Anda di halaman 1dari 22

HASIL KEPUTUSAN BAHTSUL MASA’IL

( FMPP VII )
SE JAWA & MADURA
Di Pon. Pes. Nurul Kholil Demangan barat Gg. III / 10 Bangkalan Madura 69115 Telp. (
031 ) 3096564
23 – 24 September 2001 M.
( Komisi B )

JALSAH PERTAMA
23 September 2001 M.

MUSHOHIH : PERUMUS : MODERATOR :


1. KH. An’im Falahuddin Mahrus 1. KH. Muzani Hanafi ( Mdr. ) Bpk. M. Ridlwan Qoyyum
2. KH. Fahrurrozi 2. Bpk. Aly Musthofa Sa’id NOTULEN :
3. KH. Safrijalla 3. Bpk. Abd. Basith 1. Bpk. Zahrowardi
4. Bpk. Abd. Mannan 2. Bpk. Bahirul Mawahib
5. Bpk. Isyhuri 3. Bpk. Fahrulloh Rhomansha
6. Bpk. Sa’dulloh 4. Bpk. M. Munawar Zuhri

MEMUTUSKAN:
1 Latar belakang mas’alah
Akhir akhir ini, sedang marak gerakan feminisme. Yaitu gerakan yang memperjuangkan
kesetaraan gender. Mereka menuntut perlakuan yang sama antara laki laki dan
perempuan dalam segala bidang. Baik sosial maupun agama. Dalam bidang sosial
mereka memperjuangkan di antaranya :
a. Wanita harus diberi peran yang sama dalam peran publik ( dominan ).
b. Wanita harus diberi kesempatan yang sama dalam hal mencari nafkah.
Sedangkan di dalam bidang agama mereka memperjuangkan sebagai berikut :
a. Wanita harus mendapatkan warisan yang sama dengan laki laki.
b. Wanita harus diberikan hak untuk poliandri, sebagaimana seorang laki laki
diperbolehkan poligami.
Bahkan mereka menyatakan bahwa “ tafsir “ atau “ hasil ijtihad “ ulama’ yang “
mendiskriditkan “ perempuan adalah salah.

Pertanyaan :
a. Bagaimana pandangan syara’ tentang gerakan feminisme tersebut ?
b. Bila tidak boleh, bagaimana solusinya untuk membendung gerakan tersebut dalam
rangka amar ma’ruf nahi munkar ?
c. Bagaimana hukumnya mengatakan bahwa penafsiran atau hasil ijtihad ulama’ yang ”
mendiskriditkan ” perempuan adalah salah ?
Pon. Pes. Al Fattah
Siman Sekaran Lamongan 62261 Telp. (0322) 311644

Rumusan Jawaban :
a. Pada dasarnya Islam tidak pernah bersikap diskriminatif terhadap kaum wanita. Bahkan
telah berupaya mendudukkannya pada posisi yang sesuai dengan porsi kewanitaannya.
Bahkan ada hak wanita yang melibihi dari hak laki-laki, seperti hak Hadlonah (mengasuh
anak).
Oleh sebab itu, gerakan penyetaraan antara wanita dengan laki-laki disegala bidang,
dengan tanpa mempertimbangkan faktor fisik, psikologis dan kewajiban yang diemban
masing-masing pihak, adalah sesuatu yang tidak lazim dan tidak dibenarkan oleh syara’.
Namun masih tidak menutup kemungkinan adanya hak-hak wanita yang belum
diakomodir secara jelas oleh syara’. Seperti hak pendidikan, jual beli dan upah
kerja. Maka gerakan feminisme dalam hal seperti ini diperbolehkan.
Referensi :
1. Tafsir Ath Thobari Juz 5 hal. 46 – 47 & 48 ( Darul Fikr )
‫‪2.‬‬ ‫) ‪Al Fahrurrozi juz 8 jilid 4 hal. 28 – 29 ( Darul Fikr‬‬
‫‪3.‬‬ ‫) ‪Al Jami’ul Ahkamil Al Qur’an lil Qurthubi juz 6 hal. 190 ( Darul Fikr‬‬
‫‪4.‬‬ ‫) ‪Is’adurrofiq juz 2 hal. 93 ( Daru Ihya’il Kutub Al ‘Arobiyah‬‬
‫‪5.‬‬ ‫) ‪Bughyatul Mustarsyidin hal. 271 ( Darul Fikr‬‬
‫‪6.‬‬ ‫‪Al Wajiz fii Ushulil Fiqhi hal. 237‬‬

‫دار الفكر‬ ‫‪ .1‬تفسير الطبرى الجزء الخامس ص ‪47 - 46 :‬‬


‫القول فى تأويل قوله وال تتمنوا ما فضل هللا به بعضكم على بعض يعنى بذلك جل ثن‪dd‬اؤه وال‬
‫تشتهوا ما فضل هللا به بعضكم على بعض وذكر أن ذلك نزل فى نساء تمنين منازل الرج‪dd‬ال‬
‫وأن يكون لهم مالهم فنهى هللا عباده عن األم‪d‬انى الباطلة وأم‪d‬رهم أن يس‪d‬ألوه من فض‪d‬له إذ‬
‫كانت األمانى تورث أهلها الحسد والبغى بغ‪dd‬ير الحق ذكر األخب‪d‬ار بما ذكرنا ح‪d‬دثنا محمد بن‬
‫بش‪dd‬ار ق‪dd‬ال ثنا مؤمل ق‪dd‬ال ثنا س‪dd‬فيان عن ابن أبى نجيح عن مجاهد ق‪dd‬ال ق‪dd‬الت أم س‪dd‬لمة يا‬
‫رسول هللا ال نعطى الميراث وال نغزو فى س‪dd‬بيل هللا فنقتل ف‪dd‬نزلت وال تتمن‪dd‬وا ما فضل هللا به‬
‫بعضكم على بعض حدثنا أبو ك‪dd‬ريب ق‪dd‬ال ثنا معاوية بن هش‪dd‬ام عن س‪dd‬فيان الث‪dd‬ورى عن ابن‬
‫أبى نجيح عن مجاهد قال قالت أم سلمة يا رسول هللا تغزو الرجال وال نغزو وإنما لنا نصف‬
‫الميراث فنزلت وال تتمن‪dd‬وا ما فضل هللا به بعض‪dd‬كم على بعض للرج‪dd‬ال نص‪dd‬يب مما اكتس‪dd‬بوا‬
‫وللنساء نصيب مما اكتسبن ونزلت ان المسلمين والمسلمات‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .2‬الفخر الرازى الجزء الثامن المجلد الرابع ص‪29 - 28 :‬‬
‫ثم قال تعالى حكاية عنها ( وليس الذكر كاألنثى ) وفيه ق‪dd‬والن ( األول ) أن مرادها تفض‪dd‬يل‬
‫الولد الذكر على األنثى‪ ,‬وسبب هذا التفضيل من وجوه ( أح‪dd‬دها ) أن ش‪dd‬رعهم أنه ال يج‪dd‬وز‬
‫تحرير الذكور دون اإلناث ( والثانى ) أن الذكر يصح‪ d‬أن يستمر على خدمة موضع العب‪dd‬ادة‪,‬‬
‫وال يصح‪ d‬ذلك فى األن‪dd‬ثى لمك‪dd‬ان الحيض وس‪dd‬ائر ع‪dd‬وارض النس‪dd‬وان ( والث‪dd‬الث ) أن ال‪dd‬ذكر‬
‫يصلح لقوته وشدته للخدمة دون األنثى فإنها ض‪dd‬عيفة ال تق‪dd‬وى على الخدمة ( والرابع ) أن‬
‫ال‪dd‬ذكر ال يلحقه عيب فى الخدمة واالختالط بالن‪dd‬اس وليس ك‪dd‬ذلك األن‪dd‬ثى ( والخ‪dd‬امس ) أن‬
‫ال‪dd‬ذكر ال يلحقه من التهمة عند االختالط ما يلحق األن‪dd‬ثى فه‪dd‬ذه الوج‪dd‬وه تقتضى فضل ال‪dd‬ذكر‬
‫على األنثى فى هذا المعنى‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .3‬الجامع األحكام القرآن للقرطبى الجزء السادس ص‪190 :‬‬
‫قوله تع‪dd‬الى ‪ ( :‬ومن لم يحكم بما أن‪dd‬زل هللا فأولئك هم الك‪dd‬افرون ) و " الظ‪dd‬المون " و "‬
‫الفاسقون " ن‪dd‬زلت كلها فى الكف‪dd‬ار ثبت ذلك فى ص‪dd‬حيح مس‪dd‬لم من ح‪dd‬ديث ال‪dd‬براء وقد تق‪dd‬دم‬
‫وعلى هذا المعظم فأما المسلم فال يكفر وإن ارتكب كبيرة وقيل فيه إضمار أى ومن لم يحكم‬
‫بما أن‪dd‬زل هللا ردا للق‪dd‬رآن وجح‪dd‬دا لق‪dd‬ول الرس‪dd‬ول عليه الص‪dd‬الة والس‪dd‬الم فهو ك‪dd‬افر قاله ابن‬
‫عب‪ddd‬اس ومجاهد فاآلية عامة على ه‪ddd‬ذا ق‪ddd‬ال ابن مس‪ddd‬عود والحسن هى عامة فى كل من لم‬
‫يحكم بما أنزل هللا من المسلمين واليهود والكفار أى معتق‪dd‬دا ذلك ومس‪dd‬تحال له فأما من فعل‬
‫ذلك وهو معتقد أنه راكب مح‪dd‬رم فهو من فس‪dd‬اق المس‪dd‬لمين وأم‪dd‬ره إلى هللا تع‪dd‬الى إن ش‪dd‬اء‬
‫عذبه وإن شاء غفر له وق‪d‬ال ابن عب‪d‬اس فى رواية ومن لم يحكم بما أن‪dd‬زل هللا فقد فعل فعال‬
‫يض‪dd‬اهى أفع‪dd‬ال الكف‪dd‬ار وقيل أى ومن لم يحكم بجميع ما أن‪dd‬زل هللا فهو ك‪dd‬افر فأما من حكم‬
‫بالتوحيد ولم يحكم ببعض الشرائع فال ي‪dd‬دخل فى ه‪dd‬ذه اآلية والص‪dd‬حيح األول إال أن الش‪dd‬عبى‬
‫قال هى فى اليهود خاصة واختاره النحاس‬
‫دار إحياء الكتب العربية‬ ‫‪ .4‬إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص ‪93 :‬‬
‫( و ) منها ( كل قول يحث ) أحدا من الخلق ( على ) نحو فعل أو قول شىء أو استماع إلى‬
‫شىء ( محرم ) فى الش‪dd‬رع ولو غ‪dd‬ير مجمع على حرمته ( أو ) على ما ( يف‪dd‬تر ) ه ( عن )‬
‫نحو فعل أو قول ( واجب ) عليه أو عن استماع إلى واجب فى الشرع ك‪d‬أن ينش‪dd‬طه لض‪dd‬رب‬
‫مسلم أو سبه أو الستماع لنحو مزمار أو يثبطه‪ d‬عن الصالة أو عن رد السالم على من سلم‬
‫عليه أو عن االستماع لمن يعلمه ما وجب عليه تعلمه ألن ذلك من أوصاف المنافقين الذين‬
‫وص‪dd‬فهم هللا تع‪dd‬الى بقوله – والمن‪dd‬افقون والمنافق‪dd‬ات بعض‪dd‬هم من بعض ي‪dd‬أمرون ب‪dd‬المنكر‬
‫وينهون عن المع‪d‬روف – اآلية وكفى بها زج‪dd‬را لمن له أدنى تمي‪d‬يز وس‪dd‬يأتى أن ت‪d‬رك األمر‬
‫ب‪dd‬المعروف من الكب‪dd‬ائر فكيف ب‪dd‬النهى عن المع‪dd‬روف واألمر ب‪dd‬الممنكر فإنه أقبح وأش‪dd‬نع لما‬
‫فيه من اإلعانة على س‪dd‬خط هللا وهو م‪dd‬ذموم س‪dd‬واء ك‪dd‬ان فيه رضا الن‪dd‬اس أم ال ق‪dd‬ال عليه‬
‫الصالة والسالم " من التمس رضا الناس فى سخط هللا سخط هللا عليه وأسخط الناس عليه‬
‫ومن أرضى هللا فى س‪dd‬خط الن‪dd‬اس رضى هللا عنه وأرضى عنه من اس‪dd‬خطه رض‪dd‬اه " ( و )‬
‫منها ( كل كالم يقدح ) أى يؤدى إلى ق‪d‬دح أى ذم ( فى ال‪d‬دين أو فى أحد من ) المرس‪d‬لين أو‬
‫من ( األنبياء ) عليهم الصالة والس‪dd‬الم ( أو فى ) أحد من الص‪dd‬حابة والت‪dd‬ابعين وت‪dd‬ابعيهم أو‬
‫فى أحد من ( العلماء ) إذ يجب علينا تعظيمهم والقيام بحقوقهم وقد تق‪dd‬دم أن بعض العلم‪dd‬اء‬
‫كفر من صغر عمامة العالم كأن قال عميمة‪ d‬فالن ( أو ) فى ش‪dd‬ىء من ( العلم ) الش‪dd‬رعى أو‬
‫آلته ( أو ) فى شىء من أحكام ( الشرع ) وذكره مع ال‪dd‬دين تأكيد إذ هو بمعن‪dd‬اه كما مر أول‬
‫الكتاب والتفرقة فى التسمية باالعتبار ( أو ) فى ش‪dd‬ىء من ( الق‪dd‬رآن ) العظيم الم‪dd‬نزل على‬
‫سيدنا محمد صلى هللا عليه وسلم ( أو ) فى شىء ) آخر ( من شعائر هللا ) سبحانه وتع‪dd‬الى‬
‫ك‪dd‬الحج والص‪dd‬الة والزك‪dd‬اة والكعبة والمس‪dd‬اجد وقد مر الكالم على ذلك وأن بعضه ربما يجر‬
‫إلى الكفر والعياذ باهلل تعالى من ذلك كله‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .5‬بغية المسترشدين ص‪271 :‬‬
‫( فائدة ) حكم العرف والعادة حكم منكر ومعارضة ألحكام هللا ورسوله صلى هللا عليه وسلم‬
‫وهو من بقايا الجاهلية فى كفرهم بما جاء به نبينا محمد عليه الصالة والسالم بإبطاله فمن‬
‫اس‪dd‬تحله من المس‪dd‬لمين مع العلم بتحريمه‪ d‬حكم بكف‪dd‬ره وارت‪dd‬داده واس‪dd‬تحق الخل‪dd‬ود فى الن‪dd‬ار‬
‫نع‪dd‬وذ باهلل من ذلك إهـ فت‪dd‬اوى بامخرمة ومنها يجب أن تك‪dd‬ون األحك‪dd‬ام كلها بوجه الش‪dd‬رع‬
‫الش‪dd‬ريف وأما أحك‪dd‬ام السياسة فما هى إال ظن‪dd‬ون وأوه‪dd‬ام فكم فيها من م‪dd‬أخوذ بغ‪dd‬ير جناية‬
‫وذلك حرام وأما أحكام العادة والعرف فقد مر كفر مس‪dd‬تحله ولو ك‪dd‬ان فى موضع من يع‪dd‬رف‬
‫الشرع لم يجز له أن يحكم أو يفتى بغير مقتض‪dd‬اه فلو طلب أن يحضر عند ح‪dd‬اكم يحكم بغ‪dd‬ير‬
‫الشرع لم يجز له الحضور هناك بل يأثم بحضوره‪ .‬اهـ‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .6‬تفسير الطبرى الجزء الخامس ص‪48 :‬‬
‫ح‪dd‬دثنى يعق‪dd‬وب بن إب‪dd‬راهيم ق‪dd‬ال ثنا ابن علية عن أي‪dd‬وب عن محمد ق‪dd‬ال نهيتم عن األم‪dd‬انى‬
‫ودللتم على ما هو خير منه واسألوا هللا من فضله حدثنى المثنى قال ثنا عارم قال ثنا حم‪dd‬اد‬
‫بن زيد عن أيوب قال كان محمد إذا سمع الرجل يتمنى‪ d‬فى الدنيا ق‪dd‬ال قد نه‪dd‬اكم هللا عن ه‪dd‬ذا‬
‫وال تتمن‪dd‬وا ما فضل هللا به بعض‪dd‬كم على بعض ودلكم على خ‪dd‬ير منه واس‪dd‬ألوا هللا من فض‪dd‬له‬
‫قال أبو جعفر فتأويل الكالم على هذا التأويل وال تتمنوا أيها الرجال والنساء ال‪dd‬ذى فضل هللا‬
‫به بعضكم على بعض من منازل الفضل ودرجات الخ‪d‬ير ول‪d‬يرض أح‪d‬دكم بما قسم هللا له من‬
‫نصيب ولكن س‪dd‬لو هللا من فض‪dd‬له الق‪dd‬ول فى تأويل قوله تع‪dd‬الى للرج‪dd‬ال نص‪dd‬يب مما اكتس‪dd‬بوا‬
‫وللنس‪dd‬اء نص‪dd‬يب مما اكتس‪dd‬بن اختلف أهل التأويل فى تأويل ذلك فق‪dd‬ال بعض‪dd‬هم مع‪dd‬نى ذلك‬
‫للرجال نصيب مما اكتسبوا من الثواب على الطاعة والعقاب على المعصية وللنساء نصيب‬
‫من ذلك مثل ذلك ذكر من قال ذلك حدثنا بشر بن معاذ قال ثنا يزيد ق‪dd‬ال ثنا س‪dd‬عيد عن قت‪dd‬ادة‬
‫قوله وال تتمن‪dd‬وا ما فضل هللا به بعض‪dd‬كم على بعض للرج‪dd‬ال نص‪dd‬يب مما اكتس‪dd‬بوا وللنس‪dd‬اء‬
‫نص‪dd‬يب مما اكتس‪dd‬بن ك‪dd‬ان أهل الجاهلية ال يورث‪dd‬ون الم‪dd‬رأة ش‪dd‬يئا وال الص‪dd‬بى ش‪dd‬يئا وإنما‬
‫يجعلون الميراث لمن يحترف وينفع ويدفع فلما لحق للمرأة نصيبها وللصبى نص‪dd‬يبه‪ d‬وجعل‬
‫للذكر مثل حظ األنثيين قال النساء لو كان جعل أنصباءنا فى الميراث كأنصباء الرجال وقال‬
‫الرجال إنا لنرجو أن نفضل على النساء بحسناتنا فى اآلخرة كما فضلنا عليهن فى الم‪dd‬يراث‬
‫ف‪dd‬أنزل هللا للرج‪dd‬ال نص‪dd‬يب مما اكتس‪dd‬بوا وللنس‪dd‬اء نص‪dd‬يب مما اكتس‪dd‬بن يق‪dd‬ول الم‪dd‬رأة تج‪dd‬زى‬
‫ح‪dd‬دثنى‬ ‫بحسنتها عشر أمثالها كما يج‪dd‬زى الرجل ق‪dd‬ال هللا تع‪dd‬الى واس‪dd‬ألوا هللا من فض‪dd‬له‬
‫المثنى قال ثنا عبد الرحمن بن أبى حم‪d‬اد ق‪d‬ال ث‪d‬نى أبو ليلى ق‪d‬ال س‪d‬معت أبا جرير يق‪d‬ول لما‬
‫نزل للذكر مثل حظ األنثيين‪ d‬قالت النساء كذلك عليهم نص‪dd‬يبان من ال‪dd‬ذنوب كما لهم نص‪dd‬يبان‬
‫من الميراث فأنزل هللا للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن يعنى الذنوب‬
‫واسألوا هللا يا معشر النساء من فضله‬
‫‪ .7‬الوجيز فى أصول الفقه ص‪237 :‬‬
‫‪ -5‬المص‪dd‬الح الملغ‪dd‬اة‪ :‬وبج‪dd‬انب المص‪dd‬الح المعت‪dd‬برة توجد مص‪dd‬الح متوهمة‪ d‬غ‪dd‬ير حقيقية أو‬
‫مرجوحة أه‪dd‬درها الش‪dd‬ارع ولم يعت‪dd‬بر بها بما ش‪dd‬رعه من أحك‪dd‬ام ت‪dd‬دل على عم‪dd‬وم اعتبارها‬
‫وهذه هى المصالح الملغاة‪ ,‬ومن أمثلة هذا النوع من المصالح مصالح األنثى فى مس‪dd‬اواتها‬
‫ألخيها فى الم‪d‬يراث فقد ألغاها الش‪d‬ارع ب‪d‬دليل قوله تع‪d‬الى " يوص‪dd‬يكم هللا فى أوالدكم لل‪d‬ذكر‬
‫مثل حظ األنثيين‪ ( " d‬النساء‪ ) 11 :‬ومثل مص‪dd‬لحة الربا فىزي‪dd‬ادة ماله على طريق الربا فقط‬
‫ألغاها الشارع بما نص عليه من حرمة الربا ق‪dd‬ال تع‪dd‬الى " وأحل هللا ال‪dd‬بيع وح‪dd‬رم الربا " ‪-‬‬
‫إلى أن قال – وال خالف بين العلماء فى أن المصالح الملغاة اليصح بناء األحكام عليها‪.‬‬
‫‪b. Solusinya disesuaikan dengan pola atau tahapan amar ma’ruf nahi munkar. Yaitu :‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Memperingatkan bila hal tersebut tidak dibenarkan.‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Menasehati.‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Mencela.‬‬
‫‪‬‬ ‫) ‪Mencegah dengan kekuatan ( taghyir bil yad‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Mengancam dengan pukulan.‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Merealisasikan bentuk ancaman.‬‬
‫‪‬‬ ‫‪Dst .‬‬
‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪Al Fahrurrozi juz 20 Jilid 10 hal. 141 ( Darul Fikr‬‬
‫‪2.‬‬ ‫) ‪Bughyatul Mustarsyidin hal. 251 – 252 ( Darul Fikr‬‬
‫‪3.‬‬ ‫‪Ihya’ Ulumuddin Juz 2 hal. 337 ( Daru Ihya’il Kutub Al ‘Arobiyah‬‬
‫‪4.‬‬ ‫) ‪Syarah Sullam Taufiq hal. 61 ( Syirkah Al Mu’awanah Bandung Indonesia‬‬
‫‪ .1‬الفخر الرازى الجزء العشرون المجلد العاشر ص‪ 141:‬دار الفكر‬
‫واعلم أنه تع‪ddd‬الى أمر رس‪ddd‬وله أن ي‪ddd‬دعو الن‪ddd‬اس بأحد ه‪ddd‬ذه الط‪ddd‬رق الثالثة وهى الحكمة‬
‫والموعظة الحس‪ddd‬نة والمجادلة ب‪ddd‬االطريق األحسن وقد ذكر هللا تع‪ddd‬الى ه‪ddd‬ذا الج‪ddd‬دل فى آية‬
‫أخ‪dd‬رى فق‪dd‬ال ‪ ( :‬وال تج‪dd‬ادلوا أهل الكت‪dd‬اب إال ب‪dd‬التى هى أحسن ) ولما ذكر هللا ه‪dd‬ذه الط‪dd‬رق‬
‫الثالثة وعطف بعض‪dddddd‬ها على بعض وجب أن تك‪dddddd‬ون طرقا متغ‪dddddd‬ايرة متباينة وما رأيت‬
‫للمفس‪ddd‬رين فيه كالما ملخصا مض‪ddd‬بوطا واعلم ان ال‪ddd‬دعوة الى الم‪ddd‬ذهب والمقالة البد وأن‬
‫تك‪ddd‬ون مبنية على حجة وبينة والمقص‪ddd‬ود من ذكر الحج‪ddd‬ة‪ ,‬اما تقرير ذلك الم‪ddd‬ذهب وذلك‬
‫االعتقاد فى قلوب المستمعين وإما أن يكون المقصود إل‪dd‬زام الخصم وإفحامه – إلى أن ق‪dd‬ال‬
‫‪ -‬وثالثها الدالئل التى يكون المقصود من ذكرها الزام الخصوم وافح‪dd‬امهم وذلك هو الج‪dd‬دال‬
‫ثم ه‪ddd‬ذا الج‪ddd‬دال علىقس‪ddd‬مين أما القسم األول ‪ :‬فينقسم أيضا إلى قس‪ddd‬مين ألن الحجة إما أن‬
‫تك‪dd‬ون حجة حقيقية يقينية قطعية م‪dd‬برأة عن احتم‪dd‬ال النقيض‪ ,‬وإما أن ال تك‪dd‬ون ك‪dd‬ذلك بل‬
‫تكون حجة تفيد الظن الظاهر واالقناع الكامل فظهر بهذا التقس‪dd‬يم انحص‪dd‬ار الحجج فى ه‪dd‬ذه‬
‫األقس‪ddd‬ام الثالثة أولها الحجة القطعية المفي‪ddd‬دة للعقائد اليقينية‪ d‬وذلك هو المس‪ddd‬مى بالحكمة‬
‫وهذه أشرف الدرجات وأعلى المقامات وهى التى ق‪dd‬ال هللا تع‪dd‬الى فى ص‪dd‬فتها ‪ ( :‬ومن ي‪dd‬ؤت‬
‫الحكمة فقد أوتى خيرا كثيرا ) وثانيها ‪ :‬األمارات الظنية وال‪dd‬دالئل اإلقناعية وهى الموعظة‬
‫الحسنة وثالثها الدالئل التى يكون المقص‪dd‬ود من ذكرها إل‪dd‬زام الخص‪dd‬وم وإفح‪dd‬امهم وذلك هو‬
‫الج‪dd‬دل ثم ه‪dd‬ذا الج‪dd‬دل على قس‪dd‬مين ‪ ( :‬القسم األول ) أن يك‪dd‬ون دليال مركبا من مق‪dd‬دمات‬
‫مسلمة فى المشهور عند الجمهور أو من مقدمات مس‪dd‬لمة عند ذلك القائل وه‪dd‬ذا الج‪dd‬دل هو‬
‫الجدل الواقع على وجه األحسن ( والقسم الثانى ) أن تك‪dd‬ون ذلك ال‪dd‬دليل مركبا من مق‪dd‬دمات‬
‫باطلة فاس‪ddd‬دة إال أن قائلها يح‪ddd‬اول ترويجها على المس‪ddd‬تمعين بالس‪ddd‬فاهة والش‪ddd‬غب والحيل‬
‫الباطلة ‪ ,‬والطرق الفاسدة وه‪dd‬ذا القسم ال يليق بأهل الفضل إنما الالئق بهم هو القسم االول‬
‫وذلك هو المراد بقوله تعالى ( وجادلهم بالتى هى أحسن ) فثبت بما ذكرنا انحص‪dd‬ار ال‪dd‬دالئل‬
‫والحجج فى األقسام الثالثة المذكورة فى هذه اآلية‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .2‬بغية المسترشدين ص ‪252 – 251 :‬‬
‫الرابع نفس االحتساب وله درجات التعريف ثم الوعظ بالكالم اللطيف ثم السب والتعنيف ثم‬
‫المنع با لقهر واألوالن يعمان سائر المسلمين واألخيران مخصوص‪dd‬ان ب‪dd‬والة األم‪dd‬ور زاد ج‬
‫وينبغى كون المرشد عالما ورعا حسن الخلق إذ بها تن‪dd‬دفع المنك‪dd‬رات وتص‪dd‬ير الحس‪dd‬بة من‬
‫القربات وإال لم يقبل منه بل ربما تكون الحسبة منكرة لمجاوزة حد الشرع وليكن المحتسب‬
‫صالح النية قاصدا بذلك إعالء كلمة هللا تعالى وليوطن نفسه على الصبر ويثق ب‪dd‬الثواب من‬
‫هللا تعالى‪.‬‬
‫‪ .3‬إحياء علوم الدين الجزء الثانى ص ‪ 337 :‬دار إحياء الكتب العربية‬
‫قد ذكرنا درج‪ddd‬ات األمر ب‪ddd‬المعروف وأن أوله التعريف وثانيه‪ d‬الوعظ وثالثه التخش‪ddd‬ين فى‬
‫القول ورابعه المنع بالقهر فى الحمل على الحق بالض‪dd‬رب والعقوبة والج‪dd‬ائز من جملة ذلك‬
‫مع السالطين الرتبتان األوليان وهما التعريف والوعظ وأما المنع ب‪dd‬القهر فليس ذلك آلح‪dd‬اد‬
‫الرعية مع السلطان ف‪dd‬إن ذلك يح‪dd‬رك الفتنة ويهيج‪ d‬الشر ويك‪dd‬ون ما يتولد منه من المح‪dd‬ذور‬
‫أكثر وأما التخشين فى القول كقوله‪ :‬يا ظالم يا من ال يخاف هللا وما يجرى مج‪dd‬راه ف‪dd‬ذلك إن‬
‫كان يحرك فتنة يتعدى شرها إلى غيره لم يجز وإن ك‪dd‬ان ال يخ‪dd‬اف إال على نفسه فهو ج‪dd‬ائز‬
‫بل مندوب إليه فلقد كان من عادة الس‪dd‬لف التع‪dd‬رض لألخط‪dd‬ار والتص‪dd‬ريح‪ d‬باإلنك‪dd‬ار من غ‪dd‬ير‬
‫مباالة بهالك المهجة والتعرض ألنواع العذاب لعلمهم بأن ذلك شهادة‪.‬‬
‫ش‪dd‬ركة المعاونة بن‪dd‬دوع‬ ‫‪ .4‬مرق‪dd‬اة ص‪dd‬عود التص‪dd‬ديق بش‪dd‬رح س‪dd‬لم التوفيق ص ‪61 :‬‬
‫إندونيسيا‬
‫( ناهيا عن منكر ) بحسب قدرته مع األمن على نفسه أو ماله وأعلى ذلك إزالته باليد‬
‫وأوس‪dd‬طه باللس‪dd‬ان حيث عجز عن األول وأض‪dd‬عفه ب‪dd‬القلب حيث عجز عنهما وذلك إذا ك‪dd‬ان‬
‫المنكر مجمعا عليه أو اعتقد الفاعل تحريمه‪ d‬أفاد ذلك الرملى‪.‬‬
‫‪c. Bila di dalam perkataan tersebut terkandung tujuan untuk melecehkan para ‘Ulama’ atau‬‬
‫’‪pengingkaran terhadap hal hal yang mujma’ alaih biddloruri (kesepekatan para Ulama‬‬
‫‪tentang suatu hal, yang kebenaran hukumnya sudah bisa diketahui tanpa memerlukan‬‬
‫‪kajian ), maka hukumnya kufur. Dan bila tidak sampai ada tujuan yang demikian, maka‬‬
‫‪hukumnya hanya sebatas haram (tidak sampai kufur).‬‬
‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪Is’adurrofiq juz 2 hal. 93 – 94 ( Daru Ihya’il Kutub Al ‘Arobiyah‬‬
‫‪2.‬‬ ‫) ‪Tanwirul Qulub hal. 40 – 41 ( Darul Fikr‬‬
‫دار إحياء الكتب العربية‬ ‫‪ .1‬إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص‪94 - 93 :‬‬
‫( و ) منها ( كل كالم يق‪dddd‬دح ) أى ي‪dddd‬ؤدى إلى ق‪dddd‬دح أى ذم ( فى ال‪dddd‬دين أو فى أحد من )‬
‫المرسلين أو من ( األنبياء ) عليهم الصالة والسالم ( أو فى ) أحد من الص‪dd‬حابة والت‪dd‬ابعين‬
‫وتابعيهم أو فى أحد من ( العلم‪dd‬اء ) إذ يجب علينا تعظيمهم والقي‪dd‬ام بحق‪dd‬وقهم وقد تق‪dd‬دم أن‬
‫بعض العلماء كفر من صغر عمامة العالم كأن ق‪d‬ال عميمة‪ d‬فالن ( أو ) فى ش‪dd‬ىء من ( العلم‬
‫) الش‪dd‬رعى أو آلته ( أو ) فى ش‪dd‬ىء من أحك‪dd‬ام ( الش‪dd‬رع ) وذك‪dd‬ره مع ال‪dd‬دين تأكيد إذ هو‬
‫بمعناه كما مر أول الكتاب والتفرقة فى التس‪dd‬مية باالعتب‪dd‬ار ( أو ) فى ش‪dd‬ىء من ( الق‪dd‬رآن )‬
‫العظيم المنزل على سيدنا محمد ص‪dd‬لى هللا عليه وس‪dd‬لم ( أو ) فى ش‪dd‬ىء ) آخر ( من ش‪dd‬عائر‬
‫هللا ) سبحانه وتع‪dd‬الى ك‪dd‬الحج والص‪dd‬الة والزك‪dd‬اة والكعبة والمس‪dd‬اجد وقد مر الكالم على ذلك‬
‫وأن بعضه ربما يجر إلى الكفر والعياذ باهلل تعالى من ذلك كله‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .2‬تنوير القلوب ص ‪41 – 40 :‬‬
‫( ومما يجب ) اعتقاده أن أئمة الدين كلهم عدول‪ .‬ومن قلد واحدا منهم نجا‪ .‬ثم األئمة ثالثة‬
‫أقس‪dd‬ام ( قسم ) اعتن‪dd‬وا بض‪dd‬بط الفقه وتحري‪dd‬ره على الكت‪dd‬اب والس‪dd‬نة‪ ,‬والمش‪dd‬هور منهم أبو‬
‫حنيفة ومالك والش‪ddddd‬افعى وأحمد رضى هللا عنهم‪ .‬وكلهم على ه‪ddddd‬دى من هللا‪ .‬وتقليد واحد‬
‫منهم فرض لقوله تعالى‪ ( :‬فاسئلوا أهل ال‪dd‬ذكر إن كنتم ال تعلم‪dd‬ون ) ولقوله ص‪dd‬لى هللا عليه‬
‫وس‪dd‬لم‪ " :‬أال س‪dd‬ألوا إذ لم يعلم‪dd‬وا " وال يج‪dd‬وز تقليد غ‪dd‬يرهم بعد عقد اإلجم‪dd‬اع عليهم ألن‬
‫مذاهب الغير لم تدون ولم تضبط بخالف هؤالء‪ ,‬ومن لم يقلد واح‪dd‬دا منهم‪ ,‬وق‪dd‬ال ‪ :‬أنا أعمل‬
‫بالكتاب والسنة مدعيا فهم األحك‪dd‬ام منهما فال يس‪dd‬لم فه بل هو مخطئ ض‪dd‬ال مضل س‪dd‬يما فى‬
‫هذا الزمان الذى عم فيه الفسق وكثرت فيه الدعوى الباطلة ألنه اس‪dd‬تظهر على أئمة ال‪dd‬دين‬
‫وهو دونهم فى العلم والعمل والعدالة واالطالع‪ .‬إذ ال يس‪dd‬مع لغ‪dd‬يرهم كالم ح‪dd‬تى يزيد عليهم‬
‫أو يماثلهم فى العلم والعدالة‪ ,‬واإلحاطة بعلم العربية‪ ,‬وأقوال الص‪d‬حابة واألص‪d‬ول والتفس‪d‬ير‬
‫والح‪dd‬ديث وفى تحقق بقية ش‪dd‬روط اإلجته‪dd‬اد وه‪dd‬ذا مس‪dd‬تحيل ألن من األئمة‪ d‬أبا حنيفة وهو‬
‫تابعى‪ ,‬وكذا قيل فى مالك‪ .‬والش‪dd‬افعى وأحمد من ت‪dd‬ابعى الت‪dd‬ابعين‪ ,‬وفى الح‪dd‬ديث الص‪dd‬حيح "‬
‫خير القرون قرنى ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم " واالختالف فى الفروع ال يضر بل هو‬
‫رحمة لقوله ص‪ddd‬لى هللا عليه وس‪ddd‬لم ‪ " :‬اختالف أم‪ddd‬تى رحمة " رواه ال‪ddd‬بيهقى ومراع‪ddd‬اة‬
‫الخالف واألخذ باألحوط مندوب عند الكل‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪Latar belakang mas’alah‬‬
‫‪Salah satu perkara yang membatalkan wudlu’ adalah bertemunya kulit antara pria dan‬‬
‫‪perempuan yang sudah besar dan keduanya tidak ada hubungan mahrom. Ukuran sudah‬‬
‫? ) عرف ( ‪besar dikembalikan pada pengadatan‬‬

‫‪Pertanyaan :‬‬
‫‪a. Umur berapakah pria dan perempuan yang bisa membatalkan wudlu pada waktu‬‬
‫? ‪sekarang‬‬
‫‪b. Apa yang dijadikan pertimbangan hukum dalam menyikapi masalah yang dikembalikan‬‬
‫? ‪ ) ? Daerah, kondisi sosial, waktu atau lainnya‬عرف ( ‪pada pengadatan‬‬
‫‪Pon. Pes. Roudlotuth Tholibin‬‬
‫‪Po. Box. 01 Jojogan Tanggir Singgahan Tuban 62361 Telp. (0356) 551646 – 551647‬‬

‫‪Rumusan Jawaban :‬‬


‫‪a.‬‬ ‫‪Penentuan batas membatalkannya wudlu’ sebab bersentuhan kulit antara laki laki dan‬‬
‫‪wanita terjadi khilaf. Menurut qoul shohih / mu’tamad wanita atau pria yang disentuhnya tidak‬‬
‫‪ditentukan dengan usia, akan tetapi oleh urf.‬‬
‫‪Sedangkan menurut muqobilus shohih / mu’tamad hal tersebut bisa ditentukan dengan usia.‬‬
‫‪Sebagaian Ulama’ada yang berpendapat usia 7 tahun. Dan ada juga yang berpendapat usia‬‬
‫‪6 tahun.‬‬

‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪Syarah Sullam Taufiq hal. 21 ( Syirkah Al Mu’awanah Bandung Indonesia‬‬
‫‪2.‬‬ ‫) ‪Hamisy I’anatuth Tholibin juz 1 hal. 64 ( Darul Fikr‬‬
‫‪3.‬‬ ‫) ‪Kasyifatus Saja hal. 26 – 27 ( Maktabah Al ‘Idrus‬‬
‫‪4.‬‬ ‫) ‪At Turmusi juz 1 hal. 309 - 310 ( Mathba’ah Al ‘Amiroh Asy Syarofiyah‬‬
‫‪ .1‬مرق‪ddd‬اة ص‪ddd‬عود التص‪ddd‬ديق بش‪ddd‬رح س‪ddd‬لم التوفيق ص‪ 21 :‬ش‪ddd‬ركة المعاونة بن‪ddd‬دوع‬
‫إندونيسيا‬
‫( و ) ثالثها ( لمس بشرة األجنبية ) يقينا وهى كل امرأة حل نكاحها والمراد بالبشرة ظاهر‬
‫الجلد وفى حكمها اللسان واللثة ( مع ك‪dd‬بر ) يقينا فال تنقض ص‪dd‬غيرة ال تش‪dd‬تهى ألنها ليست‬
‫فى مظنة الش‪d‬هوة والمرجع فى المش‪d‬تهات إلى الع‪d‬رف على الص‪d‬حيح ق‪d‬ال الش‪d‬يخ أبو حامد‬
‫ال‪ddd‬تى ال تش‪ddd‬تهى من لها أربع س‪ddd‬نين فما دونها أف‪ddd‬اد ذلك ال‪ddd‬دميرى وق‪ddd‬ال ش‪ddd‬يخنا يوسف‬
‫السنبالوينى فإذا بلغ الولد سبع سنين فإنه ينقض باتفاق ذكرا ك‪dd‬ان أو ان‪dd‬ثى وإذا بلغ خمس‬
‫سنين فال ينقض باتفاق وأما إذا بلغ ست سنين ففيه خالف فقيل ينقض وقيل ال وهذا يرجع‬
‫إلى طباع الناس حتى الولد الذى بلغ خمس سنين فقط ينقض لمن يشتهيه وال ينقض لغيره‬
‫اهـ‬
‫‪ .2‬هامش إعانة الطالبين الجزء األول ص‪ 64 :‬دار الفكر‬
‫( و ) رابعها ( تالقى بش‪dd‬رتى ذكر وأن‪dd‬ثى ) ولو بال ش‪dd‬هوة وإن ك‪dd‬ان أح‪dd‬دهما مكرها أو ميتا‬
‫لكن ال ينقض وض‪dd‬وء الميت والم‪dd‬راد بالبش‪dd‬رة هنا غ‪dd‬ير الش‪dd‬عر والسن والظفر قاله ش‪dd‬يخنا‬
‫وغ‪dd‬ير ب‪dd‬اطن العين وذلك لقوله تع‪dd‬الى أو المس‪dd‬تم النس‪dd‬اء أى لمس‪dd‬تم ولو شك هل ما لمسه‬
‫شعرا أو بشرا لم ينتقض كما لو وقعت يده على بش‪dd‬رة ال يعلم أهى بش‪dd‬رة رجل أو ام‪dd‬رأة أو‬
‫شك هل لمس محرما أو أجنبية‪ d‬وقال شيخنا فى شرح العباب ولو أخبره عدل بلمس‪dd‬ها له أو‬
‫بنحو خ‪ddd‬روج ريح منه‪ d‬ح‪ddd‬ال نومه ممكنا وجب عليه األخذ بقوله ( بك‪ddd‬ير ) فيهما فال نقض‬
‫بتالقيهما مع صغر فيهما أو فى أحدهما النتف‪dd‬اء مظنة الش‪dd‬هوة والم‪dd‬راد ب‪dd‬ذى الص‪dd‬غر من ال‬
‫يشتهى عرفا غالبا‪ ( .‬قوله والمراد ب‪dd‬ذى الص‪dd‬غر إلخ ) يعلم منه‪ d‬بي‪dd‬ان ذى الك‪dd‬بر وقد عرفته‬
‫وقوله من ال يشتهى عرفا أى عند أرب‪dd‬اب الطب‪dd‬اع الس‪dd‬ليمة وال يتقيد بس‪dd‬بع س‪dd‬نين الختالف‬
‫ذلك باختالف الصغار وقوله غالبا أى من ال يشتهى فى الغالب عند ذوى الطباع السليمة‪.‬‬
‫‪ .3‬كاشفة السجا ص ‪ 27 - 26 :‬مكتبة العيدروس‬
‫وحاصله أن اللمس ناقض بشروط خمسة أحدها أن يكون بين مختلفى ذكورة وأنوثة ثانيها‬
‫أن يكون بالبش‪dd‬رة دون الش‪dd‬عر والسن والظفر فال نقض بش‪dd‬ىء منها بخالف العظم إذا كشط‬
‫فإنه ينقض ولو اتخذت المرأة أو الرجل أصبعا من ذهب أو فضة لم ينقض لمسها ولو سلخ‬
‫جلد الرجل أو الم‪dd‬رأة وحشى لم ينقض لمسه ألنه ال يس‪dd‬مى آدميا وك‪dd‬ذا لو س‪dd‬لخ ذكر الرجل‬
‫وحشى إذ ال يس‪dd‬مى ذك‪dd‬را ثالثها أن يك‪dd‬ون ب‪dd‬دون حائل فلو ك‪dd‬ان بحائل ولو رقيقا فال نقض‬
‫ومن الحائل ما لو كثر الوسخ المتجمد على البشرة من غب‪dd‬ار بخالف ما لو ك‪dd‬ان من الع‪dd‬رق‬
‫فإن لمسه ينقض ألنه صار كالجزء من البدن رابعها أن يبلغ كل منهما حد الك‪dd‬بر يقينا وهو‬
‫فى حق الرجل من بلغ ح‪dd‬دا تش‪dd‬تهيه‪ d‬فيه عرفا ذوات الطب‪dd‬اع الس‪dd‬ليمة‪ d‬من النس‪dd‬اء كالس‪dd‬يدة‬
‫بفيسة‪ d‬بنت الحسن بن زيد ابن س‪dd‬يدنا الحسن س‪dd‬بط رس‪dd‬ول هللا ص‪dd‬لى هللا عليه وس‪dd‬لم ابن‬
‫سيدنا على كرم هللا وجهه رضى هللا عنه وذلك بأن يميل‪ d‬قلب تلك النساء إلي‪dd‬ه‪ .‬وفى الم‪dd‬رأة‬
‫من بلغت حدا يشتهيها فيه عرفا ذوو الطباع السليمة من الرجال كاإلمام الشافعى رضى هللا‬
‫عنه وذلك بأن ينتشر منهم الذكر‪ .‬فلو بلغ أحدهما حدا يشتهى ولم يبلغه اآلخر فال نقض‬
‫مطبعة العامرة الشرفية‬ ‫‪ .4‬الترمسى الجزء األول ص ‪310 - 309 :‬‬
‫( وال ينقض ص‪dd‬غير أو ص‪dd‬غيرة ) إن ك‪dd‬ان كل منهما بحيث ( ال يش‪dd‬تهى ) عرفا غالبا ل‪dd‬ذوى‬
‫الطباع السليمة فال يتقيد بابن سبع س‪dd‬نين او اك‪dd‬ثر الختالفه ب‪dd‬اختالف الص‪dd‬غار والص‪dd‬غيرات‬
‫وذلك النتف‪dd‬اع مظنة الش‪dd‬هوة حينئذ ( قوله بحيث ال يش‪dd‬تهى ) يع‪dd‬نى لم يبلغ كل منهما ح‪dd‬دا‬
‫يش‪dd‬تهى يقينا فلو شك فال نقض وض‪dd‬ابط الش‪dd‬هوة انتش‪dd‬ار ال‪dd‬ذكر فى الرجل وميل القلب فى‬
‫المرأة قاله الباجورى فليتأمل يقينا ( قوله عرفا غالبا ) كذا جمعهما فى فتح الجواد ولم أره‬
‫فى كالم غيره بل بعضهم اقتصر على غالبا وأك‪dd‬ثرهم اقتصر على عرفا وحينئذ فالظ‪dd‬اهر أن‬
‫الشارح رحمه هللا أراد بذلك التأكيد كقولهم العادة الغالبة ويحتمل الجمع بين العب‪dd‬ارتين ق‪d‬ال‬
‫فى التعريفات العرف ما استقرت عليه النفوس بشهادة العقول وتلقته الطبائع ب‪d‬القبول وهو‬
‫حجة أيضا لكنه أسرع إلى الفهم وكذا العادة وهى ما اس‪dd‬تمر الن‪dd‬اس عليه على حكم العق‪dd‬ول‬
‫وعادوا إليه مرة بعد أخرى إهـ بالحرف فليتأم‪dd‬ل‪ – .‬إلى أن ق‪dd‬ال – ( قوله فال يتقيد ) أى كل‬
‫من الصغير والصغيرة ( قوله بابن سبع سنين أو أكثر ) لعل الظ‪dd‬اهر أن يق‪dd‬ول أو أقل إال أن‬
‫يجعل الن‪dd‬ائب عن الفاعل حد الش‪dd‬هوة فليتأمل وه‪dd‬ذا أع‪dd‬نى التقييد بما ذكر هو المعتمد وقيل‬
‫الص‪dd‬غير والص‪dd‬غيرة من له س‪dd‬بع س‪dd‬نين فما دونها ( قوله الختالفه ) أى حد الش‪dd‬هوة وهو‬
‫تعليل لعدم التقييد بما ذكر ( قوله باختالف الصغار والص‪d‬غيرات ) ق‪d‬ال القلي‪d‬وبى وعليه فهل‬
‫بل‪dd‬وغ حد الش‪dd‬هوة يوجد فيما دونها أو ال يوجد إال فيما فوقها راجعه وعلى ذلك فما مق‪dd‬داره‬
‫حرره‪.‬‬

‫‪JALSAH KEDUA‬‬
‫‪24 September 2001 M.‬‬

‫‪MUSHOHIH :‬‬ ‫‪PERUMUS :‬‬ ‫‪MODERATOR :‬‬


‫) ‪1. KH. Busyro Damanhuri ( Mdr.‬‬ ‫‪1. Abd. Manan‬‬ ‫) ‪Bpk. Arba’in ( Mdr.‬‬
‫) ‪2. KH. Jazuli ( Mdr.‬‬ ‫‪2. Bpk. Isyhuri‬‬ ‫‪NOTULEN :‬‬
‫‪3. K. Romadlon Khothib‬‬ ‫‪3. Bpk. Sa’dulloh‬‬ ‫‪1. Bpk. Munawar Zuhri‬‬
‫‪4. K. Azizi Hasbulloh‬‬ ‫‪4. Bpk. Munir Akromin‬‬ ‫‪2. Bpk. Abdurrozaq‬‬
‫‪5. Bpk. H. Dliya’uddin‬‬ ‫‪3. Bpk. Nawawi Asyhari‬‬

‫‪MEMUTUSKAN:‬‬

‫‪b. Semuanya menjadi pertimbangan.‬‬


‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪At Ta’rifat hal. 149 ( Darul Kutub Al ‘Alamiyah‬‬
‫‪2.‬‬ ‫) ‪Fathul Fahhab Juz 2 hal. 220 – 221 ( Daru Ihya’il Kutub Al ‘Arobiyah‬‬
‫‪3.‬‬ ‫) ‪Hawasyi As Syarwani Juz 3 hal. 468 – 469 ( Darul Kutub Al ‘Alamiyah‬‬
‫‪4.‬‬ ‫) ‪Usulul Fiqh Li Muhammad Abu Zahroh hal. 274 ( Darul Fikr‬‬
‫‪ .1‬التعريفات ‪ 149‬دار الكتب العلمية‬
‫العرف ما استقرت عليه النف‪dd‬وس بش‪dd‬هادة العق‪dd‬ول وتلقته الطب‪dd‬ائع ب‪dd‬القبول وهو حجة ايضا‬
‫لكنه اسرع إلى الفهم وكذا العادة وهى ما استمر الناس عليه على حكم العقول وع‪dd‬ادوا إليه‬
‫مرة بعد أخرى إهـ‬
‫‪ .2‬فتح الوهاب الجزء الثانى ص ‪ 221 - 220 :‬دار إحياء الكتب العربية‬
‫( والمروءة توقى األدناس عرفا ) ألنها ال تنضبط بل تختلف باختالف األشخاص واألح‪dd‬وال‬
‫واألماكن اهـ‬
‫‪ .3‬حواشى الشروانى الجزء الثالث ص ‪ 469 – 468 :‬دار الكتب العلمية‬
‫قال نعم قد يحرم فى بعض النواحى لكونه من لباس النساء عند من قال بتح‪dd‬ريم التش‪dd‬به أى‬
‫تشبه‪ d‬النساء بالرجال وعكسه وهو األصح وما أف‪dd‬اده من أن الع‪dd‬برة فى لب‪dd‬اس وزى كل من‬
‫الن‪dd‬وعين ح‪dd‬تى يح‪dd‬رم التش‪dd‬به‪ d‬به فيه بع‪dd‬رف كل ناحية حسن وق‪dd‬ول األذرعى الظ‪dd‬اهر أن‬
‫التطريز باإلبرة كالطراز بعيد وإن تبعه غيره‪ .‬قوله ‪ ( :‬بتحريم التش‪dd‬به إلخ ) وقد ض‪dd‬بط ابن‬
‫دقيق العيد ما يحرم التش‪dd‬به‪ d‬بهم فيه بأنه ما ك‪dd‬ان مخصوصا بهن فى جنسه وهيئته أو غالبا‬
‫فى زيهن وكذا يقال فى عكسه نهاية قال ع ش ومن العكس ما يقع لنس‪dd‬اء الع‪dd‬رب من لبس‬
‫البش‪dd‬وت وحمل الس‪dd‬كين على الهيئة المختصة بالرج‪dd‬ال فيح‪dd‬رم عليهن ذلك وعلى ه‪dd‬ذا فلو‬
‫اختصت النساء أو غلب فيهن زى مخص‪dd‬وص فى إقليم وغلب فى غ‪dd‬يره تخص‪dd‬يص الرج‪dd‬ال‬
‫ب‪dd‬ذك ال‪dd‬زى كما قيل إن نس‪dd‬اء ق‪dd‬رى الش‪dd‬ام ي‪dd‬تزيين ب‪dd‬زى الرج‪dd‬ال ال‪dd‬ذين يتع‪dd‬اطون الحص‪dd‬اد‬
‫والزراعة ويفعلن ذلك وهل يثبت فى كل إقليم ما جرت به عادة أهله أو ينظر ألك‪dd‬ثر البالد ؟‬
‫فيه نظر واألقرب األول ثم رأيت فى أن حج نقال عن األسنوى ما يصرح‪ d‬به وعليه فليس ما‬
‫جرت به عادة كثير من النساء بمصر اآلن من لبس قطعة شاش على رؤوسهن حراما ألنه‬
‫ليس بتلك الهيئة مختصا بالرج‪ddddd‬ال وال غ‪ddddd‬الب فيهم فليتنبه له فإنه دقيق وأما ما يقع من‬
‫إلباس‪dd‬هن ليلة جالئهن عمامة رجل فينبغى فيه الحرمة ألن ه‪dd‬ذا ال‪dd‬زى مخص‪dd‬وص بالرج‪dd‬ال‬
‫اهـ‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .4‬أصول الفقه لمحمد أبو زهرة ص ‪274 :‬‬
‫‪ - 264‬والعرف الصحيح ينقسم إلى عرف عام وعرف خاص والعرف العام هو الذى اتفق‬
‫عليه الن‪dd‬اس فى كل األمص‪dd‬ار ك‪dd‬دخول الحم‪dd‬ام واطالع الن‪dd‬اس بعض‪dd‬هم على ع‪dd‬ورات بعض‬
‫أحيانا فيه وعقد االستص‪dd‬ناع وقد ق‪dd‬رر فقه‪dd‬اء الحنفية أن ه‪dd‬ذا الع‪dd‬رف ي‪dd‬ترك به القي‪dd‬اس‪.‬‬
‫ويسمى اتحسان العرف كما بينا ويخصص به العام إذا كان ظنيا ولم يكن قطعيا‪ .‬ومن أمثلة‬
‫ترك العموم فى نص ظنى ألجل العرف أنه قد ورد نهى النبى صلى هللا عليه وس‪dd‬لم عن بيع‬
‫وشرط ولكن قرر جمهور الحنفية مع المالكية أنه يجوز كل ش‪dd‬رط ج‪dd‬رى الع‪dd‬رف باعتب‪dd‬اره‪.‬‬
‫ولكن ما هو الع‪dd‬رف الع‪dd‬ام ال‪dd‬ذى يخصص به الع‪dd‬ام الظ‪dd‬نى وي‪dd‬ترك به القي‪dd‬اس ؟ لقد وج‪dd‬دنا‬
‫الفقهاء يعللون ترك القياس فى عقد االستصناع بقولهم ‪ :‬إن القياس عدم جوازه لكنا تركنا‬
‫القياس بالتعامل به من غير نكير من أحد من الص‪dd‬حابة وال من الت‪dd‬ابعين وال من علم‪dd‬اء كل‬
‫عصر وهذا حجة يترك بها القياس وإن هذا العرف يصدق على اإلجماع بل هو أدق أنواعه‬
‫ألنه يشمل المجتهدين وغير المجته‪dd‬دين‪ .‬ويش‪dd‬مل الص‪dd‬حابة ومن يجىء من بع‪dd‬دهم‪ .‬ول‪dd‬ذلك‬
‫نق‪dd‬ول إن الع‪dd‬رف الع‪dd‬ام هو الع‪dd‬رف ال‪dd‬ذى يس‪dd‬ود فى كل األمص‪dd‬ار من غ‪dd‬ير نظر إلى الق‪dd‬رون‬
‫الغابرة‪ .‬ويقابل العرف العام الصحيح العرف الخاص وهو العرف الذى يسود فى كل بلد من‬
‫البلدان أو إقليم من األقاليم أو طائفة من الناس كعرف التجارة أو ع‪dd‬رف ال‪dd‬زراع ونحو ذلك‬
‫ف‪d‬إن الع‪d‬رف ال يقف أم‪d‬ام النص ولكنه يقف أم‪d‬ام القي‪dd‬اس ال‪d‬ذى ال تك‪dd‬ون علته ثابتة بطريق‬
‫قطعى من نص أو ما يشبه قى وضوحه و جالئه‪.‬‬
‫‪ - 265‬وأن األحكام التى تبنى على القياس الظنى تتغير بتغير األزمان ولذا قالوا أنه يجوز‬
‫أن يخالف المتأخرون مذهب المتقدمين منهم إذا كان اجته‪dd‬اد المتق‪dd‬دمين مبنيا على القي‪dd‬اس‬
‫ألنهم فى أقيستهم يكونون متأثرين بأعرافهم ويقول ابن عابدين فى ذلك‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪Latar belakang mas’alah‬‬
‫‪ dan‬باللسان ‪ diterangkan bahwa dzikir itu ada dua. Dzikir‬األذكار النووى‪Didalam kitab R‬‬
‫‪ . Yang paling utama adalah dilakukan bersamaan. Kalau tidak bisa, maka‬بالقلب ‪dzikir‬‬
‫‪ . Kemudian di dalam kitab lain diterangkan bahwa dzikir‬بالقلب ‪yang lebih baik adalah‬‬
‫خفى ‪yang paling baik dan utama adalah‬‬

‫‪Pertanyaan :‬‬
‫? ‪ itu‬خفى ‪a. Sejauh manakah ketentuan dzikir‬‬
‫? بالقلب ‪ atau dzikir‬باللسان ‪ itu termasuk dzikir‬خفى ‪b. Dzikir‬‬
‫‪ itu ? apakah dari pahalanya atau dari‬خفى ‪c. Dipandang dari manakah keutamaan dzikir‬‬
‫? ‪sisi yang lainnya‬‬
‫‪ dan lebih utama dipandang dari pahalanya,‬بالقلب ‪ termasuk dzikir‬خفى ‪d. Kalau dzikir‬‬
‫‪ Juz 4‬إعانة الطالبين ‪karena selamat dari riya’ maka bagaimana menanggapi keterangan kitab‬‬
‫وليس لنا ذكر يثاب عليه من غير لفظ إال هذا كما تقدم أول الكتاب فى ‪hal. 193 yang berbunyi:‬‬
‫? ‪ itu‬آداب داخل الخالء‬
‫‪Pon. Pes. Gedongsari‬‬
‫‪Tegaron Prambon Nganjuk 64484 Telp. (0358) 791297‬‬

‫‪Rumusan Jawaban :‬‬


‫‪a. Dzikir khofi adalah dzikir di dalam hati atau dengan lisan yang hanya didengar oleh‬‬
‫) ‪orang yang dzikir itu sendiri ( tidak didengar orang lain‬‬
‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫‪An Nihayah Libnil Asbar Juz 2 hal. 57‬‬
‫‪2.‬‬ ‫‪Al Showi Alal Jalalain Juz 2 hal. 74‬‬
‫‪3.‬‬ ‫) ‪Kifayatul Atqiya’ wa Minhajul Asfiya’ hal. 107 ( Syirkatul Ma’arif Bandung Indonesia‬‬
‫‪4.‬‬ ‫) ‪Dalilul Falihin Juz 4 hal. 207 - 208 ( Darul Fikr‬‬
‫‪ .1‬النهاية إلبن األثبر الجزء الثانى ص‪57 :‬‬
‫(س) ومنه الح‪dd‬ديث " خ‪dd‬ير ال‪dd‬ذكر الخفى " أى ما أخف‪dd‬اه ال‪dd‬ذاكر وس‪dd‬تره عن الن‪dd‬اس ق‪dd‬ال‬
‫الحربى ‪ :‬هو الذى عندى أنه الصغرة وانتشار خ‪dd‬بر الرجل ألن س‪dd‬عد بن أبى وق‪dd‬اص أج‪dd‬اب‬
‫ابنه عمر على ما أراده عليه ودعاه إليه من الظهور وطلب الخالفة بهذا الحديث ‪.‬‬
‫‪ .2‬الصاوى على الجاللين‪ d‬الجزء الثانى ص‪74 :‬‬
‫( قوله ادعوا ربكم ) ‪ -‬إلى أن قال – قوله سرا أى بإسماع نفسه ألن هللا تعبدنا بالقراءة فال‬
‫يكفى مرور الدعاء على قلبه‪.‬‬
‫شركة المعارف باندوع اندوسا‬ ‫‪ .3‬كفاية األتقياء ومنهاج األصفياء ص‪107 :‬‬
‫يع‪d‬نى قد أجمع معظم الع‪d‬ارفين باهلل تع‪d‬الى على أن أفضل الطاع‪d‬ات هلل تع‪d‬الى حفظ األنف‪d‬اس‬
‫وهو مراعاتها بحيث ال يصرفها إال فى طاعة هللا تعالى ب‪dd‬أن ال يخلو نفس من األنف‪dd‬اس عن‬
‫ذكر هللا تعالى بأن يكون خروجها ودخولها بق‪dd‬ول هللا وال ف‪dd‬رق بين أن يك‪dd‬ون بحض‪dd‬رة المال‬
‫أى الجماعة أو فى الخال أى االنف‪dd‬راد ‪ -‬إلى أن ق‪dd‬ال ‪ -‬قوله وذا ال‪dd‬ذكر إلخ أى إن ك‪dd‬ان حفظ‬
‫األنف‪dd‬اس بما ذكر هو ال‪dd‬ذكر الخفى وهو ال‪dd‬ذى تداوله أى اس‪dd‬تعمله ال‪dd‬ذاكر من غ‪dd‬ير تحريك‬
‫ش‪dd‬فتيه وهو أفضل من الجه‪dd‬ر‪ ( .‬قوله وبال‪dd‬ذكر الخفى ) متعلق بقوله ت‪dd‬داوال وهو فعل أمر‬
‫مؤكد ب‪dd‬النون الخفيفة أى خذ ال‪dd‬ذكر الخفى م‪dd‬رارا كث‪dd‬يرة وهو من غ‪dd‬ير تحريك الش‪dd‬فاه ق‪dd‬ال‬
‫صلى هللا عليه وسلم " خير الذكر الخفى وخير العبادة أخفها " رواه القضاعى عن عثم‪dd‬ان‬
‫بن عفان‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .4‬دليل الفالحين‪ d‬الجزء الرابع ص ‪208 - 207 :‬‬
‫( كتاب األذكار‪ .‬باب فضل ال‪dd‬ذكر والحث ) بفتح المهملة وتش‪dd‬ديد المثلثة أى الحضى ( عليه‬
‫) الم‪dd‬راد ب‪dd‬ذكر هللا هنا اإلتي‪dd‬ان باأللف‪dd‬اظ ال‪dd‬تى ورد ال‪dd‬ترغيب فيها وطلب اإلكث‪dd‬ار منها وقيل‬
‫الذكر شرعا قول سيق لثناء أو دعاء وقد يستعمل لكل قول يثاب قائله ق‪d‬ال الحافظ فى الفتح‬
‫‪ :‬ويطلق وي‪dd‬راد به المواظبة على العمل بما أوجبه هللا أو ن‪dd‬دب إليه وق‪dd‬ال ال‪dd‬رازى الم‪dd‬راد‬
‫بذكر اللسان األلف‪dd‬اظ الدالة على التس‪dd‬بيح‪ d‬والتحميد والتمجيد وال‪dd‬ذكر ب‪dd‬القلب التفكر فى أدلة‬
‫الذات والصفات وفى أدلة التك‪dd‬اليف من األمر والنهى ح‪dd‬تى يطلع على أحكامها وفى أس‪dd‬رار‬
‫مخلوقات هلل تعالى والذكر بالجوارح هو أن تصير مستغرقة‪ d‬فى الطاعات‪.‬‬
‫‪b. Idem dengan jawaban sub a.‬‬
‫‪c. Dzikir khofi lebih utama dipandang dari beberapa faktor. Diantaranya adalah :‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪Lebih jauh dari riya’.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪Tidak sampai mengganggu orang lain.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪Lebih besar pahalanya.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪Lebih bisa mendekatkan.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪Dll‬‬
‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪Kifayatul Atqiya’ Waa Minhajul Ashfiya’ hal. 107 – 108 ( Syirkatul Ma’arif Bandung‬‬
‫‪2.‬‬ ‫‪Tanqihul qoul hal. 36‬‬
‫‪3.‬‬ ‫‪Jami’ul Usulil Auliya’ hal. 163‬‬
‫‪4.‬‬ ‫) ‪Al Adzkar Nawawi hal. 9 ( Daru Ihya’il Kutub Al ‘Arobiyah‬‬
‫‪ .1‬كفاية األتقي‪dd‬اء ومنه‪dd‬اج األص‪dd‬فياء ص ‪ 108 dd- 107 :‬ش‪dd‬ركة المع‪dd‬ارف بن‪dd‬دوع‬
‫إندونيسيا‬
‫( قوله وبال‪ddd‬ذكر الخفى ) متعلق بقوله ت‪ddd‬داوال وهو فعل أمر مؤكد ب‪ddd‬النون الخفيفة أى خذ‬
‫الذكر الخفى م‪dd‬رارا كث‪dd‬يرة وهو من غ‪dd‬ير تحريك الش‪dd‬فاه ق‪dd‬ال ص‪dd‬لى هللا عليه وس‪dd‬لم " خ‪dd‬ير‬
‫الذكر الخفى وخير العبادة أخفها " رواه القضاعى عن عثم‪dd‬ان بن عف‪dd‬ان وإنما ك‪dd‬ان األخف‬
‫غير العبادة لسهولة المداومة وألنه أنشط للنفس ( قوله الخفى ) وفى رواية المخفى بالميم‬
‫وهو ما أخف‪d‬اه ال‪d‬ذاكر عن الن‪d‬اس فهو أفضل من الجهر وفى أح‪d‬اديث أخر ما يفيد أن الجهر‬
‫أفضل كذا أفاده العزيزى وق‪dd‬ال عبد الوه‪dd‬اب الش‪dd‬عرانى وقد أجمع العلم‪dd‬اء س‪dd‬لفا وخلفا على‬
‫استحباب ذكر هللا تعالى جماعة فى المساجد وغيرها من غ‪dd‬ير نك‪dd‬ير بش‪dd‬رط أمن من الري‪dd‬اء‬
‫ومن ت‪dd‬أذى نحو مصل وقد ش‪dd‬به اإلم‪dd‬ام الغ‪dd‬زالى رحمه هللا تع‪dd‬الى ذكر اإلنس‪dd‬ان وح‪dd‬ده وذكر‬
‫الجماعة ب‪dd‬أذان المنف‪dd‬رد وأذان الجماعة ف‪dd‬إن أص‪dd‬وات الم‪dd‬ؤذنين جماعة تقطع ج‪dd‬رم اله‪dd‬واء‬
‫أكثر من صوت مؤذن واحد وكذلك ذكر الجماعة على قلب واحد أكثر تأثيرا فى رفع الحجب‬
‫فإن هللا شبه القل‪d‬وب بالحج‪d‬ارة ومعل‪d‬وم أن الحجر ال ينكسر إال بق‪d‬وة جماعة مجتمعين على‬
‫قلب واحد ألن فوة الجماعة أشد من قوة شخص واحد اهـ‬
‫‪ .2‬تنقيح القول ص‪36 :‬‬
‫( وقال صلى هللا عليه وس‪dd‬لم خ‪dd‬ير ال‪dd‬ذكر ال‪dd‬ذكر الخفى ) وفى رواية المخفى ب‪dd‬الميم أى ما‬
‫أخف‪dd‬اه ال‪dd‬ذاكر عن الن‪dd‬اس فهو أفضل من الجهر وفى أح‪dd‬اديث آخر ما يفيد أن الجهر أفضل‬
‫وجمع بأن اإلخفاء أفضل حيث خاف الرياء أو ت‪dd‬أذى به نحو مصل والجهر أفضل حيث أمن‬
‫من ذلك‪.‬‬
‫‪ .3‬جامع أصول األولياء ص‪164 :‬‬
‫وال‪d‬ذكر الخفى أفضل لقوله تع‪d‬الى واذكر ربك فى نفسك تض‪d‬رعا وخفية وقوله عليه الس‪d‬الم‬
‫خ‪dd‬ير ال‪dd‬ذكر الخفى والمع‪dd‬نى فيه أنه أخلص هلل وأبعد عن الري‪dd‬اء وأك‪dd‬ثر فائ‪dd‬دة وأفيد ثم‪dd‬رة‬
‫بالتجربة وأعظم وأق‪dd‬وم وأس‪dd‬عد أج‪dd‬را ودخ‪dd‬را وأتم درجة وأق‪dd‬رب زلفى وأكمل مقاما وأزكى‬
‫طهارة وأسرع نجاة وأسبغ رضا وأجزل معرفة وأبلغ وصال‪.‬‬
‫‪ .4‬األذكار النووى ص ‪ 9 :‬دار إحياء الكتب العربية‬
‫( فصل ) اعلم أن ال‪dd‬ذكر محب‪dd‬وب فى جميع األح‪dd‬وال إال فى أح‪dd‬وال ورد الش‪dd‬رع باس‪dd‬تثنائها‬
‫نذكر منها هنا طرفا إشارة إلى ما س‪dd‬واه مما س‪dd‬يأتى فى أبوابه إن ش‪dd‬اء هللا تع‪dd‬الى فمن ذلك‬
‫أنه يكره الذكر حالة الجلوس على قض‪dd‬اء الحاجة وفى حالة الجم‪dd‬اع وفى حالة الخطبة لمن‬
‫يسمع صوت الخطيب وفى القيام فى الصالة بل يشتغل بالقراءة وفى حالة النعاس وال يك‪dd‬ره‬
‫فى الطريق وال فى الحمام وهللا أعلم‪.‬‬
‫‪d. Yang dimaksud dengan ibarat yang ada pada kitab I’anatuth Tholibin adalah pahala‬‬
‫‪melafadzkan atau pahala yang diketahui malaikat penulis amal ( kiriomul katibin ). Artinya‬‬
‫‪orang yang ada udzur melafadzkan dzikir yang diperintahkan, maka bisa mendapat pahala‬‬
‫‪walaupun tidak melakukannya.‬‬
‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪Kifayatul Atkiya’ Waa Minhajul Ashfiya’ hal. 107 – 108 ( Syirkatul Ma’arif Bandung‬‬
‫‪2.‬‬ ‫) ‪Hawasyi Asy Syarwani Juz 1 hal. 278 – 279 ( Darul Kutub Al ‘Alamiyah‬‬
‫‪3.‬‬ ‫) ‪Al Masa’il Al Mantsuroh Fatawi Al Imam Al Nawawi hal. 189 – 190 ( Darul Fikr‬‬
‫ش‪dd‬ركة المع‪dd‬ارف بن‪dd‬دوع‬ ‫‪ .1‬كفاية األتقي‪dd‬اء ومنه‪dd‬اج األص‪dd‬فياء ص ‪108 dd- 107 :‬‬
‫إيندونيسيا‬
‫ق‪dd‬ال س‪dd‬يدى أبو بكر بن عبد ال‪dd‬رحمن نفعنا هللا به أوقية من أعم‪dd‬ال السر تع‪dd‬دل بك‪dd‬ذا وك‪dd‬ذا قنط‪dd‬ارا من‬
‫أعمال الظواهر‪ .‬وق‪d‬ال فى اإلحي‪d‬اء ق‪d‬ال بعض المكاش‪d‬فين ظهر لى المالك فس‪d‬ألنى أن أملى عليه ش‪d‬يئا‬
‫من ذكرى الخفى عن مشاهدتى من التوحيد وق‪d‬ال ‪ :‬م‪dd‬انكتب لك عمال ونحب أن نكتب عمال نتق‪dd‬رب به‬
‫إلى هللا تعالى فقلت ‪ :‬ألستما تكتبان الفرائض فقاال بلى فقلت فيكفيكما ذلك وهذه إشارة على أن الكرام‬
‫الكاتبين ال يطلعون على أسرار القلب وإنما يطلعون على األعمال الظاهرة اهـ‬
‫دار الكتب العلمية‬ ‫‪ .2‬حواشى الشروانى الجزء األول ص ‪279 - 278 :‬‬
‫( وال يتكلم ) أى يك‪dd‬ره له إال لمص‪dd‬لحة تكلم ح‪d‬ال خ‪dd‬روج ب‪dd‬ول أو غائط ولو بغ‪dd‬ير ذكر أو رد‬
‫سالم للنهى عن التحدث على الغائط ولو عطس حمد بقلبه فقط كمجامع فإن تكلم ولم يسمع‬
‫نفسه فال كراهة أو خشى وقوع محذور بغ‪d‬يره ل‪d‬وال الكالم وجب أما مع ع‪d‬دم خ‪d‬روج ش‪d‬ىء‬
‫فيكره بذكر أو قرآن فقط واختير التحريم فى القرآن‪ .‬قوله ‪ ( :‬أى يكره ) إلى قوله كمج‪dd‬امع‬
‫فى النهاية والمغ‪ddd‬نى قوله ‪ ( :‬إال لمص‪ddd‬لحة ) عب‪ddd‬ارة المغ‪ddd‬نى والنهاية وش‪ddd‬رح بافضل إال‬
‫لضرورة كإن‪dd‬ذار أعمى فال يك‪dd‬ره بل قد يجب اهـ قوله ‪ ( :‬أو رد س‪dd‬الم ) من عطف الخ‪dd‬اص‬
‫قوله ‪ ( :‬حمد بقلبه ) وهل يث‪dddd‬اب على ذلك أم ال فيه نظر واألق‪dddd‬رب األول وال ينافيه ما فى‬
‫األذك‪dd‬ار للن‪dd‬ووى من أن ال‪dd‬ذكر القل‪dd‬بى بمج‪dd‬رده ال يث‪dd‬اب عليه ألن محله فيما لم يطلب وه‪dd‬ذا‬
‫مطل‪ddd‬وب فيه بخصوصه ع ش قوله ‪ ( :‬فال كراهة ) إذ ال يك‪ddd‬ره الهمس وال التنحنح مغ‪ddd‬نى‬
‫عبارة ع ش واألقرب أن مثل التنحنح عند طرق ب‪dd‬اب الخالء من الغ‪dd‬ير ليعلم هل فيه أحد أم‬
‫ال ال يس‪dd‬مى كالما وبتق‪dd‬ديره‪ d‬فهو لحاجة وهى دفع دخ‪dd‬ول الغ‪dd‬ير عليه اهـ قوله ‪ ( :‬أو خشى‬
‫الخ ) قال فى شرح العباب وقد يسن إن رجحت مصلحته على السكوت وقد يباح إن ك‪dd‬ان ثم‬
‫حاجة ولم ت‪dd‬ترجح المص‪dd‬لحة فيها انتهى اهـ سم قوله ‪ ( :‬بغ‪dd‬يره ) أى أو به نفسه ش‪dd‬رح‬
‫بافضل قوله ‪ ( :‬ب‪dd‬ذكر أو ق‪dd‬رآن ) فى ش‪dd‬رح الحصن الحص‪dd‬ين لمؤلفه ما نصه‪ d‬ق‪dd‬الت عائشة‬
‫كان ص‪dd‬لى هللا عليه وس‪dd‬لم ي‪dd‬ذكر هللا على كل أحيانه ولم تس‪dd‬تثن ح‪dd‬اال من حاالته وه‪dd‬ذا ي‪dd‬دل‬
‫على أنه كان ال يغفل عن ذكر هللا تعالى ألنه صلى هللا عليه وس‪dd‬لم ك‪dd‬ان مش‪dd‬غوال باهلل تع‪dd‬الى‬
‫فى كل أوقاته ذاك‪dddd‬را له وأما فى حالة التخلى فلم يكن أحد يش‪dddd‬اهده لكن ش‪dddd‬رع ألمته قبل‬
‫التخلى وبعده ما يدل على االعتناء بالذكر وك‪dd‬ذلك سن ال‪dd‬ذكر عند الجم‪dd‬اع فال‪dd‬ذكر عند نفس‬
‫قضاء الحاجة وعند الجماع ال يكره ب‪dd‬القلب باإلجم‪dd‬اع وأما ال‪dd‬ذكر باللس‪dd‬ان حينئذ فليس مما‬
‫شرع لنا وال ندبنا إليه صلى هللا عليه وسلم وال نقل عن أحد من الصحابة بل يكفى فى ه‪dd‬ذه‬
‫الحالة الحي‪dd‬اء والمراقبة وذكر نعمة هللا تع‪dd‬الى فى إخ‪dd‬راج ه‪dd‬ذا الع‪dd‬دو الم‪dd‬ؤذى ال‪dd‬ذى لو لم‬
‫يخرج لقتل صاحبه وهذا من أعظم الذكر وإن لم يقله باللسان انتهى اهـ بصرى‪d‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .3‬فتاوى اإلمام النووى المسمى المسائل المنثورة ص ‪190 – 189 :‬‬
‫‪ ( - 26‬مسألة ) فى الحديث " خير ال‪dd‬ذكر الخفى وخ‪dd‬ير الم‪dd‬ال ما يكفى " هل هو ث‪dd‬ابت وما‬
‫معن‪dd‬اه ؟ (‪ ( )1‬الج‪dd‬واب ) ليس بث‪dd‬ابت ومعن‪dd‬اه أن ال‪dd‬ذكر الخفى أبعد من الري‪dd‬اء واإلعج‪dd‬اب‬
‫أونحوهما ف‪dd‬إن ك‪dd‬ان خاليا فى برية‪ d‬أو غيرها وأمن ذلك ف‪dd‬الجهر أفضل وأما خ‪dd‬ير الم‪dd‬ال ما‬
‫يكفى فمعناه أن المال ال‪dd‬ذى هو ق‪dd‬در الكفاية أق‪dd‬رب إلى الس‪dd‬المة من فتنة الفقر وقد صح أن‬
‫النبى صلى هللا عليه وسلم قال ‪ " :‬اللهم اجعل رزق آل محمد قوتا " أى قدر الكفاية أو سد‬
‫الرمق‪ )1( .‬قال فى أسنى المطالب ‪ :‬هذا الحديث رواه جماعة وفيه راو فيه مق‪d‬ال وق‪d‬ال فى‬
‫الفتح الكبير هذا الحديث رواه أحمد فى مسنده وابن حبان فى صحيحه وال‪dd‬بيهقى فى ش‪dd‬عب‬
‫اإليمان عن سعد رضى هللا عنه قال سيدى " اإلمام " ابن حجر فى فتاويه ص ‪ 48 :‬س‪dd‬ئل‬
‫– رضى هللا عنه – عن قول النووى " رحمه هللا تعالى " فى آخر " باب " مج‪d‬الس ال‪d‬ذكر‬
‫من ش‪dd‬رح مس‪dd‬لم ‪ " :‬ذكر اللس‪dd‬ان مع حض‪dd‬ور القلب أفضل من ذكر القلب " فهل يؤخذ من‬
‫كالمه أنه إذا ذكر هللا تع‪dd‬الى بقلبه دون لس‪dd‬انه ‪ :‬أنه ين‪dd‬ال الفض‪dd‬يلة إذا ك‪dd‬ان مع‪dd‬ذورا أم ال ؟‬
‫وهل إذا ق‪dd‬رأ بقلبه دون لس‪dd‬انه من غ‪dd‬ير ع‪dd‬ذر ين‪dd‬ال الفض‪dd‬يلة أم ال ؟ فأج‪dd‬اب بقوله ‪ :‬ال‪dd‬ذكر‬
‫ب‪dddd‬القلب ال فض‪dddd‬يلة فيه من حيث كونه ذك‪dddd‬را متعب‪dddd‬دا بلفظه وإنما فيه فض‪dddd‬يلة من حيث‬
‫استخض‪dd‬اره لمعن‪dd‬اه من تنزيه‪ d‬هللا وإجالله بقلبه وبه‪dd‬ذا يجمع بين ق‪dd‬ول الن‪dd‬ووى الم‪dd‬ذكور‬
‫وق‪dd‬ولهم " ذكر القلب ال ث‪dd‬واب فيه " فمن نفى عنه الث‪dd‬واب أراد من حيث لفظه ومن أثبت‬
‫فيه ثوابا أراد من حيث حض‪dd‬وره بقلبه كما ذكرن‪dd‬اه فتأمل ذلك فإنه مهم وال ف‪dd‬رق فى جميع‬
‫ذلك بين المع‪dd‬ذور وغ‪dd‬يره " وهللا س‪dd‬بحانه تع‪dd‬الى اعلم " اهـ أق‪dd‬ول ‪ :‬وإن ك‪dd‬انت األدلة قد‬
‫ترجح الذكر باللسان إال أنه ثبت لدى التجارب عند السادة " النقشبندية‪ " d‬ق‪dd‬دس أس‪dd‬رارهم‬
‫العلية أن ال‪dd‬ذكر ب‪dd‬القلب أنفع للمريد وأشد ت‪dd‬أثيرا فى جالء القلب وإيقاظه وط‪dd‬رد الغفلة عنه‬
‫فقد قال سيدى العارف باهلل تعالى أمين الكردى فى كتابه المشهور " تنوير‪ d‬القلوب " ص ‪:‬‬
‫‪522‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪Latar belakang mas’alah‬‬
‫‪Beberapa jama’ah haji Indonesia pada tahun ini telah mengalami kerugian yang‬‬
‫‪diakibatkan dari ketidak mampuan supir (driver) mengantarkan mereka untuk Wuquf di‬‬
‫‪Arofah tepat pada waktunya, hal ini tentunya akan menyebabkan problem tersendiri‬‬
‫‪pada sebagian jama’ah, mengingat taraf ekonomi mereka yang belum tentu‬‬
‫‪memungkinkan untuk mengulangi (Qodlo’) haji mereka ditahun-tahun mendatang.‬‬

‫‪Pertanyaan :‬‬
‫‪a. Bila sewaktu-waktu terjadi kesalahan teknis yang menyebabkan batalnya haji seperti‬‬
‫? ‪kasus diatas, siapa yang harus bertanggung jawab‬‬
‫? ‪b. Termasuk transaksi apakah proses pemberangkatan jama’ah haji di Indonesia‬‬
‫‪c. Bila ada calon jama’ah haji yang wafat sementara harta peninggalan (tirkah)-nya‬‬
‫‪memungkinkan untuk digunakan mengqodlo’i hanya dengan cara menyewa seseorang‬‬
‫? ‪untuk meng-hajikan, wajibkah melakukanya‬‬
‫‪Pon. Pes. Lirboyo‬‬
‫‪Po. Box. 162 Kota Kediri 64101 Telp. (0354) 773608 Fax. 772171‬‬

‫‪Rumusan Jawaban :‬‬


‫‪a. Jika peengertian tanggung jawab adalah mengqodlo’i, maka yang bertanggung jawab‬‬
‫‪adalah Murid al-Hajji. Jika pengertiannya adalah masalah dana, maka belum ada‬‬
‫‪kesepakatan di antara musyawirin.‬‬
‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪Roudlotuth Tholibin juz 3 hal. 32 ( Al Maktabah Al Islamy‬‬
‫‪2.‬‬ ‫) ‪Al Bujairomi ‘Alal Khothib juz 3 hal. 227 ( Darul Fikr‬‬
‫‪3.‬‬ ‫) ‪Al Majmu’ juz 7 hal. 135 – 136 ( Al Maktabah As Salafiyah‬‬
‫‪4.‬‬ ‫‪Fathul ‘Aziz juz 3 hal. 534‬‬
‫المكتبة اإلسالمى‬ ‫‪ .1‬روضة الطالبين وعمدة المفتين الجزء الثالث ص ‪32 :‬‬
‫فرع إذا أحصر األج‪dd‬ير فله التحلل ف‪dd‬إن تحلل فعمن يقع ما أتى به ؟ وجه‪dd‬ان أص‪dd‬حهما ‪ :‬عن‬
‫المس‪ddd‬تأجر كما لو م‪ddd‬ات إذ ال تقص‪ddd‬ير‪ d‬والث‪ddd‬انى ‪ :‬عن األج‪ddd‬ير كما لو أفس‪ddd‬ده فعلى ه‪ddd‬ذا دم‬
‫اإلحص‪dd‬ار على األج‪dd‬ير وعلى األول ‪ :‬هو على المس‪dd‬تأجر وفى اس‪dd‬تحقاقه ش‪dd‬يئا من األج‪dd‬رة‬
‫الخالف المذكور فى الموت وإن لم يتحلل وأقام على اإلحرام ح‪dd‬تى فاته الحج انقلب إليه كما‬
‫فى اإلفس‪dd‬اد ثم يتحلل بعمل عم‪dd‬رة وعليه دم الف‪dd‬وات ولو حصل الف‪dd‬وات بن‪dd‬وم أو ت‪dd‬أخر عن‬
‫القافلة أو غيرهما من غ‪dd‬ير إحص‪dd‬ار انقلب الم‪dd‬أتى به إلى األج‪dd‬ير أيضا كما فى اإلفس‪dd‬اد وال‬
‫شىء لألجير على المذهب وقيل فيه الخالف المذكور فى الموت اهـ‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .2‬البجيرمى على الخطيب الجزء الثالث ص ‪227 :‬‬
‫تنبيه ‪ :‬حاصل ما هنا كاإلج‪dd‬ارة أنه إن س‪dd‬لم العامل ووصل ما عمل فيه إلى المالك اس‪dd‬تحق‬
‫جميع الجعل وإن س‪dd‬لم العامل وح‪dd‬ده وتلف معموله قبل تم‪dd‬ام عمله ف‪dd‬إن وقع مس‪dd‬لما للمالك‬
‫ك‪d‬أن ك‪d‬ان بحض‪dd‬رته أو فى ملكه وظهر أث‪dd‬ره على المحل وأمكن اإلتم‪dd‬ام عليه كخياطة بعض‬
‫الث‪dd‬وب وتعليم بعض ما جوعل عليه وبعض البن‪dd‬اء اس‪dd‬تحق القسط وإال ب‪dd‬أن لم يقع مس‪dd‬لما‬
‫للمالك بما مر أو لم يظهر أثره على المحل كج‪dd‬رة انكس‪dd‬رت أو لم يمكن اإلتم‪dd‬ام عليه كث‪dd‬وب‬
‫احترق بعد خياطة بعضه ومتعلم مات فى أثناء تعلمه فال شئ للعامل فى شئ من ذلك اهـ ق‬
‫ل‪.‬‬
‫‪ .3‬المجموع الجزء السابع ص ‪ 136 – 135 :‬المكتبة السلفية‬
‫( ف‪dd‬رع ) إذا م‪dd‬ات األج‪dd‬ير فى أثن‪dd‬اء الحج فله أح‪dd‬وال ( أح‪dd‬دها ) يم‪dd‬وت بعد الش‪dd‬روع فى‬
‫األرك‪dd‬ان‪ ،‬وقبل فراغه‪dd‬ا‪ ،‬فهل يس‪dd‬تحق ش‪dd‬يئا ً من األج‪dd‬رة ؟ فيه ق‪dd‬والن مش‪dd‬هوران ذكرهما‬
‫المصنف فى كتاب اإلجارة ( أحدهما ) ال يستحق شيئا ً ألنه لم يحصل المقصود‪ ،‬فهو كما لو‬
‫قال من رد عبدى فله دين‪dd‬ار‪ ،‬ف‪dd‬رده إلى ب‪dd‬اب ال‪dd‬دار ثم ه‪dd‬رب أو م‪dd‬ات‪ ،‬فإنه ال يس‪dd‬تحق ش‪dd‬يئا ً‬
‫( وأصحهما ) عند المصنف واألص‪dd‬حاب يس‪dd‬تحق بق‪dd‬در عمل‪dd‬ه‪ ،‬ألنه عمل بعض ما اس‪dd‬تؤجر‬
‫عليه فوجب له قسطه كمن استؤجر لبناء عشرة أذرع فبنى بعض‪dd‬ها ثم م‪dd‬ات‪ ،‬فإنه يس‪dd‬تحق‬
‫بقس‪dd‬طه بخالف الجعال‪dd‬ة‪ ،‬فإنها ليست عق‪dd‬داً الزم‪dd‬اً‪ ،‬إنما هى ال‪dd‬تزام بش‪dd‬رط‪ ،‬ف‪dd‬إذا لم يوجد‬
‫الشرط بكماله ال يلزمه شىء كتعليق الطالق والعتق‪ ،‬قال الشيخ أبو حامد واألصحاب القول‬
‫األول هو نصه‪ d‬فى القديم‪ ،‬والث‪dd‬انى األصح هو نصه‪ d‬فى األم واإلمالء ق‪dd‬ال أص‪dd‬حابنا وس‪dd‬واء‬
‫م‪dd‬ات بعد الوق‪dd‬وف بعرف‪dd‬ات أو قبله ففيه الق‪dd‬والن‪ ،‬ه‪dd‬ذا هو الم‪dd‬ذهب ( وقيل ) يس‪dd‬تحق بع‪dd‬ده‬
‫قطعاً‪ ،‬حكاه الرافعى وهو شاذ ضعيف‬
‫‪ .4‬فتح العزيز الجزء الثالث ص ‪534 :‬‬
‫ق‪dd‬ال الغ‪dd‬زالى فأما من فاته الوق‪dd‬وف بعرفة لن‪dd‬وم أو س‪dd‬بب فعليه أن يتحلل بأفع‪dd‬ال العم‪dd‬رة‬
‫ويلزمه القضاء ودم الفوات بخالف المحصر فإنه معذور‪.‬‬
‫‪b. Proses pemberangkatan haji termasuk aqod ijaroh fidz dzimmah atau ju’alah.‬‬
‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪Hamisy Al Bajuri juz 2 hal. 26 – 27 & 32 – 33 ( Daru Ihya’il Kutub Al ‘Arobiyah‬‬
‫‪ .1‬هامش الباجورى الجزء الثانى ص ‪ 27 - 26 :‬دار إحياء الكتب العربية‬
‫( فصل فى أحك‪dd‬ام اإلج‪dd‬ارة ) وهى بكسر الهم‪dd‬زة فى المش‪dd‬هور وحكى ض‪dd‬مها وهى لغة اسم‬
‫لألجرة وشرعا عقد على منفعة معلومة مقصودة قابلة للبذل واإلباحة بعوض معلوم اهـ‬
‫دار إحياء الكتب العربية‬ ‫‪ .2‬هامش الباجورى الجزء الثانى ص ‪33 – 32 :‬‬
‫( فصل فى أحك‪ddd‬ام الجعالة ) وهى بتثليث الجيم ومعن‪ddd‬اه لغة ما يجعل لش‪ddd‬خص على ش‪ddd‬ىء‬
‫يفعله وش‪dd‬رعا ال‪dd‬تزام مطلق التص‪dd‬رف عوضا معلوما على عمل معين أو مجه‪dd‬ول لمعين أو‬
‫غيره اهـ‬
‫‪c. Ahli waris wajib menghajikannya apabila kematiannya setelah mampu serta imkan‬‬
‫‪untuk pergi ke tanah Haram dan setelah istiqror ( setelah masuk separo dari malam hari‬‬
‫‪raya qurban serta imkan untuk melakukan beberapa rukun haji ). Sedangkan bagi yang‬‬
‫‪menunda haji setelah mampu dan imkan, kemudian mati sebelum separo dari malam hari‬‬
‫‪raya qurban, maka tetap wajib dihajikan.‬‬
‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪Al Majmu’ juz 7 hal. 109 ( Al Maktabah As Salafiyah‬‬
‫‪2.‬‬ ‫) ’‪Hasyiyatu Ibni Hajar ‘Alal Idloh hal. 107 – 108 ( Daru Harro‬‬
‫‪3.‬‬ ‫) ‪Mughnil Muhtaj juz 1 hal. 468 – 469 ( Darul Fikr‬‬
‫‪4.‬‬ ‫) ‪Itsmidul ‘Ainain Hamisy Bughyatul Mustarsyidin hal. 116 ( Darul Fikr‬‬
‫‪5.‬‬ ‫) ‪Al Bujairomi ‘Alal Khothib juz 2 hal. 425 ( Darul Fikr‬‬
‫‪6.‬‬ ‫) ‪Al Anwar Al Ardabily juz 1 hal. 175 - 176 ( Al Maktabah At Tijariyah Al Kubro‬‬
‫‪ .1‬المجموع الجزء السابع ص ‪ 109 :‬المكتبة السلفية‬
‫* قال المصنف رحمه هللا تعالى * ( ومن وجب عليه الحج فلم يحج حتى م‪dd‬ات نظ‪dd‬رت ف‪dd‬إن‬
‫مات قبل أن يتمكن من األداء سقط فرضه‪ ،‬ولم يجب القضاء‪ ،‬وق‪dd‬ال أبو يح‪dd‬يى البلخى يجب‬
‫القض‪dd‬اء‪ ،‬وأخ‪dd‬رج إليه أبو إس‪dd‬حاق نص الش‪dd‬افعى رحمه هللا فرجع عن‪dd‬ه‪ ،‬وال‪dd‬دليل على أنه‬
‫يس‪dddd‬قط أنه هلك ما تعلق به الف‪dddd‬رض قبل التمكن من األداء فس‪dddd‬قط الف‪dddd‬رض‪ ،‬كما لو هلك‬
‫النصاب قبل أن يتمكن من إخراج الزكاة‪ ،‬وإن مات بعد التمكن من األداء لم يس‪dd‬قط الف‪dd‬رض‬
‫ويجب قض‪dd‬اؤه من تركت‪dd‬ه‪ ،‬لما روى بري‪dd‬دة ق‪dd‬ال " أتت الن‪dd‬بى ص‪dd‬لى هللا عليه وس‪dd‬لم ام‪dd‬رأة‬
‫فق‪dd‬الت يا رس‪dd‬ول هللا إن أمى م‪dd‬اتت ولم تحج ق‪dd‬ال حجى عن أمك " وألنه حق تدخله النيابة‬
‫لزمه فى حال الحي‪dd‬اة‪ ،‬فلم يس‪dd‬قط ب‪dd‬الموت‪ ،‬ك‪dd‬دين اآلدمى‪ ،‬ويجب قض‪dd‬اؤه عنه من الميق‪dd‬ات‪،‬‬
‫ألن الحج يجب من الميق‪dd‬ات‪ ،‬ويجب من رأس الم‪dd‬ال ألنه دين واجب فك‪dd‬ان من رأس الم‪dd‬ال‬
‫كدين اآلدمى وإن اجتمع الحج ودين اآلدمى والتركة ال تتسع لهما ففيه األقوال الثالثة ال‪dd‬تى‬
‫ذكرناها فى آخر الزكاة )‬
‫دار حراء‬ ‫‪ .2‬حاشية ابن حجر على اإليضاح ص ‪108 – 107 :‬‬
‫وأما إمكان السير فأن يجد هذه األمور وتبقى زمنا يمكنه‪ d‬ال‪dd‬ذهاب فيه إلى الحج على الس‪dd‬ير‬
‫المعتاد ( قوله الس‪dd‬ير المعت‪dd‬اد ) ظ‪dd‬اهره أنه لو اح‪dd‬تيج لقطع أك‪dd‬ثر من مرحل‪dd‬تين واعتيد ذلك‬
‫لزمه وفيه نظر ألن قولهم بعد أن اشترطوا السير المعتاد فلو اح‪dd‬تيج لقطع أك‪dd‬ثر من مرحلة‬
‫ولو فى بعض األيام فال وجوب وهو يشمل ما إذا اعتيد ذلك وهو قريب وأفهم كالمه كغ‪dd‬يره‬
‫أن هذا شرط للوجوب ال لالستقرار فى الذمة حتى يجب قض‪dd‬اؤه من التركة وهو ك‪dd‬ذلك على‬
‫المعتمد ال‪dd‬ذى ص‪dd‬رح به األئمة كما قاله ال‪dd‬رافعى وص‪dd‬وبه المص‪dd‬نف فى مجموعه وحاصل‬
‫عبارته إن وجد جميع ما مر وقد بقى زمن يمكنه فيه الحج وجب وله ت‪dddddddddd‬أخيره عن تلك‬
‫الس‪dd‬نة لكنه يس‪dd‬تقر فى ذمته وإن لم يبق زمن ك‪dd‬ذلك لم يلزمه الحج وال يس‪dd‬تقر عليه وهك‪dd‬ذا‬
‫قاله األص‪dd‬حاب ولم ي‪dd‬ذكر فيه الغ‪dd‬زالى ه‪dd‬ذا الش‪dd‬رط وأنكر عليه ال‪dd‬رافعى وق‪dd‬ال ه‪dd‬ذا اإلمك‪dd‬ان‬
‫شرطه األئمة لوجوب الحج ورد عليه ابن الصالح انتص‪dd‬ارا للغ‪dd‬زالى ب‪dd‬أن ه‪dd‬ذا اإلمك‪dd‬ان إنما‬
‫هو ش‪dd‬رط اس‪dd‬تقرار الحج ليجب قض‪dd‬اؤه من تركته لو م‪dd‬ات قبل الحج وليس ش‪dd‬رطا ألصل‬
‫وجوب الحج بل متى وجدت االستطاعة من مسلم مكلف حر لزمه الحج فى الح‪dd‬ال كالص‪dd‬الة‬
‫تجب بأول الوقت قبل مضى زمان يسعها ثم استقرارها فى الذمة يتوقف على مضى التمكن‬
‫من فعلها والصواب ما قاله الرافعى وقد نص عليه صاحب المهذب واألص‪dd‬حاب وإنك‪dd‬ار ابن‬
‫الص‪dd‬الح فاسد لقوله تع‪dd‬الى ( من اس‪dd‬تطاع إليه س‪dd‬بيال ) وه‪dd‬ذا غ‪dd‬ير مس‪dd‬تطيع فال حج عليه‬
‫وكيف يكون مستطيعا وهو ع‪dd‬اجز حسا وأماالص‪dd‬الة فإنما تجب أول ال‪dd‬وقت إلمك‪dd‬ان تتميمها‬
‫اهـ‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .3‬مغنى المحتاج الجزء األول ص‪469 - 468 :‬‬
‫الن‪dd‬وع الث‪dd‬انى اس‪dd‬تطاعة تحص‪dd‬يله بغ‪dd‬يره فمن م‪dd‬ات وفى ذمته حج وجب اإلحج‪dd‬اج عنه من‬
‫تركته ( الن‪dd‬وع الث‪d‬انى ‪ :‬اس‪dd‬تطاعة تحص‪dd‬يله ) أى الحج ال بالمباش‪d‬رة بل ( بغ‪d‬يره فمن م‪d‬ات‬
‫وفى ذمته حج ) واجب مستقر بأن تمكن بعد استطاعته من فعله بنفسه‪ d‬أو بغ‪dd‬يره وذلك بعد‬
‫انتصاف ليلة النحر ومضى إمكان الرمى والطواف والسعى إن دخل الح‪dd‬اج بعد الوق‪dd‬وف ثم‬
‫مات أثم ولو شابا وإن لم ترجع القافلة ( وجب اإلحج‪dd‬اج عنه ) ولو ك‪dd‬ان قض‪dd‬اء أو ن‪dd‬ذرا أو‬
‫مستأجرا عليه فى ذمته وزاد على المح‪dd‬رر قوله ( من تركته ) وهو متعين كما يقضى منها‬
‫دينه لرواية البخارى عن ابن عباس رضى هللا تعالى عنهما أن امرأة من جهينة جاءت إلى‬
‫رس‪dd‬ول هللا ص‪dd‬لى هللا عليه وس‪dd‬لم فق‪dd‬الت إن أمى ن‪dd‬ذرت أن تحج فم‪dd‬اتت قبل أن تحج أف‪dd‬أحج‬
‫عنها ؟ ق‪ddd‬ال نعم حجى عنها أرأيت لو ك‪ddd‬ان على أمك دين أكنت قاض‪ddd‬يته‪ d‬؟ ق‪ddd‬الت نعم ق‪ddd‬ال‬
‫اقضوا دين هللا فاهلل أحق بالوفاء ولفظ النسائى أن رجال قال يا رس‪dd‬ول هللا إن أبى م‪dd‬ات ولم‬
‫يحج أفأحج عنه ؟ ق‪dd‬ال أرأيت لو ك‪dd‬ان على أبيك دين أكنت قاض‪dd‬يه ؟ ق‪dd‬ال نعم ق‪dd‬ال ف‪dd‬دين هللا‬
‫أحق بالوفاء فشبه الحج بالدين الذى ال يس‪dd‬قط ب‪dd‬الموت ف‪dd‬وجب أن يتس‪dd‬اويا فى الحكم وألنه‬
‫إنما جوز له التأخير ال التفويت وإنما لم يأت إذا مات فى أثناء وقت الصالة فى وقت يسعها‬
‫ألن آخر وقتها معلوم فال تقص‪dd‬ير ما لم ي‪dd‬ؤخره عنه واإلباحة فى الحج بش‪dd‬رط المب‪dd‬ادرة قبل‬
‫الموت وإذا مات قبل فعله أش‪dd‬عر الح‪dd‬ال بالتقص‪dd‬ير واعتب‪dd‬ار إمك‪dd‬ان ال‪dd‬رمى نقله فى الروضة‬
‫عن التهذيب وأقره قال اإلسنوى وال بد من زمن يسع الحلق أو التقصير بناء على أنه ركن‬
‫ويعت‪dd‬بر‪ d‬األمن فى الس‪dd‬ير إلى مكة للط‪dd‬واف ليال اهـ ولو تمكن من الحج س‪dd‬نين فلم يحج ثم‬
‫مات أو عضب فعصيانه من السنة األخيرة من سنى اإلمكان لجواز التأخير إليها فيتبين بعد‬
‫موته‪ d‬أو عضبه فسقه فى السنة األخيرة بل وفيما بع‪dd‬دها فى المعض‪dd‬وب أي إن لم يحج عنه‬
‫فال يحكم بش‪dd‬هادته بعد ذلك وينقض ما ش‪dd‬هد به فى الس‪dd‬نة األخ‪dd‬يرة بل وفيما بع‪dd‬دها فى‬
‫المعضوب إلى ما ذكر كما فى نقض الحكم بشهود بان فس‪d‬قهم ف‪d‬إن حج عنه ال‪d‬وارث بنفسه‪d‬‬
‫أو باس‪dd‬تئجار س‪dd‬قط الحج عن الميت ولو فعله األجن‪dd‬بى ج‪dd‬از ولو بال إذن كما له أن يقضى‬
‫دينه بال إذن ذكر ذلك فى المجم‪ddd‬وع بخالف الص‪ddd‬وم فال بد فيه من إذن كما مر ألنه عب‪ddd‬ادة‬
‫بدنية‪ d‬محضة بخالف الحج ف‪dddddddddddd‬إن لم يخلف تركة لم يجب على أحد أن يحج عنه ال على‬
‫ال‪dd‬وارث وال فى بيت الم‪dd‬ال ف‪dd‬إن لم يتمكن من األداء بعد الوج‪dd‬وب ك‪dd‬أن م‪dd‬ات أو جن أو تلف‬
‫ماله قبل حج الن‪dd‬اس لم يقض من تركته على األصح والعم‪dd‬رة فى ذلك كله ك‪dd‬الحج ف‪dd‬إن قيل‬
‫يستثنى من إطالق المصنف ما لو لزمه الحج ثم ارتد ومات مرت‪dd‬دا فإنه ال يقضى من تركته‬
‫على الصحيح أو الصواب ألنه لو صح لوقع عنه أجيب بأن ذلك خ‪dd‬رج بقوله من تركته ألنه‬
‫إذا مات على الردة ال تركة له على األظهر ألنه تبين زوال ملكه بالردة‬
‫‪ .4‬إثمد العينين بهامش بغية المسترشدين ص ‪ 116 :‬دار الفكر‬
‫( مس‪dd‬ئلة ) يج‪dd‬وز للمس‪dd‬تطيع ت‪dd‬أخير النسك بعد س‪dd‬نة اإلمك‪dd‬ان بش‪dd‬رط الع‪dd‬زم على الفعل فى‬
‫المستقبل كما فى الصالة فلو مات بعد انتص‪dd‬اف ليلة النحر ومضى إمك‪dd‬ان ال‪dd‬رمى والط‪dd‬واف‬
‫والسعى إن دخل الحاج بعد الوقوف مع اعتبار ما يسع زمن الحلق أو التقصير مات عاصيا‬
‫الستقرار الوجوب عليه وألنه إنما ج‪dd‬وز له الت‪dd‬أخير ال التف‪dd‬ويت فيلزمه‪ d‬اإلحج‪dd‬اج من تركته‬
‫ويت‪dd‬بين عص‪dd‬يانه من وقت خ‪dd‬روج الن‪dd‬اس إلى الم‪dd‬وت ويختلف ذلك فى كل بل‪dd‬دة ب‪dd‬اختالف‬
‫خ‪dd‬روج أهلها فلو تمنكن من الحج س‪d‬نين ثم م‪dd‬ات فالص‪d‬حيح أنه من الس‪dd‬نة األخ‪dd‬يرة فيت‪dd‬بين‬
‫فسقه فيها من حينئذ ه‪dd‬ذا إن علم الح‪dd‬ال وإال لم يفسق إذ ش‪dd‬رط العص‪dd‬يان العلم وحيث حكم‬
‫بفسقه انسلبت عنه الوالي‪dd‬ات مما ش‪dd‬رطه العدالة وينقض ما ش‪dd‬هد به وك‪dd‬ذا أحكامه إن ك‪dd‬ان‬
‫قاضيا‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .5‬البجيرمى على الخطيب الجزء الثانى ص ‪425 :‬‬
‫وقوله " االستطاعة " ويعتبر فيها وجود شروطها فى حق كل إنسان من وقت خروج أهل‬
‫حج بلده إلى ع‪dd‬ودهم إليه فم‪dd‬تى أعسر فى ج‪dd‬زء من ذلك فال اس‪dd‬تطاعة ق ل وه‪dd‬ذا فى الحى‬
‫أما من مات بعد االستطاعة وبعد مضى أعمال الحج وإن لم يعش إلى عودهم إلى البلد فإنه‬
‫يحج من تركته‪ .‬وعبارة م ر ‪ :‬فمن مات غ‪dd‬ير مرتد وفى ذمته حج واجب مس‪dd‬تقر‪ d‬ولو بنحو‬
‫ن‪dd‬ذر ب‪dd‬أن تمكن بعد قدرته على فعله بنفسه‪ d‬أو غ‪dd‬يره وذلك بعد انتص‪dd‬اف ليلة النحر ومضى‬
‫إمكان الرمى والط‪d‬واف والس‪d‬عى إن دخل الح‪d‬اج بعد الوق‪d‬وف ثم م‪d‬ات أثم ولو ش‪d‬ابا وإن لم‬
‫ترجع القافلة ووجب اإلحجاج عنه من تركته اهـ‬
‫المكتبة التجارية الكبرى‬ ‫‪ .6‬األنوار األردبيلى الجزء األول ص ‪176 – 175 :‬‬
‫وم‪dd‬تى حص‪dd‬لت االس‪dd‬تطاعة واجتمعت الش‪dd‬رائط ف‪dd‬الحج على ال‪dd‬تراخى عن‪dd‬دنا إال أن يخشى‬
‫العضب أو هالك الم‪dd‬ال فيتض‪dd‬يق ويعصى بالت‪dd‬أخير وإذا تخلف المس‪dd‬تطيع وم‪dd‬ات قبل حج‬
‫الناس أو هلك ماله قبل إيابهم أو إمكانه تبين ع‪dd‬دم الوج‪dd‬وب وإن م‪dd‬ات بعد حجهم أو إمكانه‬
‫بأن مات بعد انتصاف ليلة النحر وإمك‪dd‬ان المس‪dd‬ير إلى م‪dd‬نى وال‪dd‬رمى بها والرج‪dd‬وع إلى مكة‬
‫والط‪dd‬واف بها اس‪dd‬تقر الوج‪dd‬وب ول‪dd‬زم القض‪dd‬اء من التركة وإن لم ي‪dd‬وص ألنه دين تعلق بها‬
‫ويجوز للوارث واألجنبى قضاء الحج للميت ( قوله وإمكان المسير إلى م‪dd‬نى وال‪dd‬رمى بها )‬
‫واعلم أن المعتمد المنق‪dddd‬ول عن األس‪dddd‬نوى هو أن المضى إلى م‪dddd‬نى وال‪dddd‬رمى بها غلط إذ‬
‫المش‪dd‬روط فى اس‪dd‬تقرار الف‪dd‬رض إنما هو مضى زمن يمكن فعل األرك‪dd‬ان دون ما ع‪dd‬داها من‬
‫الواجبات كما ال يخفى‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪Latar belakang mas’alah‬‬
‫‪Akhir akhir ini kita sebagai warga negara benar benar telah dihadapkan pada‬‬
‫‪serangkaian masalah penting. Meliputi bidang keamanan, politik, sosial serta ekonomi‬‬
‫‪anak bangsa. Satu hal yang tidak kalah penting dari masalah tersebut adalah masalah‬‬
‫‪usia kehamilan seseorang. Masalah ini dianggap krusial karena menentukan terhadap‬‬
‫‪nasab anak bangsa. Sementara para ibu bisa mengetahui usia kandungannya hanya‬‬
‫‪lewat dokter ahli tanpa diketahui teori apa yang diterapkan dan bagaimana caranya.‬‬

‫‪Pertanyaan :‬‬
‫? ‪Bagaimana ( dari mana ) cara menghitung usia kandungan menurut fiqh‬‬
‫‪Forum Musyawaroh Pon. Pes. Roudlotul Ulum‬‬
‫‪Po. Box. 09 Besuk Kejayan Pasuruan 67172 Telp. (0343) 413404‬‬

‫‪Rumusan Jawaban :‬‬


‫‪Cara menghitung usia kandungan menurut fiqh adalah : dihitung mulai dari jimak /‬‬
‫‪masuknya sperma ke ovum yang positif terjadi pembuahan. Hanya saja untuk‬‬
‫‪mengetahui sperma yang positif menjadi janin tidak dapat diketahui dengan pasti‬‬
‫‪kecuali kabar dari orang yang ma’shum. seperti Nabi Isa Alaihis Salam. Sedangkan‬‬
‫‪tanda-tanda kehamilan yang ada hanyalah sebatas dugaan.‬‬

‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪Alfiqhu ‘Ala Madzahibil Arba’ah Juz 4 hal. 525 ( Darul Fikr‬‬
‫‪2.‬‬ ‫) ‪Bughyatul Mustarsyidin hal. 238 ( Darul Fikr‬‬
‫‪3.‬‬ ‫) ‪Mughni Muhtaj Juz 3 hal. 338 & 388 ( Darul Fikr‬‬
‫‪4.‬‬ ‫) ‪Tausikh Ala Ibni Qosim hal. 46 ( Darul Fikr‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .1‬الفقه على مذاهب األربعة الجزء الرابع ص ‪525 :‬‬
‫واعلم أن أقل مدة الحمل عند الشافعية ستة أشهر كغ‪dd‬يرهم وأكثرها أربع س‪dd‬نين ف‪dd‬إذا ف‪dd‬ارق‬
‫امرأته بطالق ب‪ddd‬ائن أو رجعى أو فسخ فج‪ddd‬اءت بولد بعد أربع س‪ddd‬نين وتحسب من ابت‪ddd‬داء‬
‫فراقها ناقصة لحظة الوطء ال‪dd‬تى أحبلها بها قبل طالقها ألن المعق‪dd‬ول أن م‪dd‬دة الحمل تحسب‬
‫من وقت علوق الولد ال من وقت طالق المرأة‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .2‬بغية المسترشدين ص ‪238 :‬‬
‫( مسئلة ) تنقضى عدة الحامل بوضعه ولو ميتا أو مضغة قال القوابل إنها مب‪dd‬دأ خلق آدمى‬
‫ولو مات فى بطنها واستمر‪ d‬أك‪dd‬ثر من أربع س‪dd‬نين لم تنقض إال بوض‪dd‬عه أيضا وإن تض‪dd‬ررت‪d‬‬
‫وخ‪dd‬افت الزنا ولم تس‪dd‬قط نفقتها كما لو اس‪dd‬تمر حيا فى بطنها حيث ثبت وج‪dd‬وده ولم يحتمل‬
‫وضع وال وطء وال ين‪dd‬افى ذلك ق‪dd‬ولهم أك‪dd‬ثر م‪dd‬دة الحمل أربع س‪dd‬نين ألنه فى مجه‪dd‬ول البق‪dd‬اء‬
‫ح‪ddd‬تى ال يلحق المطلق إذا زاد على األربع وكالمنا فى معلومه زي‪ddd‬ادة على األربع ه‪ddd‬ذا هو‬
‫ال‪ddd‬ذى يظهر وهو الحق إن ش‪ddd‬اء هللا تع‪ddd‬الى قاله سم ‪ .‬وق‪ddd‬ال ع ش وهو ظ‪ddd‬اهر لكن يبقى‬
‫الثبوت بماذا ؟ ألنه حيث علم أن أكثر مدته أربع س‪dd‬نين وزادت الم‪dd‬دة ك‪dd‬ان الظ‪dd‬اهر من ذلك‬
‫انتفاء الحمل وأن ما تجده فى بطنها من نحو الحركة ليس مقتض‪dd‬يا لكونه حمال نعم إن ثبت‬
‫بقول معصوم كعيسى عليه السالم وجب العمل به ولو شكت حال الع‪dd‬دة فى الحمل لنحو ثقل‬
‫وحركة حرم نكاحها حتى تزول الريبة بأمارة قوية فلو تزوجت بعد انقض‪dd‬اء الع‪dd‬دة مع بق‪dd‬اء‬
‫الريبة ثم بان أن ال حمل صح النكاح خالفا لمر وإن شكت بعد انقضائها سن لها التوقف‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .3‬مغنى المحتاج الجزء الثالث ص ‪338 :‬‬
‫واحترز بقوله مدة إمك‪dd‬ان عما إذا لم يكن كما س‪dd‬يأتى وبقوله وهى ممن تحيض عن اآليسة‬
‫والص‪ddd‬غيرة كما ص‪ddd‬رح بها المص‪ddd‬نف فال يص‪ddd‬دقان فى دع‪ddd‬وى الوضع كما ص‪ddd‬رح بها فى‬
‫المح‪dd‬رر وأس‪dd‬قطها المص‪dd‬نف ألنه ال يقع االختالف معها كما مر ك‪dd‬ذا ق‪dd‬ال ال‪dd‬رافعى ومن لم‬
‫تحض ألن من ال تحيض ال تحبل كذا قاله هنا لكنه ذكر فى الع‪dd‬دد ما يفهم إمك‪dd‬ان الحبل فيها‬
‫وهو المعتمد فيحمل كالمه هنا على الغ‪ddd‬الب وأما م‪ddd‬دة اإلمك‪ddd‬ان فبينها بقوله ( وإن ادعت‬
‫والدة تام فإمكانه ) أى أقل مدة تمكن فيها والدته ( ستة أشهر ولحظت‪dd‬ان من وقت ) إمك‪dd‬ان‬
‫اجتم‪dd‬اع ال‪dd‬زوجين بعد ( النك‪dd‬اح ) كما قاله فى الروضة ألن النسب يثب باإلمك‪dd‬ان واعت‪dd‬برت‬
‫الستة ألنها أقل م‪dd‬دة الحمل كما اس‪dd‬تنبطه‪ d‬اإلم‪dd‬ام على رضى هللا تع‪dd‬الى عنه من قوله تع‪dd‬الى‬
‫( وحمله وفصاله ثالث‪dd‬ون ش‪dd‬هرا ) وق‪dd‬ال ( وفص‪dd‬اله فى ع‪dd‬امين ) واللحظت‪dd‬ان لحظة لل‪dd‬وطء‬
‫ولحظة لل‪dd‬والدة ( أو ) والدة ( س‪dd‬قط مص‪dd‬ور‪ d‬فمائة ) أى فأقل إمكانه مائة ( وعش‪dd‬رين يوما‬
‫ولحظتان ) من وقت إمكان اجتماع الزوجين بعد العقد ( أو ) لم تدع المعت‪dd‬دة وضع حمل بل‬
‫ادعت إلق‪dd‬اء ( مض‪dd‬غة بال ص‪dd‬ورة ) وش‪dd‬هد القوابل بأنها أصل آدمى ( فثم‪dd‬انون ) أى فأقل‬
‫إمكانه ثم‪dd‬انون ( يوما ولحظت‪dd‬ان ) من وقت إمك‪dd‬ان االجتم‪dd‬اع ودليل ه‪dd‬ذين القس‪dd‬مين خ‪dd‬بر‬
‫الصحيحين إن أحدكم يجمع خلقه فى بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون‬
‫مض‪dd‬غة مثل ذلك ثم يرسل الملك فينفخ فيه ال‪dd‬روح وي‪dd‬ؤمر‪ d‬ب‪dd‬أربع كلم‪dd‬ات يكتب رزقه وأجله‬
‫وش‪dd‬قى أو س‪dd‬عيد واستش‪dd‬كل ه‪dd‬ذا الح‪dd‬ديث بخ‪dd‬بر انف‪dd‬رد به مس‪dd‬لم وهو إذا مر بالنطفة ثنت‪dd‬ان‬
‫وأربع‪ddd‬ون ليلة بعث هللا إليها ملكا فص‪ddd‬ورها الح‪ddd‬ديث وأجيب بأجوبة منها إن الخ‪ddd‬بر األول‬
‫أصح ومنها أن ه‪dd‬ذا من ال‪dd‬ترتيب اإلخب‪dd‬ارى وهو أن يخ‪dd‬بر بالمتوسط أو الم‪dd‬ؤخر أولى فال‬
‫يشترط فيه ال‪dd‬ترتيب فكأنه ق‪dd‬ال أخ‪dd‬بركم بك‪dd‬ذا ثم أخ‪dd‬بركم بك‪dd‬ذا ومنها أن يحمل التص‪dd‬وير‪ d‬فى‬
‫الثانى على غير التام وفى األول على التام ومنها أن يحمل الث‪dd‬انى على التص‪dd‬وير بعد الم‪dd‬دة‬
‫المعتادة من األول وال يمنع‪ d‬منه فاء فصورها إذ التقدير فمضت م‪dd‬دة فص‪dd‬ورها كما فى قوله‬
‫تعالى ( فجعله غثاء أحوى ) فإن ادعت الوضع أى فى أى قسم ألقل مما ذكر فيه لم تص‪dd‬دق‬
‫وكان للزوج رجعتها‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .4‬مغنى المحتاج الجزء الثالث ص ‪388 :‬‬
‫وتقيي‪dd‬دهم ب‪dd‬الوطء فى ق‪dd‬ولهم ‪ :‬تعت‪dd‬بر لحظة لل‪dd‬وطء ج‪dd‬رى على الغ‪dd‬الب والم‪dd‬راد ال‪dd‬وطء أو‬
‫استدخال المنى الذى هو أولى بالحكم هنا بل قد يقال يمكن الوطء حالة الوضع‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .5‬توشيح على ابن قاسم ص ‪46 :‬‬
‫( وأقل الحمل زمنا ستة أشهر ) عددية ( ولحظتان ) لحظة للوطء ولحظة للوضع وذلك من‬
‫إمك‪dd‬ان اجتماعهما بعد عقد النك‪dd‬اح ( وأك‪dd‬ثره زمنا أربع س‪dd‬نين ) كما أخ‪dd‬بر بوقوعه لنفسه‬
‫اإلمام الشافعى وحكى أن اإلمام مالكا مكث فى بطن أمه ثالث سنين وقيل ستين وقال اإلمام‬
‫مالك ‪ :‬جارتنا ام‪ddd‬رأة محمد عجالن حملت ثالثة أبطن فى اث‪ddd‬نى عشر س‪ddd‬نة تحمل كل بطن‬
‫أربع سنين ( وغالبه ) أى مدة الحمل الكامل ( تسعة أشهر عددية ) من وقت إمكان ال‪dd‬وطء‬
‫وغاية مدة التصور أربعة أشهر لقوله ص‪dd‬لى هللا عليه وس‪dd‬لم ‪ " :‬إن أح‪dd‬دكم يجمع خلقه فى‬
‫بطن أمه أربعين يوما نطفة " أى منيا س‪dd‬ائال متفرقا فى ب‪dd‬دن الم‪dd‬رأة فيلحقها ال‪dd‬وحم حينئذ‬
‫وتشتهى طعاما ال ينبغى وغيره ثم يكون علقة أى يصير المنى دما غليظا مثل ذلك ثم يكون‬
‫مضغة أى قطعة لحم كأنها ممضوغة‪ d‬مثل ذلك أى وفى تلك المدة يص‪dd‬وره هللا تع‪dd‬الى فيجعل‬
‫له فما وسمعا وبص‪dd‬را ومص‪dd‬ارين وي‪dd‬دين ورجلين ومنهم من يص‪dd‬ور فى األربعين الثانية ثم‬
‫يرسل الملك فينفخ فيه الروح في‪dd‬دخل فى الب‪dd‬دن من الي‪dd‬افوخ وهو وسط ال‪dd‬رأس ليص‪dd‬ير حيا‬
‫متحركا فيجد الل‪dd‬ذة واأللم كما أن خروجها يك‪dd‬ون منه‪ d‬ف‪dd‬إذا دخلت فى الجسد جعل هللا حيض‬
‫المرأة لبنا ويأتيه ملك فى كل صباح مساء يسقى الجنين من ذلك اللبن‪.‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪Latar belakang mas’alah‬‬
‫‪Di suatu daerah sering terjadi pekerja lahan pertanian tidak meminta ongkos kerjanya‬‬
‫‪kepada pemilik lahan. Akan tetapi dia meminta kepada pemiliknya, bila tiba waktu‬‬
‫‪panen agar dipekerjakan lagi dan zakat dari hasil panennya diberikan kepadanya. Dan‬‬
‫‪hal itu dilaksanakan oleh pemiliknya. Di antara pemilik lahan ada yang mengeluarkan‬‬
‫‪upah dan zakat dan ada pula yang mengeluarkan zakat sebagai ongkos.‬‬

‫‪Pertanyaan :‬‬
‫? ‪a. Wajibkah pemilik lahan melaksanakan permintaan pekerja tsb.‬‬
‫? ‪b. Cukupkah zakat ( yang sekaligus sebagai ongkos ) yang dikeluarkan‬‬
‫? ‪c. Apakah pekerja yang demikian termasuk mustahiquz zakat atau tidak‬‬
‫‪HISAN‬‬
‫‪Cabang Kwanyar Bangkalan‬‬

‫‪Rumusan Jawaban :‬‬


‫‪a. Pemilik lahan tidak wajib melaksanakan permintaan pekerja seperti yang tersebut di‬‬
‫‪dalam latar belakang mas’alah.‬‬
‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪Hamisy Al Bajuri juz 1 hal. 281 – 282 ( Daru Ihya’il Kutub Al ‘Arobiyah‬‬
‫‪2.‬‬ ‫) ‪Is’adurrofiq juz 1 hal. 113 ( Daru Ihya’il Kutub Al ‘Arobiyah‬‬
‫‪3.‬‬ ‫) ‪I’anatuth Tholibin juz 3 hal. 118 – 119 ( Darul Fikr‬‬
‫‪4.‬‬ ‫) ‪Mughnil Muhtaj juz 2 hal. 352 ( Darul Fikr‬‬
‫‪5.‬‬ ‫) ‪Tarsyihul Mustafidin hal. 263 ( Darul Fikr‬‬
‫دار إحياء الكتب العربية‬ ‫‪ .1‬هامش الباجورى الجزء األول ص ‪282 – 281 :‬‬
‫( فصل ) ( وتدفع الزكاة إلى األصناف الثمانية‪ d‬ال‪d‬ذين ذك‪d‬رهم هللا تع‪d‬الى فى كتابه العزيز فى‬
‫قوله تع‪dd‬الى إنما الص‪dd‬دقات للفق‪dd‬راء والمس‪dd‬اكين والع‪dd‬املين عليها والمؤلفة قل‪dd‬وبهم وفى‬
‫الرقاب والغارمين وفى سبيل‪ d‬هللا وابن السبيل )‬
‫دار إحياء الكتب العربية‬ ‫‪ .2‬إسعاد الرفيق الجزء األول ص ‪113 :‬‬
‫( تنبيه‪ : ) d‬دفع لمدينه زك‪dd‬اة بش‪dd‬رط ردها له عن دينه لم تجز ف‪dd‬إن نوي‪dd‬اه بال ش‪dd‬رط لم يضر‬
‫وكره لقاع‪dd‬دة كل ش‪dd‬رط ضر ص‪dd‬ريحه ك‪dd‬ره إض‪dd‬ماره ولو ق‪dd‬ال أعط‪dd‬نى دي‪dd‬نى وأرده لك زك‪dd‬اة‬
‫فأعطاه لم يلزمه رده أو جعلت الدين الذى لى عليك زكاة لم يجز‪ .‬اهـ‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .3‬إعانة الطالبين الجزء الثالث ص ‪119 – 118 :‬‬
‫( وال أجرة ) لعمل ‪ :‬كحلق رأس وخياطة ثوب وقصارته وصبغه بصبغ مالكه ( بال ش‪dd‬رط )‬
‫األجرة‪ .‬فلو دفع ثوبه إلى خياط ليخيطه أو قصار ليقصره أو صباغ ليصبغه ففعل ولم ي‪dd‬ذكر‬
‫أحدهما أجرة وال ما يفهمها فال أجرة له ألنه مت‪dd‬برع‪ .‬ق‪dd‬ال فى البحر ‪ :‬وألنه لو ق‪dd‬ال أس‪dd‬كنى‬
‫دارك شهرا فأس‪dd‬كنه ‪ :‬ال يس‪dd‬تحق عليه أج‪dd‬رة إجماعا – وإن ع‪dd‬رف ب‪dd‬ذلك العمل بها – لع‪dd‬دم‬
‫التزامها‪ ( .‬قوله وال ما يفهمها ) أى ولم ي‪dd‬ذكر أح‪dd‬دهما ما يفهمها ‪ :‬أى األج‪dd‬رة ‪ -‬ك‪dd‬أن ق‪dd‬ال‬
‫اعمل وأنا أرض‪dd‬يك أوالأخيبك أو ما ت‪dd‬رى م‪dd‬نى إالما يس‪dd‬رك أو اعمل وأنا أثيبك ونحو ذلك ‪-‬‬
‫وفى ه‪dd‬ذه ‪ :‬يس‪dd‬تحق أج‪dd‬رة المث‪dd‬ل‪ -‬كما س‪dd‬يذكره بقوله ‪ :‬أما إذا ع‪dd‬رض بها الخ ( قوله فال‬
‫أجرة له ) جواب لو وضمير‪ d‬له يعود أيضا على من ذكر وفى شرح الروض ‪ :‬ق‪dd‬ال األذرعى‬
‫‪ -‬واألشبه أن عدم اس‪dd‬تحقاقه األج‪dd‬رة محله إذا ك‪dd‬ان ح‪dd‬را مكلفا مطلق التص‪dd‬رف ‪ -‬فلو ك‪dd‬ان‬
‫عب‪dd‬دا أو محج‪dd‬ورا عليه بس‪dd‬فه أو نح‪dd‬وه ‪ :‬اس‪dd‬تحقها – إذ ليس‪dd‬وا من أهل الت‪dd‬برع بمن‪dd‬افعهم‬
‫المقابلة باألعواض اهـ ( قوله ألنه متبرع ) أى فهو لم يعمل طامعا‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .4‬مغنى المحتاج الجزء الثانى ص ‪352 :‬‬
‫( ولو دفع ثوبا ) بال استئجار ( إلى قص‪dd‬ار ليقص‪dd‬ره أو ) إلى ( خي‪dd‬اط ليخيطه ) أو نحو ذلك‬
‫كغسال يغسله ( ففعل ) ذلك ( ولم يذكر ) له ( أجرة فال أج‪dd‬رة له ) على األصح المنص‪dd‬وص‬
‫وقول الجمهور ألنه لم يلتزم له عوضا فصار كقوله أطعم‪dd‬نى فأطعمه ق‪dd‬ال فى البحر ‪ :‬وألنه‬
‫لو قال أسكنى دارك شهرا فأس‪dd‬كنه ال يس‪dd‬تحق عليه أج‪dd‬رة باإلجم‪dd‬اع ( وقيل له ) أج‪dd‬رة مثل‬
‫الستهالك الدافع عمله ( وقيل إن كان معروفا بذلك العمل ) بأجرة ( فله ) أجرة المثل وق‪dd‬ال‬
‫الشيخ عز الدين ‪ :‬تجب له األجرة التى ج‪dd‬رت بها الع‪dd‬ادة ل‪dd‬ذلك العمل وإن زادت على أج‪dd‬رة‬
‫المثل ( وإال ) أى وإن لم يكن معروفا ب‪ddd‬ذلك العمل ( فال ) أج‪ddd‬رة له ( وقد يستحسن ) ه‪ddd‬ذا‬
‫الوجه لداللة الع‪dd‬رف على ذلك وقيامه مق‪dd‬ام اللفظ كما فى نظ‪dd‬ائره وعلى ه‪dd‬ذا عمل الن‪dd‬اس‬
‫وقال الغزالى ‪ :‬إنه األظهر وقال الش‪dd‬يخ عز ال‪dd‬دين ‪ :‬إنه األصح وحك‪dd‬اه الروي‪dd‬انى فى الحلية‬
‫عن األكثرين وقال إنه االختيار وقال فى البحر ‪ :‬وبه أف‪dd‬تى وأف‪dd‬تى به خالئق من المت‪dd‬أخرين‬
‫وإذا قلنا ال أجرة له على األصح فمحله كما قال األذرعى ‪ :‬إذا كان ح‪d‬را مطلق التص‪d‬رف أما‬
‫لو كان عبدا أو محجورا عليه بسفه ونحوه فال إذ ليس‪d‬وا من أهل الت‪d‬برع بمن‪d‬افعهم المقابلة‬
‫باألعواض واحترز بقوله ‪ :‬ولم يذكر أجرة عما إذا قال مجانا فال يستحق ش‪dd‬يئا قطعا وما لو‬
‫ذكر أجرة فيستحقها جزما وإن كانت صحيحة فالمسمى وإال فأجرة المثل ولو ع‪dd‬رض ب‪dd‬ذكر‬
‫أجرة كاعمل وأنا أرض‪dd‬يك أو أعمل وما ت‪dd‬رى م‪dd‬ني إال ما يس‪dd‬رك أو نحو ذلك كقولك ‪ :‬ح‪dd‬تى‬
‫وقد ت‪dd‬رد ه‪dd‬ذه على المص‪dd‬نف ألنه لم‬ ‫أحاسبك استحق أجرة المثل كما في البيان وغ‪dd‬يره‬
‫يذكر فى هذه أجرة إال أن يكون مراده ولم يذكر أجرة ال تصريحا وال تعريضا‪.‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .5‬ترشيخ المستفيدين ص‪263 :‬‬
‫( تتمة ) أجمعوا على أن الوفاء بالوعد فىالخير مطلوب وهل هو مس‪dd‬تحب أو واجب ؟ ذهب‬
‫الثالثة إلى األول وأن فى تركه كراهة ش‪dd‬ديدة وعليه أك‪dd‬ثر العلم‪dd‬اء وق‪dd‬ال مالك إن اش‪dd‬ترط‬
‫الوعد بس‪dd‬بب كقوله ت‪dd‬زوج ولك ك‪dd‬ذا ونحو ذلك وجب الوف‪dd‬اء به وإن ك‪dd‬ان الوعد مطلقا لم‬
‫يجب اهـ رحمة‪ .‬واختار وجوب الوفاء بالوعد من الشافعية تقى ال‪dd‬دين الس‪dd‬بكى كم‪dd‬امر ذلك‬
‫فى البيع فى بيان بيع العهدة‪ .‬اهـ‬
‫‪b. Zakat yang sekaligus sebagai ongkos ( upah pekerja ) tidak sah dan tidak mencukupi.‬‬
‫‪Referensi :‬‬
‫‪1.‬‬ ‫) ‪I’anatuth Tholibin juz 2 hal. 163 ( Darul Fikr‬‬
‫‪2.‬‬ ‫) ‪Is’adurrofiq juz 1 hal. 113 ( Daru Ihya’il Kutub Al ‘Arobiyah‬‬
‫‪3.‬‬ ‫) ‪Tarsyihul Mustafidin hal. 147 ( Darul Fikr‬‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .1‬إعانة الطالبين الجزء الثانى ص ‪163 :‬‬
‫وتجب الزكاة لنبات األرض المستأجرة مع أجرتها على الزارع ( قوله وتجب الزك‪dd‬اة لنب‪dd‬ات‬
‫األرض المستأجرة ) مثلها األرض الخراجية فتجب الزكاة فيها مع الخراج وعبارة الروض‬
‫‪ :‬وتجب وإن ك‪dd‬انت األرض مس‪dd‬تأجرة أو ذات خ‪dd‬راج وق‪dd‬ال فى ش‪dd‬رحه ‪ :‬فتجب الزك‪dd‬اة مع‬
‫األجرة أو الخراج ثم ق‪dd‬ال وأما خ‪dd‬بر " ال يجتمع عشر وخ‪dd‬راج فى أرض مس‪dd‬لم " فض‪dd‬عيف‬
‫قاله فى المجموع وعبارة التحفة ‪ :‬لو أجر الخراجية ف‪dd‬الخراج على المالك وال يحل لم‪dd‬ؤجر‬
‫أرض أخذ أجرتها من حبها قبل أداء زكاته فإن فعل لم يملك قدر الزكاة فيؤخذ منه‪ d‬عشر ما‬
‫بي‪dd‬ده أو نص‪dd‬فه كما لو اش‪dd‬ترى زكويا لم تخ‪dd‬رج زكاته ولو أخذ اإلم‪dd‬ام أو نائبه ‪ -‬كالقاضى ‪-‬‬
‫الخ‪dd‬راج على أنه ب‪dd‬دل من العشر ‪ :‬فهو كأخذ القيمة‪ d‬باالجته‪dd‬اد أو التقليد واألصح إج‪dd‬زاؤه ‪-‬‬
‫أو ظلما ‪ -‬لم يجز عنها وإن نواها المالك وعلم اإلم‪dd‬ام ب‪dd‬ذلك وق‪dd‬ول بعض‪dd‬هم يحتمل اإلج‪dd‬زاء‬
‫يرد بأن الفرض أنه قاصد الظلم وهذا صارف عنها‪.‬‬
‫دار إحياء الكتب العربية‬ ‫‪ .2‬إسعاد الرفيق الجزء األول ص ‪113 :‬‬
‫( تنبيه‪ : ) d‬دفع لمدينه زك‪dd‬اة بش‪dd‬رط ردها له عن دينه لم تجز ف‪dd‬إن نوي‪dd‬اه بال ش‪dd‬رط لم يضر‬
‫وكره لقاع‪dd‬دة كل ش‪dd‬رط ضر ص‪dd‬ريحه ك‪dd‬ره إض‪dd‬ماره ولو ق‪dd‬ال أعط‪dd‬نى دي‪dd‬نى وأرده لك زك‪dd‬اة‬
‫فأعطاه لم يلزمه رده أو جعلت الدين الذى لى عليك زكاة لم يجز‪ .‬اهـ‬
‫دار الفكر‬ ‫‪ .3‬ترشيخ المستفيدين ص ‪147 :‬‬
‫( تنبيه‪ ) d‬ق‪dd‬ال الجالل البلقي‪dd‬نى فى حاش‪dd‬ية الروضة تبعا للمجم‪dd‬وع إن غلة األرض المملوكة‬
‫أو الموقوفة على معين إن كان البذر من م‪dd‬ال مالكها أو الموق‪dd‬وف عليه فتجب عليه الزك‪dd‬اة‬
‫فيما أخرجته األرض فإن كان البذر من مال العامل وجوزنا المخابرة فيه فتجب الزك‪dd‬اة على‬
‫العامل وال ش‪dd‬ىء على ص‪dd‬احب األرض ألن الحاصل له أج‪dd‬رة أرضه وحيث ك‪dd‬ان الب‪dd‬ذر من‬
‫صاحب األرض وأعطى منه ش‪dd‬ىء للعامل ال ش‪dd‬ىء على العامل ألنه أج‪dd‬رة عمله اهـ وتجب‬
‫الزك‪dd‬اة لنب‪dd‬ات األرض المس‪dd‬تأجرة مع أجرتها عل ال‪dd‬زراع ومؤنة الحص‪dd‬اد وال‪dd‬دياس على‬
‫المالك ( قوله ومؤنة‪ d‬الحصاد والدياس على المالك ) أى مالك الزرع وعبارة ش‪dd‬رح المنهج‬
‫ومؤنة‪ d‬جذاذ الثمر وتجفيفه وحصاد الحب وتصفيته‪ d‬من خالص م‪dd‬ال المالك ال يحسب ش‪dd‬ىء‬
‫منها من مال الزكاة اهـ أى فيحرم عليه إعطاء أجرة الحصاد منه‪ d‬وكذا يح‪dd‬رم عليه الص‪dd‬دقة‬
‫منه‪ d‬قبل إعطاء الزكاة ويعزر إن علم الحرمة وإال فال ويغرم ب‪d‬دل ما تص‪d‬رف‪ d‬فيه اتفاقا ومع‬
‫حرمته‪ d‬ينفذ تصرفه‪ d‬فى غير قدر الزكاة قاله خضر على التحرير نقال عن شرح العب‪dd‬اب ق‪dd‬ال‬
‫فى التحفة وإذا زادت المشقة فى ال‪dd‬تزام م‪dd‬ذهبنا فال عيب على المتخلص بتقليد م‪dd‬ذهب آخر‬
‫كمذهب أحمد فإنه يجيز التصرف قبل الحرص والتض‪dd‬مين وأن يأكل هو وعياله على الع‪dd‬ادة‬
‫وال يحسب عليه وكذا ما يهديه‪ d‬منه فى أوانه اهـ ويزكى الفاضل إن زاد نصابا ح ف بج‪.‬‬
c. Status sebagai pekerja bukan standart dalam penerimaan zakat, tapi dilihat dari
keberadaanya apakah ia sudah memenuhi kriteria dalam ashnaf tsamanih.
Referensi :
1. Hamisy Al Bajuri juz 1 hal. 281 - 282 ( Daru Ihya’il Kutub Al ‘Arobiyah )
‫دار إحياء الكتب العربية‬ 282 – 281 :‫ هامش الباجورى الجزء األول ص‬.1
‫الى فى كتابه العزيز فى‬d‫رهم هللا تع‬d‫ذين ذك‬d‫ ال‬d‫( فصل ) ( وتدفع الزكاة إلى األصناف الثمانية‬
‫وبهم وفى‬dd‫املين عليها والمؤلفة قل‬dd‫اكين والع‬dd‫راء والمس‬dd‫دقات للفق‬dd‫الى إنما الص‬dd‫قوله تع‬
‫ هللا وابن السبيل ) اهـ‬d‫الرقاب والغارمين وفى سبيل‬
Bangkalan ; 23 - 24 September 2001 M.

7 Latar belakang mas’alah


Perbedaan penetapan hari raya masih seringkali diperdebatkan. Contoh saja pada bulan
Dzul Hijjah kemarin. Di mana pemerintah RI menetapkan hari raya kurban jatuh pada
hari Senin. Sedangkan menurut sebagian hasib menentukan hari raya jatuh pada pada
hari Selasa. Karena menurutnya secara hisab, di awal bulan Dzul Hijjah, hilal belum
imkan untuk diru’yah.

Pertanyaan :
a. Bagi yang mengikuti hisab (hari Selasa), jatuh pada hari apa puasa Arofahnya ? dan
bolehkah penyembelihan kurban dilaksanakan di hari Senin ?
b. Bolehkah juga mengikuti sholat Idul Adha bersama sama dengan masyarakat yang
berhari raya Senin ?
c. Seandainya kasus di atas adalah hari raya Idul Fitri, bolehkah zakat fitrah diberikan di
hari Selasa ?
Pon. Pes. Al Ma’ruf
Bandungsari Ngaringan Grobogan Jateng 58193

Rumusan Jawaban :

Referensi :

8 Latar belakang mas’alah


Sebagaimana kita ketahui bersama sekarang banyak beredar dipasar pasar dijual gambar
Sayyidina Ali, Syekh Abdul Qodir al Jailani dan lainnya ( yang konon pelukisnya
pernah bertemu dalam mimpi ), buku buku yang mengisahkan tentang siksa kubur
ataupun siksa di Neraka dengan bentuk gambar. Hal ini bertujuan agar orang yang
membaca dan melihat gambar tersebut senang kebajikan dan takut mengerjakan perkara
munkar.

Pertanyaan :
a. Bagaimanakah hukum menggambar dan mengekspresikan siksa qubur dan neraka dalam
bentuk neraka dimaksud ?
b. Bagaimana hukum menerbitkan, menjual, membeli berikut membaca buku buku
tersebut ?
c. Bolehkah menggambar Syayidina Ali, Syekh Abdul Qodir al Jailani dan lainnya bila
betul betul pernah bermimpi merekan ?
Pondok. Pesantren. Sidogiri
Po. Box. 22 Sidogiri Pasuruan 67101 Telp. (0343) 426638 – 429723 Fax. 428751

Rumusan Jawaban :

Referensi :

9 Latar belakang mas’alah


Pertanyaan :
Bagaimanakah hukum membaca Al Qur’an, dzikir dan Al Barzanji yang diiringi dengan
terbangan ?
Pon. Pes. Roudlotuth Tholibin
Po. Box. 01 Jojogan Tanggir Singgahan Tuban 62361 Telp. (0356) 551646 – 5516475

Rumusan Jawaban :

Referensi :

10 Latar belakang mas’alah


Sepeninggal Fulan harta pusakanya tidak langsung dibagi. Akan tetapi para ahli waris
setuju untuk membagi setelah istri Fulan meningal. Mengingat kekayaan tersebut adalah
hasil dari kerja bareng mereka berdua. Padahal dampak dari tindakan tersebut bisa
mengurangi kadar harta dan menambah jumlah pewarisnya.

Pertanyaan :
a. Bagaimanakah hukumnya menunda pembagian harta pusaka dengan pertimbangan
diatas ?
b. Bagaimana cara pembagian harta tersebut sepeninggal istri Fulan ?
Pon. Pes. Mahir Arriyadl
Po. Box. 104 Ringinagung Pare Kediri 64201 telp. (0354) 326522

Rumusan Jawaban :

Referensi :

11 Latar belakang mas’alah


Sering kali para olah ragawan menggunakan ekstasi untuk digunakan obat dopping yang
secara de fakto cukup signifikan untuk membantu meningkatkan stamina.

Pertanyaan :
a. Apakah ekstasi yang digunakan untuk dopping itu sudah dikatakan muskir ( sesuatu
yang memabukkan ) ?
b. Sebatas manakah sesuatu itu dapat dikatagorikan muskir dan tidaknya ?
Pon. Pes. Daruttauhid Al Alawi
Jl. Letnan Sucipto No. 09 Sendang Senori Tuban 62365 Tlep. (0356) 531108.

Rumusan Jawaban :

Referensi :

12 Latar belakang mas’alah


Masih nampak jelas dalam ingatan kita, gara gara mengumandangkan / menyanyikan
lagu plesetan dari lagu perjuangan ( Garuda Pancasila ), Harry Rusli, salah seorang
seniman, terpaksa berurusan dengan pihak yang berwajib dengan alasan menghina
pemerintah.

Pertanyaan :
a. Bagaimanakah ( hukum ) tindakan Harry Rusli tersebut menurut prespektif fiqh ?
b. Apakah tindakan yang berwajib dengan alasan di atas dapat dibenarkan syara’ ?
Pon. Pes. Al Falah
Po. Box. 121 Ploso Mojo Kediri Telp. (0354) 479033

Rumusan Jawaban :

Referensi :
13 Latar belakang mas’alah
Dalam sebuah pembangunan sudah barang tentu yang namanya pendanaan dalam
merealisasikan pembangunan tersebut, panitia membuat LIS yang dijalankan oleh
warga atau murid murid madrasah dengan imbalan 10 %. Dan panitia mematak hasil
LIS minimal Rp. 10.000,- per anak ( misalnya ).

Pertanyaan :
a. Aqad apakah yang dilakukan panitia dan warga ?
b. Bila warga atau murid tidak mencapai target, apakah wajib melunasinya ?
Pon. Pes. Haji Ya’qub (HY) Lirboyo
Po. Box. 162 Kota Kediri 64101 Telp. (0354) 772118 Fax. 772171

Rumusan Jawaban :

Referensi :

Anda mungkin juga menyukai