Anda di halaman 1dari 79

‫العالج باأللوان‬

‫‪ .‬مزج هللا عز و جل جسم اإلنسان بعناصر و موجات كهربية •‬


‫األشعة الكونية و الموجات و إشعاعات تتجانس مع‬
‫الكهرومغناطيسية و الذبذبات اللونية و لكل شخص إشعاعات‬
‫خاصة تختلف في طول الموجة و التردد و عدد الذبذبات عن‬
‫إنسان يرسل حوله إشعاعات غيره تماما ً كالبصمات‪ ،‬و كل‬
‫خاصة به و يستقبل من اآلخرين إشعاعات أخرى‪ ،‬فإذا‬
‫متقاربة نتج عن ذلك تفاهم و محبة قوية و إذا كانت ;كانت‬
‫متنافرة نتج عنها العكس و قد يكون هذا تفسيرا لحديث رسول‬
‫عليه وسلم‪( :‬األرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف هللا‬
‫العالج باأللوان‬
‫هل لأللوان تأثير على مزاجنا و تفكيرنا و سلوكياتنا? •‬
‫نعم ! فاللون عبارة عن طاقة مشعة لها طول موجي معين •‬
‫الضوئية في شبكية العين بترجمتها إلى تقوم المستقبالت‬
‫ألوان‪ ،‬و تحتوي الشبكية على ثالثة ألوان هي األخضر و‬
‫األحمر و األزرق وبقية األلوان تتكون من مزج هذه األلوان‬
‫عندما تدخل طاقة الضوء إلى الجسم فإنها تنبه الثالثة‪ ،‬و‬
‫يؤدي إلى الغدة النخامية و الجسم الصنوبري في الدماغ مما‬
‫إفراز هرمونات معينة تحدث مجموعة من العمليات‬
‫السيطرة المباشرة على تفكيرنا و الفسيولوجية و بالتالي‬
‫مزاجنا و سلوكنا‬
‫العالج باأللوان‬
‫بدأ االهتمام بالتداوي باللون في أوروبا والواليات المتحدة في‬
‫النصف الثاني من القرن الـ‪ ،19‬وإن كان العرب المسلمون‬
‫قد اهتموا بآثار األلوان العالجية قبل الغرب بقرون‪ ،‬فقد جاء‬
‫في كتاب "القانون" للعالمة العربي "ابن سينا" إشارة إلى‬
‫تأثير األلوان الرئيسية على الفرد فوجد أن األحمر على سبيل‬
‫المثال يثير الدم بينما األزرق يهدئه‬
‫العالج باأللوان‬
‫أما أول كتاب غربي وضع حول استخدام الضوء ألغراض‬
‫عالجية فكان بعنوان "الضوء األحمر واألزرق‪ ,‬أو الضوء‬
‫وأشعته كدواء" لمؤلفه الدكتور "س‪ .‬بانكوست" ونشر عام‬
‫‪.1877‬وقد ركز بحث الكتاب على تأثير ا ِألشعة الحمراء‬
‫‪.‬المنبهة والزرقاء المسكنة على جسم اإلنسان‬
‫العالج باأللوان‬
‫العالج باأللوان كان معروفا من عصور سحيقة لدى الحضارات •‬
‫القديمة السيما فى الشرق األقصى (الهند والصين) والشرق األوسط‬
‫(بالد الرافدين فى مصر الفرعونية والعراق) واليونان ‪.‬‬
‫ومن اهم تلك المؤسسات غير الحكومية المختصة فى العالج باأللوان •‬
‫فى بريطانيا (مؤسسة التدريب على العالج باأللوان) ورابطة العالج‬
‫باأللوان ومؤسسة العالج باأللوان الدولية‪.‬وهى جميعا هيئات‬
‫اسستها ( جون ماك ليود) احدى ابرز الخبراء فى العالج فى‬
‫بريطانيا والعالم ‪.‬‬
‫‪Chromo Therapy‬‬
‫العالج باأللوان‬
‫‪.‬بدأ االهتمام بالتداوى باأللوان •‬
‫فى اوروبا والواليات المتحدة‬
‫فى النصف الثانى من القرن‬
‫ال‪ 19‬وكان العرب المسلمون‬
‫قد اهتموا بآثار األلوان‬
‫العالجية قبل الغرب بقرون‬
‫ماهو اللون؟‬
‫اللون هو عبارة عن ضوء أو طاقة مشعة مرئية ذو طول •‬
‫موجى معين تقوم المستقبالت الصوتية المسماة‬
‫بالمخروطات فى الشبكية بترجمة هذة الطاقة الى الوان‬
‫وتحتوى الشبكية على ثالثة أنواع من المخروطات وهى‬
‫اللون األزرق واللون األخضر واللون األحمر‪.‬‬
‫ماهو اللون؟‬
‫تدخل الطاقة الضوئية اجسامنا وتقوم بتنبيه الغدة النخامية •‬
‫والصنوبرية وهذا بدورة يؤدى الى افراز هرمونات معينة‬
‫تقوم باءحداث مجموعة من العمليات الفسيولوجية وهذا‬
‫يشرح لماذا األلوان لها تلك السيطرة المباشرة على أفكارنا‬
‫ومزاجنا وسلوكياتنا مما يثير الدهشة أن لاللوان تأثير حتى‬
‫على كفيفى البصر‪.‬‬
‫ماهو اللون؟‬
‫والذين يظنون أنهم يحسون •‬
‫باأللوان نتيجة لترددات الطاقة‬
‫التى تتولد داخل أجسامهم‬
‫وذلك يدل على أن األلوان التى‬
‫تختارها لمالبسك ومنزلك‬
‫ولمكتبك يكون لها تأثير عميق‬
‫عليك‪.‬‬
‫العالج باأللوان‬
‫رئيس الجمعية األمريكية للطب البديل صرح فى أغسطس •‬
‫‪ 2007‬قال‪ :‬أن هللا مزج جسم اإلنسان بعناصر وموجات‬
‫كهربية وإشعاعات تتجانس مع األشعة الكونية والموجات‬
‫الكهرومغناطيسية والذبذبات اللونية ولكل شخص اشعاعات‬
‫خاصة تختلف فى طول الموجة والتردد وعدد الذبذبات من‬
‫عن غيرة تماما كالبصمات وكل انسان يرسل حولة‬
‫اشعاعات خاصة بة وتستقبل من اآلخرين اشعاعات أخرى‬
‫فاء ذا كانت متقاربة نتج عن ذلك تفتهم ومحبة قوية وإذا‬
‫كانت متنافرة نتج عنها العكس ‪.‬‬
‫العالج باأللوان‬
‫وقد يكون هذا تفسيرا لحديث •‬
‫رسول هللا صلى هللا علية وسلم‬
‫(األرواح جنود مجندة ما‬
‫تعارف منها أأتلف وما تنافر‬
‫منها أختلف)‪.‬‬
‫هل لأللوان تأثير على مزاجنا وتفكيرنا وسلوكياتنا؟‬
‫نعم فاللون عبارة عن طاقة مشعة لها طول موجى معين •‬
‫وتقوم المستقبالت الضوئية فى شبكية العين بترجمتها الى‬
‫الوان وتحتوى الشبكية على ثالثة الوان هى األخضر‬
‫واألحمر واألزرق وبقية األلوان تتكون من مزج هذة األلوان‬
‫الثالثة وعندما تدخل طاقة الضوء الى الجسم فاءنها تنبة‬
‫الغدة النخامية فى الجسم الصنوبرى فى الدماغ مما يؤدى‬
‫الى افراز هرمونات معينة تحدث مجموعة من العمليات‬
‫الفسيولوجية وبالتالى السيطرة المباشرة على تفكيرنا‬
‫ومزاجنا وسلوكنا‪.‬‬
‫األلوان والحالة النفسية والعصبية‬

‫دكتور دالين هليسون أستاذ الطب النفسى بجامعة ليفر بول‬


‫نشر بحث عن تأثير األلوان والحالة النفسية للمرضى الذين‬
‫يعالجون فى مستشفى الطب النفسى بكلية الطب جامعة ليفر‬
‫بول ونشر بحثة فى أغسطس‪ 2007‬وقد اجرى هذا البحث‬
‫ايضا على االطفال الذين يعانون من العدوانية وفرط الحركة‬
‫بجامعة أشتوتجارد وكليفيالند أوهايو ونشر فى مارس‪2008‬‬
‫وقد اجريت هذة الدراسة على ‪ 4320‬من االطفال‬
‫‪,‬والمراهقين الذين تراوحت اعمارهم بين ‪ 18-4‬سنة‬
‫األلوان والحالة النفسية والعصبية‬

‫أثبت أن األلوان المحيطة باإلنسان تؤثر بصورة مباشرة على‬


‫نفسيتة وقد تسبب فى عالج بعض األمراض العصبية‬
‫والنفسية كما درسها الباحث والتى تعرف باألمراض‬
‫النفسيجية وتمكن من تحديد العالقة بين اللون المفضل‬
‫للشخص وبين صفاتة ومبولة ومزاجة والروح المسيطرة‬
‫‪,‬علية وكذلك حالتة الصحية‬
‫األلوان والحالة النفسية والعصبية‬
‫فقد انتشر بعد نتائج بحثة هذا أن‬
‫العيادات النفسية وأقسام‬
‫األمراض النفسية وأصبحت‬
‫تستخدم اللون البنفسجى كطالء‬
‫للحجرات وكذلك اغطية االسرة‬
‫ومالبس المرضى ‪.‬‬
‫األلوان والحالة النفسية والعصبية‬

‫فقد جعل هذا اللون المريض يعيش‬


‫فى حالة انفصال عن الواقع‬
‫وهذا أثبت أنة يساعد على‬
‫مقاومة االنفعاالت العصبية‬
‫الشديدة‬
‫األلوان والحالة النفسية والعصبية‬

‫وكان مفيد جدا واعطى نتائج رائعة‬


‫عندما أستخدم فى المراكز التى‬
‫ترعى التو حدين الذين يعانون‬
‫من االنفعاالت الشديدة‬
‫والعدوانية وفرط الحركة‬
‫األلوان والحالة النفسية والعصبية‬
‫وقسم الطب النفسى بجامعة أشتوتجارد‬
‫وكليفيالند أوهايو قام بتطبيق هذا‬
‫البحث على ‪ 3270‬طفل اعمارهم‬
‫تراوحت بين ‪ 16-5‬سنة من األطفال‬
‫الذين يعانون من فرط الحركة‬
‫والعدوانية وقام الباحثين بمتابعة‬
‫انفعاالتهم وحالتهم النفسية لمدة‬
‫خمس سنوات‬
‫هل لأللوان تأثير على الجسم من خالل رؤيتها‬
‫فقط للعين‬
‫ألبل تأثيرها ممتد لكل ما حولها ألن لأللوان تأثيرا حتى على •‬
‫مكفوفى البصر نتيجة لترددات الطاقة التى تتولد داخل‬
‫أجسامهم لذلك استخدم الصينيون القدماء األلوان فى عالج‬
‫األمراض كما استخدم الفراعنة اللون فوق األخضر داخل‬
‫األهرمات لمقاومة الجراثيم وقتل البكتريا وبالتالى المحافظة‬
‫على الموميات ‪.‬‬
‫تنقسم األلوان الى قسمين‬
‫موجبة وتمتاز بتفاعلها الحمضى وإشعاعاتها المنشطة ‪• .‬‬
‫االسود يعطى االحساس باألكتئاب وخافض للشهية •‬
‫البرتقالى يساعد فى عالج األكتئاب وفتح الشهية •‬
‫األخضر واألصفر يساعد فى عالج امراض الجهاز التنفسى •‬
‫وهذا اللون لة تأثير نفسى فهو يسر النظر ويريحة‬
‫قال تعالى فى وصف بقرة بنى اسرائيل (صفراء فاقع لونها •‬
‫تسر الناظرين)(سورة البقرة‪)69:‬‬
‫تنقسم األلوان الى قسمين‬
‫وقد أجريت بحوث عديدة فى مختلف دول العالم عن األلوان •‬
‫فكان اللون األخضر هو األكثر انسجاما مع البيئة وخصوصا‬
‫للطلبة لهذا تطلى الفصول الدراسية باللون األصفر‪.‬‬
‫األلوان السالبة‪:‬تمتاز بتفاعلها القلوى وتأثيرها المهدىء •‬
‫كاألزرق فاءنة أثبتت الدراسات التى اجريت فى جامعة‬
‫أشتوتجارد وكليفيالند أوهايو وليفر بول ونشرت فى يناير‬
‫‪2008‬بأنة يخفض ضغط الدم المرتفع وتصلب الشرايين‬
‫تنقسم األلوان الى قسمين‬
‫وقد أجريت هذة الدراسة على ‪ 1250‬من االطفال الذين •‬
‫يعانون من فرط الحركة والعدوانية وارتفاع فى ضغط الدم‬
‫وعيوب خلقية بعضلة القلب‪.‬‬
‫وقد أجريت دراسة على‪ 2319‬من األطفال فى أشتوتجارد •‬
‫وكليفيالند أوهايو ومتشيجان وتأثير اللون على الشرود‬
‫وقلة االنتباة وأيضا على العدوانية وفرط الحركة لديهم‬
‫ونشرت هذة الدراسة فى مارس ‪ 2008‬بجامعة أشتوتجارد‬
‫تنقسم األلوان الى قسمين‬
‫اللون النيلى (االزرق الفاتح) ينشط الذاكرة وذلك حسب •‬
‫الدراسات التى اجريت فى جامعة طوكيو ونيويورك على‬
‫األطفال ونشرت فى يناير‪ 2008‬وأجريت هذة الدراسة‬
‫على ‪ 2310‬وفى كليفيالند اوهايو بأمريكا وجد الباحثين‬
‫هذا اللون ينشط الذاكرة لدى االطفال وقد أجريت هذة‬
‫الدراسة على ‪ 3291‬من االطفال‬
‫تنقسم األلوان الى قسمين‬

‫البمبى‪:‬مهدىء لذا يستخدم فى غرف النوم كما أنة تطلى بة •‬


‫جدران مراكز عالج اإلدمان وذلك حسب الدراسات التى‬
‫اجريت فى مراكز عالج االدمان فى ليفر بول ولندن أجريت‬
‫هذة الدراسة على االطفال المعاقين ذهنيا فى مراكز اإلعاقة‬
‫الذهنية فى نيويورك ومتشيجان وفلوريدا الذين يعانون من‬
‫العدوانية وفرط الحركة وكان عددهم‪ 5471‬من االطفال‬
‫المعاقين ذهنيا العدوانين ونشرت فى مارس ‪2008‬‬
‫تنقسم األلوان الى قسمين‬
‫وقد ذكر اللون األخضرفى •‬
‫القران فما هو سر هذا اللون؟‬
‫فقد ورد لفظ الخضرة فى آيات •‬
‫القرآن الكريم والتى تصف حال‬
‫أهل الجنة أو ما يحيط بهم من‬
‫النعيم فى جو رفيع من البهجة‬
‫والمتعة واألمان النفسى فنجد‬
‫فى سورة الرحمن‪76:‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫يقول أحد علماء النفس (أن تأثير اللون فى اإلنسان رائع •‬
‫وقد أجريت تجارب عديدة فى اشتوتجارد وبرلين ونشرت‬
‫فى مارس ‪ 2007‬على مجموعة من األلوان وقد وجد أنة‬
‫يؤثرفى أجسامنا ويشعرنا بالحرارة أو البرودة وبالسرور‬
‫والكآبة بل يؤثر فى شخصية الفرد وفى نظرتة الى الحياة‬
‫وقد اجريت هذة الدراسة على ‪ 2891‬فردا أعمارهم‬
‫تراوحت بين ‪ 45-22‬سنة‬
‫تأثير األلوان‬

‫وقد اجريت هذة الدراسة ايضا على ‪ 3421‬من المعاقين •‬


‫ذهنيا وكانوا يتسمون بتقلب المزاج والتوتر المستمر وكانت‬
‫اعمارهم تراوحت بين ‪ 26-12‬سنة وهم من متالزمة داون‬
‫وأظهرت نتائج ممتازة فى تحسن التوتر وتقلب المزاج‬
‫لديهم ونشرت هذة الدراسة فى جامعة اشتوتجارد مارس‬
‫‪2008‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫تتأثر أعماق النفس االنسانية باللون فقد أصبحت المستشفيات •‬
‫تستدعى األخصائيين القتراح لون الجدران التى تساعد أكثر فى‬
‫شفاء المرضى وكذلك المالبس ذات األلوان المناسبة وقد بينت‬
‫التجارب أن اللون األصفر يبعث النشاط فى الجهاز العصبى أما اللون‬
‫األرجوانى فيدعو الى االستقرار واللون األزرق يشعر اإلنسان‬
‫بالبرودة عكس األحمر الذى يشعرة بالدفء‪.‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫يصنف األستاذ الدكتور سمير الجمل أستاذ الطب البديل •‬
‫االلوان كاالتى ‪:‬حسب الدراسات التى اجراها ونشرها فى‬
‫يناير ‪ 2007‬أن اللون البرتقالى يستخدم لمعالجة االكتئاب‬
‫ولذلك يوصى بكثرة وجود الون البرتقالى فى حجرات‬
‫المرضى الذين يعانون من االكتئاب‬
‫تأثير األلوان‬

‫كما قام بعمل ابحاث بالتعاون مع معهد حساسية الصدر •‬


‫بسنسناتى اوهايو بأمريكا واستوتجارد بألمانيا على مرضى‬
‫الربو والتهاب القصبات الهوائية فقد اظهرت النتائج تقدم‬
‫باهر بالنسبة الى المرضى وتحسن فى وظائفهم التنفسية‬
‫ونشرت هذة الدراسة فى يناير ‪2008‬ولذلك تطلى بهذا‬
‫اللون جدران اقسام االمراض الصدرية وحساسية الصدر –‬
‫الربو فى كثير من المستشفيات فى بريطانيا وأمريكا‬
‫واليابان‪.‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫اجريت دراسات على اللون البرتقالى قام بها فريق من كلية •‬
‫الطب بالكويت وكليفيالند اوهايو واشتوتجارد اظهرت أنة‬
‫يعالج اضطرا بات القلب واالضطرابات العصبية وااللتهابات‬
‫القرنية ونشرت فى مارس‪2008‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫ولذلك تطلى باللون البرتقالى اقسام الرمد ووحدات العناية •‬
‫بالقلب وأقسام االمراض النفسية ايضا فقد وجد ان‬
‫العالمات الحيوية للمرضى فى وحدات القلب افضل وكذلك‬
‫رسم القلب مع تحسن الحالة المرضية لوظيفة العين‬
‫للمرضى فى اقسام الرمد‪.‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫نفس الدراسة السابقة •‬
‫اجريت فى كلية الطب‬
‫البديل بلفربول وكليفيالند‬
‫اوهايو ونشرت فى سبتمبر‬
‫‪ 2007‬وكانت على مدى‬
‫خمسة اعوام‪.‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫وقد توصل العلماء فى جامعة مينشيجان بأمريكا فى ابريل •‬
‫‪2008‬الى ان اللون الذى يبعث السرور والبهجة وحب‬
‫الحياة هو اللون األخضر لذلك أصبح اللون المفضل فى‬
‫اقسام المرضى الذين يعانون من االكتئاب او الذى لديهم‬
‫تاريخ مرضى لتكرار مرات االنتحار ‪.‬‬
‫وأيضا أصبح اللون المفضل فى غرف العمليات لثياب •‬
‫الجراحين والممرضات وأيضا فى طالء حجرات العمليات‬
‫تأثير األلوان‬
‫تجربة تمت فى لندن عند جسر (بالك فرابار) الذى يعرف •‬
‫بجسر االنتحار ألن أغلب حوادث االنتحار تتم من فوقة‬
‫حيث تم تغير لونة القاتم الى اللون األخضر الجميل مما سبب‬
‫انخفاض فى حوادث االنتحار بشكل ملحوظ واللون األخضر‬
‫حسب الدراسات التى أجريت فى جامعة طوكيو وليفر بول‬
‫بإنجلترا ونشرت فى مارس‪2008‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫أن اللون األخضر يريح البصر وذلك ألن الساحة البصرية لة •‬
‫أصغر من الساحات البصرية لباقى األلوان كما أن طول‬
‫موجتة متوسطة فليست بالطويلة كاللون األحمر وليست‬
‫بالقصيرة كاألزرق وهو لون ايجابى بنسبة ‪ %100‬لذا جعلة‬
‫هللا من نعيم أهل الجنة‪.‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫االصفر‪:‬اثبتت الدراسات التى اجريت فى جامعة نيوانجالند •‬
‫وليفر بول واإلنجليز من اشهر العلماء فى دراسة تأثير‬
‫االلوان فى العصر الحديث على كثيرا من األمراض‬
‫وخصوصا االمراض العصبية والنفسية فقد اثبتت الدراسة‬
‫التى نشرت فى مارس ‪ 2007‬بأنة لة عالقة بالتفكير والحكم‬
‫المنطقى ويحفز اللون االصفر القدرة العقلية والتركيز‬
‫والشعور باالنفصال عن المشاكل وكثرة التفكير فيها ولة‬
‫تأثير فعال لعالج األمراض المتعلقة بالتوتر‪.‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫فى مراكز رعاية األطفال التو حدين الذين يعانون من تشتت الفكر •‬
‫وعدم التركيزفى كليفيالند أوهايو ومتشيجان وكليفورندا بأمريكا قام‬
‫الباحثين بدهان حجرات هؤالء االطفال وكذلك اثاث الحجرات‬
‫واأللعاب التى يتناولونها بأيديهم بألون األصفر و مالبس األطفال‬
‫وحتى المسئولين على رعاية هؤالء االطفال داخل المركز كانت‬
‫مالبسهم لونها أصفروا ظهرت هذة الدراسة التى استمرت فى متابعة‬
‫هوالء االطفال ثالث سنوات وكانت اعمارهم تراوحت بين ‪17-5‬‬
‫سنة وكان عددهم ‪ 3400‬طفل توحدى نتائج طبية جدا فى تحسن‬
‫ملحوظ فى التركيز واإلدراك لدى هوالء االطفال ونشرت هذة‬
‫الدراسة فى مارس ‪2008‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫اثبتت الدراسات التى اجريت فى كال من كلية الطب البديل •‬
‫بتورنتو ونيويورك ومتشنجان ونشرت فى مارس‪2008‬‬
‫وقد اجريت هذة الدراسة فى مركز حساسية الصدر فى‬
‫سنسناتى وكليفيالند أوهايو على ‪ 2300‬مريض بحساسية‬
‫الصدر بأنة مفيد فى حاالت حساسية الصدرفى الجهاز‬
‫التنفسى ولذلك فاءن اقسام االمراض الصدرية تطلى‬
‫جدرانها باللون االصفر وكذلك االخضر والذى يستخدم‬
‫إلعطاء التوازن النفسى والعضوى فى الجسم‪.‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫•‬ ‫التركوازى (الفيروزى)‪:‬اثبتت‬
‫الدراسات الت اجريت فى جامعة‬
‫تورنتو بكندا وليفر بول بانجلترا‬
‫ونشرت فى ديسمبر ‪2007‬أنة‬
‫مهدىء ومسكن بالنسبة لالفراد‬
‫الذين يعانون من التوتر والقلق‬
‫وعدم القدرة على النوم من المعاقين‬
‫ذهنيا من التو حدين وشملت هذة‬
‫الدراسة ‪ 1450‬طفل ومراهق‬
‫اعمارهم تراوحت بين ‪ 18-3‬سنة‬
‫وكانت لمدة اربعة سنوات‬
‫تأثير األلوان‬
‫االزرق‪:‬اثبتت الدراسات التى اجريت بجامعة تورنتو بكندا •‬
‫وليفر بول بانجلترا وفلوريدا بأمريكا ونشرت فى يوليو‬
‫‪ 2007‬على مدى ثالثة سنوات عن مدى تأثير اللون االزرق‬
‫فقد اوضحت الدراسة بأنة لون مهدى ومفيد فى حاالت االرق‬
‫والربو والتوتر والصداع النصفى ولونة فى تأثيرة مكمل‬
‫للون البرتقالى وقام الباحثين فى تطبيق هذة الدراسة لمدة‬
‫خمس سنوات على ‪ 3420‬طفل ومراهق الذين اعمارهم‬
‫تراوحت بين ‪ 17-5‬سنة من المعاقين ذهنيا‬
‫تأثير األلوان‬
‫اللون االزرق ايضا منشط •‬
‫للجهاز العصبى ومهدى‬
‫لالشخاص مفرطى العصبية‬
‫وذوى الضغط الدم العالى وهو‬
‫مهدىء للهياج الجنسى‬
‫واألنسجة فى قرنية العين ‪.‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫اللون ىالنيلى‪ :‬اثبتت الدراسات التى اجريت فى كال من •‬
‫جامعة تورنتو بكندا وكليفيالند اوهايو بأمريكا واشتوتجارد‬
‫بألمانيا ان اللون النيلى اثبت انة اظهر نتائج رائعة لعالج‬
‫االضطرابات العقلية والعصبية عند األطفال المعاقين ذهنيا‬
‫ولونة مكمل للون االصفر وكذلك منشط للذاكرة والتفكير‬
‫ويشفى االضطرابات فى الجهاز التنفسى ونشرت هذة‬
‫الدراسة فى مارس ‪2008‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫اللون الوردى‪:‬اثبت بعض •‬
‫الخبراء النفسانيين من جامعة‬
‫ليفر بول بانجلترا على مدى‬
‫ثالث اعوام ان هذا اللون يقلل‬
‫من العدوانية لدى االطفال‬
‫واختزال الطاقة الفائضة لديهم‬
‫والتى عادة ما تكون سببا فى‬
‫النشاط الزائد المؤدى الى‬
‫العدوان ونشرت هذة الدراسة‬
‫فى نوفمبر ‪2007‬‬
‫تأثير األلوان‬
‫•‬ ‫خبراء من جامعة ميتشجان بأمريكا فى كلية الطب البديل‬
‫استخدموا اللون نفسة فى محاولة التقليل من نهم ذوى‬
‫الوزن الزائد والتهامهم لكميات كبيرة من االكل وحقق‬
‫نجاحا ملموسا بالنسب لهوالء االفراد وساعد على تقليل‬
‫رغبتهم فى تناول الطعام وهذة الدراسة كانت على مدى‬
‫اربعة اعوام ونشرت فى ابريل ‪2008‬‬
‫تأثير األلوان‬

‫وأيضا اجريت هذة الدراسة على اطفال متالزمة داون الذين يعانون •‬
‫من الشهية المفرطة لتناول الطعام وساعد على تقليل رغبتهم فى‬
‫تناول الطعام فقد طليت جدران حجرات هوالء االطفال فى مراكز‬
‫االعاقة الذهنية باللون الورى وقام الباحثين بإقناع اسرهم بطالء‬
‫حجراتهم بمنازلهم وحتى اغطية فراشهم كانت لونها وردى وأيضا‬
‫غالبية مالبسهم الداخلية بنفس اللون ونشرت هذة الدراسة فى‬
‫ابريل ‪2008‬فى اشتوتجارد وكليفيالند أوهايو واجرى هذا البحث‬
‫على ‪ 2300‬من أطفال متالزمة داون واعمارهم تراوحت بين ‪-5‬‬
‫‪ 16‬سنة وقام الباحثين بمتابعتهم لمدة ثالث سنوات‬
‫تأثير األلوان‬
‫فقد كان االعتقاد السائد عن دور االلوان فى العالج هو ان االلوان‬
‫تستطيع تعديل مزاج الشخص فحسب او توفر لة الراحة النفسية‬
‫حينما ينظر الى اللون المحبب الى نفسة ولكن مع تطور االبحاث‬
‫التى تدرس اثر االلوان فى العالج‬
‫صارت االلوان تستخدم فى عالج حاالت الحروق وذلك بوضع المنطقة‬
‫المصابة تحت ضوء ملفوف باللون االخضر وكانت لهذة الدراسة‬
‫نتائج اكثر من رائعة مع تخفيف الشعور باأللم لدى مرضى الحروق‬
‫واجريت هذة الدراسة على ‪ 2300‬من مصابى الحروق فى وحدات‬
‫الحروق فى كليفيالند أوهايو ومتشيجان ونشرت فى يناير ‪2008‬‬
‫وكانت لمدة ثالث سنوات‬
‫تأثير طالء جدران غرف الدراسة على‬
‫التالميذ‬
‫ثبت علميا فى جامعة كمبريدج أن طالء جدران •‬
‫غرف الدراسة باللون األزرق الفاتح مع إضاءة‬
‫حجرات الدراسة بمصابيح ضوئية عادية يخفض معدل‬
‫ضربات القلب عند التالميذ والطالب ويقلل سلوكهم‬
‫العدوانى والطائش ويزيد من انتباههم على شرح‬
‫المدرس على عكس مفعول طالء الجدران بالبرتقالى‬
‫واإلضاءة بمصابيح الفلوريسنت ونشر هذا البحث فى‬
‫يوليو ‪.2007‬‬
‫تأثير الوان غرف الحضانات على األطفال‬
‫قامت الباحثة الرائدة ماك ليود على تطوير وتصميم الشكل الخارجى •‬
‫واختيار االلوان الخارجية والداخلية بدقة لالثاث والجدران واألسقف‬
‫بل وحتى للديكور وزى الموظفين واألطفال وألعابهم وادوادتهم‬
‫وسجاد االرضية فضال عن االضاءة فى كل غرفة ودهليز وساحة‬
‫داخل تلك الحضانات ‪.‬‬
‫تقول ماك ليود أن مشروعها خضع لدراسة علمية لمعرفة أثار •‬
‫األلوان على األطفال والبالغين فقد وجد القائمون على الدراسة أن‬
‫أطفال تلك الحضانات كانوا أكثر ابداعا وانطالقا قياسا بأطفال‬
‫الحضانات األخرى‬
‫تأثير الوان غرف الحضانات على األطفال‬
‫فضال عن نمو عاطفى متطور لديهم وتعاون ولعب جماعى •‬
‫بقدر أكبر وانخفاض مستوى الضجيج وقدرة أكبر لدى‬
‫األطفال على تنظيم أفكارهم مما أدى الى نمو فكرى أفضل‬
‫على المدى الطويل وانخفاض مستويات التوتر والعدوانية‬
‫وقابلية أكبر لدى األطفال الرضع للنوم بسرعة وبهدوء‬
‫وشعور أكبر لدى الموظفين بالسعادة والرضى وقلة أيام‬
‫المرضى بينهم وبدأت هذة الدراسة منذ خمسة سنوات‬
‫ونشرت فى أغسطس ‪2007‬‬
‫كيفية تطبيق العالج باأللوان‬
‫يأخذ المريض حمام ويكون بالحمام ضوء يشع ذو لون معين •‬
‫لفترة محددة حيث تكون حجرة العالج مطفأة النور باستثناء‬
‫الضوء اللونى العالجى‬
‫يرتدى المريض بطاقة فى جسمة بلون معين •‬
‫ارتداء ثياب بلون معين •‬
‫تعرف هذة الطريقة باستنشاق او تنفس اللون أو تناول اطعمة •‬
‫من لون معين او عصير فاكهة بلون معين‬
‫كيفية تطبيق العالج باأللوان‬
‫او يضع الشخص زجاجات من لون معين فيها مياة معدنية •‬
‫على حافة النافذة وينظر كل صباح الى تلك الزجاجات او‬
‫يحس تلك الزجاجات‬
‫او يرتدى مالبس من نفس اللون •‬
‫اجتهد الخبراء فى تجربة مزج االلوان واستخداماتها لعالج •‬
‫االمراض والحاالت النفسية ‪.‬‬
‫قال االمام المتنبى‬

‫النفس تجزع أن تكون فقيرة‬


‫والفقر خير من غنى يطغيها‬
‫وغنى النفوس هو الكفاف‬
‫فاءن أبت‬
‫فجميع ما فى األرض ال يكفيها‬

Anda mungkin juga menyukai