ِ ِبسْ ِم
َّ َوال َعاقِبَة لِ ْل ُمتَّقِ ْينَ َوال, َاَ ْل َح ْم ُد هللِ َربِّ ال َعالَ ِم ْين
صالَة ُ َوال َّسالَ ُم َعلَى َسيِّ ِدنَا ُم َح َّم ٍد َو َعلَى آلِ ِه
َ َوال، َوتَفَرُّ قَـَنَا ِم ْن بَ ْع ِد ِه تَفَرُّ قا ً َم ْعص ُْو ًما، اَللَّهُ َّم اجْ َعلْ َج ْم َعنَا هَ َذا َج ْمعًا َمرْ ح ُْو ًما
طر ُْودًا َوالَ َمحْ ر ُْو ًماْ تَجْ َع ِل اللَّهُ َّم فِ ْينَا َوالَ َم َعنَا َوالَ َم ْن يَ ْتبَ ُعنَا َشقِيًّا َوالَ َم.
اب النَّار
َ األخ َر ِة َح َسنَة ًَوقِنَا َع َذ ِ ِ َربَّنَا َءاتِنَا فِي ال ُّد ْنيَا َح َسنَة ً َوفِي
َو ْال َح ْم ُدهَّلِل ِ َربِّ ال َعالَ ِمي َْن، صحْ بِ ِه َو َسلَّ َم
َ صلَّى هللاُ َعلَى ُم َح َّم ٍد َو َعلَى َءالِ ِه َو
َ َو