Muqodimah
اب
ُ ص َح ْ َ عادَ َفأُو َلئِكَ أ ف َوأ َ ْم ُرهُ ِإلَى ه
َ َّللاِ َو َم ْن َ ظةٌ ِم ْن َر ِب ِه فَا ْنت َ َهى فَلَهُ َما
َ َسل َ فَ َم ْن َجا َءهُ َم ْو ِع
َار ُه ْم فِي َها خَا ِلدُونِ النه
“Orang-orang yang telah sampai kepadanya larangan dari
Rabb-nya, lalu terus berhenti, maka baginya apa yang telah
diambilnya dahulu (sebelum datang larangan); dan
urusannya (terserah) kepada Allah” (QS. Al-Baqarah: 275).
فهذه اآلية الكريمة يستفاد منها حل الكسب الماضي من العمل غير المشروع إذا تاب العبد
إلى هللا ورجع عن ذلك وإن تصدقتم به أو بشيء منه احتياطا فحسن
ومن،وما قبضه اإلنسان بعقد مختلف فيه يعتقد صحته لم يجب عليه رده في أصح القولين
فالذي، كثمن خمر ومهر البغي وحلوان الكاهن:كسب ماالً حرا ًما برضاء الدافع ثم تاب
وإن علم،يتلخص من كالم أبي العباس أن القابض إذا لم يعلم التحريم ثم علم جاز له أكله
كما نص عليه أحمد في حامل الخمر.التحريم أوالً ثم تاب فإنه يتصدق به
والخروج عما يحبه من األبضاع إلى غير ذلك، وأُمر برد جميع ما اكتسبه من األموال
وكان الكفر حينئذ أحب إليه من ذلك اإلسالم الذي كان عليه، صارت التوبة في حقه عذابا
Halalkah Penghasilan Mantan Musisi dan Pekerja Riba yang Bertaubat?
ت ت يُ ْذ ِهبْنَ ال ه
ِ سيِئ َا َ إِ هن ْال َح
ِ سنَا
.ب
ِ الر
ب ه َ ض َ ئ
َ غ ْ ُ صدَقَةُ ال ِس ِر ت
ُ ط ِف َ
“Sedekah secara sembunyi-sembunyi itu meredamkan
kemurkaan Rabb (Allah).” (HR. Ath-Thabrani)
بل من، ولو كانت من فاجر أو من ظالم،“إن للصدقة تأثيرا عجيبا في دفع أنواع البالء
وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم، فإن هللا تعالى يدفع بها عنه أنواعا من البالء،كافر
”جربوه
وأهل األرض كلهم مقرون به؛ ألنهم ه،وعامتهم