا’‚ليزي ا‪Ÿ‬متاز‪ ،‬كما وتششجيعه‪ ،‬ب ‪-‬ل ب‪-‬داي‪-‬ة ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ت‪-‬اف ب‪-‬اسش‪-‬م‪-‬ه‬ ‫تصشارع على البقاء –سشم قبل بداية البطولة عندنا» ‪.‬‬
‫بتششجيع ومسشاندة ا÷ماه‪ Ò‬له قبل وأا ي ‪fi‬رز رفع ‪fi‬رز عدد مسشاهماته ‘ اأ’هداف إا‪ 17 ¤‬تطالب في فيما رفعت إاحدى ا‪Ÿ‬ششجعات ’فتة‬
‫ثناء وبعد ه ‪-‬دف ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا سش‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل تسش‪-‬ع‪-‬ة أاه‪-‬داف‪ ،‬نهاية ا ها ‚م ا‪ÿ‬ضشر بإاهدائه قميصشه بعد‬ ‫’ و‪» ¤‬‬
‫ملل‪« :‬ا◊راشس لن تسصقط وسصتبقى ‘ الرابطة ا أ‬
‫وليد بوسصنة‬ ‫‪Ÿ‬باراة‪.‬‬
‫اأبدى ’عب ا–اد ا◊راشس عمور م‪Ó‬ل‪ ،‬ثقته ‘ قدرة‬
‫ا◊راشس على –قيق البقاء‪ ،‬رغم التعادل أامام سشوسشطارة ‘‬
‫عقر الديار‪ ،‬وأاكد أان كل ’عبي الصشفراء سشيقدمون كل ما‬
‫‪15‬‬ ‫إألحد ‪ ١8‬فيفري ‪ ٢0١8‬إلموإفق لـ ‪ 0١‬جمادى إلثانية ‪ ١٤3٩‬ه ـ‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬
‫ششباب قسشنطينة‬

‫لنصصار غاضصبون من ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ويطالبون بالفوز ‘ ع‪ Ú‬مليلة‬


‫ا أ‬
‫فوضضى ‘ أاو‪Ÿ‬بي الشضلف بعد تضضييع حلم الصضعود‬
‫أاجواء حزينة جدا شصهدتها غرف تغي‪ Ò‬م‪Ó‬بسس ملعب ‪fi‬مد بومزراق‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬عقب نهاية مباراة جمعية‬
‫الشصلف وشصبيبة بجاية‪ ،‬بخسصارة أاشصبال ا‪Ÿ‬درب الهادي خزار بنتيجة هدف‪ Ú‬لهدف واحد‪ ،‬وهي ا‪ÿ‬سصارة التي‬
‫لول ا‪ÎÙ‬ف‪ .‬هذا وشصهدت مواجهة أاول أامسس اقتحام‬ ‫تعني خروج الشصلفاوة من سصباق الصصعود إا‪ ¤‬القسصم ا أ‬
‫لول‪ ،‬عندما كان الفريق الزائر متفوقا بنتيجة هدف‪ Ú‬نظيف‪،Ú‬‬ ‫لرضصية ا‪Ÿ‬يدان عند نهاية الشصوط ا أ‬ ‫لنصصار أ‬
‫ا أ‬
‫لنصصار‬
‫وهو ما دفع ا◊كم عوينة إا‪ ¤‬تأاخ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬رحلة الثانية بـ ‪ 15‬دقيقة كاملة‪ ‘ ،‬وقت سصجلت اشصتباكات ب‪ Ú‬ا أ‬
‫والشصرطة داخل وخارج ا‪Ÿ‬لعب‪ ،‬خّلفت جرحى ‘ صصفوف ا÷انب‪ ،Ú‬و‪ ⁄‬ي‪Î‬دد ا÷وارح الذين كانوا بقوة ‘ ملعب‬
‫‪fi‬مد بومزراق ‘ وصصف زم‪Ó‬ء مصصطفى مليكة بـ «باردين القلوب»‪ ،‬خاصصة وأانها ا‪ÿ‬سصارة الثانية على التوا‹ ‘‬
‫لبيضس من ال‪Ó‬عب‪ Ú‬النتفاضصة‬ ‫لحمر وا أ‬ ‫الشصلف بعد هز‪Á‬ة سصريع غليزان‪ ،‬وطلب بعضس الغيورين على اللون‪ Ú‬ا أ‬
‫لنصصار مقاطعة الفريق إا‪ ¤‬غاية‬‫‘ ا‪Ÿ‬باراة القادمة أامام الرائد جمعية ع‪ Ú‬مليلة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬قرر عدد كب‪ Ò‬من ا أ‬
‫نهاية ا‪Ÿ‬وسصم‪ .‬و‘ نهاية اللقاء‪ ،‬اق‪Î‬بنا من ا‪Ÿ‬درب الهادي خزار من أاجل أاخذ رأايه حول خسصارة الفريق ‪Ã‬يدانه‪،‬‬
‫لخر من النتيجة التي انتهت عليها ا‪Ÿ‬قبلة والتي رهنت حظوظ الفريق ‘‬ ‫إال أانه رفضس وغادر ا‪Ÿ‬لعب متأاثرا هو ا آ‬
‫لعلى‪ ‘ ،‬انتظار عقوبة الرابطة الوطنية لكرة القدم بخصصوصس أاحداث أاول‬ ‫السصباق نحو الصصعود إا‪ ¤‬القسصم ا أ‬
‫مصصطفى‪ .‬ع‬ ‫أامسس‪.‬‬
‫سصريع غليزان‬
‫ربوح يث‪ Ò‬غضضب األنصضار بسضبب‬
‫تصضرفاته بعد الهز‪Á‬ة ‘ سضكيكدة‬
‫اشصتكى عدد من أانصصار سصريع غليزان من تصصرف ا‪Ÿ‬هاجم ربوح‬
‫‪Œ‬اههم‪ ،‬بعد نهاية ا‪Ÿ‬باراة التي انهزم فيها الفريق بثنائية أامام‬ ‫–دث ‘‬ ‫سس‪ .‬رياشس‬
‫لنصصار‬ ‫شصبيبة سصكيكدة‪ ،‬فرغم إاجراء ا‪Ÿ‬باراة من دون جمهور إال أان بعضس ا أ‬ ‫كرة إلقدم‪ ،‬فكما ‪Á‬كن أإن تفوز خارج إلديار‬
‫تنقلو إا‪ ¤‬سصكيكدة وانتظروا ال‪Ó‬عب‪ Ú‬خارج ا‪Ÿ‬لعب بعد اللقاء‪ ،‬حيث أاكد‬ ‫باإلمكان أإيضصا أإن تتع‪ Ì‬دإخل قوإعدك‪ ،‬لكن‬ ‫ط‪-‬الب م‪-‬درب شص‪-‬ب‪-‬اب قسص‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د إل‪-‬ق‪-‬ادر‬
‫لنصص‪--‬ار أان رب‪--‬وح ف‪-‬ت‪-‬ح ن‪-‬اف‪-‬ذة ا◊اف‪-‬ل‪-‬ة وق‪-‬ام ب‪-‬تصص‪-‬رف ل أاخ‪Ó-‬ق‪-‬ي‬ ‫ه‪--‬ؤولء ا أ‬ ‫مردود إليوم غ‪ Ò‬مقبول “اما»‪.‬‬ ‫عمرإ‪ ،Ê‬لعبيه بضصرورة تدرإك إلهز‪Á‬ة إلكب‪Ò‬ة‬
‫‪Œ‬اههم‪‡ ،‬ا أاثار غضصب واسصتياء كل أانصصار السصريع الذين طالبوا إادارة الرئيسس‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬ن ‪-‬ي ب‪-‬ه‪-‬ا إل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق عشص‪-‬ي‪-‬ة إ÷م‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬ث‪-‬لث‪-‬ي‪-‬ة‬
‫‪fi‬مد حمري بضصرورة إاحالة هذا ال‪Ó‬عب على ا‪Û‬لسس التأاديبي وتسصليط أاقصصى‬ ‫ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ح‪ Ú‬ن‪-‬زل ضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة إ÷زإئر‬
‫العقوبات عليه‪Ã ،‬ا فيها طرده وفسصخ عقده مع الفريق‪ ،‬بعدما ‪ ⁄‬يكتف ‪Ã‬ردوده‬ ‫«القادم سصيكون أاصصعب ولبد من تغي‪ Ò‬العقلية»‬
‫وأإضص ‪-‬اف ذإت إ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث‪« :‬ل ‪-‬و ك ‪-‬ن ‪-‬ا ن ‪-‬ت ‪-‬أاث ‪-‬ر‬ ‫‪Ã‬ل ‪-‬عب ‪ ٥‬ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬رسص‪-‬م إ÷ول‪-‬ة إل‪-‬عشص‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن‬
‫لنصصار الذين –ملوا‬ ‫لمر إا‪ ¤‬حد شصتم ا أ‬ ‫الهزيل مع السصريع منذ بداية ا‪Ÿ‬وسصم‪ ،‬ووصصل به ا أ‬ ‫ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة م‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس إ‪ÎÙ‬ف‪-‬ة‪ ،‬وأإك‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى ضص‪-‬رورة‬
‫مشصقة السصفر إا‪ ¤‬غاية سصككيدة ‪Ÿ‬سصاندته رفقة زم‪Ó‬ئه للعودة بنتيجة إايجابية‪ .‬هذا وكان سصريع غليزان قد خيب‬ ‫بخسصارة مبارإة فما فائدة وجودنا مع إلفريق‪،‬‬
‫آامال أانصصاره بعدما فشصل ‘ اسصتغ‪Ó‬ل غياب أانصصار سصكيكدة بسصبب العقوبة‪ ،‬وتكبد خسصارة قاسصية بنتيجة هدف‪ Ú‬من‬ ‫يجب أإن نكون طموح‪ Ú‬ونقدم مردودإ مغايرإ‬ ‫تصص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح إألخ ‪-‬ط ‪-‬اء إ‪Ÿ‬رت‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬غضس إل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ع‪-‬ن‬
‫دون رد‪ ،‬بطريقة سصاذجة للغاية‪ ‘ ،‬مباراة كان بإامكان أاشصبال ا‪Ÿ‬درب قادة عيسصى العودة فيها بكامل الزاد‪ ،‬لول‬ ‫‘ إ÷ولة إلقادمة وندخل ب‪Î‬كيز آإخر‪ ،‬ففي‬ ‫إلتحيز إلوإضصح ◊كم إللقاء ‪،‬بن برإهم‪ ،‬إلذي سصّير‬
‫لمامي‪ ،‬ليبقى السصريع ‘ ا‪Ÿ‬ركز السصادسس برصصيد ‪32‬‬ ‫لخطاء الدفاعية الفادحة وغياب الفعالية لدى لعبي ا‪ÿ‬ط ا أ‬ ‫ا أ‬ ‫ب ‪-‬عضس إألح ‪-‬ي ‪-‬ان ن ‪-‬حسس أإن‪-‬ن‪-‬ا وصص‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا وه‪-‬ذإ غ‪Ò‬‬ ‫إللقاء بانحياز للمنافسس‪ ،‬بعدما إحتسصب له إلهدف‬
‫نقطة وبفارق أاربع نقاط عن صصاحبي ا‪Ÿ‬ركز الثالث مولودية وشصبيبة بجاية‪‡ ،‬ا يتطلب تضصحيات أاك‪ Ì‬من لعبي‬ ‫إلثا‪ Ê‬من تسصلل وإضصح‪ ،‬مع إعلنه عن ضصربة جزإء‬
‫السصريع لتدارك هذا الفارق خ‪Ó‬ل بقية ا‪Ÿ‬شصوار‪ ،‬وضصمان بلوغ الهدف ا‪Ÿ‬سصطر وهو الصصعود والعودة من جديد إا‪¤‬‬ ‫صصحيح ألن ما هو قادم سصيكون أإصصعب‪ ،‬وهو ما‬
‫ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب لع‪-‬ب‪ Ú‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ون ب‪-‬خ‪È‬ة وب‪-‬روح عالية‬ ‫غ‪ Ò‬شصرعية‪ ،‬وهو ما زإد من حدة إلوضصع وأإثار‬
‫لسصبوع أامام الفريق ا÷ار مولودية سصعيدة داخل‬ ‫لو‪ ¤‬نهاية ا‪Ÿ‬وسصم ا◊ا‹‪ ،‬بداية بلقاء نهاية هذا ا أ‬ ‫الرابطة ا أ‬
‫ح‪ .‬التلمسصا‪Ê‬‬ ‫الديار‪.‬‬ ‫لتسصي‪ Ò‬مثل هذه إلوضصعيات مسصتقبل»‪.‬‬ ‫سصخط إإلدإرة وإألنصصار إلذين ‪ ⁄‬يتجرعوإ مرإرة‬
‫إأثقل خسصارة لفريقهم هذإ إ‪Ÿ‬وسصم‪ .‬وبالرغم من‬
‫جمعية وهران‬ ‫عرامة‪« :‬مازلنا ‘ الريادة ونقاط‬ ‫إأن ‪-‬ه ‪-‬ا إل ‪-‬ه ‪-‬ز‪Á‬ة إألو‪ ¤‬م ‪-‬ن ن ‪-‬وع‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬لسص‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬ذ‬
‫بسصكرة أاك‪ Ì‬من ثمينة»‬ ‫إن ‪-‬ط ‪-‬لق م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة إإلي‪-‬اب‪ ،‬غ‪ Ò‬أإن إل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫األنصضار ‘ قّمة الغضضب وأاومعمر ينتقد العو‘ بعد الهز‪Á‬ة أامام معسضكر‬ ‫قدم مناج‪ Ò‬إ‪ÿ‬ضصورة طارق عرإمة إعتذإره‬ ‫خسصر بها رفقاء إلقائد بزإز ل تبعث على إلرتياح‬
‫“اما‪ ‘ ،‬ظل إ‪Ÿ‬ردود إ‪Ÿ‬توإضصع إلذي قدمه رإئد‬
‫واصصل فريق جمعية وهران سصلسصلة نتائجه السصلبية‪ ،‬وفّرط ‘ ث‪Ó‬ث نقاط ثمينة خ‪Ó‬ل الداربي الذي جمعه بغا‹‬ ‫لنصصار إلذين تنقلوإ بقوة إ‪ ¤‬ملعب ‪ ٥‬جويلية‪،‬‬ ‫ل أ‬
‫لول‪ ،‬وهو ما عّقد من وضصعية أابناء ا‪Ÿ‬دينة ا÷ديدة‪ ،‬وظهر أانصصار «لزمو» ‘ قّمة الغضصب من لعبيهم‬
‫معسصكر‪ ،‬أامسس ا أ‬ ‫وإعدإ إياهم بالتدرإك ‘ قادم إ÷ولت‪ ،‬كما ‪⁄‬‬ ‫إلبطولة‪ ،‬خاصصة وأإنه مقبل على –ديات صصعبة‬
‫خ‪Ó‬ل مواجهة أاول أامسس‪ ،‬حيث أاطلقوا العنان لصصرخاتهم والتي كانت واب‪ Ó‬من النتقادات ل‪Ó‬عب‪ Ú‬الذين اتهموهم‬ ‫ي ‪-‬خ ‪-‬ف أإن شص ‪-‬ب ‪-‬اب قسص ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ة لي‪-‬زإل ‘ ري‪-‬ادة‬ ‫خلل قادم إ÷ولت‪.‬‬
‫بالتقصص‪ ‘ Ò‬حق الفريق‪ ،‬و‪ ⁄‬تكن إادارة النادي ‘ منأاى عن غضصب رجال ا‪Ÿ‬درجات‪ ،‬حيث طالبوا جميع ا‪Ÿ‬سص‪Ò‬ين‬ ‫إل‪Î‬تيب إلعام وأإن لديه ثقة كب‪Ò‬ة ‘ إللعب‪Ú‬‬
‫لنهم فشصلوا ‘ زرع البسصمة ‘ ‪fi‬ياهم‪ .‬بدوره‪ ،‬كان ا‪Ÿ‬ناج‪ Ò‬العام للنادي العربي أاومعمر ‘ قمة الغضصب بعد‬ ‫بالرحيل أ‬ ‫من أإجل حصصد إللقب‪ ،‬قائل‪« :‬كنا خارج إإلطار‬ ‫عمرا‪« :Ê‬مردود ال‪Ó‬عب‪ Ú‬كان كارثيا‬
‫نهاية ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬حيث تعالت صصرخاته داخل غرف حفظ ا‪ÓŸ‬بسس‪ ،‬والتي كان مدرب الفريق سصا‪ ⁄‬العو‘ مسصتهدفا‬
‫“ام ‪- -‬ا ول ‪- -‬يسصت ه ‪- -‬ذه إ‪Ÿ‬رة إألو‪ ،¤‬ف ‪- -‬م ‪- -‬ب ‪- -‬ارإة‬ ‫ول بد من التدراك سصريعا»‬
‫فيها‪ ،‬حيث راح عضصو ا‪Ÿ‬كتب الفيديرا‹ ينتقد خيارات ا‪Ÿ‬درب‪ ،‬والذي يعت‪ È‬صصهره ‘ نفسس الوقت‪ ،‬مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه‬ ‫إأعرب إ‪Ÿ‬درب عبد إلقادر عمرإ‪ Ê‬عن إسصتيائه‬
‫لخرى‪ ،‬وهذا بسصبب إابعاده لبعضس العناصصر‬‫لول ‘ تراجع نتائج النادي وتوا‹ ا‪ÿ‬سصارات الواحدة تلو ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬تسصبب ا أ‬ ‫إ◊رإشس أإيضصا مررنا فيها جانبا‪ ،‬وأإعتقد أإنها‬
‫لضصافة للنادي‪ ،‬على غرار كر‪ Ë‬هندو ا‪Ÿ‬غضصوب عليه من قبل سصا‪ ⁄‬العو‘‪ .‬وحسصب مصصادرنا ا‪ÿ‬اصصة‪،‬‬ ‫التي “نح ا إ‬ ‫خلفت أإثارها على إللعب‪ ،Ú‬وإجهنا فريقا كان‬ ‫إلشصديد من إ‪ÿ‬سصارة إلتي مني بها فريقه على يد‬
‫فإانه سصتكون هناك تغي‪Ò‬ات عديدة على مسصتوى التشصكيلة خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬واجهات ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬والبداية بداربي وداد تلمسصان‬ ‫مطالبا بتحقيق نتيجة إيجابية‪ ،‬ل أإريد إ◊ديث‬ ‫مولودية إ÷زإئر‪ ،‬مشص‪Ò‬إ إ‪ ¤‬أإن لعبيه ‪ ⁄‬يكونوإ‬
‫ك‪fi .‬مد‬ ‫‘ ا÷ولة ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬والذي سصتكون نقاطه جد مهمة ‪Ÿ‬ا تبقى من مشصوار‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ن إل‪-‬ل‪-‬قب‪ ،‬م‪-‬ازل‪-‬ن‪-‬ا ‘ صص‪-‬دإرة إل‪Î‬ت‪-‬يب وب‪-‬ف‪-‬ارق‬ ‫‘ إ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وى إ‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬وب‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا سص‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ل‪-‬منافسس‬
‫بزيارة إلشصباك ‘ ثلث مناسصبات‪ ،‬قائل‪« :‬بغ ّضس‬
‫وداد تلمسصان‬ ‫سصت نقاط‪ ،‬كما ‪Á‬كننا إلفوز ‪Ã‬باريات أإخرى‪،‬‬
‫صص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح أإن م‪-‬وإج‪-‬ه‪-‬ات إل‪-‬ع‪-‬ودة ت‪-‬ك‪-‬ون صص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة وم‪-‬ا‬ ‫إل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ع‪-‬ن ح‪-‬ك‪-‬م إل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء إل‪-‬ذي إح‪-‬تسصب ه‪-‬دفا من‬
‫األخطاء الدفاعية تقود الوداد نحو الهاوية وخريسس مطالب ‪Ã‬راجعة حسضاباته‬ ‫علينا سصوى إل‪Î‬كيز ‘ مبارة إ–اد بسصكرة‪ ،‬لبد‬
‫أإن نرإجع حسصاباتنا ولدينا ثقة كب‪Ò‬ة ‘ فريقنا‬
‫تسصلل ومنح ضصربة جزإء غ‪ Ò‬شصرعية‪ ،‬إل أإننا ‪⁄‬‬
‫ن ‪-‬ك ‪-‬ن ‘ ي‪-‬وم‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ل أإن‪-‬ن‪-‬ا ‪ ⁄‬ن‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ق أإي‪-‬ة ف‪-‬رصص‪-‬ة‬
‫ع‪--‬كسس ك‪--‬ل ال‪--‬ت‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ات‪ ،‬فشص‪-‬لت تشص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة وداد‬ ‫من أإجل إلظفر باللقب‪ ،‬عموما أإشصكر إألنصصار‬ ‫تقريبا‪ ،‬أإضصف إ‪ ¤‬ذلك فقد خسصرنا كل إلفرديات‬
‫ت‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬ان ‘ ت‪-‬دارك إاخ‪-‬ف‪-‬اق‪-‬اتها ا‪Ÿ‬سصجلة منذ بداية‬ ‫وأإطلب منهم إلسصماح على هذه إلهز‪Á‬ة ونعدهم‬ ‫وح‪-‬ت‪-‬ى خ‪-‬روج‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ك‪-‬ان ث‪-‬قيل‪ ،‬وهذه‬
‫م‪--‬رح‪--‬ل‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ودة‪ ،‬ح‪-‬يث ع‪-‬ادت ‪Œ‬ر أاذي‪-‬ال ه‪-‬ز‪Á‬ة‬ ‫إألمور ل ‪Á‬كن إخفاؤوها‪ ،‬ضصيعنا نقطت‪ ‘ Ú‬ملعبنا‬
‫جديدة عشصية أاول أامسس من سصعيدة‪ ،‬بعد هز‪Á‬تها‬ ‫بالتدرإك مسصتقبل»‪.‬‬
‫إأمام إ◊رإشس و‪Œ‬اهلنا ذلك ألن مثل هذه إألمور‬
‫على يد ا‪Ÿ‬ولودية ا‪Ù‬لية بهدف من دون رد‪ ،‬عّقدت‬

‫أاهلي ال‪È‬ج اإلدارة ت‪ّÎ‬قب دخول األموال وتِعد‬


‫أاك‪ Ì‬م‪-‬ن وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ‘ سص‪-‬ل‪-‬م ال‪Î‬ت‪-‬يب ال‪-‬ع‪-‬ام‬
‫للرابطة الثانية ا‪ÎÙ‬فة‪ ،‬حيث ‪ّŒ‬مد رصصيده عند‬
‫لهداف فقط عن‬ ‫النقطة ‪ ‘ 20‬ا‪Ÿ‬ركز الـ‪ 12‬وبفارق ا أ‬
‫صص‪-‬اح‪-‬بي ا‪Ÿ‬ركزين ‪ 13‬و‪ 14‬م‪-‬ول‪-‬ودية العلمة ورائد‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة‪‡ ،‬ا ي‪-‬ؤوك‪-‬د م‪-‬رة أاخ‪-‬رى أان ال‪-‬ف‪-‬ريق ‘ خطر‪،‬‬
‫وم‪-‬ه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه ‘ ضص‪-‬م‪-‬ان ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء ل‪-‬ن ت‪-‬ك‪-‬ون سص‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫بتسضوية أاجرة شضهرية قبل «الداربي»‬
‫مولودية العلم‬
‫لط‪Ó--‬ق‪ ،‬وت‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب تضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ات أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫ا إ‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬يشس إدإرة أإه ‪-‬ل‪-‬ي إل‪È‬ج وإل‪-‬رئ‪-‬يسس م‪-‬رزوق‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى إألعصص‪-‬اب ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ا÷ميع‪ ،‬لتفادي العودة من جديد ÷حيم قسصم‬ ‫ة‬ ‫إألسص ‪-‬ب ‪-‬وع إ◊ا‹‪ ‘ ،‬إن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬ب‪-‬ادرة إل‪-‬وإ‹ وم‪-‬دى ‚اح ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ع‬
‫زياية ي‬
‫رفع عوّبخ لعوا‘ واإلدارة تطلب‬
‫الهواة‪ .‬هذا ويبقى الشصيء الذي – ّسصر عليه كل‬ ‫مسص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ات إ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن ورج‪-‬ال إألع‪-‬م‪-‬ال وإ‪Ÿ‬قاول‪ ،Ú‬حيث تتطلع‬
‫من تابع مواجهة أاول أامسس‪ ،‬هو أان الفريق كان‬
‫لق‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة التعادل‪،‬‬ ‫ب‪-‬إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬ودة ع‪-‬ل‪-‬ى ا أ‬ ‫إإلدإرة إ‪ ¤‬إلسصتفادة من غلف ما‹ هام ‪ّÁ‬كنها من تسصوية أإجرة‬

‫دد التذاكر لدعم الفريق‬


‫ب‪--‬ال‪--‬ن‪--‬ظ‪--‬ر إا‪“ ¤‬رك‪--‬زه ا÷ي‪--‬د ف‪-‬وق ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫شصهرية للعب‪ Ú‬قبل نهاية إلشصهر إ◊ا‹‪ ،‬وإلدفع بهم ‪Ÿ‬وإصصلة‬
‫لخضص‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬ول ا‪ÿ‬ط‪-‬أا ال‪-‬دف‪-‬اع‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬دائي الفادح‬ ‫ا أ‬ ‫–قيق إلنتائج‪ ،‬بعد أإن عزز إلفريق من حظوظه ‘ إلصصعود عقب‬
‫الذي ارتكبه ا‪Ÿ‬دافع ا‪Ù‬وري سصعيدي‪ ،‬والذي مّكن‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ط‬ ‫عودته بنقطة إلتعادل من موإجهة مولودية بجاية مسصاء أإول أإمسس‪،‬‬
‫مهاجم سصعيدة من تسصجيل هدف الفوز لفريقه‪‘ ،‬‬ ‫م‬‫ل‬ ‫ع‬‫ل‬‫رة مولودية إ‬ ‫إ‬‫د‬ ‫إ‬ ‫ت‬
‫‪Ú‬‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫إ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫خاصصة أإن إلرئيسس مرزوقي كان قد هدد بالنسصحاب من شصؤوو‬
‫بالتنظيم‪ ،‬إلرفع ثا‪ Ê‬خطأا فادح لهذا ا‪Ÿ‬دافع بعد الذي ارتكبه ‘‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫ص‬‫ص‬ ‫لن‬
‫عدد إ‬
‫إلتي باتت لتذإكر إ‪Ÿ‬طبوعة ل أ‬ ‫ة‬ ‫ه‬ ‫تسصي‪ Ò‬إألهلي ‘ حالة عدم إسصتفادة إ‪ÿ‬زينة من إعانات‪ .‬من ج‬
‫ت إلفريق‪ ،‬م‪-‬ب‪-‬اراة شص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة سص‪-‬ك‪-‬ك‪-‬ي‪-‬دة وتسص‪-‬بب ‘ تلقي الوداد‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫إ‬‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫تسص‬
‫لول ‘ تلك ا‪Ÿ‬باراة‪‡ ،‬ا يطرح أاك‪ Ì‬من‬ ‫لنصصار‪ ،‬وهو ما ‪Œ‬سصد خلل للهدف ا أ‬ ‫موإجهة أإول أإ تقطب إآللف من إ أ‬ ‫ي‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫أإخرى‪ ،‬تشصرع إلتشصكيلة أإمسصية إليوم ‘ إلتحضص‪Ò‬إت ‪Ÿ‬وإجهة دإ‬
‫س أإمام أإم‬ ‫س‬‫م‬
‫ل بوسصعادة‪ ،‬أإين إمتلأت مدرجات ع‪Ó‬مة اسصتفهام حول دواعي ‪Œ‬ديد الثقة ‘ هذا‬ ‫سصعود‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫ع‬‫ل‬‫م‬ ‫ى‬ ‫غ‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫إلهضصاب‪ ،‬حيث تسصتضصيف إ÷ار مولودية إلعلمة‪ ‘ ،‬مبارإة‬
‫ا‪Ÿ‬دافع للمشصاركة أاسصاسصيا ‘ مواجهة أاول أامسس‪ ،‬رغم‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪Ì‬‬ ‫ك‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ع‬ ‫ص‬‫س‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫مناصصر‪ ‘ ،‬وقت زغار عن آإخرها‪ ،‬وإل‬ ‫ج‬ ‫ئ‬‫ا‬‫ت‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫عليها إلطابع إ‪Ù‬لي‪ ،‬خاصصة أإن إ‪Ÿ‬نافسس متعود على فرض‬
‫‪ 3‬أإلف ك‪Ì‬ة أاخ‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪ّ-‬لفت الوداد خسصارة مباريات‬
‫‪0‬‬ ‫أإن إ‬
‫ق‬ ‫ف‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ذ‬‫ت‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫آ‬
‫إ‬ ‫‪8‬‬ ‫‡ا أإثّر سصلبا على إ‪Ÿ‬دإخ‪Ÿ‬نظم‪ Ú‬إكتفوإ بطبع‬ ‫إيجابية ‘ ملعب ‪ ٢0‬أإوت‪ ،‬حيث يبقى إ÷انب إلتحفيزي وإلنفسصي‬
‫ط‪ ،‬ك‪--‬انت ‘ م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اول‪-‬ه‪‡ ،‬ا ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب م‪-‬راج‪-‬ع‪-‬ة دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫يل إل‬
‫يوجد إ‪Ÿ‬كتب إ‪Ÿ‬سص‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ؤوقت ‘ أإ تي ‪ ⁄‬تزد عن ‪ 80‬مل‬ ‫حاسصما ‘ مثل هذه إ‪Ÿ‬وإعيد‪ ،‬بعد أإن إطمأان إلطاقم إلفني على‬
‫يون سصنتيم‪ ،‬فيما للمدرب خريسس ◊سصاباته فيما يخصس طريقة لعب‬ ‫إ‬ ‫ة‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫◊‬ ‫إ‬ ‫س‬ ‫س‬
‫ّ‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫دخول إإلعانا‬ ‫إسصتعادة إلتشصكيلة قوتها من إ÷انب إلفني‪‡ ،‬ا يزيد من أإهمية‬
‫لن تواصصل مثل هذه‬ ‫تأاخر ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق وت‪-‬وظ‪-‬يف ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬أ‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫‘‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫إ‬ ‫‪¤‬‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ر‬‫ف‬ ‫ل‬‫إ‬ ‫ة‬‫ن‬‫ي‬‫ز‬ ‫خ‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬ ‫ص‬‫س‬‫ل‬ ‫‹‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ف‬‫ل‬ ‫غ‬
‫ر‬ ‫‘‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫د‬ ‫ع‬‫ب‬ ‫ه‬‫ص‬‫‪ ،‬ويجد نفس‬ ‫إ‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬ ‫ة‬ ‫د‬‫و‬‫ع‬ ‫ل‬‫ا‬‫ب‬‫و‬ ‫‪.‬‬‫ز‬‫و‬‫ف‬‫وية منحة إل‬ ‫ا‬‫ص‬‫ش‬‫ل‬ ‫إ‬ ‫تسصوية أإجرة شصهرية ومنحتي إلفوز أإمام جمعية وهرإن وإلتعادل‬
‫‪Ÿ‬‬
‫لخطاء من شصأانه أان يؤودي بالوداد إا‪ ¤‬جحيم قسصم‬
‫ح‪ .‬التلمسصا‪Ê‬‬
‫حلة إلبحث عن ا أ‬
‫فني إسصتياءه من تصصرفات إ‪Ÿ‬هاجم الهواة ل ‪fi‬الة‪.‬‬
‫أإم‪-‬ام م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬وع‪-‬د إل‪-‬دإرب‪-‬ي‪ .‬وب‪-‬خصص‪-‬وصس إلتعدإد‪‡ ،‬ا جب لعوإ‘‪ ،‬إلذي برز بالتهاون وعدم إ÷دية بارإة‪ ،‬أإبدى إلطاقم إل‬
‫تعامل مع‬ ‫ل‬‫إ‬ ‫‘‬ ‫‪Ÿ‬هاجم إ‬ ‫إ‬ ‫ل‬‫ع‬
‫دفاع إ‪Ÿ‬نافسس‪ ،‬بعد‬ ‫‪ı‬ضصرم زياية وأإما‬ ‫تفتقد إلتشصكيلة إ‪ ¤‬خدمات وسصط إ‪Ÿ‬يدإن زياد بسصبب إلعقوبة‪،‬‬
‫أإكورسصي مهاجمه زياية وطلب معاقبة إل م مرأإى إألنصصار يوّبخه ويطالبه با÷دية توقيع إلهدف إألول‪،‬‬ ‫مقابل إسصتعادة خدمات إ‪Ÿ‬دإفع سصبيعي إلذي إسصتنفذ إلعقوبة‪.‬‬
‫اند إ‪Ÿ‬درب‬ ‫ص‬‫س‬ ‫د‬‫ق‬‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫إ‘‪.‬‬ ‫و‬‫ع‬‫ل‬ ‫ب‬‫ا‬‫ص‬‫ش‬
‫ش‬‫ش‬‫‪/‬‬‫ع‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ي‬‫ه‬ ‫ع‪/‬شش‬
‫هيلي‬
‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسصاب الجاري ‪CCP‬‬
‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫لشصهـــــــار‬
‫مصصــــــلحة ا إ‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسصاب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الوسصط‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الشصــرق‪:‬‬ ‫‪023.59.92.92‬‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نوب‪:‬‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬ ‫‪023.59.91.37‬‬
‫التوزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫وسصسصة ‪ $‬للتوزيع‬ ‫الوسصط‪ :‬م ؤ‬ ‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬ ‫لثير للصصحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصصدر عن شصركة ''ا أ‬
‫إلهاتف‪/0٤١ 33 ٦١ 3٤ :‬إلفاكسس‪0٤١ 33 ٦١ 33 :‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬
‫‪023،59،91،84‬‬
‫‪023.59.91.38‬‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫الشصرق‪:‬‬ ‫مكتب قسصنطينة‬
‫شصارع ر‪Á‬وند بيشصار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪13‬‬
‫وولـــــــة النـــــــــشصر‬ ‫مسصـــــــــ ؤ‬
‫‪Á‬كنكم أايضصا حجز مسصاحات إاشصهارية ع‪:È‬‬ ‫لدارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬
‫رقم ‪ 13‬قسصنطينة‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصصمة ‪1٦035‬‬ ‫سضعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاد عـ ـ ـ ـ ـ ـ ـزوز‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬ ‫ا÷نوب ‪:‬‬ ‫إلهاتف ‪ / 03١ ٩٢ ٥8 ٥٩:‬إلفاكسس ‪03١ ٩٢ ٥8 ٧0‬‬ ‫دار الصصحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬ ‫العنــــــوان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪14٦‬‬
‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬ ‫مكتب تلمسصان‬
‫‪ ،1‬شصارع بشص‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫منطـــــقة النشصــــاط سصعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫رئيــــــسس التحـريــــــــر‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫الموقع ا إ‬
‫إلهاتف‪0٧٩٤٤3٩333:‬‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬ ‫فــــ‪Ó‬ح سصمــــاعيل‬
‫لحد ‪ ١٨‬فيفري ‪٢٠١٨‬‬ ‫ا أ‬
‫الموافق لـ ‪ ٠١‬جمادى الثانية ‪ ١439‬هــ‬ ‫‪16‬‬
‫‪..∂``eÓMGC ô°ùa‬‬
‫لديك رؤؤيا حّيرتك ؤتريد تفسس‪Ò‬ها‪ ،‬ل تقلق‬
‫‪IQƒ°S IAGôb ÉjhDQ‬‬ ‫لسستاذة‪ ،‬ؤاضسح حورية‬‫لح‪Ó‬م ا أ‬ ‫فمعنا مفسسرة ا أ‬
‫ناجي‪ ،‬ا‪Ÿ‬تخصسصسة ‘ تعب‪Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪ ،‬حيث سستجد‬
‫‪:ËôµdG ¿GBô≤dG‬‬ ‫تفسس‪ Ò‬أاح‪Ó‬مك يوميا على يومية «النهار»‪.‬‬
‫سسورة التوبة‪:‬‬ ‫‪:á``````«ª∏©dG äÓ`````gƒDŸG‬‬
‫سسورة التوبة‪ :‬من رأأى أأنه‬ ‫’سس‪Ó‬مية لديها‬
‫متخرجة من معهد العلوم ا إ‬
‫قرأأ سسورة ألتوبة ‘ أ‪Ÿ‬نام‬ ‫إاجازة ‘ تعب‪ Ò‬الرؤويا من الشسيخ الدكتور‬
‫أأو آأي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا أأو ت‪-‬ل‪-‬يت‬ ‫‪fi‬مد بن بريكة البوزيدي ا◊سسني‬
‫عليه‪ ،‬بّرأأه ألله تبارك وتعا‪¤‬‬ ‫خ‪È‬ة ‘ ›ال تعب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نام على مسستوى‬
‫من ألنفاق‪ ،‬ورزقه ألله توبة نصسوحا وإأخ‪Ó‬صسا ‘ ألعبادة‪،‬‬ ‫‪ºµeÓMCG Ò°ùØJ ≈∏Y Gƒ∏°üMGh Iô°TÉÑe É¡©e Gƒ∏°UGƒJh‬‬ ‫’ع‪Ó‬م ا‪Ÿ‬كتوب‬ ‫ا إ‬
‫وأأحبه ألله سسبحانه وتعا‪ ¤‬وقذف ألله ‘ قلوب أ‪ÿ‬لق‬
‫‪fi‬بته‪ ،‬وألله أأعلم‪.‬‬ ‫‪.ΩÓMC’Gh iDhôdG ⁄ÉY ¢üîJ »àdG ºµà∏Ä°SCG ≈∏Y OhOôdGh‬‬

‫منـ ـ ـ ـامك‬ ‫م ـ ـن‬ ‫نـرقي ـ ـ ـك‬

‫‪3802‬‬
‫تشسعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي ونفسسيتك تتغ‪ Ò‬بعد صس‪Ó‬ة العصسر‪ ،‬تشسعر بضسيق ‘ صسدرك والدنيا‬
‫مسسودة ‘ وجهك وحتى أاح‪Ó‬مك مشسوشسة‪ ..‬كوابيسس وحيوانات تطاردك‪ ..‬ذكي و‡يز‬
‫لكن ’ شسيء –قق من مشساريعك الكث‪Ò‬ة ‘ العمل أاو حتى الزواج‪ ..‬مشساكل كب‪Ò‬ة مع‬
‫زوجتك والسسبب أامور تافهة‪ ..‬تشسك أان بينكما شسيء غ‪ Ò‬طبيعي‪ ،‬صسحتك فجأاة أاصسبحت‬
‫’طباء أاكدوا سس‪Ó‬متك البدنية‪ ،‬فإاذا كنت تشسعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي وبحاجة إا‪¤‬‬ ‫أاسسوأا وا أ‬
‫برنامج رقية شسرعية ‡يز يخرجك من هذه الدوامة‪ ،‬اتصسل بنا‪ ،‬فمن‬
‫’مثل ◊التك‪ ،‬ولن تكون‬ ‫خ‪Ó‬ل رؤوياك سسندلك على ا◊ل ا أ‬
‫بعدها نادما أاو حائرا‪ .‬برنامج «رقية شسرعية» خاصس و‡يز‬
‫عن طريقه سستعرف بنفسسك إان كنت تعا‪ Ê‬من سسحر أاو‬
‫’رقام‪:‬‬ ‫’سساتذة مباشسرة على ا أ‬
‫ع‪ ،Ú‬اتصسل وتواصسل مع ا أ‬

‫‪:ºbôdG ≈∏Y Gƒ∏°üJGh GƒYQÉ°S‬‬

‫تدل رؤويا ألتمر أأو أأكله على رزق من مال‪ ،‬ومن أأكل ‘‬ ‫رأأيت نفسسي ‘ أ‪Ÿ‬نام آأكل ألتمر مع زميل ‘ ألعمل‬
‫أ‪Ÿ‬نام ألتمر بالنوى فإانه يخلط ح‪Ó‬ل مع حرأم‪ ،‬ومن‬ ‫وكانت حوأ‹ ث‪Ó‬ث “رأت‪.‬‬
‫رأأى أأنه أأصساب “رة وأحدة فهي للمرأأة زوج‪ ،‬فإان كان له‬ ‫شسهرزاد من باتنة‬
‫أمرأأة حامل فإانها تأاتي بولد ذكر‪ ،‬ومن رأأى أأنه أأصساب‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫شسيئا من “ر فإانه رزق حسسن ور‪Ã‬ا دل على أ◊ج‪ ،‬ورؤويا‬ ‫تذهب دللة ألتمرأت ألث‪Ó‬ث ‘ أ‪Ÿ‬نام رّبما إأ‪ ¤‬ث‪Ó‬ثة‬
‫ألتمر أأمر ‪fi‬مود جدأ على كل حال‪ ،‬وقيل رؤويا ألتمر‬ ‫أأخبار سسارة ومفرحة وحلوة‪ ،‬وتدل على ألصسدقات وقد‬
‫تؤوّول ‪Ã‬ا نوى‪ ،‬فإان حصسل منها شسيئا كان ما نوأه‪ ،‬وإأن ‪⁄‬‬ ‫تدل على ألعلم وألرزق أ◊‪Ó‬ل‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ال أ◊‪Ó‬ل على قدر‬
‫يحصسل فهو دليل على أل ّسسفر‪.‬‬ ‫قلته وك‪Ì‬ته فهو رزق حسسن وعلم ور‪Ã‬ا كان م‪Ò‬أثا‪ ،‬وقد‬

‫تعلّم معنا‪ ..‬قاعدة‪« :‬ترجيح التعب‪ Ò‬الذي َي ُسس‪t‬ر الرائي»‬ ‫أل ‪-‬فضس ‪-‬ة وي ‪-‬ب ‪-‬دع ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ي ‪-‬دل‬ ‫ب ‪-‬الأن ‪-‬ث ‪-‬ى أل ‪-‬ف ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وذلك لأن‬ ‫رأأيت ‘ أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ام ك‪- -‬اأ‪ Ê‬ك‪- -‬نت‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ام ع‪- -‬ل‪- -‬ى حسس‪- -‬ن أل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‬ ‫أل ‪-‬فضس‪-‬ة رم‪-‬ز ÷وأه‪-‬ر أل‪-‬نسس‪-‬اء‪،‬‬ ‫وأقفة مع فتاة ثم كنت أأصسنع‬
‫مفاتيح تعب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪ :‬أ‪Ÿ‬عّبر مهمته هنا هي تقد‪ Ë‬ألتعب‪ Ò‬أألك‪ Ì‬فائدة للرأئي وأألك‪ Ì‬صس‪Ó‬حا لدينه‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪ّ-‬رب أإ‪ ¤‬أل ‪-‬ل ‪-‬ه سس ‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ه‬ ‫وألرأئي أإذأ رأأى ‘ منامه كاأنه‬ ‫‪‰‬اذج م‪- - -‬ن أل‪- - -‬فضس‪- - -‬ة وك ‪- -‬انت‬
‫ودنياه‪ ،‬فيعّبر ‪Ã‬ا فيه صس‪Ó‬ح ألرأئي ‘ أختيار ألرمز ألذي يرى أأنـ‪s‬ه أأفضسل للرأئي ‘ دينه ودنياه من غ‪Ò‬ه‪ ،‬ومن‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬ا‪ ،¤‬ف‪-‬ال‪-‬فضس‪-‬ة من أ‪Ÿ‬عادن‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رأج ألفضسة فاإنه‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة وت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪ ،‬ف‪-‬م‪-‬ا هو تعب‪Ò‬‬
‫أأمثلة ذلك‪ :‬رجل صسالح تز‪s‬وج أمرأأة عانى معها جدأ‪ ،‬ثم طل‪s‬قها ‪.‬من دون أأن ينجب منها‪ ،‬فرأأى ‘ منامه رؤويا‬ ‫ألكر‪Á‬ة وهي من حلي أ÷نة‬ ‫سسوف يخلو بامرأأة ل –ل له‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬نام؟‬
‫ُيحتمل ‘ تفسس‪Ò‬ها إأ‪s‬ما أأن تكون بشسرى بهدأيتها وعودتها إأليه‪ ،‬أأو بأان يبدله ألله تعا‪ ¤‬بامرأأة أأخرى صسا◊ة‬ ‫ل‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ا‪َ« :¤‬ع‪-‬اِل‪َ-‬ي‪ُ-‬ه‪ْ-‬م ِث‪َ-‬ي‪-‬اُب‬ ‫وأإذأ رأأى ألرجل أأنه يسستخرج‬ ‫سسامية من العاصسمة‬
‫تسسعده‪ ،‬فالتقدير أأنـ‪s‬ه ر‪s‬بما يكون من أألصسلح وأألفضسل للرأئي ‘ دينه ودنياه تعب‪Ò‬ها بأان‪ s‬ألله سسيبدله بامرأأة‬ ‫سُس‪- -‬ن‪ُ- -‬دسٍس ُخ‪ْ - -‬ضس‪ٌ- -‬ر َوأإِسْس‪َ- -‬ت‪ْ- -‬ب ‪َ-‬رٌق‬ ‫أل ‪-‬فضس ‪-‬ة ف ‪-‬ذلك ي‪-‬بشس‪-‬ر ب‪-‬دخ‪-‬ول‬ ‫خ‪Ò‬ا راأيت‪:‬‬
‫صسا◊ة‪ ،‬ألنـ‪s‬ه ح‪s‬تى وإأن عادت أ‪Ÿ‬رأأة أألو‪ ¤‬أإليه فقد تعود إأ‪ ¤‬ما فعلته مرة أأخرى‪ ،‬وحت‪s‬ى إأن ‪ ⁄‬تعد ‪Ÿ‬ا فعلته‬ ‫ح ‪t- -‬ل ‪- -‬وأ أَأسَس ‪- -‬اِوَر ِم ‪- -‬ن ِف ‪s - -‬ضس ‪ٍ- -‬ة‬
‫َو ُ‬ ‫مال مبارك وكث‪ Ò‬غ‪ Ò‬متوقع‪،‬‬ ‫ت ‪- -‬ذهب دلل ‪- -‬ة أل ‪- -‬فضس ‪- -‬ة ‘‬
‫سسابًقا فر‪s‬بما أ‪Ÿ‬شساكل ألقد‪Á‬ة سستطفو على حياة أ‪Ÿ‬سستقبل‪ ،‬فتقلل من سسعادة ألرأئي بزوجته‪ ،‬فاألفضسل تعب‪Ò‬‬ ‫طُهوًرأ»‬ ‫َوسَسَقاُهْم َر‪t‬بُهْم شَسَرأًبا َ‬ ‫فاأما أإن رأأى ألرأئي ‘ منامه‬ ‫أ‪Ÿ‬نام أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ال وروؤية ألقطعة‬
‫أ‪Ÿ‬نام بأا‪s‬ن ألله سسبحانه يبدله بزوجة غ‪Ò‬ها‪ ،‬وهذأ أألفضسل للرأئي‪.‬‬ ‫ألإنسسان ‪.21‬‬ ‫أأن ‪- -‬ه يصس ‪- -‬ن ‪- -‬ع ›وه‪- -‬رأت م‪- -‬ن‬ ‫أل‪- -‬وأح‪- -‬دة م ‪-‬ن أل ‪-‬فضس ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪ّ-‬ب ‪-‬ر‬
‫ا◊م‪--‬ام ‘ ا‪Ÿ‬ن‪--‬ام‪:‬‬
‫ي ‪-‬دل أ◊م‪-‬ام ‘ أ‪Ÿ‬ن‪-‬ام‬
‫على ألرسسول أ‪ı‬لصس‬
‫أألم‪ Ú‬وألصس ‪- - - - - - - -‬احب‬
‫أألنيسس وأ‪Ÿ‬رأأة ألولود‪،‬‬
‫ومن رأأى ‘ أ‪Ÿ‬نام أأنه يذبح أ◊مامة فإانه يتزوج‬
‫أمرأأة تكون بكرأ‪ ،‬وإأذأ كانت حمامة وأحدة فقط‬
‫دلت ألرؤويا على أأنه ينجب ولدأ‪ ،‬ومن يأاكل من ◊م‬
‫أ◊مام ‘ أ‪Ÿ‬نام دلت ألرؤويا على أأن صساحبها ينعم‬
‫‘ أ‪ ،Òÿ‬وصس ‪-‬ي ‪-‬د أ◊م ‪-‬ام ‘ أل‪-‬رؤوي‪-‬ا ي‪-‬دل ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ي‪-‬ل‬
‫أ‪Ÿ‬ال ألكث‪ Ò‬من ألسسادة وكبار ألشسخصسيات‪.‬‬

‫‪É`jhDô`dG ´ƒ`°Vƒ`e ∫ƒM º`«L Ú°S‬‬


‫¯ ‪: ∫GƒD``````````°S‬‬
‫يتكرر على والدتي رؤويا‬
‫الوضسوء بشسكل غ‪ Ò‬عادي‪ ،‬فما‬
‫هو تعب‪ Ò‬هذا ا‪Ÿ‬نام؟‬ ‫وألسسرور‪ ،‬ولعّلهما كانا ‘ نزأع ومشساكل‪.‬‬ ‫أأم ‪-‬ا وق ‪-‬د ك ‪-‬ان م ‪-‬ع زوج ‪-‬ت ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬دل ع ‪-‬ل ‪-‬ى حسس‪-‬ن‬ ‫ي‬
‫رأأيت ‘ أ‪Ÿ‬نام كأا‪ Ê‬فتحت ألباب على وألد ّ‬
‫¯ ‪:ÜGƒ``````````L‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تصسلة‪ :‬لقد كانا متخاصسم‪ Ú‬متشساجرين‪.‬‬ ‫ألعشسرة وأ‪Ÿ‬ودة بينهما‪ ،‬وألعزباء أإذأ رأأت أأنه‬ ‫وكانا جالسس‪ Ú‬على سسرير ‘ وسسط ألغرفة وهما‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬هل طالت أ‪Ÿ‬دة؟‬ ‫ح‪-‬م‪-‬ل أإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬ري‪-‬ر ف‪-‬اإن‪-‬ه‪-‬ا بشس‪-‬ارة ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬الزوأج‪،‬‬ ‫بلباسس أأبيضس ناصسع‪ ،‬وكانا يتحدثان مع بعضسهما‬
‫جيم‪ :‬ألوضسوء ‘ أ‪Ÿ‬نام يعّبر حسسب أأحوأل‬ ‫ا‪Ÿ‬تصسلة‪ :‬نعم قلي‪ ،Ó‬أأحيانا تصسل أإ‪ ¤‬عدة‬ ‫وألرأئي أإذأ رأأى نفسسه جالسسا على سسرير فيعّبر‬ ‫وهما فرحان وسسعيدأن جدأ‪.‬‬
‫ألرأئي‪ ،‬فمن رأأى ‘ أ‪Ÿ‬نام أأنه توضسأا فدّل أ‪Ÿ‬نام على‬ ‫أأشسهر‪.‬‬ ‫بزوأج أ‪Ÿ‬رأأة‪ ،‬كما يدل على تروؤسس أأناسس فيهم‬ ‫شسهرزاد من باتنة‬
‫قضس ‪-‬اء أ◊اج ‪-‬ة وم ‪-‬غ‪-‬ف‪-‬رة أل‪-‬ذن‪-‬وب ف‪-‬إان‪-‬ه ن‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ور‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬هل بدأأت ‘ ألدعاء لهما وأأ◊حت‬ ‫نفاق‪.‬‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫وأل‪ّÎ‬ق ‪-‬ي ‘ درج‪-‬ات أإل‪Á‬ان‪ ،‬ل‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ه صس‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫‘ دعائك على ألله ليتصسا◊ا؟‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬وأأم ‪-‬ا دلل ‪-‬ة ألسس ‪-‬ري ‪-‬ر أل‪-‬ذي ك‪-‬ان ‘‬ ‫يدّل ألسسرير ‘ أ‪Ÿ‬نام على ألسسرور وألفرح‬
‫وسس‪ّ-‬ل‪-‬م‪« :‬أل‪-‬وضس‪-‬وء ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬وضس‪-‬وء ن‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى نور»‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تصسلة‪ :‬ن‪-‬ع‪-‬م ل‪-‬ق‪-‬د م‪-‬ك‪-‬ثت أأدع‪-‬و ب‪-‬قّو ة حتى‬ ‫و س س ط أ ل غ ر ف ة ف ي د لّ ع ل ى أ أ ن و أ ل د ي ك ‘ م ن ت ص س ف‬ ‫وأ‪Ÿ‬سسرأت وعلى ألسسفر وعلى أ‪Ÿ‬نصسب‪،‬‬
‫وألوضسوء يدّل على قضساء أ◊اجات وبلوغ‬ ‫يتصسا◊ا ويبعد عنهما كيد ألشسيطان‪.‬‬ ‫ألعمر أأي ‘ أ‪ÿ‬مسسينات من ألعمر‪.‬‬ ‫وألقعود عليه ر‪Ã‬ا يدّل على ألتمكن من‬
‫ألقصسد وأألما‪ ،Ê‬ذلك أأن ألوضسوء صسالح‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬وهذأ ما يف ّسسر قولك‪ :‬فتحت باب‬ ‫ا‪Ÿ‬تصسلة‪ :‬فع‪ Ó‬هو كذلك‪.‬‬ ‫ألقصسد وأ‪Ÿ‬رأد‪ ،‬فاإن كان له أمرأأة‬
‫‘ ألرؤويا‪ ،‬وهو أأمان‬ ‫أل‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة ف‪-‬وج‪-‬دت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬السس‪ ،Ú‬ف‪-‬ي‪-‬دّل على أأنك‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬أأم ‪-‬ا دلل ‪-‬ة أ÷ل ‪-‬وسس ع‪-‬ل‪-‬ى ألسس‪-‬ري‪-‬ر‬ ‫ف ‪-‬اإن‪-‬ه ي‪-‬ك‪-‬ون‬
‫م ‪- - -‬ن أل ‪ّ- - -‬ل ‪- - -‬ه‬ ‫فتحت عليهما باب ألصسلح بالدعاء‪ ،‬فبفتحك‬ ‫باللباسس ألأبيضس مع ألفرح وأ‪Ÿ‬رح‪ ،‬فيدل على‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫للرأئي‬ ‫لباب ألدعاء تصسا◊ا وتصسافيا‪ ،‬وألله أأعلم‪.‬‬ ‫أأن‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ا ‪Á‬رأن ‪Ã‬رح‪- -‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ودة ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫سسرور‪،‬‬
‫أ‪ÿ‬ائف‪.‬‬
‫¯ صص‬
‫فحـة من إأعدأ‪v‬‬
‫د‪ :‬رأضصية‪.‬شش‬ ‫’حد ‪ 18‬فيفري ‪ ٢٠18‬ألموأفق لـ ‪ ٠1‬جمأدى ألثأنية ‪ 1٤٣٩‬هــ‬
‫أ أ‬

‫مصصنفة كمنطقة عا‪Ÿ‬ية وأحد أقطاب ألسصياحة ‘ أ÷زأئر‬

‫تنقـ ـل مناظـ ـر سساح ـرة للحظ‪Ò‬ة‬


‫الوطني ـة ‘ غابـ ـة «ا‪Ÿ‬ـ ـداد» بثني ـة ا◊ـ ـد‬
‫أبدع أ‪ı‬رج ألتلفزيو‪ Ê‬أ‪Ÿ‬تأألق وأ‪Ÿ‬صصّور ألصصحأ‘ ‘ قنأة «ألنهأر»‪ ،‬ألزميل تأكفأرينأسس‬
‫بلعيد‪ ‘ ،‬ألتقأط صصور ومشصأهد رأئعة من ألسصمأء ‪Ÿ‬نأظر طبيعية خّ‪Ó‬بة للحظ‪Ò‬ة ألوطنية‬
‫ألكأئنة بضصوأحي مدينة ثنية أ◊د بإأقليم و’ية تيسصمسصيلت‪.‬‬
‫ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اء سش‪-‬لسش‪-‬ل‪-‬ة ج‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة تربط ب‪ Ú‬ث‪Ó‬ث‬ ‫حازت لقطات «الفيديو» الذي قاربت مدته الدقيقت‪ ،Ú‬على‬
‫ولي‪-‬ات‪ ،‬وه‪-‬ي ت‪-‬يسش‪-‬مسش‪-‬ي‪-‬لت وع‪ Ú‬ال‪-‬دف‪-‬ل‪-‬ى وا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬وُتعرف‬ ‫آالف اإلع‪- -‬ج‪- -‬اب‪- -‬ات‪ ،‬و“ت مشش‪- -‬ارك‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ع‪ È‬ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ا÷ب ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ،‬ح ‪-‬يث “ّر ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ج ‪-‬ب‪-‬ال‬ ‫الصش ‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ات‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة وأان‪-‬ه‪-‬ا اح‪-‬ت‪-‬وت ع‪-‬ل‪-‬ى مشش‪-‬اه‪-‬د ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪ّ-‬ود‬
‫«ال‪-‬ونشش‪-‬ريسس»‪ ،‬وم‪-‬ع‪-‬روف‪-‬ة ك‪-‬ث‪Ò‬ا ب‪-‬أاشش‪-‬ج‪-‬ار األرز ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬طي‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى مشش ‪-‬اه ‪-‬دت ‪-‬ه‪-‬ا إال ‘ األف‪Ó-‬م واألشش‪-‬رط‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ششهد جمال وجاذبية منقطعة النظ‪.Ò‬‬ ‫الوثائقية‪ ،‬وقد اسشتعمل الزميل تاكفاريناسس بلعيد ‘ تصشوير‬
‫ه‪-‬ذا وت‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ع «ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و» غابة كثيفة ‪Ã‬ختلف أانواع‬ ‫مناظر غابة «ا‪Ÿ‬داد» با◊ظ‪Ò‬ة الوطنية لثنية ا◊د‪ ،‬تقنيات‬
‫األشش ‪-‬ج ‪-‬ار‪ ،‬أاه ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا شش ‪-‬ج ‪-‬رة األرز األط ‪-‬لسش ‪-‬ي‪ ،‬وبسش ‪-‬بب ه‪-‬ذه‬ ‫حديثة وعالية ا÷ودة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬يزات‪ ،‬فقد صُشنفت ا◊ظ‪Ò‬ة الوطنية لثنية ا◊د كمحمية‬ ‫هذا وتبعد ا◊ظ‪Ò‬ة الوطنية لثنية ا◊د ‪Ã‬سشافة ‪ 48‬كلم عن‬
‫وطنية وعا‪Ÿ‬ية‪ ،‬وكأاحد أاهم األقطاب السشياحية ‘ ا÷زائر‪.‬‬ ‫ولي‪-‬ة ت‪-‬يسش‪-‬مسش‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬وح‪-‬وا‹ ‪ 180‬ك‪-‬ل‪-‬م ع‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬مة‪ ،‬وهي‬

‫زبـ ـ ـ ـ ـ ـدي يسسـ ـ ـ ـ ـانـ ـ ـ ـ ـد الشسيـ ـ ـ ـ ـخ شسمـ ـ ـ ـ ـسس الديـ ـ ـ ـ ـن‬ ‫قصسة وا‹ البويرة مع «الشسيخ النوي»‬
‫سش‪-‬ان‪-‬د رئ‪-‬يسس م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة «ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬لك»‪ ،‬الأسش‪-‬ت‪-‬اذ زب‪-‬دي مصش‪-‬طفى‪ ،‬الششيخ‬
‫ششمسس الدين ا÷زائري‪ ،‬الذي اأفتى بتحر‪ Ë‬صشرع الدواجن قبل ذبحها‪ ،‬حيث‬
‫قال الششيخ ششمسس الدين‪ ،‬اإن زبدي رّد عليه بجواب رسشمي وعليه ختم بخصشوصس‬
‫قضشية ا‪Ÿ‬ذابح‪ ‬التي تسشتعمل الصشعق الكهربائي للدواجن‪.‬‬
‫قال زبدي اإن ما ذكره الششيخ ششمسس الدين صشحيح‪ ،‬موؤكدا اأن منظمة «حماية‬
‫ا‪Ÿ‬سشتهلك» ل تزال ‘ اتصشال بالهيئات الرسشمية ◊ماية ا‪Ÿ‬صشالح ا‪Ÿ‬عنوية‬
‫للمواطن ‘ غذائه‪.‬‬

‫الشسيـ ـ ـ ـخ شسمـ ـ ـ ـسس الديـ ـ ـ ـن‪« :‬التأامـ ـ ـ ـ‪ Ú‬علـ ـ ـ ـى ا◊يـ ـ ـ ـاة حـ ـ ـ ـرام»!‬ ‫اسش‪-‬ت‪-‬دّل وا‹ ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة خ‪Ó-‬ل ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ه ب‪-‬رؤوسش‪-‬اء ال‪-‬ب‪-‬لديات‬
‫ورئيسس دائرة «برج اخريسس»‪ ،‬جنوب إاقليم البويرة‪،‬‬
‫بـ«الششيخ النوي» صشاحب برنامج «طالع هابط» الذي‬
‫تدأول نشصطأء موقع ألتوأصصل أ’جتمأعي «فأيسصبوك» على نطأق وأسصع‪،‬‬ ‫تبّثه قناة «النهار»‪ ،‬وذلك عقب تدخل بعضس ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬
‫فتو ّى ألشصيخ شصمسس ألدين أ÷زأئري‪ ،‬صصأحب حصصة «إأنصصحو‪ »Ê‬ألتي‬ ‫لطرح انششغالتهم‪.‬‬
‫تبث على قنأة «ألنهأر»‪ ،‬وأ‪Ÿ‬تعلقة بتحر‪ Ë‬ألتأم‪ Ú‬على أ◊يأة‪ .‬وأفتى‬
‫ألشصيخ شصمسس ألدين بعدم جوأز ألتأم‪ Ú‬على أ◊يأة‪ ،‬بحكم أن أ إ‬
‫وق ‪- -‬د ك‪- -‬ان ح‪- -‬ديث ال‪- -‬وا‹ ع‪- -‬ن «الشش‪- -‬ي‪- -‬خ ال‪- -‬ن‪- -‬وي»‬
‫’نسصأن ’‬
‫يعلم وقت وفأته‪ ،‬حيث رّد ع‪ È‬حصصته «إأنصصحو‪ »Ê‬ألتي تبثّ على قنأة‬
‫وبرنا›ه‪ ،‬بعدما قام مواطن باسشتغ‪Ó‬ل الفرصشة‬
‫«ألنهأر» على سصأئل قأل‪«:‬مأ حكم ألشصرع ‘ مسصألة ألتأم‪ Ú‬عن أ◊يأة؟»‪،‬‬
‫خ ‪Ó-‬ل ح ‪-‬دي ‪-‬ث ‪-‬ه ع ‪-‬ن مشش ‪-‬ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬اء وال‪-‬غ‪-‬از ‘ ب‪-‬عضس‬
‫’نسصأن يسصتطيع‬ ‫إأنه من يؤوّمن على أ◊يأة هو رّب أ◊يأة‪ ،‬و’ وجود إ‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬رى‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬د مسش ‪-‬وؤول‪fi Ú‬ل ‪-‬ي‪ Ú‬وي‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫تأم‪ Ú‬حيأة إأنسصأن مثله»‪ ،‬مؤوكدأ ‘ نفسس ألسصيأق‪ ،‬بأن ألتأم‪ Ú‬على أ◊يأة‬
‫اآخ‪- -‬ري‪- -‬ن‪ ،‬ف‪- -‬ك‪- -‬ان رّد ال‪- -‬وا‹ ‘ ق‪- -‬الب ف‪- -‬ك ‪-‬اه ‪-‬ي اأن‬
‫’زرق»‪،‬‬‫«ح‪-‬رأم»‪ .‬ه‪-‬ذأ وأح‪-‬دثت أل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وى ضص‪ّ-‬ج‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ع‪« È‬أل‪-‬فضصأء أ أ‬ ‫ق ‪-‬ال‪«:‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل –ّو ل اإ‪ ¤‬الشش ‪-‬ي ‪-‬خ ال‪-‬ن‪-‬وي‪ ..‬ي‪-‬ط‪ّ-‬ل ‪-‬ع‬
‫حيث تدأولتهأ ألعديد من ألصصفحأت ونشصطأء «ألفأيسصبوك»‪.‬‬ ‫ويهّبط ا‪Ÿ‬سشوؤول‪ ،»Ú‬فانفجرت القاعة ضشحكا‪.‬‬

‫أاحم ـ ـ ـد أاويحي ـ ـ ـى يفتخ ـ ـ ـر بحري ـ ـ ـة التعب ـ ـ ـ‪Ò‬‬ ‫«مي‪Ó‬نيا» تتجنب الصسحافة بعد فضسيحة «ترامب» ا÷نسسية‬
‫اعت‪ È‬األم‪ Ú‬العام ◊زب «األرندي»‪ ،‬أاحمد‬ ‫‪Œ‬ن‪-‬بت السش‪-‬ي‪-‬دة األم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة األو‪« ،¤‬م‪-‬ي‪Ó-‬ن‪-‬ي‪-‬ا ت‪-‬رامب»‪ ،‬مرافقة زوجها‬
‫على م‪ Ï‬مروحية إا‪ ¤‬قاعدة «أاندروز» ا÷وية كما كان مقررا “هيدا‬
‫أاوي‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ى‪ ،‬ب‪- -‬أان ح ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪ ‘ Ò‬ا÷زائ ‪-‬ر‬ ‫لنتقالهما إا‪« ¤‬فلوريدا»‪ ،‬بعدما ادعت امرأاة ثانية أانها أاقامت ع‪Ó‬قة‬
‫مضش ‪-‬م ‪-‬ون ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ق‪-‬ال إان وج‪-‬ود أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪150‬‬ ‫ج ‪-‬نسش ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع ال‪-‬رئ‪-‬يسس ا◊ا‹ سش‪-‬ن‪-‬ة ‪ .2006‬و‪ ⁄‬ت ‪-‬ت ‪-‬وج‪-‬ه ع‪-‬ارضش‪-‬ة األزي‪-‬اء‬
‫عنوان صشحا‘ ‘ ا÷زائر‪ ،‬دليل على وجود‬ ‫السشابقة البالغة من العمر ‪ 47‬سشنة با‪Ÿ‬روحية من «البيت األبيضس» إا‪¤‬‬
‫قاعدة «أاندروز»‪ ،‬بل تنقلت ‘ موكب سشيارات ل‪Ó‬نضشمام إا‪ ¤‬زوجها‬
‫حرية تعب‪ Ò‬حقيقية ‘ ا÷زائر‪ ،‬حيث خاطب‬ ‫والقيام بالرحلة جوا إا‪ ¤‬ولية «فلوريدا»‪ ،‬حيث أامضشيا عطلة نهاية‬
‫أاوي‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ى رج‪- -‬ال اإلع‪Ó- -‬م ‘ ال‪- -‬ذك ‪-‬رى الـ‪21‬‬ ‫األسش ‪-‬ب‪-‬وع‪ .‬ه‪-‬ذا و‪ُ ⁄‬ي‪-‬سش‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬لصش‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬راف‪-‬ق‪ Ú‬لـ«ت‪-‬رامب» ب‪-‬رؤوي‪-‬ة‬
‫لتأاسشيسس حزب «األرندي» قائ‪ 150«:Ó‬عنوان‬ ‫السش ‪-‬ي ‪-‬دة األو‪ ¤‬ل ‪-‬دى وصش ‪-‬ول ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا خ‪-‬رجت ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة زوج‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬دى‬
‫صشحا‘ ‘ ا÷زائر ومازال ا‪ Òÿ‬للقّدام»‪.‬‬ ‫وصشولهما إا‪« ¤‬ويسشت با‪ ⁄‬بيتشس» ‘ «فلوريدا»‪.‬‬

‫«روب ـ ـ ـوت» لتقـ ـ ـد‪ Ë‬نشس ـ ـ ـرة األخبار ‘ تلفزي ـ ـون اليابـ ـان! «سسم‪Ò‬ة تي ‘»‪ ‬تبحث عن غاسسلي «ا‪Ÿ‬واعن»!‬
‫نششرت قناة «سشم‪Ò‬ة تي ‘» ا‪Ÿ‬تخصشصشة‬ ‫أاع ‪-‬ل ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ال ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصشصس ‘ ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ذك‪-‬اء‬
‫‘ ال‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬خ‪ ،‬إاع ‪Ó-‬ن ‪-‬ا ت ‪-‬ب ‪-‬حث ف ‪-‬ي ‪-‬ه ع ‪-‬ن‬ ‫الصش ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي‪« ،‬ه‪Ò‬وشش ‪-‬ي إايشش ‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ورو»‪ ،‬أان ال‪-‬روب‪-‬وت «إاي‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ا» ال‪-‬ذي‬
‫ع ‪-‬ام ‪Ó-‬ت ل ‪-‬غسش ‪-‬ل األوا‪ ،Ê‬ح ‪-‬يث ج‪-‬اء ‘‬ ‫اب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ره‪ ،‬سش‪-‬ي‪-‬ب‪-‬دأا ‘ ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬نشش‪-‬رات األخ‪-‬ب‪-‬ار ال‪-‬رسش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون‬
‫الوطني‪ ،‬ابتداًء من ششهر أافريل القادم‪ ،‬وذلك ‘ خطوة جديدة تزيد من‬
‫اإلع‪Ó‬ن‪«:‬تبحث قناة سشم‪Ò‬ة تي ‘ عن‬ ‫حضشور اآللت الذكية وتسشّرع النقاشس ا÷اري حول مسشتقبل البششر‪.‬‬
‫عام‪Ó‬ت ‪Îfi‬مات لغسشل األوا‪ ،Ê‬ششرط‬ ‫وتعّد «إاريكا» التي من ا‪Ÿ‬ف‪Î‬ضس أان تكون ‘ الـ ‪ 23‬من العمر‪ ،‬النموذج‬
‫أان ت ‪- -‬ك ‪- -‬ون ل ‪- -‬دي ‪- -‬ه‪- -‬ن خ‪È‬ة أاو شش‪- -‬ه‪- -‬ادة‪،‬‬ ‫األك‪ Ì‬إاثارة‪ ،‬حيث أان وجهها وتعب‪Ò‬اتها وششعرها وكل ششيء فيها‬
‫و–‪Î‬من مواعيد العمل‪ ،‬وذلك بأاجرة ‪3‬‬ ‫ي‪-‬ب‪-‬دو ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬فضشل ذكائها الصشطناعي ا‪Ÿ‬لحوظ‪،‬‬
‫فهي قادرة على ‪fi‬اكاة السشلوك البششري والتحدث من‬
‫م‪Ó‬ي‪ ‘ Ú‬الششهر‪ ،‬فلكل من يهمها األمر‬ ‫دون ع ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ات إا‪ ¤‬ال ‪-‬بشش ‪-‬ر‪ ،‬إاضش ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Ë‬‬
‫التصشال بالقناة»‪.‬‬ ‫األخبار للششعب اليابا‪.Ê‬‬
‫‪19‬‬ ‫أألحد ‪ ١٨‬فيفري ‪ ٢٠١٨‬ألموأفق لـ ‪ ٠١‬جمادى ألثانية ‪ ١439‬ه ـ‬

‫مية ''النهار''‬
‫يو‬
‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫س‬‫ض‬ ‫ف‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫النفسسانية وا تفتح لكم ه‬
‫لخدماتي م‬ ‫إ‬
‫’‬
‫جتماعيـة ا‬ ‫مشسا‬
‫بكل أاكلكم وآاهاتكم بقلب كبيلسسيـــــــدة ''نور''‪ ،‬التي ع المختصسة‬
‫إايجاد مانة وسسرية‪ ،‬تحتضس ر‪ ،‬فتأاخذ بأايــــديكم إا تسستمع إالى‬
‫’مان‬ ‫ع الحلول الشسافيـة ير ن المهمومين والموج لى بر ا أ‬
‫وع‬ ‫ل‬
‫’تصسال من خ ين على أامل‬ ‫ى الرقم ‪ 3800‬لنقل مشجى فقط ا إ‬
‫ساغل‬ ‫نا‬

‫‪om‬‬
‫ت‬‫ا‬‫ه‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫ع‬‫ف‬

‫‪a@gmail.c‬‬
‫ب‬‫ا‬‫ث‬ ‫ف‬ ‫م‬‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ر‬‫ع‬‫س‬‫س‬
‫ت‬ ‫كم أاو لتلق‬ ‫لدقيقة ‪0٥‬‬
‫‪ 1‬دج باحتسساب جميع اى إاسستشسارات‬

‫‪ko u‬‬
‫لرسسوم‬
‫‪lo‬‬ ‫‪u‬‬ ‫‪b‬‬‫‪h‬‬‫‪a‬‬‫‪ir‬‬ ‫‪om‬‬
‫بشضـــــرى‬
‫اح‪Î‬افية‪ ..‬سسرية‪ ..‬و خدمة على أاعلى مسستوى‪r@gmail..c‬‬
‫‪nahar.nou‬‬ ‫سضارة‪...‬‬
‫طاقم من ا‪Ÿ‬رشسدين وا‪Ÿ‬رشسدات‪ ،‬يسسهرون على –قيق مسساعيكم‪،‬‬
‫ويعملون على نيل آامالكم‪ ،‬وكل هذا فقط على الرقم‪:‬‬ ‫مـــــركز‬
‫من الثابت ومتعاملي ‚مة جيزي وموبيليسسبـ ‪ 105‬دج‬
‫للدقيقة مع احتسساب كل الرسسوم‬ ‫‪3801‬‬ ‫لثـــ‪Ò‬‬‫اأ‬
‫لكل عقدة حل‬ ‫سضر السضعادة الزوجية‬ ‫‪Œ‬دون مـعنا‪:‬‬ ‫لإ‪Ó‬صضغاء‬
‫تعا‪ Ê‬من اضسطرابات نفسسية حرمتك‬
‫ا◊رية‪ ،‬وجعلتك تعيشض –ت هاجسض‬ ‫’مور‪ ،‬ترغبون ‘‬
‫تعا‪ Ê‬من مشساكل مع الشسريك‪ ’ ،‬تتفقان ‘ العديد من ا أ‬
‫التفك‪ Ò‬وا◊‪Ò‬ة‪ ،‬اتصسل بنا ‪Œ‬د‬ ‫حياة السسكينة والطمأانينة‪..‬؟ وتبحثون عن ا’نسسجام‪..‬؟ لطرح مشساكل‬
‫›موعة من ا‪Ÿ‬رشسدين وا‪Ÿ‬رشسدات وانقل‬ ‫عاطفية أاو نفسسية‬
‫لنا انشسغالك لتحقق معها راحتك اتصسل‬ ‫اتصسلوا بنا وتعرفوا على سسر السسعادة الزوجية على الرقم ‪3801‬‬
‫بنا على ‪3801‬‬

‫ركن فّرغ قلبك‬


‫تعا‪ Ê‬من مشسكلة عاطفية أادمت قلبك‬
‫’حد‬‫أاو مشسكلة سسرّية ’ تسستطيع البوح بها أ‬
‫وتبحث عن حل لها‪.‬اطمئن فأانت لسست‬
‫وحدك فنحن معك جملة من ا‪Ÿ‬سستشسارين‬
‫’عطائك ا◊لّ ا‪Ÿ‬ناسسب‬ ‫وا‪Ÿ‬سستشسارات إ‬
‫‪.‬اتصسل بنا على الرقم ‪3801‬‬

‫أادم وحواء‬
‫تبحث عن شسريك حياتك ولديك‬ ‫–ية طيّبة وبعد‪..‬‬
‫مواصسفات ‪ّfi‬ددة ركن أادم وحواء‬ ‫مصسيبة وقعت على رأسسي منذ سسنة‬
‫يهديك فرصسة إا“ام نصسف الدين اتصسل‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ا‪ ،‬بسس‪-‬بب سس‪-‬وء ف‪-‬ه‪-‬م وأل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اسص‪،‬‬
‫بنا عروضض زواج من ‪fl‬تلف و’يات‬ ‫ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه أب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬لى غ‪fi Ò‬مله‪ ،‬وهي‬
‫الوطن بانتظارك ‪.‬اتصسل بنا على الرقم‬ ‫تشس ‪-‬ك ‪-‬رأت‪-‬ي وغ‪-‬ادرت أ‪Ÿ‬ك‪-‬تب‪ ،‬ف‪-‬إاذأ ب‪-‬اب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫وجبة ألغدأء‪ ،‬وعندما أكون منشسغلة‪ ،‬كنت‬ ‫غياب ألذي تنكر لها و‪ ⁄‬تسستطع حتى قوة‬ ‫أآلن ت‪-‬ه‪-‬دد‪ Ê‬ب‪-‬ال‪-‬فضس‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ز‪ Ê‬و‪⁄‬‬
‫على الرقم ‪3801:‬‬ ‫أعد أسستطيع ألتحكم ‘ تصسرفاتها‪ ،‬ألنها‬
‫ت ‪-‬ق‪-‬ف ب‪-‬ا‪Ù‬اذأة وشس‪-‬رأرة أل‪-‬غضسب تشس‪ّ-‬ع م‪-‬ن‬ ‫أف ّضسل أن تشس‪Î‬ي لنا ما نأاكل و–ضسره إأ‪¤‬‬ ‫ألقانون إألزأمه بدفع ألنفقة‪ ،‬فقد كان دوما‬
‫عينها‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬كتب‪ ،‬إأل أنها وعلى غ‪ Ò‬ألعادة‪ ،‬جاءت‬ ‫يتهّرب من هذه أ‪Ÿ‬سسؤوولية‪ ،‬وبعدما سسئمت‬ ‫أضسحت طائشسة ومسسته‪Î‬ة‪ ،‬بعدما أسستغلت‬
‫ركن التجميل وا‪ÿ‬لطات الطبيعية‪..‬‬ ‫من قذفت عرضسي هي ابنتي‪..‬‬ ‫ذأت يوم قبل موعدها‪ ،‬وكنت حينها منشسغلة‬ ‫م ‪-‬ن أل‪-‬ل‪-‬ف وأل‪-‬دورأن ح‪-‬ول أ‪Ù‬اك‪-‬م‪ ،‬أوك‪-‬لت‬ ‫هذأ ألوضسع لصسا◊ها‪ ،‬علما أنها طالبة ‘‬
‫بعيد عن أافخم الصسالونات ومراكز‬ ‫بأاعمال إأضسافية أوكلت ‹ مهمة ألقيام بها‪،‬‬ ‫أم ‪-‬ري ل ‪-‬ل ‪-‬ه و–ّم ‪-‬لت أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ف‪-‬ردي‪،‬‬ ‫ألقسسم ألنهائي‪.‬‬
‫لقد كّلمتني بلهجة شسديدة كما ‪ ⁄‬تفعل‬ ‫أن‪-‬ا أم‪-‬رأة م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة وأم ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة أع‪-‬يشص ‘‬
‫التجميل‪ ،‬وغلء ا‪Ÿ‬سستحضسرات وا‪Ÿ‬اركات‬ ‫من قبل‪ ،‬ألنها ظّنت بي ألسسوء‪ ،‬فحاولت أن‬ ‫فذهبت إأ‪ ¤‬مكتب زميلي لكي أسستشس‪Ò‬ه ‘‬ ‫وأ◊مد ألله أنني أسستطعت بتوفيق منه أن‬
‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬معنا وفقط ع‪ È‬خطوطنا‬ ‫أم‪-‬ر م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬إاذأ ب‪-‬ال‪-‬زم‪Ó-‬ء ولك‪Ì‬ة دخولهم‬ ‫أسس‪ّ-‬د ف‪-‬رأغ‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وى أ‪Ÿ‬ادي وح‪-‬تى‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬يت أل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ة مسس‪-‬تقرة‪ ،‬أهدرت‬
‫اسستعيدي ثقتك ‘ نفسسك‪ ،‬واعتني‬
‫أشسرح لها أ‪Ÿ‬وقف‪ ،‬لكنها رفضست وأقنعت‬ ‫أج‪-‬م‪-‬ل سس‪-‬ن‪-‬وأت ع‪-‬م‪-‬ري وأن‪-‬ف‪-‬قت ك‪-‬ل جهدي‬
‫نفسسها أن زميلي أختلى بي‪ ،‬ومنذ ذلك أليوم‬ ‫وخروجهم ‪ ⁄‬ي‪Î‬كوأ لنا أ‪Û‬ال للحديث‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬عنوي‪.‬‬
‫’هل وا أ‬
‫’حباب‪،‬‬ ‫بجمالك‪ ،‬وتأالقي وسسط ا أ‬ ‫فقام ألزميل وأغلق ألباب بقوة‪‡ ،‬ا جعل‬ ‫لقد ظّلت أبنتي ب‪ Ú‬أ◊‪ Ú‬وأآلخر ت‪Î‬دد‬ ‫وطاقتي كي تعيشص غاليتي ‘ مقام ينسسيها‬
‫بخلطات طبيعية بسسيطة وغ‪ Ò‬مكلفة‬ ‫أع ‪-‬يشص –ت رح ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا وأسس ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬يب إأ‪ ¤‬ك‪-‬ل‬
‫تسستعيدي بها لياقتك وأاناقتك‪..‬‬ ‫ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا وإأل كشس ‪-‬فت أم ‪-‬ري أم ‪-‬ام وأل‪-‬دي‬ ‫ف ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ه يصس ‪-‬عب ع ‪-‬ل‪-‬ى أب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ي حضس‪-‬رت‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ك ‪-‬ان ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‬
‫وتضسمني العناية الفائقة لنفسسك‬
‫فكو‪ Ê‬معنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬
‫وإأخ‪- -‬وت ‪-‬ي‪ ..‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف أتصس ‪-‬رف ألن ‪-‬ن ‪-‬ي ‪ ⁄‬أع ‪-‬د‬
‫أطيق صس‪È‬أ‪ ،‬ومن قذفتني ‘ عرضسي هي‬
‫وطرقت ألباب‪ ،‬لكننا ‪ ⁄‬نبال ظّنا منا أنهم‬
‫ألزم‪Ó‬ء‪ ،‬وحينها كان يوأصسل معي شسرح ما‬
‫ألذي يقع بالقرب من‬
‫ث‪- -‬ان ‪-‬وي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ف ‪-‬أاخ ‪-‬رج‬
‫ع‪ Ú‬على ا‪Û‬تمع‬
‫ز‪ /‬الوسسط‬ ‫أبنتي؟!‪.‬‬ ‫طلبت منه‪ ،‬وعندما أنهى ألك‪Ó‬م‪ ،‬قّدمت له‬ ‫م‪- -‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ارة ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اول‬ ‫تعّد أ‪Ÿ‬درسسة‬
‫ركن الطبخ‪ ،‬والوصضفات التقليدية‪:‬‬ ‫أل ‪- -‬ب ‪- -‬يت أل ‪- -‬ث‪- -‬ا‪Ê‬‬
‫إأن أألط ‪- - - - - - -‬ف‪- - - - - - -‬ال‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل‪ ،‬ح ‪-‬يث‬
‫للمهتمات بفن الطبخ للراغبات ‘‬ ‫مشس ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ن ‪Ã‬ق ‪-‬اط ‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ي‪- -‬قضس‪- -‬ي ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا‬
‫تعلم وصسفات جديدة و اقتصسادية ‪.‬‬ ‫أ◊ديث‪ ،‬وإأذأ ف‪- - - -‬ع‪- - - -‬ل‬
‫اتصسلي بنا ع‪ È‬الرقم ‪3801‬‬ ‫نصسف يومه‪ ،‬لذأ‬
‫ط‪- -‬ف‪- -‬لك ذلك‪ ،‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬يك‬ ‫ت ‪-‬ق‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ات‪-‬ق‬
‫توجيهه على ألفور أثناء‬ ‫أأله‪-‬ل مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة‬
‫لسضتشضاراتكم القانونية‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬اط‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ول ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر‬ ‫ت ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‬
‫’سساتذة ا‪ı‬تصس‪Ú‬‬ ‫نخبة من ا أ‬ ‫حتى تصسبح عادة له‪.‬‬ ‫م ‪- -‬ن‪- -‬ذ ألصس‪- -‬غ‪- -‬ر‪،‬‬
‫لجابة على انشسغا’تكم ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫ل إ‬ ‫م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ألسس ‪-‬ل‪-‬وك‬ ‫ألهمية‬
‫’دارية وا‪Ÿ‬دنية‪،‬‬‫ا‪Û‬ا’ت القانونية‪ ،‬ا إ‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ب‪- -‬ع ‘ أل‪- -‬ل ‪-‬عب ب‪Ú‬‬ ‫أ‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ع‪-‬لى‬
‫’حوال الشسخصسية وا÷نائية‪ ،‬اتصسلوا‬ ‫ا أ‬ ‫أألطفال‪ ،‬تنمو أسساليب‬ ‫ن ‪-‬ظ ‪-‬اف ‪-‬ة م‪-‬رأف‪-‬ق‬
‫بنا على الرقم ‪3801‬‬ ‫ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬دي‪-‬دة م‪-‬ن دون‬ ‫أ‪Ÿ‬درسسة كما هو‬
‫أن يشسعر أآلباء‪ ،‬ومنها‪:‬‬ ‫أ◊ال ‘ ألبيت‪،‬‬
‫تكر‪ Ë‬وتقدير «اكسض‪È‬يسس»‬ ‫^ روح أل ‪- - -‬ت ‪- - -‬ع‪- - -‬اون‬ ‫ف ‪ Ó-‬ب‪-‬د أن ي‪-‬ه‪-‬ت‪-‬م‬
‫لديك رسسالة لعزيز تريد شسكره‪ ،‬ترد‬
‫‪Ó‬خرين‪.‬‬ ‫وألح‪Î‬أم ل آ‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬افة‬
‫’ث‪Ò‬‬ ‫له جميل ما صسنع معك‪ ،‬مركز ا أ‬ ‫^ ع ‪- -‬دم أألن ‪- -‬ان ‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫إأن آأدأب أ‪Ÿ‬ائ‪- -‬دة ل‪- -‬ل ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ار ه ‪-‬ي‬ ‫مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أألط‪-‬ف‪-‬ال ت‪-‬بدأ‬ ‫ألصس ‪- - -‬ف ورم‪- - -‬ي‬
‫يفتح لكم فرصسة تكر‪ Ë‬أاحبابكم و من‬ ‫ب أل‪- -‬ذأت‪ ،‬ح‪- -‬يث ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‬ ‫م‪- - -‬ن‪- - -‬ذ ألصس‪- - -‬غ‪- - -‬ر‪ ،‬وه‪- - -‬ذه ب‪- - -‬عضص ن ‪-‬فسس ‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬لصس‪-‬غ‪-‬ار ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬اء ب‪-‬عضص وح ّ‬ ‫أألورأق ‘ أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ان أ‪ı‬صسصص ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وع ‪-‬دم أل ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫تكنون لهم ا‪Ÿ‬ودة و ا‪Ù‬بة‪.‬ما عليكم سسوى‬ ‫ألتوجيهات من أجل تنشسئتهم على ألخ ‪-‬ت ‪Ó-‬ف ‪-‬ات أل‪-‬بسس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة‪ ،‬وإأن ك‪-‬ان أألطفال من خ‪Ó‬ل مشساركة أآلباء‬ ‫أ÷درأن وأألبوأب‪ ،‬وأ‪Ù‬افظة على نظافة ألسساحة وعدم‬
‫ا إ‬
‫’تصسال بالرقم ‪3801‬‬ ‫ي ‪-‬ع ‪ّ-‬د أخ ‪-‬ت ‪Ó-‬ف ‪-‬ا وأح‪-‬دأ ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬ه‪-‬و لهم ‘ أللعب بتقليد ردود أفعالهم‪،‬‬ ‫ألنهج أ‪Ÿ‬سستقيم‪..‬‬ ‫أإلقاء ‪ّfl‬لفات ألطعام وعلب ألعصس‪ Ò‬على أألرضص‪ ،‬بل ‘‬
‫ه‪-‬ن‪-‬اك ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬تان سسحريتان‪ ،‬كلمة ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬دم إأصس‪-‬دأر أألصس‪-‬وأت ول بد أن يتعلم أألطفال مصسافحة‬ ‫أألماكن أ‪ı‬صسصسة للقمامة‪ ،‬وعدم كسسر أألغصسان‪ ،‬لتكون‬
‫ركن من‪ È‬القارئ‬ ‫«م ‪-‬ن فضس ‪-‬لك» ع ‪-‬ن‪-‬د ط‪-‬لب ألشس‪-‬يء‪ ،‬أل ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ائ‪-‬دة أل‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ام‪ ،‬أو م‪- -‬ن ه‪- -‬م أك‪ È‬سس‪- -‬ن ‪-‬ا ع ‪-‬ن ‪-‬د ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Ë‬‬ ‫م‪-‬دأرسس‪-‬ن‪-‬ا ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ‪Ÿ‬رت‪-‬ادي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬دى أل‪-‬زأئ‪-‬ري‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬ا‬
‫وك‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ة «شس‪- -‬ك‪- -‬رأ»‪ ،‬وه‪- -‬ي أفضس ‪-‬ل ألتحرك كث‪Ò‬أ‪ ،‬مع أألخذ ‘ ع‪ Ú‬ألتحية لهم‪ ،‬مع ذكر أإلسسم وألنظر‬ ‫أن‪-‬ط‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ا حسس‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ال إأع‪-‬جابهم وتقديرهم‪ ،‬حيث‬
‫لتقد‪ Ë‬رأاي أاو نقد بخصسوصض‬ ‫‪Ó‬ع ‪-‬رأب ع ‪-‬ن ألم ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ان ألعتبار إأذأ أسستمرت ألوجبة لف‪Î‬ة إأ‪ ¤‬م ‪- -‬ن يصس‪- -‬اف‪- -‬ح‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬وق‪- -‬م أنت‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬رق ل ‪ -‬إ‬ ‫يحّثنا ديننا أإلسس‪Ó‬مي على ألنظافة وأ‪Ù‬افظة على جمال‬
‫ا÷ريدة أاو غ‪ Ò‬ذلك ‪ .‬نحن هنا للعمل‬ ‫وأل ‪-‬ع ‪-‬رف ‪-‬ان‪ ،‬و«م ‪-‬ن فضس ‪-‬لك» –ّول ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬زم‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬إان أل‪-‬ط‪-‬فل ل بتعليمهم ذلك بالتدريب أ‪Ÿ‬سستمر‪،‬‬
‫بانتقاداتكم و رغباتكم‪ .‬اتصسل بنا على‬ ‫ب أ÷مال‪.‬‬ ‫أألشسياء وترتيبها‪ ،‬فالله جّلت قدرته جميل يح ّ‬
‫الرقم ‪3801‬‬ ‫صس‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة أألم‪-‬ر إأ‪ ¤‬ط‪-‬لب‪ ،‬وت‪-‬تضس‪-‬م‪-‬ن ي ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ق أح ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ال ألن ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ل‪-‬ه‪-‬ذه وم ‪-‬ع ك‪È‬ه ‪-‬م ي‪-‬جب شس‪-‬رح أل‪-‬ق‪-‬وأع‪-‬د‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬انب آأخ‪-‬ر‪ ،‬ي‪-‬جب أ‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة أل‪-‬ك‪-‬تب‬
‫ألشس‪- -‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ات ب ‪-‬ع ‪-‬دم ج ‪-‬وأز‬ ‫معنى ألختيار‪ ،‬بل إأنها ‪Œ‬عل من ألف‪Î‬ة و‪Á‬كن قيامه آأنذأك‪.‬‬ ‫وألدفاتر وأ◊رصص على ترتيبها وإأبقائها ‘ حالة سسليمة‪،‬‬
‫ل‪- -‬ك‪- -‬ي ي‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬م ط ‪-‬ف ‪-‬لك أح‪Î‬أم مصس ‪- -‬اف ‪- -‬ح‪- -‬ة أل‪- -‬رج‪- -‬ال أألج‪- -‬انب‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬لب غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬رغ ‪-‬وب ف‪-‬ي‪-‬ه ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ا‬ ‫و‪Œ‬نب “زي ‪-‬ق أورأق ألم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات وأل‪-‬دف‪-‬ات‪-‬ر وأل‪-‬ك‪-‬تب ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ركن تفسض‪ Ò‬ا أ‬
‫لح‪Ó‬م‬ ‫‪Ó‬ب ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬دم مصس ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة أ‪Ÿ‬رأة‬ ‫خصس‪- -‬وصس‪- -‬ي‪- -‬ات أل‪- -‬ك‪- -‬ب ‪-‬ار‪ ،‬ل ب ‪-‬د أن ول‪ - -‬إ‬ ‫‡تعا أدأؤوه‪.‬‬ ‫ألن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اء م ‪-‬ن ألم ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ان‪ ،‬ح‪-‬رصس‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة أ‪Ÿ‬درسس‪-‬ة‬
‫يراودك حلم‪ ،‬كوابيسض مزعجة‬ ‫أإن أل‪- -‬ط‪- -‬ف‪- -‬ل ألصس‪- -‬غ‪ Ò‬ل ي‪- -‬ب ‪-‬ا‹ ُت‪-‬ح‪Î‬م خصس‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ‘ م‪-‬ا ي‪-‬لي‪ :‬أألجنبية عنه‪.‬‬ ‫وألشسوأرع أ‪Ù‬يطة بها‪ ،‬إأضسافة إأ‪ ¤‬إأبقاء حديقة أ‪Ÿ‬درسسة‬
‫انتابك قلق بشسأانها‪ ،‬تريد تفسس‪Ò‬ها اتصسل‬ ‫جميع أآلدأب ألسسابقة ل تقتصسر‬ ‫‪Ã‬ن‪- -‬ادأة م‪- -‬ن ه‪- -‬م أك‪ È‬م‪- -‬ن ‪-‬ه سس ‪-‬ن ‪-‬ا ف‪ Ó‬تقتحم مناقشساتهم ول تنصست‬ ‫ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة وجميلة‪ ،‬وأ‪Ÿ‬سساهمة‬
‫بنا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫ب‪-‬أال‪-‬ق‪-‬اب ت‪-‬أادي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة تسس‪-‬بق أسسماءهم‪ ،‬إأ‪ ¤‬م‪- -‬ك‪- -‬ا‪Ÿ‬ات ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ه ‪-‬ات ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬ن ‪-‬زل‪ ،‬وإأ‪‰‬ا ‘ ك ‪-‬ل م‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫‘ غ‪-‬رسص أألشس‪-‬ج‪-‬ار وسس‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫‪Ó‬ب ‪-‬اء وأألج ‪-‬دأد‬ ‫ألنه ل يعي ذلك ‘ سسن مبكرة ول ت‪- -‬ت ‪-‬لصسصص ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ول ت ‪-‬ف ‪-‬تشص ‘ و‘ ك‪- -‬ل شس‪- -‬يء‪ ،‬ل‪ - -‬آ‬ ‫وع‪- - - -‬دم ق‪- - - -‬ط ‪- - -‬ف أألزه ‪- - -‬ار‬
‫‪ø``````````cQ‬‬
‫ركن الرقية الشضرعية‬ ‫يحاسسب عليه‪ ،‬ولكن عندما يصسل أشس‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وأن‪-‬ق‪-‬ر أل‪-‬ب‪-‬اب وأسس‪-‬ت‪-‬أاذن وأألصس ‪-‬دق ‪-‬اء و‘ أ‪Ù‬ادث ‪-‬ة وع‪-‬ن‪-‬د‬ ‫وألورود‪ ..‬هكذأ كونوأ يا‬ ‫‪AÉ«dh’CG íFÉ°üf‬‬
‫أل ‪- -‬ط ‪- -‬ع ‪- -‬ام وع ‪- -‬ن ‪- -‬د أل‪- -‬ذه‪- -‬اب إأ‪¤‬‬ ‫إأ‪ ¤‬مرحلة عمرية ليسست متقدمة قبل ألدخول عليهم‪.‬‬ ‫جيل أ‪Ÿ‬سستقبل‪.‬‬
‫تعا‪ Ê‬من حا’ت غريبة قلق ما بعد‬ ‫أن ‪- -‬ت ‪- -‬م أول ‪- -‬ي ‪- -‬اء أ أ‬
‫لم ‪- -‬ور‪ ..‬آأب‪- -‬اء‬
‫العصسر‪ ،‬وقف حال غريب ‘ كث‪ Ò‬من‬ ‫ل ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ب‪-‬وأ م‪-‬ن ه‪-‬ذه أل‪-‬نصسائح‪ ،‬أ‪Ÿ‬درسسة أو ‘ نزهة‪.‬‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬درج‪- -‬ة أل ‪-‬ك ‪-‬ب‪Ò‬ة‪ ،‬ف ‪ Ó-‬ب ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫فراق‬
‫’مور ‘ الزواج أاو العمل أاو حتى تطوير‬
‫ا أ‬ ‫نسسأال ألله أن يجعل أولدنا من‬ ‫ألن ت‪- -‬رب‪- -‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل ‘ أ‪Ÿ‬رأح ‪-‬ل‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ك ‪-‬ي ‪-‬ف ي ‪-‬ن ‪-‬ادي أآلخ‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫لط ‪-‬وأر‬ ‫لب‪- -‬ن‪- -‬اء ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ أ‬ ‫وأم‪- -‬ه‪- -‬ات أ‬
‫ذاتك‪ .‬وصسراع مع ‪fi‬يطك غ‪ Ò‬مفهوم ؟‬ ‫باسستخدأم ألقاب تأاديبية‪ ،‬ألن عدم ألعمرية أألو‪ ¤‬وأل‪Ó‬حقة‪ ،‬ما هي أل ‪- -‬ذري ‪- -‬ة ألصس ‪- -‬ا◊ة‪..‬آأم‪ Ú‬ي ‪- -‬ا رب‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫م‬‫ا‬‫ع‬ ‫ت‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ي‬‫ك‬ ‫‘‬ ‫م‬‫ك‬‫د‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫س‬‫س‬ ‫ن‬ ‫ألدرأسسية‪..‬‬
‫’سسباب مبهمة اتصسل بنا‬
‫كره من ‪fi‬يطك أ‬ ‫ألوعي سسي‪Î‬جم بعد ذلك إأ‪ ¤‬قلة إأل مرأيا تعكسص تصسرفات ألوألدين ألعا‪.ÚŸ‬‬ ‫فلذأت أكبادكم‪ ..‬وزرع روح أ‪Ÿ‬ثابرة وألجتهاد‬
‫واعرضض علينا حالتك لندلك على برنامج‬ ‫ناصسح‬ ‫وتقليدأ أعمى لها‪.‬‬ ‫أألدب‪.‬‬ ‫لكيد‪..‬‬ ‫ومن أجل بلوغ غاية ألنتائج أ÷يدة وألنجاح أ أ‬
‫يشسفيك ويرقيك على الرقم ‪3802‬‬
‫‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬م أل ‪-‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ات‬
‫لرشس ‪-‬ادأت م‪-‬ن‬ ‫وأ إ‬
‫ركن إاسض‪Ó‬ميات‪..‬‬
‫بطريقة مبسسطة وسسهلة ا’سستيعاب‪،‬‬
‫هام ألصصحاب الرسصائل اإللك‪Î‬ونية وال‪È‬يد العادي‬ ‫خ ‪Ó- - -‬ل ألتصس ‪- - -‬ال‬
‫ب ‪- - - - -‬ن‪- - - - -‬ا‪ ..‬ل ت‪Î‬دوأ‬
‫‪Œ‬دون معنا فتاوى شسرعية وأاجوبة شسافية‬ ‫أرجو من إأخوأ‪ Ê‬ألقّرأء أصسحاب أل‪È‬يد أإللك‪Î‬و‪ Ê‬وأل‪È‬يد ألعادي‪ ،‬ألختصسار و–ديد أ‪Ÿ‬طلوب بكل دقة‪،‬‬ ‫لولدك ‪- - - -‬م‬ ‫ل‪Ô‬سس‪- - - - -‬م أ‬
‫’سسئلتكم اليومية ‘ شستى القضسايا الدينية‪،‬‬
‫أ‬ ‫لكي يتسسنى ‹ ألّرد عليهم بسسهولة‪ ،‬نظرأ للكم ألهائل ألذي أتلقاه يوميا‪ ،‬كما أحيطكم علما أنني أبذل ما ‘‬
‫مسستوحاة من القران الكر‪ Ë‬والسسنة النبوية‪،‬‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح خطوة‬
‫فتاوى تريح القلب وتبعث فيه الطمأانينة‪،‬‬
‫وسسعي لكي ألبّي كل ألطلبات‪ ،‬فالذين تأاخرت ‘ ألرد عليهم‪ ،‬أسستسسمحهم عذرأ وأطمئنهم أنني سسأافعل ذلك‬ ‫بخطوة‪.‬‬
‫فقط اتصسلوا على الرقم‪3802 :‬‬ ‫نور‬ ‫متى أعانني ألله‪ ،‬تقبلوأ مني أسسمى معا‪ Ê‬ألتقدير وألح‪Î‬أم وشسكرأ لتفهمكم‪.‬‬
‫‪3801‬‬
‫هدفنا الوحيد أان نبلغ معكم كل مفيد وجديد‪ ..‬وإارضضاؤوكم هو ما نبتغي ونريد‬
‫‪21‬‬ ‫اأ’حد ‪ 18‬فيفري ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 01‬جمادى الثانية ‪ 143٩‬ه ـ‬

‫ربي العا‹ يا مع‪ .. Ú‬قصسدت نكّمل نصسف الدين‪..‬‬


‫على سسّنة الله و سسيد ا‪Ÿ‬رسسل‪ ... Ú‬قررت ‚ي بالنية‬
‫وال‪--‬ق‪--‬لب الصس‪--‬ا‘‪ ..‬ون‪--‬ق‪--‬ؤل ك‪-‬ام‪-‬ل اأوصس‪-‬ا‘‪ ،‬ب‪ّ-‬ي ‪-‬نت‬
‫قصسدي وشسي ما راه خا‘‪ ..‬وي‪ Ó‬كتب ربي بالعاهد‬
‫نؤ‘‪ ،‬و اإن شساء الله تكمل الفرحة برضسا والديا‬
‫‪ ..‬ورب‪-‬ي ي‪-‬ب‪-‬ارك ويصس‪-‬ل‪-‬ح الذرية‬
‫‪ ..‬ع‪--‬ل‪--‬ى صس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ات ‪$‬‬
‫اتصسلؤا بيا و ربي يعطي كل‬

‫‪3801‬‬
‫واحد على حسساب النية‪..‬‬

‫سسعـر الدقيقة ‪ 105‬دج‬


‫باحتسساب جميع الرسسؤم‬
‫‪ΩÉ`````g‬‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫لتصسال من الثابت ومشس‪Î‬كي متعاملي ''‚مة'' و''جازي'' و''مؤبيليسس''‬
‫ا إ‬

‫لخؤة القراء تفهم‬ ‫نرجؤ من ا إ‬


‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ه‪-‬ذه الصس‪-‬فحة التي‬
‫وجدت لغرضس نبيل وشسريف‬
‫وه‪-‬ؤ ال‪-‬زواج ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ه‬
‫ورسس‪---‬ؤل‪---‬ه ول‪--‬يسس م‪--‬ن أاج‪--‬ل‬
‫الت‪Ó‬عب واللهؤ لذا سساعدونا‬
‫با÷دية والتفهم حتى نكؤن‬
‫‪äÉ«©eÉL‬‬
‫عند حسسن ظن ا÷ميع‪.‬‬ ‫‪128773‬‬ ‫‪128772‬‬
‫وردة م‪-‬ن و’ي‪-‬ة سش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬ح‪-‬ائ‪-‬زة ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬هادة‬ ‫سش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬شش‪-‬اب‪-‬ة متميزة‬
‫جامعية‪ ،‬تبلغ من العمر ‪ 32‬سشنة‪ ⁄ ،‬يسشبق لها‬ ‫وطموحة‪ ،‬متحصشلة على ششهادة الليسشانسس ‘‬
‫ال ‪-‬زواج‪ ،‬م ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول ‪-‬ة الشش ‪-‬ك ‪-‬ل و‡ت ‪-‬ل ‪-‬ئ ‪-‬ة ا÷سش ‪-‬م‪،‬‬ ‫ا◊قوق‪ ،‬تبلغ من العمر ‪ 34‬سشنة‪ ⁄ ،‬يسشبق لها‬
‫مسشؤوولة وجادة‪ ،‬غايتها التوفيق وششق الطريق‬ ‫ال‪-‬زواج‪ ،‬م‪-‬اك‪-‬ث‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬يت‪ ،‬خ‪-‬م‪-‬ري‪-‬ة وم‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ة‬

‫‪128779‬‬
‫‪¿ƒ≤∏£e‬‬ ‫‪128778‬‬
‫مع رجل صشادق يقدر ا‪Ÿ‬رأاة ويح‪Î‬مها‪ ،‬عمره‬
‫ي‪Î‬ا وح ما ب‪ 35 Ú‬و‪ 42‬سشنة‪ ،‬تقبله مهما كان‬
‫وضشعه ا’جتماعي‪ ،‬وأاك‪ Ì‬ما تتمنى زوجا من‬
‫القامة‪ ،‬تتمنى ا’رتباط على سشنة الله والرسشول‬
‫مع رجل طيب وأام‪ ،Ú‬من العاصشمة أاو البليدة‪،‬‬
‫سشنه ي‪Î‬اوح ما ب‪ 38 Ú‬و‪ 50‬سشنة‪ ⁄ ،‬يسشبق له‬
‫أاسش‪Ó‬ك اأ’من خاصشة الدرك الوطني‪ ،‬ويكون‬ ‫الزواج‪ ،‬مثقف وملم بششؤون ا◊ياة‪ ،‬لديه عمل‬
‫رجل صشالح من و’ية سشطيف‪ ،‬مطلق‬ ‫اأحمد من و’ية برج بوعريريج‪ ،‬يبلغ‬ ‫من إاحدى مدن الششرق ا÷زائري‪.‬‬ ‫مسشتقر‪ ،‬تعده با‪Ù‬بة مدى ا◊ياة‪.‬‬
‫اأب لطفل –ت وصشاية ا’أم‪ ،‬يبلغ من‬ ‫من العمر ‪ 58‬سشنة‪ ،‬مطلق لديه اأبناء‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 44‬سش ‪-‬ن ‪-‬ة‪Á ،‬ارسس ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‪،‬‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪ Ú‬ب‪-‬ح‪-‬ي‪-‬اتهم‪ ،‬متقاعد ويتميز‬
‫‪Á‬تلك مسشكنا خاصشا‪ ،‬يريد ا’رتباط‬ ‫ب ‪-‬روح ا‪Ÿ‬سش ‪-‬وؤول ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ب ‪-‬حث ع‪-‬ن اب‪-‬ن‪-‬ة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى سش ‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ه وال‪-‬رسش‪-‬ول م‪-‬ع ام‪-‬راأة‬
‫صش ‪-‬ا◊ة ت‪-‬ق‪-‬در ال‪-‬رج‪-‬ل و–‪Î‬م‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫الشش‪-‬رق اأو ال‪-‬وسش‪-‬ط ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬سش‪-‬ن‪-‬ها‬
‫ي‪Î‬اوح ما ب‪ 20 Ú‬و‪ 40‬عاما‪ ’ ،‬يبا‹‬
‫ا◊‪Ó‬ل ل ‪-‬تشش ‪-‬ارك ‪-‬ه ا◊ي ‪-‬اة وت‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬ه‬
‫زوج ‪-‬ة صش ‪-‬ا◊ة ‘ السش‪-‬راء والضش‪-‬راء‪،‬‬
‫سشنها ي‪Î‬اوح ما ب‪ 45 Ú‬و‪ 56‬سشنة ’‬
‫‪áØ∏àfl ¢VhôY‬‬
‫وه ‪- -‬ران‪ ،‬م ‪- -‬وظ ‪- -‬ف مسش‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ر ‘ م‪- -‬وؤسشسش‪- -‬ة ب‪- -‬اأسس اإن ك‪- -‬انت اأرم‪- -‬ل‪- -‬ة اأو م‪- -‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫‪128774‬‬
‫بحالتها ا’جتماعية‪ ،‬يقبلها عاملة اأو‬ ‫«سشونلغاز» بو’ية بومرداسس‪ ،‬يبلغ من العمر بولدين على ا’أك‪ ،Ì‬يقبلها عاملة اأو‬ ‫رجل من ششرق الوطن‪ ⁄ ،‬يسشبق له الزواج‪ ،‬يبلغ‬
‫م‪-‬اك‪-‬ث‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬يت م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة وم‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ف‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪ 35‬سشنة‪ ⁄ ،‬يسشبق له الزواج‪Á ،‬تلك مسشكنا م ‪-‬اك ‪-‬ث ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬ب ‪-‬يت و’ يشش‪Î‬ط م ‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 36‬سش‪-‬نة‪ ،‬متقاعد‬
‫يعدها بالوفاء وا’إخ‪Ó‬صس‪.‬‬ ‫خاصشا‪ ،‬يناششد ابنة اأصشول من اأجل اإقامتها‪.‬‬ ‫م‪- - -‬ن ال‪- - -‬درك ال‪- - -‬وط‪- - -‬ن‪- - -‬ي‬
‫ال‪- - -‬زواج ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى سش ‪- -‬ن ‪- -‬ة ال ‪- -‬ل ‪- -‬ه‬ ‫و‪Á‬ارسس أاع ‪- - -‬م ‪- - -‬ا’ ح‪- - -‬رة‬
‫‪¿ƒÑZôj ¿ƒLhõàe‬‬ ‫وال ‪-‬رسش ‪-‬ول‪ ،‬شش ‪-‬اب ‪-‬ة ن ‪-‬اضش ‪-‬ج ‪-‬ة‬
‫وم‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ة م‪- -‬ن ال‪- -‬غ ‪-‬رب‬
‫ح‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ا‪Á ،‬ت‪- -‬لك مسش‪- -‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا‬
‫خ ‪-‬اصش ‪-‬ا‪ ،‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬ى ا’رت‪-‬ب‪-‬اط‬
‫‪Oó``©àdG »``a‬‬ ‫ا÷زائ ‪- -‬ري اأو م‪- -‬ن و’ي‪- -‬ة‬ ‫وا’سش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رار ‘ ا◊‪Ó‬ل م ‪-‬ع‬
‫ب‪- -‬وم‪- -‬رداسس‪ ،‬سش‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا ’‬ ‫زوجة تفهمه وتقدره‪،‬‬
‫‪128771‬‬ ‫‪128780‬‬ ‫يتجاوز ‪ 32‬عاما‪⁄ ،‬‬ ‫اب ‪- -‬ن ‪- -‬ة أاصش ‪- -‬ول م‪- -‬ن‬
‫عبد ا◊ليم من و’ية سشطيف‪ ،‬تاجر‬ ‫يسش‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬زواج‪ ،‬رضش ‪-‬ا م ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة‪ ،‬م‪-‬وظ‪-‬ف ‘‬ ‫الشش ‪-‬رق أاو ال ‪-‬وسش‪-‬ط‬
‫ا’أوا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬نزلية‪ ،‬يبلغ من العمر ‪42‬‬ ‫ي ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬ى اأن ت‪-‬ك‪-‬ون ق ‪-‬ط ‪-‬اع ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪50‬‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري‪ ،‬سش ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫سش‪-‬ن‪-‬ة و‪Á‬ت‪-‬لك مسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬اصشا‪ ،‬متزوج‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة وبيضشاء سش‪-‬ن‪-‬ة‪Á ،‬ت‪-‬لك مسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬اصش‪-‬ا‪ ،‬متزوج‬ ‫ي‪Î‬اوح م ‪- - -‬ا ب‪25 Ú‬‬
‫لديه اأبناء‪ ،‬يسشعى ل‪Ó‬رتباط والتعدد‬ ‫ل ‪-‬دي ‪-‬ه اأب ‪-‬ن ‪-‬اء‪ ،‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ى ال‪-‬زواج ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رة‬ ‫البششرة‬ ‫و‪ 35‬سش‪-‬ن‪-‬ة ‪ ⁄‬يسش‪-‬بق‬
‫‪Ã‬ا اأح‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه الشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة ا’إسش‪Ó-‬مية‪ ،‬من‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع ام‪-‬راأة صش‪-‬ادق‪-‬ة ووفية من‬ ‫وطويلة‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬زواج‪ ،‬ط‪-‬وي‪-‬لة‬
‫اأج ‪-‬ل ذلك ي ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن ام‪-‬راأة خ‪-‬ل‪-‬وق‪-‬ة‬ ‫اأجل العفة والسش‪ ،Î‬ابنة عائلة طيبة‬ ‫القامة‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬ام‪- -‬ة وب ‪-‬يضش ‪-‬اء‬
‫وكر‪Á‬ة‪ ،‬يقبلها من اأية منطقة‪ ،‬سشنها‬ ‫و‡تلئة ا’أع‪- -‬راق‪ ،‬م‪- -‬ن ال‪- -‬وسش‪- -‬ط ا÷زائ ‪-‬ري‪،‬‬ ‫ال ‪-‬بشش ‪-‬رة‪Á ’ ،‬ان ‪-‬ع‬
‫’ ي ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اوز ‪ 35‬ع‪- -‬ام‪- -‬ا‪ ،‬و’ ‪Á‬ان ‪-‬ع اإن‬ ‫سشنها ’ يتجاوز ‪ 50‬عاما‪Á ’ ،‬انع اإن‬ ‫ا÷سشم‪،‬‬ ‫إان كانت عاملة أاو‬
‫كـــانــت اأرملـــة اأو مطلقــة مــن دون‬ ‫’ ‪Á‬ان‪- - - - -‬ع اإن كانت اأرملة اأو مطلقة من دون اأو’د‪،‬‬ ‫ماكثة ‘ البيت‪.‬‬
‫اأو’د‪ ،‬يقبلهــا عاملــة اأو ماكثــة فــي‬ ‫ك‪-‬انت ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة اأو يقبلها عاقر ويشش‪Î‬ط اأن تكون عاملة‬
‫البيــت‪.‬‬ ‫م ‪- - -‬اك ‪- - -‬ث ‪- - -‬ة ‘ مسشتقرة‪.‬‬ ‫‪128775‬‬
‫البيت‪.‬‬ ‫‪fi‬م‪- - -‬د م ‪- -‬ن و’ي ‪- -‬ة‬

‫‪äGQÉ`WGE‬‬
‫عمومية يششغل منصشب تقني‬ ‫ا◊ي‪-‬اة ورف‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬درب ل‪-‬ك‪-‬ي‬ ‫‪128776‬‬
‫سش ‪-‬ام‪-‬ي ‘ ا‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬ار‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬لك‬ ‫توؤنسشه ويسش‪Î‬ها ‪Ã‬ا يرضشي‬ ‫بشش‪ Ò‬م ‪- -‬ن و’ي ‪- -‬ة غ ‪- -‬رداي‪- -‬ة‪،‬‬
‫مسشكنا خاصشا‪ ،‬طويل القامة‬ ‫الله‪ ،‬واعية ومثقفة من اأية‬ ‫ششاب ‪ ⁄‬يسشبق له الزواج‪‘ ،‬‬
‫وخمري البششرة‪ ،‬يبحث عن‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ‘ ال‪-‬وط‪-‬ن‪ ،‬سش‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫الـ‪ 31‬من العمر‪fl ،‬تصس ‘‬
‫‪1‬‬
‫شش ‪-‬اب ‪-‬ة ن ‪-‬اضش ‪-‬ج ‪-‬ة وج ‪-‬ادة م‪-‬ن‬ ‫ي‪Î‬اوح ما ب‪ 30 Ú‬و‪ 35‬سشنة‪،‬‬ ‫›ال الف‪Ó‬حة‪ ،‬لديه ششهادة‬
‫اأجل اإ“ام نصشف الدين ‪Ã‬ا‬ ‫ي ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة م‪-‬ن دون‬ ‫ت ‪- -‬ق ‪- -‬ن ‪- -‬ي سش ‪- -‬ام ‪- -‬ي ‘ ن‪- -‬فسس‬
‫ي‪-‬رضش‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬ب‪-‬لها من اأية‬ ‫اأو’د‪ ،‬ي‪- - -‬فضش‪- - -‬ل اأن ت‪- - -‬ك‪- - -‬ون‬ ‫ا‪Û‬ال‪ ،‬ب ‪- - -‬ا’إضش ‪- - -‬اف ‪- - -‬ة اإ‪¤‬‬
‫‪2‬‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ‘ ال‪-‬وط‪-‬ن م‪-‬ا ع‪-‬دا‬ ‫موظفة ‘ قطاع الصشحة‪.‬‬ ‫شش ‪-‬ه ‪-‬ادة م ‪-‬اسش‪ ‘ Î‬ا◊ق‪-‬وق‪،‬‬
‫ا÷نوب‪ ،‬سشنها ي‪Î‬اوح ما ب‪Ú‬‬ ‫‪Á‬تلك مسشكنا خاصشا‪ ،‬يبحث‬
‫‪ 30‬و‪ 40‬ع ‪-‬ام‪-‬ا‪ ،‬و’ ب‪-‬اأسس اإن‬ ‫‪128777‬‬ ‫ع‪-‬ن شش‪-‬ريكة‬
‫ك‪-‬انت اأرم‪-‬ل‪-‬ة اأو م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫رجل من ا÷زائر العاصشمة‪،‬‬
‫دون اأو’د‪ ،‬ي‪- - -‬فضش‪- - -‬ل زوج ‪- -‬ة‬ ‫‘ الـ‪ 42‬من العمر‪ ⁄ ،‬يسشبق‬
‫لتصسال على الرقم ‪3800‬‬
‫ارسسال السسؤؤال ‘ رسسالة قصس‪Ò‬ة ع‪ È‬سس م سس ‪ 66002‬و ا إ‬ ‫ماكثة ‘ البيت‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ه ال ‪-‬زواج‪ ،‬م ‪-‬وظ‪-‬ف بشش‪-‬رك‪-‬ة‬
‫موأقيت ألصش‪Ó‬ة أ‪ÿ‬اصشة با÷ـزأئر ألعاصشمة وضشــوأحيها‬
‫ألفجر ألظهر ألعصشر أ‪Ÿ‬غرب ألعششاء‬ ‫لحــــد ‪ 18‬فيفــــــري ‪ 2018‬أ‪Ÿ‬وأفـــق‬
‫أ أ‬ ‫توقيف عامل‪ Ú‬سصرقا عتاد «بيتزيريا» يعم‪Ó‬ن فيها بباتنة!‬
‫‪20:01 18:31 16:05 13:02 06:04‬‬ ‫لـ ‪ 01‬جمادى ألثانية ‪ 1439‬هــ‪ -‬ألعدد ‪31٧0‬‬ ‫“كنت عناصصر ألدرك ألوطني بباتنة‪ ،‬من توقيف شصاب‪ Ú‬يبلغان من ألعمر‬
‫قامــــــوا باسصتهــــــداف الشصواهــــــد وإازالتهــــــا‬ ‫‪ 24‬و‪ 34‬سصنة‪ ،‬يشصتبه تورطهما ‘ عملية سصطو‪ ،‬حيث ” ذلك عقب شصكوى‬
‫‪Ó‬كل أ‪ÿ‬فيف‬ ‫ألضصحية ألذي بّلغ عن سصرقة عتاد من ‪fi‬له أ‪ı‬صصصس ل أ‬

‫›هول ـون يخربـ ـون قبـ ـور ا‪Ÿ‬وتى ‘ سصي ـدي خالد ببسصكـ ـرة‬ ‫متوأجد ببلدية ڤايسس ‘ ولية خنشصلة‪ ،‬مضصيفا أن أحد أ‪Ÿ‬شصتبه فيهما‬
‫قادم على م‪ Ï‬سصيارة أجرة من ولية خنشصلة‪ ،‬وبناء على ذلك ” توقيف‬
‫أ‪Ÿ‬شصتبه فيه‪ ،‬قبل أل‪Î‬صصد للثا‪ Ê‬ثم أسص‪Î‬جاع فرن طبخ وآألة تسصخ‪‘ ،Ú‬‬
‫أنتظار عرضس أ‪Ÿ‬شصتبه فيهما على أ÷هات ألقضصائية أ‪ı‬تصصة على‬
‫ا◊ادث ـ ـ ـ ـة لق ـ ـ ـ ـت اسصتنك ـ ـ ـ ـارا شصدي ـ ـ ـ ـدا ومصصال ـ ـ ـ ـح األم ـ ـ ـ ـن فتح ـ ـ ـ ـت –قيق ـ ـ ـ ـا‬ ‫سس‪.‬قيدوم‬ ‫مسصتوى ‪fi‬كمة باتنة للنظر ‘ أ◊يثيات‪.‬‬
‫أقدم‪ ،‬ليلة أول أمسس‪› ،‬هولون على تخريب و–طيم ششوأهد عدد من ألقبور ‪Ã‬ق‪È‬ة سشيدي خالد با‪Ÿ‬قاطعة‬
‫لدأرية أولد ج‪Ó‬ل ‘ بسشكرة‪.‬‬ ‫أ إ‬ ‫^ مصصرع إامام مسصجد بعد سصقوطه ‪Ã‬نزله من علو ‪ 11‬م‪Î‬ا ‘ تلمسصان‪ ‬‬
‫وب‪-‬اشص‪-‬روأ أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع أل‪-‬نيابة‬ ‫عمار‪.‬ل‬ ‫أهتزت‪ ‘ ،‬حدود ألسصاعة ألثامنة من صصبيحة أمسس‪ ،‬قرية سصيدي عيسصى ألتابعة إأقليميا‬
‫‪Ÿ‬عرفة هوية ألفاعل‪ .Ú‬وحسصب بعضس من‬ ‫لبلدية أ‪Ÿ‬ضصيق بدأئرة شصتوأن ‘ تلمسصان على وقع حادث مأاسصاوي رأح ضصحيته إأمام‬
‫وق ‪-‬ف ‪-‬وأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ◊ادث‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬اإن ف‪-‬رضص‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ي‪-‬ام‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬اأ زوأر أ‪Ÿ‬ق‪È‬ة‪ ،‬صص ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أ÷م‪-‬ع‪-‬ة‪،‬‬ ‫مسصجد يدعى «ط‪.‬م» ويبلغ من ألعمر ‪ 66‬عاما‪ ،‬وهذأ إأثر سصقوطه من علو ‪ 11‬م‪Î‬أ‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ورط‪ Ú‬ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ريب وت‪-‬دن‪-‬يسس‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رضس شص‪-‬وأه‪-‬د م‪-‬ا ل ي‪-‬ق‪-‬ل ع‪-‬ن خ‪-‬مسص‪-‬ة‬ ‫خ‪Ó‬ل قيامه بأاشصغال دأخل منزله ألعائلي‪ ،‬أين تعرضس لسصقوط حر أصصيب بكسصور وجروح‬
‫ألقبور بغرضس ألسصحر وألشصعوذة مسصتبعدة‪،‬‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ور ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ي‪-‬م‪ ‘ ،‬ع‪-‬م‪-‬ل أإجرأمي دّنسس‬ ‫خط‪Ò‬ة ‘ أنحاء متعددة من جسصده‪ ،‬حيث لفظ أنفاسصه أألخ‪Ò‬ة ‘ مسصرح أ◊ادثة‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬دم أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى أدل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫حرمة أ‪Ÿ‬وتى من قبل ›هول‪ Ú‬أسصتغلوأ‬ ‫‪Ó‬مام ‪Ã‬كارم أألخ‪Ó‬ق‪ ،‬كما‬ ‫أألل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أف‪-‬ج‪-‬عت سص‪-‬ك‪-‬ان أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ذي‪-‬ن يشص‪-‬ه‪-‬دون ل‪ -‬إ‬
‫ذلك‪ ،‬ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬اء أك‪-‬تشص‪-‬اف شصوأهد ‪fi‬طمة‬ ‫أن‪- -‬ع ‪-‬دأم أ◊رك ‪-‬ة وظ ‪Ó-‬م أل ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام‬ ‫سس‪›.‬اهد‬ ‫تدخلت مصصالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية لنقل جثة ألضصحية إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سصتشصفى‪.‬‬
‫وم ‪-‬رم ‪-‬ي ‪-‬ة بشص‪-‬ك‪-‬ل عشص‪-‬وأئ‪-‬ي‪‡ ،‬ا ي‪-‬رج‪-‬ح أن‬ ‫ب‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دأ عن ألأع‪ ،Ú‬حيث تفاجاأ‬
‫ألفاعل‪ Ú‬من مدمني أ‪ÿ‬مور وأ‪ı‬درأت‪،‬‬ ‫م ‪-‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ون ل‪-‬دى زي‪-‬ارت‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ق‪È‬ة قصص‪-‬د‬ ‫^ إاصصابة ‪ 6‬أاشصخاصص باختناق بعد تسصرب للغاز بع‪ Ú‬اسصمارة ‘ قسصنطينة‬
‫وأسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬وأ ت‪-‬وأج‪-‬ده‪-‬م ب‪-‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان ل‪-‬ي‪ Ó‬لتناول‬ ‫أل‪Î‬حم على ذويهم كما جرت عليه ألعادة‪،‬‬ ‫تعرضس‪ ،‬مسصاء أول أمسس‪ 6 ،‬أشصخاصس من عائلة وأحدة ل‪Ó‬ختناق جرأء أسصتنشصاقهم ألغاز‬
‫صص ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ة م ‪-‬ن ك ‪-‬ل أسص‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اث‪-‬ر أ◊ادث ‪-‬ة وط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬وأ ب ‪-‬اح‪Î‬أم ح ‪-‬رم ‪-‬ة أ‪Ÿ‬وت ‪-‬ى أ‪Ù‬ظ‪-‬ورأت ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ◊رم‪-‬ة أ‪Ÿ‬وتى‪،‬‬ ‫أ‪Ù‬روق أ‪Ÿ‬نبعث من سصخان أ‪Ÿ‬اء ‘ شصقة بحي ‪ 18‬فيفري ‘ ع‪ Ú‬أسصمارة بقسصنطينة‪ ،‬حيث‬
‫شص ‪-‬وأه ‪-‬د ب ‪-‬عضس أل‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ور أ‪Ÿ‬ت‪-‬ج‪-‬اورة ‘ م‪-‬ك‪-‬ان وقبورهم‪ ،‬وبا‪Ÿ‬وأزأة مع ذلك تنقل عناصصر ‘ مشص‪-‬ه‪-‬د ل‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬وج‪-‬ة أسص‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ار وأسص‪-‬ع‪-‬ة ب‪Ú‬‬ ‫تدخل أعوأن ألوحدة ألثانوية ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية بع‪ Ú‬أسصمارة من أجل إأسصعاف ألضصحايا ألذين‬
‫وأح‪- -‬د ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪È‬ة‪ ،‬ألأم ‪-‬ر أل ‪-‬ذي أث ‪-‬ار أل ‪-‬غضصب من أمن ألدأئرة ‪Ÿ‬عاينة أ‪Ÿ‬كان بعد تبليغهم‪ ،‬سصكان أ‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬فيما تعكف مصصالح ألشصرطة‬ ‫ت‪Î‬أوح أع ‪-‬م‪-‬اره‪-‬م ب‪ 6 Ú‬و‪ 51‬سص‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬رضص‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ات غثيان وصصعوبة ‘‬
‫وألسصتياء وسصط أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬ألذين أسصتنكروأ ح ‪-‬يث وق ‪-‬ف أف‪-‬رأد ألشص‪-‬رط‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة على –ديد هوية ألفاعل‪.Ú‬‬
‫ألتنفسس‪ ،‬قبل –ويلهم با‪Œ‬اه مسصتوصصف حريشصة عمار على م‪ Ï‬سصيارأت أإلسصعاف‪ ،‬أين‬
‫أاحسصن‪.‬ب‬ ‫وضصعوأ –ت ألعناية ألطبية‪ ،‬إأ‪ ¤‬أن أسصتقرت حالتهم ألصصحية‪.‬‬
‫نفوق حيوان «النيلقو» النادر مصصرع ضصابط عسصكري بعد سصقوطه من الطابق الثالث ‘ تيبازة‬
‫تو‘‪ ،‬صصباح أمسس‪ ،‬ألشصاب «م‪.‬نبيل» عن عمر يناهز ‪ 27‬سصنة‪ ‘ ،‬ظروف غامضصة ‪Ã‬نزله بالدوأودة‬ ‫بحديقة ا◊يوانات ‘ القالة‬ ‫وفاة امرأاة متأاثرة ‪Ã‬ضصاعفات األنفلونزا ا‪Ÿ‬وسصمية ‘ أام البواقي‬
‫ألبحرية‪ ،‬عقب سصقوط من ألطابق ألثالث ‘ حدود ألسصاعة أ‪ÿ‬امسصة من فجر أمسس ألسصبت‪ ،‬حسصبما‬
‫أفادت به مصصادر ‪fi‬لية متطابقة‪ ،‬ألتي كشصفت أن ألضصحية يعمل عسصكريا برتبة ضصابط ‘ أ‪Ÿ‬درسصة‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬مت «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» م‪-‬ن مصص‪-‬در م‪-‬وث‪-‬وق م‪-‬ن‬
‫دأخل حديقة برأبطية للحيوأنات بالقالة‬ ‫توفيت‪ ،‬مؤوخرأ‪ ،‬أمرأة ببلدية ع‪ Ú‬ألبيضصاء ‘ ولية أم ألبوأقي‪ ،‬جرأء‬
‫ألعسصكرية بشصرشصال‪ ،‬ويعيشس حياة جد عادية و‪ ⁄‬تبد عليه أي أثار نفسصية قد ترجح فرضصية ألنتحار‪،‬‬ ‫إأصص‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬األن‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ون‪-‬زأ أ‪Ÿ‬وسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬حسص‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا أفادت به مصصادر مطلعة لـ‬
‫و‘ ألوقت ألذي ” نقل جثة ألضصحية إأ‪ ¤‬مسصتشصفى ألقليعة‪ ،‬توصصلت مصصالح أألمن إأ‪ ¤‬معلومات‬ ‫أن آأخ‪-‬ر فصص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ن‪-‬ادرة ◊ي‪-‬وأن «أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ل‪-‬قو»‬
‫نفق‪ ،‬صصباح أمسس‪ ‘ ،‬مسصلسصل متوأصصل‬ ‫‪ ،$‬ح‪- -‬يث أوضص‪- -‬ح ذأت أ‪Ÿ‬صص‪- -‬در أن ح‪- -‬ال‪- -‬ة أل‪- -‬وف ‪-‬اةه سص ‪-‬ج ‪-‬لت بسص ‪-‬بب‬
‫جديدة حول ألقضصية جعلت أ÷ثة تتحول إأ‪ ¤‬مصصلحة ألتشصريح ‪Ÿ‬عرفة حقيقة ألوفاة ألغامضصة للشصاب‬ ‫أألنفلونزأ أ‪Ÿ‬وسصمية‪ ،‬خ‪Ó‬ل أليوم‪ Ú‬أ‪Ÿ‬اضصي‪ ،Ú‬ويتعلق أألمر بامرأة ‘‬
‫حمزة‪.‬ب‬ ‫ألذي كان وألده بر‪Ÿ‬انيا سصابقا لعهدت‪ Ú‬متتاليت‪ Ú‬ب‪ 1997 Ú‬و‪.2007‬‬ ‫إلبادة أألصصناف ألنادرة من أ◊يوأنات‬
‫ألتي كانت تزخر بها أ◊ديقة‪ ،‬وكلفت‬ ‫ألعقد ألرأبع من ألعمر تنحدر من مدينة ع‪ Ú‬فكرون وتقيم ببلدية ع‪Ú‬‬
‫أ‪ÓŸ‬ي‪ Ò‬م ‪- - - -‬ن أألم‪- - - -‬وأل‪ .‬وحسصب ذأت‬ ‫ألبيضصاء‪ ،‬وألتي كانت تعا‪ Ê‬من مرضس ألسصكري وأنفلونزأ معقدة‪ ،‬ليتم‬
‫بارون ‪fl‬درات يخزن ا◊بوب ا‪Ÿ‬هلوسصة داخل علب بريد ا‪Ÿ‬نازل!‬ ‫أ‪Ÿ‬صص ‪- -‬در‪ ،‬ف ‪- -‬إان سص ‪- -‬بب ن‪- -‬ف‪- -‬وق ح‪- -‬ي‪- -‬وأن‬ ‫نقلها إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سصتشصفى من أجل ألع‪Ó‬ج‪ ،‬ثم ” –ويلها إأ‪ ¤‬مصصلحة أإلنعاشس‬
‫مصصطفى مزار‬ ‫نتيجة إأصصابتها ‪Ã‬ضصاعفات أدت إأ‪ ¤‬وفاتها‪.‬‬
‫توقيفه ” أسص‪Î‬جاع كمية معت‪È‬ة من أألقرأصس‬ ‫“كنت مصصالح أألمن على مسصتوى ألدأر ألبيضصاء‪،‬‬ ‫«ألنيلقو» يعود إأ‪ ¤‬قلة ألتغذية وأإلخ‪Ó‬ل‬
‫أ‪Ÿ‬هلوسصة كانت ‪fl‬بأاة بإاحكام دأخل علب أل‪È‬يد‬ ‫م ‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬روج ‪fl‬درأت ك‪-‬ان ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن‬ ‫ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا وك‪-‬ذأ سص‪-‬وء أل‪-‬تسص‪-‬ي‪ ،Ò‬ح‪-‬يث تؤوول‬
‫إأح‪-‬دى أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارأت ‘ أل‪-‬دأر أل‪-‬ب‪-‬يضص‪-‬اء‪ .‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية ألتي يقوم ب‪Î‬ويجها ‘ أوسصاط‬ ‫مسصؤوولية إأطعام هذه أ◊يوأنات ألنادرة إأ‪¤‬‬ ‫قتي‪Ó‬ن و‪ 3‬جرحى بعد اصصطدام ‪ 3‬شصاحنات وسصيارة ‘ بسصكرة‬
‫ألن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أإلج‪-‬رأءأت أل‪-‬قانونية‬ ‫ألشص ‪- -‬ب ‪- -‬اب ‘ ع ‪- -‬لب أل‪È‬ي ‪- -‬د أ‪ÿ‬اصص‪- -‬ة بشص‪- -‬ق‪- -‬ق‬ ‫بيطري يشصغل ‘ إأطار عقود أإلدماج‪ ،‬ول‬ ‫ت‪- -‬و‘ رج‪Ó- -‬ن وأصص‪- -‬يب ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة آأخ ‪-‬رون ‘ ح ‪-‬ادث م ‪-‬رور م ‪-‬رّوع وق ‪-‬ع‪ ،‬أمسس‪،‬‬
‫أل ‪Ó-‬زم ‪-‬ة‪ ” ،‬إأع ‪-‬دأد م ‪-‬ل ‪-‬ف ج ‪-‬زأئ‪-‬ي ضص‪-‬ده‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ارأت‪ .‬ت‪- -‬ف‪- -‬اصص ‪-‬ي ‪-‬ل أل ‪-‬قضص ‪-‬ي ‪-‬ة حسصب‬ ‫‪Á‬لك أي خ‪È‬ة للتعامل مع هذه أألصصناف‬ ‫بالطريق ألوطني رقم ‪ 3‬بإاقليم بلدية أوماشس ‘ بسصكرة‪ .‬وأفادت مصصالح‬
‫بجرم أ‪Ÿ‬تاجرة ‘ أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‪ ،‬أحيل‬ ‫أ‪Ÿ‬علومات أ‪Ÿ‬توفرة لدى «ألنهار»‪،‬‬ ‫من أ◊يوأنات ألتي تتطلب رعاية خاصصة‬ ‫أ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة أن أ◊ادث ‚م ع‪-‬ن أصص‪-‬ط‪-‬دأم تسص‪-‬لسص‪-‬ل‪-‬ي ب‪ Ú‬شص‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ت‪Ú‬‬
‫‪Ã‬وجبه على ‪fi‬كمة ألدأر ألبيضصاء أين‬ ‫تعود إأ‪ ¤‬ورود معلومات دقيقة إأ‪¤‬‬ ‫ون‪-‬ظ‪-‬ام‪-‬ا غ‪-‬ذأئ‪-‬ي‪-‬ا دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ي‪-‬رأع‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬لبات‬
‫” أي ‪- - -‬دأع‪- - -‬ه ره‪- - -‬ن أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‪.‬‬ ‫مصصالح أألمن‪ ،‬تفيد بوجود شصاب يقوم‬ ‫مقطورت‪ Ú‬إأحدأهما ‪fi‬ملة باإلسصمنت وأألخرى با‪ÿ‬ضصر‪ ،‬وسصيارة سصياحية‬
‫أ‪Ÿ‬ناخية ونوعية ألغذأء لضصمان د‪Á‬ومتها‪،‬‬ ‫بشص‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة صص‪-‬غ‪Ò‬ة «ه‪-‬رب‪Ã »Ú‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ألشص‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ا‪ı‬رج أ÷ن‪-‬وب‪-‬ي للولية‪‡ ،‬ا‬
‫وحسصب مصصادر «ألنهار»‪ ،‬فإان أ‪Ÿ‬تهم قد‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬اج ‪-‬رة ‘ أ‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رأت أل ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫كما أن سصوء ألتسصي‪ Ò‬وألغياب ألكلي ‪Ÿ‬دير‬
‫أن ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل أل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات ألب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أ÷رم‬ ‫وترويجها ب‪ Ú‬أوسصاط ألشصباب‪ ،‬وعلى‬ ‫تسصبب ‘ وفاة سصائق إأحدى أ‪Ÿ‬ركبات ومرأفقه أللذين يبلغان من ألعمر ‪60‬‬
‫أ◊دي‪- -‬ق‪- -‬ة أن‪- -‬ع‪- -‬كسس سص‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ا ع‪- -‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬ي ‪-‬اة‬ ‫و‪ 51‬سصنة ‪Ã‬كان أ◊ادث‪ ،‬فيما أصصيب ث‪Ó‬ثة آأخرون ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪30 Ú‬‬
‫أ‪Ÿ‬نسصوب إأليه جملة وتفصصي‪ ،Ó‬مؤوكدأ أن أ‪Ÿ‬ؤوثرأت‬ ‫هذأ أألسصاسس ” فتح –قيق ‘ ألقضصية‪“ ،‬كن من‬ ‫أ◊ي‪-‬وأن‪-‬ات أ‪Ÿ‬ه‪-‬ددة ب‪-‬الن‪-‬ق‪-‬رأضس أل‪-‬ن‪-‬هائي‬
‫أ‪Ù‬جوزة دأخل علب أل‪È‬يد تعود ملكيتها لسصكان‬ ‫خ‪Ó‬له أ‪Ù‬ققون من ألتوصصل إأ‪ ¤‬هوية أ‪Ÿ‬شصتبه‬ ‫و‪ 44‬سص‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬روح‪ ،‬ون‪-‬ق‪-‬ل‪-‬وأ ل‪-‬ل‪-‬ع‪Ó-‬ج ب‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة ألصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أ÷وأري‪-‬ة ألوم‪-‬اشس‪،‬‬
‫‪fi‬مد بن كموخ‬ ‫مع مرور ألزمن‪.‬‬ ‫عمار‪.‬ل‬
‫فايزة‪.‬ع‬ ‫ألعمارة ول ع‪Ó‬قة له بها‪.‬‬ ‫‪Ó‬طاحة به‪ ،‬وبعد‬ ‫فيه‪ ،‬و” وضصع خطة ‪fi‬كمة ل إ‬ ‫با‪Ÿ‬وأزأة مع تدخل مصصالح ألدرك ألوطني للتحقيق ‘ أ◊ادث‪.‬‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬

Anda mungkin juga menyukai