RUMUSAN SEMENTARA
MADRASAH HIDAYATUT THULLAB PETUK-KEDIRI
KOMISI B
Pertanyaan
a. Sejauh manakah konsep tafa'ulan yang diperbolehkan menurut Syara' (apakah harus ada Nash-nash shorih
? ) atau tidak
Jawaban
) Tafa'ulan diperbolehkan menurut Syara' Selama mereka meyakini bahwa semua itu sebagai sebab 'adiy (kebiasan
dan hanya Allah-lah yang menentukan ( al-muatsir).tidak i'lam masru' dan tidak unsur tabdzir serta tidak harus ada
harus ada Nash-nash yang shorih,. tafaul adalah bentuk ucapan atau perbuatan yang mengharapkan hasilnya suatu
kesenangan dengan perbuatan tersebut.
Pertanyaan
a. Bagaiman menurut fiqih formal muatan fatwa MUI berkenaan fatwa "Rokok Haram" pada saat sekarang, apakah
?sudah dianggap proporsional
Jawaban
Fatwa "Rokok haram " pada saat sekarang belum di anggap proposional karena alssan – alasan diatas masih belum
bisa merubah asal hukum (makruh) ke hukum makruh.
.1العالمه البناني على المحلي على جمع الجوامع( الجز 2ص ) 396
(وجيوز االستفتاء من عرف باآلهليه اجلخ ) أي وأما اإلفتاء فسيأيت يف املسئلة األتية بعد هذه وال يلزم من جواز االستفتاء الذي هو اإلخبار باحلكم من غري
الزام
.2األشباه والنظائر -شافعي ( -ج / 1ص )176
الضرر ال يزال بالضرر الثالثة :الضرر ال يزال بالضرر .قال ابن السبكي :و هو كعائد يعود على قوهلم الضرر يزال و لكن ال بضرر فشأهنما شأن األخص
مع األعم بل مها سواء ألنه لو أزيل بالضرر ملا صدق الضرر يزال 0و من فروع هذه القاعدة :عدم وجوب العمارة على الشريك يف اجلديد و عدم إجبار اجلار على
وضع اجلذوع و عدم إجبار السيد على نكاح العبد و األمة اليت ال حتل له 0و ال يأكل املضطر طعام مضطر آخر إال أن يكون نبااايا فإنه جيوز له أخذه و جيب على من
معه بذله له و ال قطع فلذة من فخذه و ال قتل ولده أو عبده و ال قطع فلذة من نفسه :إن كان اخلوف من القطع كاخلوف من ترك األكل أو أكثر 0قال ابن السبكي :
يستثىن من ذلك :ما لو كان أحدمها اعظم ضررا و عبارة ابن الكتاين :البد من النظر ألخفهما و أغلظهما و هلذا شرع القصاص و احلدود 0و لو وجد املضطر ميتة و
طعام غائب فاألصح أنه يأكل امليتة ألهنا مباحة بالنص و طعام الغري باالجتهاد أو احملرم ميتة و صيدا فاألصح كذلك ألنه يرتكب يف الصيد حمظورين القتل و األكل 0و
نشأ من ذلك قاعدة رابعة و هي إذا تعارض مفسدتان روعي أعظمهما ضررا بارتكاب أخفهما 0و نظريها :قاعدة خامسة :و هي درء املفاسد أوىل من جلب املصاحل
فإذا تعارض مفسدة و مصلحة قدم دفع املفسدة غالبا ألن اعتناء الشارع باملنهيات أشد من اعتنائه باملأمورات
Jawaban
Melihat keadaan anggota MUI Komisi fatwa yang tidak mempunyai kapasitas sebagai mujtahid dan hanya
sekedar menggunakan pendapat imam mujtahid dalam kitab-kitab fiqh mu'tabarah atau sekedar menunjukkan
tentang pendapat –pendapat imamnya, maka bisa diketahui bahwa status mereka adalah naqil atau mursyid.
.1بغية المستر شدين ص7
(فائدة )قال ىف فتاوىي ابن حجر ليس ملن قرأ كتاب أو كتبا ومل يتأهل لإلفتاء أن يفىت إال فيماعلم من مذهبه معلما جازما كوجوب النية ىف الوضوء ونقضه
مبس الذكر نعم إن نقل له احلكم عن مفت اخر أو عن كتاب موثوق به جاز وهو ناقل ال مفت وليس له اإلفتاء فيما مل جيده مسطورا وان وجد له نظريا وحنئذ
املتجرىف الفقه هو من أحاط بأصول إمامه ىف كل باب وهى مرتب أصحاب الوجوه وقد انقطع من حنو أربعمائة0اهى
.3قواعد الفقه لمحمد عميمي( الجزء 1ص)567-567
وأما من حيفظ أقوال اجملتهيدين ليس مبفت وفتواه ليست حقيقة بل هو نقل كالم واإلطالق عليه جماز ولكن حل له اإلفتاء إنكان صوابه أكثر من خطائه وإن
مل يكن منأهل االجتهاد نعم ال يفيت إال بطريق النقل واحلكاية فيهكي ما حيفظ من أقوال الفقهاء وطريق من كتاب معروف وتداولته األيدي والثاين هو املختار يف
عصرنا قال أبو بكر الرازي فأما ما يوجد من كالم رجل ومذهبه يف كتاب معروف به وقد تداولت النسخ جيوز ملن نظر فيه أن يقول قال فالن كذا وفالن كذا
وإن مل يسمعه من أححد حنو كتب محد واملطأ ملالك وحنوها من الكتاب املصنفات يف أصناف العلم ألن وجودها على هذا الوصف مبنزلة اخلرب املتواتر واملستفيض
وال حيتاج مثله إىل إسناد واهلل أعلم
Pertanyaan
a. Menimbang kata zina dalam dunia jurnalistik hampir tidak kenal, yang lazim digunakan justru hubungan intim,
selingkuh, hubungan badan. Dianggap Qadzf-kah pemberitaan seputar perselingkuhan yang disajikan sebuah
?media
Jawaban: Tafshil : Pemberitaan seputar perselingkuhan yang disajikan sebuah media dengan menggunakan kata-
kata hubungan intim, hubungan badan termasuk Qadzf. Apabila tidak bisa
.1الفقه على المذاهب األربعة (الجزء /5:ص )92 :
ألفاظ القذف تنقسم إىل ثالثة أقسام صريح وكناية وتعريض واتفق الفقهاء على أن احلد يقام بالقذف باللفظ الصريح كأن يقول :يا زانية أو زنيت أو زىن
قبلك أو دبرك ولو قال :زىن بدنك فيه وجهان أحدمها كناية كقوله :زنت يدك ألن حقيقة الزنا من الفرج فال يكون من سائر البدن إال املعونة والثاين :وهو
األصح أنه صريح ألن الفعل إمنا يصدر من مجلة البدن والفرج آلة يف الفعل وأما الكنايات فمثل أن يقول :يا فاسقة يا فاجرة يا خبيثة يا مؤاجرة يا ابنة احلرام أو
امرأيت ال ترد يد المس وبالعكس فهذا ال يكون قذفا فال حيد إال أن يريده .فإن قال :مل أقصد به القذف بالزنا وكذبه املقذوف فالقول قوله مع ميينه وجيب على
األمام أن يعزره مبا يراه ألنه قد آذاه بذلك وأحلق به الشينن وألن احلدود ال تثبت بالقياس أما التعريض فقد اختلف فيه الفقهاء رمحهم اهلل تعاىل احلنفية والشافعية يف
أحد آرائهم قالوا :ال جيب احلد يف التعريض وإن نوى القذف وذلك مثل أن يقول :يا أبن احلالل أما فما زنيت أنا معروف النسب ليست أمي زانية احبث عن
أصلك أنا عفيف الفرج ألن التعريض بالقذف حمتمل للقذف وغريه فرجب أن ال حيد ألن الصل براءة الذمة فال يرجع عنه بالشك وإمنا جيب عليه التعزير فقط ألن
قذف غري املعني ال حيصل به كبري أذى للناس ألن كل واحد يقول املراد بذل غريي وألن االحتمال الذي يف االسم املستعار شبهة واحلدود تدرأ بالشبهات املالكية
قالوا :جيب إقامة احلد يف التعريض مطلقا نوى به القذف أو مل يقو وذلك ألنه ال خيلو من قصد احد بذلك يف نفسه فنأخذ له حقه منه وإن كنا النعلم ذاته .تطهريا
لذلك القاذف من هذه العادة وتربية لنفسه اخلبيثة وقد كان عمر بن اخلطاب رضي اهلل عنه يضرب احلد يف التعريض روي أن رجلني استبا يف زمن عمر بن اخلطاب
رضي اهلل تعاىل عنه فقال أحدمها لآلخر :واهلل ما أنا بزان وال أمي بزانية فاستشار عمر الناس يف ذلك فقال قائل مدح أباه وأمه وقال آخرون :قد كان ألبيه وأمه مدح
وألن الكناية قد تقوم بعرف العادة مقام النص الصريح وإن كان اللفظ فيها مستعمال يف غري موضعه والتعريض خاص باألكابر من غري هذا فجلده مثانني جلدة .
أهل الدنيا الذين يراعون ناموسهم عند اخللق الشافعية يف الرأي الثاين
.2حاشية الجمل على المنهج (الجزء / 5 :ص )136:
قوله وتقدم بيان القذف يف بابه أي تقدم بيان معناه لغة بأنه مطلق الرمي وشرعا الرمي بالزنا يف معرض التعيري أي يف مقامه وتقدم تقسيمه إىل صريح وكناية
والتمثيل لكل بأمثلة كثرية وتقدم كثري من أحكامه كقوله هناك ومن قذف حمصنا حد أو غريه عزر انتهى
.3فتح الوهب (الجزء / 2 :ص (275
(كتاب) (حد القذف) تقدم بيان القذف يف بابه (شرط له) أي حلده (يف القاذف ما) مر( ،يف الزاين) من كونه ملتزما لالحكام عاملا بالتحرمي وهذا أوىل مما
عرب به (واختيار وعدم إذن) من املقذوف وهذا من زياديت( ،و) عدم (أصالة) فال حد على من قذف غريه.
.4قرة العين بفتاوي إسماعيل الزين .ص 58 :ترتيب وتقديم محمد نور الدين مربوبنجر المكي
سؤال:هل يسن جواب الألذان من مكرب الصوت إذا كان املؤذن بعيدا عنه حبيث اليسمع أذانه إال بواسطة مكرب الصوت أوال ,بينوا لنا ذلك ؟ اجلواب :نعم
يسن إجابة املؤذن املذكور واملكرب غاية ما فيه أنه يقوى الصوت ويبلغه إيل مدي بعيد .هذا إذا كان األذان منقوال بواسظة املكرب عن مؤذن يؤذن بالفعل ,أما إذا كان
األذان يف الشريط املسجل فال تسن إجابته ألنه حاك واحلاك ال حياكي واهلل أعلم.
05إعانة الطالبين ( -ج / 4ص )151
أما إذا مل تقرتن هبا بل اقرتنت بسبق لسان أو حكاية كفر أو غري ذلك فال تقطع االسالم وال حيصل هبا الردة( .وقوله :أو حكاية كفر) أي كفر غريه كأن
يقول قال فالن أنا اهلل مثال.
.6التعريفات ( -ج / 1ص )60
الكناية
كالم استرت املراد منه باالستعمال ،وإن كان معناه ظاهرًا يف اللغة ،سواء كان املراد به احلقيقة أو اجملاز ،فيكون تردد فيما أريد به ،فال بد من النية ،أو ما
يقوم مقامها من داللة احلال ،كحال مذاكرة الطالق ليزول الرتدد ويتعني ما أريد منه.والكناية ،عند علماء البيان :هي أن يعرب عن شيء ،لفظًا كان أو معىن ،بلفظ
غري صحيح من الداللة عليه ،لغرض من األغراض ،كاإلهبام على السامع ،حنو :جاء فالن ،أو لنوع فصاحة ،حنو :فالن كثري الرماد ،أي كثري القرى.وما استرت معناه،
ال يعرف إال بقرينة زائدة ،وهلذا مسوا التاء يف قوهلم :أنت ،واهلاء ،يف قوهلم :إنه ،حرف كناية ،وكذا قوهلم :هو ،وهو مأخوذ من قوهلم :كنوت الشيء وكنيته ،أي
سرتته.
.7إعانة الطالبين ج 1ص81
(خامتة) حيرم باحلدث :صالة وطواف وسجود ،ومحل مصحف ،وما كتب لدرس قرآن ولو بعض آية كلوح.والعربة يف قصد الدراسة والتربك حبالة الكتابة
دون ما بعدها ،وبالكاتب لنفسه أو لغريه تربعا( ،قوله :والعربة يف قصد إخل) مرتبط بقوله :وما كتب لدرس.وعبارة التحفة :وظاهر قوهلم كتب لدرس أن العربة يف
قصد الدراسة.إخل.اه(.قوله :حبالة الكتابة) متعلق مبحذوف خرب العربة.ويف الكردي ما نصه :ويف فتاوى اجلمال الرملي :كتب متيمة مث جعلها للدراسة ،أو عكسه ،هل
يعترب القصد االول أو الطارئ ؟ أجاب بأنه يعترب االصل ،ال القصد الطارئ.اه.ويف حواشي احمللي للقليويب :ويتغري احلكم بتغري القصد من التميمة إىل الدراسة،
وعكسه.اه.وقوله :وبالكتاب إخل أي والعربة بقصد الكاتب ،سواء كتب لنفسه أو لغريه ،إذا كان تربعا.وقوله :وإال فأمره أي وإن مل يكن تربعا فالعربة بقصد آمره.
? b. siapa yang berhak di Had, pemburu berita, editor, penulis, atau pemimpinnya
.1التشريع الجنائي في اإلسالم ( -ج / 2ص )6
وأمهية هذه القاعدة ال تظهر إال يف جرائم احلدود والقصاص؛ ألن تغليب املباشرة على السبب وإضافة احلكم إىل املباشر يؤدي إىل قصر عقوبة احلد والقصاص
على املباشر دون غريه ،وجيعل عقوبة املتسبب التعزير كلما تغلبت املباشرة على السبب.
Petanyaan
? a. Bagaimana Hukumnya Masyarakat atau Musafir menggunakan air dari dalam Masjid tersebut menurut Fiqih
.1فتح المعين ( -ج / 3ص )216
(وسئل) العالمة الطنبداوي يف شجرة نبتت مبقربة مسبلة ومل يكن هلا مثر ينتفع به إال أن هبا أخشابا كثرية تصلح للبناء ،ومل يكن هلا ناظر خاص ،فهل
للناظر العام -أي القاضي -بيعها وقطعها وصرف قيمتها إىل مصاحل املسلمني؟(.فأجاب) نعم :للقاضي يف املقربة العامة املسبلة بيعها وصرف مثنها يف مصاحل
املسلمني ،كثمر الشجرة اليت هلا مثر ،فإن صرفها يف مصاحل املقربة أوىل.هذا عند سقوطها بنحو ريح0.وأما قطعها مع سالمتها فيظهار إيقاؤها للرفق بالزائر واملشبع
.2بغية المسترشدين ص171
(مسألة :ش) :حكم الشجر النابت يف أرض موقوفة لسكىن املسلمني أو املقربة املسبلة أو املوقوفة اإلباحة تبعًا هلا ،لكن قال احلناطي :األوىل صرف مثرها
ملصاحل الوقف ،أما املوقوفة على طائفة خمصوصة فتختص هبم ،فمن أخذ منهم شيئًا ملكه ،وإن أخذه غريهم ضمنه ويربأ بدفعه لواحد منهم ،واألوىل دفعه للحاكم
ليصرفه يف مصاحلها ،كحفر بئر هبا وتسويتها ،كما لو استوىف شخص منفعة األرض بنحو زرع وغرس.
.3إعانة الطالبين ( -ج / 3ص )174
(واعلم) أن التربع مخسة أنواع :وصية ،وعتق ،وهبة ،ووقف ،وإباحة ،وهي كإباحة الشاة لشرب لبنها ،والطعام للفقراء ،وهي ال يتصرف فيها املباح له
تصرف املالك ،بل يقتصر فيها على ما يأكله أو يشربه ،وال جيوز له أن يتصدق أو يبيع منه.
Pertanyaan
? )a. Bagaimana sebenarnya cara menafkahi anak (berupa bahan makanan ataukah uang
Jawaban
Sesuai dengan kebutuhan anak (bisa berupa bahan makanan atau uang).
.1حاشية البجيرمي على الخطيب ( -ج / 6ص )362
ِه ِف ِن ِس ِل ِه ِف ِتِه ِك ِم ِق ِه ِئ ِم ِك
َو الَّثايِن اْل ْس ُني َو ُه َو َمْن َلُه َم اٌل َأْو َك ْسٌب اَل ٌق ِب َيَق ُع َمْو ًعا ْن َف اَي َو اَل َيْك ي َك َمْن ْمَي ُك َأْو َيْك َت ُب َس ْبَعًة َأْو َمَثا َيًة َو اَل َيْك ي إاَّل َعَش َر ٌة َو اْلُمَر اُد َأَّنُه
اَل َيْك ِفيِه اْلُعُمُر اْلَغاِلُب َو ْمَيَنُع َفْق َر الَّش ْخ ِص َو َمْس َك َنَتُه ِكَف اَيُتُه ِبَنَفَق ِة َقِر يٍب َأْو َز ْو ٍج َأْو َس ِّيٍد َأِلَّنُه َغْيُر ْحُمَتاٍج َك ُم ْك َتِس ٍب ُك َّل َيْو ٍم َقْد َر ِكَف اَيِتِه َو اْش ِتَغاِلِه ِبَنَو اِفَل ،
ِم ِع ِت ِبِع ِك ٍة ِم ِم ِص ِع ِم اِل ِت ِلِه ِبِع
َو اْلَك ْسُب ْمَيَنُعُه ْنَه ا ْش َغا ْلٍم َش ْر ٍّي َيَتَأَّتى ْنُه ْحَت يُلُه َو اْلَك ْسُب ْمَيَنُعُه ْنُه َأِلَّنُه َفْر ُض َف اَي َقْو ُلُه ( :اَل اْش َغاُلُه ْلٍم َش ْر ٍّي ) َأْي َفاَل ْمَيَنُع َفْق َر ُه َبْل ُيْعَطى ْن
الَّز َك اِة ِ ،قيَل َ :و ِم ْثُلَه ا ُوُج وُب َنَفَق ِتِه َعَلى َو اِلِدِه َ ،و اْلُم ْعَتَم ُد َأَّنَه ا اَل ِجَت ُب َعَلْيِه َنَفَقُتُه ِح يَنِئٍذ َ ،قاَل الِّش َه اُب م ر َ :و اْلَف ْر ُق َبْيَنَه ا َو َبَنْي الَّز َك اِة َظاِه ٌر َ ،ك َذ ا َخِبِّط َش ْيِخ َنا
ِم ِع ِة ِة ِة ِك يِف ِش ِة يِف ِق ِل ِم َّل ِه ِم ِر
الَّش ْو َب ِّي َمْر ُح و ٌّي َ.و َقْو ُلُه " َظا ٌر " َلَع ُه َّمِما ُع َم ْن َأَّن اْلَف َري َقْد َثَبَت َلُه َح ٌّق الَّز َك ا َ ،ل ْن َح ا َي ز ي ُوُج وُب الَّنَفَق َك الَّز َك ا إَذا َك اَن َيَتَأَّتىْ ....نُه اْل ْلُم
ِع ِة ِق ِغ ِب ِع ِم ِل ِبِه ِك ِب ِإْل ِق ِه يِف ِم
َ ،و َنُّصَه ا ْ :ثُلُه َأْي ُوُج و ا ْنَف ا َعَلْي َم ا َلْو َك اَن َلُه َك ْسٌب َي يُق َل َّنُه َك اَن ُمْشَت اًل اْل ْل َو اْلَك ْسُب ْمَيَنُعُه َك َم ا َقاَلُه َبْع ُضُهْم َياًس ا َعَلى الَّز َك ا أج َ.و اْل ْلُم
الَّش ْر ِعُّي اْلِف ْق ُه َو الَّتْف ِس ُري َو اَحْلِد يُث َو آاَل ُتَه ا .
02أسنى المطالب ( -ج / 5ص )468
َتُك وُن ( ِبالَّنْف ِس َو َتاَر ًة ) َتُك وُن ( ِباْلَغِرْي َفاُأْلوىَل َتَتَعَّلُق َخِبْم َس ِة ُأُموٍر :اَأْلَّو ُل َو الَّثايِن الَّز اُد َو الَّر اِح َلُة ) ِلَتْف ِس ِري الَّس ِبيِل يِف اآْل َيِة ِهِبَم ا يِف َخ ِرَب اَحْلاِكِم ) َفْر ٌع ااِل ْس ِتَطاَعُة َتاَر ًة(
ِنِه َ ،ل َّجاًل َأ ُأ ِه ِبِه ) َ ،ل إىَل إ اِبِه ( ) ( َفَق ِتِه ِل ِع ِد ِط ِح
َو ْو َي َو َعْن َن ْو ْم َل َو َقاَل َص يٌح َعَلى َش ْر الَّش ْيَخ ِنْي َو ُتْعَتَبُر َأْو َيُة الَّز ا َك َم ا ُيْعَلُم َّمِما َيْأيِت لَّض ُر وَر ِة إَلْيَه ا ( َفَمْن َفَض َل َعْن َدْي َو ْو ُمَؤ
َو َنَفَق ِة َمْن َتْلَز ُمُه َنَفَق ُتُهْم َو ِكْسَو ُتُهْم الاَّل ِئَقُة ) ِبِه َو ِهِبْم َذَه اًبا َو ِإَياًبا ( َو َك َذ ا َعْن َمْس َك ٍن َو َخ اِد ٍم ْحَيَتاُجُه ) َأْي ُك اًّل ِم ْنُهَم ا ( ِلَز َم اَنٍة َأْو َم ْنِص ٍب ) َأْو ْحَنِو َمِها ( َأْو َعْن َمَثِنِه َم ا َم ا
ْص ِر ُفُه يِف الَّز اِد َأ ِع ِتِه َؤ ِن الَّسَف ِر َذَه ا ا ِإ ا ا َف َتِط يٌع ) ْلَز ُمُه الُّن ُك ِ ،إاَّل َفاَل َك َنِظ ِري ِه يِف اْلَك َّفا ِة َّر الَّداِر ِم ُّي َمِبْنِعِه ِم َذِلَك ىَّت ْت َك ِل ِّو ِنِه َفَقَة الَّذ َه اِب
َح َي ُر ُمَم َن ْن َر َو َص َح ُس َو َفَي ًب َو َي ًب ُمْس َو ْو َي َو ُم َي
ِرْي ِة ِه ِك ِب ِر ِة ِتِه ِة ِو ِب ِبَّط ِب ِإ ِك ِة ِب
َو ا َيا -اىل أن قالَ -و َقْد ُيَق اُل :اْلُمَر اُد الَّنَفَق َم ا َيْش َم ُل َم ا ُذ َر َو ْعَف اَف اَأْل َو ُأْج َر َة ال ي َو َمَثَن اَأْلْد َي َحِلاَج َو َح اَج اْلَق ي َو اْلَمْم ُلو إَلْي َم ا َو َحِلاَج َغ َمِها إَذا ِب ِإْل
ِل ِع اَّل ِئ ِص ِل ِتِه ِة ِل ِه
َتَعَنَّي الَّص ْر ُف إَلْي ؛ َأِلَّن َذ َك َقْد ُيَس ُّم وَنُه َنَفَقًة َك َم ا ُيَس ُّم وَنُه ُمْؤ َنًة َ ،و ال َقُة َفٌة َنَفَق َو َنَفَق َمْن َتْلَز ُمُه َنَفَق ُتُهْم اَل َف ا ِل َتْلَز ُمُه َفَتَأَّمْل
03حاشية البجيرمي على الخطيب ( -ج / 11ص )350
( َأَّم ا اْلَمْو ُلوُدوَن َفَتِج َنَفَق ُتُهْم ) َعَلى اُأْلُصوِل ( ِبَثاَل َث َش ا َط ) َأْي ِب ا ْنَه ا (.اْلَفْق الِّص َغ ) َعْج ِز ْم َ (.أْو اْلَفْق الَّز َم اَنُة َأْو اْلَفْق اُجْلُنوُن ) َتَح ُّقِق
ِل ِه ِل ِم ٍد ِح ِئ ِة
ُر َو ُر َو ُر َو ُر َو َر ُب َو
اْح ِتَياِج ِه ْم َفاَل ُب ْلَبا َني إْن َك اُنوا َذ ي َك ْس َقْطًعا َو َك َذ ا إْن ْمَل َيُك وُنوا َعَلى اْلَم ْذ َه َو َس َو اٌء ي ا ْبُن َو اْل ْنُت َك َم ا َقاَلُه الَّر ْو َض .
ِة يِف ِب اِل ِه ِف ِب ٍب ِو ِلِغ ِل ِجَت
04حاشية البجيرمي على الخطيب ( -ج / 11ص )352
ِل ِلِه ِم ِئ ِه ِط ِل ِهِت ِف
َقْو ُلُه َ ( :و َك َذ ا إْن ْمَل َيُك وُنوا ) َأْي ِباْل ْعِل َمَع ُقْد َر ْم َعَلى َذ َك َتَأَّمْل أ ج بَِش ْر َأْن َيُك وَن اَل ًق ا ِب َو ِإاَّل َو َجَبْت َنَفَقُتُه َعَلى َأْص َو ْثُلُه َم ا َلْو َك اَن َلُه َك ْسٌب َي يُق
ِبِه َلِكْن َك اَن ُمْشَتِغاًل ِباْلِعْلِم َو اْلَك ْسُب ْمَيَنُعُه ِقَياًس ا َعَلى الَّز َك اِة َش ْو َبِر ٌّي َو ِحَم ُّلُه إَذا َك اَن َلُه َذَك اٌء َحِبْيُث ْحَيُصُل ِم ْنُه ِعْلٌم .
.5ترشيح المستفيدين ص232
(فالغين الكبري الجتب نفقته ) والولد القادر على الكسب الالئق به نفقته على األصل بل يكلف الكسب سواء فيه االبن والبنت لكن لو كان مشتغالن بعلم
شرعي وكان له ذماء حبيث له العلم ةالكسب مينعه وجب نفقته على األصل حينئذ وال يكلف الكسب .
.6حاشية البجيرمي على الخطيب ( -ج / 9ص )206
الِّش ا ِبِه ا ِر ْد الَّت ُّس َط َ ،أ َأ َتُد ُّل َقِر يَنُة اٍل َل ِه ؛ َأِلَّن اْلَق ِر يَنَة َّك ٌة َنا ِ ،م َّمَث َقاُلوا َ :ل َأْع َطى َفِق ا ِد ا ِبِنَّيِة ِبِه
ًري ْر ًمَه ْو َحُم َم ُه َو ْن َم َع ْي ْي ْو َو َلْو َقاَل ُ :خ ْذ َو اْش ِرَت َلك َك َذ ا َ ،تَعَنَّي َر ُء َم ْمَل ُي َب
َأْن َيْغِس ِبِه َثْو َبُه َ ،أْي َو َقْد َدَّلْت اْلَق ِر يَنُة َعَلى َذِلَك َ ،تَعَنَّي َلُه َ ،و ِإْن َأْع َطاُه َك َفًنا َأِلِبيِه َفَك َّفَنُه يِف َغِرْي ِه َفَعَلْيِه َر ُّدُه َلُه إْن َك اَن َقَصَد الَّتَبُّر َك ِبَأِبيِه ِلِف ْق ٍه َأْو َو َر ٍع َ ،قاَل يِف
َل
َت َّرُف ِفيِه ُّد ْل اَلَف ْق ِص ْد الَّت ُّر َلى اْل اِر ِث َ ،قاَل اَأْلْذ ِع َ :ذ ا َظاِه إَذا ِل َق َد َ.فِإْن ْق ِص ْد َذِل ِني اْل ِه َّم اِت َ :أ َق َد اْلِق ا ِبَف ِض الَّتْك ِف
َك َي َز ُمُه َر ُه َبْل َي َص ْمَل َي ٌر َع َم ْص ُه َر ُّي َو َه َب َع َع َو َو ْمَل َي ْو َص َي َم ْر ُم
َك ْيَف َش اَء إْن َقاَلُه َعَلى َس ِبيِل الَّتَبُّس ِط اْلُم ْعَتاِد َ ،و ِإاَّل َفَيْلَز ُمُه َر ُّدُه َأْخ ًذ ا َّمِما َم َّر " يِف اْش ِرَت َلك َهِبَذ ا ِعَم اَم ًة " َرْو ٌض َو َش ْر ُحُه َ.و َلْو َش َك ا إَلْيِه َأَّنُه ْمَل ُيَو ِّف ُأْج َر َتُه َك اِذًبا َفَأْع َط ُها
ِد ا َأ َأْع َطى ِبَظِّن ِص َف ٍة ِفيِه َأ يِف ِن ٍة َل ُك ِفيِه اِط ًنا ِ ،حَي َّل َل وُل ْمَيِلْك ْك َتِف ي يِف َك ِنِه َأْع َطى ِلِتْلَك الِّص َف ِة ِباْلَق ِريَنِة
ْو ْمَل ُه َقُب ُه َو ْمَل ُه َو َي ْو ْسَب َف ْم َي ْن َب ْر ًمَه ْو
Jawaban
Boleh jika memang itu dibutuhkan kalau tida' kalau ada dhon ridlo maka boleh kalau tidak maka tidak boleh.
.1حاشية البجيرمي على الخطيب ( -ج / 9ص )206
ِة ِن ِد ِق
َو َلْو َقاَل ُ :خ ْذ َو اْش ِرَت َلك ِبِه َك َذ ا َ ،تَعَنَّي الِّش َر اُء ِبِه َم ا ْمَل ُيِر ْد الَّتَبُّس َط َ ،أْي َأْو َتُد ُّل َقِر يَنُة َم اٍل َعَلْي ؛ َأِلَّن اْلَق ِر يَنَة َحُمَّك َم ٌة ُه َنا َ ،و ْن َّمَث َقاُلوا َ :لْو َأْع َطى َف ًريا ْر ًمَها ِب َّي َأْن
ِم ِه
َل ِ ،إْن َأْع َطا َك َفًنا َأِلِبيِه َفَك َّفَن يِف َغِرْي ِه َل ِه ُّد َل إْن َك اَن َق َد الَّت ُّر َك ِبَأِبيِه ِلِف ْق ٍه َأ ٍع َ ،قاَل يِف اْل ِه َّم اِت ِل َّل ِس ِبِه
ُم ْو َو َر َص َب َفَع ْي َر ُه ُه ُه ُه َيْغ َل َثْو َبُه َ ،أْي َو َقْد َد ْت اْلَق ِر يَنُة َعَلى َذ َك َ ،تَعَنَّي ُه َو
ِف ِه ِص ِل ِإ ِل ِه ِع ِر ِث ِص ِفِني ِق ِب
َ :أْو َقَصَد اْل َياَم َف ْر ِض الَّتْك َو ْمَل َيْق ْد الَّتَبُّر َع َعَلى اْلَو ا َ ،قاَل اَأْلْذَر ُّي َ :و َه َذ ا َظا ٌر إَذا َع َم َقْص َد ُه َ .ف ْن ْمَل َيْق ْد َذ َك َفاَل َيْلَز ُمُه َر ُّدُه َبْل َيَتَص َّرُف ي َك ْيَف َش اَء
ِد ِذ ِه ِع ِد ِط
إْن َقاَلُه َعَلى َس ِبيِل الَّتَبُّس اْلُم ْعَتا َ ،و ِإاَّل َفَيْلَز ُمُه َر ُّدُه َأْخ ًذ ا َّمِما َم َّر " يِف اْش ِرَت َلك َهِبَذ ا َم اَم ًة " َرْو ٌض َو َش ْر ُحُه .وََلْو َش َك ا إَلْي َأَّنُه ْمَل ُيَو ِّف ُأْج َر َتُه َك ا ًبا َفَأْع َطاُه ْر ًمَها َأْو
َأْع َطى ِبَظِّن ِص َف ٍة ِفيِه َأْو يِف ِنْسَبٍة َفَلْم َيُك ْن ِفيِه َباِط ًنا ْ ،مَل ِحَي َّل َلُه َقُبوُلُه َو ْمَل ْمَيِلْك ُه َو َيْك َتِف ي يِف َك ْو ِنِه َأْع َطى ِلِتْلَك الِّص َف ِة ِباْلَق ِريَنِة .
Jawaban
الباجورى ج 1 :ص366:
( قوله المبذر لماله ) من التبذير وهو والسرف مترادفان على صرف الماغل في غير مصارفه كما يقتضيه كالم الغزالى ويوافقهقول غيره ما
ال يقتضى محمدة عاجال وال أجرا آجال وفرق الماوردى بين التبذير والسرف بأن األول الجهل بمواقع الحقوق والثانى الجهل بمقاديرها
ونازع فيه ابن قاسم ثم ان كان التبذير من حين بلوغ لم يحتاج الحجر لقاضى وإن كان بعد بلوغه رشيدا أختيج لحجره عليه كما علم مما
تقدم( قوله في غير مصرفه ) وهو كل ما ال يعد نفعه إليه ال عاجال وال عاجال فيشمل الوجوها المحرمة كأن يشرب به الخمر أويزنى به أو
يمنه في البحر أو في الطارق والمكروهات كأن يشرب به الدخان المعىةفات فإن األصل فيه الكرهة وتصرف المال فيه من التبذير حيث ال
نفع فيه أو يضيعه بإحتما ل غبن فاحش وهو ال يعلم به وإال فهو من الصدقة الخفية وهو محمودة ال صرفه في المطاعم والمالبس ووجوه
الخير ألن تلك مصارفه اهى
الفقه اإلسال مية وأدلته ج 7ص 5419
موقف القاضى من القاذف بعد ثبوت القذف
إن أقام المقذوف البينة على صحة القذف أو أقر القاذف كما ذكر فإن القاضي يقول للقاذف :أقم البينة على صحة قولك .فإن أقام أربعة من
الشهود علي معاينة الزنى ,أو على إقرار المقذوف بالزنا ,بين يدي اإلمام أربع مرات ,سقط الحد عن القاذف ,ويقام حد الزنا على المقذوف,
َناتِ ُثَّم َل ْأُتوا ِبَأ ِة ِذ
ْر َبَع ْم َي ألنه ظهر أن القاذف صادق فى مقالته .وإن عجز عن إقامة البينة,يقام عليه حد القذف ,لقوله تعالى ( َو اَّل يَن َيْر ُموَن اْلُمْحَص
ُش َه َد اَء َفاْج ِلُد وُه ْم َثَم اِنيَن َج ْلَد ًة ) [سورة النور.]4 :