‫‪Bacaan Pembukaan Khutbah 1‬‬

‫ض َّل لَهُ َو َم ْن يُضْ لِ ْلهُ‬

‫ت َأ ْع َمالِنَا‪َ ،‬م ْن يَ ْه ِد ِه هللاُ فَالَ ُم ِ‬
‫ِإ َّن ْال َح ْم َد هَّلِل ِ نَحْ َم ُدهُ َونَ ْستَ ِع ْينُهُ َونَ ْستَ ْغفِ ُر ْه َونَعُو ُذ بِاهللِ ِم ْن ُشرُوْ ِر َأ ْنفُ ِسنَا َو ِم ْن َسيَِّئا ِ‬
‫ي لَهُ‪.‬‬ ‫فَالَ هَا ِد َ‬

‫ك لَهُ َوَأ ْشهَ ُد َأ َّن ُم َح َّمدًا َع ْب ُدهُ َو َرسُوْ لُهُ‪.‬‬

‫َوَأ ْشهَ ُد َأ ْن الَ ِإلَهَ ِإالَّ هللاُ َوحْ َدهُ الَ َش ِر ْي َ‬

‫صحْ بِ ِه َو َم ْن تَبِ َعهُ ْم بِِإحْ َسا ٍن ِإلَى يَوْ ِم ْالقِيَا َم ِة‪.‬‬ ‫اَللَّهُ َّم َ‬
‫ص ِّل َو َسلِّ ْم َعلَى نَبِيِّنَا ُم َح َّم ٍد َو َعلَى آلِ ِه َو َ‬

‫ي بِتَ ْق َوى هللاِ فَقَ ْد فَازَ ْال ُمتَّقُوْ نَ ‪.‬‬ ‫يَا َأيُّهَا النَّاسُ ُأوْ ِ‬
‫ص ْي ُك ْم َوِإيَّا َ‬

‫ق تُقَاتِ ِه َوالَ تَ ُموْ تُ َّن ِإالَّ َوَأنتُ ْم ُّم ْسلِ ُموْ نَ ‪.‬‬
‫قَا َل تَ َعالَى‪ :‬يَا َأيُّها َ الَّ ِذ ْينَ َءا َمنُوا اتَّقُوا هللاَ َح َّ‬

‫ث ِم ْنهُ َما ِر َجاالً َكثِ ْيرًا َونِ َسآ ًء َواتَّقُوا هللاَ الَّ ِذيْ‬
‫ق ِم ْنهَا َزوْ َجهَا َوبَ َّ‬ ‫قَا َل تَ َعالَى‪ :‬يَا َأيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوْ ا َربَّ ُك ُم الَّ ِذيْ خَ لَقَ ُك ْم ِّم ْن نَ ْف ٍ‬
‫س َوا ِح َد ٍة َو َخلَ َ‬
‫تَ َسآ َءلُوْ نَ بِ ِه َواَْألرْ َحا َم ِإ َّن هللاَ َكانَ َعلَ ْي ُك ْم َرقِ ْيبًا‪.‬‬

‫يَا َأيُّهَا الَّ ِذ ْينَ َءا َمنُوا اتَّقُوا هللاَ َوقُوْ لُوْ ا قَوْ الً َس ِد ْيدًا‪ .‬يُصْ لِحْ لَ ُك ْم َأ ْع َمالَ ُك ْم َويَ ْغفِرْ لَ ُك ْم ُذنُوْ بَ ُك ْم َو َم ْن يُ ِط ِع هللاَ َو َرسُوْ لَهُ فَقَ ْد فَازَ فَوْ ًزا ع ِ‬
‫َظ ْي ًما‪.‬‬

‫َأ َّما بَ ْع ُد؛^‬

‫ُأل‬
‫صلَّى هللا َعلَ ْي ِه َو َسلَّ َم َو َّش َر ا ُم ِ‬
‫ور ُمحْ َدثَاتُهَا َو ُك َّل ُمحْ َدثَ ٍة بِ ْد َعةٌ َو ُك َّل بِ ْد َع ٍة‬ ‫ث ِكتَابُ هللاَ‪َ ،‬و َخ ْي َر ْالهَ ْد ِ‬
‫ي هَ ْد ُ‬
‫ي ُم َح َّم ٍد َ‬ ‫ق ْال َح ِدي ِ‬
‫فَِإ َّن َأصْ َد َ‬
‫ار‪.‬‬ ‫ضالَلَةٌ َو ُك َّل َ‬
‫ضالَلَ ٍة فِي النَّ ِ‬ ‫َ‬

‫‪Bacaan Pembukaan Khutbah 2‬‬

‫ق ْاِإل ْن َسانَ ثُ َّم َأ َماتَهُ ثُ َّم َأ ْقبَ َر‪َ ،‬وَأرْ َس َل الرُّ ُس َل َوَأ ْخبَ َر‪َ ،‬وَأ ْنزَ َل ْالقُرْ آنَ ْال َك ِر ْي َم فِ ْي ِه ْال ِعظَ ُ‬
‫ات‬ ‫ق ْال َكوْ نَ َو َدبَّ َر‪ ،‬خَ لَ َ‬ ‫اَ ْل َح ْم ُد هَّلِل ِ اَْأل ْكبَ ِر‪ ،‬خَ لَ َ‬
‫ان ال َّر ِجي ِْم‪ ،‬بِس ِْم هللاِ الرَّحْ َم ِ‬
‫ـن‬ ‫َو ْال ِعبَرُ‪ ،‬فَهَدَى َوَأ َح َّل َوَأ َم َر‪َ ،‬ونَهَى َو َح َّر َم َوزَ َج َر‪ ،‬فَقَا َل فِ ْي سُوْ َرةَ ْال َكوْ ثَ ِر‪َ :‬أ ُعوْ ُذ بِاهللِ ِمنَ ال َّش ْيطَ ِ‬
‫ك هُ َو اَْأل ْبتَرُ‪.‬‬ ‫ك َوا ْن َحرْ ‪ِ .‬إ َّن َشانَِئ َ‬ ‫َّحي ِْم‪ِ :‬إنَّآ َأ ْعطَ ْينَاكَ ْال َكوْ ثَ َر‪ .‬فَ َ‬
‫ص ِّل لِ َربِّ َ‬ ‫الر ِ‬

‫اب َوحْ َدهُ‪َ ،‬وه َُو ْالقَاِئ ُل ُس ْب َحانَهُ‪ :‬يَوْ َم يُس َْحبُونَ‬ ‫ص َر َع ْب َدهُ‪َ ،‬وَأ َع َّز ُج ْن َدهُ‪َ ،‬وهَ َز َم اَْألحْ زَ َ‬‫ق َو ْع َدهُ‪َ ،‬ونَ َ‬ ‫َأ ْشهَ ُد َأ ْن الَ ِإلَهَ ِإالَّ هللاُ َوحْ َدهُ‪َ ،‬‬
‫ص َد َ‬
‫ص ِر‪.‬‬‫ح بِ ْالبَ َ‬ ‫َر‪َ .‬و َمآَأ ْم ُرنَآ ِإالَّ َو ِ‬
‫اح َدةٌ َكلَ ْم ٍ‬ ‫ار َعلَى ُوجُو ِه ِه ْم ُذوقُوا َمسَّ َسقَ َر‪ِ .‬إنَّا ُك َّل َش ْى ٍء َخلَ ْقنَاهُ بِقَد ٍ‬ ‫فِي النَّ ِ‬

‫ض ْال َكوْ ثَ ِر‪،‬‬

‫صا ِحبُ ْال َحوْ ِ‬
‫َوَأ ْشهَ ُد َأ ْن ُم َح َّمدًا َع ْب ُدهُ َو َرسُوْ لُهُ َوهُ َو َخ ْي ُر ْالبَ َش ِر‪َ ،‬و َ‬

‫صا َحبَهُ َوَأ َز َرهُ َو َوقَ َر‪َ ،‬و َعلَى التَّابِ ِع ْينَ لَهُ ْم بِِإحْ َسا ٍن فِ ْي ُك ِّل َأثَ ٍر‪ِ ،‬إلَى يَوْ ِم ْال َمحْ َش ِر‪.‬‬
‫صلَّى هللاُ َعلَ ْي ِه َو َعلَى آلِ ِه ْال ُمطَه َِّر‪َ ،‬و َعلَى َم ْن َ‬
‫َ‬

‫ق تُقَاتِ ِه َوالَ تَ ُموْ تُ َّن ِإالَّ َوَأنتُ ْم ُّم ْسلِ ُموْ نَ ‪.‬‬
‫ي بِتَ ْق َوى هللاِ‪ ،‬فَاتَّقُوا هللاَ َح َّ‬ ‫َأ َّما بَ ْع ُد؛^ ِعبَا َد هللاِ‪ُ ،‬أوْ ِ‬
‫ص ْي ُك ْم َوِإيَّا َ‬

‫‪Bacaan Pembukaan Khutbah 3‬‬

‫ت ِإلَى النُّوْ ِر‪.‬‬ ‫اس بِهَا ِمنَ ُّ‬

‫الظلُ َما ِ‬ ‫ت لِي ُْخ ِر َج النَّ َ‬ ‫اَ ْل َح ْم ُد هَّلِل ِ الَّ ِذيْ َأ ْن َز َل َعلَى َع ْب ِد ِه آيَا ٍ‬
‫ت بَيِّنَا ٍ‬

‫َوَأ ْشهَ ُد َأ ْن الَ ِإلَهَ ِإالَّ هللاُ َوَأ ْشهَ ُد َأ َّن ُم َح َّمدًا َع ْب ُدهُ َو َرسُوْ لُهُ‪.‬‬

‫ق تُقَاتِ ِه َوالَ تَ ُموْ تُ َّن ِإالَّ َوَأ ْنتُ ْم ُم ْسلِ ُموْ نَ ‪َ .‬أ َّما بَ ْعدُ؛‬
‫صحْ بِ ِه َو َسلَّ َم‪َ .‬أيـُّهَا النَّاسُ ‪ ،‬اتَّقُوا هللاَ َح َّ‬ ‫اَللَّهُ َّم َ‬
‫ص ِّل َعلَى ُم َح َّم ٍد َو َعلَى آلِ ِه َو َ‬
‫‪Bacaan Pembukaan Khutbah 4‬‬

‫ك ال َّديَّا ِن ْال َك ِري ِْم ْال َمنَّا ِن ال َّر ِحي ِْم الرَّحْ َم ِن‪َ ،‬أحْ َم ُدهُ ُس ْب َحانَهُ َوتَ َعالَى َح ْمدًا يَ ُدوْ ُم َعلَى ال َّد َو ِام‪َ ،‬وَأ ْش ُك ُرهُ َعلَى ْالخَ ي ِْر َو ْاِإل ْن َع ِام‪،‬‬
‫اَ ْل َح ْم ُد هَّلِل ِ ْال َملِ ِ‬
‫ب‪.‬‬ ‫َوَأتُوْ بُ ِإلَ ْي ِه ِمنَ الذنوْ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬

‫َأ ْشهَ ُد َأ ْن الَ ِإلَهَ ِإالَّ هللاُ َوحْ َدهُ الَ َش ِر ْيكَ لَهُ َوَأ ْشهَ ُد َأ َّن ُم َح َّمدًا َع ْب ُدهُ َو َرسُوْ لُهُ‪ ،‬الَ نَبِ َّ‬
‫ي بَ ْع َدهُ‪.‬‬

‫صلِّ َو َسلِّ ْم َعلَى َم َح َّم ٍد َو َعلَى آلِ ِه َوَأصْ َحابِ ِه َ‬

‫صالَةً َو َسالَ ًما دَاِئ َم ْي ِن َمتُالَ ِز َم ْينَ َعلَى َم َم ِّر اللَّيَالِ ْي َوال َّز َما ِن‪َ ،‬و َسلَّ َم تَ ْسلِ ْي ًما َكثِ ْيرًا‪.‬‬ ‫اَللَّهُ َّم فَ َ‬
‫َأ َّما بَ ْع ُد؛^‬

‫ُأل‬
‫صلَّى هللا َعلَ ْي ِه َو َسلَّ َم َو َّش َر ا ُم ِ‬
‫ور ُمحْ َدثَاتُهَا َو ُك َّل ُمحْ َدثَ ٍة بِ ْد َعةٌ َو ُك َّل بِ ْد َع ٍة‬ ‫ث ِكتَابُ هللاَ‪َ ،‬و َخ ْي َر ْالهَ ْد ِ‬
‫ي هَ ْد ُ‬
‫ي ُم َح َّم ٍد َ‬ ‫ق ْال َح ِدي ِ‬
‫فَِإ َّن َأصْ َد َ‬
‫ار‪.‬‬ ‫ضالَلَةٌ َو ُك َّل َ‬
‫ضالَلَ ٍة فِي النَّ ِ‬ ‫َ‬

‫ق تُقَاتِ ِه َوالَ تَ ُموْ تُ َّن ِإالَّ َوَأنتُ ْم ُّم ْسلِ ُموْ نَ‬
‫قَا َل تَ َعالَى‪ :‬يَا َأيُّها َ الَّ ِذ ْينَ َءا َمنُوا اتَّقُوا هللاَ َح َّ‬

‫‪Bacaan Pembukaan Khutbah 5‬‬

‫السالم عليكم ورحمة هللا وبركاته‬

‫الحمد هلل الحمد هلل الذ ي نـور قلـوبنـا بعـلـوم العـلمـاء * وأنـقـذ نا بهـا‬
‫مـن درجـة البهـائم واألعـماء * الى درجة الهـدى وااليمـان بالذي‬
‫خلـق األرض والسـماء * أشـهـد ان ال اله اال هللا وحده ال شـريك له ‪,‬‬
‫وأشـهد أن محمدا عبـده ورسـوله المبعـوث ليخرج الناس من الظلمات‬
‫الى نورااليمـان الضـياء * اللهـم صـل وسـلم وبارك على سـيد نا‬
‫محمـد أتقى األتقيـاء * وعلى ألـه وأصــحابه ومن تبعهم باحسان الى‬
‫يوم الجـزاء * أمـابعـد فيـا عبـادهللا أوصــيكم واياي بتقـوى هللا في‬
‫جميع الحـاالت صـباحا ومسـاء * وتعـلموا العـلم من العـلماء * الن‬
‫الجهـالة من ادواء الداء وأضـر األعـداء * الدواء وال شـفــاء اال بعـلم‬
‫العـلمــاء * الن العـلمــاء ورثـة األنبيـاء* َوقَ ْد قَا َل هللاَ تَ َعالَى فِي ِكتَابِ ِه‬
‫َّحي ِْم *‬ ‫ْـم هللاِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬
‫َّجي ِْم * ِبس ِ‬
‫ان الر ِ‬ ‫ْال َك ِري ِْم * َأ ُع ْ‬
‫ـو ُذ بِاهللِ ِم َن ال َّش ْيطَ ِ‬
‫انـمـا يـخـشــى هللا مـن عـبــاده الـعــلمــاء‬
‫‪Contoh Satu:‬‬

‫ض َّل لَهُ َو َم ْن يُضْ لِلْ فَال‬‫ت َأ ْع َمالِنَا َم ْن يَ ْه ِد ِه هَّللا ُ فَال ُم ِ‬

‫ُور َأ ْنفُ ِسنَا َو ِم ْن َسيَِّئا ِ‬
‫إن ْال َح ْم َد هَّلِل ِ نَحْ َم ُدهُ َونَ ْستَ ِعينُهُ َونَ ْستَ ْغفِ ُرهُ َونَعُو ُذ بِاهَّلل ِ ِم ْن ُشر ِ‬
‫ِ‬
‫ك لَهُ َوَأ َّن ُم َح َّمدًا َع ْب ُدهُ َو َرسُولُهُ‬ ‫ي لَهُ َوَأ ْشهَ ُد َأ ْن ال ِإلَهَ ِإال هَّللا ُ َوحْ َدهُ ال َش ِري َ‬ ‫‪:‬هَا ِد َ‬
‫ق تُقَاتِ ِه َوال تَ ُموتُ َّن ِإال و َأ ْنن ْم ُم ْسلِ ُمونَ ((‬ ‫))يَا َأيُّهَا الَّ ِذينَ آ َمنُوا اتَّقُوا هَّللا َ َح َّ‬
‫ث ِم ْنهُ َما ِر َجاالً َكثِيرًا َونِ َسا ًء َواتَّقُوا هَّللا َ الَّ ِذي((‬ ‫ق ِم ْنهَا َزوْ َجهَا َوبَ َّ‬ ‫س َوا ِح َد ٍة َو َخلَ َ‬ ‫يَا َأيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا َربَّ ُك ُم الَّ ِذي خَ لَقَ ُك ْم ِم ْن نَ ْف ٍ‬
‫))تَ َسا َءلُونَ بِ ِه َواألرْ َحا َم ِإ َّن هَّللا َ َكانَ َعلَ ْي ُك ْم َرقِيبًا‬
‫يَا َأيُّهَا الَّ ِذينَ آ َمنُوا اتَّقُوا هَّللا َ َوقُولُوا قَوْ الً َس ِديدًا‪ ،‬يُصْ لِحْ لَ ُك ْم ْع َمالَ ُك ْم َويَ ْغفِرْ لَ ُك ْم ذنُوبَ ُك ْم َو َم ْن يُ ِط ِع َ َو َرسُولَهُ فَقَ ْد فَا َز فَوْ ًزا((‬
‫هَّللا‬ ‫ُ‬ ‫َأ‬
‫‪:‬أما بعد )) َع ِظي ًما‬
‫فإن أحسن الحديث كالم هللا و خير الهدي هدي محمد ـ صلى هللا عليه و آله و سلم ـ و شر األمور محدثاتها و كل محدثة بدعة و‬
‫‪.‬كل بدعة ضاللة و كل ضاللة في النار‬

‫‪Contoh Ke-dua :‬‬

‫الحمد هلل‪ ،‬ثم الحمد هلل‪ ،‬الحمد هلل الذي هدانا لهذا‪ ،‬وما كنا لنهتدي لوال أن هدانا هللا‪ ،‬وما توفيقي‪ ،‬وال اعتصامي‪ ،‬وال توكلي إال‬
‫على هللا‪ ،‬وأشهد أن ال إله إال هللا وحده ال شريك له‪ ،‬إقراراً بربوبيته وإرغاما ً لمن جحد به وكفر‪ ،‬وأشهد أن سيدنا محمداً صلى‬
‫هللا عليه وسلم رسول هللا‪ ،‬سيد الخلق والبشر‪ ،‬ما اتصلت عين بنظر‪ ،‬أو سمعت أذن بخبر‪ ،‬اللهم ص ِّل وسلم وبارك على سيدنا‬
‫ارض عنا وعنهم يا رب‬
‫َ‬ ‫محمد‪ ،‬وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين‪ ،‬وعلى صحابته الغر الميامين‪ ،‬أمناء دعوته‪ ،‬وقادة ألويته‪ ،‬و‬
‫ّ‬
‫العالمين‪ ،‬اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل والوهم إلى أنوار المعرفة والعلم‪ ،‬ومن ُوحول الشهوات إلى جنات القربات‬

‫‪Contoh Ke-tiga:‬‬
‫الحمد هلل رب العالمين‪ ,‬الحمد هلل الذي أراد فقدر‪ ,‬وملك فقهر‪ ,‬وخلق فأمر وعبد فأثاب وشكر‪ ,‬وعصي فعذب وغفر‪ ,‬جعل مصير‬
‫الذين كفرو إلي سقر‪ ,‬والذين اقو ربهم إلي جنات ونهر‪ ,‬ليجز الذين كفرو بما عملو‪ ,‬والذين امنوا بالحسنى‬
‫واشهد إن ال اله إال هللا‪ ,‬وحده ال شريك له‪ ,‬له الملك‪ ,‬وله الحمد‪ ,‬وهو علي كل شيء قدير‬
‫وأشهد أن سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد عبد هللا ورسوله وصفيه من خلقه وحبيبه‬
‫بلغ الرسالة وأدى األمانة وكشف الظلمة وأحاط به الغمة وجاهد في هللا حق جهاده حتى أتاه اليقين‬

‫‪Contoh Ke-empat‬‬
‫الحمد هلل شهدت بوجوده آياته الباهرة‪ ,‬ودلت على كرم جوده نعمه الباطنة والظاهرة‪ ،‬وسبحت بحمده األفالك الدائرة‪ ،‬والرياح‬
‫السائرة‪ ،‬والسحب الماطرة‪ ،‬هو األول فله الخلق واألمر‪ ،‬واألخر فإليه الرجوع يوم الحشر‪ ،‬هو الظاهر فله الحكم والقهر‪ ،‬هو‬
‫الباطن فله السر والجهر‬
‫واشهد إن ال اله إال هللا‪ ,‬وحده ال شريك له‪ ,‬له الملك‪ ,‬وله الحمد‪ ,‬وهو علي كل شيء قدير‬
‫وأشهد أن سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد عبد هللا ورسوله وصفيه من خلقه وحبيبه‬
‫بلغ الرسالة وأدى األمانة وكشف الظلمة وأحاط به الغمة وجاهد في هللا حق جهاده حتى أتاه اليقين‬

‫‪Contoh Ke-lima‬‬
‫الحمد هلل رب العالمين سبحانه سبحانه سبحان الذي في السماء عرشه ‪ ،‬سبحان الذي في األرض حكمه ‪ ،‬سبحان الذي في القبر‬
‫قضائه ‪ ،‬سبحان الذي قي البحر سبيله ‪ ،‬سبحانه في النار سلطانه ‪ ،‬سبحان الذي في الجنة رحمته ‪ ،‬سبحان الذي في القيامة عدله‬

‫واشهد إن ال اله إال هللا‪ ,‬وحده ال شريك له‪ ,‬له الملك‪ ,‬وله الحمد وهو علي كل شيء قدير شهادة من قال ربى هللا ثم استقام تقرب‬
‫‪،‬لعباده برأفته ورحمته‪ ،‬ونور قلوب عباده بهدايته^‬
‫وأشهد أن سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد عبد هللا ورسوله وصفيه من خلقه وحبيبه‬

‫‪Contoh Ke-enam‬‬
‫الحمد هلل رب العالمين‪ ،‬أحمده على ما يفعل ويصنع‪ ،‬وأشكره على ما يزوى ويدفع‪ ،‬وأتوكل عليه وأقنع‪ ،‬وأرضى بما يعطى‬
‫ويمنع‬
‫سبحانه ال حد يناله‪ ،‬ال عد يحتاله‪ ،‬ال أمد يحصره‪ ،‬ال أحد ينصره‪ ،‬ال ولد يشفعه‪ ،‬ال عدد يجمعه‪ ،‬ال مكان يمسكه‪ ،‬ال زمان يدركه‬
‫واشهد إن ال اله إال هللا‪ ,‬وحده ال شريك له‪ ,‬له الملك‪ ,‬وله الحمد وهو علي كل شيء قدير شهادة أعدها من أكبر نعمه وعطائه‪،‬‬
 ‫وأعدها وسيلة إلي يوم لقائه‬
‫وأشهد أن سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد عبد هللا ورسوله وصفيه من خلقه وحبيبه‬

‫‪Contoh Ke-tujuh‬‬
‫الحمد هلل الغفور الودود‪ ،‬الكريم المقصود‪ ،‬الملك المعبود قديم الوجود‪ ،‬المتعالي عن األمثال واألشكال والجهات والحدود‪ ،‬ال‬
‫يخفى عليه دبيب النملة السوداء في الليالي السود‪ ،‬ويسمع حس الدود في خالل العود‪ ،‬وتردد األنفاس في الهبوط والصعود‪،‬‬
‫‪.‬القادر فما سواه فهو بقدرته الوجود‪ ،‬وبمشيئته تصاريف األقدار‬
‫واشهد إن ال اله إال هللا‪ ,‬وحده ال شريك له‪ ,‬له الملك‪ ,‬وله الحمد وهو علي كل شيء قدير شهادة أدخرها عنده ليوم اللقاء‬
‫وأشهد أن سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد عبد هللا ورسوله وصفيه من خلقه وحبيبه‬

‫‪Contoh Ke-delapan‬‬
‫الحمد هلل الذي أعطى وأمنع ‪ ،‬وخفض ورفع ‪ ،‬وف ّرق وجمع ‪ ،‬ووصل وقطع ‪ ،‬وبحكمه ربحت الطائفة الرابحة ‪ ،‬وخسرت‬
‫الطائفة الخاسرة و اضحك وأبكى ‪ ،‬وأمات وأحيا ‪ ،‬وأغنى وأقنى ‪ ،‬وأوجد وأفنى ‪ ،‬وأباد بسطوته األمم الغابر‬
‫سبحانه قرّب أوليائه من بساط أفضاله ‪ ،‬ولقاهم السرور بيمن إقباله ‪ ،‬وأحيا قلوبهم بشهود جماله ‪ ،‬وعاملهم بجزيل نواله ‪ ،‬فهم‬
‫‪.‬في جنة عالية‬
‫‪ ‬واشهد إن ال اله إال هللا‪ ,‬وحده ال شريك له‪ ,‬له الملك‪ ,‬وله الحمد وهو علي كل شيء قدير‬
‫وأشهد أن سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد عبد هللا ورسوله وصفيه من خلقه وحبيبه‬