HASIL KEPUTUSAN

Bahtsul Masa’il Tri Wulan Forum Intelektual Santri

PONDOK PESANTREN Alghazali SABREH
Ahad 18 seprtember 2022 M./21 shafar 1444 H.
Sekretariat : Sabreh Aeng Taber Tanjungbumi Ban gkalan 69156 website : www.alghazali.net

MUSHOHHIH PERUMUS MODERATOR

➢ Guz nawawi abd rosyid
Guz kirom junaidi ➢ Ust. syaiful bahri Ust. dafa A.F
➢ Ust. Zahron

Memutuskan
1. CINTA DAPAT MENGUBAH SEGALANNYA |sail : kls 3 wustha

Deskripsi Masalah :
TRIBUNNEWS.COM – Jika banyak orang mengatakan cinta bisa mengubah apapun, hal ini bisa dibenarkan
pada kisah cinta pasangan asal Thailand. Monchai Saentongsuk (35) memutuskan hal yang begitu penting untuk
hidupnya. Ia melakukan perubahan jenis kelamin dari pria menjadi wanita hanya untuk menikahi kekasihnya, seperti
dikabarkan Coconuts dari World of Buzz. Monchai sangat mencintai Anurak Inno (23), begitu pun sebaliknya.Keduanya
sudah menjalin hubungan selama 5 tahun dan baru-baru ini menghabiskan banyak uang untuk menggelar pernikahan
mewah. Mereka mengadakan pesta besar-besaran di China. Tak segan-segan, Anurak memberikan mas kawin uang
sebesar 410 juta rupiah untuk mempelai wanita. Terdiri dari 123 juta rupiah uang tunai, kalung dan gelang emas, serta
dua cincin kawin.
Tak dijelaskan di mana dia melakukan operasi ganti kelamin tersebut, hanya saja ini ia lakukan setahun
sebelum menikah. Monchai hanya menceritakan jika dia sangat menikmati kebersamaannya dengan Anurak. Anurak
baginya sosok yang bisa memahami dan mengertinya. Sehingga ia tidak ingin hubungan keduanya terpisah karena
masalah kelamin. Pun ia memutuskan untuk melakukan perubahan jenis kelaminnya. Keduanya pun menjadi dekat
seiring berjalannya waktu. Sebagai informasi di Thailand pernikahan sesama jenis belum diakui, namun operasi ganti
kelamin sangat umum dilakukan di sana.

Pertanyaan :
a. Seandainya mereka berdua islam Bagaimankah hukum setatus nikahnya…?

Jawaban :
a. Status nikahnya tidak shah karena yang berperan sebagai mempelai wanita tetap di hukumi sebagai laki-laki.

Referensi :
)584( - ‫ شرح الياقوت النافيس‬
‫ كونها انثى يقينا كما جاء في شروط الزوج ألن الزوجية مكونة من ذكورة‬: ‫الشرط الرابع‬
‫وأنوثة ومنهما تكون النتيجة هكذا اقتضت حكمة هللا جل وعال كل شيئ‬
)69 /1( - ‫ الباجوري‬
‫والشارح ولو تصور الرجل بصورة المرأة أو عكسه فال نقض فى االولى وينتقض الوضوء‬
‫فى الثانية للقطع بان العين لم تنقلب وانما انخلعت من صورة الى صورة واما لومسخ الرجل‬
‫امرأة أو عكسه فان قلنا بانه تبدل عين تغير الحكم وان قلنا بانه تبدل صفة لم يتغير ولو مسخ‬
‫حجرا فكذلك ويحتمل الجزم بعدم النقض ولو مسخ النصف حجرا دون النصف االخر فيتجه‬
‫النقض بالنصف الباقى‬
 ‫‪ ‬بجيرمى على الخاطب ‪)261 / 4( -‬‬
‫ولو مسخ حيوان يحل إلى ما ال يحل أو عكسه ‪ ,‬فهل يعتبر ما قبل المسخ على ما قاله بعضهم‬
‫عمال باألصل أو ما تحول إليه كما يدل عليه ما في فتح الباري عن الطحاوي كل محتمل‬
‫واألوجه اعتبار الممسوخ إليه إن بدلت ذاته بذات أخرى ‪ ,‬وإال بأن لم تبدل إال صفته فقط‬
‫اعتبر ما قبل المسخ واألقرب اعتبار األصل في اآلدمي الممسوخ مطلقا كما يدل عليه الخبر‪.‬‬
‫اهـ‬
‫ووقع السؤال عما لو تصور ولي بصورة امرأة أو مسخ رجل امرأة هل ينقض أو ال ؟ فأجيب‬
‫عنه ‪ :‬بأن الظاهر في األول عدم النقض للقطع بأن عينه لم تنقلب ‪ ,‬وإنما انخلع من صورة إلى‬
‫صورة مع بقاء صفة الذكورة ‪ ,‬وأما المسخ فالنقض به محتمل لقرب تبدل العين مع أنه قد‬
‫يقال فيه بعدم النقض أيضا الحتمال تبدل الصفة دون العين ع ش على م ر ‪ .‬اهـ‬
‫‪ ‬الحاوي في فقه الشافعي‪)410/11( -‬‬
‫واألصل فيه أن هللا تعالى خلق الحيوان ذكورا وإناثا جمع بينهما في الشبه ليأنس الذكر باإلناث‬
‫‪ ،‬وفرق بينهما في آلة التناسل فجعل للرجل ذكرا وللمرأة فرجا ليجتمعا على الغشيان بما ركبه‬
‫في طباعهما من شهوة االجتماع فيمتزج البنيان في قرار الرحم ‪ ،‬وهو محل العلوق ليحفظ‬
‫بالتناسل بقاء الخلق فمن أفرده بالذكر كان رجال ‪ ،‬ومن أفرده بالفرج كان امرأة ‪ ،‬ومن جمع‬
‫هذين العضوين ‪ :‬الذكر والفرج فهو الخنثى تعريفه ‪ ،‬سمي بذلك الشتراك الشبهين فيه ‪،‬‬
‫مأخوذ من قولهم ‪ :‬تخنث الطعام والشراب إذا اشتبه أمره فلم يخلص طعمه المقصود وشاركه‬
‫طعم غيره ‪ ،‬ورجل مخنث ألنه شبه باإلناث في أقواله وأفعاله ‪،‬‬
‫‪ ‬نهاية الزين ‪)27 / 1( -‬‬
‫ولو قطع عضو من شخص والتصق بآخر وحلته الحياة فله حكم من اتصل به ال إن انفصل‬
‫عنه فلو قطعت يد رجل والتصقت بامرأة وحلتها الحياة انتقض وضوء الرجل بلمسها وعكسه‬
‫‪ ‬حاشية ابن قاسم العبادي‪)404 / 7( -‬‬
‫( تنبيه ) بين أبو زرعة في فتاويه أن المسخ إلى الحيوانية ال يثبت بالبينة في وقوع المسخ‬
‫بمعنى قلب الحقيقة في هذه األمة وبفرضه فهو نادر لم يسمع مثله على أنه يحتمل أن يكون‬
‫سحرا وتمويها وذلك يستحيل قلب الحقيقة غايته أنه إذا كان آدميا صار على شكل آخر ظاهرا‬
‫أو في نفس األمر قال فال يسمع القاضي دعوى ذلك وال يترتب عليها مقتضاها من فسخ نكاح‬
‫وال غيره ا هـ وما قاله محتمل فيما فرضه من المسخ إلى الحيوانية أما المسخ إلى الحجرية‬
‫فيحتمل أن يأتي فيه ذلك ألنه أبعد من األول ويحتمل قبول شهادة البينة ألنه ال اشتباه فيه وهذا‬
‫أقرب ومحل ما قاله في األول على ما فيه حيث لم يخبر عدد التواتر بأنهم شاهدوا فالنا‬
‫المعروف لهم انقلب خلقه إلى الحيوانية الناهقة مثال وأنه استمر على ذلك بصفة ال يقع مثلها‬
‫في السحر فحينئذ يقبلون ويرتب على ذلك حكمه الذي قدمناه ويقاس به ما في معناه ا هـ‬
‫فليتأمل فيه فإن ما نقله عن أبي زرعة من عدم سماع الدعوى وعدم الثبوت بالبينة ينافي ما‬
‫قرره من حصول الفرقة بالمسخ ووجوب المهر والعدة فإن ذلك فرع سماع الدعوى والثبوت‬
‫فليحرر ‪.‬‬
‫‪Pertanyaan :‬‬
‫?…‪b. Jikalau tidak shah apakah di katakan zina‬‬
‫‪Jawaban :‬‬
‫‪b. Jika mereka melakukan gubungan badan maka tidak termasuk zina, karena tidak ada ada prpsesmasuknya‬‬
‫‪dzakar pada farji’ yang jelas namun ajib di ta’zir.‬‬

‫‪Referensi :‬‬
‫‪ ‬حاشية القليوبى الجزء الرابع ص ‪206 :‬‬
‫كتاب الزنى بالقصر وهو ما ذكره بقوله ( إيالج الذكر بفرج محرم لعينه خال عن الشبهة‬
‫مشتهى ) يعني هو مسمى الزنى ( يوجب الحد ) أي وهو الرجم القاتل في المحصن والجلد‬
‫والتغريب في غيره ‪ ,‬كما سيأتي والمعتبر إيالج قدر الحشفة والمراد بالفرج القبل ( ودبر ذكر‬
‫وأنثى ) أجنبية ( كقبل ) فيوجب اإليالج فيه وهو اللواط الحد ( على المذهب ) كالزنى فيرجم‬
‫المحصن ويجلد ويغرب غيره‬
‫قوله ‪ ( :‬الذكر ) من اآلدمي األصلي المتصل في فرج مطلقا أو من آدمي قبل أو دبر وبذلك‬
‫علم أنه يشمل اإليالج منه في غيره ‪ ,‬ومن غيره فيه ومنه فيه كأن أولج ذكر نفسه في دبر‬
‫نفسه ‪ ,‬وهو كذلك كما قاله البلقيني وزاد أن جميع األحكام تتعلق به ‪ ,‬كفطر صائم وفساد نسك‬
‫ووجوب كفارة فيهما مع الحد ووجوب غسل وغير ذلك ‪ ,‬ووافقه شيخنا الزيادي وهو صريح‬
‫ما في شرح شيخنا الرملي ‪.‬‬
‫‪ ‬حاشية الجمل الجزء الحادى عشر ص ‪82 :‬‬
‫( قوله بفرج ) أي ‪ ,‬ولو فرج نفسه كأن أدخل ذكره في فرج نفسه ونقل عن بعض أهل العصر‬
‫خالفه فاحذره ونقل بالدرس عن البلقيني ما يصرح بما قاله ‪ ,‬وهل من الفرج ما لو أدخل ذكره‬
‫في ذكر غيره أو ال ؟ فيه نظر وإطالق الفرج يشمله فليراجع ا هـ ع ش على م ر ‪ ,‬وفي ق ل‬
‫على المحلي ما نصه وبذلك علم أنه يشمل اإليالج منه في غيره ومن غيره فيه ومنه فيه كأن‬
‫أولج ذكر نفسه في دبر نفسه وهو كذلك كما قاله البلقيني وزاد أن جميع األحكام تتعلق به‬
‫كفطر صائم وفساد نسك ووجوب كفارة فيهما مع الحد ووجوب غسل وغير ذلك ووافقه شيخنا‬
‫ز ي وهو صريح ما في شرح شيخنا م ر ا هـ ‪ ( .‬قوله قبل أو دبر ) عبارة شرح م ر ودبر‬
‫ذكر وأنثى كقبل على المذهب ففيه رجم الفاعل المحصن وجلد وتغريب غيره ‪ ,‬وإن كان دبر‬
‫عبده ; ألنه زنا وفارق دبره إتيان أمته ‪ ,‬ولو محرما في دبرها حيث ال يحد به على الراجح‬
‫بأن الملك يبيح إتيان القبل في الجملة وال يبيح هذا المحل بحال وفي قول يقتل فاعله أي‬
‫الواطئ في الدبر بالسيف محصنا كان أو ال ‪ ,‬وفي طريق أن اإليالج في دبر المرأة زنا ‪,‬‬
‫‪ ‬أسنى المطالب (‪)454 /19‬‬
‫ج ( َو َال )‬ ‫يال ِج ِه بَيْنَ ْالفَ ِخذَي ِْن ِل َع َد ِم َ‬
‫إيال ِج ِه فِي فَ ْر ٍ‬ ‫ج ) َكإِ َ‬ ‫غي ِْر ْالفَ ْر ِ‬‫ج فِي َ‬ ‫يال ٍ‬ ‫( َو َال ) َح َّد ( ِبإِ َ‬
‫َت ُم َح َّر َمةً فِي ْال َحيَاةِ ؛ ِألَنَّهُ ِم َّما يَ ْن ِف ُر َّ‬
‫الط ْب ُع ِم ْنهُ فَ َال يَحْ ت َا ُج‬ ‫ج َم ِيت َ ٍة ) ‪َ ،‬و ِإ ْن َكان ْ‬‫ج ( فِي فَ ْر ِ‬ ‫يال ٍ‬‫ِبإِ َ‬
‫ج ( بَ ِهي َم ٍة ) ِلذَ ِل َك لَ ِك ْن يُ َع َّز ُر فِي الث َّ َالث َ ِة قَا َل فِي ْاأل َ ْ‬
‫ص ِل‬ ‫ع ْنهُ ( َو َال ) فِي فَ ْر ِ‬ ‫إلَى َّ‬
‫الزجْ ِر َ‬
‫‪ ‬التذهيب فب ادلة متن الغاية والتقريب ص ‪٢٠٩-٢٠٨‬‬
‫ومن وطئ دون الفرج عزر وال يحد وال يبلغ بالتعزير أدنى الحدود أي وطئ‪ :‬باشر بفرجه‬
‫جسد امرأة أجنبية أو أجنبي‪ ،‬ومثل ذلك سائر مقدمات الجماع كالقبلة ونحوها عزر‪ :‬أدب بما‬
‫يراه الحاكم المسلم العدل من ضرب ونفي وحبس وتوبيخ وغيره‪،‬‬
‫‪ ‬حاشية القليوبى الجزء الرابع ص ‪206 :‬‬
‫فصل في التعزير ( يعزر في كل معصية ال حد لها وال كفارة ) كمباشرة األجنبية فيما دون‬
‫الفرج وسرقة ما دون النصاب والسب بما ليس بقذف والتزوير وشهادة الزور والضرب بغير‬
‫حق ( بحبس أو ضرب أو صفع أو توبيخ ) بالكالم ( ويجتهد اإلمام في جنسه وقدره وقيل إن‬
‫تعلق بآدمي لم يكف توبيخ ) فيه بخالف المتعلق بحق هللا تعالى وله أن يجمع بين الحبس‬
‫وغيره وله في المتعلق بحق هللا خاصة العفو إن رأى المصلحة فيه‪ .‬اهـ‬