Anda di halaman 1dari 5

HUKUM REBONDING/SMOTHING & MENCUKUR

ALIS & MENYEMIR UBAN DGN SEMIR HITAM BAGI


PEREMPUAN DAN HUKUM MEMAKAI WIG / ALIS
PALSU
Oleh Muhammad Al-Muthohhar di KONSULTASI FIQIH UMUM & KEWANITAAN (Berkas)
· Sunting Dokumen · Hapus

PERTANYAAN:

Nirvana Nayla Az-Zahra

assalamualaikum...

nayla mw nanya,klo rmbut sorg harem it dismothing/direbonding hkum'y gmn?

tlg yg ngrti ksih tw ana..

Niach Mulachela

Assalamualaikum...mau tanya ni, kan hkum mencukur alis haram kan uda djelaskan dlam
alqur'an tp mngapa bnyak yg suda mngerti mala mreka melanggr dg alasan menyenangkn suami
atau biasax pling sering dilakukan oleh wanita yg jdi pngantin dg alsan biar pangling.... Meski
tau dosa tp adakah kringanan dri dosa itu, mngapa jrang skali org mnyadari hal ini??

hukum cewe nyemir rambutx yang dah ptih dg smir hitam gmn ea...

JAWABAN:

Wa'alaikum salam
REBONDING/SMOTHING

Rebonding & menyemir rambut yg sudah putih (beruban) dengan semir hitam termasuk kategori
merubah ciptaan Allah yang dilarang (HARAM), karena sebagai unsur ketidak puasaan &
kekurang ridhoan akan ketentuan Allah. Namun jika perempuan itu sudah menikah dan
merebonding atas seizin atau bahkan atas perintah suami, hukumnya BOLEH,,

MENCUKUR ALIS

Hukum mencukur alis, adalah HARAM bagi perempuan yang belum menikah atau sudah
menikah tanpa seizin dari suami. Adapun perempuan yang sudah menikah dan atas SEIZIN
SUAMI, hukumnya adalah boleh dan tepatnya hukumnya MAKRUH.

WIG

hukum memakai rambut palsu atau alis palsu sebagai berikut:


1. jika memakai rambut najis, rambut manusia haram hukumnya.

2. jika memakai benang atau sutra (selain rambut & tidak najis), tidak diharamkan. khusus bagi
seorang istri harus dengan izin suaminya.

)15 ‫ ص‬/ 3 ‫ج‬- ( ‫أسنى المطالب‬

‫ير‬ ِ ‫ق َو ِللت َّ ْغ ِر‬ َّ ‫طلَقًا ِل ْل َخبَ ِر ال‬


ِ ِ‫ساب‬ ْ ‫ش ْع ِر آدَ ِمي ٍ َح َرا ٌم ) ُم‬ َ ‫ أ َ ْو‬، ‫ش ْع ٍر ن َِج ٍس‬ َ ِ‫ش ْع ِر ) ِم ْن ْاْلدَ ِمي ِ ( ب‬ َّ ‫ص ُل ال‬ْ ‫ع َو‬ ٌ ‫(فَ ْر‬
‫َاط بِعَاجٍ َم َع‬ ِ ‫َان بِنَ َج ٍس َو ِاِل ْمتِش‬ ْ ْ َ ْ َ
ِ ‫ض ِللت ْه َم ِة ؛ َو ِِلنَّهُ فِي اِل َّو ِل ُم ْست َ ْع َم ٌل ِللنَّ َج ِس العَ ْينِي ِ فِي بَدَنِ ِه َك‬
ِ ‫اْل ْده‬ ُّ ِ ‫َو ِللتَّعَ ُّر‬
‫غي ِْر ِه َما ) يَحْ ُر ُم‬ َ ‫اء ْاْلدَ ِمي ِ ِل َك َرا َمتِ ِه ( َو َكذَا‬
َ ‫ش ْع ُر‬ ِ َ‫سائِ ِر أَجْ ز‬ َ ِ‫ع بِ ِه َوب‬ ُ ‫طوبَ ٍة َوأ َ َّما فِي الثَّانِي فَ ِِلَنَّهُ يَحْ ُر ُم ِاِل ْنتِفَا‬ ُ ‫ُر‬
‫ش ْع ِر‬َّ ‫ط ال‬ ُ ‫ َو ْال ِخ َر ُق قَالَهُ فِي ْال َمجْ ُموع قَا َل َوأ َ َّما َر ْب‬، ‫وف‬ ُ ‫ص‬ ُّ ‫ش ْع ِر ال‬ َّ ‫ير َو َكال‬ َ ‫عدَا ْاِل َ ِخ‬
َ ‫ش ْع ِر بِ ِه ِل َما َم َّر َما‬ َّ ‫ص ُل ال‬ ْ ‫َو‬
ِ
.ُ‫ع ْنه‬
َ ٍ ‫ْس بِ َم ْن ِهي‬ َ َ ْ
َّ ‫ير ال ُمل َّونَ ِة َونَحْ ِوهَا ِم َّما َِل يُ ْشبِهُ ال‬
َ ‫ش ْع َر فَلي‬ ْ
ِ ‫ُوط ال َح ِر‬ ِ ‫بِ ُخي‬

)484 ‫ ص‬/ 14 ‫ج‬- ( ‫تحفة المحتاج في شرح المنهاج‬

َ َ ‫اف ْاِل‬ ْ َ ‫ْب أ‬ُ ‫ش َوالت َّ ْس ِويدُ َو َخض‬ ُ ‫ض ٍل َوأ َ َّما النَّ ْق‬ْ َ‫علَى بَاف‬ َ ِ ‫ارة ُ ْال ُك ْردِي‬َ َ‫ش إلَ ْخ ) ِعب‬ َ ُ‫ َو َِل ي‬: ُ‫(قَ ْولُه‬
ٌ ‫س ُّن لَ َها نَ ْق‬
ِ‫صا ِبع‬ ِ ‫ط َر‬
‫يص َك َما فِي‬ ِ ‫ضاهُ َويَجْ ِري ذَلِكَ فِي الت َّ ْن ِم‬ ُ ‫ْث َكانَ لَ َها َح ِلي ٌل َوأَذِنَ لَ َها فِي ِه َو ِإ َِّل َح ُر َم َحي‬
َ ‫ْث لَ ْم ت َ ْعلَ َم ِر‬ ُ ‫فَ َم ْك ُروهٌ َحي‬
‫ي‬ َ
ْ ‫َان أ‬ َ
ِ ‫ور فِي َو ْش ِر ْاِل ْسن‬ ْ ْ
ُ ‫صي ُل ال َمذ ُك‬ ْ
ِ ‫اج ِر يُ ِفيدُ َك َرا َهتَهُ ُمطلَقًا َويَجْ ِري الت َّ ْف‬ َّ ‫ارح َحج فِي‬
ِ ‫الز َو‬ ِ ‫ش‬َّ ‫ْاِل َ ْسنَى َو َك ََل ِم ال‬
.‫ص ِل ا هـ‬ ْ ‫تَحْ دِي ِدهَا َوفِي ْال َو‬
‫ت لل ُحسْن‬
‫فتح الباري ‪ :‬باب المتف ِلجا ِ‬

‫عل َق َمة «عن عب ِد هللا‪ :‬لعنَ هللاُ الواشما ِ‬


‫ت‬ ‫إبراهيم عن َ‬
‫َ‬ ‫منصور عن‬
‫ٍ‬ ‫رير عن‬‫عثمان حدَّثَنا ُج ٌ‬
‫ُ‬ ‫‪5931‬ـ حدثنا‬
‫ي صلى‬ ‫ْ‬
‫ت والمتن َِمصات والمتف ِلجات للحسن المغ ِيرات خَلقَ هللا تعالى‪ ،‬ما لي ِل أل َع ُن من لَعنَ النب ُّ‬
‫والمست َو ِشما ِ‬
‫ب هللا {وما آتاك ُم الرسو ُل فخذوه ـ إلى ـ فانتهوا} [الحشر‪] .7 :‬‬ ‫هللا عليه وسلم وهو في كتا ِ‬
‫‪567‬‬

‫قوله( ‪:‬باب المتفلجات للحسن) أي ِلجل الحسن‪ ،‬والمتفلجات جمع متفلجة وهي التي تطلب الفلج أو تصنعه‪،‬‬
‫والفلج بالفاء والَلم والجيم انفراج ما بين الثنيتين‪ ،‬والتفلج أن يفرج بين المتَلصقين بالمبرد ونحوه‪ ،‬وهو‬
‫مختص عادة بالثنايا والرباعيات‪ ،‬ويستحسن من المرأة فربما صنعته المرأة التي تكون أسنانها متَلصقة‬
‫لتصير متفلجة‪ ،‬وقد تفعله الكبيرة توهم أنها صغيرة‪ِ ،‬لن الصغيرة غالبا ً تكون مفلجة جديدة السن‪ ،‬ويذهب‬
‫ذلك في الكبر‪ ،‬وتحديد اِلسنان يسمى الوشر بالراء‪ ،‬وقد ثبت النهي عنه أيضا ً في بعض طرق حديث ابن‬
‫اْلشارة إليه في آخر «باب الموصولة» فورد النهي عن‬
‫مسعود ومن حديث غيره في السنن وغيرها‪ ،‬وستأتي ِ‬
‫ذلك لما فيه من تغيير الخلقة اِلصلية‪.‬‬

‫قوله( ‪ :‬حدثنا عثمان) هو ابن أبي شيبة‪ ،‬وجرير هو ابن عبد الحميد‪ ،‬ومنصور هو ابن المعتمر وإبراهيم هو‬
‫واْلسناد كله كوفيون وقال الدارقطني‪ :‬تابع منصور اِلعمش‪ .‬ومن أصحاب‬ ‫النخعي‪ ،‬وعلقمة هو ابن قيس‪ِ ،‬‬
‫اِلعمش من لم يذكر عنه علقمة في السند‪ .‬وقال إبراهيم بن مهاجر عن إبراهيم النخعي عن أم يعقوب عن ابن‬
‫مسعود‪ ،‬والمحفوظ قول منصور‪.‬‬

‫قوله( ‪:‬لعن هللا الواشمات) جمع واشمة بالشين المعجمة وهي التي تشم (والمستوشمات )جمع مستوشمة وهي‬
‫التي تطلب الوشم‪ ،‬ونقل ابن التيم عن الداودي أنه قال ‪:‬الواشمة التي يفعل بها الوشم والمستوشمة التي تفعله‪،‬‬
‫ورد عليه ذلك‪ .‬وسيأتي بعد بابين من وجه آخر عن منصور بلفظ «المستوشمات» وهو بكسر الشين التي‬
‫تفعل ذلك وبفتحها التي تطلب ذلك‪ ،‬ولمسلم من طريق مفضل بن مهلهل عن منصور «والموشومات» وهي‬
‫من يفعل ب ها الوشم‪ .‬قال أهل اللغة‪ :‬الوشم بفتح ثم سكون أن يغرز في العضو إبرة أو نحوها حتى يسيل الدم ثم‬
‫يحشى بنورة أو غيرها فيخضر ‪.‬وقال أبو داود في السنن‪ :‬الواشمة التي تجعل الخيَلن في وجهها بكحل أو‬
‫مداد‪ ،‬والمستوشمة المعمول بها انتهى‪ .‬وذكر الوجه للغالب وأكثر ما يكون في الشفة وسيأتي عن نافع في آخر‬
‫الباب الذي يليه أنه يكون في اللثة‪ ،‬فذكر الوجه ليس قيداً‪ ،‬وقد يكون في اليد وغيرها من الجسد‪ ،‬وقد يفعل ذلك‬
‫نقشاً‪ ،‬وقد يجعل داوئر‪ ،‬وقد يكتب اسم المحبوب‪ ،‬وتعاطيه حرام بدِللة اللعن كما في حديث الباب‪ ،‬ويصير‬
‫الموضع الموشوم نجسا ً ِلن الدم انحبس فيه فتجب إزالته إن أمكنت ولو بالجرح إِل إن خاف منه تلفا ً أو شينا ً‬
‫اْلثم‪ ،‬ويستوي في ذك الرجل والمرأة‪ .‬قوله ‪:‬‬ ‫أو فوات منفعة عضو فيجوز إبقاؤه‪ ،‬وتكفي التوبة في سقوط ِ‬
‫( والمتنمصات) يأتي شرحه في باب مفرد يلي الباب الذي يليه‪ ،‬ووقع عند أبي داود عن محمد بن عيسى عن‬
‫جرير «الواصَلت» بدل المتنمصات هنا‪.‬‬

‫قوله‪( :‬والمتفلجات للحسن) يفهم منه أن المذمومة من فعلت ذلك ِلجل الحسن فلو احتاجت إلى ذلك لمداواة‬
‫مثَلً جاز‪.‬‬
‫‪568‬‬

‫قوله‪( :‬المغيرات خلق هللا) هي صفة ِلزمة لمن يصنع الوشم والنمص والفلج وكذا الوصل على إحدى‬
‫الروايات‪.‬‬

‫‪nambah ibarot:‬‬

‫‪roudhotu attolibin:‬‬

‫فرع وصل المرأة شعرها بشعر نجس أو بشعر آدمي حرام‬

‫قطعا ِلنه اِلنتفاع بشيﺀ منه لكرامته بل يدفن شعره وغيره‬

‫وسواﺀ في هذين المزوجة وغيرها وأما الشعر الطاهر لغير‬

‫اْلدمي فﺈن لم تكن ذات زوج وِل سيد حرم الوصل به على‬

‫الصحيح وعلى الثاني يكره وإن كانت ذات زوج أو سيد‬

‫فثَلثة أوجه أصحها إن وصلت بﺈذنه جاز وإِل حرم والثاني‬

‫يحرم مطلقا والثالث ِل يحرم وِل يكره مطلقا وأما تحمير‬

‫الوجنة فﺈن كانت خلية من الزوج أو السيد أو كان أحدهما‬

‫وفعلته بغير إذنه فهو حرام وإن كان بﺈذنه فجائز على‬

‫المذهب وقيل وجهان كالوصل وأما الخضاب بالسواد‬

‫وتطريﻒ اِلصابع فألحقوه بالتحمير قال إمام الحرمين‬

‫ويقرب منه تجعيد الشعر‪.‬‬

‫‪fathu albari li ibn hajar:‬‬

‫قال الطبري ‪ِ :‬ل يجوز للمرأة تغيير شيﺀ من خلقتها التي خلقها الله عليها بزيادة أو نقص التماﺱ الحسن ِل‬
‫للزوج‬

‫وِل لغيره كمن تكون مقرونة الحاجبين فتزيل ما بينهما‬


‫توهم البلج أو عكسه ‪ ،‬ومن تكون لها سن زائدة فتقلعها أو‬

‫ﻃويلة فتقطع منها أو لحية أو شارب أو عنفقة فتزيلها‬

‫بالنتﻒ ‪ ،‬ومن يكون شعرها قصيرا أو حقيرا فتطوله أو‬

‫تغزره بشعر غيرها ‪ ،‬فكل ذلك داخل في النهي ‪ .‬وهو من‬

‫تغيير خلق الله تعالى ‪ .‬قال ‪ :‬ويستثنى من ذلك ما يحصل‬

‫به الضرر واِلذية كمن يكون لها سن زائدة أو ﻃويلة تعيقها‬

‫في اِلكل أو إصبع زائدة تﺆذيها أو تﺆلمها فيجوز ذلك ‪،‬‬

‫والرجل في هذا اِلخير كالمرأة ‪ ،‬وقال النووي ‪ :‬يستثنى من‬

‫النماص ما إذا نبت للمرأة لحية أو شارب أو عنفقة فَل‬

‫يحرم عليها إزالتها بل يستحب ‪ .‬قلت ‪ :‬وإﻃَلقه مقيد‬

‫بﺈذن الزوج وعلمه ‪ ،‬وإِل فمتى خَل عن ذلك منع للتدليس‪.‬‬

‫وقال بعض الحنابلة ‪ :‬إن كان النمص أشهر شعارا للفواجر‬

‫امتنع وإِل فيكون تنزيها ‪ ،‬وفي رواية يجوز بﺈذن الزوج إِل‬

‫إن وقع به تدليس فيحرم ‪ ،‬قالوا ويجوز الحﻒ والتحمير‬

‫والنقش والتطريﻒ إذا كان بﺈذن الزوج ِلنه من الزينة‬

Anda mungkin juga menyukai